نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مضاد البطل المطلق 72

الفصل الثالث - الجزء الاول

الفصل الثالث - الجزء الاول

المجلد 4 الفصل 3

 

 

 

 

 

الجزء 1

دوى إنذار خارق في جميع أنحاء منطقة الجبهة الجغرافية.

 

كانت هذه هي مهارة البطل لإيرلانديا <ابن الإله> كو تشولين..

تحت الأرض من مجال الحياة في طوكيو. تشكل سحر الفضاء داخل الجبهة الجغرافية.

سواء كانت <خطة عام واحد> ل <القادة الخمسة العظماء>.

 

كان الناس من أعراق متنوعة الذين جاءوا إلى هناك من جميع مناطق مجال الحياة في طوكيو للإجلاء يتجمعون معا ضد بعضهم البعض.

ثم أصبحت كلمات سوميكا هي بالضبط الواقع في هذه اللحظة.

 

 

في الوقت الحاضر ، بسبب التفسير ذي الصلة للوضع الذي حصلوا عليه من رئيس الوزراء كينوغاسا يوشينوري ، تم إخماد أعمال الشغب ، لكن القلق الذي يثقل كاهلهم لم يختف.

{الإله سيخلصنا}

 

 

الكابوس الذي جاء في ذكرى النصر البهيجة.

 

 

 

كانت الأفواه تهمس بسبب الخوف من نية القتل الموجهة إليهم من قبل <رئيس الحكام> نيل.

الجزء 2

 

آنا درونين التي طارت مع روزاليند ، مع اثنين من أسلوب مدفع رشاش <الأسلحة> في يديها ، استدعت مهارة البطل للروح البطولية <إله الموت الأبيض> سيمو هيها الذي تم التعاقد معها مع <تل الذبح>.

اعتقدوا―― لماذا أصبح الأمر هكذا ،.

 

 

“آه ، ليس الأمر كما لو أنني أشك في ذلك. لأنه حتى الإنسان لديه أنواع مختلفة من الناس. في الواقع ، كان الشخص المتواطئ مع الحاكم وجاء لمهاجمة مجال الحياة في طوكيو …… غير البشر”.

لم يفهموا.

 

 

 

سواء كانت <خطة عام واحد> ل <القادة الخمسة العظماء>.

 

 

 

أو بناء أمة إله <رؤساء الحكام>.

لكن لا بأس. ما قاله مايكل عن خلق جنة في هذه الأرض تحميها قوة الإله صحيح ، لكن استخدام حياتكم جميعا من أجل ذلك …… مثل هذا الشيء هو سوء فهم. إنه رقم ، …… ما هو مرة أخرى؟”

 

استمر نصف الأسد المنقسم إلى نصفين في الارتفاع في السماء هكذا والحكام حول رافل ، – جميع الحكام التي كانت بالضبط داخل المساحة المقسمة بجدران في أربعة اتجاهات تم ابتلاعها وهلكت في االإله ب ، ولم تترك وراءها غبارا واحدا.

كان كل شيء ظاهرة بعيدة كل البعد عن فكرة المواطن العادي.

أمسك الهواء الفارغ بالمخالب التي كانت مثل المعدن اللامع بصراحة ، فتح الأسد القرمزي العملاق الذي يحلق في السماء فكه على نطاق واسع وكان على وشك ابتلاع رافل والحكام الآخرين بالكامل.

 

“نعم.”

لكن مع ذلك ، كانوا يعلمون أن هناك أشخاصا مرتبطين برئيس الحكام نيل كانوا يقتربون من هذا المكان في محاولة لقتلهم.

 

 

“يو ، أنت ، فقط ماذا ……”

وغني عن القول أنهم كانوا أشخاصا تابعين لكنيسة المسار المقدس.

 

 

ثم أطلقوا ابتسامة رقيقة على شفاههم ، كما لو كانوا يقولون “من الطبيعي أن يحدث هذا”.

بطبيعة الحال، كان اللاجئون يحملون عداء قويا للغاية تجاههم.

“لا يغتفر. سوف أمزقهم أطرافا من أطرافهم-!!!!”

 

استمر نصف الأسد المنقسم إلى نصفين في الارتفاع في السماء هكذا والحكام حول رافل ، – جميع الحكام التي كانت بالضبط داخل المساحة المقسمة بجدران في أربعة اتجاهات تم ابتلاعها وهلكت في االإله ب ، ولم تترك وراءها غبارا واحدا.

ولكن بعد ذلك ، لم يتم إخبار جميع موظفي كنيسة المسار المقدس في اليابان عن مايكل أو أي شيء آخر على الإطلاق ، لقد كانوا فقط أشخاصا يؤمنون ببساطة بالإله ولكن … بالنسبة للاجئين الذين أحرقت مدينتهم التي يعيشون فيها ، بالنسبة لهم الذين كانوا يرتجفون الآن خوفا من الموت ، كان هذا الشيء مجرد مسألة تافهة.

 

 

 

الناس الذين كانوا يعبدون مايكل الذي يحاول قتلهم جميعا.

 

 

وهكذا ، فإن الجنود الحكام الذين كانوا يستخدمون الأجساد المؤقتة للجنود المتهالكين من قوة الحلفاء قد تمزقوا بلا حول ولا قوة بسبب العاصفة الفولاذية التي كانت مليئة بالقوة السحرية من قبل الجنيات.

كان هذا سببا كافيا للاجئين لتوجيه عدائهم إلى شعب الكنيسة.

 

 

” ” “<مجدو الإله >” ” “

من أجل الهروب من عداء هؤلاء الناس ، كان ناكاجيما الذي كان يدير دار الأيتام التي تلقت دعم كنيسة المسار المقدس يختبئ مع ما يقرب من عشرين طفلا في ظل مرور الجبهة الجغرافية.

 

 

 

“أنا خائفة …”

 

 

 

“حساس …… ، هل سنموت؟”

حدق في شفرة <فانغتيان هواجي> الذائبة تماما ، والتي مزقت الصورة الرمزية ل كثوغها ، ثم مع تعليق موجز ،

 

وبعد ذلك

متذكرين الألم الشديد عندما كان مايكل سيمزق أرواحهم ، كان الأطفال الآن على وشك البكاء.

أحد الشباب الذين قالوا مثل هذه الأشياء أخرج شيئا لامعا من إضاءة الواجهة الجغرافية من جيب صدره.

 

لم يكن الأطفال على صلة قرابة.

احتضنت ناكاجيما هؤلاء الأطفال الخائفين بالقرب من تهدئتهم بينما ،

في الأصل رافل الذي كان حاكما لم يستطع أن يكذب ، ولكن هذه المرة لأنه كان يرتدي جسد الإنسان ، كان قادرا على قول الباطل.

 

بدت المعركة الآن تماما مثل معركة تطهير.

“…………”

لم يفكروا بجدية في أنهم جواسيس أو أي شيء.

 

سقطت ناكاجيما على السطح الصلب.

لا تقول شيئا.

 

 

 

{الإله سيخلصنا}

 

 

 

من المؤكد أنها ستهدئ الأطفال هكذا إذا كان ذلك قبل ذلك ، لكن [الإله] الذي استمروا في الإيمان به حتى الآن كان قادما من أجل قتلهم ، والآن لم تفهم ناكاجيما بالفعل ما يجب أن تؤمن به.

 

 

“ما ، ما الجحيم !؟”

لهذا السبب ، لم يكن لديها كلمة واحدة لتشجيع الأطفال الخائفين.

كانت هذه هي الأسطورة الأخرى ل <إله الموت الأبيض> سيمو هيها الذي كان يخشى أن يكون قناصا غير عادي.

 

 

“لن تشعروا جميعا بالإحباط إلا إذا واصلتم التفكير فقط في شيء مخيف. الجميع ، الآن فقط تلقينا قطرات الحلوى من الجندي أليس كذلك؟ سوف يقسم حصة لكم جميعا ، لذا أكل ذلك وابتهج ، حسنا؟

 

 

 

أثناء قول هذا العزاء الذي لا يمكن أن يصبح حتى تدبيرا مؤقتا ، أصيبت الآنسة ناكاجيما بعجز.

قال رافل.

 

 

 

“لي ، استمع لي! نحن ، عامة الناس في مجال الحياة في طوكيو ، لم نكن نعرف أي شيء عن الشيطان أو أي شيء! كل شيء يتم من قبل رئيس الوزراء، من قبل جيش الدفاع الوطني بشكل تعسفي! ، لهذا السبب ، لا تقتلنا -!

 

لكن――

“أوي-! هم هنا! النقانق من كنيسة المسار المقدس!”

 

 

 

 

“إلى جانب أننا لا نقول أي كذب. لأن حياتهم ستساهم إلى الأبد في سعادة وازدهار البشرية كأرض الملكوت. بالمقارنة مع هذا الشرف ، فإن تدمير الجسد الذي يلفها الآن وتدمير الأنا التي تسكن بداخله ليست سوى أمور تافهة “.

 

كانت تلتزم الصمت فقط بينما كانت تصوب بندقيتها على رافل.

فجأة ألقيت عليهم صرخة خشنة.

 

 

 

عندما رفعت ناكاجيما وجهها في حالة صدمة ، كان هناك شباب سيئو التربية يتقاربون نحوهم كما لو كانوا يحيطون بهم.

آخر الجدران الواقية التي كانت موجودة داخل الخط الدفاعي الثالث الذي كان خط الدفاع الأخير ، والذي تم تقسيمه إلى مائتي متر مربع لكل منهما.

 

 

“إذن أنتم يا رفاق في هذا النوع من الأماكن!”

“حرق إلى رماد. ――<الإله المشتعل> كثوغا!!!”

 

 

“أنت تجعلنا نضيع وقتنا!”

 

 

 

“ماذا تفعلون جميعا!؟”

 

 

“فوجين ريبو (الغبار العنيف الغضب) ―― !!”

“ماذا نفعل؟ بحق الجحيم أنت خائن نذل -!”

<الرصاصة القاتمة> وجهت هوشيكاوا سوميكا كمامة بندقيتها إلى رافل الذي أصبح وحيدا في السماء المقسمة ،

 

“أووو!!!و

أصيب خد ناكاجيما آلتي تقف من أجل حماية الأطفال خلفها بقبضة شاب بحلق عميق على شعره دون أي تردد.

 

 

 

“أغوه!”

أن تلك الحقيقة ونتيجة المعركة ، أصبحت دعم البشر للاعتماد عليها.

 

لذلك لم يذهبوا أبدا إلى خط المواجهة.

” ” “سي ، سنسي !؟” ” “

 

 

 

سقطت ناكاجيما على السطح الصلب.

“أنتم يا رفاق لم تهاجم بعد ، أليس كذلك؟”

 

كل شيء من هؤلاء كان يلتوي بشكل ضعيف ، مثل الدهانات التي كانت تختلط على لوحة.

هذا التأثير جعل ناكاجيما تسقط قطرات الحلوى التي فتحت غطاءها لتوزيعها على الأطفال.

 

 

 

القطرات التي بدت وكأنها جوهرة انسكبت على الأرض ، وأصبح تعبير الشباب الذين رأوا ذلك أكثر حدة.

“حرق إلى رماد. ――<الإله المشتعل> كثوغا!!!”

 

الجزء 1

“على الرغم من أنه بسببكم أيها الأوغاد أصبح الأمر هكذا ، لا يزال لديكم الوقت لتناول وجبة خفيفة من هذا القبيل؟ مغرور حقا أليس كذلك ، هاه ، أوي!

على الفور طار جدار عملاق من السطح مع انفجار مصحوب بالبخار.

 

مع هذا السحر المقدس رفع رافل بصره إلى مستوى التلسكوب ولاحظ مجال الحياة في طوكيو.

“سرقة حتى الملجأ الجيد على الرغم من أنك مجرد جاسوس!”

“أرى ، أنا أفهم الآن! الخوف الكبير جعلهم يبدأون في قتل بعضهم البعض بسبب الافتقار إلى الوحدة!

 

 

“لن تفلت من العقاب هنا. سنضربكم جميعا في اللب ……!”

 

 

 

أحد الشباب الذين قالوا مثل هذه الأشياء أخرج شيئا لامعا من إضاءة الواجهة الجغرافية من جيب صدره.

“أنا خائفة …”

 

 

كان سكينا قابلا للطي كان يخفيه داخل جيبه.

 

 

الجدران الواقية التي ارتفعت فجأة جعلت الحكام يظهرون حيرتهم من الانفصال عن رفاقهم.

“أوواا

 

 

 

”  لا ، أخت …… مساعدة!

تأرجح بقبضة كانت مثل صخرة مليئة بالإله ب  الأبيض من <لهب مجدو> ……!

 

“أوواا

الشراسة الموجهة إليهم.

“…… الجميع يشعر بعدم الارتياح مثلك.

 

 

لذلك صرخ الأطفال في رعب.

 

 

 

لكن المكان الذي كانوا فيه كان سيئا.

“نعم ، يبدو الأمر كما لو أن عددهم لا يتناقص على الإطلاق ، منذ بعض الوقت !؟”

 

 

كانوا في ظل درج. لم يكن هناك مكان للركض خلفهم ، ولم يكن هناك أحد قريب ، ولم يتمكنوا حتى من الركض أو البحث عن المساعدة.

توقف رافل في عجب وسأل الحاكم بجانبه.

 

 

―― لم يكن هناك بالفعل طريقة أخرى سوى أن تجعل نفسها درعا للأطفال.

 

 

 

“رر ، يرجى الانتظار! الأطفال ، لقد أخذتهم للتو بعد وفاة والديهم! لا علاقة لهم على الإطلاق بالكنيسة! إذا كنت تريد أن تصبح عنيفا ، فأنا فقط “

من ناحية أخرى――،

 

 

لكن

“إيه؟”

 

 

“هذا لا يهم.”

الوجودات التي لا تعد ولا تحصى التي بدت وكأنها نجمة كانت جنود قوة الحلفاء الذين كانوا ينمون أجنحة مكسوة بالضوء الأبيض.

 

 

“إيه؟”

 

 

“مرحبا ، -!”

“من يهتم بنوع الظروف أو التفاصيل التي لديك ، هاه. حتى لو لم تكن جاسوسا أو أي شيء لا يهم. …… إذا لم نذهب إلى البرية ، فإن هذا الشعور لن يصبح واضحا “.

كل شيء من هؤلاء كان يلتوي بشكل ضعيف ، مثل الدهانات التي كانت تختلط على لوحة.

 

 

لم يكن الأطفال على صلة قرابة.

 

 

 

حتى هؤلاء الشباب كانوا يعرفون ذلك.

 

 

 

لم يفكروا بجدية في أنهم جواسيس أو أي شيء.

 

 

 

لكن…… كانت هذه مجرد مسألة تافهة.

 

 

قال رافل.

الناس الذين كانوا هنا الآن ، كانوا وجودا يمارس العنف دون إلقاء اللوم على أي شخص.

{الإله سيخلصنا}

 

مع هذا السحر المقدس رفع رافل بصره إلى مستوى التلسكوب ولاحظ مجال الحياة في طوكيو.

لأنه في هذا الواقع المحزن ، في اليأس الذي كان سيسحقهم الآن ، كان الأطفال كيس رمل يمكن أن يؤذوه ليجعلوا أنفسهم يشعرون بالرضا تحت راية العدالة الاجتماعية.

 

 

حتى لو ذهبوا سيكونون عبئا فقط.

“…… كل شيء لأنك خطأ كنيسة الأوغاد. إذا كنت تريد أن تلوم شخص ما ، فما عليك سوى أن تلعن هذا الإله منك الأوغاد -!

“هذا لا يهم.”

 

بطبيعة الحال، كان اللاجئون يحملون عداء قويا للغاية تجاههم.

“–――――!”

 

 

في الوقت الحاضر ، بسبب التفسير ذي الصلة للوضع الذي حصلوا عليه من رئيس الوزراء كينوغاسا يوشينوري ، تم إخماد أعمال الشغب ، لكن القلق الذي يثقل كاهلهم لم يختف.

لهذا السبب لم يوقف الشباب عنفهم.

“…… الجميع يشعر بعدم الارتياح مثلك.

 

 

لوح الشباب بالسكين دون تردد ، وتأرجحوا في ناكاجيما.

―― في لحم ذراع كان سميكا مثل جذوع الأشجار العملاقة ، يقطع لتغطية ناكاجيما.

 

الإرادة الشجاعة للمقاومة حتى النهاية المريرة من هي التي ارتعدت ذات مرة أمام يأس <طبقة ملك الشياطين>.

أغمضت ناكجيما عينيها استعدادا للأسوأ

فقط ما الذي اعتمد عليه هذا الكائن الصغير في العالم أنها كانت تواجهه بحزم هكذا.

 

عرفت سوميكا بهذه الظاهرة المحيرة.

بعد ذلك مباشرة ، سقطت السكين في الجسد.

“ثم. أولا ، ماذا عن أن أحرمك من هذا الأمل “.

 

 

―― في لحم ذراع كان سميكا مثل جذوع الأشجار العملاقة ، يقطع لتغطية ناكاجيما.

”  لا ، أخت …… مساعدة!

 

فقط اذهب للنوم حتى ينتهي كل شيء ……-!”

“ما ، ما الجحيم !؟”

فقط ما الذي اعتمد عليه هذا الكائن الصغير في العالم أنها كانت تواجهه بحزم هكذا.

 

بالتأكيد ، مع هجماتهم المفاجئة الأولى والثانية ، فقد <جيش السماء> ستة أسباع قوته بأكملها.

فتح الشاب عينيه على مصراعيها عند الانقطاع المفاجئ وحاول سحب السكين.

توجهت الرصاصات الثلاث التي أطلقت إلى جبين رافل ، ولم يحاول حتى المراوغة ، وانزلقت الرصاصات.

 

في الوقت نفسه ، أدى إطلاق سراحه من حالة عبر إلى إظهار المستخدم فتحا محددا.

لكن――

فكر رافل.

 

 

“لن يخرج!؟”

كان وجوه الجنيات مليئا بالسعادة عند سماع ذلك.

 

ثلاث طلقات متتالية فورية. علاوة على ذلك ، لم تكن جميع الطلقات بسيطة لإطلاق النار.

عضلة الذراع التي كانت مثل جذوع الأشجار العملاقة أمسكت بالنصل ولم تتركه.

“…………”

 

 

القوة الضئيلة للشاب لم تستطع سحبها.

 

 

 

وبعد ذلك ، تنهد العملاق في منتصف العمر وأبلغ الشاب بصوت أجش من الكحول.

ثم حتى الآن كان هذا العدد لا يزال يتناقص.

 

وهكذا من خلال تقسيم جيش الدفاع الوطني المجهز بسلاح روحي إلى دور جيش الدفاع الوطني ودور المتمردين ، سنتصرف كاقتتال داخلي ونجعلهم مهملين ، وعندما يتم استدراجهم سنطلق النار عليهم جميعا مرة واحدة.

“…… الجميع يشعر بعدم الارتياح مثلك.

 

 

وجدت جميع الرصاصات التي تم إطلاقها بصماتها دون خطأ واحد ، وتم ثقب جناح وجبين جنود قوات الحلفاء الذين تحولوا إلى حاكم وتم إطلاق النار عليهم على الأرض.

ومع ذلك ، فإنهم يتجمعون معا كواحد ويعملون على مواجهة هذا الخطر.

 

 

 

في هذا النوع من الوقت يا رفاق ، بعيدا عن التعاون ، إذا لم تستطع حتى الارتعاش بهدوء في الزاوية ،

 

 

 

 

 

 

 

فقط اذهب للنوم حتى ينتهي كل شيء ……-!”

لكن هذا الذكاء البشري كان ― ،

 

 

 

“هل نسيت بالفعل؟ حتى الجثث التي نستخدمها هي في الأصل أجساد هؤلاء الزملاء الذين اعتقدوا أن أنفسهم فقط كانوا جيدين على الرغم من أنهم كانوا يقتلون أشخاصا آخرين. دائرة الفكر البشري مختلفة معنا الحاكم ، فهي أنانية وجبانة إلى ما لا نهاية. …… لا توجد طريقة يمكنهم من خلالها الحفاظ على حضورهم الذهني في هذا الموقف “.

 

<فئة ملك الشياطين> كانت واحدة ، أعطت هذا الإخطار لجميع الجنود.

لحظة. تأرجح العملاق ذراعه التي طعنت بالسكين إلى الجانب مباشرة وضرب الشاب أمامه بظهر يده.

لكن هذا الذكاء البشري كان ― ،

 

 

تم تفجير جثة الشاب كما لو أنه صدمته سيارة ، صرخ رفاقه الذين شهدوا ذلك.

 

 

لوح الشباب بالسكين دون تردد ، وتأرجحوا في ناكاجيما.

“اعععه!”

وميض الرمح المتأرجح يقسم بسهولة الصورة الرمزية ل كثوغها بهجوم واحد. ――لكن،

 

“من يهتم بنوع الظروف أو التفاصيل التي لديك ، هاه. حتى لو لم تكن جاسوسا أو أي شيء لا يهم. …… إذا لم نذهب إلى البرية ، فإن هذا الشعور لن يصبح واضحا “.

“لي ، مستحيل. لقد تم تفجيره لعشرين مترا هناك!؟”

“ثم. أولا ، ماذا عن أن أحرمك من هذا الأمل “.

 

لكن الواقع الذي كانوا يواجهونه لم يكن شيئا سهلا بهذه الطريقة.

“ما هذا الوحش ……!”

الناس الذين كانوا هنا الآن ، كانوا وجودا يمارس العنف دون إلقاء اللوم على أي شخص.

 

 

“آ من تسمونه الوحش أيها النقانق؟”

{الاستراتيجية نفسها بسيطة أليس كذلك……}

 

كشف جيش الحكام تحريضهم على هذا الوضع.

الشباب أصبحوا شاحبين وهربوا.

 

 

 

أمام ناكاجيما وأطفال دار الأيتام الذين كانوا يحدقون في هذا التطور في دهشة 

 

 

 

” هل أنتم جميعا بخير؟”

وبمشاهدة ذلك، سواء كان المتمردون أو جيش الدفاع الوطني، أظهر الجميع يأسهم دون استثناء.

 

 

كان هناك شخص آخر ، هذه المرة كانت أنثى صغيرة ذات شعر أزرق ظهرت ونادت عليهم.

“نعم. نعم. أنا أفهم جيدا حسنا. إنه جيد. انها فاي ― ني. يرجى التفكير مليا لثانية واحدة. لا توجد طريقة لنا نحن الحاكم لإلحاق الضرر بحقوق الإنسان؟

 

من الشرح الذي قيل لهما سابقا ، فهموا أن الجنية هي التي تمتلك هذا السلاح.

“يو ، أنت ، فقط ماذا ……”

 

 

 

“لقد مررنا هنا للتو. لدينا القليل من العمل في الطابق العلوي “.

 

 

“<الأرض المقدسة>…… هاه!”

أجابت الأنثى ذات الشعر الأزرق بتعبير هادئ ونصحت ناكاجيما.

 

 

 

“إن الخوف من النظرة العامة والبقاء في هذا النوع من الأماكن لن يؤدي إلا إلى جذب الانتباه بشكل مفرط. ربما ستشعر بعدم الارتياح ، لكن من الأفضل الانتقال إلى مكان يمكن أن تصل إليه عين جندي جيش الدفاع الوطني “.

 

 

 

ثم ، في ذلك الوقت.

 

 

 

 

أن تلك الحقيقة ونتيجة المعركة ، أصبحت دعم البشر للاعتماد عليها.

 

{باستت سما هنا يخبركم جميعا أيها البشر. السماء الشمالية والشمالية الغربية ، مسافة كيلومترين من الخط الدفاعي الأخير! لوحظ تشويه الزمكان! قوة العدو ، إنهم يصلون!}

{إبلاغ جميع المقاتلين! إبلاغ جميع المقاتلين-! تقرير من <إله القط الشرير> أن مجموعة واحدة من العدو في طور الاقتراب من مدخل المتاهة! الوقت المتوقع للوصول هو خمسة عشر دقيقة أخرى! يجب على جميع الأفراد الذهاب إلى محطاتهم القتالية في وقت واحد! أكرر――――}

 

 

كانوا يهاجمون ، وكانت الحكام تتراجع.

 

 

 

{إبلاغ جميع المقاتلين! إبلاغ جميع المقاتلين-! تقرير من <إله القط الشرير> أن مجموعة واحدة من العدو في طور الاقتراب من مدخل المتاهة! الوقت المتوقع للوصول هو خمسة عشر دقيقة أخرى! يجب على جميع الأفراد الذهاب إلى محطاتهم القتالية في وقت واحد! أكرر――――}

دوى إنذار خارق في جميع أنحاء منطقة الجبهة الجغرافية.

 

 

لأن قوة الساحر التي طارت جنبا إلى جنب مع جدران الحاجز مرتبطة بالجنود العاديين الذين انتهوا من إعادة تحميل سلاحهم الجان ، حيث كانوا الآن يغمرون الحكام بقوة العدد.

كان بثا عاما لوصول العدو.

 

 

 

العملاق في منتصف العمر الذي سمع ذلك تحدث إلى الأنثى الصغيرة القامة دون حتى سحب السكين.

قائلا إن رافل والزوايا بدأت مرة أخرى في الطيران نحو مجال الحياة في طوكيو.

 

 

“أوي ، ميزوكي! لا يوجد وقت بالفعل. !”

كان تماما مثل صراخ الموتى الذي تم غليه في وعاء الجحيم.

 

 

“هيا بنا”

 

 

 

ردت الأنثى وذهبت خلف العملاق الذي كان يركض إلى الأمام.

 

 

 

إلى ظهرها ،

ولكن في هذا الوقت.

 

“الآن ماذا لو بدأنا! ليس قتالا ، بل عقابا من جانب واحد ……-!”

” شكرا جزيلا لك ……!”

 

 

 

صرخت ناكاجيما.

ولكن في هذا الوقت.

 

 

ردا على ذلك ، استدارت الأنثى مرة واحدة ولوحت بيدها بعد فترة وجيزة ، وودعتها قبل أن تبدأ في الركض.

{بالإضافة إلى ذلك ، لا تعرف الحكام أننا نحن الجنيات نقدم المساعدة هنا. بالتأكيد لن يكونوا على أهبة الاستعداد ضد سلاحنا الناري. ثم…… النار الشاملة يجب أن تجلب لهم نتيجة مريرة!}

 

 

ثم اختفى الاثنان عن الأنظار.

لذلك صوبوا كمامة بنادقهم على <جيش السماء> محلقين نحوهم ،

 

لوح رافل <فانغتيان هواجي>.

“سينسي. …… المرأة الآن ، …… أنا ، رأيتها من قبل ، ربما “.

 

 

 

فجأة تمتم أحد الأطفال الذين كانت تعتني بهم.

{أصبح الأمر هكذا لأنكم يا رفاق تتحالفون مع الشيطان كما يحلو لكم!}

 

 

وبعد ذلك ، تحدثت الفتاة ،

 

 

فجأة تمتم أحد الأطفال الذين كانت تعتني بهم.

“إذن أنت أيضا هيمي! في الواقع أنا أيضا.”

 

 

 

“أنا أيضا. …… أعتقد أنني رأيتها في مكان ما ، لا أستطيع أن أتذكر حقا …

أجابت الأنثى ذات الشعر الأزرق بتعبير هادئ ونصحت ناكاجيما.

 

 

بدأ معظم الأطفال يقولون نفس الشيء.

الناس الذين كانوا يعبدون مايكل الذي يحاول قتلهم جميعا.

 

 

 ناكاجيما نفسها ، إذا كان عليها أن تقول إنها أيضا …… كان لديها شعور بأنها قابلت الأنثى في مكان ما من قبل.

 

 

الجزء 5

(…… فقط من هؤلاء الناس ……)

ولكن في هذا الوقت.

 

كان رافل يشعر بالاشمئزاز الشديد لهذا النوع من الأنانية من الإنسان.

لكن ناكاجيما احتفظت بهذا السؤال في الوقت الحالي داخل صدرها وقادت الأطفال بعيدا إلى المكان الذي كان فيه أشخاص آخرون تماما كما أخبرتها الأنثى.

 

 

“أوواا

 

تجاه هذا الجندي ، تحدث زميله بجانبه الذي كان يعد نفس البندقية على سبيل الدعابة.

 

كان كل شيء ظاهرة بعيدة كل البعد عن فكرة المواطن العادي.

الجزء 2

تم إطلاق الإله ب  الأبيض من انتشار النخيل نحو البشرية.

 

 

البث الذي أبلغ وصول العدو إلى كل من كان داخل مجال الحياة في طوكيو.

الإهمال والقرار. وابل أعزل ومركز.

 

 

في نفس الوقت ، كان جدار الحاجز الاحتياطي يرتفع من الجبهة الجغرافية في محيط مجال الحياة في طوكيو والذي تم نقله إلى أعمق منطقة في متاهة إيهورت.

 

 

وهكذا من خلال تقسيم جيش الدفاع الوطني المجهز بسلاح روحي إلى دور جيش الدفاع الوطني ودور المتمردين ، سنتصرف كاقتتال داخلي ونجعلهم مهملين ، وعندما يتم استدراجهم سنطلق النار عليهم جميعا مرة واحدة.

كان ذلك من أجل ترسيخ القوة الدفاعية لمجال الحياة في طوكيو الذي خزن مبانيه السطحية وتحول إلى قلعة.

 

 

 

وبعد ذلك ، فوق جدار الحاجز المرتفع الذي يبلغ ارتفاعه سبعين مترا ، كان البشر الذين يحملون البنادق في أيديهم يصطفون.

 

 

 

لم يكونوا سحرة.

 

 

 

عادة ما كانوا مسؤولين عن النظام العام لمجال الحياة ، الجنود العاديين لجيش الدفاع الوطني.

 

 

 

كان عددهم حوالي 200.

 

 

“توقف عن ذلك بخير.”

في الأصل ، لا يمكن اعتبارهم قوة قتالية ضد السحرة أو الشياطين.

 

 

 

كان ذلك لأن شخصا يتمتع بقوة سحرية يمكنه وضع حاجز قوي ضد الهجمات الجسدية البحتة.

 

 

 

لاختراق هذا الحاجز ، كان الهجوم المرتبط بالقوة السحرية أمرا لا بد منه.

لم يكن هناك اعتراض قادم من المدفع المضاد للطائرات وصاروخ التحصين حتى مع اقتراب الحكام.

 

تجلى الإشراق الأبيض الساطع <شعلة مجدو> على نصله.

بمعنى آخر ، كانت الأسلحة النارية عاجزة في الغالب ضد شخص يتمتع بقوة سحرية.

 

 

 

لذلك لم يذهبوا أبدا إلى خط المواجهة.

أو بناء أمة إله <رؤساء الحكام>.

 

 

حتى لو ذهبوا سيكونون عبئا فقط.

تم استنساخ مكاسبه العسكرية الأسطورية المتمثلة في بناء تل من الجثة باستخدام مدفع رشاش على أنها مهارة بطولية تسببت في نقل ملكية الجسد إلى الروح البطولية نفسها.

 

{سأفعل شيئا بطريقة ما بشأن <رئيس الحكام> الذي قد ينافس حتى <فئة ملك الشياطين>.}

لكن “الحاليين” كانوا مختلفين.

“لن تفلت من العقاب هنا. سنضربكم جميعا في اللب ……!”

 

 

كانت الأسلحة النارية في أيديهم بحوزة جنية.

 

 

كان هذا الصراخ يتدفق من أفواه الخط الأمامي لجيش الدفاع الوطني.

مارست هذه الجنيات القوة السحرية في مكان الجندي ، وبالتالي أصبح الجندي العادي قادرا على استخدام هجوم القوة السحرية.

 

 

 

“من اعتقد أننا نحن الذين لا نستطيع استخدام السحر سنفعل شيئا مثل محاربة الشياطين.”

 

 

 

العدو الأجنبي الذي كانوا خائفين منه حتى الآن ، والذي لم يستطيعوا شيئا ضده سوى الهروب.

لذلك ، لم يضعوا دفاعا مرضيا وتلقوا هذا الوابل المركز تماما دون حتى التهرب.

 

 

العدو اللدود الذي انتزع عائلته ومنزله وبلده.

كشف جيش الحكام تحريضهم على هذا الوضع.

 

 

فيما يتعلق بذلك ، إلى حقيقة أنه حتى يمكنهم القتال ، أظهر جندي شاب تعبيرا فرحا واضحا بينما كان يرفع البندقية في يده كما لو كان يتأكد من وزنها.

كان إطلاق النار المركز من حوالي 200 خط إطلاق نار يغير الجيش المكون من سبعين ألفا يحوم في الهواء إلى لحم مطحون في غمضة عين.

 

{تظاهر بأن لدينا اقتتالا داخليا واستدراج الحكام إلى الإهمال.}

تجاه هذا الجندي ، تحدث زميله بجانبه الذي كان يعد نفس البندقية على سبيل الدعابة.

 

 

 

“وفقا للقصة ، ما سنقاتله بعد هذا ليس شيطانا بل حاكما نعم.”

 

 

 

“كلهم متشابهون. بالنسبة لنا نحن البشر على أي حال”.

 

 

“―― وقح.”

{نفس الشيء الذي تعرفه!}

كان سكينا قابلا للطي كان يخفيه داخل جيبه.

 

العدو الأجنبي الذي كانوا خائفين منه حتى الآن ، والذي لم يستطيعوا شيئا ضده سوى الهروب.

{نفس الشيء أليس كذلك!}

 

 

أمسك الهواء الفارغ بالمخالب التي كانت مثل المعدن اللامع بصراحة ، فتح الأسد القرمزي العملاق الذي يحلق في السماء فكه على نطاق واسع وكان على وشك ابتلاع رافل والحكام الآخرين بالكامل.

” “أوه!؟” “

 

 

فقط ما الذي اعتمد عليه هذا الكائن الصغير في العالم أنها كانت تواجهه بحزم هكذا.

صدم الجنديان من الأصوات الطفولية العالية المفاجئة.

 

 

على الفور ، من بين يدي رافل المشدودتين ، انسكبت قطرة واحدة مشرقة على الأرض.

كانت تلك الأصوات تأتي من البنادق التي كانوا يحملونها.

 

 

 

عندما نظروا ، كان هناك طفل صغير يلمع بصوت خافت يجلس في نهاية البندقية.

…… فهم رافل.

 

 

من الشرح الذي قيل لهما سابقا ، فهموا أن الجنية هي التي تمتلك هذا السلاح.

 

 

رفع حصاد وجهه غير مصدق ، ورأى .

“ومع ذلك ، لم أفكر أبدا في أن رئيس وزراء اليابان سيربط تحالفا مع الشياطين”.

قام جيش الدفاع الوطني بتفعيلها جميعا مرة واحدة ، وقسم ساحة المعركة إلى مربعات تماما مثل رقعة الشطرنج.

 

في ذلك المكان قالت سوميكا بذلك لأول شيء.

“شيطان أم جنية؟ مهلا ، لماذا أتيتم يا رفاق إلى الأرض؟

 

 

 

عند سؤالها ، أجابت الجنية على السؤال بتعبير مكتئب.

“هيا بنا”

 

 

{لأننا أصبحنا غير قادرين على العيش في عالم الشياطين.}

إلى جانب ذلك ، أخبرهم كينوغاسا.

 

كان كل شيء مثل قارب أوراق اللعب الذي جرفه التيار الهائج ، ويمكن قلبه بسهولة في أي وقت.

{وقعت الحرب…… لذلك هربنا إلى هنا.}

 

 

كانت القوة السحرية التي أكثر كثافة من <النفس الإلهي> الذي تنفسه <ملك الشياطين> التنين الذهبي الذي فتح حفرة رياح في جزيرة اليابان قبل عدة أشهر.

“باقات من اللاجئين هاه.”

 

 

 

أومأت الجنية إلى ذلك ،

“-――!؟”

 

 

{لكننا لسنا سيئين كما تعلمون؟}

 

 

 

{صدقنا!}

لذلك ، لم يضعوا دفاعا مرضيا وتلقوا هذا الوابل المركز تماما دون حتى التهرب.

 

 

تحدثت الجنيات متوسلة إلى الجنديين.

سنجعلك تعود إلى المنزل. نحن لسنا بحاجة إلى خلاصك “.

 

{تظاهر بأن لدينا اقتتالا داخليا واستدراج الحكام إلى الإهمال.}

كان ذلك لأنهم اعتقدوا أنهم سئلوا عن سبب مجيئهم إلى الأرض ، بسبب الشك في أنهم قد يكونون هنا متشابهين مثل الشياطين الآخرين من أجل قمع الإنسان.

 

 

ظاهرة كانت مستحيلة جسديا.

رد الجندي الشاب بإنكار تجاه هذا.

 

 

“أوهوهوه! كما هو متوقع لديك فهم سريع إيه! في الأصل ، الشخص الذي يمكنه استخدام <الأرض المقدسة> في حالة الامتلاك يقتصر فقط على <المبشر الخاص> الذي تراكم التدريب من <كنيسة المسار المقدس> بحيث يتم رفع مكانتهم الروحية حتى أثناء كونهم بشرا. مجرد امتلاك الإنسان العادي سيؤدي إلى انخفاض مكانة الروح إلى القاع وسيفقد الحاكم تماما <أرضه المقدسة>. لكن――”

“آه ، ليس الأمر كما لو أنني أشك في ذلك. لأنه حتى الإنسان لديه أنواع مختلفة من الناس. في الواقع ، كان الشخص المتواطئ مع الحاكم وجاء لمهاجمة مجال الحياة في طوكيو …… غير البشر”.

“الآن فقط ، هل هذا سحر الشفاء !؟”

 

 

بعد ذلك ، كان من الطبيعي أن يكون هناك أيضا نوع مختلف من الشياطين في عالم الشياطين.

 

 

 

إلى جانب ذلك ، أخبرهم كينوغاسا.

 

 

صدم الجنديان من الأصوات الطفولية العالية المفاجئة.

كانت الجنيات تندفع إلى هذا المأزق ، المكان الذي كان في وسط النيران بمحض إرادتها ، من أجل رد الجميل إلى حكومة اليابان التي أعطتهم مكانهم للانتماء إلى هذه الأرض.

 

 

 

ثم بفضل ذلك ، يمكنهم الجنود العاديين الحصول على القدرة على القتال.

أومأت الجنية إلى ذلك ،

 

“لقد مررنا هنا للتو. لدينا القليل من العمل في الطابق العلوي “.

ثم ― ، لم يكن هناك سبب لعدم تصديقهم.

 

 

{إغراء ، إهمال؟}

“حسنا ، بعبارة أخرى ، لم يعد لدينا مكان نركض خلفنا بعد الآن. لا يمكننا العيش إذا فقدنا مجال الحياة في طوكيو. ثم نتقاسم نصيبنا مع بعضنا البعض. …… نحن نعتمد عليكم يا رفاق “.

على الرغم من أن شكلها يشبه الحاكم تماما ، إلا أنه يمكن أن تكون غير كاملة.

 

 

كان وجوه الجنيات مليئا بالسعادة عند سماع ذلك.

 

 

 

{يتم الاعتماد علينا―!}

امتدت الجدران الدفاعية التي تم إطلاقها من الجبهة الجغرافية عاليا إلى السماء حتى ارتفاع 70 مترا ، مما أدى إلى تمزيق تشكيل <جيش السماء> الذي كان ذلك قبل لحظة من الهبوط إلى أشلاء.

 

 

{سنعمل بجد―!}

صاح رافل منزعجنا.

 

 

وبينما كانوا يجرون مثل هذا التبادل ، تردد البث مرة أخرى في مجال الحياة في طوكيو الذي تحول إلى قلعة معركة حاسمة.

 

 

 

{باستت سما هنا يخبركم جميعا أيها البشر. السماء الشمالية والشمالية الغربية ، مسافة كيلومترين من الخط الدفاعي الأخير! لوحظ تشويه الزمكان! قوة العدو ، إنهم يصلون!}

كان ذلك لأنهم اعتقدوا أنهم سئلوا عن سبب مجيئهم إلى الأرض ، بسبب الشك في أنهم قد يكونون هنا متشابهين مثل الشياطين الآخرين من أجل قمع الإنسان.

 

كان كل شيء مثل قارب أوراق اللعب الذي جرفه التيار الهائج ، ويمكن قلبه بسهولة في أي وقت.

ثم في اللحظة التالية ، كان التغيير الذي كان واضحا لعين أي شخص يحدث في السماء الشمالية والشمالية الغربية.

 

 

 

كل شيء من هؤلاء كان يلتوي بشكل ضعيف ، مثل الدهانات التي كانت تختلط على لوحة.

لن تختفي الصورة الرمزية ل كثوغها فقط من التقسيم.

 

 

لم يمض وقت طويل حتى تغيرت جميع الألوان إلى اللون الأسود مثل قاع الليل ، وكان عدد لا يحصى من النجوم يتلألأ داخل تلك الدائرة السوداء.

كانت الجنيات تندفع إلى هذا المأزق ، المكان الذي كان في وسط النيران بمحض إرادتها ، من أجل رد الجميل إلى حكومة اليابان التي أعطتهم مكانهم للانتماء إلى هذه الأرض.

 

 

ثم كانت النجوم تطير من الدائرة السوداء – الثقب بلا نهاية.

كانت هذه قوة الإله ، حتى لو اختلفت مع والدهم. الصورة الرمزية لها.

 

 

الوجودات التي لا تعد ولا تحصى التي بدت وكأنها نجمة كانت جنود قوة الحلفاء الذين كانوا ينمون أجنحة مكسوة بالضوء الأبيض.

كان ذلك من أجل ترسيخ القوة الدفاعية لمجال الحياة في طوكيو الذي خزن مبانيه السطحية وتحول إلى قلعة.

 

عقلية الكائن الناقص التي كانت بعيدة عنه.

كانوا البشر الذين سرقت الحكام جسدهم.

الجدران الواقية التي ارتفعت فجأة جعلت الحكام يظهرون حيرتهم من الانفصال عن رفاقهم.

 

 

تم تحليل قوة المعركة لقوة العدو القادمة على الفور من قبل باستت الذي كان يشغل موقعا في السيطرة على الحرب ―

بسبب الهجوم المفاجئ الثاني ، تلقى <جيش السماء> أضرارا جسيمة وأظهر جانبا موجها.

 

 

<فئة الفارس> حوالي 70.

 

 

“الآن فقط ، هل هذا سحر الشفاء !؟”

<فئة عامة> حوالي 20.

 

 

 

<فئة ملك الشياطين> كانت واحدة ، أعطت هذا الإخطار لجميع الجنود.

 

 

 

――<فئة ملك الشياطين>

على الرغم من أنهم فقدوا الآن <مستخدم الإله الشرير> ، فقد فقدت البشرية أي فرصة للنصر.

 

ردا على ذلك ، استدارت الأنثى مرة واحدة ولوحت بيدها بعد فترة وجيزة ، وودعتها قبل أن تبدأ في الركض.

تهديد على نفس المستوى مع تيفون الذي تسبب ذات مرة في <ليلة والبورجيس> الذي أحرق 90٪ من سطح الأرض.

 

 

“ما ، ما الجحيم !؟”

…… ضد التهديد الذي تم التعامل معه بالكامل حتى الآن من قبل بطل يدعى <مستخدم الإله الشرير> ، كان عليهم مواجهته بدونه.

 

 

 

كانت هذه هي الحقيقة ، لكن البشر لم يتراجعوا.

التشبث بحياتهم بأنانية حتى النهاية المريرة.

 

“حسنا ، بعبارة أخرى ، لم يعد لدينا مكان نركض خلفنا بعد الآن. لا يمكننا العيش إذا فقدنا مجال الحياة في طوكيو. ثم نتقاسم نصيبنا مع بعضنا البعض. …… نحن نعتمد عليكم يا رفاق “.

“لقد جاءوا. هؤلاء الشياطين التي ترتدي قناع الحاكم “.

قام جيش الدفاع الوطني بتفعيلها جميعا مرة واحدة ، وقسم ساحة المعركة إلى مربعات تماما مثل رقعة الشطرنج.

 

صرير النار والمعادن تطلق رأسا على عقب في السماء من الأرض.

“تعال أيها الوغد ……! سنكشف عن أنيابنا ونعضك ……!”

 

 

” ” “<مجدو الإله >” ” “

لقد فهم الجميع مأزقهم حيث فقدوا كل وسيلة الإله روب.

{قائد. لقد أصبح الآن مزعجا بعض الشيء. انظر.}

 

 

من أجل العيش ، يمكنهم القتال فقط.

 

 

 

الاستمرار في القتال طالما كان لا يزال لديهم حياة ، كان واجب الأحياء.

 

 

“هل هذا صحيح ……!؟”

لذلك صوبوا كمامة بنادقهم على <جيش السماء> محلقين نحوهم ،

حدق في شفرة <فانغتيان هواجي> الذائبة تماما ، والتي مزقت الصورة الرمزية ل كثوغها ، ثم مع تعليق موجز ،

 

“اعتدوا عليهم! رئيس الوزراء في مبنى وزارة الدفاع!”

 

 

 

الجزء 5

“-――――!؟!؟”

 

 

 

 

 

 

أجابت الأنثى ذات الشعر الأزرق بتعبير هادئ ونصحت ناكاجيما.

بعد ذلك مباشرة ، شهدوا مشهد مجال  الحياة في طوكيو التي تحولت إلى قلعة فجرتها الانفجارات في كل مكان.

 

 

وبإلحاح من كينوغاوا الذي شغل منصب رئيس الاجتماع، أجابت سوميكا.

 

 

 

 

الجزء 3

 

 

بسبب الفوضى الناجمة عن الهجوم المفاجئ وغياب برج المراقبة ، لم تتمكن الحكام من الهجوم المضاد بشكل منهجي ولا يمكن قتلهم إلا كما كان.

أحد الجيش الذي مر عبر متاهة إيهورت شاهد أخيرا مجال الحياة في طوكيو.

“رافل سما! تعليماتك……!”

 

 

كان الشخص الذي يقود الجيش هو <رئيس الحكام> رافل الذي استولى على جثة شخص على نفس المستوى مع سوميكا ، الساحر < رتبة S> وان تايرون.

 

 

بعد ذلك مباشرة ، شهدوا مشهد مجال  الحياة في طوكيو التي تحولت إلى قلعة فجرتها الانفجارات في كل مكان.

رافل الذي رأى الذخائر الدفاعية مثل البطاريات والصواريخ مكشوفة عليهم ومجال الحياة في طوكيو الذي تحول تماما في المظهر تسرب تنهيدة بتعبير مريب.

لم يكن هناك شك في أن الشخص الذي يحمل زمام المبادرة في ساحة المعركة هذه الآن هو الجانب الإنساني.

 

“آه آه ~. تم تغييره بالكامل إلى معقل شديد هاه. على الرغم من أن السلاح التقليدي لا معنى له ضدنا نحن الذين تحولوا إلى حاكم ، إلا أن هؤلاء البشر حقا كائنات غير كاملة “.

“آه آه ~. تم تغييره بالكامل إلى معقل شديد هاه. على الرغم من أن السلاح التقليدي لا معنى له ضدنا نحن الذين تحولوا إلى حاكم ، إلا أن هؤلاء البشر حقا كائنات غير كاملة “.

كانت الجنيات تندفع إلى هذا المأزق ، المكان الذي كان في وسط النيران بمحض إرادتها ، من أجل رد الجميل إلى حكومة اليابان التي أعطتهم مكانهم للانتماء إلى هذه الأرض.

 

حتى هؤلاء الشباب كانوا يعرفون ذلك.

هذا النوع من النغمة يأتي من وجه رجل في منتصف العمر مثل تايرون.

{إذا سارت الأمور على ما يرام، فربما سنتمكن من تقليل عدد العدو بأكثر من النصف في الهجوم الأول.}

 

 

لقد كان مشهدا مثيرا للاشمئزاز نسبيا ، لكن الحكام التي تطير بجانبه لم تظهر أي تعبير مشكوك فيه ، فقد أظهروا نفس الرأي مع رافل.

 

 

“هاه. بالضبط. ولكن لهذا السبب――”

 

 

 

“أنا أعرف. لهذا السبب ، يجب أن نكون الشخص الذي يرشدهم إلى الطريق الصحيح. ثم في الوقت الحالي ، حتى يقبلوا خلاصنا ، ماذا عن تثبيط قوتهم للمقاومة أولا “.

{سنعمل بجد―!}

 

 

كم هو مزعج حقا ، كان ما فكر فيه رافل بابتسامة أثناء زيادة سرعته المتقدمة.

تلك الصرخة التي جعلت المرء يريد سد أذنه ، حتى سوميكا التي كانت عبر الجدار الدفاعي السميك يمكنها سماعها.

 

 

ولكن في هذا الوقت.

وجدت جميع الرصاصات التي تم إطلاقها بصماتها دون خطأ واحد ، وتم ثقب جناح وجبين جنود قوات الحلفاء الذين تحولوا إلى حاكم وتم إطلاق النار عليهم على الأرض.

 

 

انفجر انفجار ب من مجال الحياة في طوكيو التي كانت لا تزال هادئة على مسافة بعيدة.

(لكي تسير الأمور على ما يرام ، كما هو متوقع من رتبة S ……!)

 

 

على التوالي ، ضربت أصوات الانفجار المدوية شحمة أذن جثة تيرون المغتصبة.

 

 

في الوقت نفسه ، أدى إطلاق سراحه من حالة عبر إلى إظهار المستخدم فتحا محددا.

“آه؟”

عند سؤالها ، أجابت الجنية على السؤال بتعبير مكتئب.

 

بالنسبة لأولئك الذين كانوا روحا مثالية ، كان فعل وضع يدك على عرقك شيئا غير مفهوم.

توقف رافل في عجب وسأل الحاكم بجانبه.

ومع ذلك ، فإنهم يتجمعون معا كواحد ويعملون على مواجهة هذا الخطر.

 

 

“أنتم يا رفاق لم تهاجم بعد ، أليس كذلك؟”

“حار ، إنه هوت!”

 

 

“نعم. هل يحدث شيء ما في الداخل هناك؟”

 

 

 

عند سماع هذا الرأي ، طبق رافل السحر المقدس على عينيه.

الكابوس الذي جاء في ذكرى النصر البهيجة.

 

طارت ليلي هوجاردن التي أبرمت عقدا معه إلى السماء من الأرض وثبتت الحكام في مجال رؤيتها ، وأغلقت على أكثر من مائة حاكم داخل بصرها.

لقد كان سحرا مقدسا استعار قوة عيني الإله ، للنظر من خلال مسافة طويلة جدا.

من ناحية أخرى――،

 

 

مع هذا السحر المقدس رفع رافل بصره إلى مستوى التلسكوب ولاحظ مجال الحياة في طوكيو.

الناس الذين كانوا يعبدون مايكل الذي يحاول قتلهم جميعا.

 

 

ثم رأى.

 

 

 

مشهد الخلاف الداخلي بين البشر الذين يحملون أسلحة نارية في أيديهم يقاتلون بعضهم البعض.

“تعال أيها الوغد ……! سنكشف عن أنيابنا ونعضك ……!”

 

مثل هذا رافل كان يعدل حالة معركته أكثر فأكثر ، – كان يرفرف بالأجنحة على ظهره بشكل كبير.

“آها ، آهاهاهاها-!”

وميض الرمح المتأرجح يقسم بسهولة الصورة الرمزية ل كثوغها بهجوم واحد. ――لكن،

 

في اللحظة التالية بعد أن أعلن رافل ذلك ، حدث تغيير في جسد وان تايرون الذي يمتلكه رافل.

اهتز جسد رافل وأثار ضحكة لم تستطع إخفاء سخريته.

كان كل شيء ظاهرة بعيدة كل البعد عن فكرة المواطن العادي.

 

“رر ، يرجى الانتظار! الأطفال ، لقد أخذتهم للتو بعد وفاة والديهم! لا علاقة لهم على الإطلاق بالكنيسة! إذا كنت تريد أن تصبح عنيفا ، فأنا فقط “

“أرى ، أنا أفهم الآن! الخوف الكبير جعلهم يبدأون في قتل بعضهم البعض بسبب الافتقار إلى الوحدة!

 

 

 

“لا يصدق. يا لها من حماقة……”

“آه؟”

 

 

كلمات رافيل هذه جعلت الحكام تفتح أعينهم على مصراعيها.

 

 

وبعد ذلك ، تنهد العملاق في منتصف العمر وأبلغ الشاب بصوت أجش من الكحول.

بالنسبة لأولئك الذين كانوا روحا مثالية ، كان فعل وضع يدك على عرقك شيئا غير مفهوم.

كان الإنسان شيئا غير كامل لدرجة أنه لم يكن غريبا على الإطلاق بالنسبة لهم أن يبدأوا شيئا أحمق مثل هذا.

 

 

ولكن نحو عدم الفهم هذا ، قال رافل.

――كان هذا هو الاجتماع الذي تم قبل ساعات قليلة في غرفة الاستقبال.

 

 

“هل نسيت بالفعل؟ حتى الجثث التي نستخدمها هي في الأصل أجساد هؤلاء الزملاء الذين اعتقدوا أن أنفسهم فقط كانوا جيدين على الرغم من أنهم كانوا يقتلون أشخاصا آخرين. دائرة الفكر البشري مختلفة معنا الحاكم ، فهي أنانية وجبانة إلى ما لا نهاية. …… لا توجد طريقة يمكنهم من خلالها الحفاظ على حضورهم الذهني في هذا الموقف “.

 

 

أمسك الهواء الفارغ بالمخالب التي كانت مثل المعدن اللامع بصراحة ، فتح الأسد القرمزي العملاق الذي يحلق في السماء فكه على نطاق واسع وكان على وشك ابتلاع رافل والحكام الآخرين بالكامل.

كان الإنسان شيئا غير كامل لدرجة أنه لم يكن غريبا على الإطلاق بالنسبة لهم أن يبدأوا شيئا أحمق مثل هذا.

“آه حصلت عليه الآن. لأن هجومك التسلل الأول سار على ما يرام وتم تقليل عدد <جيش السماء> بشكل كبير ، لذلك أنت تفكر الآن ، ربما حتى بدون <مستخدم الإله الشرير> ، ألن نتمكن من الفوز بأنفسنا …… أو شيء من هذا القبيل ، أنت تحمل هذا النوع من الأمل ، أليس كذلك؟

 

 

لهذا أظهرت الحكام فهمهم في دهشة ،

 

 

 

“ثم ماذا عن استغلال هذه الفرصة لقمعهم جميعا دفعة واحدة.”

الجزء 3

 

في الأصل ، لا يمكن اعتبارهم قوة قتالية ضد السحرة أو الشياطين.

سأل حاكم رافل عن الخطة.

 

 

 

لكن رافل هز رأسه وأظهر رفضه.

صرخات الناس الذين احترقوا بسبب االإله ب الذي لم يختفي حتى عندما حاولوا استخدام الماء أو التدحرج على الأرض كان يتردد مرارا وتكرارا بسبب الجدار السميك بينما يتردد صداها في السماء.

 

 

“نفوفو. ليست هناك حاجة لذلك. ما يريده هؤلاء الناس المشوشون هو سلامتهم. لإطالة حياتهم حتى لفترة قصيرة. ثم…… إذا أعطيناهم تأكيدا على ذلك ، فسوف يستسلمون بالتأكيد بطاعة “.

لذلك――

 

 

“سنكذب عليهم؟”

 

 

لكن هذا الذكاء البشري كان ― ،

“روحهم لها دور أن تصبح أساس [ملكوت] أبينا. …… إن تشتيتهم بعيدا بلا جدوى هو بالضبط انتهاك لإرادة والدنا. أليس كذلك؟”

 

 

{أنا أرى.}

“نعم.”

 

 

كم هو مزعج حقا ، كان ما فكر فيه رافل بابتسامة أثناء زيادة سرعته المتقدمة.

“إلى جانب أننا لا نقول أي كذب. لأن حياتهم ستساهم إلى الأبد في سعادة وازدهار البشرية كأرض الملكوت. بالمقارنة مع هذا الشرف ، فإن تدمير الجسد الذي يلفها الآن وتدمير الأنا التي تسكن بداخله ليست سوى أمور تافهة “.

{نفس الشيء أليس كذلك!}

 

 

لهذا السبب ، تحدث رافل إلى جيش السماء.

 

 

 

 

 

 

 

“الآن الجميع. دعونا نوجه الحملان المفقودة. إلى جانب الإله”.

 

 

 

 

كانت آنا تبيد الأعداء في المناطق المحيطة واحدا تلو الآخر بدقة إطلاق النار المذهلة.

 

كان وجوه الجنيات مليئا بالسعادة عند سماع ذلك.

قائلا إن رافل والزوايا بدأت مرة أخرى في الطيران نحو مجال الحياة في طوكيو.

 

 

 

لم يكن هناك اعتراض قادم من المدفع المضاد للطائرات وصاروخ التحصين حتى مع اقتراب الحكام.

 

 

اعتقد رافل ذلك وسرعان ما وصل إلى الفهم.

كان ذلك طبيعيا فقط.

 

 

 

لأن الجنود المنتشرين في مجال الحياة في طوكيو تم الضغط عليهم للتعامل مع المتمردين المسلحين.

نحو هذه الكلمات ، الفتاة ― ―

 

 

{أيها جيش الدفاع الوطني عديم الفائدة! أنت فقط تأكل بلا جدوى من الضرائب ولكنها لن تكون مفيدة عندما تأتي الأوقات الحاسمة!}

 

 

 

{أصبح الأمر هكذا لأنكم يا رفاق تتحالفون مع الشيطان كما يحلو لكم!}

“سنكذب عليهم؟”

 

 

{تعال رئيسا للوزراء! أنا سأقتلك! إذا قتلنا هذا الرجل وسلمناه إلى الكنيسة ، فربما لا يزال بإمكاننا الخلاص!}

 

 

 

عندما اقتربت الحكام من مجال الحياة في طوكيو ، كانت مثل هذه الاستهجان تندفع إلى أذن رافل التي عززها السحر المقدس.

 

 

أحد الجيش الذي مر عبر متاهة إيهورت شاهد أخيرا مجال الحياة في طوكيو.

كانت الأصوات الغاضبة للمتمردين هي التي كانت تحاول القبض على زعيمهم وبيعه لقوة الحلفاء من أجل إنقاذ حياتهم.

 

 

عادة ما كانوا مسؤولين عن النظام العام لمجال الحياة ، الجنود العاديين لجيش الدفاع الوطني.

إلى تلك الأصوات الغاضبة،

 

 

 

(…… حقا ، كم هو قبيح.)

مشهد الخلاف الداخلي بين البشر الذين يحملون أسلحة نارية في أيديهم يقاتلون بعضهم البعض.

 

ثم اختفى الاثنان عن الأنظار.

حتى أن رافل شعر بالاشمئزاز.

لكن البطل الذي قدم قوته للبشرية لم يكن واحدا فقط.

 

 

التشبث بحياتهم بأنانية حتى النهاية المريرة.

 

 

 

هذا النوع من الكائنات الحية المتمحورة حول الذات.

 

 

 

على الرغم من أن شكلها يشبه الحاكم تماما ، إلا أنه يمكن أن تكون غير كاملة.

بهدف استهداف جيش الحكام الذي يحوم في الهواء ، بدأ المتمردون وجيش الدفاع الوطني في إطلاق النار دفعة واحدة.

 

 

لم يستطع رافل أن يحب هذا الوجود المسمى بشريا مهما حدث.

 

 

 

لكن…… قال إله السماء لإنقاذهم.

تجاه هذا الجندي ، تحدث زميله بجانبه الذي كان يعد نفس البندقية على سبيل الدعابة.

 

فقط ما الذي اعتمد عليه هذا الكائن الصغير في العالم أنها كانت تواجهه بحزم هكذا.

ثم――

 

 

 

(لتحقيق ذلك هو واجب أنا <رئيس الحكام> ……)

 

 

” ” “<مجدو الإله >” ” “

“اعتدوا عليهم! رئيس الوزراء في مبنى وزارة الدفاع!”

 

 

“أنا أيضا. …… أعتقد أنني رأيتها في مكان ما ، لا أستطيع أن أتذكر حقا …

 

 

 

 

“توقف عن ذلك بخير.”

 

 

 

 

“سنكذب عليهم؟”

 

 

” ” “-……!؟” ” “

ردت الأنثى وذهبت خلف العملاق الذي كان يركض إلى الأمام.

 

لذلك لم يذهبوا أبدا إلى خط المواجهة.

عندما وصل رافل أخيرا إلى سماء مجال الحياة في طوكيو ، أعلن للبشر تحته أن يتوقفوا بصوت يتردد حتى الأفق.

 

 

عندما رفعت ناكاجيما وجهها في حالة صدمة ، كان هناك شباب سيئو التربية يتقاربون نحوهم كما لو كانوا يحيطون بهم.

أوقف البشر قتالهم من ذلك الصوت ونظروا إلى السماء.

الجزء 3

 

 

ما انعكس في عيونهم هو جيش السماء الذي كان يسطع في السماء مثل النجوم.

 

 

من أجل إخطارهم بذلك ، تدخل شخص معين في التواصل الذهني حصاد الذي تولى قيادة القوة بأكملها.

وبمشاهدة ذلك، سواء كان المتمردون أو جيش الدفاع الوطني، أظهر الجميع يأسهم دون استثناء.

 

 

 

“مرحبا ، -!”

 

 

“من يهتم بنوع الظروف أو التفاصيل التي لديك ، هاه. حتى لو لم تكن جاسوسا أو أي شيء لا يهم. …… إذا لم نذهب إلى البرية ، فإن هذا الشعور لن يصبح واضحا “.

“ما هذا بحق الجحيم ……!؟ جنود قوة الحلفاء والريش والأجنحة هم ……!؟”

كان رافل يشعر بالاشمئزاز الشديد لهذا النوع من الأنانية من الإنسان.

 

 

“نحن ، نحن لن نفوز … انتهى كل شيء ……”

وبمشاهدة ذلك، سواء كان المتمردون أو جيش الدفاع الوطني، أظهر الجميع يأسهم دون استثناء.

 

 

بدأ الناس يركعون ويبكون بالدموع.

 

 

على الرغم من أن الحكام كانوا ينشرون حاجزا باستخدام السحر المقدس بعد هذا الوقت المتأخر ، إلا أنهم كانوا بالفعل بطيئين للغاية. فقد ثلثا قوة <جيش السماء> بأكملها من الهجوم الأول.

ثم من بينهم،

كان هذا سببا كافيا للاجئين لتوجيه عدائهم إلى شعب الكنيسة.

 

 

“لي ، استمع لي! نحن ، عامة الناس في مجال الحياة في طوكيو ، لم نكن نعرف أي شيء عن الشيطان أو أي شيء! كل شيء يتم من قبل رئيس الوزراء، من قبل جيش الدفاع الوطني بشكل تعسفي! ، لهذا السبب ، لا تقتلنا -!

 

 

 

كان هناك أيضا أشخاص بدأوا في التسول من أجل حياتهم.

 

 

 

كان رافل يشعر بالاشمئزاز الشديد لهذا النوع من الأنانية من الإنسان.

 

 

 

لقد فكر ، كم سيكون من الجيد القضاء عليهم جميعا.

 

 

 

ولكن ، مع ذلك كان <رئيس الحكام>.

 

 

 

الشخص الذي نفذ إرادة الإله فوق الأرض.

 

 

 

لقد غفر الإله لنقص الإنسان.

 

 

 

لهذا السبب مارس رافل ضبط النفس ، وابتسم بوجه تايرون الصارم ، وحث البشر المشوشين على الهدوء بصوت مقنع ناعم.

“لن تشعروا جميعا بالإحباط إلا إذا واصلتم التفكير فقط في شيء مخيف. الجميع ، الآن فقط تلقينا قطرات الحلوى من الجندي أليس كذلك؟ سوف يقسم حصة لكم جميعا ، لذا أكل ذلك وابتهج ، حسنا؟

 

لم يكن هناك شك في أن الشخص الذي يحمل زمام المبادرة في ساحة المعركة هذه الآن هو الجانب الإنساني.

“نعم. نعم. أنا أفهم جيدا حسنا. إنه جيد. انها فاي ― ني. يرجى التفكير مليا لثانية واحدة. لا توجد طريقة لنا نحن الحاكم لإلحاق الضرر بحقوق الإنسان؟

 

 

 

“أ ، حاكم؟”

على الفور طار جدار عملاق من السطح مع انفجار مصحوب بالبخار.

 

سواء كانت <خطة عام واحد> ل <القادة الخمسة العظماء>.

“في الواقع. الآن أنا أستعير جسده (تايرون) من أجل البقاء في العالم البشري ، لكنني إنسان كامل كما تعلم.

بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن مجرد واحد أو اثنين.

 

 

اسمي رافل. بالتأكيد كنت قد سمعت عني من قبل أليس كذلك؟

 

 

 

هذا مايكل ، لأنه متحدث فقير ، يبدو أنه جعلكم جميعا يساء فهمكم حقا.

 

 

” “”أووو!!!و ” “

لكن لا بأس. ما قاله مايكل عن خلق جنة في هذه الأرض تحميها قوة الإله صحيح ، لكن استخدام حياتكم جميعا من أجل ذلك …… مثل هذا الشيء هو سوء فهم. إنه رقم ، …… ما هو مرة أخرى؟”

 

 

لأنه في هذا الواقع المحزن ، في اليأس الذي كان سيسحقهم الآن ، كان الأطفال كيس رمل يمكن أن يؤذوه ليجعلوا أنفسهم يشعرون بالرضا تحت راية العدالة الاجتماعية.

“نعم ذلك. هذا هو. بالتأكيد سنجعلك تتعاون معنا ، لكننا لن نستنفد روحك بأي حال من الأحوال حتى لا يتبقى شيء. سيكون فقط على مستوى القليل فقط ، حقا قليلا فقط من الشعور بالإرهاق الذي ستشعر به جميعا ~. بدا الأمر وكأن مايكل نقل ذلك إليكم جميعا عن طريق الخطأ. لهذا السبب من أجل أن أشرح للجميع أنه سوء فهم ، جئت إلى هنا بدلا من مايكل “.

“حسنا ، بعبارة أخرى ، لم يعد لدينا مكان نركض خلفنا بعد الآن. لا يمكننا العيش إذا فقدنا مجال الحياة في طوكيو. ثم نتقاسم نصيبنا مع بعضنا البعض. …… نحن نعتمد عليكم يا رفاق “.

 

 

لم تكن هناك حقيقة واحدة في كلمات رافل هذه.

 

 

عندما رفعت ناكاجيما وجهها في حالة صدمة ، كان هناك شباب سيئو التربية يتقاربون نحوهم كما لو كانوا يحيطون بهم.

في الأصل رافل الذي كان حاكما لم يستطع أن يكذب ، ولكن هذه المرة لأنه كان يرتدي جسد الإنسان ، كان قادرا على قول الباطل.

 

 

ردت الأنثى وذهبت خلف العملاق الذي كان يركض إلى الأمام.

ثم أخبر رافل عن خلاص الباطل ، محاولا خداع الناس.

كانت هذه هي مهارة البطل لإيرلانديا <ابن الإله> كو تشولين..

 

ولكن بعد ذلك ، لم يتم إخبار جميع موظفي كنيسة المسار المقدس في اليابان عن مايكل أو أي شيء آخر على الإطلاق ، لقد كانوا فقط أشخاصا يؤمنون ببساطة بالإله ولكن … بالنسبة للاجئين الذين أحرقت مدينتهم التي يعيشون فيها ، بالنسبة لهم الذين كانوا يرتجفون الآن خوفا من الموت ، كان هذا الشيء مجرد مسألة تافهة.

تجاه هذا الكذب من رافل ،

في الوقت نفسه ، أدى إطلاق سراحه من حالة عبر إلى إظهار المستخدم فتحا محددا.

 

 

“هل هذا صحيح ……!؟”

 

 

لاختراق هذا الحاجز ، كان الهجوم المرتبط بالقوة السحرية أمرا لا بد منه.

“نحن ، لن نقتل!؟”

 

 

 

البشر الذين تحولوا إلى متمردين.

احتضنت ناكاجيما هؤلاء الأطفال الخائفين بالقرب من تهدئتهم بينما ،

 

سنجعلك تعود إلى المنزل. نحن لسنا بحاجة إلى خلاصك “.

لا ، ليس فقط لهم.

“الجميع النزول وقتل جميع البشر الذين تراهم بشكل مروع! هذا التجديف على الإله! سنجعلهم يكفرون بذروة التكفير!

 

<الرصاصة القاتمة> وجهت هوشيكاوا سوميكا كمامة بندقيتها إلى رافل الذي أصبح وحيدا في السماء المقسمة ،

حتى جنود جيش الدفاع الوطني الذين كان من المفترض أن يبنوا خط المعركة من أجل القتال كانوا يقرون آذانهم إلى كلمات رافل.

 

 

 

تجاه هؤلاء البشر ، تحدث رافل بلطف بينما كان يخفي ازدراءه داخل قلبه.

 

 

 

“هذا صحيح. في الحقيقة. إذا ساعدتمونا جميعا بطاعة ، فلن نتسبب في أي ضرر لكم على الإطلاق. أعدكم”.

 

 

 

“إذا استسلمنا بطاعة … ، فسنفعل ذلك حقا ……!؟”

لقد كان سحرا مقدسا استعار قوة عيني الإله ، للنظر من خلال مسافة طويلة جدا.

 

 

“لكن بالطبع. نحن الحكام كائنات موجودة من أجل خلاص البشر. كلكم تعرفون ذلك بشكل صحيح؟ لهذا السبب ، حسنا. ماذا عن رمي أسلحتك بطاعة ومساعدتنا؟

كان فقط حتى بدأ الضوء الوردي الباهت يملأ تحتها.

 

عندما اقتربت الحكام من مجال الحياة في طوكيو ، كانت مثل هذه الاستهجان تندفع إلى أذن رافل التي عززها السحر المقدس.

“اذهب ، فهمت! سنفعل كما تقول ……”

تحت الأرض من مجال الحياة في طوكيو. تشكل سحر الفضاء داخل الجبهة الجغرافية.

 

{أنا أرى.}

ثم الناس الذين أغرتهم تملق رافل ، دون إلقاء سلاحهم ،

 

 

 

 

بالتأكيد ، مع هجماتهم المفاجئة الأولى والثانية ، فقد <جيش السماء> ستة أسباع قوته بأكملها.

 

 

“―― ليس بأي حال من الأحوال أن يحدث ذلك ، أيها الوغد!!!”

زهرة الدم.

 

 

 

 

 

“سرقة حتى الملجأ الجيد على الرغم من أنك مجرد جاسوس!”

بهدف استهداف جيش الحكام الذي يحوم في الهواء ، بدأ المتمردون وجيش الدفاع الوطني في إطلاق النار دفعة واحدة.

 

 

من أجل العيش ، يمكنهم القتال فقط.

 

 

 

 

الجزء 4

يمكن القول أن هذا كان انتصار استراتيجية البشرية التي طعنت تماما في فخر الحكام.

 

 

{لدي فكرة.}

لكن البطل الذي قدم قوته للبشرية لم يكن واحدا فقط.

 

 

بدون أعظم إمكانات الحرب التي كانت <مستخدم الإله الشرير> كاميشيرو هومورا ، كيف سيواجهون جيش الحكام.

بالتأكيد ، مع هجماتهم المفاجئة الأولى والثانية ، فقد <جيش السماء> ستة أسباع قوته بأكملها.

 

عادة ما كانوا مسؤولين عن النظام العام لمجال الحياة ، الجنود العاديين لجيش الدفاع الوطني.

افتتح الاجتماع الاستراتيجي بعد أن ارتبطت سوميكا وإلفينا معهما.

لم يفكروا بجدية في أنهم جواسيس أو أي شيء.

 

 

في ذلك المكان قالت سوميكا بذلك لأول شيء.

 

 

 

{إذا سارت الأمور على ما يرام، فربما سنتمكن من تقليل عدد العدو بأكثر من النصف في الهجوم الأول.}

 

 

 

{هل هذا صحيح!؟}

 

 

 

{هوشيكاوا-سان. ما نوع الفكرة التي لديك؟}

بطبيعة الحال، كان اللاجئون يحملون عداء قويا للغاية تجاههم.

 

 

وبإلحاح من كينوغاوا الذي شغل منصب رئيس الاجتماع، أجابت سوميكا.

 

 

كان الإنسان شيئا غير كامل لدرجة أنه لم يكن غريبا على الإطلاق بالنسبة لهم أن يبدأوا شيئا أحمق مثل هذا.

{تظاهر بأن لدينا اقتتالا داخليا واستدراج الحكام إلى الإهمال.}

 

 

“ماذا تفعلون جميعا!؟”

{إغراء ، إهمال؟}

 

 

حتى عندما تعرضت الإله جوم من النقطة العمياء ، ردت آنا على كل شيء ونفذت هجوما مضادا أثناء المراوغة في نفس الوقت.

{نعم. بناء على ما أخبرنا به مايكل ، فإن هدف عدونا الحكام هذه المرة هو استخدام أرواح البشر في مجال الحياة في طوكيو ، وإنشاء حاجز يحرس هذه الأرض من الشيطان. بعد ذلك ، فإن وجود الحاوية البشرية لكسرها في المعركة وتسرب الروح إلى دائرة التناسخ ليس ميزة إضافية بالنسبة لهم.

 

 

لكن

…… إذا تظاهرنا بأنه لا توجد قيادة هنا بسبب الفوضى ، فيمكن تخيل أنهم سيحاولون استرضاء ليس بالمعركة ولكن بالكلام.

 

 

 

وهكذا من خلال تقسيم جيش الدفاع الوطني المجهز بسلاح روحي إلى دور جيش الدفاع الوطني ودور المتمردين ، سنتصرف كاقتتال داخلي ونجعلهم مهملين ، وعندما يتم استدراجهم سنطلق النار عليهم جميعا مرة واحدة.

“الآن الجميع. دعونا نوجه الحملان المفقودة. إلى جانب الإله”.

 

تم تفجير جثة الشاب كما لو أنه صدمته سيارة ، صرخ رفاقه الذين شهدوا ذلك.

{أنا أرى.}

ما شعرت به هناك لم يكن سوى شيء يشعر بالراحة ، دفء كان مثل العناق.

 

“-……!”

{الاستراتيجية نفسها بسيطة أليس كذلك……}

 

 

 

{ولكن ، هل يمكن أن تسير الأمور على ما يرام؟}

 

 

 

أظهر الجميع في ذلك المكان تفهما معينا لاستراتيجية سوميكا ، لكنهم لم يتمكنوا من محو قلقهم وأظهروا رفضا.

 

 

 ناكاجيما نفسها ، إذا كان عليها أن تقول إنها أيضا …… كان لديها شعور بأنها قابلت الأنثى في مكان ما من قبل.

ولكن هناك،

{نفس الشيء الذي تعرفه!}

 

 

{لا ، أنا أيضا أعتقد أنها ليست فكرة سيئة.}

لهذا السبب ، لم يكن لديها كلمة واحدة لتشجيع الأطفال الخائفين.

 

 

<الإله الأكبر> قدمت باستت الذي استدعاها هومورا وكانت لا تزال تقيم هنا دعما في الوقت المناسب.

لهذا السبب ، لم يكن لديها كلمة واحدة لتشجيع الأطفال الخائفين.

 

 

{على الرغم من أنهم يدعون حاكما ، إلا أن طبيعتهم الحقيقية لا تختلف كثيرا عن الشيطان. كلهم ينظرون إلى وجود الإنسان. هذا الإنسان هو وجود أحمق وصغير. إنهم بالفعل لا يعتبرون البشر الذين فقدوا الإزعاج الوحيد الذي كان هومورا تهديدا. إذا لم يروك تهديدا ، فلن يكونوا على أهبة الاستعداد. عندها لن يشكوا في أن الاقتتال الداخلي هو مجرد تمويه.}

 

 

“أوي ، ميزوكي! لا يوجد وقت بالفعل. !”

{بالإضافة إلى ذلك ، لا تعرف الحكام أننا نحن الجنيات نقدم المساعدة هنا. بالتأكيد لن يكونوا على أهبة الاستعداد ضد سلاحنا الناري. ثم…… النار الشاملة يجب أن تجلب لهم نتيجة مريرة!}

 

 

 

 

 

 

 

――كان هذا هو الاجتماع الذي تم قبل ساعات قليلة في غرفة الاستقبال.

ومع ذلك――

 

 

 

 

 

 

ثم أصبحت كلمات سوميكا هي بالضبط الواقع في هذه اللحظة.

 

 

 

“مدفع مضاد للطائرات! لا تحتاج إلى التصويب! فقط أطلق النار!”

لكن رافل هز رأسه وأظهر رفضه.

 

 

“لا تكن بخيلا -! استمر في إطلاق كل رصاصاتك بالكامل!

 

 

 

“أووو!!!و

{قائد. لقد أصبح الآن مزعجا بعض الشيء. انظر.}

 

“ثم. أولا ، ماذا عن أن أحرمك من هذا الأمل “.

صرير النار والمعادن تطلق رأسا على عقب في السماء من الأرض.

 

 

بدأ معظم الأطفال يقولون نفس الشيء.

كان إطلاق النار المركز من حوالي 200 خط إطلاق نار يغير الجيش المكون من سبعين ألفا يحوم في الهواء إلى لحم مطحون في غمضة عين.

 

 

 

(لكي تسير الأمور على ما يرام ، كما هو متوقع من رتبة S ……!)

رفع حصاد وجهه غير مصدق ، ورأى .

 

لم يفكروا بجدية في أنهم جواسيس أو أي شيء.

شهد حصاد نتيجة المعركة حيث كانوا قد خفضوا بالفعل جيش العدو إلى ما يقرب من النصف ، وتولى قيادة الجنود الذين ارتدوا زي المتمردين قبضته فرحا بينما كان يمدح سوميكا.

 

 

لاحظت سوميكا من هذا الإشراق.

من ناحية أخرى――،

في الوقت نفسه ، أدى إطلاق سراحه من حالة عبر إلى إظهار المستخدم فتحا محددا.

 

 

“رع ، رافل سما! تمتلئ عمليات إطلاق النار الخاصة بهم بالقوة السحرية! نحن الحاليون الذين لا يستطيعون استخدام <الأرض المقدسة> ، كاليفورنيا ، لا يمكنهم الدفاع ضدها!

هتف سحر مقدس معين.

 

 

“رافل سما! تعليماتك……!”

 

 

 

كشف جيش الحكام تحريضهم على هذا الوضع.

 

 

 

كان معقولا فقط.

 

 

 

كانوا يعلمون أن السلاح الناري للإنسان لن يكون له أي معنى ضد اللحم المغطى بالقوة السحرية.

” هل أنتم جميعا بخير؟”

 

تحدثت الجنيات متوسلة إلى الجنديين.

لذلك ، لم يضعوا دفاعا مرضيا وتلقوا هذا الوابل المركز تماما دون حتى التهرب.

 

 

 

أعطى الوابل مع سحر القوة السحرية من العرق الجان أضرارا جسيمة حتى ضد الوجود المكسو بالقوة السحرية.

 

 

 

الإهمال والقرار. وابل أعزل ومركز.

 

 

 

في اللحظة التي اشتبك فيها كلا الطرفين ، تم منح ضرر جسيم ل <جيش السماء>.

 

 

 

بسبب <أرضهم المقدسة> التي جاءت من ذروة مكانتهم الروحية ، امتلك الحاكم قدرة أبطلت هجوم الشيطان البشري والمبتذل الذي كانت حالة روحه منخفضة ، لكن في الوقت الحالي لا يمكنهم استخدام ذلك.

رفع حصاد وجهه غير مصدق ، ورأى .

 

فقط ما الذي اعتمد عليه هذا الكائن الصغير في العالم أنها كانت تواجهه بحزم هكذا.

كان ذلك لأنه من أجل الاستفادة من <الأرض المقدسة> في الأرض ، كان الجسم البشري الذي كانوا يستخدمونه كوعاء بحاجة إلى التدريب من أجل زيادة مكانته الروحية. كان يطلق على الأعداد القليلة من البشر الذين خضعوا لهذا التدريب اسم <المبشر الخاص> ، لكن أجسادهم هلكت بالفعل بسبب سوميكا.

هذا النوع من الكائنات الحية المتمحورة حول الذات.

 

 

وهكذا ، فإن الجنود الحكام الذين كانوا يستخدمون الأجساد المؤقتة للجنود المتهالكين من قوة الحلفاء قد تمزقوا بلا حول ولا قوة بسبب العاصفة الفولاذية التي كانت مليئة بالقوة السحرية من قبل الجنيات.

 

 

“أوي ، ميزوكي! لا يوجد وقت بالفعل. !”

يمكن القول أن هذا كان انتصار استراتيجية البشرية التي طعنت تماما في فخر الحكام.

 

 

 

على الرغم من أن الحكام كانوا ينشرون حاجزا باستخدام السحر المقدس بعد هذا الوقت المتأخر ، إلا أنهم كانوا بالفعل بطيئين للغاية. فقد ثلثا قوة <جيش السماء> بأكملها من الهجوم الأول.

 

 

“أنا أعرف. لهذا السبب ، يجب أن نكون الشخص الذي يرشدهم إلى الطريق الصحيح. ثم في الوقت الحالي ، حتى يقبلوا خلاصنا ، ماذا عن تثبيط قوتهم للمقاومة أولا “.

لكن هذا الذكاء البشري كان ― ،

{نفس الشيء أليس كذلك!}

 

 

 

 

 

كان إطلاق النار المركز من حوالي 200 خط إطلاق نار يغير الجيش المكون من سبعين ألفا يحوم في الهواء إلى لحم مطحون في غمضة عين.

“…… انظر…… بمعنى آخر ، نحن مخدوعون إيه. هذا أنا ، الذي هو <رئيس الحكام> …… من خلال هذه ، القمامة غير الكاملة “.

(…… فقط من هؤلاء الناس ……)

 

 

 

 

 

وبعد ذلك ، تنهد العملاق في منتصف العمر وأبلغ الشاب بصوت أجش من الكحول.

الكراهية التي خنقها ضبط النفس من قبل <رئيس الحكام> رافل ، أشعلت فيها النيران.

العدو الأجنبي الذي كانوا خائفين منه حتى الآن ، والذي لم يستطيعوا شيئا ضده سوى الهروب.

 

 

“لا يغتفر. سوف أمزقهم أطرافا من أطرافهم-!!!!”

 

 

 

صرخ رافل بصوت غاضب بصوت عال لدرجة أن الجو اهتز ، وأعطى تعليمات لبقية <جيش السماء>.

 

 

ظاهرة كانت مستحيلة جسديا.

“الجميع النزول وقتل جميع البشر الذين تراهم بشكل مروع! هذا التجديف على الإله! سنجعلهم يكفرون بذروة التكفير!

{باستت سما هنا يخبركم جميعا أيها البشر. السماء الشمالية والشمالية الغربية ، مسافة كيلومترين من الخط الدفاعي الأخير! لوحظ تشويه الزمكان! قوة العدو ، إنهم يصلون!}

 

 

اتبعت الحكام دون شك الصراخ الهستيري الغاضب الذي رفعه رافل ، وأظهروا سيفا أبيض لامعا في أيديهم وبدأوا في النزول إلى الأرض.

من أجل إخطارهم بذلك ، تدخل شخص معين في التواصل الذهني حصاد الذي تولى قيادة القوة بأكملها.

 

وهكذا ، فإن الجنود الحكام الذين كانوا يستخدمون الأجساد المؤقتة للجنود المتهالكين من قوة الحلفاء قد تمزقوا بلا حول ولا قوة بسبب العاصفة الفولاذية التي كانت مليئة بالقوة السحرية من قبل الجنيات.

اعترضهم الجنود أيضا بالسلاح الجان ، لكن الحكام هذه المرة نشروا أيضا حاجزا ضد الرصاص بيقظة ، بالإضافة إلى أنهم كانوا ينفذون قصفا جويا باستخدام السحر المقدس بعيد المدى أثناء النزول ، لذلك كما هو متوقع لم يعد بإمكان الجنود إظهار نتيجة مثل الهجوم الأول بعد الآن.

 

 

لكن البطل الذي قدم قوته للبشرية لم يكن واحدا فقط.

كان جيش الحكام يقترب حتى بالقرب من الأرض حيث كان جيش الدفاع الوطني ينتشر.

 

 

 

{لكن من المؤكد أن الحكام ستحشد تشكيلها عندما تنفد رصاصات موجتنا الأولى. في ذلك الوقت――}

كان وجوه الجنيات مليئا بالسعادة عند سماع ذلك.

 

تهديد على نفس المستوى مع تيفون الذي تسبب ذات مرة في <ليلة والبورجيس> الذي أحرق 90٪ من سطح الأرض.

 

 

 

 

(حان الوقت!)

 

 

تم استنساخ مكاسبه العسكرية الأسطورية المتمثلة في بناء تل من الجثة باستخدام مدفع رشاش على أنها مهارة بطولية تسببت في نقل ملكية الجسد إلى الروح البطولية نفسها.

صرخ حصاد في <التواصل الذهني> عندما رأى الحكام تخفض ارتفاعها بشكل كبير.

{إذا سارت الأمور على ما يرام، فربما سنتمكن من تقليل عدد العدو بأكثر من النصف في الهجوم الأول.}

 

ثم ، في ذلك الوقت.

“ابدأ المرحلة 2! أطلق جدار الحاجز -!”

 

 

 

على الفور طار جدار عملاق من السطح مع انفجار مصحوب بالبخار.

عند سؤالها ، أجابت الجنية على السؤال بتعبير مكتئب.

 

…… فهم رافل.

بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن مجرد واحد أو اثنين.

أحد الجيش الذي مر عبر متاهة إيهورت شاهد أخيرا مجال الحياة في طوكيو.

 

 

كان لا يحصى ، بحيث لا يمكن للمرء أن يحسب الرقم.

دوى إنذار خارق في جميع أنحاء منطقة الجبهة الجغرافية.

 

“-――――!؟!؟”

آخر الجدران الواقية التي كانت موجودة داخل الخط الدفاعي الثالث الذي كان خط الدفاع الأخير ، والذي تم تقسيمه إلى مائتي متر مربع لكل منهما.

 

 

“آه ، ليس الأمر كما لو أنني أشك في ذلك. لأنه حتى الإنسان لديه أنواع مختلفة من الناس. في الواقع ، كان الشخص المتواطئ مع الحاكم وجاء لمهاجمة مجال الحياة في طوكيو …… غير البشر”.

قام جيش الدفاع الوطني بتفعيلها جميعا مرة واحدة ، وقسم ساحة المعركة إلى مربعات تماما مثل رقعة الشطرنج.

 

 

لقد كان سحرا مقدسا استعار قوة عيني الإله ، للنظر من خلال مسافة طويلة جدا.

امتدت الجدران الدفاعية التي تم إطلاقها من الجبهة الجغرافية عاليا إلى السماء حتى ارتفاع 70 مترا ، مما أدى إلى تمزيق تشكيل <جيش السماء> الذي كان ذلك قبل لحظة من الهبوط إلى أشلاء.

 

 

 

“وا-!؟”

لذلك صرخ الأطفال في رعب.

 

 

“ما هذا!؟”

الجزء 5

 

الشراسة الموجهة إليهم.

الجدران الواقية التي ارتفعت فجأة جعلت الحكام يظهرون حيرتهم من الانفصال عن رفاقهم.

إطلاق النار على <الروح البطولية> لا يمكن تفويته.

 

 

في تلك اللحظة――

بقول ذلك ، صوبت سوميكا نوع المسدس <الأسلحة> الذي أمسكته بيدها اليسرى على جبين رافل ، وأطلقت النار.

 

 

 

“اذهب ، فهمت! سنفعل كما تقول ……”

 

من أجل العيش ، يمكنهم القتال فقط.

{من خلال رفع جدران الحاجز الفاصلة التي كانت موجودة داخل خط الدفاع الثالث ، نقوم بتمزيق تشكيل العدو ، وفي نفس الوقت نطلق فرقة السحرة من الجبهة الجغرافية مع جدار الحاجز وننفذ الموجة الثانية من الهجوم دون أي تأخير!}

 

 

لهذا السبب ، تحدث رافل إلى جيش السماء.

 

 

 

 

“فوجين ريبو (الغبار العنيف الغضب) ―― !!”

 

 

 

شنت فرقة سحرة الدفاع الوطني مع <الغارة الجوية> المجهزة بالطيران من جانب جدار الحاجز الصاعد هجوما مفاجئا من الجانب على <جيش الحكام> ، الذي لفت انتباهه سلاح الجان على الأرض مما جعلهم يركزون حاجزهم على الجبهة.

 

 

“أنا أعرف. لهذا السبب ، يجب أن نكون الشخص الذي يرشدهم إلى الطريق الصحيح. ثم في الوقت الحالي ، حتى يقبلوا خلاصنا ، ماذا عن تثبيط قوتهم للمقاومة أولا “.

“هؤلاء الرجال ، إنهم ساحرون!”

{إغراء ، إهمال؟}

 

تم تحليل قوة المعركة لقوة العدو القادمة على الفور من قبل باستت الذي كان يشغل موقعا في السيطرة على الحرب ―

“لقد فات الأوان حتى لو لاحظت الآن فقط!”

“<الأرض المقدسة>…… هاه!”

 

تم اقتلاع قلوبهم.

آنا درونين التي طارت مع روزاليند ، مع اثنين من أسلوب مدفع رشاش <الأسلحة> في يديها ، استدعت مهارة البطل للروح البطولية <إله الموت الأبيض> سيمو هيها الذي تم التعاقد معها مع <تل الذبح>.

صاح رافل منزعجنا.

 

 

على الفور ، كانت آنا ترقص في الهواء باستخدام <الفأرة الجوية> بينما أطلق الرصاص من مدفعين رشاشين في يديها بعنف في جميع الاتجاهات.

(لتحقيق ذلك هو واجب أنا <رئيس الحكام> ……)

 

لأن قوة الساحر التي طارت جنبا إلى جنب مع جدران الحاجز مرتبطة بالجنود العاديين الذين انتهوا من إعادة تحميل سلاحهم الجان ، حيث كانوا الآن يغمرون الحكام بقوة العدد.

” ” “غواااا ” “

 

 

اهربوا 

وجدت جميع الرصاصات التي تم إطلاقها بصماتها دون خطأ واحد ، وتم ثقب جناح وجبين جنود قوات الحلفاء الذين تحولوا إلى حاكم وتم إطلاق النار عليهم على الأرض.

“―― وقح.”

 

 

كانت آنا تبيد الأعداء في المناطق المحيطة واحدا تلو الآخر بدقة إطلاق النار المذهلة.

 

 

{الاستراتيجية نفسها بسيطة أليس كذلك……}

من ناحية أخرى ، كانت الحكام تحاول أيضا إسقاط آنا بشفرة الضوء والشعاع.

 

 

 

“-……!”

“ابدأ المرحلة 2! أطلق جدار الحاجز -!”

 

كان الشخص الذي يقود الجيش هو <رئيس الحكام> رافل الذي استولى على جثة شخص على نفس المستوى مع سوميكا ، الساحر < رتبة S> وان تايرون.

لم يصل كل الهجوم إلى آنا التي كانت تطير مثل الفراشة بينما تم سحق رؤوس جميع الحكام وتفجيرها مثل الرمان برصاصات الهجوم المضاد.

 

 

“هذا……! مخلوق أدنى……-!”

حتى عندما تعرضت الإله جوم من النقطة العمياء ، ردت آنا على كل شيء ونفذت هجوما مضادا أثناء المراوغة في نفس الوقت.

 

 

كانت تلك الأصوات تأتي من البنادق التي كانوا يحملونها.

لم تكن هذه في الحقيقة حركة مجرد طالب ساحر.

 

 

شنت فرقة سحرة الدفاع الوطني مع <الغارة الجوية> المجهزة بالطيران من جانب جدار الحاجز الصاعد هجوما مفاجئا من الجانب على <جيش الحكام> ، الذي لفت انتباهه سلاح الجان على الأرض مما جعلهم يركزون حاجزهم على الجبهة.

لكن هذا كان طبيعيا فقط.

أجابت الأنثى ذات الشعر الأزرق بتعبير هادئ ونصحت ناكاجيما.

 

 

بعد كل الروح التي تحرك جسد الفتاة المسماة آنا روزاليند الآن لم تكن الفتاة نفسها.

سلاح تايرون ، القطعة الأثرية <فانغتيان هواجي>.

 

 

مهارة البطل ― ― <تل الذبح>

 

 

” ” “سي ، سنسي !؟” ” “

كانت هذه هي الأسطورة الأخرى ل <إله الموت الأبيض> سيمو هيها الذي كان يخشى أن يكون قناصا غير عادي.

(…… حقا ، كم هو قبيح.)

 

 

تم استنساخ مكاسبه العسكرية الأسطورية المتمثلة في بناء تل من الجثة باستخدام مدفع رشاش على أنها مهارة بطولية تسببت في نقل ملكية الجسد إلى الروح البطولية نفسها.

{لأننا أصبحنا غير قادرين على العيش في عالم الشياطين.}

 

 

لم تكن هناك طريقة الإله روب من حكم الإعدام من <إله الموت الأبيض> الذي جعل الجيش الأحمر يهتز في أحذيتهم.

 

 

 

―― ولكن كانت هناك نقطة ضعف في هذه المهارة البطولية القوية.

لقد فكر ، كم سيكون من الجيد القضاء عليهم جميعا.

 

 

هذا العدد الهائل من الهجمات استنفد الذخيرة في ومضة.

 

 

 

في الوقت نفسه ، أدى إطلاق سراحه من حالة عبر إلى إظهار المستخدم فتحا محددا.

 

 

 

“هذا……! مخلوق أدنى……-!”

 

 

 

لم يفوت الحاكم تلك الفتحة واستحضر السحر المقدس الذي أطلق شعلة الإله التي بمجرد ضربها لن تختفي حتى يتم حرق الهدف إلى رماد – <شعلة مجدو>.

 

 

كانت هذه هي مهارة البطل لإيرلانديا <ابن الإله> كو تشولين..

كانت حياة آنا على وشك أن تحترق.

حتى هؤلاء الشباب كانوا يعرفون ذلك.

 

 

لكن البطل الذي قدم قوته للبشرية لم يكن واحدا فقط.

إلى جانب ذلك ، أخبرهم كينوغاسا.

 

 

 

 

 

 

“<جاي بولج>――――–!!!”

لكن

 

 

 

تحدثت الجنيات متوسلة إلى الجنديين.

 

{إذا سارت الأمور على ما يرام، فربما سنتمكن من تقليل عدد العدو بأكثر من النصف في الهجوم الأول.}

على الفور ، كانت أكثر من مائة زهرة قرمزية تتفتح بغزارة داخل المساحة الضيقة التي كانت محاطة بجدران فولاذية.

 

 

 

زهرة الدم.

رافل الذي رأى الذخائر الدفاعية مثل البطاريات والصواريخ مكشوفة عليهم ومجال الحياة في طوكيو الذي تحول تماما في المظهر تسرب تنهيدة بتعبير مريب.

 

 

عندما نظرت ، كان العديد من الحكام الذين يطيرون في الفضاء الضيق قد اقتلعوا ثقب الرياح من صدورهم وتناثرت الدماء في كل مكان.

“آه ، ليس الأمر كما لو أنني أشك في ذلك. لأنه حتى الإنسان لديه أنواع مختلفة من الناس. في الواقع ، كان الشخص المتواطئ مع الحاكم وجاء لمهاجمة مجال الحياة في طوكيو …… غير البشر”.

 

“على الرغم من أنني مكسو بوعاء من اللحم ، إلا أنني <رئيس الحكام>. حتى لو انخفض وضع روحي بشكل كبير بسبب عدم كمال هذا الجسد ، لكنني لست وجودا يمكن أن يمسه مثل الإنسان!

تم اقتلاع قلوبهم.

 

 

في هذا النوع من الوقت يا رفاق ، بعيدا عن التعاون ، إذا لم تستطع حتى الارتعاش بهدوء في الزاوية ،

كانت هذه هي مهارة البطل لإيرلانديا <ابن الإله> كو تشولين..

 

 

الجزء 4

قيل إن الرمح الأحمر لهذا البطل يخترق جيشا من ألف شخص دفعة واحدة.

 

 

 

طارت ليلي هوجاردن التي أبرمت عقدا معه إلى السماء من الأرض وثبتت الحكام في مجال رؤيتها ، وأغلقت على أكثر من مائة حاكم داخل بصرها.

 

 

 

اخترقت قلوبهم بدفعة من قوتها الكاملة ، مستنسخة الأسطورة.

“ما ، ما الجحيم !؟”

 

لقد رأته مرة واحدة من قبل.

” ” “جيااا ” “

 

 

 

صرخ ، الحكام الذين طعن قلبهم كانوا يسقطون على الأرض.

 

 

 

بسبب الهجوم المفاجئ الثاني ، تلقى <جيش السماء> أضرارا جسيمة وأظهر جانبا موجها.

 

 

 

ومع ذلك――

 

 

في هذا النوع من الوقت يا رفاق ، بعيدا عن التعاون ، إذا لم تستطع حتى الارتعاش بهدوء في الزاوية ،

“هذا سيء رافل سما! “

 

 

عند سؤالها ، أجابت الجنية على السؤال بتعبير مكتئب.

“أنت صاخب. لا تهتز فقط بشيء على هذا المستوى!

 

 

 

كان مجال الحياة في طوكيو يتقدم في المعركة بشكل إيجابي في المجمل ، ولكن في منطقة واحدة كانت معزولة بسبب الجدران الفولاذية ، كان لا يزال هناك <رئيس الحكام> رافل الذي تنافس قوته حتى <فئة ملك الشياطين> التي لا تزال موجودة بمنأى عن الإصابة.

 

 

 

ثم في تلك اللحظة بالضبط ، تحرك <رئيس الحكام> من أجل كسر الجمود في الوضع الذي وضع فيه <جيش السماء>.

…… إذا تظاهرنا بأنه لا توجد قيادة هنا بسبب الفوضى ، فيمكن تخيل أنهم سيحاولون استرضاء ليس بالمعركة ولكن بالكلام.

 

 

سلاح تايرون ، القطعة الأثرية <فانغتيان هواجي>.

لذلك صوبوا كمامة بنادقهم على <جيش السماء> محلقين نحوهم ،

 

في اللحظة التي اشتبك فيها كلا الطرفين ، تم منح ضرر جسيم ل <جيش السماء>.

تجلى الإشراق الأبيض الساطع <شعلة مجدو> على نصله.

{أنا أرى.}

 

 

كانت القوة السحرية التي أكثر كثافة من <النفس الإلهي> الذي تنفسه <ملك الشياطين> التنين الذهبي الذي فتح حفرة رياح في جزيرة اليابان قبل عدة أشهر.

كان سكينا قابلا للطي كان يخفيه داخل جيبه.

 

لحظة. تأرجح العملاق ذراعه التي طعنت بالسكين إلى الجانب مباشرة وضرب الشاب أمامه بظهر يده.

إذا تأرجح الرمح في لمح البصر يرسم قوسا ، فإن العلبة الفولاذية ستنثر في الرماد بواسطة شعلة الإله ومن المحتمل أن تبتلع كل شيء حتى الأفق في غمضة عين.

هذا مايكل ، لأنه متحدث فقير ، يبدو أنه جعلكم جميعا يساء فهمكم حقا.

 

{تظاهر بأن لدينا اقتتالا داخليا واستدراج الحكام إلى الإهمال.}

لم يكن هذا بالفعل مجرد كسر الجمود.

“أوي-! هم هنا! النقانق من كنيسة المسار المقدس!”

 

“هذا النجم ليس شيطانا أو حتى حاكم.

مع هذا الهجوم الواحد ، سيتم تحديد نتيجة المعركة ، وكان لديها الكثير من القوة.

”  لا ، أخت …… مساعدة!

 

 

نعم. في النهاية ، طالما لم يتم القضاء على أعظم قوة معركة في السماء ، فإن شيئا مثل هيمنة ساحة المعركة بأكملها لم يكن أكثر من حالة سريعة الزوال.

 

 

 

كان كل شيء مثل قارب أوراق اللعب الذي جرفه التيار الهائج ، ويمكن قلبه بسهولة في أي وقت.

 

 

 

ثم――

 

 

الشراسة الموجهة إليهم.

 

 

 

كان ذلك لأنه من أجل الاستفادة من <الأرض المقدسة> في الأرض ، كان الجسم البشري الذي كانوا يستخدمونه كوعاء بحاجة إلى التدريب من أجل زيادة مكانته الروحية. كان يطلق على الأعداد القليلة من البشر الذين خضعوا لهذا التدريب اسم <المبشر الخاص> ، لكن أجسادهم هلكت بالفعل بسبب سوميكا.

{سأفعل شيئا بطريقة ما بشأن <رئيس الحكام> الذي قد ينافس حتى <فئة ملك الشياطين>.}

 

 

في ذلك المكان قالت سوميكا بذلك لأول شيء.

 

 

 

 

كان مجال الحياة في طوكيو أيضا قادرا على معارضة ذلك فقط بأعظم قوة قتالية خاصة به.

توقف رافل في عجب وسأل الحاكم بجانبه.

 

 

“حرق إلى رماد. ――<الإله المشتعل> كثوغا!!!”

 

 

 

“-――!؟”

 

 

 

لوح رافل <فانغتيان هواجي>.

 

 

بسبب <أرضهم المقدسة> التي جاءت من ذروة مكانتهم الروحية ، امتلك الحاكم قدرة أبطلت هجوم الشيطان البشري والمبتذل الذي كانت حالة روحه منخفضة ، لكن في الوقت الحالي لا يمكنهم استخدام ذلك.

كل شيء من العالم الضيق الذي تم تقسيمه بواسطة جدران الحاجز كان قرمزيا مصبوغا ، وكان أسد االإله ب  يندفع ، مستهدفا رافل والحكام الآخرين الذين كانوا يطفون على ارتفاع منخفض من الأرض.

 

 

كانت القوة السحرية التي أكثر كثافة من <النفس الإلهي> الذي تنفسه <ملك الشياطين> التنين الذهبي الذي فتح حفرة رياح في جزيرة اليابان قبل عدة أشهر.

أمسك الهواء الفارغ بالمخالب التي كانت مثل المعدن اللامع بصراحة ، فتح الأسد القرمزي العملاق الذي يحلق في السماء فكه على نطاق واسع وكان على وشك ابتلاع رافل والحكام الآخرين بالكامل.

“تعال أيها الوغد ……! سنكشف عن أنيابنا ونعضك ……!”

 

الشباب أصبحوا شاحبين وهربوا.

بنظرة على تلك الشعلة الرائعة ، أدرك رافل الخطر على الفور.

 

 

 

كانت هذه قوة الإله ، حتى لو اختلفت مع والدهم. الصورة الرمزية لها.

بعد ذلك مباشرة ، شهدوا مشهد مجال  الحياة في طوكيو التي تحولت إلى قلعة فجرتها الانفجارات في كل مكان.

 

كان هذا التغيير هو نفسه مثل التغيير الذي حدث ذات مرة في جسم الفارو.

بغض النظر حتى لو كان لديه حالة روح <رئيس الحكام> ، فلن يفلت سالما إذا أصيب مباشرة.

كان تماما مثل صراخ الموتى الذي تم غليه في وعاء الجحيم.

 

 

لذلك――

متذكرين الألم الشديد عندما كان مايكل سيمزق أرواحهم ، كان الأطفال الآن على وشك البكاء.

 

 

“تشيه!”

” ” “غواااا ” “

 

 

أطلق رافل قطع <مجدو االإله ب> الذي أعده للقطع الأرض ، مستهدفا الأسد القرمزي الذي يقترب.

وقالت.

 

 

وميض الرمح المتأرجح يقسم بسهولة الصورة الرمزية ل كثوغها بهجوم واحد. ――لكن،

كان ذلك من أجل ترسيخ القوة الدفاعية لمجال الحياة في طوكيو الذي خزن مبانيه السطحية وتحول إلى قلعة.

 

 

“راباهيل سا ― ― ― ،”

 

 

آنا درونين التي طارت مع روزاليند ، مع اثنين من أسلوب مدفع رشاش <الأسلحة> في يديها ، استدعت مهارة البطل للروح البطولية <إله الموت الأبيض> سيمو هيها الذي تم التعاقد معها مع <تل الذبح>.

“حار ، ――”

 

 

العدو الأجنبي الذي كانوا خائفين منه حتى الآن ، والذي لم يستطيعوا شيئا ضده سوى الهروب.

لن تختفي الصورة الرمزية ل كثوغها فقط من التقسيم.

 

 

 

استمر نصف الأسد المنقسم إلى نصفين في الارتفاع في السماء هكذا والحكام حول رافل ، – جميع الحكام التي كانت بالضبط داخل المساحة المقسمة بجدران في أربعة اتجاهات تم ابتلاعها وهلكت في االإله ب ، ولم تترك وراءها غبارا واحدا.

وهكذا ، فإن الجنود الحكام الذين كانوا يستخدمون الأجساد المؤقتة للجنود المتهالكين من قوة الحلفاء قد تمزقوا بلا حول ولا قوة بسبب العاصفة الفولاذية التي كانت مليئة بالقوة السحرية من قبل الجنيات.

 

هذا العدد الهائل من الهجمات استنفد الذخيرة في ومضة.

لكن رافل لم يظهر حتى أصغر قدر من القلق بشأن هذا الضرر الذي تلقاه جيشه.

لا ، ليس فقط لهم.

 

لقد فهم الجميع مأزقهم حيث فقدوا كل وسيلة الإله روب.

حدق في شفرة <فانغتيان هواجي> الذائبة تماما ، والتي مزقت الصورة الرمزية ل كثوغها ، ثم مع تعليق موجز ،

 

 

 

“آه……. إنه هش بشكل غير متوقع أليس كذلك. بعد كل هذا هو مجرد وهم الأسطورة التي خلقها الإنسان. في الفترة الفاصلة التي اشتبكت فيها مع قوة إله على الرغم من أنها كانت مجرد قوة مستعارة ، لا يمكنها الحفاظ على شكلها ، هكذا سارت الأمور على ما أعتقد “.

 

 

“هل هذا صحيح ……!؟”

بعد أن همس بذلك ، نظر إلى الفتاة التي تقف تحته.

 

 

 

كانت تقف على الأرض من الأسفلت الرمادي ، فتاة ترتدي راعية البقر الحمراء <سترة المجوس>.

 

 

 

“فونوفوفو. …… سمعت أن هناك شخصا آخر في الأرض غير <مستخدم الإله الشرير> ، أحمق يعتمد على قوة الإله الشرير وليس الآب ولكن …… أرى ، إذن أنت الشخص الذي سمعت عنه “.

 

 

 

نحو هذه الكلمات ، الفتاة ― ―

على الفور طار جدار عملاق من السطح مع انفجار مصحوب بالبخار.

 

كان هناك أيضا أشخاص بدأوا في التسول من أجل حياتهم.

<الرصاصة القاتمة> وجهت هوشيكاوا سوميكا كمامة بندقيتها إلى رافل الذي أصبح وحيدا في السماء المقسمة ،

– حقا ، يا له من أمل عابر.

 

بقول ذلك ، صوبت سوميكا نوع المسدس <الأسلحة> الذي أمسكته بيدها اليسرى على جبين رافل ، وأطلقت النار.

وقالت.

 

 

 

“هذا النجم ليس شيطانا أو حتى حاكم.

“أغوه!”

 

من أجل العيش ، يمكنهم القتال فقط.

هذا النجم هو نجمنا الذين نعيش في هذه الأرض.

 

 

 

سنجعلك تعود إلى المنزل. نحن لسنا بحاجة إلى خلاصك “.

“ما ، ما الجحيم !؟”

 

 

 

 

 

 

الإرادة الشجاعة للمقاومة حتى النهاية المريرة من هي التي ارتعدت ذات مرة أمام يأس <طبقة ملك الشياطين>.

كان ذلك لأنهم اعتقدوا أنهم سئلوا عن سبب مجيئهم إلى الأرض ، بسبب الشك في أنهم قد يكونون هنا متشابهين مثل الشياطين الآخرين من أجل قمع الإنسان.

 

 

الروح للوفاء بالواجب كحي حتى النهاية.

{الإله سيخلصنا}

 

 

كان ذلك ،

 

 

 

“―― وقح.”

“هذا سيء رافل سما! “

 

تم اقتلاع قلوبهم.

صاح رافل منزعجنا.

 

 

 

 

كل شيء من هؤلاء كان يلتوي بشكل ضعيف ، مثل الدهانات التي كانت تختلط على لوحة.

 

 

الجزء 5

{من خلال رفع جدران الحاجز الفاصلة التي كانت موجودة داخل خط الدفاع الثالث ، نقوم بتمزيق تشكيل العدو ، وفي نفس الوقت نطلق فرقة السحرة من الجبهة الجغرافية مع جدار الحاجز وننفذ الموجة الثانية من الهجوم دون أي تأخير!}

 

 

في الوقت الحالي ، نزل رافل إلى نفس المستوى مع سوميكا وتمتم بصوت مندهش تماما.

―― ومع ذلك،

 

“توقف عن ذلك بخير.”

“كم هو غريب. كم هو قوي هذا الوجود الذي يسمى الحاكم. على الرغم من أن هذه الحقيقة كان يجب أن تكون معروفة في جميع أنحاء العالم من خلال <كنيسة المسار المقدس> ، إلا أنني أتساءل لماذا تتخذ مثل هذا الموقف ضدي أنا <رئيس الحكام>”.

 

 

 

“…………”

ثم ― ، لم يكن هناك سبب لعدم تصديقهم.

 

الجزء 4

لم ترد سوميكا.

 

 

“حرق إلى رماد. ――<الإله المشتعل> كثوغا!!!”

كانت تلتزم الصمت فقط بينما كانت تصوب بندقيتها على رافل.

 

 

 

فكر رافل.

 

 

“الآن فقط ، هل هذا سحر الشفاء !؟”

فقط ما الذي اعتمد عليه هذا الكائن الصغير في العالم أنها كانت تواجهه بحزم هكذا.

 

 

 

على الرغم من أنهم فقدوا الآن <مستخدم الإله الشرير> ، فقد فقدت البشرية أي فرصة للنصر.

 

 

 

فقط ما في العالم كانت تعتمد عليه للحصول على هذا الأمل.

 

 

 

عقلية الكائن الناقص التي كانت بعيدة عنه.

 

 

 

اعتقد رافل ذلك وسرعان ما وصل إلى الفهم.

 

 

 

“آه حصلت عليه الآن. لأن هجومك التسلل الأول سار على ما يرام وتم تقليل عدد <جيش السماء> بشكل كبير ، لذلك أنت تفكر الآن ، ربما حتى بدون <مستخدم الإله الشرير> ، ألن نتمكن من الفوز بأنفسنا …… أو شيء من هذا القبيل ، أنت تحمل هذا النوع من الأمل ، أليس كذلك؟

 

 

 

بالتأكيد ، مع هجماتهم المفاجئة الأولى والثانية ، فقد <جيش السماء> ستة أسباع قوته بأكملها.

 

 

كل شيء من هؤلاء كان يلتوي بشكل ضعيف ، مثل الدهانات التي كانت تختلط على لوحة.

ثم حتى الآن كان هذا العدد لا يزال يتناقص.

 

 

وبعد ذلك ، فوق جدار الحاجز المرتفع الذي يبلغ ارتفاعه سبعين مترا ، كان البشر الذين يحملون البنادق في أيديهم يصطفون.

لأن قوة الساحر التي طارت جنبا إلى جنب مع جدران الحاجز مرتبطة بالجنود العاديين الذين انتهوا من إعادة تحميل سلاحهم الجان ، حيث كانوا الآن يغمرون الحكام بقوة العدد.

 

 

 

لم يكن هناك شك في أن الشخص الذي يحمل زمام المبادرة في ساحة المعركة هذه الآن هو الجانب الإنساني.

 

 

كلمات رافيل هذه جعلت الحكام تفتح أعينهم على مصراعيها.

كانوا يهاجمون ، وكانت الحكام تتراجع.

“أوواا

 

ولكن نحو عدم الفهم هذا ، قال رافل.

…… فهم رافل.

اهتز جسد رافل وأثار ضحكة لم تستطع إخفاء سخريته.

 

 

أن تلك الحقيقة ونتيجة المعركة ، أصبحت دعم البشر للاعتماد عليها.

 

 

“فوجين ريبو (الغبار العنيف الغضب) ―― !!”

آآه ، لقد كان حقا ،

 

 

كان ذلك لأنه من أجل الاستفادة من <الأرض المقدسة> في الأرض ، كان الجسم البشري الذي كانوا يستخدمونه كوعاء بحاجة إلى التدريب من أجل زيادة مكانته الروحية. كان يطلق على الأعداد القليلة من البشر الذين خضعوا لهذا التدريب اسم <المبشر الخاص> ، لكن أجسادهم هلكت بالفعل بسبب سوميكا.

 

 

 

 

– حقا ، يا له من أمل عابر.

في الأصل ، لا يمكن اعتبارهم قوة قتالية ضد السحرة أو الشياطين.

 

كل شيء من العالم الضيق الذي تم تقسيمه بواسطة جدران الحاجز كان قرمزيا مصبوغا ، وكان أسد االإله ب  يندفع ، مستهدفا رافل والحكام الآخرين الذين كانوا يطفون على ارتفاع منخفض من الأرض.

 

 

 

 

“ثم. أولا ، ماذا عن أن أحرمك من هذا الأمل “.

 

 

أمسكت يدي رافل ببعضهما البعض أمام صدره كما لو كان يقدم صلاة ،

سلاح تايرون ، القطعة الأثرية <فانغتيان هواجي>.

 

“آ من تسمونه الوحش أيها النقانق؟”

هتف سحر مقدس معين.

“لن يخرج!؟”

 

 

 

أعطى الوابل مع سحر القوة السحرية من العرق الجان أضرارا جسيمة حتى ضد الوجود المكسو بالقوة السحرية.

 

 

“<الإله هو الشافي>”

 

 

 

 

ومع ذلك――

 

“الجميع النزول وقتل جميع البشر الذين تراهم بشكل مروع! هذا التجديف على الإله! سنجعلهم يكفرون بذروة التكفير!

على الفور ، من بين يدي رافل المشدودتين ، انسكبت قطرة واحدة مشرقة على الأرض.

 

 

صرخت ناكاجيما.

بعد ذلك ، سقطت القطرة عند قدمي رافل وأثارت صوتا * شابون * ، وأصبح ضوء الحرب الوردي الشاحب تموجا ، وانتشر بسلاسة على الأرض.

“…………”

 

“نعم.”

كما انزلقت عبر جدار الحاجز الذي ارتفع من الجبهة الجغرافية حتى مجال الحياة في طوكيو بأكمله.

 

 

―― ومع ذلك،

لاحظت سوميكا من هذا الإشراق.

 

 

 

“هذا هو……-“

“سرقة حتى الملجأ الجيد على الرغم من أنك مجرد جاسوس!”

 

على الرغم من أن الحكام كانوا ينشرون حاجزا باستخدام السحر المقدس بعد هذا الوقت المتأخر ، إلا أنهم كانوا بالفعل بطيئين للغاية. فقد ثلثا قوة <جيش السماء> بأكملها من الهجوم الأول.

لم يكن سحرا مقدسا مسيئا. ――ثم.

 

 

فجأة تمتم أحد الأطفال الذين كانت تعتني بهم.

لم تستطع أن تشعر بأي نية قتل من الإشراق الذي ينزلق تحتها. لم تشعر بنية خبيثة.

 

 

قال رافل.

ما شعرت به هناك لم يكن سوى شيء يشعر بالراحة ، دفء كان مثل العناق.

نعم. فقط بخطوة بالضبط ، أحيا رافل جميع البيادق التي فقدها من جيشه وجعل الهجومين المفاجئين بلا معنى. تم قلب حالة الحرب.

 

” ” “<مجدو الإله >” ” “

(إذا أخذت في الاعتبار أن العدو هو رافل ، فربما يكون هذا ―)

“آها ، آهاهاهاها-!”

 

على الفور طار جدار عملاق من السطح مع انفجار مصحوب بالبخار.

رفعت المعرفة الوفيرة لسوميكا آلتي أصبحت أصغر ساحر من رتبة S درجة معينة من التقدير نحو الهوية الحقيقية للسحر المقدس للعدو في غضون لحظة.

من ناحية أخرى ، كانت الحكام تحاول أيضا إسقاط آنا بشفرة الضوء والشعاع.

 

كان عددهم حوالي 200.

ما تنبأت به كان أسوأ موقف حتى أكثر من مجرد سحر مقدس مسيء.

 

 

كان هذا الصراخ يتدفق من أفواه الخط الأمامي لجيش الدفاع الوطني.

 

 

 

 

كان ذلك ، للأسف ، أصبح حقيقة واقعة على الجانب الآخر من جدار الحاجز الفاصل.

 

 

 

 

 

 

 

“يوش! نحن ندفعهم إلى الوراء بالتأكيد! بهذا المعدل يمكننا التغلب عليها بقوة العدد!

“اعععه!”

 

كان فقط حتى بدأ الضوء الوردي الباهت يملأ تحتها.

” “”أووو!!!و ” “

وبعد ذلك

 

” ” “<مجدو الإله >” ” “

الهجمات المفاجئة الأولى والثانية التي فكرت بها سوميكا.

 

 

 

انتهى معظمها في شكل مثالي ، ثم جيش الدفاع الوطني الذي جمع قوته فجأة تحت قيادة حصاد ، بنيران السحرة المركزة وسلاح الروح ، كان يطلق النار على <جيش السماء> الذي لم يتخيل أبدا الهجوم المفاجئ وكان يستعد الآن للفرار بسبب تقسيم قوتهم إلى أجزاء.

 

 

 

بسبب الفوضى الناجمة عن الهجوم المفاجئ وغياب برج المراقبة ، لم تتمكن الحكام من الهجوم المضاد بشكل منهجي ولا يمكن قتلهم إلا كما كان.

“وا-!؟”

 

اهتز جسد رافل وأثار ضحكة لم تستطع إخفاء سخريته.

بدت المعركة الآن تماما مثل معركة تطهير.

لقد رأته مرة واحدة من قبل.

 

“آه ، ليس الأمر كما لو أنني أشك في ذلك. لأنه حتى الإنسان لديه أنواع مختلفة من الناس. في الواقع ، كان الشخص المتواطئ مع الحاكم وجاء لمهاجمة مجال الحياة في طوكيو …… غير البشر”.

―― هكذا كان من المفترض أن يكون.

لم يستطع رافل أن يحب هذا الوجود المسمى بشريا مهما حدث.

 

 

كان فقط حتى بدأ الضوء الوردي الباهت يملأ تحتها.

كانوا البشر الذين سرقت الحكام جسدهم.

 

“في الواقع. الآن أنا أستعير جسده (تايرون) من أجل البقاء في العالم البشري ، لكنني إنسان كامل كما تعلم.

” أليس هذا غريبا لسبب ما !؟”

هذا النوع من الكائنات الحية المتمحورة حول الذات.

 

ما شعرت به هناك لم يكن سوى شيء يشعر بالراحة ، دفء كان مثل العناق.

“نعم ، يبدو الأمر كما لو أن عددهم لا يتناقص على الإطلاق ، منذ بعض الوقت !؟”

 

 

 

كان هذا الصراخ يتدفق من أفواه الخط الأمامي لجيش الدفاع الوطني.

“هذا سيء رافل سما! “

 

كان مجال الحياة في طوكيو أيضا قادرا على معارضة ذلك فقط بأعظم قوة قتالية خاصة به.

السبب في ذلك ، “سرعان ما فهمه الناس.

أحد الجيش الذي مر عبر متاهة إيهورت شاهد أخيرا مجال الحياة في طوكيو.

 

{هل هذا صحيح!؟}

الرصاصة التي أطلقها جندي معين أصابت رأس حاكم كان يسقط على الأرض ، في اللحظة التي انفجر فيها الرأس ،

بالنسبة لأولئك الذين كانوا روحا مثالية ، كان فعل وضع يدك على عرقك شيئا غير مفهوم.

 

تحت تأثير هذا السحر المقدس ، فإن أمثال الهجوم الذي تقوم به أنت البشر بهذه القوة السحرية الصغيرة التي لديك ليس لها أي معنى! سيتم شفاء كل شيء في غمضة عين بقوة الأب ، حتى وعاء اللحم الذي تم كسره بالفعل سيتم استعادته! نعم! كل الحكام الذين هزموا حتى الآن عادوا من الموت!

من الرقبة التي فقدت رأسها ، اندفعت رغوة اللحم في غمضة عين وشكلت الرأس الذي كان كما كان من قبل.

الناس الذين كانوا هنا الآن ، كانوا وجودا يمارس العنف دون إلقاء اللوم على أي شخص.

 

 

“وها ، ماذا !؟”

 

 

آآه ، لقد كان حقا ،

“الآن فقط ، هل هذا سحر الشفاء !؟”

“<الإله هو الشافي>”

 

 

ظاهرة كانت مستحيلة جسديا.

“…………”

 

صرخت ناكاجيما.

كان حصاد أول من شكك في ذلك.

كان وجوه الجنيات مليئا بالسعادة عند سماع ذلك.

 

بهدف استهداف جيش الحكام الذي يحوم في الهواء ، بدأ المتمردون وجيش الدفاع الوطني في إطلاق النار دفعة واحدة.

لكن الواقع الذي كانوا يواجهونه لم يكن شيئا سهلا بهذه الطريقة.

كانت الأسلحة النارية في أيديهم بحوزة جنية.

 

 

من أجل إخطارهم بذلك ، تدخل شخص معين في التواصل الذهني حصاد الذي تولى قيادة القوة بأكملها.

 

 

 

كانت <الإله الأكبر> باستيت.

هذا العدد الهائل من الهجمات استنفد الذخيرة في ومضة.

 

بعد ذلك ، كان من الطبيعي أن يكون هناك أيضا نوع مختلف من الشياطين في عالم الشياطين.

{قائد. لقد أصبح الآن مزعجا بعض الشيء. انظر.}

 

 

 

بقول ذلك ، أظهرت له باستت التي تؤدي واجب <المشغل> للجيش بأكمله صورة سحر للمنظر العلوي لساحة المعركة.

الروح للوفاء بالواجب كحي حتى النهاية.

 

{أصبح الأمر هكذا لأنكم يا رفاق تتحالفون مع الشيطان كما يحلو لكم!}

في الصورة تم عرض كلا الجيشين كنقاط من الضوء ――

 

 

كان لا يحصى ، بحيث لا يمكن للمرء أن يحسب الرقم.

“هذا ، هذا ……!”

 

 

“إذن أنت أيضا هيمي! في الواقع أنا أيضا.”

رفع حصاد وجهه غير مصدق ، ورأى .

 

 

أمام ناكاجيما وأطفال دار الأيتام الذين كانوا يحدقون في هذا التطور في دهشة 

تم استعادة مشهد الحكام الذين قتلوهم حتى الآن تماما إلى الحياة في المكان والوقوف واحدا تلو الآخر.

 

 

 

ثم أطلقوا ابتسامة رقيقة على شفاههم ، كما لو كانوا يقولون “من الطبيعي أن يحدث هذا”.

 

 

 

” ” “<مجدو الإله >” ” “

لهذا السبب ، تحدث رافل إلى جيش السماء.

 

 

تم إطلاق الإله ب  الأبيض من انتشار النخيل نحو البشرية.

 

 

{إذا سارت الأمور على ما يرام، فربما سنتمكن من تقليل عدد العدو بأكثر من النصف في الهجوم الأول.}

اهربوا 

{هل هذا صحيح!؟}

 

 

كما لو كان يمحو صرخة حصاد تلك ، من عدة عشرات من ساحات القتال التي تم تقسيمها في شكل مربع بسبب الجدار الواقي العالي ، كان جميعهم تقريبا ينفجر منهم وميض أبيض.

كانت آنا تبيد الأعداء في المناطق المحيطة واحدا تلو الآخر بدقة إطلاق النار المذهلة.

 

 

وبعد ذلك

بعد ذلك ، سقطت القطرة عند قدمي رافل وأثارت صوتا * شابون * ، وأصبح ضوء الحرب الوردي الشاحب تموجا ، وانتشر بسلاسة على الأرض.

 

 

 

 

 

قائلا إن رافل والزوايا بدأت مرة أخرى في الطيران نحو مجال الحياة في طوكيو.

“جيااا

 

 

 

“حار ، إنه هوت!”

احتضنت ناكاجيما هؤلاء الأطفال الخائفين بالقرب من تهدئتهم بينما ،

 

“لن تفلت من العقاب هنا. سنضربكم جميعا في اللب ……!”

 

 

صرخات الناس الذين احترقوا بسبب االإله ب الذي لم يختفي حتى عندما حاولوا استخدام الماء أو التدحرج على الأرض كان يتردد مرارا وتكرارا بسبب الجدار السميك بينما يتردد صداها في السماء.

“فوجين ريبو (الغبار العنيف الغضب) ―― !!”

 

بسبب الفوضى الناجمة عن الهجوم المفاجئ وغياب برج المراقبة ، لم تتمكن الحكام من الهجوم المضاد بشكل منهجي ولا يمكن قتلهم إلا كما كان.

كان تماما مثل صراخ الموتى الذي تم غليه في وعاء الجحيم.

 

 

“هل هذا صحيح ……!؟”

تلك الصرخة التي جعلت المرء يريد سد أذنه ، حتى سوميكا التي كانت عبر الجدار الدفاعي السميك يمكنها سماعها.

 

 

 

جعلت هذه الصرخة سوميكا تفهم تماما الهوية الحقيقية للسحر المقدس الذي كان رافل يستخدمه.

اهربوا 

 

(إذا أخذت في الاعتبار أن العدو هو رافل ، فربما يكون هذا ―)

“كما اعتقدت ……! أنت تستخدم سحر الشفاء القوي في المستوى الذي يمكنه حتى تنفيذ أحياء جيشك بأكمله!

 

 

دوى إنذار خارق في جميع أنحاء منطقة الجبهة الجغرافية.

“أوهوهو-! أنت على حق! <الإله هو الشافي>. هذا هو بالضبط المعنى الذي يحمله اسمي رافل!

 

 

 

ثم <السحر المقدس> التي أنا وحدي أستطيع استخدامها في السماء المعطاة لي مع هذا الاسم!

صاح رافل منزعجنا.

 

وبمشاهدة ذلك، سواء كان المتمردون أو جيش الدفاع الوطني، أظهر الجميع يأسهم دون استثناء.

تحت تأثير هذا السحر المقدس ، فإن أمثال الهجوم الذي تقوم به أنت البشر بهذه القوة السحرية الصغيرة التي لديك ليس لها أي معنى! سيتم شفاء كل شيء في غمضة عين بقوة الأب ، حتى وعاء اللحم الذي تم كسره بالفعل سيتم استعادته! نعم! كل الحكام الذين هزموا حتى الآن عادوا من الموت!

<الرصاصة القاتمة> وجهت هوشيكاوا سوميكا كمامة بندقيتها إلى رافل الذي أصبح وحيدا في السماء المقسمة ،

 

لاختراق هذا الحاجز ، كان الهجوم المرتبط بالقوة السحرية أمرا لا بد منه.

نعم. فقط بخطوة بالضبط ، أحيا رافل جميع البيادق التي فقدها من جيشه وجعل الهجومين المفاجئين بلا معنى. تم قلب حالة الحرب.

ولكن هناك،

 

 

بعبارة أخرى ، طالما كان رافل موجودا ، فإن <جيش السماء> لن يفقد شخصا واحدا من عددهم.

“حسنا ، بعبارة أخرى ، لم يعد لدينا مكان نركض خلفنا بعد الآن. لا يمكننا العيش إذا فقدنا مجال الحياة في طوكيو. ثم نتقاسم نصيبنا مع بعضنا البعض. …… نحن نعتمد عليكم يا رفاق “.

 

 

بعد ذلك ، كان هناك إجراء واحد فقط يمكن أن تتخذه سوميكا.

 

 

 

” أحتاج فقط إلى هزيمتك وكسر السحر المقدس!”

اعترضهم الجنود أيضا بالسلاح الجان ، لكن الحكام هذه المرة نشروا أيضا حاجزا ضد الرصاص بيقظة ، بالإضافة إلى أنهم كانوا ينفذون قصفا جويا باستخدام السحر المقدس بعيد المدى أثناء النزول ، لذلك كما هو متوقع لم يعد بإمكان الجنود إظهار نتيجة مثل الهجوم الأول بعد الآن.

 

 

بقول ذلك ، صوبت سوميكا نوع المسدس <الأسلحة> الذي أمسكته بيدها اليسرى على جبين رافل ، وأطلقت النار.

 

 

رافل الذي رأى الذخائر الدفاعية مثل البطاريات والصواريخ مكشوفة عليهم ومجال الحياة في طوكيو الذي تحول تماما في المظهر تسرب تنهيدة بتعبير مريب.

ثلاث طلقات متتالية فورية. علاوة على ذلك ، لم تكن جميع الطلقات بسيطة لإطلاق النار.

لكن البطل الذي قدم قوته للبشرية لم يكن واحدا فقط.

 

العدو اللدود الذي انتزع عائلته ومنزله وبلده.

كان إطلاق النار هو الذي تم تطبيقه من خلال الحماية الإلهية للروح البطولية التي تم التعاقد معها ، <الروح البطولية> بيلي.

بعد ذلك ، كان هناك إجراء واحد فقط يمكن أن تتخذه سوميكا.

 

 

إطلاق النار على <الروح البطولية> لا يمكن تفويته.

“اعتدوا عليهم! رئيس الوزراء في مبنى وزارة الدفاع!”

 

كان معقولا فقط.

―― ومع ذلك،

كان مجرد بعد الروح الذي كان موجودا هناك.

 

 

“نعم ليس هذا صحيحا. يمكنك فقط أن تفعل ذلك أليس كذلك. لكن هذا مستحيل. إذا سألت عن السبب إذن ، فهذا لأنني <رئيس الحكام> رافل.

 

 

“هذا ، هذا ……!”

توجهت الرصاصات الثلاث التي أطلقت إلى جبين رافل ، ولم يحاول حتى المراوغة ، وانزلقت الرصاصات.

“اعتدوا عليهم! رئيس الوزراء في مبنى وزارة الدفاع!”

 

 

بغض النظر عن كيفية ضربها بالتأكيد ، لم يتم كشط طبقة واحدة من جلده.

– حقا ، يا له من أمل عابر.

 

على الفور طار جدار عملاق من السطح مع انفجار مصحوب بالبخار.

عرفت سوميكا بهذه الظاهرة المحيرة.

“حرق إلى رماد. ――<الإله المشتعل> كثوغا!!!”

 

 

لقد رأته مرة واحدة من قبل.

“إيه؟”

 

لكن…… كانت هذه مجرد مسألة تافهة.

نعم. في المناسبة التي واجهت فيها <المبشر الخاص> ألفارو ، رأت نفس الظاهرة بالضبط.

 

 

 

―― لم يكن سحرا دفاعيا أو أي شيء.

 

 

 

كان مجرد بعد الروح الذي كان موجودا هناك.

 

 

كان ذلك ، للأسف ، أصبح حقيقة واقعة على الجانب الآخر من جدار الحاجز الفاصل.

لقد كانت قوة لا تسمح حتى بتدخل الروح الأقل مرتبة بسبب اختلاف بعد الوجود ――

الروح للوفاء بالواجب كحي حتى النهاية.

 

 

“<الأرض المقدسة>…… هاه!”

 

 

 

“أوهوهوه! كما هو متوقع لديك فهم سريع إيه! في الأصل ، الشخص الذي يمكنه استخدام <الأرض المقدسة> في حالة الامتلاك يقتصر فقط على <المبشر الخاص> الذي تراكم التدريب من <كنيسة المسار المقدس> بحيث يتم رفع مكانتهم الروحية حتى أثناء كونهم بشرا. مجرد امتلاك الإنسان العادي سيؤدي إلى انخفاض مكانة الروح إلى القاع وسيفقد الحاكم تماما <أرضه المقدسة>. لكن――”

 

 

“على الرغم من أنني مكسو بوعاء من اللحم ، إلا أنني <رئيس الحكام>. حتى لو انخفض وضع روحي بشكل كبير بسبب عدم كمال هذا الجسد ، لكنني لست وجودا يمكن أن يمسه مثل الإنسان!

قال رافل.

كما لو كان يمحو صرخة حصاد تلك ، من عدة عشرات من ساحات القتال التي تم تقسيمها في شكل مربع بسبب الجدار الواقي العالي ، كان جميعهم تقريبا ينفجر منهم وميض أبيض.

 

 

اقتصرت تلك القصة فقط على الحاكم منخفض المرتبة في مستوى <القوة>.

بغض النظر حتى لو كان لديه حالة روح <رئيس الحكام> ، فلن يفلت سالما إذا أصيب مباشرة.

 

البث الذي أبلغ وصول العدو إلى كل من كان داخل مجال الحياة في طوكيو.

“على الرغم من أنني مكسو بوعاء من اللحم ، إلا أنني <رئيس الحكام>. حتى لو انخفض وضع روحي بشكل كبير بسبب عدم كمال هذا الجسد ، لكنني لست وجودا يمكن أن يمسه مثل الإنسان!

لذلك صرخ الأطفال في رعب.

 

 

في اللحظة التالية بعد أن أعلن رافل ذلك ، حدث تغيير في جسد وان تايرون الذي يمتلكه رافل.

“لقد مررنا هنا للتو. لدينا القليل من العمل في الطابق العلوي “.

 

 

تم تكبير الجسم أكثر من مرتين حتى وصل ارتفاعه إلى حوالي خمسة أمتار ، وتجسدت هالة فضية في الجزء العلوي من رأسه.

 

 

 

كان هذا التغيير هو نفسه مثل التغيير الذي حدث ذات مرة في جسم الفارو.

هذا مايكل ، لأنه متحدث فقير ، يبدو أنه جعلكم جميعا يساء فهمكم حقا.

 

 

مثل هذا رافل كان يعدل حالة معركته أكثر فأكثر ، – كان يرفرف بالأجنحة على ظهره بشكل كبير.

 

 

التشبث بحياتهم بأنانية حتى النهاية المريرة.

ثم نفخ الهواء خلفه واقترب حتى أمام عيني سوميكا بالضبط في غمضة عين.

ثم في اللحظة التالية ، كان التغيير الذي كان واضحا لعين أي شخص يحدث في السماء الشمالية والشمالية الغربية.

 

 

 

“<الإله هو الشافي>”

 

 

“الآن ماذا لو بدأنا! ليس قتالا ، بل عقابا من جانب واحد ……-!”

“–――――!”

 

 

 

 

 

ما شعرت به هناك لم يكن سوى شيء يشعر بالراحة ، دفء كان مثل العناق.

تأرجح بقبضة كانت مثل صخرة مليئة بالإله ب  الأبيض من <لهب مجدو> ……!

 

 

كانت القوة السحرية التي أكثر كثافة من <النفس الإلهي> الذي تنفسه <ملك الشياطين> التنين الذهبي الذي فتح حفرة رياح في جزيرة اليابان قبل عدة أشهر.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط