نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 102

الحلقة 28: الفصل 4: هجوم عظيم #4

الحلقة 28: الفصل 4: هجوم عظيم #4

الحلقة 28: الفصل 4: هجوم عظيم #4

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

براكي كان محطَّم مثل القط راغدول. صرخ هارابال و رمى حربونه بينما قام براكي بتأرجح ذراعه اليسرى لتقليل تأثير ضربة بريس.

لقد كانت النهاية الآن.

 

 

 

 

جو ساحة المعركة بدأ يتغير مرة أخرى.

 

 

 

 

 

وعلى وجه التحديد ، كانت هناك اختلافات ملحوظة في تحركات قوات كل جانب.

 

 

 

 

 

انتشرت الفومويري بدلاً من التجمع بجانب ملكهم ويبدو أنهم كانوا أيضاً يصوبون نحو الهياكل الفولاذية.

 

 

كانت ملامحه الباردة قد وصلت لنهاية جديدة مع اشتداد حدة المعركة ، لكنه لم يستطع تحمل ذلك بعد الآن.

 

رولو و تاي هو تقاطعا كما لو أنهما خططا مسبقاً. رولو حمل تاي هو وبدأ بالطيران عالياً بقوة أكبر.

لم يكن هذا استثناء لكورغا وغيرها من الفومويري قوية. نصفهم تقريباً عملوا لإنقاذ أنفسهم بدلاً من حماية ملكهم.

 

 

الأقرباء الفظيعون الذين كانوا أكثر قلقاً حول كيف سيموتون بدلاً من متى!

 

 

لم يكن بريس مستاء ، على أية حال ، لأن محاربي فالهالا كان عليهم الإنتشار أيضاً للتعامل مع الفومويري المشتتة.

تاي هو هز رأسه. لقد مضغ قطعة التفاحة الذهبية التي كانت في فمه وبعد ذلك أمسك بيد أدينماها للوقوف ثم رمش مرة أخرى.

 

 

 

يمكن لـ براكي أن يبتسم مجدداً.

قلعة كاليف كانت معقل الفومويري الخفي. على الرغم من أن الفومويري إنتشرت إلى عدة أماكن في جميع أنحاء ميدغارد ، فإن الذين يعيشون هنا ما زالوا يُعدون بالآلاف.

ربما كان آخر هجوم رأته.

 

 

 

 

في هذه الأثناء ، الفالكيريات الناجية قدمت أوامر جديدة للمحاربين. أولئك من المرتبة المتدنية أرسلوا لعرقلة الفومويري الأخرى ، بينما المحاربون من المرتبة المتوسطة تجمعوا لتحدي بريس. قريباً جداً ، تقريباً كل الرتب المتوسطة ، باستثناء تلك التي تواجه كورغا والفومويري القوية الأخرى ، قد تجمعوا أمام ملك الفومويري.

 

 

 

 

في هذه الأثناء ، الفالكيريات الناجية قدمت أوامر جديدة للمحاربين. أولئك من المرتبة المتدنية أرسلوا لعرقلة الفومويري الأخرى ، بينما المحاربون من المرتبة المتوسطة تجمعوا لتحدي بريس. قريباً جداً ، تقريباً كل الرتب المتوسطة ، باستثناء تلك التي تواجه كورغا والفومويري القوية الأخرى ، قد تجمعوا أمام ملك الفومويري.

ريجينليف رُمِيت على ظهر محارب غير معروف مثل كيس البطاطس. كانت تجز أسنانها منذ أن هربت من بريس.

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان منهكاً. جسده بالكامل كان ثقيلاً. حاول الوقوف ، لكن عيونه كان لديها مشكلة في التركيز.

إستراتيجيتها الأخيرة لختم قوة بريس كانت فشل. العديد من المحاربين و الفالكيريات قد ماتوا بالفعل على يده ، وأدركت الآن أنهم قد قللوا من قدره.

 

 

لم يُسمَح لسيف موردريد بلمس رقبة سيري. لقد تفاديت ذلك من خلال عرض شعرة.

 

 

على الرغم من أنه أصبح الأقوى فقط بعد موت الوحوش الحقيقيين خلال الحرب العظيمة ضد إيرين ، فإن بريس الطاغية كان لا يزال قوياً بشكل غير طبيعي بين كل الفومويري الحية.

 

 

 

 

 

ريجينليف حركت رقبتها لتحدق في السماء مرة أخرى. كانت تأمل عبثاً أن ينعطف رعد ثور مرة أخرى ، لكن أمنيتها لم تتحقق.

 

 

 

 

تاي هو كان محارباً لـ فالهالا. كان محارباً لـ إيدون وملك كاميلوت.

كان عليهم المطالبة بالنصر مع قواتهم الحالية.

 

 

[معدل التزامن: %49]

 

 

ريجينليف أخذت نفساً بينما تم إنزالها على الأرض. شربت جرعة أعدتها لحالات الطوارئ الحقيقية واستعادت الكثير من قوتها السحرية المستهلكة. اللحظة عندما تحتاج إلى قوة الرونية على السيف السحري ستأتي مرة أخرى. كفالكيري ، هي لا تستطيع أن تستمر بالمراقبة بينما محاربوها يتعرقون الدم.

 

 

 

 

 

أختام الأحرف الرونية في جسم بريس كانت تتوهج مع أعداد كبيرة من الألوان المختلفة. كان عليهم القضاء عليه قبل أن يفقد الختم قوته أو ستكون النتيجة كارثية.

 

 

لكن تاي هو لم يُدفَع بهذه السهولة بعد تفعيل ‘محارب إيدون’. لقد قاوم سيف بريس جيداً.

 

 

صرخات المعارك الحالية للمحاربين زادت في الضراوة ، وكان المحاربون ذوو المرتبة المتوسطة يزأرون بينما يندفعون بسرعة عبر الأرض نحو بريس.

تاي هو كان محارباً لـ فالهالا. كان محارباً لـ إيدون وملك كاميلوت.

 

 

 

شعرت سيري بالقوة من أولر ، لكنها تفاجأت من الداخل بسماع نصف كلماته المزحة.

 

 

 

 

 

سيري أمسكت بـ تاي هو في الجو ثم هبطت على الأرض. تاي هو كان لديه عدة خدوش عميقة على جسده ، و قد فقد وعيه على الرغم من أنه تم حمايته بمباركة إيدون.

 

 

لكن كلمات ثور كانت كافية.

 

 

“هذا بسبب رمح لوغ. كان هجوماً قادراً حتى على إبادة التنين الذي كان يركبه الملك. يجب أن نكون شاكرين لأنه فقد وعيه.”

هل تعافى تاي هو؟ كم مضى؟ يجب أن تكون قد تجاوزت الحد الأدنى من الوقت الآن… أليس كذلك؟

 

[الملحمة صنفت أسطورة: محارب إيدون]

 

 

ميرلين تحدث بوقاحة بينما سيري وضعت تاي هو على الأرض. كانت المناوشات المعزولة تحدث من حولهم ، لذا لم يكن من المفاجئ لأحد أن العديد من الفومويري قد اندلعت مع نية القتل في أعينهم.

 

 

 

 

لم تكن فقط قوةإايدون هذه المرة. بريس تعرف على السيف الذي كان يحمله تاي هو. تذكر مجد كاميلوت الذي كان لديه شخص اشتعل بإشراق.

“أدينماها!”

بريس كان يصبح أقوى كل ثانية. سيستمر بالنمو أقوى حتى ينهار تماماً من الإجهاد.

 

 

 

وفي تلك اللحظة-

سيري حدقت قبل أن تصرخ. أدينماها لم تكن بعيدة. كانت تركض نحو تاي هو منذ أن تحطمو.

 

 

 

 

 

الثعبان الحجري وقع خلف أدينماها مثل المدافع القوي. الزوج أعطى هالة قوية بما فيه الكفاية لدرجة أن الفومويري لم تجرؤ على الاقتراب ، لذا مَن اقترب منهم كان من الواضح مختلف.

أختام الأحرف الرونية في جسم بريس كانت تتوهج مع أعداد كبيرة من الألوان المختلفة. كان عليهم القضاء عليه قبل أن يفقد الختم قوته أو ستكون النتيجة كارثية.

 

ربما لهذا السبب ربت كتف براكي وقال بإبتسامة.

 

 

أدينماها لم تضيع الوقت بعد الوصول إليهم. لقد جزت أسنانها وتأكدت من وضع تاي هو. وفي الوقت نفسه ، نمت عيون سيري واسعة ، ووقفت على عجل لرفع سلاحها.

هيدا المزيفة قد تم إبادتها تماماً ، لكن لا بأس لأنه دعاها مع ملحمته. المشكلة كانت معطف جناح التنين.

 

على أية حال ، بريس الطاغية لم يكن مسرور ، وبراكي يمكنه أن يشعر بذلك. تاي هو لم ينسحب بسبب بريس. لقد استخدم هذا الزخم ليرتفع إلى السماء.

 

 

موردريد.

 

 

 

 

 

لقد تبع أدينماها. أطلق ميرلين عويل وأطلق سحره الهائل بينما حاولت سيري مهاجمته من مسافة قريبة لمنعه من الإقتراب. ركضت نحو موردريد وضغطت على الزناد على التوالي.

[الملحمة صنفت أسطورة: ابن الإله]

 

 

 

 

أدينماها لم تنظر إلى سيري وركزت كلياً على تاي هو وسرعان ما قرأت ترنيمة لسحر التعافي وفي نفس الوقت فحصت صدر تاي هو. كان لإيجاد قطعة التفاح الذهبية التي سمعت عنها من هيدا.

 

 

 

 

رولو و تاي هو تقاطعا كما لو أنهما خططا مسبقاً. رولو حمل تاي هو وبدأ بالطيران عالياً بقوة أكبر.

[الملحمة: سهم الساحرة لا يخطئ هدفه أبداً]

 

 

لم يكن بريس مستاء ، على أية حال ، لأن محاربي فالهالا كان عليهم الإنتشار أيضاً للتعامل مع الفومويري المشتتة.

 

 

[الملحمة: سهم الساحرة مثل لعنة]

 

 

كواغانغ!

 

 

طلقات سيري انبثقت من هالة سوداء محمرة من لعنة عندما انطلقت نحو موردريد ككتلة من الضباب. موردريد ببساطة ضحك و توجه إلى الطلقات المسحورة بدلاً من التهرب أو حجبهم ، موردريد فقط سحقهم مع قوته الخاصة.

لكن كلمات ثور كانت كافية.

 

 

 

نظر إلى تاي هو و قهقه مرة أخرى. لقد لاحظ غياب ضوء كاليبورن ، و شعر أن مجد كاميلوت يمكن أن يكون له الآن. هذا كان منطقه الذي جعل تاي هو عدواً له. عقلية موردريد قد تدمرت تماماً خلال الخمسة عشر يوماً منذ لقائهم الأخير. حتى كلارينت ، النصل الذي حمله ، تخلى عنه.

 

 

 

 

 

ما زال ، طالما قلبه ينبض ، كان إلى الأبد فارس المائدة المستديرة. جزء من عقله كان لا يزال يحلل الوضع.

 

 

قوة لا تنتمي لـ إيدون ولا كاميلوت.

 

رولو لم يعد غريفون عادي بعد الآن. لقد تحول إلى تنين حقيقي تحت قيادة تاي هو.

كان ميرلين ساحراً عظيماً. بالتأكيد كان أسطورة حية أسست كاميلوت بجانب الملك آرثر.

 

 

 

 

 

لكنه لم يكن مقاتلاً. بدلاً من ساحر معركة ، كان أكثر كالحكيم. على النقيض من فارس الشمس ، جوين ، كان شخصاً نما أقوى كلما تعمق الليل وأضعف مع قدوم غروب القمر وظهور الظهيرة.

“لوكي!”

 

 

 

 

أخيراً ، كان عديم الرحمة ، حقيقة عرفها موردريد جيداً.

 

 

 

 

 

جسد موردريد أصبح غير واضح. لقد تحرك بسرعة تجاوزت توقعات سيري بكثير ثم أغلق مسافتهما أسرع من خط العين. لم يسمح لـ سيري بسحب سيفها قبل أن يحيط بها بنطاقه.

 

 

 

 

تلقت دروساً أيضاً من راجنار وتعلمت من تاي هو عدة مرات حتى الآن.

ثم شعر بتردد ميرلين ، فضحك وضرب سيفه. قوة هجوم موردريد تضاءلت كثيراً بعد أن خسر سيف الكنز ، كلارينت ، لكنه لا يزال يحتفظ بمهارته بالسيف. حاولت سيري منع هجماته بقوسها لكنها كانت بادرة عقيمة.

لقد أخذ نفساً عميقاً. لقد وقف مستقيماً و نظر إلى بريس الذي كان يذبح بلا رحمة محاربي فالهالا.

 

 

 

 

بينما كان يرقص ، قام موردريد بقطع جسد سيري إلى لب دموي ، وسرعان ما تم نحت العشرات من ضربات السيف من خلال لحمها.

سيري أمسكت بـ تاي هو في الجو ثم هبطت على الأرض. تاي هو كان لديه عدة خدوش عميقة على جسده ، و قد فقد وعيه على الرغم من أنه تم حمايته بمباركة إيدون.

 

 

 

 

في مكان آخر ، كانت هناك معركة أخرى بعيداً فوق ميدغارد. لوكي ، الذي حام خارج الحاجز العظيم ، لم يكلف نفسه عناء الالتفاف للنظر إلى الأرض.

 

 

 

 

فجأة تذكر تاي هو شيئاً عندما كان يقاتل ضد موردريد.

حتى بالنسبة لـ لوكي ، عبقري السحر ، إيقاف ثور العظيم كان صعباً. لن يكون قادراً على تأخيره لفترة طويلة.

 

 

 

 

ابن إله الرعد.

ولكنها مهمة هامة على الرغم من ذلك. حدث لا يمكن إعادة كتابته سيحدث في تلك الفترة القصيرة من الزمن

هذه المرة ، كان عليها ذلك

 

 

 

بانغ! بانغ! بانغ!

“لوكي!”

 

 

 

 

 

صوت ثور احتوى على استياء مرير. ومض لوكي بابتسامة رداً على ذلك واحتوت على الإحباط والحزن. قرر أن يقرأ ترنيمة جديدة بدلاً من أن يكشف بعض التعابير المثيرة للشفقة.

 

 

كل ثانية كانت ثمينة.

 

 

 

 

كانت ملحمة لم يستطع استخدامها إلا مرة واحدة في اليوم.

 

لم يكن بريس مستاء ، على أية حال ، لأن محاربي فالهالا كان عليهم الإنتشار أيضاً للتعامل مع الفومويري المشتتة.

كل ثانية كانت ثمينة.

 

 

 

 

 

كل ثانية ، تغير الوضع.

 

 

 

 

 

براكي ارتعش على الأرض. لقد نجا حتى بعد أن سحقه هجوم بريس وكان لديه موهبته العبقرية نحو المعركة ليشكرها على ذلك

 

 

 

 

انتشرت الفومويري بدلاً من التجمع بجانب ملكهم ويبدو أنهم كانوا أيضاً يصوبون نحو الهياكل الفولاذية.

قبل سقوط مطرقة بريس مباشرة ، ركز براكي على قوة الإله التي تكمن في عقله. لم يتم ذلك بوعي. كان شيئاً ظهر غريزياً.

 

 

 

 

ريجينليف رُمِيت على ظهر محارب غير معروف مثل كيس البطاطس. كانت تجز أسنانها منذ أن هربت من بريس.

لقد أنقذ حياته. بدلاً من سحق رأسه ، انتهت إصاباته في مرحلة مجرد الشعور بالألم.

 

 

[الملحمة: سهم الساحرة لا يخطئ هدفه أبداً]

 

منذ زمن بعيد ، الشخص الذي هزم الملك الشيطان فالور كان لوغ ، إله النور. رمحه اخترق عين فالور الشريرة وقاد تواثا دي دانان إلى النصر.

ومع ذلك ، كان منهكاً. جسده بالكامل كان ثقيلاً. حاول الوقوف ، لكن عيونه كان لديها مشكلة في التركيز.

 

 

 

 

 

‘الأب.’

 

 

 

 

 

فكر براكي بـ ثور ونادى باسمه. لا ، هو لربما نادى بإسمه بصوت عالٍ.

تاي هو هز رأسه. لقد مضغ قطعة التفاحة الذهبية التي كانت في فمه وبعد ذلك أمسك بيد أدينماها للوقوف ثم رمش مرة أخرى.

 

 

 

أخرج بريس عواء ولوح بخنجره لـ تواثا دي دانان. ضربة تحتوي على قوته الكاملة يمكن أن تهدم بالتأكيد محاربي فالهالا ، لكنه لا يستطيع أن يستعمله.

ثور ، إله الرعد.

قوة لا تنتمي لـ إيدون ولا كاميلوت.

 

 

 

[الملحمة صنفت أسطورة: ابن الإله]

براكي علم. كان يعلم أن ثور لم يكن والده الحقيقي.

ومما لا شك فيه أن أكبر مسألة تتعلق بحركة بريس هي مسألة براكي. بينما كان يحجب بريس ، قام عدد قليل من الفالكيريات القريبة بسحب السيوف السحرية وحاولوا إعادة كتابة السحر الملزم عليه.

 

 

 

 

حتى المصلين المخلصين لبحيرة إليدي قالوا ذلك.

 

 

[معدل التزامن: %47]

 

المعركة الشرسة حفزت غرائزه وقوة أستيقظت داخل تاي هو حتى هو لم يكن على علم بها.

لقد أخبروه أنه ليس ابن ثور. لم يكن له أي علاقة بأمه.

فكر براكي بـ ثور ونادى باسمه. لا ، هو لربما نادى بإسمه بصوت عالٍ.

 

 

 

 

بالتفكير في ذلك ، كانت فكرة واضحة.

موردريد.

 

 

 

 

براكي كان طفلاً غير شرعي مع عاهرة لأم.

 

 

 

 

 

لقد أصبح متأكداً من ذلك بعد وصوله إلى فالهالا. مائة عام منذ الحرب العظمى ، و ثور لم يذهب أبداً إلى ميدغارد منذ تشكيل الحاجز العظيم. كانت حقيقة واضحة لم يستطع أن ينكر ذلك.

[معدل التزامن: %47]

 

 

 

[الملحمة: ابن الإله يعود]

‘صحيح.’

 

 

 

 

 

إنه لم يكن شيئاً ليضايقْه حتى.

 

 

جهود براكي ومحاربين فالهالا الآخرين لم تكن هباء. لقد دفعوا بريس إلى نقطة يقترب فيها بسرعة من الإرهاق.

 

 

لقد عرف ذلك بالفعل.

 

 

جو ساحة المعركة بدأ يتغير مرة أخرى.

 

 

في ذلك اليوم ، براكي انتهى به المطاف يبكي. لقد كان رجلاً ضخماً ، كبيراً بما يكفي لتشعر رازغريد بالخوف ، و قد صرخت عينيه في اليأس.

 

 

أدار بريس رأسه. رأى أسوأ وجود.

 

 

ثور وجد براكي ذلك اليوم. وليس من الأنسب ، بدلاً من ذلك ، تسمية اجتماعهم صدفة. بعد كل شيء ، زار ثور فيلقه الخاص في كثير من الأحيان ، لكنه لم يرى أبداً مثل هذا الرجل الكبير يبكي بمثل هذا الحزن.

 

 

 

 

ناداها بابتسامة محفورة على وجهه. التنين الأحمر سقط نحو الأرض كالبرق المحترق.

ثور سمع عن براكي ، لأن اسم براكي كمحارب قد انتشر بالفعل عبر ميدغارد. ربما ، سمع لقبه كابن إله.

لكن سيري لم تغلق عينيها. حاولت تحريك جسدها في العالم الذي يبدو متجمداً من حولها.

 

أدناه ، كان جسد بريس يحترق ولا يتحرك.

 

[الملحمة صنفت أسطورة: ابن الإله]

ربما لهذا السبب ربت كتف براكي وقال بإبتسامة.

 

 

 

 

 

‘أنت ابني.’

 

 

 

 

كل ثانية ، تغير الوضع.

ثور لم يكن يعني أي معنى عميق مع كلماته. ظن ثور أن جميع المحاربين في الفيلق هم أطفاله وإخوانه.

 

 

 

 

 

لم يكن ليكون الأمر مختلفاً كثيراً عن محاربي فرسان السكالد الذين ينادون بعضهم بالأخوة.

براكي كان ابن إله.

 

 

 

 

لكن كلمات ثور كانت كافية.

 

 

“محارب إيدون!”

 

 

يمكن لـ براكي أن يبتسم مجدداً.

 

 

 

 

نظر إلى تاي هو و قهقه مرة أخرى. لقد لاحظ غياب ضوء كاليبورن ، و شعر أن مجد كاميلوت يمكن أن يكون له الآن. هذا كان منطقه الذي جعل تاي هو عدواً له. عقلية موردريد قد تدمرت تماماً خلال الخمسة عشر يوماً منذ لقائهم الأخير. حتى كلارينت ، النصل الذي حمله ، تخلى عنه.

‘صحيح.’

 

 

 

 

 

براكي كان ابن إله.

لقد فكرت في وجه أخيها. أخوها الذي كان يتدلى من شجرة بعد أن أصبح جثة هامدة. لقد رأت أختها تُؤكل حية بواسطة الكلاب.

 

 

 

 

ابن إله الرعد.

 

 

 

 

 

هذا هو السبب في أنه لا يمكن أن ينهار في هذا المكان مثل القمامة.

“كنت قلقة!”

 

 

 

 

كان عليه أن يقف ويقاتل.

كان جيداً حتى لو استمر للحظة. فكر براكي في ثور ثم ركز قوة الإله.

 

 

 

 

[الملحمة: ابن الإله يعود]

 

 

 

 

ميرلين تحدث من الجانب. كان مشغولاً بتوجيه سحره نحو سيري و موردريد. وكانت جهوده جزئياً لشكر سيري على قدرتها على التغلب على موردريد. لقد زاد من قدرات سيري الجسدية وأعاق تحركات موردريد في وقت واحد.

كانت ملحمة لم يستطع استخدامها إلا مرة واحدة في اليوم.

لكن ماذا عن كالستيد؟

 

 

 

ثور وجد براكي ذلك اليوم. وليس من الأنسب ، بدلاً من ذلك ، تسمية اجتماعهم صدفة. بعد كل شيء ، زار ثور فيلقه الخاص في كثير من الأحيان ، لكنه لم يرى أبداً مثل هذا الرجل الكبير يبكي بمثل هذا الحزن.

إصابات براكي تعافت بشكل مسموع. وقف ثم حمل سيف قريب بدلاً من إسترجاع مطرقته المكسورة.

 

 

جسد موردريد أصبح غير واضح. لقد تحرك بسرعة تجاوزت توقعات سيري بكثير ثم أغلق مسافتهما أسرع من خط العين. لم يسمح لـ سيري بسحب سيفها قبل أن يحيط بها بنطاقه.

 

نظر إلى تاي هو و قهقه مرة أخرى. لقد لاحظ غياب ضوء كاليبورن ، و شعر أن مجد كاميلوت يمكن أن يكون له الآن. هذا كان منطقه الذي جعل تاي هو عدواً له. عقلية موردريد قد تدمرت تماماً خلال الخمسة عشر يوماً منذ لقائهم الأخير. حتى كلارينت ، النصل الذي حمله ، تخلى عنه.

لقد أخذ نفساً عميقاً. لقد وقف مستقيماً و نظر إلى بريس الذي كان يذبح بلا رحمة محاربي فالهالا.

تجهم بريس في شخصية تاي هو المتراجع. لم يستدير نحو الجميع بل زاد حجم جسمه الضخم بالفعل أكثر. فتح عين فالور في منتصف جبهته.

 

 

 

يمكن لـ براكي أن يبتسم مجدداً.

‘الأب.’

 

 

 

 

 

لقد رأى عدة مرات ما فعله تاي هو. لهذا يمكنه أن يفعل ذلك أيضاً. كان عليه ذلك.

 

 

 

 

 

كان جيداً حتى لو استمر للحظة. فكر براكي في ثور ثم ركز قوة الإله.

 

 

في ذلك اليوم ، تم ضرب تاي هو في المبارزة. لم يستطع التغلب على مهارة السيف التي لا مثيل لها لفارس سقط من المائدة المستديرة.

 

دم إله ضخ في عروقه ، زأر براكي ثم هرع نحو بريس مثل البطل الإلهي.

[الملحمة صنفت أسطورة: ابن الإله]

 

 

تاي هو أدرك لماذا طلب منه الذهاب بدلاً من الإنضمام لـ سيري.

 

 

إلى متى سيكون قادراً على الحفاظ عليها؟ تداعيات؟ لماذا يضيع وقته في التساؤل؟

ركل التنين الأحمر الأرض وأزاح الهواء وهو يطير مرة أخرى.

 

 

 

حتى براكي ، الذي كان سابقاً يوقف بريس وحيداً ، لم يعد بوسعه تحمل ذلك. لقد ارتد للخلف وانسحب.

دم إله ضخ في عروقه ، زأر براكي ثم هرع نحو بريس مثل البطل الإلهي.

تاي هو ضرب رأس أدينماها ثم التفت للنظر إلى بريس قبل استنشاق حاد. لقد أدخل قوته نحو كاليبورن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

رؤية سيري كانت مشوشة. لقد فقدت الكثير من الدماء ، وحالتها كانت نتيجة لمواجهتها لـ موردريد للحظة.

عين فالور الشريرة نظرت إلى تاي هو ، ولعنة الموت القوية إنتشرت نحوه. تاي هو لم يحاول التهرب منها. رمى غاي بولغ ونقل قوة إيدون مع حكم ميليسيان. قوة الحياة حمَت تاي هو.

 

كانت ملحمة لم يستطع استخدامها إلا مرة واحدة في اليوم.

 

 

كانت مبارزة موردريد تتجاوز الحدود. لم تستطع حتى أن تحجب بشكل صحيح ، واستغرقت كل طاقتها للبقاء واقفة.

البرق الأحمر عبرَ الهواء لينفجر فوق الأرض. لعنة الموت المتغطرسة السابقة تم سحقها تحت القوة الهائلة.

 

 

 

 

لم تستطع السماع أيضاً. هل لأنها فقدت الكثير من الدماء أم أن أذنيها تمزقت؟ هي لا تستطيع أن تعرف.

 

 

 

 

 

هل تعافى تاي هو؟ كم مضى؟ يجب أن تكون قد تجاوزت الحد الأدنى من الوقت الآن… أليس كذلك؟

 

 

 

 

[الملحمة: ابن الإله يعود]

موردريد قام بضرب سيفه مجدداً. شعرت بالألم كما لو كانت قد أحرقت بشدة. لقد تجاوزت حدودها وشعرت بأنها ستنهار في أي لحظة. هجومه القادم من المحتمل أن يكون الأخير لها.

 

 

 

 

 

سيري لم تعرف حتى كيف تحملت كل هذا الوقت. لقد واجهت موردريد بعد صراخها كالوحش لكن وعيها كان ضبابياً وبعيداً.

 

 

 

 

ظهرت الحيرة في عيون موردريد بينما أصبح وعي سيري واضحاً مرة أخرى. لقد تبعت صوت أولر وأطلقت قوته الإلهية من داخلها.

كان… كان عليها حمايته.

 

 

لم يكن ليكون الأمر مختلفاً كثيراً عن محاربي فرسان السكالد الذين ينادون بعضهم بالأخوة.

 

أولر ، إله الصيد.

هذه المرة ، كان عليها ذلك

طلقات سيري انبثقت من هالة سوداء محمرة من لعنة عندما انطلقت نحو موردريد ككتلة من الضباب. موردريد ببساطة ضحك و توجه إلى الطلقات المسحورة بدلاً من التهرب أو حجبهم ، موردريد فقط سحقهم مع قوته الخاصة.

 

 

 

 

لقد فكرت في وجه أخيها. أخوها الذي كان يتدلى من شجرة بعد أن أصبح جثة هامدة. لقد رأت أختها تُؤكل حية بواسطة الكلاب.

 

 

 

 

 

سيري شاهدت سيف موردريد وهو يقترب من رقبتها.

“هيدا.”

 

 

 

 

ربما كان آخر هجوم رأته.

 

 

 

 

بريس لم ينقذ قوته. لقد أطلق العنان لقوته الكاملة ليحرق السحر الروني الذي يقمعه.

لقد كانت النهاية الآن.

 

 

لقد فكرت في وجه أخيها. أخوها الذي كان يتدلى من شجرة بعد أن أصبح جثة هامدة. لقد رأت أختها تُؤكل حية بواسطة الكلاب.

 

 

لكن سيري لم تغلق عينيها. حاولت تحريك جسدها في العالم الذي يبدو متجمداً من حولها.

 

 

بريس لم ينقذ قوته. لقد أطلق العنان لقوته الكاملة ليحرق السحر الروني الذي يقمعه.

 

التنين الذي ظهر وسط النيران تسارع عبر السماء. تاي هو ، الذي ركب على ظهره ، أخرج غاي بولغ.

كان عليها أن تبقى على قيد الحياة. هذه المرة ، كان عليها حمايته!

 

 

 

 

المسار الجميل المرسوم في السماء.

‘سيري!’

 

 

كان عليها أن تبقى على قيد الحياة. هذه المرة ، كان عليها حمايته!

 

 

صوت سُمِع. لقد كان الصوت الذي سمعته مرة واحدة منذ ولادتها ، لكنها تذكرته بوضوح.

كانت ملحمة لم يستطع استخدامها إلا مرة واحدة في اليوم.

 

 

 

لقد فكرت في وجه أخيها. أخوها الذي كان يتدلى من شجرة بعد أن أصبح جثة هامدة. لقد رأت أختها تُؤكل حية بواسطة الكلاب.

أولر ، إله الصيد.

ومما لا شك فيه أن أكبر مسألة تتعلق بحركة بريس هي مسألة براكي. بينما كان يحجب بريس ، قام عدد قليل من الفالكيريات القريبة بسحب السيوف السحرية وحاولوا إعادة كتابة السحر الملزم عليه.

 

 

 

 

الإله الذي خدمته سيري والإله الذي لم يخن خدمتها ولو لمرة واحدة.

 

 

الإله الذي خدمته سيري والإله الذي لم يخن خدمتها ولو لمرة واحدة.

 

 

أولر كان يشاهد قتال سيري حالياً. حتى كما لاحظ العمالقة على الخطوط الأمامية ، هو لم يهمل محاربيه. كانت سيري محارباً مهماً بالنسبة له ، وبالتالي ، كانت هذه المعركة أيضاً واحدة من الأهمية.

ثور ، إله الرعد.

 

 

 

‘لن أدع إيدون نأخذك.’

شعرت سيري بالقوة من أولر ، لكنها تفاجأت من الداخل بسماع نصف كلماته المزحة.

 

 

 

 

المعركة الشرسة حفزت غرائزه وقوة أستيقظت داخل تاي هو حتى هو لم يكن على علم بها.

‘لن أدع إيدون نأخذك.’

 

 

لم تكن فقط قوةإايدون هذه المرة. بريس تعرف على السيف الذي كان يحمله تاي هو. تذكر مجد كاميلوت الذي كان لديه شخص اشتعل بإشراق.

 

 

سيري ابتسمت ثم أدركت-

 

 

تاي هو زمجر ، وزئير التنين الأسطوري هز ساحة المعركة بأكملها. أطلق بريس قوته ليصد الهالة المخيفة الغير سارة. أرجح للأعلى بكل قوته و تاي هو رُمي بعيداً.

 

 

تلقت دروساً أيضاً من راجنار وتعلمت من تاي هو عدة مرات حتى الآن.

 

 

 

 

 

لم يُسمَح لسيف موردريد بلمس رقبة سيري. لقد تفاديت ذلك من خلال عرض شعرة.

 

 

 

 

 

ظهرت الحيرة في عيون موردريد بينما أصبح وعي سيري واضحاً مرة أخرى. لقد تبعت صوت أولر وأطلقت قوته الإلهية من داخلها.

كان عليه أن يقف ويقاتل.

 

 

 

 

[الملحمة صنفت أسطورة: إلهة الذئاب]

 

 

جو ساحة المعركة بدأ يتغير مرة أخرى.

 

 

أصبحت عينا سيري متوحشة وصفراء. انتقلت واختفت من رؤيته في اللحظة التالية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بالتفكير في ذلك ، كانت فكرة واضحة.

تاي هو فتح عينيه.

 

 

صرخات المعارك الحالية للمحاربين زادت في الضراوة ، وكان المحاربون ذوو المرتبة المتوسطة يزأرون بينما يندفعون بسرعة عبر الأرض نحو بريس.

 

 

كان بإمكانه رؤية وجه أدينماها.

 

 

 

 

سيري ابتسمت ثم أدركت-

“كنت قلقة!”

 

 

طلقات سيري انبثقت من هالة سوداء محمرة من لعنة عندما انطلقت نحو موردريد ككتلة من الضباب. موردريد ببساطة ضحك و توجه إلى الطلقات المسحورة بدلاً من التهرب أو حجبهم ، موردريد فقط سحقهم مع قوته الخاصة.

 

 

أراد أن يداعب الخد الملطخ بالدموع من أدينماها ، لكنه لم يكن لديه وقت فراغ للقيام بذلك. تاي هو رمش مرة واحدة ثم تذكر الوضع على الفور. لقد ضُرِب بواسطة رمح لامع بينما كان يتجه نحو بريس مع الهيدا المزيفة.

إنه لم يكن شيئاً ليضايقْه حتى.

 

كان… كان عليها حمايته.

 

كل ثانية ، تغير الوضع.

هيدا المزيفة قد تم إبادتها تماماً ، لكن لا بأس لأنه دعاها مع ملحمته. المشكلة كانت معطف جناح التنين.

الإله الذي خدمته سيري والإله الذي لم يخن خدمتها ولو لمرة واحدة.

 

 

 

ولكنها مهمة هامة على الرغم من ذلك. حدث لا يمكن إعادة كتابته سيحدث في تلك الفترة القصيرة من الزمن

تاي هو هز رأسه. لقد مضغ قطعة التفاحة الذهبية التي كانت في فمه وبعد ذلك أمسك بيد أدينماها للوقوف ثم رمش مرة أخرى.

حتى المصلين المخلصين لبحيرة إليدي قالوا ذلك.

 

 

 

 

كان بإمكانه سماع معركة. لقد شعر بقوة إله بقربه.

 

 

ابن إله الرعد.

 

عين فالور الشريرة نظرت إلى تاي هو ، ولعنة الموت القوية إنتشرت نحوه. تاي هو لم يحاول التهرب منها. رمى غاي بولغ ونقل قوة إيدون مع حكم ميليسيان. قوة الحياة حمَت تاي هو.

حاربت سيري ضد موردريد مباشرة. الدم طار من جسدها مع كل حركة ، ولكن غريب بما فيه الكفاية ، لا يزال يعتقد أنها بدت جميلة للغاية. فرائها الذهبي أشرق مثل الشمس و ذيل ذئب ظهر فوق مؤخرتها.

 

 

 

 

 

لقد تحركت بسرعة هائلة ضد موردريد. فقط من نظرة عابرة ، كانت أسرع بكثير من تاي هو عندما نشط ‘محارب إيدون’.

ناداها بابتسامة محفورة على وجهه. التنين الأحمر سقط نحو الأرض كالبرق المحترق.

 

 

 

 

في مكان آخر ، صرخات براكي ترددت عبر ساحة المعركة. مدعوم بقوة الجيش بأكملها من المحاربين ذوي المرتبة المتوسطة ، واجه بريس بالنار في عينيه.

 

 

 

 

كوخولين تحدث. بريس كان قوي جداً ، لكنه ، كمحارب مخضرم ، أدرك بأن حالة بريس لم تكن طبيعية. كان ذلك بسبب أنه كسر بقوة الأختام القوية لذا حدث تغيير بداخله. جسد سيخول ، الذي كان بريس فخور به ، بدأ يظهر ردة فعل سلبية.

“اذهب.”

ما زال ، طالما قلبه ينبض ، كان إلى الأبد فارس المائدة المستديرة. جزء من عقله كان لا يزال يحلل الوضع.

 

 

 

 

ميرلين تحدث من الجانب. كان مشغولاً بتوجيه سحره نحو سيري و موردريد. وكانت جهوده جزئياً لشكر سيري على قدرتها على التغلب على موردريد. لقد زاد من قدرات سيري الجسدية وأعاق تحركات موردريد في وقت واحد.

 

 

لقد رأى عدة مرات ما فعله تاي هو. لهذا يمكنه أن يفعل ذلك أيضاً. كان عليه ذلك.

 

 

تاي هو أدرك لماذا طلب منه الذهاب بدلاً من الإنضمام لـ سيري.

 

 

 

 

 

بريس كان يزداد قوة مع كل لحظة تمر. كان يعني أن الختم الذي أنشأه الفالكيريات كان يضعف. كان عليه القضاء عليه بسرعة قبل أن يستعيد كل قوته.

وفي تلك اللحظة-

 

 

 

كاليبورن اصطدم بسيف تواثا دي دانان بما أن بريس كان أكبر بكثير من تاي هو ، بدا أن الأول كان يقصد الضغط على الأخير مثل المسمار.

تاي هو أومأ برأسه كما لو أنها أرادت مساعدته ، أدينماها عضت شفتيها ، لكنها قررت أن تدعه يذهب.

 

 

 

 

 

تاي هو ضرب رأس أدينماها ثم التفت للنظر إلى بريس قبل استنشاق حاد. لقد أدخل قوته نحو كاليبورن.

 

 

 

 

 

[الملحمة صنفت أسطورة: ملك كاميلوت]

 

 

 

 

جسد موردريد أصبح غير واضح. لقد تحرك بسرعة تجاوزت توقعات سيري بكثير ثم أغلق مسافتهما أسرع من خط العين. لم يسمح لـ سيري بسحب سيفها قبل أن يحيط بها بنطاقه.

[الملحمة صنفت أسطورة: محارب إيدون]

 

 

البرق الأحمر عبرَ الهواء لينفجر فوق الأرض. لعنة الموت المتغطرسة السابقة تم سحقها تحت القوة الهائلة.

 

 

جسمه عانى تحت عبء تفعيل اثنين من ‘الملحمة صنفت أسطورة’ واحدة تلو الأخرى ، ولكن كان عليه أن يفعل ذلك. تاي هو اقترب بسرعة من أرض معركة بريس.

 

 

 

 

 

بريس الطاغية كان غاضب حالياً.

 

 

جسد موردريد أصبح غير واضح. لقد تحرك بسرعة تجاوزت توقعات سيري بكثير ثم أغلق مسافتهما أسرع من خط العين. لم يسمح لـ سيري بسحب سيفها قبل أن يحيط بها بنطاقه.

 

 

كانت ملامحه الباردة قد وصلت لنهاية جديدة مع اشتداد حدة المعركة ، لكنه لم يستطع تحمل ذلك بعد الآن.

 

 

صوت سُمِع. لقد كان الصوت الذي سمعته مرة واحدة منذ ولادتها ، لكنها تذكرته بوضوح.

 

 

محاربو فالهالا.

 

 

 

 

 

الأقرباء الفظيعون الذين كانوا أكثر قلقاً حول كيف سيموتون بدلاً من متى!

 

 

 

 

 

أكوام الجثث كانت تكبر. العشرات من المحاربين ذوي المرتبة المتدنية وأكثر من عشرة من المحاربين ذوي المرتبة المتوسطة قد فقدوا حياتهم في وقت قصير.

“محارب إيدون!”

 

جسمه عانى تحت عبء تفعيل اثنين من ‘الملحمة صنفت أسطورة’ واحدة تلو الأخرى ، ولكن كان عليه أن يفعل ذلك. تاي هو اقترب بسرعة من أرض معركة بريس.

 

 

بغض النظر عن ذلك ، بريس كان لا يزال مربوطا بقدميه. محاربو فالهالا تجاهلوا تهديد الموت واعتدوا عليه بتنازل متهور. لم يضرب أحدهم عينه عندما تحطمت رؤوس رفاقه أو عندما تم تقسيم أجسادهم إلى جزئين. كانوا مثل العث يتجمعون أمام النيران.

“اذهب.”

 

 

 

 

أخرج بريس عواء ولوح بخنجره لـ تواثا دي دانان. ضربة تحتوي على قوته الكاملة يمكن أن تهدم بالتأكيد محاربي فالهالا ، لكنه لا يستطيع أن يستعمله.

 

 

 

 

 

براكي ، المُشع بقوة ثور الإلهية ، كان يعيق هجماته. لقد أرهقت جسده بشدة ، لكنه كان لا يزال قادراً على فعل ذلك.

 

 

 

 

ثور سمع عن براكي ، لأن اسم براكي كمحارب قد انتشر بالفعل عبر ميدغارد. ربما ، سمع لقبه كابن إله.

ومما لا شك فيه أن أكبر مسألة تتعلق بحركة بريس هي مسألة براكي. بينما كان يحجب بريس ، قام عدد قليل من الفالكيريات القريبة بسحب السيوف السحرية وحاولوا إعادة كتابة السحر الملزم عليه.

 

 

 

 

 

كان عليه أن يسرع.

 

 

اليوم ، جزء أسطوري من تاريخ إيرين قد أعيد صياغته.

 

 

بريس لم ينقذ قوته. لقد أطلق العنان لقوته الكاملة ليحرق السحر الروني الذي يقمعه.

 

 

كان عليه أن يسرع.

 

 

جسد بريس أصبح أكبر ، وفي نفس الوقت ، السحر الحةروني الذي كان يغطي جسده بدأ يتلاشى.

 

 

 

 

 

فقط أكثر قليلاً. إذا تحمل أكثر من ذلك بقليل ، فإنه سيكون قادراً على كسرها تماماً. سيكون قادر على كنس محاربي فالهالا في لحظة ويغادر هذه المعركة الفظيعة. ويبدو أن حاجز قوس قزح قد أضعف ، ربما بسبب الفومويري التي كانت في أماكن أخرى. إذا كُسِرت واحدة أو اثنين من الهياكل الفولاذية أكثر ، ثم سيخضع الحاجز لانهيار كامل.

ومع ذلك ، كان منهكاً. جسده بالكامل كان ثقيلاً. حاول الوقوف ، لكن عيونه كان لديها مشكلة في التركيز.

 

أدناه ، كان جسد بريس يحترق ولا يتحرك.

 

دم إله ضخ في عروقه ، زأر براكي ثم هرع نحو بريس مثل البطل الإلهي.

لكن حينها-

 

 

 

 

 

أدار بريس رأسه. رأى أسوأ وجود.

 

 

 

 

 

“محارب إيدون!”

 

 

 

 

 

لم تكن فقط قوةإايدون هذه المرة. بريس تعرف على السيف الذي كان يحمله تاي هو. تذكر مجد كاميلوت الذي كان لديه شخص اشتعل بإشراق.

 

 

 

 

‘الأب.’

من كان هذا الرجل بحق الجحيم؟ لم يكن بهذه القوة خلال المعركة لإمتلاك سكاثاش. في ذلك الوقت ، كان مجرد محارب المرتبة المتوسطة. حتى لو استطاع أن ينمو بقوة من خلال نظام فالهالا الروني ، كان له أيضاً حد.

إلى متى سيكون قادراً على الحفاظ عليها؟ تداعيات؟ لماذا يضيع وقته في التساؤل؟

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، بالنسبة له أن يمتلك كاليبورن ، مجد كاميلوت!

 

 

 

 

 

كواغانغ!

 

 

 

 

 

كاليبورن اصطدم بسيف تواثا دي دانان بما أن بريس كان أكبر بكثير من تاي هو ، بدا أن الأول كان يقصد الضغط على الأخير مثل المسمار.

 

 

كان عليهم المطالبة بالنصر مع قواتهم الحالية.

 

 

لكن تاي هو لم يُدفَع بهذه السهولة بعد تفعيل ‘محارب إيدون’. لقد قاوم سيف بريس جيداً.

اشتبكت السيوف مرة أخرى ، لكن تأثيرها كان مختلفاً كثيراً عن سابقاتها. كاليبورن قاوم سيف بريس ، لكن تاي هو لم يتوقف عند هذا الحد. القوة سببت لبريس أن يترنح للخلف.

 

 

 

 

بريس أجبر على ابتسامة لم تكن ابتسامة. لم يشعر بنية القتل الحقيقية منذ فترة طويلة. لقد نسي الهروب في هذه اللحظة وركز على قتل الوجود أمامه.

 

ظهرت الحيرة في عيون موردريد بينما أصبح وعي سيري واضحاً مرة أخرى. لقد تبعت صوت أولر وأطلقت قوته الإلهية من داخلها.

 

 

بانغ! بانغ! بانغ!

 

 

 

 

إنه لم يكن شيئاً ليضايقْه حتى.

وسُمعت انفجارات صاخبة على التوالي. مع كل اشتباك من سيوفهم ، موجة صدمية مرئية اجتاحت بيئتهم المحيطة.

 

 

 

 

 

حتى براكي ، الذي كان سابقاً يوقف بريس وحيداً ، لم يعد بوسعه تحمل ذلك. لقد ارتد للخلف وانسحب.

قلعة كاليف كانت معقل الفومويري الخفي. على الرغم من أن الفومويري إنتشرت إلى عدة أماكن في جميع أنحاء ميدغارد ، فإن الذين يعيشون هنا ما زالوا يُعدون بالآلاف.

 

 

 

 

وسرعان ما تم إصلاح المعركة حول المقاتلين. وسرعان ما أصبحت مبارزة ‘واحد مقابل واحد’.

 

 

تجهم بريس في شخصية تاي هو المتراجع. لم يستدير نحو الجميع بل زاد حجم جسمه الضخم بالفعل أكثر. فتح عين فالور في منتصف جبهته.

 

ثم شعر بتردد ميرلين ، فضحك وضرب سيفه. قوة هجوم موردريد تضاءلت كثيراً بعد أن خسر سيف الكنز ، كلارينت ، لكنه لا يزال يحتفظ بمهارته بالسيف. حاولت سيري منع هجماته بقوسها لكنها كانت بادرة عقيمة.

المحاربون حبسوا أنفاسهم وحاصروهم. ريجينليف و الفالكيريات رفعوا سيوفهم السحرية مجدداً و أضافوا قوة أكثر إلى الأختام و المحاربون ذوو المرتبة المتوسطة أبقوا الفومويري محاطة.

 

 

 

 

 

‘تحمل ذلك. يجب أن تتحمله. ’

[الملحمة: ابن الإله يعود]

 

 

 

 

كوخولين تحدث. بريس كان قوي جداً ، لكنه ، كمحارب مخضرم ، أدرك بأن حالة بريس لم تكن طبيعية. كان ذلك بسبب أنه كسر بقوة الأختام القوية لذا حدث تغيير بداخله. جسد سيخول ، الذي كان بريس فخور به ، بدأ يظهر ردة فعل سلبية.

 

 

كانت ملحمة لم يستطع استخدامها إلا مرة واحدة في اليوم.

 

 

جهود براكي ومحاربين فالهالا الآخرين لم تكن هباء. لقد دفعوا بريس إلى نقطة يقترب فيها بسرعة من الإرهاق.

 

 

 

 

 

قوة إيدون كانت تدعم تاي هو. كلما اشتبكت سيوفهم وانشق جسده ، أعادته قوة إيدون.

 

 

 

 

 

بريس كان يصبح أقوى كل ثانية. سيستمر بالنمو أقوى حتى ينهار تماماً من الإجهاد.

 

 

 

 

كان عليها أن تبقى على قيد الحياة. هذه المرة ، كان عليها حمايته!

أصبح جسم بريس أكبر قليلاً ، حيث نما إلى ارتفاع شاهق يبلغ ستة أمتار تقريباً. بدلا من تأرجح سيف تواثا دي دانان ، استخدم ذراعه كسلاح له. لم يكن من المبالغة القول أنه كان قطعة من اللحم بدون شكل محدد لأن هذه هي القوة التي احتوتها جثة سيخول.

ميرلين تحدث من الجانب. كان مشغولاً بتوجيه سحره نحو سيري و موردريد. وكانت جهوده جزئياً لشكر سيري على قدرتها على التغلب على موردريد. لقد زاد من قدرات سيري الجسدية وأعاق تحركات موردريد في وقت واحد.

 

 

 

 

تاي هو ركز ونادى باسم إيدون عدة مرات. شعر بأن قوة إيدون تصبح أقوى في كل مرة وشحذ حواسه.

 

 

 

 

———–

[معدل التزامن: %47]

سيري ابتسمت ثم أدركت-

 

 

 

 

فجأة تذكر تاي هو شيئاً عندما كان يقاتل ضد موردريد.

 

 

المسار الجميل المرسوم في السماء.

 

 

في ذلك اليوم ، تم ضرب تاي هو في المبارزة. لم يستطع التغلب على مهارة السيف التي لا مثيل لها لفارس سقط من المائدة المستديرة.

 

 

تلقت دروساً أيضاً من راجنار وتعلمت من تاي هو عدة مرات حتى الآن.

 

 

لكن ماذا عن كالستيد؟

 

 

 

 

 

ماذا لو كان كالستيد ، أقوى مبارز في العصر المظلم ، الذي قاتل بدلاً منه؟

 

 

 

 

 

[معدل التزامن: %48]

 

 

 

 

 

تاي هو كان محارباً لـ فالهالا. كان محارباً لـ إيدون وملك كاميلوت.

 

 

وسُمعت انفجارات صاخبة على التوالي. مع كل اشتباك من سيوفهم ، موجة صدمية مرئية اجتاحت بيئتهم المحيطة.

 

 

لكن هذا لم يكن كل شيء. كان كالستيد دائماً جذوره.

كاليبورن اصطدم بسيف تواثا دي دانان بما أن بريس كان أكبر بكثير من تاي هو ، بدا أن الأول كان يقصد الضغط على الأخير مثل المسمار.

 

 

 

 

اشتبكت السيوف مجدداً.

تاي هو زمجر ، وزئير التنين الأسطوري هز ساحة المعركة بأكملها. أطلق بريس قوته ليصد الهالة المخيفة الغير سارة. أرجح للأعلى بكل قوته و تاي هو رُمي بعيداً.

 

في مكان آخر ، صرخات براكي ترددت عبر ساحة المعركة. مدعوم بقوة الجيش بأكملها من المحاربين ذوي المرتبة المتوسطة ، واجه بريس بالنار في عينيه.

 

 

كل واحدة من الضربات كانت ثقيلة بشكل مذهل ، لكنه تمكن من منعها على الرغم من ذلك. الغريب ، أنه شعر أنه قريباً سيكون قادراً على تحمل ضربات أثقل.

‘أنت ابني.’

 

 

 

 

[معدل التزامن: %49]

 

 

 

المعركة الشرسة حفزت غرائزه وقوة أستيقظت داخل تاي هو حتى هو لم يكن على علم بها.

 

 

أختام الأحرف الرونية في جسم بريس كانت تتوهج مع أعداد كبيرة من الألوان المختلفة. كان عليهم القضاء عليه قبل أن يفقد الختم قوته أو ستكون النتيجة كارثية.

 

 

قوة لا تنتمي لـ إيدون ولا كاميلوت.

‘الأب.’

 

 

 

إصابات براكي تعافت بشكل مسموع. وقف ثم حمل سيف قريب بدلاً من إسترجاع مطرقته المكسورة.

قوة فارس التنين.

على الرغم من أنه أصبح الأقوى فقط بعد موت الوحوش الحقيقيين خلال الحرب العظيمة ضد إيرين ، فإن بريس الطاغية كان لا يزال قوياً بشكل غير طبيعي بين كل الفومويري الحية.

 

 

 

ريجينليف حركت رقبتها لتحدق في السماء مرة أخرى. كانت تأمل عبثاً أن ينعطف رعد ثور مرة أخرى ، لكن أمنيتها لم تتحقق.

قوة كالستيد العظيم.

من كان هذا الرجل بحق الجحيم؟ لم يكن بهذه القوة خلال المعركة لإمتلاك سكاثاش. في ذلك الوقت ، كان مجرد محارب المرتبة المتوسطة. حتى لو استطاع أن ينمو بقوة من خلال نظام فالهالا الروني ، كان له أيضاً حد.

 

بريس الطاغية كان غاضب حالياً.

 

 

اشتبكت السيوف مرة أخرى ، لكن تأثيرها كان مختلفاً كثيراً عن سابقاتها. كاليبورن قاوم سيف بريس ، لكن تاي هو لم يتوقف عند هذا الحد. القوة سببت لبريس أن يترنح للخلف.

 

 

 

 

 

وفي تلك اللحظة-

 

 

بريس لم ينقذ قوته. لقد أطلق العنان لقوته الكاملة ليحرق السحر الروني الذي يقمعه.

 

تاي هو فتح عينيه.

تماماً في تلك اللحظة-

 

 

 

 

 

تاي هو زمجر ، وزئير التنين الأسطوري هز ساحة المعركة بأكملها. أطلق بريس قوته ليصد الهالة المخيفة الغير سارة. أرجح للأعلى بكل قوته و تاي هو رُمي بعيداً.

 

 

 

 

 

على أية حال ، بريس الطاغية لم يكن مسرور ، وبراكي يمكنه أن يشعر بذلك. تاي هو لم ينسحب بسبب بريس. لقد استخدم هذا الزخم ليرتفع إلى السماء.

 

 

[الملحمة صنفت أسطورة: ملك كاميلوت]

 

 

كيف ذلك؟ لمَ؟

 

 

براكي كان ابن إله.

 

 

براكي فهمه غريزياً. على وجه التحديد ، تذكر مشهداً من فترة طويلة في الماضي ، وحدث الشيء نفسه لريجينليف. كل شخص من القلعة السوداء يمكن أن يتذكر.

المعركة الشرسة حفزت غرائزه وقوة أستيقظت داخل تاي هو حتى هو لم يكن على علم بها.

 

 

 

رؤية سيري كانت مشوشة. لقد فقدت الكثير من الدماء ، وحالتها كانت نتيجة لمواجهتها لـ موردريد للحظة.

المسار الجميل المرسوم في السماء.

لكنه لم يكن مقاتلاً. بدلاً من ساحر معركة ، كان أكثر كالحكيم. على النقيض من فارس الشمس ، جوين ، كان شخصاً نما أقوى كلما تعمق الليل وأضعف مع قدوم غروب القمر وظهور الظهيرة.

 

[معدل التزامن: %47]

 

 

ذلك الهجوم القوي.

 

 

غاي بولغ ثقب عين فالور الشريرة. لقد ثقب رأس بريس الطاغية.

 

أولر ، إله الصيد.

رولو و تاي هو تقاطعا كما لو أنهما خططا مسبقاً. رولو حمل تاي هو وبدأ بالطيران عالياً بقوة أكبر.

 

 

 

 

 

تجهم بريس في شخصية تاي هو المتراجع. لم يستدير نحو الجميع بل زاد حجم جسمه الضخم بالفعل أكثر. فتح عين فالور في منتصف جبهته.

 

 

 

 

‘الأب.’

[معدل التزامن: %50]

 

 

لكن سيري لم تغلق عينيها. حاولت تحريك جسدها في العالم الذي يبدو متجمداً من حولها.

 

 

الشيء الذي يمكن أن يفعله فقط فارس التنين الذي احتوى على دم التنين في عروقه.

 

 

جسد بريس أصبح أكبر ، وفي نفس الوقت ، السحر الحةروني الذي كان يغطي جسده بدأ يتلاشى.

 

في مكان آخر ، كانت هناك معركة أخرى بعيداً فوق ميدغارد. لوكي ، الذي حام خارج الحاجز العظيم ، لم يكلف نفسه عناء الالتفاف للنظر إلى الأرض.

رولو لم يعد غريفون عادي بعد الآن. لقد تحول إلى تنين حقيقي تحت قيادة تاي هو.

 

 

 

 

 

مالك النيران الذي تعاقد مع كالستيد ، فارس التنين ، للمرة الأولى. التنين الأحمر ، شهاب.

ومما لا شك فيه أن أكبر مسألة تتعلق بحركة بريس هي مسألة براكي. بينما كان يحجب بريس ، قام عدد قليل من الفالكيريات القريبة بسحب السيوف السحرية وحاولوا إعادة كتابة السحر الملزم عليه.

 

[الملحمة صنفت أسطورة: ابن الإله]

 

 

التنين الذي ظهر وسط النيران تسارع عبر السماء. تاي هو ، الذي ركب على ظهره ، أخرج غاي بولغ.

الشيء الذي يمكن أن يفعله فقط فارس التنين الذي احتوى على دم التنين في عروقه.

 

 

 

 

“هيدا.”

 

 

 

 

غاي بولغ ثقب عين فالور الشريرة. لقد ثقب رأس بريس الطاغية.

ناداها بابتسامة محفورة على وجهه. التنين الأحمر سقط نحو الأرض كالبرق المحترق.

أدينماها لم تضيع الوقت بعد الوصول إليهم. لقد جزت أسنانها وتأكدت من وضع تاي هو. وفي الوقت نفسه ، نمت عيون سيري واسعة ، ووقفت على عجل لرفع سلاحها.

 

 

 

 

عين فالور الشريرة نظرت إلى تاي هو ، ولعنة الموت القوية إنتشرت نحوه. تاي هو لم يحاول التهرب منها. رمى غاي بولغ ونقل قوة إيدون مع حكم ميليسيان. قوة الحياة حمَت تاي هو.

انتشرت الفومويري بدلاً من التجمع بجانب ملكهم ويبدو أنهم كانوا أيضاً يصوبون نحو الهياكل الفولاذية.

 

 

 

 

زئير التنين – دراكونيك باليستا.

يمكن لـ براكي أن يبتسم مجدداً.

 

 

 

جهود براكي ومحاربين فالهالا الآخرين لم تكن هباء. لقد دفعوا بريس إلى نقطة يقترب فيها بسرعة من الإرهاق.

البرق الأحمر عبرَ الهواء لينفجر فوق الأرض. لعنة الموت المتغطرسة السابقة تم سحقها تحت القوة الهائلة.

لم يكن هذا استثناء لكورغا وغيرها من الفومويري قوية. نصفهم تقريباً عملوا لإنقاذ أنفسهم بدلاً من حماية ملكهم.

 

لكن سيري لم تغلق عينيها. حاولت تحريك جسدها في العالم الذي يبدو متجمداً من حولها.

 

 

منذ زمن بعيد ، الشخص الذي هزم الملك الشيطان فالور كان لوغ ، إله النور. رمحه اخترق عين فالور الشريرة وقاد تواثا دي دانان إلى النصر.

حتى براكي ، الذي كان سابقاً يوقف بريس وحيداً ، لم يعد بوسعه تحمل ذلك. لقد ارتد للخلف وانسحب.

 

 

 

“لوكي!”

واليوم ، يبدو أن التاريخ قد كرر نفسه.

 

 

 

 

 

غاي بولغ ثقب عين فالور الشريرة. لقد ثقب رأس بريس الطاغية.

 

 

 

 

براكي كان محطَّم مثل القط راغدول. صرخ هارابال و رمى حربونه بينما قام براكي بتأرجح ذراعه اليسرى لتقليل تأثير ضربة بريس.

اليوم ، جزء أسطوري من تاريخ إيرين قد أعيد صياغته.

هيدا المزيفة قد تم إبادتها تماماً ، لكن لا بأس لأنه دعاها مع ملحمته. المشكلة كانت معطف جناح التنين.

 

 

 

لقد تبع أدينماها. أطلق ميرلين عويل وأطلق سحره الهائل بينما حاولت سيري مهاجمته من مسافة قريبة لمنعه من الإقتراب. ركضت نحو موردريد وضغطت على الزناد على التوالي.

ركل التنين الأحمر الأرض وأزاح الهواء وهو يطير مرة أخرى.

الثعبان الحجري وقع خلف أدينماها مثل المدافع القوي. الزوج أعطى هالة قوية بما فيه الكفاية لدرجة أن الفومويري لم تجرؤ على الاقتراب ، لذا مَن اقترب منهم كان من الواضح مختلف.

 

 

 

 

أدناه ، كان جسد بريس يحترق ولا يتحرك.

 

 

 

———–

في مكان آخر ، صرخات براكي ترددت عبر ساحة المعركة. مدعوم بقوة الجيش بأكملها من المحاربين ذوي المرتبة المتوسطة ، واجه بريس بالنار في عينيه.

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

+3000 كلمة ?

على الرغم من أنه أصبح الأقوى فقط بعد موت الوحوش الحقيقيين خلال الحرب العظيمة ضد إيرين ، فإن بريس الطاغية كان لا يزال قوياً بشكل غير طبيعي بين كل الفومويري الحية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط