نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 95

الحلقة 27: الفصل 1: سيف الاختيار #1

الحلقة 27: الفصل 1: سيف الاختيار #1

الحلقة 27: الفصل 1: سيف الاختيار #1

 

 

كانت هناك مشكلة أخرى أكثر خطورة. الفرق الحقيقي الواضح بينهما.

 

 

ظلام خفق من طرف سيف موردريد. زمجر ميرلين ، رافعاً صولجانه ليطلق قوته الهائلة. كل من تيار الظلام وموجة القوة السحرية اصطدمت فوق السفينة المدمرة ، مما تسبب في هزة نِصْفيها بعنف.

 

 

موردرد كان مختلفاً. على الرغم من أنه منذ فترة طويلة قد تدهور وخان كاميلوت ، فإنه لا يزال فارس من الطاولة المستديرة.

 

الفرسان ، الذين على استعداد لمواجهة أعدائهم ببسالة بفخر ، تم القبض عليهم غير مدركين للسيف الظالم مُختَرقهم من الخلف.

لم يصدق ميرلين المشهد أمام عينيه. أراد أن ينكر ذلك.

 

 

كاليبورن صرخ في فرح.

 

 

“أيها الخائن الشرير!”

تاي هو ضيق عينيه. من خلال حكم الميليسيان ، طبق على نصل الوريد قوة الإله. لقد اعترضت كراهية كلارينت ودافعت عن هجوم موردريد.

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

 

 

 

في يوم إبادة إيرين ، جدران كاميلوت تم اختراقها بسهولة. إلى الفزع الكبير للمدافعين ، كان هناك جاسوس ، خائن ، مخفي بين صفوفهم. اضطرابهم الداخلي اجتاح كاميلوت قبل أن تبدأ معركتهم ضد العمالقة.

 

 

 

 

 

فقد الكثير من الناس حياتهم من أجل لا شيء.

 

 

 

 

 

الفرسان ، الذين على استعداد لمواجهة أعدائهم ببسالة بفخر ، تم القبض عليهم غير مدركين للسيف الظالم مُختَرقهم من الخلف.

كان السيف الذي يرمز إلى الملك الحقيقي لـ كاميلوت.

 

كاليبورن كان لديه مالك بالفعل. سيف الاختيار ، كاليبورن ، قد اختار بالفعل سيده بعد وفاة الملك آرثر والقرن الذي تلاه.

 

ذلك الإدراك يمكن أن يسحق روح الشخص. في اللحظة التي اعترف فيها موردريد بخطئه ، سيُذل ليصبح خائناً لـ إيرين الذي ظن ميرلين أنه هو.

نفس الشيء ينطبق حتى على الملك آرثر.

 

 

 

 

تدمير إيرين قد يكون من الممكن منعه. لا. حتى لو كان ذلك غير صحيح ، فإن مساره إلى الخراب لا يزال قد تغير كثيراً.

حتى بعد كل هذا الوقت ، ميرلين ما زال يشعر بدمه يتدفق للخلف عندما يتذكر المشهد من ذلك اليوم.

الغمد الذي موردريد كان ممسكاً به فجأة ذاب وكذلك المقبض الذي صنعه ميرلين له.

 

نصل السيف السحري الذي حصل عليه ، عندما هزم البطل المنحط ، را كريسا ، ظهر فوق قطعة السيف المجهولة. معاً ، شكلوا هالة قوية.

 

تسابق البرق. تم سماع قصف رعد مصغر كما شبح لـ كاميلوت هلك تحت الهجوم القاتل.

موردريد ثقب صدر الملك آرثر بسيفه الكنز ، كلارينت. لقد ضرب الملك بجرح مميت مما تركه بدون القدرة على القتال.

 

 

 

 

 

لو لم يحدث ذلك…

قبلَ الأسطورة داخل السلاح ، وهكذا بدأ ملحمة جديدة.

 

 

 

 

لو أن النيران الفظيعة للصراع الداخلي لم تجتاح كاميلوت…

سيف الاختيار ، كاليبورن.

 

 

 

 

تدمير إيرين قد يكون من الممكن منعه. لا. حتى لو كان ذلك غير صحيح ، فإن مساره إلى الخراب لا يزال قد تغير كثيراً.

 

 

 

 

كما حدث ، الملك آرثر هلك.

 

 

 

 

[معدل التزامن: 45%]

جوين ، أنبل الفرسان ، لم يكن مصيره مختلفاً.

لقد توجه مباشرة عبر الطريق الذي فتحه براكي و هاربال. أغلق على موردريد في لحظة و رفع سيفه للأمام.

 

 

 

 

كان نفس الشيء لـ لانسيلوت ، كي ، غالاهاد ، تريستان ، بدفر…

“أنا لا أعرف ، أنت لقيط. أنا لا أريد ذلك حتى!”

 

 

 

لتسمية كل واحدة كانت عملية بائسة. فرسان المائدة المستديرة ماتوا جميعاً ميتة بائسة.

لتسمية كل واحدة كانت عملية بائسة. فرسان المائدة المستديرة ماتوا جميعاً ميتة بائسة.

 

 

 

 

كوخولين شعر بالاحباط. قوة موردريد و كلارينت مجتمعة كانت قوية جداً. محارب بلا نظر حصل على سيف سحري.

لـ موردريد ، سبب كل هذه الأفعال الفظيعة ، أن يكون حياً.

 

 

 

 

 

للرجل الذي حطم كاميلوت وإيرين إلى قطع لكي يكون حي!

 

 

 

 

 

لم يستطع ميرلين احتواء مشاعره المستائة. حالته الحالية كانت بعيدة عن حكمة الرجل العجوز.

الفرح والحزن سيطرا على كلمات موردريد. استمر في لهجة خشنة مع العاطفة.

 

 

 

مثل كوخولين ، أدينماها كانت تعرف جيداً بما فيه الكفاية القوة التي يمكن لفارس الطاولة المستديرة أن يمارسها. بسبب ذلك ، كانت تركز اهتمامها على التعامل مع الأشباح منذ البداية. لقد قطعت أنفاساً ثلجية لمنعهم من الاقتراب من النهر ، بينما أنقذت الفالكيري إنغريد المحاربين المتجولين و سكان كاتارون الذين سقطوا في النهر. أفعالها كانت يائسة لأن التيار كان قوياً والماء كان متجمداً.

موردريد لم يفعل شيئاً لتجنب غضب ميرلين الشبيه بلعنة. لقد لعن ضد الشخص الذي كرهه حتى النخاع.

 

 

 

 

 

“لعنة الإله على كلماتك الحقيرة! أنا لست خائناً. أنا من قاتل لحماية كاميلوت حتى النهاية!”

 

 

لقد اختفى.

 

عملاق النار ، سورتر ، أحرق إيرين حتى النسيان. كاميلوت التي قد أقسم موردريد لحمايتها ، حتى على حساب خيانة والده ، تحولت إلى لا شيء سوى الرماد.

صرخ كالوحش و صب المزيد من القوة في كلارينت. كما فعل ذلك ، الطاقة المظلمة المحيطة بالسيف انتشرت لتغطي المنطقة بأكملها. نما الفرسان السود من ظل طويل الانتشار للوقوف جنباً إلى جنب مع موردريد. كان هناك العشرات منهم. كانوا الفرسان الخونة الذين ثاروا ضد كاميلوت تحت قيادة موردريد.

 

 

من أجل القتال على أرض الواقع ، كان سيف مشابه لـ كلارينت ضرورياً. بغض النظر عن العواقب ، كان عليهم كشف النقاب عن كالاد بولغ.

 

تدمير إيرين قد يكون من الممكن منعه. لا. حتى لو كان ذلك غير صحيح ، فإن مساره إلى الخراب لا يزال قد تغير كثيراً.

ميرلين تعثر. المشهد المرعب الذي أمامه كان يذكره بذلك اليوم منذ زمن بعيد ، وقد تفاجأ. قوة ساقيه نمت ضعيفة ، ووجد نفسه غير قادر على الوقوف بشكل صحيح.

موردريد شعر بذلك فوراً. لقد ركل الأرض وأغلق على ميرلين دون تفكير.

 

تعثر تاي هو عندما أطلق الإنفجار في إتجاه غريب. عندما انهار دفاعه ، تدخلت إنغريد في اللحظة الأخيرة. لوحتْ بسيفها الشبيه بالحربة وقطعت على خصر موردريد ، لكنه منع هجومها بسهولة.

 

نصل السيف السحري الذي حصل عليه ، عندما هزم البطل المنحط ، را كريسا ، ظهر فوق قطعة السيف المجهولة. معاً ، شكلوا هالة قوية.

موردريد تجهم ، نظرته ركزت ببرود على الساحر العظيم. يبدو أنه مع رحيل إيرين و كاميلوت ، الوحيد المتبقي الآن ليسمع قصته كان ميرلين.

 

 

 

 

 

“أردت فقط حماية كاميلوت. أنا لم أخون أي شيء.”

 

 

لقد سمع المخطط العام للقصة بينما كان يشحن.

 

 

الفرح والحزن سيطرا على كلمات موردريد. استمر في لهجة خشنة مع العاطفة.

لقد توجه مباشرة عبر الطريق الذي فتحه براكي و هاربال. أغلق على موردريد في لحظة و رفع سيفه للأمام.

 

 

 

 

“تلك المعركة كانت غير قابلة للفوز! قوات العمالقة كانت قوية جداً ، وحتى لو واجهناهم وجهاً لوجه ، الهزيمة كانت حتمية. كان عليَّ أن أتفاوض معهم. كان عليَّ ذلك! لحماية كاميلوت ، للحفاظ عليها ، طعنت أبي بينما كنت أذرف دموع الدم. أجل ، لقد طعنت الملك آرثر! منعته من حرق كل شيء من خلال مقاومة لا طائل منها وفتحت البوابات. أردت فقط حماية كاميلوت!”

 

 

كان شيئاً أدركه ميرلين منذ وقت طويل.

 

 

أفعاله كانت حمقاء لا مثيل لها ، و موردرد أدرك ذلك منذ وقت طويل. أحرق الفومويري كاميلوت وخالفوا وعدهم. لا ، حتى الفومويري الذين ساروا مع موردريد لم يستطيعو أن يحققو أهدافهم في النهاية.

 

 

 

 

 

عملاق النار ، سورتر ، أحرق إيرين حتى النسيان. كاميلوت التي قد أقسم موردريد لحمايتها ، حتى على حساب خيانة والده ، تحولت إلى لا شيء سوى الرماد.

 

 

 

 

 

موردريد لم يعترف بخطئه ، رغم ذلك. حقيقة أن خيانته كانت هباء. أن الإجراءات التي قام بها لحماية كاميلوت ضمنت دمارها بدلاً من من منعها.

“تاي هو!”

 

 

 

ميرلين ، الذي هبط الآن على ضفة النهر ، وضع يده على سيف بدلاً من صولجان. هو ، ساحر عظيم لـ كاميلوت ، حكم أن كلارينت تم تعزيزه عدة مرات. أشباح كاميلوت كانوا مسؤولين عن هذا.

ذلك الإدراك يمكن أن يسحق روح الشخص. في اللحظة التي اعترف فيها موردريد بخطئه ، سيُذل ليصبح خائناً لـ إيرين الذي ظن ميرلين أنه هو.

لم يستطع ميرلين احتواء مشاعره المستائة. حالته الحالية كانت بعيدة عن حكمة الرجل العجوز.

 

كان على ميرلين تحريرهم ، ولم يكن هناك سوى شيء واحد قادر على فعل ذلك.

 

 

“أردت حماية كاميلوت… أنا من يجب أن يطلق عليه حاميها! هل أنت على علم بحزني مَن طعن صدر أبي؟ هل تعلم كم كان حبي لـ كاميلوت قوياً لدرجة أني سأذهب بعيداً لحمايتها؟!”

جزيئات الضوء كانت تتجمع في مقبض قطعة السيف المجهولة ، مُشكلَة الشكل المميز للسيف.

 

موردريد حدق في براكي بلا مبالاة باردة ، وبدأ العديد من أشباح كاميلوت يشنون هجومهم باتجاهه.

 

 

لقد عوى. لقد كان إنفجار من العواطف حتى موردريد نفسه لم يستطع السيطرة عليه بعد قرن تقريباً من الاستياء.

 

 

كاليبورن كان لديه مالك بالفعل. سيف الاختيار ، كاليبورن ، قد اختار بالفعل سيده بعد وفاة الملك آرثر والقرن الذي تلاه.

 

كما حدث ، الملك آرثر هلك.

موردريد طلب من ميرلين أن يفهمه ، أن يتقبل أنه لم يكن مخطئاً ، وأن أفعاله كانت مبررة. كان يأمل أن يريحه ميرلين ويقول أنه ليس هو من كان شريراً بل العمالقة بدلاً منه.

 

 

 

 

 

في أعماقه ، عرف موردريد أن هذا كان حلماً غبياً. كان ذلك مستحيلاً ، لكنه لم يستطع منع نفسه.

موردريد أصابه الكرب. لقد أطلق صرخات الاستياء في كاليبورن التي تقع بهدوء في يديه ، ومن ثم انفجر حقد كبير من داخله.

 

 

 

 

رغبته كانت صراخ روح معذبة تتوسل من أجل الراحة.

 

 

 

 

 

ربما هذا يفسر سبب مطاردته لمجد كاميلوت كالمجنون. بدلاً من الطموح لإعادة مجد كاميلوت مرة أخرى ، ربما كان يتمنى فقط من أحد أقاربه الناجين من كاميلوت أن يسمع أن أفعاله لم تكن خاطئة.

ميرلين ، الذي هبط الآن على ضفة النهر ، وضع يده على سيف بدلاً من صولجان. هو ، ساحر عظيم لـ كاميلوت ، حكم أن كلارينت تم تعزيزه عدة مرات. أشباح كاميلوت كانوا مسؤولين عن هذا.

 

 

 

لهث مرلين. شعر أن كل قوته امتصّت من جسده. موردريد كان مجنوناً تماماً. لقد أصبح مجنوناً هائجاً محطماً تحت جبل من الذنب.

نصل كاليبورن ظهر بينما كان يبعث هالة قوية من الحرارة الشديدة تحول إلى ضوء بين يدي موردريد الذي أراد أن يحكم فوق كل شيء ، ثم تبعثر.

 

 

 

 

موردريد بكى تحت خوذته. لقد تبع الفومويري إلى ميدغارد وعاش لما يقرب من مائة عام كجثة. صرخ نحو ميرلين مرة أخرى.

 

 

بدأ المبارزان تبادل الضربات. بينما قاتلوا ، عدد لا يحصى من الصور الفوتوغرافية من الشفرات المميتة جلدوا الهواء المحيط إلى هيجان.

 

 

“أنا أسأل إذا كنت تعرف! عن مشاعري! حزني!”

 

 

 

 

 

“أنا لا أعرف ، أنت لقيط. أنا لا أريد ذلك حتى!”

 

 

 

 

جوين ، أنبل الفرسان ، لم يكن مصيره مختلفاً.

الذي رد كان براكي. قام بضرب مطرقته و اندلع البرق فوراً نحو كاميلوت ثم نظر إلى موردريد.

 

 

 

 

براكي و هاربال لم يستطيعا مساعدة تاي هو. واضعين أشباح كاميلوت جانباً ، المهارات التي أظهرها تاي هو و موردريد كانت بعيدة جداً عن قدرتهم على التطابق. سيري ، بينما كانت تتمنى مساعدة تاي هو بشدة ، كان عليها أيضاً طحن أسنانها ومحاربة الأشباح بدلاً من ذلك.

لقد سمع المخطط العام للقصة بينما كان يشحن.

‘قد يكون مجنوناً ، لكن مستوى قوته مذهل. تذكر ، حتى أضعف فرسان المائدة المستديرة كانوا على الأقل من الدرجة العليا.’

 

قوة إيدون ارتفعت لحماية تاي هو. لقد منعت عقل تاي هو بمفرده من الإنهيار.

 

 

يمكن لـ براكي أن يتخيل تقريباً ما فعله الرجل وما كانت دوافعه للقيام بذلك.

للرجل الذي حطم كاميلوت وإيرين إلى قطع لكي يكون حي!

 

 

 

 

لقد كان شيئاً غبياً ، لو أراد حقاً حماية كاميلوت ، كان يجب أن يقاتل حتى النهاية مثل إخوته. لقد تعهد بالدفاع عن كل الخير من الشر.

 

 

 

 

وكذلك كان طريق الفارس ، ومحاربي فالهالا لديهم معتقدات متشابهة.

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

براكي لم ينبش هذه الأشياء بلا داع. بدلاً من ذلك ركز على موردريد و فكر كيف يمكنه هزيمته.

كوخولين شعر بالاحباط. قوة موردريد و كلارينت مجتمعة كانت قوية جداً. محارب بلا نظر حصل على سيف سحري.

 

 

 

 

كانوا في خضم معركة ، بعد كل شيء. لم يرد مشاركة محادثة صادقة مع شخص لم يكن حتى جميلاً بل وغد يرتدي درعاً أسوداً ملتوياً.

 

 

نصل كاليبورن ظهر بينما كان يبعث هالة قوية من الحرارة الشديدة تحول إلى ضوء بين يدي موردريد الذي أراد أن يحكم فوق كل شيء ، ثم تبعثر.

 

لقد أعلن ولادة ملك جديد.

تسابق البرق. تم سماع قصف رعد مصغر كما شبح لـ كاميلوت هلك تحت الهجوم القاتل.

كان السيف الذي يرمز إلى الملك الحقيقي لـ كاميلوت.

 

 

 

 

موردريد حدق في براكي بلا مبالاة باردة ، وبدأ العديد من أشباح كاميلوت يشنون هجومهم باتجاهه.

قوة إيدون ارتفعت لحماية تاي هو. لقد منعت عقل تاي هو بمفرده من الإنهيار.

 

 

 

لا يمكن للمرء أن يرى كل شيء بأعينه. فقط الآلاف من الأشباح أقاموا داخل كلارينت. كانوا أرواح الذين ماتوا عندما دمرت كاميلوت.

براكي لم يتردد بينما أعد مطرقته. سيري و هاربال ، اللذان وصلا بعد ذلك وقفا عند جناح براكي. معاً ، واجهوا الأشباح القادمين.

الفرح والحزن سيطرا على كلمات موردريد. استمر في لهجة خشنة مع العاطفة.

 

أفعاله كانت حمقاء لا مثيل لها ، و موردرد أدرك ذلك منذ وقت طويل. أحرق الفومويري كاميلوت وخالفوا وعدهم. لا ، حتى الفومويري الذين ساروا مع موردريد لم يستطيعو أن يحققو أهدافهم في النهاية.

 

 

‘قد يكون مجنوناً ، لكن مستوى قوته مذهل. تذكر ، حتى أضعف فرسان المائدة المستديرة كانوا على الأقل من الدرجة العليا.’

 

 

 

 

 

كوخولين تحدث بسرعة. تاي هو نشط كلا من ‘محارب إيدون’ و ‘معدات المحارب’ معاً في نفس الوقت. كانت قوة كالاد بولغ هائلة ، ونظراً لشكلها المحرج ، كان من الصعب التعامل معها من مسافة قريبة.

 

 

سيف موردريد قمع تاي هو بدون رحمة. هو لا يستطيع أن يحارب كما فعل ضد العمالقة. لقد واجه موردريد بقدراته الجسدية التي تضخمت من قبل ‘محارب إيدون’ ، لكنها لم تكن كافية.

 

 

نصل السيف السحري الذي حصل عليه ، عندما هزم البطل المنحط ، را كريسا ، ظهر فوق قطعة السيف المجهولة. معاً ، شكلوا هالة قوية.

بدأ المبارزان تبادل الضربات. بينما قاتلوا ، عدد لا يحصى من الصور الفوتوغرافية من الشفرات المميتة جلدوا الهواء المحيط إلى هيجان.

 

نفس الشيء ينطبق حتى على الملك آرثر.

 

 

لقد توجه مباشرة عبر الطريق الذي فتحه براكي و هاربال. أغلق على موردريد في لحظة و رفع سيفه للأمام.

“أنا أسأل إذا كنت تعرف! عن مشاعري! حزني!”

 

 

 

وكذلك كان طريق الفارس ، ومحاربي فالهالا لديهم معتقدات متشابهة.

كما اصطدمت السيوف ، لم يكن هناك صوت شبيه إلى تصادم المعادن الحادة. الحقد الذي لقحه كلارينت لم يبتلع الضجيج فحسب. بدأ أيضاً يستهلك بسرعة القوة السحرية لنصل الوريد.

 

 

 

 

 

نظرة موردريد اخترقت تاي هو بعيون محترقة. لقد استخدم قوته الهائلة في محاولة للقضاء على تاي هو بحركة واحدة.

 

 

جوين ، أنبل الفرسان ، لم يكن مصيره مختلفاً.

 

 

تاي هو ضيق عينيه. من خلال حكم الميليسيان ، طبق على نصل الوريد قوة الإله. لقد اعترضت كراهية كلارينت ودافعت عن هجوم موردريد.

 

 

 

 

 

بدأ المبارزان تبادل الضربات. بينما قاتلوا ، عدد لا يحصى من الصور الفوتوغرافية من الشفرات المميتة جلدوا الهواء المحيط إلى هيجان.

موردريد لم يعترف بخطئه ، رغم ذلك. حقيقة أن خيانته كانت هباء. أن الإجراءات التي قام بها لحماية كاميلوت ضمنت دمارها بدلاً من من منعها.

 

 

 

مثل كوخولين ، أدينماها كانت تعرف جيداً بما فيه الكفاية القوة التي يمكن لفارس الطاولة المستديرة أن يمارسها. بسبب ذلك ، كانت تركز اهتمامها على التعامل مع الأشباح منذ البداية. لقد قطعت أنفاساً ثلجية لمنعهم من الاقتراب من النهر ، بينما أنقذت الفالكيري إنغريد المحاربين المتجولين و سكان كاتارون الذين سقطوا في النهر. أفعالها كانت يائسة لأن التيار كان قوياً والماء كان متجمداً.

براكي و هاربال لم يستطيعا مساعدة تاي هو. واضعين أشباح كاميلوت جانباً ، المهارات التي أظهرها تاي هو و موردريد كانت بعيدة جداً عن قدرتهم على التطابق. سيري ، بينما كانت تتمنى مساعدة تاي هو بشدة ، كان عليها أيضاً طحن أسنانها ومحاربة الأشباح بدلاً من ذلك.

يمكن لـ براكي أن يتخيل تقريباً ما فعله الرجل وما كانت دوافعه للقيام بذلك.

 

 

 

 

مثل كوخولين ، أدينماها كانت تعرف جيداً بما فيه الكفاية القوة التي يمكن لفارس الطاولة المستديرة أن يمارسها. بسبب ذلك ، كانت تركز اهتمامها على التعامل مع الأشباح منذ البداية. لقد قطعت أنفاساً ثلجية لمنعهم من الاقتراب من النهر ، بينما أنقذت الفالكيري إنغريد المحاربين المتجولين و سكان كاتارون الذين سقطوا في النهر. أفعالها كانت يائسة لأن التيار كان قوياً والماء كان متجمداً.

 

 

 

 

 

“تاي هو!”

 

 

 

 

 

سيري شنت صاعقة في قوسها وصرخت في رعب. لأن سيف تاي هو تحطم تحت هجوم موردريد.

 

 

كان على ميرلين تحريرهم ، ولم يكن هناك سوى شيء واحد قادر على فعل ذلك.

 

 

تاي هو بسرعة أصلح نصل الوريد ، لكن المشكلة لا تزال موجودة.

 

 

كوخولين تحدث بسرعة. تاي هو نشط كلا من ‘محارب إيدون’ و ‘معدات المحارب’ معاً في نفس الوقت. كانت قوة كالاد بولغ هائلة ، ونظراً لشكلها المحرج ، كان من الصعب التعامل معها من مسافة قريبة.

 

 

قوة كلارينت كانت قوية جداً. قوية جداً.

“تلك المعركة كانت غير قابلة للفوز! قوات العمالقة كانت قوية جداً ، وحتى لو واجهناهم وجهاً لوجه ، الهزيمة كانت حتمية. كان عليَّ أن أتفاوض معهم. كان عليَّ ذلك! لحماية كاميلوت ، للحفاظ عليها ، طعنت أبي بينما كنت أذرف دموع الدم. أجل ، لقد طعنت الملك آرثر! منعته من حرق كل شيء من خلال مقاومة لا طائل منها وفتحت البوابات. أردت فقط حماية كاميلوت!”

 

[أسطورة صُنِفَت ملحمة]

 

موردريد ابتسم بلطف وتحدث بلهجة ناعمة. كما فعل ذلك ، سيف الكنز ، كلارينت ، انبثق عن حقد شامل بنية ابتلاع إنغريد بالكامل. حاولت إنغريد سحب سيفها وتفادي موجة الطاقة ، لكنه كان مستحيلاً. كان السلاح عالقاً معاً ، وبحلول الوقت الذي تخلت فيه عن سيفها ، كان الحقد قد وصل إليها بالفعل.

بالكاد استطاع تحمل ذلك حتى مع قوة إيدون المضخمة.

 

 

 

 

 

كانت هناك مشكلة أخرى أكثر خطورة. الفرق الحقيقي الواضح بينهما.

 

 

 

 

 

تاي هو أخيراً فهم القوة المطلقة لفرسان المائدة المستديرة.

 

 

كاليبورن صرخ في فرح.

 

موردريد أصابه الكرب. لقد أطلق صرخات الاستياء في كاليبورن التي تقع بهدوء في يديه ، ومن ثم انفجر حقد كبير من داخله.

التباين بين مهارتهم بالسيف كان مثل شمعة للشمس.

 

 

 

 

 

حتى الآن ، الأعداء الذين واجههم كانوا وحشيين جداً في الطبيعة. إستخدم العمالقة قوتهم الطبيعية ورشاقتهم ولم يكونوا بحاجة للتقنيات المناسبة أو فنون الدفاع عن النفس.

 

 

موردريد كان متحيراً. لكن غرائزه كانت أفضل منه. لقد أوقف كلارينت في منتصف الأرجوحة و تواصل مع كاليبورن.

 

 

موردرد كان مختلفاً. على الرغم من أنه منذ فترة طويلة قد تدهور وخان كاميلوت ، فإنه لا يزال فارس من الطاولة المستديرة.

 

 

لتسمية كل واحدة كانت عملية بائسة. فرسان المائدة المستديرة ماتوا جميعاً ميتة بائسة.

 

 

سيف موردريد قمع تاي هو بدون رحمة. هو لا يستطيع أن يحارب كما فعل ضد العمالقة. لقد واجه موردريد بقدراته الجسدية التي تضخمت من قبل ‘محارب إيدون’ ، لكنها لم تكن كافية.

 

 

“تاي هو!”

 

 

الحد كان واضحاً.

 

 

 

 

 

‘تراجع! اشترِ بعض المسافة أولاً!’

لـ موردريد ، سبب كل هذه الأفعال الفظيعة ، أن يكون حياً.

 

 

 

لقد توجه مباشرة عبر الطريق الذي فتحه براكي و هاربال. أغلق على موردريد في لحظة و رفع سيفه للأمام.

كوخولين صرخ في أذنه ، و تاي هو حاول خلق بعض المساحة بتفجير قوة إيدون ؛ لكن موردريد لم يسمح له بذلك. كلاريت نسج بطريقة عمياء لحجب سيف تاي هو وضغط على قوة إيدون بكراهيته. بينما لم يستطع موردريد إيقاف الإنفجار ، التحكم بالإتجاه كان سهلاً بما فيه الكفاية.

السيف الذي ، لوحده ، يمكن أن يعتبر أسطورة.

 

 

 

 

تعثر تاي هو عندما أطلق الإنفجار في إتجاه غريب. عندما انهار دفاعه ، تدخلت إنغريد في اللحظة الأخيرة. لوحتْ بسيفها الشبيه بالحربة وقطعت على خصر موردريد ، لكنه منع هجومها بسهولة.

 

 

 

 

 

“إنه خفيف.”

 

 

 

 

 

موردريد ابتسم بلطف وتحدث بلهجة ناعمة. كما فعل ذلك ، سيف الكنز ، كلارينت ، انبثق عن حقد شامل بنية ابتلاع إنغريد بالكامل. حاولت إنغريد سحب سيفها وتفادي موجة الطاقة ، لكنه كان مستحيلاً. كان السلاح عالقاً معاً ، وبحلول الوقت الذي تخلت فيه عن سيفها ، كان الحقد قد وصل إليها بالفعل.

 

 

 

 

 

إنغريد كشرت قبل أن تصرخ في عذاب. تاي هو زمجر و توجه إلى موردريد ، لكن الأخير رأى من خلال ضربة تاي هو كما لو كان لعب أطفال. لقد لوح بـ كلارينت دون تردد.

 

 

 

 

الغمد الذي موردريد كان ممسكاً به فجأة ذاب وكذلك المقبض الذي صنعه ميرلين له.

شفرة الوريد تحطمت مرة أخرى و طرف كلارينت نحَت بعمق في كتف تاي هو.

“تاي هو!”

 

 

 

 

لم يكن جرحاً بسيطاً. في اللحظة التي لمس فيها النصل لحمه ، شعر تاي هو بألم يفوق الخيال. كان تأثير الحقد الذي يحتويه كلارينت.

 

 

 

 

 

قوة إيدون ارتفعت لحماية تاي هو. لقد منعت عقل تاي هو بمفرده من الإنهيار.

 

 

[ملك كاميلوت]

 

 

سيف الكنز كلارينت.

 

 

الغمد الذي موردريد كان ممسكاً به فجأة ذاب وكذلك المقبض الذي صنعه ميرلين له.

 

 

السيف الذي يرمز للعرش الملكي للجنس الذي كان يسكن خلف إيرين.

 

 

 

 

 

موردريد لم يكن من النوع الذي يثمل على نجاح مؤقت. على الرغم من جنونه الواضح ، كان لا يزال فارساً من المائدة المستديرة. لقد لوح بـ كلارينت بسرعة وحاول قطع رأس إنغريد و تاي هو.

 

 

 

 

 

لكن براكي لم يدعه يفعل ذلك. لقد أطلق براكي البرق بدون تفكير. ربما تكون الصدمة قد آذت إنغريد و تاي هو ، لكن لم يكن هناك مجال للنظر في مثل هذه التداعيات.

كان السيف الذي يرمز إلى الملك الحقيقي لـ كاميلوت.

 

 

 

 

موردريد غير اتجاه سيفه. لقد دمر البرق مستخدماً الكراهية داخل كلارينت.

موردريد صرخ بحزن لم يستطع إحتوائه و إستدار ببطء.

 

حتى الآن ، تاي هو أدرك أيضاً هوية السيف وحقيقة نيته.

 

كان على ميرلين تحريرهم ، ولم يكن هناك سوى شيء واحد قادر على فعل ذلك.

كوخولين شعر بالاحباط. قوة موردريد و كلارينت مجتمعة كانت قوية جداً. محارب بلا نظر حصل على سيف سحري.

 

 

 

 

كانت هناك مشكلة أخرى أكثر خطورة. الفرق الحقيقي الواضح بينهما.

من أجل القتال على أرض الواقع ، كان سيف مشابه لـ كلارينت ضرورياً. بغض النظر عن العواقب ، كان عليهم كشف النقاب عن كالاد بولغ.

 

 

 

 

 

كان في تلك اللحظة-

الفرح والحزن سيطرا على كلمات موردريد. استمر في لهجة خشنة مع العاطفة.

 

ظلام خفق من طرف سيف موردريد. زمجر ميرلين ، رافعاً صولجانه ليطلق قوته الهائلة. كل من تيار الظلام وموجة القوة السحرية اصطدمت فوق السفينة المدمرة ، مما تسبب في هزة نِصْفيها بعنف.

 

 

ميرلين ، الذي هبط الآن على ضفة النهر ، وضع يده على سيف بدلاً من صولجان. هو ، ساحر عظيم لـ كاميلوت ، حكم أن كلارينت تم تعزيزه عدة مرات. أشباح كاميلوت كانوا مسؤولين عن هذا.

 

 

 

 

 

لا يمكن للمرء أن يرى كل شيء بأعينه. فقط الآلاف من الأشباح أقاموا داخل كلارينت. كانوا أرواح الذين ماتوا عندما دمرت كاميلوت.

 

 

 

 

الحكيم تنبأ بمجد كاميلوت الذي أشرق مثل الشمس.

كان على ميرلين تحريرهم ، ولم يكن هناك سوى شيء واحد قادر على فعل ذلك.

 

 

“تاي هو!”

 

 

كان السيف الذي يرمز إلى الملك الحقيقي لـ كاميلوت.

 

 

 

 

 

السيف الأسطوري الذي سحبه الملك آرثر من حجر.

 

 

 

 

لقد سمع المخطط العام للقصة بينما كان يشحن.

أرسل ميرلين قوة سحرية تغمر كاليبورن. مجد كاميلوت كشف نفسه.

 

 

 

 

 

موردريد شعر بذلك فوراً. لقد ركل الأرض وأغلق على ميرلين دون تفكير.

لكن براكي لم يدعه يفعل ذلك. لقد أطلق براكي البرق بدون تفكير. ربما تكون الصدمة قد آذت إنغريد و تاي هو ، لكن لم يكن هناك مجال للنظر في مثل هذه التداعيات.

 

 

 

 

من المدهش أن ميرلين ابتعد عنه. عند رؤية أفعاله ، انتهى ميرلين من تطبيق القوة السحرية على كاليبورن ورماها بعيداً عن موردريد.

بالكاد استطاع تحمل ذلك حتى مع قوة إيدون المضخمة.

 

سبب هذا كان بسيط جداً.

 

 

‘لماذا؟’

 

 

 

 

 

موردريد كان متحيراً. لكن غرائزه كانت أفضل منه. لقد أوقف كلارينت في منتصف الأرجوحة و تواصل مع كاليبورن.

أفعاله كانت حمقاء لا مثيل لها ، و موردرد أدرك ذلك منذ وقت طويل. أحرق الفومويري كاميلوت وخالفوا وعدهم. لا ، حتى الفومويري الذين ساروا مع موردريد لم يستطيعو أن يحققو أهدافهم في النهاية.

 

 

 

الذي رد كان براكي. قام بضرب مطرقته و اندلع البرق فوراً نحو كاميلوت ثم نظر إلى موردريد.

كلارينت أطلق صرخة مبهجة كما كشف موردريد تعبيراً عن العديد من المشاعر المختلطة تحت خوذته. لقد غمد كلارينت وتمسك بغمد كاليبورن.

 

 

 

 

 

توقع أن يسحبه وأخيراً يحمل سيف كاميلوت الحقيقي.

 

 

 

 

موردريد ابتسم بلطف وتحدث بلهجة ناعمة. كما فعل ذلك ، سيف الكنز ، كلارينت ، انبثق عن حقد شامل بنية ابتلاع إنغريد بالكامل. حاولت إنغريد سحب سيفها وتفادي موجة الطاقة ، لكنه كان مستحيلاً. كان السلاح عالقاً معاً ، وبحلول الوقت الذي تخلت فيه عن سيفها ، كان الحقد قد وصل إليها بالفعل.

على الرغم من أفضل جهوده ، إلا أن السيف رفض أن يتزحزح. بدا تقريباً أن السيف والغمد أصبحا واحداً ، ولم يخشخش حتى.

 

 

 

 

 

ابتسم ميرلين ، لأنه شاهد مثل هذا المشهد يحدث مرات لا تحصى من قبل. لا أحد يستطيع سحب كاليبورن بدون مباركة الملك آرثر.

[ملك كاميلوت]

 

موردريد غير اتجاه سيفه. لقد دمر البرق مستخدماً الكراهية داخل كلارينت.

 

ذلك الإدراك يمكن أن يسحق روح الشخص. في اللحظة التي اعترف فيها موردريد بخطئه ، سيُذل ليصبح خائناً لـ إيرين الذي ظن ميرلين أنه هو.

موردريد أصابه الكرب. لقد أطلق صرخات الاستياء في كاليبورن التي تقع بهدوء في يديه ، ومن ثم انفجر حقد كبير من داخله.

 

 

موردريد أصابه الكرب. لقد أطلق صرخات الاستياء في كاليبورن التي تقع بهدوء في يديه ، ومن ثم انفجر حقد كبير من داخله.

 

 

ومع ذلك ، لم تتأثر كاليبورن.

 

 

 

 

وكذلك كان طريق الفارس ، ومحاربي فالهالا لديهم معتقدات متشابهة.

سبب هذا كان بسيط جداً.

الفرسان ، الذين على استعداد لمواجهة أعدائهم ببسالة بفخر ، تم القبض عليهم غير مدركين للسيف الظالم مُختَرقهم من الخلف.

 

 

 

 

لم يكن بسبب أن موردريد خان كاميلوت ولا لأنه كان لقيطاً قتل والده وملكه.

 

 

 

 

 

كان شيئاً أدركه ميرلين منذ وقت طويل.

 

 

 

 

 

كاليبورن كان لديه مالك بالفعل. سيف الاختيار ، كاليبورن ، قد اختار بالفعل سيده بعد وفاة الملك آرثر والقرن الذي تلاه.

 

 

قبلَ الأسطورة داخل السلاح ، وهكذا بدأ ملحمة جديدة.

 

 

الغمد الذي موردريد كان ممسكاً به فجأة ذاب وكذلك المقبض الذي صنعه ميرلين له.

 

 

 

 

 

نصل كاليبورن ظهر بينما كان يبعث هالة قوية من الحرارة الشديدة تحول إلى ضوء بين يدي موردريد الذي أراد أن يحكم فوق كل شيء ، ثم تبعثر.

 

 

 

 

 

لقد اختفى.

سيف الاختيار ، كاليبورن.

 

 

 

 

لا ، لم يكن هذا هو الحال.

 

 

 

 

 

موردريد صرخ بحزن لم يستطع إحتوائه و إستدار ببطء.

 

 

 

 

سيف موردريد قمع تاي هو بدون رحمة. هو لا يستطيع أن يحارب كما فعل ضد العمالقة. لقد واجه موردريد بقدراته الجسدية التي تضخمت من قبل ‘محارب إيدون’ ، لكنها لم تكن كافية.

جزيئات الضوء كانت تتجمع في مقبض قطعة السيف المجهولة ، مُشكلَة الشكل المميز للسيف.

 

 

 

 

 

سيف الاختيار ، كاليبورن.

 

 

كانوا في خضم معركة ، بعد كل شيء. لم يرد مشاركة محادثة صادقة مع شخص لم يكن حتى جميلاً بل وغد يرتدي درعاً أسوداً ملتوياً.

 

———–

السيف الذي أطاع فقط الملك الحقيقي لـ كاميلوت.

 

 

 

 

موردرد كان مختلفاً. على الرغم من أنه منذ فترة طويلة قد تدهور وخان كاميلوت ، فإنه لا يزال فارس من الطاولة المستديرة.

حتى الآن ، تاي هو أدرك أيضاً هوية السيف وحقيقة نيته.

 

 

 

 

لكنه لم يتوقف عند هذا الحد.

لكنه لم يتوقف عند هذا الحد.

 

 

 

 

 

الكلمات التي قالها له الميليسيان. كاليبورن كان يتحدث إليه.

 

 

 

 

 

فكر في وجه هيدا ، وتذكر الكلمات التي أخبرته بها.

يمكن لـ براكي أن يتخيل تقريباً ما فعله الرجل وما كانت دوافعه للقيام بذلك.

 

‘قد يكون مجنوناً ، لكن مستوى قوته مذهل. تذكر ، حتى أضعف فرسان المائدة المستديرة كانوا على الأقل من الدرجة العليا.’

 

 

سيف الاختيار ، كاليبورن.

 

 

سبب هذا كان بسيط جداً.

 

 

السيف الذي ، لوحده ، يمكن أن يعتبر أسطورة.

 

 

 

موردريد لم يكن من النوع الذي يثمل على نجاح مؤقت. على الرغم من جنونه الواضح ، كان لا يزال فارساً من المائدة المستديرة. لقد لوح بـ كلارينت بسرعة وحاول قطع رأس إنغريد و تاي هو.

[معدل التزامن: 45%]

رغبته كانت صراخ روح معذبة تتوسل من أجل الراحة.

 

 

 

قوة كلارينت كانت قوية جداً. قوية جداً.

تاي هو استنشق بعمق كما أضاف قوة إيدون إلى كاليبورن. ثم انبعث ضوء أبيض نقي.

 

 

 

 

 

قبلَ الأسطورة داخل السلاح ، وهكذا بدأ ملحمة جديدة.

الغمد الذي موردريد كان ممسكاً به فجأة ذاب وكذلك المقبض الذي صنعه ميرلين له.

 

كان السيف الذي يرمز إلى الملك الحقيقي لـ كاميلوت.

 

لا ، لم يكن هذا هو الحال.

[أسطورة صُنِفَت ملحمة]

 

 

 

 

 

الحكيم تنبأ بمجد كاميلوت الذي أشرق مثل الشمس.

 

 

 

 

 

[ملك كاميلوت]

 

 

 

 

 

كاليبورن صرخ في فرح.

“إنه خفيف.”

 

 

 

 

لقد أعلن ولادة ملك جديد.

وكذلك كان طريق الفارس ، ومحاربي فالهالا لديهم معتقدات متشابهة.

 

كما حدث ، الملك آرثر هلك.

———–

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط