نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 92

الحلقة 26: الفصل 2: أرض المعارك الضارية #2

الحلقة 26: الفصل 2: أرض المعارك الضارية #2

الحلقة 26: الفصل 2: أرض المعارك الضارية #2

هيلغا ، التي كانت تتفوه بكلمات لا تتوقف مثل الدجاجة ، وضعت وجهاً مظلماً بينما انتهت بذلك البيان. بعد كل شيء ، رأت محارب إيدون يعود إلى فالهالا بأم عينيها.

المكان الذي امتد إليه بيفروست لم يكن كاتارون أو راديتزا.

إنغريد ضربت صدرها ، و رازغريد فعلَت المثل.

سلالم قوس قزح ارتبطت بجزيرة جميلة في وسط بحيرة. البحيرة كانت ضخمة ، كبيرة بما فيه الكفاية لتكون خاطئة كالبحر.

كان هناك مسافة كبيرة بين كاتارون و بحيرة إليدي.

“أيها المحاربون ، أرحب بكم.”

“يجب أن ترتاح الآن.”

الشخص الذي ينتظر وصولهم نهاية الدرج لم يكن سوى فالكيري رازغريد. تماماً مثل إنغريد ، كانت ترتدي رداء رسمي لائق. خلفها كان محاربو فالهالا جنباً إلى جنب مع بعض الناس يرتدون ملابس من فرو الحيوانات.

“نحن أيضاً – لا ، أنا أيضاً أحبك ، سيري! إركبي بين ذراعي! لقد حصلت على عناق مع اسمك عليه!”

“فالكيري رازغريد ، أشكركم على حضوركم لتحيتنا.”

“محارب إيدون إستعاد السيف.”

إنغريد ضربت صدرها ، و رازغريد فعلَت المثل.

كان باول ، بعد كل شيء ، كائناً أسطورياً ، وكان آيفار ليتفاجأ أكثر لو بدا أكبر سناً وأضعف.

“من أجل أزغارد والكواكب التسعة.”

كما ابتسمت الفالكريتان ، تم تسوية أعينهم تقريباً ، محاربي فالهالا وراء رازغريد استقبلوا مجموعة تاي هو باستخدام شكلياتهم الخاصة.

بما أن ميدغارد كانت ضخمة جداً ، كان هناك بلا شك فتحات في الحاجز العظيم. لم يتمكنوا من منع عدد صغير من الدخول والخروج من خلال تلك الحفرة الصغيرة.

“هذا معبد بحيرة إليدي. زرته مرة عندما كنت على قيد الحياة. جاؤوا للسؤال إذا كنت أنا حقاً ابن ثور.”

دون انتظار شروق الشمس حتى ، استدار ميرلين وهرع باتجاه بحيرة إليدي.

نظر براكي إلى محيطه وتحدث بصوت مليء بالحزن والذكريات. بينما تاي هو أومأ برأسه ، غير متأكد مما كان يعنيه ، همست سيري بصوت منخفض من جانبه.

رغم ذلك ، أصبح من الصعب عبور الحاجز الأقوى. بسبب ذلك ، يمكن للمدافعين الحماية بفعالية ضد العمالقة الأقوياء ، ولكن الوحوش الأضعف لا تزال تتسلل مثل قبل.

“هذا ما تسمونه بانثيون. إنه معبد يعبد العديد من آلهة أزغارد في نفس الوقت. إنه أحد الأماكن الشهيرة في ميدغارد.”

كان باول ، بعد كل شيء ، كائناً أسطورياً ، وكان آيفار ليتفاجأ أكثر لو بدا أكبر سناً وأضعف.

فهم تاي هو على الفور. يبدو أن الذين يرتدون ملابس الفراء كانوا عبدة مخلصين.

سواء كان على الأرض أو الماء ، كانت بحيرة إليدي منطقة متطورة جداً ، بها مُهرّب عالٍ.

رازغريد أنهت تحيتها مع إنغريد ثم إقتربت من تاي هو و سيري بابتسامة غريبة.

المحاربون وافقوا ثم آخر ذو وجه أحمر نهض وقال-

“لقد جئتَ أيضاً. الآن نحن أخيراً قادرون على إستئناف دروسنا ثانيةً.”

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

تاي هو وسيري جفلوا في نفس الوقت. كلمتها نُطِقَت بصوت لا يناسب لقب ‘أميرة الثلج’.

كما ابتسمت الفالكريتان ، تم تسوية أعينهم تقريباً ، محاربي فالهالا وراء رازغريد استقبلوا مجموعة تاي هو باستخدام شكلياتهم الخاصة.

“نصف ذلك نكتة.”

فكرة حماية العالم كانت صعبة الفهم. تاي هو لم يقف على الخطوط الأمامية لـ أزغارد والتي تحدث عنها راجنار في الاعتبار ، لم يكن من السهل حتى فهم أنه كان يساعد في حماية أزغارد و الكواكب التسعة.

كان يمكن أن يكون أفضل بكثير كمزحة كاملة.

من المدهش أنه كانت هناك أسراب مخفية في ميدغارد. سواء تسللوا قبل إنتصاب الحاجز أو تسللوا ببطء على مر السنين ، أفعالهم لا يمكن أن تغفر.

بينما كان تاي هو وسيري يراوغان عينيها ، رازغريد مسحت السماء فوق المحاربين ثم تحدثت ، وجهها تحول إلى خطير.

سلالم قوس قزح ارتبطت بجزيرة جميلة في وسط بحيرة. البحيرة كانت ضخمة ، كبيرة بما فيه الكفاية لتكون خاطئة كالبحر.

” هذا المكان حالياً يجمع معلومات عن شظية روح غارمر. مع مرور الوقت ، وُجِدَت شظية روح غارمر في مكان آخر. ويقدم لنا البشر من عدة مناطق في ميدغارد مساعدتهم.”

كاليبورن ، سيف الاختيار.

سواء كان على الأرض أو الماء ، كانت بحيرة إليدي منطقة متطورة جداً ، بها مُهرّب عالٍ.

“نحن أيضاً – لا ، أنا أيضاً أحبك ، سيري! إركبي بين ذراعي! لقد حصلت على عناق مع اسمك عليه!”

بالإضافة إلى ذلك ، بسبب أصولهم الأزغاردية ، كل من محاربي فالهالا وفالكيرياتها لا يمكن أن يبقو في القرى أو المدن من ميدغارد إلى الأبد. والبقاء لفترات قصيرة أمر مقبول ، ولكن البقاء لفترة طويلة يتطلب تغيير الموقع إلى المعبد.

“لقد تجمعتم جميعاً.”

“يجب أن ترتاح الآن.”

عادة ، فالكيري واحدة كانت كافية لقيادة بعثة. من الواضح أنه كان هناك سبب بخصوص لماذا تم إدراج كالديا بينما كانت إنغريد هي القائدة بالفعل.

عرضت رازغريد هذه الكلمات قبل أن تغادر ، واقترب المصلون الذين يرتدون ملابس فرو وقادهم إلى مسكنهم. كما هو الحال في راديتزا ، كان هناك غرفة معدة لكل محارب.

الغراب الذي وقف على كتف الفالكيري كالديا حدق في المحاربين بصمت.

على الرغم من أن غرفة تاي هو لم تكن كبيرة ، كانت لطيفة ومريحة. لم يكن ما قد يتوقعه المرء من غرفة في معبد.

لقد تمتم تحت انفاسه واستخدم السيف الذي كان معلقاً من خصره. كان فقط نصف سلاح مكسور لكنه كان شيء ثمين جداً بالنسبة له.

تاي هو أخذ أمتعته وخرج. يبدو أن وصولهم كان في وقت متأهر ، لأن الشمس بدأت بالفعل في الغروب. المحاربون خرجوا بالفعل من غرفهم كانوا يجلسون حول نار و يستمتعون بإمدادات ثابتة من الكحول و الطعام.

“بدأتُ أكرهك أكثر الآن.”

“ما الذي تتحدث عنه؟”

كانت نبرته تُسمع عادةً عندما يتحدث إلى طفل بدلاً من ملك. الفرسان والخدم المجاورين غضبوا على حين غرة ، لكن الأمر كان مختلفاً للملك آيفار. رداً على ذلك ، قام بإشعال ابتسامة مبتهجة.

بينما كان يجلس بجانب سيري ، رفع محارب قدحه منحوتا من قرن و رد.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

“عن سبب قتالنا-”

“لقد جئتَ أيضاً. الآن نحن أخيراً قادرون على إستئناف دروسنا ثانيةً.”

“على الرغم من أن الجواب تم إعداده بالفعل.”

هيدا وإيدون…

بينما كان المحاربان يتحدثان في نفس الوقت تقريباً ، تحولا للنظر إلى بعضهما البعض على حين غرة. في انسجام ، ضربوا صدورهم مرتين كما لو أنهم وعدوا مسبقاً وصرخوا.

“ونحن لم نعرف ذلك حتى!”

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

‘أزغارد تتصرف أيضاً عندما تضطر لذلك. أعتقد أنه حان الوقت لقطع العلاقات مع بريس.’

تبعتها ضحكة واضحة.

لكن هذا لم يكن كل شيء.

لأزغارد و الكواكب التسعة. لحماية ميدغارد والبقية من العمالقة.

“يبدو أنكِ في مزاج جيد.”

المحاربون كانوا ممتعشين و لامعين كالعادة. تاي هو أيضاً ضحك بشكل غير واعٍ و نظر إلى سيري بجانبه. خدودها البيضاء أصبحت وردية بالنار ، وكانت تبتسم بإشراق.

nilla=Acedia

“يبدو أنكِ في مزاج جيد.”

غرفة رازغريد كانت أكبر بضعفين من غرفة المحاربين الآخرين ، لكنها شعرت بأنها ضيقة للغاية مع ثلاثة فالكيريات وعشرة محاربين تجمعوا بالداخل. بينما كان تاي هو وسيري يقفان مضغوطين على الباب ، رازغريد أومأت برأسها بينما كانت تواجه المجموعة.

وبينما كان يتحدث بصوت رقيق ، أومأت سيري برأسها رداً على ذلك.

كان يمكن أن يكون أفضل بكثير كمزحة كاملة.

“العمل جنباً إلى جنب مع محاربي فالهالا هو دائماً وضع مبهج. أعتقد أنني أخبرتك بهذا من قبل… لكنني محاربة من فالهالا و أستمتع حقاً بنمط حياتي الحالي. أكافح لأصبح أقوى من أجل الجميع ولحماية رفاقي… ليس هناك حسد أو غيرة هنا. كلنا نعتز ببعضنا البعض. إنه شيء رائع.”

المحارب الذي يركب على الفالكيريات ، قاتل العملاق ، مدمر غابة أشجار الشتاء ، إلى آخره. كان لديه الكثير من الألقاب.

كان قد سمع من قبل في مكان منعزل يمكن للمرء أن يشير إلى أثر الحرب العظمى.

“أنا بحاجة إلى شرح قليلاً. أفترض أنكم جميعاً تعرفون عن الحاجز العظيم الذي يغطي ميدغارد؟”

صوت سيري الذي احتوى مشاعرها الحقيقية كان هادئاً جداً ، لكن محاربي فالهالا سمعوها رغم ذلك. لقد أوقفوا ضحكاتهم و فتحوا أعينهم على نطاق واسع.

رازغريد تركت تنهيدة طويلة. التفتت للنظر إلى إنغريد و كالديا التي كانت بجانبها ثم ضربت صدرها مرتين وقالت.

“هوك! سيري! إذن أنت تحبيننا!”

كاليبورن ، سيف الاختيار.

“ونحن لم نعرف ذلك حتى!”

نظر براكي إلى محيطه وتحدث بصوت مليء بالحزن والذكريات. بينما تاي هو أومأ برأسه ، غير متأكد مما كان يعنيه ، همست سيري بصوت منخفض من جانبه.

“نحن أيضاً – لا ، أنا أيضاً أحبك ، سيري! إركبي بين ذراعي! لقد حصلت على عناق مع اسمك عليه!”

و كم عدد الأكواب التي شربوها؟

الذي فتح ذراعيه كان براكي. قامت سيري بارتداء نفس العيون الباردة التي كانت ترتديها في ساحة المعركة واستجابت.

“العمل جنباً إلى جنب مع محاربي فالهالا هو دائماً وضع مبهج. أعتقد أنني أخبرتك بهذا من قبل… لكنني محاربة من فالهالا و أستمتع حقاً بنمط حياتي الحالي. أكافح لأصبح أقوى من أجل الجميع ولحماية رفاقي… ليس هناك حسد أو غيرة هنا. كلنا نعتز ببعضنا البعض. إنه شيء رائع.”

“بدأتُ أكرهك أكثر الآن.”

“امم، صحيح… حسناً ، ابتهج! لا تيأس. الفالكيريات ليست الفتيات الوحيدات في العالم. يوم جيد سيأتي قريباً.”

براكي انكمش كالبالون و محاربي فالهالا إنفجروا بالضحك مجدداً.

هل سيأتي ذلك اليوم؟

أحد المحاربين أفرغ قدحه وتحدث.

“تاي هو ، استيقظ.”

“من الصحيح أننا نقاتل من أجل أزغارد و الكواكب التسعة ، لكني أيضاً أقاتل لأصبح أقوى. إنه لأمر مدهش أن تصبح أقوى في كل مرة تقاتل فيها ، أليس كذلك؟”

———-

المحاربون وافقوا ثم آخر ذو وجه أحمر نهض وقال-

لا ، لم يكن هذا كل شيء.

“كما تعلمون ، أنا أخطط للاعتراف إلى فالكيري من فيلقي بعد هذه البعثة.”

“باول!”

“امم، صحيح… حسناً ، ابتهج! لا تيأس. الفالكيريات ليست الفتيات الوحيدات في العالم. يوم جيد سيأتي قريباً.”

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

المحاربون أومأوا برؤوسهم و هتفوا له.

“لكن محارب إيدون عاد إلى فالهالا.”

و كم عدد الأكواب التي شربوها؟

“كما تعلمون ، أنا أخطط للاعتراف إلى فالكيري من فيلقي بعد هذه البعثة.”

بعد أن كان تاي هو ثملاً لدرجة الشعور بالرضا ، عاد إلى غرفته وانحنى على سريره.

رأى سيري التي كانت حمراء قليلاً بسبب الكحول ، لكن وجهها كان جدي كما أي وقت مضى.

“لأزغارد و الكواكب التسعة…”

إذن هذا هو سبب عودته إلى كاتارون. شعر الملك آيفار بخيبة أمل قليلاً ، لكنه ابتسم بسرعة مرة أخرى. هيلغا ، التي وصلت إلى القاعة أسرع من الملك آيفار ، تحدثت بصوت مليء بالحماس.

لقد كان شعار المحاربين ، سبب قتالهم.

إنغريد ضربت صدرها ، و رازغريد فعلَت المثل.

تاي هو أيضاً شعر بنفس الشعور ، للمكان الذي ولد فيه تاي هو كان أيضاً ضمن الكواكب التسعة.

رأى سيري التي كانت حمراء قليلاً بسبب الكحول ، لكن وجهها كان جدي كما أي وقت مضى.

لا ، لم يكن هذا كل شيء.

“الهدف من هذه البعثة هو كما يلي: تدمير قاعدة الفومويري وطردهم من ميدغارد.”

ميدغارد محاربو فالهالا. سيري و براكي. كل من يقيم في منزل إيدون.

لقد تنفست بعمق قبل أن تستمر.

هيدا وإيدون…

لأزغارد و الكواكب التسعة. لحماية ميدغارد والبقية من العمالقة.

فكرة حماية العالم كانت صعبة الفهم. تاي هو لم يقف على الخطوط الأمامية لـ أزغارد والتي تحدث عنها راجنار في الاعتبار ، لم يكن من السهل حتى فهم أنه كان يساعد في حماية أزغارد و الكواكب التسعة.

هل سيأتي ذلك اليوم؟

هل سيأتي ذلك اليوم؟

لأزغارد و الكواكب التسعة. لحماية ميدغارد والبقية من العمالقة.

هل سيقف في مركز المعركة لحماية أزغارد و الكواكب التسعة؟

وقف باول في منتصف القاعة في مكان حيث اختفت الأثاث ولم يبق سوى الزينة.

تاي هو تصور أفكاراً جميلة عندما أغلق عينيه وسقط في نوم عميق.

كان هناك أيدي تهزه. تاي هو فتح عينيه كمحارب بالغريزة ، مستعد للقتال في لحظة.

بعد وقت غير محدد…

انتهت كالديا من الحديث مع ابتسامة. بدى براكي والمحاربين متحمسين لمفهوم القتال ، لدرجة أنهم شدوا قبضاتهم وأومأوا برؤوسهم بشكل كبير.

“تاي هو ، استيقظ.”

إنغريد ضربت صدرها ، و رازغريد فعلَت المثل.

كان هناك أيدي تهزه. تاي هو فتح عينيه كمحارب بالغريزة ، مستعد للقتال في لحظة.

بعد وقت غير محدد…

“الكابتن سيري؟”

“الهدف من هذه البعثة هو كما يلي: تدمير قاعدة الفومويري وطردهم من ميدغارد.”

رأى سيري التي كانت حمراء قليلاً بسبب الكحول ، لكن وجهها كان جدي كما أي وقت مضى.

“فالكيري رازغريد ، أشكركم على حضوركم لتحيتنا.”

لقد عبرت عن كلماتها بسرعة وبهدوء.

“ما الذي تتحدث عنه؟”

“لقد تم استدعاؤنا. رازغريد لديها شيء لتخبرنا به.”

“الهدف من هذه البعثة ليس فقط للبحث عن شظية روح غارمر. هناك هدف آخر ، أكثر خفية.”

“في هذا الوقت؟”

“أيها المحاربون ، أرحب بكم.”

“ليس نحن فقط. أرادت كل المحاربين أن يستيقظوا لذا أسرع. وينبغي أن الآخرين قد اجتمعوا بالفعل.”

تاي هو أيضاً شعر بنفس الشعور ، للمكان الذي ولد فيه تاي هو كان أيضاً ضمن الكواكب التسعة.

محاربو فالهالا أكملوا وليمتهم بعد انسحاب تاي هو. وكان من المفهوم بالنسبة لهم أن يكونوا قد اجتمعوا بالفعل.

“لكن محارب إيدون عاد إلى فالهالا.”

تاي هو نهض بسرعة و تبع سيري إلى الرواق. الغريب أن المحاربين تجمعوا في مقر رازغريد بدلاً من القاعة.

“لقد تم استدعاؤنا. رازغريد لديها شيء لتخبرنا به.”

غرفة رازغريد كانت أكبر بضعفين من غرفة المحاربين الآخرين ، لكنها شعرت بأنها ضيقة للغاية مع ثلاثة فالكيريات وعشرة محاربين تجمعوا بالداخل. بينما كان تاي هو وسيري يقفان مضغوطين على الباب ، رازغريد أومأت برأسها بينما كانت تواجه المجموعة.

“خلال الحملة الأخيرة ، ظهر عدد كبير من الفومويري حتى جنباً إلى جنب مع عملاق قوي. في الأصل ، هذا شيء لا يجب أن يكون ممكناً.”

“لقد تجمعتم جميعاً.”

“باول!”

طريقتها في الكلام كانت أقرب لموقفها في ساحة المعركة ، و وجه إنغريد كان أقوى من المعتاد. كالديا كانت الوحيدة التي تبتسم بإشراق. رازغريد فتحت فمها مرة أخرى.

الغراب الذي وقف على كتف الفالكيري كالديا حدق في المحاربين بصمت.

“فالكيري كالديا من فيلق هيرمودر جاءت بعد تلقي أمر سري.”

الذي قدر له أن يرث إرادة كاميلوت.

رازغريد التفت للنظر إلى كالديا. كان هناك غراب على كتفي كالديا.

بعد وقت غير محدد…

لقد تنفست بعمق قبل أن تستمر.

المكان الذي امتد إليه بيفروست لم يكن كاتارون أو راديتزا.

“الهدف من هذه البعثة ليس فقط للبحث عن شظية روح غارمر. هناك هدف آخر ، أكثر خفية.”

لقد عبرت عن كلماتها بسرعة وبهدوء.

عادة ، فالكيري واحدة كانت كافية لقيادة بعثة. من الواضح أنه كان هناك سبب بخصوص لماذا تم إدراج كالديا بينما كانت إنغريد هي القائدة بالفعل.

كما ابتسمت الفالكريتان ، تم تسوية أعينهم تقريباً ، محاربي فالهالا وراء رازغريد استقبلوا مجموعة تاي هو باستخدام شكلياتهم الخاصة.

“أنا بحاجة إلى شرح قليلاً. أفترض أنكم جميعاً تعرفون عن الحاجز العظيم الذي يغطي ميدغارد؟”

تبعتها ضحكة واضحة.

المحاربون جميعاً أومئوا برؤوسهم أو أجابوا بـ ‘نعم’ على سؤال رازغريد. تاي هو أيضاً سمع القصة من راجنار.

على الرغم من أن غرفة تاي هو لم تكن كبيرة ، كانت لطيفة ومريحة. لم يكن ما قد يتوقعه المرء من غرفة في معبد.

الحاجز السحري الذي يغطي ميدغارد تم إنشاؤه من قبل أودين و فريا.

بينما كان تاي هو وسيري يراوغان عينيها ، رازغريد مسحت السماء فوق المحاربين ثم تحدثت ، وجهها تحول إلى خطير.

سبب عدم تمكن العمالقة من مهاجمة ميدغارد وتركيز قواتهم على الخطوط الأمامية كان بسبب الحاجز.

“سنتحرك غداً. وينبغي أن يكونوا على علم بحركاتنا ، ولهذا السبب ، سنتوجه إليها في فترات زمنية مختلفة.”

رازغريد أومأت برأسها.

باول ، المعروف أيضاً بساحر كاميلوت العظيم ، ميرلين ، أجبر نفسه على الهدوء. تحدث الملك إيفار و هيلغا معه عن محاربي فالهالا وأخبروه أنهم تجمعوا في معبد بحيرة إليدي.

“صحيح. وكما تعلمون ، فإن الحاجز العظيم يقصد به حماية ميدغارد من أعدائنا ؛ للأسف بما فيه الكفاية ، ومع ذلك ، فإنه ليس دفاعاً مثالياً. السبب الذي يجعل حتى الناس من أزغارد يمرون بحرية هو بفضل أحد نقاط الضعف الرئيسية للحاجز.”

لقد كان شعار المحاربين ، سبب قتالهم.

بما أن ميدغارد كانت ضخمة جداً ، كان هناك بلا شك فتحات في الحاجز العظيم. لم يتمكنوا من منع عدد صغير من الدخول والخروج من خلال تلك الحفرة الصغيرة.

هل سيقف في مركز المعركة لحماية أزغارد و الكواكب التسعة؟

رغم ذلك ، أصبح من الصعب عبور الحاجز الأقوى. بسبب ذلك ، يمكن للمدافعين الحماية بفعالية ضد العمالقة الأقوياء ، ولكن الوحوش الأضعف لا تزال تتسلل مثل قبل.

“امم، صحيح… حسناً ، ابتهج! لا تيأس. الفالكيريات ليست الفتيات الوحيدات في العالم. يوم جيد سيأتي قريباً.”

“خلال الحملة الأخيرة ، ظهر عدد كبير من الفومويري حتى جنباً إلى جنب مع عملاق قوي. في الأصل ، هذا شيء لا يجب أن يكون ممكناً.”

كوخولين كان متحمساً أيضاً ، لأن الفومويري كانوا أعداء قديمين لـ إيرين. بالإضافة إلى ذلك ، قاموا بضغط سكاثاش واستهدفوا تاي هو. كانوا أعداء يحتاجون للهزيمة.

كلمات كالديا كانت صحيحة. حتى مع وجود عيب في الحاجز ، الأحداث التي حدثت خلال البعثة الأخيرة ذهبت إلى أبعد من ذلك.

لم يتقابلا منذ عشرين عاماً ، لكن مظهر باول كان كما في ذكرياته. كان يرتدي نفس الرداء المظلم وعيناه الساطعتان كانتا محفورتان ببراعة على وجهه المجعد.

“ليس أنه هناك مشكلة موجودة داخل الحاجز. مع هذه المعرفة ، وصلت الآلهة جميعاً إلى استنتاج واحد ، و هيمدال وجد السبب.”

“ليس أنه هناك مشكلة موجودة داخل الحاجز. مع هذه المعرفة ، وصلت الآلهة جميعاً إلى استنتاج واحد ، و هيمدال وجد السبب.”

من المدهش أنه كانت هناك أسراب مخفية في ميدغارد. سواء تسللوا قبل إنتصاب الحاجز أو تسللوا ببطء على مر السنين ، أفعالهم لا يمكن أن تغفر.

سلالم قوس قزح ارتبطت بجزيرة جميلة في وسط بحيرة. البحيرة كانت ضخمة ، كبيرة بما فيه الكفاية لتكون خاطئة كالبحر.

“الهدف من هذه البعثة هو كما يلي: تدمير قاعدة الفومويري وطردهم من ميدغارد.”

‘أزغارد تتصرف أيضاً عندما تضطر لذلك. أعتقد أنه حان الوقت لقطع العلاقات مع بريس.’

إذا عرض المحاربون أي حركة واسعة النطاق ، الفومويري ستلاحظهم. ما كانوا يحتاجونه هو هجوم مفاجئ مثالي.

هو كان المشهور بين الذين نزلوا إلى ميدغارد.

“نحن لسنا الوحيدين المشاركين في هذا الهجوم. يمكن أن يقال أننا فيلق النخبة.”

هل سيقف في مركز المعركة لحماية أزغارد و الكواكب التسعة؟

“عندما تبدأ المعركة ، سأطلب تعزيزات من أزغارد. نطاق هذه البعثة ليس دقيق على الإطلاق. وسوف تصبح مشاركة واسعة النطاق.”

‘أزغارد تتصرف أيضاً عندما تضطر لذلك. أعتقد أنه حان الوقت لقطع العلاقات مع بريس.’

كالديا قالت هذا بعد إنتهاء رازغريد. كانت لا تزال تبتسم باشراق ، ولكن عينيها أعطت انطباعاً مختلفاً. بدا الأمر بسيطاً ، لكن التعزيزات التي تحدثت عنها لن تنتهي فقط بالإتصال بعشرة أشخاص.

‘أزغارد تتصرف أيضاً عندما تضطر لذلك. أعتقد أنه حان الوقت لقطع العلاقات مع بريس.’

“سنتحرك غداً. وينبغي أن يكونوا على علم بحركاتنا ، ولهذا السبب ، سنتوجه إليها في فترات زمنية مختلفة.”

حتى شهرة براكي ، عضو سابق بفرسان سكالد الذي عاد من الموت ، لم يستطع مجاراة شهرته.

كان هناك ثلاثة فالكيريات. كان هناك الكثير ليخدعوا أعينهم.

لا ، لم يكن هذا كل شيء.

انتهت كالديا من الحديث مع ابتسامة. بدى براكي والمحاربين متحمسين لمفهوم القتال ، لدرجة أنهم شدوا قبضاتهم وأومأوا برؤوسهم بشكل كبير.

“أنا بحاجة إلى شرح قليلاً. أفترض أنكم جميعاً تعرفون عن الحاجز العظيم الذي يغطي ميدغارد؟”

كوخولين كان متحمساً أيضاً ، لأن الفومويري كانوا أعداء قديمين لـ إيرين. بالإضافة إلى ذلك ، قاموا بضغط سكاثاش واستهدفوا تاي هو. كانوا أعداء يحتاجون للهزيمة.

“عن سبب قتالنا-”

‘أزغارد تتصرف أيضاً عندما تضطر لذلك. أعتقد أنه حان الوقت لقطع العلاقات مع بريس.’

“فالكيري كالديا من فيلق هيرمودر جاءت بعد تلقي أمر سري.”

كوخولين ابتسم كرجل وتحدث. تاي هو فقط أومأ برأسه رداً.

“امم، صحيح… حسناً ، ابتهج! لا تيأس. الفالكيريات ليست الفتيات الوحيدات في العالم. يوم جيد سيأتي قريباً.”

رازغريد تركت تنهيدة طويلة. التفتت للنظر إلى إنغريد و كالديا التي كانت بجانبها ثم ضربت صدرها مرتين وقالت.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

بينما كان يجلس بجانب سيري ، رفع محارب قدحه منحوتا من قرن و رد.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

“آيفار. لقد مر وقت طويل.”

المحاربون صرخوا في انسجام.

“ليس أنه هناك مشكلة موجودة داخل الحاجز. مع هذه المعرفة ، وصلت الآلهة جميعاً إلى استنتاج واحد ، و هيمدال وجد السبب.”

الغراب الذي وقف على كتف الفالكيري كالديا حدق في المحاربين بصمت.

تاي هو تصور أفكاراً جميلة عندما أغلق عينيه وسقط في نوم عميق.

على الرغم من أن غرفة تاي هو لم تكن كبيرة ، كانت لطيفة ومريحة. لم يكن ما قد يتوقعه المرء من غرفة في معبد.

مشى الملك آيفار ملك كاتارون مسرعاً نحو قاعة القلعة الملكية. شعره كان مشوهاً كما لو أنه استيقظ للتو وملابسه كانت غير مرتبة. أكثر شيء غير لائق للملك ، كان أيضاً حافي القدمين.

“ليس أنه هناك مشكلة موجودة داخل الحاجز. مع هذه المعرفة ، وصلت الآلهة جميعاً إلى استنتاج واحد ، و هيمدال وجد السبب.”

ومع ذلك ، سرعان ما بدأ الملك آيفار ، دون إزعاج بسبب مظهره. وعندما وصل إلى القاعة ، كان وجهه ملتف ليطابق وجه طفل صغير وصرخ.

بينما كان تاي هو وسيري يراوغان عينيها ، رازغريد مسحت السماء فوق المحاربين ثم تحدثت ، وجهها تحول إلى خطير.

“باول!”

وقف باول في منتصف القاعة في مكان حيث اختفت الأثاث ولم يبق سوى الزينة.

“آيفار. لقد مر وقت طويل.”

“وريث إيرين.”

كانت نبرته تُسمع عادةً عندما يتحدث إلى طفل بدلاً من ملك. الفرسان والخدم المجاورين غضبوا على حين غرة ، لكن الأمر كان مختلفاً للملك آيفار. رداً على ذلك ، قام بإشعال ابتسامة مبتهجة.

“يبدو أنكِ في مزاج جيد.”

لم يتقابلا منذ عشرين عاماً ، لكن مظهر باول كان كما في ذكرياته. كان يرتدي نفس الرداء المظلم وعيناه الساطعتان كانتا محفورتان ببراعة على وجهه المجعد.

“لكن محارب إيدون عاد إلى فالهالا.”

شعر الملك آيفار بالارتياح بشكل مبهم من صورة باول ، التي بدت وكأنها تجاهلت مرور الوقت.

غرفة رازغريد كانت أكبر بضعفين من غرفة المحاربين الآخرين ، لكنها شعرت بأنها ضيقة للغاية مع ثلاثة فالكيريات وعشرة محاربين تجمعوا بالداخل. بينما كان تاي هو وسيري يقفان مضغوطين على الباب ، رازغريد أومأت برأسها بينما كانت تواجه المجموعة.

كان باول ، بعد كل شيء ، كائناً أسطورياً ، وكان آيفار ليتفاجأ أكثر لو بدا أكبر سناً وأضعف.

“باول!”

وقف باول في منتصف القاعة في مكان حيث اختفت الأثاث ولم يبق سوى الزينة.

“لكن محارب إيدون عاد إلى فالهالا.”

“آيفار ، هناك شخص ما أخرج ليبيراتوس.”

رغم ذلك ، أصبح من الصعب عبور الحاجز الأقوى. بسبب ذلك ، يمكن للمدافعين الحماية بفعالية ضد العمالقة الأقوياء ، ولكن الوحوش الأضعف لا تزال تتسلل مثل قبل.

إذن هذا هو سبب عودته إلى كاتارون. شعر الملك آيفار بخيبة أمل قليلاً ، لكنه ابتسم بسرعة مرة أخرى. هيلغا ، التي وصلت إلى القاعة أسرع من الملك آيفار ، تحدثت بصوت مليء بالحماس.

“ما الذي تتحدث عنه؟”

“محارب إيدون إستعاد السيف.”

المحاربون صرخوا في انسجام.

هو كان المشهور بين الذين نزلوا إلى ميدغارد.

“نحن أيضاً – لا ، أنا أيضاً أحبك ، سيري! إركبي بين ذراعي! لقد حصلت على عناق مع اسمك عليه!”

حتى شهرة براكي ، عضو سابق بفرسان سكالد الذي عاد من الموت ، لم يستطع مجاراة شهرته.

“آيفار. لقد مر وقت طويل.”

الذي تحبه آلهة الحياة الجميلة والرشيقة. الذي تعرف عليه ثور وتعامل مع البرق والرعد.

“أنا بحاجة إلى شرح قليلاً. أفترض أنكم جميعاً تعرفون عن الحاجز العظيم الذي يغطي ميدغارد؟”

لكن هذا لم يكن كل شيء.

المحارب الذي يركب على الفالكيريات ، قاتل العملاق ، مدمر غابة أشجار الشتاء ، إلى آخره. كان لديه الكثير من الألقاب.

باول ، المعروف أيضاً بساحر كاميلوت العظيم ، ميرلين ، أجبر نفسه على الهدوء. تحدث الملك إيفار و هيلغا معه عن محاربي فالهالا وأخبروه أنهم تجمعوا في معبد بحيرة إليدي.

و باول أضاف اسماً آخر للقائمة.

“تاي هو ، استيقظ.”

“وريث إيرين.”

هيدا وإيدون…

الذي قدر له أن يرث إرادة كاميلوت.

تاي هو نهض بسرعة و تبع سيري إلى الرواق. الغريب أن المحاربين تجمعوا في مقر رازغريد بدلاً من القاعة.

باول ، المعروف أيضاً بساحر كاميلوت العظيم ، ميرلين ، أجبر نفسه على الهدوء. تحدث الملك إيفار و هيلغا معه عن محاربي فالهالا وأخبروه أنهم تجمعوا في معبد بحيرة إليدي.

كالديا قالت هذا بعد إنتهاء رازغريد. كانت لا تزال تبتسم باشراق ، ولكن عينيها أعطت انطباعاً مختلفاً. بدا الأمر بسيطاً ، لكن التعزيزات التي تحدثت عنها لن تنتهي فقط بالإتصال بعشرة أشخاص.

“لكن محارب إيدون عاد إلى فالهالا.”

“باول!”

هيلغا ، التي كانت تتفوه بكلمات لا تتوقف مثل الدجاجة ، وضعت وجهاً مظلماً بينما انتهت بذلك البيان. بعد كل شيء ، رأت محارب إيدون يعود إلى فالهالا بأم عينيها.

تاي هو أخذ أمتعته وخرج. يبدو أن وصولهم كان في وقت متأهر ، لأن الشمس بدأت بالفعل في الغروب. المحاربون خرجوا بالفعل من غرفهم كانوا يجلسون حول نار و يستمتعون بإمدادات ثابتة من الكحول و الطعام.

لكن ميرلين هز رأسه ببساطة. كان يعلم.

“يبدو أنكِ في مزاج جيد.”

محارب إيدون كان في ميدغارد. لم يكن لديه ليبيراتوس فقط أيضاً.

رازغريد أنهت تحيتها مع إنغريد ثم إقتربت من تاي هو و سيري بابتسامة غريبة.

“أنا يجب أن أسرع.”

“تاي هو ، استيقظ.”

كان هناك مسافة كبيرة بين كاتارون و بحيرة إليدي.

“فالكيري رازغريد ، أشكركم على حضوركم لتحيتنا.”

لقد تمتم تحت انفاسه واستخدم السيف الذي كان معلقاً من خصره. كان فقط نصف سلاح مكسور لكنه كان شيء ثمين جداً بالنسبة له.

“يبدو أنكِ في مزاج جيد.”

كاليبورن ، سيف الاختيار.

“هوك! سيري! إذن أنت تحبيننا!”

كان الإرث الوحيد للملك آرثر الذي تمكن من استرجاعه.

كان هناك ثلاثة فالكيريات. كان هناك الكثير ليخدعوا أعينهم.

دون انتظار شروق الشمس حتى ، استدار ميرلين وهرع باتجاه بحيرة إليدي.

كما ابتسمت الفالكريتان ، تم تسوية أعينهم تقريباً ، محاربي فالهالا وراء رازغريد استقبلوا مجموعة تاي هو باستخدام شكلياتهم الخاصة.

———-

ترجمة: Acedia

ترجمة: Acedia

على الرغم من أن غرفة تاي هو لم تكن كبيرة ، كانت لطيفة ومريحة. لم يكن ما قد يتوقعه المرء من غرفة في معبد.

nilla=Acedia

“باول!”

عرضت رازغريد هذه الكلمات قبل أن تغادر ، واقترب المصلون الذين يرتدون ملابس فرو وقادهم إلى مسكنهم. كما هو الحال في راديتزا ، كان هناك غرفة معدة لكل محارب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط