نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مضاد البطل المطلق 66

الخاتمة

الخاتمة

المجلد 3 

وبعد ذلك ، لم يتوقف هذا الصراخ في واحدة فقط.

 

كان من الخطر بالتأكيد الدخول في الداخل بينما لا يزال مرهقا هكذا.

الخاتمه

“هذا غريب. مثل هذا هو مدخل الجحيم “.

 

 

الجزء 1

لم يتمكنوا من فهم حتى معلومات واحدة محددة.

 

“لقد تم استدعائي أيضا. يمكنك الاتصال بي ما تريد. بعد كل شيء أنا أي شخص ولست أحدا “.

بعد ساعة من اختفاء جنود مجال الحياة في طوكيو مع إيهورت.

 

 

رؤية هذا السلوك … سواء أراد ذلك أم لا ، تم تذكير تايرون بكلمات أونجوجي كاي.

نجح جنود قوات الحلفاء في تطويق مجال الحياة في طوكيو بالكامل.

 

 

 

لكن……

 

 

بالنظر إلى الطريقة التي كان يفعل بها هؤلاء الحكام  الأشياء ،

“ما هذا الضباب؟”

 

 

 

“لا أستطيع رؤية أي شيء في الداخل ……؟”

إذا كان هذا هو رأي <رؤساء الحكام  الثلاثة> ، فلن يتمكن الحكام  الآخرون أيضا من التدخل.

 

 

كانت قوات الحلفاء مترددة أمام الضباب الأسود المجهول الذي غلف فجأة مجال الحياة في طوكيو في نفس الوقت مع اختفاء إيهورت.

“~~~~~~-“

 

 

“هذا غريب. مثل هذا هو مدخل الجحيم “.

مثل هذا المنطق لا يمكن قبوله على الإطلاق.

 

كانت تلك الأصوات تتزايد دون توقف ، ثم بدأت الأصوات في الانخفاض بسرعة بعد حد معين.

كان ظلاما كثيفا مثل الطين حيث لا يمكنك حتى رؤية بوصة واحدة أمامك.

” ” “إيه؟” ” “

 

مثل هذا――

ربما شعر جنود قوات الحلفاء أيضا بشيء مخيف من الظلام المخيف ، وكشفوا عن انعدام الأمن من أفواههم.

 

 

 

بينما كان يتجاهل أصوات هؤلاء الجنود ، كان إينوسنتيوس في مركز القيادة الذي تم تحريكه أمام الحفرة التي فتحها ، وكان يتحدث من خلال التواصل الذهني مع قائد الكشافة المكونة من مائة جندي تم إرسالهم إلى الداخل.

 

 

لم يتمكنوا من فهم حتى معلومات واحدة محددة.

{كابتن. ما هو الوضع في الداخل؟}

“مايكل سما. فقط ما هو هذا الضباب الأسود ، هل تفهم هذا؟

 

 

جاء رد من قائد وحدة الكشافة بصوت عميق من الضوضاء.

 

 

 

{―― يصبح المشهد واضحا عندما ندخل إلى الداخل. يبدو أن الضباب عند المدخل فقط. انها فقط……}

وبعد ذلك… رفع جسدها الذي كان على وشك الموت بقوة الإرادة – وقفت هوشيكاوا سوميكا <الرصاصة القاتمة>

 

بدءا من إينوسنتيوس الذي كان في سن متقدمة ، تمزق شعب قوات الحلفاء أرواحهم واحدا تلو الآخر.

{فقط ماذا ، هل هناك شيء؟}

“…… أنت. <الفوضى الزاحفة > هاه.”

 

 

{هذا المكان ليس مجال الحياة في طوكيو ، أليس كذلك؟ …… هناك نفق تم إنشاؤه من الطوب المغطى بالطحالب المتنامية ويستمر إلى الأمام. هذا المكان يشبه المتاهة.}

ووبخ تايرون الذي كان يهاجمه.

 

 

“متاهة قلت……”

“مايكل سما. فقط ما هو هذا الضباب الأسود ، هل تفهم هذا؟

 

“إذا لم يكن المرء <مبشرا خاصا> حصل على اعتراف الإله ، فلا يمكن للحكام أن تمتلك جسده ، ولكن … إنها قصة مختلفة إذا كان الجزء الداخلي من الجسم فارغا”.

“تشيه ، فقط ما يحدث مع هذا …”

 

 

 

الإجراء المضاد لجانب مجال الحياة في طوكيو الذي كان يفوق توقعاتهم أثار غضبهم وإرباكهم ليس فقط إينوسنتيوس ، ولكن أيضا تايرون والآخرين.

 

 

ادعى أنه لم يكن لديه أي عداء.

من المؤكد أن السؤال الآن هو ما إذا كان من المقبول السماح لقوتهم الرئيسية بالهجوم إلى الداخل بهذه الطريقة.

 

 

كان مد العصر شيئا غامضا ، خلال التاريخ الطويل للجنس البشري ، في [نقاط التحول] التي حركت العصور العديدة ، كانت هناك دائما شخصية [الأمل] التي بدت وكأنها نجم متلألئ.

بادئ ذي بدء ، هل كانت تلك المتاهة شيئا مرتبطا حقا بالجبهة الجغرافية حيث تم إجلاء سبعة ملايين شخص في مجال الحياة في طوكيو؟

 

 

“هذا غريب. مثل هذا هو مدخل الجحيم “.

لم يتمكنوا من فهم حتى معلومات واحدة محددة.

فوق أنقاض المبنى الذي انهار من نيران الحرب، كان يقف شاب أسود البشرة.

 

 

لهذا السبب لم يستطع كل من القادة والجيش التحرك.

“رائع! لقد تحررنا أخيرا من ذلك الشاب الملعون”.

 

 

 

 

 

“مي ، مايكل سما!”

“أرى. اعتقدت أنه كان يفعل شيئا في لحظة احتضاره ، لذا كان يفعل شيئا كهذا “.

 

 

 

 

 

 

بالنظر إلى الطريقة التي كان يفعل بها هؤلاء الحكام  الأشياء ،

انتشر اللون الذهبي في الهواء حيث لم يكن هناك شيء ، وسرعان ما اتخذ شكل إنسان بأجنحة وهبط بهدوء أمام إينوسنتيوس والآخرين.

“إذن ما هو عملك الذي يجعلك تظهر أمامنا؟ علاقتنا ليست علاقة يمكننا فيها التحدث بانسجام”.

 

 

كان منقذهم مايكل قد هزم هومورا وعاد من طوكيو في العالم الموازي.

{مرحبا ، افعل ، لا تأتي إلى هنا!}

 

كلاهما نظم جيشهما في السماء وكانا ينتظران دعوة مايكل.

“مي ، مايكل سما!”

 

 

 

“أنت هنا يعني أنك اعتنيت ب <مستخدم الإله الشرير > إذن!”

 

 

 

تجاه سؤال تايرون الذي كان وجهه مليئ بالتوقعات ، أعطى مايكل إيماءة حاسمة.

 

 

لم يعد مايكل أي كلمات وتوقف عن التحديق في <الفوضى الزاحفة> كما لو كان الاستماع إليه لا قيمة له حقا ، فقد وجه خطوته نحو متاهة إيهورت.

بالنظر إلى هذا الرد ، رفع <القادة الخمسة العظماء> أصواتهم فرحا.

“همم؟ حسنا ، كما هو متوقع ، هذا ليس منتجا مخصصا مثل جسمك ، لذلك انخفضت قوتنا إلى حد كبير ، لكن هذا هو جسم إنسان غير كامل في المقام الأول. لا يمكنني حقا أن أطلب الرفاهية “.

 

 

“رائع! لقد تحررنا أخيرا من ذلك الشاب الملعون”.

“هذه مجرد مسألة تافهة. بعد كل شيء حتى بدون ذاكرة الجسد ، لا تزال الروح شيئا لك في النهاية “.

 

{لا! المقر الرئيسي انقذوا}

“آه! كم من الوقت انتظرنا هذا اليوم ……-“

 

 

 

“بهذا يتم إزالة جميع العقبات التي تحول دون إنجاز عمل الإله ……. ما تبقى هو فقط استخدام سكان مجال الحياة في طوكيو لتكديس الجدار الحجري للجنة.

{هو ، المقر! المقر! الرجاء الرد-!}

 

 

عندما همس إينوسنتيوس بذلك ، حدق في الظلام العميق الذي يطل من الحفرة التي فتحها وسأل مايكل.

عند سماع هذا السؤال ، مايكل … أجاب بشكل طبيعي جدا دون حتى القليل من الشعور بالذنب.

 

 

“مايكل سما. فقط ما هو هذا الضباب الأسود ، هل تفهم هذا؟

 

 

“سوف يختفي مثل الضباب حتى لو قتلناه على أي حال. هذا الشيء ليس أكثر من جزء من <الفوضى الزاحفة> بعد كل شيء”.

أومأ مايكل برأسه إلى هذا وأجاب مرة أخرى.

 

 

“………………”

“هذا الضباب هو حدود. الوجهة على الجانب الآخر من هذا الضباب لم تعد مجال الحياة في طوكيو بعد الآن ، لكنها تحولت بالفعل إلى متاهة تلوي الزمان والمكان حيث يعيش <الإله الشرير> إيهورت. يبدو أن <مستخدم الإله الشرير> أخفى جميع البشر في مجال الحياة في طوكيو في أعمق جزء من هذه المتاهة بآخر قوته المتبقية”.

يبدو أنك تنوي جعل الحاكم  حليفك ، لكن هل تعتقد أن هؤلاء الحكام  سيفهمون معنى قيمكم جميعا؟

 

لم يعرفوا مدى قوة هذه المخلوقات ، لكنها كانت الحماية التي تركها <مستخدم الإله الشرير> وراءه من خلال انتزاع قوته الأخيرة.

“بعبارة أخرى ، ليس هناك شك في أنه قبل هذا هناك شعب طوكيو مجال الحياة إذن؟”

 

 

“وا……!”

“نعم. يرتبط خروج هذه المتاهة بمجال الحياة في طوكيو. يبدو أن الجنود المختفين موجودون هناك أيضا. …… لقد استوعبت جسد الفتاة ، حتى أتمكن من الرؤية جيدا. بالطبع ، هذا يشمل المسافة حتى الوجهة “.

“هذا الضباب هو حدود. الوجهة على الجانب الآخر من هذا الضباب لم تعد مجال الحياة في طوكيو بعد الآن ، لكنها تحولت بالفعل إلى متاهة تلوي الزمان والمكان حيث يعيش <الإله الشرير> إيهورت. يبدو أن <مستخدم الإله الشرير> أخفى جميع البشر في مجال الحياة في طوكيو في أعمق جزء من هذه المتاهة بآخر قوته المتبقية”.

 

“أنت هنا يعني أنك اعتنيت ب <مستخدم الإله الشرير > إذن!”

“أوه! ثم نحن ذاهبون بسرعة! <مستخدم الإله الشرير> و <الرصاصة القاتمة> كلاهما ماتاّ بالفعل ، و <الفارس الأبيض> معنا أيضا ، لم يعد هناك أي قوة قتالية يجب الخوف منها بعد الآن في اليابان.

 

 

“جنتنا بالفعل أمام أعيننا!”

“جنتنا بالفعل أمام أعيننا!”

 

 

 

“حسنا ، لنبدأ إعادة تنظيم القوات بسرعة.”

بعد أن همست بقليل من عدم الرضا في لهجتها من هذا القبيل ، رمت الفتاة تلك الدمية البشرية.

 

 

عند سماع كلمات مايكل الموثوقة ، كان <القادة الخمسة العظماء> حريصين على المضي قدما في التحضير لمسيرة الجيش.

 

 

 

لكن مايكل تحدث رافضاً هذا

 

 

” ” “إيه؟” ” “

“لا …… من المستحيل عليكم جميعا يا أبناء الرجال السفر عبر هذه المتاهة “.

 

 

――<الفودو> كان نظام سحر يتلاعب بالحياة والموت.

“إيه؟”

 

 

كان شيئا يسمى <دمية الفودو>.

كان <القادة الخمسة العظماء> يوجهون جميعا نظراتهم إلى مايكل متسائلين عما يعنيه.

خرجت الروح الممزقة من الفم على شكل كرة نارية قبل أن يتم امتصاصها في الدائرة السحرية اللامعة في السماء.

 

كان <القادة الخمسة العظماء> يوجهون جميعا نظراتهم إلى مايكل متسائلين عما يعنيه.

في تلك اللحظة.

 

 

 

{هو ، المقر! المقر! الرجاء الرد-!}

―― هكذا بدا الأمر.

 

 

جاء إليهم إرسال من وحدة الكشافة مع الصوت المليء بالضوضاء الأكثر سمكا.

 

 

“أنت هنا يعني أنك اعتنيت ب <مستخدم الإله الشرير > إذن!”

كان من الصعب الاستماع مع كل الضوضاء ، لكن هذا الصوت كان في حالة من الذعر.

أجاب بذلك بنبرة لا تناسب ذلك الوجه الصارم الذي يشبه الدب.

 

“هذه مجرد مسألة تافهة. بعد كل شيء حتى بدون ذاكرة الجسد ، لا تزال الروح شيئا لك في النهاية “.

{ما هو الخطأ!؟ هل حدث شيء ما!؟}

 

 

في تلك اللحظة.

{شيء ما هنا ، ش ، جااااااااه!!!}

أجاب بصراحة ، من ناحية أخرى رافل الذي كان يمتلك جسد تيرون ،

 

لم يعد مايكل أي كلمات وتوقف عن التحديق في <الفوضى الزاحفة> كما لو كان الاستماع إليه لا قيمة له حقا ، فقد وجه خطوته نحو متاهة إيهورت.

{-!؟}

 

 

“بعبارة أخرى ، ليس هناك شك في أنه قبل هذا هناك شعب طوكيو مجال الحياة إذن؟”

فجأة ، يمكن سماع صراخ أصاب دماغهم مباشرة ، مما جعل وجوه إينوسنتيوس والآخرين كئيبة.

نجح جنود قوات الحلفاء في تطويق مجال الحياة في طوكيو بالكامل.

 

 

وبعد ذلك ، لم يتوقف هذا الصراخ في واحدة فقط.

“~~~~~~-“

 

 

{المقر! القرف-! داخل الضباب عش من الوحوش!}

“~~~~~~-“

 

―― هكذا بدا الأمر.

{مرحبا ، افعل ، لا تأتي إلى هنا!}

وجهت الحكام  نظراتهم إلى اتجاه الصوت.

 

 

{لا! المقر الرئيسي انقذوا}

ووبخ تايرون الذي كان يهاجمه.

 

 

جاءتت أصوات أعضاء الوحدة في تتابع سريع وهم يصرخون ويتوسلون من أجل الإنقاذ.

<المشغل> للمقر الذي كان يطارد منارة الوحدة الكشفية أعلن ذلك بصوت مرتجف.

 

 

كانت تلك الأصوات تتزايد دون توقف ، ثم بدأت الأصوات في الانخفاض بسرعة بعد حد معين.

 

 

كما لو تم تقسيمها بشفرة حادة.

ما تردد في المقابل هو أصوات العظام التي يتم سحقها إلى قطع وأصوات التهام سائل بدا شديد اللزوجة.

لقد كانوا شخصيات بشر شجعان كانوا لا يلينون ضد أي نوع من اليأس ، ويبذلون ويخاطرون بحياتهم للفوز بالمستقبل.

 

“…… أنت. <الفوضى الزاحفة > هاه.”

وبعد ذلك – الأصوات المخيفة لأشياء لا تعد ولا تحصى تتحرك حول * كشكشكش * بأرجل صغيرة لا حصر لها.

“متاهة قلت……”

 

 

…… كان الإرسال ممتلئا تماما بمثل هذه الأصوات ، ثم أخيرا لم يعد من الممكن سماع صرخة واحدة ،

 

 

لم يتمكنوا من فهم حتى معلومات واحدة محددة.

“…… لقد توقفت استجابة الحياة من وحدة الكشافة “.

 

 

 

<المشغل> للمقر الذي كان يطارد منارة الوحدة الكشفية أعلن ذلك بصوت مرتجف.

 

 

 

“مايكل سما ، هذا ……”

 

 

عند سماع كلمات مايكل الموثوقة ، كان <القادة الخمسة العظماء> حريصين على المضي قدما في التحضير لمسيرة الجيش.

“متاهة إيهورت لا تجعل الزمان والمكان ينفصلان عن النظام فحسب ، بل يقوم عدد كبير من المخلوقات بدوريات في الداخل. أعتقد أن الكشافة تعرضوا للهجوم من قبل هؤلاء”.

 

 

بالنظر إلى هذا الرد ، رفع <القادة الخمسة العظماء> أصواتهم فرحا.

“القرف……! هذا الشقي ، ترك شيئا مزعجا قبل وفاته مباشرة “.

“الأحمق ، ألم تقل ، أنك ستعطينا هذه الأرض لنحكمها!”

 

 

“ماذا نفعل؟ جميع الجنود منهكون. سيكون من الصعب عليهم هزيمة الوحوش أثناء التوجه إلى أعمق جزء مع حالتهم “.

 

 

 

ما أشارت إليه ليتي كان صحيحا.

 

 

وبعد ذلك – الأصوات المخيفة لأشياء لا تعد ولا تحصى تتحرك حول * كشكشكش * بأرجل صغيرة لا حصر لها.

من المعركة السابقة ، كان على قوات الحلفاء أيضا تحمل خسارة لم تكن قليلة بأي حال من الأحوال.

{كابتن. ما هو الوضع في الداخل؟}

 

لم يكن شيئا مهددا حقا ، لكن هذا التهديد لا يمكن الاستخفاف به.

لم يعرفوا مدى قوة هذه المخلوقات ، لكنها كانت الحماية التي تركها <مستخدم الإله الشرير> وراءه من خلال انتزاع قوته الأخيرة.

استدعى مايكل قوى السماء وشرع في غزو المتاهة باستعداد تام.

 

 

لم يكن شيئا مهددا حقا ، لكن هذا التهديد لا يمكن الاستخفاف به.

 

 

انتشر اللون الذهبي في الهواء حيث لم يكن هناك شيء ، وسرعان ما اتخذ شكل إنسان بأجنحة وهبط بهدوء أمام إينوسنتيوس والآخرين.

كان من الخطر بالتأكيد الدخول في الداخل بينما لا يزال مرهقا هكذا.

تجاه هذا العمل الذي قام به مايكل والذي لم يتخيلوه أبدا ، نظر السير جيمس <الفارس الأبيض> إلى الأعلى وسأل مايكل بينما كان يتعرق بعرق بارد.

 

{يا إخوتي. من فضلكم اجتمعوا من أجل إنجاز عمل الإله.}

بعد أن اعتقد ذلك ، قرر إينوسنتيوس.

 

 

رفعت الفتاة (الأمل) جفونها مع صحوة لطيفة غارقة فيها.

“…… دعونا نأخذ راحة كاملة مرة واحدة لمدة اثنتي عشرة ساعة. استخدم هذا الوقت لعلاج الإصابة وإعادة توزيع المعدات ، وسنقوم أيضا بإعادة تنظيم الوحدات “.

“لا …… من المستحيل عليكم جميعا يا أبناء الرجال السفر عبر هذه المتاهة “.

 

 

“أنا أؤيد تفكير جلالتك. لقد اعتنينا بالقوة الرئيسية للعدو على أي حال. لن يكون هناك شيء يزعجنا حتى لو أعدنا تنظيم موقفنا بشكل أو بآخر”.

* باتشي باتشي * ، صفق مع صوت ساخر فجأة دوى من العدم.

 

 

كما أظهر <القادة الخمسة العظماء> الآخرون تفهمهم لقرار إينوشنتيوس هذا.

 

 

عند سماع هذا السؤال ، ابتسم <الفوضى الزاحفة> بفرح من أعماق قلبه وأجاب.

لكن――

 

 

 

“لا. ليست هناك حاجة لذلك. بعد كل شيء ، لا يزال كل شيء ضمن نطاق الافتراض الأصلي “.

{فقط ماذا ، هل هناك شيء؟}

 

كان ظلاما كثيفا مثل الطين حيث لا يمكنك حتى رؤية بوصة واحدة أمامك.

أظهر مايكل رفضا لقرار إينوسنتيوس ،

 

 

 

في الوقت نفسه ، نشر جناحيه الذهبيين ونشر دائرة سحرية عملاقة نحو السماء.

 

 

 

” ” “إيه؟” ” “

كان من الصعب الاستماع مع كل الضوضاء ، لكن هذا الصوت كان في حالة من الذعر.

 

 

بدءا من <القادة الخمسة العظماء> ، نظر جميع الناس في ذلك المكان إلى السماء … وأصيب بالذهول.

 

 

 

كان السبب هو أن الدائرة السحرية المنتشرة … كان بالضبط نفس الشيء مع الفن المقدس الذي كان يحاول تمزيق حياة سكان طوكيو مجال الحياة قبل ذلك.

 

 

“――――”

في نفس الوقت مع فهمهم لما يعنيه ذلك ، بدأت الدائرة السحرية في التألق كما لو كانت تحترق.

{―― يصبح المشهد واضحا عندما ندخل إلى الداخل. يبدو أن الضباب عند المدخل فقط. انها فقط……}

 

 

ثم تم سحب قوة السحب التي كانت مثل العظام والأعضاء داخل الجسم بالقوة والتي هاجمت سكان طوكيو مجال الحياة قبل ذلك ، وهاجمت جميع جنود قوات الحلفاء هذه المرة.

 

 

 

سقط الجنود على الأرض من العذاب الشديد، ثم كانوا يتلوون وهم يزبدون في أفواههم.

 

 

“لا مشكلة.”

“مي ، مايكل سما ، ماذا تفعل ……!؟”

كانت <دمية الفودو> التي تم إنشاؤها بواسطة تلك المعرفة إذا جاز التعبير مخزونا من الحياة.

 

وبعد ذلك…… بابتسامة حلوة ، كما لو كانت الأم تبتسم بهدوء لتهدئة طفل خائف ،

تجاه هذا العمل الذي قام به مايكل والذي لم يتخيلوه أبدا ، نظر السير جيمس <الفارس الأبيض> إلى الأعلى وسأل مايكل بينما كان يتعرق بعرق بارد.

 

 

وجهت الحكام  نظراتهم إلى اتجاه الصوت.

عند سماع هذا السؤال ، مايكل … أجاب بشكل طبيعي جدا دون حتى القليل من الشعور بالذنب.

 

 

 

“ألم أقل ذلك؟ من المستحيل عليكم جميعا غزو هذه المتاهة. لهذا السبب ، سأطلب منكم جميعا تسليم جسدكم لقوة السماء … الحكام “.

سواء كان ذلك الآن أو في الماضي ، لم يتغير شيء واحد ، كان هذا القلب يؤوي فخر الأحياء.

 

{هو ، المقر! المقر! الرجاء الرد-!}

“وا……!”

 

 

 

“إذا لم يكن المرء <مبشرا خاصا> حصل على اعتراف الإله ، فلا يمكن للحكام أن تمتلك جسده ، ولكن … إنها قصة مختلفة إذا كان الجزء الداخلي من الجسم فارغا”.

كان <القادة الخمسة العظماء> يوجهون جميعا نظراتهم إلى مايكل متسائلين عما يعنيه.

 

 

“هذا ، هذا مختلف عما تحدثنا عنه!”

نمت الأجنحة البيضاء من ظهورهم وبدأت واحدة تلو الأخرى في الاستيقاظ.

 

 

“الأحمق ، ألم تقل ، أنك ستعطينا هذه الأرض لنحكمها!”

 

 

لم يتمكنوا من فهم حتى معلومات واحدة محددة.

سقطت ليتي وتايرون على ركبتيهما أثناء الاحتجاج.

 

 

حتى بينما يفيض بالرحمة التي لا نهاية لها ، يفكر من أعماق قلبه في البشر … لقد كان تفكيرا لا يتوافق حتى النهاية مع رغبة الإنسان.

ومع ذلك ، تجاه احتجاجهم ، أمال مايكل رأسه فقط كما لو كان يقول “الخير كريم” ، غير قادر على فهم ما الذي كانوا ساخطين عليه ،

أخرج <فانغتيان هواجي> وأرجحها بكل قوته مستهدفا رقبة مايكل.

 

ثم لم ينته هذا الشيء.

“هذا صحيح. ما سيتم إنشاؤه من الآن فصاعدا ليس سوى ذلك ، جنة من أجلكم جميعا أيها البشر. سوف تنبت أرواحكم جميعا كحياة جديدة في تلك الجنة ، أعدكم بأنكم ستنعمون بالمجد “.

كان بالضبط كما قال ذلك الرجل.

 

من المعركة السابقة ، كان على قوات الحلفاء أيضا تحمل خسارة لم تكن قليلة بأي حال من الأحوال.

أعلن مثل هذا الشيء.

صحيح ، طالما أن البشر لم يتخلوا عن القتال من أجل العيش ، فبغض النظر عن مدى الظلام بدون خلاص العصر ، سيكون هناك دائما بصيص من الأمل.

 

بعد أن اعتقد ذلك ، قرر إينوسنتيوس.

“أنت ، أيها الأحمق اللعين! شيء من هذا القبيل ، لن نكون نحن على الإطلاق ، أليس كذلك؟

 

 

 

مثل هذا المنطق لا يمكن قبوله على الإطلاق.

 

 

 

احتج تايرون بينما كان يلقي نظرة غاضبة على وجهه الشاحب.

 

 

 

لكن――

سقط الجنود على الأرض من العذاب الشديد، ثم كانوا يتلوون وهم يزبدون في أفواههم.

 

 

“هذه مجرد مسألة تافهة. بعد كل شيء حتى بدون ذاكرة الجسد ، لا تزال الروح شيئا لك في النهاية “.

هذه الكلمات … كانت المشاعر الحقيقية ل <الفوضى الزاحفة> التي كانت تراقب الجنس البشري باستمرار من مسافة قريبة حقا لفترة طويلة.

 

كان ظلاما كثيفا مثل الطين حيث لا يمكنك حتى رؤية بوصة واحدة أمامك.

“-――!؟”

 

 

” ” “-…………!” ” “

لم يظهر مايكل حتى القليل من الفهم.

 

 

 

رؤية هذا السلوك … سواء أراد ذلك أم لا ، تم تذكير تايرون بكلمات أونجوجي كاي.

 

 

أمر قوى السماء بيده واتخذ خطوة إلى الأمام نحو <الفوضى الزاحفة> ، ثم استجوبه بنظرة حادة مثل النسر.

 

 

 

 

يبدو أنك تنوي جعل الحاكم  حليفك ، لكن هل تعتقد أن هؤلاء الحكام  سيفهمون معنى قيمكم جميعا؟

 

 

“إذا لم يكن المرء <مبشرا خاصا> حصل على اعتراف الإله ، فلا يمكن للحكام أن تمتلك جسده ، ولكن … إنها قصة مختلفة إذا كان الجزء الداخلي من الجسم فارغا”.

 

الخاتمه

 

لكنه لم يكن أكثر من فجوة مؤقتة.

كان بالضبط كما قال ذلك الرجل.

 

 

 

لم تفهم الحكام  معنى قيم البشر.

عند سماع هذا السؤال ، مايكل … أجاب بشكل طبيعي جدا دون حتى القليل من الشعور بالذنب.

 

{ما هو الخطأ!؟ هل حدث شيء ما!؟}

وبعد ذلك ، على نفس المنوال ، لم يكن الخلاص الذي جلبوه أيضا شيئا يمكن للإنسان أن يفهمه.

 

 

“مايكل سما ، هذا ……”

“لا ينبغي ، أن يكون مثل ……-“

 

 

 

بدءا من إينوسنتيوس الذي كان في سن متقدمة ، تمزق شعب قوات الحلفاء أرواحهم واحدا تلو الآخر.

سقطت ليتي وتايرون على ركبتيهما أثناء الاحتجاج.

 

 

خرجت الروح الممزقة من الفم على شكل كرة نارية قبل أن يتم امتصاصها في الدائرة السحرية اللامعة في السماء.

 

 

 

ما تبقى لم يتبق سوى الجثث الفارغة.

صحيح. كانت قوة الحكام هي التي عاشت في السماء.

 

“نعم. لا أمانع في تركه “.

كان مايكل جادا.

 

 

كان <القادة الخمسة العظماء> يوجهون جميعا نظراتهم إلى مايكل متسائلين عما يعنيه.

كان ينوي بجدية قتلهم وسرقة جثثهم.

الجزء 2

 

 

سقط فوق بعضهم البعض ثم رأوا الجثث المتراكمة ، كان تايرون مقتنعا بذلك ،

 

 

 

“هذا ، نذل قذر!!!”

 

 

 

أخرج <فانغتيان هواجي> وأرجحها بكل قوته مستهدفا رقبة مايكل.

 

 

 

لكن مايكل منع شفرة تايرون الذي حصل على قوة <الجنرال الطائر> بقرصها بإصبعيه.

بعد ذلك ، تشققت الدائرة السحرية التي كانت تلمع باللون الذهبي في السماء تماما مع الغيوم السوداء في الخلفية وأشرقت بحرارة مثل الشمس.

 

في الواقع ، كان بيان <الفوضى الزاحفة> صحيحا.

وبعد ذلك…… بابتسامة حلوة ، كما لو كانت الأم تبتسم بهدوء لتهدئة طفل خائف ،

 

 

حتى بينما يفيض بالرحمة التي لا نهاية لها ، يفكر من أعماق قلبه في البشر … لقد كان تفكيرا لا يتوافق حتى النهاية مع رغبة الإنسان.

“…… يا ابن الإنسان. لا يوجد شيء للخوف. كم هو مفرح لكم جميعا أنتم تستطيعون المشاركة في عمل الإله هذا. الإله بالتأكيد سيكافئ أرواحكم جميعا “.

 

 

إذا كان هذا هو رأي <رؤساء الحكام  الثلاثة> ، فلن يتمكن الحكام  الآخرون أيضا من التدخل.

ووبخ تايرون الذي كان يهاجمه.

 

 

نجح جنود قوات الحلفاء في تطويق مجال الحياة في طوكيو بالكامل.

حتى بينما يفيض بالرحمة التي لا نهاية لها ، يفكر من أعماق قلبه في البشر … لقد كان تفكيرا لا يتوافق حتى النهاية مع رغبة الإنسان.

“سوف يختفي مثل الضباب حتى لو قتلناه على أي حال. هذا الشيء ليس أكثر من جزء من <الفوضى الزاحفة> بعد كل شيء”.

 

 

“~~~~~~-“

 

 

“آآ―، توقف، توقف. هيا ، لا تكونوا حذرين هكذا. لا أنوي بشكل خاص أن أعترض طريقكم يا رفاق من أجل الإنسان أو أي شيء. بالطبع ليس لدي أي نية للقتال. أنا أحب البشر ، ومع ذلك ، فإن التدخل المباشر من هذا القبيل لا يروق لي “.

كيف ، بعيد ― ―.

 

 

 

أدرك تايرون ضحالة تفكيرهم ،

 

 

 

“………… قو ، أ ، ……”

“………………”

 

 

وبالمثل مع الآخرين ، تقيأ روحه من فمه وانهار على الأرض.

 

 

من أجل الوقوف بيئس ضد 144 شخص – ……

بعد فترة ، لم يكن هناك حتى شخص واحد يمكنه الانتقال إلى أرض مجال الحياة في طوكيو.

 

 

 

{يا إخوتي. من فضلكم اجتمعوا من أجل إنجاز عمل الإله.}

 

 

 

واجه مايكل السماء ورفع صوته بصوت عال.

 

 

――<الفودو> كان نظام سحر يتلاعب بالحياة والموت.

بعد ذلك ، تشققت الدائرة السحرية التي كانت تلمع باللون الذهبي في السماء تماما مع الغيوم السوداء في الخلفية وأشرقت بحرارة مثل الشمس.

 

 

“نفوفو. وهنا كنت أفكر فيما ستقوله ، كم لا قيمة له. شيء مثل قوة البشر الذين فقدوا <مستخدم الإله الشرير> ، ليس له أهمية على الإطلاق.

عندما أضاء هذا الضوء الدافئ الجثث الباردة المنهارة على الأرض … شهدت جثث البشر المتداعية تغييرا.

 

 

وبالمثل مع الآخرين ، تقيأ روحه من فمه وانهار على الأرض.

نمت الأجنحة البيضاء من ظهورهم وبدأت واحدة تلو الأخرى في الاستيقاظ.

كان ينوي بجدية قتلهم وسرقة جثثهم.

 

حتى بينما يفيض بالرحمة التي لا نهاية لها ، يفكر من أعماق قلبه في البشر … لقد كان تفكيرا لا يتوافق حتى النهاية مع رغبة الإنسان.

صحيح. كانت قوة الحكام هي التي عاشت في السماء.

كما أظهر <القادة الخمسة العظماء> الآخرون تفهمهم لقرار إينوشنتيوس هذا.

 

 

في الوقت الحالي ، جعلوا جثث البشر كأوعية لهم ونزلوا إلى العالم البشري.

 

 

كان شيئا يسمى <دمية الفودو>.

تحدث مايكل إلى اثنين من الحكام  بين إخوته الذين كانوا ينزلون إلى الأرض والذين كانوا يمتلكون جسد جوزيف وتايرون.

إذا كان هذا هو رأي <رؤساء الحكام  الثلاثة> ، فلن يتمكن الحكام  الآخرون أيضا من التدخل.

 

ادعى أنه لم يكن لديه أي عداء.

“الأشخاص الذين يطلق عليهم رتبة S. لديهم جسد متفوق تماما ضمن القيود البشرية ، ولكن كيف هي حالتك في الواقع؟ إخوتي، رافل، نيل”.

كان منقذهم مايكل قد هزم هومورا وعاد من طوكيو في العالم الموازي.

 

 

نحو هذا السؤال ، الحاكم  الذي كان يمتلك الجسد الذي كان يدعى جوزيف ،

 

 

“لقد تلاعبت ببلاغة بالبشر الأغبياء بكلمات حلوة ، ثم بعد أن تستخدم كل جزء صغير منهم تماما كما أخبرتهم ، قتلت وسرقت جثثهم ، ماذا بحق الجحيم ، أليست هذه في الواقع هواية رائعة جدا؟ أقول ، إذا لم أعمل بجد أيضا ، فسوف تنقلب شخصيتي على هذا النحو “.

“لا مشكلة.”

كان مد العصر شيئا غامضا ، خلال التاريخ الطويل للجنس البشري ، في [نقاط التحول] التي حركت العصور العديدة ، كانت هناك دائما شخصية [الأمل] التي بدت وكأنها نجم متلألئ.

 

كان الاثنان مع مايكل الحكام  الثلاثة.

أجاب بصراحة ، من ناحية أخرى رافل الذي كان يمتلك جسد تيرون ،

 

 

 

“همم؟ حسنا ، كما هو متوقع ، هذا ليس منتجا مخصصا مثل جسمك ، لذلك انخفضت قوتنا إلى حد كبير ، لكن هذا هو جسم إنسان غير كامل في المقام الأول. لا يمكنني حقا أن أطلب الرفاهية “.

{ما هو الخطأ!؟ هل حدث شيء ما!؟}

 

 

أجاب بذلك بنبرة لا تناسب ذلك الوجه الصارم الذي يشبه الدب.

 

 

 

كان الاثنان مع مايكل الحكام  الثلاثة.

لأنه كان شيئا لم يعد له أي فائدة.

 

 

كانوا هم الذين أطلق عليهم <رؤساء الحكام  الثلاثة> ، أعظم قوة معركة في السماء.

 

 

 

كلاهما نظم جيشهما في السماء وكانا ينتظران دعوة مايكل.

لكنه لم يكن أكثر من فجوة مؤقتة.

 

 

بعبارة أخرى منذ البداية ، كان مايكل يقود قوات الحلفاء إلى هذه الأرض من أجل استخدامها كحاويه لنزول إخوته.

إذا كان هذا هو رأي <رؤساء الحكام  الثلاثة> ، فلن يتمكن الحكام  الآخرون أيضا من التدخل.

 

 

بالنظر إلى الطريقة التي كان يفعل بها هؤلاء الحكام  الأشياء ،

―― هكذا بدا الأمر.

 

لم تفهم الحكام  معنى قيم البشر.

“اوه هذا الرجل صنع مشهدا رائعا مرة أخرى “.

 

 

 

* باتشي باتشي * ، صفق مع صوت ساخر فجأة دوى من العدم.

لم يعد مايكل أي كلمات وتوقف عن التحديق في <الفوضى الزاحفة> كما لو كان الاستماع إليه لا قيمة له حقا ، فقد وجه خطوته نحو متاهة إيهورت.

 

 

الجزء 2

 

” ” “-…………!” ” “

“………………”

 

“…… أنت. <الفوضى الزاحفة > هاه.”

وجهت الحكام  نظراتهم إلى اتجاه الصوت.

“――――”

 

…… كان الإرسال ممتلئا تماما بمثل هذه الأصوات ، ثم أخيرا لم يعد من الممكن سماع صرخة واحدة ،

فوق أنقاض المبنى الذي انهار من نيران الحرب، كان يقف شاب أسود البشرة.

سواء كان ذلك الآن أو في الماضي ، لم يتغير شيء واحد ، كان هذا القلب يؤوي فخر الأحياء.

 

 

كان هذا هو الشاب الذي عقد لقاء صدفة مع سوميكا في [قاعة جون دو للكتاب القديم] قبل ذلك.

في الوقت نفسه ، نشر جناحيه الذهبيين ونشر دائرة سحرية عملاقة نحو السماء.

 

 

بينما كان هذا الشاب يبتسم على مظهره الجميل المرتعش ، أشاد بالحكام .

 

 

 

“لقد تلاعبت ببلاغة بالبشر الأغبياء بكلمات حلوة ، ثم بعد أن تستخدم كل جزء صغير منهم تماما كما أخبرتهم ، قتلت وسرقت جثثهم ، ماذا بحق الجحيم ، أليست هذه في الواقع هواية رائعة جدا؟ أقول ، إذا لم أعمل بجد أيضا ، فسوف تنقلب شخصيتي على هذا النحو “.

 

 

هذه الكلمات … كانت المشاعر الحقيقية ل <الفوضى الزاحفة> التي كانت تراقب الجنس البشري باستمرار من مسافة قريبة حقا لفترة طويلة.

“…… أنت. <الفوضى الزاحفة > هاه.”

 

 

بدءا من <القادة الخمسة العظماء> ، نظر جميع الناس في ذلك المكان إلى السماء … وأصيب بالذهول.

“لقد تم استدعائي أيضا. يمكنك الاتصال بي ما تريد. بعد كل شيء أنا أي شخص ولست أحدا “.

ما أخرجته كان … إنسان مصنوع بوضوح ملفوفا بخيط.

 

 

عند سماع هذه الإجابة من الشاب ، أنتج كل حاكم من قوات السماء سيفا أو رمحا ساطعا واستعد للمعركة.

 

 

 

ردا على ذلك ، لوح الشاب <الفوضى الزاحفة> بيديه بارتباك ،

{لا! المقر الرئيسي انقذوا}

 

 

“آآ―، توقف، توقف. هيا ، لا تكونوا حذرين هكذا. لا أنوي بشكل خاص أن أعترض طريقكم يا رفاق من أجل الإنسان أو أي شيء. بالطبع ليس لدي أي نية للقتال. أنا أحب البشر ، ومع ذلك ، فإن التدخل المباشر من هذا القبيل لا يروق لي “.

 

 

كان الاثنان مع مايكل الحكام  الثلاثة.

ادعى أنه لم يكن لديه أي عداء.

 

 

“أوه! ثم نحن ذاهبون بسرعة! <مستخدم الإله الشرير> و <الرصاصة القاتمة> كلاهما ماتاّ بالفعل ، و <الفارس الأبيض> معنا أيضا ، لم يعد هناك أي قوة قتالية يجب الخوف منها بعد الآن في اليابان.

في الواقع ، كان بيان <الفوضى الزاحفة> صحيحا.

 

 

إذا كان هذا هو رأي <رؤساء الحكام  الثلاثة> ، فلن يتمكن الحكام  الآخرون أيضا من التدخل.

لم يكن لديه أدنى قدر من النية للقتال.

“لقد تلاعبت ببلاغة بالبشر الأغبياء بكلمات حلوة ، ثم بعد أن تستخدم كل جزء صغير منهم تماما كما أخبرتهم ، قتلت وسرقت جثثهم ، ماذا بحق الجحيم ، أليست هذه في الواقع هواية رائعة جدا؟ أقول ، إذا لم أعمل بجد أيضا ، فسوف تنقلب شخصيتي على هذا النحو “.

 

نحو هذا السؤال ، الحاكم  الذي كان يمتلك الجسد الذي كان يدعى جوزيف ،

الشخص الذي أدرك هذه الحقيقة هو نيل الذي كان لديه شخصية المحارب.

بدءا من <القادة الخمسة العظماء> ، نظر جميع الناس في ذلك المكان إلى السماء … وأصيب بالذهول.

 

 

أمر قوى السماء بيده واتخذ خطوة إلى الأمام نحو <الفوضى الزاحفة> ، ثم استجوبه بنظرة حادة مثل النسر.

“――――”

 

 

“إذن ما هو عملك الذي يجعلك تظهر أمامنا؟ علاقتنا ليست علاقة يمكننا فيها التحدث بانسجام”.

 

 

الجزء 3

عند سماع هذا السؤال ، ابتسم <الفوضى الزاحفة> بفرح من أعماق قلبه وأجاب.

وبعد ذلك…… بابتسامة حلوة ، كما لو كانت الأم تبتسم بهدوء لتهدئة طفل خائف ،

 

“لا شيء من هذا القبيل على الإطلاق. بالتأكيد كان هومورا كون متعاليا [شخص مطلق]. …… لكن حتى النهاية كانت هذه [قوة] للفرد ، وهذا يختلف قليلا مع [القوة البشرية]. …… حسنا ، إنه ليس شيئا يمكن النظر إليه حقا ، فقط إذا كنتم جميعا لا تريدون أن تفقدوا ماء الوجه دون داع “.

“نعم ، حسنا – أعتقد أن هذا صحيح. أنا أفكر فقط في أنني سأعطيكم جميع الذين سيصطادون البشر المختبئين داخل متاهة إيهورت بعد هذا تحذيرا واحدا “.

 

 

“أنت ، أيها الأحمق اللعين! شيء من هذا القبيل ، لن نكون نحن على الإطلاق ، أليس كذلك؟

“تحذير؟”

 

 

{يا إخوتي. من فضلكم اجتمعوا من أجل إنجاز عمل الإله.}

“صحيح. تحذير. …… أنتم يا رفاق تستمرون في قول شيء عن النقص أو الخلاص ، يبدو أنكم جميعا تقللون حقا من شأن البشر ، لكن … يختلف معك كل من يشعر بالراحة في مكان أعلى حتى من النجوم التي تنظر إلى البشر. لقد كنت أعشش بالقرب من البشر من مكان قريب جدا حتى الآن. لهذا السبب أعرف. عن ضعف الإنسان ، وكذلك قوة معينة من قوتهم التي تعوض عن ذلك “.

 

 

يبدو أنك تنوي جعل الحاكم  حليفك ، لكن هل تعتقد أن هؤلاء الحكام  سيفهمون معنى قيمكم جميعا؟

“نفوفو. وهنا كنت أفكر فيما ستقوله ، كم لا قيمة له. شيء مثل قوة البشر الذين فقدوا <مستخدم الإله الشرير> ، ليس له أهمية على الإطلاق.

كان مد العصر شيئا غامضا ، خلال التاريخ الطويل للجنس البشري ، في [نقاط التحول] التي حركت العصور العديدة ، كانت هناك دائما شخصية [الأمل] التي بدت وكأنها نجم متلألئ.

 

“هذا صحيح. ما سيتم إنشاؤه من الآن فصاعدا ليس سوى ذلك ، جنة من أجلكم جميعا أيها البشر. سوف تنبت أرواحكم جميعا كحياة جديدة في تلك الجنة ، أعدكم بأنكم ستنعمون بالمجد “.

“لا شيء من هذا القبيل على الإطلاق. بالتأكيد كان هومورا كون متعاليا [شخص مطلق]. …… لكن حتى النهاية كانت هذه [قوة] للفرد ، وهذا يختلف قليلا مع [القوة البشرية]. …… حسنا ، إنه ليس شيئا يمكن النظر إليه حقا ، فقط إذا كنتم جميعا لا تريدون أن تفقدوا ماء الوجه دون داع “.

{―― يصبح المشهد واضحا عندما ندخل إلى الداخل. يبدو أن الضباب عند المدخل فقط. انها فقط……}

 

 

هز عينيه الثلاث المحترقة <> كما لو كان يبتسم وحذرهم ، الحكام  ، من مثل هذا الشيء.

 

 

 

هذه الكلمات … كانت المشاعر الحقيقية ل <الفوضى الزاحفة> التي كانت تراقب الجنس البشري باستمرار من مسافة قريبة حقا لفترة طويلة.

 

 

 

كان يفكر بجدية في ذلك.

 

 

عند سماع هذا السؤال ، ابتسم <الفوضى الزاحفة> بفرح من أعماق قلبه وأجاب.

أن البشر يمتلكون القوة التي يمكن أن تهزم الحكام .

 

 

 

…… حتى في هذه الحالة ، لم يكن البطل الذي يمتلك قوة بارزة مثل هومورا معهم.

 

 

كان مايكل جادا.

نحو هذا التحذير من الإله الخارجي ،

{―― يصبح المشهد واضحا عندما ندخل إلى الداخل. يبدو أن الضباب عند المدخل فقط. انها فقط……}

 

 

“――――”

 

 

 

لم يعد مايكل أي كلمات وتوقف عن التحديق في <الفوضى الزاحفة> كما لو كان الاستماع إليه لا قيمة له حقا ، فقد وجه خطوته نحو متاهة إيهورت.

{لا! المقر الرئيسي انقذوا}

 

ادعى أنه لم يكن لديه أي عداء.

فوجئت الحكام  المحيطة بهذا الفعل الذي قام به مايكل.

 

 

 

“مايكل سما! لن نهزم هذا الشخص؟”

الجزء 3

 

 

“نعم. لا أمانع في تركه “.

 

 

 

“سوف يختفي مثل الضباب حتى لو قتلناه على أي حال. هذا الشيء ليس أكثر من جزء من <الفوضى الزاحفة> بعد كل شيء”.

“هذه مجرد مسألة تافهة. بعد كل شيء حتى بدون ذاكرة الجسد ، لا تزال الروح شيئا لك في النهاية “.

 

 

“مجرد أخذه كخصم هو مضيعة للوقت لا طائل من ورائها.”

 

 

 

بقول ذلك ، قطع <رؤساء الحكام > الآخرون نظرهم عن <الفوضى الزاحفة> مثل مايكل ووقفوا أمام المتاهة.

عند سماع كلمات مايكل الموثوقة ، كان <القادة الخمسة العظماء> حريصين على المضي قدما في التحضير لمسيرة الجيش.

 

“…… يا ابن الإنسان. لا يوجد شيء للخوف. كم هو مفرح لكم جميعا أنتم تستطيعون المشاركة في عمل الإله هذا. الإله بالتأكيد سيكافئ أرواحكم جميعا “.

إذا كان هذا هو رأي <رؤساء الحكام  الثلاثة> ، فلن يتمكن الحكام  الآخرون أيضا من التدخل.

 

 

 

حتى مع الشعور بعدم الارتياح لعدم إصدار الدينونة أمام مثل هذا الشر العظيم ، استمرت قوة السماء بعد الثلاثة.

 

 

 

“ثم ، نحن ذاهبون الآن. من أجل إنقاذ هذا العالم ، وكذلك أبناء الإنسان “.

 

 

 

الجزء 3

 

 

وبعد ذلك عندما تواجههم اليابان في المرة القادمة ، كانت فرص النصر لليابان التي فقدت كل قوتها الرئيسية … اي.

مثل هذا――

عند سماع هذا السؤال ، مايكل … أجاب بشكل طبيعي جدا دون حتى القليل من الشعور بالذنب.

 

 

كان مجال الحياة في طوكيو قد تجنب الإبادة بسبب الذكاء السريع ل <مستخدم الإله الشرير> كاميشيرو هومورا ، والآن تم إخفاء المكان في أعماق متاهة إيهورت بما في ذلك المساحة داخل الجدار الواقي.

 

 

في الوقت الحالي ، جعلوا جثث البشر كأوعية لهم ونزلوا إلى العالم البشري.

لكنه لم يكن أكثر من فجوة مؤقتة.

لم يعد مايكل أي كلمات وتوقف عن التحديق في <الفوضى الزاحفة> كما لو كان الاستماع إليه لا قيمة له حقا ، فقد وجه خطوته نحو متاهة إيهورت.

 

أجاب بصراحة ، من ناحية أخرى رافل الذي كان يمتلك جسد تيرون ،

استدعى مايكل قوى السماء وشرع في غزو المتاهة باستعداد تام.

 

 

“~~~~~~-“

كانت المخلوقات التي تتصارع داخل المتاهة تمتلك القوة داخل الحدود ، لكنها لم تمتلك القوة لإيقاف قوى السماء بقيادة <رئيس الحكام > مايكل الذي انتصر على هومورا حتى لو كان ذلك بسبب طريقة جبانة.

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، من خلال استيعاب شيوري ، أصبح مايكل يتمتع الآن بقدرة عالية للغاية <على البحث عن العدو> التي تمتلكها شيوري.

 

 

 

أمام تلك القوة ، بغض النظر عن مدى تعقيد المتاهة ، فإنها لن تحقق أي شيء.

 

 

 

وبعد ذلك عندما تواجههم اليابان في المرة القادمة ، كانت فرص النصر لليابان التي فقدت كل قوتها الرئيسية … اي.

 

 

تحدث مايكل إلى اثنين من الحكام  بين إخوته الذين كانوا ينزلون إلى الأرض والذين كانوا يمتلكون جسد جوزيف وتايرون.

―― هكذا بدا الأمر.

 

 

“…… يا ابن الإنسان. لا يوجد شيء للخوف. كم هو مفرح لكم جميعا أنتم تستطيعون المشاركة في عمل الإله هذا. الإله بالتأكيد سيكافئ أرواحكم جميعا “.

لكن… كان ذلك خطأ.

 

 

 

كان مد العصر شيئا غامضا ، خلال التاريخ الطويل للجنس البشري ، في [نقاط التحول] التي حركت العصور العديدة ، كانت هناك دائما شخصية [الأمل] التي بدت وكأنها نجم متلألئ.

“لا شيء من هذا القبيل على الإطلاق. بالتأكيد كان هومورا كون متعاليا [شخص مطلق]. …… لكن حتى النهاية كانت هذه [قوة] للفرد ، وهذا يختلف قليلا مع [القوة البشرية]. …… حسنا ، إنه ليس شيئا يمكن النظر إليه حقا ، فقط إذا كنتم جميعا لا تريدون أن تفقدوا ماء الوجه دون داع “.

 

―― هكذا بدا الأمر.

لقد كانوا شخصيات بشر شجعان كانوا لا يلينون ضد أي نوع من اليأس ، ويبذلون ويخاطرون بحياتهم للفوز بالمستقبل.

ما تبقى لم يتبق سوى الجثث الفارغة.

 

 

صحيح ، طالما أن البشر لم يتخلوا عن القتال من أجل العيش ، فبغض النظر عن مدى الظلام بدون خلاص العصر ، سيكون هناك دائما بصيص من الأمل.

كانت المخلوقات التي تتصارع داخل المتاهة تمتلك القوة داخل الحدود ، لكنها لم تمتلك القوة لإيقاف قوى السماء بقيادة <رئيس الحكام > مايكل الذي انتصر على هومورا حتى لو كان ذلك بسبب طريقة جبانة.

 

سقط الجنود على الأرض من العذاب الشديد، ثم كانوا يتلوون وهم يزبدون في أفواههم.

ثم لم ينته هذا الشيء.

 

 

 

كان هذا الشيء ، في الوقت الحالي ، حتى في هذه اللحظة ― ― ……

للقتال من أجل العيش.

 

كانت المخلوقات التي تتصارع داخل المتاهة تمتلك القوة داخل الحدود ، لكنها لم تمتلك القوة لإيقاف قوى السماء بقيادة <رئيس الحكام > مايكل الذي انتصر على هومورا حتى لو كان ذلك بسبب طريقة جبانة.

 

“لا مشكلة.”

 

“صحيح. تحذير. …… أنتم يا رفاق تستمرون في قول شيء عن النقص أو الخلاص ، يبدو أنكم جميعا تقللون حقا من شأن البشر ، لكن … يختلف معك كل من يشعر بالراحة في مكان أعلى حتى من النجوم التي تنظر إلى البشر. لقد كنت أعشش بالقرب من البشر من مكان قريب جدا حتى الآن. لهذا السبب أعرف. عن ضعف الإنسان ، وكذلك قوة معينة من قوتهم التي تعوض عن ذلك “.

“………………”

 

 

{المقر! القرف-! داخل الضباب عش من الوحوش!}

 

وبعد ذلك… رفع جسدها الذي كان على وشك الموت بقوة الإرادة – وقفت هوشيكاوا سوميكا <الرصاصة القاتمة>

 

بقول ذلك ، قطع <رؤساء الحكام > الآخرون نظرهم عن <الفوضى الزاحفة> مثل مايكل ووقفوا أمام المتاهة.

رفعت الفتاة (الأمل) جفونها مع صحوة لطيفة غارقة فيها.

…… حتى في هذه الحالة ، لم يكن البطل الذي يمتلك قوة بارزة مثل هومورا معهم.

 

عند سماع هذا السؤال ، ابتسم <الفوضى الزاحفة> بفرح من أعماق قلبه وأجاب.

وبعد ذلك ، رفعت الجزء العلوي من جسدها من الأسفلت البارد وأدخلت يدها في جيبها.

 

 

“ألم أقل ذلك؟ من المستحيل عليكم جميعا غزو هذه المتاهة. لهذا السبب ، سأطلب منكم جميعا تسليم جسدكم لقوة السماء … الحكام “.

ما أخرجته كان … إنسان مصنوع بوضوح ملفوفا بخيط.

 

 

أدرك تايرون ضحالة تفكيرهم ،

كان شيئا يسمى <دمية الفودو>.

 

 

 

في اللحظة التي أخرجت فيها ذلك ، تمزق الدمية من فوق رقبتها.

من أجل الوقوف بيئس ضد 144 شخص – ……

 

الإجراء المضاد لجانب مجال الحياة في طوكيو الذي كان يفوق توقعاتهم أثار غضبهم وإرباكهم ليس فقط إينوسنتيوس ، ولكن أيضا تايرون والآخرين.

كما لو تم تقسيمها بشفرة حادة.

 

 

{فقط ماذا ، هل هناك شيء؟}

――<الفودو> كان نظام سحر يتلاعب بالحياة والموت.

 

 

جاء إليهم إرسال من وحدة الكشافة مع الصوت المليء بالضوضاء الأكثر سمكا.

كانت <دمية الفودو> التي تم إنشاؤها بواسطة تلك المعرفة إذا جاز التعبير مخزونا من الحياة.

يمكن أن تقوم [بالموت] بدلا من المالك لمرة واحدة فقط.

 

وجهت الحكام  نظراتهم إلى اتجاه الصوت.

يمكن أن تقوم [بالموت] بدلا من المالك لمرة واحدة فقط.

هز عينيه الثلاث المحترقة <> كما لو كان يبتسم وحذرهم ، الحكام  ، من مثل هذا الشيء.

 

 

“…… من بين كل الأشياء ، ليخلصها هذا الإله الشرير …”

 

 

“…… أنت. <الفوضى الزاحفة > هاه.”

بعد أن همست بقليل من عدم الرضا في لهجتها من هذا القبيل ، رمت الفتاة تلك الدمية البشرية.

“أرى. اعتقدت أنه كان يفعل شيئا في لحظة احتضاره ، لذا كان يفعل شيئا كهذا “.

 

 

لأنه كان شيئا لم يعد له أي فائدة.

 

 

 

وبعد ذلك… رفع جسدها الذي كان على وشك الموت بقوة الإرادة – وقفت هوشيكاوا سوميكا <الرصاصة القاتمة>

كما أظهر <القادة الخمسة العظماء> الآخرون تفهمهم لقرار إينوشنتيوس هذا.

 

{ما هو الخطأ!؟ هل حدث شيء ما!؟}

للقتال من أجل العيش.

 

 

بدءا من إينوسنتيوس الذي كان في سن متقدمة ، تمزق شعب قوات الحلفاء أرواحهم واحدا تلو الآخر.

سواء كان ذلك الآن أو في الماضي ، لم يتغير شيء واحد ، كان هذا القلب يؤوي فخر الأحياء.

خرجت الروح الممزقة من الفم على شكل كرة نارية قبل أن يتم امتصاصها في الدائرة السحرية اللامعة في السماء.

 

كان من الصعب الاستماع مع كل الضوضاء ، لكن هذا الصوت كان في حالة من الذعر.

من أجل الوقوف بيئس ضد 144 شخص – ……

وبالمثل مع الآخرين ، تقيأ روحه من فمه وانهار على الأرض.

فوجئت الحكام  المحيطة بهذا الفعل الذي قام به مايكل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط