نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 101

الحلقة 28: الفصل 3: هجوم عظيم #3

الحلقة 28: الفصل 3: هجوم عظيم #3

الحلقة 28: الفصل 3: هجوم عظيم #3

لم يستطع الهرب من تحت الأرض. لو كان الحاجز هو المشكلة الوحيدة ، لكان اخترقهُ ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء بينما تم إغلاق الممرات نفسها بعد الإنهيار.

 

 

 

لم يستطع الهرب من تحت الأرض. لو كان الحاجز هو المشكلة الوحيدة ، لكان اخترقهُ ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء بينما تم إغلاق الممرات نفسها بعد الإنهيار.

كانت رائحة ساحة المعركة كما سيظن المرء.

ربما لن يكون قادراً على الهرب من خلال الأرض.

 

 

 

 

كانت كريهة ومثيرة للاشمئزاز ، وكان الهواء سميكاً برائحة النحاس والأسماك.

 

 

كانت فالهالا بلا شك تهدف إلى نصر سريع ، وهذا هو السبب في أنه اختار الفرار. كما هو الحال دائماً ، البقاء على قيد الحياة كان أولوية بريس العليا.

 

 

كانت رائحة الدم ، الدخان ، والموت.

“أودين العظيم!”

 

 

 

بريس قام بمراجعة الأحداث الأخيرة ذهنياً بينما كان ينحدر من عرشه نحو شبكة الأنفاق تحت الأرض.

المعركة كانت تسير بشراسة. الفومويري التي كانت مخبأة تحت قلعة كاليف خرجت من الشقوق والفجوات مثل جيش من النمل.

لأنه شعر برغبة أودين القوية للإمساك بـ بريس.

 

 

 

 

تلك التي يمكن أن تطير طارت ، وتلك التي لا يمكنها هجمت سيراً على الأقدام. العديد ركضوا نحو حاجز قوس قزح بدلاً من محاربي فالهالا.

 

 

لقد وخِزت عيناها كما رششت عليهما دماء جديدة مرة أخرى. بريس ذبح محاربي فالهالا بدون رحمة. في حالته الحالية ، هم لا يستطيعون أن يهزموا بريس مع المحاربين ذوي المرتبة المتدنية.

 

 

كانت حواس الطاغية حادة. اختار الفرار بدلاً من قيادة الفومويري لمواجهة محاربي فالهالا.

 

 

 

 

 

بينما فرّت الفومويري إلى السطح ، قرر أن يذهب تحت الأرض. بالطبع ، أفعال الفومويري كانت أيضاً بسبب التلاعب الماهر لـ بريس. كان بحاجة إلى كبش فداء ليكسب بعض الوقت عندما هرب.

 

 

 

 

 

بريس قام بمراجعة الأحداث الأخيرة ذهنياً بينما كان ينحدر من عرشه نحو شبكة الأنفاق تحت الأرض.

 

 

 

 

 

هذه المعركة لم تكن مصادفة.

 

 

 

 

 

فالهالا قامت بكل التحضيرات اللازمة. كانوا مثل صياد صبور الذي شاهد فريسته بهدوء تهرب بعد إطلاق سهم. الصياد الصبور دائماً يمسك بضحاياه.

 

 

ومن المؤكد أنه لم يكن هناك وقت للتفكير في أن الحالة تزداد سوءاً في كل ثانية تمر. بريس الطاغية أصبح معتاداً أكثر على القوة السحرية التي قمعته.

 

 

هطل مطر الفولاذ على ميدغارد. مثل هذا الحدث لم يحدث منذ رفع الحاجز العظيم. لم يكن هناك فقط واحد أو اثنين من الوابلات سواء. الرقم كان كافياِ لإحاطة قلعة كاليف بالكامل.

 

 

 

 

[الملحمة: سهم الساحرة لا يخطئ هدفه أبداً]

كانت فالهالا بلا شك تهدف إلى نصر سريع ، وهذا هو السبب في أنه اختار الفرار. كما هو الحال دائماً ، البقاء على قيد الحياة كان أولوية بريس العليا.

 

 

ولكن في ذلك الحين ، كما كان على وشك اتخاذ خطوة واحدة أكثر.

 

 

إذا مات ، كل شيء سينتهي. كان عليه أن يبقى على قيد الحياة حتى يتمكن من التخطيط للفرصة القادمة.

“أروند!”

 

 

 

 

ومع ذلك ، برس جاء إلى الإدراك المرير بينما يستمر في الركض.

 

 

“أنقذ الفالكيريات!”

 

كان هناك شخص ما ردّ على نداء ريجينليف. رعد يهز الأرض سُمِع بعيداً في المسافة.

ربما لن يكون قادراً على الهرب من خلال الأرض.

 

 

 

 

 

كان لدى فالهالا الكثير من الوقت للتحضيرات. من نظرة تلك الآلات الحربية ، كان هناك احتمال ضعيف حقاً لعمليتهم أن تترك طريقاً لهروب بريس.

 

 

 

 

لقد قام بخطوة أخرى. الكنز الذي استقر داخل الجيب السحري لـ تواثا دي دانان أطلق في يديه. كانوا كنوز لـ إيرين ، سيف شنيع وفأس ملتوي.

وتخمينه كان في محله.

 

 

 

 

 

حاجز قوس قزح لم ينتشر فقط على الأرض ولكن أيضا بعيداً تحته. كل ممر من شبكة النفق يشبه المتاهة كان مسدوداً. وبالإضافة إلى ذلك ، انهار الكثير من أسقف الأنفاق تحت الصدمة التي ولدتها عندما اخترقها الحاجز.

 

 

محاربو فالهالا و الفومويري ذبحوا بعضهم البعض في أمواج كما توجه إليهم بريس. لقد رفع فأسه إلى محاربي فالهالا الذين تجرأوا على توجيه سيوفهم نحوه.

 

محارب إيدون…

لم يستطع الهرب من تحت الأرض. لو كان الحاجز هو المشكلة الوحيدة ، لكان اخترقهُ ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء بينما تم إغلاق الممرات نفسها بعد الإنهيار.

 

 

ثور أخذ نفساً عميقاً وقام برفع مجولنير. القوة النقية للإله كانت مركزة على قمة المطرقة التي صنعت باستخدام الأونت.

 

المحاربون الغير محظوظين الذين كانوا قريبين منه أُحرِقوا بدون رحمة

العرق البارد تدفق أسفل ظهره ، لكن بريس ما زال يخرج بغير وعي ضحكة.

 

 

وتخمينه كان في محله.

 

 

لأنه شعر برغبة أودين القوية للإمساك بـ بريس.

 

 

 

 

ريجينليف ، التي امتصت قوتها بالسيف السحري ، القيت على الأرض وشاهدته في رعب. جسد إرنديا ، فالكيري فيلق ثور ، تم تقطيعه إلى نصفين. رقبة فالكيري أروند ، من فيلق هيمدال ، تم شقها أيضاً إلى عجينة.

ضعفه زاد كلما ضيّع وقت أكثر ، لأن أودين سيكون لديه وقت أكثر للتصرف ضده.

 

 

كان من الصعب إرسال محاربين ذو مرتبة عليا أو أعلى إلى ميدغارد بسبب وجود الحاجز العظيم. ونتيجة لذلك ، خطط أودين لإضعاف قوة بريس مع المحاربين تحت الرتبة العليا.

 

بريس أخيراً غادر القلعة. من حوله ، صياح ، صرخات ، زئير ، و هتافات خلطت كلها معاً لتشكيل الأوركسترا الكارثية للمعركة.

ما كان عليه فعله هو الهرب بسرعة ، وكان يفكر في طريقة واحدة فقط.

 

 

بريس لم يكن يفكر بخلق أي نوع من المعارك البطولية. ركض نحو الاتجاه المعاكس من حيث كورغا وموردريد كانوا يحاربون. كان يخطط لهجوم كفومويري عادي دون إطلاق قوته كملك. فقط سيطلق قوته للحظة ، لكنه سيكون كافٍ لتدمير الهياكل الفولاذية بعد المرور من خلال محاربي فالهالا.

 

لقد قام بخطوة أخرى. الكنز الذي استقر داخل الجيب السحري لـ تواثا دي دانان أطلق في يديه. كانوا كنوز لـ إيرين ، سيف شنيع وفأس ملتوي.

كان عليه تدمير الهياكل الفولاذية التي كانت تحافظ على الحاجز ثم كسر الحاجز نفسه.

 

 

 

 

 

بدون تفكير ثانٍ ، بريس حطم فوراً من خلال الأرض نحو السطح.

وتخمينه كان في محله.

 

 

 

———-

كان قادة الفومويري متمركزين خارج قلعة كاليف ، في الغالب. إذا تمكنوا من مهاجمة الهياكل الفولاذية من خارج الحاجز ، خطته ستنجح بالتأكيد ، لكنه كان قراراً عديم الجدوى. حتى لو عادوا إلى القلعة بعد أن أدركوا الخطر ، كانوا يفتقرون إلى ما يكفي من الوقت الذي يحتاجونه بشدة.

محارب إيدون كان يراقبه على قمة تنين أحمر كما ساحرة ذات شعر ذهبي سحبت الزناد.

 

المحاربون المحيطون بـ فالهالا إنحنوا و إتجهوا نحو بريس ، احتقنت الدماء في أعينهم. ريجينليف أرادت إيقافهم ، لكن لم يصدر أي صوت من فمها. كانت ضعيفة جداً.

 

 

بريس فكر في كورغا و موردريد. كانوا القوات التي يمكن أن يستخدمها ، لكن كلاهما كانا بالفعل في منتصف المعركة.

 

 

 

 

 

كان يعلم أنه كاد يصل إلى السطح ، لأن رائحة المعركة العفنة بدأت تملأ أنفه.

في تلك اللحظة-

 

 

 

 

بريس لم يكن يفكر بخلق أي نوع من المعارك البطولية. ركض نحو الاتجاه المعاكس من حيث كورغا وموردريد كانوا يحاربون. كان يخطط لهجوم كفومويري عادي دون إطلاق قوته كملك. فقط سيطلق قوته للحظة ، لكنه سيكون كافٍ لتدمير الهياكل الفولاذية بعد المرور من خلال محاربي فالهالا.

 

 

 

 

 

لم يكن بحاجة إلى إخفاء نفسه أكثر ، لأنه كان قد ألقى تاجه جانباً عند إخلاء عرشه. هو ، شخص ما كان يطلق عليه أجمل ملك لـ تواثا دي دانان ، كان يخفي مظهره المذهل مع حصيرة من القش.

 

 

 

 

 

لم يفكر حتى في استخدام البشر في قلعة كاليف كدروع لحوم أو رهائن. لم يكن ذلك بسبب أنه كان يتساهل معهم.

 

 

 

 

 

لقد واجه محاربي فالهالا. كان من السخف التفكير أن آلات حرب أودين المجنونة بالمعركة من المحاربين سيزيد ضعف قلبها بسبب هذه الإستراتيجية. سوف يقطعونه من خلال أي رهينة بدون تفكير.

 

 

 

 

 

بريس أخيراً غادر القلعة. من حوله ، صياح ، صرخات ، زئير ، و هتافات خلطت كلها معاً لتشكيل الأوركسترا الكارثية للمعركة.

 

 

 

 

 

كورغا كان يقاتل في الشمال ، و موردريد قتل بسيفه أي شخص أحمق بما يكفي لمهاجمته. إذا كان على المرء أن يختار إتجاهه ، فهو أيضاً يتجه نحو الشمال.

 

 

 

 

 

بسبب ذلك ، اختار بريس التوجه جنوباً مباشرة.

 

 

 

 

 

محاربو فالهالا و الفومويري ذبحوا بعضهم البعض في أمواج كما توجه إليهم بريس. لقد رفع فأسه إلى محاربي فالهالا الذين تجرأوا على توجيه سيوفهم نحوه.

 

 

 

 

 

السيف كان يتم حرفِهِ بسهولة من قبل بريس قبل أن يرمي فأسه في صدر مالك السلاح. بريس طرد المحارب المتفاجئ ، المحتضر و بعد ذلك ضاقت عيناه بحدة. لقد أعاد فحص موقع الهياكل الفولاذية مرة أخرى.

جاء الهجوم من الأعلى على مسافة بعيدة ؛ ومع ذلك ، بريس لا يزال يستطيع أن يراهم.

 

ثور ، إله الرعد.

 

 

لم يحن الوقت بعد. كان بحاجة إلى الاقتراب أكثر قليلاً لتحرير قوته.

 

 

 

 

 

من المستحيل أن تكون التحضيرات لمحاربي فالهالا بسيطة. في اللحظة التي اكتشفوا فيها بريس سينشّطون شيئاً بالتأكيد.

 

 

 

 

 

لهذا كان عليه أن يقترب. كان سيطلق قوته الكاملة عندما يتأكد من أنه يستطيع تدمير المبنى في لحظة.

 

 

 

 

 

ولكن في ذلك الحين ، كما كان على وشك اتخاذ خطوة واحدة أكثر.

السيوف السبعة أشرقت بشراسة أكثر ، لكن في تلك اللحظة ، قام بريس أيضاً بضرب سيفه.

 

حاجز قوس قزح لم ينتشر فقط على الأرض ولكن أيضا بعيداً تحته. كل ممر من شبكة النفق يشبه المتاهة كان مسدوداً. وبالإضافة إلى ذلك ، انهار الكثير من أسقف الأنفاق تحت الصدمة التي ولدتها عندما اخترقها الحاجز.

 

 

بريس يمكن أن يشعر به. نظر بسرعة إلى السماء.

 

 

فم ريجينليف تحرك بصمت وتكونت رون جديدة على السيف السحري. لقد كانت واحدة من الالهة فريا.

 

 

شريط من الطلقات كانت تصرخ نحوه.

[الملحمة: ابن الإله]

 

 

 

 

[الملحمة: سهم الساحرة لا يخطئ هدفه أبداً]

فم ريجينليف تحرك بصمت وتكونت رون جديدة على السيف السحري. لقد كانت واحدة من الالهة فريا.

 

 

 

 

جاء الهجوم من الأعلى على مسافة بعيدة ؛ ومع ذلك ، بريس لا يزال يستطيع أن يراهم.

هذه المعركة لم تكن مصادفة.

 

 

 

 

محارب إيدون كان يراقبه على قمة تنين أحمر كما ساحرة ذات شعر ذهبي سحبت الزناد.

 

 

كانت فالهالا بلا شك تهدف إلى نصر سريع ، وهذا هو السبب في أنه اختار الفرار. كما هو الحال دائماً ، البقاء على قيد الحياة كان أولوية بريس العليا.

 

 

الشريط انفجر. لقد انفجرت حتى قبل أن يكون رد فعل بريس بشكل مناسب. لم يكونوا يهاجمونه بالإنفجار نفسه. لقد كانت إشارة.

 

 

 

 

كان قادة الفومويري متمركزين خارج قلعة كاليف ، في الغالب. إذا تمكنوا من مهاجمة الهياكل الفولاذية من خارج الحاجز ، خطته ستنجح بالتأكيد ، لكنه كان قراراً عديم الجدوى. حتى لو عادوا إلى القلعة بعد أن أدركوا الخطر ، كانوا يفتقرون إلى ما يكفي من الوقت الذي يحتاجونه بشدة.

الغلاف الجوي في جميع أنحاء ساحة المعركة تغير في الثانية التالية. عيون المحاربين المحيطين بـ فالهالا تحولت للتركيز على بريس. ليس هذا فحسب ، لكن الفالكيريات الذين كانوا منتشرين في كل مكان بدأوا يتجمعون بسرعة مخيفة.

 

 

حاجز قوس قزح لم ينتشر فقط على الأرض ولكن أيضا بعيداً تحته. كل ممر من شبكة النفق يشبه المتاهة كان مسدوداً. وبالإضافة إلى ذلك ، انهار الكثير من أسقف الأنفاق تحت الصدمة التي ولدتها عندما اخترقها الحاجز.

 

 

محارب إيدون…

لقد وخِزت عيناها كما رششت عليهما دماء جديدة مرة أخرى. بريس ذبح محاربي فالهالا بدون رحمة. في حالته الحالية ، هم لا يستطيعون أن يهزموا بريس مع المحاربين ذوي المرتبة المتدنية.

 

 

 

 

لم يعوي بريس وبدلاً من ذلك أعطى وجه أبرد من الجليد. بريس كان ذلك النوع من الأشخاص. الملوك الغير صبورين وغير الناضجين يحلمون فقط بمستوى سيطرته.

لم يحدث تغيير على الأرض. الفالكيريات مازالوا يقمعون بريس. لم يكن بريس… شخص ما بعيداً عنه. في تلك اللحظة ثور كان يفكر في كائن واحد فقط.

 

كانت حواس الطاغية حادة. اختار الفرار بدلاً من قيادة الفومويري لمواجهة محاربي فالهالا.

 

لم يعد ينظر إلى السماء. حتى أنه مسح الشك الذي لا يزال قائماً بشأن كيف وجده محارب إيدون في الوقت الراهن. نظر بريس إلى الهياكل الفولاذية ثم أطلق هالته في شكل إنفجار هائل.

 

 

 

 

 

المحاربون الغير محظوظين الذين كانوا قريبين منه أُحرِقوا بدون رحمة

 

 

 

 

بريس انتظر عودة رمح لوغ وأخذ غنيمة أخرى.

الدم واللحم والغبار حجب رؤيته. ومع ذلك ، تم بالفعل حفظ محيطه من قبل عيون بريس. وهذا يشمل بوضوح الهياكل الفولاذية.

 

 

 

 

ومع ذلك ، برس جاء إلى الإدراك المرير بينما يستمر في الركض.

بريس الطاغية أخذ خطوة وجسده أصبح أكبر. كان ذلك نتيجة الحصول على جثة سيخول ، الملك السابق للفومويري. هو ، الذي كان هجين مع تواثا دي دانان ، كان لديه إرتفاع سابق لا يختلف عن إنسان ، لكنه كان مختلف الآن. جسمه الذي انتفخ لذا فجأة الآن وقف أطول من ثلاثة أمتار.

 

 

مع العلم بهذا ، الفالكيريات أعدت شيئاً آخر أيضاً.

 

كان عليهم حماية الهياكل الفولاذية. لم يستطيعوا ترك الحاجز ينهار.

لقد قام بخطوة أخرى. الكنز الذي استقر داخل الجيب السحري لـ تواثا دي دانان أطلق في يديه. كانوا كنوز لـ إيرين ، سيف شنيع وفأس ملتوي.

 

 

 

 

السيف امتص سحر ريجينليف. الأحرف الرونية انبثقت من ضوء أزرق ، و بريس لم يستطع منع نفسه من التوقف مؤقتاً. لقد أدرك ما أعده أودين ضده.

لقد لوحهم بدون توقف وعدد الوفيات في ساحة المعركة إرتفع.

 

 

مع العلم بهذا ، الفالكيريات أعدت شيئاً آخر أيضاً.

 

“أوقفوه!”

الصافرة الحادة للرياح المقطوعة تبعته في أعقابه. المحاربين الأقرب إلى بريس تم تقسيمهم في لحظة وسقطوا بدون الكثير من الصراخ. لقد اُجتيحت الأرض من قبل الصدمة وأصبحت أيضاً فوضى.

 

 

 

 

المحاربون الغير محظوظين الذين كانوا قريبين منه أُحرِقوا بدون رحمة

توجه بريس عبر ساحة المعركة نحو الهياكل الفولاذية الأخرى ، لكن ريجينليف سدّت طريقه.

 

 

 

 

حاجز قوس قزح لم ينتشر فقط على الأرض ولكن أيضا بعيداً تحته. كل ممر من شبكة النفق يشبه المتاهة كان مسدوداً. وبالإضافة إلى ذلك ، انهار الكثير من أسقف الأنفاق تحت الصدمة التي ولدتها عندما اخترقها الحاجز.

“أودين العظيم!”

 

 

 

 

 

ريجينليف صرخت عندما رفعت سيفها الثقيل. لقد كان سيفاً استخدمته في المراسم ولم يكن سلاحها الاعتيادي. الحروف الرونية انفجرت بقوة أودين مغطية النصل الرائع و المقبض.

فم ريجينليف تحرك بصمت وتكونت رون جديدة على السيف السحري. لقد كانت واحدة من الالهة فريا.

 

 

 

 

السيف امتص سحر ريجينليف. الأحرف الرونية انبثقت من ضوء أزرق ، و بريس لم يستطع منع نفسه من التوقف مؤقتاً. لقد أدرك ما أعده أودين ضده.

 

 

فم ريجينليف تحرك بصمت وتكونت رون جديدة على السيف السحري. لقد كانت واحدة من الالهة فريا.

 

لقد كان سحر الفومويري. بينما أنهى الترنيمة القصيرة ، انفتح منتصف جبهة بريس وظهرت عين ثالثة من الفجوة. لقد كانت عين لا أحد غير الملك الكبير للفومويري ، فالور.

كان من الصعب إرسال محاربين ذو مرتبة عليا أو أعلى إلى ميدغارد بسبب وجود الحاجز العظيم. ونتيجة لذلك ، خطط أودين لإضعاف قوة بريس مع المحاربين تحت الرتبة العليا.

الفالكيري غاندور ظهرت بجانب ريجينليف. كانت أيضاً تحمل سيفاً منحوتاً بواسطة قوة أودين.

 

تلك التي يمكن أن تطير طارت ، وتلك التي لا يمكنها هجمت سيراً على الأقدام. العديد ركضوا نحو حاجز قوس قزح بدلاً من محاربي فالهالا.

 

 

لقد كان إلى حد أن حتى المحاربين ذو المرتبة المتوسطة والمتدنية يمكن أن يواجهوه. وكان ذلك من أجل خفض عدد الإصابات أثناء محاربته.

 

 

الدائرة السحرية اكتملت. حروف رونية نُقِشت على جسم بريس ، لكن دم الفالكيريات ما زال يصبغ الهواء أحمر.

 

 

الفالكيري غاندور ظهرت بجانب ريجينليف. كانت أيضاً تحمل سيفاً منحوتاً بواسطة قوة أودين.

 

 

كلا المطارق اصطدمت بإنفجار هائل. عظام شخص عادي قد تتحطم من الاهتزاز وحده. الرعد الذي ولده براكي اشتبك مع قوة بريس السحرية ، لكنه تبدد قريباً.

 

 

ارتفع عدد الفالكيريات إلى سبعة في اللحظة التالية.

أقوى إله للمعركة في أزغارد.

 

 

 

المعركة كانت تسير بشراسة. الفومويري التي كانت مخبأة تحت قلعة كاليف خرجت من الشقوق والفجوات مثل جيش من النمل.

كل واحدة منهم تحمل قوة أودين السحرية من أجل إضعاف بريس بشكل كبير.

 

 

 

 

هو أيضاً لا يستطيع أن يعبر الحاجز العظيم بسهولة. لا ، لم يكن ذلك فقط. في اللحظة التي ينحدر فيها ثور ، حفرة كبيرة ستُمزق في الحاجز العظيم. الحاجز بأكمله قد يفقد توازنه ويواجه الدمار.

لكنه لم يكن كافياً. بريس كان ملك الفومويري. سبب اختياره للهروب لم يكن نقطة ضعف. السيف المنقوش بسحر رون كان منظراً نادراً في فالهالا ، لكنه لم يكن سوى تفكير متمني لهزيمة بريس بذلك فقط.

 

 

 

 

 

مع العلم بهذا ، الفالكيريات أعدت شيئاً آخر أيضاً.

 

 

 

 

 

ريجينليف قامت بتقطير العرق البارد و نظرت للأعلى. حتى الكلام كان صعباً تحت سلالة السيف السحري ، لكنها ما زالت تنادي بجدية.

 

 

بريس قام بمراجعة الأحداث الأخيرة ذهنياً بينما كان ينحدر من عرشه نحو شبكة الأنفاق تحت الأرض.

 

 

خلف السماء وخارج الحاجز-

“من أجل ثــــــور!”

 

ثور أخذ نفساً عميقاً وقام برفع مجولنير. القوة النقية للإله كانت مركزة على قمة المطرقة التي صنعت باستخدام الأونت.

 

 

كان هناك شخص ما ردّ على نداء ريجينليف. رعد يهز الأرض سُمِع بعيداً في المسافة.

 

 

بريس أخيراً غادر القلعة. من حوله ، صياح ، صرخات ، زئير ، و هتافات خلطت كلها معاً لتشكيل الأوركسترا الكارثية للمعركة.

 

 

ثور ، إله الرعد.

“من أجل ثــــــور!”

 

 

 

ريجينليف ، التي امتصت قوتها بالسيف السحري ، القيت على الأرض وشاهدته في رعب. جسد إرنديا ، فالكيري فيلق ثور ، تم تقطيعه إلى نصفين. رقبة فالكيري أروند ، من فيلق هيمدال ، تم شقها أيضاً إلى عجينة.

أقوى إله للمعركة في أزغارد.

 

 

ومع ذلك ، برس جاء إلى الإدراك المرير بينما يستمر في الركض.

 

 

هو أيضاً لا يستطيع أن يعبر الحاجز العظيم بسهولة. لا ، لم يكن ذلك فقط. في اللحظة التي ينحدر فيها ثور ، حفرة كبيرة ستُمزق في الحاجز العظيم. الحاجز بأكمله قد يفقد توازنه ويواجه الدمار.

 

 

 

 

 

كحل بديل ، اختار ثور أن يرسل قوته إلى بقعة معدة مسبقاً. هدفه كان أن يضيف قوته إلى السحر الذي صنعته السيوف السحرية وبالتالي يضعف بريس أكثر.

بريس نظر إلى السماء ورأى محارب إيدون المزعج كما هو متوقع. لقد كان في منتصف الهجوم نحوه على التنين الأحمر.

 

 

 

 

ثور أخذ نفساً عميقاً وقام برفع مجولنير. القوة النقية للإله كانت مركزة على قمة المطرقة التي صنعت باستخدام الأونت.

 

 

محارب إيدون كان يراقبه على قمة تنين أحمر كما ساحرة ذات شعر ذهبي سحبت الزناد.

 

عيون ثور مسحت المناظر الطبيعية تحته. الآن بعد إنشاء الدائرة السحرية سيكون قادراً على نقل قوته بدون تدمير الحاجز العظيم.

عيون ثور مسحت المناظر الطبيعية تحته. الآن بعد إنشاء الدائرة السحرية سيكون قادراً على نقل قوته بدون تدمير الحاجز العظيم.

 

 

لم يعد ينظر إلى السماء. حتى أنه مسح الشك الذي لا يزال قائماً بشأن كيف وجده محارب إيدون في الوقت الراهن. نظر بريس إلى الهياكل الفولاذية ثم أطلق هالته في شكل إنفجار هائل.

 

 

ثور لوح بـ مجولنير. سقط رعد ساحق نحو الدائرة السحرية التي رسمتها الفالكيريات فوق الحاجز العظيم.

وتخمينه كان في محله.

 

 

 

 

في تلك اللحظة-

 

 

جاء الهجوم من الأعلى على مسافة بعيدة ؛ ومع ذلك ، بريس لا يزال يستطيع أن يراهم.

 

 

الرعد غير اتجاهه دون سابق إنذار. لقد قام بذلك ثور بنفسه ، لأنه رأى أن الدائرة السحرية فوق الحاجز العظيم بدأت تتهاوى فجأة.

 

 

ارتفع عدد الفالكيريات إلى سبعة في اللحظة التالية.

 

 

لم يحدث تغيير على الأرض. الفالكيريات مازالوا يقمعون بريس. لم يكن بريس… شخص ما بعيداً عنه. في تلك اللحظة ثور كان يفكر في كائن واحد فقط.

كانت رائحة الدم ، الدخان ، والموت.

 

 

 

الضوء ملأ السماء بالكامل وصرخة يمكن أن تُسمَع من سيري. اختفى التنين الأحمر الذي حملهم دون أن يترك أثراً وانهاروا للأمام بينما كان رولو يغوص لإنقاذهم.

“لوكي.”

 

 

من المستحيل أن تكون التحضيرات لمحاربي فالهالا بسيطة. في اللحظة التي اكتشفوا فيها بريس سينشّطون شيئاً بالتأكيد.

 

شريط من الطلقات كانت تصرخ نحوه.

“… ثور…”

محارب إيدون كان يراقبه على قمة تنين أحمر كما ساحرة ذات شعر ذهبي سحبت الزناد.

 

 

 

 

وقد نُطِق رد. كشف لوكي نفسه فوق الحاجز العظيم بينما تم محو الدائرة السحرية بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ريجينليف يمكن أن تشعر بفمها يجف. لقد أرسلت نظرة جادة ، لكن لم يرد أحد من السماء. قوة ثور الإلهية لم تكن تنتقل.

الصافرة الحادة للرياح المقطوعة تبعته في أعقابه. المحاربين الأقرب إلى بريس تم تقسيمهم في لحظة وسقطوا بدون الكثير من الصراخ. لقد اُجتيحت الأرض من قبل الصدمة وأصبحت أيضاً فوضى.

 

 

 

 

كيف؟ لمَ؟ لماذا كان يؤخره؟

 

 

كانت هناك نكسة في خطط أودين.

 

 

ومن المؤكد أنه لم يكن هناك وقت للتفكير في أن الحالة تزداد سوءاً في كل ثانية تمر. بريس الطاغية أصبح معتاداً أكثر على القوة السحرية التي قمعته.

 

 

بدون تفكير ثانٍ ، بريس حطم فوراً من خلال الأرض نحو السطح.

 

 

لم يكن لديهم وقت فراغ للإنتظار بعد الآن. كان عليهم أن يكملوا الدائرة السحرية الآن.

 

 

أخذ بريس أنفاسه بهدوء و تمعن.

 

 

فم ريجينليف تحرك بصمت وتكونت رون جديدة على السيف السحري. لقد كانت واحدة من الالهة فريا.

 

 

كانت هناك نكسة في خطط أودين.

 

بدون تفكير ثانٍ ، بريس حطم فوراً من خلال الأرض نحو السطح.

كدعم ، يمكن أن يضعفوا بريس برون أودين ثم يعززوا السحر برون فريا.

 

 

 

 

الصافرة الحادة للرياح المقطوعة تبعته في أعقابه. المحاربين الأقرب إلى بريس تم تقسيمهم في لحظة وسقطوا بدون الكثير من الصراخ. لقد اُجتيحت الأرض من قبل الصدمة وأصبحت أيضاً فوضى.

السيوف السبعة أشرقت بشراسة أكثر ، لكن في تلك اللحظة ، قام بريس أيضاً بضرب سيفه.

بدون تفكير ثانٍ ، بريس حطم فوراً من خلال الأرض نحو السطح.

 

الفالكيري غاندور ظهرت بجانب ريجينليف. كانت أيضاً تحمل سيفاً منحوتاً بواسطة قوة أودين.

 

كحل بديل ، اختار ثور أن يرسل قوته إلى بقعة معدة مسبقاً. هدفه كان أن يضيف قوته إلى السحر الذي صنعته السيوف السحرية وبالتالي يضعف بريس أكثر.

الدائرة السحرية اكتملت. حروف رونية نُقِشت على جسم بريس ، لكن دم الفالكيريات ما زال يصبغ الهواء أحمر.

[الملحمة: ابن الإله]

 

 

 

العرق البارد تدفق أسفل ظهره ، لكن بريس ما زال يخرج بغير وعي ضحكة.

ريجينليف ، التي امتصت قوتها بالسيف السحري ، القيت على الأرض وشاهدته في رعب. جسد إرنديا ، فالكيري فيلق ثور ، تم تقطيعه إلى نصفين. رقبة فالكيري أروند ، من فيلق هيمدال ، تم شقها أيضاً إلى عجينة.

بريس الطاغية أخذ خطوة وجسده أصبح أكبر. كان ذلك نتيجة الحصول على جثة سيخول ، الملك السابق للفومويري. هو ، الذي كان هجين مع تواثا دي دانان ، كان لديه إرتفاع سابق لا يختلف عن إنسان ، لكنه كان مختلف الآن. جسمه الذي انتفخ لذا فجأة الآن وقف أطول من ثلاثة أمتار.

 

محارب إيدون…

 

 

إثنان من الفالكيري ماتوا ، لكن تلك كانت مجرد البداية. بريس كان ضعيفاً ، لكنه كان لا يزال قوياً جداً. هم لا يستطيعون أن يضعفوا قوته كما خُطِط لإستعمال فقط قوة الفالكيريات.

 

 

 

 

“أودين العظيم!”

“أروند!”

 

 

 

 

 

“أنقذ الفالكيريات!”

 

 

 

 

 

“أودين العظيم!”

كان هناك شخص ما ردّ على نداء ريجينليف. رعد يهز الأرض سُمِع بعيداً في المسافة.

 

كلا المطارق اصطدمت بإنفجار هائل. عظام شخص عادي قد تتحطم من الاهتزاز وحده. الرعد الذي ولده براكي اشتبك مع قوة بريس السحرية ، لكنه تبدد قريباً.

 

 

المحاربون المحيطون بـ فالهالا إنحنوا و إتجهوا نحو بريس ، احتقنت الدماء في أعينهم. ريجينليف أرادت إيقافهم ، لكن لم يصدر أي صوت من فمها. كانت ضعيفة جداً.

 

 

 

 

 

لقد وخِزت عيناها كما رششت عليهما دماء جديدة مرة أخرى. بريس ذبح محاربي فالهالا بدون رحمة. في حالته الحالية ، هم لا يستطيعون أن يهزموا بريس مع المحاربين ذوي المرتبة المتدنية.

 

 

 

 

 

بعض المحاربين ذوي المرتبة المتدنية أمسكوا ريجينليف جنباً إلى جنب مع بقية الفالكيريات وهربوا. غاندور تمتمت بشيء بصوت صغير كان لديها.

 

 

 

 

وتخمينه كان في محله.

كان عليهم حماية الهياكل الفولاذية. لم يستطيعوا ترك الحاجز ينهار.

 

 

 

 

بريس لم يكن يفكر بخلق أي نوع من المعارك البطولية. ركض نحو الاتجاه المعاكس من حيث كورغا وموردريد كانوا يحاربون. كان يخطط لهجوم كفومويري عادي دون إطلاق قوته كملك. فقط سيطلق قوته للحظة ، لكنه سيكون كافٍ لتدمير الهياكل الفولاذية بعد المرور من خلال محاربي فالهالا.

بريس لم يثمل من مذبحته. قطع خلال محاربي فالهالا بسيفه وفأسه وبعد ذلك نظر إلى الهياكل الفولاذية. أنهى المحاربين المعتدين عليه مع حركة رشيقة ثم بدأ في قراءة ترنيمة.

 

 

 

 

 

لقد كان سحر الفومويري. بينما أنهى الترنيمة القصيرة ، انفتح منتصف جبهة بريس وظهرت عين ثالثة من الفجوة. لقد كانت عين لا أحد غير الملك الكبير للفومويري ، فالور.

محارب إيدون كان يراقبه على قمة تنين أحمر كما ساحرة ذات شعر ذهبي سحبت الزناد.

 

 

 

 

كان لديها قوة ساحقة لقتل أولئك الذين دخلوا في رؤيتها. القادرون على حمل قوة الإله يمكنهم مقاومتها ، لكن كان هناك فقط محاربون من المرتبة المتدنية يحيطون به.

 

 

 

 

 

عين فالوو الحمراء اشتعلت بالسحر الشرير ، وعشرات من المحاربين ذوي المرتبة المتدنية صرخوا وإنهاروا. العين الشريرة أنفقت قدراً هائلاً من القوة السحرية ، لدرجة أن بريس نفسه كان فقط قادراً على إطلاق بضع مرات في اليوم ، لكنه كان راضياً عن الآثار. بريس بدأ يقترب من الهياكل الفولاذية مرة أخرى.

“تاي هو !”

 

 

 

بريس نظر إلى السماء ورأى محارب إيدون المزعج كما هو متوقع. لقد كان في منتصف الهجوم نحوه على التنين الأحمر.

“توقف!”

 

 

 

 

 

“أوقفوه!”

 

 

 

 

 

على الرغم من أن العشرات من المحاربين قد ماتوا بعجز أمام أعينهم ، محاربو فالهالا لم يترددوا. تقدموا نحو بريس ولكن مع أكثر من فقط محاربي المرتبة المتدنية. المحاربون المتناثرون ذو المرتبة المتوسطة بدأوا بالتجمع.

 

 

 

 

 

أخذ بريس أنفاسه بهدوء و تمعن.

 

 

حاجز قوس قزح لم ينتشر فقط على الأرض ولكن أيضا بعيداً تحته. كل ممر من شبكة النفق يشبه المتاهة كان مسدوداً. وبالإضافة إلى ذلك ، انهار الكثير من أسقف الأنفاق تحت الصدمة التي ولدتها عندما اخترقها الحاجز.

 

 

كانت هناك نكسة في خطط أودين.

بينما فرّت الفومويري إلى السطح ، قرر أن يذهب تحت الأرض. بالطبع ، أفعال الفومويري كانت أيضاً بسبب التلاعب الماهر لـ بريس. كان بحاجة إلى كبش فداء ليكسب بعض الوقت عندما هرب.

 

المحاربون المحيطون بـ فالهالا إنحنوا و إتجهوا نحو بريس ، احتقنت الدماء في أعينهم. ريجينليف أرادت إيقافهم ، لكن لم يصدر أي صوت من فمها. كانت ضعيفة جداً.

 

محارب إيدون…

لقد رأى الكثير من خلال ردود الفعل التي قامت بها الفالكيريات. ربما ، الملك الساحر قد تدخل بشكل غامض كما كان يفعل في كثير من الأحيان.

المحاربون الغير محظوظين الذين كانوا قريبين منه أُحرِقوا بدون رحمة

 

 

 

 

رمى بريس الفأس الذي أمسكه في يده اليمنى نحو محاربي فالهالا وأخرج سلاحاً آخر من جيبه السحري.

 

 

المعركة كانت تسير بشراسة. الفومويري التي كانت مخبأة تحت قلعة كاليف خرجت من الشقوق والفجوات مثل جيش من النمل.

 

 

رمح إله النور ، لوغ.

كل واحدة منهم تحمل قوة أودين السحرية من أجل إضعاف بريس بشكل كبير.

 

كان من الصعب إرسال محاربين ذو مرتبة عليا أو أعلى إلى ميدغارد بسبب وجود الحاجز العظيم. ونتيجة لذلك ، خطط أودين لإضعاف قوة بريس مع المحاربين تحت الرتبة العليا.

 

شريط من الطلقات كانت تصرخ نحوه.

غنيمة تواثا دي دانان عندما هزموا فالور ، ملك العين الشريرة.

رمح إله النور ، لوغ.

 

ومع ذلك ، برس جاء إلى الإدراك المرير بينما يستمر في الركض.

 

 

بريس نظر إلى السماء ورأى محارب إيدون المزعج كما هو متوقع. لقد كان في منتصف الهجوم نحوه على التنين الأحمر.

كورغا كان يقاتل في الشمال ، و موردريد قتل بسيفه أي شخص أحمق بما يكفي لمهاجمته. إذا كان على المرء أن يختار إتجاهه ، فهو أيضاً يتجه نحو الشمال.

 

لكنه لم يكن كافياً. بريس كان ملك الفومويري. سبب اختياره للهروب لم يكن نقطة ضعف. السيف المنقوش بسحر رون كان منظراً نادراً في فالهالا ، لكنه لم يكن سوى تفكير متمني لهزيمة بريس بذلك فقط.

 

المحاربون المحيطون بـ فالهالا إنحنوا و إتجهوا نحو بريس ، احتقنت الدماء في أعينهم. ريجينليف أرادت إيقافهم ، لكن لم يصدر أي صوت من فمها. كانت ضعيفة جداً.

“تاي هو !”

لقد كان سحر الفومويري. بينما أنهى الترنيمة القصيرة ، انفتح منتصف جبهة بريس وظهرت عين ثالثة من الفجوة. لقد كانت عين لا أحد غير الملك الكبير للفومويري ، فالور.

 

 

 

———-

ريجينليف استدعت قوتها للصراخ كما رمى بريس رمح لوغ بكل قوته. رمح الإله الذي انبعث منه ضوء ساحق أبحر نحو تاي هو مثل نذير الموت.

 

 

 

 

كل واحدة منهم تحمل قوة أودين السحرية من أجل إضعاف بريس بشكل كبير.

الضوء ملأ السماء بالكامل وصرخة يمكن أن تُسمَع من سيري. اختفى التنين الأحمر الذي حملهم دون أن يترك أثراً وانهاروا للأمام بينما كان رولو يغوص لإنقاذهم.

 

 

 

 

 

بريس انتظر عودة رمح لوغ وأخذ غنيمة أخرى.

 

 

 

 

 

فجأة ، توجه براكي نحو بريس بينما تعامل الأخير مع تاي هو.

رمى بريس الفأس الذي أمسكه في يده اليمنى نحو محاربي فالهالا وأخرج سلاحاً آخر من جيبه السحري.

 

أخذ بريس أنفاسه بهدوء و تمعن.

 

 

[الملحمة: ابن الإله]

 

 

 

 

“أوقفوه!”

[الملحمة: الرعد يدخل مطرقته]

ثور ، إله الرعد.

 

 

 

 

“من أجل ثــــــور!”

 

 

المحاربون المحيطون بـ فالهالا إنحنوا و إتجهوا نحو بريس ، احتقنت الدماء في أعينهم. ريجينليف أرادت إيقافهم ، لكن لم يصدر أي صوت من فمها. كانت ضعيفة جداً.

 

 

أطلق براكي زئيراً شجاعاً بينما كان يلوح بمطرقته. من قبيل الصدفة أن السلاح الجديد الذي استرجعه بريس كان مطرقة أيضاً. قام بريس بتوجيه مطرقته نحو براكي دون تردد.

 

 

 

 

 

كلا المطارق اصطدمت بإنفجار هائل. عظام شخص عادي قد تتحطم من الاهتزاز وحده. الرعد الذي ولده براكي اشتبك مع قوة بريس السحرية ، لكنه تبدد قريباً.

“تاي هو !”

 

 

 

على الرغم من أن العشرات من المحاربين قد ماتوا بعجز أمام أعينهم ، محاربو فالهالا لم يترددوا. تقدموا نحو بريس ولكن مع أكثر من فقط محاربي المرتبة المتدنية. المحاربون المتناثرون ذو المرتبة المتوسطة بدأوا بالتجمع.

مطرقة براكي تصدعت ، لكن مطرقة بريس لم تكن تحمل علامات.

 

 

كانت حواس الطاغية حادة. اختار الفرار بدلاً من قيادة الفومويري لمواجهة محاربي فالهالا.

 

رمح إله النور ، لوغ.

“براكي!”

 

 

 

 

 

بينما كان هرابال يصرخ ، قام بريس بضرب مطرقته مرة أخرى.

 

 

محارب إيدون…

 

 

المطرقة سحقت نحو رأس براكي.

 

 

 

———-

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط