نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 96

الحلقة 27: الفصل 2: سيف الاختيار #2

الحلقة 27: الفصل 2: سيف الاختيار #2

الحلقة 27: الفصل 2: سيف الاختيار #2

صوت هيدا سُمِع بشكل غير مفهوم من فوق رأسه.

 

 

 

 

منذ زمن بعيد ، كان هناك سيف محشور داخل حجر.

 

 

محاربي فالهالا لم يستطيعوا تمييزهم ، لكن الأمر كان مختلفاً لـ ميرلين. لم يستطع منع دموعه من السقوط.

 

صورة لطفل سحب السيف من صخرة خشنة عرضت في عقله.

قيل أن من سحب السيف سيصبح ملكاً يوماً ما ، لكن لم يستطع أحد فعل ذلك.

 

 

تذكر الأمر الأخير وطلب الملك آرثر وأعرب عن أخلاقه. لقد قال الكلمات التي صدق بها ذات مرة أنه لن يستطيع التحدث مرة أخرى.

 

كان هناك أسطورة وراء سيف الاختيار ، السيف الذي أجاب فقط لملكه.

لا أحد ، حتى ظهر طفل صغير و ضعيف يوماً ما.

 

 

 

 

 

 

 

كما تلامست السيوف ،دوى انفجار يصم السماء والأرض.

 

 

أصل الملحمة هو أسطورتها.

 

 

 

 

 

كان هناك أسطورة وراء سيف الاختيار ، السيف الذي أجاب فقط لملكه.

براكي ، الموثوق كالعادة ، تحدث بينما كان يضرب صدره.

 

كان كل سيف يليق بملك ، لكن كان هناك فرق حاسم في الوضع.

 

وقد أُفرِج عن فيضان من الاستياء عندما دمرت السلاسل. بكَت أشباح كاميلوت وصرخوا بينما حزن قرنهم الطويل وضع أخيراً إلى نهاية.

الآن ، تاي هو سحب مثل هذا السيف.

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

صورة لطفل سحب السيف من صخرة خشنة عرضت في عقله.

 

 

“تاي هو ، يجب أن ترتاح قليلاً. على الأرجح أنك أرهقت نفسك بالعمل ، صحيح؟”

 

 

الأسطورة الأولى التي خلقها ، الطفل الذي أصبح ملكاً.

 

 

 

 

بطبيعة الحال ، أول من لاحظه كانت سيري. لقد جلس ببطء بجانب محاربي فالهالا وسأل.

ضوء أصلي انبثق من كاليبورن.

 

 

 

 

 

تاي هو أدرك أن الضوء مطابق للذي أشرق مثل آرثر ، ملك كاميلوت ، عندما سحبه لأول مرة.

 

 

تذكر اللحظة التي طعن فيها صدر الملك آرثر بـ كلارينت.

 

 

كان مجد كاميلوت. مجد كاليبورن ، الذي حكم سامياً مثل الشمس.

 

 

 

 

 

كاليبورن منعت أسنانها من ظلام كلارينت الذي مكن الليل ، و تحول العالم كما انفجر ضوء النهار العريض لقلب الغلاف الجوي الغامض على جانبه.

 

 

 

 

 

أشباح كاميلوت الذين قاتلوا ضد محاربي فالهالا عووا فجأة. هم ، الذين تمردوا ليتبعوا موردريد ، خافوا كثيراً من تكرار نفس الأخطاء كما في السابق.

“نعم. لنتحدث أكثر غداً بدلاً من ذلك.”

 

 

 

 

هالتهم الشريرة كانت مبعثرة. الضباب الأسود الذي يحيط بالأشباح تم استئصاله على الفور في وجود مجد كاليبورن ، والسلاسل التي رسخت أرواحهم كشفت عن نفسها.

 

 

 

 

تاي هو أمسك بقطعة السيف المجهولة. كلا ، أمسك بـ كاليبورن التي اندمجت مع مقبض السيف.

السلاسل انكسرت. لقد انكسروا وتم سحقهم إلى غبار.

الذين يستخدمونهما كانا مختلفين.

 

“الساحر ، ميرلين ، يحيي الملك في عودته.”

 

هم لم يعرفوا حتى ما كان يتحدث عنه.

وقد أُفرِج عن فيضان من الاستياء عندما دمرت السلاسل. بكَت أشباح كاميلوت وصرخوا بينما حزن قرنهم الطويل وضع أخيراً إلى نهاية.

 

 

كلارينت برقع وانبعث ضوء أحمر و أسود بينما موردريد أنَّ و شحن نحو تاي هو.

 

 

‘ملكنا.’

 

 

 

 

 

لقد اختفى أشباح كاميلوت هؤلاء ، الذين تجولت أرواحهم عمداً لما يقرب من مائة عام ، حصلوا أخيراً على ما يستحقونه.

 

 

 

 

على عكس ما كان يحدث من قبل ، شيء معجزة كان يحدث.

لكن موردريد لم يكن ليفعل المثل. شاهد الأشباح المتحررين يختفون ويصرخون مثل وحش محاصر. لقد وصل غضبه وكراهيته إلى مستوى جديد.

 

 

 

 

 

كلارينت رد على عنف موردريد. لقد أفرجَ عن عدد لا يحصى من الأشباح كما لو أنه يخطط لمحو الشمس التي أمامه. الأشباح تجمعوا بسرعة لتشكيل شكل موجة سوداء قاتمة.

 

 

 

 

الضوء الذي انبثق من كاليبورن كان مركز إلى نقطة وحيدة. بدلاً من اشتعال الشمس ، انفجر الضوء فوق رأس النصل مثل نجم أبيض لامع.

سيف الكنز ، كلارينت ، كان في الأصل سلاحاً يمثل عرش عرق بعيد عن حدود إيرين.

 

 

تاي هو أدرك أن الضوء مطابق للذي أشرق مثل آرثر ، ملك كاميلوت ، عندما سحبه لأول مرة.

 

 

منذ زمن بعيد ، الملك آرثر حصل على كلارينت فقط بعد هزيمة مالكه في المعركة.

 

 

 

 

 

بسبب هذا ، كان كلارينت يحمل ضغينة عميقة تجاه الملك آرثر و كاميلوت ، وكان من الممكن تماماً أن الإتحاد بين كلارينت و موردريد كان بسبب الضغينة الشديدة التي كانت لديهما.

 

 

 

 

 

إنغريد ، التي كانت قريبة من تاي هو ، نظرت بتمعن في موجة الأشباح الذين يتوجهون نحوهم.

 

 

 

 

 

الصرخات المتزامنة للأرواح المعذبة التي لا تحصى ، كانت فظيعة جداً حتى بالنسبة لها لتتحمل لفترة طويلة.

تعهدهم كان كالذي تجاوز حتى الموت نفسه.

 

 

 

في الوقت الراهن ، كان هذا الحد من قدراتها.

على أية حال ، إنغريد لم تخشَ الموجة القادمة ، لأنها وقفت بجانب ضوء قوي احترق كالشمس.

 

 

 

 

“يجب أن ترتاحي.”

كما في السابق ، الأشباح الذين يؤلفون الموجة المظلمة تم فك شفرتهم من السحر الملزم ، واهتزت الموجة قبل أن تتحطم. بالرغم من أن كمية الأشباح مضروبة عشرة أضعاف ، النتيجة لم تكن مختلفة قبل كاليبورن. الأشباح المتجمعة ضد مجد كاميلوت تبخرت مثل تيار من الأكاذيب. قوة الشمس سحقت على الظلام و وجهت الأشباح إلى أماكنهم الشرعية للراحة.

إنغريد ، التي كانت مستلقية على سرير داخل السفينة الطائرة ، تحدثت بصوت ضعيف غير معتادة على سلوكها المعتاد الشبيه بالعمل.

 

الصرخات المتزامنة للأرواح المعذبة التي لا تحصى ، كانت فظيعة جداً حتى بالنسبة لها لتتحمل لفترة طويلة.

 

موردريد أسقط كلارينت ، و هرب بشكل مثير للشفقة من قربهما مثل رجل مكسور. دم الساحر الذي يتدفق في عروقه نشط سحر السرعة بالتتابع.

على عكس ما كان يحدث من قبل ، شيء معجزة كان يحدث.

 

 

 

 

الأجساد بدأت تتشكل جنباً إلى جنب مع تاي هو.

في النهاية ، تاي هو ترك بعض الكلمات السيئة للراحة ، و إنغريد ابتسمت بطريقة لم تكن تشبها قبل أن تغري نحو تاي هو.

 

 

 

 

محاربي فالهالا لم يستطيعوا تمييزهم ، لكن الأمر كان مختلفاً لـ ميرلين. لم يستطع منع دموعه من السقوط.

 

 

 

 

 

الأجساد-لا ، الفرسان كانوا فرسان المائدة المستديرة.

الذين يستخدمونهما كانا مختلفين.

 

 

 

الأسطورة الأولى التي خلقها ، الطفل الذي أصبح ملكاً.

على الرغم من أنها كانت بقايا فقط ، كان مشهداً جميلاً لا مثيل له. يبدو أنه حتى بعد الموت ، أرواح فرسان المائدة المستديرة لا تزال باقية للقتال جنباً إلى جنب مع ملك كاميلوت.

 

 

كانت المنطقة تزداد خفوتاً ، وأرواح الفرسان ظهرت مثل الدخان الأبيض على قماش أسود.

 

 

عند مشاهدة هذا ، موردريد عوى مرة أخرى. لم يستطع تحمل ذلك بعد الآن.

 

 

هالتهم الشريرة كانت مبعثرة. الضباب الأسود الذي يحيط بالأشباح تم استئصاله على الفور في وجود مجد كاليبورن ، والسلاسل التي رسخت أرواحهم كشفت عن نفسها.

 

 

لقد حدق في تاي هو و صورة والده ظهرت في عقله.

 

 

 

 

 

تذكر اللحظة التي طعن فيها صدر الملك آرثر بـ كلارينت.

 

 

 

 

 

كلارينت برقع وانبعث ضوء أحمر و أسود بينما موردريد أنَّ و شحن نحو تاي هو.

الذين يستخدمونهما كانا مختلفين.

 

 

 

 

تاي هو رأى موردريد و قرَّب أذنه بهدوء نحو نصل كاليبورن.

براكي ، الموثوق كالعادة ، تحدث بينما كان يضرب صدره.

 

سيف الكنز ، كلارينت ، كان في الأصل سلاحاً يمثل عرش عرق بعيد عن حدود إيرين.

 

فم إنغريد أصبح محايداً ، لكن عيناها استمرت في الابتسام. تاي هو ابتسم لها.

الضوء الذي انبثق من كاليبورن كان مركز إلى نقطة وحيدة. بدلاً من اشتعال الشمس ، انفجر الضوء فوق رأس النصل مثل نجم أبيض لامع.

الملك آرثر ، كاليبورن ، ميرلين…

 

 

 

 

موردريد قطع كلارينت بكل قوته.

 

 

تاي هو لم يطارده ، لأن كلارينت لا يزال بعناد يحرر القوة رغم فقدانه لجسده وضغطه بشدة على مجد كاميلوت.

 

 

تاي هو لم يحاول المراوغة. بينما واجه موردريد مباشرة ، تأرجح كاليبورن لمقابلة كلارينت.

ملك كاميلوت أو أياً كان ، تاي هو كان لا يزال رفيقاً لـ فالهالا في أعين براكي.

 

 

 

هالتهم الشريرة كانت مبعثرة. الضباب الأسود الذي يحيط بالأشباح تم استئصاله على الفور في وجود مجد كاليبورن ، والسلاسل التي رسخت أرواحهم كشفت عن نفسها.

‘بووم.’

 

 

 

 

العديد من الأشياء حدثت في يوم واحد.

كما تلامست السيوف ،دوى انفجار يصم السماء والأرض.

 

 

سيري مست شعر هيلغا بلطف بينما كانت تتحدث مع تاي هو.

 

“معظمهم نائمون. يبدو أن أحداث اليوم كانت مؤلمة جداً لأغلبهم. هذه السيدة هنا قالت بأنها كانت ستتحمله ، لكن… هي في النهاية فقدت الوعي أيضاً.”

كان كل سيف يليق بملك ، لكن كان هناك فرق حاسم في الوضع.

 

 

 

 

 

الذين يستخدمونهما كانا مختلفين.

تاي هو أمسك بقطعة السيف المجهولة. كلا ، أمسك بـ كاليبورن التي اندمجت مع مقبض السيف.

 

 

 

تاي هو انتهى من التحدث مع مجموعة براكي وعاد إلى سفينة القراصنة الطائرة للنوم. بعد كل شيء ، واحدة من أكواخ السفينة القليلة تعود إليه.

أحدهم كان خليفة حقيقية لـ إيرين التي اختارها كاليبورن.

 

 

 

 

 

الآخر كان مغتصب متهور الذي ما سبق أن قُدِر له أن يكون ملك.

 

 

 

 

 

وكان هذا هو الفرق الذي يمكن قياسه ، وكان قد قرر بالفعل نتيجة هذه المعركة.

 

 

 

 

 

موردريد رأى في تاي هو صورة الملك آرثر. استذكر عيون آرثر وهو يخترق صدره ، وشق في روحه لم يشفى مع مرور الوقت أعيد فتحه.

 

 

هم لم يعرفوا حتى ما كان يتحدث عنه.

 

 

“آآه.”

 

 

لم تكن قادرة على تحمل حتى ضربة واحدة من موردريد. وانتهى بها المطاف مجروحة بينما أضعفت اللعنة جسدها.

 

هالتهم الشريرة كانت مبعثرة. الضباب الأسود الذي يحيط بالأشباح تم استئصاله على الفور في وجود مجد كاليبورن ، والسلاسل التي رسخت أرواحهم كشفت عن نفسها.

“آآآآآآه!!”

 

 

كوخولين زأر بصوت منخفض. رأى تاي هو أن كلماته صحيحة وقرر إتباع نصيحته من خارج المعركة.

 

 

موردريد أسقط كلارينت ، و هرب بشكل مثير للشفقة من قربهما مثل رجل مكسور. دم الساحر الذي يتدفق في عروقه نشط سحر السرعة بالتتابع.

 

 

الذي أسس كاميلوت مع الملك آرثر. أسطورة حية.

 

 

تاي هو لم يطارده ، لأن كلارينت لا يزال بعناد يحرر القوة رغم فقدانه لجسده وضغطه بشدة على مجد كاميلوت.

 

 

“سنرافق دائماً الملك الحقيقي لـ كاميلوت.”

 

 

ولكن هذه الجهود لم تدم طويلاً. بدلاً من قمع كلارينت بالقوة الغاشمة ، اختار تاي هو خياراً آخر.

 

 

 

 

 

أرواح الفرسان كانوا هناك ليرشدو تاي هو على طريق أفضل.

إنغريد ، التي كانت قريبة من تاي هو ، نظرت بتمعن في موجة الأشباح الذين يتوجهون نحوهم.

 

“أنا آسفة. انتهى بي المطاف لأريك جانب ضعيف من جانبي”

 

 

الضوء الأبيض لـ كاليبورن والضوء الأحمر الأسود لـ كلارينت أصبح مرتبطاً. بينما ذابت هالة كلارينت ببطء في هالة خصمها ، وجد تاي هو أن أفضل كلمة لوصف المشهد هي “التطهير”.

 

 

 

 

تاي هو لم يحاول المراوغة. بينما واجه موردريد مباشرة ، تأرجح كاليبورن لمقابلة كلارينت.

مجد كاميلوت أصبح ضعيفاً ، لكنه لم يكن مختلفاً عن طاقة كلارينت. مثل وحش منهك ، نما كلارينت بينما كانت كاليبورن تصدر ضوءاً خافتا لكنه ثابت.

 

 

 

 

 

تاي هو ترك تنهيدة طويلة. لقد أسقط كاليبورن ونظر إلى محيطه.

 

 

الأجساد-لا ، الفرسان كانوا فرسان المائدة المستديرة.

 

 

كانت المنطقة تزداد خفوتاً ، وأرواح الفرسان ظهرت مثل الدخان الأبيض على قماش أسود.

 

 

 

 

 

عندما تلاشت ، كان صوتها واضحاً عندما علموه تطهير كلارينت.

الضوء الأبيض لـ كاليبورن والضوء الأحمر الأسود لـ كلارينت أصبح مرتبطاً. بينما ذابت هالة كلارينت ببطء في هالة خصمها ، وجد تاي هو أن أفضل كلمة لوصف المشهد هي “التطهير”.

 

كما تلامست السيوف ،دوى انفجار يصم السماء والأرض.

 

 

“سنرافق دائماً الملك الحقيقي لـ كاميلوت.”

 

 

 

 

 

تعهدهم كان كالذي تجاوز حتى الموت نفسه.

“صحيح! إذا ظهر ذلك الرجل ثانيةً ، هذا البراكي سوف يهزمه ، لذا أرجوك إسترخي و أخلد للنوم.”

 

 

 

 

سيتذكرون اليوم الذي وقفوا فيه بجانب ملكهم مرة أخرى.

 

 

“آآه.”

 

 

أرواح فرسان المائدة المستديرة تناثرت. سقطوا في سبات عميق بينما كانوا يأملون أن يتصل بهم ملكهم مرة أخرى يوماً ما.

 

 

 

 

 

تاي هو تنفس مرة أخرى بدلاً من اغماد كاليبورن ، رفع رأسه للتحديق في الشكل أمامه. لقد نسي تقريباً أنه لا يزال هناك شخص يجب أن يقابله ، وعلى عكس فرسان الطاولة المستديرة ، كان هذا الرجل العجوز لا يزال على قيد الحياة.

في الوقت الراهن ، كان هذا الحد من قدراتها.

 

 

 

‘ميرلين. ساحري. صديقي.’

الساحر العظيم ميرلين.

 

 

 

 

 

الذي أسس كاميلوت مع الملك آرثر. أسطورة حية.

 

 

في الوقت الراهن ، كان هذا الحد من قدراتها.

 

 

ضحك بلا صوت بوجهه المجعد و تذكر اللحظة التي سحب فيها طفل صغير سيفاً من حجر. كانت ذكرى جميلة وثمينة.

 

 

 

 

 

‘ميرلين. ساحري. صديقي.’

 

 

‘ميرلين. ساحري. صديقي.’

 

 

فكر ميرلين باللحظات الأخيرة للملك آرثر وبكى مرة أخرى. لقد كان يوماً عاطفياً جداً بالنسبة له ؛ ومع ذلك ، لم تكن دموعه مليئة بالحزن فقط.

 

 

“أين الناس من كاتارون؟”

 

 

لقد انحنى قليلاً.

 

 

 

 

‘إنغريد أيضاً فالكيري.’

تذكر الأمر الأخير وطلب الملك آرثر وأعرب عن أخلاقه. لقد قال الكلمات التي صدق بها ذات مرة أنه لن يستطيع التحدث مرة أخرى.

هم لم يعرفوا حتى ما كان يتحدث عنه.

 

 

 

 

“الساحر ، ميرلين ، يحيي الملك في عودته.”

الصرخات المتزامنة للأرواح المعذبة التي لا تحصى ، كانت فظيعة جداً حتى بالنسبة لها لتتحمل لفترة طويلة.

 

 

 

 

لكن موردريد لم يكن ليفعل المثل. شاهد الأشباح المتحررين يختفون ويصرخون مثل وحش محاصر. لقد وصل غضبه وكراهيته إلى مستوى جديد.

 

 

 

كانت المنطقة تزداد خفوتاً ، وأرواح الفرسان ظهرت مثل الدخان الأبيض على قماش أسود.

تعمق الليل.

تاي هو تنفس مرة أخرى بدلاً من اغماد كاليبورن ، رفع رأسه للتحديق في الشكل أمامه. لقد نسي تقريباً أنه لا يزال هناك شخص يجب أن يقابله ، وعلى عكس فرسان الطاولة المستديرة ، كان هذا الرجل العجوز لا يزال على قيد الحياة.

 

 

 

 

إنغريد ، التي كانت مستلقية على سرير داخل السفينة الطائرة ، تحدثت بصوت ضعيف غير معتادة على سلوكها المعتاد الشبيه بالعمل.

 

 

الأسطورة الأولى التي خلقها ، الطفل الذي أصبح ملكاً.

 

الملك آرثر ، كاليبورن ، ميرلين…

“أنا آسفة. انتهى بي المطاف لأريك جانب ضعيف من جانبي”

 

 

 

 

لقد انحنى قليلاً.

لم تكن قادرة على تحمل حتى ضربة واحدة من موردريد. وانتهى بها المطاف مجروحة بينما أضعفت اللعنة جسدها.

 

 

 

 

 

شعرت بالكثير من اللوم على نفسها ، لكن ربما كان أمراً لا مفر منه. موردريد و كلارينت كانا بهذه القوة. لو لم تساعده إيدون و كاليبورن ، لما كان خصماً مناسباً أيضاً.

موردريد قطع كلارينت بكل قوته.

 

 

 

لا أحد ، حتى ظهر طفل صغير و ضعيف يوماً ما.

بالإضافة ، لم يمض وقت طويل منذ أن إنضممت إنغريد إلى صفوف الفالكيريات. مقارنة بـ رازغريد أو ريجنليف ، كانت مجرد وافدة جديدة.

تاي هو ترك تنهيدة طويلة. لقد أسقط كاليبورن ونظر إلى محيطه.

 

 

 

 

تاي هو شعر بخسارة للكلمات. هل يجب أن يشيد بشجاعتها أو ببساطة يخبرها أنها في المرة القادمة ستكون أفضل؟ هل كان الأمر أشبه بمواساة طلاب فريقه؟

 

 

 

 

 

لقد تجاهل بشكل صارخ نصيحة كوخولين لأنها بدت مثل كلمات مستهتر يريد إغواء فتاة ضعيفة باستغلالها.

صورة لطفل سحب السيف من صخرة خشنة عرضت في عقله.

 

 

 

 

في النهاية ، تاي هو ترك بعض الكلمات السيئة للراحة ، و إنغريد ابتسمت بطريقة لم تكن تشبها قبل أن تغري نحو تاي هو.

 

 

 

 

 

“تاي هو ، هلا اقتربت قليلاً؟”

 

 

 

 

 

بينما كان تاي هو يقترب منها ، أمسكت إنغريد بملابسه لتنزل رأسه وتقربه أكثر. ثم وضعت شفتيها على جبهته.

 

 

على عكس ما كان يحدث من قبل ، شيء معجزة كان يحدث.

 

لا أحد ، حتى ظهر طفل صغير و ضعيف يوماً ما.

“دع نعمة نجورد ترافقك.”

تذكر الأمر الأخير وطلب الملك آرثر وأعرب عن أخلاقه. لقد قال الكلمات التي صدق بها ذات مرة أنه لن يستطيع التحدث مرة أخرى.

 

 

 

 

لم يتلق مباركتها منذ فترة طويلة.

 

 

 

 

 

عندما فتح تاي هو عينيه في تفاجئ، ابتسمت انغريد وقالت.

‘ميرلين. ساحري. صديقي.’

 

 

 

الذي أسس كاميلوت مع الملك آرثر. أسطورة حية.

“من أجل ملحمتك. ماذا قلت أنك بحاجة له لتقويته؟”

 

 

 

 

 

في الوقت الراهن ، كان هذا الحد من قدراتها.

 

 

———–

 

 

فم إنغريد أصبح محايداً ، لكن عيناها استمرت في الابتسام. تاي هو ابتسم لها.

 

 

“لماذا تنظرون إلي بتلك العيون؟”

 

 

“يجب أن ترتاحي.”

“دع نعمة نجورد ترافقك.”

 

عندما أغلق عينيه من داخل الكوخ الصغير ، أدرك أنه يريد رؤية هيدا مجدداً. وقمع رغبته في استخدام تذكرة الاستدعاء وفتح عينيه لدعوة قرينها لاستخدامه في الممارسة.

 

“لماذا تنظرون إلي بتلك العيون؟”

إنغريد أومأت برأسها وسرعان ما سقطت في نوم عميق. لعنة كلارينت كانت خطيرة جداً ، لكن بما أن السيف قد تم تطهيره قبل مجد كاميلوت ، نأمل أن تتعافى بعد قضاء ليلة.

———–

 

كما تلامست السيوف ،دوى انفجار يصم السماء والأرض.

 

 

‘إنغريد أيضاً فالكيري.’

 

 

 

 

 

الفالكيري لم تكن شخصاً يقوم بمهمات من أجل آلهتهم. كانت وجود يمكن للمرء أن يخطئ بأنها إله حتى لو كانت مكانتهم منخفضة تماماً مثل كيف أدينماها كانت إلهة تواثا دي دانان.

 

 

هارابال تدخل. كما كان هناك العديد من الناس يؤدون واجب الحراسة الليلية ، لم تكن هناك حاجة لتاي هو لمواصلة ممارسة الضغط على نفسه.

 

 

تاي هو خرج بعد أن أغلق الأبواب واقترب من محاربي فالهالا الذين كانوا يتحدثون فيما بينهم بالنار.

 

 

 

 

 

براكي كان في منتصف تفسير طويل.

لقد انحنى قليلاً.

 

 

 

‘إنغريد أيضاً فالكيري.’

“لذا ذلك الرجل حطمه الذنب وحاول تبرير أفعاله لحماية سلامة عقله. إنه شيء شائع جداً بين الخونة. لا. بصراحة ، يمكنك أن ترى ذلك في أي مكان تقريباً. ‘أنا لم أفعل أي شيء خاطئ’ ، ‘أنا لست شخص سيء’ ، ‘أردت فقط أن أفعل الشيء الصحيح’ ، أو أياً كان. إذا حاولوا بما فيه الكفاية ، ينتهون بإعتقاد أكاذيبهم وأوهامهم الخاصة كحقيقة. يمكن للمرء أن يقول أنه نوع من آلية التأقلم التي يستخدمها العقل.”

كان هناك أسطورة وراء سيف الاختيار ، السيف الذي أجاب فقط لملكه.

 

 

 

الذين يستخدمونهما كانا مختلفين.

براكي ضغط على لسانه كما استنتج. ثم وضع وجهه المستاء واستفسر عن جمهوره.

 

 

“آآه.”

 

تذكر الأمر الأخير وطلب الملك آرثر وأعرب عن أخلاقه. لقد قال الكلمات التي صدق بها ذات مرة أنه لن يستطيع التحدث مرة أخرى.

“لماذا تنظرون إلي بتلك العيون؟”

 

 

 

 

“آآه.”

“حسناً… بغض النظر عن المحتويات ، فمن المدهش بصراحة أنه يمكنك التحدث من هذا القبيل.”

 

 

إنغريد أومأت برأسها وسرعان ما سقطت في نوم عميق. لعنة كلارينت كانت خطيرة جداً ، لكن بما أن السيف قد تم تطهيره قبل مجد كاميلوت ، نأمل أن تتعافى بعد قضاء ليلة.

 

 

هم لم يعرفوا حتى ما كان يتحدث عنه.

 

 

 

 

لقد حدق في تاي هو و صورة والده ظهرت في عقله.

بينما حك هاربال ذقنه ، أصبح وجه براكي مظلماً وضحكت سيري كالعادة.

 

 

 

 

 

“تاي هو.”

 

 

 

 

 

بطبيعة الحال ، أول من لاحظه كانت سيري. لقد جلس ببطء بجانب محاربي فالهالا وسأل.

“آآه.”

 

 

 

 

“أين الناس من كاتارون؟”

لقد انحنى قليلاً.

 

 

 

كاليبورن منعت أسنانها من ظلام كلارينت الذي مكن الليل ، و تحول العالم كما انفجر ضوء النهار العريض لقلب الغلاف الجوي الغامض على جانبه.

“معظمهم نائمون. يبدو أن أحداث اليوم كانت مؤلمة جداً لأغلبهم. هذه السيدة هنا قالت بأنها كانت ستتحمله ، لكن… هي في النهاية فقدت الوعي أيضاً.”

 

 

 

 

 

براكي أعطى تاي هو كوباً من الماء الساخن كما قال هذا. السيدة المعنية كانت هيلغا التي كانت مغطاة بالبطانيات بجانب سيري.

تذكر اللحظة التي طعن فيها صدر الملك آرثر بـ كلارينت.

 

أشباح كاميلوت الذين قاتلوا ضد محاربي فالهالا عووا فجأة. هم ، الذين تمردوا ليتبعوا موردريد ، خافوا كثيراً من تكرار نفس الأخطاء كما في السابق.

 

 

سيري مست شعر هيلغا بلطف بينما كانت تتحدث مع تاي هو.

 

 

 

 

عندما تلاشت ، كان صوتها واضحاً عندما علموه تطهير كلارينت.

“تاي هو ، يجب أن ترتاح قليلاً. على الأرجح أنك أرهقت نفسك بالعمل ، صحيح؟”

 

 

 

 

 

“نعم. لنتحدث أكثر غداً بدلاً من ذلك.”

كوخولين زأر بصوت منخفض. رأى تاي هو أن كلماته صحيحة وقرر إتباع نصيحته من خارج المعركة.

 

 

 

فكر ميرلين باللحظات الأخيرة للملك آرثر وبكى مرة أخرى. لقد كان يوماً عاطفياً جداً بالنسبة له ؛ ومع ذلك ، لم تكن دموعه مليئة بالحزن فقط.

هارابال تدخل. كما كان هناك العديد من الناس يؤدون واجب الحراسة الليلية ، لم تكن هناك حاجة لتاي هو لمواصلة ممارسة الضغط على نفسه.

 

 

تاي هو أمسك بقطعة السيف المجهولة. كلا ، أمسك بـ كاليبورن التي اندمجت مع مقبض السيف.

 

 

يبدو أن ميرلين كان منهكاً أيضاً بعد يوم حافل بالأحداث ، ناهيك عن بقية رحلته الطويلة ، أنه كان أيضاً نائماِ حالياً.

 

 

 

 

 

“صحيح! إذا ظهر ذلك الرجل ثانيةً ، هذا البراكي سوف يهزمه ، لذا أرجوك إسترخي و أخلد للنوم.”

 

 

 

 

 

براكي ، الموثوق كالعادة ، تحدث بينما كان يضرب صدره.

“معظمهم نائمون. يبدو أن أحداث اليوم كانت مؤلمة جداً لأغلبهم. هذه السيدة هنا قالت بأنها كانت ستتحمله ، لكن… هي في النهاية فقدت الوعي أيضاً.”

 

‘بووم.’

 

 

“ثم ، أنا سأعهد الليل إليك.”

 

 

 

 

 

“صحيح. نوماً هنيئاً.”

 

 

‘إنغريد أيضاً فالكيري.’

 

 

ملك كاميلوت أو أياً كان ، تاي هو كان لا يزال رفيقاً لـ فالهالا في أعين براكي.

 

 

بالإضافة ، لم يمض وقت طويل منذ أن إنضممت إنغريد إلى صفوف الفالكيريات. مقارنة بـ رازغريد أو ريجنليف ، كانت مجرد وافدة جديدة.

 

 

تاي هو انتهى من التحدث مع مجموعة براكي وعاد إلى سفينة القراصنة الطائرة للنوم. بعد كل شيء ، واحدة من أكواخ السفينة القليلة تعود إليه.

 

 

 

 

“الساحر ، ميرلين ، يحيي الملك في عودته.”

الملك آرثر ، كاليبورن ، ميرلين…

 

 

 

 

 

فرسان المائدة المستديرة و موردريد.

 

 

 

 

 

العديد من الأشياء حدثت في يوم واحد.

 

 

 

 

موردريد رأى في تاي هو صورة الملك آرثر. استذكر عيون آرثر وهو يخترق صدره ، وشق في روحه لم يشفى مع مرور الوقت أعيد فتحه.

تاي هو أمسك بقطعة السيف المجهولة. كلا ، أمسك بـ كاليبورن التي اندمجت مع مقبض السيف.

الحلقة 27: الفصل 2: سيف الاختيار #2

 

الضوء الأبيض لـ كاليبورن والضوء الأحمر الأسود لـ كلارينت أصبح مرتبطاً. بينما ذابت هالة كلارينت ببطء في هالة خصمها ، وجد تاي هو أن أفضل كلمة لوصف المشهد هي “التطهير”.

 

‘بووم.’

الملحمة الفئة الأسطورية ، ملك كاميلوت.

 

 

 

 

بينما كان تاي هو يقترب منها ، أمسكت إنغريد بملابسه لتنزل رأسه وتقربه أكثر. ثم وضعت شفتيها على جبهته.

كانت ملحمة خاصة جداً ، خاصة بالمقارنة مع تلك التي كان يملكها سابقاً. كان شبيهاً بملحمة “المحارب الخالد” التي يمكن أن يقال أنها جذر أسطورة تاي هو ، لأنه يحتوي على عدة ملاحم صغيرة بداخله.

الآخر كان مغتصب متهور الذي ما سبق أن قُدِر له أن يكون ملك.

 

 

 

 

‘توقف عن التفكير في الأشياء الثانوية واخلد للنوم.’

لقد اختفى أشباح كاميلوت هؤلاء ، الذين تجولت أرواحهم عمداً لما يقرب من مائة عام ، حصلوا أخيراً على ما يستحقونه.

 

براكي ، الموثوق كالعادة ، تحدث بينما كان يضرب صدره.

 

 

كوخولين زأر بصوت منخفض. رأى تاي هو أن كلماته صحيحة وقرر إتباع نصيحته من خارج المعركة.

 

 

 

 

 

‘هيدا.’

 

 

‘ميرلين. ساحري. صديقي.’

 

 

عندما أغلق عينيه من داخل الكوخ الصغير ، أدرك أنه يريد رؤية هيدا مجدداً. وقمع رغبته في استخدام تذكرة الاستدعاء وفتح عينيه لدعوة قرينها لاستخدامه في الممارسة.

 

 

 

 

 

لكنه كان حينها-

 

 

 

 

 

“مرحباً مرة أخرى.”

 

 

 

 

 

صوت هيدا سُمِع بشكل غير مفهوم من فوق رأسه.

 

 

 

———–

 

 

“لماذا تنظرون إلي بتلك العيون؟”

ترجمة: Acedia

الملك آرثر ، كاليبورن ، ميرلين…

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط