نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 52

الحلقة السابعة عشر، الفصل الرابع: أسطورة (4)

الحلقة السابعة عشر، الفصل الرابع: أسطورة (4)

الحلقة السابعة عشر، الفصل الرابع: أسطورة (4)

لعن راغنار أثناء وجوده داخل سحابة الغبار الكبيرة التي نشأت. لم يكن الصدام مجرد تبادل للقبضة والسيف. لقد كانت منافسة بين التقنيات المعقدة والغامضة التي كانت تحتوي على جوهر كل منهما دائب فيها.

 

 

 

كان راغنار صغيرًا وهو كان كبيرًا. لكن هذه لم تعد مشكلة بعد الآن. كانت قبضة هراد دقيقة ، وتهرب راغنار من هجمات هراد بحواسه التي كانت حادة كالسيف. صد قبضته بسيف الفايكينغ وفي الوقت نفسه رمى الفأس الذي أخذه.

وكان ملكا ممجد.

“التعويذة!”

 

رفرف بجناحيه بعد أن تحول إلى صقر. تخطى قبضة هاراد التي كانت مغطاة بالنيران وجعلته يعتقد أنه كان يركب على الحائط.

كان الملاح الشجاع الذي أبحر في البحار التي لم يجرؤ أحد على الإبحار فيها.

بانف! بانغ! بانغ!

 

 

ولم يهزم أبدا ولو مرة واحدة حتى دعاه أودين.

أغلق راغنار عينيه وأجبر ضحكة. قوته تركت جسده. كانت ملحمته ذات الرتبة الأسطورية تترك جسده.

 

لقد كان ساخنا. لا ، شعر وكأنه يموت. لقد شعر أنه تم سحق وجود تاي هو من الوجود بالقرب منه فقط.

تذكره الناس.

 

 

 

ونقل هؤلاء الناس اسمه إلى الجيل القادم.

إذا تجاهل راغنار هجومه ، فلن يكون قادراً على تفادي جرح قاتل لأن دفاعاته كانت منخفضة بسبب تنفيذ الهجوم السابق.

 

 

بداية الفايكينغ.

 

 

ملك كل الفايكينغ.

اخذ راغنار نفسا عميقا. الهواء البارد الذي وصل إلى رئتيه جعل رأسه واضحًا.

 

تذكره الناس.

كان يحمل درعًا كبيرًا ومستديرًا في ظهره. وأمسك سيف الفايكينغ أولفبرت بيده.

اخذ راغنار نفسا عميقا. الهواء البارد الذي وصل إلى رئتيه جعل رأسه واضحًا.

 

“اذهب!”

الصباغة الزرقاء والحمراء تطلي وجهه جعلته يبدو أكثر براقة.

ضحك هاراد بإنتعاش ولكم. أرجح راغنار سيفه أيضًا.

 

 

اخذ راغنار نفسا عميقا. الهواء البارد الذي وصل إلى رئتيه جعل رأسه واضحًا.

 

 

 

عيناه الشبيهة والذئب التي حملة غموضا وجنونا أومضت. تم رسم وجهه.

 

 

لم يكن شخص يجب أن يموت هنا.

هو الذي كان مستكشفًا ، نهبًا ، محاربًا ، ملكًا ، ملاحًا ، مزارعًا واستراتيجيًا.

 

 

أوقف هاراد إنقضاضته وخطى على الأرض. ثم مدد قبضته.

أصبحت الصورة التي يؤمن بها الناس ويتخيلونها ويتذكرونها واحدة وخلقت أول وأقوى الفايكينغ. كان راغنار الحالي وجودًا كهذا.

 

 

تذكره الناس.

لقد كان وقت طويل حقا. ما يقرب المائة سنة. كانت هذه هي المرة الأولى بعد الحرب العظيمع

سوف يقتله. سيزيل الجذر الذي سيكون كارثة في المستقبل.

 

 

ارتعد عملاق القوة هاراد ثم ابتسم. على الرغم من أنه جاء إلى ساحة المعركة كما لو كان مطاردًا بقلق ، إلا أنه كان لا يزال محاربًا. الآن بعد أن كان يواجه محاربًا عظيمًا ، أصبح أيضًا محاربًا عظيمًا.

لم يكن شخص يجب أن يموت هنا.

 

 

اشتعلت النيران الحمراء والسوداء من جسد هاراد. هو الذي كان وراء قبضته كان من الصعب تخيله.

 

 

 

“ملعون.”

 

كان راغنار صغيرًا وهو كان كبيرًا. لكن هذه لم تعد مشكلة بعد الآن. كانت قبضة هراد دقيقة ، وتهرب راغنار من هجمات هراد بحواسه التي كانت حادة كالسيف. صد قبضته بسيف الفايكينغ وفي الوقت نفسه رمى الفأس الذي أخذه.

لعن راغنار كمزحة. بدا الأمر وكأنه نظر إلى مكان آخر للحظة ثم انقض إلى الأمام.

‘لا لا.’

 

 

“راغنار!”

“راغنار!”

 

الرمح اللامع.

ضحك هاراد بإنتعاش ولكم. أرجح راغنار سيفه أيضًا.

“قلت لك أن تهرب”.

 

أرجح هاراد يديه. أصبحت النار السوداء ريح وغطت السماء. لكن السهم القادم من السماء لم يتوقف.

وفي تلك اللحظة كان بإمكان تاي هو أن يعرف سبب وصول هذه المعركة إلى حدود الأساطير.

 

 

توالت تاي هو عينيه بينما كان غائبا عن التفكير. يبدو أن الأوردة انفجرت لأن رؤيته كانت حمراء. كان يرى هراد يقترب منه.

كواغاغاغافنغ ~!

 

 

قطعة غاي بولغ ، التي كانت في خصره ، تحركت. دخلت يد تاي هو بمفردها.

هز زلزال. انقست الأرض عشرات ومئات المرات مع مركز الزلزال في المركز. رفعت الوحوش التي كانت على مقربة منه وتمزقت. لم تعد هذه معركة بين الأفراد. سيتعين عليهم إعادة كتابة الخريطة بسبب هذا الهجوم الواحد.

 

 

 

كما أثرت الصدمة التابعة للهجوم على الهواء. رولو ، الذي فقد وعيه للحظة ، أطلق صيحة ولكن استعاد وعيه. لقد تم دفعه بسبب الرياح السريعة.

كان صغير ولكنه قوي. لا يستطع هاراد جتى رؤية الهجوم الشبيه بالنيزك بسهولة. الفأس الذي جرح خصر هاراد شق الأرض بضوء أبيض. ارتفع الدخان من وسط هاراد بدلاً من الدم.

 

 

لعن راغنار أثناء وجوده داخل سحابة الغبار الكبيرة التي نشأت. لم يكن الصدام مجرد تبادل للقبضة والسيف. لقد كانت منافسة بين التقنيات المعقدة والغامضة التي كانت تحتوي على جوهر كل منهما دائب فيها.

 

 

الوجود الصغير الذي طغى على المشهد الأسطوري الذي كان يحدث أمامهم وعند ظهور هاراد.

بانف! بانغ! بانغ!

 

 

 

انفجر صوتّ عالٍ على التوالي . كان قبضة عملاق القوة قادرة على هز الأرض والسماء. عند النظر من ناحية القوة ، كان الأفضل بين الأصابع الخمسة للملك الساحر.

 

 

 

كان راغنار صغيرًا وهو كان كبيرًا. لكن هذه لم تعد مشكلة بعد الآن. كانت قبضة هراد دقيقة ، وتهرب راغنار من هجمات هراد بحواسه التي كانت حادة كالسيف. صد قبضته بسيف الفايكينغ وفي الوقت نفسه رمى الفأس الذي أخذه.

 

 

 

كان صغير ولكنه قوي. لا يستطع هاراد جتى رؤية الهجوم الشبيه بالنيزك بسهولة. الفأس الذي جرح خصر هاراد شق الأرض بضوء أبيض. ارتفع الدخان من وسط هاراد بدلاً من الدم.

إستدار هاراد إلى الوراء.

 

لكن قبل أن يأرجح بقبضة يده.

فقط 10 ثواني. ولكن بعد المعركة التي كانت كافية لقتل الآلاف من الناس أطلق راغنار لعنة. كان قد وصل بالفعل إلى حده الأقصى. لم يكن لديه حتى القوة لاستخدام الملاحم الصغيرة داخل الملحمع الكبيرة.

 

 

 

كان مروعا حقا. لقد اضطر إلى التوقف لبعض الوقت لكنه لم يستطع القيام بذلك. الطريقة الوحيدة هي الفوز بهجوم واحد.

 

 

لكن هاراد شعر بذلك أيضا. كان شيئاً مرعباً. على الرغم من سقوطه ، إلا أنه كان لا يزال ملك الفايكينغ. على الرغم من أن الهجوم الذي كان يعده راغنار لم يكن قد تم تنفيذه ، إلا أنه جعل هاراد متوترا حقا.

‘سيف واحد’

 

 

 

نأى راغنار بنفسه عن هاراد. لقد كانت فترة قصيرة حقا لكنها كانت كافية لذلك. أعد راغنار أفضل هجوم يمكنه تنفيذه الآن.

تنفست هيدا بقوة. العرق تدفق مثل المطر. لقد تم تفعيل بركة إيدون من مكان ليس ببعيد. كان هناك شخص واحد فقط في هذه الأرض يمكنه تنشيط نعمة إيدون.

 

‘تبا.’

لكن هاراد شعر بذلك أيضا. كان شيئاً مرعباً. على الرغم من سقوطه ، إلا أنه كان لا يزال ملك الفايكينغ. على الرغم من أن الهجوم الذي كان يعده راغنار لم يكن قد تم تنفيذه ، إلا أنه جعل هاراد متوترا حقا.

 

 

لقد كان ساخنا. لا ، شعر وكأنه يموت. لقد شعر أنه تم سحق وجود تاي هو من الوجود بالقرب منه فقط.

بسبب ذلك تحرك هاراد بشكل أسرع. لقد تذكر حقيقة أن راغنار لم يكن محاربًا بسيطًا ولكنه ملك ثم هاجمه.

فيلق ثور.

 

 

ما أطلقه هو الكرات النارية الحمراء والسوداء. وأضيفت الرياح القوية التي كانت مثل البرد.

‘لا لا.’

 

صرخ وتحول إلى إنسان مرة أخرى. وقد شعر بعيون هارد تطارده. عض تاي هو على أسنانه وفعل قوة ملحمته.

لم يكن نحو راغنار.

 

 

بانغ!

فيلق ثور.

 

 

 

الوجود الصغير الذي طغى على المشهد الأسطوري الذي كان يحدث أمامهم وعند ظهور هاراد.

 

أوقف هاراد إنقضاضته وخطى على الأرض. ثم مدد قبضته.

كانت أيضًا مقامرة لهاراد.

لقد ركل الهواء. ألقى بنفسه على الأرض وأطلق غاي بولغ بكل قوته.

 

قطع هاراد كتفه. لقد قطعه بيده اليسرى. تخلص من قوة التدمير مع ذراعه اليمنى ثم صر أسنانه وضحك.

إذا تجاهل راغنار هجومه ، فلن يكون قادراً على تفادي جرح قاتل لأن دفاعاته كانت منخفضة بسبب تنفيذ الهجوم السابق.

 

 

 

تحرك راغنار وابتسم هاراد.

 

 

 

تم قطع الكرات النارية السوداء. الريح الشبيهة بالبرد انقسمت إلى قسمين وتبعثرت.

لعن راغنار كمزحة. بدا الأمر وكأنه نظر إلى مكان آخر للحظة ثم انقض إلى الأمام.

 

 

أدرك المحاربون من فيلق ثور غريزيا أن الموت قد مر للتو أمام أعينهم. كان راغنار يقف أمامهم بينما كان يحمل سيف الفايكينغ.

 

 

 

راغنار لم يستطع تجاهلهم. لأنه كان ملك الفايكينغ. وكان الشخص الذي قاد المحاربين.

 

 

 

أغلق راغنار عينيه وأجبر ضحكة. قوته تركت جسده. كانت ملحمته ذات الرتبة الأسطورية تترك جسده.

 

 

 

‘تبا.’

 

 

اخذ راغنار نفسا عميقا. الهواء البارد الذي وصل إلى رئتيه جعل رأسه واضحًا.

لم يستطع هزيمة هاراد. بالرغم من أنه إستخدم الكثير من القوة ، كان هذا كل شيء.

 

 

 

إذا كان قد اختار الهجوم بدلاً من الدفاع.

كان راغنار صغيرًا وهو كان كبيرًا. لكن هذه لم تعد مشكلة بعد الآن. كانت قبضة هراد دقيقة ، وتهرب راغنار من هجمات هراد بحواسه التي كانت حادة كالسيف. صد قبضته بسيف الفايكينغ وفي الوقت نفسه رمى الفأس الذي أخذه.

 

 

رمى راغنار ندمه. رأى هاراد يندفع نحوه. نظر إلى القبضة الممدودة وهو يضحك وقال كما لو كان يتأسف.

 

 

 

“قلت لك أن تهرب”.

كان صوت الرعد يقترب.

 

ولكن تماما في تلك اللحظة.

انتقلت عيون راغنار إلى السماء. في تلك اللحظة إستطاع هاراد أن يعرف.

‘سيف واحد’

 

 

تحركت عيون هاراد إلى الأعلى. لقد كانت أيضا إلى السماء. رأى الشيء الذي كان يسقط نحوه من السماء.

تذكره الناس.

 

 

أرجح هاراد يديه. أصبحت النار السوداء ريح وغطت السماء. لكن السهم القادم من السماء لم يتوقف.

 

 

 

“هوو! آهه! هو! آهه!”

 

 

انتقلت عيون راغنار إلى السماء. في تلك اللحظة إستطاع هاراد أن يعرف.

تنفس براكي بغرابة. لقد كانت طريقة قد ابتكرها حتى لا تدفنه الأسطورة أمام عينيه.

حيث كان من المفترض أن اكون هيدا.

 

رمى راغنار ندمه. رأى هاراد يندفع نحوه. نظر إلى القبضة الممدودة وهو يضحك وقال كما لو كان يتأسف.

غطتهم موجة مستعرة. مجرد ريح قوية عادية كاتت مرعبة بما فيه الكفاية ، ولكن تم صنع هذه نن النار. لكنهم لم يتمكنوا من تفاديها. كان عليهم التغلب عليها تمامًا كما فعلوا من أجل العاصفة.

تم قطع الكرات النارية السوداء. الريح الشبيهة بالبرد انقسمت إلى قسمين وتبعثرت.

 

 

[الملحمة: إنه ابن الإله]

تذكره الناس.

 

إذا كان قد اختار الهجوم بدلاً من الدفاع.

[الملحمة: يغمر الرعد مطرقته]

كانت أيضًا مقامرة لهاراد.

 

 

قفز براكي من رولو. لقد إنقض نحو الريح المشتعلة وأرجح مطرقته التي فيه الرعد.

 

 

 

فتح الرعد الطريق. على الرغم من أنها قسمت للحظة فقط، إلا أنها كانت كافية لذلك.

راغنار لم يستطع تجاهلهم. لأنه كان ملك الفايكينغ. وكان الشخص الذي قاد المحاربين.

 

وفي تلك اللحظة كان بإمكان تاي هو أن يعرف سبب وصول هذه المعركة إلى حدود الأساطير.

“اذهب!”

أمسك قطعة السيف. لقد حاول أن يركل الهواء بينما تتبعه عاصفة رعدية.

 

لقد كان وقت طويل حقا. ما يقرب المائة سنة. كانت هذه هي المرة الأولى بعد الحرب العظيمع

انخفض براكي وصاح. مر رولو في طريق النيران مع تاي هو.

 

 

راغنار لم يستطع تجاهلهم. لأنه كان ملك الفايكينغ. وكان الشخص الذي قاد المحاربين.

[الملحمة: إنقضاض التنين]

 

 

لكن قبل أن يأرجح بقبضة يده.

أوقف هاراد إنقضاضته وخطى على الأرض. ثم مدد قبضته.

 

 

 

لقد كان هجومًا من شأنه أن يقسم السماء إلى قسمين. كان من المستحيل مواجهته وجها لوجه.

كان يحمل درعًا كبيرًا ومستديرًا في ظهره. وأمسك سيف الفايكينغ أولفبرت بيده.

 

الحلقة السابعة عشر، الفصل الرابع: أسطورة (4)

‘تمامًا كما توقعت!’

“هوو! آهه! هو! آهه!”

 

عندما كان على وشك أن يصيح اسم هيدا للمرة الأخيرة.

قفز تاي هو من رولو. رسم رولو مسارًا حادًا كما هو مخطط له وانتقل إلى راغنار وتاي هو لوى جسده في الهواء.

 

 

“التعويذة!”

‘لا لا.’

 

رمى راغنار ندمه. رأى هاراد يندفع نحوه. نظر إلى القبضة الممدودة وهو يضحك وقال كما لو كان يتأسف.

رفرف بجناحيه بعد أن تحول إلى صقر. تخطى قبضة هاراد التي كانت مغطاة بالنيران وجعلته يعتقد أنه كان يركب على الحائط.

 

 

 

لقد كان ساخنا. لا ، شعر وكأنه يموت. لقد شعر أنه تم سحق وجود تاي هو من الوجود بالقرب منه فقط.

انخفض براكي وصاح. مر رولو في طريق النيران مع تاي هو.

 

 

لكن كان عليه أن يتحمل. لقد قام بتفعيل قوة الإله. غطت قوةة إيدون جسم تاي هو. نعمة هيدا التي بقيت في جبينه حمته.

فتح تاي هو عينيه مرة أخرى. كانت رؤيته لا تزال ضبابية. ومع ذلك كان يساطيغ أن يسمع بشكل تقريبي من خلال أذنيه.

 

كان يحمل درعًا كبيرًا ومستديرًا في ظهره. وأمسك سيف الفايكينغ أولفبرت بيده.

رفرف تاي هو بجناحيه مرة أخرى وطار. رولو كان يسيطر عليه راغنار. سقط براكي على الأرض بعد أن أصبح فوضى ثم أدرك تاي هو.

المحارب المجهول.

 

 

لن يتمكنوا من الهرب.

 

 

 

تفادي هاراد كان مستحيلاً الآن. كان هاراد قد سحب قبضته. حتى لو طار هكذا ، فإنه سوف يسحق بقبضته فقط.

كان يحمل درعًا كبيرًا ومستديرًا في ظهره. وأمسك سيف الفايكينغ أولفبرت بيده.

 

لم يستطع هزيمة هاراد. بالرغم من أنه إستخدم الكثير من القوة ، كان هذا كل شيء.

‘هيدا’

أصبحت الصورة التي يؤمن بها الناس ويتخيلونها ويتذكرونها واحدة وخلقت أول وأقوى الفايكينغ. كان راغنار الحالي وجودًا كهذا.

 

انفجر صوتّ عالٍ على التوالي . كان قبضة عملاق القوة قادرة على هز الأرض والسماء. عند النظر من ناحية القوة ، كان الأفضل بين الأصابع الخمسة للملك الساحر.

حصل على بعض القوة من خلال التفكير في هذا الاسم فقط. لعن تاي هو نفسه قائلا أنه كان مجنونا وإنقض إلى الأمام. وسواء أصبح عصيدة أو أرز ، لم يكن بإمكانه إلل الهجوم الآن.

 

 

 

“التعويذة!”

 

 

كان صغير ولكنه قوي. لا يستطع هاراد جتى رؤية الهجوم الشبيه بالنيزك بسهولة. الفأس الذي جرح خصر هاراد شق الأرض بضوء أبيض. ارتفع الدخان من وسط هاراد بدلاً من الدم.

صرخ وتحول إلى إنسان مرة أخرى. وقد شعر بعيون هارد تطارده. عض تاي هو على أسنانه وفعل قوة ملحمته.

 

 

 

[الملحمة: المحارب الخالد]

 

 

راغنار لم يستطع تجاهلهم. لأنه كان ملك الفايكينغ. وكان الشخص الذي قاد المحاربين.

[الملحمة: إتقضلض المحارب كالعاصفة تماما]

 

 

 

أمسك قطعة السيف. لقد حاول أن يركل الهواء بينما تتبعه عاصفة رعدية.

أصبحت الصورة التي يؤمن بها الناس ويتخيلونها ويتذكرونها واحدة وخلقت أول وأقوى الفايكينغ. كان راغنار الحالي وجودًا كهذا.

 

على الرغم من ان هاراد كان وسط آلام قوية. كان عليه قتله. لم يكن ذلك لأنه ألحق جرحًا بهذا الحجم.

.حينها تماما

‘تبا.’

 

ولكن بعد ذلك رأى راغنار. ضحك بسرور بفمه الذي كان على وشك الصراخ بغضب.

عندما كان على وشك أن يصيح اسم هيدا للمرة الأخيرة.

إذا كان قد اختار الهجوم بدلاً من الدفاع.

 

 

‘سوف أساعدك’

 

 

تنفست هيدا بقوة. العرق تدفق مثل المطر. لقد تم تفعيل بركة إيدون من مكان ليس ببعيد. كان هناك شخص واحد فقط في هذه الأرض يمكنه تنشيط نعمة إيدون.

قطعة غاي بولغ ، التي كانت في خصره ، تحركت. دخلت يد تاي هو بمفردها.

 

 

 

لم يكن الوقت لفهم الأمر برأسه. أمسك تاي هو قطعة غاي بولغ بإحكام. في تلك اللحظة ، بدأ الضوء الأبيض ينبعث من القطعة.

 

 

 

الرمح اللامع.

 

 

 

كان الشيء غير المكتمل غاي بولغ بالتأكيد.

صر راغنار أسنانه. على الرغم من أنه كان من الصعب الوقوف ، كان يرفع سيفه.

 

 

إستطاع تاي هو أن يشعر بكوخولين. ربما كات يلعب ذكرياته مرة أخرى فقط. ومع ذلك إستطاع أن يعرف. ما كان عليه فعله وكيف يجب عليه استخدام غاي بولغ!

 

 

كان الملاح الشجاع الذي أبحر في البحار التي لم يجرؤ أحد على الإبحار فيها.

لقد ركل الهواء. ألقى بنفسه على الأرض وأطلق غاي بولغ بكل قوته.

 

 

أرجح هاراد يديه. أصبحت النار السوداء ريح وغطت السماء. لكن السهم القادم من السماء لم يتوقف.

شعر وكأن ذراعه اليسرى قد تنفجر. أحدث غاي بولغ ضوء قوي.

هو الذي كان مستكشفًا ، نهبًا ، محاربًا ، ملكًا ، ملاحًا ، مزارعًا واستراتيجيًا.

 

كانت أيضًا مقامرة لهاراد.

بانغ!

 

لكن هاراد شعر بذلك أيضا. كان شيئاً مرعباً. على الرغم من سقوطه ، إلا أنه كان لا يزال ملك الفايكينغ. على الرغم من أن الهجوم الذي كان يعده راغنار لم يكن قد تم تنفيذه ، إلا أنه جعل هاراد متوترا حقا.

ضرب غاي بولغ كتف هاراد الأيمن. تم تنشيط قوة التدمير القوية التي أدخلتها سكاثش ، ملكة أرض الظلال. بدأ الضوء الأبيض يلمع في الكتف الذي أصابه وابتلع النيران السوداء.

 

 

 

فتح راغنار عينيه على نطاق واسع. وهاراد صدم أيضا. هتف تاي هو في منتصف آلامه.

 

 

 

لكنه استمر للحظة واحدة فقط.

كان صغير ولكنه قوي. لا يستطع هاراد جتى رؤية الهجوم الشبيه بالنيزك بسهولة. الفأس الذي جرح خصر هاراد شق الأرض بضوء أبيض. ارتفع الدخان من وسط هاراد بدلاً من الدم.

 

 

قطع هاراد كتفه. لقد قطعه بيده اليسرى. تخلص من قوة التدمير مع ذراعه اليمنى ثم صر أسنانه وضحك.

كان مروعا حقا. لقد اضطر إلى التوقف لبعض الوقت لكنه لم يستطع القيام بذلك. الطريقة الوحيدة هي الفوز بهجوم واحد.

 

 

اشتعلت نار عنيفة. لم يستطع تاي هو الاستماع إلى الصوت الصادر عن سقوط ذراع هاراد الأيمن. صياح راغنار ويأس براكي لم يصلوا إليه.

 

 

 

تاي هو ، الذي رمي، تدحرج على الأرض. كل عظام جسده سحقت. سعل الدماء أثناء وضعه على الأرض. لم يتحرك ذراعه الأيسر الذي كان قد إستخدمه لرمي جاي بولغ ، ولم يشعر به.

بداية الفايكينغ.

 

لماذا لم يكمله هارد؟ ولماذا كان براكي يهلل بهذه الطريقة.

توالت تاي هو عينيه بينما كان غائبا عن التفكير. يبدو أن الأوردة انفجرت لأن رؤيته كانت حمراء. كان يرى هراد يقترب منه.

 

 

‘سيف واحد’

‘هيدا’

كانت المرة الأولى منذ ذلك اليوم.

 

شدد هاراد قبضته.

شفتيه لم تتحرك. شعر وكأن بركة إيدون كانت بالكاد تمسك بحياته.

الحلقة السابعة عشر، الفصل الرابع: أسطورة (4)

 

الحلقة السابعة عشر، الفصل الرابع: أسطورة (4)

كان نفس الأمر كما في القلعة السوداء، لا ، كان أسوأ من ذلك. لم يكن لديه حتى قطعة تفاحة ذهبية الآن.

“هوو! آهه! هو! آهه!”

 

قفز تاي هو من رولو. رسم رولو مسارًا حادًا كما هو مخطط له وانتقل إلى راغنار وتاي هو لوى جسده في الهواء.

شدد هاراد قبضته.

فتح راغنار عينيه على نطاق واسع. وهاراد صدم أيضا. هتف تاي هو في منتصف آلامه.

 

 

لقد كان وقت طويل حقا. ما يقرب المائة سنة. كانت هذه هي المرة الأولى بعد الحرب العظيمع

 

شفتيه لم تتحرك. شعر وكأن بركة إيدون كانت بالكاد تمسك بحياته.

تنفست هيدا بقوة. العرق تدفق مثل المطر. لقد تم تفعيل بركة إيدون من مكان ليس ببعيد. كان هناك شخص واحد فقط في هذه الأرض يمكنه تنشيط نعمة إيدون.

كان نفس الأمر كما في القلعة السوداء، لا ، كان أسوأ من ذلك. لم يكن لديه حتى قطعة تفاحة ذهبية الآن.

 

الوجود الصغير الذي طغى على المشهد الأسطوري الذي كان يحدث أمامهم وعند ظهور هاراد.

‘لا لا.’

لقد كان وقت طويل حقا. ما يقرب المائة سنة. كانت هذه هي المرة الأولى بعد الحرب العظيمع

 

شفتيه لم تتحرك. شعر وكأن بركة إيدون كانت بالكاد تمسك بحياته.

كانت المرة الأولى منذ ذلك اليوم.

 

[الملحمة: إتقضلض المحارب كالعاصفة تماما]

لا يستطع تكرار ما حدث في ذلك اليوم.

 

 

 

تحولت هيدا إلى فالكيري من بجعة. وبدلاً من الشتم على نفسها غير الناضجة ، حاولت أن تبرز قوة أكبر.

هو الذي كان مستكشفًا ، نهبًا ، محاربًا ، ملكًا ، ملاحًا ، مزارعًا واستراتيجيًا.

 

 

ولكن تماما في تلك اللحظة.

 

 

 

إستدارت هيدا إلى الوراء بشكل غريزي. لقد أطلقت دموع فرح بلا وعي.

كان يحمل درعًا كبيرًا ومستديرًا في ظهره. وأمسك سيف الفايكينغ أولفبرت بيده.

 

 

 

 

 

صر راغنار أسنانه. على الرغم من أنه كان من الصعب الوقوف ، كان يرفع سيفه.

قفز براكي من رولو. لقد إنقض نحو الريح المشتعلة وأرجح مطرقته التي فيه الرعد.

 

كما أثرت الصدمة التابعة للهجوم على الهواء. رولو ، الذي فقد وعيه للحظة ، أطلق صيحة ولكن استعاد وعيه. لقد تم دفعه بسبب الرياح السريعة.

لأنه لم يستطع تركه يموت في هذا المكان.

 

 

 

لم يكن شخص يجب أن يموت هنا.

“التعويذة!”

 

[الملحمة: إنقضاض التنين]

لقد فتح فمه لمحاولة لفت انتباهه ولو للحظة. حتى أنه كان يخطط لإخباره ان يقتله أولاً.

 

 

“راغنار!”

ولكن بعد ذلك رأى راغنار. ضحك بسرور بفمه الذي كان على وشك الصراخ بغضب.

 

 

 

تاي هو ، الذي رمي، تدحرج على الأرض. كل عظام جسده سحقت. سعل الدماء أثناء وضعه على الأرض. لم يتحرك ذراعه الأيسر الذي كان قد إستخدمه لرمي جاي بولغ ، ولم يشعر به.

 

 

على الرغم من ان هاراد كان وسط آلام قوية. كان عليه قتله. لم يكن ذلك لأنه ألحق جرحًا بهذا الحجم.

 

 

ونقل هؤلاء الناس اسمه إلى الجيل القادم.

لم يكن يعرف ما الذي سيتحول إليه. لم يكن يعرف كيف ظهر غاي بولغ أو كيف أمكنه استخدامه ولكن عليه أن ينهيه هنا. ربما ، قد يكون أكثر أهمية من قتل راغنار المكسور بالفعل.

لكن كان عليه أن يتحمل. لقد قام بتفعيل قوة الإله. غطت قوةة إيدون جسم تاي هو. نعمة هيدا التي بقيت في جبينه حمته.

 

 

المحارب المجهول.

 

 

 

كان مغطى في ضوء ذهبي بينما كان يموت. كان متأكداً من أن برمة إله كانت متمسكة بحياته.

قفز تاي هو من رولو. رسم رولو مسارًا حادًا كما هو مخطط له وانتقل إلى راغنار وتاي هو لوى جسده في الهواء.

 

 

سوف يقتله. سيزيل الجذر الذي سيكون كارثة في المستقبل.

 

 

في مكان بعيد.

لكن قبل أن يأرجح بقبضة يده.

 

 

لكن قبل أن يأرجح بقبضة يده.

إستدار هاراد إلى الوراء.

اشتعلت النيران الحمراء والسوداء من جسد هاراد. هو الذي كان وراء قبضته كان من الصعب تخيله.

 

 

 

 

 

تقيء تاي هو دم أسود. رعته بركة إيدون. كانت بركة هيدا تحاول إطالة حياته ، كيفما تستطيع.

تحرك راغنار وابتسم هاراد.

 

كان الملاح الشجاع الذي أبحر في البحار التي لم يجرؤ أحد على الإبحار فيها.

[الملحمة: المحارب الخالد]

 

 

كان الملاح الشجاع الذي أبحر في البحار التي لم يجرؤ أحد على الإبحار فيها.

فتح تاي هو عينيه مرة أخرى. كانت رؤيته لا تزال ضبابية. ومع ذلك كان يساطيغ أن يسمع بشكل تقريبي من خلال أذنيه.

اشتعلت النيران الحمراء والسوداء من جسد هاراد. هو الذي كان وراء قبضته كان من الصعب تخيله.

 

لم يستطع هزيمة هاراد. بالرغم من أنه إستخدم الكثير من القوة ، كان هذا كل شيء.

فهم تاي هو.

 

 

 

لماذا لم يكمله هارد؟ ولماذا كان براكي يهلل بهذه الطريقة.

 

 

 

في مكان بعيد.

 

 

قفز تاي هو من رولو. رسم رولو مسارًا حادًا كما هو مخطط له وانتقل إلى راغنار وتاي هو لوى جسده في الهواء.

حيث كان من المفترض أن اكون هيدا.

فتح الرعد الطريق. على الرغم من أنها قسمت للحظة فقط، إلا أنها كانت كافية لذلك.

 

 

كان صوت الرعد يقترب.

رفرف بجناحيه بعد أن تحول إلى صقر. تخطى قبضة هاراد التي كانت مغطاة بالنيران وجعلته يعتقد أنه كان يركب على الحائط.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط