نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مضاد البطل المطلق 58

الفصل الثاني - الجزء السادس و السابع

الفصل الثاني - الجزء السادس و السابع

الجزء 6

 

 

 

“إيه؟ ما هذا……؟”

في <ليلة والبورجيس> ، من بين العديد من البيروقراطيين الحكوميين القدامى الذين فروا من الحفاظ على حياتهم ، بدءا من رئيس الوزراء كينوغاسا ، راهن الوزراء والبيروقراطيون الحاليون على حياتهم في ذلك الوقت للحفاظ باستمرار على الحد الأدنى من وظائف الحكومة. لذلك حصلوا على ثقة هائلة من الناس.

 

―― لا ، كان ذاهبا ، من قبل.

“صوت داخل رأسي ……”

 

 

 

“ما الذي يحدث !؟”

“ماذا؟ ما معنى هذا!؟”

 

 

كان المواطنون الذين كانوا يتجمعون في المهرجان في حيرة من الصوت الذي كان يتردد فجأة داخل رؤوسهم.

كان المواطنون الذين كانوا يتجمعون في المهرجان في حيرة من الصوت الذي كان يتردد فجأة داخل رؤوسهم.

 

“صوت داخل رأسي ……”

بالنسبة لأولئك الأشخاص الكثيرين الذين لم يكن لديهم أساس في السحر ، كان شيء مثل التواصل الذهني هو الأول بالنسبة لهم.

لقد جئت إلى هنا مؤتمنا على تقنية إنشاء حاجز لإغلاق الجوف الذي يربط عالم الشياطين والعالم البشري إلى الأبد من الأب العظيم.

 

 

ولكن حتى تلك المفاجأة――

ردا على ذلك ، حدق الحاكما لذي كان يحاول فقط ذبح الناس في هذا المهاجم بنظرة مليئة ببريق الكراهية.

 

بناء على هذه النقطة ، … لم يكن هناك فرق بين الحكام والشياطين بالنسبة للبشر.

تم تفجيره بعيدا عن الكلمات التالية التي قالها إينوسنتيوس.

“صوت داخل رأسي ……”

 

 

 

مباشرة بعد نشر تقنية حصاد القوة السحرية التي كانت <الصعود القسري>.

 

ذلك… جعلت بالفعل عواطفها تمر مباشرة من خلال اليأس وحتى تغلي بداخلها كغضب.

{أنا أمثل <حكومة العالم المتحدة> لإخطار حكومة اليابان وكذلك جميع مواطني مجال الحياة في طوكيو.

 

 

 

حاليا ، نحن ، من <حكومة العالم المتحد> ، في منتصف الانتشار حول مجال الحياة في طوكيو.

 

 

لكن ، مثل هذه الوحشية – لم تكن هناك طريقة للسماح بذلك!

بمجرد انتهاء هذا الإخطار ، سنطلق نحن <حكومة العالم المتحدة> جيشنا بالكامل ونسير إلى مجال الحياة في طوكيو.

كان يأسها في ذلك الوقت شيئا رائعا ، بما في ذلك كيف تعرضت للخيانة من قبل الفارو.

 

لم تكن هناك طريقة لتصديق ذلك.

بعد ذلك، سنبدأ القمع العسكري.}

 

 

كان قول ذلك بسيطا ، لكن لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم وضع ذلك موضع التنفيذ.

 

 

 

 

“ها…………؟”

كان هذا الصبي بشكل لا لبس فيه ، شيئا مختلفا عن الإنسان.

 

ولكننا، بصفتنا <حكومة العالم المتحدة>، ثم كممثلين للبشرية، نقول لكم هذا.

“ماذا؟ ما معنى هذا!؟”

 

 

بعد كل ذلك… كان هذا هو وصول الخلاص الذي انتظرته البشرية باستمرار لهذه المائة عام.

“القمع العسكري قال؟ إنه يعني أن هذه حرب!؟”

 

 

 

من العدم عبرت هذه الكلمات عن العداء بصراحة.

لم تكن هناك طريقة لتصديق ذلك.

 

 

نمت ضجة ارتباك المواطنين بشكل كبير من ذلك ، وأصبحت اضطرابا يمكن الخلط بينه وبين الشلال.

صرخ الأشخاص الذين فهموا أن وجود الحاكم لم يكن حليفا مناسبا مثل ما تخيلوه ، وسحبوا أجسادهم في محاولة للهروب من ضوء السحر <الصعود القسري>.

 

“القمع العسكري قال؟ إنه يعني أن هذه حرب!؟”

ولكن حتى وسط هذه الاضطرابات ، يمكن سماع كلمات إينوسنتيوس بوضوح داخل أذهانهم.

“…… غهه-!؟”

 

 

 

 

 

 

{من المؤكد أن العديد من المواطنين الذين يعيشون في مجال الحياة في طوكيو يشعرون بالدهشة من أفعالنا.

 

 

تجاه هؤلاء الناس الذين يرتجفون من فرح الخلاص ، كان مايكل ― ―

ولكننا، بصفتنا <حكومة العالم المتحدة>، ثم كممثلين للبشرية، نقول لكم هذا.

سيتم تكديسه كجدار يحمي بلد شعب الإله إلى الأبد في المستقبل.

 

تجاه هؤلاء الناس الذين يرتجفون من فرح الخلاص ، كان مايكل ― ―

الخطأ في العمل العسكري هذا الوقت ، كل شيء يكمن داخل مجال الحياة في طوكيو – ثم في الحكومة اليابانية.

 

 

لقد شاركوا بلا رحمة في الهجوم على دولة اليابان التي كانت إخوانهم في الجنس البشري.

إذا سألت لماذا ، في حين أن اليابان عضو في <حكومة العالم المتحد> ، إلا أنهم يتآمرون مع <مستخدم الإله الشرير>. باعوا أرواحهم لذلك الرجل الشرير، ودعوا الشياطين إلى هذه الأرض من كل شيء ليفعلوه، وسلموا جزءا من بلادهم ليسكنه الشياطين!}

تم توجيه صيحات الاستهجان والسخرية الغاضبة إلى السماء.

 

كان يطفو عاليا في السماء بينما ينظر إلى مجال الحياة في طوكيو ، وكان صبيا صغيرا بأجنحة ذهبية مبهرة وشعر ذهبي.

 

قلب الحاكم الذي تمنى سلام الإنسان نقل أيضا إلى الناس الذين يستمعون إلى هذا الصوت.

 

ولكن حتى وسط هذه الاضطرابات ، يمكن سماع كلمات إينوسنتيوس بوضوح داخل أذهانهم.

ألقى إينوسنتيوس باللوم على هذا البلد.

لم تكن الأجنحة أيضا شيئا يحتاج إلى رفرفة بعنف حتى يتمكن مرتديها من الطيران ، كان المستخدم بحاجة فقط إلى نشرها قليلا لفتحها.

 

التزموا فقط بحياتهم الفردية.

لكن معظم المواطنين لم يصدقوا كلمات إينوسنتيوس هذه.

 

 

 

لا توجد طريقة كان ذلك صحيحا. لا تقل هراء مطلق من هذا القبيل.

“هذا مؤلم! هذا مؤلم حقا! ماما―!”

 

 

تم توجيه صيحات الاستهجان والسخرية الغاضبة إلى السماء.

لأن هذه كانت مسرحية كريهة ، لذلك كانت طريقة إينوسنتيوس فعالة.

 

كان حقا قادما إلى هذه الأرض من السماء حاملا خطة لإنقاذ هذا العالم.

في <ليلة والبورجيس> ، من بين العديد من البيروقراطيين الحكوميين القدامى الذين فروا من الحفاظ على حياتهم ، بدءا من رئيس الوزراء كينوغاسا ، راهن الوزراء والبيروقراطيون الحاليون على حياتهم في ذلك الوقت للحفاظ باستمرار على الحد الأدنى من وظائف الحكومة. لذلك حصلوا على ثقة هائلة من الناس.

{يا ابن الإنسان. يجب ألا تخاف من المشاركة في عمل الإله.

 

 

من المؤكد أن إينوسنتيوس أيضا توقع رد فعل الناس.

 

 

لقد كانت طريقة عنيفة ومتسرعة. ومع ذلك ، بالضبط بسبب ذلك كان فعالا.

عزز لهجته وواصل كلماته.

كل واحد من جنودهم سرقت الشياطين أحباءهم وبلدهم ، وكانوا يحملون كراهية قوية للشياطين ، ناهيك عن الغضب تجاه اليابان التي كانت تتآمر مع الشياطين.

 

 

 

تم تفجيره بعيدا عن الكلمات التالية التي قالها إينوسنتيوس.

 

لم تكن هناك كذبة واحدة مدرجة في كلمات مايكل هذا.

{أنتم سيداتي وسادتي الذين تستمعون إلى هذا الإرسال ، لقد خمنت أنكم لن تدركوا هذا الخطأ.

 

 

معلنا ذلك ، نشر أجنحته الذهبية على نطاق واسع ونشر دائرة سحرية عملاقة بالكامل في السماء خلفه.

لكن كل ما قلته هو الحقيقة!

الأهم من ذلك كله،

 

بعد أن وصلوا إلى هذا الوضع اليائس ، فهم الناس أخيرا.

لاحظت <كنيسة المسار المقدس> هذا الموقف أولا قبل أي شخص آخر وأرسلت <فرقة بالادين> بقيادة العميل ألفارو. لقد قاموا بعمل من أجل تدمير الشياطين التي دعتها الحكومة اليابانية.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن حكومة اليابان غير المتحضرة عرقلت هذا العمل من العدالة بالقوة!

 

 

 

لقد ألحقوا جروحا خطيرة بالعميل الفارو!

ومع ذلك ، كانت ليلي لا تزال تحاول الإيمان بإله <كنيسة المسار المقدس>.

 

اختفى النور الذي كان يسرق النفوس ، والناس الذين تحرروا من ألم تمزيق أرواحهم نظروا إلى السماء ورأوا شخصيته.

تم ترك ظروف تلك المعركة وراءها كدليل فيديو!

―― كان سينقذ هذا العالم بشكل حقيقي.

 

 

اعلم أن أي عذر لا معنى له بالفعل!}

“أوي أوي ، حقيقي !؟”

 

وبعد ذلك ، ما ظهر أمامه ، أمام أعينهم كان شيئا جعل هذا الخوف حقيقة.

 

كان كل شيء وفقا لإرادة الإله.

 

 

“-…………!”

 

 

 

عند سماع كلمات إينوسنتيوس هذه ، أصبح وجه شخص واحد شاحبا ، وكانت الأخت التي كانت ذات يوم تحت خدمة <كنيسة المسار المقدس> ، وجنبا إلى جنب مع <المبشر الخاص> ألفارو ، توجهت لتدمير <ملكة الجان> ، كانت ليلي هوجاردن.

 

 

 

بعد تلك المعركة ، أخبرتها سوميكا أن <كنيسة المسار المقدس> قد وافقت بالفعل على ظروف هجرة <عرق الجان>.

 

 

توجد طريقة لحل سوء الفهم هذا.

كان ذلك بما في كيف أن الهجوم الذي نفذوه كان إبطالا من جانب واحد لوعد البابا بأنه أقسم بالفعل باسم الإله.

 

 

دون تمييز بين كبار السن أو الشباب ، رجل أو امرأة ، طائفة أخرى أو ملحد ، أيقظ هذا الصوت الحدس البدائي داخل البشرية وهز القناعة المستيقظة التي تجاوزت الفهم.

كان يأسها في ذلك الوقت شيئا رائعا ، بما في ذلك كيف تعرضت للخيانة من قبل الفارو.

غزو الشياطين إلى هذا العالم ، ليس عمل الشياطين فقط ، ولكن أيضا عمل الرجال الذين يتآمرون مع الشياطين.

 

“إيه؟ ما هذا……؟”

ومع ذلك ، كانت ليلي لا تزال تحاول الإيمان بإله <كنيسة المسار المقدس>.

“هذا مؤلم! هذا مؤلم حقا! ماما―!”

 

من الاختلاف في الإحساس بالقيم التي كانت موجودة بين البشر والحكام.

…… بعد

في الواقع ، بالتأكيد مظهره يوحي بذلك حقا.

 

 

(لا يهتم بمظهره الخاص ، حتى الآن ……-!؟)

 

 

{―― ومع ذلك! يمكنكم جميعا أن تفرحوا. أنتم أيها السيدات والسادة مباركون. لقد تكلم الإله العظيم الذي يحمي البشرية ليخلص حتى أنتم جميعا أيها السيدات والسادة الذين أخطأوا حتى ذلك الحد!

مستفيدا من الوعد بأنه قد نكث من جانب واحد بنفسه ، احتقر البابا الآخرين ، وحرض حلفائه ، ورفع نار الحرب.

 

 

في هذا العالم المليء بالضوء الذهبي الذي سرق الروح ، شاب يرتدي ضوءا أسود يتجه إلى مايكل ، تماما مثل سهم يتسابق في السماء ضربه على خد مايكل.

ذلك… جعلت بالفعل عواطفها تمر مباشرة من خلال اليأس وحتى تغلي بداخلها كغضب.

 

 

 

لكن――,

 

 

 

 

 

 

الخطأ في العمل العسكري هذا الوقت ، كل شيء يكمن داخل مجال الحياة في طوكيو – ثم في الحكومة اليابانية.

{ليس فقط مع <مستخدم الإله الشرير> ، بل ذهبت حكومة اليابان إلى حد التعاون مع الشياطين ، أي العدو اللدود للبشرية جمعاء.

 

 

{أنتم سيداتي وسادتي الذين تستمعون إلى هذا الإرسال ، لقد خمنت أنكم لن تدركوا هذا الخطأ.

شيء من هذا القبيل … فساد وخيانة لا يغتفران ، حقا خطيئة كبيرة!

ستتحول هذه الأرض مرة أخرى إلى سماء شعب الإله المبارك.}

 

 

نحن، <حكومة العالم المتحد>، بصفتنا نظام العالم الجديد، لا يمكننا أن نتغاضى عن هذه الأعمال الحمقاء لليابان!

صرخ بعض الناس بفرح ، وذرف بعض الناس دموعهم امتنانا ، وركعوا في ذلك المكان.

 

 

لذلك ، هنا ، نشكل الحروب الصليبية الثانية عشرة. من أجل تمرير عقوبة الإعدام إلى الأمة الحمقاء التي ضلت طريقها ، بما في ذلك الأشرار الذين ولدتهم تلك الأمة ، اجتمعنا هنا!}

 

 

 

 

ثم كان مما لا شك فيه ، أن الشخص الذي يحاول تمزيق أرواحهم هو مايكل نفسه الذي كان يخبرهم للتو بخلاصهم بكلمات صادقة من قلبه ― –

 

 تحدث مايكل الذي أثبت نفسه للبشر عن سبب مجيئه إلى هذه الأرض بكلماته الخاصة.

لأن هذه كانت مسرحية كريهة ، لذلك كانت طريقة إينوسنتيوس فعالة.

للوصول إلى هذا الوضع حيث لم يكن هناك شيء يمكن القيام به ، كانت المعركة بالفعل لا مفر منها.

 

 

تسجيل معركة تم التلاعب به كما يحلو لهم لذلك كان مناسبا ل <القادة الخمسة العظماء>.

 

 

 

بالإضافة إلى التسجيل الصوتي للمؤتمر مع <ملكة الجان> ، تم استخدام كل ذلك للتحريض على غضب السحرة والعسكريين تحت راية <القادة الخمسة العظماء> ، ونتج عنه تشكيل جيش عظيم تجاوز الجنسية والعرق.

أرواحكم لا تختفي من أجل لا شيء.

 

في هذا العالم المليء بالضوء الذهبي الذي سرق الروح ، شاب يرتدي ضوءا أسود يتجه إلى مايكل ، تماما مثل سهم يتسابق في السماء ضربه على خد مايكل.

كل واحد من جنودهم سرقت الشياطين أحباءهم وبلدهم ، وكانوا يحملون كراهية قوية للشياطين ، ناهيك عن الغضب تجاه اليابان التي كانت تتآمر مع الشياطين.

تحت تلك الغيوم كان هناك شخصية حاكم، انتشرت أجنحته الذهبية تلمع مثل النجم.

 

 

لذلك ، كانت معنوياتهم عالية بشكل مرعب.

 

 

…… بعد

لقد شاركوا بلا رحمة في الهجوم على دولة اليابان التي كانت إخوانهم في الجنس البشري.

 

 

 

“…… هذا أمر سيء حقا ، هاه “.

“يجب أن يكون هذا مزيفا على أي حال. إذا كان الشيء الحقيقي موجودا بالفعل ، فلماذا لم ينقذوا البشرية حتى الآن ، أليس هذا هو السؤال “.

 

 

بينما كان يشعر بغضبهم الشرس في السماء والبحر البعيدين ، صر أونجوجي كاي على أسنانه.

لم تكن الأجنحة أيضا شيئا يحتاج إلى رفرفة بعنف حتى يتمكن مرتديها من الطيران ، كان المستخدم بحاجة فقط إلى نشرها قليلا لفتحها.

 

 

كانت اليابان فقط هي الدولة الوحيدة المتورطة مع <عرق الجان>.

 

 

اختفى النور الذي كان يسرق النفوس ، والناس الذين تحرروا من ألم تمزيق أرواحهم نظروا إلى السماء ورأوا شخصيته.

توجد طريقة لحل سوء الفهم هذا.

 

 

التزموا فقط بحياتهم الفردية.

كان المكان الذي عقد فيه المؤتمر هو غرفة رئيس مجلس الإدارة هذا.

 

 

وبعد ذلك ، ما ظهر أمامه ، أمام أعينهم كان شيئا جعل هذا الخوف حقيقة.

الطبيعي… احتفظ بسجل في مكان آمن حتى لا يتعرض لبلدان أخرى.

التضحية بأنفسهم من أجل الآخرين.

 

 

ومع ذلك ، بغض النظر عن أي شيء ، هناك حاجة إلى وقت لتقديم التفسير.

“هل الحكام موجودون حقا في المقام الأول؟”

 

 

ومن ثم فإن <القادة الخمسة العظماء> لن يسمحوا بذلك الوقت.

لقد جئت إلى هنا مؤتمنا على تقنية إنشاء حاجز لإغلاق الجوف الذي يربط عالم الشياطين والعالم البشري إلى الأبد من الأب العظيم.

 

على الرغم من أنه قال إنه سينقذهم.

لم يكن لديهم أدنى قدر من النية للسماح لليابان بالتحقق من صحة التسجيل على مهل وقدموا تبريرا.

قلب الحاكم الذي تمنى سلام الإنسان نقل أيضا إلى الناس الذين يستمعون إلى هذا الصوت.

 

 

لم يكن هناك شك في أنهم كانوا يعتزمون إبقاء جيشهم بأكمله غاضبا بشدة ووجهوهم لسحق هذه الأمة.

من العدم عبرت هذه الكلمات عن العداء بصراحة.

 

 

لقد كانت طريقة عنيفة ومتسرعة. ومع ذلك ، بالضبط بسبب ذلك كان فعالا.

 

 

 

للوصول إلى هذا الوضع حيث لم يكن هناك شيء يمكن القيام به ، كانت المعركة بالفعل لا مفر منها.

 

 

 

الأهم من ذلك كله،

{يا أبناء الإنسان. اسمعوا جيدا.

 

نشأت صرخات من كل مكان ، وبدأ الناس في الانهيار على الأرض ويتلوون من الألم.

(طالما أن هومورا هنا ، يمكن القول أنه سيكون من السهل حجب الهجمات الشرسة ل <حكومة العالم المتحدة> ، ولكن ……)

 

 

 

ما وزن عقله هو أن <القادة الخمسة العظماء> يجب أن يعرفوا أيضا بهذه الحقيقة ، وكذلك حقيقة أنه لم يكن هناك اتصال من شيوري التي يجب أن تلاحظ وجود السفن الحربية أولا قبل أي شخص آخر.

كان ذلك بما في كيف أن الهجوم الذي نفذوه كان إبطالا من جانب واحد لوعد البابا بأنه أقسم بالفعل باسم الإله.

 

 

من هذين الأمرين ، كان يؤوي خيالا مرعبا وخوفا مجهولا ―

 

 

 

وبعد ذلك ، ما ظهر أمامه ، أمام أعينهم كان شيئا جعل هذا الخوف حقيقة.

 

 

مستفيدا من الوعد بأنه قد نكث من جانب واحد بنفسه ، احتقر البابا الآخرين ، وحرض حلفائه ، ورفع نار الحرب.

 

 

 

أعلن إينوسنتيوس الفوري أن――

{―― ومع ذلك! يمكنكم جميعا أن تفرحوا. أنتم أيها السيدات والسادة مباركون. لقد تكلم الإله العظيم الذي يحمي البشرية ليخلص حتى أنتم جميعا أيها السيدات والسادة الذين أخطأوا حتى ذلك الحد!

بعد تلك المعركة ، أخبرتها سوميكا أن <كنيسة المسار المقدس> قد وافقت بالفعل على ظروف هجرة <عرق الجان>.

 

ألقى إينوسنتيوس باللوم على هذا البلد.

الآن ، ارفع عينيك إلى السماء!!

لقد شاركوا بلا رحمة في الهجوم على دولة اليابان التي كانت إخوانهم في الجنس البشري.

 

 

إنه بالضبط مخلص البشرية ، الذي أرسل هنا من السماء ليقود هذا العالم إلى الخلاص ، <رئيس الحكام > مايكل ساما!}

عزز لهجته وواصل كلماته.

 

 

 

 

 

غزو الشياطين إلى هذا العالم ، ليس عمل الشياطين فقط ، ولكن أيضا عمل الرجال الذين يتآمرون مع الشياطين.

أعلن إينوسنتيوس الفوري أن――

ولكن حتى تلك المفاجأة――

 

اعلم أن أي عذر لا معنى له بالفعل!}

ضوء شديد كما لو أن الشمس نفسها كانت تنفجر رسمت العالم أبيض نقي.

 

 

―― كان سينقذ هذا العالم بشكل حقيقي.

صرخ الجميع من الإشراق المفرط وأغلقوا أعينهم.

 

 

 

ثم بعد أن مر الضوء ، فتحوا أعينهم … ورآه.

 

 

ومع ذلك كان مختلفا عن الشيطان ، لقد كان كائنا يحب البشر.

غيوم معلقة في السماء فوق مجال الحياة في طوكيو.

 

 

ثم كان مما لا شك فيه ، أن الشخص الذي يحاول تمزيق أرواحهم هو مايكل نفسه الذي كان يخبرهم للتو بخلاصهم بكلمات صادقة من قلبه ― –

تحت تلك الغيوم كان هناك شخصية حاكم، انتشرت أجنحته الذهبية تلمع مثل النجم.

لم تكن هناك كذبة واحدة مدرجة في كلمات مايكل هذا.

 

 

الجزء 7

نمت ضجة ارتباك المواطنين بشكل كبير من ذلك ، وأصبحت اضطرابا يمكن الخلط بينه وبين الشلال.

 

 

“أوي ، هذا ……”

 تحدث مايكل الذي أثبت نفسه للبشر عن سبب مجيئه إلى هذه الأرض بكلماته الخاصة.

 

عزز لهجته وواصل كلماته.

“هذا ، حاكم”

 

 

 

كان يطفو عاليا في السماء بينما ينظر إلى مجال الحياة في طوكيو ، وكان صبيا صغيرا بأجنحة ذهبية مبهرة وشعر ذهبي.

توجد طريقة لحل سوء الفهم هذا.

 

…… بعد

وفقا لإينوسنتيوس ، يبدو أنه كان حاكما سينقذ هذا العالم.

“آه … لورد! شكرا جزيلا!”

 

لكن――,

في الواقع ، بالتأكيد مظهره يوحي بذلك حقا.

―― لا ، كان ذاهبا ، من قبل.

 

كانت اليابان فقط هي الدولة الوحيدة المتورطة مع <عرق الجان>.

لكن رد فعل الناس الذين ينظرون إلى السماء كان مشكوكا فيه في الغالب.

تم توجيه نظرات مشكوك فيها عاليا إلى السماء. ردا على ذلك ، قال لهم مايكل الذي كان يجمع الأرواح البشرية كقوة سحرية بابتسامة مشرقة على وجهه.

 

 

“هل الحكام موجودون حقا في المقام الأول؟”

 

 

تسجيل معركة تم التلاعب به كما يحلو لهم لذلك كان مناسبا ل <القادة الخمسة العظماء>.

“هناك شياطين ، لذا يجب أن توجد الحكام أيضا ، أليس كذلك؟ لا أعرف ما إذا كان هذا هو الشيء الحقيقي “.

 

 

أعلن إينوسنتيوس الفوري أن――

“يجب أن يكون هذا مزيفا على أي حال. إذا كان الشيء الحقيقي موجودا بالفعل ، فلماذا لم ينقذوا البشرية حتى الآن ، أليس هذا هو السؤال “.

معلنا ذلك ، نشر أجنحته الذهبية على نطاق واسع ونشر دائرة سحرية عملاقة بالكامل في السماء خلفه.

 

 

بسبب تطور السحر ، في هذه الأيام ، لم يكن البشر الذين يطيرون في السماء شيئا نادرا.

 

 

غيوم معلقة في السماء فوق مجال الحياة في طوكيو.

لم تكن الأجنحة أيضا شيئا يحتاج إلى رفرفة بعنف حتى يتمكن مرتديها من الطيران ، كان المستخدم بحاجة فقط إلى نشرها قليلا لفتحها.

فقط لماذا فعل شيئا كهذا؟

 

 

يمكن حتى اعتبار الصبي أعلاه مزيفا مما يمكنهم رؤيته.

“القمع العسكري قال؟ إنه يعني أن هذه حرب!؟”

 

 

في المقام الأول ، كانت الكلمات الآن تأتي من الرجل الذي عبر عن العداء تجاههم.

 

 

كان كل شيء وفقا لإرادة الإله.

لم تكن هناك طريقة لتصديق ذلك.

في هذا العالم المليء بالضوء الذهبي الذي سرق الروح ، شاب يرتدي ضوءا أسود يتجه إلى مايكل ، تماما مثل سهم يتسابق في السماء ضربه على خد مايكل.

 

لكن هذا كان … حماقة إنسانية حقا.

ومع ذلك――

 

 

 

 

 

 

آمن الناس بتلك الكلمات الصادقة حقا لمايكل وسعداء.

{يا أبناء الإنسان. اسمعوا جيدا.

 تحدث مايكل الذي أثبت نفسه للبشر عن سبب مجيئه إلى هذه الأرض بكلماته الخاصة.

 

 

أنا واحد من <رؤساء الحكام> تحت خدمة الأب العظيم.

 

 

لذلك ، كانت معنوياتهم عالية بشكل مرعب.

الشخص الذي يتحدث في العالم باسم مايكل.}

 

 

أرواحكم لا تختفي من أجل لا شيء.

 

 

 

 

” ” “………… آه” ” “

―― كان سينقذ هذا العالم بشكل حقيقي.

 

 

تم محو تلك القلوب المتشككة في اللحظة التي سمعوا فيها صوته يتردد داخل أذهانهم.

 

 

 

كان صوتا لطيفا مليئا بالرحمة العميقة التي لا نهاية لها.

 

 

ومع ذلك ، فإن حكومة اليابان غير المتحضرة عرقلت هذا العمل من العدالة بالقوة!

يمكن أن يشعر كل شخص بنظرته اللطيفة بغض النظر عن مدى انغماسه فيها.

بناء على هذه النقطة ، … لم يكن هناك فرق بين الحكام والشياطين بالنسبة للبشر.

 

التزموا فقط بحياتهم الفردية.

دون تمييز بين كبار السن أو الشباب ، رجل أو امرأة ، طائفة أخرى أو ملحد ، أيقظ هذا الصوت الحدس البدائي داخل البشرية وهز القناعة المستيقظة التي تجاوزت الفهم.

 

 

 

―― أنه الشيء الحقيقي.

 

 

 

كان هذا الصبي بشكل لا لبس فيه ، شيئا مختلفا عن الإنسان.

باستخدام هذا ، بالتأكيد سيتم تحرير عالم الإنسان من تهديد الشياطين إلى الأبد.

 

 

ومع ذلك كان مختلفا عن الشيطان ، لقد كان كائنا يحب البشر.

كان صوتا لطيفا مليئا بالرحمة العميقة التي لا نهاية لها.

 

كان المواطنون الذين كانوا يتجمعون في المهرجان في حيرة من الصوت الذي كان يتردد فجأة داخل رؤوسهم.

كان يمتلك شيئا من هذا القبيل يمكن أن يجعل الجميع مقتنعين بالمرور على كل عملية فهم.

 

 

” ” “………… آه” ” “

على الأرجح هذا شيئا يجب أن يسمى السلطة.

 

 

 

 تحدث مايكل الذي أثبت نفسه للبشر عن سبب مجيئه إلى هذه الأرض بكلماته الخاصة.

 

 

 

 

(طالما أن هومورا هنا ، يمكن القول أنه سيكون من السهل حجب الهجمات الشرسة ل <حكومة العالم المتحدة> ، ولكن ……)

 

 

{من أجل إنقاذ البشرية كعمل الأب العظيم ، نزلت إلى هذه الأرض مرة أخرى.

 

 

“…… هذا أمر سيء حقا ، هاه “.

لقد جئت إلى هنا مؤتمنا على تقنية إنشاء حاجز لإغلاق الجوف الذي يربط عالم الشياطين والعالم البشري إلى الأبد من الأب العظيم.

أنا واحد من <رؤساء الحكام> تحت خدمة الأب العظيم.

 

تم ترك ظروف تلك المعركة وراءها كدليل فيديو!

باستخدام هذا ، بالتأكيد سيتم تحرير عالم الإنسان من تهديد الشياطين إلى الأبد.

لم يكن هناك شك في أنهم كانوا يعتزمون إبقاء جيشهم بأكمله غاضبا بشدة ووجهوهم لسحق هذه الأمة.

 

مثلما لم يستطع البشر فهم معنى قيم الحكام ، لم تستطع الحكام أيضا فهم إحساس البشر بالقيم.

ستتحول هذه الأرض مرة أخرى إلى سماء شعب الإله المبارك.}

{أنا أمثل <حكومة العالم المتحدة> لإخطار حكومة اليابان وكذلك جميع مواطني مجال الحياة في طوكيو.

 

 

 

 

 

“آه … لورد! شكرا جزيلا!”

لم تكن هناك كذبة واحدة مدرجة في كلمات مايكل هذا.

 

 

“هذا مؤلم! هذا مؤلم حقا! ماما―!”

كان حقا قادما إلى هذه الأرض من السماء حاملا خطة لإنقاذ هذا العالم.

 

 

 

لم يكن هناك حتى مصلحة ذاتية واحدة أو حساب واحد ، لقد كان هنا فقط لغرض منح الخلاص للبشرية المتألمة.

 

 

كانت اليابان فقط هي الدولة الوحيدة المتورطة مع <عرق الجان>.

ثم انتقلت كلماته الصادقة التي لم تكن مليئة بالكذب إلى قلب الإنسان.

 

 

 

قلب الحاكم الذي تمنى سلام الإنسان نقل أيضا إلى الناس الذين يستمعون إلى هذا الصوت.

لم يكن غير معقول.

 

 

―― كان سينقذ هذا العالم بشكل حقيقي.

 

 

إحياء الموتى ، الشباب الدائم وطول العمر ، تحويل الذهب ، الدواء الشافي ― ―

سينقذ البشرية من تهديد الشياطين.

 

 

{أنا أمثل <حكومة العالم المتحدة> لإخطار حكومة اليابان وكذلك جميع مواطني مجال الحياة في طوكيو.

آمن الناس بتلك الكلمات الصادقة حقا لمايكل وسعداء.

ولكننا، بصفتنا <حكومة العالم المتحدة>، ثم كممثلين للبشرية، نقول لكم هذا.

 

 

“أوي أوي ، حقيقي !؟”

 

 

“ما الذي يحدث !؟”

“يمكننا العيش دون خوف من الشياطين بعد الآن!؟”

 

 

وبعد ذلك ، ما ظهر أمامه ، أمام أعينهم كان شيئا جعل هذا الخوف حقيقة.

“آه … لورد! شكرا جزيلا!”

“سوف تعطينا الخلاص لن ……”

 

لكن هذا كان … حماقة إنسانية حقا.

حتى أن الناس نسوا حكم إعلان الحرب من إينوشنتيوس وانفجروا في السعادة.

 

 

 

لم يكن غير معقول.

 

 

يمكن حتى اعتبار الصبي أعلاه مزيفا مما يمكنهم رؤيته.

بعد كل ذلك… كان هذا هو وصول الخلاص الذي انتظرته البشرية باستمرار لهذه المائة عام.

إذا سألت لماذا ، في حين أن اليابان عضو في <حكومة العالم المتحد> ، إلا أنهم يتآمرون مع <مستخدم الإله الشرير>. باعوا أرواحهم لذلك الرجل الشرير، ودعوا الشياطين إلى هذه الأرض من كل شيء ليفعلوه، وسلموا جزءا من بلادهم ليسكنه الشياطين!}

 

“القمع العسكري قال؟ إنه يعني أن هذه حرب!؟”

صرخ بعض الناس بفرح ، وذرف بعض الناس دموعهم امتنانا ، وركعوا في ذلك المكان.

 

 

من المؤكد أن إينوسنتيوس أيضا توقع رد فعل الناس.

لكن هذا كان … حماقة إنسانية حقا.

 

 

{―― ومع ذلك! يمكنكم جميعا أن تفرحوا. أنتم أيها السيدات والسادة مباركون. لقد تكلم الإله العظيم الذي يحمي البشرية ليخلص حتى أنتم جميعا أيها السيدات والسادة الذين أخطأوا حتى ذلك الحد!

تجاه هؤلاء الناس الذين يرتجفون من فرح الخلاص ، كان مايكل ― ―

إحياء الموتى ، الشباب الدائم وطول العمر ، تحويل الذهب ، الدواء الشافي ― ―

 

 

 

لم يكن غير معقول.

 

 

{―― ومع ذلك ، على الرغم من أن الأب الأكبر عادل ، إلا أنه محايد.

 

 

عند سماع كلمات إينوسنتيوس هذه ، أصبح وجه شخص واحد شاحبا ، وكانت الأخت التي كانت ذات يوم تحت خدمة <كنيسة المسار المقدس> ، وجنبا إلى جنب مع <المبشر الخاص> ألفارو ، توجهت لتدمير <ملكة الجان> ، كانت ليلي هوجاردن.

غزو الشياطين إلى هذا العالم ، ليس عمل الشياطين فقط ، ولكن أيضا عمل الرجال الذين يتآمرون مع الشياطين.

 

 

من المؤكد أن إينوسنتيوس أيضا توقع رد فعل الناس.

إحياء الموتى ، الشباب الدائم وطول العمر ، تحويل الذهب ، الدواء الشافي ― ―

 

 

 

منذ العصور القديمة ، امتلكت البشرية رغبة تتجاوز أي حدود وضللت بكلمات الشياطين الحلوة ، فقد أتت تزعج العالم.

يمكن أن يشعر كل شخص بنظرته اللطيفة بغض النظر عن مدى انغماسه فيها.

 

إذا سألت لماذا ، في حين أن اليابان عضو في <حكومة العالم المتحد> ، إلا أنهم يتآمرون مع <مستخدم الإله الشرير>. باعوا أرواحهم لذلك الرجل الشرير، ودعوا الشياطين إلى هذه الأرض من كل شيء ليفعلوه، وسلموا جزءا من بلادهم ليسكنه الشياطين!}

هناك حاجة للبشرية لفداء تلك الخطايا قبل الخلاص.

لكن كل ما قلته هو الحقيقة!

 

“…… غهه-!؟”

هناك أعلن الأب العظيم.

لم تكن هناك كذبة واحدة مدرجة في كلمات مايكل هذا.

 

بعد ذلك، سنبدأ القمع العسكري.}

هذا الحاجز الذي يجلب الخلاص.

(طالما أن هومورا هنا ، يمكن القول أنه سيكون من السهل حجب الهجمات الشرسة ل <حكومة العالم المتحدة> ، ولكن ……)

 

 

القوة السحرية لإنشائه … يجب تعويضها من أرواح البشر.}

يمكن حتى اعتبار الصبي أعلاه مزيفا مما يمكنهم رؤيته.

 

{أنتم سيداتي وسادتي الذين تستمعون إلى هذا الإرسال ، لقد خمنت أنكم لن تدركوا هذا الخطأ.

 

لا توجد طريقة كان ذلك صحيحا. لا تقل هراء مطلق من هذا القبيل.

 

 

معلنا ذلك ، نشر أجنحته الذهبية على نطاق واسع ونشر دائرة سحرية عملاقة بالكامل في السماء خلفه.

 

 

 

ثم كانت تلك الدائرة السحرية تماما مثل الهالة التي أصدرها مايكل ، مع إشراق أكثر إشراقا من الشمس ، أضاءت مجال الحياة في طوكيو ، في تلك اللحظة

 

 

ومع ذلك ، فإن تلك الأصوات والمظاهر المؤلمة لم تلمس قلب مايكل.

“…… غهه-!؟”

 

 

عزز لهجته وواصل كلماته.

“ما ، ما هذا ……!”

يحدق في الرسول من السماء بنظرة غاضبة ، كان هذا هو مظهر الحامي الحقيقي للبشرية.

 

 

“خانق …………!”

كانت فجوة الإحساس بالقيم التي كانت موجودة بين الشخصين واسعة لدرجة أن شيئا مثل التفاهم المتبادل كان بالفعل شيئا لا يمكن أن يحدث.

 

 

نشأت صرخات من كل مكان ، وبدأ الناس في الانهيار على الأرض ويتلوون من الألم.

 

 

تم ترك ظروف تلك المعركة وراءها كدليل فيديو!

كونهم مغلفين بالضوء ، هاجمهم الألم كما لو أن أحشاءهم وعظامهم قد تم سحبها بقوة بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة.

 

 

تحت الاقتناع بأن أفضل شيء للبشر هو الامتثال لإرادة الإله ، مع تفيض الحب والمودة بأن هذا كله كان من أجل سعادة البشرية ، “ذبحهم”.

لكن هذا كان طبيعيا.

 

 

لم تكن هناك كذبة واحدة مدرجة في كلمات مايكل هذا.

لأنهم الآن كانوا يمزقون أرواحهم أحياء.

 

 

―― كان سينقذ هذا العالم بشكل حقيقي.

ثم كان مما لا شك فيه ، أن الشخص الذي يحاول تمزيق أرواحهم هو مايكل نفسه الذي كان يخبرهم للتو بخلاصهم بكلمات صادقة من قلبه ― –

 

 

 

“لماذا……!؟”

بالنسبة لأولئك الأشخاص الكثيرين الذين لم يكن لديهم أساس في السحر ، كان شيء مثل التواصل الذهني هو الأول بالنسبة لهم.

 

بعد ذلك، سنبدأ القمع العسكري.}

“سوف تعطينا الخلاص لن ……”

 

 

 

فقط لماذا فعل شيئا كهذا؟

ومع ذلك ، كانت ليلي لا تزال تحاول الإيمان بإله <كنيسة المسار المقدس>.

 

 

على الرغم من أنه لم يكن هناك كذب على الإطلاق في كلماته.

كانت فجوة الإحساس بالقيم التي كانت موجودة بين الشخصين واسعة لدرجة أن شيئا مثل التفاهم المتبادل كان بالفعل شيئا لا يمكن أن يحدث.

 

 

على الرغم من أنه قال إنه سينقذهم.

كانت اليابان فقط هي الدولة الوحيدة المتورطة مع <عرق الجان>.

 

لا توجد طريقة كان ذلك صحيحا. لا تقل هراء مطلق من هذا القبيل.

تم توجيه نظرات مشكوك فيها عاليا إلى السماء. ردا على ذلك ، قال لهم مايكل الذي كان يجمع الأرواح البشرية كقوة سحرية بابتسامة مشرقة على وجهه.

 

 

 

 

ألقى إينوسنتيوس باللوم على هذا البلد.

 

 

{يا ابن الإنسان. يجب ألا تخاف من المشاركة في عمل الإله.

الجزء 7

 

 

أرواحكم لا تختفي من أجل لا شيء.

 

 

الخطأ في العمل العسكري هذا الوقت ، كل شيء يكمن داخل مجال الحياة في طوكيو – ثم في الحكومة اليابانية.

سيتم تكديسه كجدار يحمي بلد شعب الإله إلى الأبد في المستقبل.

 

 

تم تفجيره بعيدا عن الكلمات التالية التي قالها إينوسنتيوس.

بالنسبة للبشرية ، لا توجد سعادة أكبر من هذا.}

الآن ، ارفع عينيك إلى السماء!!

 

أرواحكم لا تختفي من أجل لا شيء.

 

 

 

 

بعد أن وصلوا إلى هذا الوضع اليائس ، فهم الناس أخيرا.

 

 

 

من الاختلاف في الإحساس بالقيم التي كانت موجودة بين البشر والحكام.

لكن كل ما قلته هو الحقيقة!

 

 

كان الحاكم كائنا فاضلا ، ولن يترددوا في التخلص من حياتهم إذا كان ذلك من أجل إرادة الإله.

{يا ابن الإنسان. يجب ألا تخاف من المشاركة في عمل الإله.

 

ذلك… جعلت بالفعل عواطفها تمر مباشرة من خلال اليأس وحتى تغلي بداخلها كغضب.

كونهم يجلدون ، ويساء إليهم لفظيا ، ويصلبون بالأظافر ، حتى أنهم سيقبلون كل ذلك بسعادة.

 

 

سينقذ البشرية من تهديد الشياطين.

كان كل شيء وفقا لإرادة الإله.

 

 

من الاختلاف في الإحساس بالقيم التي كانت موجودة بين البشر والحكام.

كانت هذه طبيعة الحاكم.

لم تكن هناك طريقة لتصديق ذلك.

 

“ما الذي يحدث !؟”

ومع ذلك ، لم يكن الناس هكذا.

كونهم يجلدون ، ويساء إليهم لفظيا ، ويصلبون بالأظافر ، حتى أنهم سيقبلون كل ذلك بسعادة.

 

 

التزموا فقط بحياتهم الفردية.

يمكن حتى اعتبار الصبي أعلاه مزيفا مما يمكنهم رؤيته.

 

من الاختلاف في الإحساس بالقيم التي كانت موجودة بين البشر والحكام.

التضحية بأنفسهم من أجل الآخرين.

 

 

{―― ومع ذلك ، على الرغم من أن الأب الأكبر عادل ، إلا أنه محايد.

كان قول ذلك بسيطا ، لكن لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم وضع ذلك موضع التنفيذ.

اختفى النور الذي كان يسرق النفوس ، والناس الذين تحرروا من ألم تمزيق أرواحهم نظروا إلى السماء ورأوا شخصيته.

 

 

كانت فجوة الإحساس بالقيم التي كانت موجودة بين الشخصين واسعة لدرجة أن شيئا مثل التفاهم المتبادل كان بالفعل شيئا لا يمكن أن يحدث.

 

 

{من أجل إنقاذ البشرية كعمل الأب العظيم ، نزلت إلى هذه الأرض مرة أخرى.

بناء على هذه النقطة ، … لم يكن هناك فرق بين الحكام والشياطين بالنسبة للبشر.

“-――――!”

 

تجاه هؤلاء الناس الذين يرتجفون من فرح الخلاص ، كان مايكل ― ―

“لا ويي لا أريد أن أموت!”

 

 

من المؤكد أن إينوسنتيوس أيضا توقع رد فعل الناس.

“هذا مؤلم! هذا مؤلم حقا! ماما―!”

قلب الحاكم الذي تمنى سلام الإنسان نقل أيضا إلى الناس الذين يستمعون إلى هذا الصوت.

 

أرواحكم لا تختفي من أجل لا شيء.

صرخ الأشخاص الذين فهموا أن وجود الحاكم لم يكن حليفا مناسبا مثل ما تخيلوه ، وسحبوا أجسادهم في محاولة للهروب من ضوء السحر <الصعود القسري>.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن تلك الأصوات والمظاهر المؤلمة لم تلمس قلب مايكل.

نشأت صرخات من كل مكان ، وبدأ الناس في الانهيار على الأرض ويتلوون من الألم.

 

عزز لهجته وواصل كلماته.

مثلما لم يستطع البشر فهم معنى قيم الحكام ، لم تستطع الحكام أيضا فهم إحساس البشر بالقيم.

 

 

 

من أعماق قلبه ، اعتقد مايكل أن التضحية من أجل الخير كان شيئا يجب أن نكون سعداء من أجله.

“…… غهه-!؟”

 

كانت هذه طبيعة الحاكم.

لهذا السبب ، بغض النظر عن مدى حزن الناس ومعاناتهم وصراخهم يتوسلون إليه أن يتوقف ، لم يهدأ يده من تمزيق النفوس.

 

 

من الاختلاف في الإحساس بالقيم التي كانت موجودة بين البشر والحكام.

تحت الاقتناع بأن أفضل شيء للبشر هو الامتثال لإرادة الإله ، مع تفيض الحب والمودة بأن هذا كله كان من أجل سعادة البشرية ، “ذبحهم”.

“أوي ، هذا ……”

 

على الرغم من أنه قال إنه سينقذهم.

―― لا ، كان ذاهبا ، من قبل.

لم تكن هناك طريقة لتصديق ذلك.

 

“ماذا؟ ما معنى هذا!؟”

لكن ، مثل هذه الوحشية – لم تكن هناك طريقة للسماح بذلك!

 

 

ومع ذلك ، بغض النظر عن أي شيء ، هناك حاجة إلى وقت لتقديم التفسير.

“-――――!”

إذا سألت لماذا ، في حين أن اليابان عضو في <حكومة العالم المتحد> ، إلا أنهم يتآمرون مع <مستخدم الإله الشرير>. باعوا أرواحهم لذلك الرجل الشرير، ودعوا الشياطين إلى هذه الأرض من كل شيء ليفعلوه، وسلموا جزءا من بلادهم ليسكنه الشياطين!}

 

 

مباشرة بعد نشر تقنية حصاد القوة السحرية التي كانت <الصعود القسري>.

ثم بعد أن مر الضوء ، فتحوا أعينهم … ورآه.

 

 

في هذا العالم المليء بالضوء الذهبي الذي سرق الروح ، شاب يرتدي ضوءا أسود يتجه إلى مايكل ، تماما مثل سهم يتسابق في السماء ضربه على خد مايكل.

 

 

 

اصطدم جسد مايكل بالدائرة السحرية خلفه من تأثير الضربة.

 

 

سينقذ البشرية من تهديد الشياطين.

تم سحق الدائرة السحرية إلى قطع.

 

 

 

اختفى النور الذي كان يسرق النفوس ، والناس الذين تحرروا من ألم تمزيق أرواحهم نظروا إلى السماء ورأوا شخصيته.

بعد أن وصلوا إلى هذا الوضع اليائس ، فهم الناس أخيرا.

 

 

يحدق في الرسول من السماء بنظرة غاضبة ، كان هذا هو مظهر الحامي الحقيقي للبشرية.

 

 

 

“أوي اليانكي (الشقراء) هناك. ماذا بحق الجحيم فعلت لشيوري وسوميكا ……!؟”

عند سماع كلمات إينوسنتيوس هذه ، أصبح وجه شخص واحد شاحبا ، وكانت الأخت التي كانت ذات يوم تحت خدمة <كنيسة المسار المقدس> ، وجنبا إلى جنب مع <المبشر الخاص> ألفارو ، توجهت لتدمير <ملكة الجان> ، كانت ليلي هوجاردن.

 

إحياء الموتى ، الشباب الدائم وطول العمر ، تحويل الذهب ، الدواء الشافي ― ―

ردا على ذلك ، حدق الحاكما لذي كان يحاول فقط ذبح الناس في هذا المهاجم بنظرة مليئة ببريق الكراهية.

 

 

 

“كما اعتقدت … لذلك بدت عائقا أمام عمل الإله. أيها [الخائن] البغيض ……!”

 

 

نمت ضجة ارتباك المواطنين بشكل كبير من ذلك ، وأصبحت اضطرابا يمكن الخلط بينه وبين الشلال.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط