نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 75

الحلقة الثالثة والعشرون: الفصل الأول: ملحمة "1"

الحلقة الثالثة والعشرون: الفصل الأول: ملحمة "1"

الحلقة الثالثة والعشرون: الفصل الأول: ملحمة “1”

 

 

 

 

لكن بالزاك لم يمت. الدخان الأبيض ارتفع من صدر بالزاك.

عندما هزم تاي هو الكراكن ووحوش البحر حصل على فتحة جديدة لملحمته.

أطلق براكي لعنة وهو يلهث ورفع رأسه دون وعي. كان الأمر نفسه بالنسبة لـنوتونغ و هارابل.

 

 

ومع ذلك ، لم يستخدمها وحفظها.

 

 

 

قبل الخروج للمعركة لاستعادة كاتارون ، حصل تاي هو على ملحمة جديدة عندما تلقى المحاربون الآخرون واحدة. ومع ذلك ، لم يتم الحصول عليها بعد استخدام الفتحة الجديدة. لقد كانت ملحمة تشكلت بشكل طبيعي تمامًا مثل ما حدث مع ‘المحارب الذي يركب على الفالكيريات’

 

 

 

محارب إيدون.

 

 

‘دافع!’

كانت هذه الملحمة الجديدة التي حصل عليها تاي هو بعد الربط مع غياس. في الوقت نفسه ، كانت ملحمة تاي هو محارب إيدون ، التي صنعت بالأشياء التي حدثت بعد دخوله إلى فالهالا كقاعدة ، وليس قصص فارس التنين كالستيد.

[الملحمة: إنه ابن اله الذي عاد]

 

اختفت الجدران والأرضيات المصنوعة من الحجر وظهرت سهول عريضة. واجهت السماء المفتوحة تاي هو بدلاً من الغرفة المغلقة.

كانت غياس تاي هو غير طبيعية حقًا. لكن هذا لم يكن هو السبب الوحيد لتعجب أعظم محارب إرين ، كوخولين.

 

 

قال أحد المحاربين من كاتارون الذي كان قد شهد معركة لن تظهر إلا في الأساطير عرضا.

من شأنها أن تضخم مقدار قوة الإله مؤقتًا لكنها لن تسمح له باستخدامها لمدة 15 يومًا بعد ذلك.

أخبر تاي هو نفسه و ركل الأرض. وبعد ذلك ، عاد كل ما توقف إلى طبيعته.

 

ضرب تاي هو الأرض وإنقض إليع. وعندما رأت سيري ظهره كانت تعرف بطريقة ما.

لم يعرف فيما إذا كان هذا النوع من الغياس ستعمل بشكل صحيح. لأنه إذا عملت بشكل صحيح حتى ذلك كان مشكلة في حد ذاته.

 

 

‘لقد أبليت حسنا.’

ما الذي سيحدث إذا تم تنشيط الغياس بقوة في كل مرة كان سيستخدم قوة الإله.

 

 

قالت هيلغا بينما جمعت يديها. أخبرت الفالكيري إنغريد أفكارها للملك إيفار بصوت ضعيف ثم رفع سيفه وصاح.

مخاوف كوخولين كانت منطقية. بسبب ذلك قلق تاي هو أيضا حول نفس المشكلة.

 

 

اشاد كوخولين بقصر. كان أمرا بسيطًا، لكن ذلك لم يكن من شأنه التقليل من شأن عمل تاي هو. لأنه قام بعمل جيد حقًا. لقد كان معجبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التفكير في أي كلمات أخرى.

كيف ربط الملحمة و غياس؟

تاي هو أرجح يديه. ألقى البرق الذي كانت قوة ثور وراءه نحو بالزاك.

 

كان سيستخدم هذه الملحمة لأول مرة.

كيف جعل ذلك ملحمة جديدة؟

لم يستطع بلزاك فهم الوضع الحالي. لذا بدلاً من إيقاف تجديده ، اختار صب المزيد من القوة السحرية فيه. ومن الواضح بما فيه الكفاية ، انهار بشكل أسرع.

 

بقي جرح أكبر في صدر بالزاك ، الذي بدا وكأنه قد عاد إلى طبيعته. لا ، كان من الصعب حتى تسميته جرحًا. كان جسده نفسه ينهار.

سوف يتم تنشيط الغياس في كل مرة كان سيستخدم ‘محارب إيدون’.

 

 

وقال المحاربون الآخرون أيضا نفس الكلمة. وبعد ذلك ، أصبح الغمغمة الصغيرة هتاف كبير.

سيخلق قوة جديدة من خلال الجمع بين قوى أزغارد و إيرين ، الملحمة و الغياس.

 

 

كان هجوما بكل وزنه وراءه. دخل رمح الإنفجار في عمق جرح ، وكافح بالزاك في الألم الشديد.

بدأ الضوء الذهبي ينبعث من جسم تاي هو. في اللحظة التي أشع فيها الإضاءة بقوة ، استحوذ على انتباه الجميع وتنفس تاي هو لفترة طويلة. لقد شعر بالتغيرات التي تحدث فيه.

بانغ!

 

 

آثار ‘محارب عيدان’ لم تتوقف ببساطة بتألق جسده. قوته العامة في المعركة تضخمت كثيرا. كان بإمكانه أيضًا التعامل مع المزيد من القوة بحرية.

 

 

الحلقة الثالثة والعشرون: الفصل الأول: ملحمة “1”

أغلق تاي هو عينيه للحظة. كان بإمكانه أن يشعر بإيدون. وبركة هيدا التي بقيت في شفتيه أوضحت رأسه.

 

 

 

‘محاربي، تاي هو.’

 

 

 

كان بإمكانه سمع صوت إيدون. ابتسم تاي هو برقة ثم فتح عينيه ونظر بغضب في عدوه.

كان قادرا على القيام بذلك.

 

 

كان سيستخدم هذه الملحمة لأول مرة.

أخبرته الحواس الحادة التي استيقظت في كل مرة يقف فيها عند نقطة تحول النصر والهزيمة. قالت له الطريق.

 

 

لم يكن يعرف بالضبط كم من الوقت يمكنه الحفاظ عليها أو مدى قوتها.

 

 

 

ومع ذلك عرف تاي هو.

 

 

 

يمكنه أن يفعل ذلك.

فكر في الطريقة الأكثر فاعلية لمواجهة العدو الذي أصيب أمامه.

 

 

كان قادرا على القيام بذلك.

ومع ذلك ، لم يستخدمها وحفظها.

 

وكم مر أكثر؟

أخبرته الحواس الحادة التي استيقظت في كل مرة يقف فيها عند نقطة تحول النصر والهزيمة. قالت له الطريق.

كانت البداية من الملك. أصبح المحاربون من كاتارون في حيرة ولكن تذكروا الضوء الذهبي. ورفعوا أصواتهم مثل الملك.

 

صرخ بالزاك مرة أخرى. في الوقت نفسه ، سقطت الساق الممزقة على الأرض. استخدم تاي هو اللحظة التي بدأ فيها الدم الأحمر بالتدفق لإنشاء مسافة بينهما عن طريق ركل الهواء. حذره كوخولين.

‘لنذهب.’

 

 

تاي هو أرجح يديه. ألقى البرق الذي كانت قوة ثور وراءه نحو بالزاك.

أخبر تاي هو نفسه و ركل الأرض. وبعد ذلك ، عاد كل ما توقف إلى طبيعته.

 

 

ومع ذلك عرف تاي هو.

كواغاك!

 

 

أشرق الضوء الذهبي على المكان الذي لمست يدي تاي هو وأغلاق الجرح في لحظة. لكن الأمر لم ينتهي مع ذلك. بدأ التجديد في تدمير جسمه. لم يتوقف عند علاج جسده ولكنه دمره.

قام بالزاك بسحب شجرة كانت بالقرب منه وألقاها. نظر تاي هو إلى ذلك الشيء الذي كان يطير مثل السهم. لم يتفاداها وركض نحوها. كانت الحواس المتناغمة بحدة تخبره بالمسار ، ثم مرت الشجرة الضخمة بجوار تاي هو وإلتسقت في الأرض.

كان الأمر نفسه بالنسبة للمحاربين الآخرين. لقد نظروا إلى الضوء الذهبي الذي غطى تاي هو الذي بدأ في التبدد وضربوا صدورهم. وأشادوا بإنجازاته أثناء صراخ اسم إيدون.

 

 

بانغ! بانغ! بانغ!

 

 

 

أطلق بلزاك أشجارًا أخرى على التوالي. ومع ذلك لم تضربه ولا واحدة. الأشجار التي علقت أو تحطمت في الأرض انفجرت. شظايا من الأشجار إنتشرت وراء تاي هو.

 

 

 

إستمرت المسافة بالنقص. فكر تاي هو أثناء الإنقضاض نحو بلزاك.

 

 

لكن بالزاك لم يمت. الدخان الأبيض ارتفع من صدر بالزاك.

فكر في الطريقة الأكثر فاعلية لمواجهة العدو الذي أصيب أمامه.

[الملحمة: الذي يتحكم في البرق والريح]

 

نفس الاستراتيجية التي استخدمها في الاختيار السادس للفريق الوطني.

نفس الاستراتيجية التي استخدمها في الاختيار السادس للفريق الوطني.

 

 

“لمحارب إيدون!”

‘استمر في مهاجمة نفس المكان!’

 

 

اشاد كوخولين بقصر. كان أمرا بسيطًا، لكن ذلك لم يكن من شأنه التقليل من شأن عمل تاي هو. لأنه قام بعمل جيد حقًا. لقد كان معجبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التفكير في أي كلمات أخرى.

زاد تاي هو سرعته بدرجة. لم يكن سوى للحظة لكن بالزاك فقد أثر تاي هو. تاي هو ، الذي انتقل إلى جانب بالزاك على مع آثار الضوء الذهبي ، إستطاع أن يشعر بنظر بالزاك. في تلك اللحظة ، قام بتغيير انقضاضه الذي كان مثل الصاعقة وقفز. لقد ركل الهواء على التوالي ووصل إلى المكان الذي أقامه كهدف له في لحظة.

أغلق تاي هو عينيه. أطلق ‘محارب إيدون’ وبدأت القيود المفروضة من الغياس. إستطاع أن يشعر قوة الإله تختفي بسرعة.

 

 

ركبة بالزاك التي ما زالت تتعافى.

 

 

أخبر تاي هو نفسه و ركل الأرض. وبعد ذلك ، عاد كل ما توقف إلى طبيعته.

لم يستطع بلزاك الرد على التغييرات المفاجئة في حركة تاي هو. ظهر رمح الانفجر بين يدي تاي هو وطعنه باتجاه ركبة بالزاك دون أي تردد.

 

 

 

كان هجوما بكل وزنه وراءه. دخل رمح الإنفجار في عمق جرح ، وكافح بالزاك في الألم الشديد.

 

 

 

لكن هجمات تاي هو لم تنته. على الرغم من أن بالزاك كان يكافح ، أمسك تاي هو برمح الإنفجار بإحكام أكثر وأضاف قوة الإله فيه.

 

 

[الملحمة: الذي يتحكم في البرق والريح]

‘انفجار تام!’

 

 

 

بانغ!

 

 

 

انفجر الجرح. الركبة ، التي كانت نصف مكسورة بفضل هجوم براكي ، لم تعد قادرة على التحمل. تحولت العظام إلى غبار وانقطعت العضلات. لم يعد قادرًا على حمل ساقه بعد الآن بالبشرة الممزقة فقط.

لم يعرف فيما إذا كان هذا النوع من الغياس ستعمل بشكل صحيح. لأنه إذا عملت بشكل صحيح حتى ذلك كان مشكلة في حد ذاته.

 

ركبة بالزاك التي ما زالت تتعافى.

صرخ بالزاك مرة أخرى. في الوقت نفسه ، سقطت الساق الممزقة على الأرض. استخدم تاي هو اللحظة التي بدأ فيها الدم الأحمر بالتدفق لإنشاء مسافة بينهما عن طريق ركل الهواء. حذره كوخولين.

[معدل التزامن: 39 ٪]

 

[الملحمة: الذي يتحكم في البرق والريح]

‘دافع!’

“مرحبا مجددا؟”

 

إستمرت المسافة بالنقص. فكر تاي هو أثناء الإنقضاض نحو بلزاك.

إتجه السوط الذي لوح به بالزاك بشكل عشوائي نحو تاي هو مثل الثعبان الذي كان على قيد الحياة. لقد كانت قوة السحر التي كانت مليئة بالخبث.

 

 

 

كان من المستحيل تفادي السوط الآن بعد أن كان قد غير اتجاهه بالفعل في الهواء. بسبب ذلك ، أمره كوخولين بالذفاع بقدر ما كان بإمكانه.

 

 

 

اعتقد تاي هو أن قرار كوخولين كان على حق. ومع ذلك لم يغطي نفسه بقوة الإله مثل الحاجز. لم يخش من الخبث الذي شعر به في ظهره.

لأن تاي هو لم يكن وحده.

 

تاي هو ، الذي كان نائماً في وضع مريح حقاً في سرير أعطاه له الملك إيفار ، رفع رأسه. كان ذلك بسبب ظهور إنغريد بعد فتح الباب.

لأن تاي هو لم يكن وحده.

مر الوقت بسرعة. مرت عدة ساعات بعد المعركة مع العملاق.

 

“إيدون”.

لم يكن تاي هو الوحيد الذي يقاتل!

 

 

أن الشخص الذي عاد لم يكن هو نفسه.

[الملحمة: أنا درعهم]

 

 

 

نظر نوتونغ في تاي هو. ولم يقف في مكان بعيد ويشاهده بعد الآن. ظهر وراء تاي هو في اللحظة التي فعل فيها ملحمته لعبور الفضاء. لقد رفع درعه لمنع هجوم بالزاك.

 

 

 

كسر الدرع. ومع ذلك ، لم ينكسر نوتونغ. ختم خبث بالزاك بقوة هيمدال ثم ضحك وجلس على الأرض.

 

 

“أيها المحارب تاي هو ، إنه لقاء”.

هبط تاي هو. طار رمح ضخم من بعيد وضرب بالزاك ، الذي رفع جسده العلوي فقط. كان هارابال ، الذي كان قد عهد إنغريد والملك إيفار لمقاتلي كاتارون.

لم يضر برق براكي تاي هو وظل في يديه. جنبا إلى جنب مع البرق الذي صنعه تاي هو وأصبح البرق أكبر وأقوى.

 

عندما صرخ المحاربون الذين كانوا على مقربة من الألف، كان هذا الصوت مثل عاصفة رعد. لقد تذكروا بوضوح الإنجاز الذي حققته بركة إيدون. لقد نقشوا أسطورة جديدة في قلوبهم.

اخترقت الحربة التي كانت قوة نيورد وراءها من خلال خبث بالزاك. بالزاك، الذي كان قد اخترقت كتفه من قبل الحربة ، عض أسنانه ونظر بغضب في هارابل. لقد حاول أن يلعن هارابال لعنة قوية لدرجة أنه لن يكون قادراً على التنفس. الأن بعد أن كان قد إسناد كل قوته لتنفيذ الهجوم الذي قام به.

“ثور”!

 

 

استقبل هارابل عيون بالزاك وضحك كرجل. لم يكافح لتفادي اللعنة أو حجبها.

 

 

 

كان نفسه تاي هو.

وقال المحاربون الآخرون أيضا نفس الكلمة. وبعد ذلك ، أصبح الغمغمة الصغيرة هتاف كبير.

 

 

كان يعرف أيضا.

 

 

 

أن الشخص الذي عاد لم يكن هو نفسه.

أخبر تاي هو نفسه و ركل الأرض. وبعد ذلك ، عاد كل ما توقف إلى طبيعته.

 

بانغ! بانغ! بانغ!

[الملحمة: إنه ابن اله الذي عاد]

محارب إيدون.

 

آثار ‘محارب عيدان’ لم تتوقف ببساطة بتألق جسده. قوته العامة في المعركة تضخمت كثيرا. كان بإمكانه أيضًا التعامل مع المزيد من القوة بحرية.

“ثووووورر!”

استقبل هارابل عيون بالزاك وضحك كرجل. لم يكافح لتفادي اللعنة أو حجبها.

 

 

براكي ، الذي تلقى جرحا قاتلا ، أطلق هديرا ووقوف. كانت ملحمة براكي التي تعيد جسده إلى أفضل حالة مرة واحدة في اليوم.

 

 

‘انفجار تام!’

اتخذ قرارًا فور رؤيته بالزاك وتاي هو. لا ، بدلاً من إتخاذه ، كانت حواسه العبقرية قد نشطتها من تلقاء نفسها.

 

 

 

“تاي هو!”

عندما صرخ المحاربون الذين كانوا على مقربة من الألف، كان هذا الصوت مثل عاصفة رعد. لقد تذكروا بوضوح الإنجاز الذي حققته بركة إيدون. لقد نقشوا أسطورة جديدة في قلوبهم.

 

‘ولهيدا.’

صرخ براكي ولوح مطرقته. أطلق كل قوته مرة أخرى.

كانت هذه الملحمة الجديدة التي حصل عليها تاي هو بعد الربط مع غياس. في الوقت نفسه ، كانت ملحمة تاي هو محارب إيدون ، التي صنعت بالأشياء التي حدثت بعد دخوله إلى فالهالا كقاعدة ، وليس قصص فارس التنين كالستيد.

 

 

[الملحمة: الرعد يدخل مطرقته]

 

 

‘دافع!’

البرق أكبر وأقوى من الذي أحدثه حتى الآن سقط من السماء. لكنه لم يكن بإتجاه بالزاك. كانت مطرقة براكي تشير إلى تاي هو.

سمع صوت انفجار قوي. كان الصوت الذي أحدثه البرق عندما اصطدم بالجدار. ومع ذلك ، فإن البرق الذي كان مغطى بقوة ثور ، لم يختفي تماما. منع بالزاك البرق بينما تعرق العرق البارد وتاي هو وأضاف المزيد من القوة نحو البرق.

 

 

‘يمكنك الحصول عليها الآن.’

 

 

أطلق براكي لعنة وهو يلهث ورفع رأسه دون وعي. كان الأمر نفسه بالنسبة لـنوتونغ و هارابل.

شعر وكأنه كان بإمكانه سماع صوت براكي. مد تاي هو يديه نحو البرق الذي كان يسقط عليه.

“من أجل إيدون!”

 

أدار بالزاك عينيه على عجل. لقد أطلق كل السحر الذي كان قد جمعه للعن هارابل. لقد أوقف البرق الذي كان يسقط عليه بجدار غير مرئي.

[الملحمة: الذي يتحكم في البرق والريح]

أجابت بنفس تعبير العمل كما هو الحال دائمًا عندما دعاها تاي هو.

 

 

لم يضر برق براكي تاي هو وظل في يديه. جنبا إلى جنب مع البرق الذي صنعه تاي هو وأصبح البرق أكبر وأقوى.

“من أجل إيدون!”

 

 

تاي هو أرجح يديه. ألقى البرق الذي كانت قوة ثور وراءه نحو بالزاك.

قدم تاي هو ابتسامة دون وعي وجلس على الأرض. على الرغم من أنه لم يكن يشعر بالرغبة بالإغماء ، إلا أنه جعل نفسه مرتاحًا وأغلق عينيه.

 

“ثووووورر!”

أدار بالزاك عينيه على عجل. لقد أطلق كل السحر الذي كان قد جمعه للعن هارابل. لقد أوقف البرق الذي كان يسقط عليه بجدار غير مرئي.

كان سيستخدم هذه الملحمة لأول مرة.

 

“لمحارب إيدون!”

كواغانغ!

مخاوف كوخولين كانت منطقية. بسبب ذلك قلق تاي هو أيضا حول نفس المشكلة.

 

 

سمع صوت انفجار قوي. كان الصوت الذي أحدثه البرق عندما اصطدم بالجدار. ومع ذلك ، فإن البرق الذي كان مغطى بقوة ثور ، لم يختفي تماما. منع بالزاك البرق بينما تعرق العرق البارد وتاي هو وأضاف المزيد من القوة نحو البرق.

بالزاك أيضا حول عينيه. في تلك اللحظة ، كسر سحر العيون الذي فقد هدفه. الصاعقة التي كان لها قوة ثور وراءها أصابت بالزاك!

 

 

لقد كانت معركة متقاربة. بينطا أضاف تاي هو المزيد من القوة إلى البرق ، أضاف بلزاك المزيد من القوة إلى عينيه الشريرة.

‘يمكنك الحصول عليها الآن.’

 

بانغ! بانغ! بانغ!

أطلق براكي لعنة وهو يلهث ورفع رأسه دون وعي. كان الأمر نفسه بالنسبة لـنوتونغ و هارابل.

ما الذي أراد تاي هو القيام به الآن.

 

اعتقد تاي هو أن قرار كوخولين كان على حق. ومع ذلك لم يغطي نفسه بقوة الإله مثل الحاجز. لم يخش من الخبث الذي شعر به في ظهره.

[الملحمة: إنها زهرة جميلة وفخورة تفتحت في ساحة المعركة]

لكن تاي هو ترك نفس مليئ بالإرتياح والإرهاق بينما كان يقف على بالزاك بدلاً من الإغماء. لقد أراد حقًا أن يغمى عليه ، لكن على الرغم من اختفاء قوة الإله ، فإن بركة إيدون كانت لا تزال في حالة جيدة. لا ، لم يكن الأمر كذلك. على الرغم من أنه قد يكون مجرد شعوره ، إلا أنه شعر أن بركة إيدون أصبحت أقوى.

 

[معدل التزامن: 39 ٪]

سيري ، التي كان يحملها أولمار ، تنفست بقسوة ونشطت قوة ملحمتها. بينما أخفض أولمار رأسه لإلقاء نظرة على سيري. كان الأمر نفسه بالنسبة للملك إيفار والمحاربين الذين كانوا قلقين عند النظر في المعركة المذهلة للمحاربين والعملاق.

تاي هو ، الذي كان نائماً في وضع مريح حقاً في سرير أعطاه له الملك إيفار ، رفع رأسه. كان ذلك بسبب ظهور إنغريد بعد فتح الباب.

 

 

بالزاك أيضا حول عينيه. في تلك اللحظة ، كسر سحر العيون الذي فقد هدفه. الصاعقة التي كان لها قوة ثور وراءها أصابت بالزاك!

اخترقت الحربة التي كانت قوة نيورد وراءها من خلال خبث بالزاك. بالزاك، الذي كان قد اخترقت كتفه من قبل الحربة ، عض أسنانه ونظر بغضب في هارابل. لقد حاول أن يلعن هارابال لعنة قوية لدرجة أنه لن يكون قادراً على التنفس. الأن بعد أن كان قد إسناد كل قوته لتنفيذ الهجوم الذي قام به.

 

 

لم يتمكن بلزاك من الصراخ. لا ، قام الرعد بمسح صرخة بلزاك.

 

 

قال براكي. لقد ضرب صدره مرتين وعبّر عن إحترامه. نظر إلى محارب إيدون الذي كان يقف على رأس العملاق.

انفجر صدره ، لقد تمزق وأحرق. شعرت رائحة مشتعلة برائحة الدم.

شيء أكثر فتكا من الهجمات المتتالية.

 

 

لكن بالزاك لم يمت. الدخان الأبيض ارتفع من صدر بالزاك.

 

 

لم يستطع بلزاك الرد على التغييرات المفاجئة في حركة تاي هو. ظهر رمح الانفجر بين يدي تاي هو وطعنه باتجاه ركبة بالزاك دون أي تردد.

كان يستخدم كل قوته السحرية المتبقية لعلاج الجرح. وفي الواقع ، تضخمت قوته التجددية بشكل كبير لدرجة أن الجرح كان يغلق بسرعة.

الشخص الذي تلقى أكبر جرح في مجموعته لم يكن سوى إنغريد. بالنظر لأنها كانت تتجول هكذا ، هل تعافت بالفعل؟

 

قرر كوخولين التحدث عن الغياس ببطء في وقت لاحق. ما يحتاج إليه المحارب الذي أنجز حقيقة كبيرة لم يكن توبيخًا ولكن الكثير من الراحة والثناء.

فكر نوتونغ. كان عليه أن يصب المزيد من الهجمات قبل أن يتعافى تماما. أسرع مما يمكنه التعافي ، لدرجة أنه لن يستطيع حتى التعافي.

أخبرته الحواس الحادة التي استيقظت في كل مرة يقف فيها عند نقطة تحول النصر والهزيمة. قالت له الطريق.

 

 

هارابل فكر في نفس الشيئ أيضا. كما فعل أولمار.

الحلقة الثالثة والعشرون: الفصل الأول: ملحمة “1”

 

براكي ، الذي تلقى جرحا قاتلا ، أطلق هديرا ووقوف. كانت ملحمة براكي التي تعيد جسده إلى أفضل حالة مرة واحدة في اليوم.

ضرب تاي هو الأرض وإنقض إليع. وعندما رأت سيري ظهره كانت تعرف بطريقة ما.

 

 

 

ما الذي أراد تاي هو القيام به الآن.

 

 

كان هجوما بكل وزنه وراءه. دخل رمح الإنفجار في عمق جرح ، وكافح بالزاك في الألم الشديد.

شيء أكثر فتكا من الهجمات المتتالية.

 

 

 

ألقى بالزاك الأتربة والأشجار والصخور باتجاه تاي هو ، مهما كان ما أمكنه أن ينتزعه. كانت تلك الأشياء التي ألقيت مع قوته مهددة حقا.

 

 

 

ركز تاي هو قوة الإله على بقعة واحدة. لكنه لم يضف أي منها إلى دفاعه. بعد مروره بأمطار الهجمات أغلق المسافة بينه وبين بالزاك في لحظة.

 

 

 

نظر بالزاك في تاي هو. لقد كان بدون سلاح. حتى أنه لم يمسك قطعة السيف المجهولة التي كانت تحتوي فقط على المقبض أو استخدم ملحمته لصنع بعض المعدات.

“إنغريد؟”

 

 

‘ماذا؟ فقط ما الذي سيفعله؟’

سقط بالزاك بصراخ أخير. إهتزت غابة أشجار الشتاء عندما سقط العملاق ، والفومويري التي كانت داهية مثل مالكها هربت بسرعة. قبض الطاغية ، الذي كان ينظر إلى ساحة المعركة من خلال أعين المخلوقات ، قبضته بشدة.

 

 

أرجح بلزاق ذراعه. لكن تاي هو تفادى هذه المرة أيضا. ركب ذراعه ومد ذراعه نحو بالزاك.

لقد كانت معركة متقاربة. بينطا أضاف تاي هو المزيد من القوة إلى البرق ، أضاف بلزاك المزيد من القوة إلى عينيه الشريرة.

 

 

كان بالزاك قوي. كانت قوة تجددة التي تضخمت بكل القوة السحرية التي كان يتمتع بها في مستوى رائع. على الرغم من مرور ثوانٍ فقط ، أغلق ما يقرب من نصف جروحه.

 

 

“فزنا.”

هذا هو السبب في أن تاي هو كان راضيا. لقد استخدم كل قوته مثلما فعل بلزاك. قام بتضخيم قوة بالزاك التجددية بقوة إيدون.

زاد تاي هو سرعته بدرجة. لم يكن سوى للحظة لكن بالزاك فقد أثر تاي هو. تاي هو ، الذي انتقل إلى جانب بالزاك على مع آثار الضوء الذهبي ، إستطاع أن يشعر بنظر بالزاك. في تلك اللحظة ، قام بتغيير انقضاضه الذي كان مثل الصاعقة وقفز. لقد ركل الهواء على التوالي ووصل إلى المكان الذي أقامه كهدف له في لحظة.

 

أطلق بلزاك أشجارًا أخرى على التوالي. ومع ذلك لم تضربه ولا واحدة. الأشجار التي علقت أو تحطمت في الأرض انفجرت. شظايا من الأشجار إنتشرت وراء تاي هو.

أشرق الضوء الذهبي على المكان الذي لمست يدي تاي هو وأغلاق الجرح في لحظة. لكن الأمر لم ينتهي مع ذلك. بدأ التجديد في تدمير جسمه. لم يتوقف عند علاج جسده ولكنه دمره.

 

 

 

بقي جرح أكبر في صدر بالزاك ، الذي بدا وكأنه قد عاد إلى طبيعته. لا ، كان من الصعب حتى تسميته جرحًا. كان جسده نفسه ينهار.

 

 

‘يمكنك الحصول عليها الآن.’

لم يستطع بلزاك فهم الوضع الحالي. لذا بدلاً من إيقاف تجديده ، اختار صب المزيد من القوة السحرية فيه. ومن الواضح بما فيه الكفاية ، انهار بشكل أسرع.

لكن بالزاك لم يمت. الدخان الأبيض ارتفع من صدر بالزاك.

 

 

كان كوخولين معجب حقًا. ذهب تاي هو للفعل المقبل. لقد ألقى بنفسه نحو القلب الضخم الذي أمكن رؤيته بين صدر بالزاك المكسور. بعد أن طعنه برمح الانفجار ، أطلق كل قوة إيدون التي بقيت له.

 

 

 

كان ذلك ضوء لامع. كان ضوءًا ذهبيًا جميلًا جعلك تنسى الصوت العالي.

سيري ، التي كان يحملها أولمار ، تنفست بقسوة ونشطت قوة ملحمتها. بينما أخفض أولمار رأسه لإلقاء نظرة على سيري. كان الأمر نفسه بالنسبة للملك إيفار والمحاربين الذين كانوا قلقين عند النظر في المعركة المذهلة للمحاربين والعملاق.

 

كانت هذه الملحمة الجديدة التي حصل عليها تاي هو بعد الربط مع غياس. في الوقت نفسه ، كانت ملحمة تاي هو محارب إيدون ، التي صنعت بالأشياء التي حدثت بعد دخوله إلى فالهالا كقاعدة ، وليس قصص فارس التنين كالستيد.

سقط بالزاك بصراخ أخير. إهتزت غابة أشجار الشتاء عندما سقط العملاق ، والفومويري التي كانت داهية مثل مالكها هربت بسرعة. قبض الطاغية ، الذي كان ينظر إلى ساحة المعركة من خلال أعين المخلوقات ، قبضته بشدة.

 

 

[الملحمة: الرعد يدخل مطرقته]

“ثور”.

ألقى بالزاك الأتربة والأشجار والصخور باتجاه تاي هو ، مهما كان ما أمكنه أن ينتزعه. كانت تلك الأشياء التي ألقيت مع قوته مهددة حقا.

 

كواغانغ!

قال أحد المحاربين من كاتارون الذي كان قد شهد معركة لن تظهر إلا في الأساطير عرضا.

كان يعرف أيضا.

 

 

لأنه رأى البرق ايهزم العملاق.

 

 

مخاوف كوخولين كانت منطقية. بسبب ذلك قلق تاي هو أيضا حول نفس المشكلة.

وقال المحاربون الآخرون أيضا نفس الكلمة. وبعد ذلك ، أصبح الغمغمة الصغيرة هتاف كبير.

نظر نوتونغ في تاي هو. ولم يقف في مكان بعيد ويشاهده بعد الآن. ظهر وراء تاي هو في اللحظة التي فعل فيها ملحمته لعبور الفضاء. لقد رفع درعه لمنع هجوم بالزاك.

 

 

“ثور”!

 

 

 

“ثور”!

ركبة بالزاك التي ما زالت تتعافى.

 

[الملحمة: إنه ابن اله الذي عاد]

“اله الرعد!”

 

 

كواغانغ!

ولكن هذا الصراخ سرعان ما دحض. وأول واحد لم يكن سوى محارب ثور.

نفس الاستراتيجية التي استخدمها في الاختيار السادس للفريق الوطني.

 

 

“المجد لمحارب إيدون”.

 

 

 

قال براكي. لقد ضرب صدره مرتين وعبّر عن إحترامه. نظر إلى محارب إيدون الذي كان يقف على رأس العملاق.

 

 

 

كان الأمر نفسه بالنسبة للمحاربين الآخرين. لقد نظروا إلى الضوء الذهبي الذي غطى تاي هو الذي بدأ في التبدد وضربوا صدورهم. وأشادوا بإنجازاته أثناء صراخ اسم إيدون.

 

 

“من أجل إيدون.”

“إيدون”.

[الملحمة: إنها زهرة جميلة وفخورة تفتحت في ساحة المعركة]

 

تاي هو أرجح يديه. ألقى البرق الذي كانت قوة ثور وراءه نحو بالزاك.

قالت هيلغا بينما جمعت يديها. أخبرت الفالكيري إنغريد أفكارها للملك إيفار بصوت ضعيف ثم رفع سيفه وصاح.

الشخص الذي تلقى أكبر جرح في مجموعته لم يكن سوى إنغريد. بالنظر لأنها كانت تتجول هكذا ، هل تعافت بالفعل؟

 

اتخذ قرارًا فور رؤيته بالزاك وتاي هو. لا ، بدلاً من إتخاذه ، كانت حواسه العبقرية قد نشطتها من تلقاء نفسها.

“من أجل إيدون! لمحارب إيدون! لمحاربي فالهالا العظماء! “

 

 

تاي هو أرجح يديه. ألقى البرق الذي كانت قوة ثور وراءه نحو بالزاك.

كانت البداية من الملك. أصبح المحاربون من كاتارون في حيرة ولكن تذكروا الضوء الذهبي. ورفعوا أصواتهم مثل الملك.

 

 

 

“من أجل إيدون!”

 

 

أخبرته الحواس الحادة التي استيقظت في كل مرة يقف فيها عند نقطة تحول النصر والهزيمة. قالت له الطريق.

“لمحارب إيدون!”

عندما هزم تاي هو الكراكن ووحوش البحر حصل على فتحة جديدة لملحمته.

 

من شأنها أن تضخم مقدار قوة الإله مؤقتًا لكنها لن تسمح له باستخدامها لمدة 15 يومًا بعد ذلك.

عندما صرخ المحاربون الذين كانوا على مقربة من الألف، كان هذا الصوت مثل عاصفة رعد. لقد تذكروا بوضوح الإنجاز الذي حققته بركة إيدون. لقد نقشوا أسطورة جديدة في قلوبهم.

 

 

 

[معدل التزامن: 39 ٪]

 

 

 

الرون الذي ارتفع من جثة بالزاك أصبحت مطرًا وسكب. أكثر من عشرين رون ذو خصائص دخل جسم تاي هو.

 

 

 

‘لقد أبليت حسنا.’

لم يستطع بلزاك الرد على التغييرات المفاجئة في حركة تاي هو. ظهر رمح الانفجر بين يدي تاي هو وطعنه باتجاه ركبة بالزاك دون أي تردد.

 

عندما هزم تاي هو الكراكن ووحوش البحر حصل على فتحة جديدة لملحمته.

اشاد كوخولين بقصر. كان أمرا بسيطًا، لكن ذلك لم يكن من شأنه التقليل من شأن عمل تاي هو. لأنه قام بعمل جيد حقًا. لقد كان معجبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التفكير في أي كلمات أخرى.

قام بالزاك بسحب شجرة كانت بالقرب منه وألقاها. نظر تاي هو إلى ذلك الشيء الذي كان يطير مثل السهم. لم يتفاداها وركض نحوها. كانت الحواس المتناغمة بحدة تخبره بالمسار ، ثم مرت الشجرة الضخمة بجوار تاي هو وإلتسقت في الأرض.

 

انفجر صدره ، لقد تمزق وأحرق. شعرت رائحة مشتعلة برائحة الدم.

أغلق تاي هو عينيه. أطلق ‘محارب إيدون’ وبدأت القيود المفروضة من الغياس. إستطاع أن يشعر قوة الإله تختفي بسرعة.

بدأ الاجتماع الثاني مع الإلهة ، والذي كان سيحدث ضجة كبيرة إذا علم المحاربون من فالهالا بشأنه.

 

[الملحمة: الذي يتحكم في البرق والريح]

قرر كوخولين التحدث عن الغياس ببطء في وقت لاحق. ما يحتاج إليه المحارب الذي أنجز حقيقة كبيرة لم يكن توبيخًا ولكن الكثير من الراحة والثناء.

‘ولهيدا.’

 

 

لكن تاي هو ترك نفس مليئ بالإرتياح والإرهاق بينما كان يقف على بالزاك بدلاً من الإغماء. لقد أراد حقًا أن يغمى عليه ، لكن على الرغم من اختفاء قوة الإله ، فإن بركة إيدون كانت لا تزال في حالة جيدة. لا ، لم يكن الأمر كذلك. على الرغم من أنه قد يكون مجرد شعوره ، إلا أنه شعر أن بركة إيدون أصبحت أقوى.

قال براكي. لقد ضرب صدره مرتين وعبّر عن إحترامه. نظر إلى محارب إيدون الذي كان يقف على رأس العملاق.

 

 

“فزنا.”

ضرب تاي هو الأرض وإنقض إليع. وعندما رأت سيري ظهره كانت تعرف بطريقة ما.

 

كان سيستخدم هذه الملحمة لأول مرة.

قال تاي هو بعد ذلك بوقت قصير ثم التفت إلى الاتجاه الذي يدعي فيه الملك إيفار ومحاربوا كاتارون ويهتفون باسم إيدون ثم رفعوا قبضته.

كانت البداية من الملك. أصبح المحاربون من كاتارون في حيرة ولكن تذكروا الضوء الذهبي. ورفعوا أصواتهم مثل الملك.

 

سوف يتم تنشيط الغياس في كل مرة كان سيستخدم ‘محارب إيدون’.

“من أجل إيدون.”

كان كوخولين معجب حقًا. ذهب تاي هو للفعل المقبل. لقد ألقى بنفسه نحو القلب الضخم الذي أمكن رؤيته بين صدر بالزاك المكسور. بعد أن طعنه برمح الانفجار ، أطلق كل قوة إيدون التي بقيت له.

 

أخبرته الحواس الحادة التي استيقظت في كل مرة يقف فيها عند نقطة تحول النصر والهزيمة. قالت له الطريق.

‘ولهيدا.’

 

 

 

قدم تاي هو ابتسامة دون وعي وجلس على الأرض. على الرغم من أنه لم يكن يشعر بالرغبة بالإغماء ، إلا أنه جعل نفسه مرتاحًا وأغلق عينيه.

مخاوف كوخولين كانت منطقية. بسبب ذلك قلق تاي هو أيضا حول نفس المشكلة.

 

“ثور”!

 

 

 

مر الوقت بسرعة. مرت عدة ساعات بعد المعركة مع العملاق.

 

مر الوقت بسرعة. مرت عدة ساعات بعد المعركة مع العملاق.

قرر محاربوا فالهالا أخذ قسط من الراحة في قلعة كاتارون بعد الانتهاء من البحث. على الرغم من أن جميعهم أصيبوا ، إلا أنهم تناوبوا على الحراسة في حالة ظهور شيئ ما.

 

 

ركبة بالزاك التي ما زالت تتعافى.

وكم مر أكثر؟

 

 

كان كوخولين معجب حقًا. ذهب تاي هو للفعل المقبل. لقد ألقى بنفسه نحو القلب الضخم الذي أمكن رؤيته بين صدر بالزاك المكسور. بعد أن طعنه برمح الانفجار ، أطلق كل قوة إيدون التي بقيت له.

تاي هو ، الذي كان نائماً في وضع مريح حقاً في سرير أعطاه له الملك إيفار ، رفع رأسه. كان ذلك بسبب ظهور إنغريد بعد فتح الباب.

هبط تاي هو. طار رمح ضخم من بعيد وضرب بالزاك ، الذي رفع جسده العلوي فقط. كان هارابال ، الذي كان قد عهد إنغريد والملك إيفار لمقاتلي كاتارون.

 

بالزاك أيضا حول عينيه. في تلك اللحظة ، كسر سحر العيون الذي فقد هدفه. الصاعقة التي كان لها قوة ثور وراءها أصابت بالزاك!

“إنغريد؟”

 

 

 

الشخص الذي تلقى أكبر جرح في مجموعته لم يكن سوى إنغريد. بالنظر لأنها كانت تتجول هكذا ، هل تعافت بالفعل؟

لم يضر برق براكي تاي هو وظل في يديه. جنبا إلى جنب مع البرق الذي صنعه تاي هو وأصبح البرق أكبر وأقوى.

 

كان هجوما بكل وزنه وراءه. دخل رمح الإنفجار في عمق جرح ، وكافح بالزاك في الألم الشديد.

أجابت بنفس تعبير العمل كما هو الحال دائمًا عندما دعاها تاي هو.

 

 

“من أجل إيدون.”

“أيها المحارب تاي هو ، إنه لقاء”.

اعتقد تاي هو أن قرار كوخولين كان على حق. ومع ذلك لم يغطي نفسه بقوة الإله مثل الحاجز. لم يخش من الخبث الذي شعر به في ظهره.

 

ما الذي أراد تاي هو القيام به الآن.

لقاء.

لم يضر برق براكي تاي هو وظل في يديه. جنبا إلى جنب مع البرق الذي صنعه تاي هو وأصبح البرق أكبر وأقوى.

 

[الملحمة: إنه ابن اله الذي عاد]

ثم أدرك تاي هو. أنه كان في حلم الآن.

 

 

 

اختفت الجدران والأرضيات المصنوعة من الحجر وظهرت سهول عريضة. واجهت السماء المفتوحة تاي هو بدلاً من الغرفة المغلقة.

كواغاك!

 

قرر كوخولين التحدث عن الغياس ببطء في وقت لاحق. ما يحتاج إليه المحارب الذي أنجز حقيقة كبيرة لم يكن توبيخًا ولكن الكثير من الراحة والثناء.

“مرحبا مجددا؟”

 

 

قرر كوخولين التحدث عن الغياس ببطء في وقت لاحق. ما يحتاج إليه المحارب الذي أنجز حقيقة كبيرة لم يكن توبيخًا ولكن الكثير من الراحة والثناء.

ابتسم تاي هو على التحية التي كانت تقلد هيدا ، وظهر إيدون حيث كانت إنغريد تقف ونظرت إلى محاربها وهي تبتسم بإشراق.

‘استمر في مهاجمة نفس المكان!’

 

 

بدأ الاجتماع الثاني مع الإلهة ، والذي كان سيحدث ضجة كبيرة إذا علم المحاربون من فالهالا بشأنه.

إستمرت المسافة بالنقص. فكر تاي هو أثناء الإنقضاض نحو بلزاك.

إستمرت المسافة بالنقص. فكر تاي هو أثناء الإنقضاض نحو بلزاك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط