الحلقة الثالثة والعشرون: الفصل الثالثة: ملحمة "3"
الحلقة الثالثة والعشرون: الفصل الثالث: ملحمة “3”
بدأت الشجرة التي ترسخت بقوة على الأرض تنقسم إلى ثلاثة بدءا من ارتفاع الإنسان البالغ.
نظر تاي هو إلى ليبيراتوس بعيون التنين. كما قال كوخولين ، كان سيفًا له قوة رائعة ولديه قوة الختم.
كانت قلعة كاتارون عبارة عن مبنى بسيط مبني من الصخور والأشجار. ومع ذلك ، كان مركز القاعة فقط مختلفًا عن الهياكل الأخرى.
بدأ محاربوا كاتارون في الحصول على مشاعر خاصة تجاه إيدون بعد المعركة في غابة أشجار الشتاء. كلهم أرادوا رؤية التمثال.
كانت شجرة ترتفع في وسط القاعة. لم يكن جدع ميت ولكن شجرة حية. بالإضافة إلى ذلك ، كان الشيء المدهش هو شكل الشجرة.
“”لا أعرف إذ كان جزء ناقص هنا أم ماذا””
بدأت الشجرة التي ترسخت بقوة على الأرض تنقسم إلى ثلاثة بدءا من ارتفاع الإنسان البالغ.
استمع تاي هو لكلمات كوخولين بأذن واحدة ثم أعاد علي بولغ في أونير. كان ذلك لأنه لم يكن لديه عمل مع غاي بولغ فقط.
“”لا أعرف إذ كان جزء ناقص هنا أم ماذا””
كان سيف كبير ومبهرج حقًا. مع الأخذ في الاعتبار الجزء الذي كان مطعون، بدا أن طول السيف قد بلغ طوله حوالي الـ 1.5 متر وكان لونه أحمر أيضًا ، وبدأت الشجرة التي لم يكن لها سوى لون واحد تتدهور كلما اقتربت من المقعد.
رسم المقبض الأسود شكلًا متقاطعًا واضحًا على طول الشفرة وكان هناك جوهرة حمراء كبيرة منحوتة في الحافة ، عند طرف المقبض.
“هل غادر؟ أنت لا تعرف أين يعيش؟ “
كانت هناك مساحات فارغة في الشجرة حتى تتمكن من رؤية شكل السيف بوضوح ولكن كان له تصميم رائع حيث أنه إذا أردت سحب السيف ، فستزعجك الشجرة.
عندما وقعت عيون تاي هو على السيف ، وضع الملك إيفار تعبيرًا راضيًا وبدأ المحاربون الذين كانوا بالفعل في القاعة يضحكون.
رفع براكي فنجانه من البيرة وقال.
“بالتأكيد سينظر إلى هذا السيف أولاً. انه حقا لافت للنظر ، أليس كذلك؟ قال الملك إيفار إنه كان سيفًا ثمينًا وغريبًا له قوة سحرية عظيمة. قد يكون ذلك صحيحًا لأن إنغريد لم تدحضه وأومئت برأسها. لكن لسوء الحظ ، تم طعنه على هذا النحو في الشجرة. بالإضافة إلى ذلك ، من المستحيل قطع الشجرة لإخراجها. لقد ضربتها بفأسي لاختبار ذلك لكنه كان صحيحا. لم تدخل الشفرة فيها. بناءً على كلمات الملك إيفار ، ستفتح الشجرة بمفردها لذلك الذي له الحق، لكنها لم تتفاعل معنا مطلقًا. لهذا السبب قمنا برهان إذا تمكنت من … إنها تفتح. “
ربت تاي هو أكتاف الملك إيفار عدة مرات وذهب مع محاربي فالهالا. سأل براكي بمجرد اقتراب تاي هو.
براكي ، الذي كان يقدم التفسير الطويل ، وضع وجه متفاجئ ورمش. كان الأمر نفسه بالنسبة للمحاربين الآخرين .. وقف الملك إيفار من مقعده وابتلع بعض الهواء.
“لأولر!”
كانت الشجرة تتفتح تمامًا كما قال براكي. بدأت الشجرة التي كانت ملتوية في الترخي من تلقاء نفسها وعندما انتشرت ، ظهرت الشفرة العالقة بالكامل.
سلم تاي هو تمثال إيدون مع الحفاظ على تعبير جاد. في البداية ، كان الملك إيفار يضع تعبيرًا معقدًا لكنه تغير في اللحظات التي أمسك فيها بالتمثال. كان ذلك لأنه شعر بقوة مقدسة في التمثال.
[إنها حتضن شظية غاي بولغ]
واليوم كان أكثر قتامة خاصة.
‘اسأله إن كان باول هو الذي صنع السيف’
[ليبيراتوس]
كانت حروف ألوان قوس قزح واضحة جدًا. بالإضافة إلى ذلك ، أزعجه الوصف حقا. هل كانت شظية غاي بولغ مضمنة في جزء من هذا السيف؟
الكلمات التي تركها لم تكن طبيعية. كان من الصعب الاعتقاد بأنه لربما تركها قائلاً أن شخصًا يمتلك شظايا غاي بولغ سيظهر.
استمع تاي هو لكلمات كوخولين بأذن واحدة ثم أعاد علي بولغ في أونير. كان ذلك لأنه لم يكن لديه عمل مع غاي بولغ فقط.
اقترب تاي هو ببطء من السيف ومد يده. وبعد ذلك ، بدأت الجوهرة الموجودة في المقبض تتألق بألوان زاهية كما لو كانت تطلب منه سحبها بسرعة.
بدأت الشجرة التي ترسخت بقوة على الأرض تنقسم إلى ثلاثة بدءا من ارتفاع الإنسان البالغ.
الملك إيفار ، الذي كان قد رأى للتو السيف عالقًا في الشجرة ، بلع لعاب جاف عدة مرات. أضاءت عيون هيلغا ، وانتظر المحاربون من كاتارون لحظة سحب السيف.
“ليبيراتوس”.
لا تتوقف واسحبه بسرعة “.
الساحر والحداد الذي قد يكون ناجيا من ايرين.
حث كوخولين بينما كان الجميع متوترين. كان تاي هو يضع تعبيرًا جادًا لمطابقة الأجواء ثم أمسك بقبضة السيف بعد الابتسام.
عندما انتقده كوخولين ، رفع تاي هو رأسه ونظر إلى الملك إيفار. لكن لحسن الحظ صرخ من الإعجاب مرة أخرى.
‘تم سحب السيف بخفة.’
سمح الملك إيفار بتعجب بعد النظر إلى السيف الذي بدا أبيضًا.
عندما تدخلت سيري بدأ براكي يتردد ولكن بعد ذلك أومئ وتراجع. يبدو أن براكي استمع إلى كلمات سيري أفضل من ذي قبل.
كانت ردود فعل المحاربين من فالهالا مختلفة. كان هناك البعض الذين هتفوا أثناء الشتم وبعضهم كانوا يرتدون وجوهًا دامعة.
لقد حكموا أنه كان من المستحيل الحفاظ على الحملة مع هذه القوة فقط وطلبوا من فالهالا التعزيزات.
عندما تدخلت سيري بدأ براكي يتردد ولكن بعد ذلك أومئ وتراجع. يبدو أن براكي استمع إلى كلمات سيري أفضل من ذي قبل.
السبب بسيط.
“يتعلق الأمر بالبعثات التي ستأتي تاليا.”
كان ذلك لأن سيري ، التي كانت تضع تعبيرا منتصرا ، مدت يديها إلى كل منهم.
وأشاد الملك إيفار بالبراعة العسكرية لمحاربي فالهالا وأظهر نظرة متحمسة خاصة عندما شرح عن تاي هو وسيري. وكان هذا هو نفسه بالنسبة لمحاربي فالهالا.
ربت تاي هو أكتاف الملك إيفار عدة مرات وذهب مع محاربي فالهالا. سأل براكي بمجرد اقتراب تاي هو.
المحاربون الذين بدوا وكأنهم رهانوا أن تاي هو لن يكون قادر على سحبه أو لا أخرجوا بعض الأشياء وسلموها إلى سيري. عند النظر إلى الوضع ، بدا الأمر وكأن سيري فقط قد راهنت على تاي هو.
قال تاي هو بصوت منخفض وكوخولين سخر.
ضحك تاي هو على رغمٍ منه في هذه النظرة الحية ثم ركز على السيف مرة أخرى. يمكنك أن تعرف أنه كان جيد من الوهلة الأولى ، لكنه لم يستطع استخدامه هكذا.
نظر لمكي إلى البحر الذي كان يحمل عددًا لا يحصى من النجوم التي يمكن أن تسقط في أي لحظة ثم أخفض نظرته. كانت الأمور تتدفق بشكل مختلف عما كان يعتقد.
‘ضع شظية من غاي بولغ عليه.’
بدأت الشجرة التي ترسخت بقوة على الأرض تنقسم إلى ثلاثة بدءا من ارتفاع الإنسان البالغ.
كان من المستغرب بما فيه الكفاية أن السيف الذي كان محاصراً لفترة طويلة قد تم إزالته ، ولكن يكون لديه جزء من أدات أخرى فيه. بالإضافة إلى ذلك ، فإن ذلك الذي كشفه كان لديه بالفعل الشظايا الأخرى.
قال كوخولين. قام تاي هو بإخراج قطعة غاي بولغ من أونير ووضعها بالقرب من السيف. وبعد ذلك ، حدث شيء مفاجئ مرة أخرى.
كان تاي هو مهتمًا به أيضًا ، لكنه لم يكن شيئًا يمكن أن يتدخل فيه. إقترب تاي هو من الملك إيفار لحل مشكلة حقوق الملكية.
غمد ليبيراتوس انقسام في اثنين. لم ينكسر هذا الجزء كجزء من جهاز ، ولكنه انفصل بهدوء كما لو أن الجزء الأوسط فقط قد أصبح سائل. وكما كان متوقع ، ظهر جزء من الرمح الأبيض من هذا المكان المنفصل.
بدأ محاربوا كاتارون في الحصول على مشاعر خاصة تجاه إيدون بعد المعركة في غابة أشجار الشتاء. كلهم أرادوا رؤية التمثال.
“أوه”.
“أووههه!”
…
رفع المحاربون من كاتارون أصواتهم كما لو أنهم رأوا شيئا رائعا حقا. وصلت تلك الصرخات إلى الذروة عندما إتصلت شظايا غاي بولغ من تلقاء نفسها.
“دعونا نركز على المأدبة في الوقت الحالي. أنت قادر على التحدث عن ذلك لاحقًا. “
كان من المستغرب بما فيه الكفاية أن السيف الذي كان محاصراً لفترة طويلة قد تم إزالته ، ولكن يكون لديه جزء من أدات أخرى فيه. بالإضافة إلى ذلك ، فإن ذلك الذي كشفه كان لديه بالفعل الشظايا الأخرى.
المحاربون الذين بدوا وكأنهم رهانوا أن تاي هو لن يكون قادر على سحبه أو لا أخرجوا بعض الأشياء وسلموها إلى سيري. عند النظر إلى الوضع ، بدا الأمر وكأن سيري فقط قد راهنت على تاي هو.
ظهر الحزن في عيون الملك إيفار. عندما بقي تاي هو متجمدا بدلاً من أن يسأل ، تحكم الملك إيفار بنفسه وقال على عجل.
ما حدث يمكن أن يصبح قصة مع هذا فقط. بدء المغنون المتجولون اللذين إتبعوا الملك إيفار وصنعوا القصص غنوا الأغاني في كتابة شيء على عجل. كان ذلك لتذكر ما حدث في ذلك اليوم بوضوح.
أومأ الملك إيفار على الفور.
[غير مكتمل غاي بولغ (3/5)]
كانت شجرة ترتفع في وسط القاعة. لم يكن جدع ميت ولكن شجرة حية. بالإضافة إلى ذلك ، كان الشيء المدهش هو شكل الشجرة.
مع تجمع ثلاثة من الشظايا الخمسة ، أصبح أطول من سيف عادي. بالإضافة إلى ذلك ، كانت القوة المشعور بها من غاي بولغ مختلفة. بدت كما لو أن الوحش الغاضب هدأ.
[إنها حتضن شظية غاي بولغ]
الشخص الذي استمع إلى طلب كوخولين لم يكن تاي هو بل براكي. لم يكن من الممكن أن يكون قر سمع كلمات كوخولين ، لقد كان فضولاً بحتاً.
‘جير. أصبح تدفق القوة السحرية أكثر استقرارًا لأنك حصلت على المقبض. سيكون ذو مساعدة أكبر في التعامل مع غاي بولغ.
لم يكن الملك إيفار جشعًا بلا فائدة. قد يكون ذلك لأنه لم يكن لديه الشجاعة للتفاوض مع محاربي الآلهة ولكن أفكاره كانت أنقى من ذلك.
كان مثلما قال. حتى الآن ، كان استخدام غاي بولغ يشبه التعلق بالكاد على ظهر وحش يقفز. ولكن الآن ، سيكون قادرًا على الركوب عليه بموقف ثابت تمامًا.
“إنهم متحمسون لسيري أكثر منك”.
بدأ محاربوا كاتارون في الحصول على مشاعر خاصة تجاه إيدون بعد المعركة في غابة أشجار الشتاء. كلهم أرادوا رؤية التمثال.
‘أن تقارن استخدام سلاح مع الركوب. هذا مثلك لدرجة أنه جعلني عاجز عن الكلام.’
استمع تاي هو لكلمات كوخولين بأذن واحدة ثم أعاد علي بولغ في أونير. كان ذلك لأنه لم يكن لديه عمل مع غاي بولغ فقط.
“ليبيراتوس”.
“إنهم متحمسون لسيري أكثر منك”.
وقف لوكي في وسط غابة الأشجار الشتوية التي دمرت ، كما لو كان ذلك إثباتا للمواجهة ضد العمالقة ، ونظر إلى السماء. لم يكن لتلك الليلة قمر، ولكن لذلك السبب كان بإمكانك رؤية النجوم بشكل أكثر وضوحًا.
دعا تاي هو اسم السيف بصوت منخفض. بعد إخراج جزء علي بولغ ، تغير لون الحروف ولكنه كان لا يزال من الذهب الأبيض. يبدو أن السيف نفسه كان سلاحًا خاصًا.
“سيكون مفيدًا جدًا.”
“شكرا. وليس هناك حاجة لك للتفكير في السيف. لقد عثر الغرض غير المملوك على مالكه “.
‘أشعر بختم قوي منه. إنه ليس شيئًا يمكن صنعه بواسطة حداد عادي أو ساحر.’
قال الملك إيفار بتعبير رقيق.
حتى كوخولين لم يستطع أن يشعر بغاي بولغ قبل الوقوف أمامه مباشرة.
‘لعنة هيلا مرض سحري. كان من الصعب خفض معدل الإصابة قبل تدمير العامل السحري القوي الذي صتعه ، ولكن إذا قمت بإزالته ، فإن معدل الخطر سينخفض
نظر تاي هو إلى ليبيراتوس بعيون التنين. كما قال كوخولين ، كان سيفًا له قوة رائعة ولديه قوة الختم.
[غير مكتمل غاي بولغ (3/5)]
دعا تاي هو اسم السيف بصوت منخفض. بعد إخراج جزء علي بولغ ، تغير لون الحروف ولكنه كان لا يزال من الذهب الأبيض. يبدو أن السيف نفسه كان سلاحًا خاصًا.
“سيكون مفيدًا جدًا.”
“كيف فعلت ذلك؟ وما ذلك الرمح؟ “
فكر في عدة طرق في رأسه. كانت أساليب من شأنها أن تحير كوخولين إذا سمعها ولكن الشيء المهم هو أنها كانت مفيدة.
شخص جيد سيأخذ السيف بيديه.
أومأ تاي هوي ووضع ليبيراتوس أيضا داخل أونير. نظرًا لأنه كان كل فعل طبيعي، نظر الجميع إليه فقط.
“شكرا. وليس هناك حاجة لك للتفكير في السيف. لقد عثر الغرض غير المملوك على مالكه “.
السبب بسيط.
‘هذا… مهاراتك في السرقة طبيعية حقا.’
عندما انتقده كوخولين ، رفع تاي هو رأسه ونظر إلى الملك إيفار. لكن لحسن الحظ صرخ من الإعجاب مرة أخرى.
قال كوخولين. قام تاي هو بإخراج قطعة غاي بولغ من أونير ووضعها بالقرب من السيف. وبعد ذلك ، حدث شيء مفاجئ مرة أخرى.
“أنا معجب بك بشدة. كلمات السيد باول كانت على حق “.
ظهر الحزن في عيون الملك إيفار. عندما بقي تاي هو متجمدا بدلاً من أن يسأل ، تحكم الملك إيفار بنفسه وقال على عجل.
“لأن الجمال هو كنز العالم”.
“السيد. باول … لا ، الأب باول هو الشخص الذي بنى كتارون مع غريم. لقد كان ساحرًا يتمتع بقوة رائعة لكنه أسس هذه المدينة ثم غادر بعد أن ترك وراءه هذا السيف الأحمر. لقد فقط قال أن شخصًا صالحًا سيكون قادرًا على استعادته “.
لا تتوقف واسحبه بسرعة “.
‘اسأله إن كان باول هو الذي صنع السيف’
كان من المستغرب بما فيه الكفاية أن السيف الذي كان محاصراً لفترة طويلة قد تم إزالته ، ولكن يكون لديه جزء من أدات أخرى فيه. بالإضافة إلى ذلك ، فإن ذلك الذي كشفه كان لديه بالفعل الشظايا الأخرى.
“هل باول هو الذي صنع هذا السيف؟”
الشخص الذي استمع إلى طلب كوخولين لم يكن تاي هو بل براكي. لم يكن من الممكن أن يكون قر سمع كلمات كوخولين ، لقد كان فضولاً بحتاً.
كانت شجرة ترتفع في وسط القاعة. لم يكن جدع ميت ولكن شجرة حية. بالإضافة إلى ذلك ، كان الشيء المدهش هو شكل الشجرة.
أومأ الملك إيفار على الفور.
إلى أي فيلق ستنتمي الفالكيري التي ستأتي
‘لقد كان شخصًا ماهرًا حقًا. إذا لم يغادر وأقام معنا ، فإن كاتارون كانت ستسيطر على كل بحر كاليك. “
قال الملك إيفار بتعبير رقيق.
بالنظر إلى أنه أكد على هذه الكلمات ، بدا الأمر وكأنه
كان من المستغرب بما فيه الكفاية أن السيف الذي كان محاصراً لفترة طويلة قد تم إزالته ، ولكن يكون لديه جزء من أدات أخرى فيه. بالإضافة إلى ذلك ، فإن ذلك الذي كشفه كان لديه بالفعل الشظايا الأخرى.
فكر بها كثيرًا.
قال تاي هو بصوت منخفض وكوخولين سخر.
‘باول ….. إنه يبدوا كإسم مزيف فقط. إخفائه للشظية في السيف أمر مشبوه أيضًا. قد يكون أحد الناجين من إيرين “.
“لأن الجمال هو كنز العالم”.
شخص جيد سيأخذ السيف بيديه.
الكلمات التي تركها لم تكن طبيعية. كان من الصعب الاعتقاد بأنه لربما تركها قائلاً أن شخصًا يمتلك شظايا غاي بولغ سيظهر.
بدأت الشجرة التي ترسخت بقوة على الأرض تنقسم إلى ثلاثة بدءا من ارتفاع الإنسان البالغ.
“هل غادر؟ أنت لا تعرف أين يعيش؟ “
عبرت إنغريد عن آدابها للملك إيفار ثم قادت محاربي فالهالا إلى غرفة منفصلة.
سأل براكي أيضا الجزء من دافع فضوله. وضع الملك إيفار تعبيرًا مؤسفًا وأومئ برأسه.
سلم تاي هو تمثال إيدون مع الحفاظ على تعبير جاد. في البداية ، كان الملك إيفار يضع تعبيرًا معقدًا لكنه تغير في اللحظات التي أمسك فيها بالتمثال. كان ذلك لأنه شعر بقوة مقدسة في التمثال.
ضحك تاي هو على رغمٍ منه في هذه النظرة الحية ثم ركز على السيف مرة أخرى. يمكنك أن تعرف أنه كان جيد من الوهلة الأولى ، لكنه لم يستطع استخدامه هكذا.
“لقد بحثت عدة مرات ولكني لم أجده. لقد مرت بالفعل عشرين سنة منذ مغادرته كاتارون “
وفي الواقع ، سرعان ما عاد محاربوا فالهالا إلى وجوههم المعتادة. وبدلاً من ذلك ، كان هناك بعض الوجوه الأكثر جدية من قبل إذا كان هناك شيء يفتقرون إليه في هذه المعركة ، فيمكنهم تعويض ذلك في المعركة القادمة. لم تكن هناك كلمات لم تكن غير متوافقة مع محاربي فالهالا مثل الإحباط واليأس.
الساحر والحداد الذي قد يكون ناجيا من ايرين.
سلم تاي هو تمثال إيدون مع الحفاظ على تعبير جاد. في البداية ، كان الملك إيفار يضع تعبيرًا معقدًا لكنه تغير في اللحظات التي أمسك فيها بالتمثال. كان ذلك لأنه شعر بقوة مقدسة في التمثال.
الشخص الذي استمع إلى طلب كوخولين لم يكن تاي هو بل براكي. لم يكن من الممكن أن يكون قر سمع كلمات كوخولين ، لقد كان فضولاً بحتاً.
كان تاي هو مهتمًا به أيضًا ، لكنه لم يكن شيئًا يمكن أن يتدخل فيه. إقترب تاي هو من الملك إيفار لحل مشكلة حقوق الملكية.
لكن بالطبع ، الصورة الكبيرة لم تتغير. تم الحفاظ على التدفق الذي يريده.
“أيها الملك إيفار ، هل ستستلم هذا من أجل السيف؟”
ما أخرجه تاي هو لم يكن سبيكة ذهبية من فالهالا. كان لقد كانت تمثالا لإيدون قد صنعه راغنار أثناء الملل. لقد كان تمثالًا صغيرًا كان أكبر من راحة يده ، لكن القوة التي كانت فيه لم تكن صغيرة. تم صنعه من شجرة رماد مقدسة وباركته إيدون مباشرة بعد أن طلبها تاي هو.
“حسنًا ، أنا أيضًا محاربة لفيلق أولر”.
‘من الجيد أيضًا استخدامه كدعاية’
قال الملك إيفار بتعبير رقيق.
سلم تاي هو تمثال إيدون مع الحفاظ على تعبير جاد. في البداية ، كان الملك إيفار يضع تعبيرًا معقدًا لكنه تغير في اللحظات التي أمسك فيها بالتمثال. كان ذلك لأنه شعر بقوة مقدسة في التمثال.
سأل براكي مع وجه محير ولكن إنغريد أغلقت فمها كما لو أنه لم يكن هناك شيء آخر لمناقشتت وفتحت الباب.
‘إنه تمثال لإيدون يصد الأمراض ويشفي الإصابات. سيكون قادرا على أن يصبح كنزا لكاتارون. “
رفع براكي فنجانه من البيرة وقال.
“السيد. باول … لا ، الأب باول هو الشخص الذي بنى كتارون مع غريم. لقد كان ساحرًا يتمتع بقوة رائعة لكنه أسس هذه المدينة ثم غادر بعد أن ترك وراءه هذا السيف الأحمر. لقد فقط قال أن شخصًا صالحًا سيكون قادرًا على استعادته “.
“أوه … إنه- لإيدون ………”
شخص جيد سيأخذ السيف بيديه.
بدأ محاربوا كاتارون في الحصول على مشاعر خاصة تجاه إيدون بعد المعركة في غابة أشجار الشتاء. كلهم أرادوا رؤية التمثال.
قال الملك إيفار بتعبير رقيق.
استؤنفت الحفلة بينما أعطى كوخولين إجابة غريبة.
“شكرا. وليس هناك حاجة لك للتفكير في السيف. لقد عثر الغرض غير المملوك على مالكه “.
وأشاد الملك إيفار بالبراعة العسكرية لمحاربي فالهالا وأظهر نظرة متحمسة خاصة عندما شرح عن تاي هو وسيري. وكان هذا هو نفسه بالنسبة لمحاربي فالهالا.
لم يكن الملك إيفار جشعًا بلا فائدة. قد يكون ذلك لأنه لم يكن لديه الشجاعة للتفاوض مع محاربي الآلهة ولكن أفكاره كانت أنقى من ذلك.
كان كل ذلك صحيحًا ولكن التفسير كان غير موجود. عندما كان براكي على وشك أن يسأل بالمزيد من العمق ، صرخت سيري.
“أنا ممتن لأنك تعتقد ذلك”.
ربت تاي هو أكتاف الملك إيفار عدة مرات وذهب مع محاربي فالهالا. سأل براكي بمجرد اقتراب تاي هو.
حتى كوخولين لم يستطع أن يشعر بغاي بولغ قبل الوقوف أمامه مباشرة.
“كيف فعلت ذلك؟ وما ذلك الرمح؟ “
“لقد فتحت من تلقاء نفسها وعندما اقتربت منها. والرمح شيء كان لدي في الأصل. “
لا تتوقف واسحبه بسرعة “.
كان كل ذلك صحيحًا ولكن التفسير كان غير موجود. عندما كان براكي على وشك أن يسأل بالمزيد من العمق ، صرخت سيري.
“لأولر.”
“دعونا نركز على المأدبة في الوقت الحالي. أنت قادر على التحدث عن ذلك لاحقًا. “
كانت شخصًا يعرف غاي بولغ وكوخولين.
‘جير. أصبح تدفق القوة السحرية أكثر استقرارًا لأنك حصلت على المقبض. سيكون ذو مساعدة أكبر في التعامل مع غاي بولغ.
إرتجف تاي هو عند ظهور منافس قوي لكن المحاربين الآخرين ضحكوا واستمتعوا بذلك.
عندما تدخلت سيري بدأ براكي يتردد ولكن بعد ذلك أومئ وتراجع. يبدو أن براكي استمع إلى كلمات سيري أفضل من ذي قبل.
“دعونا نركز على المأدبة في الوقت الحالي. أنت قادر على التحدث عن ذلك لاحقًا. “
“لأن الجمال هو كنز العالم”.
كانت شخصًا يعرف غاي بولغ وكوخولين.
استؤنفت الحفلة بينما أعطى كوخولين إجابة غريبة.
وأشاد الملك إيفار بالبراعة العسكرية لمحاربي فالهالا وأظهر نظرة متحمسة خاصة عندما شرح عن تاي هو وسيري. وكان هذا هو نفسه بالنسبة لمحاربي فالهالا.
كانت ردود فعل المحاربين من فالهالا مختلفة. كان هناك البعض الذين هتفوا أثناء الشتم وبعضهم كانوا يرتدون وجوهًا دامعة.
“إنهم متحمسون لسيري أكثر منك”.
“حسنًا ، إنهم رجال”.
قال تاي هو بصوت منخفض وكوخولين سخر.
لم ينظروا إلى المحاربين الذين حققوا مزايا بغيرة. لأن ذلك لم يكن ما سيفعله محارب فالهالا.
في المقام الأول ، كان جميع المحاربين في فالهالا بارعين في عيون البشر من ميدغارد. نظرًا لأن سيري كانت جميلة بالفعل ، فسوف يُنظر إليها على أنها أجمل امرأة متألقة في عيونهم. لكن بالإضافة إلى ذلك ، اكتسبت ملحمة جديدة حولت حتى نظرة العدو إليها. بالنسبة لمحاربي كاتارون ، كانت جمالًا من الأوهام كان من الصعب إلتقائها حتى في أحلامهم.
“لأولر.”
بينما لوحت سيري بيدها وتحدثت بصوت منخفض كما لو كانت تجيب على هتافات المحاربين ، صاح المحاربون بحماسة أكبر.
اقترب تاي هو ببطء من السيف ومد يده. وبعد ذلك ، بدأت الجوهرة الموجودة في المقبض تتألق بألوان زاهية كما لو كانت تطلب منه سحبها بسرعة.
“لأولر!”
‘لعنة هيلا مرض سحري. كان من الصعب خفض معدل الإصابة قبل تدمير العامل السحري القوي الذي صتعه ، ولكن إذا قمت بإزالته ، فإن معدل الخطر سينخفض
“لأولر!”
كانت كلمات إنغريد قصيرة وواضحة كما هو الحال دائمًا.
“لمحاربة أولر الجميلة!”
لقد ألقوا باللوم على أنفسهم بسبب ضعفهن وعجزهم.
لا تتوقف واسحبه بسرعة “.
سخن الجو في لحظة. نظر تاي هو إلى رد فعل سيري الذي لم يكن من عادتها وقالت بوجوه جريئ بينما أصبحت أذنها حمراء.
كان مثلما قال. حتى الآن ، كان استخدام غاي بولغ يشبه التعلق بالكاد على ظهر وحش يقفز. ولكن الآن ، سيكون قادرًا على الركوب عليه بموقف ثابت تمامًا.
كان كل ذلك صحيحًا ولكن التفسير كان غير موجود. عندما كان براكي على وشك أن يسأل بالمزيد من العمق ، صرخت سيري.
“حسنًا ، أنا أيضًا محاربة لفيلق أولر”.
“هل غادر؟ أنت لا تعرف أين يعيش؟ “
كان الأمر مربكًا حقًا لأنها بقيت في منزل إيدون لفترة طويلة ، لكنها كانت لا تزال تنتمي إلى فيلق أولر.
[إنها حتضن شظية غاي بولغ]
إرتجف تاي هو عند ظهور منافس قوي لكن المحاربين الآخرين ضحكوا واستمتعوا بذلك.
“حسنًا ، إنهم رجال”.
بعد أن بدأ سريان الكحول ، بدأ الملك إيفار يتحدث عن خططه.
إذا صعدوا ليصبحوا في المرتبة المتوسطة ، فإنهم يعرفون جيدًا ما يجب عليهم فعله. ليست هناك حاجة للتدخل مع المحاربين الذين كانوا ناضجين بالفعل.
‘لعنة هيلا مرض سحري. كان من الصعب خفض معدل الإصابة قبل تدمير العامل السحري القوي الذي صتعه ، ولكن إذا قمت بإزالته ، فإن معدل الخطر سينخفض
“إنهم متحمسون لسيري أكثر منك”.
[ليبيراتوس]
إلى مستوى ظهور الغيلان أو الزومبي العاديين فقط.
لقد ظن أنهم ما كانوا سيكونون يقاتلون وحوش البحر لكنهم قد اعتنوا بذلك بالفعل وحلوا أيضًا حالة غابة الأشجار الشتوية.
لكن بالطبع ، لا يمكنك بسهولة رؤية الزومبي أو الغيلان ، لكن لا يزال بإمكانهم الاسترخاء قليلاً لأنهم كانوا يقارنونهم بلعنة هيلا.
“”لا أعرف إذ كان جزء ناقص هنا أم ماذا””
أنهى الملك إيفار العرض التقديمي حول جعل مملكته أقوى مع إعادة بناء كاتارون كقاعدة لها ، ثم تحولت المأدبة إلى نوبة شرب مرة أخرى. أراد المحاربون في كاتارون خلط بعض الكلمات مع محاربي فالهالا ، لكن لسوء الحظ كان لدى محاربي فالهالا أشياء لمناقشتها فيما بينهم.
عبرت إنغريد عن آدابها للملك إيفار ثم قادت محاربي فالهالا إلى غرفة منفصلة.
“إنهم متحمسون لسيري أكثر منك”.
“يتعلق الأمر بالبعثات التي ستأتي تاليا.”
لم تقل إنغريد أي كلمات لهؤلاء المحاربين. لم يكن ذلك لأنها لم تكن مهتمة. كان لأنها تؤمن بهم.
كان مثلما قال. حتى الآن ، كان استخدام غاي بولغ يشبه التعلق بالكاد على ظهر وحش يقفز. ولكن الآن ، سيكون قادرًا على الركوب عليه بموقف ثابت تمامًا.
كانت كلمات إنغريد قصيرة وواضحة كما هو الحال دائمًا.
سأل براكي مع وجه محير ولكن إنغريد أغلقت فمها كما لو أنه لم يكن هناك شيء آخر لمناقشتت وفتحت الباب.
استؤنفت الحفلة بينما أعطى كوخولين إجابة غريبة.
كانت شظايا روح غارمر. بما في ذلك الجزء الذي اكتسبوه ، يشيرون إلى اتجاه واحد. يبدو أن شظية أخرى لم تكن بعيدة جدًا عنهم ، لذلك اضطروا إلى مواكبة الحملة.
على الرغم من أن استهلاكهم في هذه المعركة كان كبيرًا وكانت هناك أيضًا إمكانية دخول العمالقة والفومويري المعركة.
كان الأمر مربكًا حقًا لأنها بقيت في منزل إيدون لفترة طويلة ، لكنها كانت لا تزال تنتمي إلى فيلق أولر.
لقد حكموا أنه كان من المستحيل الحفاظ على الحملة مع هذه القوة فقط وطلبوا من فالهالا التعزيزات.
“”لا أعرف إذ كان جزء ناقص هنا أم ماذا””
لم يكن الملك إيفار جشعًا بلا فائدة. قد يكون ذلك لأنه لم يكن لديه الشجاعة للتفاوض مع محاربي الآلهة ولكن أفكاره كانت أنقى من ذلك.
أظهر بعض محاربي فالهالا وجوه معقدة عندما سمعوا أنه سيتم إرسال تعزيزات. لقد كانوا المحاربين الذين لم يتمكنوا من الأداء بشكل جيد في المعركة ضد بالزاك.
براكي ، الذي كان يقدم التفسير الطويل ، وضع وجه متفاجئ ورمش. كان الأمر نفسه بالنسبة للمحاربين الآخرين .. وقف الملك إيفار من مقعده وابتلع بعض الهواء.
لم ينظروا إلى المحاربين الذين حققوا مزايا بغيرة. لأن ذلك لم يكن ما سيفعله محارب فالهالا.
[ليبيراتوس]
كانت حروف ألوان قوس قزح واضحة جدًا. بالإضافة إلى ذلك ، أزعجه الوصف حقا. هل كانت شظية غاي بولغ مضمنة في جزء من هذا السيف؟
لقد ألقوا باللوم على أنفسهم بسبب ضعفهن وعجزهم.
‘أشعر بختم قوي منه. إنه ليس شيئًا يمكن صنعه بواسطة حداد عادي أو ساحر.’
لقد حكموا أنه كان من المستحيل الحفاظ على الحملة مع هذه القوة فقط وطلبوا من فالهالا التعزيزات.
لم تقل إنغريد أي كلمات لهؤلاء المحاربين. لم يكن ذلك لأنها لم تكن مهتمة. كان لأنها تؤمن بهم.
إرتجف تاي هو عند ظهور منافس قوي لكن المحاربين الآخرين ضحكوا واستمتعوا بذلك.
إذا صعدوا ليصبحوا في المرتبة المتوسطة ، فإنهم يعرفون جيدًا ما يجب عليهم فعله. ليست هناك حاجة للتدخل مع المحاربين الذين كانوا ناضجين بالفعل.
بالنظر إلى أنه أكد على هذه الكلمات ، بدا الأمر وكأنه
نظر لوكي إلى الاتجاه الذي كانت كاتارون فيه ووضع ابتسامة باهتة.
وفي الواقع ، سرعان ما عاد محاربوا فالهالا إلى وجوههم المعتادة. وبدلاً من ذلك ، كان هناك بعض الوجوه الأكثر جدية من قبل إذا كان هناك شيء يفتقرون إليه في هذه المعركة ، فيمكنهم تعويض ذلك في المعركة القادمة. لم تكن هناك كلمات لم تكن غير متوافقة مع محاربي فالهالا مثل الإحباط واليأس.
نظر تاي هو إلى ليبيراتوس بعيون التنين. كما قال كوخولين ، كان سيفًا له قوة رائعة ولديه قوة الختم.
عندما تحول الجو إلى طبيعته مرة أخرى رفع براكي يده كالعادة وسأل.
“من سيأتي لتعزيزات؟”
الكلمات التي تركها لم تكن طبيعية. كان من الصعب الاعتقاد بأنه لربما تركها قائلاً أن شخصًا يمتلك شظايا غاي بولغ سيظهر.
في رحلة استكشافية ، من الطبيعي أن تتم إضافة فالكيري كزعيم لهم. لم يكن هناك أي احتمال لإرسال المحاربين فقط لأنهم كانوا بالفعل يمتلكون إنغريد ولكنهم كانوا يفكرون في الأمر بشكل طبيعي ، كان هناك احتمال أن تأتي فالكيري جديدة.
“السيد. باول … لا ، الأب باول هو الشخص الذي بنى كتارون مع غريم. لقد كان ساحرًا يتمتع بقوة رائعة لكنه أسس هذه المدينة ثم غادر بعد أن ترك وراءه هذا السيف الأحمر. لقد فقط قال أن شخصًا صالحًا سيكون قادرًا على استعادته “.
إلى أي فيلق ستنتمي الفالكيري التي ستأتي
عندما تدخلت سيري بدأ براكي يتردد ولكن بعد ذلك أومئ وتراجع. يبدو أن براكي استمع إلى كلمات سيري أفضل من ذي قبل.
؟ وكم عدد المحاربين من الفيلق الذي سيأتي؟ هل هم أيضا في المرتبة المتوسطة؟
أظهر بعض محاربي فالهالا وجوه معقدة عندما سمعوا أنه سيتم إرسال تعزيزات. لقد كانوا المحاربين الذين لم يتمكنوا من الأداء بشكل جيد في المعركة ضد بالزاك.
واجهت إنغريد عيني براكي المليئة بالفضول وفتحت فمها للإجابة. ولكن عندما نظرت إلى تاي هو ، وضعت ابتسامة مرحة لا تناسبها وقالت.
“لأن الجمال هو كنز العالم”.
إرتجف تاي هو عند ظهور منافس قوي لكن المحاربين الآخرين ضحكوا واستمتعوا بذلك.
“سوف تكتشفون بعد يومين. لذلك سيكون سرًا حتى ذلك الحين “.
بينما لوحت سيري بيدها وتحدثت بصوت منخفض كما لو كانت تجيب على هتافات المحاربين ، صاح المحاربون بحماسة أكبر.
“إنغريد؟”
فقط من الذي كان قادم لتصرفها هكذا؟
سأل براكي مع وجه محير ولكن إنغريد أغلقت فمها كما لو أنه لم يكن هناك شيء آخر لمناقشتت وفتحت الباب.
“دعنا ننتهي هنا. ارتاحوا جيدا.”
سخن الجو في لحظة. نظر تاي هو إلى رد فعل سيري الذي لم يكن من عادتها وقالت بوجوه جريئ بينما أصبحت أذنها حمراء.
فقط من الذي كان قادم لتصرفها هكذا؟
“أيها الملك إيفار ، هل ستستلم هذا من أجل السيف؟”
تعمقت الليلة بينما نظر تاي هو وسيري إلى بعضهما البعض.
…
سخن الجو في لحظة. نظر تاي هو إلى رد فعل سيري الذي لم يكن من عادتها وقالت بوجوه جريئ بينما أصبحت أذنها حمراء.
[ليبيراتوس]
كانت الليلة في ميدغارر أعمق وأغمق من أزغارد.
واليوم كان أكثر قتامة خاصة.
واجهت إنغريد عيني براكي المليئة بالفضول وفتحت فمها للإجابة. ولكن عندما نظرت إلى تاي هو ، وضعت ابتسامة مرحة لا تناسبها وقالت.
عبرت إنغريد عن آدابها للملك إيفار ثم قادت محاربي فالهالا إلى غرفة منفصلة.
وقف لوكي في وسط غابة الأشجار الشتوية التي دمرت ، كما لو كان ذلك إثباتا للمواجهة ضد العمالقة ، ونظر إلى السماء. لم يكن لتلك الليلة قمر، ولكن لذلك السبب كان بإمكانك رؤية النجوم بشكل أكثر وضوحًا.
“كيف فعلت ذلك؟ وما ذلك الرمح؟ “
قال تاي هو بصوت منخفض وكوخولين سخر.
نظر لمكي إلى البحر الذي كان يحمل عددًا لا يحصى من النجوم التي يمكن أن تسقط في أي لحظة ثم أخفض نظرته. كانت الأمور تتدفق بشكل مختلف عما كان يعتقد.
كانت الليلة في ميدغارر أعمق وأغمق من أزغارد.
لكن بالطبع ، الصورة الكبيرة لم تتغير. تم الحفاظ على التدفق الذي يريده.
كان كل ذلك صحيحًا ولكن التفسير كان غير موجود. عندما كان براكي على وشك أن يسأل بالمزيد من العمق ، صرخت سيري.
…
الخطأ الذي حدث هو السرعة.
“بالتأكيد سينظر إلى هذا السيف أولاً. انه حقا لافت للنظر ، أليس كذلك؟ قال الملك إيفار إنه كان سيفًا ثمينًا وغريبًا له قوة سحرية عظيمة. قد يكون ذلك صحيحًا لأن إنغريد لم تدحضه وأومئت برأسها. لكن لسوء الحظ ، تم طعنه على هذا النحو في الشجرة. بالإضافة إلى ذلك ، من المستحيل قطع الشجرة لإخراجها. لقد ضربتها بفأسي لاختبار ذلك لكنه كان صحيحا. لم تدخل الشفرة فيها. بناءً على كلمات الملك إيفار ، ستفتح الشجرة بمفردها لذلك الذي له الحق، لكنها لم تتفاعل معنا مطلقًا. لهذا السبب قمنا برهان إذا تمكنت من … إنها تفتح. “
“أووههه!”
لقد ظن أنهم ما كانوا سيكونون يقاتلون وحوش البحر لكنهم قد اعتنوا بذلك بالفعل وحلوا أيضًا حالة غابة الأشجار الشتوية.
“لمحاربة أولر الجميلة!”
“محارب إيدون”.
الشخص الذي يمكن أن يطلق عليه السبب.
“أنا ممتن لأنك تعتقد ذلك”.
نظر لوكي إلى الاتجاه الذي كانت كاتارون فيه ووضع ابتسامة باهتة.
أومأ الملك إيفار على الفور.
لقد كانت ابتسامة باردة بدا أنها مزيفة ، تمامًا مثل إله الأكاذيب.
لا تتوقف واسحبه بسرعة “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
