نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 73

الحلقة الثانية والعشرون، الفصل السابع: ملحمة (7)

الحلقة الثانية والعشرون، الفصل السابع: ملحمة (7)

 

كان جنونا مهما نظر إليه. لكن هؤلاء كانوا محاربين الحقيقيين لفالهالا.

الحلقة الثانية والعشرون، الفصل السابع: ملحمة (7)

إنغريد ، التي كانت تحلق على متن السفينة ، صرخا خلفهم. كانت تمسك شظية روح غارمر في الجزء الأمامي من سطح السفينة. كان الدخان الذي حوصر بقوة الإله يشير إلى وسط الغابة.

كان المشهد الذي يكسر المنطق دائمًا مشهدًا مروعًا.

“اقتلهم جميعا.”

كان كل فرسان الملك إيفار ينظرون بكل وضوح إلى هذه الظاهرة الخارقة للطبيعة.

كان هناك عدد أقل من الناس الذين صعدوا ليصبحوا في الرتبة المتدنية ، والأشخاص الذين وصلوا إلى المرتبة المتوسطة كانوا أقلية حقًا.

كانت غابة أشجار الشتاء تنقض نحوهط. وكلما اقتربت منهم ، استطاعوا رؤيته بوضوح أكبر.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم….

إذا كانت الأشجار الفردية تنقض نحوهم لكانت أفضل قليلاً. لأنه على الرغم من أنه لم يكن شائعًا ، إلا أنه كان هناك أشجار متحركة تدعى ترنت في ميدغارد.

أسقطت أدينماها جسدها في حضن تاي هو وتنفست إنغريد الصعداء.

لكن مسيرة غابة أشجار الشتاء كانت مختلفة. يبدو أن الغابة بأكملها كانت تتحرك من خلال إرادة واحدة. مزقت الجذور التي اختلطت الأرض وتقدمت. الحركة تشبه حركة الموجة. كان من الجيد أن نسميها بردا من الغابة.

سيري ، التي هبطت على الأرض ، صاحت مع وجه أحمر.

الموتى الذين ركضوا نحو مصاصي الدماء أو الستراغوس دون تفكير لم يتمكنوا من إخفاء أنفسهم في الغابة. دمرت غابة أشجار الشتاء أولئك اللذين كانوا أمامها. الأشجار التي كانت في الخارج أرجحا فروعها لتمزيق الأموات والجذور سحقهم.

الطاغية بريس.

مزقت شجرة الأشواك التي لم يكن لها أوراق قطع من اللحم. سقط الملك إيفار وفرسانه في صدمة أكبر عندما رأوا أن الموتى لم يصرخوا. بدا الأمر وكأن المنطق كان ينهار مرة أخرى.

لم يكن تاي هو فقط ولكن الآخرين فكروو كذلك. لم تكن إنغريد استثناءً حيث اضطرت إلى الاحتفاظ بشظيتين من روح غارمر.

أصبحت مسيرة الغابة أسرع. تم سحق الموتى دون أن يصدروا صوتًا وصرخ بعض الجنود بدلاً منهم. في المقام الأول ، الذين ماتوا كانوا من مواطني كاتارون. كان من المؤلم أن يقتلوهم بأيديهم ، لكن بالنظر إلى مدى القسوة التي تعرضوا بها للتدمير أمرًا مؤلمًا أيضًا.

سيري ، التي هبطت على الأرض ، صاحت مع وجه أحمر.

وقف الملك إيفار خارج المدينة لينظر إلى غابة أشجار الشتاء ثم صر أسنانه وبلع لعابه الجاف. لقد كان ملكًا وكان لابد أن يكون الشخص الذي يظل هادئًا عندما يفقد الآخرون عقولهم.

ابتسم تاي هو بينما قالت أدينماها ذلك بلهجة بكاء ثم أغمض عينيه. الآن بعد أن امتص الرون ، عليه أن يستريح ويستمتع بالنصر.

هل ستهاجم غابة أشجار الشتاء هذه المدينة؟ إذا كان الأمر كذلك ، فما الذي يجب عليهم فعله؟

ومع ذلك ابتسموا وحاربوا الغابة. أوقفوا تقدم الغابة إلى حد ما. كانت سرعة تحطيم المحاربين للأشجار أسرع من تجمع الأشجار.

لقد مسح فكرة قتالها وجها لوجه أولاً. لا ، في المقام الأول لم يكن يفكر في محاربتها.

تعلق عدد لا يحصى من الفروع في أرضية السفينة الطائرة. سيسحق مثل السفينة الطائرة إذا حاول الاقتراب منها بلا مبالاة.

كانوا سيتراجعون. كان سيهرب ثم يحاول أن يفعل ما بوسعه.

“أدينماها ، هل يمكنني طلب المزيد؟”

“أبي!”

كانت الغابة اللعينة على وشك أكل

حينها ، هيلغا التي كانت بجانبه صاحت. عند النظر إلى الاتجاه الذي أشارت إليه ، رأى أن الجنود الذين طاردوا الموتى كانوا على وشك أن يبتلعوا من قبل الغابة. على الرغم من أنهم كانوا يفرون بكل قوتهم ، إلا أن الغابة كانت سريعة جدًا. بالإضافة إلى ذلك ، لم تتحرك كل الغابة بنفس السرعة. كان الجزء الذي يطارد الجنود أسرع كما لو كان لديه إرادة خاصة به.

براكي أرجوح مطرقته وأطلق أكبر صاعقة. أدى البرق الأزرق إلى إبادة الأشجار الموجودة أمامه.

لم يتمكن الملك إيفار من التوصل إلى حل. وصف نفسه بأنه محارب شجاع لكنه لم يستطع فعل أي شيء.

تحولت قطعة السيف إلى سيف ذئب الشتاء. لم تتوقف سيري وأرجح تاي هو سيفه هكذا.

فتح الملك إيفار فمه كيفما كان بإمكانه. صاح بصوتٍ متصدع.

ابتسم محارب هيمدال ، نوتوتغ ، بمرارة وقال. نظر إلى المحارب هارابل ، الذي كان محاربًا لفيلق نيورد ، كما ضحك هارابل أثناء شتمه.

أهربوا. اذهبوا إلى المدينة.

“إحموا محارب إيدون!”

كان أمرا للتخلي عن الجنود. وكان ذلك أمرًا واضحًا حقًا لملك. لن يتمكن أحد من توبيخه.

الجنود.

فقط ما الذي كان قادرا على القيام به ضد غابة متقدمة!

“دعنا نذهب رولو!”

كان طبيعيا. لم يكن غريبا على الإطلاق. لقد كان أمرًا واضحًا.

أمر تاي هو رولو. رفرف رولو جناحيه مع وجه أصبح فوضوي. أجاب تاي هو يأس رولو عديم الصوت بفعل.

وكان هذا هو.

ومع ذلك ابتسموا وحاربوا الغابة. أوقفوا تقدم الغابة إلى حد ما. كانت سرعة تحطيم المحاربين للأشجار أسرع من تجمع الأشجار.

كان هذا هو الفرق بين الملك إيفار وهم.

“جميعا أغمضوا أعينكم!”

“ها ، إنه أمر لا مفر منه”.

“قوة البحر!”

ابتسم محارب هيمدال ، نوتوتغ ، بمرارة وقال. نظر إلى المحارب هارابل ، الذي كان محاربًا لفيلق نيورد ، كما ضحك هارابل أثناء شتمه.

كواغانغ!

كانت غابة تنقض.

الموتى الذين ركضوا نحو مصاصي الدماء أو الستراغوس دون تفكير لم يتمكنوا من إخفاء أنفسهم في الغابة. دمرت غابة أشجار الشتاء أولئك اللذين كانوا أمامها. الأشجار التي كانت في الخارج أرجحا فروعها لتمزيق الأموات والجذور سحقهم.

كانت الغابة اللعينة على وشك أكل

سيري ، التي هبطت على الأرض ، صاحت مع وجه أحمر.

الجنود.

كان هناك عدد قليل من الناس الذين يمكن أن يدخلوا فالهالا.

ماذا فعلوا بعد ذلك؟

تحولت قطعة السيف إلى سيف ذئب الشتاء. لم تتوقف سيري وأرجح تاي هو سيفه هكذا.

إنقض محاربوا فالهالا في نفس الوقت. نظر براكي ، الذي بدأ بالركض بشكل غريزي ، إلى المحاربين الذين فكروا بنفس الطريقة وإنفجر بالضحك.

تحولت قطعة السيف إلى سيف ذئب الشتاء. لم تتوقف سيري وأرجح تاي هو سيفه هكذا.

كان هناك عدد قليل من الناس الذين يمكن أن يدخلوا فالهالا.

كان شيئًا واضحًا. من سيفكر في مواجهة غابة منقضة مباشرة!

كان هناك عدد أقل من الناس الذين صعدوا ليصبحوا في الرتبة المتدنية ، والأشخاص الذين وصلوا إلى المرتبة المتوسطة كانوا أقلية حقًا.

“أووو إيدون!”

لم تصبح محاربًا متوسط المستوى مع مرور الوقت. كان هناك سبب واحد فقط مكنهم من الصعود ليصبحوا في المرتبة المتوسطة.

لكن مسيرة غابة أشجار الشتاء كانت مختلفة. يبدو أن الغابة بأكملها كانت تتحرك من خلال إرادة واحدة. مزقت الجذور التي اختلطت الأرض وتقدمت. الحركة تشبه حركة الموجة. كان من الجيد أن نسميها بردا من الغابة.

لأنهم كانوا يستحقون ذلك.

سيري والمحاربين تحركوا في نفس الوقت. قاموا بقطع الفروع القادمة من الجانبين وإنقضوا.

كانوا جميعا أبطال!

كواغانغ!

[الملحمة: ليس لدى الكراكن أي أقدام متبقية]

الشخص الذي كان ينتظر اللحظة المناسبة قد ظهر.

[الملحمة: سحق شخصين بضربة واحدة]

قفزت إنغريد من السفينة الطائرة وهبطت على الأرض. عاد تاي هو رولو وجعل أدينماها تتحول إلى إنسان. ثم ركض نحو سيري.

[الملحمة: إنه ابن الإله]

لم تصبح محاربًا متوسط المستوى مع مرور الوقت. كان هناك سبب واحد فقط مكنهم من الصعود ليصبحوا في المرتبة المتوسطة.

[الملحمة: لم يتعب حتى بعد القتال لمدة ثلاث ليالٍ متتالية]

صرخت انغريد ووقفت في المقدمة. بينما اقترب المحاربون الآخرون في فالهالا من تاي هو. جمعت أدينماها مياه النهر التي لم يتم تصريفها وفتحت الطريق.

تم تنشيط الملاحمعلى التوالي. ضحك براكي أثناء النظر إلى الغابة المتقدمة. مر نوتونغ بجنود كاتارون عن طريق قفزة كبيرة. قام بأرجحت فأسه الكبير وقطع الشجرة القادمة إليه من الأمام.

سيري والمحاربين تحركوا في نفس الوقت. قاموا بقطع الفروع القادمة من الجانبين وإنقضوا.

كواغاغاغاغانغ!

“أدينماها! تدحرجي!”

وقع انفجار. تحطمت الشجرة. كل محارب من فالهالا ، الذي يمكن اعتباره بطلاً ، قاموا بالتلويح بأسلحتهم مثل ستة حيوانات مجنونة.

“أووو إيدون!”

كان ذلك مشهدًا آخر حطم المنطق. كان المحاربون من فالهالا مثل حواجز اكسر للأمواج ضد الغابة.

كان بدون تفكير ، مستحيل. حتى لو كانوا محاربي فالهالا ، كانوا وجود صغير حقا بالمقارنة مع الغابة.

فقط ما الذي كان قادرا على القيام به ضد غابة متقدمة!

ومع ذلك ابتسموا وحاربوا الغابة. أوقفوا تقدم الغابة إلى حد ما. كانت سرعة تحطيم المحاربين للأشجار أسرع من تجمع الأشجار.

حينها ، هيلغا التي كانت بجانبه صاحت. عند النظر إلى الاتجاه الذي أشارت إليه ، رأى أن الجنود الذين طاردوا الموتى كانوا على وشك أن يبتلعوا من قبل الغابة. على الرغم من أنهم كانوا يفرون بكل قوتهم ، إلا أن الغابة كانت سريعة جدًا. بالإضافة إلى ذلك ، لم تتحرك كل الغابة بنفس السرعة. كان الجزء الذي يطارد الجنود أسرع كما لو كان لديه إرادة خاصة به.

فوجئ الملك إيفار بالفعل وانهار. لم يكن الأمر مختلفًا عن الآخرين. كانوا فقط ينظرون مع تعبيرات غائبة التفكير.

فكر تاي هو في النزوال على الفور في الوسط من الهواء. ولكن في تلك اللحظة ، بدأت غابة أشجار الشتاء تصب الهجمات نحو سفينة القراصنة الطائرة. غطت مئات الفروع السماء مثل السهام. الأشجار الكبيرة التي كانت مختلطة بينهما كانت مهددة حقا.

ضحك تاي هو.

“دعنا نذهب رولو!”

كان جنونا مهما نظر إليه. لكن هؤلاء كانوا محاربين الحقيقيين لفالهالا.

صرخ تاي هو وأطلق قوة الإله نحو شجرة الشوك. لم يكرر نفس الخطأ الذي ارتكبه وضغط عليه. أمسك بأدنماها التي ارتجفت بإحكام كما لو كان يهدئها وإتتظر إنغريد.

“دعنا نذهب رولو!”

ضحك تاي هو.

أمر تاي هو رولو. رفرف رولو جناحيه مع وجه أصبح فوضوي. أجاب تاي هو يأس رولو عديم الصوت بفعل.

كييااااك!

“أدينماها!”

كان هناك عدد أقل من الناس الذين صعدوا ليصبحوا في الرتبة المتدنية ، والأشخاص الذين وصلوا إلى المرتبة المتوسطة كانوا أقلية حقًا.

بينما مدّد صخرة استدعاء أعادت هيدا شحن قوتها السحرية ، ظهرت أدينماها في الهواء. نظرت هي ، التي كانت تستمتع بغفوة في منزل إيدون ، إلى تاي هو بأعين نعسانة ثم صرخت.

[الملحمة: ليس لدى الكراكن أي أقدام متبقية]

“كياك ؟!

صرخت انغريد ووقفت في المقدمة. بينما اقترب المحاربون الآخرون في فالهالا من تاي هو. جمعت أدينماها مياه النهر التي لم يتم تصريفها وفتحت الطريق.

جسد أدينماها الكبير ، الذي سقط بسبب الجاذبية ، سحق جزءًا من الغابة التي كان المحاربون يواجهونها. وأشار تاي هو في تلك الغابة وأمر.

كان أمرا للتخلي عن الجنود. وكان ذلك أمرًا واضحًا حقًا لملك. لن يتمكن أحد من توبيخه.

“أدينماها! تدحرجي!”

إنقض محاربوا فالهالا في نفس الوقت. نظر براكي ، الذي بدأ بالركض بشكل غريزي ، إلى المحاربين الذين فكروا بنفس الطريقة وإنفجر بالضحك.

“ما- ماذا؟”

تعلق عدد لا يحصى من الفروع في أرضية السفينة الطائرة. سيسحق مثل السفينة الطائرة إذا حاول الاقتراب منها بلا مبالاة.

سألته أدينماها مع وجه غبي ولكن أمر تاي هو كان بسيط جدل وكانت غيلسها ‘طاعة سيدك’. لقد لعنت وتدحرجت نحو الغابة.

حينها ، هيلغا التي كانت بجانبه صاحت. عند النظر إلى الاتجاه الذي أشارت إليه ، رأى أن الجنود الذين طاردوا الموتى كانوا على وشك أن يبتلعوا من قبل الغابة. على الرغم من أنهم كانوا يفرون بكل قوتهم ، إلا أن الغابة كانت سريعة جدًا. بالإضافة إلى ذلك ، لم تتحرك كل الغابة بنفس السرعة. كان الجزء الذي يطارد الجنود أسرع كما لو كان لديه إرادة خاصة به.

أنت أكثر من اللازم! حقا!’

“قوة البحر!”

تم سحق الغابة. ضحك المحاربون من فالهالا بسرور أكبر وقام الملك إيفار بإحداث تعبير كما لو أنه لم يكن يعرف ماذا يفعل. إنهارت هيلغا دون أن تدري.

كان هذا هو الفرق بين الملك إيفار وهم.

سيري ، التي كانت تقاتل داخل المدينة ، نظرت إلى الوضع في وقت متأخر. أغلقت عينيها في الظاهرة الخارقة للطبيعة التي تحدث أمام عينيها وأسقطت خيطاً من عقليتها.

هطل مطر من الرون على تاي هو ومحاربي فالهالا. الجميع باستثناء أدينماها امتصوا الرون بوفرة.

“جميعا أغمضوا أعينكم!”

كييااااك!

سيري انقضت نحو المحاربين من فالهالا وصاحت. أغلق المحاربون أعيونهم في صوتها الذي كان مليئا بالإلحاح. لقد وثقوا ببعضهم البعض إلى درجة أنهم أغمضوا أعينهم أثناء وجود العدو أمامهم.

“قطعوها!”

ركلت سيري الأرض وذهبت إلى الأمام. قفزت فوق أدينماها ، التي كانت لا تزال تتدحرك على الأرض ، ثم نشطت ملحمتها.

إذا كانت الأشجار الفردية تنقض نحوهم لكانت أفضل قليلاً. لأنه على الرغم من أنه لم يكن شائعًا ، إلا أنه كان هناك أشجار متحركة تدعى ترنت في ميدغارد.

[الملحمة: إنها زهرة جميلة وفخورة أزهرت وحدها في ساحة المعركة]

دعت أدينماها تاي هو وطار باتجاهها مع رولو. ثم تحولت إلى إنسان وأخذت مكانها خلف تاي هو.

ضوء ساطع انبثق من جسم سيري. نظر رولو وأدينماها ، التي لم تغمض عينيه ، إلى سيري. لم يكن الأمر غريزيا ، ولكن قوة ملحمتها.

ابتسم محارب هيمدال ، نوتوتغ ، بمرارة وقال. نظر إلى المحارب هارابل ، الذي كان محاربًا لفيلق نيورد ، كما ضحك هارابل أثناء شتمه.

نظر الملك إيفار ، فرسانه وحتى هيلغا ، وهي فتاة إلى سيري بوجه عديم التفكير. بالإضافة إلى ذلك ، حتى الغابة نفسها قد توقفت عن تقدمها. كان الأمر كما لو أنها كانت تنظر إلى سيري.

تعلق عدد لا يحصى من الفروع في أرضية السفينة الطائرة. سيسحق مثل السفينة الطائرة إذا حاول الاقتراب منها بلا مبالاة.

الملحمة التي تجاهلت كل شيء آخر وجعلتهم يركزون عليك.

هذا هو السبب في أن أحدا لم يلاحظ ذلك بعد.

سيري ، التي هبطت على الأرض ، صاحت مع وجه أحمر.

سيري انقضت نحو المحاربين من فالهالا وصاحت. أغلق المحاربون أعيونهم في صوتها الذي كان مليئا بالإلحاح. لقد وثقوا ببعضهم البعض إلى درجة أنهم أغمضوا أعينهم أثناء وجود العدو أمامهم.

“قطعوها!”

لم تكن غابة أشجار الشتاء مختلفة عن مخلوق ضخم. ولكن سيكون هناك شيء يتحكم فيه ، تمامًا مثل ملكة النحل أو ملكة النمل.

كانت هذه الفرصة لأن الغابة قد توقفت. قام محاربوا فالهالا بأرجحت أسلحتهم فقط بدلاً من السؤال عما حدث. لقد قطعوا بسهولة الأشجار التي لم تعد تقاوم.

اشتكت أدينماها من الداخل ثم أغمضت عينيها وبدأت في التركيز. فتحت عينيها فجأة عندما كان المحاربون على وشك أن يعودوا إلى الغابة وصاحت.

إستطاع تاي هو أن يشعر بحيرة الغابة.

كان المشهد الذي يكسر المنطق دائمًا مشهدًا مروعًا.

كان شيئًا واضحًا. من سيفكر في مواجهة غابة منقضة مباشرة!

أنت أكثر من اللازم! حقا!’

‘سيدي الوغد، أعني سيدي! هنا!’

إهتزت الغابة كثيرا. رُكزت الأشجار إلى داخل الغابة.

دعت أدينماها تاي هو وطار باتجاهها مع رولو. ثم تحولت إلى إنسان وأخذت مكانها خلف تاي هو.

إنقض محاربوا فالهالا في نفس الوقت. نظر براكي ، الذي بدأ بالركض بشكل غريزي ، إلى المحاربين الذين فكروا بنفس الطريقة وإنفجر بالضحك.

“الهدف هو إيقاف الغابة ، أليس كذلك؟”

كانت هذه الفرصة لأن الغابة قد توقفت. قام محاربوا فالهالا بأرجحت أسلحتهم فقط بدلاً من السؤال عما حدث. لقد قطعوا بسهولة الأشجار التي لم تعد تقاوم.

أمسك تاي هو يديها بدلا من الإجابة. وشرح الموقف مع ‘الشخص الي يتحكم في التنانين’ وضخم قوتها.

وكان هذا هو.

“أغغ ، حقا”.

[الملحمة: معدات المحارب]

أن يجعلها تقوم بالعمل الشاق كل يوم!

أضافت إنغريد قوة نيورد بعد وصولها. لم يعد بمقدور شظية روح غارمر تحمل الأمر لأنه تم الضغط عليها بقوة الإلهين. ظهرت تبعثرة شجرة الشوك لتصبح دماء وشظية روح غارمر ، التي كانت في الوسط.

اشتكت أدينماها من الداخل ثم أغمضت عينيها وبدأت في التركيز. فتحت عينيها فجأة عندما كان المحاربون على وشك أن يعودوا إلى الغابة وصاحت.

كانت شجرة شائكة ذات مظهر بشع. كان جلدها أحمر مثل الدم.

“قوة البحر!”

أمر تاي هو رولو. رفرف رولو جناحيه مع وجه أصبح فوضوي. أجاب تاي هو يأس رولو عديم الصوت بفعل.

لم يكن هناك بحر هنا. ولكن كان لديهم نهر أولهين الذي كان متصلاً بالبحر.

سيري والمحاربين تحركوا في نفس الوقت. قاموا بقطع الفروع القادمة من الجانبين وإنقضوا.

عندما صرخت أدينماها بدأ نهر أولهين بالفيضان. لقد إنقض كما لو كان يقول ‘العين بالعين ، السن بالسن’.

إذا كانت الأشجار الفردية تنقض نحوهم لكانت أفضل قليلاً. لأنه على الرغم من أنه لم يكن شائعًا ، إلا أنه كان هناك أشجار متحركة تدعى ترنت في ميدغارد.

كواغانغ!

المهم أراكم غدا

الغابة والنهر اشتبكا. انحنت أدينماها على ظهر تاي هوى وأسقطت رأسها ، لكن الآثار كانت كافية. انهار جزء الغابة الذي كان يقع في الجهة المقابلة من محاربي فالهالا. وكان التقدم مقيد إلى حد كبير.

أصبحت مسيرة الغابة أسرع. تم سحق الموتى دون أن يصدروا صوتًا وصرخ بعض الجنود بدلاً منهم. في المقام الأول ، الذين ماتوا كانوا من مواطني كاتارون. كان من المؤلم أن يقتلوهم بأيديهم ، لكن بالنظر إلى مدى القسوة التي تعرضوا بها للتدمير أمرًا مؤلمًا أيضًا.

“أوووووههه!”

كانت شجرة شائكة ذات مظهر بشع. كان جلدها أحمر مثل الدم.

أعجِب محاربي فالهالا. أمسك تاي هو بأيدي أدينماها بإحكام وقال بوجه متأسف.

استردت إنغريد شظية الروح. في تلك اللحظة ارتعدت الغابة بأكملها.

“أدينماها ، هل يمكنني طلب المزيد؟”

كان ذلك مشهدًا آخر حطم المنطق. كان المحاربون من فالهالا مثل حواجز اكسر للأمواج ضد الغابة.

لأن الوضع كان هكذا.

ركلت سيري الأرض وذهبت إلى الأمام. قفزت فوق أدينماها ، التي كانت لا تزال تتدحرك على الأرض ، ثم نشطت ملحمتها.

وضعت أدينماها وجه باكي ولكنها قفزت من رولو كما لو كان لا مفر منه. لقد تحولت إلى ثعبان بحر مرة أخرى وبدأت تتدحرج على الأرض.

الطاغية بريس.

نظر تاي هو إلى الأمام مرة أخرى. بفضل محاربي فالهالا وأدينماها ، توقفت الغابة عن الإنقضاض في الوقت الحالي لكنها لم تكن النهاية بعد. لقد نظر في الغابة بعيون التنين.

كان طبيعيا. لم يكن غريبا على الإطلاق. لقد كان أمرًا واضحًا.

لم تكن غابة أشجار الشتاء مختلفة عن مخلوق ضخم. ولكن سيكون هناك شيء يتحكم فيه ، تمامًا مثل ملكة النحل أو ملكة النمل.

أصبحت مسيرة الغابة أسرع. تم سحق الموتى دون أن يصدروا صوتًا وصرخ بعض الجنود بدلاً منهم. في المقام الأول ، الذين ماتوا كانوا من مواطني كاتارون. كان من المؤلم أن يقتلوهم بأيديهم ، لكن بالنظر إلى مدى القسوة التي تعرضوا بها للتدمير أمرًا مؤلمًا أيضًا.

“إنها جزء الروح غارمر!”

كانت غابة تنقض.

إنغريد ، التي كانت تحلق على متن السفينة ، صرخا خلفهم. كانت تمسك شظية روح غارمر في الجزء الأمامي من سطح السفينة. كان الدخان الذي حوصر بقوة الإله يشير إلى وسط الغابة.

فكر تاي هو في النزوال على الفور في الوسط من الهواء. ولكن في تلك اللحظة ، بدأت غابة أشجار الشتاء تصب الهجمات نحو سفينة القراصنة الطائرة. غطت مئات الفروع السماء مثل السهام. الأشجار الكبيرة التي كانت مختلطة بينهما كانت مهددة حقا.

فكر تاي هو في النزوال على الفور في الوسط من الهواء. ولكن في تلك اللحظة ، بدأت غابة أشجار الشتاء تصب الهجمات نحو سفينة القراصنة الطائرة. غطت مئات الفروع السماء مثل السهام. الأشجار الكبيرة التي كانت مختلطة بينهما كانت مهددة حقا.

[الملحمة: سحق شخصين بضربة واحدة]

تعلق عدد لا يحصى من الفروع في أرضية السفينة الطائرة. سيسحق مثل السفينة الطائرة إذا حاول الاقتراب منها بلا مبالاة.

كانوا جميعا أبطال!

نظرًا لأنه لم يسمح بالاقتراب من السماء ، فسيتعين عليه فتح طريق من الأرض.

وقف الملك إيفار خارج المدينة لينظر إلى غابة أشجار الشتاء ثم صر أسنانه وبلع لعابه الجاف. لقد كان ملكًا وكان لابد أن يكون الشخص الذي يظل هادئًا عندما يفقد الآخرون عقولهم.

قفزت إنغريد من السفينة الطائرة وهبطت على الأرض. عاد تاي هو رولو وجعل أدينماها تتحول إلى إنسان. ثم ركض نحو سيري.

كانت شجرة شائكة ذات مظهر بشع. كان جلدها أحمر مثل الدم.

[الملحمة: ساحرة الذئب]

صرخ تاي هو وأطلق قوة الإله نحو شجرة الشوك. لم يكرر نفس الخطأ الذي ارتكبه وضغط عليه. أمسك بأدنماها التي ارتجفت بإحكام كما لو كان يهدئها وإتتظر إنغريد.

كانت سيري قد رأت بالفعل من خلال أفكار تاي هو لحظة إعادة رولو. ركب عليها تاي هو ، هي التي أصبحت ذئبًا ذهبيًا ، ووضع أدينماها الضعيف أمامه. قام بتنشيط ملحمته وأعطى سيري قوة فالكيري.

لكن مسيرة غابة أشجار الشتاء كانت مختلفة. يبدو أن الغابة بأكملها كانت تتحرك من خلال إرادة واحدة. مزقت الجذور التي اختلطت الأرض وتقدمت. الحركة تشبه حركة الموجة. كان من الجيد أن نسميها بردا من الغابة.

“إحموا محارب إيدون!”

تم سحق الغابة. ضحك المحاربون من فالهالا بسرور أكبر وقام الملك إيفار بإحداث تعبير كما لو أنه لم يكن يعرف ماذا يفعل. إنهارت هيلغا دون أن تدري.

صرخت انغريد ووقفت في المقدمة. بينما اقترب المحاربون الآخرون في فالهالا من تاي هو. جمعت أدينماها مياه النهر التي لم يتم تصريفها وفتحت الطريق.

كان هذا هو الفرق بين الملك إيفار وهم.

“أركضوا!”

هطل مطر من الرون على تاي هو ومحاربي فالهالا. الجميع باستثناء أدينماها امتصوا الرون بوفرة.

سيري والمحاربين تحركوا في نفس الوقت. قاموا بقطع الفروع القادمة من الجانبين وإنقضوا.

ضحك تاي هو.

الملك إيفار وفرسانه لم يبقوا كذلك. لقد هاجموا الجزء الخارجي من الغابة لمحاولة المساعدة مهما كانت قليلة. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من قِع الفروع مثل محاربي فالهالا ، إلا أنهم ما زالوا قدموا الكثير من المساعدة. لم يمكن للغابة أشجار الشتاء أن تركز فقط على محاربي فالهالا.

لم تكن غابة أشجار الشتاء مختلفة عن مخلوق ضخم. ولكن سيكون هناك شيء يتحكم فيه ، تمامًا مثل ملكة النحل أو ملكة النمل.

إهتزت الغابة كثيرا. رُكزت الأشجار إلى داخل الغابة.

فتح الملك إيفار فمه كيفما كان بإمكانه. صاح بصوتٍ متصدع.

كان مشهد تجمع الأشجار وكأنه جدار ينقض نحوهم. ومع ذلك ، فإن محاربي فالهالا قاموا بقطعها سواء كانت شجرة أو حائطًا.

تم سحق الغابة. ضحك المحاربون من فالهالا بسرور أكبر وقام الملك إيفار بإحداث تعبير كما لو أنه لم يكن يعرف ماذا يفعل. إنهارت هيلغا دون أن تدري.

“اذهب! تاي هو! ”

[الملحمة: معدات المحارب]

براكي أرجوح مطرقته وأطلق أكبر صاعقة. أدى البرق الأزرق إلى إبادة الأشجار الموجودة أمامه.

أسقطت أدينماها جسدها في حضن تاي هو وتنفست إنغريد الصعداء.

ركضت سيري ورأى تاي هو مع ‘عيون التنين’. على الرغم من أن الأشجار التي كانت تقف أثناء تغطيته كانت هي النواة ، إلا أنه كان لا يزال بإمكانه أن يرى بـ ‘عيون التنين’. نفذت ‘عيون التنين’ قدرتها على الرؤية من خلال الأشياء.

كان هناك عدد أقل من الناس الذين صعدوا ليصبحوا في الرتبة المتدنية ، والأشخاص الذين وصلوا إلى المرتبة المتوسطة كانوا أقلية حقًا.

كانت شجرة شائكة ذات مظهر بشع. كان جلدها أحمر مثل الدم.

الشخص الذي كان ينتظر اللحظة المناسبة قد ظهر.

تجمعت الأشجار من الجانبين وزادت سيري سرعتها أكثر. فتحت أدينماها فمها مع استمرارها بشكل إنسان واطلقت نفسها الثلجي.

هو ، الذي كان يراقب كل شيء من خلال المخلوقات التي أرسلها إلى ميدغارد.

تجمدت الأشجار الموجودة أمامهم وطعنهم تاي هو باستخدام رمح الإنفجار المصنوع من ‘معدات المحارب’. قام بتنشيط الانفجار الكامل وكسر الجليد ثم قام بإنشاء عاصفة ودفع البقايا بعيدًا.

أرجوا التفهم

صرخت شجرة الشوك. إستطاع أن يشعر بهدير غارمر.

لكنه لم ينتهي بعد. نشر تاي هو راحة يده نحو الأرض. ثم ، الهالة الحمراء بأكملها التي كانت في الغابة صعدت إلى السماء. كان هناك كمية أكبر من الرون أكثر مما كان لدى الكراكن وحوش البحر معًا.

[الملحمة: معدات المحارب]

لم يكن تاي هو فقط ولكن الآخرين فكروو كذلك. لم تكن إنغريد استثناءً حيث اضطرت إلى الاحتفاظ بشظيتين من روح غارمر.

تحولت قطعة السيف إلى سيف ذئب الشتاء. لم تتوقف سيري وأرجح تاي هو سيفه هكذا.

أضافت إنغريد قوة نيورد بعد وصولها. لم يعد بمقدور شظية روح غارمر تحمل الأمر لأنه تم الضغط عليها بقوة الإلهين. ظهرت تبعثرة شجرة الشوك لتصبح دماء وشظية روح غارمر ، التي كانت في الوسط.

كييااااك!

“دعنا نذهب رولو!”

سيف ذئب الشتاء الذي كان مغطى بالبرق قطع شجرة الشوك إلى قسمين. سمعت صرخة أكبر من شجرة الشوك وبدأ الدم يتدفق مثل النافورة.

ومع ذلك ابتسموا وحاربوا الغابة. أوقفوا تقدم الغابة إلى حد ما. كانت سرعة تحطيم المحاربين للأشجار أسرع من تجمع الأشجار.

“أووو إيدون!”

ماذا فعلوا بعد ذلك؟

صرخ تاي هو وأطلق قوة الإله نحو شجرة الشوك. لم يكرر نفس الخطأ الذي ارتكبه وضغط عليه. أمسك بأدنماها التي ارتجفت بإحكام كما لو كان يهدئها وإتتظر إنغريد.

حينها ، هيلغا التي كانت بجانبه صاحت. عند النظر إلى الاتجاه الذي أشارت إليه ، رأى أن الجنود الذين طاردوا الموتى كانوا على وشك أن يبتلعوا من قبل الغابة. على الرغم من أنهم كانوا يفرون بكل قوتهم ، إلا أن الغابة كانت سريعة جدًا. بالإضافة إلى ذلك ، لم تتحرك كل الغابة بنفس السرعة. كان الجزء الذي يطارد الجنود أسرع كما لو كان لديه إرادة خاصة به.

“لقد فعلت جيدا تاي هو!”

هو ، الذي كان يراقب كل شيء من خلال المخلوقات التي أرسلها إلى ميدغارد.

أضافت إنغريد قوة نيورد بعد وصولها. لم يعد بمقدور شظية روح غارمر تحمل الأمر لأنه تم الضغط عليها بقوة الإلهين. ظهرت تبعثرة شجرة الشوك لتصبح دماء وشظية روح غارمر ، التي كانت في الوسط.

بينما كانوا لا يزالون في حالة نشوة من النصر. عندما كان لديهم حذرهم في أدنى مستوياتت في كل المعركة.

استردت إنغريد شظية الروح. في تلك اللحظة ارتعدت الغابة بأكملها.

 

هالة الشر ارتفعت إلى السماء واختفت. ارتعدت الأشجار بعنف لكنها لم تتحرك بعد ذلك.

الشخص الذي كان ينتظر اللحظة المناسبة قد ظهر.

أسقطت أدينماها جسدها في حضن تاي هو وتنفست إنغريد الصعداء.

تجمعت الأشجار من الجانبين وزادت سيري سرعتها أكثر. فتحت أدينماها فمها مع استمرارها بشكل إنسان واطلقت نفسها الثلجي.

لكنه لم ينتهي بعد. نشر تاي هو راحة يده نحو الأرض. ثم ، الهالة الحمراء بأكملها التي كانت في الغابة صعدت إلى السماء. كان هناك كمية أكبر من الرون أكثر مما كان لدى الكراكن وحوش البحر معًا.

حينها ، هيلغا التي كانت بجانبه صاحت. عند النظر إلى الاتجاه الذي أشارت إليه ، رأى أن الجنود الذين طاردوا الموتى كانوا على وشك أن يبتلعوا من قبل الغابة. على الرغم من أنهم كانوا يفرون بكل قوتهم ، إلا أن الغابة كانت سريعة جدًا. بالإضافة إلى ذلك ، لم تتحرك كل الغابة بنفس السرعة. كان الجزء الذي يطارد الجنود أسرع كما لو كان لديه إرادة خاصة به.

هطل مطر من الرون على تاي هو ومحاربي فالهالا. الجميع باستثناء أدينماها امتصوا الرون بوفرة.

“أوووووههه!”

‘هذا غير عادل إلى حد ما.’

دعت أدينماها تاي هو وطار باتجاهها مع رولو. ثم تحولت إلى إنسان وأخذت مكانها خلف تاي هو.

ابتسم تاي هو بينما قالت أدينماها ذلك بلهجة بكاء ثم أغمض عينيه. الآن بعد أن امتص الرون ، عليه أن يستريح ويستمتع بالنصر.

إنغريد ، التي كانت تحلق على متن السفينة ، صرخا خلفهم. كانت تمسك شظية روح غارمر في الجزء الأمامي من سطح السفينة. كان الدخان الذي حوصر بقوة الإله يشير إلى وسط الغابة.

لم يكن تاي هو فقط ولكن الآخرين فكروو كذلك. لم تكن إنغريد استثناءً حيث اضطرت إلى الاحتفاظ بشظيتين من روح غارمر.

كان كل فرسان الملك إيفار ينظرون بكل وضوح إلى هذه الظاهرة الخارقة للطبيعة.

هذا هو السبب في أن أحدا لم يلاحظ ذلك بعد.

“أوووووههه!”

أن الوجود الذي كان يراقبهم في كاترين وفي جزيرة الملك سفين قد قام بخطوته.

كان أمرا للتخلي عن الجنود. وكان ذلك أمرًا واضحًا حقًا لملك. لن يتمكن أحد من توبيخه.

“اقتلهم جميعا.”

إستطاع تاي هو أن يشعر بحيرة الغابة.

بينما كانوا لا يزالون في حالة نشوة من النصر. عندما كان لديهم حذرهم في أدنى مستوياتت في كل المعركة.

لم يتمكن الملك إيفار من التوصل إلى حل. وصف نفسه بأنه محارب شجاع لكنه لم يستطع فعل أي شيء.

الطاغية بريس.

جسد أدينماها الكبير ، الذي سقط بسبب الجاذبية ، سحق جزءًا من الغابة التي كان المحاربون يواجهونها. وأشار تاي هو في تلك الغابة وأمر.

هو ، الذي كان يراقب كل شيء من خلال المخلوقات التي أرسلها إلى ميدغارد.

‘هذا غير عادل إلى حد ما.’

الشخص الذي كان ينتظر اللحظة المناسبة قد ظهر.

[الملحمة: إنها زهرة جميلة وفخورة أزهرت وحدها في ساحة المعركة]

~~~~~~~~

هالة الشر ارتفعت إلى السماء واختفت. ارتعدت الأشجار بعنف لكنها لم تتحرك بعد ذلك.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم….

دعت أدينماها تاي هو وطار باتجاهها مع رولو. ثم تحولت إلى إنسان وأخذت مكانها خلف تاي هو.

وأيضا بخصوص الفصول الـ3 التي لا أزال أدين لكم بها… سوف أطلقها في وقت ما، فكما تعلمون مترجم الساحر المتنوع مشغول حاليا والرواية متوقفة لذلك قررت أن أساعده بترجمة فصل  واحد كل يوم ومع الرواية الأخرى لن يكون لدي وقت للفصول الزيادة…

“قطعوها!”

أرجوا التفهم

كانوا جميعا أبطال!

المهم أراكم غدا

كانوا سيتراجعون. كان سيهرب ثم يحاول أن يفعل ما بوسعه.

إستمتعوا~~~~

إستمتعوا~~~~

أن الوجود الذي كان يراقبهم في كاترين وفي جزيرة الملك سفين قد قام بخطوته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط