نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 107

الحلقة 29: الفصل 3: قائد إيدون #3

الحلقة 29: الفصل 3: قائد إيدون #3

الحلقة 29: الفصل 3: قائد إيدون #3

 

 

 

 

 

فريا كانت مذهولة.

صدمتها جاءت من حقيقة أنه لم يكن هناك تغيير في وجه تاي هو على الرغم من أنها اقتربت منه مباشرة.

 

 

 

وكان أيضا للقضاء على القلة الفومويري التي تركت بنشاط.

صدمتها جاءت من حقيقة أنه لم يكن هناك تغيير في وجه تاي هو على الرغم من أنها اقتربت منه مباشرة.

 

 

 

 

 

لا ، كان هناك تغيير.

 

 

 

 

 

نظرته كانت نظرة توضع بعد رؤية شيء جميل.

فريا توقفت عن الكلام للحظة ومررت عينيها بين إيدون و تاي هو. في ذلك ، ظهر الغضب في عيون إيدون للحظة ، لكنها استعادت رباطة جأشها بخبرة.

 

 

 

 

تعابير تاي هو كشفت الكثير. وجه شخص ما قد رأى شخص جميل فقط.

“دع كل شيء يحدث كما يريد الملك.” لوكي تمتم بصوت منخفض قبل التحرك بقوة.

 

 

 

 

لكنه كان مختلف قليلاً. هل يجب أن تربطه بتعبير شخص وضعه عند مشاهدة شيء جميل في الطبيعة؟ كان واضحاً أن تاي هو لم يسقط رأساً على عقب لفريا.

 

 

 

 

 

فريا قمعت حيرتها وركزت على جعل نظرتها أكثر غزلاً. مرة أخرى ، تاي هو واجه عينيها ، لكنه ما زال لم يسقط على جمالها مثل أبله يسيل لعابه.

 

 

 

 

 

‘آه. أليس عاجزاً جنسياً؟’

 

 

تاي هو قام بتقسيم بعض القوات مع رازغريد كما كان لديها خبرة القيادة الأكثر من الفالكيريات الذين بقوا في الخلف.

 

 

أو أنه يحب الرجال.

“احم احم ، محاربي تاي هو. من الجيد رؤيتك بصحة جيدة.” تصرفت كالمعتاد لكنها شعرت أيضاً بعدم الارتياح بشكل لا يصدق.

 

بالطبع ، لم يكن ذلك أن القناع غطى وجهها كله ، حتى أنه لا يزال يرى تعابير وجهها بوضوح. ذقنها الحاد وشفتيها الجميلتين كانتا واضحتين أيضاً.

 

 

على أية حال ، فريا تجاهلت تلك الفكرة لأن جمالها لم يؤثر على الرجال فحسب ، بل على النساء أيضاً.

 

 

فريا قمعت حيرتها وركزت على جعل نظرتها أكثر غزلاً. مرة أخرى ، تاي هو واجه عينيها ، لكنه ما زال لم يسقط على جمالها مثل أبله يسيل لعابه.

 

 

كانت متأكدة أن السبب الذي جعل محارب إيدون هادئاً جداً في حضورها هو أنه كان يفكر بامرأة أخرى.

بينما كانت فريا ترمش بخفة ، إيدون ، التي كانت تحدق ، تحدثت بشكل عرضي.

 

تاي هو لم يكن سعيداً على الرغم من أنه تم تقبيله من قبل آلهة الجمال. لا ، هو بالأحرى شعر بأنه كان يواجه سوء حظ.

 

 

فريا ضحكت من الداخل ثم وضعت تعبيرها الساطع المعتاد بدلاً من أن تكون مغرية وتكلمت.

 

 

 

 

 

“قائد إيدون. أنا أدعى فريا.”

 

 

 

 

 

“محارب إيدون يحيي آلهة السحر والجمال.” تاي هو تعلم عن آلهة أزغارد من قبل الفالكيريات و براكي و سيري وآخرين. كما نادى مجال اللاهوت فريا ، وضعت ابتسامة راضية.

غطت إيدون فمها بيدها وضحكت.

 

 

 

 

لكنه كان حينها-

كانت متأكدة أن السبب الذي جعل محارب إيدون هادئاً جداً في حضورها هو أنه كان يفكر بامرأة أخرى.

 

 

 

 

“فريا!” صوت صرير اخترق الهواء. زاوية من الغرفة المريحة تصدعت لكشف السهول خلفها في اللحظة التالية ، تحطم الجدار كله لكشف النقاب عن شجرة تفاح مألوفة جداً.

 

 

 

 

 

وأصبح مجالان متعارضان مختلطان في بقعة واحدة ؛ ومع ذلك ، لم تتمكن السهول من تجاوز غرفة النوم تماماً. فريا ، التي كانت تجلس على سريرها ، تنهدت قبل أن تتحدث إلى الآلهة التي تقف هناك.

ونتيجة لذلك ، اعتادت على دور الملكة وأعطت كرامة عميقة جنباً إلى جنب مع سطوعها المعتاد.

 

 

 

 

“مرحباً. لقد مر وقت طويل.”

 

 

 

 

 

“ماذا تفعلين؟” صوت ساخط حقاً.

 

 

 

 

 

على الرغم من أن وجهها كان محجوباً من قبل الضوء الذي يغطيها ، يمكن للمرء أن يشعر بوضوح بالغضب يشع أمامها.

 

 

 

 

“امم؟”

كان تاي هو خائف قليلاً من وجهها الغير مألوف ، لكن فريا لوحت بيديها كما لو أنها توقعت ذلك.

 

 

أودين.

 

 

“اهدأي ، اهدأي. بصفتي رئيسة الفالكيريات ، أتيت إلى هنا لأثني على المحارب الذي قدم الكثير من المزايا العظيمة. لم أكن أخطط لأخذه أو أي شيء.” كلماتها كانت كما لو كانت تخاطب فتاة صغيرة لطيفة.

 

 

هرعوا إلى المكان الذي كانت فيه إنغريد وشظايا الروح.

 

لقد كان هو.

إيدون لم تستجب وحدقت فقط على فريا. هذه الأخيرة قد هزت كتفيها فقط.

 

 

 

 

 

“حسناً ، هو لا يبدو حتى كما لو هو مهتم بتبديل الفيالق. هذا يؤذي كبريائي، كما تعرفين.” بالطبع ، إذا أصبحت فريا عازمة وذهبت كل شيء ، فربما تغيرت القصة ، ولكن كما قالت ، لم تكن نيتها.َ.

لكنه كان حينها-

 

 

 

 

يبدو أن إيدون أصبحت أكثر هياجاً على كلمات فريا ، بينما كانت تمشي لتقف بحزم بين تاي هو والآلهة الساحرة. كانت هالتها مثل القطة التي شعرها وقف.

نظرته كانت نظرة توضع بعد رؤية شيء جميل.

 

“أنت حقاً مُفضّل.”

 

 

واصلت فريا الابتسام بينما زحفت ببطء نحو نهاية سريرها للنظر إلى إيدون و تاي هو.

“لا ، امم…”

 

 

 

 

“محارب إيدون ، بما أن إلهتك فظة جداً ، سأدخل في صلب الموضوع مباشرة.” إيدون لم تقل شيئاً. بينما كان تاي هو يومئ خلفها ، عبرت فريا ساقيها لإظهار انحناءاتها الشهوانية قبل أن تستمر.

 

 

 

 

“اهدأي ، اهدأي. بصفتي رئيسة الفالكيريات ، أتيت إلى هنا لأثني على المحارب الذي قدم الكثير من المزايا العظيمة. لم أكن أخطط لأخذه أو أي شيء.” كلماتها كانت كما لو كانت تخاطب فتاة صغيرة لطيفة.

“أنت يجب أن تعرف ، لكن أنا رئيسة الفالكيريات. أنا أساعد أودين ، ملك الآلهة ، في حكم فالهالا.” الذي كان في قمة قيادة فالهالا كان أودين ، لكن تابعه المباشر التالي لم يكن ثور ، بل فريا.

كان لوكي الآن داخل الحاجز العظيم. هو ، الذي وقف في مكان ملقى في الظل ، كان يحدق في السماء مثل التمثال. أعلى بكثير ، قطيع من الغربان كان يسافر عبر الهواء.

 

 

 

 

من بين أشياء أخرى ، نظام النمو الروني الذي كان كل محارب من جذور فالهالا تم إنشاؤه من قبلها.

 

 

قامت إيدون بضغط شفتيها داخل الضوء على عيني الشخصين ثم وقفت على الجانب وفتحت الطريق.

 

 

على الرغم من أنها تعاونت بشكل كبير مع أودين ، لا أحد يمكن أن يشكك في فكرة أنها كانت الخالقة الحقيقية لـ فالهالا.

صدمتها جاءت من حقيقة أنه لم يكن هناك تغيير في وجه تاي هو على الرغم من أنها اقتربت منه مباشرة.

 

 

 

 

“قائد إيدون ، الانجازات التي حققتها هذه المرة ليست صغيرة. لابد أنك تلقيت المديح من الفالكيريات ، لكني أتيت إلى هذا المكان لأني أردت مدحك مباشرة. المحارب العظيم يستحق معاملة مناسبة لإنجازاته.” جمال فريا تغير بناء على الوضع ، تماماً مثل جنية بيتت.

 

 

بعد مرور بضع ثوان-

 

 

في هذه اللحظة ، انبثق جمال فريا من نبل صارخ و جو رفيع المستوى.

 

 

 

 

عدد المحاربين الذين بقوا في الخلف لـ فالهالا للقضاء على الفومويري المتبقية كان بالضبط مائة. هذا يتضمن مجموعة تاي هو.

بعد موت فريغ ، زوجة أودين وصاحبة منزل أزغارد ، تولت فريا دورها كمديرة لـ أزغارد.

على أية حال ، فريا تجاهلت تلك الفكرة لأن جمالها لم يؤثر على الرجال فحسب ، بل على النساء أيضاً.

 

أياً كانت القضية ، ضحكت فريا برشاقة كما لو كانت ردة فعل تاي هو مسلية ، ثم عبرت ساقيها في الاتجاه الآخر.

 

ما أعطته فريا كان غرضاً منحه الحق في جمع وطلب أي فالكيري في نزوة.

ونتيجة لذلك ، اعتادت على دور الملكة وأعطت كرامة عميقة جنباً إلى جنب مع سطوعها المعتاد.

 

 

 

 

 

فريا توقفت عن الكلام للحظة ومررت عينيها بين إيدون و تاي هو. في ذلك ، ظهر الغضب في عيون إيدون للحظة ، لكنها استعادت رباطة جأشها بخبرة.

 

 

 

 

 

فريا ضحكت.

 

 

بالطبع ، إذا كان مرتبة عليا أصبح قائد الفيلق ، سيتمكن من الواضح إعطاء أوامر إلى فيلق الفالكيريات ، ولكن لم يكن ذلك أنه يمكن أن يفعل الشيء نفسه بالنسبة إلى الفالكيريات في فيالق أخرى.

 

 

“قائد إيدون ، بينما كنت أفكر في المكافأة التي سأمنحك إياها ، سمعت شيئاً ممتعاً. بعد الاستماع ، كنت أعرف بالضبط ما يجب تحضيره. على ما يبدو ، أنت تدعى ‘سيد الفالكيري’ من قبل محاربي فالهالا؟” تاي هو كان في خسارة كاملة للكلمات ولا يستطيع أن يتكلم.

 

 

 

 

 

ربما كان من خياله ، لكنه شعر بالقليل من الاستياء من نظهر إيدون.

“كنت أتساءل فقط لماذا تختبئين دائماً خلف الضوء.” وغني عن القول إن غرابتهم كانت نتيجة للحالة الأخيرة ، ولكن تاي هو أيضاً لم يختلق سؤاله.

 

 

 

 

أياً كانت القضية ، ضحكت فريا برشاقة كما لو كانت ردة فعل تاي هو مسلية ، ثم عبرت ساقيها في الاتجاه الآخر.

تعابير تاي هو كشفت الكثير. وجه شخص ما قد رأى شخص جميل فقط.

 

 

 

 

“مد يديك. سأمنحك شيئاً مناسباً لسيد الفالكيري.”

الذي قتل عملاق القوة كان ثور ؛ ومع ذلك تذكر أفالت ما كان يحاول هاراد فعله قبل أن يموت. لقد حاول قتل المسمى راجنار لودبروك ، ومحارب إيدون الذي لم يكن حتى في المرتبة المتوسطة.

 

لكنه كان حينها-

 

 

على حد قول فريا ، مد تاي هو يديه ، وبدا أن الضوء يتكاثف في الهواء. بوق أبيض لا يشوبه شائبة ظهر بينهما.

صدمتها جاءت من حقيقة أنه لم يكن هناك تغيير في وجه تاي هو على الرغم من أنها اقتربت منه مباشرة.

 

“لترافقك مباركتي.” وكان الوقت الذي لمست فيه شفاههم مجرد لحظة ؛ ومع ذلك ، كانت لحظة حية حقاً ولا تنسى.

 

 

“إنه قرن فالكيري ، شيء مثل شقيق فالارهورن الذي يملكه هيمدال. عندما تنفخه مرة ، الفالكيريات في مكان قريب ستجتمع إلى جانبك. هذا البوق يحمل مرسومي كرئيسة فالكيري ، لذا كل أولئك الذين يتجمعون سيتبعون أوامرك بدون شك.” في الأصل ، كان المحارب ذو المرتبة العليا يملك سلطة أعلى من الفالكيري ، لكن ذلك لم يعني أنه يمكنهم أن يأمروهم.

 

 

 

 

 

بالطبع ، إذا كان مرتبة عليا أصبح قائد الفيلق ، سيتمكن من الواضح إعطاء أوامر إلى فيلق الفالكيريات ، ولكن لم يكن ذلك أنه يمكن أن يفعل الشيء نفسه بالنسبة إلى الفالكيريات في فيالق أخرى.

 

 

نظرته كانت نظرة توضع بعد رؤية شيء جميل.

 

“لنتقابل في وقت آخر.” ضحكت فريا ولوحت بيدها. كل من فريا وغرفة النوم اختفت مثل الكذبة والسهول اجتاحت كامل المنطقة المحيطة.

كان هناك العديد من حالات الفالكيريات تتبع وتحترم أوامر قائد الفيلق ، لكن بصرامة ، لم يكن هناك التزام باتباع أوامر قائد من فيلق آخر.

 

 

 

 

 

ما أعطته فريا كان غرضاً منحه الحق في جمع وطلب أي فالكيري في نزوة.

 

 

 

 

 

لقد كانت مكافأة لم يتم منحها إلا لسيد الفالكيري الحقيقي.

 

 

 

 

 

“شكراً لك.” تاي هو كبت سعادته وشكرها بأدب.

 

 

 

 

أودين.

بينما كانت فريا ترمش بخفة ، إيدون ، التي كانت تحدق ، تحدثت بشكل عرضي.

 

 

 

 

على حد قول فريا ، مد تاي هو يديه ، وبدا أن الضوء يتكاثف في الهواء. بوق أبيض لا يشوبه شائبة ظهر بينهما.

“فريا ، لقد انتهيت من عملك ، صحيح؟” صوتها كان لا يزال على أهبة الاستعداد حتى لو كان أقل من ذي قبل.

 

 

 

 

ربما كان من خياله ، لكنه شعر بالقليل من الاستياء من نظهر إيدون.

“لا تستعجليني كثيراً. بعد كل شيء ، أنت أمام لا شيء ما عدا محاربك.” فم إيدون أُغلِق على كلماتها. هكذا كانت سلامة الشرف بين الآلهة. بغض النظر عن كيف كانت تعني كلماتها ، كانت لا تزال صحيحة.

 

 

كانت متأكدة أن السبب الذي جعل محارب إيدون هادئاً جداً في حضورها هو أنه كان يفكر بامرأة أخرى.

 

“فريا أوني!”

في الواقع ، تاي هو كان مندهشاً حقاً بشأن سلوك إيدون. أفعالها ، تعبيراتها ، وكلماتها كانت مختلفة تماماً عن نفسها المعتادة.

“إذا… إذا كنت تريد أن ترى ما وراء الضوء ، يمكنني أن أظهره لك.” إيدون لم تنتظر إجابة تاي هو. وعندما انتهت من الكلام ، رفعت يدها اليمنى ولمست وجهها. اختفى الضوء الذي يغطي وجهها بعد ذلك.

 

 

 

“آه… امم…” بينما كان تاي هو يكافح بشكل غريب ، أخذت إيدون نفساً عميقاً ثم تحدثت كما لو أن شيئاً لم يحدث.

“أنت حقاً مُفضّل.”

 

 

“فريا أوني!”

 

 

“أنا دائماً شاكر.” كما أعطى تاي هو جواباً مناسباً على الفور ، ضحكت فريا وأومأت برأسها. التفتت نحو إيدون مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“اقترب أكثر. سأعطيك مباركة قبل أن تنتهي الرسالة الإلهية.” كانت تتحدث إلى تاي هو ، لكن عيناها كانتا موجهتين إلى إيدون. التفت تاي هو أيضاً لينظر الى إيدون.

 

 

الملك الساحر أخذ نفساً عميقاً. شعر أن الجرح القديم في كتفه من قبل أمير النور ، كوخولين ، كان يحك.

 

كانت متأكدة أن السبب الذي جعل محارب إيدون هادئاً جداً في حضورها هو أنه كان يفكر بامرأة أخرى.

قامت إيدون بضغط شفتيها داخل الضوء على عيني الشخصين ثم وقفت على الجانب وفتحت الطريق.

لكن ثور كان مختلفاً. كان بإمكانه رؤية وجهه بوضوح.

 

 

 

أياً كانت القضية ، ضحكت فريا برشاقة كما لو كانت ردة فعل تاي هو مسلية ، ثم عبرت ساقيها في الاتجاه الآخر.

ابتسمت فريا بإذنها الصامت قبل تحويل نظرتها إلى تاي هو. لقد يلع لعاباً جافاً ثم وقف أمام فريا و أخفض وقفته.

“لترافقك مباركتي.” وكان الوقت الذي لمست فيه شفاههم مجرد لحظة ؛ ومع ذلك ، كانت لحظة حية حقاً ولا تنسى.

 

“دع كل شيء يحدث كما يريد الملك.” لوكي تمتم بصوت منخفض قبل التحرك بقوة.

 

 

“ارفع رأسك.” تاي هو رفع رأسه بينما فريا اقتربت منه. لقد قوّست ظهرها لتباركه على جبهته.

تعابير تاي هو كشفت الكثير. وجه شخص ما قد رأى شخص جميل فقط.

 

“فريا!” صوت صرير اخترق الهواء. زاوية من الغرفة المريحة تصدعت لكشف السهول خلفها في اللحظة التالية ، تحطم الجدار كله لكشف النقاب عن شجرة تفاح مألوفة جداً.

 

 

فجأة ، تحولت فريا للنظر في إيدون مع ابتسامة خبيثة. ثم باركت شفاه تاي هو بدلاً من جبهته.

فالهالا أظهر رد فعل فوري ، لأن هذه الظاهرة قد حدثت بالفعل في الحملة الأولى في ميدغارد.

 

“دع كل شيء يحدث كما يريد الملك.” لوكي تمتم بصوت منخفض قبل التحرك بقوة.

 

مثل ثور ، كانت مرئية بوضوح.

“لترافقك مباركتي.” وكان الوقت الذي لمست فيه شفاههم مجرد لحظة ؛ ومع ذلك ، كانت لحظة حية حقاً ولا تنسى.

 

 

 

 

“فريا ، لقد انتهيت من عملك ، صحيح؟” صوتها كان لا يزال على أهبة الاستعداد حتى لو كان أقل من ذي قبل.

تاي هو فتح عينيه على نطاق واسع في تفاجأ ، وانفجرت إيدون في غضب.

 

 

 

 

 

“فريا أوني!”

“لا ، امم…”

 

 

 

الدخان المنبعث من شظايا روح غارمر التي خزنتها إنغريد بعيداً بدأ ينفجر في إتجاه محدد.

“لنتقابل في وقت آخر.” ضحكت فريا ولوحت بيدها. كل من فريا وغرفة النوم اختفت مثل الكذبة والسهول اجتاحت كامل المنطقة المحيطة.

 

 

ابتسمت فريا بإذنها الصامت قبل تحويل نظرتها إلى تاي هو. لقد يلع لعاباً جافاً ثم وقف أمام فريا و أخفض وقفته.

 

 

كانت ضربة مثالية وهروب.

 

 

كانت ضربة مثالية وهروب.

 

“مد يديك. سأمنحك شيئاً مناسباً لسيد الفالكيري.”

بعد مرور بضع ثوان-

 

 

ابتسمت فريا بإذنها الصامت قبل تحويل نظرتها إلى تاي هو. لقد يلع لعاباً جافاً ثم وقف أمام فريا و أخفض وقفته.

 

 

تاي هو لم يكن سعيداً على الرغم من أنه تم تقبيله من قبل آلهة الجمال. لا ، هو بالأحرى شعر بأنه كان يواجه سوء حظ.

 

 

 

 

“أنت يجب أن تعرف ، لكن أنا رئيسة الفالكيريات. أنا أساعد أودين ، ملك الآلهة ، في حكم فالهالا.” الذي كان في قمة قيادة فالهالا كان أودين ، لكن تابعه المباشر التالي لم يكن ثور ، بل فريا.

“آه… امم…” بينما كان تاي هو يكافح بشكل غريب ، أخذت إيدون نفساً عميقاً ثم تحدثت كما لو أن شيئاً لم يحدث.

 

 

 

 

 

“احم احم ، محاربي تاي هو. من الجيد رؤيتك بصحة جيدة.” تصرفت كالمعتاد لكنها شعرت أيضاً بعدم الارتياح بشكل لا يصدق.

‘آه. أليس عاجزاً جنسياً؟’

 

 

 

 

“امم ، أنا أيضاً.” تاي هو جعل الأمر أسوأ. فجأة ، انقضت إيدون على تاي هو وتحدثت بسرعة.

 

 

بالطبع ، لم يكن ذلك أن القناع غطى وجهها كله ، حتى أنه لا يزال يرى تعابير وجهها بوضوح. ذقنها الحاد وشفتيها الجميلتين كانتا واضحتين أيضاً.

 

فجأة ، تحولت فريا للنظر في إيدون مع ابتسامة خبيثة. ثم باركت شفاه تاي هو بدلاً من جبهته.

“لماذا أنت هكذا؟ هل استخدمت سحراً غريباً عليك؟ هل هذا كل شيء؟” فريا كانت آلهة السحر. مهما كانت أفكار إيدون ، العديد من المحاربين من فيالق مختلفة هاجروا بالفعل إلى فريا بينما كانوا يتنافسون بيأس من أجل حبها.

عدد المحاربين الذين بقوا في الخلف لـ فالهالا للقضاء على الفومويري المتبقية كان بالضبط مائة. هذا يتضمن مجموعة تاي هو.

 

 

 

فريا ضحكت.

الضوء الذي يحجب وجه إيدون كشف آثار الصدمة ، القلق ، الغضب ، والخوف في آن واحد.

 

 

 

 

 

تاي هو نظر إلى الضوء ثم فتح فمه تدريجياً.

 

 

 

 

الشعر الأشقر الجميل الذي بدا منسوجاً من خيوط لا تحصى من الذهب كُشِف على وجهها الشفاف.

“لا ، امم…”

 

 

كان هناك العديد من حالات الفالكيريات تتبع وتحترم أوامر قائد الفيلق ، لكن بصرامة ، لم يكن هناك التزام باتباع أوامر قائد من فيلق آخر.

 

لم يكن ذلك مقبولاً لوجود أزغارد لإثارة السياسة في ميدغارد ، لكنه كان فقط لمنع كاليف آهيم من المعاناة من أي ضرر آخر.

“امم؟”

 

 

 

 

وكان من الأمور غير المسؤولة حقاً التراجع عن القول إن الشؤون الإنسانية ينبغي أن تعالج فيما بينها.

“كنت أتساءل فقط لماذا تختبئين دائماً خلف الضوء.” وغني عن القول إن غرابتهم كانت نتيجة للحالة الأخيرة ، ولكن تاي هو أيضاً لم يختلق سؤاله.

 

 

“قائد إيدون. أنا أدعى فريا.”

 

فريا قمعت حيرتها وركزت على جعل نظرتها أكثر غزلاً. مرة أخرى ، تاي هو واجه عينيها ، لكنه ما زال لم يسقط على جمالها مثل أبله يسيل لعابه.

عندما واجه إيدون لأول مرة ، ظن أن كل الآلهة كانت هكذا.

بينما كانت فريا ترمش بخفة ، إيدون ، التي كانت تحدق ، تحدثت بشكل عرضي.

 

لقد كان هو.

 

 

لكن ثور كان مختلفاً. كان بإمكانه رؤية وجهه بوضوح.

لكنه كان حينها-

 

 

 

 

لم يكن الأمر غريباً حتى الآن بما أن تاي هو لديه مرجعين فقط.

على الرغم من أن وجهها كان محجوباً من قبل الضوء الذي يغطيها ، يمكن للمرء أن يشعر بوضوح بالغضب يشع أمامها.

 

عملاق الليل ، أفالت ، فكر في عملاق القوة ، هاراد ، في اللحظات الأخيرة من حياة الطاغية.

 

 

ولكن بعد رؤية فريا ، أصبح على يقين من أن هناك شيئاً غريباً. بينما بدت فريا تتوهج من سحرها ، لم يكن هناك أي ضوء ساطع عليها مثل إيدون.

 

 

بينما كان تنظيف الفومويري ينتهي ، حدث تغيير.

 

 

مثل ثور ، كانت مرئية بوضوح.

 

 

 

 

 

أجفلت في كلمات تاي هو ثم أجابت بصوت منخفض.

 

 

وكان من الأمور غير المسؤولة حقاً التراجع عن القول إن الشؤون الإنسانية ينبغي أن تعالج فيما بينها.

 

محارب إيدون كان خطيراً. كانت هناك حاجة ماسة لقطع الجذور قبل أن تزهر الزهرة بالكامل.

“إذا… إذا كنت تريد أن ترى ما وراء الضوء ، يمكنني أن أظهره لك.” إيدون لم تنتظر إجابة تاي هو. وعندما انتهت من الكلام ، رفعت يدها اليمنى ولمست وجهها. اختفى الضوء الذي يغطي وجهها بعد ذلك.

 

 

ما أعطته فريا كان غرضاً منحه الحق في جمع وطلب أي فالكيري في نزوة.

 

 

الشعر الأشقر الجميل الذي بدا منسوجاً من خيوط لا تحصى من الذهب كُشِف على وجهها الشفاف.

“ماذا تفعلين؟” صوت ساخط حقاً.

 

تعابير تاي هو كشفت الكثير. وجه شخص ما قد رأى شخص جميل فقط.

 

 

رغم ذلك ، يمكنه أن يرى فقط نصف وجهها. عبر البقية ، إيدون كانت ترتدي قناعاً أسوداً شاملاً والذي يقارن ملامحها الجميلة.

“لماذا أنت هكذا؟ هل استخدمت سحراً غريباً عليك؟ هل هذا كل شيء؟” فريا كانت آلهة السحر. مهما كانت أفكار إيدون ، العديد من المحاربين من فيالق مختلفة هاجروا بالفعل إلى فريا بينما كانوا يتنافسون بيأس من أجل حبها.

 

 

 

 

بالطبع ، لم يكن ذلك أن القناع غطى وجهها كله ، حتى أنه لا يزال يرى تعابير وجهها بوضوح. ذقنها الحاد وشفتيها الجميلتين كانتا واضحتين أيضاً.

“إنه قرن فالكيري ، شيء مثل شقيق فالارهورن الذي يملكه هيمدال. عندما تنفخه مرة ، الفالكيريات في مكان قريب ستجتمع إلى جانبك. هذا البوق يحمل مرسومي كرئيسة فالكيري ، لذا كل أولئك الذين يتجمعون سيتبعون أوامرك بدون شك.” في الأصل ، كان المحارب ذو المرتبة العليا يملك سلطة أعلى من الفالكيري ، لكن ذلك لم يعني أنه يمكنهم أن يأمروهم.

 

 

 

 

“همم ، يبدو كما لو أنت محبط إلى حد ما.” بينما تحدثت إيدون بصوت عابس ، جفل تاي هو وهز رأسه بسرعة. ليكون صريحاً ، لقد كان محتاراً لرؤية قناع يظهر تحت الضوء. بغض النظر عما رآه ، كانت إيدون لا تزال تستمع لطلبه. لم يكن شيئاً يجب أن يخيب أمله بشأنه.

 

 

“قائد إيدون ، الانجازات التي حققتها هذه المرة ليست صغيرة. لابد أنك تلقيت المديح من الفالكيريات ، لكني أتيت إلى هذا المكان لأني أردت مدحك مباشرة. المحارب العظيم يستحق معاملة مناسبة لإنجازاته.” جمال فريا تغير بناء على الوضع ، تماماً مثل جنية بيتت.

 

كانت ضربة مثالية وهروب.

غطت إيدون فمها بيدها وضحكت.

 

 

 

 

 

“أنا أمزح. أمزح.” على الرغم من أنها كانت ترتدي قناعاً ، كان من الأسهل بكثير لقراءة عواطفها وتعبيراتها من عندما كانت مخفية وراء الضوء.

 

 

 

 

“لنتقابل في وقت آخر.” ضحكت فريا ولوحت بيدها. كل من فريا وغرفة النوم اختفت مثل الكذبة والسهول اجتاحت كامل المنطقة المحيطة.

‘لكن لماذا أخفت نفسها في المقام الأول؟’

“مد يديك. سأمنحك شيئاً مناسباً لسيد الفالكيري.”

 

 

 

 

هو لا يستطيع أن يتخيل أي سبب لذلك.

 

 

أكبر بلد للبشر في ميدغارد ، أيرونسايد ، كان الآن هدفه.

 

محارب إيدون.

بالإضافة إلى ذلك ، بالنظر إلى تحركات إيدون ، لم يبدو الأمر كقناع عادي. كان مثل وشاح أو زوج من النظارات الشمسية التي يمكن لمرتديها أن يستخدمها للنظر من الداخل.

“فريا أوني!”

 

على أية حال ، فريا تجاهلت تلك الفكرة لأن جمالها لم يؤثر على الرجال فحسب ، بل على النساء أيضاً.

 

“محارب إيدون ، بما أن إلهتك فظة جداً ، سأدخل في صلب الموضوع مباشرة.” إيدون لم تقل شيئاً. بينما كان تاي هو يومئ خلفها ، عبرت فريا ساقيها لإظهار انحناءاتها الشهوانية قبل أن تستمر.

بينما كان تاي هو يتأمل الأمر ، نظرت إيدون إلى السماء و تجهمت.

 

 

“فريا أوني!”

 

 

“محاربي ، تاي هو ، هذا مؤسف ، لكن يجب أن أعود اليوم.” بالطبع ، هي لم تخطط أصلاً لإرسال رسالة إلهية مطلقاً.

 

 

 

 

 

تاي هو أومأ برأسه ثم أخفض وقفته كما فعل مع فريا. فكرت إيدون للحظة بعد رؤية تاي هو يركع ، لكن انتهى بها الأمر مباركته على جبهته كالعادة.

 

 

“همم ، يبدو كما لو أنت محبط إلى حد ما.” بينما تحدثت إيدون بصوت عابس ، جفل تاي هو وهز رأسه بسرعة. ليكون صريحاً ، لقد كان محتاراً لرؤية قناع يظهر تحت الضوء. بغض النظر عما رآه ، كانت إيدون لا تزال تستمع لطلبه. لم يكن شيئاً يجب أن يخيب أمله بشأنه.

 

 

“لترافقك مباركتي.” إيدون أظهرت ابتسامة لطيفة و تاي هو أجاب بالمثل. ثم رمش واستيقظ من حلمه.

بعد مرور بضع ثوان-

 

 

 

 

“آه… امم…” بينما كان تاي هو يكافح بشكل غريب ، أخذت إيدون نفساً عميقاً ثم تحدثت كما لو أن شيئاً لم يحدث.

 

 

 

 

عدد المحاربين الذين بقوا في الخلف لـ فالهالا للقضاء على الفومويري المتبقية كان بالضبط مائة. هذا يتضمن مجموعة تاي هو.

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

العدد قُرِر بعد التخمين بأنه لم يكن تأثير جيد على وجود أزغارد للتجول في ميدغارد لفترة أطول من اللازم.

بعد مرور بضع ثوان-

 

 

 

كانت ضربة مثالية وهروب.

بقيت إنغريد في قلعة كاليف مع بعض المحاربين.

 

 

لم يكن الأمر غريباً حتى الآن بما أن تاي هو لديه مرجعين فقط.

 

“ماذا تفعلين؟” صوت ساخط حقاً.

كان ذلك لثني بعض الدول المجاورة عن غزو كاليف آهيم التي لا يقودها أحد الآن.

“محارب إيدون يحيي آلهة السحر والجمال.” تاي هو تعلم عن آلهة أزغارد من قبل الفالكيريات و براكي و سيري وآخرين. كما نادى مجال اللاهوت فريا ، وضعت ابتسامة راضية.

 

 

 

عملاق الليل ، أفالت ، فتح عينيه في الظلام. في تلك اللحظة ، كان هناك صوت ناداه مثل الوهم.

لم يكن ذلك مقبولاً لوجود أزغارد لإثارة السياسة في ميدغارد ، لكنه كان فقط لمنع كاليف آهيم من المعاناة من أي ضرر آخر.

 

 

على أية حال ، فريا تجاهلت تلك الفكرة لأن جمالها لم يؤثر على الرجال فحسب ، بل على النساء أيضاً.

 

 

وكان من الأمور غير المسؤولة حقاً التراجع عن القول إن الشؤون الإنسانية ينبغي أن تعالج فيما بينها.

 

 

 

 

 

تاي هو قام بتقسيم بعض القوات مع رازغريد كما كان لديها خبرة القيادة الأكثر من الفالكيريات الذين بقوا في الخلف.

 

 

 

 

 

وكان أيضا للقضاء على القلة الفومويري التي تركت بنشاط.

 

 

أياً كانت القضية ، ضحكت فريا برشاقة كما لو كانت ردة فعل تاي هو مسلية ، ثم عبرت ساقيها في الاتجاه الآخر.

 

أو أنه يحب الرجال.

وبعد شهر-

 

 

 

 

ابتسمت فريا بإذنها الصامت قبل تحويل نظرتها إلى تاي هو. لقد يلع لعاباً جافاً ثم وقف أمام فريا و أخفض وقفته.

بينما كان تنظيف الفومويري ينتهي ، حدث تغيير.

 

 

 

 

 

الدخان المنبعث من شظايا روح غارمر التي خزنتها إنغريد بعيداً بدأ ينفجر في إتجاه محدد.

وكان من الأمور غير المسؤولة حقاً التراجع عن القول إن الشؤون الإنسانية ينبغي أن تعالج فيما بينها.

 

 

 

من بين أشياء أخرى ، نظام النمو الروني الذي كان كل محارب من جذور فالهالا تم إنشاؤه من قبلها.

فالهالا أظهر رد فعل فوري ، لأن هذه الظاهرة قد حدثت بالفعل في الحملة الأولى في ميدغارد.

 

 

 

 

 

تاي هو ورازغريد تلقوا أمراً سماوياً وأوقفوا تنظيف الفومويري المتبقية.

 

 

 

 

 

هرعوا إلى المكان الذي كانت فيه إنغريد وشظايا الروح.

تاي هو ورازغريد تلقوا أمراً سماوياً وأوقفوا تنظيف الفومويري المتبقية.

 

 

 

 

– عملاق الأرض ، بالغاد ، لم يشهد شخصياً المعركة التي حدثت في قلعة كاليف ، لكنه عرف ما حدث.

 

 

أحدهم أرسل إلى الخطوط الأمامية والآخر إلى ميدغارد.

 

 

عملاق الليل ، أفالت ، فكر في عملاق القوة ، هاراد ، في اللحظات الأخيرة من حياة الطاغية.

ونتيجة لذلك ، اعتادت على دور الملكة وأعطت كرامة عميقة جنباً إلى جنب مع سطوعها المعتاد.

 

أو أنه يحب الرجال.

 

 

محارب إيدون.

بالطبع ، إذا كان مرتبة عليا أصبح قائد الفيلق ، سيتمكن من الواضح إعطاء أوامر إلى فيلق الفالكيريات ، ولكن لم يكن ذلك أنه يمكن أن يفعل الشيء نفسه بالنسبة إلى الفالكيريات في فيالق أخرى.

 

 

 

“إنه قرن فالكيري ، شيء مثل شقيق فالارهورن الذي يملكه هيمدال. عندما تنفخه مرة ، الفالكيريات في مكان قريب ستجتمع إلى جانبك. هذا البوق يحمل مرسومي كرئيسة فالكيري ، لذا كل أولئك الذين يتجمعون سيتبعون أوامرك بدون شك.” في الأصل ، كان المحارب ذو المرتبة العليا يملك سلطة أعلى من الفالكيري ، لكن ذلك لم يعني أنه يمكنهم أن يأمروهم.

الذي قتل عملاق القوة كان ثور ؛ ومع ذلك تذكر أفالت ما كان يحاول هاراد فعله قبل أن يموت. لقد حاول قتل المسمى راجنار لودبروك ، ومحارب إيدون الذي لم يكن حتى في المرتبة المتوسطة.

 

 

 

 

إيدون لم تستجب وحدقت فقط على فريا. هذه الأخيرة قد هزت كتفيها فقط.

كان حينها قد ظن أن محارب إيدون قد يصبح عدواً كبيراً للملك الساحر يوماً ما.

لقد كان هو.

 

 

 

لوكي أبعد عينيه عن القطيع. حلل رسالة الملك الساحر التي أصبحت خافتة بعد أن مرت عبر عدة مناطق.

في يوم وفاة بريس ، كان أفالت قادراً على تأكيد إيمانه.

 

 

تاي هو لم يكن سعيداً على الرغم من أنه تم تقبيله من قبل آلهة الجمال. لا ، هو بالأحرى شعر بأنه كان يواجه سوء حظ.

 

فريا قمعت حيرتها وركزت على جعل نظرتها أكثر غزلاً. مرة أخرى ، تاي هو واجه عينيها ، لكنه ما زال لم يسقط على جمالها مثل أبله يسيل لعابه.

محارب إيدون كان خطيراً. كانت هناك حاجة ماسة لقطع الجذور قبل أن تزهر الزهرة بالكامل.

“لنتقابل في وقت آخر.” ضحكت فريا ولوحت بيدها. كل من فريا وغرفة النوم اختفت مثل الكذبة والسهول اجتاحت كامل المنطقة المحيطة.

 

في هذه اللحظة ، انبثق جمال فريا من نبل صارخ و جو رفيع المستوى.

 

 

عملاق الليل ، أفالت ، فتح عينيه في الظلام. في تلك اللحظة ، كان هناك صوت ناداه مثل الوهم.

 

 

 

 

 

عملاق الأرض ، بالغاد.

بينما كانت فريا ترمش بخفة ، إيدون ، التي كانت تحدق ، تحدثت بشكل عرضي.

 

بينما كانت فريا ترمش بخفة ، إيدون ، التي كانت تحدق ، تحدثت بشكل عرضي.

 

 

لقد كان هو.

تاي هو أومأ برأسه ثم أخفض وقفته كما فعل مع فريا. فكرت إيدون للحظة بعد رؤية تاي هو يركع ، لكن انتهى بها الأمر مباركته على جبهته كالعادة.

 

قامت إيدون بضغط شفتيها داخل الضوء على عيني الشخصين ثم وقفت على الجانب وفتحت الطريق.

 

 

– الملك الساحر ، أوتغارد لوكي ، جلس على عرشه ونظر إلى مكان بعيد. لف أصابعه عبر مسند ذراعه وأرسل تيارين من سحره يحمل الأوامر.

 

 

 

 

الحلقة 29: الفصل 3: قائد إيدون #3

أحدهم أرسل إلى الخطوط الأمامية والآخر إلى ميدغارد.

 

 

 

 

بعد مرور بضع ثوان-

الملك الساحر أخذ نفساً عميقاً. شعر أن الجرح القديم في كتفه من قبل أمير النور ، كوخولين ، كان يحك.

 

 

 

 

عندما واجه إيدون لأول مرة ، ظن أن كل الآلهة كانت هكذا.

مائة عام منذ الحرب العظيمة.

أودين.

 

 

 

 

وقريباً ، سيحين وقت الوقوف في ساحة المعركة مرة أخرى.

فريا كانت مذهولة.

 

 

 

 

– الآلهة على قدم المساواة مع ثور لا يمكنها أن تدخل من خلال الحاجز العظيم. وكانت إمكانية تأثير قوتها الهائلة على الحاجز عالية جداً.

 

 

تاي هو أومأ برأسه ثم أخفض وقفته كما فعل مع فريا. فكرت إيدون للحظة بعد رؤية تاي هو يركع ، لكن انتهى بها الأمر مباركته على جبهته كالعادة.

 

 

وكان لوكي بالتأكيد وجود قوي ؛ إلا أنه كان إله الأكاذيب ويمكن أن يصور مستوى قوته كما يشاء.

 

 

 

 

 

كان لوكي الآن داخل الحاجز العظيم. هو ، الذي وقف في مكان ملقى في الظل ، كان يحدق في السماء مثل التمثال. أعلى بكثير ، قطيع من الغربان كان يسافر عبر الهواء.

 

 

 

 

 

أودين.

 

 

 

 

 

لوكي أبعد عينيه عن القطيع. حلل رسالة الملك الساحر التي أصبحت خافتة بعد أن مرت عبر عدة مناطق.

 

 

 

 

 

“دع كل شيء يحدث كما يريد الملك.” لوكي تمتم بصوت منخفض قبل التحرك بقوة.

 

 

 

 

 

أكبر بلد للبشر في ميدغارد ، أيرونسايد ، كان الآن هدفه.

وكان لوكي بالتأكيد وجود قوي ؛ إلا أنه كان إله الأكاذيب ويمكن أن يصور مستوى قوته كما يشاء.

 

 

———-

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط