نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 36

الحلقة الحادية عشر، الفصل الأول: قطعة السيف المجهول. (1)

الحلقة الحادية عشر، الفصل الأول: قطعة السيف المجهول. (1)

الحلقة الحادية عشر، الفصل الأول: قطعة السيف المجهول. (1)

 

 

 

 

 

 

”لقد وجدته في الباسيليسك الذي هزمتها. أتساءل ما إذا كان سلاحًا من الحرب العظمى “.

كان هناك ثلاثة ينابيع خفية على جذور شجرة الحياة المدعوة إغدراسيل.

اقترب أودين من رأس ميمير. جلس أمام صخرة عريضة وواجه ميمير.

 

 

 

لا ، لم يكن الأمر كذلك. جعلته وظيفة التقليص فيه يعتقد أنه سيكون هناك العديد من المواقف التي يمكنه استخدامها.

كانوا ينبوع الحكمة ، ميمير ، ينبوع الحسد ، هفيرغلمير ، وينبوع الحياة ، أوردي.

“أم ، هيدا. لدي غرض يمكنك التحقق منه. “

 

 

 

 

كان الينبوع الأكثر نافورة غموضا والمخفي في أعمق جزء كان ميمير بالطبع.

كانت تلك كلمات يمكنك أن ترى اللطف فيها.

 

لقد تلقيت التقرير. أنت جمعت جدارة كبيرة هذه المرة أيضا. لولاك ، لما تمكنا من تعطيل خطط العمالقة “.

 

 

الضباب الذي غطى الينبوع كان كثيف. حيث غطاه في طبقات وشكل حاجزًا ، لن يتمكن حتى عملاق ذو مئات من العيون من رؤية ذلك.

 

 

 

 

 

سمعت صرخة تنين من بعيد. كان صوت التنين ذوا اللون الداكن ، نيدوغ.

كان المحتوى التالي مشابه. القصة التي سمعها لمئات وآلاف المرات لم تتغير.

 

 

 

 

لقد كان مخلوقًا شريرًا يمكنه تغطية العالم بسمه الرهيب ولكنه لم يكن مشكلة بعد. لم يكن قادرا على شم رائحة عسل الينبوع بسبب رائحة السم القادمة من جسمه.

 

 

إتخذ تاي هو قراره.

 

رداء أجنحة الحصان الطائر ي ويونير.

سمعت أصوات إنفجارات مع الصراخ. من المؤكد أنه كان راتاتوسك الذي قد جاء وذهب مشغولاً على جذور اغدراسيل.

 

 

 

 

“هنا.”

لقد حفظ لعنات نيدوغ التي كان يجب تسليمها إلى هرايسفيلغر وكان يتسلق إغدراسيل على عجل. أصبح صوت الإنفجرات أكثر بعدا.

 

 

 

 

 

أغمض أودين عينه الوحيدة. لقد كان يجلس أسفل شجرة رماد كان قد زرعها ولمس رقعة عينه بيده الخشنة.

 

 

 

 

 

لقد جاء إلى هذا المكان كل يوم. حتى بعد قضاء ليلة رائعة مع عشرات السيدات الجميلات أو مواجهة أعداء لا حصر لهم في ساحة المعركة ، فقد كان دائمًا يأتي إلى ينبوع ميمير وينتظر النتائج هكذا.

 

 

 

 

 

انعكست ثلاث سيدات جميلات على سطح ينبوع ميمير المليء بالكحول. لم يكونوا في هذا المكان ، لكن الأخوات الثلاث التي يمكن أن تراهن كانا جالسات بالقرب من بعضهن البعض وكانا يحكن.

 

 

عرفت ميمير أي جزء أشار إليه أودين. بسبب ذلك ، لم يقرأ جزءًا آخر مرة أخرى وقال بصوت واضح.

كانت أولئك الأخوات الثلاث هنا اللذين يتبصرنا بمصير العالم.

“هل تعلمين ما هو؟”

 

انعكست ثلاث سيدات جميلات على سطح ينبوع ميمير المليء بالكحول. لم يكونوا في هذا المكان ، لكن الأخوات الثلاث التي يمكن أن تراهن كانا جالسات بالقرب من بعضهن البعض وكانا يحكن.

 

 

الأكبر ، أورد ، حملت خيط القدر والوسطى ، فرداندي ، حاكته بجدية. الأصغر سنا ، سكولد ، رأت ما فعلته أخواتها، حلت الخيط خلسةً.

 

 

عقدت هيدا القارب الخشبي وابتسمت. حتى مع الأخذ في الاعتبار الوقت الذي كان مستلقي فيه على فراش جنيات الظلام ، عاد تاي هو خلال 3 أيام بالكاد. تذكر تاي هو شيئًا مما قالته وابتسم بعد ذلك.

 

 

الماضي ، الذي كان يمكن لأورد أن تراه ، لا يمكن تغييره. الحاضر ، الذي عاشت فيه فرداندي ، كان مليئًا بالاحتمالات اللانهائية.

 

 

 

 

 

والمستقبل ، سكولد، نظرت إلى ما لم يتقرر بعد. كان مجرد الإحتمالات التي رسمها الماضي والحاضر.

 

 

 

 

لقد قامت الأخوات الثلاث بتخمين مصير العالم. همست سكولد المستقبل الذي رآته على السطح ، وقرءة ميمير التي كانت على صخرة عريضة حركة شفتيها. لقد قامت بتحليل ما توقعوه وترجمته إلى لغة مفهومة.

 

 

 

 

 

“راغناروك يتقدم. إنه يمضي قدمًا ولا يتراجع ، لذلك في اليوم الذي يستيقظ فيه ذئب العالم من سباته ، سيصبح أودين الغبي لكن الحكيم الذي يقاوم في المقدمة طعام كلب. “

“لقد أعددت شيئين. اختر واحد من الاثنين “.

 

 

 

لقد قامت الأخوات الثلاث بتخمين مصير العالم. همست سكولد المستقبل الذي رآته على السطح ، وقرءة ميمير التي كانت على صخرة عريضة حركة شفتيها. لقد قامت بتحليل ما توقعوه وترجمته إلى لغة مفهومة.

لم يتحرك أودين حتى من الاهانة. وغراب مونين ، الذي كان يجلس على كتفه ، لم يُظهر أي حركة.

 

 

“هل تعلمين ما هو؟”

 

 

واصلت ميمير التحدث.

 

 

بينما مدت إيدون يدها لتاي هو، خلع ملابه رداء أجنحة الصقر وأعطاها لها بعناية.

 

 

“ثعبان الفضاء جورمنغاندر لم يمت بعد. سوف يولد من جديد قبل أن تجده وسيقرر مصيره مع ثور. “

 

 

 

 

 

كان المحتوى التالي مشابه. القصة التي سمعها لمئات وآلاف المرات لم تتغير.

 

 

 

 

 

“نيران سورتور ستشعل النار في العالم ، وإمكانية حدوثه هي 10.000 من 72.972”.

 

 

كانوا ينبوع الحكمة ، ميمير ، ينبوع الحسد ، هفيرغلمير ، وينبوع الحياة ، أوردي.

 

 

الجزء الذي كان العالم سيهلك هو نفسه. ولكن في تلك اللحظة فتح أودين عينيه على نطاق واسع.

 

 

 

 

 

“ماذا قلت للتو؟”

 

 

 

 

 

عرفت ميمير أي جزء أشار إليه أودين. بسبب ذلك ، لم يقرأ جزءًا آخر مرة أخرى وقال بصوت واضح.

لقد قامت الأخوات الثلاث بتخمين مصير العالم. همست سكولد المستقبل الذي رآته على السطح ، وقرءة ميمير التي كانت على صخرة عريضة حركة شفتيها. لقد قامت بتحليل ما توقعوه وترجمته إلى لغة مفهومة.

 

 

 

 

“إنه 10.000 من 72.972.”

“دعني أرى.”

 

لم يكن الاثنان الوحيدان. أي شخص يقاتل معه ممكن.

 

 

وقف أودين من مكانه. الأرقام قد تغيرت. في الواقع ، كانت الأرقام المتغيرة شيء شائع. ولكن كان من المهم إلى أي اتجاه تتغير.

كان اسم سمعه لأول مرة. لم يكن سيعرف أنها كانت سفينة إذا لم تخبره بذلك.

 

“واو.”

 

حتى أقوى سلاح لأزغارد ، ميولنير ، تم صنعه من خلال استخدام المعدن الإله النفيس الأونت لكن بشكل أساسي ، تم صنعه من خلال مهارات الأقزام.

احتمالات الإبادة أصبحت دائما أكبر. على الرغم من توقفها للحظات ، إلا أنها استمرت في التقدم.

 

 

 

 

لكن الآن ، حدث تغيير لأول مرة.

 

 

كان الينبوع الأكثر نافورة غموضا والمخفي في أعمق جزء كان ميمير بالطبع.

 

 

الاحتمالات إنخفضت. على الرغم من أنه كان مجرد واحد من بين كل عشرة آلاف ، إلا أنه قد انخفض بالتأكيد مقارنة بما سبق.

نظرت إيدون إلى تاي هو الذي أجاب بهدوء ثم اتخذ بعض الخطوات. وصلت أمام تاي هو ثم خفضت وضعها ولمست خديه.

 

قال رولف والمحاربون الآخرون أيضًا وداعهم وشكروه. على الرغم من أنه كان مرتبطًا بفيلق أولر دون أي مصادفة ، فقد أراد حقًا الإستمرار بالبقاء معهم.

 

 

اقترب أودين من رأس ميمير. جلس أمام صخرة عريضة وواجه ميمير.

 

 

 

 

 

سمع صرخة نيدوغ من بعيد. رفع أودين رأسه ونظر إلى السماء. الغراب هوغين كان يقترب بعد أن مر عبر الضباب الكثيف.

 

 

“انظر جيدا.”

 

 

“أم … .محتمل؟ ولكن دعنا لا نصلحه بتعجل. سأحاول التحقيق أكثر قليلاً. إذا وجدنا آثار الحرب العظمى ، فقد نتمكن من الحصول على بعض الأدلة. ربما ، قد لا يزال مفيدا هكذا. “

 

 

 

 

“محارب إيدون تاي هو. الجدارة التي حققتها في هذه الحملة كبيرة. سأخبر أولر أيضا لذلك ستكون هناك مكافأة لك “.

 

 

واصلت ميمير التحدث.

 

 

بمجرد عودتهم إلى فالهالا ، واجهت غاندور تاي هو وضربت صدرها. كما أظهر تاي هو أخلاقه عن طريق ضرب صدره وأجاب بابتسامة.

 

 

 

 

 

“شكرا لك”

 

 

 

 

 

اعتقد تاي هو أنه كان تحية خفيفة لكن غاندور فكرت بطريقة مختلفة. إذا لم يكن تاي هو في هذه الحملة ، فما كانوا ليتمكنوا من النجاح. والسبب في أن محاربي فيلق أولر إستطاعوا أن يعودوا على قيد الحياة كان بفضل تاي هو.

الاحتمالات إنخفضت. على الرغم من أنه كان مجرد واحد من بين كل عشرة آلاف ، إلا أنه قد انخفض بالتأكيد مقارنة بما سبق.

 

 

 

 

بسبب ذلك كانت غاندور تفكر بإخلاص في طلب مكافأة من أولر. أحبت فالهالا المحاربين العظام ورغبوا في الحصول على معاملة مناسبة.

تاي هو لم يكن يخطط لارتدائه بنفسه. كان ذلك شيئًا يجب أن يجعل رفيقًا يلبسه.

 

 

 

“نيران سورتور ستشعل النار في العالم ، وإمكانية حدوثه هي 10.000 من 72.972”.

بمجرد انتهاء غاندور من الحديث ، تجمع المحاربون من فيلق أولر نحو تاي هو. أول من قال وداعه له كانت سيري.

 

 

حتى أقوى سلاح لأزغارد ، ميولنير ، تم صنعه من خلال استخدام المعدن الإله النفيس الأونت لكن بشكل أساسي ، تم صنعه من خلال مهارات الأقزام.

 

 

“اعتن بنبسك ، ايتها القائدة سيري”.

 

 

 

 

 

“الشيء نفسه ينطبق عليك.”

 

 

“حصان طائر؟ إذا بيغاسوس؟ “

 

 

بالمقارنة مع تاي هو ، كان هذا صحيًا تمامًا ، كانت سيري لا تزال يبدو عليها الألم. ومع ذلك ، بعد أن عادوا إلى فالهالا ، لن تحتاج إلى القلق كثيرًا.

الآن وقد خانتهم عائلة مولو ، التي وثقوا بها ، لم يمكنهم ترك التحقيق بأكمله إلى جنيات الظلام. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الالتقاء شخصيًا ، بناءً على ما قالته هيدا أو غاندور ، يبدو أنه تم إرسال فيلق أودين الذي قادتها رازغريد إلى عائلة مولو كما لو كانوا يتناوبون مع فيلق أولر.

 

 

 

“إذا كنت تفكر في راغنار فسوف يأتي قريبًا. يبدو أنه قلق بشأن ما حدث مع عائلة مولو. قال إنه سيتحقق من الأشياء “.

“تاي هو ، عد بأمان.”

احتمالات الإبادة أصبحت دائما أكبر. على الرغم من توقفها للحظات ، إلا أنها استمرت في التقدم.

 

شعر النور الذي كان قويًا جدًا بحيث غطى وجهها بالدفء.

 

‘رازغريد’

“الوداع يا محارب إيدون. في المرة القادمة ، سنرد لك الخدمة”.

لم تطوي إيدون رداء الأجنحة حتى وأحضرته إلى مدخل الكيس، وبعد ذلك ، من المثير للدهشة أن رداء أجنحة الصقر الذي كان أكبر بكثير من الكيس بدء في التقلص إلى حجم الإصبع ودخل داخل الكيس.

 

‘آه ، لا إنتظر. لماذا يجب أن أركب على رولف حتى؟’

 

خفف تاي هو الجيب الذي كان مربوطًا حول وسطه وأخرج قطعة السيف المجهول.

قال رولف والمحاربون الآخرون أيضًا وداعهم وشكروه. على الرغم من أنه كان مرتبطًا بفيلق أولر دون أي مصادفة ، فقد أراد حقًا الإستمرار بالبقاء معهم.

 

 

 

 

 

“حسنا ، تاي هو. هل سنعود ايضا؟

 

 

 

 

“قالت إيدون أنها ستقدم لي هدية بعد عودتِ من هذه الرحلة الاستكشافية”.

انتهى الجميع من وداعهم وعندما عاد محاربوا أولر بعد أن قادتهم غاندور ، أمسكت هيدا بيدي تاي هو ، وقالت.

“تاي هو ، عد بأمان.”

 

 

 

لم يكن تاي هو على علم جيد بالأساطير الإسكندنافية ، لكنه كان يعرف شيئًا عن الأساطير اليونانية والرومانية. كان البيغاسوس حصان أبيض له أجنحة استعان به بطل الأساطير اليونانية ، بيليروفون.

أومأ تاي هوي برأسه ثم نظر إلى الباب البنفسجي الذي كان متصلاً بسفارتالفهايم. كان ذلك بسبب وجود شخص ما لم يرافقهم.

 

 

كان اسم سمعه لأول مرة. لم يكن سيعرف أنها كانت سفينة إذا لم تخبره بذلك.

 

 

“إذا كنت تفكر في راغنار فسوف يأتي قريبًا. يبدو أنه قلق بشأن ما حدث مع عائلة مولو. قال إنه سيتحقق من الأشياء “.

 

 

سمعت صرخة تنين من بعيد. كان صوت التنين ذوا اللون الداكن ، نيدوغ.

 

 

راغنار لوثبروك. مدرس تاي هو الذي دعاته هيدا.

 

 

بد أن إيدون أيضًا تعرف اسم بيغاسوس حيث هزت رأسها.

 

 

“لقد قلتِ أنه قد تم إرسال رازغريد إلى عائلة مولو أليس كذلك؟”

“اه … ..لا”.

 

الضباب الذي غطى الينبوع كان كثيف. حيث غطاه في طبقات وشكل حاجزًا ، لن يتمكن حتى عملاق ذو مئات من العيون من رؤية ذلك.

 

 

“تم إرسال فيلق غاندور وأولر لمطاردة الباسيليسك. أشياء مثل التحقيق هي تخصص رازغريد. “

 

 

“راغناروك يتقدم. إنه يمضي قدمًا ولا يتراجع ، لذلك في اليوم الذي يستيقظ فيه ذئب العالم من سباته ، سيصبح أودين الغبي لكن الحكيم الذي يقاوم في المقدمة طعام كلب. “

 

قبل أيام قليلة فقط ، كانت قد وقفت في نفس ساحة المعركة التي كان فيها. لقد شعر بالارتياح حتى من خلال الاستماع إلى اسمها هكذا.

الآن وقد خانتهم عائلة مولو ، التي وثقوا بها ، لم يمكنهم ترك التحقيق بأكمله إلى جنيات الظلام. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الالتقاء شخصيًا ، بناءً على ما قالته هيدا أو غاندور ، يبدو أنه تم إرسال فيلق أودين الذي قادتها رازغريد إلى عائلة مولو كما لو كانوا يتناوبون مع فيلق أولر.

 

 

 

 

”لقد وجدته في الباسيليسك الذي هزمتها. أتساءل ما إذا كان سلاحًا من الحرب العظمى “.

‘رازغريد’

 

 

“تحيتي إلى إيدون.”

 

كان اسم سمعه لأول مرة. لم يكن سيعرف أنها كانت سفينة إذا لم تخبره بذلك.

قبل أيام قليلة فقط ، كانت قد وقفت في نفس ساحة المعركة التي كان فيها. لقد شعر بالارتياح حتى من خلال الاستماع إلى اسمها هكذا.

 

لقد ترك رولف بهزيمة ثم بدأ تاي هو بالتفكير في الأشياء التي يمكنه فعلها بلباس الجناح. وقالت إيدون ، التي كانت تنظر إلى ذلك تاي هو ، بشكل غير مباشر.

 

 

لكن في تلك اللحظة. نظرت هيدا إلى وجه تاي هو الذي كان يتذكر معركة القلعة وقالت.

 

 

 

 

 

“هل تفتقد رازغريد؟”

كان الينبوع الأكثر نافورة غموضا والمخفي في أعمق جزء كان ميمير بالطبع.

 

 

 

 

اعتقد انه يعرف كيف يجب أن يرد.

 

 

“ما هو؟”

 

 

وبسبب ذلك ، أجاب تاي هو مع وجه هادئ.

لأنه كان حقا لباس أجنحة حصان.

 

 

 

 

“هل يمكن أن يكون ذلك بقدر هيدا ، التي يسعدني رؤيتها كل يوم؟”

كان المحتوى التالي مشابه. القصة التي سمعها لمئات وآلاف المرات لم تتغير.

 

 

 

 

“أنت تتحدث جيدا”.

قامت إيدون بإغلاق الكيس بشكل جميل ثم وضعته على الهواء. مع وجود إيدون في المنتصف ، كان هناك رداء أجنحة الحصان الطائر على يمينها و يونير على يسارها.

 

“إنها هدية أرسلها الأوليمبوس إلى أزغارد منذ فترة طويلة. كنت أتساءل ما إذا كنت ترغب فيه على وجه التحديد لأنك تحب ركوب الأشياء. “

 

“بالتأكيد لا يمكن استخدامه هكذا ، أليس كذلك؟”

يبدو أن هذه هي الإجابة الصحيحة ، لأن خطوات هيدا أصبحت أخف وزناً.

واصلت ميمير التحدث.

 

 

 

ابتسمت إيدون مرة أخرى وقالت.

 

 

 

 

 

كانت هناك بعض السفن رست في الميناء. ناظرا إلى أن الفالكيريات والمحاربين اللذين كانوا يأتون ويذهبون ، فقد بدا الأمر وكأنها حملة صغيرة الحجم كالخاصة بفيلق أولر كانت تغادر في مهمة.

والمستقبل ، سكولد، نظرت إلى ما لم يتقرر بعد. كان مجرد الإحتمالات التي رسمها الماضي والحاضر.

 

“أم ، هيدا. لدي غرض يمكنك التحقق منه. “

 

 

بعد مرورهم السفن الكبرى وركوب القارب الخشبي ، بدأت هيدا في الهمهمة وهي تستعد للمغادرة. نظر تاي هو إليها وبعد أن غادرت السفينة الرصيف سألها بعناية.

 

 

 

 

 

“أم ، هيدا. لدي غرض يمكنك التحقق منه. “

 

 

 

 

 

“غرض؟”

 

 

 

 

 

أمالت هيدا رأسها وهي تحرك المجاذف ثم وضعتها لأسفل وجلست أمام تاي هو.

 

 

 

 

ابتسمت هيدا دون أن تعلم أن تاي هو كان يفكر في أشياء سيئة.

“ما هو؟”

“هدية إيدون ، أتوقعها أيضًا”.

 

“كنت محظوظا”

 

لم يكن الاثنان الوحيدان. أي شخص يقاتل معه ممكن.

“انتظري للحظة.”

 

 

ببساطة ، كان هذا غرض عالي الجودة من صنع صناع محترفين.

 

عرفت ميمير أي جزء أشار إليه أودين. بسبب ذلك ، لم يقرأ جزءًا آخر مرة أخرى وقال بصوت واضح.

خفف تاي هو الجيب الذي كان مربوطًا حول وسطه وأخرج قطعة السيف المجهول.

ابتسمت هيدا بإشراق وأعادت قطعة السيف إلى تاي هو ثم أمسكت المجاذيف مرة أخرى. إستطاعوا أن يصلوا إلى فيلق إيدون بعد فترة وجيزة لأن التيارات كانت سريعة.

 

 

 

لم تطوي إيدون رداء الأجنحة حتى وأحضرته إلى مدخل الكيس، وبعد ذلك ، من المثير للدهشة أن رداء أجنحة الصقر الذي كان أكبر بكثير من الكيس بدء في التقلص إلى حجم الإصبع ودخل داخل الكيس.

”لقد وجدته في الباسيليسك الذي هزمتها. أتساءل ما إذا كان سلاحًا من الحرب العظمى “.

 

 

 

 

 

على الرغم من أنه كان لا يزال غرضا غير معروف ، إلا أنه كان لا يزال واحد ذو رتبة ملحمية. إذا كانت حقًا من الحرب العظمى ، كان هناك احتمال كبير أن تكون جزءًا من سلاح مشهور.

 

 

 

 

“ماذا قلت للتو؟”

بالمقارنة مع تاي هو ، الذي لم يعرف سوى سلاح واحد من أساطير الإسكندنافية ، فالمونت ، هيدا التي كانت فالكيري ستكون قادرة على فهم ما هو الغرض.

”لقد وجدته في الباسيليسك الذي هزمتها. أتساءل ما إذا كان سلاحًا من الحرب العظمى “.

 

“أنا لا أوبخك. سمعت كل شيء من هيدا. “

 

 

“دعني أرى.”

 

 

 

 

“أنا لا أوبخك. سمعت كل شيء من هيدا. “

أصبحت عيون هيدا جادة كما لو أنها أدركت أنه ليس شيئًا طبيعيًا. رفعت هيدا قطعة السيف بعناية وبدأت تتفقدها بدقة.

 

 

“اسم هذا الكيس هو يونير.”

 

 

وكم من الوقت قد مر؟ رفعت هيدا رأسها بوجه مرهق وضغط تاي هو على قلقه وسألها.

 

 

‘آه ، لا إنتظر. لماذا يجب أن أركب على رولف حتى؟’

 

“الشيء نفسه ينطبق عليك.”

“هل تعلمين ما هو؟”

الأكبر ، أورد ، حملت خيط القدر والوسطى ، فرداندي ، حاكته بجدية. الأصغر سنا ، سكولد ، رأت ما فعلته أخواتها، حلت الخيط خلسةً.

 

 

 

 

عبست هيدا كما لو أنها شعرت بالأسف لإحباطه وهزت رأسها.

 

 

الأول هو رداء أجنحة، إذا إرتديته. فستتمكن من التحول إلى حصان يمكنه الطيران في السماء “.

 

شعر النور الذي كان قويًا جدًا بحيث غطى وجهها بالدفء.

“عذرا ، لا أعرف لقد سقط السحر من القبضة. … بالتأكيد ليس غرضا طبيعيًا ولكن لا يمكنني أن أشعر بخاصياته ربما بسبب التأثير اللاحق. “

 

 

 

 

 

“خاصية؟”

 

 

 

 

“إذا كنت تفكر في راغنار فسوف يأتي قريبًا. يبدو أنه قلق بشأن ما حدث مع عائلة مولو. قال إنه سيتحقق من الأشياء “.

“إلى أي إله ينتمي هذا الغرض، أو من أي إرث جاء. ربما يكون غرض من صنع الأقزام ، والذي ببساطة لا يملك قوة إله فيه. “

 

 

 

 

كان الينبوع الأكثر نافورة غموضا والمخفي في أعمق جزء كان ميمير بالطبع.

لا يمكنك النظر إليه عرضًا لمجرد أن إله لم يكن مرتبطً به. من بين العديد من كنوز فالهالا ، كانت تلك التي كانت تملك خصائص إله نوع نادر.

“أنا لا أوبخك. سمعت كل شيء من هيدا. “

 

أغمض أودين عينه الوحيدة. لقد كان يجلس أسفل شجرة رماد كان قد زرعها ولمس رقعة عينه بيده الخشنة.

 

وبسبب ذلك ، أجاب تاي هو مع وجه هادئ.

حتى أقوى سلاح لأزغارد ، ميولنير ، تم صنعه من خلال استخدام المعدن الإله النفيس الأونت لكن بشكل أساسي ، تم صنعه من خلال مهارات الأقزام.

“أولا وقبل كل شيء تاي هو. يقولون أنك ركبت على رفيق؟ سمعت أنها كانت محاربة جميلة “.

 

 

 

 

“لكن تاي هو ، لقد تمكنت بطريقة ما من العثور على هذا. مع الغرض في هذه الحالة ، يجب ألا يدخل عينيك. “

رافقز هيدا تاي هو أمام الضريح كما هو الحال دائمًا ثم تراجعت.

 

 

 

 

“كنت محظوظا”

قالت إيدون كما لو كانت تمازحه ولكن تاي هو لم يستطيع أن ينكر ذلك.

 

 

 

 

في الواقع ، فإن الحروف ذات ألوان قوس قزح قد جذبت عينيه.

 

 

 

 

 

فحصته هيدا تاي هو ثم قات  بصوت مشرق.

لم يتحرك أودين حتى من الاهانة. وغراب مونين ، الذي كان يجلس على كتفه ، لم يُظهر أي حركة.

 

 

 

“الشيء نفسه ينطبق عليك.”

“على الرغم من أنه مجرد قبضة، إلا أن سحره واسع للغاية ويبدو أنه عالي الجودة. إذا قدمناها إلى قزم رئيسي من فالهالا ، قد يكون قادراً على وضع نصل جديد له. “

 

 

“أولا وقبل كل شيء تاي هو. يقولون أنك ركبت على رفيق؟ سمعت أنها كانت محاربة جميلة “.

 

“اذهب.”

“بالتأكيد لا يمكن استخدامه هكذا ، أليس كذلك؟”

لقد قامت الأخوات الثلاث بتخمين مصير العالم. همست سكولد المستقبل الذي رآته على السطح ، وقرءة ميمير التي كانت على صخرة عريضة حركة شفتيها. لقد قامت بتحليل ما توقعوه وترجمته إلى لغة مفهومة.

 

 

 

 

عندما سأل عما إذا كان غرض في الرتبة الملحمية ، فكرت هيدا للحظة ثم أجابت

“تم إرسال فيلق غاندور وأولر لمطاردة الباسيليسك. أشياء مثل التحقيق هي تخصص رازغريد. “

 

 

 

 

“أم … .محتمل؟ ولكن دعنا لا نصلحه بتعجل. سأحاول التحقيق أكثر قليلاً. إذا وجدنا آثار الحرب العظمى ، فقد نتمكن من الحصول على بعض الأدلة. ربما ، قد لا يزال مفيدا هكذا. “

 

 

“أنت تتحدث جيدا”.

 

لقد كان الوقت الذي كان ينتظره. بينما ملأت حيوية عيون تاي هو ، ضحكت إيدون مرة أخرى وقالت.

“إذا سأزعجك.”

 

 

 

 

 

“إنه شيء لمحارب الفيلق. هذه هي وظيفة الفالكيري “.

 

 

أومأ تاي هوي برأسه ثم نظر إلى الباب البنفسجي الذي كان متصلاً بسفارتالفهايم. كان ذلك بسبب وجود شخص ما لم يرافقهم.

 

لكن في تلك اللحظة. نظرت هيدا إلى وجه تاي هو الذي كان يتذكر معركة القلعة وقالت.

ابتسمت هيدا بإشراق وأعادت قطعة السيف إلى تاي هو ثم أمسكت المجاذيف مرة أخرى. إستطاعوا أن يصلوا إلى فيلق إيدون بعد فترة وجيزة لأن التيارات كانت سريعة.

 

 

 

 

 

“لقد عدنا بشكل أسرع من المتوقع ، لذلك قد تتفاجأ إيدون.”

لا ، لم يكن الأمر كذلك. جعلته وظيفة التقليص فيه يعتقد أنه سيكون هناك العديد من المواقف التي يمكنه استخدامها.

 

 

 

 

عقدت هيدا القارب الخشبي وابتسمت. حتى مع الأخذ في الاعتبار الوقت الذي كان مستلقي فيه على فراش جنيات الظلام ، عاد تاي هو خلال 3 أيام بالكاد. تذكر تاي هو شيئًا مما قالته وابتسم بعد ذلك.

“إنها هدية أرسلها الأوليمبوس إلى أزغارد منذ فترة طويلة. كنت أتساءل ما إذا كنت ترغب فيه على وجه التحديد لأنك تحب ركوب الأشياء. “

 

 

 

 

“ماذا؟ شيء جيد؟”

 

 

 

 

“إذا سأزعجك.”

“قالت إيدون أنها ستقدم لي هدية بعد عودتِ من هذه الرحلة الاستكشافية”.

 

 

قبل أيام قليلة فقط ، كانت قد وقفت في نفس ساحة المعركة التي كان فيها. لقد شعر بالارتياح حتى من خلال الاستماع إلى اسمها هكذا.

 

 

لقد قالت ذلك. لقد ظن أنه سوف يراها بعد بضعة أسابيع ولكن لم شملهم بعد 3 أيام فقط.

تاي هو لم يكن يخطط لارتدائه بنفسه. كان ذلك شيئًا يجب أن يجعل رفيقًا يلبسه.

 

 

 

 

‘لن تقول أنها لم يكن لديها الوقت الكافي لإعداد أي شيء لأنه لم يكن لديها وقت كافي، أليس كذلك؟’

 

 

قامت إيدون بإغلاق الكيس بشكل جميل ثم وضعته على الهواء. مع وجود إيدون في المنتصف ، كان هناك رداء أجنحة الحصان الطائر على يمينها و يونير على يسارها.

 

بعد مرورهم السفن الكبرى وركوب القارب الخشبي ، بدأت هيدا في الهمهمة وهي تستعد للمغادرة. نظر تاي هو إليها وبعد أن غادرت السفينة الرصيف سألها بعناية.

كانت لا تزال إلهة.

 

 

 

 

عرفت ميمير أي جزء أشار إليه أودين. بسبب ذلك ، لم يقرأ جزءًا آخر مرة أخرى وقال بصوت واضح.

ابتسمت هيدا دون أن تعلم أن تاي هو كان يفكر في أشياء سيئة.

الآن وقد خانتهم عائلة مولو ، التي وثقوا بها ، لم يمكنهم ترك التحقيق بأكمله إلى جنيات الظلام. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الالتقاء شخصيًا ، بناءً على ما قالته هيدا أو غاندور ، يبدو أنه تم إرسال فيلق أودين الذي قادتها رازغريد إلى عائلة مولو كما لو كانوا يتناوبون مع فيلق أولر.

 

 

 

“أولا وقبل كل شيء تاي هو. يقولون أنك ركبت على رفيق؟ سمعت أنها كانت محاربة جميلة “.

“هدية إيدون ، أتوقعها أيضًا”.

 

 

انتهى الجميع من وداعهم وعندما عاد محاربوا أولر بعد أن قادتهم غاندور ، أمسكت هيدا بيدي تاي هو ، وقالت.

 

 

“سأريها لك أولاً.”

 

 

“اسم هذا الكيس هو يونير.”

 

 

رغم أنهم كانوا الوحيدين.

 

 

لم يتحرك أودين حتى من الاهانة. وغراب مونين ، الذي كان يجلس على كتفه ، لم يُظهر أي حركة.

 

 

رافقز هيدا تاي هو أمام الضريح كما هو الحال دائمًا ثم تراجعت.

قال رولف والمحاربون الآخرون أيضًا وداعهم وشكروه. على الرغم من أنه كان مرتبطًا بفيلق أولر دون أي مصادفة ، فقد أراد حقًا الإستمرار بالبقاء معهم.

 

“هل تفتقد رازغريد؟”

 

 

“اذهب.”

 

 

“محاربي تاي هو. لا تفكر كثيرا سوف تكون قادرًا على الحصول على الآخر بعد القيام بجدارة أخرى. “

 

 

“نعم.”

 

 

 

 

 

دخل تاي هو الضريح. بعد أن اتخذ بضع خطوات ، انتشر مشهد مألوف بدلاً من الظلام.

 

 

 

 

 

“محاربي تاي هو.”

 

 

اعتقد تاي هو أنه كان تحية خفيفة لكن غاندور فكرت بطريقة مختلفة. إذا لم يكن تاي هو في هذه الحملة ، فما كانوا ليتمكنوا من النجاح. والسبب في أن محاربي فيلق أولر إستطاعوا أن يعودوا على قيد الحياة كان بفضل تاي هو.

 

 

“تحيتي إلى إيدون.”

 

 

عبست هيدا كما لو أنها شعرت بالأسف لإحباطه وهزت رأسها.

 

”لقد وجدته في الباسيليسك الذي هزمتها. أتساءل ما إذا كان سلاحًا من الحرب العظمى “.

ركع تاي هو بشكل طبيعي وأعرب عن آدبه. نظرت إيدون ، التي كانت تقف أمام شجرة تفاح ، إلى الأسفل في تاي هو وقالت.

 

 

 

 

“اه … ..لا”.

لقد تلقيت التقرير. أنت جمعت جدارة كبيرة هذه المرة أيضا. لولاك ، لما تمكنا من تعطيل خطط العمالقة “.

 

 

 

 

 

“إنه بفضل بركتك”.

“أولا وقبل كل شيء تاي هو. يقولون أنك ركبت على رفيق؟ سمعت أنها كانت محاربة جميلة “.

 

 

 

 

لقد كان في الواقع قادرًا على هزيمة المجدد بفضل قوة إيدون. لقد قال صرخ إسم هيدا دون وعي حقا ، لكن تاي هو كان ممتنًا لإيدون.

 

 

“ثعبان الفضاء جورمنغاندر لم يمت بعد. سوف يولد من جديد قبل أن تجده وسيقرر مصيره مع ثور. “

 

 

نظرت إيدون إلى تاي هو الذي أجاب بهدوء ثم اتخذ بعض الخطوات. وصلت أمام تاي هو ثم خفضت وضعها ولمست خديه.

 

 

“ماذا؟ شيء جيد؟”

 

 

“المجدد ليس وجودًا ، يفترض أن يحاربه محارب في المرتبة المتدنية. أنا سعيدة حقًا لأنك عدت بأمان “.

 

 

“عذرا ، لا أعرف لقد سقط السحر من القبضة. … بالتأكيد ليس غرضا طبيعيًا ولكن لا يمكنني أن أشعر بخاصياته ربما بسبب التأثير اللاحق. “

 

ركع تاي هو بشكل طبيعي وأعرب عن آدبه. نظرت إيدون ، التي كانت تقف أمام شجرة تفاح ، إلى الأسفل في تاي هو وقالت.

كانت تلك كلمات يمكنك أن ترى اللطف فيها.

 

 

“لقد أعددت شيئين. اختر واحد من الاثنين “.

 

لم يتحرك أودين حتى من الاهانة. وغراب مونين ، الذي كان يجلس على كتفه ، لم يُظهر أي حركة.

شعر النور الذي كان قويًا جدًا بحيث غطى وجهها بالدفء.

“واو.”

 

كانت لا تزال إلهة.

 

 

لمست خدي تاي هو مرة أخرى ، ثم قالت بصوت مرح بعد العودة إلى الوراء.

بمجرد عودتهم إلى فالهالا ، واجهت غاندور تاي هو وضربت صدرها. كما أظهر تاي هو أخلاقه عن طريق ضرب صدره وأجاب بابتسامة.

 

راغنار لوثبروك. مدرس تاي هو الذي دعاته هيدا.

 

لا يمكنك النظر إليه عرضًا لمجرد أن إله لم يكن مرتبطً به. من بين العديد من كنوز فالهالا ، كانت تلك التي كانت تملك خصائص إله نوع نادر.

“أولا وقبل كل شيء تاي هو. يقولون أنك ركبت على رفيق؟ سمعت أنها كانت محاربة جميلة “.

 

 

 

 

“تصبح … صغيرة؟”

“أم ، هذا …”

 

 

 

 

 

“أنا لا أوبخك. سمعت كل شيء من هيدا. “

“اذهب.”

 

 

 

“حسنا ، تاي هو. هل سنعود ايضا؟

ضحكت إيدون كما لو أنها كانت مزحة حقًا ، ثم سارت إلى شجرة التفاح التي كانت تقف قربها سابقًا ثم نظرت إلى تاي هو.

 

 

 

 

راغنار لوثبروك. مدرس تاي هو الذي دعاته هيدا.

“سأقدم لك هدية كما وعدت بما أنك عدة وأنهيت الحملة بنجاح.”

 

 

 

 

 

لقد كان الوقت الذي كان ينتظره. بينما ملأت حيوية عيون تاي هو ، ضحكت إيدون مرة أخرى وقالت.

 

 

“ماذا؟ شيء جيد؟”

“لقد أعددت شيئين. اختر واحد من الاثنين “.

 

 

 

كان مثلما توقع. حتى قبل أن يتفاعل تاي هو ، قامت إيدون بإخراج معطف أبيض من الهواء.

 

 

 

الأول هو رداء أجنحة، إذا إرتديته. فستتمكن من التحول إلى حصان يمكنه الطيران في السماء “.

‘هذا يشبه حقًا مخزنًا يظهر في الألعاب’

 

 

“حصان طائر؟ إذا بيغاسوس؟ “

“إيدون؟؟”

 

“إذا سأزعجك.”

لم يكن تاي هو على علم جيد بالأساطير الإسكندنافية ، لكنه كان يعرف شيئًا عن الأساطير اليونانية والرومانية. كان البيغاسوس حصان أبيض له أجنحة استعان به بطل الأساطير اليونانية ، بيليروفون.

 

 

 

بد أن إيدون أيضًا تعرف اسم بيغاسوس حيث هزت رأسها.

ابتسمت هيدا بإشراق وأعادت قطعة السيف إلى تاي هو ثم أمسكت المجاذيف مرة أخرى. إستطاعوا أن يصلوا إلى فيلق إيدون بعد فترة وجيزة لأن التيارات كانت سريعة.

 

 

“إنها هدية أرسلها الأوليمبوس إلى أزغارد منذ فترة طويلة. كنت أتساءل ما إذا كنت ترغب فيه على وجه التحديد لأنك تحب ركوب الأشياء. “

الماضي ، الذي كان يمكن لأورد أن تراه ، لا يمكن تغييره. الحاضر ، الذي عاشت فيه فرداندي ، كان مليئًا بالاحتمالات اللانهائية.

 

 

قالت إيدون كما لو كانت تمازحه ولكن تاي هو لم يستطيع أن ينكر ذلك.

“ما هو؟”

 

شكر تاي هو أن فيلق إيدون كان قليل بالناس مرة أخرى ثم بدأ في النظر إلى الكنوز بعد أخذ نفس.

لأنه كان حقا لباس أجنحة حصان.

إتخذ تاي هو قراره.

 

وبسبب ذلك ، أجاب تاي هو مع وجه هادئ.

تاي هو لم يكن يخطط لارتدائه بنفسه. كان ذلك شيئًا يجب أن يجعل رفيقًا يلبسه.

 

 

 

‘ستكون الكابتن سيري قادرة على الطيران عبر السماء ، أليس كذلك؟ وهناك أيضًا رولف.’

 

 

 

لم يكن الاثنان الوحيدان. أي شخص يقاتل معه ممكن.

كان اسم سمعه لأول مرة. لم يكن سيعرف أنها كانت سفينة إذا لم تخبره بذلك.

 

 

‘آه ، لا إنتظر. لماذا يجب أن أركب على رولف حتى؟’

 

 

 

لقد ترك رولف بهزيمة ثم بدأ تاي هو بالتفكير في الأشياء التي يمكنه فعلها بلباس الجناح. وقالت إيدون ، التي كانت تنظر إلى ذلك تاي هو ، بشكل غير مباشر.

 

 

 

“سيكون من الجيد أن يكون لديك في حال قاتلت مع هيدا”.

 

 

 

“إيدون؟؟”

لكن الآن ، حدث تغيير لأول مرة.

 

“إذا كنت تفكر في راغنار فسوف يأتي قريبًا. يبدو أنه قلق بشأن ما حدث مع عائلة مولو. قال إنه سيتحقق من الأشياء “.

“هذا الشيء الآخر هو كيس.”

 

 

 

غيرت إيدون الموضوعات قليلاً وأخذت كيس أبيض بحجم كف هذه المرة.

“راغناروك يتقدم. إنه يمضي قدمًا ولا يتراجع ، لذلك في اليوم الذي يستيقظ فيه ذئب العالم من سباته ، سيصبح أودين الغبي لكن الحكيم الذي يقاوم في المقدمة طعام كلب. “

 

 

“تاي هو ، هل تعرف عن السفينة الكنز المسمات سكيدبلادنير؟”

 

 

 

“اه … ..لا”.

 

 

“حصان طائر؟ إذا بيغاسوس؟ “

كان اسم سمعه لأول مرة. لم يكن سيعرف أنها كانت سفينة إذا لم تخبره بذلك.

اعتقد انه يعرف كيف يجب أن يرد.

 

خفف تاي هو الجيب الذي كان مربوطًا حول وسطه وأخرج قطعة السيف المجهول.

“يمكن أن تحصل على ريح مواتية في أي مكان وفي أي وقت وعندما تطويها ، تصبح صغيرة إلى الحد الذي يمكنك وضعها في جيبك. صنع أطفال إيفالدي هذه السفينة بعد أن سألهم لوكي ، وقد صنعوا هذا الكيس أيضًا “.

“هذا الشيء الآخر هو كيس.”

 

 

ببساطة ، كان هذا غرض عالي الجودة من صنع صناع محترفين.

 

 

 

“كل شيء تضعه في الكيس يصبح صغيراً. لذلك أنت قادر على وضع أشياء كثيرة فيه “.

خفف تاي هو الجيب الذي كان مربوطًا حول وسطه وأخرج قطعة السيف المجهول.

 

 

“تصبح … صغيرة؟”

 

 

 

“صحيح محاربي تاي هو. هل يمكنني استعارة أحد الأغراض الخاصة بك؟”

 

 

 

بينما مدت إيدون يدها لتاي هو، خلع ملابه رداء أجنحة الصقر وأعطاها لها بعناية.

لقد كان في الواقع قادرًا على هزيمة المجدد بفضل قوة إيدون. لقد قال صرخ إسم هيدا دون وعي حقا ، لكن تاي هو كان ممتنًا لإيدون.

 

 

“هنا.”

الآن وقد خانتهم عائلة مولو ، التي وثقوا بها ، لم يمكنهم ترك التحقيق بأكمله إلى جنيات الظلام. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الالتقاء شخصيًا ، بناءً على ما قالته هيدا أو غاندور ، يبدو أنه تم إرسال فيلق أودين الذي قادتها رازغريد إلى عائلة مولو كما لو كانوا يتناوبون مع فيلق أولر.

 

“محاربي تاي هو.”

“انظر جيدا.”

قالت إيدون كما لو كانت تمازحه ولكن تاي هو لم يستطيع أن ينكر ذلك.

 

الماضي ، الذي كان يمكن لأورد أن تراه ، لا يمكن تغييره. الحاضر ، الذي عاشت فيه فرداندي ، كان مليئًا بالاحتمالات اللانهائية.

لم تطوي إيدون رداء الأجنحة حتى وأحضرته إلى مدخل الكيس، وبعد ذلك ، من المثير للدهشة أن رداء أجنحة الصقر الذي كان أكبر بكثير من الكيس بدء في التقلص إلى حجم الإصبع ودخل داخل الكيس.

“تصبح … صغيرة؟”

 

بالمقارنة مع تاي هو ، كان هذا صحيًا تمامًا ، كانت سيري لا تزال يبدو عليها الألم. ومع ذلك ، بعد أن عادوا إلى فالهالا ، لن تحتاج إلى القلق كثيرًا.

“واو.”

انتهى الجميع من وداعهم وعندما عاد محاربوا أولر بعد أن قادتهم غاندور ، أمسكت هيدا بيدي تاي هو ، وقالت.

 

 

قامت إيدون بإخراج رداء الأجنحة مرة أخرى كما لو أن هذا لم يكن كل شيء. بدأت في العد ببطء وعندما عدت حتى ثلاثة ، عاد رداء الأجنحة إلى حجمه الأصلي.

 

 

 

“حتى بعد استعادتها هكذا ، تظل صغيرة للحظة. يمكنك التحكم في الوقت. بالإضافة إلى ذلك ، لا داعي للقلق بشأن خلط الأغراض لأنه يمكنك إخراج ما تريد مباشرة. “

 

 

‘هذا يشبه حقًا مخزنًا يظهر في الألعاب’

“أم ، هيدا. لدي غرض يمكنك التحقق منه. “

 

“قالت إيدون أنها ستقدم لي هدية بعد عودتِ من هذه الرحلة الاستكشافية”.

لا ، لم يكن الأمر كذلك. جعلته وظيفة التقليص فيه يعتقد أنه سيكون هناك العديد من المواقف التي يمكنه استخدامها.

 

 

 

“اسم هذا الكيس هو يونير.”

 

 

 

قامت إيدون بإغلاق الكيس بشكل جميل ثم وضعته على الهواء. مع وجود إيدون في المنتصف ، كان هناك رداء أجنحة الحصان الطائر على يمينها و يونير على يسارها.

 

 

 

“الآن ، اختار واحد.”

لقد ترك رولف بهزيمة ثم بدأ تاي هو بالتفكير في الأشياء التي يمكنه فعلها بلباس الجناح. وقالت إيدون ، التي كانت تنظر إلى ذلك تاي هو ، بشكل غير مباشر.

 

 

كانت كلمات أيدون قاسية للغاية. لاختيار واحد من الاثنين. كان من الأفضل أن تظهر له واحد فقط.

 

 

 

‘لا ، بصرف النظر عن الحالة ، فأنا محظوظ حتى لو اخترت واحدة’

 

 

 

قرر تاي هو التفكير بشكل إيجابي وبدأ التفكيروجه جدي.

“أم ، هيدا. لدي غرض يمكنك التحقق منه. “

 

لأنه كان حقا لباس أجنحة حصان.

ابتسمت إيدون مرة أخرى وقالت.

ابتسمت هيدا بإشراق وأعادت قطعة السيف إلى تاي هو ثم أمسكت المجاذيف مرة أخرى. إستطاعوا أن يصلوا إلى فيلق إيدون بعد فترة وجيزة لأن التيارات كانت سريعة.

 

 

“محاربي تاي هو. لا تفكر كثيرا سوف تكون قادرًا على الحصول على الآخر بعد القيام بجدارة أخرى. “

“إنه بفضل بركتك”.

 

 

لأن تاي هو كان المحارب الوحيد الذي يمكن أن يحصل على الكنز.

 

 

 

شكر تاي هو أن فيلق إيدون كان قليل بالناس مرة أخرى ثم بدأ في النظر إلى الكنوز بعد أخذ نفس.

 

 

 

رداء أجنحة الحصان الطائر ي ويونير.

 

 

‘هذا يشبه حقًا مخزنًا يظهر في الألعاب’

إتخذ تاي هو قراره.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط