نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 8

الحلقة الثالثة،الفصل الثاني: الفارس التنين.

الحلقة الثالثة،الفصل الثاني: الفارس التنين.

الحلقة الثالثة،الفصل الثاني: الفارس التنين.

لقد أدرك ذلك بمجرد رؤيته. أن كل شيء سينتهي لاللحظة التي سيسمح لنفسه بأن يضرب ولو مرة واحدة.

 

ومع ذلك ، لم يخف تاي هو وواجهه. تنفس بقسوة. على الرغم من أنه كان نفس واحد ، إلا أن جسده توقف عن الإرتجاف. وبدلاً من ذلك ، عادت القوة إلى ساقيه.

 

قفز. ثم قفز أعلى من خلال الركل على الهواء.

كان من المستحيل إيقافه.

وأيضا رتب المحاربين ستصبح

 

 

لقد أدرك ذلك بمجرد رؤيته. أن كل شيء سينتهي لاللحظة التي سيسمح لنفسه بأن يضرب ولو مرة واحدة.

الحلقة الثالثة،الفصل الثاني: الفارس التنين.

 

انقطعت الرقبة وتدفق الدم مثل النافورة. لم يستطع تاي هو الهبوط بشكل صحيح وتدحرج على الأرض ، ثم استخدم سيفه كعصى ووقف. وفي الوقت نفسه ، تمامًا مثل الصدفة ، سقط الجسم الضخم للغنول بصوت مرتفع.

استثمر تاي هو جميع الرون لديه في خفة الحركة. وفي الوقت نفسه ، خطى الوحش على الأرض مرة أخرى وبعد أن رشف تاي هو ، كان بالفعل أمامه.

 

 

الملحمة الثالثة ، سيف المحارب.

بانغ!

 

 

‘لكن يوما ما.’

السيف الذي سقط من الأعلى كان كالصاعقة. لكن تاي هو لم يعرف حتى كيف تفاداه. تدحرج على الأرض وبعد بعد أن أبعد نفسه ، رفع رأسه لينظر إليه.

لقد أدرك ذلك بمجرد رؤيته. أن كل شيء سينتهي لاللحظة التي سيسمح لنفسه بأن يضرب ولو مرة واحدة.

 

 

كان بإمكانه الشعور بنظرته. بعد أن رآه عن قرب ، عرف أنه أكبر مما تخيل. على الرغم من أنه كان يخفض وقفته ، إلا أن رأسه وصل إلى 5 أمتار.

“أووووووو!”

 

 

شعر بالخدر. يبدو أن نظرته كانت تخترقه. كانت الأسنان التي رآها من فمه المفتوح مرعبة.

 

 

تحول سيف تاي وأصبح أكثر وضوحا.

ومع ذلك ، لم يخف تاي هو وواجهه. تنفس بقسوة. على الرغم من أنه كان نفس واحد ، إلا أن جسده توقف عن الإرتجاف. وبدلاً من ذلك ، عادت القوة إلى ساقيه.

 

 

كان لا يزال مرتفعا. كان ارتفاعًا لن يصل إليه بالقفز. لكن ضرب ساقيه كان بلا معنى.

[الملحمة: المحارب الخالد]

تم إمساك تاي هو ، الذي كان يمسك بسيفه العالق ، من طرف الغنول وطُرح على الأرض. في اللحظة التي سقط فيها على ظهره ، شعر بالألم والصدمة التي بدت وكأنها تحطم جسده ، ولكن ربما بسبب مباركة إيدون لم يفقد وعيه.

 

رائحة الدم إنتشر. رفع المحاربان اللذان تهربا من الهجوم أسلحتهما مرة أخرى لمهاجمة ساق الغنول مرة أخرى.

وفي تلك اللحظة ، تحرك الاثنان. السيف الذي تأرجح على ارتفاع منخفض مر أمام عيون تاي هو. إنقض تاي هو إلى الأمام بدلا من السقوط ثم أرجح سيفه لقطع فخذه.

فقد الغنول الروح المعنوية. وصاح المحاربون بصوتٍ أعلى. إستطاع تاي هو أن يشعر بنبضات قلبه. لقد رفع سيفه بلا وعي. وبعد ذلك ، بدأ دخان أحمر يخرج من جثة الغنول العملاق وتم امتصاصه بواسطة تاي هو.

 

لقد أدرك ذلك بمجرد رؤيته. أن كل شيء سينتهي لاللحظة التي سيسمح لنفسه بأن يضرب ولو مرة واحدة.

لقد كان سطحي.

 

 

 

كان جلده أصلب مما كان يعتقد وكانت عضلاته صلبة. أراد تاي هو التراجع عندما تحرك مرة أخرى. مرت الأرجحة المنخفضة للسيف أمام تاي هو مرة أخرى.

السيف الذي سقط من الأعلى كان كالصاعقة. لكن تاي هو لم يعرف حتى كيف تفاداه. تدحرج على الأرض وبعد بعد أن أبعد نفسه ، رفع رأسه لينظر إليه.

 

 

تفادى تاي هو مرة أخرى عن طريق التراجع. وبمجرد وصول قدميه إلى الأرض ، قفز الى الجانب. سقط الرعد مرة أخرى في المكان الذي كان فيه تاي هو.

تنفس تاي هو ثم نظر إلى السيف في يده. كان السيف الذي إستخدمه كالستيد عندما كان في مستوي منخفض. على الرغم من أنه كان في المرتبة المنخفضة فقط لأنه كان يحتوي فقط على سحر روني أساسر محفور فيه ، إلا أنه كان أحد الأسلحة القوية القليلة التي ظهرت على الخادم.

 

 

بانغ!

نظرت عيون تاي هو إلى العدو. في كل مرة كان يأخذ فيهل خطوة ، أصبح أقوى. لم يكن ذلك لأنه استثمر الرون الخاص به.

 

 

لقد تفادى هجومه ثلاث مرات حتى الآن. كان بإمكانه الشعور بنظرة المحاربين القريبين منه. وأمكنه أن يشعر أيضا بغضب الوحش.

تاي هو ركل الأرض مرة أخرى. ثم قفز عالياً وقطع عنق الوحش الذي كان يمسك برأسه بألم

 

لأنه لابد من وجود شخص يقود المجموعة. ولم يحب تاي هو أيضا كسر الزخم.

‘ابق هادئا. ركز.’

ثم فكر تاي هو في أقوى سيف في الخادم العالمي وفي نفس الوقت سيف كالستيد الشخصي ، ‘سيف التنين أستيلون’ ، لكنه كان مستحيلًا للآن. كان من المستحيل إعادة إنشاء أستيلون بمستوى تاي هو الحالي.

 

 

كان سيعطي هجوم مضاد بعد التفادي. مهاجما الساق وكاسرا وقفته.

 

 

 

كان الأمر مثل للعبة. كانت هذه الطريقة مماثلة لما كان يفعله عند القبض على وحش رئيس.

 

 

كان لديه حياة واحدة فقط. وكان لخصمه العديد من نقاط الحياة. وهجومه كان هائلا حقا.

كان لديه حياة واحدة فقط. وكان لخصمه العديد من نقاط الحياة. وهجومه كان هائلا حقا.

نظرت عيون تاي هو إلى العدو. في كل مرة كان يأخذ فيهل خطوة ، أصبح أقوى. لم يكن ذلك لأنه استثمر الرون الخاص به.

 

تاي هو ركل الأرض مرة أخرى. ثم قفز عالياً وقطع عنق الوحش الذي كان يمسك برأسه بألم

لكنه كان عليه القيام بذلك مع كل هذا.

وفي تلك اللحظة ، تحرك الاثنان. السيف الذي تأرجح على ارتفاع منخفض مر أمام عيون تاي هو. إنقض تاي هو إلى الأمام بدلا من السقوط ثم أرجح سيفه لقطع فخذه.

 

 

كوووووو!”

 

 

ثم فكر تاي هو في أقوى سيف في الخادم العالمي وفي نفس الوقت سيف كالستيد الشخصي ، ‘سيف التنين أستيلون’ ، لكنه كان مستحيلًا للآن. كان من المستحيل إعادة إنشاء أستيلون بمستوى تاي هو الحالي.

صرخ الوحش. وفي الوقت نفسه ، إنقض الغنول القريبون منه وهم يصرخون. المحاربون الذين فقدوا قائدهم تصرفوا من تلقاء أنفسهم. جزء منهم انقضوا نحو الغنول وجزء آخر نحوه ، الغنول العملاق.

[الملحمة: سيف المحارب]

 

إستطاع تاي هو أن يخمن لماذا كانوا يتصرفون بهذا الطريقة. وهذا هو السبب في أنه أمسك سلاحه مرة أخرى.

“إستهدفوا ساقه!”

شعر بالخدر. يبدو أن نظرته كانت تخترقه. كانت الأسنان التي رآها من فمه المفتوح مرعبة.

 

فكر تاي هو. أنه لم يكن هناك أي شيئ جيد بالساقين.

أحد المحاربين صاح. وفي الوقت نفسه ، ثلاثة من المحاربين الذين إنقضوا إستهدفوا ساق الغنول العملاق. ومع ذلك ، فإن الوحش لم يبقى ساكنا. لقد قفز إلى الهواء وتفادى الهجمات

تحول سيف تاي وأصبح أكثر وضوحا.

 

 

“كوو!”

كان لديه حياة واحدة فقط. وكان لخصمه العديد من نقاط الحياة. وهجومه كان هائلا حقا.

 

 

لقد صرخ ولوح بسيفه على نطاق واسع بعد الهبوط. تراجع المحاربين على بسرعة ، ولكن أصيب واحد من الثلاثة في كتفه وأرسلت رقبته تحلق أيضا.

لقد كان سطحي.

 

‘لكن يوما ما.’

رائحة الدم إنتشر. رفع المحاربان اللذان تهربا من الهجوم أسلحتهما مرة أخرى لمهاجمة ساق الغنول مرة أخرى.

 

 

“أيها المحاربون! إنقضوا !”

فكر تاي هو. أنه لم يكن هناك أي شيئ جيد بالساقين.

 

 

 

كان تاي هو يفكر في مهاجمة ساقه لتخفيض وقفته ثم مهاجمة عناصره الحيوية مثل عينيه أو رقبته ، لكنه أصبح واثقًا من الصدام الأخير. أن هذه الإستراتيجية أصبحت الآن بلا معنى ، الآن وهو يحرس ساقيه بالفعل.

 

 

لكنه كان لا يزال ناقص. عندما كان يلعب اللعبة التي كانت تهدف إلى اختيار أعضاء الفريق الوطني ، كان إنقضاض كالستيد أشبه بالعاصفة واكتسح ساحة المعركة. لم يكن هناك أحد يستطيع أن يوقف كالستيد ، الذي كان يركب السماء ويسكب الرعد.

إذا كيف؟

بانغ!

 

“ووووهووووو!”

قفز الغنول العملاق نحو تاي هو فجأة ولوح سيفه. لم يكن الغنول فقط ، لكن سيفه أيضًا بدا وكأنه شاحنة قمامة.

 

 

 

تاي هو إيضا بالكاد تفادى هجومه هذه المرة. بعد مرور السيف مباشرة فوق رأسه ، طاردت عيون تاي هو رأس الغنول العملاق.

فقد الغنول الروح المعنوية. وصاح المحاربون بصوتٍ أعلى. إستطاع تاي هو أن يشعر بنبضات قلبه. لقد رفع سيفه بلا وعي. وبعد ذلك ، بدأ دخان أحمر يخرج من جثة الغنول العملاق وتم امتصاصه بواسطة تاي هو.

 

 

كان لا يزال مرتفعا. كان ارتفاعًا لن يصل إليه بالقفز. لكن ضرب ساقيه كان بلا معنى.

إعادة صنع ذلك كان لا يزال مستحيلاً. لكنه كان جيد حتى لو كان مجرد خطوة واحدة.

 

 

تدحرج تاي هو على الأرض. إستدار الوحش بسرعة. وحينها تماما ، انقض تاي هو إلى الأمام مرة أخرى.

صرخ الوحش. وفي الوقت نفسه ، إنقض الغنول القريبون منه وهم يصرخون. المحاربون الذين فقدوا قائدهم تصرفوا من تلقاء أنفسهم. جزء منهم انقضوا نحو الغنول وجزء آخر نحوه ، الغنول العملاق.

 

اخترقت حافة السيف عينه. تدفقت دماء ناصعة ، وبكى الوحش بصوتٍ عالٍ.

قالت هيدا.

 

 

 

أن الملحمة هي إعادة صنع للأصل. ولكن تلك التي يمكن استخدامها بشكل صحيح قليلة.

إستمتعوا~~~~~

 

وفي تلك اللحظة ، تحرك الاثنان. السيف الذي تأرجح على ارتفاع منخفض مر أمام عيون تاي هو. إنقض تاي هو إلى الأمام بدلا من السقوط ثم أرجح سيفه لقطع فخذه.

[الملحمة: إنقضاض المحارب كالعاصفة تماما]

 

 

 

أصبح جسده سريعًا.

 

 

 

لكنه كان لا يزال ناقص. عندما كان يلعب اللعبة التي كانت تهدف إلى اختيار أعضاء الفريق الوطني ، كان إنقضاض كالستيد أشبه بالعاصفة واكتسح ساحة المعركة. لم يكن هناك أحد يستطيع أن يوقف كالستيد ، الذي كان يركب السماء ويسكب الرعد.

امسك تاي هو الهواء. بداية ‘العصر المظلم’. كان بإمكانه أن يبدأ في الشعور بالسيف الذي استخدمه لقتل أول وحش رئيس مسمى، محارب الأورك غراكشا ، على الخادم الكوري.

 

 

إعادة صنع ذلك كان لا يزال مستحيلاً. لكنه كان جيد حتى لو كان مجرد خطوة واحدة.

كان سيعطي هجوم مضاد بعد التفادي. مهاجما الساق وكاسرا وقفته.

 

“كوووو!”

إذا كان يستطيع أن يخطو في السماء.

كان لا يزال مرتفعا. كان ارتفاعًا لن يصل إليه بالقفز. لكن ضرب ساقيه كان بلا معنى.

 

[الملحمة: المحارب الخالد]

إذا كان يستطيع أن يركل على الهواء!

 

 

“تنفس. تنفس “.

قفز. ثم قفز أعلى من خلال الركل على الهواء.

 

 

“أووووو!”

إستدار الوحش تماما. لكنه لم يستطع رؤية تاي هو. لأن تاي هو كان أعلى من رأسه.

 

 

لكنه كان لا يزال ناقص. عندما كان يلعب اللعبة التي كانت تهدف إلى اختيار أعضاء الفريق الوطني ، كان إنقضاض كالستيد أشبه بالعاصفة واكتسح ساحة المعركة. لم يكن هناك أحد يستطيع أن يوقف كالستيد ، الذي كان يركب السماء ويسكب الرعد.

“أووووو!”

 

 

“تنفس. تنفس “.

صرخ تاي هو بينما كان يسقط فوق رأسه. رفع الوحش رأسه بشكل انعكاسي وإستهدف سيف تاي هو عينه.

“إستهدفوا ساقه!”

 

إذا كيف؟

“كوووو!”

“إستهدفوا ساقه!”

 

رفع تاي هو جسده بصعوبة. كان بإمكانه أن يرى الغنول الذي كان يعاني من الألم.

اخترقت حافة السيف عينه. تدفقت دماء ناصعة ، وبكى الوحش بصوتٍ عالٍ.

 

 

لكنه كان لا يزال ناقص. عندما كان يلعب اللعبة التي كانت تهدف إلى اختيار أعضاء الفريق الوطني ، كان إنقضاض كالستيد أشبه بالعاصفة واكتسح ساحة المعركة. لم يكن هناك أحد يستطيع أن يوقف كالستيد ، الذي كان يركب السماء ويسكب الرعد.

تم إمساك تاي هو ، الذي كان يمسك بسيفه العالق ، من طرف الغنول وطُرح على الأرض. في اللحظة التي سقط فيها على ظهره ، شعر بالألم والصدمة التي بدت وكأنها تحطم جسده ، ولكن ربما بسبب مباركة إيدون لم يفقد وعيه.

 

 

 

“تنفس. تنفس “.

 

 

 

رفع تاي هو جسده بصعوبة. كان بإمكانه أن يرى الغنول الذي كان يعاني من الألم.

إستطاع تاي هو أن يخمن لماذا كانوا يتصرفون بهذا الطريقة. وهذا هو السبب في أنه أمسك سلاحه مرة أخرى.

 

المهم أراكم غدا

قالت حواس اللاعب المحترف لي تاي هو. أكد  له فارس التنين الأسطوري كالستيد. أن هذا هو الوقت المناسب لقتله.

 

 

 

صر تاي هو أسنانه وتحمل الألم. لقد ركل الأرض مرة أخرى وركض نحوه. لم يكن لديه سلاح في الوقت الحالي ، لكنه لم يكن مهتمًا.

[معدل التزامن: 5 ٪]

 

فكر تاي هو. أنه لم يكن هناك أي شيئ جيد بالساقين.

شيء آخر قالته هيدا له.

 

 

بانغ!

الملحمة ليست لتقوية جسدك فقط.

 

 

 

يمكن أن تفعل أشياء تتجاوز ذلك.

 

 

لكنه كان عليه القيام بذلك مع كل هذا.

[الملحمة: سيف المحارب]

اخترقت حافة السيف عينه. تدفقت دماء ناصعة ، وبكى الوحش بصوتٍ عالٍ.

 

“تنفس. تنفس “.

امسك تاي هو الهواء. بداية ‘العصر المظلم’. كان بإمكانه أن يبدأ في الشعور بالسيف الذي استخدمه لقتل أول وحش رئيس مسمى، محارب الأورك غراكشا ، على الخادم الكوري.

 

 

 

“أووووووو!”

 

 

بانغ!

تاي هو ركل الأرض مرة أخرى. ثم قفز عالياً وقطع عنق الوحش الذي كان يمسك برأسه بألم

شيء آخر قالته هيدا له.

 

الحلقة الثالثة،الفصل الثاني: الفارس التنين.

انقطعت الرقبة وتدفق الدم مثل النافورة. لم يستطع تاي هو الهبوط بشكل صحيح وتدحرج على الأرض ، ثم استخدم سيفه كعصى ووقف. وفي الوقت نفسه ، تمامًا مثل الصدفة ، سقط الجسم الضخم للغنول بصوت مرتفع.

 

 

بانغ!

المحاربين المحيطون بلعوا الهواء. حتى المحاربين الذين كانوا لا يزالون في وسط القتال كانوا ينظرون إلى تاي هو. وبعد ذلك ، بدأ كلهم في الصراخ بصوتٍ عال.

“إستهدفوا ساقه!”

 

قالت حواس اللاعب المحترف لي تاي هو. أكد  له فارس التنين الأسطوري كالستيد. أن هذا هو الوقت المناسب لقتله.

“ووووهووووو!”

 

 

 

“محارب إيدون!”

كان الأمر مثل للعبة. كانت هذه الطريقة مماثلة لما كان يفعله عند القبض على وحش رئيس.

 

إذا كيف؟

“لقد مات الوحش!”

إعادة صنع ذلك كان لا يزال مستحيلاً. لكنه كان جيد حتى لو كان مجرد خطوة واحدة.

 

 

فقد الغنول الروح المعنوية. وصاح المحاربون بصوتٍ أعلى. إستطاع تاي هو أن يشعر بنبضات قلبه. لقد رفع سيفه بلا وعي. وبعد ذلك ، بدأ دخان أحمر يخرج من جثة الغنول العملاق وتم امتصاصه بواسطة تاي هو.

 

 

 

كان لديه أكثر من عشرة رون أدنى واثنين من الرون المتدني. الطاقة فاضة من جسمه.

لكنه كان عليه القيام بذلك مع كل هذا.

 

 

تنفس تاي هو ثم نظر إلى السيف في يده. كان السيف الذي إستخدمه كالستيد عندما كان في مستوي منخفض. على الرغم من أنه كان في المرتبة المنخفضة فقط لأنه كان يحتوي فقط على سحر روني أساسر محفور فيه ، إلا أنه كان أحد الأسلحة القوية القليلة التي ظهرت على الخادم.

إذا كان يستطيع أن يخطو في السماء.

 

الملحمة ليست لتقوية جسدك فقط.

الملحمة الثالثة ، سيف المحارب.

 

 

 

كان على يقين من أنه كان بإمكانه إعادة تصنيع الأسلحة التي استخدمها كالستيد.

 

 

 

ثم فكر تاي هو في أقوى سيف في الخادم العالمي وفي نفس الوقت سيف كالستيد الشخصي ، ‘سيف التنين أستيلون’ ، لكنه كان مستحيلًا للآن. كان من المستحيل إعادة إنشاء أستيلون بمستوى تاي هو الحالي.

رائحة الدم إنتشر. رفع المحاربان اللذان تهربا من الهجوم أسلحتهما مرة أخرى لمهاجمة ساق الغنول مرة أخرى.

 

 

‘لكن يوما ما.’

 

 

 

أمسك تاي هو قبضته بإحكام ورفع رأسه. كان المحاربون الذين قاموا بتطهير الغنول في محيطه ينظرون إليه. وقال واحد منهم.

 

 

 

“الأعداء ما زالوا قادمين. يجب أن نستمر في الهجوم. “

تحول سيف تاي وأصبح أكثر وضوحا.

 

الملحمة ليست لتقوية جسدك فقط.

أشار المحارب ذو القرن إلى الخوذة إلى الاتجاه الذي كان الغنول يأتون منه بفأسه. كان الغنول ينقضون من وراء السهول البيضاء. وكان هدف الهجوم بالتأكيد هناك.

 

 

 

نظر المحارب إلى تاي هو مرة أخرى. هز البعض أكتافهم والبعض الآخر أشاروا بذقونهم كما لو كانوا يحثونه.

فكر تاي هو. أنه لم يكن هناك أي شيئ جيد بالساقين.

 

 

إستطاع تاي هو أن يخمن لماذا كانوا يتصرفون بهذا الطريقة. وهذا هو السبب في أنه أمسك سلاحه مرة أخرى.

إعادة صنع ذلك كان لا يزال مستحيلاً. لكنه كان جيد حتى لو كان مجرد خطوة واحدة.

 

 

لأنه لابد من وجود شخص يقود المجموعة. ولم يحب تاي هو أيضا كسر الزخم.

 

 

[معدل التزامن: 5 ٪]

“أيها المحاربون! إنقضوا !”

 

 

إستطاع تاي هو أن يخمن لماذا كانوا يتصرفون بهذا الطريقة. وهذا هو السبب في أنه أمسك سلاحه مرة أخرى.

انتشرت صرخة تاي هو في الهواء. بدأت آذانه تصبحان حمراوان من الحرج ولكن لم يكن هناك من يهتم بهذا التغيير الطفيف. صرخ المحاربون بصوتٍ عالٍ وانقضوا نحو الغنول. كان تاي هو بجانبهم.

 

 

 

نظرت عيون تاي هو إلى العدو. في كل مرة كان يأخذ فيهل خطوة ، أصبح أقوى. لم يكن ذلك لأنه استثمر الرون الخاص به.

يمكن أن تفعل أشياء تتجاوز ذلك.

 

إعادة صنع ذلك كان لا يزال مستحيلاً. لكنه كان جيد حتى لو كان مجرد خطوة واحدة.

[معدل التزامن: 5 ٪]

الملحمة ليست لتقوية جسدك فقط.

 

كوووووو!”

تحول سيف تاي وأصبح أكثر وضوحا.

 

 

 

~~~~~

 

 

 

أسف فصول متأخرة…. لكن أخبار جيدة من الغد ستصبح 4 فصول في اليوم

[الملحمة: المحارب الخالد]

 

 

وأيضا رتب المحاربين ستصبح

 

 

لقد أدرك ذلك بمجرد رؤيته. أن كل شيء سينتهي لاللحظة التي سيسمح لنفسه بأن يضرب ولو مرة واحدة.

الأدنى> المتدنية> الرتبة المتوسطة> الرتبة العليا> الرتبة الأولى.

 

 

[الملحمة: المحارب الخالد]

المهم أراكم غدا

لكنه كان لا يزال ناقص. عندما كان يلعب اللعبة التي كانت تهدف إلى اختيار أعضاء الفريق الوطني ، كان إنقضاض كالستيد أشبه بالعاصفة واكتسح ساحة المعركة. لم يكن هناك أحد يستطيع أن يوقف كالستيد ، الذي كان يركب السماء ويسكب الرعد.

 

السيف الذي سقط من الأعلى كان كالصاعقة. لكن تاي هو لم يعرف حتى كيف تفاداه. تدحرج على الأرض وبعد بعد أن أبعد نفسه ، رفع رأسه لينظر إليه.

إستمتعوا~~~~~

 

تنفس تاي هو ثم نظر إلى السيف في يده. كان السيف الذي إستخدمه كالستيد عندما كان في مستوي منخفض. على الرغم من أنه كان في المرتبة المنخفضة فقط لأنه كان يحتوي فقط على سحر روني أساسر محفور فيه ، إلا أنه كان أحد الأسلحة القوية القليلة التي ظهرت على الخادم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط