الفصل الثالث - الجزء الخامس
الجزء 5
لهذا السبب ، لا يمكن التعامل معها إلا من قبل <القناص الخلفي> الذي تنبأ بهذا السبب والنتيجة.
على الجانب الآخر. أمام دار الضيافة الحكومي في <مجال الحياة في طوكيو>.
“افتح الطريق أيها المتمرد!”
الجزء 5
“أنت تعتقد أن الإله سيغفر شيئا كهذا هاه!”
حسمت المباراة في هذه اللحظة. فتحت سوميكا الغلاف ، ثم فهمت دون تردد كتابا قديما معينا من التعاليم الباطنية من بين عدة مئات من الأوراق السائبة ―
“أنا غبي لذا لا أفهم الأشياء الصعبة على الإطلاق …-! ولا أريد أن يقال لي ذلك من قبل أشخاص لا يزال بإمكانهم أن يبدوا غير مهتمين حتى بعد كسر الوعد!
في تلك اللحظة حيث تجمد كل تفكيرها في حالة ليلي ، ألقى ألفارو الذي كان يقف خلف ليلي رمحا من القوة السحرية التي تألقت باللون الأبيض ، ح
“غواه-”
الثقب المباشر الذي أحدثته الأخت ليلي هوجاردن <جاي بولج> والذي ذهب مباشرة إلى الهدف إلفينا.
ترجمة: Kaizen
يث اخترقت الموثق الذي كان ممسكا بيد سوميكا اليسرى.
هناك دفعت شيكوري <بالادين> التي كانت تندفع بنفسها.
“لن أسمح لك-!”
أصيب الفرسان الذين دخلوا الحفرة واحدا تلو الآخر بشكل عشوائي وهم يحلقون من قبل شيكوري إلى الخارج.
لكن خصومها كانوا أيضا <بالادين>.
كان لدى سوميكا وعي ذاتي بأن اللحظة التي أطلقت فيها <الرصاصة القاتمة> كانت أكبر فرصة لها.
لن ينزلوا بهدوء بضربة واحدة فقط.
.
هناك بين <الآلهة الشريرة>.
“أنت أيتها الفتاة الصغيرة ……-!”
“القيام بشيء من هذا القبيل لطليعة الإله ، <بالادين> ، لا تعتقد أن هذا سينتهي بشكل جيد بالنسبة لك.”
حرض صديقتها وسرق ورقة رابحة من سوميكا.
لكن الدفع الوميضي الذي امتد من طرف الرمح تفرق قبل أن يضرب سوميكا.
“سنضرب خوفنا على هذا الجسد الصغير …”
استيقظوا بعيون ملطخة بالدماء ونهضوا بشكل حاسم بغض النظر عن عدد المرات.
“لن أسمح لك-!”
في الوقت الحالي ، كانت شيكوري تطيع تعليمات سوميكا التي جاءت من <التواصل الذهني> والتي أخبرتها أن [تقاتل في مكان ضيق] ، قاتلت بطريقة ما بشدة من خلال إبطال العيب في الأرقام ، ولكن – بينما أزال هذا التكتيك العيب في الأرقام ، كان انخفاض عدد الأعداء بطيئا في المقابل. إذا نفدت قدرتها على التحمل ، فسيكون هناك احتمال كبير أن يتم دفع شيكوري إلى الوراء.
وجود لم يترك أي ضرر جسدي على الإطلاق ودفع العدو إلى عدم القدرة على المعركة.
حتى بالنسبة لسوميكا التي كانت تراقب هذا الموقف من الجانب ، أرادت التوجه إلى هناك للمساعدة حتى لثانية واحدة في وقت أقرب ، ولكن ،
لم يكن هناك شك في أن ألفارو لاحظ ذلك وذهب إلى حد اشتباكها مع ليلي.
لن ينزلوا بهدوء بضربة واحدة فقط.
“<جاي بولج>――-!”
نشرت سوميكا حاجزا بصعوبة وتجنبت الإصابة المباشرة ، … ومع ذلك ، كان هذا إنجازا لم تستطع سوميكا القيام به إلا بسبب <القناص الخلفي>.
الأخت أمامها لم تسمح لها بذلك.
“إيه…؟”
دفع رمح قتل معين مغطى بضوءا شيطانيا نحوها.
صورة ليلي في التعليقات…
تهربت سوميكا ولكن ―
وجود لم يترك أي ضرر جسدي على الإطلاق ودفع العدو إلى عدم القدرة على المعركة.
رسمت أطراف الرمح على الفور مسارا مستحيلا وانحنت في مطاردة سوميكا التي انتقلت إلى الجانب.
“……-!”
دفعت رمحها بمزيد من الشراسة ، مما جعل الشرر يتناثر بين الجانبين.
“<الحماية>!”
نشرت سوميكا حاجزا بصعوبة وتجنبت الإصابة المباشرة ، … ومع ذلك ، كان هذا إنجازا لم تستطع سوميكا القيام به إلا بسبب <القناص الخلفي>.
أدركت سوميكا أن الاحساس بذنب وتأنيب الضمير التي تشعر به ليلي حاليا هو بالضبط هدف العدو.
كانت <جاي بولج> التي لدى ليلي هي القدرة على الكتابة فوق السبب والنتيجة بمفهومها عن القتل المعين.
الثقب المباشر الذي أحدثته الأخت ليلي هوجاردن <جاي بولج> والذي ذهب مباشرة إلى الهدف إلفينا.
لن ينزلوا بهدوء بضربة واحدة فقط.
رمح من شأنه أن يخترق العدو دون أن يفشل بغض النظر عن المكان الذي تم دفعه إليه.
لهذا السبب ، لا يمكن التعامل معها إلا من قبل <القناص الخلفي> الذي تنبأ بهذا السبب والنتيجة.
لذلك حتى تتمكن سوميكا من إخضاع ليلي ، لم تكن هناك طريقة يمكنها من خلالها الاندفاع إلى شيكوري.
“<جاي بولج>――-!”
الأخت أمامها لم تسمح لها بذلك.
لكن―
“……-!”
أطلقت سوميكا جميع الرصاصات داخل <ذراعيها> بسحب سريع < > وقفزت بعيدا عن ليلي.
“<رسم سريع>!”
إذا سمحت لها بإنهاء ذلك ، فسوف تهزم ، لقد فهمت ذلك أيضا.
“ليلى. أنا آسفه”.
“هاا
كما أنها لم تستطع إدارة ذلك.
الرصاصة التي ربطت السبب والنتيجة لحظة إطلاقها ، رصاصة مهارة البطل <السحب السريع> التي ستضرب تماما ، أسقطتها ليلي أيضا برمحها الذي كان يقود السبب والنتيجة بالمثل.
كلاهما يمتلك قوة مماثلة كانا يفتقران بنفس القدر إلى يد حاسمة وكان هذا الوضع في طريق مسدود مستمرا.
في الوقت الحالي ، كانت شيكوري تطيع تعليمات سوميكا التي جاءت من <التواصل الذهني> والتي أخبرتها أن [تقاتل في مكان ضيق] ، قاتلت بطريقة ما بشدة من خلال إبطال العيب في الأرقام ، ولكن – بينما أزال هذا التكتيك العيب في الأرقام ، كان انخفاض عدد الأعداء بطيئا في المقابل. إذا نفدت قدرتها على التحمل ، فسيكون هناك احتمال كبير أن يتم دفع شيكوري إلى الوراء.
“ليلي ، توقفي عن ذلك! أنتي مخدوعة! هومورا سان ليس شخصا غير إنساني مثل ما تفكر فيه! إنه دائما يراعي قلب الضعفاء ويقاتل من أجل الضعفاء! <مستخدم الإله الشرير > كونك خائنا ليس أكثر من شائعة كاذبة ينشرها بالغون قذرون من أجل حماية سلطتهم وقوتهم!”
“أنا غبي لذا لا أفهم الأشياء الصعبة على الإطلاق …-! ولا أريد أن يقال لي ذلك من قبل أشخاص لا يزال بإمكانهم أن يبدوا غير مهتمين حتى بعد كسر الوعد!
“الشخص المخدوع هو انتي سوميكا! لا توجد طريقة أن الآب والبابا المؤمنين بالإله سوف ينفثان مثل هذه الكذبة! علاوة على ذلك ، فإن الأهم من ذلك كله ، الآن أن الإنسان يتآمر حقا مع شيطان أليس كذلك!
أزهرت أزهار بقع الدم فجأة أمام عينيها. تصلبت سوميكا من الصدمة.
“تبا، هذا ……-!”
“افتح الطريق أيها المتمرد!”
حسمت المباراة في هذه اللحظة. فتحت سوميكا الغلاف ، ثم فهمت دون تردد كتابا قديما معينا من التعاليم الباطنية من بين عدة مئات من الأوراق السائبة ―
كانت أيضا نقطة مؤلمة لسوميكا.
بالطبع ، لم تعتقد أن إلفينا شيطانا عديم الضمير أو أي شيء.
حتى أنها كانت تفكر في الرغبة في حمايتها.
لم تستطع إنقاذ أي شيء بمجرد الصلاة إلى الإله.
ولكن ، كان من الصعب نقل هذا الشعور إلى إنسان لا يعرف أي شيء عن إلفينا شخصيا.
شجاعة إلفينا التي قاومت بشدة المصير القاسي من أجل رفاقها ، لن يفهمها إلا الأشخاص الذين عرفوها.
—-#/ ملاحظة هامة : غريموير مش الي مع هومورا بل غريموير ” صورة رمزية ل إله الشر” والي مع هومورا هي غريموير ” الصورة الرمزية ل ” كتاب القانون ” ….—-/#
“تحدثنا اكثر من اللازم بالفعل. لن أستمع إلى رأي سوميكا بعد الآن. سأسحبك إلى الوراء حتى بالقوة! لا أمانع حتى لو كنت تكرهني أو تستاء مني. بعد كل هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنني أن أعطيه لك كأفضل صديقة لك!
“-――!؟”
(من الصعب محاربتها … -)
هذا لأن ليلي أتت بحسن نية لها وتعتقد انها مخدوعة من قبل الشياطين.
كانت قلقة على سوميكا من أعماق قلبها فحاولت أن تعترض عليها.
لكن الدفع الوميضي الذي امتد من طرف الرمح تفرق قبل أن يضرب سوميكا.
في الواقع ، هناك العديد من الأشخاص في أدنى مرتبة في <كنيسة المسار المقدس> مثل هذه الفتاة ، أناس طيبون ورحيمون.
كان هذا طبيعيًا فقط. في هذا النوع من العالم المدمر ، ما زالوا يتطوعون للسعي من أجل الآخرين ، ولم يكن هذا شيئًا سيفعلونه إذا لم يكونوا أشخاصًا طيبين.
في الوقت الحالي ، كانت شيكوري تطيع تعليمات سوميكا التي جاءت من <التواصل الذهني> والتي أخبرتها أن [تقاتل في مكان ضيق] ، قاتلت بطريقة ما بشدة من خلال إبطال العيب في الأرقام ، ولكن – بينما أزال هذا التكتيك العيب في الأرقام ، كان انخفاض عدد الأعداء بطيئا في المقابل. إذا نفدت قدرتها على التحمل ، فسيكون هناك احتمال كبير أن يتم دفع شيكوري إلى الوراء.
على الرغم من أن قوة <إله الشر> التي استخدمتها لم تكن سوى جزء صغير للغاية ، إلا أنها لم تكن شيئا يمكن أن تشير إليه إلى صديق.
لقد آمنوا حقًا ب الإله من كل قلوبهم وعهدوا بأجسادهم إلى الكنيسة ، وذلك لأنهم كانوا يؤمنون بأنهم يعتبرون هومورا عدو تمامًا كما أخبرتهم <كنيسة المسار المقدس>.
تعرف سوميكا التي كانت في الماضي منتسبًا للكنيسة ذلك جيدًا هذا هو السبب في أن ليلي لا يمكن إيقافها بشكل طبيعي.
دفعت رمحها بمزيد من الشراسة ، مما جعل الشرر يتناثر بين الجانبين.
دفعت رمحها بمزيد من الشراسة ، مما جعل الشرر يتناثر بين الجانبين.
إذا سمحت لها بإنهاء ذلك ، فسوف تهزم ، لقد فهمت ذلك أيضا.
“أنت تعتقد أن الإله سيغفر شيئا كهذا هاه!”
.
حتى بالنسبة لسوميكا التي كانت تراقب هذا الموقف من الجانب ، أرادت التوجه إلى هناك للمساعدة حتى لثانية واحدة في وقت أقرب ، ولكن ،
(باات)
في الواقع ، هناك العديد من الأشخاص في أدنى مرتبة في <كنيسة المسار المقدس> مثل هذه الفتاة ، أناس طيبون ورحيمون.
أدركت سوميكا أن الاحساس بذنب وتأنيب الضمير التي تشعر به ليلي حاليا هو بالضبط هدف العدو.
أدركت سوميكا أن الاحساس بذنب وتأنيب الضمير التي تشعر به ليلي حاليا هو بالضبط هدف العدو.
لذلك حتى تتمكن سوميكا من إخضاع ليلي ، لم تكن هناك طريقة يمكنها من خلالها الاندفاع إلى شيكوري.
والسبب هو أن <المبشر الخاص> ألفارو الذي كان جنرال العدو ظاهرة ابتسامة مبتذلة واسعة على هذا الوجه ، الذي بدا مشابها لبوذا ، منذ فترة من مشاهدتها وهي تقاتل مع ليلي.
يمكن للمرء أن يفهم من النظر إلى تلك الابتسامة.
حرض صديقتها وسرق ورقة رابحة من سوميكا.
ترجمة: Kaizen
لم يكن هناك شك في أن ألفارو لاحظ ذلك وذهب إلى حد اشتباكها مع ليلي.
كانت تلك الورقة الرابحة بالطبع <الرصاصة القاتمة>.
<الرصاصة القاتمة> كانت الآس في كم سوميكا حيث أعادت إنتاج جزء من قوة <إله الشر> باستخدام كائن تمثيلي ، كان <غريموير> نشأ من <إله الشر>.
“-――!؟”
—-#/ ملاحظة هامة : غريموير مش الي مع هومورا بل غريموير ” صورة رمزية ل إله الشر” والي مع هومورا هي غريموير ” الصورة الرمزية ل ” كتاب القانون ” ….—-/#
كما أنها لم تستطع إدارة ذلك.
************************************************
على الرغم من أن قوة <إله الشر> التي استخدمتها لم تكن سوى جزء صغير للغاية ، إلا أنها لم تكن شيئا يمكن أن تشير إليه إلى صديق.
هبت الرياح الذهبية على الفور من سوميكا.
انفجر هذا اللون الأحمر من جسد ليلي أمام عينيها.
لأنها كانت قوة ترددت كثيرا في استخدامها حتى ضد شيكوري في المعركة الوهمية من قبل عندما كانوا يفعلون ذلك داخل حاجز من ميدان التدريب حيث لن يبقى أي ضرر بعد ذلك لأنه حل محل [الحلم] و [الواقع].
لم يكن هناك شك في أن ألفارو لاحظ ذلك وذهب إلى حد اشتباكها مع ليلي.
(لكن هذا ساذج. إنه لا يفهم تنوع الوجودات التي تسمى <الإلهه الشريرة>.)
“ليلي ، توقفي عن ذلك! أنتي مخدوعة! هومورا سان ليس شخصا غير إنساني مثل ما تفكر فيه! إنه دائما يراعي قلب الضعفاء ويقاتل من أجل الضعفاء! <مستخدم الإله الشرير > كونك خائنا ليس أكثر من شائعة كاذبة ينشرها بالغون قذرون من أجل حماية سلطتهم وقوتهم!”
هناك بين <الآلهة الشريرة>.
وجود لم يترك أي ضرر جسدي على الإطلاق ودفع العدو إلى عدم القدرة على المعركة.
لن ينزلوا بهدوء بضربة واحدة فقط.
على الرغم من أنه لن يترك أي جرح ، إلا أن المصاب سيصبح غير قادر على الحركة لمدة أسبوعين تقريبا ،
“<الحماية>!”
(― ومع ذلك ، فقد اتخذت خيارها.)
أصبحت لحظة قاتلة.
لم تستطع إنقاذ أي شيء بمجرد الصلاة إلى الإله.
“فو-!”
كلاهما يمتلك قوة مماثلة كانا يفتقران بنفس القدر إلى يد حاسمة وكان هذا الوضع في طريق مسدود مستمرا.
عليها حماية الأشياء التي أرادت حمايتها بيديها ، بقوتها الخاصة.
تماما مثل ذلك اليوم ، حيث دمر هومورا تيفون في السماء.
هذا هو السبب―
“فو-!”
“―-! ياا
في الواقع ، هناك العديد من الأشخاص في أدنى مرتبة في <كنيسة المسار المقدس> مثل هذه الفتاة ، أناس طيبون ورحيمون.
أطلقت سوميكا جميع الرصاصات داخل <ذراعيها> بسحب سريع < > وقفزت بعيدا عن ليلي.
كما أنها لم تستطع إدارة ذلك.
هذا هو السبب في أنه لم تكن هناك طريقة للتهرب من استعدادها في ذلك التوقيت.
وضعت نفسها في مكان كانت فيه ليلي وألفارو في خط نيرانها ،
“أنت أيتها الفتاة الصغيرة ……-!”
“ليلى. أنا آسفه”.
استدعت الموثق الأحمر الذي كان عبارة عن تجميع نسخ مكتوبة من <غريموير> التي نسختها بنفسها من البعد الآخر.
صورة ليلي في التعليقات…
“……-!”
رماح لا تحصى من الضوء الأبيض اخترقت صدر ليلي.
هبت الرياح الذهبية على الفور من سوميكا.
(― ومع ذلك ، فقد اتخذت خيارها.)
الرياح المليئة بقوة سحرية سميكة يمكن رؤيتها بالعين جعلت وجه ليلي شاحبا.
ترجمة: Kaizen
أصيب الفرسان الذين دخلوا الحفرة واحدا تلو الآخر بشكل عشوائي وهم يحلقون من قبل شيكوري إلى الخارج.
لقد فهمت ما كانت صديقتها ستفعله.
الرصاصة التي ربطت السبب والنتيجة لحظة إطلاقها ، رصاصة مهارة البطل <السحب السريع> التي ستضرب تماما ، أسقطتها ليلي أيضا برمحها الذي كان يقود السبب والنتيجة بالمثل.
“هاا
إذا سمحت لها بإنهاء ذلك ، فسوف تهزم ، لقد فهمت ذلك أيضا.
“<جاي بولج>――-!”
“لن أسمح لك-!”
شجاعة إلفينا التي قاومت بشدة المصير القاسي من أجل رفاقها ، لن يفهمها إلا الأشخاص الذين عرفوها.
لكن بالنسبة ليلي ، يجب ألا تهزم.
ترجمة: Kaizen
من أجل سحق خطة سوميكا بسرعة ، أطلقت العنان <جاي بولج> التي اخترقت دار ضيافة الحكومي من قبل.
لكن الدفع الوميضي الذي امتد من طرف الرمح تفرق قبل أن يضرب سوميكا.
في الوقت الحالي ، كانت شيكوري تطيع تعليمات سوميكا التي جاءت من <التواصل الذهني> والتي أخبرتها أن [تقاتل في مكان ضيق] ، قاتلت بطريقة ما بشدة من خلال إبطال العيب في الأرقام ، ولكن – بينما أزال هذا التكتيك العيب في الأرقام ، كان انخفاض عدد الأعداء بطيئا في المقابل. إذا نفدت قدرتها على التحمل ، فسيكون هناك احتمال كبير أن يتم دفع شيكوري إلى الوراء.
لقد آمنوا حقًا ب الإله من كل قلوبهم وعهدوا بأجسادهم إلى الكنيسة ، وذلك لأنهم كانوا يؤمنون بأنهم يعتبرون هومورا عدو تمامًا كما أخبرتهم <كنيسة المسار المقدس>.
“كوه ، <الحماية> …! منذ متى!”
كان لدى سوميكا وعي ذاتي بأن اللحظة التي أطلقت فيها <الرصاصة القاتمة> كانت أكبر فرصة لها.
“……-!”
هذا هو السبب في أنه لم تكن هناك طريقة للتهرب من استعدادها في ذلك التوقيت.
رمح من شأنه أن يخترق العدو دون أن يفشل بغض النظر عن المكان الذي تم دفعه إليه.
حسمت المباراة في هذه اللحظة. فتحت سوميكا الغلاف ، ثم فهمت دون تردد كتابا قديما معينا من التعاليم الباطنية من بين عدة مئات من الأوراق السائبة ―
لقد فهمت ما كانت صديقتها ستفعله.
فجأة صبغت أعين سوميكا باللون الأحمر.
لن ينزلوا بهدوء بضربة واحدة فقط.
تماما مثل ذلك اليوم ، حيث دمر هومورا تيفون في السماء.
“إيه…؟”
“……-!”
************************************************
أزهرت أزهار بقع الدم فجأة أمام عينيها. تصلبت سوميكا من الصدمة.
“هاا
انفجر هذا اللون الأحمر من جسد ليلي أمام عينيها.
ترجمة: Kaizen
“――لي ، ليلي …؟”
ترجمة: Kaizen
لذلك حتى تتمكن سوميكا من إخضاع ليلي ، لم تكن هناك طريقة يمكنها من خلالها الاندفاع إلى شيكوري.
رماح لا تحصى من الضوء الأبيض اخترقت صدر ليلي.
الثقب المباشر الذي أحدثته الأخت ليلي هوجاردن <جاي بولج> والذي ذهب مباشرة إلى الهدف إلفينا.
فقدت سوميكا نفسها للحظة من مشاهدة شخصية صديقتها التي تحولت إلى عمل فني قاسي.
“-――!؟”
كان هذا طبيعيًا فقط. في هذا النوع من العالم المدمر ، ما زالوا يتطوعون للسعي من أجل الآخرين ، ولم يكن هذا شيئًا سيفعلونه إذا لم يكونوا أشخاصًا طيبين.
تهربت سوميكا ولكن ―
أصبحت لحظة قاتلة.
في تلك اللحظة حيث تجمد كل تفكيرها في حالة ليلي ، ألقى ألفارو الذي كان يقف خلف ليلي رمحا من القوة السحرية التي تألقت باللون الأبيض ، ح
تعرف سوميكا التي كانت في الماضي منتسبًا للكنيسة ذلك جيدًا هذا هو السبب في أن ليلي لا يمكن إيقافها بشكل طبيعي.
يث اخترقت الموثق الذي كان ممسكا بيد سوميكا اليسرى.
إذا سمحت لها بإنهاء ذلك ، فسوف تهزم ، لقد فهمت ذلك أيضا.
************************************************
************************************************
هبت الرياح الذهبية على الفور من سوميكا.
صورة ليلي في التعليقات…
في الوقت الحالي ، كانت شيكوري تطيع تعليمات سوميكا التي جاءت من <التواصل الذهني> والتي أخبرتها أن [تقاتل في مكان ضيق] ، قاتلت بطريقة ما بشدة من خلال إبطال العيب في الأرقام ، ولكن – بينما أزال هذا التكتيك العيب في الأرقام ، كان انخفاض عدد الأعداء بطيئا في المقابل. إذا نفدت قدرتها على التحمل ، فسيكون هناك احتمال كبير أن يتم دفع شيكوري إلى الوراء.
استمتعوا ~~~~
أصيب الفرسان الذين دخلوا الحفرة واحدا تلو الآخر بشكل عشوائي وهم يحلقون من قبل شيكوري إلى الخارج.
ترجمة: Kaizen
لقد فهمت ما كانت صديقتها ستفعله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
