نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 100

الحلقة 28: الفصل 2: هجوم عظيم #2

الحلقة 28: الفصل 2: هجوم عظيم #2

الحلقة 28: الفصل 2: هجوم عظيم #2

 

 

“اسكت واهبط!”

 

 

العشرات من الهياكل الفولاذية لم تسقط بشكل عشوائي.

 

 

محاربو فالهالا رأوا المشهد بوضوح من الأرض. هتفوا للعرض المبهرج للرعد والبرق الذي يمكن أن يضيء حتى أوضح الأيام.

 

تذكر تاي هو كلمات أدينماها في ذلك المشهد. لم يتأخر وظهرت صخرة إستدعاء أخرى في يديه.

لم يكن بمقدور من ينظرون من الأرض معرفة ذلك ، لكن تاي هو أدرك ذلك في لحظة من جثمهِ أعلى بكثير.

 

 

تاي هو عهد بجسده للجاذبية. لا ، الجاذبية لم تكن كافية. تاي هو ترك مساحة فارغة لتسريع سرعته أكثر. لقد سقط كالنيزك ثم حرك كالاد بولغ في قوس عريض عبر سرب من الفومويري المحمولة جوّاً.

 

الحلقة 28: الفصل 2: هجوم عظيم #2

وقد تم فصل الهياكل الفولاذية ذو شكل الزهرة على فترات متوافقة مع بعضها البعض ، وسقطت في تشكيل دائري مع قلعة كاليف في مركزها. في الحقيقة ، بدت كدائرة كانت مرسومة لعزل القلعة من المدينة.

 

 

 

 

 

انفجارات صاخبة بدت بالتتابع. وسحقت هياكل الفومويري التي حاولت الهرب مع تفاقم الوضع ، وماتت على الفور.

 

 

 

 

 

انقسمت الأرض ودقت السماء عندما ثقبت الهياكل الفولاذية في عمق الأرض. الأحرف على أسطح المباني بدأت بالإشراق ، وطفوا لتشكيل نوع من الرسم البياني. المئات من الأضواء أصبحت مترابطة و أنشأت جداراً ضخماً من الضوء.

ما أطلقه كان البرق.

 

 

 

 

باباباباباباك!

 

 

 

 

 

حاجز طاقة يشبه قوس قزح إرتفع إلى السماء. لقد كان مظهره حابس للأنفاس ، على الرغم من أنه كتبَ الموت للفومويري المحصورة بالداخل.

 

 

 

 

 

إله الحرب ، أودين ، تخلى عن مطاردة الفومويري التي فرت خارج الحاجز ، وبدلاً من ذلك ، خطط للقضاء تماماً على الفومويري داخل قلعة كاليف.

براكي ، الذي تحول إلى تنين ضخم بعد إرتداء معطف جناح التنين ، كان يطير بشكل غريب فوق المدينة ، و هاربال توهج عند حاجز قوس قزح الذي كان يقترب بسرعة.

 

 

 

تاي هو ابتسم بدون وعي. قفز على التوالي من خلال الهواء للوصول براكي. لسوء الحظ ، بما أن براكي كان بالفعل تنين طائراً رديئاً فقدَ توازنه تماماً من صدمة ما بعد عبور الحاجز.

الأسوار داخل القلعة كانت محاصرة بنجاح من قبل جدار قوس قزح.

انقسمت الأرض ودقت السماء عندما ثقبت الهياكل الفولاذية في عمق الأرض. الأحرف على أسطح المباني بدأت بالإشراق ، وطفوا لتشكيل نوع من الرسم البياني. المئات من الأضواء أصبحت مترابطة و أنشأت جداراً ضخماً من الضوء.

 

سيري تحدثت بصوت أجش ، لكن تاي هو فهم وأومأ برأسه. أطلق ذراعيه التي كانت تمسك على خصرها وتحدث.

 

 

لسوء الحظ ، البشر على مقربة من قلعة كاليف كانوا مقيدين بالمثل.

 

 

 

 

تاي هو نظر للاسفل مرة أخرى. لقد لوى جسده وأخرج نموذج ليبيراتوس.

الهيكل الفولاذي فتح واحداً تلو الآخر. كان منظر العشرات من الهياكل الفولاذية يتفتح بسرعة متتالية ساحقاً من تلقاء نفسه.

المحاربون صرخوا و ركضوا للأمام. بالنسبة لحلفائهم ، كانوا محاربي الآلهة وملائكة الموت المرعبة لأعدائهم.

 

 

 

 

“فالهالا!”

 

 

 

 

———-

“أودين يراقبنا!”

 

 

 

 

 

الزهور المصنوعة من الفولاذ أزهرت ، والمحاربين ظهروا في صفوف من الداخل. معظمهم كانوا من المحاربين ذوي المرتبة المتدنية ، لكنهم كانوا أكثر من ألفين.

 

 

العديد من الفالكيريات تبعوا المحاربين تحت أمطار الفولاذ ، وقادوا المحاربين إلى هجوم يهز الأرض. وكان من بينهم ريجينليف من فيلق تير و غاندور من فيلق أولر.

 

 

حتى أقل المحاربين مرتبة كان لديهم القوة التي فاقت بكثير أفضل المحاربين في العالم الفاني. كمحارب في مرتبة متدنية كان مثل جمع عشرة من أدنى المحاربين مرتبة ، قوة عشرات الآلاف من المحاربين ظهرت في ساحة المعركة.

 

 

“أنا محارب إيدون!”

 

براكي فهم معنى تاي هو وقال.

“محاربون! هجوم!”

 

 

 

 

 

العديد من الفالكيريات تبعوا المحاربين تحت أمطار الفولاذ ، وقادوا المحاربين إلى هجوم يهز الأرض. وكان من بينهم ريجينليف من فيلق تير و غاندور من فيلق أولر.

 

 

 

 

 

المحاربون صرخوا و ركضوا للأمام. بالنسبة لحلفائهم ، كانوا محاربي الآلهة وملائكة الموت المرعبة لأعدائهم.

هذه لم تكن النهاية بعد. كان هناك شيء آخر متبقي.

 

بينما أطلق براكي شكوى غامضة ، لوى جسده إلى الأسفل. هترابال صرخ مرة أخرى.

 

 

“الذين لديهم طلاء أزرق على جباههم هم بشر! والبقية هي الفومويري!”

تاي هو عهد بجسده للجاذبية. لا ، الجاذبية لم تكن كافية. تاي هو ترك مساحة فارغة لتسريع سرعته أكثر. لقد سقط كالنيزك ثم حرك كالاد بولغ في قوس عريض عبر سرب من الفومويري المحمولة جوّاً.

 

“أنا محارب إيدون!”

 

 

صرخت الفالكيري غاندور بصوت عالٍ و المحارب ذو المرتبة المتدنية ، رولف ، من فيلق أولر ، أومأ برأسه. المحاربون المحيطون بـ غاندور أبقوا كلماتها طازجة في عقولهم بينما كانوا يهرعون لمواجهة الأعداء أمامهم.

 

 

 

 

 

وفي الوقت نفسه ، فإن الفومويري قد تخلَت عن الهروب من الحاجز السحري ، واتجهوا نحو المحاربين في ضباب من الانتقام الغاضب. بينما اصطدمت القوتان المشحونتان ، تدفق الدم في الهواء وبدأ يتسرب ببطء من خلال ساحة المعركة.

 

 

“محاربون! هجوم!”

 

 

في مكان آخر ، رازغريد صوّرت المعركة في رأسها من داخل الغابة الصغيرة. نظرت إلى حاجز قوس قزح بعيد بعيون ضبابية و ركعت. لا. ‘انهارت’ كان وصفاً أكثر ملاءمة.

 

 

ما أطلقه كان البرق.

 

 

كما خمنت ، الحاجز كان سحراً كبيراً بشكل لا يصدق. ولما كانت قد اضطلعت بدور رئيسي أثناء المراسم ، فقد انتهى بها الأمر إلى إنفاق كل قوتها السحرية وقدرتها على التحمل.

“اسكت واهبط!”

 

 

 

 

لقد كانت مبللة بعرقها الخاص و تنفسها ازداد صعوبة. لم يكن لديها حتى القوة لتحريك أصابعها.

[الملحمة: المحارب الذي لديه فالكيري تقابله]

 

 

 

 

وكانت إنغريد وكالديا ، اللتان شاركتا قوتهما مع رازغريد ، في حالتين مماثلتين أيضاً.

 

 

 

 

 

بدت كالديا شبه فاقدة للوعي على الأرض ، واضطرت إنغريد لاستخدام سيفها كدعامة لدعم نفسها.

“أوااااا! هل حان الوقت للمجادلة على ذلك؟! طرّ بشكل صحيح!”

 

إله الحرب ، أودين ، تخلى عن مطاردة الفومويري التي فرت خارج الحاجز ، وبدلاً من ذلك ، خطط للقضاء تماماً على الفومويري داخل قلعة كاليف.

 

 

رازغريد أغلقت عينيها واستنشقت بعمق. وبجهد ، رفعت رأسها مرة أخرى ونظرت إلى أولئك الذين يغادرون الغابة الصغيرة.

 

 

 

 

 

شخص ضخم أطلق النار في السماء ، ومحارب شجاع من فالهالا جلس فوقه.

رازغريد أغلقت عينيها واستنشقت بعمق. وبجهد ، رفعت رأسها مرة أخرى ونظرت إلى أولئك الذين يغادرون الغابة الصغيرة.

 

 

 

الزهور المصنوعة من الفولاذ أزهرت ، والمحاربين ظهروا في صفوف من الداخل. معظمهم كانوا من المحاربين ذوي المرتبة المتدنية ، لكنهم كانوا أكثر من ألفين.

“طرّ بشكل صحيح!”

 

 

 

 

 

“ربما يجب أن ترتديه!”

 

 

 

 

 

“من قال لك أن تخسر في حجر ورقة مقص؟! كنت أعرف أنني سأفوز من البداية. أنت. فقط. لعبت. حجر!”

 

 

بينما أطلق براكي شكوى غامضة ، لوى جسده إلى الأسفل. هترابال صرخ مرة أخرى.

 

 

“لقيط! الرجال يجب أن يذهبوا دائماً مع الحجر!”

صرخ وأشار إلى الأرض. بدلاً من التصرف بارتباك ، الثعبان الصخري الذي ظهر في الهواء استوعب الوضع في لحظة. كان ذلك لأنه قد سمع من أدينماها عن المعركة التي ستجري اليوم.

 

 

 

هاربال لعن براكي بينما أقسم الأخير وبذل جهداً أكبر في جناحيه المرفوعتين ، لكنه ما زال في حالة فوضى.

تظاهرت رازغريد بتجاهل الأصوات التي سمعتها. لقد باركتهم فقط بالقليل من القوة التي تركتها.

تنين صغير وجميل ظهر في مكانها. حراشفه الحمراء تشبه لون شعر هيدا ، وعيناه كانتا ذهبيتين أيضاً مثل هيدا.

 

 

 

محاربي فالهالا ابتهجوا وارتفعت معنوياتهم ، لكن كان هناك البعض الذين شعروا بالعكس. يصيحون تقريباً في انسجام.

براكي ، الذي تحول إلى تنين ضخم بعد إرتداء معطف جناح التنين ، كان يطير بشكل غريب فوق المدينة ، و هاربال توهج عند حاجز قوس قزح الذي كان يقترب بسرعة.

‘هيا نذهب إليها.’

 

تاي هو ركل ظهر رولو وإندفع في الهواء. استلقت سيري لتثبيت وقفتها وقام رولو برمي أجنحته بقوة وزاد سرعته.

 

 

في نفس الوقت ، تاي هو نظر إلى ساحة المعركة من مكان أعلى. العشرات من الفومويري الطائرة قد بدأت تظهر حركات موحدة حتى في وسط بيئة فوضوية. لقد زادوا سرعتهم كما لو أنهم رأوا نهاية الحاجز.

 

 

وفي الوقت نفسه ، فإن الفومويري قد تخلَت عن الهروب من الحاجز السحري ، واتجهوا نحو المحاربين في ضباب من الانتقام الغاضب. بينما اصطدمت القوتان المشحونتان ، تدفق الدم في الهواء وبدأ يتسرب ببطء من خلال ساحة المعركة.

 

المحاربون صرخوا و ركضوا للأمام. بالنسبة لحلفائهم ، كانوا محاربي الآلهة وملائكة الموت المرعبة لأعدائهم.

حتماً ، سيصلون قريباً إلى المكان الذي تمركز فيه مجموعة تاي هو. تاي هو نظر إلى سيري بينما تناولت جرعة أخرى. على الرغم من أنها لم تتعافى تماماً ، كانت الآن قادرة على السيطرة على جسدها.

 

 

 

 

 

“هيا ، يا تاي هو.”

 

 

“لو ارتدته هيدا الحقيقية ، لكانت أجمل بكثير ، صحيح؟”

 

 

سيري تحدثت بصوت أجش ، لكن تاي هو فهم وأومأ برأسه. أطلق ذراعيه التي كانت تمسك على خصرها وتحدث.

 

 

 

 

الزهور المصنوعة من الفولاذ أزهرت ، والمحاربين ظهروا في صفوف من الداخل. معظمهم كانوا من المحاربين ذوي المرتبة المتدنية ، لكنهم كانوا أكثر من ألفين.

“أنا سأئتمن رولو إليك ، ميرلين.”

لم يكن لدى الفومويري الوقت حتى للصراخ ، ناهيك عن تجنب البرق ، وتم كنسهم بواسطة الإنفجار القاتل وحُرِقوا إلى أشلاء.

 

في نفس الوقت ، تاي هو نظر إلى ساحة المعركة من مكان أعلى. العشرات من الفومويري الطائرة قد بدأت تظهر حركات موحدة حتى في وسط بيئة فوضوية. لقد زادوا سرعتهم كما لو أنهم رأوا نهاية الحاجز.

 

 

“لا تقلق ، ملكي.”

 

 

محاربو فالهالا رأوا المشهد بوضوح من الأرض. هتفوا للعرض المبهرج للرعد والبرق الذي يمكن أن يضيء حتى أوضح الأيام.

 

 

تاي هو أرسل أفكاره إلى رولو للمرة الأخيرة. رولو شخر ، لكن سلوكه اختفى بعد لحظة. مثل أدينماها ، التي تذمرت لكنها ما زالت تفعل كل ما طلبه تاي هو ، رولو كان لديه نفس الموقف.

“أوااااا! هل حان الوقت للمجادلة على ذلك؟! طرّ بشكل صحيح!”

 

كواغانغ!

 

 

تاي هو ركل ظهر رولو وإندفع في الهواء. استلقت سيري لتثبيت وقفتها وقام رولو برمي أجنحته بقوة وزاد سرعته.

 

 

 

 

 

تاي هو نظر للاسفل مرة أخرى. لقد لوى جسده وأخرج نموذج ليبيراتوس.

 

 

 

 

 

‘هيا نذهب إليها.’

 

 

“محاربون! هجوم!”

 

لسوء الحظ ، البشر على مقربة من قلعة كاليف كانوا مقيدين بالمثل.

تاي هو أجاب على كلمات كوخولين بابتسامة ثم أخرج كالاد بولغ من نموذج ليبيراتوس. كالاد بولغ كان يحترق بالفعل بينما كان يخزن قوته خلال الخمسة عشر يوماً الماضية. الرعد اشتعل بعد إطلاق النصل.

 

 

انقسمت الأرض ودقت السماء عندما ثقبت الهياكل الفولاذية في عمق الأرض. الأحرف على أسطح المباني بدأت بالإشراق ، وطفوا لتشكيل نوع من الرسم البياني. المئات من الأضواء أصبحت مترابطة و أنشأت جداراً ضخماً من الضوء.

 

‘إنها معركة وحوش.’

تاي هو عهد بجسده للجاذبية. لا ، الجاذبية لم تكن كافية. تاي هو ترك مساحة فارغة لتسريع سرعته أكثر. لقد سقط كالنيزك ثم حرك كالاد بولغ في قوس عريض عبر سرب من الفومويري المحمولة جوّاً.

السماء كانت مليئة بالفومويري الجاهزة للمعركة. رولو ، الذي حمل ميرلين و سيري ، كان يكافح لقتالهم وحده. كان عليه الذهاب ومساعدته.

 

 

 

 

ما أطلقه كان البرق.

 

 

 

 

العديد من الفالكيريات تبعوا المحاربين تحت أمطار الفولاذ ، وقادوا المحاربين إلى هجوم يهز الأرض. وكان من بينهم ريجينليف من فيلق تير و غاندور من فيلق أولر.

هجوم قوي قد يدمر جبلاً!

براكي فهم معنى تاي هو وقال.

 

 

 

 

كواغاغاغاغانغ!

تاي هو هز رأسه. لقد فعل ملحمة أخرى بدلاً من الإجابة.

 

تذكر تاي هو كلمات أدينماها في ذلك المشهد. لم يتأخر وظهرت صخرة إستدعاء أخرى في يديه.

 

 

انفجر الرعد. البرق الذي أُطلِق من كالاد بولغ الملتهب كان كالشبكة. مئات الطلقات انتشرَت في كل الإتجاهات.

 

 

 

 

 

لم يكن لدى الفومويري الوقت حتى للصراخ ، ناهيك عن تجنب البرق ، وتم كنسهم بواسطة الإنفجار القاتل وحُرِقوا إلى أشلاء.

 

 

“اسكت واهبط!”

 

 

العشرات من الفومويري الطائرة تم إبادتها في لحظة. بقاياهم المتفحمة سقطت ، عائدة إلى ساحة المعركة.

براكي ، الذي تحول إلى تنين ضخم بعد إرتداء معطف جناح التنين ، كان يطير بشكل غريب فوق المدينة ، و هاربال توهج عند حاجز قوس قزح الذي كان يقترب بسرعة.

 

 

 

 

محاربو فالهالا رأوا المشهد بوضوح من الأرض. هتفوا للعرض المبهرج للرعد والبرق الذي يمكن أن يضيء حتى أوضح الأيام.

 

 

هجوم قوي قد يدمر جبلاً!

 

 

“ثور!”

الزهور المصنوعة من الفولاذ أزهرت ، والمحاربين ظهروا في صفوف من الداخل. معظمهم كانوا من المحاربين ذوي المرتبة المتدنية ، لكنهم كانوا أكثر من ألفين.

 

 

 

تشاطر أحاسيسه مع براكي ثم كانت رحلة براكي سريعة للإستقرار. إذا كان الأمر هكذا ، قد يكون قادراً على الهبوط بشكل صحيح.

“إنه ثور!”

تاي هو عهد بجسده للجاذبية. لا ، الجاذبية لم تكن كافية. تاي هو ترك مساحة فارغة لتسريع سرعته أكثر. لقد سقط كالنيزك ثم حرك كالاد بولغ في قوس عريض عبر سرب من الفومويري المحمولة جوّاً.

 

 

 

إله الحرب ، أودين ، تخلى عن مطاردة الفومويري التي فرت خارج الحاجز ، وبدلاً من ذلك ، خطط للقضاء تماماً على الفومويري داخل قلعة كاليف.

“إله الرعد يحمينا!”

 

 

 

 

 

محاربي فالهالا ابتهجوا وارتفعت معنوياتهم ، لكن كان هناك البعض الذين شعروا بالعكس. يصيحون تقريباً في انسجام.

 

 

 

 

 

“أنا أقول لك أنني أنا محارب ثور!”

 

 

 

 

 

“أنا محارب إيدون!”

تشاطر أحاسيسه مع براكي ثم كانت رحلة براكي سريعة للإستقرار. إذا كان الأمر هكذا ، قد يكون قادراً على الهبوط بشكل صحيح.

 

براكي فتح جناحيه بعد أن قطع مسافة جيدة. تاي هو قاد براكي للهبوط ثم نظر إلى الأرض. الفومويري التي تسربت من قلعة كاليف كانت تتوجه نحو محاربي فالهالا بالتخلي عن مهنتهم.

 

 

كانت أصوات من السماء لم تصل إلى الأرض. تاي هو أدار عينيه ليتبع الصوت ثم رأى تنين كبير يطير بغرابة مثل المولود الجديد. كان تنين مكللاً تماماً بالعضلات والحراشف البنية ، والصورة أعطت تاي هو الشعور بمشاهدة ديناصور.

باباباباباباك!

 

 

 

 

[هو مهمل حقاً في الطيران]

لم يشعر بأنه منتهك عندما كان يشاطر سيري أو الفالكيريات. أحاسيسه

 

معركة قلعة كاليف كانت مجرد بداية.

 

هاربال ترك تنهيدة من الراحة ، لكن براكي لا يزال لديه شكواه.

[براكي]

 

 

 

 

 

تاي هو ابتسم بدون وعي. قفز على التوالي من خلال الهواء للوصول براكي. لسوء الحظ ، بما أن براكي كان بالفعل تنين طائراً رديئاً فقدَ توازنه تماماً من صدمة ما بعد عبور الحاجز.

 

 

 

 

 

“أوااااا! هل حان الوقت للمجادلة على ذلك؟! طرّ بشكل صحيح!”

 

 

 

 

 

“أنا؟!”

 

 

 

 

براكي فهم معنى تاي هو وقال.

هاربال لعن براكي بينما أقسم الأخير وبذل جهداً أكبر في جناحيه المرفوعتين ، لكنه ما زال في حالة فوضى.

ما أطلقه كان البرق.

 

 

 

 

تاي هو هبط على براكي وقام بتنشيط ملحمة بدلاً من إخبار هاربال المرتبك أن يهدأ.

 

 

الزهور المصنوعة من الفولاذ أزهرت ، والمحاربين ظهروا في صفوف من الداخل. معظمهم كانوا من المحاربين ذوي المرتبة المتدنية ، لكنهم كانوا أكثر من ألفين.

 

 

[الشخص الذي يسيطر على التنانين]

 

 

 

 

ترجمة: Acedia

تشاطر أحاسيسه مع براكي ثم كانت رحلة براكي سريعة للإستقرار. إذا كان الأمر هكذا ، قد يكون قادراً على الهبوط بشكل صحيح.

 

 

كوخولين تحدث بلهجة سخيفة ، لكنه كان يبتسم رغم ذلك. تاي هو ركب هيدا المزيفة ثم تحدث مع براكي.

 

 

هاربال ترك تنهيدة من الراحة ، لكن براكي لا يزال لديه شكواه.

 

 

هيدا المزيفة ظهرت. تلقت معطف جناح التنين من براكي بإبتسامة ساطعة ، ورمته بدون تردد. في صوت هيدا ، صرخة ثارت من شفتيها.

 

انفجر الرعد. البرق الذي أُطلِق من كالاد بولغ الملتهب كان كالشبكة. مئات الطلقات انتشرَت في كل الإتجاهات.

“أ-أشعر بالغرابة!”

 

 

 

 

“أنا؟!”

“نفس الشيء بالنسبة لي؟!”

[الشخص الذي يسيطر على التنانين]

 

محاربو فالهالا رأوا المشهد بوضوح من الأرض. هتفوا للعرض المبهرج للرعد والبرق الذي يمكن أن يضيء حتى أوضح الأيام.

 

 

لم يشعر بأنه منتهك عندما كان يشاطر سيري أو الفالكيريات. أحاسيسه

 

 

“إنه ثور!”

 

 

“اسكت واهبط!”

براكي و هاربال هجموا ، و تاي هو أطلق النار في السماء.

 

تاي هو عهد بجسده للجاذبية. لا ، الجاذبية لم تكن كافية. تاي هو ترك مساحة فارغة لتسريع سرعته أكثر. لقد سقط كالنيزك ثم حرك كالاد بولغ في قوس عريض عبر سرب من الفومويري المحمولة جوّاً.

 

لم يشعر بأنه منتهك عندما كان يشاطر سيري أو الفالكيريات. أحاسيسه

بينما أطلق براكي شكوى غامضة ، لوى جسده إلى الأسفل. هترابال صرخ مرة أخرى.

 

 

 

 

ترجمة: Acedia

براكي فتح جناحيه بعد أن قطع مسافة جيدة. تاي هو قاد براكي للهبوط ثم نظر إلى الأرض. الفومويري التي تسربت من قلعة كاليف كانت تتوجه نحو محاربي فالهالا بالتخلي عن مهنتهم.

 

 

حاجز طاقة يشبه قوس قزح إرتفع إلى السماء. لقد كان مظهره حابس للأنفاس ، على الرغم من أنه كتبَ الموت للفومويري المحصورة بالداخل.

 

 

لو هبط هكذا ، فسيسحق جسد براكي الضخم عدداً لا بأس به من الفومويري ، لكنها لم تكن استراتيجية فعالة. بدلاً من ذلك ، تاي هو أخذ صخرة إستدعاء من أونير.

 

 

 

 

 

“مكلارين!”

انفجر الرعد. البرق الذي أُطلِق من كالاد بولغ الملتهب كان كالشبكة. مئات الطلقات انتشرَت في كل الإتجاهات.

 

“أدينماها!”

 

 

صرخ وأشار إلى الأرض. بدلاً من التصرف بارتباك ، الثعبان الصخري الذي ظهر في الهواء استوعب الوضع في لحظة. كان ذلك لأنه قد سمع من أدينماها عن المعركة التي ستجري اليوم.

في مكان آخر ، رازغريد صوّرت المعركة في رأسها من داخل الغابة الصغيرة. نظرت إلى حاجز قوس قزح بعيد بعيون ضبابية و ركعت. لا. ‘انهارت’ كان وصفاً أكثر ملاءمة.

 

رازغريد أغلقت عينيها واستنشقت بعمق. وبجهد ، رفعت رأسها مرة أخرى ونظرت إلى أولئك الذين يغادرون الغابة الصغيرة.

 

 

كواغانغ!

 

 

 

 

 

الثعبان الصخري حفر في الأرض وأطلق زلزال صغير. هجوم الفومويري تعطل بشكل طبيعي ، لكن الثعبان لم يتوقف. حفر نفقاً تحت سطح الأرض ورمى الفومويري المتجمعة إلى شقاق.

 

 

تاي هو ابتسم بدون وعي. قفز على التوالي من خلال الهواء للوصول براكي. لسوء الحظ ، بما أن براكي كان بالفعل تنين طائراً رديئاً فقدَ توازنه تماماً من صدمة ما بعد عبور الحاجز.

 

 

تذكر تاي هو كلمات أدينماها في ذلك المشهد. لم يتأخر وظهرت صخرة إستدعاء أخرى في يديه.

 

 

 

 

 

“أدينماها!”

“سأترك الأرض لك.”

 

 

 

 

ثعبان البحر الأبيض المهيبة ظهرت في الهواء. مؤخراً ، بدت أنها تفضل شكل آلهة ، لكن اليوم كان مختلفاً. من الواضح أنها كانت مستعدة بعد استدعاء مكلارين و رولو ، و قامت بلمس أنفاسها الثلجية على الفور.

 

 

 

 

 

‘إنها معركة وحوش.’

 

 

 

 

 

كوخولين تحدث بصوت شارد الذهن. براعة المعركة من ثعابين يجري إطلاق عنانها على الفومويري جعل المرء يفكر في كارثة طبيعية.

 

 

 

 

لقد كانت مبللة بعرقها الخاص و تنفسها ازداد صعوبة. لم يكن لديها حتى القوة لتحريك أصابعها.

هذه لم تكن النهاية بعد. كان هناك شيء آخر متبقي.

 

 

في نفس الوقت ، تاي هو نظر إلى ساحة المعركة من مكان أعلى. العشرات من الفومويري الطائرة قد بدأت تظهر حركات موحدة حتى في وسط بيئة فوضوية. لقد زادوا سرعتهم كما لو أنهم رأوا نهاية الحاجز.

 

 

أطلق براكي تحوله حالما هبط. تاي هو منع هاربال من محاولة تقبيل الأرض ثم مد يده إلى براكي.

 

 

 

 

 

براكي فهم معنى تاي هو وقال.

 

 

“نفس الشيء بالنسبة لي؟!”

 

 

“هل سترتديه؟”

 

 

 

 

 

تاي هو هز رأسه. لقد فعل ملحمة أخرى بدلاً من الإجابة.

“ربما يجب أن ترتديه!”

 

 

 

“لو ارتدته هيدا الحقيقية ، لكانت أجمل بكثير ، صحيح؟”

[الملحمة: المحارب الذي لديه فالكيري تقابله]

 

 

تاي هو أرسل أفكاره إلى رولو للمرة الأخيرة. رولو شخر ، لكن سلوكه اختفى بعد لحظة. مثل أدينماها ، التي تذمرت لكنها ما زالت تفعل كل ما طلبه تاي هو ، رولو كان لديه نفس الموقف.

 

 

هيدا المزيفة ظهرت. تلقت معطف جناح التنين من براكي بإبتسامة ساطعة ، ورمته بدون تردد. في صوت هيدا ، صرخة ثارت من شفتيها.

 

 

 

 

 

“دراكو!”

بدت كالديا شبه فاقدة للوعي على الأرض ، واضطرت إنغريد لاستخدام سيفها كدعامة لدعم نفسها.

 

 

 

 

تنين صغير وجميل ظهر في مكانها. حراشفه الحمراء تشبه لون شعر هيدا ، وعيناه كانتا ذهبيتين أيضاً مثل هيدا.

لسوء الحظ ، البشر على مقربة من قلعة كاليف كانوا مقيدين بالمثل.

 

 

 

 

بدا تماماً مثل شينسو المذهل الذي يظهر في الأساطير.

 

 

“هيا ، يا تاي هو.”

 

لقد كانت مبللة بعرقها الخاص و تنفسها ازداد صعوبة. لم يكن لديها حتى القوة لتحريك أصابعها.

“لو ارتدته هيدا الحقيقية ، لكانت أجمل بكثير ، صحيح؟”

 

 

 

 

 

‘هذا أول شيء تقوله؟’

 

 

 

 

هجوم قوي قد يدمر جبلاً!

كوخولين تحدث بلهجة سخيفة ، لكنه كان يبتسم رغم ذلك. تاي هو ركب هيدا المزيفة ثم تحدث مع براكي.

 

 

 

 

 

“سأترك الأرض لك.”

 

 

 

 

 

“هدّم السماء ، يا تاي هو.”

 

 

 

 

 

السماء كانت مليئة بالفومويري الجاهزة للمعركة. رولو ، الذي حمل ميرلين و سيري ، كان يكافح لقتالهم وحده. كان عليه الذهاب ومساعدته.

تاي هو عهد بجسده للجاذبية. لا ، الجاذبية لم تكن كافية. تاي هو ترك مساحة فارغة لتسريع سرعته أكثر. لقد سقط كالنيزك ثم حرك كالاد بولغ في قوس عريض عبر سرب من الفومويري المحمولة جوّاً.

 

 

 

إله الحرب ، أودين ، تخلى عن مطاردة الفومويري التي فرت خارج الحاجز ، وبدلاً من ذلك ، خطط للقضاء تماماً على الفومويري داخل قلعة كاليف.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

“أنا؟!”

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

“إله الرعد يحمينا!”

 

تاي هو أجاب على كلمات كوخولين بابتسامة ثم أخرج كالاد بولغ من نموذج ليبيراتوس. كالاد بولغ كان يحترق بالفعل بينما كان يخزن قوته خلال الخمسة عشر يوماً الماضية. الرعد اشتعل بعد إطلاق النصل.

تاي هو و براكي تحدثا مترادفين تقريباً ثم ضحكا على السخافة. كلاهما التفت إلى مواجهة ساحات القتال الخاصة بهم.

محاربو فالهالا رأوا المشهد بوضوح من الأرض. هتفوا للعرض المبهرج للرعد والبرق الذي يمكن أن يضيء حتى أوضح الأيام.

 

 

 

تاي هو نظر للاسفل مرة أخرى. لقد لوى جسده وأخرج نموذج ليبيراتوس.

براكي و هاربال هجموا ، و تاي هو أطلق النار في السماء.

 

 

كوخولين تحدث بصوت شارد الذهن. براعة المعركة من ثعابين يجري إطلاق عنانها على الفومويري جعل المرء يفكر في كارثة طبيعية.

 

 

معركة قلعة كاليف كانت مجرد بداية.

لم يشعر بأنه منتهك عندما كان يشاطر سيري أو الفالكيريات. أحاسيسه

 

 

———-

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط