نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 81

الحلقة الرابعة والعشرون: الفصل الرابع: شينسوا الأرض "4"

الحلقة الرابعة والعشرون: الفصل الرابع: شينسوا الأرض "4"

الحلقة الرابعة والعشرون: الفصل الرابع: شينسوا الأرض “4”

 

 

نظر تاي هو بشكل عرضي إلى أسفل البوابات واكتشف كلمة حمراء بين الكلمات البيضاء. عندما ظهر شخص يحمل اسمًا مكتوبًا باللون الأحمر أكثر وضوحًا من بالزاك ، كان بإمكان تاي هو اتخاذ قرار واحد فقط.

 

~~~~~

كان سيجيل متشوقا للقيام بأعمال شريرة.

 

 

 

ربما كان ذلك بسبب سجنه لمدة مائة عام ، أن راديتزا كانت وليمة لذيذة بالنسبة له.

 

 

 

لكنه كان صبورا. لأنه اضطر إلى غرس خوف كبير من أجل رفع أفعال الشر بشكل أكثر فعالية.

 

 

 

كان يخطط للدخول إلى وسط المدينة. عندما اشتدت المعركة وكان المحاربون في ساحة المعركة يصلون من أجل النصر ، كان ذلك عندما كان يخطط لإصدار حكم بالإعدام على الجميع في راديتزا. عندما اعتقدت الكلاب والخنازير أنها آمنة ، كانوا سيبكون بصوتٍ أعلى أمام سكين الذبح.

 

 

“إذا لقد حان الوقت أخيرًا”.

صفع سيجيل شفتيه عدة مرات في تلك اللحظة القصيرة عندما عبر البوابات. لقد تحمل الرغبة في مد يده وكسر كل واحد يمر بجانبه.

نظر تاي هو بشكل عرضي إلى أسفل البوابات واكتشف كلمة حمراء بين الكلمات البيضاء. عندما ظهر شخص يحمل اسمًا مكتوبًا باللون الأحمر أكثر وضوحًا من بالزاك ، كان بإمكان تاي هو اتخاذ قرار واحد فقط.

 

 

وأخيرا مر البوابات. لقد دخل به المنظر الكامل لمدينة راديتزا العظيمة. وفي تلك اللحظة استدار سيجيل على عجل وبذل بعض القوة.

 

 

 

كواغانغ!

 

 

 

سقط الرعد من السماء. على وجه التحديد ، كان سهم ضخم. الشيء الذي كان قريبًا من الرمح سقط على وجه التحديد مستهدفا رأس سيجيل ، وبالكاد استطاع سيجيل دفع الرمح بعيدًا بعرض شعرة.

لقد كان ألمًا مثيرًا. أدرك سيجيل أنه كان على قيد الحياة على الرغم من أن لحمه قد سحق ، وكسرت عظامه وانفجرت عروقه. لقد ضحك بشهامة واتجه بقبضته نحو براكي.

 

التفت سيري لإلقاء نظرة على تاي هو لكنها لم تقل رأيها. نظر براكي بغضب إلى الأرض مرة أخرى ثم بدأ يأرجح مطرقته لجمع الرعد كما لو أنه لم يعد يستطيع التحمل. نظر نوتونغ وهارابلا أيضًا إلى الأرض واتخذا مواقف القتال.

إلتصق الرمح بالأرض وانفجر بصوتٍ عالٍ. كانت هناك شرارات مباشرة وبعد ذلك السهم الثاني طار نحوه.

“إذا لقد حان الوقت أخيرًا”.

 

 

لقد كان هدفًا دقيقًا بشكل مرعب. أولئك اللذين كانوا بالقرب من البوابات أطلقوا ضجيج حائر عند الانفجار الأول الذي صنعه الرمح الأول. كان هناك بعض الذين نظروا حولهم دون معرفة ما حدث.

 

 

 

لم يهتم سيجيل بهم. لقد نظر فقط إلى الأسهم التي كانت تطير نحوه. كانت هناك سفينة قراصنة طائرة وراء ريشة السهم.

 

 

[الملحمة: المحارب الذي يركب على الفالكيريات]

‘كيف؟’

 

 

كما لو أنهم وعدوا.

لقد حرك يده فقط بدلاً من السؤال. أمسك السهم الذي كان يتحرك تابعا رأسه. لقد لف حسده بتلك الطريقة وألقى السهم في الاتجاه الذي جاء منه.

“إذا لقد حان الوقت أخيرًا”.

 

 

متخيلا التعبير الذي سيظهره أعداؤه في الهجوم المضاد غير المتوقع جعله يشعر بالسعادة. شدد سيجيل وخفف يديه التي أصبحت مخدرة بسبب الرعد وتنفس. لقد أطلق غضبه لأن خططه ضلت.

‘لم تخطئي. لو أنت قد دخل إلى وسط المدينة ، لكان قد حدث شيء فظيع. أنتِ لم تفعلي شيئ خاطئ’

 

 

انفجرت الأرض. انفجرت دائرة نصف قطرها 30 مترا حول سيجيل وتدمر كل شيء. تحطمت البوابات وانفجرت البوابات أولئك الذين كانوا فوقها إنفجروا وماتوا.

لاحظت إنغريد أيضًا وجود تقنيات للعمالقة عليها.

 

سيري ، التي كانت على رأس السفينة الطائرة ، بلعت اللعاب الجاف. هي التي قد كانت قد أطلقت السهام من خلال جمع قوتها مع تاي هو ، في حيرة للكلمات أمام المشهد الرهيب الذي حدث أدناه.

عشرات الأشخاص الذين تجمعوا للمرور عبر البوابات ماتوا في لحظة. جاء الصمت أولاً ثم سمع الصراخ. سمح سيجيل بابتسامة على الخوف الذي تدفق. كان الفعل الذي قام به الآن أكبر إهانة لأولئك الذين أطلقوا السهام نحوه.

 

 

“إنه مجدد! استخدموا قوة الإله!”

‘تعالوا. نعم، تعالوا.’

لكن سيجيل لم يمت. لم يتراجع ، لقد وقف هناك.

 

 

‘فقط كم عدد اللذين سيأتون؟ كم منكم سوف ينزل ليوقفني؟’

تحدثت البقرة السوداء مرة أخرى. إذا لم يتمكنوا من إيقافه ، فستكون هذه هي النهاية. لقد حصل على هاجس لا يمكن تفسيره إلا بهذه الطريقة.

 

لقد حرك يده فقط بدلاً من السؤال. أمسك السهم الذي كان يتحرك تابعا رأسه. لقد لف حسده بتلك الطريقة وألقى السهم في الاتجاه الذي جاء منه.

سيري ، التي كانت على رأس السفينة الطائرة ، بلعت اللعاب الجاف. هي التي قد كانت قد أطلقت السهام من خلال جمع قوتها مع تاي هو ، في حيرة للكلمات أمام المشهد الرهيب الذي حدث أدناه.

تحولت انغريد للنظر في تاي هو. هز رأسه على الفور وأخرج صخرة استدعاء. كان يخطط لإستدعاء برولو للذهاب مع إنغريد.

 

كانت هناك بعض الفومويري وكأنها كانت تحرسها ، ولكن بدلاً من مواجهة إنغريد لقد هربوا فقط. بسبب ذلك ، تمكنت إنغريد من توفير الوقت وهبطت على عجل أمام الدائرة السحرية.

‘لم تخطئي. لو أنت قد دخل إلى وسط المدينة ، لكان قد حدث شيء فظيع. أنتِ لم تفعلي شيئ خاطئ’

“مرحبا.”

 

قال كوخولين. ووافقت سيري وتاي هو على كلامه ولكن كان من الصعب التعرف عليه.

 

 

 

عندما مرت السفينة الطائرة فوق البوابات.

ربما كان ذلك بسبب سجنه لمدة مائة عام ، أن راديتزا كانت وليمة لذيذة بالنسبة له.

 

 

نظر تاي هو بشكل عرضي إلى أسفل البوابات واكتشف كلمة حمراء بين الكلمات البيضاء. عندما ظهر شخص يحمل اسمًا مكتوبًا باللون الأحمر أكثر وضوحًا من بالزاك ، كان بإمكان تاي هو اتخاذ قرار واحد فقط.

 

 

 

براكي راميا السهم الذي عاد. هو ، الذي كان ينظر بغضب كما لو أنه كان سيقفز في أي لحظة ، التفت لإنغريد.

[الملحمة: المحارب الذي يركب على الفالكيريات]

 

متخيلا التعبير الذي سيظهره أعداؤه في الهجوم المضاد غير المتوقع جعله يشعر بالسعادة. شدد سيجيل وخفف يديه التي أصبحت مخدرة بسبب الرعد وتنفس. لقد أطلق غضبه لأن خططه ضلت.

ستة من المحاربين الثمانية الذين أتوا أصلاً إلى ميدغارد كانوا يتابعون إنغريد في السفينة الطائرة أما بالنسبة للمحاربين الآخرين والأربعة المحاربين من فيلق أودين، فقد تابعوا الفالكيري رازغريد وذهبوا إلى الخطوط الأمامية.

بدأت الأرض تهتز.

 

كان لديه نفس طبيعة الطاغية بريس. وضع أمامه عددًا لا يحصى من الأتباع وكأنه يخبرها أن تأتي إذا رغبت في ذلك.

كان سؤال براكي واضحاً. من سيبقى هنا؟

كان سؤال براكي واضحاً. من سيبقى هنا؟

 

 

لم يكن هناك وقت للتفكير. أمرت إنغريد على الفور.

 

 

ارتفع سيجيل إلى الهواء. لقر ركل سهم سيري المحلق نحوه ثم قفز نحو السفينة الطائرة. لقد كان مثل قذيفة مدفعية تطير إلى السماء.

“براكي و هارابل و نوتونغ سيوقفونه من المقدمة. سيري وأولمار ، أبقياه في مكانه من أعلى السفينة الطائرة “.

طارت إنغريد من السفينة بعد الصراخ ، ونقل أولمار السفينة إلى سطح الأرض وأطلق براكي صاعقة نحو سيجيل وقفز.

 

 

تركت خمسة من ستة محاربين وتركتهم مع السفينة الطائرة.

 

 

 

لكن هذا لم يكن كافيا. القوة التي أظهرها على الأرض لم تكن طبيعية. على الرغم من ارتفاعهم لمئات الأمتار في الهواء ، إلا أنهم شعروا وكأن كل الشعر في أجسادهم قد واقف.

لكنها لم تستطع سحب المحاربين بسهولة. السبب في بقاء الخطوط الأمامية كان لأن محاربي فالهالا كانوا هناك.

 

 

لم تتمكن إنغريد من البقاء بنفسها. كان عليها أن تذهب لإزالة الخطر في الأرض المقدسة الذي تحدث عنه الشينسوا. لم يكن بإمكان الشينسوا أن يقول بالضبط ما كان عليه ، لكن من المؤكد أنه كان قوة سحرية. بسبب ذلك كان يجب أن تكون إنغريد التي ستذهب.

 

 

 

التفت سيري لإلقاء نظرة على تاي هو لكنها لم تقل رأيها. نظر براكي بغضب إلى الأرض مرة أخرى ثم بدأ يأرجح مطرقته لجمع الرعد كما لو أنه لم يعد يستطيع التحمل. نظر نوتونغ وهارابلا أيضًا إلى الأرض واتخذا مواقف القتال.

رازغريد إنقضت نحوه والمقاتلين من فيلق أودين طاردوا ورائها. واصلت إنغريد الطيران ومرت عبر الخطوط الأمامية.

 

 

تحولت انغريد للنظر في تاي هو. هز رأسه على الفور وأخرج صخرة استدعاء. كان يخطط لإستدعاء برولو للذهاب مع إنغريد.

تركت خمسة من ستة محاربين وتركتهم مع السفينة الطائرة.

 

أخبرته معرفة تواثا دي دانان أنه هناك تقنيات فومويري في ذلك.

ومع ذلك أمسكت إنغريد يد تاي هو. لقد هزت رأسها وقالت وهي تبتسم بمرارة.

 

 

 

“إذا لقد حان الوقت أخيرًا”.

ستة من المحاربين الثمانية الذين أتوا أصلاً إلى ميدغارد كانوا يتابعون إنغريد في السفينة الطائرة أما بالنسبة للمحاربين الآخرين والأربعة المحاربين من فيلق أودين، فقد تابعوا الفالكيري رازغريد وذهبوا إلى الخطوط الأمامية.

 

كان لديه نفس طبيعة الطاغية بريس. وضع أمامه عددًا لا يحصى من الأتباع وكأنه يخبرها أن تأتي إذا رغبت في ذلك.

كانت هناك حاجة لتقليل الوقت بقدر ما كان بإمكان قواتهم. كان عليهم حل الشيء في الأرض المقدسة بأسرع ما يمكن ، وكان عليهم العودة لمساعدة مجموعة براكي.

كان يخطط للدخول إلى وسط المدينة. عندما اشتدت المعركة وكان المحاربون في ساحة المعركة يصلون من أجل النصر ، كان ذلك عندما كان يخطط لإصدار حكم بالإعدام على الجميع في راديتزا. عندما اعتقدت الكلاب والخنازير أنها آمنة ، كانوا سيبكون بصوتٍ أعلى أمام سكين الذبح.

 

 

أخذت إنغريد معطف جناح التنين من الجو. كان ذلك هو الغرض الذي أعطته لها رازغريد قبل الخروج إلى الخطوط الأمامية.

 

 

صفع سيجيل شفتيه عدة مرات في تلك اللحظة القصيرة عندما عبر البوابات. لقد تحمل الرغبة في مد يده وكسر كل واحد يمر بجانبه.

لم يكن هناك المزيد من الوقت لتضييعه. ارتدت إنغريد معطف جناح التنين وتلت التعويدة. لقد تحولت إلى تنين ذهبي كما لو كان يتبع شعرها الذهبي. على الرغم من أنها كانت أصغر قليلاً من التنين الأبيض الذي تحولت إليه رازغريد ، إلا أن أجنحتها كانت أكبر إلى حد ما.

“إنه مجدد! استخدموا قوة الإله!”

 

تاي هو أيضا لم يضيع الوقت. لقد ركب على عجل على إنغريد وقام بتنشيط ملحمته.

“دعنا نذهب أيها المحارب تاي هو.”

 

 

أطلقت سيري سهمها الثاني على عجل وأمسكه سيجيل مرة أخرى وهبط على متن سفينة الطيران.

تاي هو أيضا لم يضيع الوقت. لقد ركب على عجل على إنغريد وقام بتنشيط ملحمته.

 

 

 

“اذهبوا يا محاربين!”

صفع سيجيل شفتيه عدة مرات في تلك اللحظة القصيرة عندما عبر البوابات. لقد تحمل الرغبة في مد يده وكسر كل واحد يمر بجانبه.

 

 

طارت إنغريد من السفينة بعد الصراخ ، ونقل أولمار السفينة إلى سطح الأرض وأطلق براكي صاعقة نحو سيجيل وقفز.

 

 

طارت إنغريد من السفينة بعد الصراخ ، ونقل أولمار السفينة إلى سطح الأرض وأطلق براكي صاعقة نحو سيجيل وقفز.

ترك نوتونغ وهارابال السفينة أيضا. نظرت سيري إلى المنجنيق الضخم الذي تم تثبيته في سفينة القراصنة ثم نظرت وراءها للمرة الأخيرة. كانت إنغريد ، التي كانت تحمل تاي هو على ظهرها ، تطير بسرعة لا تصدق.

فجرها الرعد وانفجر صدر سيجيل أيضًا.

 

 

[الملحمة: ذلك الذي يتحكم في التنانين]

 

 

 

[الملحمة: المحارب الذي يركب على الفالكيريات]

 

 

“إذا لقد حان الوقت أخيرًا”.

ارتعدت إنغريد أثناء الطيران بسرعة عالية وأصيبت بالصدمة. لم يكن ذلك فقط لأنها كانت تشارك حواس مع تاي هو.

كان سؤال براكي واضحاً. من سيبقى هنا؟

 

 

[الفالكيري القائدة: إنغريد]

“إذا لقد حان الوقت أخيرًا”.

 

سيري ، التي كانت على رأس السفينة الطائرة ، بلعت اللعاب الجاف. هي التي قد كانت قد أطلقت السهام من خلال جمع قوتها مع تاي هو ، في حيرة للكلمات أمام المشهد الرهيب الذي حدث أدناه.

تمت إضافة قوة إيدون إليها والتي كانت فالكيري نيورد بالفعل. لقد تم ترقيتها إلى رتبة أعلى.

[الملحمة: المحارب الذي يركب على الفالكيريات]

 

تم قطع خنزير شينسوا بالفعل من أنفاسه. كان على قيد الحياة بالفعل لأنه كان جزءًا لتنشيط الدائرة السحرية.

“يالا المفاجئة.”

لكن بالطبع ، لم يكن سيجيل على ما يرام. طريقة قتاله ، التي يمكن أن يطلق عليها أن تكون مدمرة للذات ، إستنزفت الكثير من الطاقة. كان يسعى دائمًا إلى الطريقة الأكثر فاعلية لكنه أصبح وحشًا وحشيًا في اللحظة التي قاتل فيها.

 

كانت هناك حاجة لتقليل الوقت بقدر ما كان بإمكان قواتهم. كان عليهم حل الشيء في الأرض المقدسة بأسرع ما يمكن ، وكان عليهم العودة لمساعدة مجموعة براكي.

قالت إنغريد بصوت منخفض وبدأ تاي هو في التفكير في شيء آخر.

 

 

 

‘ما الذي سيحدث لهيدا ، التي كانت بالفعل فالكيري من إيدون ، إذا تمت إضافت قوة إيدون لها؟ هل ستصبح أيضًا قائدة فالكيري؟ أم هل ستصبح شيئًا يتجاوز ذلك؟’

 

 

ارتفع سيجيل إلى الهواء. لقر ركل سهم سيري المحلق نحوه ثم قفز نحو السفينة الطائرة. لقد كان مثل قذيفة مدفعية تطير إلى السماء.

سقط الرعد. كانت هذه إشارة إلى أن المعركة بين سيجيل وبراكي قد بدأت. حولت إنغريد كل القوة التي حصلت عليها للطيران. طارت نحو الأرض المقدسة مثل شفرة تعبر الأرض.

 

 

رأى سيجيل ذلك بينما كان يحجب مطرقة براكي وابتسم. لأنه كان يعلم جيدًا أنه لا معنى لذلك. لم يكن شيئًا يمكن لفالكيري ومحارب واحد حله.

 

 

 

‘والأمر نفسه بالنسبة لهذا المكان.’

 

 

 

أن يرسلوا خمسة محاربين في المرتبة المتوسطة فقط.

 

 

 

براكي أرجح مطرقته مرة أخرى بكل قوته. سيجيل لم يتفاداها لقد واجهه وجها لوجه.

 

 

 

فجرها الرعد وانفجر صدر سيجيل أيضًا.

عندما مرت السفينة الطائرة فوق البوابات.

 

لكن بالطبع ، لم يكن سيجيل على ما يرام. طريقة قتاله ، التي يمكن أن يطلق عليها أن تكون مدمرة للذات ، إستنزفت الكثير من الطاقة. كان يسعى دائمًا إلى الطريقة الأكثر فاعلية لكنه أصبح وحشًا وحشيًا في اللحظة التي قاتل فيها.

لكن سيجيل لم يمت. لم يتراجع ، لقد وقف هناك.

 

 

 

لقد كان ألمًا مثيرًا. أدرك سيجيل أنه كان على قيد الحياة على الرغم من أن لحمه قد سحق ، وكسرت عظامه وانفجرت عروقه. لقد ضحك بشهامة واتجه بقبضته نحو براكي.

ومع ذلك أمسكت إنغريد يد تاي هو. لقد هزت رأسها وقالت وهي تبتسم بمرارة.

 

 

ارتد براكي. لقد ألقى جسده على نحو منعكس في اللحظة التي تم فيها الهجوم ، لكن ذلك كان بلا معنى. القبضة التي كانت ورائها كل قوة سيجيل كانت قوية.

الحلقة الرابعة والعشرون: الفصل الرابع: شينسوا الأرض “4”

 

لم يكن هناك وقت للتفكير. أمرت إنغريد على الفور.

صدم براكي ضد بقايا البوابة المكسورة. في اللحظة التي أعاد فيها سيجيل قبضته ، كان الجرح الموجود في صدره قد شفى بالفعل.

“دعنا نذهب أيها المحارب تاي هو.”

 

[الملحمة: المحارب الذي يركب على الفالكيريات]

“إنه مجدد! استخدموا قوة الإله!”

 

 

قال سيجيل وهو يبتسم وسيري وأولمار تحركا في نفس الوقت.

صرّح هارابال وابتسم سيجيل مرة أخرى. كان يقبض قبضته بخشونة كما لو كان يطلب منهم المحاولة.

‘لم تخطئي. لو أنت قد دخل إلى وسط المدينة ، لكان قد حدث شيء فظيع. أنتِ لم تفعلي شيئ خاطئ’

 

 

هارابال ونوتونج إنقضا في الوقت نفسه وسحبت سيري الزناد من مكان بعيد.

“إذا لقد حان الوقت أخيرًا”.

 

الحلقة الرابعة والعشرون: الفصل الرابع: شينسوا الأرض “4”

هبت رياح عاتية. نظر تاي هو أسفل الأرض. كانت الفومويري والمحاربين لا يزالون يقاتلون في الخطوط الأمامية. نظرت رازغريد إلى إنغريد ، التي تحولت إلى تنين ذهبي ، وعبست. لم يكن الصوت العالي وصوت الرعد الذي سمعته من بعيد خطأً.

 

 

صفع سيجيل شفتيه عدة مرات في تلك اللحظة القصيرة عندما عبر البوابات. لقد تحمل الرغبة في مد يده وكسر كل واحد يمر بجانبه.

لكنها لم تستطع سحب المحاربين بسهولة. السبب في بقاء الخطوط الأمامية كان لأن محاربي فالهالا كانوا هناك.

لكنه كان صبورا. لأنه اضطر إلى غرس خوف كبير من أجل رفع أفعال الشر بشكل أكثر فعالية.

 

 

كانت الفومويري التي كانت في الخطوط الأمامية ضعيفة بالتأكيد ولكن كان ذلك بالنسبة لمستوى محاربيي فالهالا. لقد كانوا وحوشا شريرة وساحقة لمحاربي ميدغارد.

قالت إنغريد بصوت منخفض وبدأ تاي هو في التفكير في شيء آخر.

 

ومع ذلك أمسكت إنغريد يد تاي هو. لقد هزت رأسها وقالت وهي تبتسم بمرارة.

كان عليهم أن يسرعوا. أزلت رازغريد سيفها ونظرت بغضب في الجزء الخلفي من المعركة. لاحظ كورغا ، الذي كان يقود الفوكويري ، نظرة رازغريد.

 

 

 

كان لديه نفس طبيعة الطاغية بريس. وضع أمامه عددًا لا يحصى من الأتباع وكأنه يخبرها أن تأتي إذا رغبت في ذلك.

كان سؤال براكي واضحاً. من سيبقى هنا؟

 

[الملحمة: ذلك الذي يتحكم في التنانين]

رازغريد إنقضت نحوه والمقاتلين من فيلق أودين طاردوا ورائها. واصلت إنغريد الطيران ومرت عبر الخطوط الأمامية.

لكن سيجيل لم يمت. لم يتراجع ، لقد وقف هناك.

 

كواغانغ!

البقرة السوداء ، التي كانت شينسوا الأرض ، قالت. كان هناك قدر هائل من القوة تتركز في وسط الأرض المقدسة ، وكان ذلك هو المكان الذي غامر فيه لوكي وثور معًا. كان قد قال أن العملاق كان يخطط لاستخدام الشينسوا الخنزير الذي أصبح مجنونًا للتخطيط لشيء ولم يكن الشينسو مختلفًا عن جزء من الأرض المقدسة. لهذا السبب كان بإمكان الشينسو أن يعلم أن الأرض المقدسة بأكملها قد سقطت في خوف.

“مرحبا.”

 

ارتد براكي. لقد ألقى جسده على نحو منعكس في اللحظة التي تم فيها الهجوم ، لكن ذلك كان بلا معنى. القبضة التي كانت ورائها كل قوة سيجيل كانت قوية.

تحدثت البقرة السوداء مرة أخرى. إذا لم يتمكنوا من إيقافه ، فستكون هذه هي النهاية. لقد حصل على هاجس لا يمكن تفسيره إلا بهذه الطريقة.

كم من الوقت مر منذ السفر إلى هذا المكان؟ تحولت إنغريد على عجل إلى فالكيري وألقت الضوء على الدائرة السحرية. بينما استخدم تاي هو عيون التنين وفحص مركز الدائرة السحرية.

 

براكي راميا السهم الذي عاد. هو ، الذي كان ينظر بغضب كما لو أنه كان سيقفز في أي لحظة ، التفت لإنغريد.

سارعت إنغريد أكثر. عندما دخلوا الغابة ، والتي يمكن القول أنها المدخل ، قام تاي هو بتنشيط عيون التنين مرة أخرى. لقد انطلق نحو مركز الأرض المقدسة.

 

 

كان يمكن أن يرى الشينسوا الذي كان يموت ودائرة سحرية ضخمة وقوية.

لكنها لم تستطع سحب المحاربين بسهولة. السبب في بقاء الخطوط الأمامية كان لأن محاربي فالهالا كانوا هناك.

 

 

أخبرته معرفة تواثا دي دانان أنه هناك تقنيات فومويري في ذلك.

الحلقة الرابعة والعشرون: الفصل الرابع: شينسوا الأرض “4”

 

 

لاحظت إنغريد أيضًا وجود تقنيات للعمالقة عليها.

 

 

 

كانت هناك بعض الفومويري وكأنها كانت تحرسها ، ولكن بدلاً من مواجهة إنغريد لقد هربوا فقط. بسبب ذلك ، تمكنت إنغريد من توفير الوقت وهبطت على عجل أمام الدائرة السحرية.

 

 

لكن بالطبع ، لم يكن سيجيل على ما يرام. طريقة قتاله ، التي يمكن أن يطلق عليها أن تكون مدمرة للذات ، إستنزفت الكثير من الطاقة. كان يسعى دائمًا إلى الطريقة الأكثر فاعلية لكنه أصبح وحشًا وحشيًا في اللحظة التي قاتل فيها.

تم قطع خنزير شينسوا بالفعل من أنفاسه. كان على قيد الحياة بالفعل لأنه كان جزءًا لتنشيط الدائرة السحرية.

 

 

 

كم من الوقت مر منذ السفر إلى هذا المكان؟ تحولت إنغريد على عجل إلى فالكيري وألقت الضوء على الدائرة السحرية. بينما استخدم تاي هو عيون التنين وفحص مركز الدائرة السحرية.

أسف على عدم الإطلاق في هذه الأيام

 

صدم براكي ضد بقايا البوابة المكسورة. في اللحظة التي أعاد فيها سيجيل قبضته ، كان الجرح الموجود في صدره قد شفى بالفعل.

وفي مرحلة ما أدركوا. حتى كوخولين سمح بصوت مصدوم.

أخبرته معرفة تواثا دي دانان أنه هناك تقنيات فومويري في ذلك.

 

 

البطاقة التي أعدها سيجيل.

رازغريد إنقضت نحوه والمقاتلين من فيلق أودين طاردوا ورائها. واصلت إنغريد الطيران ومرت عبر الخطوط الأمامية.

 

كما لو أنهم وعدوا.

 

 

‘كيف؟’

بدأت الأرض تهتز.

 

 

 

 

 

 

لكم سيجيل وجه نوتونغ. لقد أمسك بكتفه وذراعه وسحبه. لقد مزق بقوة ذراعه كما لو أنه كان يمزق ساق دجاج مشوية جيدًا.

 

 

 

لم يستطع نونغ منع صراخه. صرخ هارابل وإنقض نحو سيجيل ، و سيجيل أمال ذراع نوتونغ نحو هارابل.

أخبرته معرفة تواثا دي دانان أنه هناك تقنيات فومويري في ذلك.

 

 

كان نوتونغ وهارابال وبراكي ، اللذين كانو يواجهون سيجيل وجها لوجه ، في حالة من الفوضى. بالإضافة إلى ذلك ، استخدم براكي بالفعل ابن الله الذي عاد.

 

 

كواغانغ!

لكن بالطبع ، لم يكن سيجيل على ما يرام. طريقة قتاله ، التي يمكن أن يطلق عليها أن تكون مدمرة للذات ، إستنزفت الكثير من الطاقة. كان يسعى دائمًا إلى الطريقة الأكثر فاعلية لكنه أصبح وحشًا وحشيًا في اللحظة التي قاتل فيها.

لقد كان هدفًا دقيقًا بشكل مرعب. أولئك اللذين كانوا بالقرب من البوابات أطلقوا ضجيج حائر عند الانفجار الأول الذي صنعه الرمح الأول. كان هناك بعض الذين نظروا حولهم دون معرفة ما حدث.

 

 

إهتزت الأرض من بعيد وضحك سيجيل. يجب أن تكون الفالكيري قد وصلت إلى الدائرة السحرية حتى الآن وأن يشعر بأقصى درجات اليأس. لم يكن هناك شيء يمكن أن تفعله ماعدا الشعور بما سيحدث.

ترك نوتونغ وهارابال السفينة أيضا. نظرت سيري إلى المنجنيق الضخم الذي تم تثبيته في سفينة القراصنة ثم نظرت وراءها للمرة الأخيرة. كانت إنغريد ، التي كانت تحمل تاي هو على ظهرها ، تطير بسرعة لا تصدق.

 

 

ارتفع سيجيل إلى الهواء. لقر ركل سهم سيري المحلق نحوه ثم قفز نحو السفينة الطائرة. لقد كان مثل قذيفة مدفعية تطير إلى السماء.

لكن سيجيل لم يمت. لم يتراجع ، لقد وقف هناك.

 

 

أطلقت سيري سهمها الثاني على عجل وأمسكه سيجيل مرة أخرى وهبط على متن سفينة الطيران.

التفت سيري لإلقاء نظرة على تاي هو لكنها لم تقل رأيها. نظر براكي بغضب إلى الأرض مرة أخرى ثم بدأ يأرجح مطرقته لجمع الرعد كما لو أنه لم يعد يستطيع التحمل. نظر نوتونغ وهارابلا أيضًا إلى الأرض واتخذا مواقف القتال.

 

لاحظت إنغريد أيضًا وجود تقنيات للعمالقة عليها.

“مرحبا.”

 

 

 

قال سيجيل وهو يبتسم وسيري وأولمار تحركا في نفس الوقت.

 

 

لاحظت إنغريد أيضًا وجود تقنيات للعمالقة عليها.

~~~~~

 

 

 

أسف على عدم الإطلاق في هذه الأيام

 

 

 

أعاني مع بعض المشاكل حاليا ولكن سيعود كل شيئ إلى ما كان عليه قريبا~~~~

 

أن يرسلوا خمسة محاربين في المرتبة المتوسطة فقط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط