نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 84

الحلقة الرابعة والعشرون: الفصل السابع: شينسوا الأرض"7"

الحلقة الرابعة والعشرون: الفصل السابع: شينسوا الأرض"7"

الحلقة الرابعة والعشرون: الفصل السابع: شينسوا الأرض”7″

سمعت صرخة خنزير في جميع الأراضي المقدسة كما لو كان يجيب على الروح الطاهرة.

 

 

 

غنت رازغريد بوجه كيب. كانت الأغنية التي هدأت أرواح المحاربين وأدت بهم إلى فالهالا.

تم الإهتمام بسيري من قِبل تاي هو. هرب كورغا ونجح فرسان راديتزا في حماية راديتزا، لقد إستطاعوا أيضا وقف تدمير الأرض المقدسة والأراضي المحيطة بها.

 

 

 

لكن لم يكن الأمر أنه لم يكن هناك أي أضرار. لقد كانت الأضرار التي لحقت بالمحاربين من فالهالا شديدة بشكل خاص.

 

 

 

كان أولمار ، الذي كان معلق في الصاري ، على وشك الموت. على الرغم من أنه كان محاربًا من فالهالا كان لديه بنية بدنية خارقة ، إلا أنه في النهاية جسمه كان لا بزال مصنوعًا من اللحم والدم. كان سيموت لو تعرض لضربة قاتلة.

ومثلما قالوا ، كانت المأدبة الليلية لمحاربي الرتبة المتوسطة مميزة.

 

تمامًا كما كان متوقع، تم جمع جميع المحاربين تقريبًا في المكان. لا ، لم يكن الأمر كذلك فقط. تقريبا جميع مواطني راديتزا ، سواء كانوا رجالا أو نساء ، كانوا مجتمعين في الأراض المقدسة واستقبلوهم.

إذا وصل تاي هو بعد ذلك بفترة قصيرة ولو لم يكن محارب إيدون التي تعاملت بقوة الحياة ، فمن المؤكد أن مصير أولمار لم يكن سيكون نفسه.

لقد أرادت أن تأكل شيئًا ما ، لكن لم يكن لديها القوة للأكل. بدا الأمر وكأن الإبتلاع كان شاقًا لأن أمعائها كانت فاسدة

 

 

“رأيت فالهالا للحظة”

“فالكيري!”

 

 

تمتم أولمار مع وجه ميت تقريبا. وضع تاي هو كل قوته في جرحه وتحول للنظر وراءه. كانت فالكيريات تتجولن في ساحة المعركة بأجسام روحية نصف متجسدة كما لو أنهم كانوا يستعيدون المحاربين الموت. على الرغم من أنه لم يكن بالإمكان رؤيته بالعيون البشرية، إلا أنه كان بإمكان محاربي فالهالا

 

 

“لنذهب معا.”

رؤيتهم.

قالت إنغريد دون ضرب الإبعاد عن الموضوع.

 

بدأ عرض رازغريد.

“ما زال الوقت مبكراً لتصبح محاربًا فولاذيًا”.

 

 

لأنها كانت هي. أول فالكيري واجهها تاي هو منذ ولادته والتي قادته إلى فالهالا.

اقترب نوتونغ وهو يعرج وسخر. عندما يتوفى محاربوا فالهالا ، ستصبح أرواحهم واحدة مع الدروع الفولاذية التي صنعها الأقزام وسوف يتحولون إلى محاربين فولاذيين.

غنت رازغريد بوجه كيب. كانت الأغنية التي هدأت أرواح المحاربين وأدت بهم إلى فالهالا.

 

 

“نعم. شكر.”

 

 

 

أعرب أولمار عن شكره ثم غفو بعد أن ابتسم دون قوة.

 

 

على الرغم من أن أولمار كان الوحيد الذي كان على وشك الموت ، لم يكن الآخرون آمنين أيضًا.

“من أجل إيدون.”

 

 

فقد نوتونغ ذراع واحدة. أصيب هاربال في صدره بضربة شديدة ولم يستطع التنفس بشكل صحيح بسبب ذلك ، وبما أن سيري قد افسدت أعضائها الداخلية وأجبرت نفسها على الركض ، بدأت تتقيأ الدم على التوالي.

لوح تاي هو بيده نحو القادمة الجيدة التي كان سيحصل عليها يومًا ما ، لكن سيكون من الأفضل إلتقائها بعد وقت طويل، لقر نظر أمامه مرة أخرى. لقد صعد إلى فالهالا بينما كانت تقوده إنغريد.

 

“أوه ، إنه بيورن هناك.”

الشخص الذي يمكن أن يقال أنه كان بخير كان براكي ولكن يمكنك أن ترى أنه قد استنفد بالفعل.

تحدث محاربوا فالهالا كما لو كانوا في مزاج جيد.

 

 

لم يمكن اكتشاف شظية روح غارمار. على الرغم من أنهم وجدوا أثر الشظية في جثة الشينسوا من خلال الشظايا التي امتلكتها إنغريد ، كان في الحقيقة مجرد أثر.

 

 

مرت الأيام الثلاثة في غمضة عين.

كان الأمر مؤسفًا ولكن ربما كان شيئًا واضحًا. لأن هذه المرة ، كانت العمالقة خطوات عديدة أمامهم. بمجرد النظر إلى الموقف ، يمكنهم أن يقولوا إنهم نجحوا في تحقيق أشياء تفوق توقعاتهم.

 

 

 

“لقد فعلت جيدا أيها المحارب تاي هو. يجب أن تذهب للراحة الآن. “

 

 

وفي تلك الليلة.

كان تاي هو قد إستلقى حتى دون أن تخبره إنغريد بذلك. حرك محاربوا فالهالا الذين عادوا مع رازغريد تاي هو والآخرين إلى السكن.

 

 

 

لم تكن هناك رسالة إلهية ربما لأنه كان مرهقًا لدرجة أنه لم يستطع أن يحلم أو ربما كانت إيدون متفهمة. إستطاع تاي هو الاستمتاع بنوم طويل وعميق لفترة طويلة حقا.

“كلا”.

 

‘إذا كنتم بحاجة إلى مساعدتي ، فأتوا لي في أي وقت. بالتأكيد سأذهب لأركض نحوكم لأعطيكم مقدار القوة القليل الذي لدي.”

وبعد ظهر اليوم التالي.

 

 

 

كان تاي هو بالكاد قد نهض من فراشه وابتسم بمرارة في غرفة الطوارئ حيث كان محاربوا فالهالا.

“لا يجب عليه ذلك”.

 

 

أسقطت سيري جسدها بوجه عديم القوة كات نوتونغ وهارابال لا يزالان نائمين. براكي فقط جان بخير لأنه إستطيع استخدام ‘ابن الإله الذي عاد’ لأنه قد مر يوم. لقد قام بتمزيق ساق دجاجة مشوية جيدًا وتحقق من حالة أولمار.

نظر تاي هو نحو الرصيف بدلاً من التفكير في الاستمتاع بنفسه في مأدبة الليل. كان بإمكانه رؤية هيدا تمامًا كما هو متوقع ، في انتظاره.

 

عندمما تكلم بتلك الطريقة بوجه طيب، تأثر الناس أكثر وحملوا اسم إيدون في أفواههم. إذا كان هناك شيء مثل مقياس الاعتقاد ، لكان قد تم ملئه بالفعل.

سمع براكي تاي هو يستيقظ ثم سئل بعد التحقق منه.

 

 

كان تاي هو بالكاد قد نهض من فراشه وابتسم بمرارة في غرفة الطوارئ حيث كان محاربوا فالهالا.

“إذا لقد استيقظت. هل أنت قادر على المشي؟ “

 

 

كان اسم البقرة السوداء روسو.

“إذا أعطيتني ساق دجاج.”

 

 

قالت أدينماها خلف هيدا. لم يتصل بهيدا بعد معركة سيجيل لأنه كان مرهق حقا وكان يركز على الراحة.

نظر تاي هو إلى الصحن الكبير الذي كان براكي يحمله وقال. ضحك براكي واقترب من سرير تاي هو.

 

 

“ما زال الوقت مبكراً لتصبح محاربًا فولاذيًا”.

“سأعطيك أيضًا كوبًا من الكحول”.

 

 

أدار تاي هو عينيه بدلاً من أن يسأل بتهور أو يتخيل الأشياء بمفرده. إذا كان هناك شيء يجب أن يعرفه ، فستخبره به سيري أولاً.

نظرًا لأنه كان يقدم الكحول للمريض ، كان براكي أيضًا محاربًا مثاليًا لفالهالا. تاي هو ، الذي أصبح بالفعل محارب فالهالا كامل، أكل ساقي دجاج بشره وشرب الخمر. كلاهما كانا كالعسل.

 

 

 

وقالت سيري ، التي كانت تنظر إليهما بصوت ميت.

 

 

مرت الأيام الثلاثة في غمضة عين.

“تناول الطعام بالخارج ، بالخارج …”

سمعت عدة أصوات. كانوا جميعا متحمسين.

 

 

ولا تتروكا تلك الرائحة.

 

 

 

لقد أرادت أن تأكل شيئًا ما ، لكن لم يكن لديها القوة للأكل. بدا الأمر وكأن الإبتلاع كان شاقًا لأن أمعائها كانت فاسدة

 

 

اقترب نوتونغ وهو يعرج وسخر. عندما يتوفى محاربوا فالهالا ، ستصبح أرواحهم واحدة مع الدروع الفولاذية التي صنعها الأقزام وسوف يتحولون إلى محاربين فولاذيين.

خرج تاي هو وبراكي من السكن مع وجوه متآسفة.

 

 

 

وما المدة التي انقضت منذ أن جلسوا على

“لفالهالا”.

 

 

القاعة وأكلوا أرجل الدجاج؟ انتهى براكي من الأكل، لقد مص أصابعه ونظر إلى تاي هو وسأل.

كانت ، التي كانت ترتدي فستانًا أبيض ، جميلة حقًا وتشبه الإلهة.

 

 

“بالنظر إلى كيف أنه بإمكانك تناول الطعام ، يبدو أنك بخير. إذا دعنا نذهب إلى مكانٍ ما معي “.

ولا تتروكا تلك الرائحة.

 

 

“أين؟”

‘هل لديها العديد من الذكريات السيئة من ميدغارد؟’

 

“أنت لا تخطط للعودة هكذا فقط، أليس كذلك؟”

كان هناك احتمال كبير لوجود مأدبة لأنه كان اليوم التالي للفوز.

 

 

 

عندما نظر تاي هو إليه بعيون متوقعة قليلاً ، ابتسم براكي وقال.

“أين؟”

 

 

“قالت الفالكيري رازغريد أنها ستقدم طقسًا. أم … ماذا كان؟ هل قالت أنه كان لتهدئة روح الشينسو وتنقية الأراضي المقدسة؟ سيبدأ قليلا “.

 

 

 

“لنذهب معا.”

لم يمكن اكتشاف شظية روح غارمار. على الرغم من أنهم وجدوا أثر الشظية في جثة الشينسوا من خلال الشظايا التي امتلكتها إنغريد ، كان في الحقيقة مجرد أثر.

 

أضافت رازغريد.

لقد كان ممتلئًا بشكل معتدل. سيكون من الجيد الذهاب إلى النوم مجددًا لكنه لم يستطيع أن يفوت احتفال رازغريد. كان هناك سبب أنه لم يمكن أن يترك فرصة رؤية رازغريد وهي ترتدي فستنا ولكن كان هناك سبب جيد آخر.

 

 

 

“محارب إيدون”.

 

 

 

“أوه ، ذلك هو الشخص”

 

 

 

“براكي أيضا هناك.”

كانت ، التي كانت ترتدي فستانًا أبيض ، جميلة حقًا وتشبه الإلهة.

 

 

“من أجل إيدون.”

 

 

 

“من أجل ثور”.

ومع ذلك عندما كان على وشك التحرك نحو هيدا.

 

 

تمامًا كما كان متوقع، تم جمع جميع المحاربين تقريبًا في المكان. لا ، لم يكن الأمر كذلك فقط. تقريبا جميع مواطني راديتزا ، سواء كانوا رجالا أو نساء ، كانوا مجتمعين في الأراض المقدسة واستقبلوهم.

 

 

 

لأنه بالنسبة لهم ، كان حفل رازغريد حدثًا لن يتمكنوا من رؤيته في حياتهم مرة أخرى.

 

 

كان هناك احتمال كبير لوجود مأدبة لأنه كان اليوم التالي للفوز.

أجاب تاي هو بابتسامة ولوح بيده نحو أولئك الذين كانوا ينظرون إليه بتعبير متأثر.

أمال تاي هو رأسه ولكن بعد ذلك فتح عينيه على نطاق واسع. لم تكن فالكيري رآها لأول مرة. لقد رآها بالتأكيد من قبل.

 

 

“دعوا بركة إيدون ترافقكم”.

 

 

 

عندمما تكلم بتلك الطريقة بوجه طيب، تأثر الناس أكثر وحملوا اسم إيدون في أفواههم. إذا كان هناك شيء مثل مقياس الاعتقاد ، لكان قد تم ملئه بالفعل.

 

 

شارك تاي هو في جميع المآدب الليلية بعد البعثات عندما كان محاربًا في الرتبة الأدنى ولكن بعد أن أصبح محاربًا متوسط ​​المستوى لم يشارك فيها مطلقًا.

نظر براكي إلى تاي هو وأهل راديتزا مع وجه سخيف. سمع تاي هو ضحكه المكبوت ونظر إلى براكي.

“التفاعل مع المحاربين الآخرين مهم أيضا. سوف اتي لاحقا

 

“لفالهالا”.

“لماذا ا؟”

 

 

 

“لاشيء. لقد تذكرت للتو ضابط تجنيدفرسان سكالد. “

 

 

 

“لقد باع ذلك الصديق الأشياء بشكل جيد أيضا.”

 

 

 

كانت هناك أشياء مريحة حقًا إذا مشى مع براكي ، لقد كان ذلك ممكنًا بسهولة بفضل جسمه الكبير. بينما إنشق بحر الناس عن طريق سير براكي في المقدمة فقط، لم يكن من الصعب السير إلى المذبح.

نظر تاي هو إلى الصحن الكبير الذي كان براكي يحمله وقال. ضحك براكي واقترب من سرير تاي هو.

 

“إنها فالكيري”.

“هل أتيتم؟”

“إنها فالكيري”.

 

عندما قال ببطء إلى حد ما ، تحولت هيدا لإلقاء نظرة على محاربي فالهلا وهزت رأسه كما لو أنها فهمت.

استقبل الملك هاربران تاي هو وبراكي وهو يبتسم. بجانبه كان محاربي فالهالا الذين وصلوا أولاً.

 

 

سمعت صرخة خنزير في جميع الأراضي المقدسة كما لو كان يجيب على الروح الطاهرة.

بدا الأمر كما لو أن بعضهم لم ير هاربدان في ضوء جيد لأنه إنسحب من بعض المعارك لكنه كان أمرا مختلفًا بالنسبة لبراكي. لأن الملك كان له دور بنفسه. الملك الذي قاتل في الخطوط الأمامية لم يكن الملك الجير الوحيد.

 

 

“محارب إيدون”.

في المقام الأول ، لم يفكر تاي هو كثيرًا في اضطرار الملك للقتال في الخطوط الأمامية حتى أنه تلقى للتو تحية الملك هاربدان مثل براكي. ثم بدا أن الملك هاربدان قد أحس بالعيون الباردة لمحاربي فالهالا لأنه كان سعيدًا جدًا وعرض عليهم الجلوس بمقعد.

 

 

 

بدأ عرض رازغريد.

“هيدا”.

 

تم الإهتمام بسيري من قِبل تاي هو. هرب كورغا ونجح فرسان راديتزا في حماية راديتزا، لقد إستطاعوا أيضا وقف تدمير الأرض المقدسة والأراضي المحيطة بها.

كانت ، التي كانت ترتدي فستانًا أبيض ، جميلة حقًا وتشبه الإلهة.

 

 

“هل تتذكر الآن؟”

ركز محاربوا راديتزا على كل حركة من حركات يديها. كانت أيضًا حالة خاصة أن ترتدي رازغريد فستان لأن محاربي فالهالا أيضًا فتحوا أعينهم على نطاق واسع كما لو أنهم لم يستطيعون تفويت لحظة واحدة. أظهر المحاربوا في فيلق أودين بشكل خاص تعبيرات ملونة كما لو كانوا أجدادًا جاءوا لإلقاء نظرة على حفيدتهم في مهرجان.

 

 

لقد إبتسمت بإشراق وعانقة تاي هو.

رازغريد أحرقت جثة الشينسوا الخنزير. لقد طهّرت الجثة التي أفسدتها شظية روح غارمر وعمل العمالقة وتقدمت لإيقاف روح الشينسو من أن تصبح شريرة.

 

 

“محارب إيدون”.

ارتجف أنف براكي كما لو أنه كان يتوقع رائحة شواء اللحم ، لكن لسوء الحظ ، ارتفع كل الدخان والرائحة إلى السماء.

 

 

كان أولمار ، الذي كان معلق في الصاري ، على وشك الموت. على الرغم من أنه كان محاربًا من فالهالا كان لديه بنية بدنية خارقة ، إلا أنه في النهاية جسمه كان لا بزال مصنوعًا من اللحم والدم. كان سيموت لو تعرض لضربة قاتلة.

سمعت صرخة خنزير في جميع الأراضي المقدسة كما لو كان يجيب على الروح الطاهرة.

 

 

‘الآن بعد أن رأيت ذلك ، كان تعبيرها سيئًا إلى حد ما عندما أتينا إلى هنا؟’

غنت رازغريد بوجه كيب. كانت الأغنية التي هدأت أرواح المحاربين وأدت بهم إلى فالهالا.

كان عدم القدرة على سماع الصوت المنخفض واللطيف في منتصف الهتاف هو الشيء الطبيعي ، لكنه كان قد سمعه. وبينما كان يتبادل النظرات مع هيلغا ، التي كانت تنادي اسم إيدون ، بدأت تستحم ووضعت ابتسامة أكثر إشراقًا. كان المحاربون المألوفون من كاتارون بجوارها.

 

 

“إنها فالكيري”.

“التفاعل مع المحاربين الآخرين مهم أيضا. سوف اتي لاحقا

 

ومع ذلك عندما كان على وشك التحرك نحو هيدا.

“فالكيري!”

كان عدم القدرة على سماع الصوت المنخفض واللطيف في منتصف الهتاف هو الشيء الطبيعي ، لكنه كان قد سمعه. وبينما كان يتبادل النظرات مع هيلغا ، التي كانت تنادي اسم إيدون ، بدأت تستحم ووضعت ابتسامة أكثر إشراقًا. كان المحاربون المألوفون من كاتارون بجوارها.

 

 

“أوه أودين!”

 

 

 

صرخ محاربوا راديتزا. كان ذلك بسبب أن السماء انفتحت ونزلت فالكيري نصف متجسدة لاستعادة الأرواح.

لأنها كانت هي. أول فالكيري واجهها تاي هو منذ ولادته والتي قادته إلى فالهالا.

 

كان أولمار ، الذي كان معلق في الصاري ، على وشك الموت. على الرغم من أنه كان محاربًا من فالهالا كان لديه بنية بدنية خارقة ، إلا أنه في النهاية جسمه كان لا بزال مصنوعًا من اللحم والدم. كان سيموت لو تعرض لضربة قاتلة.

مع انتهاء عرض رازغريد القصير لكن الكثيف، أعرب الشينسوا البقرة المتبقي عن شكره. لقد إستدار للننظر إلى محاربي فالهالا و رازغريد ، التي كانت تجلس في المقعد العلوي ، وقال.

 

 

ومثلما قالوا ، كانت المأدبة الليلية لمحاربي الرتبة المتوسطة مميزة.

‘إذا كنتم بحاجة إلى مساعدتي ، فأتوا لي في أي وقت. بالتأكيد سأذهب لأركض نحوكم لأعطيكم مقدار القوة القليل الذي لدي.”

 

 

“هيدا”.

كان اسم البقرة السوداء روسو.

سمعت عدة أصوات. كانوا جميعا متحمسين.

 

تحدث محاربوا فالهالا كما لو كانوا في مزاج جيد.

أومأ براكي والمحاربون الآخرون وكأنهم يقبلون ذلك عرضيا ولكن تاي هوه حفر اسمه بقوة على رأسه.

ارتدت رازغريد درع فالكيري جنبا إلى جنب مع إنغريد وبدأت الطقس. عندما أصبحت النار في المذبح كبيرة لدرجة أنها قد تلمس السماء ، سقط قوس قزح من السماء.

 

“هذا هراء.”

وفي تلك الليلة.

 

 

لوح تاي هو ، الذي كان يتسلق الدرج مع سيري ، بيده نحو أهل راديتزا الذين كانوا يهللونهم بحرارة. ثم فتح عينيه على نطاق واسع ونظر إلى المكان.

جمعت رازغريد و إنغريد محاربي فالهالا. تم عقدوا اجتماع في مكان إقامة المحاربين كما لو كانوا يأخذون بعين الاعتبار المحاربين الذين لم يتمكنوا من التحرك بشكل صحيح بعد.

 

 

“لاشيء. لقد تذكرت للتو ضابط تجنيدفرسان سكالد. “

قالت إنغريد دون ضرب الإبعاد عن الموضوع.

 

 

 

“قررت فالهالا نشر المحاربين في ميدغارد لفترة أطول. ومع ذلك المحاربين حاليا استنفدوا حقا. وبسبب ذلك ، صدر أمر يقول أن المحاربين الذين نزلوا معي أولاً يجب أن يعودوا إلى فالهالا “.

خرج تاي هو وبراكي من السكن مع وجوه متآسفة.

 

بدأ عرض رازغريد.

ببساطة ، كان تبادل.

سمعت صرخة خنزير في جميع الأراضي المقدسة كما لو كان يجيب على الروح الطاهرة.

 

 

“نحن نخطط لتقديم طقي لدعوت بيفروست بعد ثلاثة أيام. حتى ذلك الحين ، أنتم أحر في الراحة “.

استقبل الملك هاربران تاي هو وبراكي وهو يبتسم. بجانبه كان محاربي فالهالا الذين وصلوا أولاً.

 

“كلا”.

أضافت رازغريد.

عندما وصلوا إلى قاعة فالهالا ، وضع براكي وجه ممتعش وقال. على الرغم من أن الحملة استغرقت أقل من شهر ، إلا أن الإحساس الذي قدمته كان مختلفًا ربما لأنهم كانوا في ميدغارد.

 

“حسنًا ، لقد عانينا جميعًا معًا”.

لقد تم استنفادهم جميعًا بالفعل ، ويبدو أنهم كانوا قد حصلوا على الكثير من الفوائد من ميدغارد لذا لم يكن لدى أي منهم شكاوى وأومئوا برؤسهم. كان لسيري تعبير مرتاح إلى حد ما.

“إذا كانت هناك بعثة أخرى ستعود اليوم ، فسوف ينضمون إلينا.”

 

لقد إبتسمت بإشراق وعانقة تاي هو.

‘الآن بعد أن رأيت ذلك ، كان تعبيرها سيئًا إلى حد ما عندما أتينا إلى هنا؟’

عندما وصلوا إلى المأدبة بعد أن قادتهم إنغريد ، كان العديد من المحاربين يشربون فيما بينهم.

 

متى سيأتي إلى هنا مرة أخرى؟

‘هل لديها العديد من الذكريات السيئة من ميدغارد؟’

‘فقط من كانت؟’

 

 

أدار تاي هو عينيه بدلاً من أن يسأل بتهور أو يتخيل الأشياء بمفرده. إذا كان هناك شيء يجب أن يعرفه ، فستخبره به سيري أولاً.

 

 

‘إذا كنتم بحاجة إلى مساعدتي ، فأتوا لي في أي وقت. بالتأكيد سأذهب لأركض نحوكم لأعطيكم مقدار القوة القليل الذي لدي.”

مرت الأيام الثلاثة في غمضة عين.

لأنها كانت هي. أول فالكيري واجهها تاي هو منذ ولادته والتي قادته إلى فالهالا.

 

قالت إنغريد دون ضرب الإبعاد عن الموضوع.

ارتدت رازغريد درع فالكيري جنبا إلى جنب مع إنغريد وبدأت الطقس. عندما أصبحت النار في المذبح كبيرة لدرجة أنها قد تلمس السماء ، سقط قوس قزح من السماء.

 

 

وفي تلك الليلة.

“لفالهالا”.

“هيدا”.

 

 

“من أجل منقذي راديتزا.”

 

 

 

“أوه أودين.”

عندما نظر تاي هو إليه بعيون متوقعة قليلاً ، ابتسم براكي وقال.

 

“أوه أودين.”

“من أجل إيدون.”

لم تكن هناك رسالة إلهية ربما لأنه كان مرهقًا لدرجة أنه لم يستطع أن يحلم أو ربما كانت إيدون متفهمة. إستطاع تاي هو الاستمتاع بنوم طويل وعميق لفترة طويلة حقا.

 

ومثلما قالوا ، كانت المأدبة الليلية لمحاربي الرتبة المتوسطة مميزة.

سمعت عدة أصوات. كانوا جميعا متحمسين.

 

 

ولا تتروكا تلك الرائحة.

لوح تاي هو ، الذي كان يتسلق الدرج مع سيري ، بيده نحو أهل راديتزا الذين كانوا يهللونهم بحرارة. ثم فتح عينيه على نطاق واسع ونظر إلى المكان.

وما المدة التي انقضت منذ أن جلسوا على

 

يبدو أنه سيُطعن إذا لم يشارك في المأدبة.

“من أجل إيدون.”

 

 

 

كان عدم القدرة على سماع الصوت المنخفض واللطيف في منتصف الهتاف هو الشيء الطبيعي ، لكنه كان قد سمعه. وبينما كان يتبادل النظرات مع هيلغا ، التي كانت تنادي اسم إيدون ، بدأت تستحم ووضعت ابتسامة أكثر إشراقًا. كان المحاربون المألوفون من كاتارون بجوارها.

لقد كان ممتلئًا بشكل معتدل. سيكون من الجيد الذهاب إلى النوم مجددًا لكنه لم يستطيع أن يفوت احتفال رازغريد. كان هناك سبب أنه لم يمكن أن يترك فرصة رؤية رازغريد وهي ترتدي فستنا ولكن كان هناك سبب جيد آخر.

 

“لنذهب معا.”

متى سيأتي إلى هنا مرة أخرى؟

لقر كان حينها.

 

 

لوح تاي هو بيده نحو القادمة الجيدة التي كان سيحصل عليها يومًا ما ، لكن سيكون من الأفضل إلتقائها بعد وقت طويل، لقر نظر أمامه مرة أخرى. لقد صعد إلى فالهالا بينما كانت تقوده إنغريد.

صرخ محاربوا راديتزا. كان ذلك بسبب أن السماء انفتحت ونزلت فالكيري نصف متجسدة لاستعادة الأرواح.

 

 

وك

“أين؟”

 

 

كان الأمر مؤسفًا ولكن ربما كان شيئًا واضحًا. لأن هذه المرة ، كانت العمالقة خطوات عديدة أمامهم. بمجرد النظر إلى الموقف ، يمكنهم أن يقولوا إنهم نجحوا في تحقيق أشياء تفوق توقعاتهم.

 

“تناول الطعام بالخارج ، بالخارج …”

“لقد مر بعض الوقت ، وقت طويل جدا.”

“أوه ، إنه بيورن هناك.”

 

ببساطة ، كان تبادل.

عندما وصلوا إلى قاعة فالهالا ، وضع براكي وجه ممتعش وقال. على الرغم من أن الحملة استغرقت أقل من شهر ، إلا أن الإحساس الذي قدمته كان مختلفًا ربما لأنهم كانوا في ميدغارد.

 

 

 

“لقد أحسنتم. سمعت أنه تم إعداد مأدبة فاستمتعوا بها قدر ما تريدون. “

 

 

 

قالت إنغريد بوجه المعتاد لكن عينيها وصوتها كانا رقيقين للغاية.

 

 

ببساطة ، كان تبادل.

أومأ محاربي فالهالا بوجوه معتادة. لأن المشاركة في مأدبة بعد رحلة استكشافية كان شيئا بديهي لهم.

 

 

“هل أتيتم؟”

ولكن كانت هناك دائما استثناءات.

على الرغم من أن أولمار كان الوحيد الذي كان على وشك الموت ، لم يكن الآخرون آمنين أيضًا.

 

أسقطت سيري جسدها بوجه عديم القوة كات نوتونغ وهارابال لا يزالان نائمين. براكي فقط جان بخير لأنه إستطيع استخدام ‘ابن الإله الذي عاد’ لأنه قد مر يوم. لقد قام بتمزيق ساق دجاجة مشوية جيدًا وتحقق من حالة أولمار.

نظر تاي هو نحو الرصيف بدلاً من التفكير في الاستمتاع بنفسه في مأدبة الليل. كان بإمكانه رؤية هيدا تمامًا كما هو متوقع ، في انتظاره.

“هل تتذكر الآن؟”

 

“نحن نخطط لتقديم طقي لدعوت بيفروست بعد ثلاثة أيام. حتى ذلك الحين ، أنتم أحر في الراحة “.

“تاي هو”.

 

 

 

“هيدا”.

 

 

يبدو أنهم أصبحوا عقبات بشكل غير متوقع لأن هيدا طمئنت أدينماها المكتئبة وعادت إلى الرصيف.

“أنا هنا أيضًا.”

“لقد مر بعض الوقت ، وقت طويل جدا.”

 

“من أجل إيدون.”

قالت أدينماها خلف هيدا. لم يتصل بهيدا بعد معركة سيجيل لأنه كان مرهق حقا وكان يركز على الراحة.

 

 

ارتدت رازغريد درع فالكيري جنبا إلى جنب مع إنغريد وبدأت الطقس. عندما أصبحت النار في المذبح كبيرة لدرجة أنها قد تلمس السماء ، سقط قوس قزح من السماء.

شارك تاي هو في جميع المآدب الليلية بعد البعثات عندما كان محاربًا في الرتبة الأدنى ولكن بعد أن أصبح محاربًا متوسط ​​المستوى لم يشارك فيها مطلقًا.

 

 

لأنه بالنسبة لهم ، كان حفل رازغريد حدثًا لن يتمكنوا من رؤيته في حياتهم مرة أخرى.

ربما كان بسبب قانون مورفي أنه في كل مرة عاد ، حدث شيء عاجل. أحدث مثال على ذلك هو سكاثاش. لأن أخذها والعودة إلى فيلق إيدون كان الأولوية الأولى. لم يكن الموقف مناسبا للمشاركة والتمتع ببطء بالولائم الليلية.

 

 

ركز محاربوا راديتزا على كل حركة من حركات يديها. كانت أيضًا حالة خاصة أن ترتدي رازغريد فستان لأن محاربي فالهالا أيضًا فتحوا أعينهم على نطاق واسع كما لو أنهم لم يستطيعون تفويت لحظة واحدة. أظهر المحاربوا في فيلق أودين بشكل خاص تعبيرات ملونة كما لو كانوا أجدادًا جاءوا لإلقاء نظرة على حفيدتهم في مهرجان.

تنفس تاي هو بعمق ونظر إلى هيدا. كان من الجيد حقًا رؤيتها، ربما لأنهم رأوا بعضهم بعضًا منذ شهر واحد. أراد أن يعود سريعًا ويخبرها بالحكاية المتبقية ويأكل أيضًا الطعام الذي صنعته.

“رأيت فالهالا للحظة”

 

بدأ عرض رازغريد.

ومع ذلك عندما كان على وشك التحرك نحو هيدا.

 

 

“إذا أعطيتني ساق دجاج.”

“مهلا ، مهلا.”

 

 

 

أمسك براكي رقبة تاي هو. ثم سحبه نحوه وقال بصوت منخفض.

نظرًا لأنه كان يقدم الكحول للمريض ، كان براكي أيضًا محاربًا مثاليًا لفالهالا. تاي هو ، الذي أصبح بالفعل محارب فالهالا كامل، أكل ساقي دجاج بشره وشرب الخمر. كلاهما كانا كالعسل.

 

مرت الأيام الثلاثة في غمضة عين.

“أنت لا تخطط للعودة هكذا فقط، أليس كذلك؟”

رازغريد أحرقت جثة الشينسوا الخنزير. لقد طهّرت الجثة التي أفسدتها شظية روح غارمر وعمل العمالقة وتقدمت لإيقاف روح الشينسو من أن تصبح شريرة.

 

 

“لا يجب عليه ذلك”.

 

 

 

“كلا”.

 

 

“تاي هو”.

“أصحيح؟”

 

 

 

“هذا هراء.”

“تاي هو”.

 

ربما كان بسبب قانون مورفي أنه في كل مرة عاد ، حدث شيء عاجل. أحدث مثال على ذلك هو سكاثاش. لأن أخذها والعودة إلى فيلق إيدون كان الأولوية الأولى. لم يكن الموقف مناسبا للمشاركة والتمتع ببطء بالولائم الليلية.

قال المحاربون بصوت منخفض مع كون نوتونغ هو الذي بدأها. لم تكن عيونهم طبيعية وكانت سيري تضحك بلا صوت.

 

 

“رأيت فالهالا للحظة”

يبدو أنه سيُطعن إذا لم يشارك في المأدبة.

 

 

لقد كان ممتلئًا بشكل معتدل. سيكون من الجيد الذهاب إلى النوم مجددًا لكنه لم يستطيع أن يفوت احتفال رازغريد. كان هناك سبب أنه لم يمكن أن يترك فرصة رؤية رازغريد وهي ترتدي فستنا ولكن كان هناك سبب جيد آخر.

“حسنًا ، لقد عانينا جميعًا معًا”.

 

 

 

قام تاي هو بإيماءة بيده نحو براكي كما لو أنه طلب منه أن يهدأ ثم اقترب من هيدا.

سمعت عدة أصوات. كانوا جميعا متحمسين.

 

كانت فالكيري رأها لأول مرة. بدا الأمر نفسه بالنسبة لبراكي والآخرين الذين رموا نظرتهم إلى الفالكيري بعيون متوقعة.

“أم ، هيدا؟”

لأنها كانت هي. أول فالكيري واجهها تاي هو منذ ولادته والتي قادته إلى فالهالا.

 

 

عندما قال ببطء إلى حد ما ، تحولت هيدا لإلقاء نظرة على محاربي فالهلا وهزت رأسه كما لو أنها فهمت.

 

 

 

“التفاعل مع المحاربين الآخرين مهم أيضا. سوف اتي لاحقا

 

 

 

يمكن أن تشارك الفالكيري هيدا في مأدبة ليلية متى أرادت لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة لأدينماها. لم يستطع تركها واقفة في رصيف الميناء لذا اضطرت إلى العودة مع هيدا في الوقت الحالي.

 

 

 

يبدو أنهم أصبحوا عقبات بشكل غير متوقع لأن هيدا طمئنت أدينماها المكتئبة وعادت إلى الرصيف.

 

 

أجاب تاي هو بابتسامة ولوح بيده نحو أولئك الذين كانوا ينظرون إليه بتعبير متأثر.

وضع براكي ذراعه الكبيرة على أكتاف تاي هو الذي كان ينظر إلى الشخصين المغادرين بعيون حزينة.

 

 

كان الأمر مؤسفًا ولكن ربما كان شيئًا واضحًا. لأن هذه المرة ، كانت العمالقة خطوات عديدة أمامهم. بمجرد النظر إلى الموقف ، يمكنهم أن يقولوا إنهم نجحوا في تحقيق أشياء تفوق توقعاتهم.

“الآن دعنا نذهب. إنها مرتك الأولى في مأدبة لمحاربي المستوى المتوسط، أليس كذلك؟ “

ركز محاربوا راديتزا على كل حركة من حركات يديها. كانت أيضًا حالة خاصة أن ترتدي رازغريد فستان لأن محاربي فالهالا أيضًا فتحوا أعينهم على نطاق واسع كما لو أنهم لم يستطيعون تفويت لحظة واحدة. أظهر المحاربوا في فيلق أودين بشكل خاص تعبيرات ملونة كما لو كانوا أجدادًا جاءوا لإلقاء نظرة على حفيدتهم في مهرجان.

 

“من أجل إيدون.”

“المكان مختلف مقارنة بالمرتبة الدنيا”.

لقد تم استنفادهم جميعًا بالفعل ، ويبدو أنهم كانوا قد حصلوا على الكثير من الفوائد من ميدغارد لذا لم يكن لدى أي منهم شكاوى وأومئوا برؤسهم. كان لسيري تعبير مرتاح إلى حد ما.

 

 

“إذا كانت هناك بعثة أخرى ستعود اليوم ، فسوف ينضمون إلينا.”

“لقد باع ذلك الصديق الأشياء بشكل جيد أيضا.”

 

استقبل الملك هاربران تاي هو وبراكي وهو يبتسم. بجانبه كان محاربي فالهالا الذين وصلوا أولاً.

“هل ذلك هو الشيء الوحيد؟ في هذه المأدبة ، يمكن لكل محارب أو فالكيري في إجازة المشاركة. ابتداءً من الرتبة المتوسطة ، لا تشارك الفالكيريات من الفيالق الأخرى فحسب ، بل تُشاهد أيضًا سيدات الدروع بشكل متكرر “.

 

 

 

تحدث محاربوا فالهالا كما لو كانوا في مزاج جيد.

قالت أدينماها خلف هيدا. لم يتصل بهيدا بعد معركة سيجيل لأنه كان مرهق حقا وكان يركز على الراحة.

 

أومأ محاربي فالهالا بوجوه معتادة. لأن المشاركة في مأدبة بعد رحلة استكشافية كان شيئا بديهي لهم.

ومثلما قالوا ، كانت المأدبة الليلية لمحاربي الرتبة المتوسطة مميزة.

 

 

أومأ تاي هو. لم يكن بإمكانه إلا القيام بذلك.

عندما وصلوا إلى المأدبة بعد أن قادتهم إنغريد ، كان العديد من المحاربين يشربون فيما بينهم.

نظر تاي هو نحو الرصيف بدلاً من التفكير في الاستمتاع بنفسه في مأدبة الليل. كان بإمكانه رؤية هيدا تمامًا كما هو متوقع ، في انتظاره.

 

“من أجل إيدون.”

اعتقد تاي هو أن مأدبة المحاربين في المرتبة الأدنى كانت مذهلة بالفعل ولكن مأدبة المحاربين في المرتبة المتوسطة كانت أبعد من ذلك. كان هناك المزيد من أنواع الطعام والزخارف كانت براقة.

“أصحيح؟”

 

 

“أوه ، إنه بيورن هناك.”

“هل تتذكر الآن؟”

 

 

براكي وجد بيورن ، الذي يبدوا وكأن كان في كل الأماكن ، وقال. بيورن بدا وكأنه قد أدرك المجموعة إيضا لأنه رفع كأسه عاليا.

لم تكن هناك رسالة إلهية ربما لأنه كان مرهقًا لدرجة أنه لم يستطع أن يحلم أو ربما كانت إيدون متفهمة. إستطاع تاي هو الاستمتاع بنوم طويل وعميق لفترة طويلة حقا.

 

في المقام الأول ، لم يفكر تاي هو كثيرًا في اضطرار الملك للقتال في الخطوط الأمامية حتى أنه تلقى للتو تحية الملك هاربدان مثل براكي. ثم بدا أن الملك هاربدان قد أحس بالعيون الباردة لمحاربي فالهالا لأنه كان سعيدًا جدًا وعرض عليهم الجلوس بمقعد.

لقر كان حينها.

 

 

 

كان هناك شخص يقترب من المجموعة.

 

 

 

لم يكن محاربًا ولكن فالكيري. هي ، التي كان لها شعر أسود طويل كانت جميلة وواثقة كما ينبغي أن تكون الفالكيري. إمتلئت كل خطوة من خطواتها بالطاقة.

كان اسم البقرة السوداء روسو.

 

 

كانت فالكيري رأها لأول مرة. بدا الأمر نفسه بالنسبة لبراكي والآخرين الذين رموا نظرتهم إلى الفالكيري بعيون متوقعة.

 

 

ومثلما قالوا ، كانت المأدبة الليلية لمحاربي الرتبة المتوسطة مميزة.

لكن الشخص الذي كان لدى الفالكيري عمل معه لم يكن براكي و نوتونغ و هارابل و لا حتى سيري.

 

 

‘الآن بعد أن رأيت ذلك ، كان تعبيرها سيئًا إلى حد ما عندما أتينا إلى هنا؟’

شاركت الفالكيري ذات الشعر الأسود تحية مع إنغريد ثم اقتربت منه وابتسمت.

‘هل لديها العديد من الذكريات السيئة من ميدغارد؟’

 

 

“ايها المحارب ، هل تتذكرني؟ قلت لك أنني سوف أنتظرك في المأدبة الليلة”.

 

 

 

‘فقط من كانت؟’

نظر تاي هو إلى الصحن الكبير الذي كان براكي يحمله وقال. ضحك براكي واقترب من سرير تاي هو.

 

 

أمال تاي هو رأسه ولكن بعد ذلك فتح عينيه على نطاق واسع. لم تكن فالكيري رآها لأول مرة. لقد رآها بالتأكيد من قبل.

 

 

 

“هل تتذكر الآن؟”

لوح تاي هو بيده نحو القادمة الجيدة التي كان سيحصل عليها يومًا ما ، لكن سيكون من الأفضل إلتقائها بعد وقت طويل، لقر نظر أمامه مرة أخرى. لقد صعد إلى فالهالا بينما كانت تقوده إنغريد.

 

 

أومأ تاي هو. لم يكن بإمكانه إلا القيام بذلك.

أسقطت سيري جسدها بوجه عديم القوة كات نوتونغ وهارابال لا يزالان نائمين. براكي فقط جان بخير لأنه إستطيع استخدام ‘ابن الإله الذي عاد’ لأنه قد مر يوم. لقد قام بتمزيق ساق دجاجة مشوية جيدًا وتحقق من حالة أولمار.

 

 

لأنها كانت هي. أول فالكيري واجهها تاي هو منذ ولادته والتي قادته إلى فالهالا.

“لاشيء. لقد تذكرت للتو ضابط تجنيدفرسان سكالد. “

 

“حسنًا ، لقد عانينا جميعًا معًا”.

“أنا الفالكيري هيلدغارد. الأشخاص المقربون مني يدعونني هيلدا”

 

 

 

لقد إبتسمت بإشراق وعانقة تاي هو.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط