نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 49

الحلقة السادسة عشر، الفصل الأول: أسطورة (1)

الحلقة السادسة عشر، الفصل الأول: أسطورة (1)

الحلقة السادسة عشر، الفصل الأول: أسطورة (1)

يبدو أن الغريفون الأول الذي تم القبض عليه تم إطلاقه من آثار ‘الشخص الذي يتعامل مع التناتين’ لأنها كانت تنظر إليهم بعيون حائرة. لقد ظن أنه يجب أن يلتقط رولو ، ثم يلتقط إناث الغريفون أم لا.

 

“سنقسم المجموعة إلى قسمين”.

 

 

كان لدى الذكر القائد إسم. كان الاسم الذي أطلقه عليه أولئك الذين أتوا لزيارة هذه الغابة ، إلى الأقوى التي قادت أقوى فخر غريفون لمدة 4 سنوات.

 

 

 

رولو.

تحول التاي هو على عجل رولو وذهب إلى الأرض. حالما هبط إقترب راغنار وقال.

 

 

كان رولو في حالة غضب حقا. في الواقع ، كان في مزاج جيد بالفعل قبل بضع دقائق. لأنه شم رائحة دم خيول. لقد رأى الغريفون الثلاثة ، التي كانت الأقوى حتى داخل الفخر ، تطرت وتخيل لحم الحصان الذي كان سيأكله قريبًا.

 

 

 

كان من الصعب الانتظار لأنه لم يتناول لحم الخيل منذ فترة طويلة. على الرغم من أنه ظل هادئًا لأنه لم يستطع إظهار نظرة قبيحة أمام باقي الإناث ، إلا أن ما أراده هو الذهاب للصيد معهم.

 

 

محاربي فالهالا الذينا كانوا فخورين. أصبح تاي هو بالفعل واحدا منهم.

متى سيعودون؟ إنهم لا يأكلون فيما بينهم ، أليس كذلك؟

“أحتاج فقط إلى الحصول على لجام ودرع من أجله”.

 

بما أن الذكر القائد كان يطير بسلاسة كبيرة ، فقد كان من السهل أيضًا وضع السرج عليها. عندما تحول السرج إلى حجم مناسب ، وجد تاي هو أنه من الأسهل التحكم فيه.

بينما كان يفكر في مثل هذه الأشياء سمع صرخة. كان طلب إنقاذ من أنثى. كان هذا الصوت مفاجئًا بدرجة كافية ، لكن الصوت الذي سمعه بعد ذلك صدمه أكثر. الأنثى من الفخر كانت تظهر جانبها الطيف لشخص آخر!

لم يستطع مسامحته إذا كان ذكرًا جديدًا ، فسوف يفقئ عينيه بمنقاره. لم يكن هناك مأي فرصة أن يهددهم الحصان الذي كان مجرد طعام.

 

 

لم يستطع مسامحته إذا كان ذكرًا جديدًا ، فسوف يفقئ عينيه بمنقاره. لم يكن هناك مأي فرصة أن يهددهم الحصان الذي كان مجرد طعام.

تلاشى وعيه أكثر وأكثر. هو فقط لم يريد التفكير في أي شيء. ومع ذلك ، حاول رولو قصارى جهده للتحكم قي نفسه. وتذكر الغضب المحترق في صدره.

 

 

طار رولو بسرعة. بعد رفرفت أجنحته القوية ، رأى مشهدًا مروعًا. لقد انهارت إحدى الإناث على الأرض ، وأخرى كانت تبكي كما لو كانت لا تعرف ماذا تفعل. والأخيرة ، كانت الأنثى التي كان يعتز بها أكثر من غيره تركت رجلًا غير معروف يركبها.

“حصلت عليه!”

 

 

هدر رولو. صرخته المليئة بالغضب هزت الأرض والسماء. الأنثى التي طلبت المساعدة هتفت كما لو كانت تطلب منه أن يأتي بسرعة.

لم تكن آثار الحرب العظمى موجودة فقط في سفارتالفهايم ولكنها كانت منتشرة في الأماكن التي كان أزغارد يسيطر عليها ، تمامًا مثل أزغارد ، ميدغارد ، وفانهايم.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن رولو راضيا. لم يكن ذلك بسبب خوفه من ركوب الإنسان للإناث. كانت الأنثى تضع تعبيرًا مريحًا وكان الذي فوقها يبتسم.

 

 

 

سوف يهزمه في لحظة. بعد إلقائه على الأرض سيسحق رأسه وصدره بمنقاره.

“دعنا نذهب أولا”.

 

 

إنقض رولو نحو الإنسان مثل الرعد. ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن يستدير ويغير إتجاه قبل الوصول إليه. كان ذلك بسبب قفز الإنسان من على الأنثى.

إنقض رولو نحو الإنسان مثل الرعد. ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن يستدير ويغير إتجاه قبل الوصول إليه. كان ذلك بسبب قفز الإنسان من على الأنثى.

 

الإنسان لا يستطيع الطيران. لذلك سيتمكن من إمساكه عندما يهبط ولكن هذا الإنسان كان مختلف بعض الشيء. لقد دار في الهواء ثم تحول إلى صقر وإنقض نحوه فيه.

كان عندما كان يقول لنفسه أن يستيقظ.

 

 

كان حائِرًا ولكن رولو شعر بالسعادة. لأن الصقر الكبير كان لذيذا أكثر من الإنسان. بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنه تمت إضافة المزيد من الأماكن لتناول الطعام.

 

كان له نفس العيون مثل النسر الأصلع. على الرغم من أن الهدوء كان بسبب ‘الشخص الذي يتعامل مع التنانين’ وحبل الصياد ، إلا أن عينيه كانتا لا تزالان حادتين.

كان يخطط لتعليم الصقر المتعجرف الذي كان يهاجمه ، رئيس الفخر وحاكم الغابة ، ما هو الهجوم الجوي. ومع ذلك ، يبدو أن الصقر لم يكن لديه أي أفكار للقتال في اللحظة التي كان فيها على وشك تبادل الضربات مع رولو ، فقد قام بتحريف جسمه بشكل جانبي كما لو كان يهرب.

 

 

 

لم يكن رولو خائب الأمل. لأن القيام المنعطفات السريعة والمطاردة كان تخصص رولو. إذا هرب في تلك الحالة ، فسيكون ذلك أفضل له لأنه سيكون قادرًا على اللحاق به.

 

 

 

لكن كارثة أخرى حدثت. تحول الصقر إلى إنسان مرة أخرى بدلاً من الطيران من حوله. حتى قبل أن يتمكن رولو من فعل شيء ركب عليه الإنسان.

 

 

إنقض رولو نحو الإنسان مثل الرعد. ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن يستدير ويغير إتجاه قبل الوصول إليه. كان ذلك بسبب قفز الإنسان من على الأنثى.

هدر رولو مرة أخرى. هز جسده وهو يحاول إسقاط الإنسان وحاول الطيران بسرعة.

 

 

اختفت إرادته لمقاومة. كما أن صرخة الأنثى الحائرة لم تجعله يشعر بأي شيء

ومع ذلك ، كان الإنسان أسرع قليلاً. في اللحظة التي كان على وشك أن يرفرف بجناحيه ، وضعت يد الإنسان في ظهره ، وسقط رولو في شعور غريب.

سقط الرعد في تلك اللحظة. غطى الجميع آذانهم عند الصوت العالي الذي يهز ساحة المعركة بأكملها وأداروا عيونهم. كان راغنار. سقط من السماء كإله وهبط على الأرض بصوتٍ عالٍ. في اللحظة التي لمس فيها سيفه المغطى بضوء أبيض الأرض ، انهار أحد العمالقة. تم تقسيمه بالكامل من كتفه إلى الفخذ.

 

أعجب تاي هو.

‘لقد استنزفت قوتي’

 

 

في اللحظة التي تحولت فيها الحروف الحمراء إلى اللون الأخضر ، تنهد تاي هو. لقد حافظ على الشخص الذي يتعامل مع التنانين الذي شغله بكل قوته ثم أخرج سرج الوحش من يونير.

جسده لم يتحرك كما تمنى. لم يتوقف الأمر عند هذا الحد غضبه نقص بشكل غريب. على الرغم من أنه حاول بالتأكيد الطيران بشراسة ، إلا أنه سرعان ما طار برفق.

لم يكن رولو خائب الأمل. لأن القيام المنعطفات السريعة والمطاردة كان تخصص رولو. إذا هرب في تلك الحالة ، فسيكون ذلك أفضل له لأنه سيكون قادرًا على اللحاق به.

 

إذا حصلت على سيارة جديدة فعليك أن تضغط على الدواسة!

‘، هذا ليس كذلك. لا أستطيع أن أكون هكذا’

كان من الصعب الانتظار لأنه لم يتناول لحم الخيل منذ فترة طويلة. على الرغم من أنه ظل هادئًا لأنه لم يستطع إظهار نظرة قبيحة أمام باقي الإناث ، إلا أن ما أراده هو الذهاب للصيد معهم.

 

 

تلاشى وعيه أكثر وأكثر. هو فقط لم يريد التفكير في أي شيء. ومع ذلك ، حاول رولو قصارى جهده للتحكم قي نفسه. وتذكر الغضب المحترق في صدره.

 

 

 

‘استيقظ! إستيقظ يا رولو!’

 

 

كان عندما كان يقول لنفسه أن يستيقظ.

 

 

أمسك راغنار بخصر تاي هو. كانت ذراعيه قوية مثل الفولاذ.

تم ربط حبل حول رقبته. كان متأكداً من أنه كان الإنسان المتغطرس. ولكن في اللحظة التي ربط فيها رقبته بدأ يفكر في الإنسان باعتباره السيد الإنسان.

 

 

 

“قوتي تستنزف مرة أخرى …”

كانوا لا يزالون في وسط القتال. يمكنهم الاستماع إلى القصص بعد القتال.

 

 

اختفت إرادته لمقاومة. كما أن صرخة الأنثى الحائرة لم تجعله يشعر بأي شيء

كانت قوته جيدة تماما مثل حجمه. على الرغم من أن قدراته البدنية لم تكن جيدة مثل سيري التي تحولت من خلال رداء اجنحة التنين ، إلا أن قدرته على الطيران ستكون أعلى منها.

 

 

[الملحمة: الشخص الذي يتعامل مع التنانين]

سمع صوت هيدا من الأسفل. بينما كان يستدير وهو يبتسم في مزاج جيد ، رأى أنها كانت تلوح نحوه. كانت سيري لا تزال متيقظة لما تبقى من الغريفون لكن عينيها كانت تبتسم.

 

كانوا لا يزالون في وسط القتال. يمكنهم الاستماع إلى القصص بعد القتال.

[حبل الصياد المقوى]

لأن العاصفة التي اكتسحت ساحة المعركة في اختيار الممثلين الوطنيين لم تكن عاصفة طبيعية.

 

كانت قوته جيدة تماما مثل حجمه. على الرغم من أن قدراته البدنية لم تكن جيدة مثل سيري التي تحولت من خلال رداء اجنحة التنين ، إلا أن قدرته على الطيران ستكون أعلى منها.

[اختفى الشعور بالرغبة في المقاومة]

 

 

“قوتي تستنزف مرة أخرى …”

[الذكر القائد: رولو]

 

 

 

في اللحظة التي تحولت فيها الحروف الحمراء إلى اللون الأخضر ، تنهد تاي هو. لقد حافظ على الشخص الذي يتعامل مع التنانين الذي شغله بكل قوته ثم أخرج سرج الوحش من يونير.

 

 

طار رولو بسرعة. بعد رفرفت أجنحته القوية ، رأى مشهدًا مروعًا. لقد انهارت إحدى الإناث على الأرض ، وأخرى كانت تبكي كما لو كانت لا تعرف ماذا تفعل. والأخيرة ، كانت الأنثى التي كان يعتز بها أكثر من غيره تركت رجلًا غير معروف يركبها.

بما أن الذكر القائد كان يطير بسلاسة كبيرة ، فقد كان من السهل أيضًا وضع السرج عليها. عندما تحول السرج إلى حجم مناسب ، وجد تاي هو أنه من الأسهل التحكم فيه.

 

 

 

“تاي هو!”

 

 

 

سمع صوت هيدا من الأسفل. بينما كان يستدير وهو يبتسم في مزاج جيد ، رأى أنها كانت تلوح نحوه. كانت سيري لا تزال متيقظة لما تبقى من الغريفون لكن عينيها كانت تبتسم.

كان رولو في حالة غضب حقا. في الواقع ، كان في مزاج جيد بالفعل قبل بضع دقائق. لأنه شم رائحة دم خيول. لقد رأى الغريفون الثلاثة ، التي كانت الأقوى حتى داخل الفخر ، تطرت وتخيل لحم الحصان الذي كان سيأكله قريبًا.

 

 

“حصلت عليه!”

طار رولو بسرعة. بعد رفرفت أجنحته القوية ، رأى مشهدًا مروعًا. لقد انهارت إحدى الإناث على الأرض ، وأخرى كانت تبكي كما لو كانت لا تعرف ماذا تفعل. والأخيرة ، كانت الأنثى التي كان يعتز بها أكثر من غيره تركت رجلًا غير معروف يركبها.

 

ومع ذلك ، لم يكن رولو راضيا. لم يكن ذلك بسبب خوفه من ركوب الإنسان للإناث. كانت الأنثى تضع تعبيرًا مريحًا وكان الذي فوقها يبتسم.

كانت قوته جيدة تماما مثل حجمه. على الرغم من أن قدراته البدنية لم تكن جيدة مثل سيري التي تحولت من خلال رداء اجنحة التنين ، إلا أن قدرته على الطيران ستكون أعلى منها.

 

 

 

‘بالإضافة إلى ذلك ، إنه رائع.’

رولو.

 

 

كان له نفس العيون مثل النسر الأصلع. على الرغم من أن الهدوء كان بسبب ‘الشخص الذي يتعامل مع التنانين’ وحبل الصياد ، إلا أن عينيه كانتا لا تزالان حادتين.

 

 

[الملحمة: الشخص الذي يتعامل مع التنانين]

“أحتاج فقط إلى الحصول على لجام ودرع من أجله”.

 

 

تحدث راغنار بسرعة ثم خفف ذراعيه التي كانت تمسك بخصره. ثم قفز في اللحظة التي مر فيها رولو فوق ساحة المعركة.

وكانت مجموعة الثلاثة في عصر الظلام هي اللجام ، والدرع ، والسرج. على الرغم من أنها كانت غامضة بالنسبة للدرع ، إلا أنه إذا كان لديك لجام ، فستصبح السيطرة عليها أسهل.

 

 

غطت صيحاته ساحة المعركة. وأيقظت صيحته المحاربين. أعطى الشجاعة للمحاربين وأعطاهم القوة.

نظر تاي هو في اتجاه رولو الذي جاء منه. بسبب ‘الشخص الذي يتعامل مع التنانين’ إستطاع أن يقرأ أفكار رولو قليلاً. يبدو أنه كان هناك بعض إناث الغريفون في ذلك العش.

 

 

إذا حصلت على سيارة جديدة فعليك أن تضغط على الدواسة!

“دعنا نذهب الآن”.

 

 

 

يبدو أن الغريفون الأول الذي تم القبض عليه تم إطلاقه من آثار ‘الشخص الذي يتعامل مع التناتين’ لأنها كانت تنظر إليهم بعيون حائرة. لقد ظن أنه يجب أن يلتقط رولو ، ثم يلتقط إناث الغريفون أم لا.

في اللحظة التي تحولت فيها الحروف الحمراء إلى اللون الأخضر ، تنهد تاي هو. لقد حافظ على الشخص الذي يتعامل مع التنانين الذي شغله بكل قوته ثم أخرج سرج الوحش من يونير.

 

 

“تاي هو!”

 

 

كان لدى الذكر القائد إسم. كان الاسم الذي أطلقه عليه أولئك الذين أتوا لزيارة هذه الغابة ، إلى الأقوى التي قادت أقوى فخر غريفون لمدة 4 سنوات.

سمع صوت هيدا مرة أخرى. لكنه كان مختلفا عن قبل. فوجئ تاي هو من صوتها الذي كان قريبًا من الصراخ والتفت لينظر إلى هيدا على عجل. كانت هيدا وحتى سيري وراغنار ينظران إلى نفس الاتجاه. لم يكن تاي هو ولكن خلفه.

هدر رولو مرة أخرى. هز جسده وهو يحاول إسقاط الإنسان وحاول الطيران بسرعة.

 

 

بوبونغ!

‘لقد استنزفت قوتي’

 

أومأ تاي هو بكلمة تقسيم مجموعتهم. لأنه كانت أيضا الطريقة الأكثر فعالية بالنسبة له.

تم سماع الصوت في وقت متأخر ، تمامًا كما حدث مع الرعد. انفجرت شعاع الإشارة من مكان بعيد. لقد كانت إشارة حمراء تشير إلى حدوث طارئ.

 

 

“كن حذرا.”

بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن واحدة فقط. ارتفع شعاع إشارة أخرى من مكان آخر. كان أحمر أيضا هذه المرة.

 

 

لم يكن رولو خائب الأمل. لأن القيام المنعطفات السريعة والمطاردة كان تخصص رولو. إذا هرب في تلك الحالة ، فسيكون ذلك أفضل له لأنه سيكون قادرًا على اللحاق به.

تحول التاي هو على عجل رولو وذهب إلى الأرض. حالما هبط إقترب راغنار وقال.

 

 

على الرغم من أنهم لم يعرفوا بعضهم البعض لفترة طويلة ، إلا أن رولو رفع تاي هو من كونه إنسانًا إلى إنسان نيم ، وكان مخلصًا لأوامره. عندما قام بنشر أجنحته الكبيرة وإطلاق هدير ، إستدارت كل الهاربي والورفرن للنظر فيها.

‘إنها إشارة طارئة. بالنظر إلى أنهم انطلقوا في نفس الوقت ، فإن القوات التي كانت تبحث في المناطق المحيطة يجب أن تكون قد تعرضت للهجوم “.

 

 

 

لقد مر بالفعل بضعة أيام منذ علمت فالهالا بشظية روح غارمر. كان من الواضح بالنسبة لهم أن يبحثوا في نطاقات واسعة من آثار الحرب العظينة المتبقية.

في اللحظة التي تحولت فيها الحروف الحمراء إلى اللون الأخضر ، تنهد تاي هو. لقد حافظ على الشخص الذي يتعامل مع التنانين الذي شغله بكل قوته ثم أخرج سرج الوحش من يونير.

 

نظر تاي هو أسفل قدميه بدلاً من النظر إلى راغنار. السبب الذي في توكيل راغنار تاي هو إلى السماء هو أن الأعداء لم يكونوا إلا في الأرض.

ينتمي هذا المكان أيضًا إلى مكان بعيد من أزغارد. أقرب مركز على بعد يومين في عربة للوصول. الوحيدون الذين يمكنهم مساعدتهم في الوقت الحالي هم مجموعة تاي هو.

اختفت إرادته لمقاومة. كما أن صرخة الأنثى الحائرة لم تجعله يشعر بأي شيء

 

‘إنها إشارة طارئة. بالنظر إلى أنهم انطلقوا في نفس الوقت ، فإن القوات التي كانت تبحث في المناطق المحيطة يجب أن تكون قد تعرضت للهجوم “.

“سنقسم المجموعة إلى قسمين”.

أومأ تاي هو بكلمة تقسيم مجموعتهم. لأنه كانت أيضا الطريقة الأكثر فعالية بالنسبة له.

 

 

في المقام الأول ، نظرًا لأنهم كانوا يبحثون في مساحة واسعة ، كان سيتم إرسال المحاربين الأدنى رتبة وبعض المحاربين في الرتبة المتدنية. على الرغم من أنه قد يكون هناك محارب في الرتبة المتوسطة من بينهم، حتى لو كان هذا هو الحال ، فإن مجموعة تاي هو ستظل عونا.

 

 

 

أومأ تاي هو بكلمة تقسيم مجموعتهم. لأنه كانت أيضا الطريقة الأكثر فعالية بالنسبة له.

 

 

 

ركب راغنار على رولو. تحولت هيدا إلى بجعة كبيرة وجميلة وجعلت سيري تركبها.

كان حائِرًا ولكن رولو شعر بالسعادة. لأن الصقر الكبير كان لذيذا أكثر من الإنسان. بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنه تمت إضافة المزيد من الأماكن لتناول الطعام.

 

 

كان من المناسب أن يذهب راغنار وهيدا إلى أماكن مختلفة. هذا هو السبب في أن تاي هو ، الذي أصبح قادرا على الطيران بسبب الغريفون ، ذهب مع راغنار الذي لم يكن قادرا على الطيران وركوب سيري على هيدا كان أمرًا طبيعيًا أيضًا.

انفجر شعاع الإشارة من مكان بعيد حقًا. كان من الواضح أنه إذا لو لم يكن لدى محاربي فالهالا الكثير من الرون المتراكم ، فلن يتمكنوا حتى من التعرف عليها بشكل صحيح.

 

تحول التاي هو على عجل رولو وذهب إلى الأرض. حالما هبط إقترب راغنار وقال.

“كن حذرا.”

 

 

‘، هذا ليس كذلك. لا أستطيع أن أكون هكذا’

تركت هيدا تلك الكلمات بينما كانت تنظر إليه وطارت. كانت سيري تمسك بعنق هيدا وقالت شيئًا ما بسرعة تجاههم. يبدو أنها كانت تتمنى لهم الأمن مثل هيدا.

 

 

 

“لنذهب.”

 

 

 

أمسك راغنار بخصر تاي هو. كانت ذراعيه قوية مثل الفولاذ.

‘استيقظ! إستيقظ يا رولو!’

 

 

شعر تاي هو بشعور غريب وحث رولو. طار رولو بأجنحته الكبيرة.

على الرغم من أنهم لم يعرفوا بعضهم البعض لفترة طويلة ، إلا أن رولو رفع تاي هو من كونه إنسانًا إلى إنسان نيم ، وكان مخلصًا لأوامره. عندما قام بنشر أجنحته الكبيرة وإطلاق هدير ، إستدارت كل الهاربي والورفرن للنظر فيها.

 

تركت هيدا تلك الكلمات بينما كانت تنظر إليه وطارت. كانت سيري تمسك بعنق هيدا وقالت شيئًا ما بسرعة تجاههم. يبدو أنها كانت تتمنى لهم الأمن مثل هيدا.

الحلقة السادسة عشر، الفصل الأول: أسطورة (1)

 

هدير براكي كما لو كان يرد على نداء تاي هو. هو ، الذي كان يواجه أحد العمالقة ، كان لديه شرارات زرقاء صغيرة حول جسده وكان أيضًا أكبر من آخر مرة رآه فيها.

لم تكن آثار الحرب العظمى موجودة فقط في سفارتالفهايم ولكنها كانت منتشرة في الأماكن التي كان أزغارد يسيطر عليها ، تمامًا مثل أزغارد ، ميدغارد ، وفانهايم.

“عاصفة رعدية.”

 

 

بعد المرور عبر الجبال التي كانت مرتبطة بالغابة الشاسعة ، ظهرت أرض مسطحة كما لو كان المشهد الذي رآه حتى الآن كذبة. كان هذا المشهد هو ما خلفته الحرب العظيمة.

 

 

 

انفجر شعاع الإشارة من مكان بعيد حقًا. كان من الواضح أنه إذا لو لم يكن لدى محاربي فالهالا الكثير من الرون المتراكم ، فلن يتمكنوا حتى من التعرف عليها بشكل صحيح.

 

 

“محارب إيدون!”

بسبب ذلك ، شعر تاي هو بالقلق على الرغم من أنه كان يطير بالفعل بسرعة. لم يكن يعرف من كان في خطر ، لكن قلبه كان متأثرًا بحقيقة أنها أطلقت من قبل محاربي فالهالا.

 

 

كانوا لا يزالون في وسط القتال. يمكنهم الاستماع إلى القصص بعد القتال.

ربما يكون ذلك لأنه رأى المحاربين في أثر الحرب العظيمة في سفارتالفهايم.

‘إنها إشارة طارئة. بالنظر إلى أنهم انطلقوا في نفس الوقت ، فإن القوات التي كانت تبحث في المناطق المحيطة يجب أن تكون قد تعرضت للهجوم “.

 

 

محاربي فالهالا الذينا كانوا فخورين. أصبح تاي هو بالفعل واحدا منهم.

 

 

هدير براكي كما لو كان يرد على نداء تاي هو. هو ، الذي كان يواجه أحد العمالقة ، كان لديه شرارات زرقاء صغيرة حول جسده وكان أيضًا أكبر من آخر مرة رآه فيها.

“هناك!”

 

 

 

صرخ راغنار. كانت المعركة تحدث على الأرض. كان عشرات المحاربين يقاتلون وحشًا كبيرًا ، وأمكنك حتى رؤية ثلاثة عمالقة يبلغ طولهم 7 أمتار في الوسط.

الإنسان لا يستطيع الطيران. لذلك سيتمكن من إمساكه عندما يهبط ولكن هذا الإنسان كان مختلف بعض الشيء. لقد دار في الهواء ثم تحول إلى صقر وإنقض نحوه فيه.

 

انفجرت أصوات المحاربين. على الرغم من أن تاي هو لم يستطيع تمييزهم واحدًا تلو الآخر ، إلا أنه كان هناك العديد من الأصوات المألوفة.

“سوف آخذ العمالقة. انت خذ السماء “.

كان عندما كان يقول لنفسه أن يستيقظ.

 

نظر تاي هو في اتجاه رولو الذي جاء منه. بسبب ‘الشخص الذي يتعامل مع التنانين’ إستطاع أن يقرأ أفكار رولو قليلاً. يبدو أنه كان هناك بعض إناث الغريفون في ذلك العش.

تحدث راغنار بسرعة ثم خفف ذراعيه التي كانت تمسك بخصره. ثم قفز في اللحظة التي مر فيها رولو فوق ساحة المعركة.

 

 

 

على الرغم من ارتفاعهم لعشرات الأمتار ، إلا أنها لم تكن مشكلة كبيرة بالنسبة إلى راغنار الذي كان ذات يوم من أفضل المحاربين. بدأ جسد راغنار ، الذي كان يسقط ، يشرق بالضوء الأبيض وكان ذلك المنظر جميلًا.

 

 

لقد مر بالفعل بضعة أيام منذ علمت فالهالا بشظية روح غارمر. كان من الواضح بالنسبة لهم أن يبحثوا في نطاقات واسعة من آثار الحرب العظينة المتبقية.

نظر تاي هو أسفل قدميه بدلاً من النظر إلى راغنار. السبب الذي في توكيل راغنار تاي هو إلى السماء هو أن الأعداء لم يكونوا إلا في الأرض.

“دعنا نذهب الآن”.

 

“تاي هو!”

الآن ، لم يكن هناك سوى الهاربي التي اعتاد عليها ، ولكن كان هناك أيضًا راكبوا ويفرن الذين لم يرهم منذ أن قاموا بمهاجمة محاربي فالهالا في القلعة السوداء. وكان إلحاق الهزيمة بهم هو دور تاي هو.

“عاصفة رعدية.”

 

 

“دعنا نذهب رولو!”

‘إنها إشارة طارئة. بالنظر إلى أنهم انطلقوا في نفس الوقت ، فإن القوات التي كانت تبحث في المناطق المحيطة يجب أن تكون قد تعرضت للهجوم “.

 

سوف يهزمه في لحظة. بعد إلقائه على الأرض سيسحق رأسه وصدره بمنقاره.

إذا حصلت على سيارة جديدة فعليك أن تضغط على الدواسة!

“براكي!”

 

 

على الرغم من أنهم لم يعرفوا بعضهم البعض لفترة طويلة ، إلا أن رولو رفع تاي هو من كونه إنسانًا إلى إنسان نيم ، وكان مخلصًا لأوامره. عندما قام بنشر أجنحته الكبيرة وإطلاق هدير ، إستدارت كل الهاربي والورفرن للنظر فيها.

“دعنا نذهب أولا”.

 

 

“تاي هو!”

نظر تاي هو أسفل قدميه بدلاً من النظر إلى راغنار. السبب الذي في توكيل راغنار تاي هو إلى السماء هو أن الأعداء لم يكونوا إلا في الأرض.

 

 

“محارب إيدون!”

 

 

اختفت إرادته لمقاومة. كما أن صرخة الأنثى الحائرة لم تجعله يشعر بأي شيء

انفجرت أصوات المحاربين. على الرغم من أن تاي هو لم يستطيع تمييزهم واحدًا تلو الآخر ، إلا أنه كان هناك العديد من الأصوات المألوفة.

 

 

 

خلق تاي هو ريح قوية من خلال إنقضاض المحارب’ ونظر إلى الأرض بعد مروره عبر الهاربي. كان يستطيع أن يرى علم قوات مألوفة ووجوه مألوفة.

 

 

على الرغم من ارتفاعهم لعشرات الأمتار ، إلا أنها لم تكن مشكلة كبيرة بالنسبة إلى راغنار الذي كان ذات يوم من أفضل المحاربين. بدأ جسد راغنار ، الذي كان يسقط ، يشرق بالضوء الأبيض وكان ذلك المنظر جميلًا.

“فيلق ثور!”

 

 

لأن العاصفة التي اكتسحت ساحة المعركة في اختيار الممثلين الوطنيين لم تكن عاصفة طبيعية.

كانوا المحاربين ذو الرتبة الأدنى الذين شاركوا في بعثة القلعة السوداء معه. وكان هناك أيضا محارب في الرتبة المتدظية بينهم.

متى سيعودون؟ إنهم لا يأكلون فيما بينهم ، أليس كذلك؟

 

كانوا لا يزالون في وسط القتال. يمكنهم الاستماع إلى القصص بعد القتال.

“براكي!”

 

 

 

“أووووو!”

رولو.

 

 

هدير براكي كما لو كان يرد على نداء تاي هو. هو ، الذي كان يواجه أحد العمالقة ، كان لديه شرارات زرقاء صغيرة حول جسده وكان أيضًا أكبر من آخر مرة رآه فيها.

بسبب ذلك ، شعر تاي هو بالقلق على الرغم من أنه كان يطير بالفعل بسرعة. لم يكن يعرف من كان في خطر ، لكن قلبه كان متأثرًا بحقيقة أنها أطلقت من قبل محاربي فالهالا.

 

إذا حصلت على سيارة جديدة فعليك أن تضغط على الدواسة!

[الملحمة: إنه ابن الإله]

في المقام الأول ، نظرًا لأنهم كانوا يبحثون في مساحة واسعة ، كان سيتم إرسال المحاربين الأدنى رتبة وبعض المحاربين في الرتبة المتدنية. على الرغم من أنه قد يكون هناك محارب في الرتبة المتوسطة من بينهم، حتى لو كان هذا هو الحال ، فإن مجموعة تاي هو ستظل عونا.

 

 

لقد كان محاربًا رائعًا حتى أنه كان يُطلق عليه اسم ابن ثور في ميدغارد. تمامًا كما تطورت ملحمة تاي هو ، كانت ملحمته قد فعلت الشيء نفسه.

 

 

صرخ راغنار. كانت المعركة تحدث على الأرض. كان عشرات المحاربين يقاتلون وحشًا كبيرًا ، وأمكنك حتى رؤية ثلاثة عمالقة يبلغ طولهم 7 أمتار في الوسط.

على الرغم من أنهم كانوا يواجهوم ثلاثة عمالقة ، إلا أنه كان يعرف أن سبب عدم انهيار الفيلق بسهولة. كان بسبب أنه ، الذي لن يكون مفرطًا إذ وصفته بأنه عملاق صغير ، كان هناك.

ومع ذلك ، لم يكن رولو راضيا. لم يكن ذلك بسبب خوفه من ركوب الإنسان للإناث. كانت الأنثى تضع تعبيرًا مريحًا وكان الذي فوقها يبتسم.

 

 

بابانغ!

 

 

صرخ راغنار. كانت المعركة تحدث على الأرض. كان عشرات المحاربين يقاتلون وحشًا كبيرًا ، وأمكنك حتى رؤية ثلاثة عمالقة يبلغ طولهم 7 أمتار في الوسط.

سقط الرعد في تلك اللحظة. غطى الجميع آذانهم عند الصوت العالي الذي يهز ساحة المعركة بأكملها وأداروا عيونهم. كان راغنار. سقط من السماء كإله وهبط على الأرض بصوتٍ عالٍ. في اللحظة التي لمس فيها سيفه المغطى بضوء أبيض الأرض ، انهار أحد العمالقة. تم تقسيمه بالكامل من كتفه إلى الفخذ.

كان له نفس العيون مثل النسر الأصلع. على الرغم من أن الهدوء كان بسبب ‘الشخص الذي يتعامل مع التنانين’ وحبل الصياد ، إلا أن عينيه كانتا لا تزالان حادتين.

 

“تاي هو!”

لقد كان مشهدًا خارقًا حقًا. بالإضافة إلى ذلك ، لم يتوقف عند هذا الحد. رفع راغنار سيفه وصاح.

بينما كان يفكر في مثل هذه الأشياء سمع صرخة. كان طلب إنقاذ من أنثى. كان هذا الصوت مفاجئًا بدرجة كافية ، لكن الصوت الذي سمعه بعد ذلك صدمه أكثر. الأنثى من الفخر كانت تظهر جانبها الطيف لشخص آخر!

 

لم يكن رولو خائب الأمل. لأن القيام المنعطفات السريعة والمطاردة كان تخصص رولو. إذا هرب في تلك الحالة ، فسيكون ذلك أفضل له لأنه سيكون قادرًا على اللحاق به.

“راغنار لوثبروك يطلب منك! محاربي فالهالا! قاتلوا!”

 

 

 

غطت صيحاته ساحة المعركة. وأيقظت صيحته المحاربين. أعطى الشجاعة للمحاربين وأعطاهم القوة.

 

 

على الرغم من أنهم كانوا يواجهوم ثلاثة عمالقة ، إلا أنه كان يعرف أن سبب عدم انهيار الفيلق بسهولة. كان بسبب أنه ، الذي لن يكون مفرطًا إذ وصفته بأنه عملاق صغير ، كان هناك.

أعجب تاي هو.

 

 

“كن حذرا.”

لم تكن صيحة راغنار ملحمة. كان حقا مجرد صراخ. ومع ذلك ، كانت هذه نتائج كاريزما راغنار لوثبروك القوية.

 

 

 

“راغنار!”

 

 

“براكي!”

“راغنار لوثبروك!”

بابانغ!

 

 

صاح محاربوا فالهالا. تمامًا مثل ما حدث في فيلق أولر ، بدأوا أيضًا في استدعاء اسمه.

الإنسان لا يستطيع الطيران. لذلك سيتمكن من إمساكه عندما يهبط ولكن هذا الإنسان كان مختلف بعض الشيء. لقد دار في الهواء ثم تحول إلى صقر وإنقض نحوه فيه.

 

 

هل رأيت؟

 

 

غطت صيحاته ساحة المعركة. وأيقظت صيحته المحاربين. أعطى الشجاعة للمحاربين وأعطاهم القوة.

نظر راغنار إليه. ابتسم تاي هو بسخرية فقط على ابتسامته التي بدت وكأنها تقول له إنه مذهل بهذا الحد ثم أدار رأسه.

 

 

شعر تاي هو بشعور غريب وحث رولو. طار رولو بأجنحته الكبيرة.

كانوا لا يزالون في وسط القتال. يمكنهم الاستماع إلى القصص بعد القتال.

 

 

 

“دعنا نذهب أولا”.

ينتمي هذا المكان أيضًا إلى مكان بعيد من أزغارد. أقرب مركز على بعد يومين في عربة للوصول. الوحيدون الذين يمكنهم مساعدتهم في الوقت الحالي هم مجموعة تاي هو.

 

سمع صوت هيدا من الأسفل. بينما كان يستدير وهو يبتسم في مزاج جيد ، رأى أنها كانت تلوح نحوه. كانت سيري لا تزال متيقظة لما تبقى من الغريفون لكن عينيها كانت تبتسم.

يمكنه فعل المزيد من الأشياء لأنه حصل على لريفون. لم يكن إنقضاض الرمح الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله تاي هو. الشيء الوحيد الذي تقدم لم يكن سيف المحارب فقط ؛

“راغنار!”

 

“فيلق ثور!”

[الملحمة: إنقضاض المحارب كالعاصفة تماما]

 

 

كانت قوته جيدة تماما مثل حجمه. على الرغم من أن قدراته البدنية لم تكن جيدة مثل سيري التي تحولت من خلال رداء اجنحة التنين ، إلا أن قدرته على الطيران ستكون أعلى منها.

حتى الآن ، تم إضافة الريح إليها فقط. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفا الآن.

“أووووو!”

 

 

لأن العاصفة التي اكتسحت ساحة المعركة في اختيار الممثلين الوطنيين لم تكن عاصفة طبيعية.

 

 

تحدث راغنار بسرعة ثم خفف ذراعيه التي كانت تمسك بخصره. ثم قفز في اللحظة التي مر فيها رولو فوق ساحة المعركة.

وسمع صوت شرارة على أجنحة رولو ، التي كان يطير في مهب الريح. تواصلت الشرر الصغير ثم امتزجت بالرياح.

صرخ راغنار. كانت المعركة تحدث على الأرض. كان عشرات المحاربين يقاتلون وحشًا كبيرًا ، وأمكنك حتى رؤية ثلاثة عمالقة يبلغ طولهم 7 أمتار في الوسط.

 

 

وبعد ذلك ، الشيء الذي تم صنعه. الشيء الذي حدث.

 

 

 

“عاصفة رعدية.”

 

 

 

تمتم تاي هو. لقد قام بإعادة صناعت معركة ذلك اليوم مع رولو.

 

أعجب تاي هو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط