الحلقة السابعة، الفصل الثاني: فالكيري (2)
فقط كم من الأعداء سيكون هناك؟ هل سيخرج المزيد من راكبي الويفرن والهاربي؟ أو هل سيظهر المزيد من الغنول؟
الحلقة السابعة، الفصل الثاني: فالكيري (2)
بدأ العملاق الهجوم للمرة الثالثة. وريجنليف صرت أسنانها. ركضت إنغريد نحو ريجنليف بدلاً من رازغريد. عملت بجد لمحاولة مساعدة ريجنليف في العثور على بهدوئها ، لكن ذلك لم يكن سهلاً.
تذكر الناس اسم رجل واحد.
لم يقتصر الأمر على تاي هو. إنطبقت قوة الملحمة أيضًا على طيران الويفرن. بالإضافة إلى ذلك ، كانت القوة مختلفة عن ذي قبل. كان قليلاً فقط ولكنه كان أقرب مما فعله كالستيد.
الفارس التنين كالستيد.
لماذا اقترحت جلب التعزيزات؟ ولماذا جمعت المحاربين الأقل مرتبة؟
اقوى رجل في عصر الظلام.
الحلقة السابعة، الفصل الثاني: فالكيري (2)
…
لم يستطع تاي هو رؤية هذا المشهد. لكنه إستطاع أن يشعر به. وبينما دفع وزنه إلى يمينه ، أمال الويفرن جسده على الفور. أنفاس النار للويفرن الأخرى مرت أسفل وفوق جناح الويفرن.
با!
وراء الضباب. ما كان بداخله. وما ظهر الآن.
انشق الهواء تحطم وانفجر. شعر تاي هو بذلك عندما قام الويفرن بقطع الهواء بجناحيه. لقد إستشعر ذلك. وأغلق عينيه بسبب ذلك.
الضباب الرمادي الذي يشبه العمود. قوات العدو التي كانت تخرج منه إلى ما لا نهاية.
كالستيد ، الواحد الذي كان لديه دماء التنين.
تاي هو أيضا رأه. كانت عيون التنين المعززة تخبره.
قال له. لقد همس للاعب محترف لي تاي هو.
لم يكن الأمر مجرد سيطرة. شعر الويفرن، الذي كان متعبا بسبب الإفراط في إستعمال قوته ، بالقوة في جناحيه. كان الأمر كما لو أنه أطلق العنان لطاقات كامنة لم يكن حتى يعرف بشأنها.
الأشياء التي يمكن أن يفعله. المنطقة الجديدة التي يمكنه الوصول إليها الآن.
لم يقتصر الأمر على تاي هو. إنطبقت قوة الملحمة أيضًا على طيران الويفرن. بالإضافة إلى ذلك ، كانت القوة مختلفة عن ذي قبل. كان قليلاً فقط ولكنه كان أقرب مما فعله كالستيد.
“تاي هو!”
قال تاي هو. صراخه، الذي كان أقرب إلى تعجب، كان مليئ بالبلادة. حتى صرخت سيري مرة أخرى.
صرخت سيري ووضعت المزيد من القوة بين ذراعيها وهي تمسك بخصر تاي هو. فتح تاي هو عينيه بصوتها المليء بالصدق. الريح كانت لا تزال تهب بقوة. طار الويفرن بشكل خطير. عشرات الهاربي كانوا يتجهون في اتجاههم في نفس الوقت.
بدأ العملاق الهجوم للمرة الثالثة. وريجنليف صرت أسنانها. ركضت إنغريد نحو ريجنليف بدلاً من رازغريد. عملت بجد لمحاولة مساعدة ريجنليف في العثور على بهدوئها ، لكن ذلك لم يكن سهلاً.
“آه”.
“أودين”!
قال تاي هو. صراخه، الذي كان أقرب إلى تعجب، كان مليئ بالبلادة. حتى صرخت سيري مرة أخرى.
ستكون قادرة على تحمل عدد قليل من الضربات على الأكثر. إذا كانت قادرة على استخدام السحر الروني للحصن الأسود كما تريد ، لكانت إستخدمته في اللحظة التي هاجم فيها الغنول.
“تاي هو! تحكم في نفسك! ”
بانغ! بابابانغ !
“تمسكي بإحكام!”
صرّت سيري أسنانها لكي لا تصرخ عليها. أحدث الويفرن منعطف للأعلى ، ولم يستطع الراكبون الذين كانوا يحاولون الإقتراب من ذيل ويفرن تاى هو إلا الإستمرار إلى الأمام بتلك الطريقة.
تاي هو صاح. وافقت سيري في أمره السعيد لكن القوي. لقد إلتصقت بالقرب من ظهر تاي هو ووضعت المزيد من القوة بين ذراعيها.
“تاي هو!”
“دعنا نذهب!”
وجود العمالقة التي كانت لها قوة كالآلهة وعاشت على الجانب الآخر من الكوكب.
أمر تاي هو. أمسك الزمام وأخفض وقفته ومن ثم فعل قوة ملحمته.
تصادم!
[الملحمة: الشخص الذي يستطيع التعامل مع التنين]
الآن ، بقي راكب واحد فقط. قال تاي هو بعد النظر إلى آخر راكب يفرن يحلق نحوه في وقت متأخر.
لم يكن الأمر مجرد سيطرة. شعر الويفرن، الذي كان متعبا بسبب الإفراط في إستعمال قوته ، بالقوة في جناحيه. كان الأمر كما لو أنه أطلق العنان لطاقات كامنة لم يكن حتى يعرف بشأنها.
تذكر الناس اسم رجل واحد.
ضحك تاي هو. لقد ركب الريح. ثم ادار رأسه للنظر في الهاربي الممقضة تجاههم مثل النحل ثم ح جسده. لقد حقق منعطفًا كبير مع الويفرن ثم قام بتنشيط ملحمته مرة أخرى.
تصادم!
[الملحمة: إنقضاض المحارب كالعاصفة تماماِِ]
الكلمات الحمراء الضخمة.
لم يقتصر الأمر على تاي هو. إنطبقت قوة الملحمة أيضًا على طيران الويفرن. بالإضافة إلى ذلك ، كانت القوة مختلفة عن ذي قبل. كان قليلاً فقط ولكنه كان أقرب مما فعله كالستيد.
ما تحتاجه فالهالا لم يكن محاربين عديدين ولكن ضعاف. لقد كان محاربون أقوياء بما فيه الكفاية للتغلب على راغناروك.
هبت ريح جديدة. كانت الريح التي هبت كالزوبعة صاحبة طيران الويفرن. لقد الجو على مع الرياح الهابة.
كالستيد ، الواحد الذي كان لديه دماء التنين.
شكوا!
تاي هو صاح. وافقت سيري في أمره السعيد لكن القوي. لقد إلتصقت بالقرب من ظهر تاي هو ووضعت المزيد من القوة بين ذراعيها.
مر الويفرن من خلال الهاربي. كانت الريح تمزق الهاربي ، ولم تستطع الهاربي الحفاظ على توازنها في الهواء المهتز. كان هناك البعض الذيين أصبحوا فوضى ، والبعض الذي ضربوا أنفسهم وسقطوا. الهاربي التي بلغ عددها أكثر من 20 لم تستطع حتى لمس تاي هو.
مر الويفرن من خلال الهاربي. كانت الريح تمزق الهاربي ، ولم تستطع الهاربي الحفاظ على توازنها في الهواء المهتز. كان هناك البعض الذيين أصبحوا فوضى ، والبعض الذي ضربوا أنفسهم وسقطوا. الهاربي التي بلغ عددها أكثر من 20 لم تستطع حتى لمس تاي هو.
هدر الويفرن. لقد إستدار أثناء ركوب الرياح كما لو كان يستمتع بالطيران مع تاي هو. في تلك اللحظة ، حنت سيري جسدها نحو تاي هو وأدارت ذراعها اليمنى للنظر خلفها. إستدار تاي هو ، الذي كان في منتصف الدوران ، إلى الخلف ثم قرء ملحمة سيري مع ملحمته التي أصبحت أكثر قوة.
طارد الراكبون وراء تاي هو. اثنان من الثلاثة استهدفوا أجنحة ويفرن تاي هو ونفثوا النار.
[الملحمة: عيون التنين يمكن أن ترى من خلال كل شيء]
“انهوهم!”
[الملحمة: سهام الساحرة لا تخطئ هدفها]
صرّت سيري أسنانها لكي لا تصرخ عليها. أحدث الويفرن منعطف للأعلى ، ولم يستطع الراكبون الذين كانوا يحاولون الإقتراب من ذيل ويفرن تاى هو إلا الإستمرار إلى الأمام بتلك الطريقة.
ملحمة سيري. يمكنك معرفة ما فعلت فقط من خلال قراءة العنوان. سيري سحبت الزناد على التوالي ، واخترقت السهام التي أطلقت صدور الهاربي كالكذبة.
‘لن أسمح بذلك’
“مرة أخرى!”
الكلمات الحمراء الضخمة.
صاحت سيري. ابتسم تاي هو وفعل كما تمنت. مر عبر الهاربب مرة أخرى.
هوغن لوى منقاره وابتسم.
“أوووااا!”
هبت ريح جديدة. كانت الريح التي هبت كالزوبعة صاحبة طيران الويفرن. لقد الجو على مع الرياح الهابة.
“امسكوهم وأقتلوهم!”
عملاق أكبر حتى من الحصن إنقض نحوه.
“انهوهم!”
من ناحية أخرى ، صراخ الغنول بفرح. المجموعة التي كانت مختبأة في الضباب رفعت أسلحتها وغنت لتدمير فالهالا.
صرخ المحاربون فوق القلعة. في الوقت الذي سقطت فيه الهاربي الميتة ،لقد ألحقت أضرارًا بالغنول الذين كانوا على الأرض وجعلوهم في حيرة.
رازغريد فتحت فمها. وفي تلك اللحظة ، ضربت الضربة الثانية للعملاق القلعة السوداء.
“تاي هو! كن حذرا!”
من ناحية أخرى ، صراخ الغنول بفرح. المجموعة التي كانت مختبأة في الضباب رفعت أسلحتها وغنت لتدمير فالهالا.
صرخ رولف الذي كان ينظر إلى السماء. كان السبب في ذلك هو أنه رأى سقوط الهاربي ثم شاهد الراكبين يتجهون نحو تاي هو.
الضباب الرمادي الذي يشبه العمود. قوات العدو التي كانت تخرج منه إلى ما لا نهاية.
عدد راكبي الويفرن كان 3.
السبب بسيط.
لاحظهم تاي هو. بسبب ذلك ، أخفض من وقفته أكثر ، وطلب من سيري أن تخفض وضعها مثله وأن تمسك به بشدة أكبر.
سهم رولف ابمنفجر جعل الويفرن يسقط. أطلق القوس والنشاب الضخم ، الذي بدا أنه قد تم تنشيطه في وقت متأخر ، أسهمًا ضخمة على صدر الويفرن الذي لم يكن لديه راكب.
لأنهم سيطيرون بطريقة خاصة من الآن فصاعدًا.
ثلاث من الويفرن وعشرون هاربي.
أحد تخصصات الفارس التنين كالستيد.
بانغ! بابابانغ !
طريقة القتال التي أعطت اللاعب المحترف لي تاي هو لقب ‘ملك الرماية’.
قال تاي هو. صراخه، الذي كان أقرب إلى تعجب، كان مليئ بالبلادة. حتى صرخت سيري مرة أخرى.
“اتبعوني اتبعوني!”
أحد تخصصات الفارس التنين كالستيد.
اختفت الهالة الغريبة التي كانت تتدفق على أجنحة الويفرن ولكن بدلاً من ذلك ، أصبحت طريقة الطيران الخاصة بالويفرن أكثر حدة.
السبب بسيط.
طارد الراكبون وراء تاي هو. اثنان من الثلاثة استهدفوا أجنحة ويفرن تاي هو ونفثوا النار.
“تاي هو!”
لم يستطع تاي هو رؤية هذا المشهد. لكنه إستطاع أن يشعر به. وبينما دفع وزنه إلى يمينه ، أمال الويفرن جسده على الفور. أنفاس النار للويفرن الأخرى مرت أسفل وفوق جناح الويفرن.
‘كما قلتِ ، إنه مجرد عملاق أدنى رتبة. كل معارك المحاربين الأدنى رتبة اختبار. لذلك لن أسمح للفالكيريات بالتدخل. ”
بوبونغ!
تنفست سيري بشكل قوي في ظهره. لم تتخيل أبدًا أنها ستطير بهذه الطريقة المتتالية.
انفجرت الكرات النارية. قام ويفرن تاي هو منعطفا كاملا في الهواء. لو كان ويفرن عاديًا ، لما كان بإمكانه القيام بذلك ، لكن قوة الملحمة جعلت ذلك ممكنًا.
ما تحتاجه فالهالا لم يكن محاربين عديدين ولكن ضعاف. لقد كان محاربون أقوياء بما فيه الكفاية للتغلب على راغناروك.
صرّت سيري أسنانها لكي لا تصرخ عليها. أحدث الويفرن منعطف للأعلى ، ولم يستطع الراكبون الذين كانوا يحاولون الإقتراب من ذيل ويفرن تاى هو إلا الإستمرار إلى الأمام بتلك الطريقة.
كان للعملاق شكل مختلف عن الإنسان. تم تطوير الجزء العلوي من جسمه بشكل كبير ، وكان جسمه رماديًا يشبه الصخرة. ربما ، قد يكون حقا من الصخر.
رسم ويفرن تاي هو خط جميل مرة أخرى. الويفرن الذي بدا كما لو أنه كان يقوم بألعاب بهلوانية في الهواء ، لحق قريبا بالجزء الخلفي بالويفرن التي كانت تنفث النار.
لن تكون قادرة على إيقاف الهجوم التالي. الهجوم الرابع سيصطدم بالقلعة.
ومع ذلك ، لم يحاول تاي هو تنفيذ إنقضاض رمحه. لم تكن تلك هي القدرة الوحيدة التي يمكن أن يستخدمها في قتال فوضوي.
كان ضعيفًا لأنه أطلقها على عجل ولكن هذا لم يكن مهمًا. الراكب، الذي تم تغطيته بالنيران ، أطلق صراخا وسقط، لم يكن الويفرن الذي فقد راكبه يعرف ماذا يفعل.
تصادم!
ضرب السهم بدقة لا تضاهى على جبهة الراكب. وانقض تاي هو بهذه الطريقة وأرجح رونفانغ الذي كان يحترق. صنع سيف اللهب مشكلة في أحد أجنحة الويفرن المقابل. لكنه كان كافي مع ذلك. لأن تاي هو وسيري لم يكونا الوحيدين في ساحة المعركة!
طار ويفرن تاي هو فوق الويفرن الآخر عن كثب وعض الفارس. بعد قضمها لقد بصقه وأدار رأسه. وكان راكب الويفرن الآخر في ذلك الاتجاه.
من ناحية أخرى ، صراخ الغنول بفرح. المجموعة التي كانت مختبأة في الضباب رفعت أسلحتها وغنت لتدمير فالهالا.
نفس ناري.
قال تاي هو. صراخه، الذي كان أقرب إلى تعجب، كان مليئ بالبلادة. حتى صرخت سيري مرة أخرى.
كان ضعيفًا لأنه أطلقها على عجل ولكن هذا لم يكن مهمًا. الراكب، الذي تم تغطيته بالنيران ، أطلق صراخا وسقط، لم يكن الويفرن الذي فقد راكبه يعرف ماذا يفعل.
وراء الضباب. ما كان بداخله. وما ظهر الآن.
الآن ، بقي راكب واحد فقط. قال تاي هو بعد النظر إلى آخر راكب يفرن يحلق نحوه في وقت متأخر.
كالستيد ، الواحد الذي كان لديه دماء التنين.
“أيتها الكابتن سيري!”
اقوى رجل في عصر الظلام.
ضرب السهم بدقة لا تضاهى على جبهة الراكب. وانقض تاي هو بهذه الطريقة وأرجح رونفانغ الذي كان يحترق. صنع سيف اللهب مشكلة في أحد أجنحة الويفرن المقابل. لكنه كان كافي مع ذلك. لأن تاي هو وسيري لم يكونا الوحيدين في ساحة المعركة!
ونظر تاي هو بعيدًا بدلاً من تسليمها بأمان إلى الأرض. كما إستدارت الفالكيريات رازغريد و ريجنليف ، اللتان كانتا تنظران إلى أداء تاي هو ، إلى المكان الذي كان ينظر إليه.
سهم رولف ابمنفجر جعل الويفرن يسقط. أطلق القوس والنشاب الضخم ، الذي بدا أنه قد تم تنشيطه في وقت متأخر ، أسهمًا ضخمة على صدر الويفرن الذي لم يكن لديه راكب.
كان العملاق يحمل سلاحًا عملاقًا غير حاد في يده اليمنى. ومن الواضح بما فيه الكفاية ، أدار العملاق سلاحه نحو القلعة.
ثلاث من الويفرن وعشرون هاربي.
لقد أبطل قواتهم الجوية.
صرّت سيري أسنانها لكي لا تصرخ عليها. أحدث الويفرن منعطف للأعلى ، ولم يستطع الراكبون الذين كانوا يحاولون الإقتراب من ذيل ويفرن تاى هو إلا الإستمرار إلى الأمام بتلك الطريقة.
هتف المحاربون ونظر تاي هو إلى الأرض. رأى قوات العدو تحاول تسلق القلعة.
وجود العمالقة التي كانت لها قوة كالآلهة وعاشت على الجانب الآخر من الكوكب.
“تنفس ، تنفس ، تن …”
لم يكن الأمر مجرد سيطرة. شعر الويفرن، الذي كان متعبا بسبب الإفراط في إستعمال قوته ، بالقوة في جناحيه. كان الأمر كما لو أنه أطلق العنان لطاقات كامنة لم يكن حتى يعرف بشأنها.
تنفست سيري بشكل قوي في ظهره. لم تتخيل أبدًا أنها ستطير بهذه الطريقة المتتالية.
[الملحمة: إنقضاض المحارب كالعاصفة تماماِِ]
ونظر تاي هو بعيدًا بدلاً من تسليمها بأمان إلى الأرض. كما إستدارت الفالكيريات رازغريد و ريجنليف ، اللتان كانتا تنظران إلى أداء تاي هو ، إلى المكان الذي كان ينظر إليه.
الضباب الرمادي الذي يشبه العمود. قوات العدو التي كانت تخرج منه إلى ما لا نهاية.
صاحت الفالكيري ريجنليف كالرعد. في تلك اللحظة ، ظهر ضوء أزرق قوي على القلعة ودفع العملاق والغنول الذين كانوا معلقين به إلى مسافة كبيرة.
فقط كم من الأعداء سيكون هناك؟ هل سيخرج المزيد من راكبي الويفرن والهاربي؟ أو هل سيظهر المزيد من الغنول؟
رن صوته في رأسها. تحولت رازغريد على عجل للنظر في جانبها. كان الغراب هوغين يجلس على كتفها.
لم يكن أي من كذلك. في تلك اللحظة ، فتحت رازغريد عينيها بشكل مفاجئ ، وقبضت ريجنليف بقبضاتها. و الفالكيري انغريد، التي كانت تشجع المحاربين ، لم تستطع إلا أن تدير رأسها في حالة عدم الارتياح الرهيب.
كالستيد ، الواحد الذي كان لديه دماء التنين.
وراء الضباب. ما كان بداخله. وما ظهر الآن.
كان العملاق يحمل سلاحًا عملاقًا غير حاد في يده اليمنى. ومن الواضح بما فيه الكفاية ، أدار العملاق سلاحه نحو القلعة.
تاي هو أيضا رأه. كانت عيون التنين المعززة تخبره.
قال تاي هو. صراخه، الذي كان أقرب إلى تعجب، كان مليئ بالبلادة. حتى صرخت سيري مرة أخرى.
الكلمات الحمراء الضخمة.
صرخت سيري ووضعت المزيد من القوة بين ذراعيها وهي تمسك بخصر تاي هو. فتح تاي هو عينيه بصوتها المليء بالصدق. الريح كانت لا تزال تهب بقوة. طار الويفرن بشكل خطير. عشرات الهاربي كانوا يتجهون في اتجاههم في نفس الوقت.
كانت الكلمات تسطع باللون الأحمر القرمزي ، وكأنها تحذره من الخطر الأكبر.
تفرق الضباب. لا ، لقد انهار. وجود يهز الأرض هدر وكسر الضباب.
تفرق الضباب. لا ، لقد انهار. وجود يهز الأرض هدر وكسر الضباب.
الكلمات الحمراء الضخمة.
[أوتغارد_ محارب لوكي]
السبب بسيط.
[العملاق: هغوت]
رن صوته في رأسها. تحولت رازغريد على عجل للنظر في جانبها. كان الغراب هوغين يجلس على كتفها.
بطول 20 مترا.
رن صوته في رأسها. تحولت رازغريد على عجل للنظر في جانبها. كان الغراب هوغين يجلس على كتفها.
عملاق أكبر حتى من الحصن إنقض نحوه.
هذا المكان كان ميدان المعركة. وفي الوقت نفسه ، مكان للنمو والاختبار.
…
كالستيد ، الواحد الذي كان لديه دماء التنين.
عرف المحاربون من فالهالا.
لاحظهم تاي هو. بسبب ذلك ، أخفض من وقفته أكثر ، وطلب من سيري أن تخفض وضعها مثله وأن تمسك به بشدة أكبر.
أن إله أزغارد كان لديه عدو طويل الأمد.
لكن ريجنليف لم تتفادى عينيه على الإطلاق. هدر العملاق ورفع سلاحه الغبلعير الحاد ، و المحاربون الهواء. وضعت ريجنليف المزيد من القوة في الرون.
وجود العمالقة التي كانت لها قوة كالآلهة وعاشت على الجانب الآخر من الكوكب.
لكن ريجنليف لم تتفادى عينيه على الإطلاق. هدر العملاق ورفع سلاحه الغبلعير الحاد ، و المحاربون الهواء. وضعت ريجنليف المزيد من القوة في الرون.
ومع ذلك ، كانوا يعرفون عن وجودها بسبب القصص فقط. وبفضل ذلك ، شعروا بضغط كبير من العملاق وهو ينقض نحوهم. لم يتمكنوا من التفكير في أي شيء للحظة. وعندما أدركوا بالكاد أن الوجود أمام أعينهم كان عدوًا ، كان بالفعل أمام القلعة.
الحلقة السابعة، الفصل الثاني: فالكيري (2)
كان للعملاق شكل مختلف عن الإنسان. تم تطوير الجزء العلوي من جسمه بشكل كبير ، وكان جسمه رماديًا يشبه الصخرة. ربما ، قد يكون حقا من الصخر.
“مرة أخرى!”
كان رأسه شبيهًا بالغنول. شعره الأسود والطويل غطى وجهه وصدره. عيناه كانتا بينهما مسافة طويلة وكانا مستديرتان ومشرقان بضوء أصفر.
لم يكن أي من كذلك. في تلك اللحظة ، فتحت رازغريد عينيها بشكل مفاجئ ، وقبضت ريجنليف بقبضاتها. و الفالكيري انغريد، التي كانت تشجع المحاربين ، لم تستطع إلا أن تدير رأسها في حالة عدم الارتياح الرهيب.
كان العملاق يحمل سلاحًا عملاقًا غير حاد في يده اليمنى. ومن الواضح بما فيه الكفاية ، أدار العملاق سلاحه نحو القلعة.
رازغريد فتحت فمها. وفي تلك اللحظة ، ضربت الضربة الثانية للعملاق القلعة السوداء.
“أوه ،أيتها القوة المقدسة للرون!”
ومع ذلك ، كانوا يعرفون عن وجودها بسبب القصص فقط. وبفضل ذلك ، شعروا بضغط كبير من العملاق وهو ينقض نحوهم. لم يتمكنوا من التفكير في أي شيء للحظة. وعندما أدركوا بالكاد أن الوجود أمام أعينهم كان عدوًا ، كان بالفعل أمام القلعة.
صاحت الفالكيري ريجنليف كالرعد. في تلك اللحظة ، ظهر ضوء أزرق قوي على القلعة ودفع العملاق والغنول الذين كانوا معلقين به إلى مسافة كبيرة.
بدأ العملاق الهجوم للمرة الثالثة. وريجنليف صرت أسنانها. ركضت إنغريد نحو ريجنليف بدلاً من رازغريد. عملت بجد لمحاولة مساعدة ريجنليف في العثور على بهدوئها ، لكن ذلك لم يكن سهلاً.
الغنول الذين سقطوا على الأرض ، أنوا من الألم وإهتزوا. خطى العملاق على أولئك الغنول ثم نظر بغضب في ريجنليف التي نشطت رون القلعة السوداء.
ومع ذلك ، كانوا يعرفون عن وجودها بسبب القصص فقط. وبفضل ذلك ، شعروا بضغط كبير من العملاق وهو ينقض نحوهم. لم يتمكنوا من التفكير في أي شيء للحظة. وعندما أدركوا بالكاد أن الوجود أمام أعينهم كان عدوًا ، كان بالفعل أمام القلعة.
لكن ريجنليف لم تتفادى عينيه على الإطلاق. هدر العملاق ورفع سلاحه الغبلعير الحاد ، و المحاربون الهواء. وضعت ريجنليف المزيد من القوة في الرون.
السبب بسيط.
بابانغ!
كان ضعيفًا لأنه أطلقها على عجل ولكن هذا لم يكن مهمًا. الراكب، الذي تم تغطيته بالنيران ، أطلق صراخا وسقط، لم يكن الويفرن الذي فقد راكبه يعرف ماذا يفعل.
انفجر صوت عال في الهواء. ضرب السلاح الغير حاد حائطًا لا يمكن رؤيته بعينيك. إهتزت الأرض ، وأطلقت ريجنليف أنين.
الحلقة السابعة، الفصل الثاني: فالكيري (2)
ستكون قادرة على تحمل عدد قليل من الضربات على الأكثر. إذا كانت قادرة على استخدام السحر الروني للحصن الأسود كما تريد ، لكانت إستخدمته في اللحظة التي هاجم فيها الغنول.
“تمسكي بإحكام!”
رفع العملاق سلاحه الغير الحاد بغض النظر عن معرفة ذلك أم لا. نظرت الفالكيري إنغريد على عجل نحو رازغريد. طلبت الإذن بعينيها.
كان رأسه شبيهًا بالغنول. شعره الأسود والطويل غطى وجهه وصدره. عيناه كانتا بينهما مسافة طويلة وكانا مستديرتان ومشرقان بضوء أصفر.
ومع ذلك ، لم يكن لدى رازغريد الإذن لللسماح للفلكيريات بالمشاركة في المعركة. لقد صرّت أسنانها واكتشفت أن الغراب الأسود هوغين ، كان ينظر إلى ساحة المعركة.
السبب بسيط.
رازغريد فتحت فمها. وفي تلك اللحظة ، ضربت الضربة الثانية للعملاق القلعة السوداء.
“مرة أخرى!”
بانغ! بابابانغ !
[الملحمة: عيون التنين يمكن أن ترى من خلال كل شيء]
حدثت صدمة أكبر من الهجوم الأول. تلاها الصوت العالي ، وسمع صوت كسر الجدار ، وريجنليف التي كانت معلقة على الجدار صرخت.
انفجر صوت عال في الهواء. ضرب السلاح الغير حاد حائطًا لا يمكن رؤيته بعينيك. إهتزت الأرض ، وأطلقت ريجنليف أنين.
تغير لون وجوه المحاربين من فالهالا. مهما كانت شجاعتهم ، كان من النادر أن يكونوا خائفين إلى هذا الحد ، لكنهم لم يتمكنوا من التوقف عن الإهتزاز أمام هذا العملاق.
صاحت سيري. ابتسم تاي هو وفعل كما تمنت. مر عبر الهاربب مرة أخرى.
من ناحية أخرى ، صراخ الغنول بفرح. المجموعة التي كانت مختبأة في الضباب رفعت أسلحتها وغنت لتدمير فالهالا.
ومع ذلك ، لم يكن لدى رازغريد الإذن لللسماح للفلكيريات بالمشاركة في المعركة. لقد صرّت أسنانها واكتشفت أن الغراب الأسود هوغين ، كان ينظر إلى ساحة المعركة.
رفع العملاق سلاحه الغير الحاد مرة أخرى. ريجنليف عضت شفتيها ونظرت بغضب في الوحش ، وأنغريد ركضت نحو رازغريد. نظرت رازغريد إلى السماء وتوسلت.
تنفست سيري بشكل قوي في ظهره. لم تتخيل أبدًا أنها ستطير بهذه الطريقة المتتالية.
“أودين”!
“تاي هو!”
‘لقد ظهر عملاق. حتى لو كان من المرتبة الأدنى ، فهو ليس شيئًا يجب على المحاربين ذوي الرتبة الأدنى أن يقاتلوه. اسمح لنا ، الفالكيريات، بالمشاركة في المعركة. دعنا نقاتل العملاق مباشرة!
صرّت سيري أسنانها لكي لا تصرخ عليها. أحدث الويفرن منعطف للأعلى ، ولم يستطع الراكبون الذين كانوا يحاولون الإقتراب من ذيل ويفرن تاى هو إلا الإستمرار إلى الأمام بتلك الطريقة.
‘لن أسمح بذلك’
“أوه ،أيتها القوة المقدسة للرون!”
رن صوته في رأسها. تحولت رازغريد على عجل للنظر في جانبها. كان الغراب هوغين يجلس على كتفها.
تذكر الناس اسم رجل واحد.
انهار وجه رازغريد البارد. وواجه هوغين رازغريد مع وجه غير رسمي.
انفجر صوت عال في الهواء. ضرب السلاح الغير حاد حائطًا لا يمكن رؤيته بعينيك. إهتزت الأرض ، وأطلقت ريجنليف أنين.
‘كما قلتِ ، إنه مجرد عملاق أدنى رتبة. كل معارك المحاربين الأدنى رتبة اختبار. لذلك لن أسمح للفالكيريات بالتدخل. ”
لكن ريجنليف لم تتفادى عينيه على الإطلاق. هدر العملاق ورفع سلاحه الغبلعير الحاد ، و المحاربون الهواء. وضعت ريجنليف المزيد من القوة في الرون.
لماذا اقترحت جلب التعزيزات؟ ولماذا جمعت المحاربين الأقل مرتبة؟
“انهوهم!”
هذا المكان كان ميدان المعركة. وفي الوقت نفسه ، مكان للنمو والاختبار.
“مرة أخرى!”
ما تحتاجه فالهالا لم يكن محاربين عديدين ولكن ضعاف. لقد كان محاربون أقوياء بما فيه الكفاية للتغلب على راغناروك.
‘لقد ظهر عملاق. حتى لو كان من المرتبة الأدنى ، فهو ليس شيئًا يجب على المحاربين ذوي الرتبة الأدنى أن يقاتلوه. اسمح لنا ، الفالكيريات، بالمشاركة في المعركة. دعنا نقاتل العملاق مباشرة!
فتحت رازغريد فمها للاحتجاج. ولكن لم يخرج شيئ من فمها. لأنها تعرف أودين جيدا. كانت تعرفه جيدًا لأنه إله الحرب القاسية والوحشية.
…
بدأ العملاق الهجوم للمرة الثالثة. وريجنليف صرت أسنانها. ركضت إنغريد نحو ريجنليف بدلاً من رازغريد. عملت بجد لمحاولة مساعدة ريجنليف في العثور على بهدوئها ، لكن ذلك لم يكن سهلاً.
“آه”.
الهجوم الثالث. انهار الجدار الخفي تماما. الهتافات كانت تهتف وريجنليف تمايلة.
“أوووااا!”
لن تكون قادرة على إيقاف الهجوم التالي. الهجوم الرابع سيصطدم بالقلعة.
اقوى رجل في عصر الظلام.
لكن في تلك اللحظة.
من ناحية أخرى ، صراخ الغنول بفرح. المجموعة التي كانت مختبأة في الضباب رفعت أسلحتها وغنت لتدمير فالهالا.
هوغن لوى منقاره وابتسم.
نفس ناري.
السبب بسيط.
صرخ المحاربون فوق القلعة. في الوقت الذي سقطت فيه الهاربي الميتة ،لقد ألحقت أضرارًا بالغنول الذين كانوا على الأرض وجعلوهم في حيرة.
كان هناك مجموعة من الناس يتجهون نحو العملاق على قمة القلعة.
رازغريد فتحت فمها. وفي تلك اللحظة ، ضربت الضربة الثانية للعملاق القلعة السوداء.
ومع ذلك ، كانوا يعرفون عن وجودها بسبب القصص فقط. وبفضل ذلك ، شعروا بضغط كبير من العملاق وهو ينقض نحوهم. لم يتمكنوا من التفكير في أي شيء للحظة. وعندما أدركوا بالكاد أن الوجود أمام أعينهم كان عدوًا ، كان بالفعل أمام القلعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
