نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 19

الحلقة السادسة، الفصل الأول: معدن الإله الثمين (1)

الحلقة السادسة، الفصل الأول: معدن الإله الثمين (1)

 

“أغلقوا الباب!”

الحلقة السادسة، الفصل الأول: معدن الإله الثمين (1)

المحاربون الذين قفزوا أولا أنوا وأفسحوا المجال لهم. هبطت سيري بسرعة كسنجاب ، وهبط تاي هو بصوت قوي ولكن مستقر.

“أتركني!”

المحارب الذي اصيب في فخذه بسهم صرخ والمقاتل بجانبه سحب على ذراعه وصرخ.

“اخرس!”

“إسحاق ، هل هناك ممر آخر؟ واحد لإستخدامه للهروب “.

المحارب الذي اصيب في فخذه بسهم صرخ والمقاتل بجانبه سحب على ذراعه وصرخ.

“حتى لو كان ذلك ممكنًا ، لا يمكننا الفرار هكذا فقط؟”

“أسرعوا!”

“رولف ، هل تعرف شيئا؟”

القزم الذي فتح الباب صرخ بيئس. وبدأت الأسهم تتدفق مرة أخرى كما لو كان صراخه إشارة.

“اأنتم بخير؟! الجميع ، ادعوا رقمك! واحد! ”

“أهغ! لقد أصبت! ”

“لا يمكننا ذلك. في المقام الأول ، يبدو أن السبب الذي جعلهم يهاجمون هو الأونت. مصاص الدماء الشرير الذي هاجمنا يفسد السندان المقدس لسرقة ما يحميه السندان المقدس. إذا تم أخذ الشيء من قبلهم ، فقد يظهر سلاح مثل ميولنير في أيدي العدو “.

“أركضوا!”

“أوه!”

دخل المحاربون المبنى واحدا تلو الآخر. دخلت سيري الباب بسرعة مثل السنجاب ثم انحنى جسمها على إطار الباب وأخرجت النشاب الذي كانت على ظهرها.

عبس إسحاق كما لو أنه تناول شيئ مرير ثم قال تجاه سيري والمحاربين.

“نار!”

لم يكن هدفهم هو دفع عدوهم. لقد كان أقرب إلى حماية أنفسهم.

عند سؤال سيري ، وضع رولف ابتسامة محرجة.

عندما أطلقت سيري السهم الثاني ، تدحرج تاي هو و رولف ودخلا المبنى. بدأ تاي هو في التنفس لأنه كان يحبس أنفاسه ثم نظر وراء الباب. مشهد الكلمات الحمراء تصبح أكبر وأكبر كان مرعباً.

كانوا قصار ولكن أكتافهم كانت واسعة وأذرعهم طويلة. بسبب ذلك ، بدلًا من أن يكونوا شبيهين بتلاميذ المدارس المتوسطة ، فقد بدوا بالفعل وكأنهم نوع آخر.

“أغلقوا الباب!”

نظر رولف إلى إسحاق كما لو كان يسأله عما إذا كان يعرف المزيد. لقد فهم إسحاق المعنى على الفور تقريبًا ثم بدأ في التوضيح مرة أخرى.

صاحت سيري بعد إطلاق سهمها الرابع. وأغلق المحارب الذي كان بالفعل في الانتظار الباب بسرعة. لكنه لم يكن وقت الاسترخاء.

“هذا ليس هو. إنه أكثر أهمية من الانتقام ”

“هنا! أدخلوا!”

“حتى لو كان ذلك ممكنًا ، لا يمكننا الفرار هكذا فقط؟”

قام القزم بالإشارة بيده في زاوية من المبنى. يبدو أنه كان هناك ممر سري يربط تحت الأرض تم فتح جزء من الأرضية.

العدو الذي كان عليهم أن يهزموه هو ستراغوس.

باباباك! باك! باك!

عندما أطلقت سيري السهم الثاني ، تدحرج تاي هو و رولف ودخلا المبنى. بدأ تاي هو في التنفس لأنه كان يحبس أنفاسه ثم نظر وراء الباب. مشهد الكلمات الحمراء تصبح أكبر وأكبر كان مرعباً.

ضربت السهام الباب الخشبي على التوالي. وسمع صوت مماثل على السطح والجدران كما لو أنها كانت تمطر برد.

الحلقة السادسة، الفصل الأول: معدن الإله الثمين (1)

“أدخلوا!”

“إسحاق ، هل هناك ممر آخر؟ واحد لإستخدامه للهروب “.

عندطا أعطت سيري الأمر ، ألقى المحاربون أجسادهم على الممر دون أن يسألوا أو يرفضوا. ألقى تاي هو الأثاث بالقرب من الباب بدلاً من الركض إلى الممر على الفور لمحاولة شراء المزيد من الوقت.

“بواسطة من؟”

“تاي هو!”

على الرغم من أن الممر لم يكن صغيراً ، إلا أنه كان صغيراً للغاية بالنسبة لمحاربي فالهالا الذين تجاوزوا 180 سم بسهولة. حتى أنه كان هناك محاربين وصلوا إلى السقف.

رولف ، الذي دخل أولا ، صاح. وسيري التي بقيت حتى النهاية دفعت تا هو إلى الوراء وركض الاثنان باتجاه الممر.

صرخ إسحاق نحو سيري ثم بلع لعابه الجاف ونظر إلى الغطاء. بالنسبة للأقزام ، الذين يستطيعون الرؤية في الظلام بشكل جيد ، كان بإمكانه أن يرى نصل الفؤوس وهي تخترق الغطاء.

كان الممر الذي كان متصلاً بسلالم بدلاً من الدرج أعمق مما ظنوا. قفز تاي هو و سيري نحوه لأنه لم يكن لديهم وقت فراغ للتسلق على السلم. يبدو أنه كان حوالي 4 أمتار.

“أنا إسحاق. دعونا نذهب أعمق قليلا الآن. سيكون هناك ضوء وسيكون التنفس أكثر راحة. ”

“أهغ!”

“إنه مثل ستراغوس.”

“إحذروا!”

“هذا ليس هو. إنه أكثر أهمية من الانتقام ”

المحاربون الذين قفزوا أولا أنوا وأفسحوا المجال لهم. هبطت سيري بسرعة كسنجاب ، وهبط تاي هو بصوت قوي ولكن مستقر.

عندطا أعطت سيري الأمر ، ألقى المحاربون أجسادهم على الممر دون أن يسألوا أو يرفضوا. ألقى تاي هو الأثاث بالقرب من الباب بدلاً من الركض إلى الممر على الفور لمحاولة شراء المزيد من الوقت.

“واصلوا التقدم! سوف يلاحظونه في أي وقت من الأوقات! ”

صرخ تاي هو بصوت منخفض وبعد فترة قصيرة لتهدئة أنفاسه ، نظر إلى محيطه. يبدو أنه اعتاد أكثر قليلاً على الظلام لدرجة أنه أصبح بإمكانه الآن رؤية وجوه أصحابه.

أغلق إسحاق الغطاء وصاح. كان قد تسلق الطابق السفلي بسرعة كبيرة وحث المحاربين. وبعد ذلك ، سمعت أصوات الضرب من وراء الغطاء.

صرخ إسحاق نحو سيري ثم بلع لعابه الجاف ونظر إلى الغطاء. بالنسبة للأقزام ، الذين يستطيعون الرؤية في الظلام بشكل جيد ، كان بإمكانه أن يرى نصل الفؤوس وهي تخترق الغطاء.

على الرغم من أن الممر لم يكن صغيراً ، إلا أنه كان صغيراً للغاية بالنسبة لمحاربي فالهالا الذين تجاوزوا 180 سم بسهولة. حتى أنه كان هناك محاربين وصلوا إلى السقف.

تم سماع الرقم الأخير. على الرغم من أن العديد منهم لم يكن لديهم قوة في أصواتهم ، إلا أن سيري تنفست الصعداء لأنه لم تقع إصابات.

استمر المحاربون في التقدم عندما لم يتمكنوا من الرؤية جيدًا ، وبقيت سيري في الأخير وانتظرت إسحاق.

“هنا! أدخلوا!”

“اذهبي! إسرعي!”

أمال المحاربون برؤوسهم وكان تاي هو الوحيد الذي أومئ.

صرخ إسحاق نحو سيري ثم بلع لعابه الجاف ونظر إلى الغطاء. بالنسبة للأقزام ، الذين يستطيعون الرؤية في الظلام بشكل جيد ، كان بإمكانه أن يرى نصل الفؤوس وهي تخترق الغطاء.

عندما صرخ إسحاق بالقوة مرة أخرى ، أمسك الأقزام بقبضاتهم وهتفوا. اقترب إسحاق من سيري التي كانت لا تزال لديه تعبير صارم وقال.

“تبا!”

“إنت ليس ذلك فقط. نعم! ميولنير! الشيء الذي تم استخدامه عند صنع ميولنير كان أونت! الأسلحة المصنوعة من قبل الأونت هي الأقوى والأكثر دواما في العالم! إنه مدهش أكثر عند تضخيم قوة الرون! ”

لم يكن هناك سبب. لعن إسحاق وبعد أن أخبر المحاربين بمواصلة الركض ضرب الجدار.

كان الممر الذي كان متصلاً بسلالم بدلاً من الدرج أعمق مما ظنوا. قفز تاي هو و سيري نحوه لأنه لم يكن لديهم وقت فراغ للتسلق على السلم. يبدو أنه كان حوالي 4 أمتار.

“أغلقوا أذانكم! سأفجره! ”

على الرغم من أن العملية قفزت قفزة هائلة ، إلا أنها لم تستطع التغاضي عنها. وتعابير المحاربون الذين عرفوا قوة ميولنير تجمدت.

إسحاق لم ينتظر رأيهم. أغلق تاي هو عينيه على الفور ، وفي تلك اللحظة ، غطت هزة قوية المحاربين.

“تاي هو ، ما رأيك؟”

بابابابانغ!

سوف يهاجمون الرئيس المسيطر على أتباعه ويفتحون طريقًا للهروب.

ربما كان قد خطط بالفعل لتفجيره ، لأن الانفجار وقع فقط في جزء صغير. لقد انهار النفق وسد الممر.

“نحن نعرف أين هو. إذا استخدمنا الممرات التي لا يعلم بشأنها سنكون قادرين على التعامل معه بطريقة أسهل نسبيًا. كان ذلك مستحيلا لوحدنا ، لكن ما الذي يخشاه عندما يكون محاربي فالهالا معنا ؟! ”

“سعال! أغ!”

المحارب الذي اصيب في فخذه بسهم صرخ والمقاتل بجانبه سحب على ذراعه وصرخ.

“كوهغ”.

“لا أعرف التفاصيل … لكنني أعرف أنه قوي بشكل خاص حتى بين الغيلان. لديه قدرات جسدية كبيرة ، وهناك سم في مخالبه وأسنانه. إنه أكبر قليلاً منا … ومثلما قال إسحاق إنه ضعيف تحت أشعة الشمس “.

سعل المحاربون وأنوا. بينما سعلت سيري عدة مرات كما لو كانت تعاني من ألم ثم صرخت.

“هل أنتم الناجين الوحيدين؟”

“اأنتم بخير؟! الجميع ، ادعوا رقمك! واحد! ”

كان ذلك كافيا حتى لو لم يشرح أكثر. تاي هو ، الذي لعب أحيانًا ألعاب الزومبي كهواية ، إستطاع أن يتخيل بسهولة مشهد تكاثر الغيلان.

عمدما بدأت سيري ، بدأ المحاربون الآخرون أيضًا في قول أرقامهم.

قزم كان قلقًا أثناء النظر إلى محاربي فالهالا وهم يخرجون من النفق صراخًا مشرقًا عندما رأى إسحاق. تاي هو وسيري ، الذين خرجا أخيرًا بدءا في النظر إلى الغرفة. على الرغم من أن السقف كان منخفضًا ولم يكن هناك أثاث ، فقد تم تجميع حوالي 20 قزم في هذا المكان.

“تسعة!

“تبا!”

صرخ تاي هو بصوت منخفض وبعد فترة قصيرة لتهدئة أنفاسه ، نظر إلى محيطه. يبدو أنه اعتاد أكثر قليلاً على الظلام لدرجة أنه أصبح بإمكانه الآن رؤية وجوه أصحابه.

“إذا كنت تتحدث عن الانتقام …”

“ثلاثة عشر!”

إذا قال إنه كان أكبر من محاربي فالهالا ، فمن المؤكد أنه سيكون أكبر من المترين.

تم سماع الرقم الأخير. على الرغم من أن العديد منهم لم يكن لديهم قوة في أصواتهم ، إلا أن سيري تنفست الصعداء لأنه لم تقع إصابات.

نظر رولف إلى تلك الأقزام ثم سأل.

بينما كان القزم ينظر إلى أفعال المحاربين ، ما إن تم استدعاء الرقم الأخير اقترب من سيري وقال.

“أنا إسحاق. دعونا نذهب أعمق قليلا الآن. سيكون هناك ضوء وسيكون التنفس أكثر راحة. ”

“أركضوا!”

لم يكن لديهم سبب للرفض. ما إن قامت سيري بإشارة بعينها ، بدأ المحاربون الذين كانوا في المقدمة يذهبون واحدًا تلو الآخر. وبعد الإستمرار لمسافة 10 أمتار أخرى ، ظهرت مساحة واسعة مثلما قال إسحاق.

“تم اخذ منجمنا.”

“أوه ، إسحاق!”

بينما كان تاي هو ينظر إلى تلك الأقزام ، أمرت سيري بمعالجة المحاربين الذين كانوا في حاجة ماسة للعلاج ، ثم تحدث مع إسحاق والأقزام.

قزم كان قلقًا أثناء النظر إلى محاربي فالهالا وهم يخرجون من النفق صراخًا مشرقًا عندما رأى إسحاق. تاي هو وسيري ، الذين خرجا أخيرًا بدءا في النظر إلى الغرفة. على الرغم من أن السقف كان منخفضًا ولم يكن هناك أثاث ، فقد تم تجميع حوالي 20 قزم في هذا المكان.

تم سماع الرقم الأخير. على الرغم من أن العديد منهم لم يكن لديهم قوة في أصواتهم ، إلا أن سيري تنفست الصعداء لأنه لم تقع إصابات.

‘إنهم حقا صغيرون’

“حتى لو كان ذلك ممكنًا ، لا يمكننا الفرار هكذا فقط؟”

على الرغم من أنه كان أكثر ظهورا لأن جميع محاربي فالهالا كانوا جميعا ذوي بنية كبيرة، إلا أن الأقزام كانوا صغارًا بالفعل.

“اذهبي! إسرعي!”

‘إنه شعور رائع نوعا ما’

“إنه مثل ستراغوس.”

كانوا قصار ولكن أكتافهم كانت واسعة وأذرعهم طويلة. بسبب ذلك ، بدلًا من أن يكونوا شبيهين بتلاميذ المدارس المتوسطة ، فقد بدوا بالفعل وكأنهم نوع آخر.

لم يكن هناك سبب. لعن إسحاق وبعد أن أخبر المحاربين بمواصلة الركض ضرب الجدار.

‘وهناك رجال فقط هنا.’

‘تماما ، هذا ما يجب أن يكون عليه الأمر’

يجب أن يكونوا جميعًا رجالًا لأنه كان لهم لحى.

عندما أطلقت سيري السهم الثاني ، تدحرج تاي هو و رولف ودخلا المبنى. بدأ تاي هو في التنفس لأنه كان يحبس أنفاسه ثم نظر وراء الباب. مشهد الكلمات الحمراء تصبح أكبر وأكبر كان مرعباً.

بينما كان تاي هو ينظر إلى تلك الأقزام ، أمرت سيري بمعالجة المحاربين الذين كانوا في حاجة ماسة للعلاج ، ثم تحدث مع إسحاق والأقزام.

القزم الذي فتح الباب صرخ بيئس. وبدأت الأسهم تتدفق مرة أخرى كما لو كان صراخه إشارة.

“نحن محاربون من فالهالا. لقد جئنا لأن الفالكيري رازغريد أرسلتنا. فقط ما الذي حدث؟ ”

“إحذروا!”

“تم اخذ منجمنا.”

“إسحاق ، أليس لديك معلومات أكثر قليلاً؟ أشياء مثل مصاص الدماء الذي سنقاتله والمكان الذي هو فيه. ”

“بواسطة من؟”

عندما صرخ إسحاق بالقوة مرة أخرى ، أمسك الأقزام بقبضاتهم وهتفوا. اقترب إسحاق من سيري التي كانت لا تزال لديه تعبير صارم وقال.

عند سؤال سيري، عبس إسحاق ثم قال بتعبير جاد.

“هنا! أدخلوا!”

“لقد حدث بالأمس عند الفجر. كنا سنأكل الفطور وننام كالعادة. ولكن كان هناك سم في طعامنا.”

بدأ تاي هو في الكلام.

“ألا يستطيع الأقزام التمييز بين السم؟”

عند سؤال سيري بقصر ، هز إسحاق رأسه بصراحة.

عندما سأل أحد المحاربين الذي بدا كما لو أنه كان يتحدث لنفسه ، آذان إسحاق المدببة إهتزت.

عندما سأل أحد المحاربين الذي بدا كما لو أنه كان يتحدث لنفسه ، آذان إسحاق المدببة إهتزت.

إن حواسنا الشمية والحسية حساسة بالفعل. لكن الأمر لا يعني أنه يمكننا التمييز بين نكهة السم الضعيف. وفي الواقع ، لم يكن هذا السم قويا حقًا. لقد جعل من الصعب عليك أن تتحرك ، ولم يشكل أي خطر على حياتك على الإطلاق. ”

“في المقام الأول ، إذا كنا نريد الهروب ، فعلينا تدميرهم. تمامًا كما قلت من قبل ، كان الممر الذي مررنا به للتو هو آخر ممر يتصل بالخارج. الشخص الذي يسيطر على إخواننا الذين أصبح غيلانا هو مصاص دماء ، لذا إذا قتلناه فلن يتمكن إخواننا من الحركة أيضًا. لذلك سيكون لدينا فرصة للهروب! ”

الأقزام ، التي كان لها أجسام أقوى بكثير من البشر ، كانت مقاومة للسم في المقام الأول. يمكنهم مضغ الفطر السام أثناء الضحك.

“أغلقوا الباب!”

“لكن الوضع جعل هذا السم قاتل”.

إن حواسنا الشمية والحسية حساسة بالفعل. لكن الأمر لا يعني أنه يمكننا التمييز بين نكهة السم الضعيف. وفي الواقع ، لم يكن هذا السم قويا حقًا. لقد جعل من الصعب عليك أن تتحرك ، ولم يشكل أي خطر على حياتك على الإطلاق. ”

عبس إسحاق كما لو أنه تناول شيئ مرير ثم قال تجاه سيري والمحاربين.

على الرغم من أن محاربي فالهالا قد يكونون راضين عن ذلك ، إلا أن هذا لم يكن بالنسبة لتاي هو.

“أنا متأكد من أنكم شاهدتموهم ، لكن الذين هاجمونا كانوا أصحابنا. إنها أشياء مسكينة لعنوا وتحولوا إلى وحوش. هل تعرفون الغيلان؟ ”

“أوه ، أنتم تعرفون عن الأونت؟”

“أعرف أنهم جثث ميتة تصبح وحوشًا. يأكلون اللحم البشري “.

على الرغم من أن محاربي فالهالا قد يكونون راضين عن ذلك ، إلا أن هذا لم يكن بالنسبة لتاي هو.

عندما أجابت سيري بتعبير مجمد ، أومئ إسحاق.

“و؟”

“هذا صحيح. ولكن الأمر الأكثر فظاعة هو أننا إذا ماتنا من عضاتهم فسنصبح غيلانا أيضًا. بعض من أولئك الذين أكلوا السم وأصبحوا ضعفاء تم عضهم من قبلهم … ثم تكشف الجحيم “.

“أهغ!”

كان ذلك كافيا حتى لو لم يشرح أكثر. تاي هو ، الذي لعب أحيانًا ألعاب الزومبي كهواية ، إستطاع أن يتخيل بسهولة مشهد تكاثر الغيلان.

“إذا كنت تتحدث عن الانتقام …”

“هل أنتم الناجين الوحيدين؟”

“لقد حدث بالأمس عند الفجر. كنا سنأكل الفطور وننام كالعادة. ولكن كان هناك سم في طعامنا.”

“على الأرجح”

“أهغ! لقد أصبت! ”

عند سؤال سيري ، أجاب إسحاق بنبرة مكتئبة. بدا الأمر كما لو أن الأقزام الأخرى أصيبوا بالاكتئاب أيضا لأنهم أخفضوا رؤوسهم واخفضوا أكتافهم.

تم سماع الرقم الأخير. على الرغم من أن العديد منهم لم يكن لديهم قوة في أصواتهم ، إلا أن سيري تنفست الصعداء لأنه لم تقع إصابات.

نظر رولف إلى تلك الأقزام ثم سأل.

“المتصلون خارج القرية في أيديهم بالفعل أو دمرناهم لمنعهم من الدخول. و …..”

“إسحاق ، هل هناك ممر آخر؟ واحد لإستخدامه للهروب “.

“إسحاق ، هل هناك ممر آخر؟ واحد لإستخدامه للهروب “.

“المتصلون خارج القرية في أيديهم بالفعل أو دمرناهم لمنعهم من الدخول. و …..”

الأقزام ، التي كان لها أجسام أقوى بكثير من البشر ، كانت مقاومة للسم في المقام الأول. يمكنهم مضغ الفطر السام أثناء الضحك.

“و؟”

عند سؤال سيري ، وضع رولف ابتسامة محرجة.

“حتى لو كان ذلك ممكنًا ، لا يمكننا الفرار هكذا فقط؟”

بينما كان تاي هو ينظر إلى تلك الأقزام ، أمرت سيري بمعالجة المحاربين الذين كانوا في حاجة ماسة للعلاج ، ثم تحدث مع إسحاق والأقزام.

“إذا كنت تتحدث عن الانتقام …”

على الرغم من أن محاربي فالهالا قد يكونون راضين عن ذلك ، إلا أن هذا لم يكن بالنسبة لتاي هو.

“هذا ليس هو. إنه أكثر أهمية من الانتقام ”

“أنا متأكد من أنكم شاهدتموهم ، لكن الذين هاجمونا كانوا أصحابنا. إنها أشياء مسكينة لعنوا وتحولوا إلى وحوش. هل تعرفون الغيلان؟ ”

قاطع إسحاق كلمات رولف ثم قال وهو يفتح كتفيه بثقة.

عندما صرخ إسحاق بالقوة مرة أخرى ، أمسك الأقزام بقبضاتهم وهتفوا. اقترب إسحاق من سيري التي كانت لا تزال لديه تعبير صارم وقال.

“لقد تم اكتشاف أونت في المناجم منذ حوالي خمسة عشر يومًا.”

عندما أطلقت سيري السهم الثاني ، تدحرج تاي هو و رولف ودخلا المبنى. بدأ تاي هو في التنفس لأنه كان يحبس أنفاسه ثم نظر وراء الباب. مشهد الكلمات الحمراء تصبح أكبر وأكبر كان مرعباً.

“أونت”

“لقد تم اكتشاف أونت في المناجم منذ حوالي خمسة عشر يومًا.”

“يا إلاهي!”

تم سماع الرقم الأخير. على الرغم من أن العديد منهم لم يكن لديهم قوة في أصواتهم ، إلا أن سيري تنفست الصعداء لأنه لم تقع إصابات.

رفع المحاربون أصواتهم وهتفوا بإعجاب. ثم فتح إسحاق عينيه على نطاق واسع كما لو أنه فوجئ ثم سئل.

سيكون من الغريب إذا كانوا يعرفون عن الأونت.

“أوه ، أنتم تعرفون عن الأونت؟”

أصبح صوت سيري منخفضًا. لهذا السبب ، لم يتأثر تاي هو من السؤال المفاجئ وفكر بدلاً من ذلك في الكلمات التي قالها إسحاق.

“لا ، نحن لا نعرف”.

“إذن ، إنه مجرد معدن ثمين؟”

“ما ذلك؟”

“أغلقوا الباب!”

أمال المحاربون برؤوسهم وكان تاي هو الوحيد الذي أومئ.

المحاربون الذين قفزوا أولا أنوا وأفسحوا المجال لهم. هبطت سيري بسرعة كسنجاب ، وهبط تاي هو بصوت قوي ولكن مستقر.

‘تماما ، هذا ما يجب أن يكون عليه الأمر’

“اذهبي! إسرعي!”

سيكون من الغريب إذا كانوا يعرفون عن الأونت.

“أغلقوا أذانكم! سأفجره! ”

كان رضا تاي هو ثانويًا ، وإسحاق الذي كان مصعوقًا للحظة نظف حلقه ثم بدأ في التوضيح.

“أنا إسحاق. دعونا نذهب أعمق قليلا الآن. سيكون هناك ضوء وسيكون التنفس أكثر راحة. ”

“إن الأونت معدن ثمين حقًا. إنه شيء يسمى جوهر النجوم أو معدن الله الثمين. ”

“أغلقوا أذانكم! سأفجره! ”

“إذن ، إنه مجرد معدن ثمين؟”

قزم كان قلقًا أثناء النظر إلى محاربي فالهالا وهم يخرجون من النفق صراخًا مشرقًا عندما رأى إسحاق. تاي هو وسيري ، الذين خرجا أخيرًا بدءا في النظر إلى الغرفة. على الرغم من أن السقف كان منخفضًا ولم يكن هناك أثاث ، فقد تم تجميع حوالي 20 قزم في هذا المكان.

عند سؤال سيري بقصر ، هز إسحاق رأسه بصراحة.

“و؟”

“إنت ليس ذلك فقط. نعم! ميولنير! الشيء الذي تم استخدامه عند صنع ميولنير كان أونت! الأسلحة المصنوعة من قبل الأونت هي الأقوى والأكثر دواما في العالم! إنه مدهش أكثر عند تضخيم قوة الرون! ”

نظر رولف إلى تلك الأقزام ثم سأل.

“أوه!”

“أغلقوا أذانكم! سأفجره! ”

عند الكلمة ميولنير ، تفاعل المحاربون على الفور. أليس هذا السلاح سلاح أقوى محاربي أزغارد ، ثور؟

“أنا متأكد من أنكم شاهدتموهم ، لكن الذين هاجمونا كانوا أصحابنا. إنها أشياء مسكينة لعنوا وتحولوا إلى وحوش. هل تعرفون الغيلان؟ ”

ميولنير، التي يمكن أن تستدعي غيوم الرعد وانفجارات الرعد كانت أقوى أسلحة أزغارد. لذلك إذا كان المعدن النفيس الذي صنع تلك الميولنير ، فلن تكون قادرًا على الحكم عليه باعتباره ‘مجرد’ معدن ثمين.

“نحن محاربون من فالهالا. لقد جئنا لأن الفالكيري رازغريد أرسلتنا. فقط ما الذي حدث؟ ”

إنها مادة غامضة لا يمكن صقلها إلا بواسطة ضوء النجوم وضوء القمر. يجب أن نجد هذا المعدن “.

استمع تاي هو إلى الظروف المعينة مرة أخرى ثم رفع رأسه. كان لأنه فكر في شيء ما.

“ألا يمكننا العثور عليه في وقت لاحق؟”

أصبح صوت سيري منخفضًا. لهذا السبب ، لم يتأثر تاي هو من السؤال المفاجئ وفكر بدلاً من ذلك في الكلمات التي قالها إسحاق.

“لا يمكننا ذلك. في المقام الأول ، يبدو أن السبب الذي جعلهم يهاجمون هو الأونت. مصاص الدماء الشرير الذي هاجمنا يفسد السندان المقدس لسرقة ما يحميه السندان المقدس. إذا تم أخذ الشيء من قبلهم ، فقد يظهر سلاح مثل ميولنير في أيدي العدو “.

عند سؤال سيري بقصر ، هز إسحاق رأسه بصراحة.

عبست سيري . كانت لديها شكوكها ، ولكن إذا كان ما يقوله صحيحًا ، فإن الذين هاجموا المناجم كانوا أعداء لأزغارد.

صرخ تاي هو بصوت منخفض وبعد فترة قصيرة لتهدئة أنفاسه ، نظر إلى محيطه. يبدو أنه اعتاد أكثر قليلاً على الظلام لدرجة أنه أصبح بإمكانه الآن رؤية وجوه أصحابه.

إذا حصلوا على الأونت فسلاح مثل ميولنير قد يظهر في أيديهم.

على الرغم من أن العملية قفزت قفزة هائلة ، إلا أنها لم تستطع التغاضي عنها. وتعابير المحاربون الذين عرفوا قوة ميولنير تجمدت.

عبس إسحاق كما لو أنه تناول شيئ مرير ثم قال تجاه سيري والمحاربين.

“في المقام الأول ، إذا كنا نريد الهروب ، فعلينا تدميرهم. تمامًا كما قلت من قبل ، كان الممر الذي مررنا به للتو هو آخر ممر يتصل بالخارج. الشخص الذي يسيطر على إخواننا الذين أصبح غيلانا هو مصاص دماء ، لذا إذا قتلناه فلن يتمكن إخواننا من الحركة أيضًا. لذلك سيكون لدينا فرصة للهروب! ”

‘وهناك رجال فقط هنا.’

عندما صرخ إسحاق بالقوة مرة أخرى ، أمسك الأقزام بقبضاتهم وهتفوا. اقترب إسحاق من سيري التي كانت لا تزال لديه تعبير صارم وقال.

“أونت”

“نحن نعرف أين هو. إذا استخدمنا الممرات التي لا يعلم بشأنها سنكون قادرين على التعامل معه بطريقة أسهل نسبيًا. كان ذلك مستحيلا لوحدنا ، لكن ما الذي يخشاه عندما يكون محاربي فالهالا معنا ؟! ”

عمدما بدأت سيري ، بدأ المحاربون الآخرون أيضًا في قول أرقامهم.

كان هناك بعض التحريض في كلماته. أغلقت سيري عينيها مرة واحدة بدلاً من الإجابة فورًا ثم نظرت إلى تاي هو.

سعل المحاربون وأنوا. بينما سعلت سيري عدة مرات كما لو كانت تعاني من ألم ثم صرخت.

“تاي هو ، ما رأيك؟”

“المكان الذي يوجد فيه هو المكان الذي يوجد فيه الأونت. إنه مكان صنع منذ فترة طويلة لصقل الأونت. لقد مر أكثر من عشر سنوات على استخدامه. على أي حال ، السندان المقدس في هذا المكان. والمكان هكذا. ”

أصبح صوت سيري منخفضًا. لهذا السبب ، لم يتأثر تاي هو من السؤال المفاجئ وفكر بدلاً من ذلك في الكلمات التي قالها إسحاق.

“نحن نعرف أين هو. إذا استخدمنا الممرات التي لا يعلم بشأنها سنكون قادرين على التعامل معه بطريقة أسهل نسبيًا. كان ذلك مستحيلا لوحدنا ، لكن ما الذي يخشاه عندما يكون محاربي فالهالا معنا ؟! ”

سوف يهاجمون الرئيس المسيطر على أتباعه ويفتحون طريقًا للهروب.

إن حواسنا الشمية والحسية حساسة بالفعل. لكن الأمر لا يعني أنه يمكننا التمييز بين نكهة السم الضعيف. وفي الواقع ، لم يكن هذا السم قويا حقًا. لقد جعل من الصعب عليك أن تتحرك ، ولم يشكل أي خطر على حياتك على الإطلاق. ”

على الرغم من أن محاربي فالهالا قد يكونون راضين عن ذلك ، إلا أن هذا لم يكن بالنسبة لتاي هو.

“تم اخذ منجمنا.”

“إسحاق ، أليس لديك معلومات أكثر قليلاً؟ أشياء مثل مصاص الدماء الذي سنقاتله والمكان الذي هو فيه. ”

“إحذروا!”

عندما طلب تاي هو بهدوء ، بدا الأمر وكأن إسحاق أصبح أكثر هدوءًا حيث أجاب بصوت أكثر هدوء.

‘وهناك رجال فقط هنا.’

“مممم… أولا ، مثلما تعلم إن مصاص الدماء ضعيف تجاه ضوء الشمس. إنه مثلنا. و … بدلاً من استخدام السحر ، يبدو أنه يحارب جسديا. إنه كبير ويبدو وكأنه وحش ، وبالإضافة إلى ذلك ، تصبح مخالبه أطول أو أقصر كما يتمنى. كانت بشرته شاحبة … ولم يكن لديه أي شعر وله عيون سوداء. ”

“كوهغ”.

“إنه مثل ستراغوس.”

عندما صرخ إسحاق بالقوة مرة أخرى ، أمسك الأقزام بقبضاتهم وهتفوا. اقترب إسحاق من سيري التي كانت لا تزال لديه تعبير صارم وقال.

عندما قال رولف بصوت منخفض ، تحول الجميع لإلقاء نظرة على رولف.

“ألا يستطيع الأقزام التمييز بين السم؟”

“رولف ، هل تعرف شيئا؟”

إذا حصلوا على الأونت فسلاح مثل ميولنير قد يظهر في أيديهم.

عند سؤال سيري ، وضع رولف ابتسامة محرجة.

“ألا يستطيع الأقزام التمييز بين السم؟”

“لا أعرف التفاصيل … لكنني أعرف أنه قوي بشكل خاص حتى بين الغيلان. لديه قدرات جسدية كبيرة ، وهناك سم في مخالبه وأسنانه. إنه أكبر قليلاً منا … ومثلما قال إسحاق إنه ضعيف تحت أشعة الشمس “.

“ألا يمكننا العثور عليه في وقت لاحق؟”

إذا قال إنه كان أكبر من محاربي فالهالا ، فمن المؤكد أنه سيكون أكبر من المترين.

“تسعة!

نظر رولف إلى إسحاق كما لو كان يسأله عما إذا كان يعرف المزيد. لقد فهم إسحاق المعنى على الفور تقريبًا ثم بدأ في التوضيح مرة أخرى.

“نار!”

“المكان الذي يوجد فيه هو المكان الذي يوجد فيه الأونت. إنه مكان صنع منذ فترة طويلة لصقل الأونت. لقد مر أكثر من عشر سنوات على استخدامه. على أي حال ، السندان المقدس في هذا المكان. والمكان هكذا. ”

“أدخلوا!”

نشر إسحاق خريطة كبيرة على الأرض. لقد كان أشبه بالحصن لأن جميع المسارات كانت معقدة.

سوف يهاجمون الرئيس المسيطر على أتباعه ويفتحون طريقًا للهروب.

العدو الذي كان عليهم أن يهزموه هو ستراغوس.

إنها مادة غامضة لا يمكن صقلها إلا بواسطة ضوء النجوم وضوء القمر. يجب أن نجد هذا المعدن “.

وكان الموقع هو الغرفة التي كان فيها الأونت.

‘إنهم حقا صغيرون’

استمع تاي هو إلى الظروف المعينة مرة أخرى ثم رفع رأسه. كان لأنه فكر في شيء ما.

“كوهغ”.

“إسحاق ، هل سيكون هذا ممكنًا؟”

إن حواسنا الشمية والحسية حساسة بالفعل. لكن الأمر لا يعني أنه يمكننا التمييز بين نكهة السم الضعيف. وفي الواقع ، لم يكن هذا السم قويا حقًا. لقد جعل من الصعب عليك أن تتحرك ، ولم يشكل أي خطر على حياتك على الإطلاق. ”

بدأ تاي هو في الكلام.

“إحذروا!”

كان الممر الذي كان متصلاً بسلالم بدلاً من الدرج أعمق مما ظنوا. قفز تاي هو و سيري نحوه لأنه لم يكن لديهم وقت فراغ للتسلق على السلم. يبدو أنه كان حوالي 4 أمتار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط