نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 60

الحلقة التاسعة عشر، الفصل الرابع: محارب الرتبة المتوسطة (4)

الحلقة التاسعة عشر، الفصل الرابع: محارب الرتبة المتوسطة (4)

الحلقة التاسعة عشر، الفصل الرابع: محارب الرتبة المتوسطة (4)

“متى فعلت -!”

 

 

 

 

منذ زمن بعيد ، صنعت ملكة أرض الظلال رمحًا باستخدام عظام مخلوق بحري.

 

 

 

نظرت سكاثاش إلى الرمح ، الذي تم إنشاؤه بشكل جميل ، وشعر أن هذا سيكون السلاح السري الذي من شأنه حماية أرض الظلال. هي ، التي كانت لديها قوة التبصر ، جعلت كلماتها نبوءة.

 

 

 

سارت سكاثاش ، التي كانت تغطي نفسها بجلد الذئب ، طريقها بمفردها. كان الطريق طويلاً وقاسياً. لقد تغلبت سكاثاش على التجربة التي استمرت لمدة تسع ليالٍ ووضعت رمحها في أعمق جزء من أرض الظلام. كان من أجل امتصاص قوة الحياة والموت فيه.

 

 

لم يكن لون قوس قزح. كما أنه لم يكن الذهب الأبيض ، ولكن الذهب العادي.

مرت تسع ليال مرة أخرى. كانت سكاثاش على أهبة الاستعداد ضد الأشرار الذين كانوا ينظرون إليها من خارج الحدود وأصبحت متأكدة أثناء النظر إلى الضوء الأبيض المنبعث من الرمح. لقد كان مثلما خططت.

 

 

تمزق الجدار الخفي في لحظة. إنقض غاي بولغ ، الذي أصبحت أسرع من أي وقت مضى ، واخترق صدر ميداك.

قوة الحياة صبغة الرمح باللون الأبيض وقوة الموت وضعت في عمق الرمح وزرعت لعنة قوية.

 

 

سوف يوقف إنقضاض الرمح للحظة واحدة فقط. ثم يقوم بتحريف جسده كيفما يساطيع  يبتفادى الرمح.

سمت سكاثاش الرمح الأبيض الشرير غاي بولع واستخدمته في أهم المعارك وأعداء أرض الظلام كانوا يخافون حقًا الساحرة ورمح الموت.

 

 

“لقد فعلت ذلك. هل نهرب الآن؟”

ومع ذلك ، لم تتمكن سكاثاش من الاحتفاظ بغاي بولغ إلى الأبد. كان السبب في ذلك أنها أعطتها لتلميذها ، كوخولين ، الذي كانت تحبه وتقدره كثيرًا.

 

 

على الرغم من أن كوخولين أحضر سلاح معلمته معه في كل مكان ، إلا أنه لم يستخدمه دائمًا. تمامًا مثلما فعلت سكاثاش ، استخدمه في اللحظات الأكثر أهمية فقط وأظهر قوة غاي بولغ الحقيقية.

على الرغم من أن كوخولين أحضر سلاح معلمته معه في كل مكان ، إلا أنه لم يستخدمه دائمًا. تمامًا مثلما فعلت سكاثاش ، استخدمه في اللحظات الأكثر أهمية فقط وأظهر قوة غاي بولغ الحقيقية.

كان هناك سحر في صوت كوخولين. لقد فهم  كيفية استخدام غاي بولغ ، بفضل ما نقله له كوخولين ، وإستخدم قوته بشكل طبيعي. نقص الضوء الأبيض الذي كان ساطعًا وكأنه كان كذبة ولكن كان لا يزال بإمكان تاي هو الشعور بقوته.

 

 

كان غاي بولغ يلمع باللون الأبيض. الأجزاء المفقودة من الرمح استكملت بالضوء.

 

 

اتخذت غاندور ، التي طارت وكأنها ستقوم بالإنقضاض نحو الشمس ، منعطفًا كبيرًا عند نقطة ما. أمسك تاي هو على عنق غاندور بإحكام وهي بدأت تنزل بسرعة هائلة ونظر إلى السفينة مع “عيون التنين”. لقد استوعب موقع ميداك.

‘لا تضيع قوتك. عليك أن تنهيه الآن. إن قيمة غاي بولغ الحقيقية هي استخدام هجوم نهائي لقتل عدوك. يجب ألا تستخدمه كما يحلو لك.’

سمعت صرخة. في الوقت نفسه ، أظهر غاي بولغ، الذي نحت إلى مكان عميق في صدر ميداك ، قوته. ارتفعت مئات الأشواك من طرف الرمح ومزقت كل شيء. كان الضوء الأبيض قويا جدا.

 

صرخ المحاربون الذين كانوا بالقرب من غندور بأعين مشرقة. شرع تاي هو في الشرح لغاندور بدلاً من الإجابة عليهم ، وقامت غاندور ، الذي فهما تكتيك تاي هو ، بتنشيط بركة أولر.

كان هناك سحر في صوت كوخولين. لقد فهم  كيفية استخدام غاي بولغ ، بفضل ما نقله له كوخولين ، وإستخدم قوته بشكل طبيعي. نقص الضوء الأبيض الذي كان ساطعًا وكأنه كان كذبة ولكن كان لا يزال بإمكان تاي هو الشعور بقوته.

 

 

 

بقي تاي هو في مكان بعيد.. لقد  رأى سفينة قرصنة ضخمة تقترب بينما كانت تحلق في السماء. عندما استخدم “عين التنين” رأى أنه كان هناك عدة كلمات حمراء ارتفعت من السفينة.

 

 

 

[حاكم الوحوش]

[تابع الطاغية بريس: ميداك]

 

ولكن للقيام بذلك كانوا بحاجة للسيطرة على الفومويري اللذين كانوا على متن السفينة. تحدث تاي هو إلى غاندور.

[تابع الطاغية بريس: ميداك]

 

 

كانت رحلة غاندور دقيقة للغاية. من دون الحاجة إلى مساعدة ملحمة تاي هو ، تلقت موقع ميداك ووجدت أفضل طريق ممكن نحوه.

كان أوضح وأكثر الكلمات حمرة. عندما قرأها  بصوت عال ، قال كوخولين: “إنه أحد أتباع بريس. ليس لديه القوة للسيطرة على عدد لا يحصى من الوحوش بشكل طبيعي فقط ، ولكن يمكنه أيضًا أن يتحول إلى وحش بنفسه. يبدو أنه كان يخطط للتزاوج مع الثعبان البحري “.

سمت سكاثاش الرمح الأبيض الشرير غاي بولع واستخدمته في أهم المعارك وأعداء أرض الظلام كانوا يخافون حقًا الساحرة ورمح الموت.

 

 

أظهر له كوخولين بعض الذكريات. ظهر شكل محارب كبير وفخم يرتدي فرو دب.

 

 

ومع ذلك ، لم تتمكن سكاثاش من الاحتفاظ بغاي بولغ إلى الأبد. كان السبب في ذلك أنها أعطتها لتلميذها ، كوخولين ، الذي كانت تحبه وتقدره كثيرًا.

تمامًا مثلما أعطت ملحمته قوة لأزلئك الذين كان يركبهم ، كان بإمكان ميداك تقوية الوحوش التي كان يسيطر عليها بشكل كبير.

 

 

نظرت سكاثاش إلى الرمح ، الذي تم إنشاؤه بشكل جميل ، وشعر أن هذا سيكون السلاح السري الذي من شأنه حماية أرض الظلال. هي ، التي كانت لديها قوة التبصر ، جعلت كلماتها نبوءة.

نظر تاي هو إلى السفينة التي اقتربت وفكر. لقد اكتشفهم أولاً. كان هناك أيضًا احتمال أنهم لم يكونوا على علم بتاي هو وجاي بولغ.

 

 

 

الطريقة الأكثر ملائمة هي قنصهم أو شن هجوم مفاجئ.

 

 

 

‘قنصهم أمر مستحيل’

 

 

 

على الرغم من أن غاي بولغ كان لديه شكل رمح ، إلا أنه كانت هناك العديد من النقاط الصعبة لاستخدامه كرمح رماية. بسبب ذلك ، استخدم كوخولين غاي بولغ فقط في المسافة قصيرة ، تمامًا مثل الحربة.

اتخذت غاندور ، التي طارت وكأنها ستقوم بالإنقضاض نحو الشمس ، منعطفًا كبيرًا عند نقطة ما. أمسك تاي هو على عنق غاندور بإحكام وهي بدأت تنزل بسرعة هائلة ونظر إلى السفينة مع “عيون التنين”. لقد استوعب موقع ميداك.

 

 

نتيجة لذلك ، كان الخيار الأكثر إحتمالا هو الهجوم المفاجئ.

حرك تاي هو عينيه مرة أخرى. اكتشف شخصًا مناسبًا وهرع بسرعة نحو ذلك الشخص.

 

 

حرك تاي هو أصابعه في الهواء. لقد تحركوا بسرعة ، وكأنه كان يضغط على لوحة المفاتيح ، وصاغى استراتيجية.

 

 

 

كان هناك شيء واحد فكر فيه. لقد كانت استراتيجية استخدمها بالفعل في عصر الظلام ذات مرة ونجحت.

 

 

على الرغم من أن سفينة القراصنة كانت تطير في السماء بسرعة ، فلا يزال هناك بعض الوقت. نظر تاي هو على عجل في كل شخص في ساحة المعركة. نظر إلى سيري وهي تقاتل بشدة على رأس أدينماها ، لكن ذلك لن يكون ممكنًا. لزيادة معدل نجاح استراتيجيته ، كان يحتاج إلى شيء أكثر من مجرد التحليق للاعلى وأسرع.

على الرغم من أن سفينة القراصنة كانت تطير في السماء بسرعة ، فلا يزال هناك بعض الوقت. نظر تاي هو على عجل في كل شخص في ساحة المعركة. نظر إلى سيري وهي تقاتل بشدة على رأس أدينماها ، لكن ذلك لن يكون ممكنًا. لزيادة معدل نجاح استراتيجيته ، كان يحتاج إلى شيء أكثر من مجرد التحليق للاعلى وأسرع.

ضحكت غاندور ، وبعد ذلك استدعت اثنين من الصمت الأبيض إلى جانبها ثم نظرت بغضب في الفومويري ، بينما كانت تحمل سيفًا كبيرًا. لم يكن بإمكان الفومويري التفكير في الإنقضاض تجاههم ، لأنهم فقدوا قائدهم فجأة.

 

 

حرك تاي هو عينيه مرة أخرى. اكتشف شخصًا مناسبًا وهرع بسرعة نحو ذلك الشخص.

 

 

 

“غاندور”!

مرت تسع ليال مرة أخرى. كانت سكاثاش على أهبة الاستعداد ضد الأشرار الذين كانوا ينظرون إليها من خارج الحدود وأصبحت متأكدة أثناء النظر إلى الضوء الأبيض المنبعث من الرمح. لقد كان مثلما خططت.

 

 

غاندور ، التي كانت تقاتل في مكان قريب أثناء ركوبها صمت أبيض ، أدارت رأسها عند نداء تاي هو. ثم عبست وقالت: “ما هذا؟ تلك العيون مملوؤة بالرغبة كما لو أن اليوم قد حان أخيرا”.

 

 

‘قنصهم أمر مستحيل’

“متى فعلت -!”

 

 

 

عندما دحض غريزيا ، ضحكت غندور بشكل شرير. لقد اقتربت على الفور ، كما لو كانت مجرد مزحة من البداية.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، تمت إضافة قوة جديدة إلى غاي بولغ.

 

في تلك اللحظة ، اختفت غاندور من الهواء. تماما كفالكيري التي يعتمد عليها الآلهة ، كانت بركة التخفي خاصتها لا تضاهى مع لمحاربين الأدنى رتبة.

“ماذا دهاك؟ هل هو مرتبط بالعدو الذي يقترب؟ “

 

 

أمسك تاي هو صخرة الاستدعاء عاليا.

كانت حقا غاندور. يبدو أنها أدركت بالفعل وجود ميداك. تكلم تاي هو بسرعة.

قوة الحياة صبغة الرمح باللون الأبيض وقوة الموت وضعت في عمق الرمح وزرعت لعنة قوية.

 

 

“سوف أشرح لك ذلك بينما نذهب. أولا ، أرجوكي تحولي”.

الطريقة الأكثر ملائمة هي قنصهم أو شن هجوم مفاجئ.

 

ولكن هذه المرة كان عليه أن يفعل ذلك بقوته الخاصة. كان عليه أن يتلقى أقل مساعدة ممكنة من كوخولين ، الذي ما زال لم يسترد قوته تمامًا منذ ذلك الهجوم.

كان صوته وعينيه جادين. لكن غاندور تجمدت وارتجفت.

 

 

 

“أ ، هل تستهدفني حتى؟”

أخبرته “عيون التنين” بالمكان الذي يتعين عليه طعنه. ارتفع الضوء الأبيض من غاي بولغ وأعطت بركة سكاثاش القوة لتاي هو.

 

نتيجة لذلك ، كان الخيار الأكثر إحتمالا هو الهجوم المفاجئ.

“غاندور”!

كان هناك شيء واحد فكر فيه. لقد كانت استراتيجية استخدمها بالفعل في عصر الظلام ذات مرة ونجحت.

 

 

لم يكن الوقت مناسبًا للمزاح. توقفت غاندور أيضًا عن الكلام ثم جلست وتحول مع هتاف تعويذة. تمامًا كما هو متوقع من فالكيري إله الصيد ، فهي لم تتحول إلى بجعة بل إلى صقر أسود كبير.

 

 

 

ركب تاي هو بسرعة على غاندور وقام بتنشيط ‘الشخص الذي يتحكم في التنانين’ في تلك اللحظة ، أطلقت غاندور تعجب بينما إرتجفت ثم طارت إلى السماء.

‘لا تضيع قوتك. عليك أن تنهيه الآن. إن قيمة غاي بولغ الحقيقية هي استخدام هجوم نهائي لقتل عدوك. يجب ألا تستخدمه كما يحلو لك.’

 

[الملحمة: إتقضاض التنين]

“المحارب الذي ركب على فالكيري!”

وصل طرف غاي بولغ إلى الجدار غير المرئي.

 

على الرغم من أن سفينة القراصنة كانت تطير في السماء بسرعة ، فلا يزال هناك بعض الوقت. نظر تاي هو على عجل في كل شخص في ساحة المعركة. نظر إلى سيري وهي تقاتل بشدة على رأس أدينماها ، لكن ذلك لن يكون ممكنًا. لزيادة معدل نجاح استراتيجيته ، كان يحتاج إلى شيء أكثر من مجرد التحليق للاعلى وأسرع.

“أوه! أخيرا!”

 

 

 

صرخ المحاربون الذين كانوا بالقرب من غندور بأعين مشرقة. شرع تاي هو في الشرح لغاندور بدلاً من الإجابة عليهم ، وقامت غاندور ، الذي فهما تكتيك تاي هو ، بتنشيط بركة أولر.

‘قنصهم أمر مستحيل’

 

“غاندور”!

في تلك اللحظة ، اختفت غاندور من الهواء. تماما كفالكيري التي يعتمد عليها الآلهة ، كانت بركة التخفي خاصتها لا تضاهى مع لمحاربين الأدنى رتبة.

 

 

على الرغم من أن كوخولين أحضر سلاح معلمته معه في كل مكان ، إلا أنه لم يستخدمه دائمًا. تمامًا مثلما فعلت سكاثاش ، استخدمه في اللحظات الأكثر أهمية فقط وأظهر قوة غاي بولغ الحقيقية.

لكن بالطبع ، كان لا يزال بالإمكان رؤية بعض الحركات إذا تم فحصها بدقة ، لكن ذلك كان كافي.

 

 

قوة الحياة صبغة الرمح باللون الأبيض وقوة الموت وضعت في عمق الرمح وزرعت لعنة قوية.

واصلت غاندور في زيادة سرعتها. بدا الأمر كما لو أن هدفها لم يكن سفينة القراصنة التي كانت تقترب من ساحة المعركة ، ولكن في السماء.

‘قنصهم أمر مستحيل’

 

كانت حقا غاندور. يبدو أنها أدركت بالفعل وجود ميداك. تكلم تاي هو بسرعة.

أخيرًا ، طاروا أعلى من سفينة القراصنة. يبدو أنهم لم يلاحظوا غندور كما هو مخطط له ، لأنهم لم يغيروا مسارهم.

 

 

 

اتخذت غاندور ، التي طارت وكأنها ستقوم بالإنقضاض نحو الشمس ، منعطفًا كبيرًا عند نقطة ما. أمسك تاي هو على عنق غاندور بإحكام وهي بدأت تنزل بسرعة هائلة ونظر إلى السفينة مع “عيون التنين”. لقد استوعب موقع ميداك.

نظر تاي هو إلى السفينة التي اقتربت وفكر. لقد اكتشفهم أولاً. كان هناك أيضًا احتمال أنهم لم يكونوا على علم بتاي هو وجاي بولغ.

 

 

في المقدمة ، على سطح السفينة ، حيث يمكن أن ينظر إلى الأسفل في ساحة المعركة.

 

 

كان غاي بولغ يلمع باللون الأبيض. الأجزاء المفقودة من الرمح استكملت بالضوء.

كانت رحلة غاندور دقيقة للغاية. من دون الحاجة إلى مساعدة ملحمة تاي هو ، تلقت موقع ميداك ووجدت أفضل طريق ممكن نحوه.

مرت تسع ليال مرة أخرى. كانت سكاثاش على أهبة الاستعداد ضد الأشرار الذين كانوا ينظرون إليها من خارج الحدود وأصبحت متأكدة أثناء النظر إلى الضوء الأبيض المنبعث من الرمح. لقد كان مثلما خططت.

 

اتخذت غاندور ، التي طارت وكأنها ستقوم بالإنقضاض نحو الشمس ، منعطفًا كبيرًا عند نقطة ما. أمسك تاي هو على عنق غاندور بإحكام وهي بدأت تنزل بسرعة هائلة ونظر إلى السفينة مع “عيون التنين”. لقد استوعب موقع ميداك.

لديهم فرصة واحدة فقط.

 

 

 

بلع تاي هو الهواء. قد تغضب لأنه لم يجدها إلا في أوقات كهذه ، لكنه نادى إسم إيدون. غطت قوة إيدون ، التي كانت مليئة بالمودة ، جسد تاي هو.

سمعت صرخة. في الوقت نفسه ، أظهر غاي بولغ، الذي نحت إلى مكان عميق في صدر ميداك ، قوته. ارتفعت مئات الأشواك من طرف الرمح ومزقت كل شيء. كان الضوء الأبيض قويا جدا.

 

 

تحدثت غاندور بسرعة وبدقة.

على الرغم من أن غاي بولغ كان لديه شكل رمح ، إلا أنه كانت هناك العديد من النقاط الصعبة لاستخدامه كرمح رماية. بسبب ذلك ، استخدم كوخولين غاي بولغ فقط في المسافة قصيرة ، تمامًا مثل الحربة.

 

منذ زمن بعيد ، صنعت ملكة أرض الظلال رمحًا باستخدام عظام مخلوق بحري.

“الآن!”

 

 

 

قفز تاي هو من ظهر غاندور. حصلت غاندور على الدفعة بسببه ثم أدارت جسدها ومرت سفينة القراصنة. ركل تاي هو الهواء مرة أخرى ونزل إلى المكان المقصود. ودعا اسم جاي بولغ مرة أخرى.

فتح ميداك فمه ثم أخرج صوتًا غريبًا. لكنه لم يستطع سماعه. لقد وضع كل تركيزه على طعنة هذه النقطة.

 

 

بانغ!

 

 

“أ ، هل تستهدفني حتى؟”

خلقت الهبوط القوي صوت عال. عندها فقط لاحظ ميداك تاي هو ، الذي ظهر في الهواء. توقف تاي هو عن التنفس. كان الأمر مختلفًا عندما كان يهاجم عملاق القوة ، هاراد. في ذلك الوقت ، كان قد قام بتفعيل غاي بولغ بقوة كوخولين وليس قوته.

 

 

سمت سكاثاش الرمح الأبيض الشرير غاي بولع واستخدمته في أهم المعارك وأعداء أرض الظلام كانوا يخافون حقًا الساحرة ورمح الموت.

ولكن هذه المرة كان عليه أن يفعل ذلك بقوته الخاصة. كان عليه أن يتلقى أقل مساعدة ممكنة من كوخولين ، الذي ما زال لم يسترد قوته تمامًا منذ ذلك الهجوم.

نظرت سكاثاش إلى الرمح ، الذي تم إنشاؤه بشكل جميل ، وشعر أن هذا سيكون السلاح السري الذي من شأنه حماية أرض الظلال. هي ، التي كانت لديها قوة التبصر ، جعلت كلماتها نبوءة.

 

 

أخبرته “عيون التنين” بالمكان الذي يتعين عليه طعنه. ارتفع الضوء الأبيض من غاي بولغ وأعطت بركة سكاثاش القوة لتاي هو.

عندما دحض غريزيا ، ضحكت غندور بشكل شرير. لقد اقتربت على الفور ، كما لو كانت مجرد مزحة من البداية.

 

 

فتح ميداك فمه ثم أخرج صوتًا غريبًا. لكنه لم يستطع سماعه. لقد وضع كل تركيزه على طعنة هذه النقطة.

تدحرج رأس ميداك على الأرض. لم يعد بمقدور جسد ميداك ، الذي كان مغطى بلعنة موت قوية ، إلا أن يدمر.

 

“هذا شيء واحد ، لكن لديّ شيء يجب أن آخذه”.

تدخل شيء ما في المسار. على وجه التحديد ، ظهر جدار غير مرئي أمام الرمح.

[الملحمة: إتقضاض التنين]

 

 

سوف يوقف إنقضاض الرمح للحظة واحدة فقط. ثم يقوم بتحريف جسده كيفما يساطيع  يبتفادى الرمح.

 

 

ركب تاي هو بسرعة على غاندور وقام بتنشيط ‘الشخص الذي يتحكم في التنانين’ في تلك اللحظة ، أطلقت غاندور تعجب بينما إرتجفت ثم طارت إلى السماء.

إذا كان فومويري على مستوى ميداك، كان ذلك ممكنا. في تلك اللحظة القصيرة ، تبادل تاي هو وميداك النظرات.

 

 

ومع ذلك ، لم تتمكن سكاثاش من الاحتفاظ بغاي بولغ إلى الأبد. كان السبب في ذلك أنها أعطتها لتلميذها ، كوخولين ، الذي كانت تحبه وتقدره كثيرًا.

إستطاع كل منهما أن يشعرا. إذا نجحت خطط ميداك ، فسيموت تاي هو. تتطلب ضربة غاي بولغ ، الواحدة للقتل ، الكثير من القوة. في اللحظة التي سيخطئ فيها ، سيصبح تاي هو عرضة للخطر.

 

 

إذا كان فومويري على مستوى ميداك، كان ذلك ممكنا. في تلك اللحظة القصيرة ، تبادل تاي هو وميداك النظرات.

وصل طرف غاي بولغ إلى الجدار غير المرئي.

“سوف أشرح لك ذلك بينما نذهب. أولا ، أرجوكي تحولي”.

 

 

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، تمت إضافة قوة جديدة إلى غاي بولغ.

كانت حقا غاندور. يبدو أنها أدركت بالفعل وجود ميداك. تكلم تاي هو بسرعة.

 

 

[الملحمة: إتقضاض التنين]

 

 

 

الهجوم التنيني!

“أ ، هل تستهدفني حتى؟”

 

 

في الأصل كانت تقنية تهدف إلى أن تكون لإنقضاض رمح. ومع ذلك ، فقد حمل قوة الإنقضاض هذه على غاي بولغ. لقد تغيرت وقفة تاي هو إلى رمي شيء ما.

 

 

 

تمزق الجدار الخفي في لحظة. إنقض غاي بولغ ، الذي أصبحت أسرع من أي وقت مضى ، واخترق صدر ميداك.

 

 

صرخ المحاربون الذين كانوا بالقرب من غندور بأعين مشرقة. شرع تاي هو في الشرح لغاندور بدلاً من الإجابة عليهم ، وقامت غاندور ، الذي فهما تكتيك تاي هو ، بتنشيط بركة أولر.

سمعت صرخة. في الوقت نفسه ، أظهر غاي بولغ، الذي نحت إلى مكان عميق في صدر ميداك ، قوته. ارتفعت مئات الأشواك من طرف الرمح ومزقت كل شيء. كان الضوء الأبيض قويا جدا.

‘في المقام الأول ، هذا كنز إيرين. لذلك فمن المناسب لك ، خليفة إرين ، أن تحصل عليه.’

 

إذا كان فومويري على مستوى ميداك، كان ذلك ممكنا. في تلك اللحظة القصيرة ، تبادل تاي هو وميداك النظرات.

أسقط تاي هو يده اليمنى. يبدو أن ذراعه ستنكسر في أي لحظة. لكن لم يكن لديه وقت للراحة. أمسك تاي هو قطعة السيف بيده اليسرى. قام بتمرير سيف ذئب الشتاء نحو ميداك ، الذي كان يكافح حتى النهاية ، على الرغم من أن جسده كان ينكسر.

 

إستطاع كل منهما أن يشعرا. إذا نجحت خطط ميداك ، فسيموت تاي هو. تتطلب ضربة غاي بولغ ، الواحدة للقتل ، الكثير من القوة. في اللحظة التي سيخطئ فيها ، سيصبح تاي هو عرضة للخطر.

تدحرج رأس ميداك على الأرض. لم يعد بمقدور جسد ميداك ، الذي كان مغطى بلعنة موت قوية ، إلا أن يدمر.

انفجر الضوء الأبيض مرة أخرى. في الوقت نفسه ، ذهبت كمية كبيرة من الرون الأحمر إلى تاي هو.

 

ركب تاي هو بسرعة على غاندور وقام بتنشيط ‘الشخص الذي يتحكم في التنانين’ في تلك اللحظة ، أطلقت غاندور تعجب بينما إرتجفت ثم طارت إلى السماء.

انفجر الضوء الأبيض مرة أخرى. في الوقت نفسه ، ذهبت كمية كبيرة من الرون الأحمر إلى تاي هو.

 

 

 

شعور صادم هز صدره. على الرغم من أنه قد يكون مجرد وهم ، إلا أنه اعتقد أنه كان بإمكانه أن يسمع صوت إيدون ، المليء بالمودة والرقة.

 

 

 

أخيرًا ، سمح تاي هو بتنهد واستدار أثناء إسقاط ذراعه اليمنى. انتشرت الصدمة بين أتباع ميداك الذين كانوا على رأس السفينة. بدا أن بعضهم لم يفهم ما حدث أمام أعينهم.

 

 

 

أخيرًا ، وصلت مساعدة تاي هو. كانت غاندور قد دارت سفينة القراصنة مرة بعد اسقاط تاي هو ثم تحولت إلى شكل إنسان بعد عودتها وهبطت أمام تاي هو. كانت حركة رشيقة وأنيقة حقا.

ركب تاي هو بسرعة على غاندور وقام بتنشيط ‘الشخص الذي يتحكم في التنانين’ في تلك اللحظة ، أطلقت غاندور تعجب بينما إرتجفت ثم طارت إلى السماء.

 

غاندور ، التي كانت تقاتل في مكان قريب أثناء ركوبها صمت أبيض ، أدارت رأسها عند نداء تاي هو. ثم عبست وقالت: “ما هذا؟ تلك العيون مملوؤة بالرغبة كما لو أن اليوم قد حان أخيرا”.

“لقد فعلت ذلك. هل نهرب الآن؟”

“غاندور”!

 

وصل طرف غاي بولغ إلى الجدار غير المرئي.

نظرت غاندور إلى تاي هو بعين معجبة وسألته وهي تضحك. هز تاي هو رأسه. كما أضاف كوخولين.

كان أوضح وأكثر الكلمات حمرة. عندما قرأها  بصوت عال ، قال كوخولين: “إنه أحد أتباع بريس. ليس لديه القوة للسيطرة على عدد لا يحصى من الوحوش بشكل طبيعي فقط ، ولكن يمكنه أيضًا أن يتحول إلى وحش بنفسه. يبدو أنه كان يخطط للتزاوج مع الثعبان البحري “.

 

 

‘إذا قبضت على القبطان، يجب أن تأخذ سفينته’

كان صوته وعينيه جادين. لكن غاندور تجمدت وارتجفت.

 

منذ زمن بعيد ، صنعت ملكة أرض الظلال رمحًا باستخدام عظام مخلوق بحري.

على الرغم من أنها كانت عبارة تشبه القراصنة حقًا ، إلا أنها ناسبت كوخولين.

 

 

 

‘في المقام الأول ، هذا كنز إيرين. لذلك فمن المناسب لك ، خليفة إرين ، أن تحصل عليه.’

كان أوضح وأكثر الكلمات حمرة. عندما قرأها  بصوت عال ، قال كوخولين: “إنه أحد أتباع بريس. ليس لديه القوة للسيطرة على عدد لا يحصى من الوحوش بشكل طبيعي فقط ، ولكن يمكنه أيضًا أن يتحول إلى وحش بنفسه. يبدو أنه كان يخطط للتزاوج مع الثعبان البحري “.

 

“هذا شيء واحد ، لكن لديّ شيء يجب أن آخذه”.

ولكن للقيام بذلك كانوا بحاجة للسيطرة على الفومويري اللذين كانوا على متن السفينة. تحدث تاي هو إلى غاندور.

 

 

 

“اربحي بعض الوقت من أجلي.”

 

 

تحدثت غاندور بسرعة وبدقة.

“هل تحاول التعافي؟”

لكن بالطبع ، كان لا يزال بالإمكان رؤية بعض الحركات إذا تم فحصها بدقة ، لكن ذلك كان كافي.

 

 

“هذا شيء واحد ، لكن لديّ شيء يجب أن آخذه”.

‘قنصهم أمر مستحيل’

 

أخبرته “عيون التنين” بالمكان الذي يتعين عليه طعنه. ارتفع الضوء الأبيض من غاي بولغ وأعطت بركة سكاثاش القوة لتاي هو.

الشيء الذي تركه ميداك لم يكن سوى جسده ، الذي تم كسره بفضل لعنة الموت.

أمسك تاي هو صخرة الاستدعاء عاليا.

 

كان أوضح وأكثر الكلمات حمرة. عندما قرأها  بصوت عال ، قال كوخولين: “إنه أحد أتباع بريس. ليس لديه القوة للسيطرة على عدد لا يحصى من الوحوش بشكل طبيعي فقط ، ولكن يمكنه أيضًا أن يتحول إلى وحش بنفسه. يبدو أنه كان يخطط للتزاوج مع الثعبان البحري “.

ضحكت غاندور ، وبعد ذلك استدعت اثنين من الصمت الأبيض إلى جانبها ثم نظرت بغضب في الفومويري ، بينما كانت تحمل سيفًا كبيرًا. لم يكن بإمكان الفومويري التفكير في الإنقضاض تجاههم ، لأنهم فقدوا قائدهم فجأة.

 

 

أخيرًا ، سمح تاي هو بتنهد واستدار أثناء إسقاط ذراعه اليمنى. انتشرت الصدمة بين أتباع ميداك الذين كانوا على رأس السفينة. بدا أن بعضهم لم يفهم ما حدث أمام أعينهم.

أوكل تاي هو ظهره إلى غاندور واقترب من جثة ميداك. أعاد غاي بولغ إلى أونير وعندما قام بتنشيط “عيون التنين” رأى شيئًا دخل بصره.

أخيرًا ، سمح تاي هو بتنهد واستدار أثناء إسقاط ذراعه اليمنى. انتشرت الصدمة بين أتباع ميداك الذين كانوا على رأس السفينة. بدا أن بعضهم لم يفهم ما حدث أمام أعينهم.

 

 

لم يكن لون قوس قزح. كما أنه لم يكن الذهب الأبيض ، ولكن الذهب العادي.

 

“اربحي بعض الوقت من أجلي.”

لكنه حصل على شعور في لحظة.

[تابع الطاغية بريس: ميداك]

 

 

[صخرة إستدعاء]

الهجوم التنيني!

 

كان غاي بولغ يلمع باللون الأبيض. الأجزاء المفقودة من الرمح استكملت بالضوء.

كان ذلك أحد الأسباب وراء وصف ميداك بأنه حاكم الوحش.

 

 

لم يكن الوقت مناسبًا للمزاح. توقفت غاندور أيضًا عن الكلام ثم جلست وتحول مع هتاف تعويذة. تمامًا كما هو متوقع من فالكيري إله الصيد ، فهي لم تتحول إلى بجعة بل إلى صقر أسود كبير.

أمسك تاي هو صخرة الاستدعاء عاليا.

 

نتيجة لذلك ، كان الخيار الأكثر إحتمالا هو الهجوم المفاجئ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط