الفصل الثاني - الجزء الثالث
الجزء 3
تدفقت قطرات الدموع من شيوري ،
اقترب صبي صغير ذو شعر فضي يمتلك زوجا من الأجنحة من شيوري.
وجه ابتسامة لطيفة إلى شيوري الذي التفت إليه بشعر أشعث وفتح فمه.
“أخيرا نلتقي ، أونجوجي شيوري.”
(لا، لا……! لا!)
هناك وجود واحد فقط في هذا العالم يمتلك التأثير الذي يمكن أن يفعل مثل هذا الشيء.
في تلك اللحظة.
(بالتأكيد ، إذا كان <رئيس الحكام> الأصيل ، فربما يمكنه معارضة <مستخدم الإله الشرير> ……!)
“――――آه”
حتى يمكن عقد هذا العمل للإله الخير العميق دون أي عقبة.
لكن وعيها كان يذوب في اللون الأبيض داخل ضوء مايكل السامي.
في اللحظة التي ضرب فيها ذلك الصوت الرشيق الذي غنى من فم الصبي الصغير شحمة أذنها ، اخترقت صدمة مثل البرق دماغ شيوري.
هناك وجود واحد فقط في هذا العالم يمتلك التأثير الذي يمكن أن يفعل مثل هذا الشيء.
حتى ذراعيها كانت تفقد القوة لدعم جسدها ، سقطت على تلك البقعة.
طاولة عمليات للاستخدام من قبل الأطفال مصنوعة من الصخور الباردة.
حزام جلدي سرق حريتها.
هذا يعني أن دم الحاكم كان يتدفق داخل عروقها.
قفص قبو ضيق حيث لم تستطع حتى الوقوف.
كانت الروح الأصيلة لمايكل <رئيس الحكام> هي التي تقيم داخل ذلك الجسد الذي تم إنشاؤه من الحمض النووي الذي نشأ من جسده الأصلي.
اصطفت زجاجات ملونة من الأدوية وأشكال مختلفة من الأدوات ذات الشفرات.
في اللحظة التي ضرب فيها ذلك الصوت الرشيق الذي غنى من فم الصبي الصغير شحمة أذنها ، اخترقت صدمة مثل البرق دماغ شيوري.
من أجل خلاص الجنس البشري الذي سيتم تنفيذه بعد ذلك.
صرخات حزينة مستمرة مدوية ، تطلب المساعدة.
قريب من الحاكم- لم يكن ذلك على الإطلاق.
وبعد ذلك ، جبل من كتل صغيرة من اللحم ، تراكمت كثيرا لدرجة أن الكتل برزت من حفرة كبيرة محفورة في الأرض حيث تم التخلص من الكتل ――――
ماذا كان مايكل أمامها سيفعل؟
“أونجوجي شيوري. أعرف جيدا التسلسل الزمني لكيفية خلق هذا الجسد الجسدي. لذلك لا أستطيع أن أوقف هذه الشفقة تجاه العديد من الظروف المفجعة التي مررت بها من قبل. ومع ذلك ، طفل الإنسان. يجب ألا تستاء من الأشخاص الذين عذبوك. هم أيضا غير كاملين ، لذلك لا يعرفون ما الذي يجب عليهم فعله. كل شيء هو خطأ تلك الشياطين التي تحاول وضع أيديهم على عالم شعب الإله الذي هو البشر ، وكذلك خطأ تلك الآلهة الشريرة التي تلقنت المعرفة الشريرة للبشر. الأب العظيم يرسلني في هذا اليوم ، من أجل القصاص من هؤلاء الأشرار “.
“آ!!!!آ أوو”
(هومورا…… أنا ، آسفه)
غير قادرة على تحمل ذلك ، صرخت شيوري أثناء سقوطها على ركبتيها على الفور ، إلى جانب الدموع تقيأت كل شيء داخل معدتها.
الفلاش باك الذي خطر ببالها الآن ، كان ماضي شيوري.
كانت شيوري قد أخبرت قبل ذلك من والدها وهومورا عن الحركات الغريبة ل <القادة الخمسة العظماء>.
لذلك ، بالنسبة لمايكل ، سواء كان ذلك خداع شبكة الكشف الخاصة ب شيوري أو دعوتها إلى هذا البعد الفضائي – ثم حتى إغلاق حركاتها تماما كانت أشياء يمكنه القيام بها بحرية.
―― قبل ثماني سنوات من الآن. تلك الفترة التي لم يشارك فيها السحرة الذين يجب أن يمتلكوا القوة لمحاربة الشياطين معرفتهم ، وسرقوا من إخوانهم من البشر ، وقتلوا بعضهم البعض.
هناك وجود واحد فقط في هذا العالم يمتلك التأثير الذي يمكن أن يفعل مثل هذا الشيء.
تم القبض على شيوري وتم نقلها إلى مختبر أبحاث في بلد يحكمه ملك مجنون حقا يبحث عن قوة السحر.
في ذلك المختبر ، تم إجراء بحث للحصول على إنتاج مستقر للجنود ذوي الكفاءة العالية للسحر من خلال الجمع علميا بين الحمض النووي لحاكم تم جمعه من <بقايا مقدسة> مع المعلومات الوراثية للأطفال الرضع.
“آ!!!!آ أوو”
قريب من الحاكم- لم يكن ذلك على الإطلاق.
… كانت شيوري هي حالة النجاح الوحيدة للبحث.
“أونجوجي شيوري. يا ابن الإنسان ذو المصيرا القاسي. المأساة التي تهز جسمك لن تتكرر تحت الآخرين. لقد حان الوقت لقطع سلسلة الحزن ، وعودة الناس إلى جانب الإله. الآن ― ― دعنا نغادر. تماما مثل العديد من الأرواح التي أصبحت ذبائح من أجل هذا الجسد الجسدي. يجب أن تكون هذه أيضا سعادة لك أيضا “.
هذا يعني أن دم الحاكم كان يتدفق داخل عروقها.
كان عليها أن تخبر هومورا في أقرب وقت ممكن ――
وبالضبط لأنها كانت من هذا النوع من الفتيات ، حصلت على حدس تجاه شخصية الصبي الصغير الذي كان مشابها لرابطة التعاطف التي كانت لدى التوائم المتطابقة ، لقد فهمت ذلك جنبا إلى جنب مع ذلك الفلاش باك من الماضي.
كان جسد الذكر أمام عينيها يمتلك جينات لحم الحاكم مثلها ، وأنه كان وجودا قريبا جدا من الحاكم.
طاولة عمليات للاستخدام من قبل الأطفال مصنوعة من الصخور الباردة.
“واه ، لماذا ……! الناجي الوحيد من <خطة الجندي الحاكم> هو أنا فقط … كان يجب أن يتم حرق جميع الباحثين والبيانات ، تماما مع المنشأة إلى لا شيء من قبل <فيلق حرق الكتب> ، حتى الآن ……-!”
كان البحث المثير للاشمئزاز الذي عذبها مستمرا حتى الآن.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى خوفها ، وبغض النظر عن مدى يأسها في محاولة الفرار ، لم يستجب جسد شيوري لإرادتها ولو قليلا.
“――――آه”
لم تستطع شيوري إخفاء هياجها تجاه هذه الحقيقة.
بغض النظر عن مدى صعوبة الضيقات التي مر بها البشر ، يجب على البشر أن يؤمنوا بالإله ويموتوا أثناء الصلاة إليه.
قال الصبي الصغير مايكل.
حتى يمكن عقد هذا العمل للإله الخير العميق دون أي عقبة.
“كل شيء في تقدير الأب العظيم. كان هذا البحث شيئا بغيضا ، لكن … كان مفيدا لخلق وعاء لي مرة أخرى في هذه الأرض التي دنستها الشياطين. لذلك ، عهد الأب العظيم بهذا في يد المؤمن التقي “.
مثل هذا سرق مايكل الحرية من جسد شيوري واقترب منها ،
لكن… بمعنى معين يمكن القول أنه طبيعي فقط.
“…… . تاكل ……؟”
“ش …… كو…………”
لكن… بمعنى معين يمكن القول أنه طبيعي فقط.
(لا ، قل لي …………!)
كان جسد الذكر أمام عينيها يمتلك جينات لحم الحاكم مثلها ، وأنه كان وجودا قريبا جدا من الحاكم.
النعاس الذي لا يمكن مقاومته شيوري.
أدركت شيوري الهوية الحقيقية للصبي الصغير أمام عينيها من ذلك الحديث الدائري.
قريب من الحاكم- لم يكن ذلك على الإطلاق.
من جهة أخرى… أطلق مايكل تنهيدة صغيرة مندهشة من آخر عاطفة لشيوري التي فقدت وعيها داخل ذراعه.
كانت الروح الأصيلة لمايكل <رئيس الحكام> هي التي تقيم داخل ذلك الجسد الذي تم إنشاؤه من الحمض النووي الذي نشأ من جسده الأصلي.
هناك وجود واحد فقط في هذا العالم يمتلك التأثير الذي يمكن أن يفعل مثل هذا الشيء.
قال الصبي الصغير مايكل.
<كنيسة المسار المقدس>―― أي <القادة الخمسة العظماء>.
{لقد جاء يوم الخلاص. الآن هو الوقت المناسب لتحقيق الخلاص الحقيقي للجميع.}
كانت شيوري قد أخبرت قبل ذلك من والدها وهومورا عن الحركات الغريبة ل <القادة الخمسة العظماء>.
كان جسد الذكر أمام عينيها يمتلك جينات لحم الحاكم مثلها ، وأنه كان وجودا قريبا جدا من الحاكم.
لذلك ، فقط من خلال ملاحظة أن شيئا واحدا كان كافيا لفهم الوضع الحقيقي.
وبعد ذلك ، جبل من كتل صغيرة من اللحم ، تراكمت كثيرا لدرجة أن الكتل برزت من حفرة كبيرة محفورة في الأرض حيث تم التخلص من الكتل ――――
هذا الرجل ، مايكل ، هو القاتل لاستخدامه ضد <مستخدم الإله الشرير> الذي كان <القادة الخمسة العظماء> قد انتظروا وقتهم لإرساله.
(هومورا…… أنا ، آسفه)
(بالتأكيد ، إذا كان <رئيس الحكام> الأصيل ، فربما يمكنه معارضة <مستخدم الإله الشرير> ……!)
على الرغم من أن هذا هو بالضبط ما يجب أن يكون عليه الإنسان ، إلا أن <مستخدم الإله الشرير> استخدم قوة الشر وتجرأ على أن يصبح مخلصاً زائفا. يمكن القول أن هذا عمل ينظر بازدراء إلى إله الحكام.
خطير.
لذلك ، بالنسبة لمايكل ، سواء كان ذلك خداع شبكة الكشف الخاصة ب شيوري أو دعوتها إلى هذا البعد الفضائي – ثم حتى إغلاق حركاتها تماما كانت أشياء يمكنه القيام بها بحرية.
كان عليها أن تخبر هومورا في أقرب وقت ممكن ――
من الفضي… إلى الذهبي لم يكن ذلك سوى مبهر.
معتقدة ذلك، حاولت شيوري الهروب من ذلك المكان ، ولكن بمجرد أن حاولت رفع ركبتيها المتداعيتين ،
اصطفت زجاجات ملونة من الأدوية وأشكال مختلفة من الأدوات ذات الشفرات.
هذا يعني أن دم الحاكم كان يتدفق داخل عروقها.
(لا أستطيع التحرك……!)
قريب من الحاكم- لم يكن ذلك على الإطلاق.
وبعد ذلك ، جبل من كتل صغيرة من اللحم ، تراكمت كثيرا لدرجة أن الكتل برزت من حفرة كبيرة محفورة في الأرض حيث تم التخلص من الكتل ――――
كان تعبير شيوري مصدوما.
ثني ركبته ولمس خد شيوري، ومسح دموعها المتبقية وتقيأ برداءه الأبيض النقي.
ومهما حاولت الهرب بصعوبة، فقد أصبحت غير قادرة على تحريك حتى أطراف أصابعها.
لكن… بمعنى معين يمكن القول أنه طبيعي فقط.
كانت الروح الأصيلة لمايكل <رئيس الحكام> هي التي تقيم داخل ذلك الجسد الذي تم إنشاؤه من الحمض النووي الذي نشأ من جسده الأصلي.
الجسد الذي يتكون منه جسد شيوري في المقام الأول هو ملك الحاكم مايكل.
للصبي الصغير أمامها … بالنسبة لمايكل ، كان جسد شيوري مثل جزء من جسده.
لذلك ، بالنسبة لمايكل ، سواء كان ذلك خداع شبكة الكشف الخاصة ب شيوري أو دعوتها إلى هذا البعد الفضائي – ثم حتى إغلاق حركاتها تماما كانت أشياء يمكنه القيام بها بحرية.
أدركت شيوري الهوية الحقيقية للصبي الصغير أمام عينيها من ذلك الحديث الدائري.
ترجمة: Kaizen
مثل هذا سرق مايكل الحرية من جسد شيوري واقترب منها ،
كان عليها أن تخبر هومورا في أقرب وقت ممكن ――
“كم هو مثير للشفقة ……”
بعد إبلاغ ذلك ، أغلق مايكل عينيه بهدوء وصلى بينما كان يحتضن شيوري.
ثني ركبته ولمس خد شيوري، ومسح دموعها المتبقية وتقيأ برداءه الأبيض النقي.
كانت الروح الأصيلة لمايكل <رئيس الحكام> هي التي تقيم داخل ذلك الجسد الذي تم إنشاؤه من الحمض النووي الذي نشأ من جسده الأصلي.
<كنيسة المسار المقدس>―― أي <القادة الخمسة العظماء>.
بعد ذلك، تحدث بصوت مليء بالرحمة من أعماق قلبه.
على الرغم من أن هذا هو بالضبط ما يجب أن يكون عليه الإنسان ، إلا أن <مستخدم الإله الشرير> استخدم قوة الشر وتجرأ على أن يصبح مخلصاً زائفا. يمكن القول أن هذا عمل ينظر بازدراء إلى إله الحكام.
“أونجوجي شيوري. أعرف جيدا التسلسل الزمني لكيفية خلق هذا الجسد الجسدي. لذلك لا أستطيع أن أوقف هذه الشفقة تجاه العديد من الظروف المفجعة التي مررت بها من قبل. ومع ذلك ، طفل الإنسان. يجب ألا تستاء من الأشخاص الذين عذبوك. هم أيضا غير كاملين ، لذلك لا يعرفون ما الذي يجب عليهم فعله. كل شيء هو خطأ تلك الشياطين التي تحاول وضع أيديهم على عالم شعب الإله الذي هو البشر ، وكذلك خطأ تلك الآلهة الشريرة التي تلقنت المعرفة الشريرة للبشر. الأب العظيم يرسلني في هذا اليوم ، من أجل القصاص من هؤلاء الأشرار “.
أصبح ا
{من فضلك، سأترك الأمر لك. كل شيء حسب إرادة الأب العظيم.}
“ماذا أنت ، تخطط للقيام به ……!؟”
(لا ، قل لي …………!)
أجاب مايكل على سؤال شيوري دون إخفاء أي شيء على الإطلاق.
في تلك اللحظة.
ما كان سينجزه في هذه الأرض ، ما سيفعله – كان ذلك ،
من خلال التواصل الذهني ، نادى مايكل على مؤمن الإله.
“جنة. … لقد جئت لأخلق جنة، حيث لن يحتاج أبناء الإنسان إلى الخوف من تهديد الشياطين، أو أن ينخدعوا بخبث الإله الشرير، جنة النور والنظام التي يشرف عليها الإله وخدام الإله. ثم من أجل ذلك ، قوتك هي – لا ، هناك حاجة إلى قطعة مني بداخلك “.
قفص قبو ضيق حيث لم تستطع حتى الوقوف.
“-……!”
لم يصلي <مستخدم الإله الشرير> إلى الإله العظيم في السماء واعتمد على قوة <الإله الشرير>.
تسببت هذه الكلمات في شعور شيوري بالخوف الذي جعل الشعر على جسدها كله يعاني من صرخة الرعب.
ماذا كان مايكل أمامها سيفعل؟
وبعد ذلك ، في لحظتها الأخيرة حيث فقدت وعيها ―
ما نوع الهدف الذي جعله يدعوها إلى هذا الفضاء؟
في اللحظة التي ضرب فيها ذلك الصوت الرشيق الذي غنى من فم الصبي الصغير شحمة أذنها ، اخترقت صدمة مثل البرق دماغ شيوري.
لقد فهمت كل ذلك.
وجه ابتسامة لطيفة إلى شيوري الذي التفت إليه بشعر أشعث وفتح فمه.
لذلك ، فقط من خلال ملاحظة أن شيئا واحدا كان كافيا لفهم الوضع الحقيقي.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى خوفها ، وبغض النظر عن مدى يأسها في محاولة الفرار ، لم يستجب جسد شيوري لإرادتها ولو قليلا.
“أونجوجي شيوري. يا ابن الإنسان ذو المصيرا القاسي. المأساة التي تهز جسمك لن تتكرر تحت الآخرين. لقد حان الوقت لقطع سلسلة الحزن ، وعودة الناس إلى جانب الإله. الآن ― ― دعنا نغادر. تماما مثل العديد من الأرواح التي أصبحت ذبائح من أجل هذا الجسد الجسدي. يجب أن تكون هذه أيضا سعادة لك أيضا “.
لم تستطع شيوري إخفاء هياجها تجاه هذه الحقيقة.
“ش …… كو…………”
النعاس الذي لا يمكن مقاومته شيوري.
حتى ذراعيها كانت تفقد القوة لدعم جسدها ، سقطت على تلك البقعة.
كان الإنسان حقا حياة غير مكتملة وغير ناضجة.
لكن مايكل أمسك بلطف بجسد شيوري.
قال الصبي الصغير مايكل.
.
(لا، لا……! لا!)
{يا لورد! أشكر الإله على أنه يمكنني الترحيب بهذا اليوم معكم! سيبدأ جانبنا أيضا في العمل على الفور!}
شعر شيوري بالاشمئزاز من ذلك العناق الحنون وصرخت.
(ومع ذلك ، هذا أيضا شيء لا يمكن مساعدته لأنهم الابن غير الكامل للإنسان.)
لكن وعيها كان يذوب في اللون الأبيض داخل ضوء مايكل السامي.
… كانت شيوري هي حالة النجاح الوحيدة للبحث.
هذا يعني أن دم الحاكم كان يتدفق داخل عروقها.
وبعد ذلك ، في لحظتها الأخيرة حيث فقدت وعيها ―
“جنة. … لقد جئت لأخلق جنة، حيث لن يحتاج أبناء الإنسان إلى الخوف من تهديد الشياطين، أو أن ينخدعوا بخبث الإله الشرير، جنة النور والنظام التي يشرف عليها الإله وخدام الإله. ثم من أجل ذلك ، قوتك هي – لا ، هناك حاجة إلى قطعة مني بداخلك “.
(هومورا…… أنا ، آسفه)
تدفقت قطرات الدموع من شيوري ،
(لا ، قل لي …………!)
.
من جهة أخرى… أطلق مايكل تنهيدة صغيرة مندهشة من آخر عاطفة لشيوري التي فقدت وعيها داخل ذراعه.
“…… الوقوع في حب <الخائن> الأحمق. يا لها من خطيئة عميقة”.
“…… الوقوع في حب <الخائن> الأحمق. يا لها من خطيئة عميقة”.
(ومع ذلك ، هذا أيضا شيء لا يمكن مساعدته لأنهم الابن غير الكامل للإنسان.)
مثل هذا سرق مايكل الحرية من جسد شيوري واقترب منها ،
“بالتأكيد سيغفر الأب العظيم كل ذلك بسخاء.”
كانت الروح الأصيلة لمايكل <رئيس الحكام> هي التي تقيم داخل ذلك الجسد الذي تم إنشاؤه من الحمض النووي الذي نشأ من جسده الأصلي.
تمتم مايكل بينما كان يداعب ظهر شيوري التي لم تكن تتحرك كما لو أنها ماتت.
في اللحظة التي ضرب فيها ذلك الصوت الرشيق الذي غنى من فم الصبي الصغير شحمة أذنها ، اخترقت صدمة مثل البرق دماغ شيوري.
(هومورا…… أنا ، آسفه)
غفرت خطيئة الإنسان بتلقي القصاص.
كان السبب هو أن الحكام عرفوا أن ارتكاب البشر للخطيئة كان شيئا لا يمكن مساعدته.
كان الإنسان حقا حياة غير مكتملة وغير ناضجة.
لقد فهمت كل ذلك.
كان من الطبيعي أن يرتكبوا الخطية. كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يخطئوا في طريقهم.
بالنسبة للبشر ، سواء كان ذلك سرقة المتاجر أو الاغتصاب أو المذبحة
(ومع ذلك ، هذا أيضا شيء لا يمكن مساعدته لأنهم الابن غير الكامل للإنسان.)
كانت الروح الأصيلة لمايكل <رئيس الحكام> هي التي تقيم داخل ذلك الجسد الذي تم إنشاؤه من الحمض النووي الذي نشأ من جسده الأصلي.
إذا كانوا بشرا ، فلا يمكن مساعدة كل ذلك … كل هذه كانت أخطاء لطيفة بسبب عدم نضج البشرية.
هذا يعني أن دم الحاكم كان يتدفق داخل عروقها.
تسببت هذه الكلمات في شعور شيوري بالخوف الذي جعل الشعر على جسدها كله يعاني من صرخة الرعب.
غفرت الحكام كل هؤلاء بسخاء عن طريق القصاص. لكن…
“ومع ذلك ، فإن خطيئة <مستخدم الإله الشرير> هي شيء لا يغتفر بغض النظر عن مقدار العقاب الذي يدفعه …!”
قريب من الحاكم- لم يكن ذلك على الإطلاق.
لم يصلي <مستخدم الإله الشرير> إلى الإله العظيم في السماء واعتمد على قوة <الإله الشرير>.
كانت تلك هفوة فضيلة لا يمكن مسامحتها.
أصبح ا
بغض النظر عن مدى صعوبة الضيقات التي مر بها البشر ، يجب على البشر أن يؤمنوا بالإله ويموتوا أثناء الصلاة إليه.
كان من الطبيعي أن يرتكبوا الخطية. كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يخطئوا في طريقهم.
على الرغم من أن هذا هو بالضبط ما يجب أن يكون عليه الإنسان ، إلا أن <مستخدم الإله الشرير> استخدم قوة الشر وتجرأ على أن يصبح مخلصاً زائفا. يمكن القول أن هذا عمل ينظر بازدراء إلى إله الحكام.
“-……!”
كان من المستحيل بالفعل غسل هذه الخطيئة بغض النظر عن القصاص الذي تلقاه هذا الشخص.
لقد فهمت كل ذلك.
لهذا السبب كان عليه أن يقتل ذلك الرجل بنفسه.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى خوفها ، وبغض النظر عن مدى يأسها في محاولة الفرار ، لم يستجب جسد شيوري لإرادتها ولو قليلا.
ما نوع الهدف الذي جعله يدعوها إلى هذا الفضاء؟
كان مايكل مقتنعا بشدة بأن هذا ما يجب عليه فعله ،
“…… الوقوع في حب <الخائن> الأحمق. يا لها من خطيئة عميقة”.
غير قادرة على تحمل ذلك ، صرخت شيوري أثناء سقوطها على ركبتيها على الفور ، إلى جانب الدموع تقيأت كل شيء داخل معدتها.
{يا خادم الإله التقي ، إنوسنتيوس.}
“――――آه”
كان من المستحيل بالفعل غسل هذه الخطيئة بغض النظر عن القصاص الذي تلقاه هذا الشخص.
من خلال التواصل الذهني ، نادى مايكل على مؤمن الإله.
(لا ، قل لي …………!)
{لقد جاء يوم الخلاص. الآن هو الوقت المناسب لتحقيق الخلاص الحقيقي للجميع.}
في اللحظة التي ضرب فيها ذلك الصوت الرشيق الذي غنى من فم الصبي الصغير شحمة أذنها ، اخترقت صدمة مثل البرق دماغ شيوري.
(لا، لا……! لا!)
عند سماع هذه الكلمات ، أجاب إينوسنتيوس بصوت كان يرتجف من الفرح.
“ش …… كو…………”
{يا لورد! أشكر الإله على أنه يمكنني الترحيب بهذا اليوم معكم! سيبدأ جانبنا أيضا في العمل على الفور!}
أدركت شيوري الهوية الحقيقية للصبي الصغير أمام عينيها من ذلك الحديث الدائري.
{من فضلك، سأترك الأمر لك. كل شيء حسب إرادة الأب العظيم.}
وجه ابتسامة لطيفة إلى شيوري الذي التفت إليه بشعر أشعث وفتح فمه.
(هومورا…… أنا ، آسفه)
بعد إبلاغ ذلك ، أغلق مايكل عينيه بهدوء وصلى بينما كان يحتضن شيوري.
وجه ابتسامة لطيفة إلى شيوري الذي التفت إليه بشعر أشعث وفتح فمه.
من أجل خلاص الجنس البشري الذي سيتم تنفيذه بعد ذلك.
―― قبل ثماني سنوات من الآن. تلك الفترة التي لم يشارك فيها السحرة الذين يجب أن يمتلكوا القوة لمحاربة الشياطين معرفتهم ، وسرقوا من إخوانهم من البشر ، وقتلوا بعضهم البعض.
حتى يمكن عقد هذا العمل للإله الخير العميق دون أي عقبة.
“واه ، لماذا ……! الناجي الوحيد من <خطة الجندي الحاكم> هو أنا فقط … كان يجب أن يتم حرق جميع الباحثين والبيانات ، تماما مع المنشأة إلى لا شيء من قبل <فيلق حرق الكتب> ، حتى الآن ……-!”
وبناء على ذلك――
للصبي الصغير أمامها … بالنسبة لمايكل ، كان جسد شيوري مثل جزء من جسده.
أصبح ا
لضوء المنبعث من جسد مايكل أقوى ، وتغير لون شعره وجناحيه.
من الفضي… إلى الذهبي لم يكن ذلك سوى مبهر.
من أجل خلاص الجنس البشري الذي سيتم تنفيذه بعد ذلك.
************************************************
************************************************
“أونجوجي شيوري. يا ابن الإنسان ذو المصيرا القاسي. المأساة التي تهز جسمك لن تتكرر تحت الآخرين. لقد حان الوقت لقطع سلسلة الحزن ، وعودة الناس إلى جانب الإله. الآن ― ― دعنا نغادر. تماما مثل العديد من الأرواح التي أصبحت ذبائح من أجل هذا الجسد الجسدي. يجب أن تكون هذه أيضا سعادة لك أيضا “.
ترجمة: Kaizen
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
