نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 40

الحلقة الثانية عشر، الفصل الثاني: هدير التنين (2)

الحلقة الثانية عشر، الفصل الثاني: هدير التنين (2)

الحلقة الثانية عشر، الفصل الثاني: هدير التنين (2)

 

 

 

 

 

كان تنفسه قاسيا. من خلفه ، كانت النار والضوء شرسة ، وكان هناك طريق نار أمامه.

 

 

 

العملاق كان كبيرا. على الرغم من أنه كان أصغر من العملاق الذي ظهر في القلعة تلسوداء ، إلا أنه كان لا يزال يبدو أنه ذو عشرات الأمتار.

[معدل التزامن: 18 ٪]

 

‘ضربة واحدة لقتله’

كان العملاق مغطى بالكامل بالنيران في منتصف العمود المكسور. كانت هناك قرون غزال في الخوذة التي غطت رأسه وارتد أجزاء من درع كانت تغطي جسمه.

 

 

 

استغرق الأمر بضع ثوان فقط لتاي هو لإغلاق المسافة إليه. كان يستطيع أن يرى ويستمع إلى عدة أشياء في ذلك الوقت القصير.

كيف يقاتل جانب رازغريد يا ترى؟ متى ستأتي التعزيزات؟ هل ستتمكن الجنيات في القرية من العيش؟ وماذا عن محاربي فالهالا الذين يقاتلون تحت العملاق ؟!

 

[الملحمة: سيف المحارب]

جنيات الظلام صرخت. بدأت الوحوش تظهر من الصخور التي سقطت على طول العملاق. ركب المحاربون من فيلق أولر وأودين كالمجانين والنيران المحترقة أطلقت دخانا أسود بدا كما لو أنه كان يصرخ.

 

 

كانا حجران بحجم إصبع. في اللحظة التي خرجوا فيها من يونير. هتف تاي هو تمامًا كما علمته هيدا. عادت الصخور إلى حجمها الأصلي دون الحاجة إلى الانتظار لمدة 3 ثوان.

أمسك تاي هو رمحه الثقيل بإحكام. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للإهتمام بتلك الأشياء. كان عليه أن يهاجم ثم يرى.

 

 

مر تاي هو عبر موجة النار وفكر. لم يرمي الرمح الثقيل لجذب انتباهه فقط.

زادت سيري سرعتها. إستهدف تاي هو الكتف الأيسر من العملاق البطيء. لقد أدى الضربة  القوية  عديمة الرحمة جتى قبل أن يتمكن حتى من القيام بأي شيء.

كان عليهم أن يسرعوا. على الرغم من أنهم سيكونون قادرين على الفوز إذا حافظوا على هذه الحالة وانتظروا تعزيزات قادمة ، إلا أن عددًا لا يحصى من جنيات الظلام ستموت بهذه الطريقة.

 

ومع ذلك ، وافقت سيري بدلا من المعارضة. بدا الأمر وكأنهم اضطروا إلى التهور لهزيمة ذلك العملاق.

بانغ!

‘رباه!’

 

رفعت سيري سرعتها بكل قوتها. أطلق تاي هو غانت على التوالي لنثر الزوابع.

ضرب الرمح الثقيل كتف العملاق. سمع صوت انفجار وتعثر للخلف بشكل كبير.

 

 

[معدل التزامن: 17 ٪]

ولكن هذا كان كل شيء. سيري ، التي كانت مغطاة بالصدمة، حلقت عبر العملاق ، وأطلق تاي هو الرمح الثقيل الذي تم تدميرها جزئيًا ثم إستدار للنظر عن العملاق.

“لنذهب!”

 

 

لقد عرف في اللحظة التي طعنه. أنه لا يستطيع أن يأذيه. وأول رمح ألقاه أيضا لم يستطع أن يلحق به أي ضرر للعملاق. لقد دفعه من خلال الصدمة فقط.

بانغ!

 

قوة إله.

هالة دفاعية.

“تاي هو! جنيات الظلام! “

 

الضربة القوية التي تحدث عنها راغنار.

لحظة اشتبكوا تدمر دفاعه. ومع ذلك ، في تلك اللحظة القصيرة ، أضعفت قوة إنقضاض الرمح. وحتى لو لم يكن الأمر كذلك ، فإن العملاق كان صلبا ولديه درع. يأخذ في عين الإعتبار أنه تحرك، لم يعاني إلا من خدوش قليلة.

قوة الإله ابعد دفاعاته. طرف من الرمح الذي كان يلمع طعن الصخرة ، ثم انفجر معها. اخترقت قوة ثقب الهجوم التنيني من خلال شقوق الصخرة.

 

 

أخذت سيري منعطفا كبيرا. وأمكنها أن ترى مع تاي هو.

 

 

 

رفع العملاق ذراعيه بدلاً من الاستيلاء على سلاح مثل عملاق القلعة السوداء. في تلك اللحظة بدأت الأرض تهتز.

 

 

 

دوامة من النار.

قوة إله.

 

وفي تلك اللحظة.

الريح التي نشأت من ذراعي العملاق أصبحت واحدة مع النار. لقد بدأت تتحرك بتلك الطريقة وأحرقت الغابة.

 

 

نظر رولف إلى السماء بوجه غبي. لم يستطع إلا أن يرى الغيوم الداكنة في السماء حيث اختفوا.

‘رباه!’

 

 

 

العملاق لم يكن محاربا. لقد كان ساحرا. على الرغم من أنه كان شيئًا يمكن أن يحدث في أي وقت ، إلا أن تاي هو كان لا يزال مرتبكا.

 

 

 

أصبح الحريق المنتشر في الغابة أسرع عدة مرات. غطى الدخان الأسود السماء وجنيات الظلام الذين كانوا في الغابة لم يستطيعوا حتى الصراخ بشكل صحيح. لقد انهاروا بعد استنشاق الدخان ، واضطر محاربو فالهالا الآن إلى القتال ضد الحريق.

 

 

“الكابتن …… .سيري؟”

ظهر ثقب النار مرة أخرى من راحة العملاق. يبدو أن العملاق كان يحاول تدمير كل شيء في محيطه بدلاً من التركيز على تاي هو.

لكن لم يحن الوقت للقلق بشأن هذه الأشياء. كانت سيري فاقدةً للوعي ولم تستيقظ ، وتاي هو الذي بالكاد ظل واعيًاطلق أنين وبالكاد نهض.

 

 

كان عليه أن يوقفه.

 

 

 

كان عليه أن يأخذ انتباهه بأي طريقة كانت.

 

 

ومع ذلك ، أصبح رولف في حيرة. لقد نظر إلى محيطه وفتح فمه مع وجه شاحب.

[الملحمة: سيف المحارب]

ظهر ثقب النار مرة أخرى من راحة العملاق. يبدو أن العملاق كان يحاول تدمير كل شيء في محيطه بدلاً من التركيز على تاي هو.

 

 

صنع تاي هو الرمح الثقيل مرة أخرى. لقد طار بالقرب من العملاق ثم رمى الرمح في الملاحقة.

أخذ المطر الدخان. لقد هدئ النار العنيفة وأوقف النار التي كانت تأكل الغابة. حتى أنه أضعف النار التي كانت تخرج من جسم العملاق.

 

أرجح العملاق يديه كما لو كان ينش ذبابة. إهتزت الأرض بشكل كبير وانتشرت النيران في المناطق المحيطة. رفعت سيري سرعتها بكل قوتها.

بانغ! بامغ! بانغ!

 

 

 

أرجح العملاق يديه كما لو كان ينش ذبابة. إهتزت الأرض بشكل كبير وانتشرت النيران في المناطق المحيطة. رفعت سيري سرعتها بكل قوتها.

 

 

أرجح العملاق يديه كما لو كان ينش ذبابة. إهتزت الأرض بشكل كبير وانتشرت النيران في المناطق المحيطة. رفعت سيري سرعتها بكل قوتها.

مر تاي هو عبر موجة النار وفكر. لم يرمي الرمح الثقيل لجذب انتباهه فقط.

 

 

“أودين”!

فهم نحو هالته الدفاعية.

 

 

 

الهالة لم تكن قوية كما كان يعتقد. لقد تبددت بعد منع هجوم الرمح الثقيل فقط.

 

 

 

لكن المشكلة تكمن في أنها تتجدد. استوعب تاي هو التوقيت الذي تأخده للتجديد بعد ثلاث هجمات. حوالي 3 ثواني. على الرغم من أنها كانت قصيرة ، إلا أنك لن تستطع أن تأخذ وقتك بالكامل.

حرك العملاق يده لضرب تاي هو الذي لف جسده في الهواء. لقد ركل في الهواء مرة أخرى وصاح.

 

 

[الملحمة: عيون التنين ترى من خلال كل شيء]

 

 

 

إستدارت سيري مرة أخرى في الهواء. نظر تاي هو إلى العملاق من خلال عيون التنين. كان يستطيع أن يرى ضوء خافت في منتصف صدره. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية الشكل جيدًا لأنه كان مغطىًا بدرع صدر مثلث ، إلا أنه كان على يقين من أنه يعاني من ضعف.

لم يكن الإثنان منهم في أي مكان يمكن رؤيته. لقد ظن أنهم سوف يطيرون مجددًا إلى السماء أو يهبطون قريبًا ، لكن لم يكن ذلك.

 

 

‘تاي هو!’

 

 

الحلقة الثانية عشر، الفصل الثاني: هدير التنين (2)

دعت سيري تاي هو بكل قوتها. وضع تاي هو قوة أكبر في الشخص الذي يمكنه التعامل مع التنانين ودعم طياران سيري. أصبحت موجة النار التي كان العملاق ينشرها أشد ضراوة. بسبب الدخان المظلم الذي غطى السماء ، وجدت

 

 

العملاق كان كبيرا. على الرغم من أنه كان أصغر من العملاق الذي ظهر في القلعة تلسوداء ، إلا أنه كان لا يزال يبدو أنه ذو عشرات الأمتار.

سيري وتاي هو صعوبة في التنفس.

 

 

كان تنفسه قاسيا. من خلفه ، كانت النار والضوء شرسة ، وكان هناك طريق نار أمامه.

كيف يقاتل جانب رازغريد يا ترى؟ متى ستأتي التعزيزات؟ هل ستتمكن الجنيات في القرية من العيش؟ وماذا عن محاربي فالهالا الذين يقاتلون تحت العملاق ؟!

 

 

 

رأسه كان محشوًا. كان عليه أن يفعل شيئا حيال الحريق أولا. وللقيام بذلك ، كان عليه أن يضرب العملاق أولاً.

 

 

لحظة اشتبكوا تدمر دفاعه. ومع ذلك ، في تلك اللحظة القصيرة ، أضعفت قوة إنقضاض الرمح. وحتى لو لم يكن الأمر كذلك ، فإن العملاق كان صلبا ولديه درع. يأخذ في عين الإعتبار أنه تحرك، لم يعاني إلا من خدوش قليلة.

“تاي هو! جنيات الظلام! “

زاد معدل تزامنه عن طريق إعادة إنشاء الملحمة فحسب. كان واضحا. لأن هذه التقنية كانت تمثل سنوات كالستيد الأولى!

 

ضرب الرمح الثقيل كتف العملاق. سمع صوت انفجار وتعثر للخلف بشكل كبير.

صرخت سيري مرة أخرى بكل قوتها ، لكن هذه المرة كان صوتها ممتلئًا بالبهجة. التفت تاي هو على عجل للنظر حيث كانت سيري تنظر. كانت هناك جنيات ظلام تتجمع في المكان الذي اختفى فيه سقف الفرع. كانت جميعها ملونة باللون الأخضر ولم تكن جنيات ظلام طبيعية.

 

 

قوة الإله ابعد دفاعاته. طرف من الرمح الذي كان يلمع طعن الصخرة ، ثم انفجر معها. اخترقت قوة ثقب الهجوم التنيني من خلال شقوق الصخرة.

‘سحر!’

هتف المحاربون من فالهالا. لكن لم يستطيعوا أن يكونوا سعداء فقط. رغم أنه قيل إن لديهم أجساد قوية مثل الفولاذ ، فإن جنيات الظلام كنا ضعيفة للغاية مقارنةً بهم. كان المطر الغزير يهدد حياتهم مثل الحريق.

 

كان العملاق مغطى بالكامل بالنيران في منتصف العمود المكسور. كانت هناك قرون غزال في الخوذة التي غطت رأسه وارتد أجزاء من درع كانت تغطي جسمه.

كان يرى أن السحر كان يتم جمعه من خلال عيون التنين. بدأ السحرة يهتفون ، وبدأت القوة السحرية المركزة في الطيران إلى السماء.

كان عليه أن يأخذ انتباهه بأي طريقة كانت.

 

 

سمع صوت فوق رؤوسهم. تجمعت الغيوم ، وكان تاي هو يعرف ما سيحدث.

العملاق لم يكن محاربا. لقد كان ساحرا. على الرغم من أنه كان شيئًا يمكن أن يحدث في أي وقت ، إلا أن تاي هو كان لا يزال مرتبكا.

 

 

كان هطول امطار. هطل المطر على العملاق ومحيطه كما لو كان هناك ثقب في السماء.

العملاق لم يكن محاربا. لقد كان ساحرا. على الرغم من أنه كان شيئًا يمكن أن يحدث في أي وقت ، إلا أن تاي هو كان لا يزال مرتبكا.

 

بابابابابانغ!!

أخذ المطر الدخان. لقد هدئ النار العنيفة وأوقف النار التي كانت تأكل الغابة. حتى أنه أضعف النار التي كانت تخرج من جسم العملاق.

“تاي هو!”

 

 

“أودين”!

 

 

“أين هذا؟”

“أولر!”

زاد معدل تزامنه عن طريق إعادة إنشاء الملحمة فحسب. كان واضحا. لأن هذه التقنية كانت تمثل سنوات كالستيد الأولى!

 

صنع تاي هو الرمح الثقيل مرة أخرى. لقد طار بالقرب من العملاق ثم رمى الرمح في الملاحقة.

هتف المحاربون من فالهالا. لكن لم يستطيعوا أن يكونوا سعداء فقط. رغم أنه قيل إن لديهم أجساد قوية مثل الفولاذ ، فإن جنيات الظلام كنا ضعيفة للغاية مقارنةً بهم. كان المطر الغزير يهدد حياتهم مثل الحريق.

“التعويذة!”

 

طارت سيري نحو رأس العملاق كما لو أنها كانت تنقض نحوه. مد العملاق يده لكن سيري بالكاد مرت فوقها ثم إستدارت في دوامة. تم توجيه ظهر سيري إلى الأرض للحظة ، وفي تلك اللحظة أفرغ تاي هو يونير. سكب بعض الأشياء بداخله على عجل.

احتضن رولف ، الذي كان ينظر إلى قتال سيري وتاي هو ، طفل جنيات ظلام انهار بالقرب منه. كان تنفسه ضعيفًا وكان جسده يرتجف باردًا.

صاح تاي هو. أضافت سيري الملحمة الخاصة بها أثناء الطيران. قامت بتنشيط ‘ساحرة الذئب’ وحافظت على قوتها وقدرتها على التحمل أكثر قليلاً. ك

 

لن ينجح الأمر إذا ضرب صدره وكسره شيئًا فشيئًا. لقد كان بحاجة إلى ضربة قوية بعد أن يكسر هالته.

كان عليهم أن يسرعوا. على الرغم من أنهم سيكونون قادرين على الفوز إذا حافظوا على هذه الحالة وانتظروا تعزيزات قادمة ، إلا أن عددًا لا يحصى من جنيات الظلام ستموت بهذه الطريقة.

 

كانا حجران بحجم إصبع. في اللحظة التي خرجوا فيها من يونير. هتف تاي هو تمامًا كما علمته هيدا. عادت الصخور إلى حجمها الأصلي دون الحاجة إلى الانتظار لمدة 3 ثوان.

تحول العملاق نحو جنيات الظلام السحرة. لقد بدأ يتلوا التعاويذ لمهاجمتهم ، وكان ذلك بعيدًا ، لم يكن بإمكان جنيات الظلام أن تترك بقعها حتى عند معرفة ذلك.  للحفاظ على هطول الأمطار كما يبدوا.

الريح التي نشأت من ذراعي العملاق أصبحت واحدة مع النار. لقد بدأت تتحرك بتلك الطريقة وأحرقت الغابة.

 

 

جنيات الظلام الأخرى كانوا يركبون إلى هذا المكان مع خيولهم. ألقى العملاق كرة من الريح باتجاه سحرة جنيات الظلام وبعضهم رفعوا عصيهم في الوقت المحدد. شيء لا يمكنك رؤيته بعينك بالكاد صد كرة الريح.

لكن لم يحن الوقت للقلق بشأن هذه الأشياء. كانت سيري فاقدةً للوعي ولم تستيقظ ، وتاي هو الذي بالكاد ظل واعيًاطلق أنين وبالكاد نهض.

 

[الملحمة: عيون التنين ترى من خلال كل شيء]

بابابابابانغ!!

صرخت سيري مرة أخرى بكل قوتها ، لكن هذه المرة كان صوتها ممتلئًا بالبهجة. التفت تاي هو على عجل للنظر حيث كانت سيري تنظر. كانت هناك جنيات ظلام تتجمع في المكان الذي اختفى فيه سقف الفرع. كانت جميعها ملونة باللون الأخضر ولم تكن جنيات ظلام طبيعية.

 

 

الريح كسرت الاشجار. لسوء الحظ ، تمزق بعض السحرة الذين كانوا بالقرب من الشجرة ، حتى أنه كان هناك بعض من تقيء الدم.

 

 

 

تنفست تاي هو. تعثرت سيري بسبب المطر الغزير لكنها رفرفت بجناحيها وهي تصر أسنانها. همس تاي هو تكتيكه تجاهها.

وضعت سيري إبتسامة مجبرة وبدلاً من السؤال عما إذا كان ما فعلوه حتى الآن فوق الحدود ، فقد أعزمت نفسها. لقد أعت للرحلة الأخيرة.

 

لم يكن إنقضاض بسيط. تم إنشاء قوة دافعة أخرى خلف ظهر تاي هو. كان الضوء الذهبي الذي ظهر من بين خطوط سميكة من الضوء بالفعل رعد. لقد كان كالصاعقة. أصبح تاي هو وسيري سهم الموت أنفسهم.

كان متهورا للغاية.

بابانغ!

 

طارت سيري تحت تاي هو. أطلق تاي هو تحوله بعد هبوطه على ظهر سيري ثم نظر إلى العملاق. بفضل إنقطاع الوصلات من جانب واحد تماما ، كشف صدر العملاق بالكامل.

ومع ذلك ، وافقت سيري بدلا من المعارضة. بدا الأمر وكأنهم اضطروا إلى التهور لهزيمة ذلك العملاق.

 

 

أرجح العملاق يديه كما لو كان ينش ذبابة. إهتزت الأرض بشكل كبير وانتشرت النيران في المناطق المحيطة. رفعت سيري سرعتها بكل قوتها.

“لنذهب!”

[معدل التزامن: 18 ٪]

 

‘رباه!’

صاح تاي هو. أضافت سيري الملحمة الخاصة بها أثناء الطيران. قامت بتنشيط ‘ساحرة الذئب’ وحافظت على قوتها وقدرتها على التحمل أكثر قليلاً. ك

 

 

 

[الملحمة: الشخص الذي يستطيع التعامل مع التنين]

“الكابتن سيري ؟! تاي هو ؟!”

 

سمع صوت فوق رؤوسهم. تجمعت الغيوم ، وكان تاي هو يعرف ما سيحدث.

[الملحمة: إنقضاض المحارب كالعاصفة تماما]

 

 

اخترقت من خلال الأرض. كان الانفجار الذي يرن في السماء يشبه هدير تنين.

استخدم تاي هو ملاحمه تاليا. كان ذلك لجعل طيران سيري المتهور ناجح.

الريح كسرت الاشجار. لسوء الحظ ، تمزق بعض السحرة الذين كانوا بالقرب من الشجرة ، حتى أنه كان هناك بعض من تقيء الدم.

 

الريح كسرت الاشجار. لسوء الحظ ، تمزق بعض السحرة الذين كانوا بالقرب من الشجرة ، حتى أنه كان هناك بعض من تقيء الدم.

طارت سيري نحو رأس العملاق كما لو أنها كانت تنقض نحوه. مد العملاق يده لكن سيري بالكاد مرت فوقها ثم إستدارت في دوامة. تم توجيه ظهر سيري إلى الأرض للحظة ، وفي تلك اللحظة أفرغ تاي هو يونير. سكب بعض الأشياء بداخله على عجل.

 

 

 

كانا حجران بحجم إصبع. في اللحظة التي خرجوا فيها من يونير. هتف تاي هو تمامًا كما علمته هيدا. عادت الصخور إلى حجمها الأصلي دون الحاجة إلى الانتظار لمدة 3 ثوان.

 

 

كسر رونفانغ الواصل. لقد ترك جرحًا صغيرًا في العملاق، عض تاي هو أسنانه وبالكاد ركل على الأرض وكسر أيضا الواصل السفلي.

بابانغ!

 

 

صاح تاي هو. أضافت سيري الملحمة الخاصة بها أثناء الطيران. قامت بتنشيط ‘ساحرة الذئب’ وحافظت على قوتها وقدرتها على التحمل أكثر قليلاً. ك

ضربت الصخور بحجم الشخص رأس العملاق. على الرغم من أن الارتفاع التي تم إسقاطها ننه كان منخفضًا وكان العملاق كبيرًا ، ولم يستطع إلحاق ضرر كبير به ولكنه كان كافيًا. انكسرت الهالة الدفاعية وقفز تاي هو من سيري. كان هدفه صدر العملاق.

سمع صوت فوق رؤوسهم. تجمعت الغيوم ، وكان تاي هو يعرف ما سيحدث.

 

بانغ! بامغ! بانغ!

[الملحمة: سيف المحارب]

“الكابتن سيري ؟! تاي هو ؟!”

 

طارت سيري تحت تاي هو. أطلق تاي هو تحوله بعد هبوطه على ظهر سيري ثم نظر إلى العملاق. بفضل إنقطاع الوصلات من جانب واحد تماما ، كشف صدر العملاق بالكامل.

أمسك رونفانغ أثناء السقوط. لقد جعله يبعث لهيب برتقالي حتى في وسط الأمطار الغزيرة وركز في نقطة واحدة. كان الجزء الذي كان يربط درع صدر العملاق.

 

 

كان تنفسه قاسيا. من خلفه ، كانت النار والضوء شرسة ، وكان هناك طريق نار أمامه.

سحق!

أمسك رونفانغ أثناء السقوط. لقد جعله يبعث لهيب برتقالي حتى في وسط الأمطار الغزيرة وركز في نقطة واحدة. كان الجزء الذي كان يربط درع صدر العملاق.

 

 

كسر رونفانغ الواصل. لقد ترك جرحًا صغيرًا في العملاق، عض تاي هو أسنانه وبالكاد ركل على الأرض وكسر أيضا الواصل السفلي.

 

 

 

حرك العملاق يده لضرب تاي هو الذي لف جسده في الهواء. لقد ركل في الهواء مرة أخرى وصاح.

لكن لم يحن الوقت للقلق بشأن هذه الأشياء. كانت سيري فاقدةً للوعي ولم تستيقظ ، وتاي هو الذي بالكاد ظل واعيًاطلق أنين وبالكاد نهض.

 

أصبح الحريق المنتشر في الغابة أسرع عدة مرات. غطى الدخان الأسود السماء وجنيات الظلام الذين كانوا في الغابة لم يستطيعوا حتى الصراخ بشكل صحيح. لقد انهاروا بعد استنشاق الدخان ، واضطر محاربو فالهالا الآن إلى القتال ضد الحريق.

“التعويذة!”

 

 

 

تحول تاي هو إلى الصقر. لقد نشر جناحيه على نطاق واسع ثم طار.

 

 

 

“تاي هو!”

“أودين”!

 

 

طارت سيري تحت تاي هو. أطلق تاي هو تحوله بعد هبوطه على ظهر سيري ثم نظر إلى العملاق. بفضل إنقطاع الوصلات من جانب واحد تماما ، كشف صدر العملاق بالكامل.

كان العملاق مغطى بالكامل بالنيران في منتصف العمود المكسور. كانت هناك قرون غزال في الخوذة التي غطت رأسه وارتد أجزاء من درع كانت تغطي جسمه.

 

 

صخرة ضخمة انبعث منها ضوء أزرق كانت عالقة في صدرها. أدرك تاي هو حتى دون الحاجة إلى استخدام عيون التنين. كانت تلك نقطة ضعفه. وربما ، قد يكون أصل قوته.

الرون التي لم يتمكنوا من الانتهاء من امتصاصه امتصته أجسادهم بعد أن أصبحوا دخانًا أحمر.

 

“الكابتن سيري ، تحملي. سأخذ الأمر فوق الحدود بدءًا من الآن. “

رفعت سيري سرعتها بكل قوتها. أطلق تاي هو غانت على التوالي لنثر الزوابع.

 

 

 

لقد تهرب من الزوابع. طارت سيري وتاي هو عموديا تقريبا وسقطت الامطار الباردة على الشخصين. تنفس تاي هو بقوة تمسك بقوة من سيري وقال.

“التعويذة!”

 

 

“الكابتن سيري ، تحملي. سأخذ الأمر فوق الحدود بدءًا من الآن. “

لن ينجح الأمر إذا ضرب صدره وكسره شيئًا فشيئًا. لقد كان بحاجة إلى ضربة قوية بعد أن يكسر هالته.

 

 

وضعت سيري إبتسامة مجبرة وبدلاً من السؤال عما إذا كان ما فعلوه حتى الآن فوق الحدود ، فقد أعزمت نفسها. لقد أعت للرحلة الأخيرة.

 

 

[الملحمة: سهم الساحرة لا يخطئ هدفه]

‘ضربة واحدة لقتله’

 

 

طارت سيري تحت تاي هو. أطلق تاي هو تحوله بعد هبوطه على ظهر سيري ثم نظر إلى العملاق. بفضل إنقطاع الوصلات من جانب واحد تماما ، كشف صدر العملاق بالكامل.

لن ينجح الأمر إذا ضرب صدره وكسره شيئًا فشيئًا. لقد كان بحاجة إلى ضربة قوية بعد أن يكسر هالته.

كيف يقاتل جانب رازغريد يا ترى؟ متى ستأتي التعزيزات؟ هل ستتمكن الجنيات في القرية من العيش؟ وماذا عن محاربي فالهالا الذين يقاتلون تحت العملاق ؟!

 

 

لقوله ببساطة هجوم يمكنك وضع كل شيء فيه!

العملاق لم يكن محاربا. لقد كان ساحرا. على الرغم من أنه كان شيئًا يمكن أن يحدث في أي وقت ، إلا أن تاي هو كان لا يزال مرتبكا.

 

الريح كسرت الاشجار. لسوء الحظ ، تمزق بعض السحرة الذين كانوا بالقرب من الشجرة ، حتى أنه كان هناك بعض من تقيء الدم.

الهالة الذهبية التي كانت تنبعث من الرمح الثقيل بدأت في التبلور. لقد بدأت في تشكيل زوبعة متتبعة الرمح و في طرفه ، تم تركيز ضوء إيدون أكثر إشراقًا.

 

 

هالة دفاعية.

قوة إله.

عالم كان فيه ليل ونهار ، وأرض وسماء مختلطة.

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، ملحمة تاي هو وسيري.

طرف تاي هو. بدأ الوقت يتدفق بشكل طبيعي مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يسقط تاي هو وسيري. غطى ضوء أزرق أكبر الإثنين وانقلب العالم رأسا على عقب.

 

 

[الملحمة: إنقضاض المحارب كالعاصفة تماما]

“الكابتن سيري ؟! تاي هو ؟!”

 

ضرب الرمح الثقيل كتف العملاق. سمع صوت انفجار وتعثر للخلف بشكل كبير.

[الملحمة: سهم الساحرة لا يخطئ هدفه]

 

 

 

لم يكن رمح الإنقضاض يمثل سهمًا. لكن الهجوم الذي سينفذه الآن سيكون قادراً على تطبيقه على ملحمة سيري.

الريح التي نشأت من ذراعي العملاق أصبحت واحدة مع النار. لقد بدأت تتحرك بتلك الطريقة وأحرقت الغابة.

 

 

الضربة القوية التي تحدث عنها راغنار.

 

 

 

أقوى ملحمة يمكن أن يصنعها الآن.

 

 

 

[معدل التزامن: 17 ٪]

 

 

 

[معدل التزامن: 18 ٪]

دوامة من النار.

 

[الملحمة: هدير التنين]

زاد معدل تزامنه عن طريق إعادة إنشاء الملحمة فحسب. كان واضحا. لأن هذه التقنية كانت تمثل سنوات كالستيد الأولى!

 

 

[الملحمة: الشخص الذي يستطيع التعامل مع التنين]

[الملحمة: هدير التنين]

 

 

الهجوم التنيني!

 

 

جنيات الظلام الأخرى كانوا يركبون إلى هذا المكان مع خيولهم. ألقى العملاق كرة من الريح باتجاه سحرة جنيات الظلام وبعضهم رفعوا عصيهم في الوقت المحدد. شيء لا يمكنك رؤيته بعينك بالكاد صد كرة الريح.

بانف!

[الملحمة: سيف المحارب]

 

أصبح الحريق المنتشر في الغابة أسرع عدة مرات. غطى الدخان الأسود السماء وجنيات الظلام الذين كانوا في الغابة لم يستطيعوا حتى الصراخ بشكل صحيح. لقد انهاروا بعد استنشاق الدخان ، واضطر محاربو فالهالا الآن إلى القتال ضد الحريق.

اخترقت من خلال الأرض. كان الانفجار الذي يرن في السماء يشبه هدير تنين.

 

 

 

لم يكن إنقضاض بسيط. تم إنشاء قوة دافعة أخرى خلف ظهر تاي هو. كان الضوء الذهبي الذي ظهر من بين خطوط سميكة من الضوء بالفعل رعد. لقد كان كالصاعقة. أصبح تاي هو وسيري سهم الموت أنفسهم.

 

 

أمسك رونفانغ أثناء السقوط. لقد جعله يبعث لهيب برتقالي حتى في وسط الأمطار الغزيرة وركز في نقطة واحدة. كان الجزء الذي كان يربط درع صدر العملاق.

العملاق خلق على عجل بعض الرياح ثم كسرها. وبفضل ذلك ، اهتز مسارهم قليلاً ولكن ملحمة سيري دعمت ذلك. لقد بدأوا في الطيران نحو صدر العملاق في خط معوج.

دعت سيري تاي هو بكل قوتها. وضع تاي هو قوة أكبر في الشخص الذي يمكنه التعامل مع التنانين ودعم طياران سيري. أصبحت موجة النار التي كان العملاق ينشرها أشد ضراوة. بسبب الدخان المظلم الذي غطى السماء ، وجدت

 

ضوء أزرق أشرق بقوة. يبدو أن العالم كله كان يطلى باللون الأزرق.

قوة الإله ابعد دفاعاته. طرف من الرمح الذي كان يلمع طعن الصخرة ، ثم انفجر معها. اخترقت قوة ثقب الهجوم التنيني من خلال شقوق الصخرة.

‘رباه!’

 

 

ضوء أزرق أشرق بقوة. يبدو أن العالم كله كان يطلى باللون الأزرق.

 

 

 

ربما كان شعوره أو كان الواقع لأنه شعر أن الوقت كان يسير ببطء. هبط تاي هو وسيري على الأرض فورًا وسبحا من خلال شق الصخرة ببطء شديد.

صخرة ضخمة انبعث منها ضوء أزرق كانت عالقة في صدرها. أدرك تاي هو حتى دون الحاجة إلى استخدام عيون التنين. كانت تلك نقطة ضعفه. وربما ، قد يكون أصل قوته.

 

تحول العملاق نحو جنيات الظلام السحرة. لقد بدأ يتلوا التعاويذ لمهاجمتهم ، وكان ذلك بعيدًا ، لم يكن بإمكان جنيات الظلام أن تترك بقعها حتى عند معرفة ذلك.  للحفاظ على هطول الأمطار كما يبدوا.

لم يعرفوا ما حدث ولكن تاي هو كان متأكداً.

 

 

 

لقد قتلوا العملاق. لقد هزموه.

وضعت سيري إبتسامة مجبرة وبدلاً من السؤال عما إذا كان ما فعلوه حتى الآن فوق الحدود ، فقد أعزمت نفسها. لقد أعت للرحلة الأخيرة.

 

“أين هذا؟”

مدد تاي هو يده نحو مركز الصخرة الزرقاء التي كسرها. أصبحت عدة أنواع من الرون دخان وبدأت تتجمع نحو سيري وتاي هو.

“التعويذة!”

 

سيري وتاي هو صعوبة في التنفس.

وفي تلك اللحظة.

 

 

صخرة ضخمة انبعث منها ضوء أزرق كانت عالقة في صدرها. أدرك تاي هو حتى دون الحاجة إلى استخدام عيون التنين. كانت تلك نقطة ضعفه. وربما ، قد يكون أصل قوته.

طرف تاي هو. بدأ الوقت يتدفق بشكل طبيعي مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يسقط تاي هو وسيري. غطى ضوء أزرق أكبر الإثنين وانقلب العالم رأسا على عقب.

نظر رولف إلى السماء بوجه غبي. لم يستطع إلا أن يرى الغيوم الداكنة في السماء حيث اختفوا.

 

وضعت سيري إبتسامة مجبرة وبدلاً من السؤال عما إذا كان ما فعلوه حتى الآن فوق الحدود ، فقد أعزمت نفسها. لقد أعت للرحلة الأخيرة.

“أولر!”

رفع العملاق ذراعيه بدلاً من الاستيلاء على سلاح مثل عملاق القلعة السوداء. في تلك اللحظة بدأت الأرض تهتز.

 

الهالة الذهبية التي كانت تنبعث من الرمح الثقيل بدأت في التبلور. لقد بدأت في تشكيل زوبعة متتبعة الرمح و في طرفه ، تم تركيز ضوء إيدون أكثر إشراقًا.

“محارب إيدون!”

“تاي هو!”

 

“الكابتن سيري ، تحملي. سأخذ الأمر فوق الحدود بدءًا من الآن. “

هتف رولف أثناء النظر إلى العملاق يسقط. وفعل المحاربون الآخرون نفس الشيء.

 

 

‘رباه!’

ومع ذلك ، أصبح رولف في حيرة. لقد نظر إلى محيطه وفتح فمه مع وجه شاحب.

أمسك رونفانغ أثناء السقوط. لقد جعله يبعث لهيب برتقالي حتى في وسط الأمطار الغزيرة وركز في نقطة واحدة. كان الجزء الذي كان يربط درع صدر العملاق.

 

 

“الكابتن سيري ؟! تاي هو ؟!”

أخذت سيري منعطفا كبيرا. وأمكنها أن ترى مع تاي هو.

 

 

لم يكن الإثنان منهم في أي مكان يمكن رؤيته. لقد ظن أنهم سوف يطيرون مجددًا إلى السماء أو يهبطون قريبًا ، لكن لم يكن ذلك.

 

 

 

كيف.

 

 

 

نظر رولف إلى السماء بوجه غبي. لم يستطع إلا أن يرى الغيوم الداكنة في السماء حيث اختفوا.

لم يكن الإثنان منهم في أي مكان يمكن رؤيته. لقد ظن أنهم سوف يطيرون مجددًا إلى السماء أو يهبطون قريبًا ، لكن لم يكن ذلك.

 

“محارب إيدون!”

 

 

بانف!

تحطمت تاي هو وسيري على الأرض. ارتدى تاي هو إلى الأسفل ثم تدحرج على الأرض وعادت سيري إلى شكلها الإنساني. ربما كان ذلك لأنها استخدمت ‘ساحرة الذئب’ في الوسط لأن كانت ملابسها التي كانت داخل معطف الجناح كانت في حالة من الفوضى.

 

 

 

لكن لم يحن الوقت للقلق بشأن هذه الأشياء. كانت سيري فاقدةً للوعي ولم تستيقظ ، وتاي هو الذي بالكاد ظل واعيًاطلق أنين وبالكاد نهض.

 

 

كان العملاق مغطى بالكامل بالنيران في منتصف العمود المكسور. كانت هناك قرون غزال في الخوذة التي غطت رأسه وارتد أجزاء من درع كانت تغطي جسمه.

“الكابتن …… .سيري؟”

[الملحمة: إنقضاض المحارب كالعاصفة تماما]

 

 

الرون التي لم يتمكنوا من الانتهاء من امتصاصه امتصته أجسادهم بعد أن أصبحوا دخانًا أحمر.

“أولر!”

 

 

اقترب تاي هو من سيري ثم جعلها تستلقي. استخدم حجره كوسادة ثم رفع رأسه للنظر في محيطه.

كان عليه أن يأخذ انتباهه بأي طريقة كانت.

 

 

“أين هذا؟”

لقد عرف في اللحظة التي طعنه. أنه لا يستطيع أن يأذيه. وأول رمح ألقاه أيضا لم يستطع أن يلحق به أي ضرر للعملاق. لقد دفعه من خلال الصدمة فقط.

 

 

عالم كان فيه ليل ونهار ، وأرض وسماء مختلطة.

 

 

ضوء أزرق أشرق بقوة. يبدو أن العالم كله كان يطلى باللون الأزرق.

المشهد الذي لا يمكنك التعبير عنه إلا بهذه الطريقة قد انتشر أمام تاي هو.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط