نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مضاد البطل المطلق 73

الفصل الثالث - الجزء الثاني

الفصل الثالث - الجزء الثاني

الجزء 6

{لكن كما ترين ، شيكوري تشان. أنتي تكذبي أنك لا تعرف ما يجب عليك فعله. يجب أن تكوني قد فهمتي بالفعل. ما تريدين القيام به. ما يمكنك فعله. لأنه حتى هذه اليد التي أصبحت باردة جدا ، لا تزال تمسك بإحكام بشيء لن تتركه مهما حدث ، شيء لا يزال لديك.}

 

 

“كوه”

تأرجحت القبضة من المدار أدناه بكل قوته.

 

 

تأرجح قبضة عملاقة من االإله ب الأبيض.

 

 

 

كانت سرعة رافل المقتربة وسرعة قبضته غير إنسانية بالفعل ، وكانت الآن أسرع من أي نوع من الرصاصات.

 

 

 

مهما كان الأمر ، فإن سوميكا الروح البطولية التي تسكن داخل سوميكا كانت المسلح الذي أشاد به الناس في عصر الاستصلاح الغربي لأمريكا حيث كان الرصاص يتطاير في كل مكان.

في الوقت نفسه ، كانت كمية كبيرة من الدم تتدفق من تحت قدم رافل ، مما أدى إلى تراكم بركة من الدم على الأرض.

 

“<القاضي راي (حكم السماء)>-!”

رد فعله المثالي حتى تجاه رصاصة من الخلف كانت النقطة العمياء التي كانت النقطة العمياء له وقتل العدو مرة أخرى ، تم استنساخ تلك الأسطورة باسم مهارة البطل – – <رجوع القناص>. عهدت سوميكا بجسدها إلى تحذير الإنذار وكانت تقوم بالفعل بمناورة مراوغة.

 

 

{أنا، أنا………… أنا…………-}

لقد مارست بالكامل ناتج <الغارة الجوية> ، أجنحة الضوء التي كانت مثل الأجنحةالجانة المثبتة على ظهرها.

 

 

 

حتى تتمكن من الاستدعاء في زناد واحد ، قبل المعركة كانت قد انتهت من ترديد سحر التسارع مسبقا. استخدمت ذلك أيضا وألقت بجسدها للخلف وتهربت من قبضة رافل التي أطلقت خطافا.

وبعد ذلك ، شاهدت الفتاة مشهدا غريبا هناك.

 

على المسرح الذي صنعه اصطف عشرات الطاولات الطويلة للاجتماع ، كان الرجال يغنون ويرقصون مع آلة موسيقية في أيديهم ، أمامهم كانت شخصيات اللاجئين يرفعون أصواتا مبهجة بينما يلوحون بأيديهم وهم يقفزون لأعلى ولأسفل.

مع هذا الزخم أخذت مسافة كبيرة.

لن تقاتل.

 

 

لكن

 

 

 

“كاه!”

 

 

الجدار الأسود الذي تم اختراقه على شكل نصف دائرة ، والأرض القاحلة التي تم اقتلاعها بالمثل في شكل نصف دائرة.

بهدف التراجع عن سوميكا ، لم يسمح لها رافل بالابتعاد وفتح فمه على نطاق واسع ، – أطلق شعاعا أبيض.

حتى بعد أن انفجرت جمجمته ، استمرت رغوة اللحم في النمو بشكل لا نهائي ، وتدريجيا بدأت كل أجزاء في تشكيل الكثير من الأدمغة والشفتين والأسنان والأنف ومقل العيون.

 

{مرحبا أنت في الطريق! تحرك جانبا!}

لقد كان هجوما من <لهب مجدو> ليس على شكل لهب ، بل لهب مضغوط لدرجة أن يصبح خفيفا.

 

 

 

هذا أيضا لم يكن على شكل ليزر رقيق.

في اللحظة التي كانت ستقرر فيها المعركة مع <رصاصة قاتمة>.

 

 

لقد كان سيلا من الضوء لدرجة أن مجال رؤية سوميكا كان مغطى بالكامل.

 

 

“هاا

تلاعبت سوميكا بمهارة ب <غارتها الجوية> دون تأخير ضد هذا الهجوم الملاحق ، داخل ساحة المعركة الضيقة التي تبلغ مساحتها 200 متر مربع فقط ، طارت على ارتفاع منخفض في اتجاه عقارب الساعة مع رافل كمركز.

الطبيعي.

 

{…… ومع ذلك ، لأنني ضعيفة …… لا يسعني إلا أن أصبح عبئا على الجميع ……. دوروثي سان …… على الرغم من أنها راهنت بحياتها لشخص مثلي …… على الرغم من أنها عهدت برغبتها إلي …… لا شيء ، ليس شيئا واحدا ، أنا …………}

كان جسدها يتهرب من خط إطلاق العارضة بحركة كما لو كان جسدها ينزلق ويرعى على الأرض أفقيا.

 

 

 

على الفور――

مرتديا ضوء القوة السحرية الملونة بالسماء ، طارت تشيكوري مثل السهم.

 

 

اصطدم الشعاع بالجدار الواقي الشاهق خلف سوميكا وفجره بعيدا.

{ماما……}

 

 

ليس مجرد جدار واقي واحد.

 

 

 

حتى الجدار الواقي الذي كان موجودا على الجانب الآخر ، حتى البشر الذين كانوا موجودين هناك ، تماما.

 

 

حتى تتمكن من الاستدعاء في زناد واحد ، قبل المعركة كانت قد انتهت من ترديد سحر التسارع مسبقا. استخدمت ذلك أيضا وألقت بجسدها للخلف وتهربت من قبضة رافل التي أطلقت خطافا.

<شعلة مجدو> تبخرت كل شيء حتى نهاية الأفق.

 

 

 

“يا. أعتقد أن قوة النيران قوية بعض الشيء”.

 

 

إله أتلانتس القديم يا الشخص الذي يجلب النور المقدس

“كوه ……!”

 

 

 

الجدار الأسود الذي تم اختراقه على شكل نصف دائرة ، والأرض القاحلة التي تم اقتلاعها بالمثل في شكل نصف دائرة.

بمجرد إطلاق وميض الحرارة ، ناهيك عن الأرواح الموجودة في ساحة المعركة هذه ، حتى حياة المدنيين الذين تم إجلاؤهم في الجبهة الجغرافية سيتم تفجيرها دون ترك رماد واحد وراءهم شعلة الإله.

 

 

بالنظر إلى سطح الأرض القاحلة التي تحولت إلى زجاج من الحرارة الزائدة ، فكرت سوميكا.

أطلقته ، وأخذت يد والدها ، …… مرت لها آخر مرة مع والديها.

 

{الآن دعونا نخلي مع بابا وماما. ماذا ، إذا كان هناك شخص ما يتذمر لماذا لا تقاتل تشيكوري ، فإن بابا سوف يحدق في وجهه ويجعله يصمت ، لذا كن مطمئنا!}

كم من الآلاف من البشر اختفوا فقط من ذلك الهجوم الوحيد.

“قوة الشمس الذهبية اللامعة تغدق قوتك وتدمر النجاسة بنار النور!”

 

 

لكن سوميكا عرفت أنه لا يوجد وقت أو أي شيء للرثاء على تلك المأساة.

 

 

لنذهب.

لم تتعثر الفتاة ضد قوة نيران <رئيس الحكام> وبينما كانت تدور حول رافل ،

 

 

 

“هاا

 

 

لذلك ، لم تتخل سوميكا عن فرصة النصر التي جاءت مرة واحدة فقط في العمر التي أمسكت بها أخيرا.

أطلقت الرصاصات الثلاث المتبقية.

كان نطاق حركتها محدودا بسبب الجدار الواقي الذي يقف في طريقها ، ولم تستطع القيام بحركة مراوغة كافية وتم حظرها تماما في زاوية ساحة المعركة.

 

 

ومع ذلك ، كما هو متوقع ، انزلقت هذه الرصاصات أيضا عبر جسد رافل ولم تفعل أي شيء ذي معنى.

 

 

 

“لا طائل من ورائه! إنه أمر لا طائل من ورائه بغض النظر عما تفعله!

كانت هذه الحزم مختلفة عن تلك السابقة ، كانت رقيقة مع قوة أقل.

 

 

كان رافل يضحك للسخرية من جهد سوميكا المهدر بينما كان يفرد جناحيه.

 

 

كانت القوة التي خلقتها الجنيات من خلال التخلص من حياتهم ، حتى تتمكن من الوقوف مرة أخرى.

وبعد ذلك

لأن رافل كان يتراجع ، “لا” ،

 

في الوقت الحالي ، بدت موثوقة لدرجة أنها أرادت البكاء.

“<القاضي راي (حكم السماء)>-!”

 

 

 

ريش العظماء ينتشر الأجنحة.

كان السبب شيئا واحدا. وفاة دوروثي سكارليت.

 

حاولت أن تأخذ يد كازوما مرة أخرى ، لكن تعبير شيكوري تغير من الحيرة إلى الفوضى.

أصبح كل واحد خطا من الضوء وارتفع على ارتفاع منخفض حيث أطلقت عشرات العشرات من خطوط الشعاع على سوميكا.

{وا، ميزوكي! ماذا تقولي! لن تقاتل تشيكوري بعد الآن ، لذلك من الواضح أنها يجب أن تكون بجانبنا! أليس كذلك شيكوري؟ أنت ، لن تقاتل بعد الآن ، أليس كذلك؟}

 

لم تعتقد أن رافل كان قادرا على استخدام السحر المقدس في هذا المستوى حتى بعد أن دمر إناء لحمه هكذا.

كانت هذه الحزم مختلفة عن تلك السابقة ، كانت رقيقة مع قوة أقل.

 

ثم سرعان ما حوصرت.

حاولت تشيكوري التي تركت وراءها في ممر الجبهة الجغرافية الوصول إلى تويتر من هاتفها المحمول بالاعتماد على كلمات الفتيات.

 

غير قادرة على فهم تصرفها ، أعربت شيكوري عن حيرتها.

كان نطاق حركتها محدودا بسبب الجدار الواقي الذي يقف في طريقها ، ولم تستطع القيام بحركة مراوغة كافية وتم حظرها تماما في زاوية ساحة المعركة.

 

 

 

عند الوصول إلى هذه النقطة ، فإن خطة رفع الجدار الواقي جاءت بنتائج عكسية الآن.

فتحت شيكوري المفاجأة يدها المشدودة ، حيث كانت <حبوب الجنية> تذوب ببطء في راحة يدها.

 

في هذه المعركة ، من البداية إلى النهاية ، كانت سوميكا تحافظ بشكل مفرط على رحلتها على ارتفاعات منخفضة.

رافل لم يترك هذا الخطأ.

 

 

 

كانت عوارض <شعلة مجدو> تندفع نحو سوميكا التي كانت محاصرة.

 

 

 

لقد كان وضعا يائسا.

 

 

 

―― للساحر العادي.

 

 

 

لكن هوشيكاوا سوميكا عبقرية حصلت على لقب أعظم قوة معركة للبشرية باعتبارها الأصغر.

 

 

“كاه!”

هذا الدماغ الحكيم الذي تم اختياره على الفور من بين السحر الذي تمتلكه والذي يجب استخدامه على الفور واستدعائه.

إعلان رافل الوحشي جعل الدموع تنهمر من زاوية عيني سوميكا التي كانت مغلقة بإحكام من الألم الذي لا يطاق الذي جعلها تضغط على أسنانها.

 

 

“بيندد-!”

كان بابا متصلا بالقاعة التي تستوعب اللاجئ.

 

 

عنصر الفضاء من الدرجة الثالثة <منحنى الزمكان>.

 

 

{N، لا……}

قامت سوميكا بلف المساحة أمامها باستخدام تلك السحر.

 

 

 

مع ذلك ، فإن جميع الحزم التي اندفعت في سوميكا كان مسارها منحنيا إلى الأسفل مباشرة على الرغم من أنه كان من المفترض أن تسير مباشرة في سوميكا ، وتحطمت على الأرض حول سوميكا.

 

 

 

لم يصل أي منهم إلى سوميكا وتوقفوا عند تفجير الأسفلت الأرضي.

 

 

 

لكن رافل أيضا لم يعتقد أنه يستطيع قتل سوميكا التي يمكنها حتى تقليد <مستخدم إله الشر> بشيء من هذا المستوى.

“–!؟”

 

مزق سوميكا عدة أوراق فضفاضة من حزمة الورق المخزنة فيه.

كان <القاضي راي> منذ البداية فقط لتوجيه الفتاة لمحاصرتها في الزاوية.

نحن <رئيس الحكام> جئنا إلى هذا العالم من أجل بناء مثل هذه الجنة.

 

لكن――

كان هدفه الحقيقي ،

 

 

 

“آهاا

لقد مارست بالكامل ناتج <الغارة الجوية> ، أجنحة الضوء التي كانت مثل الأجنحةالجانة المثبتة على ظهرها.

 

“قوة الشمس الذهبية اللامعة تغدق قوتك وتدمر النجاسة بنار النور!”

“――――!”

 

 

“-……!؟”

فقط عندما تم تجنب مسار الشعاع ، عبر رافل داخل انفجار االإله ب  المتصاعد وملأ المسافة مرة أخرى.

نتيجة لذلك ، شكل انقسام الخلايا الزائد ورما.

 

خرجت رغوة اللحم من ثقوب واضحة مثل الأنف والأذن ومن الفم وما إلى ذلك.

بالنسبة لمن كانت حالة روحه رائعة ، لم ينجح <منعطف الزمكان> عليه ، ولم يتم القبض على سوميكا بين الزاوية ورافل تماما كما خطط رافل ، فقد فقدت مكانها الإله روب.

“――――!”

 

 

بهدف ذلك سوميكا ، أطلق رافل قطعة علوية بقبضة االإله ب  الأبيض.

تأرجحت القبضة من المدار أدناه بكل قوته.

 

 

تأرجحت القبضة من المدار أدناه بكل قوته.

 

 

 

هجوم بكامل قوة <رئيس الحكام>

 

 

كانت أفواه رافل تفتح حتى عندما كانت موجهة إلى تحت الأرض.

كان الدفاع عن هذا بالحاجز على مستوى سحر الإنسان مجرد حلم بعيد المنال.

“غوووووه!؟”

 

{أوو ، كنت أبحث عنك ، شيكوري  ~~~~-!}

حتى عندما رددت سوميكا سحر في صراع عبثي دون أي طريقة أخرى – في اللحظة التالية ، ابتلعها عمود من الضوء الأبيض أطلق من قبضة رافل اليسرى مباشرة إلى السماء.

“يا. أعتقد أن قوة النيران قوية بعض الشيء”.

 

كان العار مستمرا في تعذيب شيكوري.

عندما تم إطلاق عمود الضوء عموديا إلى السماء ، تم فتح ثقب في سماء عالم إيهورت السفلي.

 

 

كان ضوء القوة السحرية يتصاعد من داخل جسدها ، حيث يمكن أن تشعر تشيكوري بداخلها بقوة الإرادة السائدة ،

تم فتح ثقب أسود في السماء المتقزحة ، داخل الحفرة يمكن للمرء أن يلقي نظرة خاطفة على كون مجنون بدون نجم واحد.

 

 

 

الهجوم الذي اخترق حرفيا حتى السماء لم يترك وراءه غبارا واحدا أمام رافل ― ―

 

 

 

“――――”

 

 

رافل لم يترك هذا الخطأ.

في اللحظة التالية ، اخترقت رصاصتان وجه رافل.

أغلقت تشيكوري أصابعها على الفور وأمسكت بإحكام.

 

(آه!)

اخترقت الرصاصات مؤخرة رأس رافل وأصابت الجدار أمام عينه.

 

 

كما هو متوقع ، دخلت بالمثل جسد رافل كما كان من قبل. لكن――

شرارة صغيرة متناثرة.

أمام سرعة الشفاء غير العادية ل <الأرض المقدسة> ، كان أي هجوم بلا معنى تماما.

 

 

استدار رافل ببطء إلى الخلف بعد مشاهدة هذه اللقطة.

 

 

 

ثم راى.

أين كانت موجودة؟

 

 

“هاه ، ها ، أ ، هه!”

< السحر الشفاء> كان شيئا عجل بشفاء الجرح عن طريق تسريع انقسام الخلايا.

 

 

على بعد حوالي مائة متر خلفه ، كان هناك شخصية سوميكا التي حتى أثناء التنفس تقريبا لا تزال تصوب كمامة بندقيتها نحوه.

بالنسبة لشيكوري التي استنفدت قوتها السحرية ، كانت <الحبوب> هي القوة حتى تتمكن من القتال مرة أخرى.

 

 

إذا نظر ، كان مسار الجليد يمتد تحت قدمي الفتاة من أسفل فخذ رافل.

في الوقت الحالي ، بدت موثوقة لدرجة أنها أرادت البكاء.

 

قلت لك في البداية أليس كذلك؟ شيء ما على مستوى الهجوم السحري لكم أيها البشر ، ليس له أي معنى على الإطلاق أمام <الخيال الاخير>!”

جمدت سوميكا على الفور سقالة وانزلقت من خلال الانزلاق أسفل الجزء العلوي.

كانت سوميكا بسبب <الأرض المقدسة> ،

 

 

بصق رافل “كم هو عنيد بشكل غير معقول” تجاه هذا الصراع الباطل وبدأ في الهجوم مرة أخرى.

بواسطة <مهاجم> من الفصيل المتدرب 101 ― ― ― – إيتشينوتاني شيكوري.

 

 

سوميكا التي واجهت ذلك بالكاد استمرت في التهرب باستخدام مزيج من الطيران باستخدام <الغارة الجوية> والسحر.

 

 

 

كانت سوميكا بسبب <الأرض المقدسة> ،

 

 

 

كان رافل بسبب قدرة سوميكا كساحر ،

ثم أدركت تشيكوري معنى كلمات الفتيات وصدمت لدرجة أنها فقدت كلماتها.

 

 

خلقت المعركة التي افتقر فيها الجانبان إلى العامل الحاسم نوعا من الصراع من أجل التفوق.

 

 

بخطوة مهتزة مثل الشبح ، كانت تشيكوري تتجول في الجبهة الجغرافية بلا هدف.

نعم. تنافس الاثنان بعضهما البعض.

 

 

 

كان ذلك مشهدا مستحيلا.

 

 

في الأصل ، كانت هذه الفتاة ذات الإحساس القوي بالعدالة تقف في الخط الأمامي.

الطبيعي.

 

 

 

كانت قوة رافل <فئة ملك الشياطين>.

كان هذا مشهدا فاق فهم شيكوري.

 

 

لقد نافس الشيطان الذي غير تسعين بالمائة من سطح الأرض إلى أرض محروقة.

لقد كان وضعا يائسا.

 

 

إذا شعر بذلك ، وليس فقط ساحة المعركة ، فيمكنه تدمير حتى الجبهة الجغرافية بأكملها بهجوم واحد.

 

 

سوميكا التي واجهت ذلك بالكاد استمرت في التهرب باستخدام مزيج من الطيران باستخدام <الغارة الجوية> والسحر.

على الرغم من أن مكانته الروحية قد انخفضت ، إلا أنه كان يتمتع بهذا القدر من القوة.

الجدار الأسود الذي تم اختراقه على شكل نصف دائرة ، والأرض القاحلة التي تم اقتلاعها بالمثل في شكل نصف دائرة.

 

تلاعبت سوميكا بمهارة ب <غارتها الجوية> دون تأخير ضد هذا الهجوم الملاحق ، داخل ساحة المعركة الضيقة التي تبلغ مساحتها 200 متر مربع فقط ، طارت على ارتفاع منخفض في اتجاه عقارب الساعة مع رافل كمركز.

فلماذا لم يستطع إنهاء هذه المعركة؟

 

 

“-……!؟”

كان هناك سبب واحد.

 

 

 

لأن رافل كان يتراجع ، “لا” ،

 

 

 

بشكل أكثر دقة ، كان يجبر على التراجع.

 

 

أخرجت مادة رابطة من الفضاء الفرعي.

ثم لاحظ رافل أيضا هذه الحقيقة.

 

 

 

(هذه الفتاة الصغيرة ، إنها وقحة حقا أليس كذلك)

إعلان رافل الوحشي جعل الدموع تنهمر من زاوية عيني سوميكا التي كانت مغلقة بإحكام من الألم الذي لا يطاق الذي جعلها تضغط على أسنانها.

 

 

في هذه المعركة ، من البداية إلى النهاية ، كانت سوميكا تحافظ بشكل مفرط على رحلتها على ارتفاعات منخفضة.

سوميكا التي واجهت ذلك بالكاد استمرت في التهرب باستخدام مزيج من الطيران باستخدام <الغارة الجوية> والسحر.

 

انحنت تشيكوري ظهرها على الحائط البارد ، وكان خصرها يسقط بسحب على الممر.

حتى عندما كانت تطاردها عوارض <القاضي راي> ، لم تهرب إلى الأعلى على الرغم من أن المساحة هناك كانت مفتوحة على مصراعيها ، كانت تطير حول رعي الأرض. الانزلاق الذي فعلته للتو كان هو نفسه أيضا.

ولكن في الوقت نفسه فهم.

 

كانت ضربة من سوميكا.

لماذا؟

كانت هذه الحزم مختلفة عن تلك السابقة ، كانت رقيقة مع قوة أقل.

 

لكن هذه المرة لسبب ما لم تنزلق عبر جسد رافل ، فقد دخلت الرصاصة بالتأكيد إلى قلبه تقريبا من ظهره –

لأن سوميكا فهمت.

 

 

 

أن هدف الحكام كان النفوس البشرية في مجال الحياة في طوكيو.

 

 

حصل رافل على تأثير يشبه الضربة ، وشعر وكأن صدره قد تم اقتلاعه.

لذلك كانت تعرف. أن <رئيس الحكام> لا يمكن أن يضيع روح الإنسان بلا جدوى.

 

 

“، تسو، ――――، …………-“

دمجت سوميكا ظرف العدو هذا في تكتيكها واستمرت في القتال من خلال وضع نفسها باستمرار في خط مستقيم مع الجبهة الجغرافية.

 

 

…… لا ، ربما كان يجب أن تفقد حياتها بدلا من ذلك.

مع هذا رافل أيضا لا يمكن استخدام حركة كبيرة.

 

 

 

لم يستطع أن يقرر القتال بالقوة الغاشمة.

 

 

{شيكوري؟}

جديته يمكن أن تقضي على كل شيء حتى الأفق بهجوم واحد تماما مثل شعاعه العملاق الأول.

 

 

 

وبالتالي ، إذا أطلقت نفس الأسلوب على سوميكا التي حافظت على ارتفاعها المنخفض ، إحداث أضرار مدمرة في الجبهة الجغرافية.

{إيه}

 

تأرجحت القبضة من المدار أدناه بكل قوته.

(حقا ، وقحة)

 

 

انفجار الضوء الذي ينافس حتى لهب الشمس أباد جسد رافل من هذا العالم ولم يترك سوى كل شيء تحت كاحله ،

لجعل حياة الناس التي يجب أن تحميها كدرع.

 

 

لكن

كان رافل يشعر بالاشمئزاز من طريقة القتال هذه التي لا تهتم بمظهر المرء.

حتى تتمكن من الاستدعاء في زناد واحد ، قبل المعركة كانت قد انتهت من ترديد سحر التسارع مسبقا. استخدمت ذلك أيضا وألقت بجسدها للخلف وتهربت من قبضة رافل التي أطلقت خطافا.

 

“-……!؟”

كم هو قبيح جدا.

 

 

كان السبب هو أنه في هذه اللحظة ، كان المشاهير يقيمون حدثا في كل مكان في الجبهة الجغرافية.

ولكن في الوقت نفسه فهم.

“――――”

 

 

امرأة استمرت في التشبث بالحياة بعناد مثل هذا دون الاهتمام بمظهرها ، لم تكن هناك طريقة لمواصلة إطلاق النار عليها بهذه الطريقة دون جدوى دون خطة.

 

 

 

بالضبط لأنها كانت لديها أمل ، أنها كانت تقاتل بأي وسيلة ، حتى لو اضطرت إلى التخلص من كبريائها.

أغلق الباب الأوتوماتيكي في نفس الوقت.

 

لم يتم العثور على شخصية الفتاة التي كانت تفيض بالحيوية والشعور بالعدالة أقوى من أي شخص آخر.

ثم ماذا كان هذا الأمل يمكن أن يكون؟

 

 

 

أين كانت موجودة؟

 

 

 

انتبه رافل إلى يد سوميكا اليمنى.

 

 

 

(هذه الفتاة الصغيرة لم تستخدم البندقية المناسبة ولو لمرة واحدة في هذه المعركة).

 

 

كانت عوارض <شعلة مجدو> تندفع نحو سوميكا التي كانت محاصرة.

تم إطلاق النار على سوميكا من المسدس الذي كانت تحمله في يدها اليسرى.

 

 

 

عندما أفرغت البندقية اليسرى ، بغض النظر عن كيفية بقاء رصاصة في يمينها ، كانت تعيد تحميل اليسار وتستمر في إطلاق الرصاصة التي انزلقت من خلاله.

ثم راى.

 

كان دولوث إلها مزق الجدار ، أي [الحدود] البعد.

من الواضح أنه كان سلوكا غير طبيعي.

 

 

 

أدرك رافل أن هذا كان [طعما].

{تلقينا اتصالا من نائب المدير بأن شيكوري تشان ترفض القتال هذه المرة ، لذلك جئنا إلى هنا لاصطحابك. الوقت هكذا. ألا يجعلك ترغبي في أن تكون مع عائلتك؟}

 

نعم بعبارة أخرى ، ستشعر بالألم مثل هذا إلى الأبد. أليس هذا جميلا؟”

في الوقت الحالي ، كانت سوميكا تحااول الاحتكاك بحقيقة أن [هجومي لا يعمل ضدك] له من خلال الاستمرار في إطلاق النار بلا معنى.

 

 

كان جسدها يتهرب من خط إطلاق العارضة بحركة كما لو كان جسدها ينزلق ويرعى على الأرض أفقيا.

كانت الورقة الرابحة المتبقية في حقها من أجل ضربه بشكل موثوق مع أملها الأخير.

تلك العيون تحترق باستمرار في روح القتال مع مثل هذا الغرور مثل دعمها. أمل. كل تلك كانت غير سارة.

 

――لكن،

هذا التفكير المغرور بأنها يمكن أن تقود <رئيس الحكام> ، وهو وجود كان أعلى بكثير من أنفها.

كانت إيتشينوتاني تشيكوري تأخذ اللاجئين مع لاجئين آخرين في الجبهة الجغرافية.

 

” “أنت ، ماذا فعلت بي!؟” ” “

تلك العيون تحترق باستمرار في روح القتال مع مثل هذا الغرور مثل دعمها. أمل. كل تلك كانت غير سارة.

كان الدفاع عن هذا بالحاجز على مستوى سحر الإنسان مجرد حلم بعيد المنال.

 

 

لهذا السبب قرر رافل.

 

 

 

كان يصبغ عيون سوميكا بلون واحد هو ظلام اليأس.

 

 

ثم راى.

 

 

 

{N، لا……}

الأمل الذي كان دعم الفتاة. كان يخبرها كيف أن كل ذلك لا معنى له.

ولكن ، فقط عندما يسقط خصرها تماما ، في تلك اللحظة ،

 

 

 

 

 

 

“――――-!”

 

 

هتافات صاخبة من كثير من الناس بدت وكأنها ضوضاء واهتزاز مثل زلزال.

على الفور ، اتخذ رافل إجراء لا يمكن تصوره.

السؤال الذي كسر قلب سوميكا.

 

 

من بين كل شيء ، أدار ظهره لسوميكا في منتصف القتال.

في الأصل ، كانت هذه الفتاة ذات الإحساس القوي بالعدالة تقف في الخط الأمامي.

 

 

ثم الجدار الواقي في الخلف. أمسك بيده نحو كلا الجيشين اللذين يجب أن يكونا وراءه ،

اكتشفت سوميكا فرصة النصر هناك.

 

لقد كان <رئيس الحكام> ، مهما كان الأمر ، لم يكن هذا شيئا يمكن مقاومته –

“هذا يكفي بالفعل. إن أخذ ذبابة تطير فقط بشكل صاخب هو مجرد مضيعة للوقت لا طائل من ورائها. فقط تطير في أي مكان كما تريد. ――فوق جثة رفاقك”.

“كوه ……!”

 

 

إطلاق االإله ب  ، “اللحظة التي سبقت قيامه بذلك.

لم شملها غير المتوقع مع والديها جعل تشيكوري تحدق في عجب.

 

كانت الأضواء البيضاء النقية تتسرب من هناك.

“-……!؟”

 

 

 

حصل رافل على تأثير يشبه الضربة ، وشعر وكأن صدره قد تم اقتلاعه.

كان <القاضي راي> منذ البداية فقط لتوجيه الفتاة لمحاصرتها في الزاوية.

 

فجأة عانقتها قوة كبيرة وقوية حقا.

كانت ضربة من سوميكا.

 

 

 

لكن هذه المرة لسبب ما لم تنزلق عبر جسد رافل ، فقد دخلت الرصاصة بالتأكيد إلى قلبه تقريبا من ظهره –

لم تحاول أن ترى ما هو مهم.

 

عادة لا يمكن فتحه إلا ببصمة موظفي المنشأة ، ولكن في الوقت الحالي كانت حالة طوارئ ، تم ضبطه بحيث يمكن فتحه ببصمة جميع البشر المسجلين في تعداد مجال الحياة في طوكيو.

“قوة الشمس الذهبية اللامعة تغدق قوتك وتدمر النجاسة بنار النور!”

 

 

 

في اللحظة التالية ، أكملت سوميكا تعويذتها.

“آه! آهاها! مدهش! أنت مدهش أليس كذلك! مجرد ساحر بشري آذاني أنا <رئيس الحكام> حتى هذا الحد على الرغم من أن وضعي الروحي قد انخفض! أليس هذا شيئا!”

 

بهدف ذلك سوميكا ، أطلق رافل قطعة علوية بقبضة االإله ب  الأبيض.

الرصاصة التي غرقت في صدر رافل من ظهره تصرفت بالتنسيق مع تعويذة سوميكا وانبعثت منها حرارة عالية ――

 

 

 

 

 

 

 

“<الصفر القديم>-!!”

على الرغم من الطريقة التي كان ينبغي عليها أن تقرر بها ذلك ، لم تتمكن من فتح يدها اليمنى من أجل الإمساك بيد والدها.

 

 

 

 

 

 

انفجر قرمزي من سحر عنصر النار من الدرجة الخامسة من داخل رافل.

(هناك حتى جرحى هناك ……)

 

 

انفجر سيل من الضوء ، وحرق وتدمير لحم وعظم رافل.

الجزء 8

 

 

انفجار الضوء الذي ينافس حتى لهب الشمس أباد جسد رافل من هذا العالم ولم يترك سوى كل شيء تحت كاحله ،

كان قلب سوميكا مليئا بنفاد الصبر.

 

 

 

 

 

كان إشراق <شعلة مجدو>.

ومع ذلك ، استمر السحر المقدس <الخيال الاخير> وفي لحظة كانت مثل غمضة عين ، انبثقت رغوة اللحم من سطح الكاحل ، وعجن اللحم وشكل شكل رافل مرة أخرى حيث تم ترميمه.

 

 

ضغط هذا الورم على الأنسجة المحيطة وولد تأثير سحق. كما هو متوقع ، كان رد فعل <الخيال الاخير> تجاه سحق الأنسجة وتجديدها ، ولكن طالما لم تتم إزالة الورم بشكل طبيعي ، فلن يتوقف التكسير ، بل أدى الشفاء إلى تسريع التكسير. وهنا تم إنتاج تفاعل متسلسل غير طبيعي لانقسام الخلايا.

 

كان هذا شيئا أحدثته السحر الذي حملته داخل رصاصة < الذهب القرمزي>.

 

“هييااا—!؟!؟!؟ا

“وها ، -!؟”

 

 

فقط عندما تم تجنب مسار الشعاع ، عبر رافل داخل انفجار االإله ب  المتصاعد وملأ المسافة مرة أخرى.

هيا!!!ا

 

 

 

“آه، ――غا، أ―――!؟”

لكن سوميكا عرفت أنه لا يوجد وقت أو أي شيء للرثاء على تلك المأساة.

 

أمام سرعة الشفاء غير العادية ل <الأرض المقدسة> ، كان أي هجوم بلا معنى تماما.

ثم تم سحق سوميكا التي كانت تؤمن بانتصارها بعد ضربة <الصفر القديم> بالقدم الكبيرة لجسد رافل الموسع.

 

 

 

 

(هذا……؟)

 

بالتأكيد الأشخاص الذين ماتوا لن يعودوا بعد الآن.

الجزء 7

لكن――

 

كما لو تم دفعها من ضغط داخلي ، تم بصق الرصاصة من جسد رافل برفق.

“آه! آهاها! مدهش! أنت مدهش أليس كذلك! مجرد ساحر بشري آذاني أنا <رئيس الحكام> حتى هذا الحد على الرغم من أن وضعي الروحي قد انخفض! أليس هذا شيئا!”

الجزء 8

 

سوميكا التي واجهت ذلك بالكاد استمرت في التهرب باستخدام مزيج من الطيران باستخدام <الغارة الجوية> والسحر.

رافل الذي استولى أخيرا على سوميكا داس على الجزء السفلي من جسد سوميكا بقدمه العملاقة واوقف حركتها بينما كان يصفق بيديه وقال مدحه الذي كان مجرد خدمة شفهية.

مع ذلك ، فإن جميع الحزم التي اندفعت في سوميكا كان مسارها منحنيا إلى الأسفل مباشرة على الرغم من أنه كان من المفترض أن تسير مباشرة في سوميكا ، وتحطمت على الأرض حول سوميكا.

 

(أنا…… لا يمكن الإجابة عليه…………)

فقط ملابسه المنفوخة التي لم تعد إليها من قبل ، ولكن لم يكن هناك حتى حرق واحد بقي في جسد رافل.

 

 

 

كانت قوة الشفاء ل <الخيال الاخير> قوية حقا.

ربما ، شيكوري أيضا.

 

وبهذا المعدل، فإن <شعلة مجدو> لرافل ستحرق كل شيء ليتحول إلى رماد أسرع من <رصاصتها القاتمة>.

نحو رافل الذي تعافى تماما ، قاومت سوميكا حتى وهي تئن من الألم مع الجزء السفلي من جسدها.

 

 

اصطدم الشعاع بالجدار الواقي الشاهق خلف سوميكا وفجره بعيدا.

أطلق مسدسها الأيمن نفس الرصاصة مع تلك التي أمسكت بجثة رافل للتو.

كان العار مستمرا في تعذيب شيكوري.

 

لكن

كما هو متوقع ، دخلت بالمثل جسد رافل كما كان من قبل. لكن――

على الفور ، اتخذ رافل إجراء لا يمكن تصوره.

 

 

كما لو تم دفعها من ضغط داخلي ، تم بصق الرصاصة من جسد رافل برفق.

كانت هناك مجموعة من ثلاثة دفعوا شيكوري ، وكانوا فتيات في نفس الفئة العمرية مع شيكوري.

 

على الفور――

نظر رافل إلى الرصاصة المعدنية القرمزية التي خرجت من جسده وفهمها.

 

 

“كوه ……!”

“حسنا ، فهمت. هذه الرصاصة مصنوعة من < هييرو نو كين > صحيح.” (المترجم الانجليزي: معدن الشمس القرمزي)

وبعد ذلك

 

كان قلب سوميكا مليئا بنفاد الصبر.

< هييرو نو كين>

بعد ذلك صرخت سوميكا بالدماء.

 

 

كان هذا هو المعدن الأسطوري الذي تم استخدامه كمادة طقسية في اليابان القديمة.

 

 

 

بعد الاجتماع الاستراتيجي ، تلقت سوميكا مقالا طقسيا من الإمبراطور من خلال وساطة كينوغاسا من أجل المعركة الحاسمة ، ثم ابتكرت رصاصة سحر خاصة مصنوعة من <الذهب القرمزي> ممزوجة ب <الحبوب> باستخدام كيمياء السحر.

لقد كان سيلا من الضوء لدرجة أن مجال رؤية سوميكا كان مغطى بالكامل.

 

 

“بوضع <الصفر القديم> في تلك الرصاصة ، قمت بتنشيطها داخل جسدي.

(أنا…… لا يمكن الإجابة عليه…………)

 

لكن

بالتأكيد <الذهب القرمزي> في حد ذاته معدن يمتلك مكانة روحية عالية.

 

 

يحتاج الإنسان فقط إلى أن يكون تحت حماية الأب ، مثل طفل بريء لا يعرف شيئا.

يمكن أن تصل حتى إلى حالة روح <رئيس الحكام>.

{لهذا السبب…… اعتن بنفسك ، شيكوري تشان.}

 

 

…… لكنك تنسى شيئا مهما أليس كذلك.

 

 

 

قلت لك في البداية أليس كذلك؟ شيء ما على مستوى الهجوم السحري لكم أيها البشر ، ليس له أي معنى على الإطلاق أمام <الخيال الاخير>!”

لم تكن هناك طريقة لم تكن صعبة. لم تكن هناك طريقة لم تكن مؤلمة.

 

الجزء 8

قائلا إن رافل وضع وزنا على قدمه يخطو في سوميكا.

…… لكنك تنسى شيئا مهما أليس كذلك.

 

 

بعد ذلك مباشرة ، دوى صوت يشبه حزمة من الغصين التي يتم الدوس عليها.

 

 

 

“قو ، آآآآ!!!آآ

 

 

رفعت صوتا مصدوما.

بعد ذلك صرخت سوميكا بالدماء.

 

 

 

العظام من أصابع قدميها حتى تم كسره.

 

 

 

بالنظر إلى وجه سوميكا الذي صبغه هذا الألم ، واصل رافل كلماته بينما ظهرت على وجهه ابتسامة سادية.

بصق رافل “كم هو عنيد بشكل غير معقول” تجاه هذا الصراع الباطل وبدأ في الهجوم مرة أخرى.

 

الجزء 7

“فوفوفو ، مهما كان حقا ، أنت ذكي حقا أليس كذلك. يتضمن هذا الإعداد مع <الذهب القرمزي> ، يمكنك أيضا قلب الطاولة علي بهدف أرواحكم جميعا ، وتحويل البشر تحت الأرض كدرع ……، أنا معجب حقا بالطريقة التي تستخدم بها رأسك حقا. أنت حليف جديد ذكي أليس كذلك. ولكن في المملكة التي سيخلقها الأب ، لا داعي لرؤية الطفل الذكي “.

إله أتلانتس القديم يا الشخص الذي يجلب النور المقدس

 

 

“-……!؟”

 

 

 

” قصة [ثمرة الحكمة]، لابد أن البشر سمعوا عنها مرة واحدة على الأقل، أليس كذلك؟ قصة كيف عاش الرجلان والمرأة في الجنة تحت حماية الإله، [ثمرة الحكمة] التي قال الإله لهما إنه لا يجب عليهما على الإطلاق أن يأكلا، ومع ذلك فقد أكلوها بتحريض من كلمات الشيطان الحلوة.

لا يمكن السماح بذلك ، ولكن ―

 

 

حصل الرجل والمرأة على الحكمة من خلال تناول ذلك ، وشعرا بالخجل من كيفية عراريهما ، كما شعرا بعدم الرضا عن الإله الذي جعلهما يستمران في الظهور هكذا ، ثم تم طردهما من السماء. هذا النوع من الحكايات.

لأن سوميكا فهمت.

 

كان هذا هو المعدن الأسطوري الذي تم استخدامه كمادة طقسية في اليابان القديمة.

―― أنت تفهم بالفعل أليس كذلك؟

…… أخيرا اختفى من هذا البعد ولم يترك حتى ظلا وأصبح لا شيء.

 

 

وبعبارة أخرى الحكمة هي خطيئة انظر.

 

 

وبعد ذلك ―

الأب لا يرى أنه من المقبول للإنسان أن يمتلك ذلك.

 

 

“…… هم حقا …… دون استعارة قوة السيد ، للفوز على <رئيس الحكام> ……”

يحتاج الإنسان فقط إلى أن يكون تحت حماية الأب ، مثل طفل بريء لا يعرف شيئا.

الظلام والسماء الحلم والواقع لا تفصل بينهما حدود الظلام والنور من أجل تدمير غراب الكون

 

جعلها الارتباك الشديد تبكي ، كما لو كانت تخرج كل المشاعر المشوشة التي لم تستطع حتى تشيكوري نفسها فرزها.

عدم معرفة أي بقعة ، فقط مدح الأب ، العيش بسعادة تحت حماية الأب ، هذا كل ما يحتاجون إلى القيام به.

قبل عشرات الدقائق.

 

المخلوق الأدنى دون أي روح التضحية بالنفس ، والاستمرار في حياتهم الصغيرة.

نحن <رئيس الحكام> جئنا إلى هذا العالم من أجل بناء مثل هذه الجنة.

خاطبتها والدتها ميزوكي بصوت لطيف.

 

في الوقت نفسه ، كانت كمية كبيرة من الدم تتدفق من تحت قدم رافل ، مما أدى إلى تراكم بركة من الدم على الأرض.

لهذا السبب لا لزوم لها في العالم من الآن فصاعدا. طفل ذكي مثلك …… حسنا-!”

 

 

 

معلنا ذلك ، وضع رافل وزنا أكبر عند القدم وهو يخطو على سوميكا بينما يطحن كعبه.

 

 

 

“أ، آآ؟!؟آ

―― للساحر العادي.

 

 

فتحت سوميكا عينيها على مصراعيها لدرجة أن مقلة عينها قد تخرج وتصرخ.

 

 

انفجار الضوء الذي ينافس حتى لهب الشمس أباد جسد رافل من هذا العالم ولم يترك سوى كل شيء تحت كاحله ،

في الوقت نفسه ، كانت كمية كبيرة من الدم تتدفق من تحت قدم رافل ، مما أدى إلى تراكم بركة من الدم على الأرض.

بهدف التراجع عن سوميكا ، لم يسمح لها رافل بالابتعاد وفتح فمه على نطاق واسع ، – أطلق شعاعا أبيض.

 

 

“آهاهاها. هذا وجه لطيف تصنعه وصوت أما. أنت مثل تعرفه؟

 

 

 

لكنه مؤلم أليس كذلك. بالطبع هذا صحيح. يصبح الجزء السفلي من جسمك لحما مفروما بينما لا يزال على قيد الحياة.

على قمة القلعة.

 

 

…… لكنك لن تموت. لكن لا يمكنك أن تموت.

 

 

قاطع <رئيس الحكام> رافل في اللحظة الممتدة الرقيقة التي أطالتها سوميكا باستخدام السحر.

لأنني أضعك بشكل خاص تحت <الخيال الاخير> أيضا ، سيستمر جسمك في التجدد أثناء طحنه ، انظر.

الطبيعي.

 

 

نعم بعبارة أخرى ، ستشعر بالألم مثل هذا إلى الأبد. أليس هذا جميلا؟”

 

 

شعور ورغبة هؤلاء الناس – لم تجب عليهم بعد.

“، تسو، ――――، …………-“

حتى عندما كان قلب شيكوري ضعيفا حقا ، تمسكت بإحكام بالقوة للقتال.

 

 

تم طحنها وتجديدها ، بينما كانت تتجدد تم طحنها مرة أخرى.

―― تلك اللحظة كانت كافية.

 

ما كان موجودا هناك كان فقط الحياة مجمدة إلى الأبد.

لكن الألم فقط لن يختفي مهما طالت المدة ، فقد استمر في اختراق دماغها.

 

 

كان دولوث إلها مزق الجدار ، أي [الحدود] البعد.

لكي يستمر هذا الجحيم إلى الأبد ، كان لا يطاق.

الجدار الأسود الذي تم اختراقه على شكل نصف دائرة ، والأرض القاحلة التي تم اقتلاعها بالمثل في شكل نصف دائرة.

 

 

إعلان رافل الوحشي جعل الدموع تنهمر من زاوية عيني سوميكا التي كانت مغلقة بإحكام من الألم الذي لا يطاق الذي جعلها تضغط على أسنانها.

كانت عديمة الفائدة لدرجة أنها سحبت دوروثي وجعلتها تموت موت بائس.

 

 

شعر رافل بالفرح من هذا التعبير عن سوميكا.

 

 

 

أراد أن يرى هذا الوجه.

 

 

 

المخلوق الأدنى دون أي روح التضحية بالنفس ، والاستمرار في حياتهم الصغيرة.

 

 

لقد نافس الشيطان الذي غير تسعين بالمائة من سطح الأرض إلى أرض محروقة.

مع هذه المكانة ، كان هؤلاء البشر يتسببون في مشاكل لهم الذين كانوا وجودا مثاليا.

رفعت صوتا مصدوما.

 

 

لقد كان حقا شيئا لا يغتفر.

لكن هوشيكاوا سوميكا عبقرية حصلت على لقب أعظم قوة معركة للبشرية باعتبارها الأصغر.

 

 

لم يمانع الإله ومايكل ذلك ، لكن رافل لم يستطع تحمل ذلك.

ذهلت الفتيات {ها؟} بوجوه مشكوك فيها واستدارت في شيكوري ،

 

 

يجب أن يعانوا.

 

 

أطلقته ، وأخذت يد والدها ، …… مرت لها آخر مرة مع والديها.

لأن شيئا مثل التوبة التي لم تكن مصحوبة بالمعاناة والعقاب لم يكن سوى باطل.

 

 

 

هذا هو السبب في أن رافل ، بينما يمنح سوميكا الألم الذي يمكن قوله على أنه الجحيم على الأرض ،

 

 

 

“فوفو ، لقد قلت ذلك في البداية ، أليس كذلك؟ أنكم بشر لستم بحاجة إلى خلاص الإله. …… لا داعي للقلق ، وتحدي الحكام من خلال استخدام الحكمة الذكية ، والتمرد على الإله بقوة إله شرير مشابه ل <مستخدم الإله الشرير> كدعمك ، منذ البداية لا يوجد خلاص أو أي شيء معد لشخص مثلك. ما ينتظرك ليس سوى [موت] واحد مرير ، قاس ، مؤلم ، وحشي للغاية …….

 

 

 

ولكن ، لأنني <رئيس الحكام> كريم يختلف عن مايكل ونيل ، …… إذا تبت عن خطأك ، وقلت إنك تبحث عن الخلاص من الأب ، فسوف أتركك ترقد بسلام فقط.

 

 

 

طرح السؤال.

كان لديها نفس النظرية مع <الخيال الاخير>.

 

في ذلك المكان لم يكن هناك ضوء ولا مسافة ولا مكان ولا وقت ولا شيء.

السؤال الذي كسر قلب سوميكا.

لم تترك سوميكا تلك اللحظة وضغطت على زناد المسدس ب <الرصاصة القاتمة>.

 

 

نحو هذا ، فتحت سوميكا جفونها المغلقة بإحكام.

هذا الدماغ الحكيم الذي تم اختياره على الفور من بين السحر الذي تمتلكه والذي يجب استخدامه على الفور واستدعائه.

 

 

―― وأجاب بعيون تحمل نورا قويا من الأمل الذي لم يذبل ولو قليلا.

 

 

{إنها أخبار كبيرة في تويتر انظر!}

 

مع هذه المكانة ، كان هؤلاء البشر يتسببون في مشاكل لهم الذين كانوا وجودا مثاليا.

 

هزت تشيكوري رأسها في إنكار.

 

كان قلب سوميكا ينكسر.

في لحظة ، صوبت سوميكا مسدسها الأيسر على جبين رافل وأطلقت رصاصة واحدة.

أطلقت الرصاصات الثلاث المتبقية.

 

في الأصل ، كانت هذه الفتاة ذات الإحساس القوي بالعدالة تقف في الخط الأمامي.

كان قلب سوميكا ينكسر.

 

 

 

بالنسبة لرافل الذي كان مقتنعا بذلك ، كان هذا هجوما مضادا لم يتخيله حتى.

 

 

بعد ذلك ، إذا قامت بتحميلها في مسدسها وأطلقت النار عليها ، تحديد النصر والهزيمة.

لم يكن قادرا حتى على الرد وتلقى جبهته السحب السريع ل <الروح البطولية>――

 

 

حصل الرجل والمرأة على الحكمة من خلال تناول ذلك ، وشعرا بالخجل من كيفية عراريهما ، كما شعرا بعدم الرضا عن الإله الذي جعلهما يستمران في الظهور هكذا ، ثم تم طردهما من السماء. هذا النوع من الحكايات.

على الفور ، انفجرت رغوة اللحم من الثقوب الموجودة على وجه رافل.

ثم أعطى الأب ، إيتشينوتاني كازوما ، كلمات لطيفة لابنته.

 

 

 

* كريك كريك كريك * ، جنبا إلى جنب مع الصوت الغريب الذي كان مثل المطاط السميك الذي يكشط بعضه البعض ، بدأ جسد رافل في الالتواء مع صدره كمركز ، بعد لحظات تم امتصاص جسد رافل في جرح طلق ناري أثناء الدوران.

 

 

“هييااا—!؟!؟!؟ا

ثم الجدار الواقي في الخلف. أمسك بيده نحو كلا الجيشين اللذين يجب أن يكونا وراءه ،

 

ربما ، شيكوري أيضا.

 

{!}

 

كان العار مستمرا في تعذيب شيكوري.

خرجت رغوة اللحم من ثقوب واضحة مثل الأنف والأذن ومن الفم وما إلى ذلك.

 

 

ثم تم سحق سوميكا التي كانت تؤمن بانتصارها بعد ضربة <الصفر القديم> بالقدم الكبيرة لجسد رافل الموسع.

حتى أن الرغوة انفجرت من مآخذ العين ، ودفعت جانبا مقل العيون.

لهذا السبب قرر رافل.

 

{شيكوري؟}

“عيناي ، عيني؟!؟!؟

كان استمرار الكلمات التي قالها ميزوكي بنبرة وحيدة قليلا شيئا لم يستطع الاثنان حتى تخيله.

 

ما كان موجودا هناك كان فقط الحياة مجمدة إلى الأبد.

ثم تمزق رغوة اللحم المتفجرة أخيرا حتى من خلال جمجمته من الداخل.

بالنظر إلى سطح الأرض القاحلة التي تحولت إلى زجاج من الحرارة الزائدة ، فكرت سوميكا.

 

 

ولكن حتى مع ذلك لم تتوقف الرغوة.

حصل الرجل والمرأة على الحكمة من خلال تناول ذلك ، وشعرا بالخجل من كيفية عراريهما ، كما شعرا بعدم الرضا عن الإله الذي جعلهما يستمران في الظهور هكذا ، ثم تم طردهما من السماء. هذا النوع من الحكايات.

 

 

حتى بعد أن انفجرت جمجمته ، استمرت رغوة اللحم في النمو بشكل لا نهائي ، وتدريجيا بدأت كل أجزاء في تشكيل الكثير من الأدمغة والشفتين والأسنان والأنف ومقل العيون.

“-……!؟”

 

 

تجاه هذا الوضع غير الطبيعي ، عوى رافل برأسه الذي تم تضخيمه لعدة عشرات من المرات وكان مزودا بمئات الأفواه.

كان هذا هو المعدن الأسطوري الذي تم استخدامه كمادة طقسية في اليابان القديمة.

 

{ماما…………}

” “أنت ، ماذا فعلت بي!؟” ” “

{ماما…………}

 

 

تمزيق الأصوات القاسية التي تحدثت تماما في انسجام تام.

قامت سوميكا بلف المساحة أمامها باستخدام تلك السحر.

 

 

نعم. الحقيقة هي أن هذا الوضع غير الطبيعي سببه سوميكا.

 

 

أمام سرعة الشفاء غير العادية ل <الأرض المقدسة> ، كان أي هجوم بلا معنى تماما.

كان هذا شيئا أحدثته السحر الذي حملته داخل رصاصة < الذهب القرمزي>.

 

 

 

كانت تلك السحر ، – <سحر شافية> طبيعية حقا.

وبعد ذلك ―

 

 

< السحر الشفاء> كان شيئا عجل بشفاء الجرح عن طريق تسريع انقسام الخلايا.

 

 

لم يكن يهدف بالفعل إلى أي شيء.

كان لديها نفس النظرية مع <الخيال الاخير>.

 

 

 

اكتشفت سوميكا فرصة النصر هناك.

لكن تشيكوري الحالية لم تستطع فعل ذلك.

 

كان هدفه الحقيقي ،

أمام سرعة الشفاء غير العادية ل <الأرض المقدسة> ، كان أي هجوم بلا معنى تماما.

حتى عندما رددت سوميكا سحر في صراع عبثي دون أي طريقة أخرى – في اللحظة التالية ، ابتلعها عمود من الضوء الأبيض أطلق من قبضة رافل اليسرى مباشرة إلى السماء.

 

 

ومع ذلك ، فقد رأت من خلال ذلك في النهاية أنه كان محدودا فقط في الهجوم الذي جرح ، من خلال إطلاق رصاصة على جسد رافل تم تطبيقها ب <سحر الشفاء> ، ونتيجة لذلك ، تم إنشاء انقسام الخلايا أكثر من اللازم.

{أرى. ثم ، هذا سبب إضافي يجب أن تستمري فيه.}

 

 

نتيجة لذلك ، شكل انقسام الخلايا الزائد ورما.

“آه، ――غا، أ―――!؟”

 

 

ضغط هذا الورم على الأنسجة المحيطة وولد تأثير سحق. كما هو متوقع ، كان رد فعل <الخيال الاخير> تجاه سحق الأنسجة وتجديدها ، ولكن طالما لم تتم إزالة الورم بشكل طبيعي ، فلن يتوقف التكسير ، بل أدى الشفاء إلى تسريع التكسير. وهنا تم إنتاج تفاعل متسلسل غير طبيعي لانقسام الخلايا.

 

 

 

– لقول ذلك بعبارات بسيطة ، استخدمت سوميكا قوة الشفاء غير الطبيعية ل <الخيال الاخير> ضد نفسها واستمرت جميع الخلايا التي شكلت جسم وان تايرون في زيادة اللحم وتدميره بلا هوادة ، مما جعل الخلية تتحول إلى شيء مثل [الخلايا السرطانية].

“وها ، -!؟”

 

كان رافل يضحك للسخرية من جهد سوميكا المهدر بينما كان يفرد جناحيه.

كانت سوميكا تهدف إلى ذلك منذ البداية.

قلت لك في البداية أليس كذلك؟ شيء ما على مستوى الهجوم السحري لكم أيها البشر ، ليس له أي معنى على الإطلاق أمام <الخيال الاخير>!”

 

 

كان <الصفر القديم> قبل ذلك فقط لتأكيد ما إذا كانت رصاصة <الذهب القرمزي> فعالة ضد <رئيس الحكام> ، إذا جاز التعبير كانت تلك هي إطلاق النار التجريبي.

 

 

اخترقت الرصاصات مؤخرة رأس رافل وأصابت الجدار أمام عينه.

ثم كان أيضا عملا لجعل رافل يساء فهم أنها استنفدت ورقتها الرابحة.

ساحر واحد يطير مثل نيزك أزرق.

 

 

كان هدف سوميكا منذ اللحظة التي شاهدت فيها <الخيال الاخير> هو هذه الخطوة فقط طوال هذا الوقت.

 

 

 

لذلك ، لم تتخل سوميكا عن فرصة النصر التي جاءت مرة واحدة فقط في العمر التي أمسكت بها أخيرا.

 

 

 

“――――”

فلماذا لم يستطع إنهاء هذه المعركة؟

 

لم يتم العثور على شخصية الفتاة التي كانت تفيض بالحيوية والشعور بالعدالة أقوى من أي شخص آخر.

في وقت مضغوط ، كانت سوميكا تغلي بقوة السحر الأحمر بينما تتلاعب بالسحر التي يمكن القول إنها أصل لقبها.

عادة لا يمكن فتحه إلا ببصمة موظفي المنشأة ، ولكن في الوقت الحالي كانت حالة طوارئ ، تم ضبطه بحيث يمكن فتحه ببصمة جميع البشر المسجلين في تعداد مجال الحياة في طوكيو.

 

 

أخرجت مادة رابطة من الفضاء الفرعي.

 

 

لم يكن قادرا حتى على الرد وتلقى جبهته السحب السريع ل <الروح البطولية>――

مزق سوميكا عدة أوراق فضفاضة من حزمة الورق المخزنة فيه.

{!}

 

 

كانت هذه هي النسخة المتعلقة ب <الآلهة الخارجية> المسجلة في <الوحي الأخير ل غلاكي ・المجلد التاسع>.

هزمت ضد <المبشر الخاص> جيميل.

 

هزت تشيكوري رأسها في إنكار.

مع تلك القطع من الورق في متناول اليد ، <رصاصة قاتمة> ، أغلقت هوشيكاوا سوميكا عينيها وأطلقت الكلمات التي ربطتها بالفضاء الخارجي.

مزقت رصاصة <الذهب القرمزي> جسد الحاكم ونحتت جرحا أسود بطلق ناري على صدره ――

 

{الآن دعونا نخلي مع بابا وماما. ماذا ، إذا كان هناك شخص ما يتذمر لماذا لا تقاتل تشيكوري ، فإن بابا سوف يحدق في وجهه ويجعله يصمت ، لذا كن مطمئنا!}

 

لأن رافل كان يتراجع ، “لا” ،

 

أطلقت الرصاصات الثلاث المتبقية.

استمع من الفضاء الخارجي يا الشخص الذي يحكم على حدود الظاهرة

شعرت تشيكوري بالخجل من قلبها قبل بضع عشرات من الدقائق.

 

تأرجح قبضة عملاقة من االإله ب الأبيض.

النجوم الغاضبة تسطع ببراعة في التجديف معلنة وقت القدر لك

 

 

كان إشراق <شعلة مجدو>.

إله أتلانتس القديم يا الشخص الذي يجلب النور المقدس

 

 

تلاعبت سوميكا بمهارة ب <غارتها الجوية> دون تأخير ضد هذا الهجوم الملاحق ، داخل ساحة المعركة الضيقة التي تبلغ مساحتها 200 متر مربع فقط ، طارت على ارتفاع منخفض في اتجاه عقارب الساعة مع رافل كمركز.

ارفع الستار المظلم وأصبح نورا وانقض هنا

 

 

” “أنت ، ماذا فعلت بي!؟” ” “

الظلام والسماء الحلم والواقع لا تفصل بينهما حدود الظلام والنور من أجل تدمير غراب الكون

ارتدت <حبة الجنية> التي أمسكت بيد شيكوري فجأة مسحة من الحرارة مثل ضوء الشمس ، تنبعث منها ضوء بألوان قوس قزح يفيض من راحة يدها.

 

 

 

< هييرو نو كين>

 

 

إلى جانب هذه الكلمات ، كانت قطع الورق في يد سوميكا ملفوفة باالإله ب  وتغير شكلها.

(…………؟ >

 

من الورق إلى [رصاصة رمادية] واحدة.

من الورق إلى [رصاصة رمادية] واحدة.

 

 

ثم ، سواء كانت مفيدة ، أو إذا كانت ستكون عبئا ، فإن هذه الأشياء لا تهم.

كانت <الرصاصة القاتمة> حيث تكمن قوة <الآلهة الخارجية> داولوث.

 

 

ثم سرعان ما حوصرت.

بعد ذلك ، إذا قامت بتحميلها في مسدسها وأطلقت النار عليها ، تحديد النصر والهزيمة.

 

 

 

حتى بالنسبة ل <رئيس الحكام> ، سيكون عاجزا أمام قوة <الإله> الحقيقي.

ولكن ، فقط عندما يسقط خصرها تماما ، في تلك اللحظة ،

 

كان ذلك مشهدا مستحيلا.

لكن

بعد ذلك مباشرة ، دوى صوت يشبه حزمة من الغصين التي يتم الدوس عليها.

 

خرجت رغوة اللحم من ثقوب واضحة مثل الأنف والأذن ومن الفم وما إلى ذلك.

 

نتيجة لذلك ، شكل انقسام الخلايا الزائد ورما.

 

من المؤكد أن هذا الجسد الذي ظل على قيد الحياة ، لم يكن له أي حق في اختيار طريقة رائعة للعيش.

“لا تنظر إلي بازدراء أيتها الثعلب العاهرةهه!!!ه

 

 

الشيء الذي يمكنهم القيام به. – لقد فعلوا ذلك بكل ما لديهم.

 

 

 

 

“–!؟”

{لأن شيكوري تشان ، ما زلت لم تجب عليها ، وشعورك الخاص ، وحتى الرغبة الموكلة إليك.}

 

كان دولوث إلها مزق الجدار ، أي [الحدود] البعد.

في اللحظة التي كانت ستقرر فيها المعركة مع <رصاصة قاتمة>.

 

 

ضغط هذا الورم على الأنسجة المحيطة وولد تأثير سحق. كما هو متوقع ، كان رد فعل <الخيال الاخير> تجاه سحق الأنسجة وتجديدها ، ولكن طالما لم تتم إزالة الورم بشكل طبيعي ، فلن يتوقف التكسير ، بل أدى الشفاء إلى تسريع التكسير. وهنا تم إنتاج تفاعل متسلسل غير طبيعي لانقسام الخلايا.

قاطع <رئيس الحكام> رافل في اللحظة الممتدة الرقيقة التي أطالتها سوميكا باستخدام السحر.

 

 

 

بينما كان يهز رأسه القبيح المنتفخ بعنف بينما كانت عيناه اللتان تجاوزتا أخيرا عدة آلاف في العدد مزدحمتين ،

لقد كان سيلا من الضوء لدرجة أن مجال رؤية سوميكا كان مغطى بالكامل.

 

 

“أنت تستمر في الابتعاد لمجرد أنني أتراجع! إذا كنت تريد أن تموت كثيرا ، فسأفجرك تماما مع كل هؤلاء البشر تحت الأرض!! “

على الفور――

 

 

فتحت عدة آلاف من الأفواه على نطاق واسع في نفس الوقت.

 

 

عهدت برغبتها إلى شيكوري.

كانت الأضواء البيضاء النقية تتسرب من هناك.

 

 

 

كان إشراق <شعلة مجدو>.

 

 

 

لم يكن يهدف بالفعل إلى أي شيء.

النجوم الغاضبة تسطع ببراعة في التجديف معلنة وقت القدر لك

 

<شعلة مجدو> تبخرت كل شيء حتى نهاية الأفق.

كانت أفواه رافل تفتح حتى عندما كانت موجهة إلى تحت الأرض.

لقد كان وضعا يائسا.

 

 

بمجرد إطلاق وميض الحرارة ، ناهيك عن الأرواح الموجودة في ساحة المعركة هذه ، حتى حياة المدنيين الذين تم إجلاؤهم في الجبهة الجغرافية سيتم تفجيرها دون ترك رماد واحد وراءهم شعلة الإله.

 

 

تم طحنها وتجديدها ، بينما كانت تتجدد تم طحنها مرة أخرى.

رافل الذي أجبر على هذا وأصيب بجروح خطيرة من قبل مجرد إنسان كان يخطط لتدمير كل شيء بعد غضبه.

ولكن في الوقت نفسه فهم.

 

 

بالطبع ، لم تكن هناك طريقة يمكن السماح بمثل هذا الشيء.

 

 

 

لا يمكن السماح بذلك ، ولكن ―

 

 

 

(لن أفعل ، أجعلها ― ―!)

“-……!؟”

 

لأنه في حافة الخراب هذه ، ما ملأ الجدول الزمني هناك لم يكن كلمات تلعن مصيرهم ، بل أصوات فرح.

كان قلب سوميكا مليئا بنفاد الصبر.

تأرجحت القبضة من المدار أدناه بكل قوته.

 

 

لم تعتقد أن رافل كان قادرا على استخدام السحر المقدس في هذا المستوى حتى بعد أن دمر إناء لحمه هكذا.

 

 

الجزء 6

وبهذا المعدل، فإن <شعلة مجدو> لرافل ستحرق كل شيء ليتحول إلى رماد أسرع من <رصاصتها القاتمة>.

 

 

 

ولكن ، حتى وقت التفكير في إجراء مضاد قد ذهب بالفعل في هذه اللحظة –

كانت قوة الشفاء ل <الخيال الاخير> قوية حقا.

 

أن هدف الحكام كان النفوس البشرية في مجال الحياة في طوكيو.

كان كل شيء محاطا باليأس الأبيض – هكذا كان من المفترض أن يكون.

 

 

 

 

 

 

{عزيزي ، أنت تعارض دائما أن تقاتل شيكوري تشان طوال هذا الوقت ، أليس كذلك؟ لقد ذهبت إلى مقر إقامة رئيس الوزراء لتصرخ هناك.}

“ياا!!!ا

{إيه}

 

 

 

 

 

 

“–…………!؟!؟”

 

 

(هذه الفتاة الصغيرة لم تستخدم البندقية المناسبة ولو لمرة واحدة في هذه المعركة).

لكن اليأس الأبيض الذي كان على وشك أن يصبغ العالم مزقته فتاة واحدة.

من المؤكد أن هذا الجسد الذي ظل على قيد الحياة ، لم يكن له أي حق في اختيار طريقة رائعة للعيش.

 

بالتأكيد الأشخاص الذين ماتوا لن يعودوا بعد الآن.

ساحر واحد يطير مثل نيزك أزرق.

 

 

 

بواسطة <مهاجم> من الفصيل المتدرب 101 ― ― ― – إيتشينوتاني شيكوري.

الوعد الذي تم تبادله معهم لم يختف.

 

 

 

كان استمرار الكلمات التي قالها ميزوكي بنبرة وحيدة قليلا شيئا لم يستطع الاثنان حتى تخيله.

 

عدم معرفة أي بقعة ، فقط مدح الأب ، العيش بسعادة تحت حماية الأب ، هذا كل ما يحتاجون إلى القيام به.

الجزء 8

كانت القوة التي خلقتها الجنيات من خلال التخلص من حياتهم ، حتى تتمكن من الوقوف مرة أخرى.

 

من بين كل شيء ، أدار ظهره لسوميكا في منتصف القتال.

قبل عشرات الدقائق.

―― أنت تفهم بالفعل أليس كذلك؟

 

 

كانت إيتشينوتاني تشيكوري تأخذ اللاجئين مع لاجئين آخرين في الجبهة الجغرافية.

 

 

مرتديا ضوء القوة السحرية الملونة بالسماء ، طارت تشيكوري مثل السهم.

أخبرها المنفاخ الغاضب وزئير المدافع الذي كان مسموعا من الأعلى أن المعركة قد بدأت بالفعل.

{من الواضح. كيف ستتحمل المسؤولية إذا حدث شيء ما في ابنتنا الوحيدة! …… هيا شيكوري. دعنا نذهب للانضمام إلى الآخر. منذ أن دخل تشيكوري أكاديمية السحر ، لم نحصل أبدا على لقاء عائلي سعيد طوال هذا الوقت. اليوم قد يصبح يومنا الأخير هكذا……}

 

أمام هذا الإله ، لم يكن لكل حدود الزمكان أي معنى ، الشيء الذي لمسه داولوث سيذهب بالكامل إلى الهاوية ، في هذا الكون. في مهب بعيدا إلى خارج خط حدود الظاهرة.

في الأصل ، كانت هذه الفتاة ذات الإحساس القوي بالعدالة تقف في الخط الأمامي.

قامت سوميكا بلف المساحة أمامها باستخدام تلك السحر.

 

“عيناي ، عيني؟!؟!؟

لكن تشيكوري الحالية لم تستطع فعل ذلك.

كانت سوميكا بسبب <الأرض المقدسة> ،

 

ما كان موجودا هناك كان فقط الحياة مجمدة إلى الأبد.

لم تستطع الشعور بأي قوة.

عندما سئلت ، كانت تشيكوري في حيرة من أمرها حول كيفية الإجابة.

 

 

قلبها لن يبتهج.

 

 

وبعبارة أخرى الحكمة هي خطيئة انظر.

ما كان داخل جسدها كان فقط …… التعب الذي بدا وكأنه رصاص ثقيل بارد.

بعد ذلك مباشرة ، تم استدعاء الخاصية الخاصة لتلك الألوهية.

 

لكن

كان السبب شيئا واحدا. وفاة دوروثي سكارليت.

 

 

 

حملت دوروثي جرحا قاتلا بسبب خطائها.

 

 

{لكن كما ترين ، شيكوري تشان. أنتي تكذبي أنك لا تعرف ما يجب عليك فعله. يجب أن تكوني قد فهمتي بالفعل. ما تريدين القيام به. ما يمكنك فعله. لأنه حتى هذه اليد التي أصبحت باردة جدا ، لا تزال تمسك بإحكام بشيء لن تتركه مهما حدث ، شيء لا يزال لديك.}

ومع ذلك ، لم تلومها ، شمعة حياتها ، استخدمت آخر حرق لها وأظهرت لها الطريق.

 

 

 

عهدت برغبتها إلى شيكوري.

كانت الفتيات على وشك أن تخطو أقدامهن في دوامة الضوضاء بتعبير مبهج.

 

 

– ومع ذلك ، على الرغم من ذلك ،

بالنسبة لها أن تمسك بذلك ولن تتركه له معنى واحد فقط.

 

“آه! آهاها! مدهش! أنت مدهش أليس كذلك! مجرد ساحر بشري آذاني أنا <رئيس الحكام> حتى هذا الحد على الرغم من أن وضعي الروحي قد انخفض! أليس هذا شيئا!”

(أنا…… لا يمكن الإجابة عليه…………)

“<القاضي راي (حكم السماء)>-!”

 

من المؤكد أن هذا الجسد الذي ظل على قيد الحياة ، لم يكن له أي حق في اختيار طريقة رائعة للعيش.

هزمت ضد <المبشر الخاص> جيميل.

اصطدم الشعاع بالجدار الواقي الشاهق خلف سوميكا وفجره بعيدا.

 

 

إذا لم تنقذها سوميكا ب <رصاصة قاتمة> ، فمن المؤكد أنها ستفقد حياتها.

“بوضع <الصفر القديم> في تلك الرصاصة ، قمت بتنشيطها داخل جسدي.

 

“–!؟”

…… لا ، ربما كان يجب أن تفقد حياتها بدلا من ذلك.

على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الخروج إلى ساحة المعركة.

 

 

كانت عديمة الفائدة لدرجة أنها سحبت دوروثي وجعلتها تموت موت بائس.

 

 

 

(…… حتى لو قاتل شخص مثلي ، فلن أكون مفيدا لأي شخص …………)

كانت هذه هي النسخة المتعلقة ب <الآلهة الخارجية> المسجلة في <الوحي الأخير ل غلاكي ・المجلد التاسع>.

 

 

كان العار مستمرا في تعذيب شيكوري.

رفعت صوتا مصدوما.

 

 

لم يتم العثور على شخصية الفتاة التي كانت تفيض بالحيوية والشعور بالعدالة أقوى من أي شخص آخر.

كان إشراق <شعلة مجدو>.

 

 

بخطوة مهتزة مثل الشبح ، كانت تشيكوري تتجول في الجبهة الجغرافية بلا هدف.

 

 

 

في هذا الوقت.

 

 

 

سمعت أذن الفتاة صوتا في غير محله.

“بوضع <الصفر القديم> في تلك الرصاصة ، قمت بتنشيطها داخل جسدي.

 

 

هتافات صاخبة من كثير من الناس بدت وكأنها ضوضاء واهتزاز مثل زلزال.

(حقا ، وقحة)

 

 

(…………؟ >

في اللحظة التي كانت ستقرر فيها المعركة مع <رصاصة قاتمة>.

 

 

توجهت أقدام شيكوري بشكل انعكاسي إلى هناك متسائلة عما يجري.

لقد خانت رفاقها ، حتى أنها أدارت ظهرها لكلمة صديقتها المهمة ، كانت هنا الآن.

 

 

كان المكان الذي وصلت إليه بابا أوتوماتيكيا واحدا.

 

 

بالنسبة لها أن تمسك بذلك ولن تتركه له معنى واحد فقط.

كان بابا متصلا بالقاعة التي تستوعب اللاجئ.

 

 

{أ}

كان الصوت مدويا من الداخل.

ثم راى.

 

 

كان هناك جهاز للتحقق من بصمات الأصابع على جانب الباب.

 

 

 

عادة لا يمكن فتحه إلا ببصمة موظفي المنشأة ، ولكن في الوقت الحالي كانت حالة طوارئ ، تم ضبطه بحيث يمكن فتحه ببصمة جميع البشر المسجلين في تعداد مجال الحياة في طوكيو.

 

 

 

عرفت تشيكوري بذلك ، لذلك وضعت الفتاة يدها على الجهاز وفتحت الباب.

 

 

 

وبعد ذلك ، شاهدت الفتاة مشهدا غريبا هناك.

بالضبط لأنها كانت لديها أمل ، أنها كانت تقاتل بأي وسيلة ، حتى لو اضطرت إلى التخلص من كبريائها.

 

 

 

من الواضح أنه كان سلوكا غير طبيعي.

 

 

على المسرح الذي صنعه اصطف عشرات الطاولات الطويلة للاجتماع ، كان الرجال يغنون ويرقصون مع آلة موسيقية في أيديهم ، أمامهم كانت شخصيات اللاجئين يرفعون أصواتا مبهجة بينما يلوحون بأيديهم وهم يقفزون لأعلى ولأسفل.

 

 

 

 

على المسرح الذي صنعه اصطف عشرات الطاولات الطويلة للاجتماع ، كان الرجال يغنون ويرقصون مع آلة موسيقية في أيديهم ، أمامهم كانت شخصيات اللاجئين يرفعون أصواتا مبهجة بينما يلوحون بأيديهم وهم يقفزون لأعلى ولأسفل.

 

 

(ما هو ، هذا ……؟)

بعد الاجتماع الاستراتيجي ، تلقت سوميكا مقالا طقسيا من الإمبراطور من خلال وساطة كينوغاسا من أجل المعركة الحاسمة ، ثم ابتكرت رصاصة سحر خاصة مصنوعة من <الذهب القرمزي> ممزوجة ب <الحبوب> باستخدام كيمياء السحر.

 

 

كان هذا مشهدا فاق فهم شيكوري.

” قصة [ثمرة الحكمة]، لابد أن البشر سمعوا عنها مرة واحدة على الأقل، أليس كذلك؟ قصة كيف عاش الرجلان والمرأة في الجنة تحت حماية الإله، [ثمرة الحكمة] التي قال الإله لهما إنه لا يجب عليهما على الإطلاق أن يأكلا، ومع ذلك فقد أكلوها بتحريض من كلمات الشيطان الحلوة.

 

 

الآن عندما يهلك مجال الحياة في طوكيو الذي كان منزلهم.

 

 

 

الآن حيث يجلس أي شخص على الأرض ويسقط نظره على الأرض من اليأس أمامه.

كان قلب سوميكا مليئا بنفاد الصبر.

 

 

كانت هذه الضجة؟

 

 

 

بينما كانت تشيكوري مرتبكة 

 

 

 

{مرحبا أنت في الطريق! تحرك جانبا!}

 

 

ولكن أكثر من هذا الذنب ، كان هذا الشعور بشيكوري.

فجأة تم دفع تشيكوري جانبا من قبل شخص ما.

 

 

كانت الورقة الرابحة المتبقية في حقها من أجل ضربه بشكل موثوق مع أملها الأخير.

{يااا هناك الكثير من الناس هنا بالفعل! أدخل بسرعة ، هيا!}

 

 

 

كانت هناك مجموعة من ثلاثة دفعوا شيكوري ، وكانوا فتيات في نفس الفئة العمرية مع شيكوري.

 

 

 

كانت الفتيات على وشك أن تخطو أقدامهن في دوامة الضوضاء بتعبير مبهج.

 

 

بعد ذلك صرخت سوميكا بالدماء.

نادت تشيكوري على هؤلاء الفتيات للتوقف.

يجب أن يعانوا.

 

 

ذهلت الفتيات {ها؟} بوجوه مشكوك فيها واستدارت في شيكوري ،

 

 

 

―. أنت لا تعرف؟}

ما كان داخل جسدها كان فقط …… التعب الذي بدا وكأنه رصاص ثقيل بارد.

 

 

{إنها أخبار كبيرة في تويتر انظر!}

جعلها الارتباك الشديد تبكي ، كما لو كانت تخرج كل المشاعر المشوشة التي لم تستطع حتى تشيكوري نفسها فرزها.

 

شعر رافل بالفرح من هذا التعبير عن سوميكا.

أخبروها بذلك فقط قبل الاندفاع داخل الضجة.

من الواضح أنه كان سلوكا غير طبيعي.

 

 

أغلق الباب الأوتوماتيكي في نفس الوقت.

{إيه}

 

 

حاولت تشيكوري التي تركت وراءها في ممر الجبهة الجغرافية الوصول إلى تويتر من هاتفها المحمول بالاعتماد على كلمات الفتيات.

 

 

 

ثم أدركت تشيكوري معنى كلمات الفتيات وصدمت لدرجة أنها فقدت كلماتها.

 

 

 

لأنه في حافة الخراب هذه ، ما ملأ الجدول الزمني هناك لم يكن كلمات تلعن مصيرهم ، بل أصوات فرح.

{لا أعرف……. حتى أنا لا أعرف بعد الآن ، ماذا أفعل ، أنا فقط لا أعرف ……!}

 

لم يصل أي منهم إلى سوميكا وتوقفوا عند تفجير الأسفلت الأرضي.

كان السبب هو أنه في هذه اللحظة ، كان المشاهير يقيمون حدثا في كل مكان في الجبهة الجغرافية.

 

 

 

ليس فقط الموسيقي الآن. من المعبود والكوميدي ، رياضي رياضي من الدرجة الأولى ، راوي القصص المصورة ولاعب شوغي – كان هناك أنواع مختلفة من الأشخاص يؤدون عروضا حية ، ويقيمون أحداثا مثل المنافسة بين زملائهم اللاعبين النجوم ، ويشجعون الأشخاص الذين كانوا يلجأون إلى الجبهة الجغرافية.

(هذه الفتاة الصغيرة لم تستخدم البندقية المناسبة ولو لمرة واحدة في هذه المعركة).

 

 

بالنظر إلى الصورة التي التقطت هذا الموقف 

قلت لك في البداية أليس كذلك؟ شيء ما على مستوى الهجوم السحري لكم أيها البشر ، ليس له أي معنى على الإطلاق أمام <الخيال الاخير>!”

بين الناس يغنون الأغنية وهم يقطرون عرقا――

 

 

 

(هناك حتى جرحى هناك ……)

 

 

ثم بسبب فقدان رافل ، فقدت المجموعة الأولى من <جيش السماء> الحماية الإلهية ل <الخيال الاخير> ، وكذلك حقيقة أن <رئيس الحكام> هز من قبل مجرد إنسان هز الحكام بشكل كبير ، أصبح هزيمة كاملة لهم ، ― بعد ثلاثين دقيقة من قتال سوميكا ورافل ، فقدت الحكام كل قوتهم القتالية.

ربما كانوا الأشخاص الذين أصيبوا في أعمال الشغب التي وقعت قبل عدة ساعات أو عندما كانوا يغادرون هنا.

―― تلك اللحظة كانت كافية.

 

” اععععع “

ولكن مع ذلك ، لم يكن هناك تعبير مرير واحد بين هؤلاء الأشخاص الذين التقطوا صورة.

 

 

 

معبود مشهور بضمادة تلف وجهه ، ومع ذلك لم يبدو عليه الخجل حتى مع ظهوره الذي تم بثه في كل مكان أثناء ابتسامته المشرقة ، كان موسيقي الروك الذي فقد ساقه جالسا على كرسي أثناء نتف جيتاره.

 

 

انتبه رافل إلى يد سوميكا اليمنى.

ألم يكن الأمر صعبا؟ ألم يكن الأمر مؤلما؟

الأب لا يرى أنه من المقبول للإنسان أن يمتلك ذلك.

 

“لا تنظر إلي بازدراء أيتها الثعلب العاهرةهه!!!ه

لم تكن هناك طريقة لم تكن صعبة. لم تكن هناك طريقة لم تكن مؤلمة.

“أنت تستمر في الابتعاد لمجرد أنني أتراجع! إذا كنت تريد أن تموت كثيرا ، فسأفجرك تماما مع كل هؤلاء البشر تحت الأرض!! “

 

(أنا…… لا يمكن الإجابة عليه…………)

لكنهم لم يتوقفوا. لم يبدوا أنهم سيتوقفون.

ربما كانوا الأشخاص الذين أصيبوا في أعمال الشغب التي وقعت قبل عدة ساعات أو عندما كانوا يغادرون هنا.

 

 

…… كانوا يقاتلون.

 

 

تلاوة لعنة الربط ، الرصاصة حيث أقامت قوة <الآلهة الخارجية> داولوث أصابت صدر رافل.

على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الخروج إلى ساحة المعركة.

 

 

 

الشيء الذي يمكنهم القيام به. – لقد فعلوا ذلك بكل ما لديهم.

انفجر قرمزي من سحر عنصر النار من الدرجة الخامسة من داخل رافل.

 

 

 

{لكن كما ترين ، شيكوري تشان. أنتي تكذبي أنك لا تعرف ما يجب عليك فعله. يجب أن تكوني قد فهمتي بالفعل. ما تريدين القيام به. ما يمكنك فعله. لأنه حتى هذه اليد التي أصبحت باردة جدا ، لا تزال تمسك بإحكام بشيء لن تتركه مهما حدث ، شيء لا يزال لديك.}

 

كان هدف سوميكا منذ اللحظة التي شاهدت فيها <الخيال الاخير> هو هذه الخطوة فقط طوال هذا الوقت.

―― أنا أنتظر في ساحة المعركة.

 

 

هتافات صاخبة من كثير من الناس بدت وكأنها ضوضاء واهتزاز مثل زلزال.

 

أراد أن يرى هذا الوجه.

 

بهدف التراجع عن سوميكا ، لم يسمح لها رافل بالابتعاد وفتح فمه على نطاق واسع ، – أطلق شعاعا أبيض.

{-……}

 

 

 

بطبيعة الحال كان لديها شعور بالذنب تجاه فعلها الذي كان يهرب حتى أثناء امتلاكها القوة للقتال في هذا المأزق.

 

 

 

ولكن أكثر من هذا الذنب ، كان هذا الشعور بشيكوري.

 

 

…… لكنك لن تموت. لكن لا يمكنك أن تموت.

أنها لم تستطع فعل أي شيء ، أي شيء على الإطلاق.

 

 

 

(إذا كنت سأصبح عبئا فقط ، فمن الأفضل ألا أفعل أي شيء ……)

كان هذا مشهدا فاق فهم شيكوري.

 

ثم لاحظ رافل أيضا هذه الحقيقة.

انحنت تشيكوري ظهرها على الحائط البارد ، وكان خصرها يسقط بسحب على الممر.

 

 

 

كانت قد سارت حتى هذا المكان تجر قدميها كما لو كانت تفارق مستنقعا حيث كانت تغرق بلا نهاية ، لكنها الآن متعبة بالفعل.

تساءلت فقط لماذا كانت تمسك بشيء كهذا طوال هذا الوقت.

 

{لأن شيكوري تشان ، ما زلت لم تجب عليها ، وشعورك الخاص ، وحتى الرغبة الموكلة إليك.}

ولكن ، فقط عندما يسقط خصرها تماما ، في تلك اللحظة ،

 

 

 

 

 

 

 

{شيكوري-!}

استمع من الفضاء الخارجي يا الشخص الذي يحكم على حدود الظاهرة

 

 

 

كان <الصفر القديم> قبل ذلك فقط لتأكيد ما إذا كانت رصاصة <الذهب القرمزي> فعالة ضد <رئيس الحكام> ، إذا جاز التعبير كانت تلك هي إطلاق النار التجريبي.

 

“أ، آآ؟!؟آ

{إيه}

العظام من أصابع قدميها حتى تم كسره.

 

 

سمعت صوت مألوف لرجل سمين.

 

 

حتى عندما كانت تطاردها عوارض <القاضي راي> ، لم تهرب إلى الأعلى على الرغم من أن المساحة هناك كانت مفتوحة على مصراعيها ، كانت تطير حول رعي الأرض. الانزلاق الذي فعلته للتو كان هو نفسه أيضا.

رفعت شيكوري نظرتها إلى الأعلى وهي مصدومه 

 

 

ساحر واحد يطير مثل نيزك أزرق.

{أوو ، كنت أبحث عنك ، شيكوري  ~~~~-!}

 

 

ليس مجرد جدار واقي واحد.

فجأة عانقتها قوة كبيرة وقوية حقا.

 

 

 

هذا الصوت ، هذه القوة ، تشيكوري تعرفها جيدا.

 

 

لم يكن يهدف بالفعل إلى أي شيء.

دفعت شيكوري على صدر الرجل الذي كان يعانقها بشدة ونظرت إلى وجه الرجل الذي لم تصدق وجوده هنا ،

لم تحاول أن ترى ما هو مهم.

 

 

{با، بابا-!؟}

 

 

 

رفعت صوتا مصدوما.

لم تستطع الشعور بأي قوة.

 

كان هناك سبب واحد.

حاجب سميك. وجه غير حليق. جسم كبير مثل الدب.

تأرجحت القبضة من المدار أدناه بكل قوته.

 

قامت سوميكا بلف المساحة أمامها باستخدام تلك السحر.

لم تكن هناك طريقة لها لتخطى مثل هذا الأب الغريب.

 

 

قبل عشرات الدقائق.

{شيكوري تشان. هل أنتي بخير؟}

كان إشراق <شعلة مجدو>.

 

بينما كان يهز رأسه القبيح المنتفخ بعنف بينما كانت عيناه اللتان تجاوزتا أخيرا عدة آلاف في العدد مزدحمتين ،

خلف الأب ، هناك أنثى صغيرة بنفس لون الشعر شيكوري.

على المسرح الذي صنعه اصطف عشرات الطاولات الطويلة للاجتماع ، كان الرجال يغنون ويرقصون مع آلة موسيقية في أيديهم ، أمامهم كانت شخصيات اللاجئين يرفعون أصواتا مبهجة بينما يلوحون بأيديهم وهم يقفزون لأعلى ولأسفل.

 

 

كانت هذه المرأة والدة شيكوري. إيتشينوتاني ميزوكي.

“――――”

 

 

لم شملها غير المتوقع مع والديها جعل تشيكوري تحدق في عجب.

 

 

 

{حتى ماما……! لماذا أنت في هذا النوع من الأماكن؟}

النجوم الغاضبة تسطع ببراعة في التجديف معلنة وقت القدر لك

 

ثم تم سحق سوميكا التي كانت تؤمن بانتصارها بعد ضربة <الصفر القديم> بالقدم الكبيرة لجسد رافل الموسع.

ابتسمت ميزوكي ابتسامة لطيفة وأجابت على هذا السؤال.

 

 

 

{تلقينا اتصالا من نائب المدير بأن شيكوري تشان ترفض القتال هذه المرة ، لذلك جئنا إلى هنا لاصطحابك. الوقت هكذا. ألا يجعلك ترغبي في أن تكون مع عائلتك؟}

 

 

كان استمرار الكلمات التي قالها ميزوكي بنبرة وحيدة قليلا شيئا لم يستطع الاثنان حتى تخيله.

{ماما……}

 

 

 

ثم أعطى الأب ، إيتشينوتاني كازوما ، كلمات لطيفة لابنته.

“غام أوو؟!؟و

 

تأرجح قبضة عملاقة من االإله ب الأبيض.

{الآن دعونا نخلي مع بابا وماما. ماذا ، إذا كان هناك شخص ما يتذمر لماذا لا تقاتل تشيكوري ، فإن بابا سوف يحدق في وجهه ويجعله يصمت ، لذا كن مطمئنا!}

أنها لم تستطع فعل أي شيء ، أي شيء على الإطلاق.

 

 

{عزيزي ، أنت تعارض دائما أن تقاتل شيكوري تشان طوال هذا الوقت ، أليس كذلك؟ لقد ذهبت إلى مقر إقامة رئيس الوزراء لتصرخ هناك.}

نحو رافل الذي تعافى تماما ، قاومت سوميكا حتى وهي تئن من الألم مع الجزء السفلي من جسدها.

 

 

{من الواضح. كيف ستتحمل المسؤولية إذا حدث شيء ما في ابنتنا الوحيدة! …… هيا شيكوري. دعنا نذهب للانضمام إلى الآخر. منذ أن دخل تشيكوري أكاديمية السحر ، لم نحصل أبدا على لقاء عائلي سعيد طوال هذا الوقت. اليوم قد يصبح يومنا الأخير هكذا……}

 

 

 

كازوما الذي قال إن ذلك مد كفه الكبير في شيكوري.

“، تسو، ――――، …………-“

 

انتبه رافل إلى يد سوميكا اليمنى.

كانت اليد الكبيرة القوية لوالدها هي التي كانت تحمي عائلتهم طوال هذا الوقت.

 

 

كان السبب هو أنه في هذه اللحظة ، كان المشاهير يقيمون حدثا في كل مكان في الجبهة الجغرافية.

في الوقت الحالي ، بدت موثوقة لدرجة أنها أرادت البكاء.

لم يصل أي منهم إلى سوميكا وتوقفوا عند تفجير الأسفلت الأرضي.

 

 

{…………}

مهما كان الأمر ، فإن سوميكا الروح البطولية التي تسكن داخل سوميكا كانت المسلح الذي أشاد به الناس في عصر الاستصلاح الغربي لأمريكا حيث كان الرصاص يتطاير في كل مكان.

 

 

كانت شيكوري المنهكة تماما مثل طفلة كانت ستمسك دون وعي بإصبع والديها بيدها الصغيرة ، وامتدت يدها اليمنى بعد غريزتها ―

نعم. تنافس الاثنان بعضهما البعض.

 

كان هدفه الحقيقي ،

(آه!)

 

 

الجدار الأسود الذي تم اختراقه على شكل نصف دائرة ، والأرض القاحلة التي تم اقتلاعها بالمثل في شكل نصف دائرة.

ولكن ، فقط عندما فتحت أصابعها الخمسة المشدودة من أجل الإمساك بيد والدها ، في تلك اللحظة ،

 

 

رافل الذي استولى أخيرا على سوميكا داس على الجزء السفلي من جسد سوميكا بقدمه العملاقة واوقف حركتها بينما كان يصفق بيديه وقال مدحه الذي كان مجرد خدمة شفهية.

مع تعثر ، كان شيء ما سيسقط من داخل راحة يدها اليمنى.

 

 

ثم تمزق رغوة اللحم المتفجرة أخيرا حتى من خلال جمجمته من الداخل.

أغلقت تشيكوري أصابعها على الفور وأمسكت بإحكام.

شعرت تشيكوري أيضا بذلك بشكل غامض. لقد فهمت. ومع ذلك――

 

(ما هو ، هذا ……؟)

كان ذلك إجراء انعكاسيا. تشيكوري نفسها ، فقط ما كانت تمسكه بيدها اليمنى ، ما الذي كان سيسقط ، لم تفهم أيا من ذلك أثناء التمثيل.

ثم الجدار الواقي في الخلف. أمسك بيده نحو كلا الجيشين اللذين يجب أن يكونا وراءه ،

 

 

تساءلت ماذا في العالم كانت تمسك بها.

لكن الألم فقط لن يختفي مهما طالت المدة ، فقد استمر في اختراق دماغها.

 

 

شعرت تشيكوري بسؤال وفتحت يدها ، – كانت عاجزة عن الكلام.

لم يمانع الإله ومايكل ذلك ، لكن رافل لم يستطع تحمل ذلك.

 

تأرجحت القبضة من المدار أدناه بكل قوته.

الشيء الذي كانت تمسك به طوال هذا الوقت.

 

 

قررت عدم القتال بعد الآن.

كان ذلك ، …… قطرة من <حبوب منع الحمل> التي سلمتها لها سوميكا.

 

 

 

{شيكوري؟}

 

 

كان ضوء القوة السحرية يتصاعد من داخل جسدها ، حيث يمكن أن تشعر تشيكوري بداخلها بقوة الإرادة السائدة ،

(هذا……؟)

 

 

 

تساءلت فقط لماذا كانت تمسك بشيء كهذا طوال هذا الوقت.

“كاه!”

 

 

غير قادرة على فهم تصرفها ، أعربت شيكوري عن حيرتها.

 

 

 

من ناحية أخرى ، أظهر والدها كازوما تعبيرا قلقا من التصرف المحير لابنته التي سحبت يدها على الفور عندما كانت ستأخذ يده.

 

 

مع هذه المكانة ، كان هؤلاء البشر يتسببون في مشاكل لهم الذين كانوا وجودا مثاليا.

{ما خطب شيكوري؟ لا تخبرني ، لأنني على الرغم من أنك تتأذى حقا في مكان ما!؟}

{إيه.}

 

 

{N، لا……}

كما هو متوقع ، دخلت بالمثل جسد رافل كما كان من قبل. لكن――

 

في لحظة ، صوبت سوميكا مسدسها الأيسر على جبين رافل وأطلقت رصاصة واحدة.

هزت تشيكوري رأسها في إنكار.

في اللحظة التالية ، اخترقت رصاصتان وجه رافل.

 

 

لكن――

 

 

قلت لك في البداية أليس كذلك؟ شيء ما على مستوى الهجوم السحري لكم أيها البشر ، ليس له أي معنى على الإطلاق أمام <الخيال الاخير>!”

(ماذا ، ذ ……؟)

 

 

 

حاولت أن تأخذ يد كازوما مرة أخرى ، لكن تعبير شيكوري تغير من الحيرة إلى الفوضى.

مع هذه المكانة ، كان هؤلاء البشر يتسببون في مشاكل لهم الذين كانوا وجودا مثاليا.

 

في الوقت الحالي ، بدت موثوقة لدرجة أنها أرادت البكاء.

قررت عدم القتال بعد الآن.

 

 

حتى الجدار الواقي الذي كان موجودا على الجانب الآخر ، حتى البشر الذين كانوا موجودين هناك ، تماما.

لقد خانت رفاقها ، حتى أنها أدارت ظهرها لكلمة صديقتها المهمة ، كانت هنا الآن.

 

 

لهذا السبب قرر رافل.

ثم شيء من هذا القبيل يجب أن يكون غير ضروري بالفعل بالنسبة لها.

 

 

ومع ذلك ، استمر السحر المقدس <الخيال الاخير> وفي لحظة كانت مثل غمضة عين ، انبثقت رغوة اللحم من سطح الكاحل ، وعجن اللحم وشكل شكل رافل مرة أخرى حيث تم ترميمه.

أطلقته ، وأخذت يد والدها ، …… مرت لها آخر مرة مع والديها.

كم هو قبيح جدا.

 

الجزء 9

كان هذا ما كانت تتمناه. يجب أن يكون. ومع ذلك 

 

 

 

{…… شيكوري تشان.}

في هذا الوقت.

 

 

خاطبتها والدتها ميزوكي بصوت لطيف.

 

 

{لأن شيكوري تشان ، ما زلت لم تجب عليها ، وشعورك الخاص ، وحتى الرغبة الموكلة إليك.}

{كما ترين ، بابا وماما ، عندما سمعنا أن شيكوري تشان رفض الخروج ، كنا قلقين حقا. شيكوري تشان الذي عمل بجد من هذا القبيل لحماية الجميع ، لرفض الخروج من نفسك في هذا الموقف الحرج حقا ……، فقط كم كنت قد أصبت وغمرت تساءلنا. …… لهذا السبب ، جئنا لاصطحابك. لأنه عندما تكون مرهقا ، فإن الوقت الذي لا يوجد فيه شيء يمكنك القيام به ، والمكان الذي يعود فيه شيكوري تشان ، يكون إلى جانب بابا وماما.}

{أرى. ثم ، هذا سبب إضافي يجب أن تستمري فيه.}

 

أخبرها المنفاخ الغاضب وزئير المدافع الذي كان مسموعا من الأعلى أن المعركة قد بدأت بالفعل.

{ماما…………}

قررت عدم القتال بعد الآن.

 

حصل الرجل والمرأة على الحكمة من خلال تناول ذلك ، وشعرا بالخجل من كيفية عراريهما ، كما شعرا بعدم الرضا عن الإله الذي جعلهما يستمران في الظهور هكذا ، ثم تم طردهما من السماء. هذا النوع من الحكايات.

لهذا السبب ، لا تحتاج إلى الاستمرار في ذلك والعودة إلى المنزل معنا …….

{شيكوري تشان. هل أنتي بخير؟}

 

 

بالتأكيد كان هذا هو الحال ، اعتقد كازوما.

ثم تم سحق سوميكا التي كانت تؤمن بانتصارها بعد ضربة <الصفر القديم> بالقدم الكبيرة لجسد رافل الموسع.

 

 

ربما ، شيكوري أيضا.

 

 

لم تتعثر الفتاة ضد قوة نيران <رئيس الحكام> وبينما كانت تدور حول رافل ،

――لكن،

“آه، ――غا، أ―――!؟”

 

(هذه الفتاة الصغيرة لم تستخدم البندقية المناسبة ولو لمرة واحدة في هذه المعركة).

 

 

 

ومع ذلك ، استمر السحر المقدس <الخيال الاخير> وفي لحظة كانت مثل غمضة عين ، انبثقت رغوة اللحم من سطح الكاحل ، وعجن اللحم وشكل شكل رافل مرة أخرى حيث تم ترميمه.

{لكن. يبدو أن شيكوري تشان ، لا تزال لا يحتاج إلينا.}

“وها ، -!؟”

 

” قصة [ثمرة الحكمة]، لابد أن البشر سمعوا عنها مرة واحدة على الأقل، أليس كذلك؟ قصة كيف عاش الرجلان والمرأة في الجنة تحت حماية الإله، [ثمرة الحكمة] التي قال الإله لهما إنه لا يجب عليهما على الإطلاق أن يأكلا، ومع ذلك فقد أكلوها بتحريض من كلمات الشيطان الحلوة.

 

أمام سرعة الشفاء غير العادية ل <الأرض المقدسة> ، كان أي هجوم بلا معنى تماما.

 

 

كان استمرار الكلمات التي قالها ميزوكي بنبرة وحيدة قليلا شيئا لم يستطع الاثنان حتى تخيله.

(إذا كنت سأصبح عبئا فقط ، فمن الأفضل ألا أفعل أي شيء ……)

 

مهما كان الأمر ، فإن سوميكا الروح البطولية التي تسكن داخل سوميكا كانت المسلح الذي أشاد به الناس في عصر الاستصلاح الغربي لأمريكا حيث كان الرصاص يتطاير في كل مكان.

{!}

 

 

” “أنت ، ماذا فعلت بي!؟” ” “

{وا، ميزوكي! ماذا تقولي! لن تقاتل تشيكوري بعد الآن ، لذلك من الواضح أنها يجب أن تكون بجانبنا! أليس كذلك شيكوري؟ أنت ، لن تقاتل بعد الآن ، أليس كذلك؟}

 

 

أمام هذا الإله ، لم يكن لكل حدود الزمكان أي معنى ، الشيء الذي لمسه داولوث سيذهب بالكامل إلى الهاوية ، في هذا الكون. في مهب بعيدا إلى خارج خط حدود الظاهرة.

{أنا، أنا………… أنا…………-}

 

 

ومع ذلك ، ألم تقل سوميكا ذلك أيضا.

عندما سئلت ، كانت تشيكوري في حيرة من أمرها حول كيفية الإجابة.

 

 

ريش العظماء ينتشر الأجنحة.

لن تقاتل.

 

 

لم تكن هناك طريقة لها لتخطى مثل هذا الأب الغريب.

على الرغم من الطريقة التي كان ينبغي عليها أن تقرر بها ذلك ، لم تتمكن من فتح يدها اليمنى من أجل الإمساك بيد والدها.

لم يكن قادرا حتى على الرد وتلقى جبهته السحب السريع ل <الروح البطولية>――

 

 

{لا أعرف……. حتى أنا لا أعرف بعد الآن ، ماذا أفعل ، أنا فقط لا أعرف ……!}

ثم الجدار الواقي في الخلف. أمسك بيده نحو كلا الجيشين اللذين يجب أن يكونا وراءه ،

 

 

جعلها الارتباك الشديد تبكي ، كما لو كانت تخرج كل المشاعر المشوشة التي لم تستطع حتى تشيكوري نفسها فرزها.

 

 

خرجت رغوة اللحم من ثقوب واضحة مثل الأنف والأذن ومن الفم وما إلى ذلك.

كانت اليد اليمنى لمثل شيكوري ، التي كانت تشبث بقوة لدرجة أن أطراف أصابعها مزدحمة ، ملفوفة بأيدي ميزوكي الصغيرة الدافئة.

 

 

 

{أ}

 

 

“–!؟”

{يدك التي كانت دافئة مثل الشمس هي باردة إلى هذا الحد. …… إنه صعب أليس كذلك. إنه مؤلم أليس كذلك.}

 

 

 

{ماما……}

 

 

{شيكوري تشان. هل أنتي بخير؟}

{لكن كما ترين ، شيكوري تشان. أنتي تكذبي أنك لا تعرف ما يجب عليك فعله. يجب أن تكوني قد فهمتي بالفعل. ما تريدين القيام به. ما يمكنك فعله. لأنه حتى هذه اليد التي أصبحت باردة جدا ، لا تزال تمسك بإحكام بشيء لن تتركه مهما حدث ، شيء لا يزال لديك.}

 

 

 

بالنسبة لشيكوري التي استنفدت قوتها السحرية ، كانت <الحبوب> هي القوة حتى تتمكن من القتال مرة أخرى.

(هذه الفتاة الصغيرة ، إنها وقحة حقا أليس كذلك)

 

 

كانت القوة التي خلقتها الجنيات من خلال التخلص من حياتهم ، حتى تتمكن من الوقوف مرة أخرى.

 

 

حصل الرجل والمرأة على الحكمة من خلال تناول ذلك ، وشعرا بالخجل من كيفية عراريهما ، كما شعرا بعدم الرضا عن الإله الذي جعلهما يستمران في الظهور هكذا ، ثم تم طردهما من السماء. هذا النوع من الحكايات.

بالنسبة لها أن تمسك بذلك ولن تتركه له معنى واحد فقط.

 

 

(ما هو ، هذا ……؟)

شعرت تشيكوري أيضا بذلك بشكل غامض. لقد فهمت. ومع ذلك――

 

 

 

{…… ومع ذلك ، لأنني ضعيفة …… لا يسعني إلا أن أصبح عبئا على الجميع ……. دوروثي سان …… على الرغم من أنها راهنت بحياتها لشخص مثلي …… على الرغم من أنها عهدت برغبتها إلي …… لا شيء ، ليس شيئا واحدا ، أنا …………}

لكن هوشيكاوا سوميكا عبقرية حصلت على لقب أعظم قوة معركة للبشرية باعتبارها الأصغر.

 

(…………؟ >

 

رد فعله المثالي حتى تجاه رصاصة من الخلف كانت النقطة العمياء التي كانت النقطة العمياء له وقتل العدو مرة أخرى ، تم استنساخ تلك الأسطورة باسم مهارة البطل – – <رجوع القناص>. عهدت سوميكا بجسدها إلى تحذير الإنذار وكانت تقوم بالفعل بمناورة مراوغة.

 

بعد ذلك مباشرة ، تم استدعاء الخاصية الخاصة لتلك الألوهية.

{أرى. ثم ، هذا سبب إضافي يجب أن تستمري فيه.}

بالضبط لأنها كانت لديها أمل ، أنها كانت تقاتل بأي وسيلة ، حتى لو اضطرت إلى التخلص من كبريائها.

 

 

 

قبل عشرات الدقائق.

 

 

{إيه.}

 

 

 

{لأن شيكوري تشان ، ما زلت لم تجب عليها ، وشعورك الخاص ، وحتى الرغبة الموكلة إليك.}

 

 

 

{-!}

 

 

 

كانت تلك هي اللحظة التي أخبرها فيها ميزوكي بذلك.

حتى تتمكن من الاستدعاء في زناد واحد ، قبل المعركة كانت قد انتهت من ترديد سحر التسارع مسبقا. استخدمت ذلك أيضا وألقت بجسدها للخلف وتهربت من قبضة رافل التي أطلقت خطافا.

 

 

ارتدت <حبة الجنية> التي أمسكت بيد شيكوري فجأة مسحة من الحرارة مثل ضوء الشمس ، تنبعث منها ضوء بألوان قوس قزح يفيض من راحة يدها.

 

 

“هاه ، ها ، أ ، هه!”

فتحت شيكوري المفاجأة يدها المشدودة ، حيث كانت <حبوب الجنية> تذوب ببطء في راحة يدها.

 

 

بالنسبة لرافل الذي كان مقتنعا بذلك ، كان هذا هجوما مضادا لم يتخيله حتى.

وبعد ذلك ―

خلف الأب ، هناك أنثى صغيرة بنفس لون الشعر شيكوري.

 

كان استمرار الكلمات التي قالها ميزوكي بنبرة وحيدة قليلا شيئا لم يستطع الاثنان حتى تخيله.

في نفس الوقت الذي ذاب فيه كل ذلك واختفى ، انفجر ضوء القوة السحرية الملونة بالسماء من جسد شيكوري كعاصفة.

 

 

 

كان ضوء القوة السحرية يتصاعد من داخل جسدها ، حيث يمكن أن تشعر تشيكوري بداخلها بقوة الإرادة السائدة ،

 

 

 

لنذهب.

 

 

 

لنذهب.

 

 

 

سارعت بقايا تصميم الجنيات إلى المضي قدما على هذا النحو.

الأب لا يرى أنه من المقبول للإنسان أن يمتلك ذلك.

 

 

أصوات الناس الذين ماتوا الموت النبيل ترك رغبتهم لشيكوري.

 

 

 

{لهذا السبب…… اعتن بنفسك ، شيكوري تشان.}

حتى عندما رددت سوميكا سحر في صراع عبثي دون أي طريقة أخرى – في اللحظة التالية ، ابتلعها عمود من الضوء الأبيض أطلق من قبضة رافل اليسرى مباشرة إلى السماء.

 

 

 

شرارة صغيرة متناثرة.

 

 

الجزء 9

 

 

ابتسمت ميزوكي ابتسامة لطيفة وأجابت على هذا السؤال.

(فقط ما كنت أفكر فيه ……!)

مزق سوميكا عدة أوراق فضفاضة من حزمة الورق المخزنة فيه.

 

 

شعرت تشيكوري بالخجل من قلبها قبل بضع عشرات من الدقائق.

 

 

 

أصبحت غير قادرة على رؤية أي شيء آخر غير ما فقدته.

 

 

 

لم تحاول أن ترى ما هو مهم.

 

 

 

بالتأكيد الأشخاص الذين ماتوا لن يعودوا بعد الآن.

 

 

 

ومع ذلك ، ألم تقل سوميكا ذلك أيضا.

لماذا؟

 

تساءلت فقط لماذا كانت تمسك بشيء كهذا طوال هذا الوقت.

الوعد الذي تم تبادله معهم لم يختف.

المخلوق الأدنى دون أي روح التضحية بالنفس ، والاستمرار في حياتهم الصغيرة.

 

 

―― الشعور الموروث لم يمت.

 

 

{…… شيكوري تشان.}

كان شعورهم وإرادتهم للقتال يحترقان داخل هذا الجسد.

عندما أفرغت البندقية اليسرى ، بغض النظر عن كيفية بقاء رصاصة في يمينها ، كانت تعيد تحميل اليسار وتستمر في إطلاق الرصاصة التي انزلقت من خلاله.

 

بين الناس يغنون الأغنية وهم يقطرون عرقا――

حتى عندما كان قلب شيكوري ضعيفا حقا ، تمسكت بإحكام بالقوة للقتال.

 

 

 

شعور ورغبة هؤلاء الناس – لم تجب عليهم بعد.

 

 

 

ثم ، سواء كانت مفيدة ، أو إذا كانت ستكون عبئا ، فإن هذه الأشياء لا تهم.

 

 

ليس فقط الموسيقي الآن. من المعبود والكوميدي ، رياضي رياضي من الدرجة الأولى ، راوي القصص المصورة ولاعب شوغي – كان هناك أنواع مختلفة من الأشخاص يؤدون عروضا حية ، ويقيمون أحداثا مثل المنافسة بين زملائهم اللاعبين النجوم ، ويشجعون الأشخاص الذين كانوا يلجأون إلى الجبهة الجغرافية.

من المؤكد أن هذا الجسد الذي ظل على قيد الحياة ، لم يكن له أي حق في اختيار طريقة رائعة للعيش.

 

 

عادة لا يمكن فتحه إلا ببصمة موظفي المنشأة ، ولكن في الوقت الحالي كانت حالة طوارئ ، تم ضبطه بحيث يمكن فتحه ببصمة جميع البشر المسجلين في تعداد مجال الحياة في طوكيو.

(ما يمكنني فعله هو شيء واحد فقط. ما أريد القيام به هو شيء واحد فقط!)

 

 

 

كانت نفسها التي أقامت في هذا الجسد ، تستوعب بإحكام رغبة الأشخاص الذين ماتوا –

 

 

{حتى ماما……! لماذا أنت في هذا النوع من الأماكن؟}

(فقط اضرب بكل قوتك ― ―!)

 

 

قبل عشرات الدقائق.

 

 

 

 

“<ضربة نيزك>――――――!!!”

 

 

بعد ذلك صرخت سوميكا بالدماء.

 

هذا أيضا لم يكن على شكل ليزر رقيق.

 

{إيه.}

“غوووووه!؟”

{ماما……}

 

كان هذا مشهدا فاق فهم شيكوري.

مرتديا ضوء القوة السحرية الملونة بالسماء ، طارت تشيكوري مثل السهم.

 

 

 

اخترقت القبضة التي أمسكت بريشة جيميل <الأرض المقدسة> واخترقت معدة رافل الذي كان يجمع حاليا <شعلة مجدو> مع هدير مدوي.

كانت هذه الضجة؟

 

 

أعاق هذا الألم الشديد والتأثير حركة رافل قليلا.

كانت قد سارت حتى هذا المكان تجر قدميها كما لو كانت تفارق مستنقعا حيث كانت تغرق بلا نهاية ، لكنها الآن متعبة بالفعل.

 

لم تعتقد أن رافل كان قادرا على استخدام السحر المقدس في هذا المستوى حتى بعد أن دمر إناء لحمه هكذا.

كان تفعيل <شعلة مجدو> متأخرا للحظة.

كانت نفسها التي أقامت في هذا الجسد ، تستوعب بإحكام رغبة الأشخاص الذين ماتوا –

 

 

―― تلك اللحظة كانت كافية.

 

 

في الوقت نفسه ، كانت كمية كبيرة من الدم تتدفق من تحت قدم رافل ، مما أدى إلى تراكم بركة من الدم على الأرض.

“شكرا لك ……! شيكوري سان ……-!”

 

 

 

لم تترك سوميكا تلك اللحظة وضغطت على زناد المسدس ب <الرصاصة القاتمة>.

* كريك كريك كريك * ، جنبا إلى جنب مع الصوت الغريب الذي كان مثل المطاط السميك الذي يكشط بعضه البعض ، بدأ جسد رافل في الالتواء مع صدره كمركز ، بعد لحظات تم امتصاص جسد رافل في جرح طلق ناري أثناء الدوران.

 

 

 

قلبها لن يبتهج.

 

(هذه الفتاة الصغيرة ، إنها وقحة حقا أليس كذلك)

“تعال من فاصل الظلام والسماء! <الشخص الذي يمزق الجدار > داولوث !!”

على قمة القلعة.

 

إلى جانب هذه الكلمات ، كانت قطع الورق في يد سوميكا ملفوفة باالإله ب  وتغير شكلها.

 

 

 

{أرى. ثم ، هذا سبب إضافي يجب أن تستمري فيه.}

تلاوة لعنة الربط ، الرصاصة حيث أقامت قوة <الآلهة الخارجية> داولوث أصابت صدر رافل.

 

 

 

مزقت رصاصة <الذهب القرمزي> جسد الحاكم ونحتت جرحا أسود بطلق ناري على صدره ――

 

 

 

بعد ذلك مباشرة ، تم استدعاء الخاصية الخاصة لتلك الألوهية.

 

 

 

“غام أوو؟!؟و

ثم تمزق رغوة اللحم المتفجرة أخيرا حتى من خلال جمجمته من الداخل.

 

كان السبب هو أنه في هذه اللحظة ، كان المشاهير يقيمون حدثا في كل مكان في الجبهة الجغرافية.

* كريك كريك كريك * ، جنبا إلى جنب مع الصوت الغريب الذي كان مثل المطاط السميك الذي يكشط بعضه البعض ، بدأ جسد رافل في الالتواء مع صدره كمركز ، بعد لحظات تم امتصاص جسد رافل في جرح طلق ناري أثناء الدوران.

 

 

وبعد ذلك ، شاهدت الفتاة مشهدا غريبا هناك.

 

لكن هذه المرة لسبب ما لم تنزلق عبر جسد رافل ، فقد دخلت الرصاصة بالتأكيد إلى قلبه تقريبا من ظهره –

 

 

كان دولوث إلها مزق الجدار ، أي [الحدود] البعد.

كان يصبغ عيون سوميكا بلون واحد هو ظلام اليأس.

 

 

أمام هذا الإله ، لم يكن لكل حدود الزمكان أي معنى ، الشيء الذي لمسه داولوث سيذهب بالكامل إلى الهاوية ، في هذا الكون. في مهب بعيدا إلى خارج خط حدود الظاهرة.

“آهاهاها. هذا وجه لطيف تصنعه وصوت أما. أنت مثل تعرفه؟

 

< هييرو نو كين>

في ذلك المكان لم يكن هناك ضوء ولا مسافة ولا مكان ولا وقت ولا شيء.

“――――”

 

 

ما كان موجودا هناك كان فقط الحياة مجمدة إلى الأبد.

 

 

 

رافل الذي عرف ذلك صرخ في رعب أثناء محاولته منع جسده من الامتصاص في الجرح.

 

 

 

ولكن على الرغم من أن هذا كان مجرد صورة رمزية ، إلا أنه كان لا يزال قوة الإله.

 

 

 

لقد كان <رئيس الحكام> ، مهما كان الأمر ، لم يكن هذا شيئا يمكن مقاومته –

بالضبط لأنها كانت لديها أمل ، أنها كانت تقاتل بأي وسيلة ، حتى لو اضطرت إلى التخلص من كبريائها.

 

 

” اععععع “

وبهذا المعدل، فإن <شعلة مجدو> لرافل ستحرق كل شيء ليتحول إلى رماد أسرع من <رصاصتها القاتمة>.

 

لم يصل أي منهم إلى سوميكا وتوقفوا عند تفجير الأسفلت الأرضي.

 

 

ترك رافل وراءه فقط صدى الضغينة مثل بصق الدم.

خرجت رغوة اللحم من ثقوب واضحة مثل الأنف والأذن ومن الفم وما إلى ذلك.

 

غير قادرة على فهم تصرفها ، أعربت شيكوري عن حيرتها.

…… أخيرا اختفى من هذا البعد ولم يترك حتى ظلا وأصبح لا شيء.

بعد ذلك صرخت سوميكا بالدماء.

 

 

ثم بسبب فقدان رافل ، فقدت المجموعة الأولى من <جيش السماء> الحماية الإلهية ل <الخيال الاخير> ، وكذلك حقيقة أن <رئيس الحكام> هز من قبل مجرد إنسان هز الحكام بشكل كبير ، أصبح هزيمة كاملة لهم ، ― بعد ثلاثين دقيقة من قتال سوميكا ورافل ، فقدت الحكام كل قوتهم القتالية.

 

 

 

ضد تهديد يمتلك قوة تنافس حتى <فئة ملك الشياطين> ، بالكاد صدها سوميكا وآخرون بدون <مستخدم الإله الشرير> كاميشيرو هومورا ،

لقد كان هجوما من <لهب مجدو> ليس على شكل لهب ، بل لهب مضغوط لدرجة أن يصبح خفيفا.

 

 

“…… هم حقا …… دون استعارة قوة السيد ، للفوز على <رئيس الحكام> ……”

 

 

 

على قمة القلعة.

―― الشعور الموروث لم يمت.

 

(فقط ما كنت أفكر فيه ……!)

أمام التي كانت تنظر إلى ساحة المعركة من فوق سطح برج المراقبة ، تم الوفاء بالوعد معها.

 

 

 

ولكن ، حتى وقت التفكير في إجراء مضاد قد ذهب بالفعل في هذه اللحظة –

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط