نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 39

الحلقة الثانية عشر، الفصل الأول: هدير تنين (1)

الحلقة الثانية عشر، الفصل الأول: هدير تنين (1)

 

اتخذت سيري قرارًا سريعًا وحددت اتجاههم. طهر تاي هو الجبهة بإطلاق صاعقة ورفع المحاربون من فيلق أولر سيوفهم بدلاً من الأقواس. زادوا سرعتهم مرة أخرى.

الحلقة الثانية عشر، الفصل الأول: هدير تنين (1)

أمسكت رازغريد يد تاي هو.

بدلاً من الأسهم التي لها تأثير شلل ، تم إطلاق الأسهم التي يغطيها البرق من الصاعقة. كان السهم ، الذي طار بصوت كهربائي، كافياً لجذب انتباه الجانب المهاجم بالإضافة إلى الغنول التي تعرضت للهجوم. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن سهم واحد فقط. نظرًا لقدرة الصاعقة الخاصة على إطلاق النار ، بدا الأمر وكأن ثلاث خطوط من البرق حلقت في الحال.

“سنتجمع مع فرقة أودين!”

انفجار! انفجار! انفجار!

سحب تاي هو على ذراع سيري. وبفضل ذلك ، نظرت إليه بعيون حائرة ، وأعطاها تاي هو معطف أجنحة التنين ، كما لو كان يدفعه نحوها.

سقط الغنول الذين ضربهم الرعد كما لو أنه قد تم ضربهم بمطرقة عملاق. عندما بدأ سيري ومحاربي فيلق أولر يطلقون نيرانهم معًا ، بدا الأمر وكأن مطر من الأسهم كان يتدفق على رؤوسهم.

فصول اليوم، من هذا الأسبوع سوف أبدء في إطلاق الفصول الناقصة، إن شاء الله سأنهيها كلها (5)

“سنتحرك!”

العمالقة.

صرخت سيري بصوتٍ عالٍ وبدأت في قيادة القوات إلى الأمام. كانت تخطط أن يعملوا كالفرسان الخيفين الذي يطلقون أمطار السهام.

أمسك تاي هو بالرمح الثقيل في يده ثم طلب من سيري من خلال الاتصال عبـر ‘الشخص الذي يمكنه التعامل مع التنين”. تصرفت سيري بولاء هذه المرة أيضا.

بقي تاي هو بجانب سيري ونظر إلى الصاعقة خاصته. يبدو كما لو أنه تم إضافة زناد إلى حد السيف ، لذا كان المقبض سيئًا إلى حد ما مقارنة بالنشاب العادي ، لكن النشاب كان يستحق ذلك بالنسبة له ليتجاهل هذا الانزعاج.

“نار!”

“نار!”

فتح تاي هو عينيه فجأة. كان ذلك لأنه عرف الجواب بالفعل. لقد نظر إلى السماء بشكل إنعكاسي ، لأنه سمع صرخات الهاربي.

في اللحظة التي أعطت فيها سيري الأمر ، بدأ المحاربون بإطلاق السهام وبدأ الغنول الذين تم جمعهم في الهبوط بلا حول ولا قوة. لقد هزموا بالفعل ثلاث مجموعات بهذه الطريقة.

رفعت رازغريد رأسها ونظرت إلى السماء ، ثم تركت أنينًا. كان صوتها المرتفع مثل الصراخ.

“الكابتن سيري! نحن نصل إلى حد ! لقد كان شيئًا معقولًا. في المقام الأول ، لم يكن هذا سهلًا عريضًا. لم يكونوا يركضون في الخارج ، لذلك كان يمكن أن يكون هناك قيد على تحركاتهم عند الركض حول العدو.

لقد هدر العملاق. لم يكن صراخًا بسيطًا. سقط المحاربون من فالهالا ودخل الغنول في الجنون.

“سنتجمع مع فرقة أودين!”

يتم تغيير الأداء بناءً على من ارتدى رداء الأجنحة. كانت كمية الرون التي كانت لدى رولف ، الذي أصبح محارب ذو رتبة متدنية ، منخفضة. من الأفضل أن يجعل محاربًا ذو رتبة متدنية من فيلق أولر يرتديه.

اتخذت سيري قرارًا سريعًا وحددت اتجاههم. طهر تاي هو الجبهة بإطلاق صاعقة ورفع المحاربون من فيلق أولر سيوفهم بدلاً من الأقواس. زادوا سرعتهم مرة أخرى.

تم استبدال نظام نمو العمالقة بنظام رون للمحاربين في فالهالا. كلما زاد عدد الأعداء الذين قُتلوا ، وكلما ازدادت الأفعال الشريرة ، أصبح العمالقة أقوى. كان نفس التعزيز من خلال دم وروح المتوفين.

“فال! ها! لا! ”صرخ المحاربون من فيلق أولر. إستطاع كلهم أن يروا فيلق أودين و رازغريد ، الذين تعرضوا للهجوم من قبل الغنول. تحول بعضهم ، الذي كان أكثر من مائة ، للنظر في مجموعتهم.

لم يستخدم قطعة السيف المجهولة. ما كان يحتاجه الآن هو جذب انتباهه. بينما طار نحوه كان سيضع إنتباهه عليه.

“حائط دروع!”

طرفت سيري. ولكن بعد ذلك فهمت ما كان تاي هو يسأل منها فعله. كما أدرك رولف سبب تردد تاي هو أثناء النظر إليه.

رفع المحاربون على رأس الخيول دروعهم. أطلق الغنول سهام ، ومعظمها أصاب الدروع ، لكن بعضها أصاب الخيول. سقط اثنان من الخيول.

“كلمة التنشيط؟”

ومع ذلك ، لم تخفض سيري سرعتها على الإطلاق. قفز المحاربون الذين كانوا على رأس الخيول التي سقطوا منها بأمان ثم بدأوا في الإنقضاض على أقدامهم.

“من أجل أزغارد والكواكب التسعة!”

بانغ!

“إنني أثق بك. فلتكن بركة أودين معك “.

ضرب إنقضاض الفرسان خلفهم. قادت سيري القوات في اتجاه قطري لإخراج القوات من متناول الغنول ثم قفزت من حصانها. على الرغم من أن التنقل على الحصان كان ثمينًا ، إلا أن معظم محاربي فالهالا اعتادوا على القتال على الأرض.

“رولف! تاي هو! أسرعوا!”

تقريبا كل المحاربين تبعوا سيري ونزلوا عن خيولهم. ومع ذلك ، قرر تاي هو أن ينظر إلى مكان آخر بدلا من إنباعهم. كان يمكن أن يرى كلمات خضراء واضحة على وجه التحديد في وسط قوات أودين.

لم يكن هناك وقت. فتحت سيري فمها في حيرة لكنها اختارت ارتداء الرداء بدلاً من قول شيء.

[فيلق أودين: رازغريد]

لكن هل يمكنه أن يؤمن بشخص آخر؟ هل سيكون قادرًا على إسناد جسده إليهم؟

“كييييياك!”

أفعال الشر.

أطلق الهاربي صراخ من السماء وهاجموا رؤوس محاربي فيلق أودين. انضم فيلق أولر ، بقيادة سيري ، إلى فيلق أودين ، وواجهوا الأعداء الذين كانوا في امامهم وفوقهم وتحملوا أفضل ما يمكنهم. على الرغم من أن الغنول كانوا في موقع هجومي ، إلا أن معنوياتهم قد انخفضت ، كموجة إنكسرت بسبب حاجز الأمواج.

“أوه ، أودين.”

نظر تاي هو في ساحة المعركة بأكملها. هذا المكان الكبير ، الذي وصف بأنه بقايا الحرب العظمى ، كان على شكل وادي.

أمسكت رازغريد يد تاي هو.

‘لماذا هو هكذا؟’

رفع تاي هو عينيه عن ظهر رازغريد. العملاق الثاني انتهى من النزول على القرية. لقد كسر سقف الفروع وكشف وجوده. لقد كان حجمها كبيرًا جدًا وأمكن رؤيته بوضوح ، على الرغم من أنه كان على بعد مئات الأمتار.

نشأت الشك في تاي هو. لم يكن ذلك بسبب المنطقة على شكل الوادي فقط. لقد كان بسبب انتشار الغنول. كان الغنول منتشرين في كل الاتجاهات كمجموعات. بفضل ذلك ، كانوا قادرين على الإنقضاض عليهم ، لكنه كان غريبًا. تماما كما إنقضوا ، لقد كانوا منشورين في ذلك المكان البعيد؟

بدأ بعض المحاربين في ركوب خيولهم. لكن تاي هو نظر إلى محيطه بدلاً من فعل الشيء نفسه.

فتح تاي هو عينيه فجأة. كان ذلك لأنه عرف الجواب بالفعل. لقد نظر إلى السماء بشكل إنعكاسي ، لأنه سمع صرخات الهاربي.

عليك أن تسترجع بذرة عندما تكتشفها. وإذا لم تتمكن من اكتشاف واحدة ، فستحرق كل شيء وتدمّر كل شيء.

المطر الفولاذي.

في اللحظة التي أعطت فيها سيري الأمر ، بدأ المحاربون بإطلاق السهام وبدأ الغنول الذين تم جمعهم في الهبوط بلا حول ولا قوة. لقد هزموا بالفعل ثلاث مجموعات بهذه الطريقة.

لم يكن بالضبط مثل فالهالا. لكنه كان مماثل. وكان واضحا أيضا. لأنهم قاتلوا ضد فالهالا لفترة طويلة. كان التشابه مع بعضهم البعض واضحًا.

جنسه يمكنه أن يحطم ويشعل فالهالا بالنار حتى قبل أن يتصرفوا.

بانغ! بانغ! بانغ!

انهار العمود بعد أن أصبح غبارًا. وداخل ذلك ، ظهر عملاق كان حوالي الـ 7 أمتار.

سقطت صخور ضخمة مغطاة بالضوء الأحمر على الأرض على التوالي. بمجرد هبوطها على الأرض ، تضخمت وانفجرت ، وبدأت الوحوش تتدفق من الداخل. بدأت الغنول العملاقة والمخلوقات الشبيهة بالأورك ذات الجلد الرماد تخرج. ربما أدركوا أن الغنول العاديةين لن تعمل.

ومع ذلك ، لم تخفض سيري سرعتها على الإطلاق. قفز المحاربون الذين كانوا على رأس الخيول التي سقطوا منها بأمان ثم بدأوا في الإنقضاض على أقدامهم.

قادمة من السماء يعني أن هناك شخص يرسلهم. لقد نظر إلى السماء ، لكن يبدو أن الوجود كان وراء الغيوم أو أرسلهم من مكان بعيد لم يستطع رؤية أي شيء على وجه الخصوص يبدو كأنه العدو.

هز محاربوا أودين ضغط العملاق مع صرخات المعركة. عملاق النار نظر بغضب في رازغريد ، التي كانت مغطات بهالة بيضاء.

“أوه ، أودين.”

“البسه!”

دعا محاربو أودين اسم إلههم في ساحة المعركة الوحشية. بدلاً من اليأس على العدد الذي تضاعف في لحظة ، بدأوا القتال بشكل أكثر قسوة.

هل كانت فالهالا تخاف؟ ماذا ستفعل إذا كنت تخشى خصمًا كان عليك مواجهته؟

الفالكيري رازغريد لم تفقد رباطة جأشها. لم يكن المحاربون الأدنى مرتبة هم الوحيدون الذين تم نشرهم في هذه الحملة. لقد شارك فيه أيضًا أغلبية المحاربين الأقل رتبة من فيلق أودين ، الذين كانوا يتمتعون بخبرة كبيرة. الآن بعد أن واجهوا الغنول العملاقة ، سيكون بإمكانهم التغلب على هذا الموقف بسهولة.

رفع هاراد فنجانه من النبيذ المصنوع من البرونز. نظر إلى العملاق الأول الذي ينحدر من خلال عيون الهاربي.

هل سينتهي الأمر بعد إسقاط قوات مثل هذا؟

أمسكت رازغريد يد تاي هو.

رفعت رازغريد رأسها ونظرت إلى السماء ، ثم تركت أنينًا. كان صوتها المرتفع مثل الصراخ.

أشعلت النيران السطح. كان محاربوا فيلق أودين الذين أفرغوا الوسط على عجل لا يزالون يقاتلون ضد الغنول في الخارج ، والذين كانوا داخله نظروا بغضب في العمود المشتعل الذي كان طوله يبلغ العشر أمتار.

“تبعثروا! اتركوا الوسط فارغًا! ”

تابعةً العملاق، تساقطت صخور ملتهبة. كان عليه أن يتحرك لإنقاذ قرية جنيات الظلام.

نظر المحاربون أيضًا إلى السماء. غطى ظل رؤساء أولئك المحاربين. كان هناك صخرة حمراء ضخمة كانت مغطاة بالنيران تسقط نحو وسط فيلق أودين.

فشل أفالت جعل هاراد يشعر بالسعادة. كان الأمر واضحًا ، لأنه كان يرغب في التخطيط للأشياء من وراء الستائر مثل الفئران.

عملاق القوة ، هاراد ، كان مختلفًا عن عملاق الظلام ، أفالت.

نظرت رازغريد إلى العملاق و تاي هو في نفس الوقت. العملاق ، الذي أنهى الهدير ، أخرج سيفًا ملتهبًا.

كلاهما خدم ملك السحر أوتغارد لوكاي ، لكن ميولهما كان قريبين من كونهما من الأضداد.

وقع انفجار من بعيد. في اللحظة التي ضرب فيها العملاق بالكتف لقد إستدار. واجه تاي هو العملاق وأمسك قطعة السيف المجهول.

فشل أفالت جعل هاراد يشعر بالسعادة. كان الأمر واضحًا ، لأنه كان يرغب في التخطيط للأشياء من وراء الستائر مثل الفئران.

في اللحظة التي أعطت فيها سيري الأمر ، بدأ المحاربون بإطلاق السهام وبدأ الغنول الذين تم جمعهم في الهبوط بلا حول ولا قوة. لقد هزموا بالفعل ثلاث مجموعات بهذه الطريقة.

لذا كان هاراد يخطط لقلب فشل أفالت ، وبأسلوب أكثر ثقة وقوة.

ومع ذلك ، لم تخفض سيري سرعتها على الإطلاق. قفز المحاربون الذين كانوا على رأس الخيول التي سقطوا منها بأمان ثم بدأوا في الإنقضاض على أقدامهم.

لماذا تهتم بإغواء جنيات الظلام وجعلها تعمل من أجلك؟ يمكنك كسرهم جميعا.

كلاهما خدم ملك السحر أوتغارد لوكاي ، لكن ميولهما كان قريبين من كونهما من الأضداد.

هل كانت فالهالا تخاف؟ ماذا ستفعل إذا كنت تخشى خصمًا كان عليك مواجهته؟

“حائط دروع!”

عليك أن تسترجع بذرة عندما تكتشفها. وإذا لم تتمكن من اكتشاف واحدة ، فستحرق كل شيء وتدمّر كل شيء.

كان بإمكانه أن يرى رولف بجواره مباشرة. تاي هو تردد. لم يكن ذلك لسبب طفولي ، لأنه لم يريد الركوب على رولف.

لم يكن ذلك شيئًا سيئًا ، لأنه كان أكثر تعبًا من مرحلة التوقف. إذا تم إحراق النيران في كل مكان ، في النهاية ، فإن التوازن سينهار والعصر الذي حتى جبناء فالهالا وصفوه بالحرب العظمى سيأتي.

الفالكيري رازغريد لم تفقد رباطة جأشها. لم يكن المحاربون الأدنى مرتبة هم الوحيدون الذين تم نشرهم في هذه الحملة. لقد شارك فيه أيضًا أغلبية المحاربين الأقل رتبة من فيلق أودين ، الذين كانوا يتمتعون بخبرة كبيرة. الآن بعد أن واجهوا الغنول العملاقة ، سيكون بإمكانهم التغلب على هذا الموقف بسهولة.

“دمروا كل شيء إلى الأرض. أشعلوا النار في كل شيء. “نظر هارد من وراء سماء يوتنهايم ، كوكب العمالقة ، وأمر. لم يكن أمرًا تم إرساله إلى الغنول الضعيفة والعديدة.

على الرغم من أن الفروع التي غطت السماء كانت سميكة ، إلا أنها كانت لا تزال فروعًا. لم يتمكنوا من إيقاف نزول العملاق المشتعل.

العمالقة.

“رولف! تاي هو! أسرعوا!”

جنسه يمكنه أن يحطم ويشعل فالهالا بالنار حتى قبل أن يتصرفوا.

عملاق القوة ، هاراد ، كان مختلفًا عن عملاق الظلام ، أفالت.

رفع هاراد فنجانه من النبيذ المصنوع من البرونز. نظر إلى العملاق الأول الذي ينحدر من خلال عيون الهاربي.

“نار!”

“الكابتن سيري! نحن نصل إلى حد ! لقد كان شيئًا معقولًا. في المقام الأول ، لم يكن هذا سهلًا عريضًا. لم يكونوا يركضون في الخارج ، لذلك كان يمكن أن يكون هناك قيد على تحركاتهم عند الركض حول العدو.

أشعلت النيران السطح. كان محاربوا فيلق أودين الذين أفرغوا الوسط على عجل لا يزالون يقاتلون ضد الغنول في الخارج ، والذين كانوا داخله نظروا بغضب في العمود المشتعل الذي كان طوله يبلغ العشر أمتار.

“البسه!”

انهار العمود بعد أن أصبح غبارًا. وداخل ذلك ، ظهر عملاق كان حوالي الـ 7 أمتار.

أفعال الشر.

لقد هدر العملاق. لم يكن صراخًا بسيطًا. سقط المحاربون من فالهالا ودخل الغنول في الجنون.

“الكابتن سيري!”

أفعال الشر.

“كييييياك!”

تم استبدال نظام نمو العمالقة بنظام رون للمحاربين في فالهالا. كلما زاد عدد الأعداء الذين قُتلوا ، وكلما ازدادت الأفعال الشريرة ، أصبح العمالقة أقوى. كان نفس التعزيز من خلال دم وروح المتوفين.

“إنني أثق بك. فلتكن بركة أودين معك “.

على الرغم من أنه كان أصغر من العملاق الذي ظهر في القلعة السوداء ، إلا أنه لم يمكن مقارنة نقاط قوتهم. لقد كان وجودًا ارتكب عدة أعمال شريرة.

دعا محاربو أودين اسم إلههم في ساحة المعركة الوحشية. بدلاً من اليأس على العدد الذي تضاعف في لحظة ، بدأوا القتال بشكل أكثر قسوة.

واصل العملاق الهدير. لم يستطع محاربي فالهالا أن يرفعوا عيونهم عن العملاق. ثم تحركت رازغريد.

هز محاربوا أودين ضغط العملاق مع صرخات المعركة. عملاق النار نظر بغضب في رازغريد ، التي كانت مغطات بهالة بيضاء.

لقد نظرت إلى شيء آخر بدلاً من العملاق.

لكن هل يمكنه أن يؤمن بشخص آخر؟ هل سيكون قادرًا على إسناد جسده إليهم؟

عمود النار الثاني كان ينحدر من بعيد. لم يكن في ساحة المعركة ، ولكن في مكان آخر. عرفت رازغريد حتى من دون رسم خريطة في رأسها. كان ذلك المكان حيث كانت قرية جنيات الظلام.

لم يكن ذلك شيئًا سيئًا ، لأنه كان أكثر تعبًا من مرحلة التوقف. إذا تم إحراق النيران في كل مكان ، في النهاية ، فإن التوازن سينهار والعصر الذي حتى جبناء فالهالا وصفوه بالحرب العظمى سيأتي.

على الرغم من أن الفروع التي غطت السماء كانت سميكة ، إلا أنها كانت لا تزال فروعًا. لم يتمكنوا من إيقاف نزول العملاق المشتعل.

دعا محاربو أودين اسم إلههم في ساحة المعركة الوحشية. بدلاً من اليأس على العدد الذي تضاعف في لحظة ، بدأوا القتال بشكل أكثر قسوة.

فتحت رازغريد عينيها بحدة. لقد حددت بسرعة قوة العمالقة وحكمت على ساحة المعركة التي كان عليها أن تقف عليها.

المطر الفولاذي.

ستبقى رازغريد هنا وترسل شخصًا آخر نحو قرية جنيات الظلام.

في اللحظة التي أعطت فيها سيري الأمر ، بدأ المحاربون بإطلاق السهام وبدأ الغنول الذين تم جمعهم في الهبوط بلا حول ولا قوة. لقد هزموا بالفعل ثلاث مجموعات بهذه الطريقة.

وفي هذه اللحظة ، كان هناك شخص واحد فقط يمكن أن تؤمن به.

طرفت سيري. ولكن بعد ذلك فهمت ما كان تاي هو يسأل منها فعله. كما أدرك رولف سبب تردد تاي هو أثناء النظر إليه.

“المحارب تاي هو”. قالت رازغريد ، كما لو كانت تهمس. كانت تتعقب موقع تاي هو منذ ظهور فيلق أولر وكانت الآن بجانبه. أدار تاي هو ، الذي كان يركز على العملاق ، رأسه بصوت رازغريد ، ثم لاحظ العملاق الثاني ينحدر نحو قرية جنيات الظلام.

أطلق الهاربي صراخ من السماء وهاجموا رؤوس محاربي فيلق أودين. انضم فيلق أولر ، بقيادة سيري ، إلى فيلق أودين ، وواجهوا الأعداء الذين كانوا في امامهم وفوقهم وتحملوا أفضل ما يمكنهم. على الرغم من أن الغنول كانوا في موقع هجومي ، إلا أن معنوياتهم قد انخفضت ، كموجة إنكسرت بسبب حاجز الأمواج.

أمسكت رازغريد يد تاي هو.

ظهرت سيري بجانب رولف وتاي هو أثناء ركوب حصان. كانت تنظر أيضًا إلى القرية. بدا الأمر كما لو انها كانت تريد الذهاب إلى هناك.

نظرًا لعدم توفر الوقت الكافي لتوضيح الأمر ، فقد أخرجت رداء التنين من الهواء ثم أعطته إلى تاي هو بدلاً من ارتدائه بنفسها.

إستمتعوا~~~~

“سوف أقرضه لك. اعطها لشخص تثق فيه. وسأعهد لك بالعملاق في القرية “.

انهار العمود بعد أن أصبح غبارًا. وداخل ذلك ، ظهر عملاق كان حوالي الـ 7 أمتار.

نظرت رازغريد إلى العملاق و تاي هو في نفس الوقت. العملاق ، الذي أنهى الهدير ، أخرج سيفًا ملتهبًا.

[الملحمة: سيف المحارب]

“إنني أثق بك. فلتكن بركة أودين معك “.

فصول اليوم، من هذا الأسبوع سوف أبدء في إطلاق الفصول الناقصة، إن شاء الله سأنهيها كلها (5)

تكلمت رازغريد بسرعة ثم سحبت ذراع تاي هو وقبّلته على جبينه. لقد مرت بتاي هو بدلا من الابتسام ثم توجهت نحو العملاق.

“دراكوا!”

لم يكن خصمها عملاقًا في المرتبة الكتدظية. بالإضافة إلى ذلك ، لم تستطع حتى طلب الإذن بإطلاق قوتها القتالية. أخذت رازغريد سيفًا ساطعًا وكشفت قوتها في نفس الوقت.

“تبعثروا! اتركوا الوسط فارغًا! ”

“ستأتي التعزيزات قريباً من فالهالا! إسحقوا العدو!”

لم يكن ذلك شيئًا سيئًا ، لأنه كان أكثر تعبًا من مرحلة التوقف. إذا تم إحراق النيران في كل مكان ، في النهاية ، فإن التوازن سينهار والعصر الذي حتى جبناء فالهالا وصفوه بالحرب العظمى سيأتي.

“أودين!”

على الرغم من أنه كان أصغر من العملاق الذي ظهر في القلعة السوداء ، إلا أنه لم يمكن مقارنة نقاط قوتهم. لقد كان وجودًا ارتكب عدة أعمال شريرة.

“من أجل أزغارد والكواكب التسعة!”

سقطت صخور ضخمة مغطاة بالضوء الأحمر على الأرض على التوالي. بمجرد هبوطها على الأرض ، تضخمت وانفجرت ، وبدأت الوحوش تتدفق من الداخل. بدأت الغنول العملاقة والمخلوقات الشبيهة بالأورك ذات الجلد الرماد تخرج. ربما أدركوا أن الغنول العاديةين لن تعمل.

هز محاربوا أودين ضغط العملاق مع صرخات المعركة. عملاق النار نظر بغضب في رازغريد ، التي كانت مغطات بهالة بيضاء.

سحب تاي هو على ذراع سيري. وبفضل ذلك ، نظرت إليه بعيون حائرة ، وأعطاها تاي هو معطف أجنحة التنين ، كما لو كان يدفعه نحوها.

رفع تاي هو عينيه عن ظهر رازغريد. العملاق الثاني انتهى من النزول على القرية. لقد كسر سقف الفروع وكشف وجوده. لقد كان حجمها كبيرًا جدًا وأمكن رؤيته بوضوح ، على الرغم من أنه كان على بعد مئات الأمتار.

بقي تاي هو بجانب سيري ونظر إلى الصاعقة خاصته. يبدو كما لو أنه تم إضافة زناد إلى حد السيف ، لذا كان المقبض سيئًا إلى حد ما مقارنة بالنشاب العادي ، لكن النشاب كان يستحق ذلك بالنسبة له ليتجاهل هذا الانزعاج.

تابعةً العملاق، تساقطت صخور ملتهبة. كان عليه أن يتحرك لإنقاذ قرية جنيات الظلام.

الحلقة الثانية عشر، الفصل الأول: هدير تنين (1)

بدأ بعض المحاربين في ركوب خيولهم. لكن تاي هو نظر إلى محيطه بدلاً من فعل الشيء نفسه.

طرفت سيري. ولكن بعد ذلك فهمت ما كان تاي هو يسأل منها فعله. كما أدرك رولف سبب تردد تاي هو أثناء النظر إليه.

“تاي هو ؟!”

واصل العملاق الهدير. لم يستطع محاربي فالهالا أن يرفعوا عيونهم عن العملاق. ثم تحركت رازغريد.

كان بإمكانه أن يرى رولف بجواره مباشرة. تاي هو تردد. لم يكن ذلك لسبب طفولي ، لأنه لم يريد الركوب على رولف.

لم يكن بالضبط مثل فالهالا. لكنه كان مماثل. وكان واضحا أيضا. لأنهم قاتلوا ضد فالهالا لفترة طويلة. كان التشابه مع بعضهم البعض واضحًا.

يتم تغيير الأداء بناءً على من ارتدى رداء الأجنحة. كانت كمية الرون التي كانت لدى رولف ، الذي أصبح محارب ذو رتبة متدنية ، منخفضة. من الأفضل أن يجعل محاربًا ذو رتبة متدنية من فيلق أولر يرتديه.

“البسه!”

لكن هل يمكنه أن يؤمن بشخص آخر؟ هل سيكون قادرًا على إسناد جسده إليهم؟

وضع تاي هو يديه على ظهر سيري بدلاً من الأمر وشد ساقيه. ركلت سيري الأرض بينما كانت تنشر جناحيها وارتفعت إلى السماء في لحظة.

لقد حدث في تلك اللحظة ..

سحب تاي هو على ذراع سيري. وبفضل ذلك ، نظرت إليه بعيون حائرة ، وأعطاها تاي هو معطف أجنحة التنين ، كما لو كان يدفعه نحوها.

“رولف! تاي هو! أسرعوا!”

نظر تاي هو في ساحة المعركة بأكملها. هذا المكان الكبير ، الذي وصف بأنه بقايا الحرب العظمى ، كان على شكل وادي.

“الكابتن سيري!”

صرخت سيري بصوتٍ عالٍ وبدأت في قيادة القوات إلى الأمام. كانت تخطط أن يعملوا كالفرسان الخيفين الذي يطلقون أمطار السهام.

ظهرت سيري بجانب رولف وتاي هو أثناء ركوب حصان. كانت تنظر أيضًا إلى القرية. بدا الأمر كما لو انها كانت تريد الذهاب إلى هناك.

انهار العمود بعد أن أصبح غبارًا. وداخل ذلك ، ظهر عملاق كان حوالي الـ 7 أمتار.

سحب تاي هو على ذراع سيري. وبفضل ذلك ، نظرت إليه بعيون حائرة ، وأعطاها تاي هو معطف أجنحة التنين ، كما لو كان يدفعه نحوها.

أخفضت سيري وقفتها ثم ركب تاي هو على رأسها وصاح نحو رولف.

“البسه!”

بقي تاي هو بجانب سيري ونظر إلى الصاعقة خاصته. يبدو كما لو أنه تم إضافة زناد إلى حد السيف ، لذا كان المقبض سيئًا إلى حد ما مقارنة بالنشاب العادي ، لكن النشاب كان يستحق ذلك بالنسبة له ليتجاهل هذا الانزعاج.

طرفت سيري. ولكن بعد ذلك فهمت ما كان تاي هو يسأل منها فعله. كما أدرك رولف سبب تردد تاي هو أثناء النظر إليه.

قادمة من السماء يعني أن هناك شخص يرسلهم. لقد نظر إلى السماء ، لكن يبدو أن الوجود كان وراء الغيوم أو أرسلهم من مكان بعيد لم يستطع رؤية أي شيء على وجه الخصوص يبدو كأنه العدو.

لم يكن هناك وقت. فتحت سيري فمها في حيرة لكنها اختارت ارتداء الرداء بدلاً من قول شيء.

“أوه ، أودين.”

“كلمة التنشيط؟”

“دراكوا!”

هل سينتهي الأمر بعد إسقاط قوات مثل هذا؟

اللحظة التي تحولت فيها رازغريد إلى تنين ما زالت حية في رأسه. عندما صرخ تاي هو ، ارتدت سيري بسرعة رداء الأجنحة ثم تحولت إلى تنين.

نشأت الشك في تاي هو. لم يكن ذلك بسبب المنطقة على شكل الوادي فقط. لقد كان بسبب انتشار الغنول. كان الغنول منتشرين في كل الاتجاهات كمجموعات. بفضل ذلك ، كانوا قادرين على الإنقضاض عليهم ، لكنه كان غريبًا. تماما كما إنقضوا ، لقد كانوا منشورين في ذلك المكان البعيد؟

كانت مختلفة عن رازغريد ، التي كانت تنين أبيض مع عيون زرقاء. كما لو لم يكن هناك شكل محدد ، فقد تحولت سيري إلى ذئب ذهبي كبير مزين بزوج من الأجنحة.

أمسك تاي هو بالرمح الثقيل في يده ثم طلب من سيري من خلال الاتصال عبـر ‘الشخص الذي يمكنه التعامل مع التنين”. تصرفت سيري بولاء هذه المرة أيضا.

أخفضت سيري وقفتها ثم ركب تاي هو على رأسها وصاح نحو رولف.

انهار العمود بعد أن أصبح غبارًا. وداخل ذلك ، ظهر عملاق كان حوالي الـ 7 أمتار.

“إلى القرية!”

هل سينتهي الأمر بعد إسقاط قوات مثل هذا؟

أومئ رولف بقوة ثم ركب على الحصان الذي كانت سيري تركبه. أخفض تاي هو جلسته ثم نشط ‘الشخص الذي يمكنه التعامل مع التنين’.

~~~~~~~

سيري ارتعدت. كان المقصود من “الشخص الذي يمكنه التعامل مغ التنين” هو التعامل مع التنانين ، تمامًا مثل الاسم . كان من الواضح أن تكون العلاقة أقوى الآن بعد أن تحولت إلى شيئ من جنس تنين وليس عندما كانت ذئبًا.

لم يكن هناك وقت. فتحت سيري فمها في حيرة لكنها اختارت ارتداء الرداء بدلاً من قول شيء.

وضع تاي هو يديه على ظهر سيري بدلاً من الأمر وشد ساقيه. ركلت سيري الأرض بينما كانت تنشر جناحيها وارتفعت إلى السماء في لحظة.

“نار!”

إشتبكت رازغريد والعملاق المحترق أمامها. اشتبكت النيران والنور وبدأ المحاربون من فيلق أولر في الإنقضاض نحو القرية.

تابعةً العملاق، تساقطت صخور ملتهبة. كان عليه أن يتحرك لإنقاذ قرية جنيات الظلام.

نظر تاي هو إلى العملاق في القرية. أخذ نفسا عميقا وأمسك على الهواء.

أطلق الهاربي صراخ من السماء وهاجموا رؤوس محاربي فيلق أودين. انضم فيلق أولر ، بقيادة سيري ، إلى فيلق أودين ، وواجهوا الأعداء الذين كانوا في امامهم وفوقهم وتحملوا أفضل ما يمكنهم. على الرغم من أن الغنول كانوا في موقع هجومي ، إلا أن معنوياتهم قد انخفضت ، كموجة إنكسرت بسبب حاجز الأمواج.

[الملحمة: سيف المحارب]

عمود النار الثاني كان ينحدر من بعيد. لم يكن في ساحة المعركة ، ولكن في مكان آخر. عرفت رازغريد حتى من دون رسم خريطة في رأسها. كان ذلك المكان حيث كانت قرية جنيات الظلام.

لم يستخدم قطعة السيف المجهولة. ما كان يحتاجه الآن هو جذب انتباهه. بينما طار نحوه كان سيضع إنتباهه عليه.

“الكابتن سيري!”

أمسك تاي هو بالرمح الثقيل في يده ثم طلب من سيري من خلال الاتصال عبـر ‘الشخص الذي يمكنه التعامل مع التنين”. تصرفت سيري بولاء هذه المرة أيضا.

“إنني أثق بك. فلتكن بركة أودين معك “.

[الملحمة: سهم الساحرة لا يخطئ هدفه أبدا]

أمسك تاي هو بالرمح الثقيل في يده ثم طلب من سيري من خلال الاتصال عبـر ‘الشخص الذي يمكنه التعامل مع التنين”. تصرفت سيري بولاء هذه المرة أيضا.

كانت أجسادهم متلمسة بالفعل. تمت إضافة ملحمة سيري إلى ذراع تاي هو ونظر تاي هو إلى العملاق بينما كان يرتفع بسرعة. وبدلاً من التركيز على الإستهداف ، ألقى الرمح الثقيل بكل قوته.

“الكابتن سيري! نحن نصل إلى حد ! لقد كان شيئًا معقولًا. في المقام الأول ، لم يكن هذا سهلًا عريضًا. لم يكونوا يركضون في الخارج ، لذلك كان يمكن أن يكون هناك قيد على تحركاتهم عند الركض حول العدو.

على الرغم من أنه لم يكن صحيحًا أن نسميه سهم – انخفضت قوة الملحمة ، بفضل ذلك. ومع ذلك ، كان الهدف ضخم للغاية!

أمسكت رازغريد يد تاي هو.

بانغ!

الحلقة الثانية عشر، الفصل الأول: هدير تنين (1)

وقع انفجار من بعيد. في اللحظة التي ضرب فيها العملاق بالكتف لقد إستدار. واجه تاي هو العملاق وأمسك قطعة السيف المجهول.

واصل العملاق الهدير. لم يستطع محاربي فالهالا أن يرفعوا عيونهم عن العملاق. ثم تحركت رازغريد.

الرمح الثقيل ، الذي كان مغطى بهالة ذهبية ، ممتدة من أيدي تاي هو.

في اللحظة التي أعطت فيها سيري الأمر ، بدأ المحاربون بإطلاق السهام وبدأ الغنول الذين تم جمعهم في الهبوط بلا حول ولا قوة. لقد هزموا بالفعل ثلاث مجموعات بهذه الطريقة.

لقد كان السلاح الذي إستخدمه لتدمير لورد الغيلان غاندول ، تنبعث منه قوة كبيرة ، كما لو كان يطلب منه إضافة ملحمة جديدة إلى جسده.

واستمع تاي هو لطلبه.

بدلاً من الأسهم التي لها تأثير شلل ، تم إطلاق الأسهم التي يغطيها البرق من الصاعقة. كان السهم ، الذي طار بصوت كهربائي، كافياً لجذب انتباه الجانب المهاجم بالإضافة إلى الغنول التي تعرضت للهجوم. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن سهم واحد فقط. نظرًا لقدرة الصاعقة الخاصة على إطلاق النار ، بدا الأمر وكأن ثلاث خطوط من البرق حلقت في الحال.

انقض تاي هو وسيري نحو العملاق.

صرخت سيري بصوتٍ عالٍ وبدأت في قيادة القوات إلى الأمام. كانت تخطط أن يعملوا كالفرسان الخيفين الذي يطلقون أمطار السهام.

~~~~~~~

ستبقى رازغريد هنا وترسل شخصًا آخر نحو قرية جنيات الظلام.

فصول اليوم، من هذا الأسبوع سوف أبدء في إطلاق الفصول الناقصة، إن شاء الله سأنهيها كلها (5)

انفجار! انفجار! انفجار!

المهم أراكم غدا

“سنتجمع مع فرقة أودين!”

إستمتعوا~~~~

“المحارب تاي هو”. قالت رازغريد ، كما لو كانت تهمس. كانت تتعقب موقع تاي هو منذ ظهور فيلق أولر وكانت الآن بجانبه. أدار تاي هو ، الذي كان يركز على العملاق ، رأسه بصوت رازغريد ، ثم لاحظ العملاق الثاني ينحدر نحو قرية جنيات الظلام.

“البسه!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط