نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 98

الحلقة 27: الفصل 4: سيف الاختيار #4

الحلقة 27: الفصل 4: سيف الاختيار #4

الحلقة 27: الفصل 4: سيف الاختيار #4

 

 

 

 

 

ميرلين لم يسرع في التعرف على شخصية تاي هو وطبيعته البشرية.

ناقش ميرلين كل تراث في ميدغارد بالتفصيل. على الرغم من أنها لم تكن قوية كـ غالاتين ، كانت جميع الأسلحة السحرية مع أصول عميقة.

 

 

 

 

منطقه كان بسيطاً ، لسيف الاختيار ، كاليبورن ، كان قد اختار بالفعل تاي هو ليكون سيده.

“هذا… مفهوم. الفومويري لن يبحثوا عنه هناك.”

 

مهمتهم في تدمير قاعدة الفومويري كانت سراً.

 

تحدث كوخولين بشكل مبهج ثم بدأ في التوسع في المعركة مع الفومويري التي من شأنها أن تحدث في غضون أيام قليلة.

كاليبورن لم يعير قوته عرضاً. حتى لو ترك ليصدأ لملايين السنين ، كاليبورن لم يكن سيفاً ليعترف بشخص بدون المؤهلات المناسبة.

 

 

 

 

“أنت لا تعرف أي شيء عن إكسكاليبور؟”

كان الأمر نفسه مع الملك آرثر. لم يخيب أمل ميرلين عندما علم أن كاليبورن اختار طفلاً ضعيفاً صغيراً كحامله. سلطة السيف تحمل وزناً كبيراً.

 

 

 

 

كان السيف الأقوى الذي يمكن وصفه بأنه ذروة كاميلوت ، وكان السيف الذي عرّف أسطورة الملك آرثر من البداية للنهاية.

عرض عن طيب خاطر خدماته كمستشار مخلص للورد الشاب بسبب قرار السيف. الشيء الوحيد الذي كان يقلق بشأنه هو الطريقة الصحيحة لإرشاده.

 

 

 

 

 

وكما تذكرَ ، أدرك أن الحالة الراهنة تنطوي على العديد من أوجه التشابه. لقد جذب انتباه الملك الشاب أولاً بالحديث عن الكنوز والعقبات التي سيواجهها يوماً ما.

 

 

 

 

 

وضع ميرلين ابتسامة مريحة كما تحدث مع تاي هو ، بينما كان يبدو أن تاي هو يكافح من أجل الحفاظ على سلوكه الرائع.

 

 

‘السيد حالياً في منزل إيدون. كان يجب أن تدرك ذلك بالفعل ، ولكن لدينا أيضا أدينماها ، آلهة تواثا دي دانان. إذا أضفناك ، ألن تصبح إيرين صغيرة؟’

 

 

لم يكن من العدل أن نقارن الملك آرثر كطفل بـ تاي هو الذي كبر بالفعل ، لكنها كانت مقارنة لا مفر منها. أن يغمر المرء في ذكرياته كان امتيازاً لكبار السن.

كان السيف الأقوى الذي يمكن وصفه بأنه ذروة كاميلوت ، وكان السيف الذي عرّف أسطورة الملك آرثر من البداية للنهاية.

 

 

 

ساحر الملك لم يكن شخصاً قاد الملك. لقد كان شخصاً يحمي الملك.

أغلق ميرلين عينيه ببطء. لكي يحكي قصته بشكل صحيح ، كان عليه أن يعيش الذكريات المؤلمة قبل الذكريات الجيدة.

 

 

إكسكاليبور ، سيف الملك آرثر

 

 

“كان هناك معركة هائلة في يوم تدمير إيرين. من أزغارد جاء إله الرعد مع جيش عظيم لمساعدتنا ، لكنهم وصلوا متأخرين جداً.”

 

 

أغلق ميرلين عينيه ببطء. لكي يحكي قصته بشكل صحيح ، كان عليه أن يعيش الذكريات المؤلمة قبل الذكريات الجيدة.

 

 

كما أعلن عن لقب ثور ، ظهر براكي من العدم ليجلس بجانب تاي هو. هيلغا ، التي جلست بجانب ميرلين ، رمشت عينيها الواضحتين في القصة المفاجئة وغير المألوفة.

 

 

“هذا… مفهوم. الفومويري لن يبحثوا عنه هناك.”

 

“هذا… مفهوم. الفومويري لن يبحثوا عنه هناك.”

“بما فيهم الملك آرثر ، معظم فرسان المائدة المستديرة فقدوا أرواحهم في تلك المعركة. تمكنت من إنقاذ نفسي ، لكنه جاء بثمن. بعد أن تم كشف السحر الذي استخدمته للنجاة ، مرت عشرات السنين. الحرب العظمى قد انتهت بالفعل في أزغارد.”

 

 

 

 

 

كان ميرلين مبهماً عمداً. في المقام الأول ، كان يقصد التحدث عن إرث إيرين ، وليس عن موت الملك آرثر وفرسانه في المائدة المستديرة.

 

 

 

 

 

تذكر ذلك اليوم كان مؤلماً وصعباً بالنسبة له.

 

 

 

 

المحادثة الأولى التي أجروها منذ الإلتقاء أصبحت ثمينة بالفعل.

تذكر ميرلين اللحظة الأخيرة من حياة الملك آرثر. لم يستطع أن ينسى ظهر الملك حيث اقتحم صفوف العدو لكسب الوقت للناجين القلائل من كاميلوت للهروب.

 

 

 

 

إعادة بناء إيرين و كاميلوت كانت أشياء لما بعد انتهاء الحرب.

كيف كان هو الوحيد الذي نجا؟

 

 

 

 

 

لماذا لم يحميه ساحر الملك بشكل أفضل؟

 

 

 

 

 

الأجوبة كانت ندوب على روحه.

 

 

 

 

 

ميرلين فتح عينيه ببطء ونظر إلى تاي هو بينما كان ينتظر أن يُنتقَد. كان يخشى رد تاي هو.

خليفة إيرين.

 

 

 

 

تاي هو لم يقل أي شيء ، على الرغم من أن تعابير وجهه كانت معدمة. يبدو أن عيناه قلقتان على ميرلين ، لكن ميرلين ابتسم فقط رداً.

فكر ميرلين عندما بنى كاميلوت بجانب الملك آرثر. هو لم يستعجل أي شيء في ذلك الوقت. مجد كاميلوت بدأ يشرق فقط بعد أن بدأ الملك آرثر ، كطفل صغير و ضعيف ، ينمو ليصبح ملك جدير.

 

 

 

حتى محاربي ميدغارد والمؤمنين الذين سافروا معهم لم يعرفوا هدفهم الحقيقي. كانوا يعتقدون أن محاربي فالهالا كانوا يسافرون فقط ربما لكشف أي تغييرات غير متوقعة في ميدغارد.

من جانب تاي هو ، قام براكي بنقر لسانه وقام بتربيت كتف ميرلين بشكل مريح كما لو كانت أعبائه ثقيلة جداً على رجل عجوز ليحملها.

 

 

 

 

 

بالطبع ، كان لا يزال عملاً وقحاً. بغض النظر عن ذلك ، فإن تقدير ميرلين لمحاربي فالهالا زاد أكثر.

كانت الإبادة مفاجئة جداً. عملاق النار ، سورتر ، دمر كل شيء دون أي تفكير في حكم إيرين ، لذا كان ميرلين عاجزاً عن منع العديد من الإرث من دخول أيدي الأعداء أو تدميره تماماً.

 

 

 

 

“بعد أن استيقظت ، بدأت جمع إرث إيرين.”

 

 

 

 

 

كانت الإبادة مفاجئة جداً. عملاق النار ، سورتر ، دمر كل شيء دون أي تفكير في حكم إيرين ، لذا كان ميرلين عاجزاً عن منع العديد من الإرث من دخول أيدي الأعداء أو تدميره تماماً.

“كانت الطريقة الوحيدة لضمان طريق خليفة إيرين. إلى جانب ذلك ، أنا فقط بعثرت جزء منهم. معظمهم يتجمعون في مكان معين.”

 

 

 

غالاتين ، السيف التوأم لـ إكسكاليبور، كان أحد أفضل الأسلحة بين الأسلحة التي يمتلكها ميرلين.

أول شيء بحث عنه هو الآثار التي تعود للملك آرثر وفرسان المائدة المستديرة.

 

 

 

 

 

“فرسان المائدة المستديرة الذين نجوا من كاميلوت ذلك اليوم مازالوا يفقدون حياتهم في الحرب العظيمة التي تلت ذلك. مع العلم بهذا ، خرجت للكشف عن آثار الحرب العظيمة التي تركت عبر الكواكب. لحسن الحظ ، كنت قادراً على تحقيق شيء.”

 

 

 

 

 

لم يكن من السهل البحث عن إرث مثل الفومويري ، لكنه كان لا يزال الساحر العظيم لكاميلوت. لم يكن هناك أي شخص في أي عالم يعرف عن الأسلحة السحرية أكثر منه.

غالاتين ، السيف التوأم لـ إكسكاليبور، كان أحد أفضل الأسلحة بين الأسلحة التي يمتلكها ميرلين.

 

 

 

 

أروندايت ، سيف لانسيلوت ، أقوى فارس في المائدة المستديرة ، سقط في أيدي الفومويري. لحسن الحظ ، ميرلين كان لا يزال قادراً على استعادة غالاتين ، سيف جوين ، فارس الشمس. كان لدى جوين قوة مماثلة لقوة لانسيلوت.

أول شيء بحث عنه هو الآثار التي تعود للملك آرثر وفرسان المائدة المستديرة.

 

 

 

 

غالاتين ، السيف التوأم لـ إكسكاليبور، كان أحد أفضل الأسلحة بين الأسلحة التي يمتلكها ميرلين.

 

 

 

 

لقد كان بلداً إنسانياً أخفت فيه الفومويري نفسها.

بسبب ذلك ، ميرلين ختمه بتعويذته الأقوى وأخفاه في مكان لن تجده الفومويري أبداً.

“هل لديك مرض؟ مرض لا يمكنك الاسترخاء فيه إلا إذا بعثرتهم بعيداً قدر الإمكان؟”

 

 

 

 

“غالاتين في فانهايم.”

 

 

كانت العوالم لا تزال على المحك. الحرب كانت بعيدة عن النهاية.

 

 

فانهايم ، أرض فانير.

 

 

 

 

 

إنغريد ، التي انضمت للمجموعة ، فتحت عينيها على حين غرة. كان من المفاجئ معرفة أن بشري حي قد دخل فانهايم. عرق الفانير لم يرحب حتى بـ آيسير ، العرق المهيمن في أزغارد.

أول شيء بحث عنه هو الآثار التي تعود للملك آرثر وفرسان المائدة المستديرة.

 

 

 

كان ميرلين هناك عندما تجمع ملوك إيرين وصنعوا المرسوم. كان يعرف ما يعنيه أن يصبح وريث إيرين أفضل من أي شخص آخر.

“هذا… مفهوم. الفومويري لن يبحثوا عنه هناك.”

لم يكن من السهل البحث عن إرث مثل الفومويري ، لكنه كان لا يزال الساحر العظيم لكاميلوت. لم يكن هناك أي شخص في أي عالم يعرف عن الأسلحة السحرية أكثر منه.

 

 

 

 

فانهايم كان عالم صغير مقارنة بأزغارد الهائلة. لقد كان من المستحيل على الفومويري من الإليمينتال تحت الأرض. كانت العناصر تابعة للفانير وكان لها عيون وآذان حساسة.

 

 

بسبب ذلك ، ميرلين ختمه بتعويذته الأقوى وأخفاه في مكان لن تجده الفومويري أبداً.

 

 

“إنها ليست مسافة يمكننا عبورها في لحظة واحدة.”

 

 

 

 

 

هارابال نقر لسانه كما لو كان من سوء الحظ. بينما المعركة الحالية ضد تلفومويري ظهرت أمامهم ، لم يتمكنوا من السفر إلى فانهايم بنزوة.

منطقه كان بسيطاً ، لسيف الاختيار ، كاليبورن ، كان قد اختار بالفعل تاي هو ليكون سيده.

 

 

 

 

‘أستطيع أن أفهم لماذا زرع تلك الرسائل في ليبيراتوس.’

تاي هو فقط انتظر بدون تقديم تفسير ، و ميرلين فهم فياللحظة التي أمسك بها غاي بولغ. ة

 

 

 

 

ابتسم كوخولين بمرارة وقال. تاي هو تذكر الكلمات التي قالها ميرلين في رسالته.

 

 

 

 

 

ميرلي نأخفى إستيائه من خلال النكات.

ناقش ميرلين كل تراث في ميدغارد بالتفصيل. على الرغم من أنها لم تكن قوية كـ غالاتين ، كانت جميع الأسلحة السحرية مع أصول عميقة.

 

تذكر ميرلين اللحظة الأخيرة من حياة الملك آرثر. لم يستطع أن ينسى ظهر الملك حيث اقتحم صفوف العدو لكسب الوقت للناجين القلائل من كاميلوت للهروب.

 

لم يكن بوسعهم إلا أن يصلوا لـ إكسكاليبور كي لا يقع في أيدي الفومويري أو العمالقة.

“عيناك ساخنتان جداً ، لذا سأتحدث فقط عن الإرث هنا في ميدغارد.”

 

 

 

 

 

ناقش ميرلين كل تراث في ميدغارد بالتفصيل. على الرغم من أنها لم تكن قوية كـ غالاتين ، كانت جميع الأسلحة السحرية مع أصول عميقة.

 

 

الأجوبة كانت ندوب على روحه.

 

بينما سيري و هيلغا غادرا أيضاً ، ميرلين حاول أيضاً الوقوف ، لكن تاي هو أمسك ميرلين وأخذ شيئاً من أونير وقدمه إليه.

لسوء الحظ ، المشكلة تكمن في المسافة الشاسعة بين كل واحدة منهم.

 

 

ميرلي نأخفى إستيائه من خلال النكات.

 

 

“هل لديك مرض؟ مرض لا يمكنك الاسترخاء فيه إلا إذا بعثرتهم بعيداً قدر الإمكان؟”

تذكر ذلك اليوم كان مؤلماً وصعباً بالنسبة له.

 

 

 

 

كما سأل هاربال بعيون ساخرة ، ميرلين شخر بمرارة.

“غالاتين في فانهايم.”

 

 

 

 

“كانت الطريقة الوحيدة لضمان طريق خليفة إيرين. إلى جانب ذلك ، أنا فقط بعثرت جزء منهم. معظمهم يتجمعون في مكان معين.”

“غالاتين في فانهايم.”

 

 

 

 

تاي هو كان متأكد أنه المكان الذي ذُكر في الرسالة ضمن النموذج الأولي لـ ليبيراتوس.

 

 

البشر في ميدغارد عاشوا على مهل دون عناية ، لكنه كان مختلف خارج الحاجز العظيم.

 

 

كما ذكر براكي المكان الذي بالكاد تذكره ، ابتسمت إنغريد بعينيها وقالت.

 

 

كانت العوالم لا تزال على المحك. الحرب كانت بعيدة عن النهاية.

 

 

“إذا كان هذا المكان ، سنكون قادرين على عبوره خلال هذه المهمة.”

 

 

 

 

 

مهمتهم في تدمير قاعدة الفومويري كانت سراً.

كان ميرلين هناك عندما تجمع ملوك إيرين وصنعوا المرسوم. كان يعرف ما يعنيه أن يصبح وريث إيرين أفضل من أي شخص آخر.

 

 

 

فانهايم ، أرض فانير.

حتى محاربي ميدغارد والمؤمنين الذين سافروا معهم لم يعرفوا هدفهم الحقيقي. كانوا يعتقدون أن محاربي فالهالا كانوا يسافرون فقط ربما لكشف أي تغييرات غير متوقعة في ميدغارد.

تاي هو فقط انتظر بدون تقديم تفسير ، و ميرلين فهم فياللحظة التي أمسك بها غاي بولغ. ة

 

 

 

“كان هناك معركة هائلة في يوم تدمير إيرين. من أزغارد جاء إله الرعد مع جيش عظيم لمساعدتنا ، لكنهم وصلوا متأخرين جداً.”

كما كان ، كان ميرلين أيضاً غير مدرك للغرض الحقيقي لمهمتهم.

 

 

 

 

 

‘ليس لدينا وقت للتحدث لفترة طويلة أيضاً.’

 

 

تذكر ميرلين اللحظة الأخيرة من حياة الملك آرثر. لم يستطع أن ينسى ظهر الملك حيث اقتحم صفوف العدو لكسب الوقت للناجين القلائل من كاميلوت للهروب.

 

من جانب تاي هو ، قام براكي بنقر لسانه وقام بتربيت كتف ميرلين بشكل مريح كما لو كانت أعبائه ثقيلة جداً على رجل عجوز ليحملها.

المحادثة الأولى التي أجروها منذ الإلتقاء أصبحت ثمينة بالفعل.

 

 

 

 

 

بينما انتهوا من قرار زيارة مخبأ ميرلين ، فتح تاي هو فمه بتردد.

‘السيد حالياً في منزل إيدون. كان يجب أن تدرك ذلك بالفعل ، ولكن لدينا أيضا أدينماها ، آلهة تواثا دي دانان. إذا أضفناك ، ألن تصبح إيرين صغيرة؟’

 

 

 

 

“أنت لا تعرف أي شيء عن إكسكاليبور؟”

 

 

 

 

 

إكسكاليبور ، سيف الملك آرثر

 

 

مهمتهم في تدمير قاعدة الفومويري كانت سراً.

 

ترجمة: Acedia

كان السيف الأقوى الذي يمكن وصفه بأنه ذروة كاميلوت ، وكان السيف الذي عرّف أسطورة الملك آرثر من البداية للنهاية.

ميرلين فتح عينيه ببطء ونظر إلى تاي هو بينما كان ينتظر أن يُنتقَد. كان يخشى رد تاي هو.

 

لقد كان بلداً إنسانياً أخفت فيه الفومويري نفسها.

 

 

“لسوء الحظ ، لم أجد أي آثار منه.”

 

 

 

 

 

كلمات ميرلين كانت مريرة.

 

 

 

 

 

كان من الواضح أن إكسكاليبور كان الإرث الذي سعى إليه أكثر من أي شخص.

البشر في ميدغارد عاشوا على مهل دون عناية ، لكنه كان مختلف خارج الحاجز العظيم.

 

 

 

“غالاتين في فانهايم.”

سيف الاختيار الذي سحبه الملك آرثر من حجر و إكسكاليبور سيف الإله الجنية الذي تلقاه من جنية البحيرة هما العلامة التجارية لأسطورة الملك آرثر.

 

 

“فرسان المائدة المستديرة الذين نجوا من كاميلوت ذلك اليوم مازالوا يفقدون حياتهم في الحرب العظيمة التي تلت ذلك. مع العلم بهذا ، خرجت للكشف عن آثار الحرب العظيمة التي تركت عبر الكواكب. لحسن الحظ ، كنت قادراً على تحقيق شيء.”

 

 

إذا كانت جنية البحيرة لا تزال على قيد الحياة ، ميرلين يمكن أن يطلب التوجيه فيما يتعلق إكسكاليبور ، ولكن البحيرة قد اختفت مع إيرين.

 

 

————

 

فانهايم ، أرض فانير.

لم يكن بوسعهم إلا أن يصلوا لـ إكسكاليبور كي لا يقع في أيدي الفومويري أو العمالقة.

 

 

 

 

 

مع إنتهاء قصة إرث ميرلين ، الفالكيري إنغريد ومحاربي فالهالا تركوهم لوحدهم. لقد حان الوقت أخيراً لإستكمال رحلتهم الآن ، بعد أن انضم إليهم ميرلين الذي كانوا ينتظرونه.

 

 

“كانت الطريقة الوحيدة لضمان طريق خليفة إيرين. إلى جانب ذلك ، أنا فقط بعثرت جزء منهم. معظمهم يتجمعون في مكان معين.”

 

 

بينما سيري و هيلغا غادرا أيضاً ، ميرلين حاول أيضاً الوقوف ، لكن تاي هو أمسك ميرلين وأخذ شيئاً من أونير وقدمه إليه.

 

 

تاي هو كان متأكد أنه المكان الذي ذُكر في الرسالة ضمن النموذج الأولي لـ ليبيراتوس.

 

 

لم يكن شيئا سوى غاي بولغ.

 

 

ميرلين لم يسرع في التعرف على شخصية تاي هو وطبيعته البشرية.

 

ترجمة: Acedia

ميرلين حدق في غاي بولغ الشبه مكتمل بنظرة مفاجأة مطلقة. كان مشوشاً حول سبب احتفاظ تاي هو به.

 

 

 

 

 

تاي هو فقط انتظر بدون تقديم تفسير ، و ميرلين فهم فياللحظة التي أمسك بها غاي بولغ. ة

كان ميرلين مبهماً عمداً. في المقام الأول ، كان يقصد التحدث عن إرث إيرين ، وليس عن موت الملك آرثر وفرسانه في المائدة المستديرة.

 

كما سأل هاربال بعيون ساخرة ، ميرلين شخر بمرارة.

 

‘إذاً ، أنت تقول أنه لم يحن وقت حكم الساحر بعد؟’

‘لقد مر وقت طويل ، يا ساحر الملك.’

“غالاتين في فانهايم.”

 

وكما تذكرَ ، أدرك أن الحالة الراهنة تنطوي على العديد من أوجه التشابه. لقد جذب انتباه الملك الشاب أولاً بالحديث عن الكنوز والعقبات التي سيواجهها يوماً ما.

 

 

لقد كان صوت كوخولين.

 

 

تاي هو فقط انتظر بدون تقديم تفسير ، و ميرلين فهم فياللحظة التي أمسك بها غاي بولغ. ة

 

ميرلين حدق في غاي بولغ الشبه مكتمل بنظرة مفاجأة مطلقة. كان مشوشاً حول سبب احتفاظ تاي هو به.

قام تاي هو بإيماءة بيديه يخبره أن يتحدث ببطء ، ثم سار نحو السفينة الطائرة ، تاركاً الإثنان لوحدهما. مرلين جلس مرة أخرى واستمع إلى قصة كوخولين.

 

 

كلمات ميرلين كانت مريرة.

 

ساحر الملك لم يكن شخصاً قاد الملك. لقد كان شخصاً يحمي الملك.

كوخولين أخبره كيف واجه الملك وآخر فرسان المائدة المستديرة نهايتهم.

 

 

إذا كانت جنية البحيرة لا تزال على قيد الحياة ، ميرلين يمكن أن يطلب التوجيه فيما يتعلق إكسكاليبور ، ولكن البحيرة قد اختفت مع إيرين.

 

التي سيرث كل ما تبقى من إيرين.

ميرلين استمع إليه بهدوء بينما دموعه تدحرجت على وجهه.

 

 

“أنت لا تعرف أي شيء عن إكسكاليبور؟”

 

 

ثم شرح كوخولين حالته الراهنة ، كما تناول بالتفصيل مسألة سكاثاش.

 

 

 

 

 

‘السيد حالياً في منزل إيدون. كان يجب أن تدرك ذلك بالفعل ، ولكن لدينا أيضا أدينماها ، آلهة تواثا دي دانان. إذا أضفناك ، ألن تصبح إيرين صغيرة؟’

كان السيف الأقوى الذي يمكن وصفه بأنه ذروة كاميلوت ، وكان السيف الذي عرّف أسطورة الملك آرثر من البداية للنهاية.

 

“بعد أن استيقظت ، بدأت جمع إرث إيرين.”

 

 

لقد قال نكتة في الجزء الأخير.

 

 

تاي هو فقط انتظر بدون تقديم تفسير ، و ميرلين فهم فياللحظة التي أمسك بها غاي بولغ. ة

 

لم يحثه حتى على رفع كاميلوت عندما اضطروا لإعادة بناء إيرين مرة أخرى.

ومع ذلك ، شعر ميرلين بالمرارة والحزن على كلمات كوخولين.

 

 

 

 

 

خليفة إيرين.

 

 

كوخولين أخبره كيف واجه الملك وآخر فرسان المائدة المستديرة نهايتهم.

 

 

التي سيرث كل ما تبقى من إيرين.

 

 

 

 

 

كان ميرلين هناك عندما تجمع ملوك إيرين وصنعوا المرسوم. كان يعرف ما يعنيه أن يصبح وريث إيرين أفضل من أي شخص آخر.

ومع ذلك ، شعر ميرلين بالمرارة والحزن على كلمات كوخولين.

 

 

 

 

لكن ميرلين لم يكن يخطط لطلب شيء من تاي هو.

 

 

فانهايم ، أرض فانير.

 

 

لم يحثه حتى على رفع كاميلوت عندما اضطروا لإعادة بناء إيرين مرة أخرى.

لم يكن من العدل أن نقارن الملك آرثر كطفل بـ تاي هو الذي كبر بالفعل ، لكنها كانت مقارنة لا مفر منها. أن يغمر المرء في ذكرياته كان امتيازاً لكبار السن.

 

 

 

 

لم يكن الوقت المناسب لكل هذا – ليس بعد.

 

 

“غالاتين في فانهايم.”

 

 

كانت العوالم لا تزال على المحك. الحرب كانت بعيدة عن النهاية.

 

 

 

 

 

البشر في ميدغارد عاشوا على مهل دون عناية ، لكنه كان مختلف خارج الحاجز العظيم.

 

 

 

 

 

الحرب العظيمة كانت مجرد البداية.

 

 

 

 

إنغريد ، التي انضمت للمجموعة ، فتحت عينيها على حين غرة. كان من المفاجئ معرفة أن بشري حي قد دخل فانهايم. عرق الفانير لم يرحب حتى بـ آيسير ، العرق المهيمن في أزغارد.

العمالقة سيهاجمون مرة أخرى. لا يمكن للمرء أن يعرف متى ستشتعل نيران الحرب تماماً مثل تدمير إيرين قد وصل فجأة.

لقد قال نكتة في الجزء الأخير.

 

 

 

 

إعادة بناء إيرين و كاميلوت كانت أشياء لما بعد انتهاء الحرب.

 

 

 

 

 

في الوقت الراهن ، كان أكثر أهمية للقتال والبقاء على قيد الحياة.

 

 

 

 

 

‘إذاً ، أنت تقول أنه لم يحن وقت حكم الساحر بعد؟’

كاليبورن لم يعير قوته عرضاً. حتى لو ترك ليصدأ لملايين السنين ، كاليبورن لم يكن سيفاً ليعترف بشخص بدون المؤهلات المناسبة.

 

 

 

 

كوهولين وافق أيضاً على هذه النقطة ، وبسبب ذلك هو و سكاثاش أيضا لم يحثا تاي هو على إعادة بناء إيرين.

المحادثة الأولى التي أجروها منذ الإلتقاء أصبحت ثمينة بالفعل.

 

 

 

 

فكر ميرلين عندما بنى كاميلوت بجانب الملك آرثر. هو لم يستعجل أي شيء في ذلك الوقت. مجد كاميلوت بدأ يشرق فقط بعد أن بدأ الملك آرثر ، كطفل صغير و ضعيف ، ينمو ليصبح ملك جدير.

 

 

 

 

كما كان ، كان ميرلين أيضاً غير مدرك للغرض الحقيقي لمهمتهم.

ساحر الملك لم يكن شخصاً قاد الملك. لقد كان شخصاً يحمي الملك.

 

 

“فرسان المائدة المستديرة الذين نجوا من كاميلوت ذلك اليوم مازالوا يفقدون حياتهم في الحرب العظيمة التي تلت ذلك. مع العلم بهذا ، خرجت للكشف عن آثار الحرب العظيمة التي تركت عبر الكواكب. لحسن الحظ ، كنت قادراً على تحقيق شيء.”

 

وكما تذكرَ ، أدرك أن الحالة الراهنة تنطوي على العديد من أوجه التشابه. لقد جذب انتباه الملك الشاب أولاً بالحديث عن الكنوز والعقبات التي سيواجهها يوماً ما.

‘لنركز على المعركة التي أمامنا الآن.’

 

 

‘أستطيع أن أفهم لماذا زرع تلك الرسائل في ليبيراتوس.’

 

 

تحدث كوخولين بشكل مبهج ثم بدأ في التوسع في المعركة مع الفومويري التي من شأنها أن تحدث في غضون أيام قليلة.

عرض عن طيب خاطر خدماته كمستشار مخلص للورد الشاب بسبب قرار السيف. الشيء الوحيد الذي كان يقلق بشأنه هو الطريقة الصحيحة لإرشاده.

 

“إذا كان هذا المكان ، سنكون قادرين على عبوره خلال هذه المهمة.”

 

 

بعد خمسة عشر يوماً تقريباً من ذلك-

كان السيف الأقوى الذي يمكن وصفه بأنه ذروة كاميلوت ، وكان السيف الذي عرّف أسطورة الملك آرثر من البداية للنهاية.

 

 

 

 

قفزت المجموعة من سفينة القراصنة الطائرة وتوجهت خلسة نحو المكان الذي حدده ميرلين.

كوخولين أخبره كيف واجه الملك وآخر فرسان المائدة المستديرة نهايتهم.

 

كيف كان هو الوحيد الذي نجا؟

 

 

وجهتهم كانت كاليف آهيم.

 

 

 

 

 

لقد كان بلداً إنسانياً أخفت فيه الفومويري نفسها.

 

 

تذكر ميرلين اللحظة الأخيرة من حياة الملك آرثر. لم يستطع أن ينسى ظهر الملك حيث اقتحم صفوف العدو لكسب الوقت للناجين القلائل من كاميلوت للهروب.

————

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط