الحلقة الرابعة والعشرون: الفصل الثالث: شينسوا الأرض "3"
الحلقة الرابعة والعشرون: الفصل الثالث: شينسوا الأرض “3”
لكن كان 15 يوما قد مضى منذ وصولهم إلى ميدغاردا.
لقد قال الناس الفضوليون أن مدينة راديتزا المجاورة للأرض المقدسة كانت مقدر لها أن تصبح مدينة عظيمة.
كان السبب ثلاثة عوامل متداخلة بسيطة:
كما تمتمت أديمناها كما لو كانت تعبث ثم وضعت وجه مرتاح غامض.
أولاً ، كمية المحاصيل الضخمة التي تم حصادها في الحقول الواسعة بالقرب من راديتزا.
تحدث الرجل الذي كان يبتسم بإشراق. لقد كان رجلاً أطول برأس من الناس العاديين ، لكنه كان يعتقد أنه قصير، وفكر من حولهم أيضًا في نفس الأمر.
ثانياً ، كانت المكان المثالي لربط المدن في ساحل بحر كاليك والمدن الداخلية.
أدركت إنغريد على وجه التحديد السبب الثالث الذي لم يذكره الملك هاربدان. نظرًا لأن محاربي فالهالا قد نزلوا إلى ميدغاردا للتخلص من الوحوش ، فقد حكم أنه من الأفضل أن يطلب منهم حل هذه المسألة.
ثالثًا ، السلامة التي أعطتها أقوى قوة بين الدول المجاورة.
بالإضافة إلى هذه النقاط الثلاث ، نظرًا لأن المدينة كانت قريبة من الأرض التي تم الترحيب بها باعتبارها الأرض المقدسة ، إذا لم يتجمع الناس والإمدادات ، فسيكون ذلك أغرب.
تم الترحيب بالمجموعة التي وصلت إلى رديتزا، والتي كانت أكبر بثلاث مرات من كتارون ، ترحيباً حاراً بسبب قيام الملك هاربدان بإحضار حراسه لاستقبالهم شخصيًا.
أومأت إنغريد ببطء بعد الاستماع إلى كل القصة. تبادلت رازغريد نظرة مع إنغريد ثم وافقوا في صمت.
شعر محاربوا فالهالا بسعادة غامرة من ترحيب أهل راديتزا. إنغريد و رازغريد شعروا ببعض القلق.
تدفق الوقت مع الشمس التي كانت تصبح أعلى وأعلى عندما كانت الشمس تكاد تصل إلى ذروتها ، أخذ الرجل الذي كان ينظر إلى السماء نفسًا عميقًا.
‘هذه الحملة من هذا النوع هي الأولى’
“ولكن مع ذلك ، كنت رائعا لخروجك في منتصفها.”
البعثات التي خاضتها الفالكيريتين في ميدغاردا حتى الآن انتهت في وقت قصير. نظرًا لأن معظمهم انتهى بيوم أو يومين ، مقارنةً بالأيام التي قضوها في جزيرة الملك سفين ، يمكنك القول أنها كانت طويلة نسبيًا.
تمتم كوخولين كما لو كان أمر سخيف.
‘على أي حال ، سينتهي وقت التقييد قريبًا. لا تترك حذرك ونم. عليك أن تذهب للقاء معلمتي ‘
لكن كان 15 يوما قد مضى منذ وصولهم إلى ميدغاردا.
“حسنًا ، أنا ممتن لأن أدينماها تقلق علي”.
لم تتنتشر الشائعات حول محاربي فالهالا بعيدا فقط ولكن الناس كانوا يتجمعون لرؤيتهم.
فصول اليوم… ومجددا يبدء القتال….
لم يكن هذا شيئًا سيئًا بالضرورة ، لأنه كان فرصة لزيادة مكانة الآلهة وتقوية ملاحم المحاربين. لكنهم لم يتمكنوا من إيقاف أنفسهم من الشعور بعدم الارتياح ، لأن المكان الذي تحكم به اافالكيريات ومحاربي فالهالا ليس في ميدغاردا بل أزغارد.
“لكن يا سيدي، كانت هيدا قلقة أيضًا ، حتى متى ستستطيع أن تستخدم قوة الإله مرة أخرى؟”
“يجب على ان اذهب للنوم. شكرا لك اليوم أيضا. “
دعا الملك هاربدون المحاربين إلى قلعته ثم خدم كرم الضيافة. نظرًا لأنه كان أقرب إلى الملك كاتيل من الملك إيفار من كاتارون ، فإن التقارب بين المحاربين لم يكن جيدًا ولكن في المقام الأول ، كان الوضع مختلفًا.
“هل حدث شيء لهيدا؟”
يبدو أن المشاكل في الأرض المقدسة يمكن أن تزعج بلد الملك هاربدان أيضا ، لأنه كان جادًا في مشاركة المعلومات.
أول مرة حدث فيها تغيير كانت قبل خمسة عشر يومًا. بدأ الناس الذين أتوا وذهبوا إلى الأرض المقدسة في التعرض للمهاجمة من قبل الحيوانات المفترسة. لم يؤخذ ذلك في الاعتبار أكثر من اللازم ، لكن بعد ثلاثة أيام من ذلك ، بدأت الوحوش بدلاً من الحيوانات في الهجوم وتدمير القرى القريبة من الأرض المقدسة.
كانت هناك أيضًا أضرار في الطرق والمزارع ولم يتمكن الملك هاربدان من تحديد ما إذا كان يجب عليه الدخول إلى الأرض المقدسة للهجوم.
كان هناك سببان لذلك.
لقد قال الناس الفضوليون أن مدينة راديتزا المجاورة للأرض المقدسة كانت مقدر لها أن تصبح مدينة عظيمة.
أولاً ، لم يكونوا يعرفون عدد الوحوش التي كانت ستوجد ، وثانياً ، لم يكونوا متأكدين بسبب شينسو الأرض.
كان هناك إثنان من الشينسو يعيشان في الأرض المقدسة. استنادًا إلى الأساطير ، كانوا وحوشًا ولدوا بنسل نبيل ، تمامًا مثل حصان أودين ، سليبنير. لم يتمكنوا من التحدث بكلمات بشرية فقط ولكنهم إمتلكوا قوى سحرية أيضا.
لم يستطع كورغا السؤال عما كان. لقد أراد فقط الابتعاد عن سيجيل ، الذي جعله يشعر بعدم الارتياح.
لم تكن الأرض المقدسة مختلفة عن كونها أرض الشينسو. لم يكن الملك هاربدان يريد الصدام ضد الشينسو ، والتي لم تكن مختلفة عن الوحوش القوية ، وجهاً لوجه.
مرت الليلة وجاء الصباح.
‘هل السبب الأكبر لعدم قتالهم هو الشائعات حول محاربي فالهالا؟’
أظهر تاي هو إبتسامة تجاه أدينماها ثم أخرج صخرة استدعاء. ثم نظرت أدينماها إلى صخرة الاستدعاء وقالت:
أدركت إنغريد على وجه التحديد السبب الثالث الذي لم يذكره الملك هاربدان. نظرًا لأن محاربي فالهالا قد نزلوا إلى ميدغاردا للتخلص من الوحوش ، فقد حكم أنه من الأفضل أن يطلب منهم حل هذه المسألة.
“الوقت؟”
أومأت إنغريد ببطء بعد الاستماع إلى كل القصة. تبادلت رازغريد نظرة مع إنغريد ثم وافقوا في صمت.
الشخص الذي كان يقود هذه الحملة كان إنغريد لذا كانت هي التي اتخذت القرار النهائي.
لم تكن الأرض المقدسة مختلفة عن كونها أرض الشينسو. لم يكن الملك هاربدان يريد الصدام ضد الشينسو ، والتي لم تكن مختلفة عن الوحوش القوية ، وجهاً لوجه.
“أفهم. سوف ندخل المكان المسمى الأرض المقدسة “.
“خذ أتباعك وهاجم مدينة البشر. سوف يساعدك أتباع بالغاد أيضًا. لا شيء صعب. عليك فقط أن تصطدم معهم وجها لوجه “.
الحلقة الرابعة والعشرون: الفصل الثالث: شينسوا الأرض “3”
بدا إخباره بعدم ترك حذره ، وكذلك إخباره بالذهاب إلى النوم غريب بعض الشيء ، لكن تلك الكلمات لم تكن خاطئة. إستلقى تاي هو على السرير وأغلق عينيه.
“شكرا.”
“حسنا ، ما الذي يمكنني أن أفعله؟ دعنا نتحدث عن العمل “.
ابتسم هاربدان بشكل مرضي وفتح مأدبة للترحيب بالمحاربين.
بينما كان يتصل بأديمناها كل يوم ، كان عليها على الأقل إعادة شحن صخرة إستدعاء واحدة كل يوم. حتى لو كانت هيدا فالكيري ، كان من السهل عليها أن تتعب.
فصول اليوم… ومجددا يبدء القتال….
“سيد ، أنت لن تذهب إلى المأدبة؟”
“بلى. أنا سعيد لأن الوقت مر دون حدوث الكثير. “
كما تمتمت أديمناها كما لو كانت تعبث ثم وضعت وجه مرتاح غامض.
نظرت أدينماها في الاتجاه الذي سمعت عنه الموسيقى وسألته. لقد مر وقت طويل منذ غروب الشمس لكن لم يبدوا وكأن حرارة المأدبة ستبرد في أي وقت قريب.
لم يكن هذا شيئًا سيئًا بالضرورة ، لأنه كان فرصة لزيادة مكانة الآلهة وتقوية ملاحم المحاربين. لكنهم لم يتمكنوا من إيقاف أنفسهم من الشعور بعدم الارتياح ، لأن المكان الذي تحكم به اافالكيريات ومحاربي فالهالا ليس في ميدغاردا بل أزغارد.
لقد كان قد قبض بالفعل على شينسوا واكتسب شظية روح غارمر. لكن بالغاد أراد شيئًا يتجاوز ذلك وكان نفس الشيء بالنسبة لسيجيل.
جلس تاي هو على السرير الذي أعده أعد الملك هاربدان وهز رأسه.
“لقد كنت هناك حتى الآن. لقد عدت للتو قبل قليل. أريد أن أستريح قليلاً. “
دعا الملك هاربدون المحاربين إلى قلعته ثم خدم كرم الضيافة. نظرًا لأنه كان أقرب إلى الملك كاتيل من الملك إيفار من كاتارون ، فإن التقارب بين المحاربين لم يكن جيدًا ولكن في المقام الأول ، كان الوضع مختلفًا.
كانت تلك كلمات تم التحدث بها كخفة كطفل ولكن كورغا إرتعش دون وعي. عيون سيجيل المشرقة جعلته غير مرتاح.
هذا الصباح ، انتهت الدروس مع رازغريد. لا ، بدقة أكثر ، لقد توقفت لصالحه. عندما وصلوا إلى الوجهة لإنجاز مهمتهم الثالثة ، كان تاي هو بحاجة إلى البقاء في حالة جيدة للاستعداد لجميع الحالات.
أولاً ، لم يكونوا يعرفون عدد الوحوش التي كانت ستوجد ، وثانياً ، لم يكونوا متأكدين بسبب شينسو الأرض.
يبدو أن المشاكل في الأرض المقدسة يمكن أن تزعج بلد الملك هاربدان أيضا ، لأنه كان جادًا في مشاركة المعلومات.
بسبب ذلك ، أراد تاي هو أن يذهب للنوم لمدة 24 ساعة بمجرد إطلاق سراحه من رازغريد في 12 يومًا ولكن المأدبة أمسكت قدميه. فبعد كل شيء ، على الرغم من أنه كان صعباً ومؤلماً ، إلا أنه لم يستطيع تفويت الولائم.
‘إنها عقلية ترويجية شاملة حقًا’
ركض شينسوا بشكل بقرة سوداء. عندما وصل إلى مدينة راديتزا على الرغم من كونه فوضى دموية ، سمع صوت بوق القرن الذي أبلغ عن هجوم عدو.
تمتم كوخولين كما لو كان أمر سخيف.
أولاً ، كمية المحاصيل الضخمة التي تم حصادها في الحقول الواسعة بالقرب من راديتزا.
أولاً ، لم يكونوا يعرفون عدد الوحوش التي كانت ستوجد ، وثانياً ، لم يكونوا متأكدين بسبب شينسو الأرض.
لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك. لأن المأدبة كانت المكان المثالي للترويج لشيء ما.
عندما وضع تاي هو ابتسامة كما لو كان قد رأى شيئًا دافئًا ، فقد غضبت أدينماها وعبست.
هذا الصباح ، انتهت الدروس مع رازغريد. لا ، بدقة أكثر ، لقد توقفت لصالحه. عندما وصلوا إلى الوجهة لإنجاز مهمتهم الثالثة ، كان تاي هو بحاجة إلى البقاء في حالة جيدة للاستعداد لجميع الحالات.
“ولكن مع ذلك ، كنت رائعا لخروجك في منتصفها.”
لأن الرجل لم يكن إنسانيًا لكن عملاقًا.
…
كما تمتمت أديمناها كما لو كانت تعبث ثم وضعت وجه مرتاح غامض.
“لكن يا سيدي ، إذا نمت ، فستبدأ الدروس مع سكاثاش على أي حال.”
أخذ سيجيل نفسا عميقا. أغلق عينيه وفتحها مرة أخرى.
“أفهم. سوف ندخل المكان المسمى الأرض المقدسة “.
إرتعش تاي هو من كلمات أدينماها الحادة ثم أجب بينما تعرق عرق بارد.
بدا الأمر كما لو أنها لم تكره ذلك، حتى أنها تشخرت قليلاً وجلست بجوار تاي هو وأخذت نظرة خاطفة على الرسالة. لكن محتويات الرسالة كانت أقصر من ذي قبل.
“لا ، لا. لا يمكن بأي حال أن تستمر الرسالة الإلهية لإيدون لمدة 24 ساعة. أغغ ، ولكن الدروس ستبدأ بمجرد أن أنام. صحيح …؟ “
‘لماذا تسألني عندما تعرف الإجابة بالفعل؟’
بسبب ذلك ، أراد تاي هو أن يذهب للنوم لمدة 24 ساعة بمجرد إطلاق سراحه من رازغريد في 12 يومًا ولكن المأدبة أمسكت قدميه. فبعد كل شيء ، على الرغم من أنه كان صعباً ومؤلماً ، إلا أنه لم يستطيع تفويت الولائم.
ضحك كوخولين وقال. نظرت أدينماها إلى تاي هو التي أهبط كتفيه ونقرت على لسانها ثم أخرجت رسالة هيدا من جيبها.
لم يخرج الملك هاربدان للمعركة. نظر كورغا إلى ساحة المعركة بينما كان واقفًا في الخلف حتى يتمكن من الفرار في أي وقت ، لكن رازغريد لاحظت وجود كورغا ، الذي كان يقف في الخطوط الخلفية.
بسبب ذلك ، أراد تاي هو أن يذهب للنوم لمدة 24 ساعة بمجرد إطلاق سراحه من رازغريد في 12 يومًا ولكن المأدبة أمسكت قدميه. فبعد كل شيء ، على الرغم من أنه كان صعباً ومؤلماً ، إلا أنه لم يستطيع تفويت الولائم.
“هنا ، علاج سيدي الشامل”.
ضحك كوخولين وقال. نظرت أدينماها إلى تاي هو التي أهبط كتفيه ونقرت على لسانها ثم أخرجت رسالة هيدا من جيبها.
“شكرا. ليس لدي إلا أنت حقا. “
ثانياً ، كانت المكان المثالي لربط المدن في ساحل بحر كاليك والمدن الداخلية.
بينما كان كل ذلك يحدث.
“أنت تعرف كيف تتحدث جيدًا”.
“أنا أحب القتال. لكني أحب خوض المعارك التي يمكنني الفوز بها. أحب أن أقتل وليس الموت. لهذا السبب سأخوض معركة يمكنني الفوز بها. سأمزق قواتهم ، وأمزقهم وأواصل تمزيقهم لقتلهم واحداً تلو الآخر. “
…
بدا الأمر كما لو أنها لم تكره ذلك، حتى أنها تشخرت قليلاً وجلست بجوار تاي هو وأخذت نظرة خاطفة على الرسالة. لكن محتويات الرسالة كانت أقصر من ذي قبل.
“هل حدث شيء لهيدا؟”
“يا له من رد متوقع.”
