نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 26

الحلقة السابعة، الفصل الرابع: فالكيري (4)

الحلقة السابعة، الفصل الرابع: فالكيري (4)

الحلقة السابعة، الفصل الرابع: فالكيري (4)

كانت هيدا فالكيري إيدون. بدا الأمر وكأنها شعرت بالإحراج أكثر من المحاربين الذين نادوا بإسم إيدون لأن وجهها إحمر أكثر.

 

“سنأخذ بعض الوقت من تنظيف جثث الغنول فقط”.

 

 

انتهت المعركة.

 

 

 

هزم المحاربون من فالهالا تماما أعدائهم الذين كانوا ضعف أعدادهم.

كان صوت ريجنليف مرتفعًا لدرجة أنه أشبه الرعد ، لكنه لم يؤذي آذانهم. بدلا من ذلك ، كان صوتها جميلا وشهاما لقد جعل آذانهم تتمتع به.

 

رفرفت هيدا. إستطاعت أن تفهم الجزء الأول ، ولكن ليس هذا الأخير.

إمتلئت السهول بجثث الغنول والدم. الغنول الذين شهدوا سقوط العملاق فقدوا كل معنوياتهم القتالية. كانوا أكثر انشغالاً بالفرار بدلاً من القتال ، وفي النهاية ، بدأوا جميعهم يفرون يائسين.

 

 

“المحارب الذي ركب على فالكيري!”

لم تكن اللحظة التي يقع فيها المزيد من الضحايا في ساحة المعركة عند الاشتباك بشكل مباشر. كان ذلك عندما يقوم أحد الأطراف بمطاردة الجانب الهارب وقتلهم من جانب واحد.

 

 

 

أخفضت فالكيري رازغريد وقفتها في السهول ونظرت إلى الأرض. إن معطف جناح التنين الخاص بها المصنوع من قشور بيضاء ناسب السهول جيدًا.

 

 

 

“لقد فزنا.”

“أيها المحارب لي تاي هو!”

 

“شكرا لكم.”

قالت الفالكيري ريجنليف هذا مع وجهٍ راضٍ. هي ، التي ولدت مع سلالة دماء ثمينة حقا حتى بين الفالكيريات ، كانت دائما هادئة وجميلة.

 

 

 

“سنأخذ بعض الوقت من تنظيف جثث الغنول فقط”.

عندما لوحت هيدا يدها بشكل قصير ، هتف المحاربون أكثر.

 

 

لقد قالت ذلك كمزحة ثم نظرت إلى السماء. يبدو أن شخصًا ما نشر شائعات عن تجمع قطيع من الغربان.

 

 

 

رفعت رازغريد رأسها ونظرت إلى ذلك. لم تستطع رؤية هوغين بينهما. يبدو أنه غادر بالفعل إلى ساحة معركة أخرى.

 

 

 

“تم نقل المحاربين داخل الحصن الأسود. لقد بدأ كل قائد بالفعل في استعادة الضحايا. “

 

 

 

اقتربت الفالكيري إنغريد بعناية وتحدث مع ريجنليف. جعل دورها كرسول متخصص خطواتها خفيفة كالريشة.

“هاه؟”

 

عدم إطلاق النار على العدو ولكن على الحليف.

سمحت رازغريد بتنهد طويل. لقد وقفت ببطء ثم التفتت إلى ريجنليف وإنغريد. كان بإمكانها رؤية عملاق مقطوع الرأس وحصن متضرر أبعد من الاثنين.

لقد تحدثوا للمرة الأولى اليوم ، لكنهم شعروا بالود بدرجة كافية. يمكنك القول أنهم كانوا حلفائا لأنه واجه معركة حياة أو موت.

 

“إيدون”

“لقد ظهر عملاق”.

لم يكن تاي هو محرجًا من خجل هيدا ، لكنه تحدث أثناء الاستمتاع به.

 

الحلقة السابعة، الفصل الرابع: فالكيري (4)

كان في المرتبة الأدنى ، لكنه كان لا يزال عملاق. في الوضع الطبيعي ، كانت القلعة السوداء لتكون قد انهارت ، وكان عدد لا يحصى من محاربي فالهالا سيموت.

 

 

 

غرقت عيون رازغريد الباردة. فكرت في الأشياء التي حدثت بالأمس واليوم.

 

 

قالت رازغريد هذا ببرودة وببطء كما لو كانت تطلب منها التوقف عند هذه النقطة. أطلقت ريجنليف إشارة عين مرحة على براكي كما لو كانت تضايقها ثم أخذت خطوة جانبية وصرخت “محارب فيلق إيدون ، المحارب تاي هو!”

لقد فهمت أن واحد من الستراغوس قد ظهر في مناجم الأقزام لأنها كانت كلاب صيد العملاقة التي كانت تستطيع أن تشم وتفتش عن الأونت. لن يكون غريباً أن يظهروا في أي وقت.

“المحارب الذي كان قابلته فالكيري!”

 

 

ولكن عملاق كان مختلف.

“لـ~~قـ~~ـا~~ء “

 

غرقت عيون رازغريد الباردة. فكرت في الأشياء التي حدثت بالأمس واليوم.

كيف كان أنهم ظهورا؟ لماذا أرسلوا عملاقًا إلى القلعة؟

 

 

هتف المحاربون مرة أخرى. عبست رازغريد على اللقب غير الائق بينما قام تاي هو بتنضيف حلقه ووقف أمام ريجنليف.

إما أنهم إستهدفوها ، أو خططوا له ، أو كانت استراتيجية.

 

 

 

‘ربما قد يكون هناك سبب أبسط’

 

 

 

أصبحت هجماتهم قوية جدا لدرجة أنهم أرسلوا عملاقًا إلى الخلف. يبدو أن راغناروك قد تقدم كثيرًا.

 

 

 

رازغريد لم تقل أي شيء. ومع ذلك ، عرفت ريجنليف جيدًا ما كانت تفكر فيه.

“هل لدي خيار؟”

 

 

“لقد أبلغت بالفعل عن هذا. على الرغم من أن مسؤولياتي لا تنتهي هنا ، إلا أنني فعلت كل ما بوسعي. لذلك دعونا ننسى العملاق على الأقل لهذا اليوم. أليست هناك أشياء أكثر أهمية من ذلك؟ “

ابتسم براكي وقال لتاي هو ، “إنه يوم رائع”.

 

“تحبين ذلك ، أليس كذلك؟”

عند ابتسمت ريجنليف ، فتحت رازغريد فمها وسألتها على الرغم من أنها كانت تعرف بالضبط ماذا ستقول.

 

 

 

“ما هو ذلك؟”

 

 

 

“مكافأة المحاربين. السعادة بالنصر ومشاركة الخمر معهم. أختي.”

 

 

 

“أعتقد ذلك أيضًا. كان أداء المحاربين أفضل مما كنا نظن. أنا أشعر بالفخر لكوني فالكيري تساعدهم وتقودهم “، أضافت إنغريد. كان هناك إثارة في عينيها.

غربت الشمس ، وجاء الليل. اشتعلت النيران في المذبح بشكل مكثف ويبدو أنها كانت تلتهم الليل.

 

 

“الآن ، دعونا نعود ونشرب بعض الكحول. لا يمكنك البقاء خارج هذا اليوم يا رازغريد. “

هزم المحاربون من فالهالا تماما أعدائهم الذين كانوا ضعف أعدادهم.

 

 

وضعت ريجنليف ذراعها على كتف رازغريد وضحكت. ضحكت إنغريد بخفة أيضًا، في النهاية، ابتسمت رازغريد أيضًا.

 

 

 

غربت الشمس ، وجاء الليل. اشتعلت النيران في المذبح بشكل مكثف ويبدو أنها كانت تلتهم الليل.

لقد قالت ذلك كمزحة ثم نظرت إلى السماء. يبدو أن شخصًا ما نشر شائعات عن تجمع قطيع من الغربان.

 

رفرفت هيدا. إستطاعت أن تفهم الجزء الأول ، ولكن ليس هذا الأخير.

وقفت اافالكيري ريجنليف أمام المذبح العالي. نظر إليها محاربوا فالهالا الذين بلغ عددهم أكثر من 2000 في وضع مريح ، وقامت ريجنليف بتلويح قبضتها المشدودة.

 

 

“تحبين ذلك ، أليس كذلك؟”

“أيها المحاربون الشجعان! محاربوا فالهالا! “

“من أجل أزغارد والكواكب التسعة!”

 

صرخ المحاربون أسرع من إنغريد.

كان صوت ريجنليف مرتفعًا لدرجة أنه أشبه الرعد ، لكنه لم يؤذي آذانهم. بدلا من ذلك ، كان صوتها جميلا وشهاما لقد جعل آذانهم تتمتع به.

 

 

عندما ابتسم براكي ، وضعت ريجنليف تعبيرًا مرحًا.

“أعبر عن احترامي لشجاعتكم وأشيد بكط على ذلك! فكروا في الأمر على أنه شرف أن أكون الليلة ، أنا الفالكيري ريجنليف ، معكم! “

“فالكيري إيدون!”

 

“من أجل إيدون!”

“أوووووو!”

ضحكت الفالكيري إنغريد وانتقلت جانبا وهيدا التي لم تعد قادرة على الاختباء وراءها مرّت بالمحاربين بوجه أحمر. حالما وصلت إلى المنصة التي كان تاي هو عليها ، قالت بسرعة ، “فقط ماذا فعلت؟”

 

 

“فالكيري”!

“لـ~~قـ~~ـا~~ء “

 

 

“ريجنليف!”

ولكن عملاق كان مختلف.

 

 

أجاب المحاربون مع هتاف ساخن. لقد كان حار لدرجة أنه بدا كما لو أنه لم يخسر للنيران في المذبح.

 

 

 

ضحكت ريجنليف أيضا. لقد أظهرت حركة مفرطة كما لو كانت تمثل وإرتدت تعبيرًا حزينًا.

أجاب المحاربون مع هتاف ساخن. لقد كان حار لدرجة أنه بدا كما لو أنه لم يخسر للنيران في المذبح.

 

“لقد ظهر عملاق”.

“أيها المحاربون! سامحونا لعدم تمكننا من ملء كل أكوابكم. أنت كثيرون فقط ، ونحن ثلاثة فقط! لا يمكنك الانتظار بضع ساعات لشرب كوبكم الأول ، أليس كذلك؟ “

عندما أخرجت رازغريد تنهدًا طويلًا وعميقًا ، تغير تعبير هيدا أكثر.

 

“سنأخذ بعض الوقت من تنظيف جثث الغنول فقط”.

كانت مجرد مزحة لكن المحاربين انفجروا جميعاً في ضحك. ريجنليف أرجحن رأسها.

“هك- هكذا؟”

 

صرخ المحاربون. وأصبحت الأصوات التي لم يبدو وكأنها متناسبة في البداية واحد وهزت القلعة.

“ومع ذلك نحن نعرف الأدب أيضا. اليوم ، سوف تملأ أختي رازغريد كأسي الشخصين اللذين كانا لهما أفضل أداء! إنها ليست سوى أميرة الثلج رازغريد! “

كان في المرتبة الأدنى ، لكنه كان لا يزال عملاق. في الوضع الطبيعي ، كانت القلعة السوداء لتكون قد انهارت ، وكان عدد لا يحصى من محاربي فالهالا سيموت.

 

“المحارب تاي هو.”

“أوه!”

ولكن عملاق كان مختلف.

 

 

“رازغريد!”

 

 

“تم نقل المحاربين داخل الحصن الأسود. لقد بدأ كل قائد بالفعل في استعادة الضحايا. “

هتف المحاربون وعبست رازغريد عندما دعيت بأميرة الجليد. كان على تاي هو ، الذي كان في المقدمة ، أن يعض أسنانه حتى لا يضحك.

شربوا الكحول في نفس الوقت. خرج الضحك على الرغم من أن محتوى الكحول كان قوياً حقًا.

 

المحارب الذي كان قابلته فالكيري.

“محارب فيلق ثور ، المحارب براكي!”

 

 

“محارب فيلق ثور ، المحارب براكي!”

“جيش برجل واحد!”

 

 

وقفت ريجنليف على أطراف أصابعها ، لكنها لم تصل إلا إلى صدر براكي.

“المحارب الذي لا يقهر!”

صرخ المحاربون. وأصبحت الأصوات التي لم يبدو وكأنها متناسبة في البداية واحد وهزت القلعة.

 

“شكرا لكم.”

عندما نادته ريجنليف ، صرخ المحاربون جميعهم لقب براكي. أطلق براكي ضحكة منعشة وركب المنصة. عندما قام هو ، الذي كان ضخما حتى بين محاربي فالهالا وقف أمامها ، اعجبت ريجنليف به بإشراق.

 

 

 

“أنت حقًا كبير!”

 

 

“لا تكونِ هكذا ولوحي يديك.”

“كبير حقا!”

 

 

اقتربت الفالكيري إنغريد بعناية وتحدث مع ريجنليف. جعل دورها كرسول متخصص خطواتها خفيفة كالريشة.

وقفت ريجنليف على أطراف أصابعها ، لكنها لم تصل إلا إلى صدر براكي.

“إيدون!”

 

ابتسم براكي وقال لتاي هو ، “إنه يوم رائع”.

“ريجنليف”.

لقد رأوا أداء تاي هو في ساحة المعركة اليوم. بسبب ذلك ، غنوا بإعجاب بدلاً من الغيرة أو الحسد.

 

“لقد أبلغت بالفعل عن هذا. على الرغم من أن مسؤولياتي لا تنتهي هنا ، إلا أنني فعلت كل ما بوسعي. لذلك دعونا ننسى العملاق على الأقل لهذا اليوم. أليست هناك أشياء أكثر أهمية من ذلك؟ “

قالت رازغريد هذا ببرودة وببطء كما لو كانت تطلب منها التوقف عند هذه النقطة. أطلقت ريجنليف إشارة عين مرحة على براكي كما لو كانت تضايقها ثم أخذت خطوة جانبية وصرخت “محارب فيلق إيدون ، المحارب تاي هو!”

 

 

 

“المحارب الذي كان قابلته فالكيري!”

“أن أتلقى الكحول مرتين في نفس اليوم ، أشعر حقًا أنني أعيش”.

 

“أنت فالكيري جميلة!”

“المحارب الذي ركب على فالكيري!”

 

 

“بالتأكيد!”

“إيدون”

إنغريد ، التي سرقت كلماتها من فمها من قبل صراخ ألفي محارب ،  ضعت وجه مصدوم. هيدا التي مددت رأسها من وراء انغريد وضعت وجه مصدوم أكثر.

 

 

هتف المحاربون مرة أخرى. عبست رازغريد على اللقب غير الائق بينما قام تاي هو بتنضيف حلقه ووقف أمام ريجنليف.

الحلقة السابعة، الفصل الرابع: فالكيري (4)

 

“أيها المحاربون! سامحونا لعدم تمكننا من ملء كل أكوابكم. أنت كثيرون فقط ، ونحن ثلاثة فقط! لا يمكنك الانتظار بضع ساعات لشرب كوبكم الأول ، أليس كذلك؟ “

ابتسم براكي وقال لتاي هو ، “إنه يوم رائع”.

 

 

سمحت رازغريد بتنهد طويل. لقد وقفت ببطء ثم التفتت إلى ريجنليف وإنغريد. كان بإمكانها رؤية عملاق مقطوع الرأس وحصن متضرر أبعد من الاثنين.

“نعم.”

سمحت رازغريد بتنهد طويل. لقد وقفت ببطء ثم التفتت إلى ريجنليف وإنغريد. كان بإمكانها رؤية عملاق مقطوع الرأس وحصن متضرر أبعد من الاثنين.

 

 

لقد تحدثوا للمرة الأولى اليوم ، لكنهم شعروا بالود بدرجة كافية. يمكنك القول أنهم كانوا حلفائا لأنه واجه معركة حياة أو موت.

صاحت الفالكيري إنغريد بصوت مؤلف هذه المرة أيضًا.

 

“و انت ايضا.”

أعطت ريجينليف كل من براكي و تاي هو كوب من كحول مصنوعين قرون. عندما انتهت هذه العملية ، أخذت رازغريد نفسًا عميقًا ووقفت أمام الشخصين وهي تحمل زجاجة من الكحول.

 

 

لم تكن اللحظة التي يقع فيها المزيد من الضحايا في ساحة المعركة عند الاشتباك بشكل مباشر. كان ذلك عندما يقوم أحد الأطراف بمطاردة الجانب الهارب وقتلهم من جانب واحد.

“أيها المحارب براكي ، هل تقبل الكحول مني؟”

“أنت تشرب جيدا حقا!”

 

 

“هل لدي خيار؟”

 

 

ولكن عملاق كان مختلف.

بينما أجاب براكي بأدب جيد بشكل غير متوقع ، حتى أنه أخفض وقتفه لتملء رازغريد الكأس بسهولة. الكحول الأحمر الساطع ملئ الكأس بسرعة.

عندما أخرجت رازغريد تنهدًا طويلًا وعميقًا ، تغير تعبير هيدا أكثر.

 

ضحكت الفالكيري إنغريد وانتقلت جانبا وهيدا التي لم تعد قادرة على الاختباء وراءها مرّت بالمحاربين بوجه أحمر. حالما وصلت إلى المنصة التي كان تاي هو عليها ، قالت بسرعة ، “فقط ماذا فعلت؟”

“المحارب تاي هو.”

 

 

كانت هناك نقطة واحدة مشتركة بين محاربي فالهالا وآلهة أزغارد: لقد كانوا جميعًا من المحاربين الشجعان والمحبوبين.

كان التالي هو دور تاي هو. تمامًا كيف كان هناك ذلك الشعور مع براكي و تاي هو ، كان لدى رازغريد و تاي هو نفس الشعور بينهما. ملئت رازغريد الكأس ثم وضعت ابتسامة رقيقة.

 

 

المحارب الذي كان قابلته فالكيري.

“شكرا لكم.”

 

 

“لـ~~قـ~~ـا~~ء “

حيّة رازغريد براكي و تاي هو بعينيها ثم تراجعت. ريجنليف ، التي رأت كل هذا ، ضحكت وصعدت.

عندما ابتسم براكي ، وضعت ريجنليف تعبيرًا مرحًا.

 

“أعبر عن احترامي لشجاعتكم وأشيد بكط على ذلك! فكروا في الأمر على أنه شرف أن أكون الليلة ، أنا الفالكيري ريجنليف ، معكم! “

“الآن ، ايها المحاربين! إرفعوا الكؤوس الخاصة بكم! لنكن سعداء بانتصار اليوم! “

 

 

 

تحول براكي و تاي هو مرة أخرى لإلقاء نظرة على المحاربين. كان هناك شيء يملأ صدورهم عندما رأوا ألفي محارب يرفعون أكوابهم.

“أيها المحاربون! سامحونا لعدم تمكننا من ملء كل أكوابكم. أنت كثيرون فقط ، ونحن ثلاثة فقط! لا يمكنك الانتظار بضع ساعات لشرب كوبكم الأول ، أليس كذلك؟ “

 

“هاه؟”

“من أجل أزغارد والكواكب التسعة!”

عند ابتسمت ريجنليف ، فتحت رازغريد فمها وسألتها على الرغم من أنها كانت تعرف بالضبط ماذا ستقول.

 

 

“من أجل أزغارد!”

 

 

 

شربوا الكحول في نفس الوقت. خرج الضحك على الرغم من أن محتوى الكحول كان قوياً حقًا.

“فالكيري إيدون!”

 

 

“أنت تشرب جيدا حقا!”

 

 

 

“و انت ايضا.”

 

 

انتهت المعركة.

ضرب براكي ظهر تاي هو براحة يده. لو كان محاربًا عاديًا لكان قد سقط على الأرض ، لكن تاي هو لم يكن يهتز حتى مع هذا التحية الخفيفة.

 

 

 

“بالتأكيد!”

 

 

“فالكيري إيدون!”

ضحك براكي مرة أخرى وشعر تاي هو بالسعادة لأنه استثمر الرون على إحصائياته البدنية. مدت الفالكيري ريجنليف قنينة الكحول الخاصة بها باتجاه الاثنين.

 

 

“أليس هذا رائعا؟ انهم جميعا يصرخون اسم إيدون. “

“اقبلوا بعض الكحول مني أيضًا.”

“ريجنليف”.

 

عندما ابتسم براكي ، وضعت ريجنليف تعبيرًا مرحًا.

“أن أتلقى الكحول مرتين في نفس اليوم ، أشعر حقًا أنني أعيش”.

 

 

كيف كان أنهم ظهورا؟ لماذا أرسلوا عملاقًا إلى القلعة؟

عندما ابتسم براكي ، وضعت ريجنليف تعبيرًا مرحًا.

 

 

“هاه؟”

“هل اعتاد المحارب تاي هو على هذا؟”

 

 

 

“لا ، أنا سعيد أيضًا.”

 

 

“نعم!” أجاب تاي هو. هدء جميع المحاربين وانتظرت إنغريد ، التي أصبحت متوترة في الجو ، للحظة ثم فتحت فمها.

لم يتلق الكحول من هيدا بعد.

 

 

“مكافأة المحاربين. السعادة بالنصر ومشاركة الخمر معهم. أختي.”

هتف تاي هو ، براكي ، وريجينليف ثم أفرغوا أكوابهم.

“اقبلوا بعض الكحول مني أيضًا.”

 

“لقد أبلغت بالفعل عن هذا. على الرغم من أن مسؤولياتي لا تنتهي هنا ، إلا أنني فعلت كل ما بوسعي. لذلك دعونا ننسى العملاق على الأقل لهذا اليوم. أليست هناك أشياء أكثر أهمية من ذلك؟ “

لقد كان في تلك اللحظة عندما فتحت أبواب القلعة بصوت هدير. إستدار المحاربون ردا على هذا الصوت الكبير ثم واجهوا الفالكيري التي وقفت على البوابات مثلما حدث قبل يومين.

 

 

 

صاحت الفالكيري إنغريد بصوت مؤلف هذه المرة أيضًا.

 

 

“ما الذي يتحدثون عنه؟”

“أيها المحارب لي تاي هو!”

 

 

“إيدون!”

“نعم!” أجاب تاي هو. هدء جميع المحاربين وانتظرت إنغريد ، التي أصبحت متوترة في الجو ، للحظة ثم فتحت فمها.

أخفضت فالكيري رازغريد وقفتها في السهول ونظرت إلى الأرض. إن معطف جناح التنين الخاص بها المصنوع من قشور بيضاء ناسب السهول جيدًا.

 

هتف المحاربون مرة أخرى. عبست رازغريد على اللقب غير الائق بينما قام تاي هو بتنضيف حلقه ووقف أمام ريجنليف.

“لقـ … ..”

 

 

لم يكن تاي هو محرجًا من خجل هيدا ، لكنه تحدث أثناء الاستمتاع به.

“لقاء!”

 

 

“لـ~~قـ~~ـا~~ء “

صرخ المحاربون أسرع من إنغريد.

 

 

 

“أهههههههههههههههه!”

 

 

 

“إيدون!”

لقد رأوا أداء تاي هو في ساحة المعركة اليوم. بسبب ذلك ، غنوا بإعجاب بدلاً من الغيرة أو الحسد.

 

صرخ المحاربون. وأصبحت الأصوات التي لم يبدو وكأنها متناسبة في البداية واحد وهزت القلعة.

“محارب إيدون!”

ولكن حينها.

 

 

“فالكيري إيدون!”

 

 

لقد كان في تلك اللحظة عندما فتحت أبواب القلعة بصوت هدير. إستدار المحاربون ردا على هذا الصوت الكبير ثم واجهوا الفالكيري التي وقفت على البوابات مثلما حدث قبل يومين.

لم يكن الحسد أو الغيرة. كان المحاربون يستمتعون حقًا بهذا الوضع.

 

 

 

إنغريد ، التي سرقت كلماتها من فمها من قبل صراخ ألفي محارب ،  ضعت وجه مصدوم. هيدا التي مددت رأسها من وراء انغريد وضعت وجه مصدوم أكثر.

“ن-نعم أفعل.”

 

“إيدون!”

“ما هذا؟”

 

 

 

لقد توقعت ذلك بالفعل إلى حد ما بسبب ما حدث قبل يومين ، ولكن حدث شيء يفوق توقعاتها.

هتف المحاربون مرة أخرى. عبست رازغريد على اللقب غير الائق بينما قام تاي هو بتنضيف حلقه ووقف أمام ريجنليف.

 

لقد سمعت بشكل غامض أنه قد أدى أداءً جيدًا ، لكنه كان غامضًا حقًا. أخبرتها إنغريد أنها ستسمع ذلك منه مباشرة.

“لـ~~قـ~~ـا~~ء “

ضحكت ريجنليف أيضا. لقد أظهرت حركة مفرطة كما لو كانت تمثل وإرتدت تعبيرًا حزينًا.

 

“أيها المحاربون! سامحونا لعدم تمكننا من ملء كل أكوابكم. أنت كثيرون فقط ، ونحن ثلاثة فقط! لا يمكنك الانتظار بضع ساعات لشرب كوبكم الأول ، أليس كذلك؟ “

“لـ~~قـ~~ـا~~ء “

 

 

 

صرخ المحاربون. وأصبحت الأصوات التي لم يبدو وكأنها متناسبة في البداية واحد وهزت القلعة.

 

 

 

“إيدون!”

أعطت ريجينليف كل من براكي و تاي هو كوب من كحول مصنوعين قرون. عندما انتهت هذه العملية ، أخذت رازغريد نفسًا عميقًا ووقفت أمام الشخصين وهي تحمل زجاجة من الكحول.

 

“إيدون!”

“أريد أن أذهب إلى فيلق إيدون أيضًا!”

 

 

صاحت الفالكيري إنغريد بصوت مؤلف هذه المرة أيضًا.

“هههههه! لن يغفر لك ثور! “

 

 

“أعتقد ذلك أيضًا. كان أداء المحاربين أفضل مما كنا نظن. أنا أشعر بالفخر لكوني فالكيري تساعدهم وتقودهم “، أضافت إنغريد. كان هناك إثارة في عينيها.

“من أجل إيدون!”

“المحارب الذي كان قابلته فالكيري!”

 

“المحارب الذي كان قابلته فالكيري!”

“إلهة الحياة الجميلة!”

 

 

 

“أنت فالكيري جميلة!”

“ريجنليف”.

 

 

كانت هناك نقطة واحدة مشتركة بين محاربي فالهالا وآلهة أزغارد: لقد كانوا جميعًا من المحاربين الشجعان والمحبوبين.

 

 

“رازغريد!”

لقد رأوا أداء تاي هو في ساحة المعركة اليوم. بسبب ذلك ، غنوا بإعجاب بدلاً من الغيرة أو الحسد.

 

 

صرخ المحاربون أسرع من إنغريد.

المحارب الذي كان قابلته فالكيري.

 

 

“محارب فيلق ثور ، المحارب براكي!”

المحارب الذي كان له الحق في ذلك!

 

 

 

فتح المحاربون طريقا لهيدا. المشهد الذي كان مثل فتح موسى للبحر الأحمر كان مذهلاً حقًا.

 

 

 

ضحكت الفالكيري إنغريد وانتقلت جانبا وهيدا التي لم تعد قادرة على الاختباء وراءها مرّت بالمحاربين بوجه أحمر. حالما وصلت إلى المنصة التي كان تاي هو عليها ، قالت بسرعة ، “فقط ماذا فعلت؟”

 

 

ضحك براكي مرة أخرى وشعر تاي هو بالسعادة لأنه استثمر الرون على إحصائياته البدنية. مدت الفالكيري ريجنليف قنينة الكحول الخاصة بها باتجاه الاثنين.

لقد سمعت بشكل غامض أنه قد أدى أداءً جيدًا ، لكنه كان غامضًا حقًا. أخبرتها إنغريد أنها ستسمع ذلك منه مباشرة.

 

 

 

لم يكن تاي هو محرجًا من خجل هيدا ، لكنه تحدث أثناء الاستمتاع به.

رازغريد لم تقل أي شيء. ومع ذلك ، عرفت ريجنليف جيدًا ما كانت تفكر فيه.

 

 

“أليس هذا رائعا؟ انهم جميعا يصرخون اسم إيدون. “

 

 

 

وأشار تاي هو إلى المحاربين كما لو كان يطلب منها الاستماع. كان المحاربون ينادون حقًا باسم إيدون.

 

 

 

“تحبين ذلك ، أليس كذلك؟”

 

 

 

“ن-نعم أفعل.”

لقد تحدثوا للمرة الأولى اليوم ، لكنهم شعروا بالود بدرجة كافية. يمكنك القول أنهم كانوا حلفائا لأنه واجه معركة حياة أو موت.

 

لقد كان في تلك اللحظة عندما فتحت أبواب القلعة بصوت هدير. إستدار المحاربون ردا على هذا الصوت الكبير ثم واجهوا الفالكيري التي وقفت على البوابات مثلما حدث قبل يومين.

كانت هيدا فالكيري إيدون. بدا الأمر وكأنها شعرت بالإحراج أكثر من المحاربين الذين نادوا بإسم إيدون لأن وجهها إحمر أكثر.

 

 

“محارب إيدون!”

“لا تكونِ هكذا ولوحي يديك.”

 

 

لقد رأوا أداء تاي هو في ساحة المعركة اليوم. بسبب ذلك ، غنوا بإعجاب بدلاً من الغيرة أو الحسد.

“هك- هكذا؟”

“أريد أن أذهب إلى فيلق إيدون أيضًا!”

 

 

عندما لوحت هيدا يدها بشكل قصير ، هتف المحاربون أكثر.

لقد توقعت ذلك بالفعل إلى حد ما بسبب ما حدث قبل يومين ، ولكن حدث شيء يفوق توقعاتها.

 

“هل لدي خيار؟”

“إيدون!”

 

 

“محارب فيلق ثور ، المحارب براكي!”

“إيدون!”

“أريد أن أذهب إلى فيلق إيدون أيضًا!”

 

 

“فالكيري إيدون!”

 

 

 

سوف تصبح أفضل في شيء مع التكرار. كانت هيدا خجولة في البداية لكنها سرعان ما بدأت في الابتسام بإشراق ولوحت بيدها على نطاق أوسع.

شربوا الكحول في نفس الوقت. خرج الضحك على الرغم من أن محتوى الكحول كان قوياً حقًا.

 

هتف المحاربون مرة أخرى. عبست رازغريد على اللقب غير الائق بينما قام تاي هو بتنضيف حلقه ووقف أمام ريجنليف.

ولكن حينها.

 

 

الحلقة السابعة، الفصل الرابع: فالكيري (4)

“المحارب الذي كان لديه قابلته فالكيري!”

 

 

“أهههههههههههههههه!”

“المحارب الذي ركب على فالكيري!”

هتف تاي هو ، براكي ، وريجينليف ثم أفرغوا أكوابهم.

 

عندما لوحت هيدا يدها بشكل قصير ، هتف المحاربون أكثر.

“هاه؟”

“سنأخذ بعض الوقت من تنظيف جثث الغنول فقط”.

 

 

رفرفت هيدا. إستطاعت أن تفهم الجزء الأول ، ولكن ليس هذا الأخير.

“إيدون!”

 

 

“ما الذي يتحدثون عنه؟”

“لقد ظهر عملاق”.

 

 

إستدارت هيدا وسألت. هذه المرة ، كان تاي هو الشخص الذي أصيب بالإحراج وضحك براكي بصوت عالٍ. اقتربت ريجنليف ، التي كانت مع براكي ، من هيدا وقالت بإنزعاش: “إنه تمامًا كما يقولو. ركب المحارب تاي هو على رازغريد. لهذا السبب يطلق عليه ذلك “.

 

 

“تم نقل المحاربين داخل الحصن الأسود. لقد بدأ كل قائد بالفعل في استعادة الضحايا. “

عدم إطلاق النار على العدو ولكن على الحليف.

“إيدون!”

 

“من أجل أزغارد!”

عندما أخرجت رازغريد تنهدًا طويلًا وعميقًا ، تغير تعبير هيدا أكثر.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط