الحلقة 26: الفصل 4: أرض المعارك الضارية #4
الحلقة 26: الفصل 4: أرض المعارك الضارية #4
بسبب شغفه ، تقدم الفارس نهاراً وليلاً لاستعادة مجد كاميلوت مرة أخرى.
يوم دمار إيرين شهد أيضاً زوال كاميلوت.
حيث لم يتمكن الملك من حماية بلده ومواطنيه ، فشل الفرسان أيضاً في حماية ملكهم.
في ذلك اليوم ، جميع البلدان داخل إيرين ، أرض الظلام بما في ذلك ، تم تدميرها تحت العواصف النارية من سورتر.
السبب الوحيد لاستدعائه لملاك حارس بدلاً من الفالكيري الحقيقية كان شاهداً على هذه الفكرة.
حيث لم يتمكن الملك من حماية بلده ومواطنيه ، فشل الفرسان أيضاً في حماية ملكهم.
“هيلغا!!”
فرسان المائدة المستديرة ، حماة كاميلوت ، لم يعفوا من هذا التصريح.
لقد اختفوا جميعاً إلى دخان ورماد.
[فالكيري اثنين]
أو هل هم كذلك؟
أما بالنسبة للقلة التي بالكاد تمكنت من الهرب ، فإن جهودهم المتواصلة لحماية آزغارد لم تدم طويلاً.
في الحقيقة ، كان هناك ناجون وسط الغبار.
مجموعة تاي هو قررت تأجيل رحلتهم.
ناجٍ واحد ، على وجه الدقة.
—
—
الـ هيدا أمامهم كان مُعاد صنعها ، من تأليف ملحمة.
تاي هو رمش.
لم تكن هي فقط. براكي و هارابال كانا أيضاً يتوسلان لتفسير بعينين جادتين ، لذا قرر تاي هو التوضيح.
‘ميرلين.’
أدينماها و سيري فعلوا ذلك أيضاً ، ولم يكن هناك استثناء لـ إنغريد ، و براكي و هاربال أيضاً.
الشعر الأصيل ، والمظلل بالياقوت.
“هيـ… دا؟”
صوت تاي هو كان خافتاً. كان ذلك بسبب المرأة التي ظهرت أمامهم بعد أن قام بتنشيط ملحمته.
لقد زينه درع أسود نفاث بخوذة حجبت وجهه بالكامل ، ومع ذلك ، عرف ميرلين فوراً هويته.
[فالكيري اثنين]
الخوذة والدروع المزينة بأجنحة.
سيري لاحظت ، وعيونها فاترة. ثم طرحت أدينماها سؤالاً بينما كانت تقرص خدود الهيدا المزيفة.
الشعر الأصيل ، والمظلل بالياقوت.
المحارب الذي كان لديه فالكيري تقابله.
إنغريد أدركت الحقيقة بعد كوخولين.
“المحارب تاي هو ، ما هذا؟”
في نظر كل الحاضرين ، كانت هيدا بلا شك ؛ ومع ذلك ، تاي هو كان سريعاً ليدرك أن هيدا أمامه لم تكن الشخص التي يعرفها. على الرغم من أن إبتسامتها كانت غير عادية لشخص تم إستدعائه بشكل غير متوقع ، تاي هو كان متأكد لسبب مختلف.
—
[فالكيري واحد]
في الوقت الذي كان قد لاحظ ، كان قد فات الأوان بالفعل. حتى محاربي فالهالا شعروا بذلك مبكراً.
[فالكيري إيدون – هيدا]
في الحقيقة ، كان هناك ناجون وسط الغبار.
من خلال رؤيته ، هذه الكلمات الخضراء المتوهجة طفت بهدوء فوق رأس هيدا الوهمية.
اسم الفارس… كان موردرد.
كوخولين أدرك أيضاً أن هذه هيدا كانت مزيفة من خلال طريقة مختلفة. كان من السهل أن تُخطئ مع كل أوجه التشابه ، ولكن الهالة التي انبثقت منها كانت بالتأكيد أضعف من هيدا.
‘إذا كان هناك “واحد” ، ألن يكون هناك أيضاً “اثنين”؟’
‘هي بالتأكيد لا تشبه هيدا.’
‘لذا إنه إستدعاء… لا ، ألا يجب أن يسمى ملاك حارس؟’
لكنه لم يدم طويلاً. بعد لحظة ، تلاشى الضوء وعاد ليبيراتوس إلى حالته السابقة.
من يمكن أن يكون؟ من أين حصل على هذا اللقب؟
الـ هيدا أمامهم كان مُعاد صنعها ، من تأليف ملحمة.
وهكذا ، أخمدت الأرواح المتبقية لفرسان المائدة المستديرة.
أدينماها توقفت ، ووجهها تشدد بشكل غير مفهوم عندما تراجعت.
بعد موتهم ، آخر بقايا الفرسان في نهاية المطاف اختفت من العالم.
إنغريد أدركت الحقيقة بعد كوخولين.
‘كما قالت أدينماها. ميرلين بلا شك يبحث عنك.’
لقد اختفوا جميعاً إلى دخان ورماد.
يوم دمار إيرين شهد أيضاً زوال كاميلوت.
من منظور مختلف ، لم يكن من غير المألوف أن يشكل المرء أسلحة باستخدام ملحمة. إنغريد ذكرت قصة محارب رفيع المستوى إستدعى ذات مرة جيشاً مستخدماً قوة ملحمته خلال الحرب العظمى.
ومع ذلك ، كان من الصعب تقبل الوضع الحالي برأس المرء.
وفي الوقت نفسه ، افترض أن عدد الفالكيريات الشهيرة سيزداد كلما ازداد قوة. لا يزال…
إنغريد صفعت شفتيها ثم شرحت فهمها للمحاربين الآخرين.
من ناحية أخرى ، تاي هو نظر للكلمات الخضراء فوق هيدا المزيفة بتعبير مشكوك فيه.
هذه كانت ملحمة يمكنها استدعاء فالكيري.
بدأت السفينة المحكومة في الموت عندما ابتلعت هيلغا صرخةد، منذهلة بشدة من أن يتم القبض عليها على حين غرة.
إنغريد أقنعت نفسها بعد أن شرحته للبقية.
“سيد فالكيري!”
أصل الملحمة مستمد من القصة التي خلفها.
في ذلك اليوم ، جميع البلدان داخل إيرين ، أرض الظلام بما في ذلك ، تم تدميرها تحت العواصف النارية من سورتر.
على أية حال ، يبدو أن أهمية ملحمة تاي هو تكمن معه لقاء فالكيري ، وليس الهوية الفعلية للفالكيري نفسها.
السبب الوحيد لاستدعائه لملاك حارس بدلاً من الفالكيري الحقيقية كان شاهداً على هذه الفكرة.
من ناحية أخرى ، تاي هو نظر للكلمات الخضراء فوق هيدا المزيفة بتعبير مشكوك فيه.
صراخ تاي هو حطم المزاج مثل تصفيق الرعد. ركل بقوة في الهواء وانقض كما صرخت أدينماها وأصبحت ثعبان البحر الشرس. براكي و هاربال إنفجرا متحركَين ، و سيري حشرت أسهمها في قوسها.
‘لماذا تدعى فالكيري واحد؟’
بالحكم على كلاً من كلمات هيلغا ومحاربي كاتارون ، يبدو أنه لم يكن شخصاً سيئاً. لا ، ميرلين يحب الرجل في الحقيقة.
‘إذا كان هناك “واحد” ، ألن يكون هناك أيضاً “اثنين”؟’
—
تاي هو ركز عقله على الملحمة الجديدة. فهمه لقصته الخاصة ، التي بدأت تتجاوز إلى وضع أسطوري ، سرعان ما أطلق العنان نفسه بعد ذلك.
“توقفي! إنها قوة إيرين. إنه ليس عدو!”
[فالكيري اثنين]
مجموعة تاي هو قررت تأجيل رحلتهم.
[فالكيري نيورد – إنغريد]
—
دون سابق إنذار ، ظهرت فالكيري جديدة جنباً إلى جنب مع هيدا ابوهمية. إنغريد ، التي كانت في منتصف التفسير ، فجأة بدت كما لو أن عينيها ستخرجان من تجويفهما. كما كشف هرابال والبقية عن تعبيرات مصدومة.
هذه كانت ملحمة يمكنها استدعاء فالكيري.
‘يا إلهي! هل تصنع فرقة من الفالكيريات؟’
صرخ كوخولين بعدم التصديق بينما ابتسامة الفالكيري المبهرة المزيفة تحمل تناقضاً صارخاً مع وجه إنغريد الحقيقية.
بسبب حبه ، كل يوم بعد تدمير إيرين تم نحته بوحشية في روحه.
المحارب الذي كان لديه فالكيري تقابله.
لكنه لم يدم طويلاً. بعد لحظة ، تلاشى الضوء وعاد ليبيراتوس إلى حالته السابقة.
بإفتراض ، عدد الفالكيريات التي يمكن أن يسجلها كان تسعة.
الخوذة والدروع المزينة بأجنحة.
هم الذين حرموا من ملكهم ، شعبهم ، و حتى المملكة التي قد أقسموا على الدفاع عنها ، استمروا القتال كفرسان الفرع الأحمر دون اعتبار حياتهم الخاصة. وسرعان ما سقطوا أحزانهم واحداً تلو الآخر خلال المعارك الأخيرة للحرب الطويلة.
وفي الوقت نفسه ، افترض أن عدد الفالكيريات الشهيرة سيزداد كلما ازداد قوة. لا يزال…
‘هي بالتأكيد لا تشبه هيدا.’
تاي هو نظر إلى الـ ليبيراتوس ، وعيناه تلمعان بالترقب.
لكنه لم يدم طويلاً. بعد لحظة ، تلاشى الضوء وعاد ليبيراتوس إلى حالته السابقة.
نُسَخ هيدا و إنغريد كانت نصف شفافة كالأشباح و هواجسهما كانت ضعيفة جداً.
‘عدد الإجتماعات والبركات… أو المودة… على أية حال ، هل تلك المتغيرات في كل هذا؟’
الفارس شتت قذيفة سيري القادمة بسهولة وسقط على الأرض ، مُأرجحاً سيفه على الفور مرة ثانية.
لقد فهم فجأة لماذا لم يكن قادراً على استدعاء رازغريد أو غاندور. لم يظهر أي منهما لمقابلته.
ومع ذلك ، كان من الصعب تقبل الوضع الحالي برأس المرء.
“المحارب تاي هو ، ما هذا؟”
عينا إنغريد كانتا ملتصقتين بقرينها ، وتكلمت بصوت مشوش. بناء على اللمعان في عينيها ، كانت قد استوعبت سؤالها بالفعل ، لكنها بدت غير راغبة في قبول استنتاجها.
بالحكم على كلاً من كلمات هيلغا ومحاربي كاتارون ، يبدو أنه لم يكن شخصاً سيئاً. لا ، ميرلين يحب الرجل في الحقيقة.
كانت ملحمة تستطيع أن تخلق نُسَخاً أقل من الفالكيريات التي كان على اتصال معها.
لم تكن هي فقط. براكي و هارابال كانا أيضاً يتوسلان لتفسير بعينين جادتين ، لذا قرر تاي هو التوضيح.
إنغريد صفعت شفتيها ثم شرحت فهمها للمحاربين الآخرين.
كانت ملحمة تستطيع أن تخلق نُسَخاً أقل من الفالكيريات التي كان على اتصال معها.
كان بإمكانه إستدعاء تسعة فالكيري كحد أقصى ، وكان من الممكن إستدعاء عدة مرات في آن واحد.
“إنه… مذهل على عدة مستويات.”
بسبب حبه ، كل يوم بعد تدمير إيرين تم نحته بوحشية في روحه.
“يا إلهي.”
هارابال نظر إلى هيدا المزيفة و إنغريد بوجه شارد الذهن بجانبه ، روح براكي قد تحركت بوضوح.
مجموعة تاي هو قررت تأجيل رحلتهم.
“سيد فالكيري!”
لقد كان لقب مضحك ظهر من براكي فجأة من العدم ، لكنه حقاً مناسب لتاي هو. من الواضح أن براكي كان مبتهجاً من فكرته الخاصة ، وقام بضرب قبضته وصرخ.
الخوذة والدروع المزينة بأجنحة.
“صحيح! تاي هو ، من الآن فصاعداً ، أنت سيد فالكيري! يجب أن تبدأ في رحلة لجمع كل الفالكيريات من فالهالا… كوك!”
لكنه لم يدم طويلاً. بعد لحظة ، تلاشى الضوء وعاد ليبيراتوس إلى حالته السابقة.
“أ-أنا آسف! حدث بسبب رد الفعل.”
الفارس شتت قذيفة سيري القادمة بسهولة وسقط على الأرض ، مُأرجحاً سيفه على الفور مرة ثانية.
إنغريد عثّرت براكي بإمساك كاحليه واعتذر فوراً بصوت محير. بالنظر إلى سلوكها ، يبدو أنها تصرفت خارج العادة تماماً.
الـ هيدا أمامهم كان مُعاد صنعها ، من تأليف ملحمة.
“إنه… مذهل على عدة مستويات.”
سيري لاحظت ، وعيونها فاترة. ثم طرحت أدينماها سؤالاً بينما كانت تقرص خدود الهيدا المزيفة.
“ألا يمكنك إستدعائي أيضاً؟”
إنغريد أخذت سيفها بطريقة عكسية ، لكن أدينماها أوقفتها بسرعة.
“قلت أنكِ لم تكوني فالكيري.”
“هذا صحيح ، لكن… “
أخيراً ، في يومهم الخامس من إنتظار وصول ميرلين-
أدينماها توقفت ، ووجهها تشدد بشكل غير مفهوم عندما تراجعت.
سيري ابتسمت في أدينماها قبل أن تتجه نحو تاي هو.
—
إنغريد صفعت شفتيها ثم شرحت فهمها للمحاربين الآخرين.
“هل لديهم قدرات قتالية؟”
المحارب الذي كان لديه فالكيري تقابله.
“نعم ، من المحتمل.”
ناجٍ واحد ، على وجه الدقة.
نسخة هيدا لديها أسرع معدل للتكون. أراد أن يختبر براعتها القتالية ويفحص قدرتها على التحكم بالنفس.
—
كوخولين لاحظ. أدينماها كانت تهز برأسها وكأنها بطريقة ما سمعته وتكلمت.
“أنا غيور.”
“أريد أيضاً أن أجعلهم…”
هارابال و براكي لم يستطيعا المساعدة سوى التذمر والكشف عن آرائهما الصادقة. المحاربون المتبقون في العالم الفاني أيضاً كانوا يحترمون كل شيء.
هارابال و براكي لم يستطيعا المساعدة سوى التذمر والكشف عن آرائهما الصادقة. المحاربون المتبقون في العالم الفاني أيضاً كانوا يحترمون كل شيء.
مشاعر الفارس الوحيد لـ كاميلوت كانت أقوى من مشاعر الآخرين.
هذه كانت ملحمة يمكنها استدعاء فالكيري.
لكن في تلك اللحظة-
“سيدي؟!”
[فالكيري واحد]
‘عدد الإجتماعات والبركات… أو المودة… على أية حال ، هل تلك المتغيرات في كل هذا؟’
إنزعاج أدينماها تلاشى ، وصرخت في إنذار. من دون سابق إنذار ، إندلع ضوء قوي من أونير الذي علق على خصر تاي هو.
براكي ، الذي كان على دراية بجغرافية ميدغارد ، اقترح أن هناك احتمالية كبيرة أن ميرلين قد سافر عبر قناة مائية متصلة بـ كاتارون.
إنغريد صفعت شفتيها ثم شرحت فهمها للمحاربين الآخرين.
كان هناك المزيد. لسبب غير مفهوم ، شعر تاي هو بقطعة السيف المجهولة تبدأ بالاهتزاز بعنف في جراب مسدسه. كان نفس الإحساس الذي شعر به عندما اكتشف غاي بولغ أولاً.
من خلال رؤيته ، هذه الكلمات الخضراء المتوهجة طفت بهدوء فوق رأس هيدا الوهمية.
تاي هو استل فم أونير بسرعة وأدرك أن ليبيراتوس داخله كان ، بشكل مفاجئ جداً ، ممتلئ بالطاقة.
إنغريد أخذت سيفها بطريقة عكسية ، لكن أدينماها أوقفتها بسرعة.
أدينماها توقفت ، ووجهها تشدد بشكل غير مفهوم عندما تراجعت.
مشاعر الفارس الوحيد لـ كاميلوت كانت أقوى من مشاعر الآخرين.
“توقفي! إنها قوة إيرين. إنه ليس عدو!”
“هيلغا!!”
الهالة كانت مشرقة بشكل لا يصدق. كانت طاقة تبدو قادرة على القضاء على كل الظلام في جميع أنحاء العالم. شعور غريب تغلب على المجموعة.
حيث لم يتمكن الملك من حماية بلده ومواطنيه ، فشل الفرسان أيضاً في حماية ملكهم.
لكنه لم يدم طويلاً. بعد لحظة ، تلاشى الضوء وعاد ليبيراتوس إلى حالته السابقة.
‘ميرلين.’
في يوم تدمير إيرين ، أغلبية فرسان المائدة المستديرة هزموا تماماً ، ضربوا جنباً إلى جنب مع ملكهم.
كوخولين لاحظ. أدينماها كانت تهز برأسها وكأنها بطريقة ما سمعته وتكلمت.
وبما أن الاتجاه الذي استشعرته أدينماها كان من نفس الاتجاه التقريبي مثل كاتارون ، فإن تخمين براكي كان له درجة عالية من الموثوقية.
“أنا متأكدة أنه ميرلين ، بما أنه هو من صنع أولئك الليبيراتوس. سيدي، لابد أنه أدرك أن شخصاً ما قد استعاد الـ ليبيراتوس من كاتارون. صحيح! أنا متأكدة من أنه يجب أن يكون كذلك. ميرلين ، إنه قادم لإيجادك ، سيدي!”
لقد كان ميرلين! لا أحد سوى ميرلين الخاص بـ كاميلوت! من بين كل الناس ، كان شخص ما يسرع حالياً نحوهم لمقابلته.
كلماتها كانت فوضى من الإثارة ، لكن الجميع فهم معناها جيداً بما فيه الكفاية.
إنغريد أخذت سيفها بطريقة عكسية ، لكن أدينماها أوقفتها بسرعة.
لكن الحقيقة كانت مختلفة ، لواحد ما زال.
كما وافق كوخولين على ذلك.
لكن في تلك اللحظة-
‘كما قالت أدينماها. ميرلين بلا شك يبحث عنك.’
—
غراب إنغريد أبلغ عن ظهور رجل عجوز على متن سفينة.
إنغريد مالت رأسها في حيرة ، و سيري أخذتها جانباً لشرح ما حدث في نيدافيلر بإيجاز. وسرعان ما أصبح التقدير واضحاً على وجه الأول.
تاي هو أخذ نفساً عميقاً وأطلق سراح استنساخ الفالكيري. أمسك ليبراتوس و هدئ من حماسته على الرغم من أنه لم يكن من السهل تحقيقه.
“صحيح! تاي هو ، من الآن فصاعداً ، أنت سيد فالكيري! يجب أن تبدأ في رحلة لجمع كل الفالكيريات من فالهالا… كوك!”
لقد كان ميرلين! لا أحد سوى ميرلين الخاص بـ كاميلوت! من بين كل الناس ، كان شخص ما يسرع حالياً نحوهم لمقابلته.
الشخص الذي بدا وكأنه يوجه الليلة نفسها.
تاي هو نظر إلى الـ ليبيراتوس ، وعيناه تلمعان بالترقب.
لقد كان ميرلين! لا أحد سوى ميرلين الخاص بـ كاميلوت! من بين كل الناس ، كان شخص ما يسرع حالياً نحوهم لمقابلته.
ربما بشكل غير مقصود ، كان الفارس الأول والأخير في المائدة المستديرة لخيانة كاميلوت.
—
فرسان كاميلوت فشلوا في حماية ملكهم.
فرسان المائدة المستديرة ، حماة كاميلوت ، لم يعفوا من هذا التصريح.
من ناحية أخرى ، تاي هو نظر للكلمات الخضراء فوق هيدا المزيفة بتعبير مشكوك فيه.
في يوم تدمير إيرين ، أغلبية فرسان المائدة المستديرة هزموا تماماً ، ضربوا جنباً إلى جنب مع ملكهم.
بسبب حبه ، كل يوم بعد تدمير إيرين تم نحته بوحشية في روحه.
—
أما بالنسبة للقلة التي بالكاد تمكنت من الهرب ، فإن جهودهم المتواصلة لحماية آزغارد لم تدم طويلاً.
تاي هو رمش.
لقد زينه درع أسود نفاث بخوذة حجبت وجهه بالكامل ، ومع ذلك ، عرف ميرلين فوراً هويته.
هم الذين حرموا من ملكهم ، شعبهم ، و حتى المملكة التي قد أقسموا على الدفاع عنها ، استمروا القتال كفرسان الفرع الأحمر دون اعتبار حياتهم الخاصة. وسرعان ما سقطوا أحزانهم واحداً تلو الآخر خلال المعارك الأخيرة للحرب الطويلة.
وهكذا ، أخمدت الأرواح المتبقية لفرسان المائدة المستديرة.
“هذا صحيح ، لكن… “
بعد موتهم ، آخر بقايا الفرسان في نهاية المطاف اختفت من العالم.
لكن الحقيقة كانت مختلفة ، لواحد ما زال.
ناجٍ واحد ، على وجه الدقة.
لم تكن إلهة قوية قادرة على منافسة الآلهة الرئيسية ، لكنها كانت إلهة مناسبة لـ تواثا دي دانان مع ذلك.
فم ميرلين سرعان ما فتح على حين غرة. كان ذلك بسبب وجود آلهة تواثا دي دانان بجانب الرجل الذي يفترض أنه محارب إيدون.
كان هناك فارس وحيد نجا ، وروح كاميلوت سادت ، تحترق بشراسة من داخل روحه.
أما بالنسبة للقلة التي بالكاد تمكنت من الهرب ، فإن جهودهم المتواصلة لحماية آزغارد لم تدم طويلاً.
—
لكن في تلك اللحظة-
مجموعة تاي هو قررت تأجيل رحلتهم.
لقد كان ميرلين! لا أحد سوى ميرلين الخاص بـ كاميلوت! من بين كل الناس ، كان شخص ما يسرع حالياً نحوهم لمقابلته.
هذا لأنهم أدركوا كم كان ميرلين قريباً ، بينما أصبح ضوء ليبيراتوس مشرقاً و مكثفاً.
كيف لا يستطيع ، لأن السيف الذي لوحهَهُ كان دليلاً كافياً لوحده.
المُعتدي ، لقد كان واحداً من الذين انحدروا منذ فترة طويلة في الظلام.
براكي ، الذي كان على دراية بجغرافية ميدغارد ، اقترح أن هناك احتمالية كبيرة أن ميرلين قد سافر عبر قناة مائية متصلة بـ كاتارون.
من يمكن أن يكون؟ من أين حصل على هذا اللقب؟
وبما أن الاتجاه الذي استشعرته أدينماها كان من نفس الاتجاه التقريبي مثل كاتارون ، فإن تخمين براكي كان له درجة عالية من الموثوقية.
بولتان صرخ. تمسكت هيلغا بالصاري و نظرت إلى مسافة بعيدة. ابتسامة ساطعة تنافس ميرلين ظهرت على وجهها ، لأنها تذكرت بقوة سفينة القراصنة الطائرة التي أبحرت ذات مرة عبر كاتارون.
أخيراً ، في يومهم الخامس من إنتظار وصول ميرلين-
وإدراكاً لهذا ، لم تؤخر إنغريد إرسال الغربان لإخطار رازغريد و كالديا بتأجيلهما. ثم أرسلت غراب آخر نحو كاتارون لتحليل الوضع.
كوخولين أدرك أيضاً أن هذه هيدا كانت مزيفة من خلال طريقة مختلفة. كان من السهل أن تُخطئ مع كل أوجه التشابه ، ولكن الهالة التي انبثقت منها كانت بالتأكيد أضعف من هيدا.
—
بحلول اليوم الثالث ، أصبحت إنغريد متأكدة من وصول ميرلين الوشيك ، رغم أنه لم يكن بسبب أي رد من الغراب.
الشخص الذي بدا وكأنه يوجه الليلة نفسها.
على مدى الأيام القليلة الماضية ، ليبيرتواس أصبحت أقرب إلى البوصلة ، مشرقة ببراعة في اتجاه معين و تقريباً يبدو أنه خفق مع زيادة اللمعان.
لم يكن هناك ضرب حول الأدغال. وصول ميرلين كان قريباً.
نُسَخ هيدا و إنغريد كانت نصف شفافة كالأشباح و هواجسهما كانت ضعيفة جداً.
كان هناك إحتمال كبير لتداخل طرقهم ، لذا لم تقم مجموعة تاي هو بأي حركات متسرعة. بقوا على مقربة من النهر وانتظروا بصبر من أجل ميرلين.
أخيراً ، في يومهم الخامس من إنتظار وصول ميرلين-
غراب إنغريد أبلغ عن ظهور رجل عجوز على متن سفينة.
—
تاي هو ركز عقله على الملحمة الجديدة. فهمه لقصته الخاصة ، التي بدأت تتجاوز إلى وضع أسطوري ، سرعان ما أطلق العنان نفسه بعد ذلك.
مشاعر الفارس الوحيد لـ كاميلوت كانت أقوى من مشاعر الآخرين.
ناجٍ واحد ، على وجه الدقة.
—
أدينماها توقفت ، ووجهها تشدد بشكل غير مفهوم عندما تراجعت.
بسبب حبه ، كل يوم بعد تدمير إيرين تم نحته بوحشية في روحه.
بسبب بؤسه ، لم يهمل ملاحظة الضوء الذي بدا قادراً على حرق كل ظلام العالم. لم يستطع.
إنغريد مالت رأسها في حيرة ، و سيري أخذتها جانباً لشرح ما حدث في نيدافيلر بإيجاز. وسرعان ما أصبح التقدير واضحاً على وجه الأول.
بسبب شغفه ، تقدم الفارس نهاراً وليلاً لاستعادة مجد كاميلوت مرة أخرى.
—
أما بالنسبة للقلة التي بالكاد تمكنت من الهرب ، فإن جهودهم المتواصلة لحماية آزغارد لم تدم طويلاً.
—
بسبب حبه ، كل يوم بعد تدمير إيرين تم نحته بوحشية في روحه.
فوقهم بكثير ، ثقب غراب مظلم بصمت في الهواء. عادة ، كان من الصعب جداً رؤية غراب محلق في ظلام الليل ، لكن لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لـ ميرلين. بالنسبة له ، الظلام كان واضحاً كأي يوم.
ابتسامة ميرلين كانت ساطعة بينما هز عصاه قليلاً. الرياح التي لم تتوقف لمدة خمسة أيام نمت بشكل متقطع لزيادة سرعة سفينتهم أكثر.
“أستطيع أن أرى سفينة!”
“هيـ… دا؟”
ناجٍ واحد ، على وجه الدقة.
بولتان صرخ. تمسكت هيلغا بالصاري و نظرت إلى مسافة بعيدة. ابتسامة ساطعة تنافس ميرلين ظهرت على وجهها ، لأنها تذكرت بقوة سفينة القراصنة الطائرة التي أبحرت ذات مرة عبر كاتارون.
“محارب أيدون!”
‘هي بالتأكيد لا تشبه هيدا.’
‘عدد الإجتماعات والبركات… أو المودة… على أية حال ، هل تلك المتغيرات في كل هذا؟’
هيلغا لوحت بيدها وضحكت. بولتان هز رأسه كما لو أن أفعالها تدخلت في كبريائه كمحارب ، و ميرلين أيضاً تلاشى قبل أن يضرب غليونه. بينما كان قد فقد القدرة على التعبير عن الفرح كما فعلت هيلغا ، كان متحمساً جداً حقاً.
خليفة إيرين.
من يمكن أن يكون؟ من أين حصل على هذا اللقب؟
بالحكم على كلاً من كلمات هيلغا ومحاربي كاتارون ، يبدو أنه لم يكن شخصاً سيئاً. لا ، ميرلين يحب الرجل في الحقيقة.
لقد فهم فجأة لماذا لم يكن قادراً على استدعاء رازغريد أو غاندور. لم يظهر أي منهما لمقابلته.
وفي الوقت نفسه ، فإن سفينة القراصنة الطائرة قد رصدتهم أيضاً.
فم ميرلين سرعان ما فتح على حين غرة. كان ذلك بسبب وجود آلهة تواثا دي دانان بجانب الرجل الذي يفترض أنه محارب إيدون.
لكنه لم يدم طويلاً. بعد لحظة ، تلاشى الضوء وعاد ليبيراتوس إلى حالته السابقة.
“توقفي! إنها قوة إيرين. إنه ليس عدو!”
لم تكن إلهة قوية قادرة على منافسة الآلهة الرئيسية ، لكنها كانت إلهة مناسبة لـ تواثا دي دانان مع ذلك.
ميرلين ، الذي كانت عيناه تنهران بالدموع ، مزق فمه وأقسم في ألم.
أصل الملحمة مستمد من القصة التي خلفها.
ميرلين شعر بوجهه يتدفق. قلبه نبض بطريقة لم ينبض بها منذ إبادة إيرين.
فرسان كاميلوت فشلوا في حماية ملكهم.
—
بسبب هذه المشاعر تحديداً لم يستطع الشعور بها بشكل صحيح.
بالحكم على كلاً من كلمات هيلغا ومحاربي كاتارون ، يبدو أنه لم يكن شخصاً سيئاً. لا ، ميرلين يحب الرجل في الحقيقة.
سيري ابتسمت في أدينماها قبل أن تتجه نحو تاي هو.
“محارب أيدون!”
في الوقت الذي كان قد لاحظ ، كان قد فات الأوان بالفعل. حتى محاربي فالهالا شعروا بذلك مبكراً.
“هيلغا!!”
صراخ تاي هو حطم المزاج مثل تصفيق الرعد. ركل بقوة في الهواء وانقض كما صرخت أدينماها وأصبحت ثعبان البحر الشرس. براكي و هاربال إنفجرا متحركَين ، و سيري حشرت أسهمها في قوسها.
قامت هيلغا بلف رأسها بعد فوات الأوان ، من العدم ، ضربة وحشية طغت فجأة على من كانوا على متنها. إلى الذعر من كل شخص ، الهجوم الشرس شطر كل من السفينة والنهر تحتها في حركة سائلة واحدة. المعتدي ، أياً كان ، كان يحتوي على مستوى مرعب من القوة.
كانت ملحمة تستطيع أن تخلق نُسَخاً أقل من الفالكيريات التي كان على اتصال معها.
بدأت السفينة المحكومة في الموت عندما ابتلعت هيلغا صرخةد، منذهلة بشدة من أن يتم القبض عليها على حين غرة.
بسبب شغفه ، تقدم الفارس نهاراً وليلاً لاستعادة مجد كاميلوت مرة أخرى.
كان هناك إحتمال كبير لتداخل طرقهم ، لذا لم تقم مجموعة تاي هو بأي حركات متسرعة. بقوا على مقربة من النهر وانتظروا بصبر من أجل ميرلين.
المُعتدي ، لقد كان واحداً من الذين انحدروا منذ فترة طويلة في الظلام.
الهالة كانت مشرقة بشكل لا يصدق. كانت طاقة تبدو قادرة على القضاء على كل الظلام في جميع أنحاء العالم. شعور غريب تغلب على المجموعة.
وفي الوقت نفسه ، افترض أن عدد الفالكيريات الشهيرة سيزداد كلما ازداد قوة. لا يزال…
الشخص الذي بدا وكأنه يوجه الليلة نفسها.
إنغريد مالت رأسها في حيرة ، و سيري أخذتها جانباً لشرح ما حدث في نيدافيلر بإيجاز. وسرعان ما أصبح التقدير واضحاً على وجه الأول.
لقد زينه درع أسود نفاث بخوذة حجبت وجهه بالكامل ، ومع ذلك ، عرف ميرلين فوراً هويته.
كيف لا يستطيع ، لأن السيف الذي لوحهَهُ كان دليلاً كافياً لوحده.
وفي الوقت نفسه ، فإن سفينة القراصنة الطائرة قد رصدتهم أيضاً.
ربما بشكل غير مقصود ، كان الفارس الأول والأخير في المائدة المستديرة لخيانة كاميلوت.
الفارس شتت قذيفة سيري القادمة بسهولة وسقط على الأرض ، مُأرجحاً سيفه على الفور مرة ثانية.
مشاعر الفارس الوحيد لـ كاميلوت كانت أقوى من مشاعر الآخرين.
ميرلين ، الذي كانت عيناه تنهران بالدموع ، مزق فمه وأقسم في ألم.
لقد صرخ باسم الفارس بصوت وحشي. صوت يستهلكه الغضب والحزن وسط عدد لا يحصى من العواطف الأخرى.
—
‘هي بالتأكيد لا تشبه هيدا.’
“هيـ… دا؟”
كما وافق كوخولين على ذلك.
أفعال الفارس الوحيد قد تم نسيانها من قبل معظم الناس.
لقد وقف بجانب العمالقة في يوم تدمير إيرين. رفع سيف الكنز كلارينت وأطاح بالملك آرثر.
—
في الوقت الذي كان قد لاحظ ، كان قد فات الأوان بالفعل. حتى محاربي فالهالا شعروا بذلك مبكراً.
ربما بشكل غير مقصود ، كان الفارس الأول والأخير في المائدة المستديرة لخيانة كاميلوت.
أصل الملحمة مستمد من القصة التي خلفها.
اسم الفارس… كان موردرد.
———-
لقد صرخ باسم الفارس بصوت وحشي. صوت يستهلكه الغضب والحزن وسط عدد لا يحصى من العواطف الأخرى.
ترجمة: Acedia
“أستطيع أن أرى سفينة!”
تاي هو نظر إلى الـ ليبيراتوس ، وعيناه تلمعان بالترقب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