واحد في المجموعة التي دخلت البوابات نظر بسرعة وراء ظهره. سمع صوت بوق يسمع من بعيد ونظر إلى السفينة الطائرة التي تحلق في السماء.
“إنها تغفو حتى في فترة ما بعد الظهر ، ربما لأن إعادة شحن صخور الاستدعاء كل يوم قاسي عليها”.
“لقد كان خصمًا لطيفًا للاحماء. أنا حقا أحب أنه كان قادرا على أخذ اللكمات. لقد قلت أن السبب في ذلك هو أن جزء روح غارمر هو فيه أليس كذلك؟ يا له من كلب وغد مؤسف ، إذا أراد أن يموت لكان قد مات بسلام. أنت تعاني حتى بعد أن تم سحقك حتى الموت “.
“مم ، سأضطر إلى التحكم بنفسي.”
‘لماذا تسألني عندما تعرف الإجابة بالفعل؟’
بينما كان يتصل بأديمناها كل يوم ، كان عليها على الأقل إعادة شحن صخرة إستدعاء واحدة كل يوم. حتى لو كانت هيدا فالكيري ، كان من السهل عليها أن تتعب.
تدفق الوقت مع الشمس التي كانت تصبح أعلى وأعلى عندما كانت الشمس تكاد تصل إلى ذروتها ، أخذ الرجل الذي كان ينظر إلى السماء نفسًا عميقًا.
أومأت إنغريد ببطء بعد الاستماع إلى كل القصة. تبادلت رازغريد نظرة مع إنغريد ثم وافقوا في صمت.
“لكن يا سيدي، كانت هيدا قلقة أيضًا ، حتى متى ستستطيع أن تستخدم قوة الإله مرة أخرى؟”
لقد كان قد قبض بالفعل على شينسوا واكتسب شظية روح غارمر. لكن بالغاد أراد شيئًا يتجاوز ذلك وكان نفس الشيء بالنسبة لسيجيل.
“حوالي الغد في فترة ما بعد الظهر ، أقل من يوم واحد.”
لم يخرج الملك هاربدان للمعركة. نظر كورغا إلى ساحة المعركة بينما كان واقفًا في الخلف حتى يتمكن من الفرار في أي وقت ، لكن رازغريد لاحظت وجود كورغا ، الذي كان يقف في الخطوط الخلفية.
وكان قد هزم بالزاك في فترة ما بعد الظهر.
لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك. لأن المأدبة كانت المكان المثالي للترويج لشيء ما.
“لقد انتهى الأمر تقريبًا”.
فصول اليوم… ومجددا يبدء القتال….
‘إنها عقلية ترويجية شاملة حقًا’
“بلى. أنا سعيد لأن الوقت مر دون حدوث الكثير. “
‘لا تترك حذرك ، لن ينتهي حتى ينتهي حقًا’
‘لا يمكنك الكذب حقا’
البعثات التي خاضتها الفالكيريتين في ميدغاردا حتى الآن انتهت في وقت قصير. نظرًا لأن معظمهم انتهى بيوم أو يومين ، مقارنةً بالأيام التي قضوها في جزيرة الملك سفين ، يمكنك القول أنها كانت طويلة نسبيًا.
أدركت إنغريد على وجه التحديد السبب الثالث الذي لم يذكره الملك هاربدان. نظرًا لأن محاربي فالهالا قد نزلوا إلى ميدغاردا للتخلص من الوحوش ، فقد حكم أنه من الأفضل أن يطلب منهم حل هذه المسألة.
قال كوخولين بصوت قاسي. على الرغم من أن كان لديه أقل من يوم واحد ، بالنظر إليه من الجانبين ، إلا أنه لا يزال أمامه يوم واحد. بالمقارنة مع معارك الحياة والموت ، حيث كانت كل ثانية ثمينة ، فقد كان وقتًا أبديا طويلًا.
كان المكان الذي انتشرت فيه الدائرة السحرية غريبًا أيضًا. سيجيل، الذي كان لديه عيون شريرة غريبة يمكن أن ترى من خلال كل شيء قد قرر في هذا المكان.
اعتقد تاي هو أن تحذير كوخولين كان صحيحًا وأومئ برأسه وبعد ذلك أعاد رسالة هيدا.
“يا له من رد متوقع.”
“يجب على ان اذهب للنوم. شكرا لك اليوم أيضا. “
“سيد ، أنت لن تذهب إلى المأدبة؟”
أظهر تاي هو إبتسامة تجاه أدينماها ثم أخرج صخرة استدعاء. ثم نظرت أدينماها إلى صخرة الاستدعاء وقالت:
اخذت رازغريد بعض المحاربين من فالهالا وذهبت إلى الخطوط الأمامية. الفالكيري إنغريد لم تستخف بكلمات الشينسو. لقد ئنت عندما سمعت أن العملاق الذي قام بقمع الشينسوا الخنزير كان يخطط لشيء كبير في الأراضي المقدسة.
“يمكنني أيضًا شحنها باستخدام قوتي السحرية الخاصة ، لذا لا تقم بحفظها واستخدامها وقتما تشاء. أتفهم؟ لا تتأذ في المعركة من أجل حفظها … لماذا وجهك هكذا؟ “
اعتقد تاي هو أن تحذير كوخولين كان صحيحًا وأومئ برأسه وبعد ذلك أعاد رسالة هيدا.
“حسنًا ، أنا ممتن لأن أدينماها تقلق علي”.
لم ينتظر سيجيل إجابة كورغا وابتعد. لم يكن بإمكان كورغا إلا أن يتبعه مرة أخرى.
‘لا تترك حذرك ، لن ينتهي حتى ينتهي حقًا’
عندما وضع تاي هو ابتسامة كما لو كان قد رأى شيئًا دافئًا ، فقد غضبت أدينماها وعبست.
جلس تاي هو على السرير الذي أعده أعد الملك هاربدان وهز رأسه.
“لأنه من الصعب للغاية البحث عن سيد آخر. الأمر لا يعني أنني قلقة بشأن سيدي”.
ضحك كوخولين مرة أخرى وقال لتاي هو.
“يا له من رد متوقع.”
“حسنا ، ما الذي يمكنني أن أفعله؟ دعنا نتحدث عن العمل “.
‘لا يمكنك الكذب حقا’
عندما ضحك كل من تاي هو و كوخولين وتحدثا صرخت أدينماها واستخدمت صخرة استدعاء تاي هو التي كان يحملها للعودة.
كانت عيون سيجي صفراء. تهرب كورغا من عينيه التي كانت طويلة مثل القط وسأل ،
…
ضحك كوخولين مرة أخرى وقال لتاي هو.
“حوالي الغد في فترة ما بعد الظهر ، أقل من يوم واحد.”
‘على أي حال ، سينتهي وقت التقييد قريبًا. لا تترك حذرك ونم. عليك أن تذهب للقاء معلمتي ‘
“هل أنت ذاهب أيضًا؟”
بدا إخباره بعدم ترك حذره ، وكذلك إخباره بالذهاب إلى النوم غريب بعض الشيء ، لكن تلك الكلمات لم تكن خاطئة. إستلقى تاي هو على السرير وأغلق عينيه.
…
كانت هناك أيضًا أضرار في الطرق والمزارع ولم يتمكن الملك هاربدان من تحديد ما إذا كان يجب عليه الدخول إلى الأرض المقدسة للهجوم.
مرت الليلة وجاء الصباح.
لقد كان قد قبض بالفعل على شينسوا واكتسب شظية روح غارمر. لكن بالغاد أراد شيئًا يتجاوز ذلك وكان نفس الشيء بالنسبة لسيجيل.
“أنا أحب القتال. لكني أحب خوض المعارك التي يمكنني الفوز بها. أحب أن أقتل وليس الموت. لهذا السبب سأخوض معركة يمكنني الفوز بها. سأمزق قواتهم ، وأمزقهم وأواصل تمزيقهم لقتلهم واحداً تلو الآخر. “
تدفق الوقت مع الشمس التي كانت تصبح أعلى وأعلى عندما كانت الشمس تكاد تصل إلى ذروتها ، أخذ الرجل الذي كان ينظر إلى السماء نفسًا عميقًا.
حث الجنود الذين كانوا يحرسون أبواب راديتزا الذين فروا. نظرًا لأن الخطوط الأمامية للمعركة وراديتزا لم يكونا بعيدتين جدًا ، فقد اضطروا لإغلاق البوابات.
‘لا تترك حذرك ، لن ينتهي حتى ينتهي حقًا’
“الشمس تبدو لطيفة اليوم.”
مرت الليلة وجاء الصباح.
تحدث الرجل الذي كان يبتسم بإشراق. لقد كان رجلاً أطول برأس من الناس العاديين ، لكنه كان يعتقد أنه قصير، وفكر من حولهم أيضًا في نفس الأمر.
أظهر تاي هو إبتسامة تجاه أدينماها ثم أخرج صخرة استدعاء. ثم نظرت أدينماها إلى صخرة الاستدعاء وقالت:
لأن الرجل لم يكن إنسانيًا لكن عملاقًا.
…
‘إنها عقلية ترويجية شاملة حقًا’
الآثم سيجيل. قاتل نفس جنسه الذي ذبح المئات من عرقه في الحرب العظمى. اللقيط المجنون الذي لم يكن يعرف مكانه وحاول الوقوف ضذ الملك الساحر.
جلس تاي هو على السرير الذي أعده أعد الملك هاربدان وهز رأسه.
شظية روح غارمر ، التي تشبه الجوهرة السوداء ، كانت عالقة في جبهة الخنزير. استدار سيجيل وسحب الشظية بقوة. أطلق خنزير شينسو صرخة فظيعة لكنه لم يمانع ذلك.
أصبح شعره ، الذي كان أسود وأزرق مثل الليل ، رمادي اللون بسبب طول إقامته في السجن. لكنه لم يكن لديه مانع من ذلك حتى ولو قليلا واستمتع بأشعة الشمس.
بدا الأمر كما لو أنها لم تكره ذلك، حتى أنها تشخرت قليلاً وجلست بجوار تاي هو وأخذت نظرة خاطفة على الرسالة. لكن محتويات الرسالة كانت أقصر من ذي قبل.
أومأت إنغريد ببطء بعد الاستماع إلى كل القصة. تبادلت رازغريد نظرة مع إنغريد ثم وافقوا في صمت.
وكان هناك شخص ما يواجه سيجيل بعيون مضطربة. لم يكن عملاقاً ولكنه فومويري. كان كورغا ، الذي كان والد ميداك الذي مات على يد تاي هو وتابعا للطاغية بريس ، لقد كان في هذا المكان للتوسط في التفاوض بين عملاق الأرض بالغاد وبريس.
“حوالي الغد في فترة ما بعد الظهر ، أقل من يوم واحد.”
كانت مهمة كورغا بسيطة. دعم سيجيل. مساعدته في فعل ما يريد القيام به.
“لكن يا سيدي، كانت هيدا قلقة أيضًا ، حتى متى ستستطيع أن تستخدم قوة الإله مرة أخرى؟”
كان الشخصان يقفان في وسط الأراض المقدسة. وعلى ظهر سيجيل ، كان هناك خنزير ضخم كان يُطلق عليه شينسو الأرض. كان المخلوق ، الذي تحطمت أطرافه ، يتنفس فقط دون أن يتمكن من التحرك على الدائرة السحرية الضخمة.
‘على أي حال ، سينتهي وقت التقييد قريبًا. لا تترك حذرك ونم. عليك أن تذهب للقاء معلمتي ‘
ضحك سيجل مرة أخرى وهو يتحدث ،
كانت تلك كلمات تم التحدث بها كخفة كطفل ولكن كورغا إرتعش دون وعي. عيون سيجيل المشرقة جعلته غير مرتاح.
“لقد كان خصمًا لطيفًا للاحماء. أنا حقا أحب أنه كان قادرا على أخذ اللكمات. لقد قلت أن السبب في ذلك هو أن جزء روح غارمر هو فيه أليس كذلك؟ يا له من كلب وغد مؤسف ، إذا أراد أن يموت لكان قد مات بسلام. أنت تعاني حتى بعد أن تم سحقك حتى الموت “.
شظية روح غارمر ، التي تشبه الجوهرة السوداء ، كانت عالقة في جبهة الخنزير. استدار سيجيل وسحب الشظية بقوة. أطلق خنزير شينسو صرخة فظيعة لكنه لم يمانع ذلك.
“لكنكم أيها الفومويري أيضا شيء أنر تماما. إيصالي إلى ميدغاردا دون أي صوت كان رائعًا ، ولكن شبكة المعلومات الخاصة بكم ممتازة أيضًا. لا ، لقد فوجئت بأعدادكم. على الرغم من أنكم براغيث ضعيفة ، إلا أنه هناك الكثير منكم في ميدغاردا هذا مثير للإعجاب. ألا يختبئ بريس في ميدغارد؟ هناك قول مأثور أن المكان الموجود أسفل المصباح هو الأظلم. “
تحدث الرجل الذي كان يبتسم بإشراق. لقد كان رجلاً أطول برأس من الناس العاديين ، لكنه كان يعتقد أنه قصير، وفكر من حولهم أيضًا في نفس الأمر.
“أفهم. سوف ندخل المكان المسمى الأرض المقدسة “.
كانت تلك كلمات تم التحدث بها كخفة كطفل ولكن كورغا إرتعش دون وعي. عيون سيجيل المشرقة جعلته غير مرتاح.
“يا له من رد متوقع.”
“حسنا ، ما الذي يمكنني أن أفعله؟ دعنا نتحدث عن العمل “.
ابتسم سيجيل برقة. يمكنك التعبير عن ابتسامته من هكذا فقط. التفت للجلوس ثم حرك رأسه.
“خذ أتباعك وهاجم مدينة البشر. سوف يساعدك أتباع بالغاد أيضًا. لا شيء صعب. عليك فقط أن تصطدم معهم وجها لوجه “.
كان هناك الكثيرون الذين يتطلعون إلى مدينة راديتزا العظيمة. ولهذا السبب ، كان لدى الملك هاربدان فرسان أقوياء تحت قيادته لحماية المدينة.
لقد كان قد قبض بالفعل على شينسوا واكتسب شظية روح غارمر. لكن بالغاد أراد شيئًا يتجاوز ذلك وكان نفس الشيء بالنسبة لسيجيل.
“الفايكينغ هم أوغاد يهتمون بكيفية وفاتهم بدلاً من متى ، لذلك إذا واجهتهم وجهاً لوجه ، فسيأتون ليحيوك. هل سيبقون صامتين عندما تراقبهم الفالكيريات؟ ينبغي أن يكون الأمر نفسه بالنسبة لمحاربي فالهالا. فالهالا هي المكان الذي يتجمع فيه هذه الأنواع من الفايكينغ. إنهم متشابهون. ستحدث معركة كبيرة وبراقة. “
كانت عيون سيجي صفراء. تهرب كورغا من عينيه التي كانت طويلة مثل القط وسأل ،
فجأة ، بدا أن سيجيل قرأ أفكار كورغا عندما وقف من حيث كان جالسًا. لقد نظر إلى السماء وقال عرضيا.
بالإضافة إلى هذه النقاط الثلاث ، نظرًا لأن المدينة كانت قريبة من الأرض التي تم الترحيب بها باعتبارها الأرض المقدسة ، إذا لم يتجمع الناس والإمدادات ، فسيكون ذلك أغرب.
كانت تلك كلمات تم التحدث بها كخفة كطفل ولكن كورغا إرتعش دون وعي. عيون سيجيل المشرقة جعلته غير مرتاح.
“هل أنت ذاهب أيضًا؟”
دعا الملك هاربدون المحاربين إلى قلعته ثم خدم كرم الضيافة. نظرًا لأنه كان أقرب إلى الملك كاتيل من الملك إيفار من كاتارون ، فإن التقارب بين المحاربين لم يكن جيدًا ولكن في المقام الأول ، كان الوضع مختلفًا.
“حوالي الغد في فترة ما بعد الظهر ، أقل من يوم واحد.”
“لا ، أنا مختلف. عندما تصطدم في الجبهة مع اثارة ضجة ، سأدخل المدينة خلسة لذبح البشر العزل قدر ما أريد. سيكون أمرا ممتعا. سوف أكون قادرًا أيضًا على تجميع العديد من أفعال الشر وسوف تتفرق قوتهم أيضًا “.
ابتسم بإشراق واستدار مرة أخرى للمشي في عمق المدينة.
لن يكونوا قادرين على ترك سيجيل وحدهم في المدينة ليفعل ما يشاء.
لقد كان قد قبض بالفعل على شينسوا واكتسب شظية روح غارمر. لكن بالغاد أراد شيئًا يتجاوز ذلك وكان نفس الشيء بالنسبة لسيجيل.
كان عليهم أيضًا نشر المحاربين في الأرض المقدسة.
“أنا أحب القتال. لكني أحب خوض المعارك التي يمكنني الفوز بها. أحب أن أقتل وليس الموت. لهذا السبب سأخوض معركة يمكنني الفوز بها. سأمزق قواتهم ، وأمزقهم وأواصل تمزيقهم لقتلهم واحداً تلو الآخر. “
كان المكان الذي انتشرت فيه الدائرة السحرية غريبًا أيضًا. سيجيل، الذي كان لديه عيون شريرة غريبة يمكن أن ترى من خلال كل شيء قد قرر في هذا المكان.
لم يحضر سيجيل شيئًا واحدًا فقط. لقد إلتفت للنظر إلى الشينسوا الذي كان يئن في ظهره.
أول مرة حدث فيها تغيير كانت قبل خمسة عشر يومًا. بدأ الناس الذين أتوا وذهبوا إلى الأرض المقدسة في التعرض للمهاجمة من قبل الحيوانات المفترسة. لم يؤخذ ذلك في الاعتبار أكثر من اللازم ، لكن بعد ثلاثة أيام من ذلك ، بدأت الوحوش بدلاً من الحيوانات في الهجوم وتدمير القرى القريبة من الأرض المقدسة.
“أنا أحب بالغاد. ذلك الوغد هو زعيم المجموعة التي سجنتني قبل مائة عام ، ولذا فإنني سأمزقه في يوم من الأيام ولكني أحبه الآن لأنه عملاق الأرض. لهذا السبب تمكنت من إعداد شيء ممتع حقًا. “
أول مرة حدث فيها تغيير كانت قبل خمسة عشر يومًا. بدأ الناس الذين أتوا وذهبوا إلى الأرض المقدسة في التعرض للمهاجمة من قبل الحيوانات المفترسة. لم يؤخذ ذلك في الاعتبار أكثر من اللازم ، لكن بعد ثلاثة أيام من ذلك ، بدأت الوحوش بدلاً من الحيوانات في الهجوم وتدمير القرى القريبة من الأرض المقدسة.
الدائرة السحرية التي كانت تغطي الشينسو لم تكن لتختم حركاته فقط. لقد كانت دائرة سحرية أقوى بكثير يمكنها القيام بشيء يتجاوز ذلك.
لم يخرج الملك هاربدان للمعركة. نظر كورغا إلى ساحة المعركة بينما كان واقفًا في الخلف حتى يتمكن من الفرار في أي وقت ، لكن رازغريد لاحظت وجود كورغا ، الذي كان يقف في الخطوط الخلفية.
كان المكان الذي انتشرت فيه الدائرة السحرية غريبًا أيضًا. سيجيل، الذي كان لديه عيون شريرة غريبة يمكن أن ترى من خلال كل شيء قد قرر في هذا المكان.
“الأوغاد من فالهالا لن يكونوا قادرين على تجاهل هذا. لا ، هذا شيء كبير حقًا. حتى لو فازوا ضدك ، فإن هذا بالتأكيد سوف يقاتل بشكل معتدل ، وحتى لو كانوا قادرين بطريقة ما من منعي من التصرف بجنون في المدينة ، إذا لم يتمكنوا من عرقلة هذا فهذه هزيمتهم. لذلك لن يتمكنوا إلا من تفريق قواتهم. لكن هذا لا يزال غير قادر على منعه. إنه هذا النوع من الأغراض. “
كان عليهم أيضًا نشر المحاربين في الأرض المقدسة.
لم يستطع كورغا السؤال عما كان. لقد أراد فقط الابتعاد عن سيجيل ، الذي جعله يشعر بعدم الارتياح.
لقد كان قد قبض بالفعل على شينسوا واكتسب شظية روح غارمر. لكن بالغاد أراد شيئًا يتجاوز ذلك وكان نفس الشيء بالنسبة لسيجيل.
“حسنا ، ما الذي يمكنني أن أفعله؟ دعنا نتحدث عن العمل “.
فجأة ، بدا أن سيجيل قرأ أفكار كورغا عندما وقف من حيث كان جالسًا. لقد نظر إلى السماء وقال عرضيا.
أولاً ، لم يكونوا يعرفون عدد الوحوش التي كانت ستوجد ، وثانياً ، لم يكونوا متأكدين بسبب شينسو الأرض.
لم يخرج الملك هاربدان للمعركة. نظر كورغا إلى ساحة المعركة بينما كان واقفًا في الخلف حتى يتمكن من الفرار في أي وقت ، لكن رازغريد لاحظت وجود كورغا ، الذي كان يقف في الخطوط الخلفية.
“حان الوقت.”
“الوقت؟”
عندما سأل كورغا بغير وعي ، وضع سيجيل ابتسامة مشرقة والتفت لإلقاء نظرة على الشينسوا الخنزير وقال.
“لقد حان الوقت لصديق هذا الرجل ، الذي لم يستطع أن ينهي صديقه الذي أصبح مجنونا بسبب شظية روح غارمر والذي إعتقد أنه هرب بقوته الخاصة ، إبلاغ محاربي فالهالا.”
“شكرا. ليس لدي إلا أنت حقا. “
لم يكن الهجوم المفاجئ هو الشيء الصحيح دائمًا. كانت هناك حاجة لإبلاغ محاربي فالهالا حول العامل الذي سيجعلهم يشعرون بالتوتر والذي سيفرق قواتهم.
في الوقت الذي بدأت فيه المعركة ضد فرسان راديتزا والفومويري ، عبر سيجيل ، قاتل نفس جنسه، البوابات.
أخذ سيجيل نفسا عميقا. أغلق عينيه وفتحها مرة أخرى.
لم تكن الأرض المقدسة مختلفة عن كونها أرض الشينسو. لم يكن الملك هاربدان يريد الصدام ضد الشينسو ، والتي لم تكن مختلفة عن الوحوش القوية ، وجهاً لوجه.
“استعد للهجوم. لا تضيع المزيد من الوقت وإذهب. لقد حان الوقت للقتال “.
لم ينتظر سيجيل إجابة كورغا وابتعد. لم يكن بإمكان كورغا إلا أن يتبعه مرة أخرى.
…
ركض شينسوا بشكل بقرة سوداء. عندما وصل إلى مدينة راديتزا على الرغم من كونه فوضى دموية ، سمع صوت بوق القرن الذي أبلغ عن هجوم عدو.
“أنا أحب بالغاد. ذلك الوغد هو زعيم المجموعة التي سجنتني قبل مائة عام ، ولذا فإنني سأمزقه في يوم من الأيام ولكني أحبه الآن لأنه عملاق الأرض. لهذا السبب تمكنت من إعداد شيء ممتع حقًا. “
سقط الشينسو أمام إنغريد وبدء في إخبارها بالأشياء التي شاهدها.
“لأنه من الصعب للغاية البحث عن سيد آخر. الأمر لا يعني أنني قلقة بشأن سيدي”.
محاربو راديتزا ، الذين أصبحوا متحمسين بسبب محاربي فالهالا ، لم ينتظروا أوامر الملك وذهبوا إلى الخطوط الأمامية. المئات والآلاف من الفومويري كانوو يتقضون نحو القلعة.
اخذت رازغريد بعض المحاربين من فالهالا وذهبت إلى الخطوط الأمامية. الفالكيري إنغريد لم تستخف بكلمات الشينسو. لقد ئنت عندما سمعت أن العملاق الذي قام بقمع الشينسوا الخنزير كان يخطط لشيء كبير في الأراضي المقدسة.
كان عليهم أيضًا نشر المحاربين في الأرض المقدسة.
نظرًا لأن لديهم سفينة القراصنة الطائرة التي انتهت من إصلاح نفسها ، فسيتمكنون من الطيران فوق الخطوط الأمامية والذهاب إلى الأراضي المقدسة.
اختارت إنغريد المحاربين الذين سيذهبون إلى الأرض المقدسة. لقد ركبت على السفينة الطائرة أولا لقيادة المحاربين.
بدأت السفينة الطائرة في الطيران.
وكان هناك شخص ما يواجه سيجيل بعيون مضطربة. لم يكن عملاقاً ولكنه فومويري. كان كورغا ، الذي كان والد ميداك الذي مات على يد تاي هو وتابعا للطاغية بريس ، لقد كان في هذا المكان للتوسط في التفاوض بين عملاق الأرض بالغاد وبريس.
نظر محاربوا راديتزا إلى الفومويري اللذين كانوا يتقدمون فجرا أبواق القرن.
ابتسم سيجيل برقة. يمكنك التعبير عن ابتسامته من هكذا فقط. التفت للجلوس ثم حرك رأسه.
“هل أنت ذاهب أيضًا؟”
لم يخرج الملك هاربدان للمعركة. نظر كورغا إلى ساحة المعركة بينما كان واقفًا في الخلف حتى يتمكن من الفرار في أي وقت ، لكن رازغريد لاحظت وجود كورغا ، الذي كان يقف في الخطوط الخلفية.
‘لماذا تسألني عندما تعرف الإجابة بالفعل؟’
بينما كان كل ذلك يحدث.
حث الجنود الذين كانوا يحرسون أبواب راديتزا الذين فروا. نظرًا لأن الخطوط الأمامية للمعركة وراديتزا لم يكونا بعيدتين جدًا ، فقد اضطروا لإغلاق البوابات.
واحد في المجموعة التي دخلت البوابات نظر بسرعة وراء ظهره. سمع صوت بوق يسمع من بعيد ونظر إلى السفينة الطائرة التي تحلق في السماء.
ابتسم بإشراق واستدار مرة أخرى للمشي في عمق المدينة.
في الوقت الذي بدأت فيه المعركة ضد فرسان راديتزا والفومويري ، عبر سيجيل ، قاتل نفس جنسه، البوابات.
فصول اليوم… ومجددا يبدء القتال….
…
~~~~~
“لقد كان خصمًا لطيفًا للاحماء. أنا حقا أحب أنه كان قادرا على أخذ اللكمات. لقد قلت أن السبب في ذلك هو أن جزء روح غارمر هو فيه أليس كذلك؟ يا له من كلب وغد مؤسف ، إذا أراد أن يموت لكان قد مات بسلام. أنت تعاني حتى بعد أن تم سحقك حتى الموت “.
فصول اليوم… ومجددا يبدء القتال….
عندما ضحك كل من تاي هو و كوخولين وتحدثا صرخت أدينماها واستخدمت صخرة استدعاء تاي هو التي كان يحملها للعودة.
أراكم غدا إن شاء الله
كان هناك الكثيرون الذين يتطلعون إلى مدينة راديتزا العظيمة. ولهذا السبب ، كان لدى الملك هاربدان فرسان أقوياء تحت قيادته لحماية المدينة.
إستمتعوا~~~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
