الحلقة 30: الفصل 2: فرسان المائدة المستديرة #2
الحلقة 30: الفصل 2: فرسان المائدة المستديرة #2
هيدا أغلقت وفتحت عينيها مرة واحدة.
“أنا أيضاً!”
لم يتغير. لم يكن هناك فقط واحد أو اثنين من المحاربين الكبار أمامها ، كان هناك خمسة منهم.
“آيي، متى إختلقتُ الأشياء؟ هناك أنتِ و هيدا في السكن. وأيضاً الكابتن سيري و سكاثاش.”
“قالوا أنهم كانوا محاربين ماتوا في المعركة ضد الفومويري. كلهم قاتلوا ببسالة لأنهم إعتقدوا بأنهم يمكن أن يذهبوا إلى فالهالا.”
مزاج أدينماها أصبح جيداً في كلمات تاي هو ثم نهضت من مكانها.
تاي هو لم يكن يعرف ، لكن في الحقيقة فالهالا لم تأخذ المحاربين كل يوم. على الأقل مرة في بضعة أيام أو على الأكثر مرة في اليوم.
عندما دخلت روح المحارب غرفة نوم الأرواح عند مدخل فالهالا ، نامت حتى حان دورها حتى لا تلاحظ مرور الوقت.
أسماء خمسة محاربين كانت حقاً مدرجة على ذلك.
مهما كانت القضية ، الشيء المهم هو أنهم جمعوا المحاربين واستقبلوهم في الحال.
“صحيح ، صحيح. كانت سفينة فاخرة زينت بالذهب.”
المحاربون الذين كانوا يجلسون خلف المحارب الملتحي هتفوا.
كان الأمر مختلفاً بالنسبة لفيالق شعبية مثل فيلق أودين أو ثور وكان يعتمد على الوضع في ميدغارد ، لكن كان هناك أوقات إستقبلوا فيها مئات المحاربين دفعة واحدة.
بسبب ذلك ، خمسة محاربين لم يكونوا بهذا العدد الكبير. يمكنك القول أنه كان منخفضاً نوعاً ما.
“هناك أيضاً شينسو قوية ورائعة.”
المحاربون المتأثرون كثيراً ناقشوا حول من سيركب على أدينماها ، لكن الشخص الذي كان لديع القرار النهائي كان لا شيء غيرها. أدينماها اختارت ثلاثة محاربين يبدو أنهم الأخف وزناً والذين لم يتم اختيارهم وضعوا وجوه مكتئبة وصعدوا على متن القارب الخشبي.
لكن كل شيء يعتمد على من كنت تتحدث عنه.
خمسة كان رقماً كبيراً لفيلق إيدون حيث بلغ رقماً قياسياً بنسبة 500%!
بالإضافة ، الوقت الذي جمعوا فيه المحاربين هذه المرة كان قصيراً. كما نظرت هيدا في محيطها لاحظت أن عدد المحاربين الذين دخلوا الفيالق الأخرى بلغ فقط عشرة.
تم استدعاء أدينماها من قبل تاي هو ونقرت لسانها.
خمسة أشخاص
كانت أكثر شباباً من المعتاد اليوم.
أووه خمسة أشخاص!
هيدا غادرت المرفأ ثم سألت بعد أن أخرجت السيجارة. مقارنة بـ تاي هو ، جميعهم أرادوا تدخينها لكن كانت هناك سيجارة واحدة فقط.
كان الأمر مختلفاً عندما دخل تاي هو. يمكن أن تكون هادئة مع تاي هو لأنها كانت المرة الأولى إذ شخص ما دخل فيلق إيدون منذ الحرب العظمى وكان حقاً شيء غير متوقع.
لكن هذه المرة ، كانت تتطلع لذلك إلى حد ما وكانت النتائج أكثر مما كانت تفكر به ، لذا فُتِح فمها دون وعي.
كان الأمر مختلفاً عندما دخل تاي هو. يمكن أن تكون هادئة مع تاي هو لأنها كانت المرة الأولى إذ شخص ما دخل فيلق إيدون منذ الحرب العظمى وكان حقاً شيء غير متوقع.
لو كان لديها ذيل ، لكانت تلوح به بسرعة. هيدا أجبرت نفسها على عدم القفز في كل مكان وقالت بهدوء.
“انتظروا لحظة سأتحقق من أسمائكم.”
لأن أدينماها كانت إلهة تواثا دي دانان.
بعد يوم من وصول المحاربين إلى المسكن.
هيدا فتحَت الجيب الذي كان معلق على خصرها وبعد ذلك نشرت القائمة كما لو كان شيء تفعله عادةً.
تاي هو تذكر كلمات راجنار وأومأ برأسه. حتى تاي هو ، الذي لا ينتمي إلى ميدغارد ، وجد الوضع الحالي لكي لا يكون طبيعي.
‘هناك ، هناك!’
لكن كل شيء يعتمد على من كنت تتحدث عنه.
تاي هو تُرِك وحيداً في الكوخ وبدأ بالتفكير.
أسماء خمسة محاربين كانت حقاً مدرجة على ذلك.
“أووه! المحاربون الذين يركبون على الفالكيريات!”
“امم ، صحيح. أجل. لكني سأظل أتحقق من أسمائكم تحسباً. أجبني إذا ناديت بإسمك.”
“امم ، صحيح. أجل. لكني سأظل أتحقق من أسمائكم تحسباً. أجبني إذا ناديت بإسمك.”
نادت هيدا باسم كل واحد منهم وفي كل مرة ، أجاب المحاربون بصوت عالٍ.
على الأقل الليلة ، أو غداً ليلاً.
لكنه كان عندما انتهت هيدا من تسمية خمسة منهم.
“يمكنك أن تصبحي واحدة؟”
لم تجعل رازغريد المحاربين يبقون في الضريح من أجل لا شيء. بعد أن أرسلت معظم المحاربين إلى فالهالا مباشرة بعد انتهاء المعركة مع الفومويري كان لنفس السبب.
“أجمل فالكيري.”
“أجمل فالكيري في فالهالا.”
“صحيح ، صحيح. كانت سفينة فاخرة زينت بالذهب.”
“فالكيري أجمل حتى من آلهة!”
“صحيح ، صحيح. كانت سفينة فاخرة زينت بالذهب.”
المحاربون نادوا هيدا بأساليبهم الخاصة.
نادت هيدا باسم كل واحد منهم وفي كل مرة ، أجاب المحاربون بصوت عالٍ.
كما سألت أدينماها المحارب الذي كان يركبها ، المحارب الوسيم الذي لديه لحية طويلة هز رأسه.
قامت هيدا بتنظيف حنجرتها من الاحراج لكن من اللطيف سماع ألقابها ثم سألت بعد توردها.
‘انتظر لحظة. سنصل إلى سلسلة جبال كارتون خلال يومين ، و المحاربون الجدد دخلوا اليوم…’
لكن هذه المرة ، كانت تتطلع لذلك إلى حد ما وكانت النتائج أكثر مما كانت تفكر به ، لذا فُتِح فمها دون وعي.
“امم… ماذا؟ هل لديكم أي شيء تريدون أن تسألوا عنه؟ آه ، أنا هيدا. نادوني بتلك الطريقة.”
بسبب ذلك كان كتف أدينماها كان يلامس كتف تاي هو. هز تاي هو يديه وقال:
أن تكون أجمل فالكيري في فالهالا. هل كان تاي هو من نشر الشائعات؟ وفقط ماذا كان فالكيري أجمل من الآلهة حتى؟ تاي هو لن يكون قادراً على مقابلة العديد من الآلهات. أو كان يتحدث عن فريا ، إلهة الجمال والسحر؟
“حسناً ، أخبري هيدا كيف أبلي.”
‘تاي هو ، أنت أيضاً.’
قالت إنغريد أنه ليس من الجيد لمحاربي فالهالا أن يبقوا في العالم الفاني لوقت طويل.
إنه طفولي جداً.
إنه طفولي جداً.
“محارب إيدون قال أن لدينا سفينة كبيرة ورائعة.”
كان ذلك عندما كانت هيدا تلوي جسدها وتفكر في تاي هو.
‘هناك ، هناك!’
“حم حم.”
أحد المحاربين الذين نظروا إلى بعضهم البعض رفع يده وسأل.
“محارب إيدون قال أن لدينا سفينة كبيرة ورائعة.”
“فالكيري هيدا. أين سفينة الفيلق؟”
‘شكراً لكِ! أنا حقاً أقدر ذلك!’
“هاه؟”
كما سألت هيدا العودة بدون وعي ، طلب محارب آخر بينما كانت عيناه تشعان.
كان عليها أولاً إطفاء النيران العاجلة. حتى لو ظهرت بثقة مثل تاي هو – لا ، بجرأة مثله ، القارب الخشبي أمامها كان صغيراً جداً لحمل المحاربين الخمسة. لم تستطع القيام برحلات متكررة بينما تترك المحاربين واقفين على الرصيف لذا كان عليها أن تأتي بشيء ما.
“محارب إيدون قال أن لدينا سفينة كبيرة ورائعة.”
في الواقع في حالة تاي هو ، لا شيء سيتغير في حياته إذا أصبحت فالكيري من إيدون لكنه سيكسب قليلاً منه إذا نظر إلى براعتها في المعركة.
“صحيح ، صحيح. كانت سفينة فاخرة زينت بالذهب.”
‘ماذا أفعل؟’
“كانت سفينة رائعة يمكنها حمل المئات من الناس. يمكن أن تطير حتى السماء.”
يبدو أنهم كانوا يتحدثون عن سفينة القراصنة الطائرة.
هيدا ثبتت قبضاتها بدون وعي ورسمت ابتسامة.
“هيدا أخبرتني أنك ستدفع ثمن ذلك.”
لكن ذلك لم يكن الشيء المهم. الشيء المهم هو أن المحاربين كانوا ينظرون إليها بعيون مليئة بالتوقعات. وبالإضافة إلى ذلك ، نظر أحدهم إلى القارب الخشبي الذي كان وراءها وشعرت هيدا أنها تستطيع الاستماع إلى أفكاره.
كان من الصعب رؤية المحاربين المحبطين لكن هيدا انتهى بها الأمر بالضحك دون وعي. سأل المحاربون الذين كانوا يركبون القارب هيدا.
ذلك المركب الخشبي لا يجب أن يكون هو ، صحيح؟
كما سألت هيدا العودة بدون وعي ، طلب محارب آخر بينما كانت عيناه تشعان.
آيي ، مستحيل.
فيلق إيدون لم يكن مكاناً لعب فيه الأطفال الحرب.
عندما دخلت روح المحارب غرفة نوم الأرواح عند مدخل فالهالا ، نامت حتى حان دورها حتى لا تلاحظ مرور الوقت.
“آآه… لذا…”
هيدا أغلقت وفتحت عينيها مرة واحدة.
شعرت هيدا بعرق بارد يقطر من ظهرها. تاي هو يمكنه أن يأتي بجرأة لا شيء ، لكن الوضع كان مختلف هذه المرة. كان هناك الكثير من الأشياء التي سمعها المحاربون قبل دخولهم الفيلق مقارنة بـ تاي هوالذي لا يعرف شيئاً.
“سأذهب الآن.”
“لا ، سمعت أيضاً بأنه الأكثر لذة في فالهالا.”
هيدا قالت.
‘تاي هو!’
“أووه! المحاربون الذين يركبون على الفالكيريات!”
‘إذن هذا ما تحدث عنه السيد راجنار؟’
الآن فقط كان موضوع المودة لكنه الآن كان موضوع الاستياء. كيف يمكنه الكذب هكذا وكيف سيهتم بالأمر؟
لو كانت الشينسو قوية ورائعة كان لديه أدينماها ، مكلارين ، رولو وزوجاته.
“سأذهب الآن.”
“هل يمكنكم أن تنتظرو للحظة؟”
في الواقع في حالة تاي هو ، لا شيء سيتغير في حياته إذا أصبحت فالكيري من إيدون لكنه سيكسب قليلاً منه إذا نظر إلى براعتها في المعركة.
كان عليها أولاً إطفاء النيران العاجلة. حتى لو ظهرت بثقة مثل تاي هو – لا ، بجرأة مثله ، القارب الخشبي أمامها كان صغيراً جداً لحمل المحاربين الخمسة. لم تستطع القيام برحلات متكررة بينما تترك المحاربين واقفين على الرصيف لذا كان عليها أن تأتي بشيء ما.
“آه ، ولدي شيء لمناقشته معك.”
———–
“صحيح ، صحيح. كانت سفينة فاخرة زينت بالذهب.”
قامت هيدا بسرعة برسم حرف في الهواء ورمت ريشة بيضاء في الهواء. وبعد ذلك ، تحولت الريشة البيضاء إلى بومة جميلة وبدأت تطير نحو مسكن إيدون.
مزاج أدينماها أصبح جيداً في كلمات تاي هو ثم نهضت من مكانها.
“فقط لحظة ، لحظة.”
‘ماذا أفعل؟’
أسماء خمسة محاربين كانت حقاً مدرجة على ذلك.
المحاربون البسطاء لم يشكوا في أن ردة فعل هيدا كان مريباً لكن بدلاً من ذلك تركوا تنهدات التعجب بينما كانوا يفحصون محيطهم. كما سمعت القصص في الوسط ، بدا كما لو توقعهم نحو المسكن كان عظيم.
‘ماذا أفعل؟’
لكنه كان عندما انتهت هيدا من تسمية خمسة منهم.
أن عشرات الفالكيريات تعد وجبات لذيذة وفخمة كل يوم. أي نوع من المساكن كان يتحدث عنه؟!
إلهة الشباب إيدون.
عالم بحروب لا نهاية لها كان كالجحيم.
هيدا أغلقت فمها لإخفاء قلقها ثم نظرت إلى الإتجاه الذي طارت إليه البومة. وعاد رد الفعل عندما بدأت سفن الفيالق الأخرى تغادر واحدة تلو الأخرى.
“سأرحب بذلك دائماً.”
“فالكيري أجمل حتى من آلهة!”
“هيدا ، ما الخطب؟”
أدينماها ، التي ظهرت كأفعى بحر ، تحولت مرة أخرى إلى شكل آلهة وهبطت على رصيف الميناء. المحاربون صفقوا ، مستمتعين بالتحول المبهرج.
لذا كان يرتجف لأنه كان سعيداً.
إذا كل الرجال تمنوا الموت الشجاع في ساحة المعركة ، العالم يمكنه أن يصبح فقط فوضى.
هيدا قالت.
أن تكون أجمل فالكيري في فالهالا. هل كان تاي هو من نشر الشائعات؟ وفقط ماذا كان فالكيري أجمل من الآلهة حتى؟ تاي هو لن يكون قادراً على مقابلة العديد من الآلهات. أو كان يتحدث عن فريا ، إلهة الجمال والسحر؟
“إنهم محاربون جدد دخلوا الفيلق. لقد نسيت عدد المحاربين وجلبت سفينة صغيرة. لهذا سأقدر لك مساعدتك.”
تاي هو لم يكن يعرف ، لكن في الحقيقة فالهالا لم تأخذ المحاربين كل يوم. على الأقل مرة في بضعة أيام أو على الأكثر مرة في اليوم.
بالمقارنة مع كلمات هيدا المترفة ، فقد أرسلت نظرة جادة و أدينماها التي كانت سريعة في فهم الأشياء أومأت ببطء فقط بدلاً من كسر الجو بقول أشياء مثل ‘قارب صغير فقط؟ فيلقنا لديه هذا القارب فقط’.
إلهة الشباب إيدون.
“حسناً… إنه لا مفر منه.”
‘شكراً لكِ! أنا حقاً أقدر ذلك!’
الفالكيريات كانت ذات مكانة منخفضة لكنهم مازالوا آلهة. بالنظر إلى الأمر من وجهة نظر أدينماها ، كانت مجرد إلهة عادية من تواثا دي دانان ، رتبتها لم ترتفع أو تنخفض ، كان مجرد تحرك إلى جانب آخر.
هيدا حركت فمها وأرسلت نظرة مليئة بالشكر و أدينماها شخرت كالعادة ثم قفزت عائدة إلى الماء وتحولت إلى ثعبان بحر.
“اثنان سيصعدان معي على القارب و الثلاثة الباقون سيركبون على أدينماها.”
‘تاي هو ، أنت أيضاً.’
قامت هيدا بسرعة برسم حرف في الهواء ورمت ريشة بيضاء في الهواء. وبعد ذلك ، تحولت الريشة البيضاء إلى بومة جميلة وبدأت تطير نحو مسكن إيدون.
“أووه!”
“أوووووه!”
المحاربون المتأثرون كثيراً ناقشوا حول من سيركب على أدينماها ، لكن الشخص الذي كان لديع القرار النهائي كان لا شيء غيرها. أدينماها اختارت ثلاثة محاربين يبدو أنهم الأخف وزناً والذين لم يتم اختيارهم وضعوا وجوه مكتئبة وصعدوا على متن القارب الخشبي.
يبدو أنهم كانوا يتحدثون عن سفينة القراصنة الطائرة.
‘تاي هو ، أنت أيضاً.’
ترجمة: Acedia
“حم حم. هل يريد أحدكم التدخين؟”
هيدا غادرت المرفأ ثم سألت بعد أن أخرجت السيجارة. مقارنة بـ تاي هو ، جميعهم أرادوا تدخينها لكن كانت هناك سيجارة واحدة فقط.
هيدا أخبرتهم أن يدخنوها بالتناوب ومن ثم أعطتها للمحارب الأقرب إليها. هيدا يمكنها أن تخفي بأنها سعلت الدخان لأن المحاربين كانوا يقاتلون على من الذي يدخن أولاً.
هيدا رتبت وقفتها للجلوس بشكل أكثر راحة ثم نظرت إلى المحاربين يدخنون السيجارة بتعبير مقنع لكن بعد ذلك القلق ملأ وجوههم.
لكن كل شيء له حدوده.
“ما الخطب؟ هل تأذيت؟ أم أن الجو بارد؟”
شعرت هيدا بعرق بارد يقطر من ظهرها. تاي هو يمكنه أن يأتي بجرأة لا شيء ، لكن الوضع كان مختلف هذه المرة. كان هناك الكثير من الأشياء التي سمعها المحاربون قبل دخولهم الفيلق مقارنة بـ تاي هوالذي لا يعرف شيئاً.
كما سألت أدينماها المحارب الذي كان يركبها ، المحارب الوسيم الذي لديه لحية طويلة هز رأسه.
“هذا ليس ما في الأمر. أنا فقط تأثرت. أحد الأسباب هو أنني دخلت فالهالا لكن السبب الرئيسي هو أنني أيضاً أصبحت محارباً يركب على الفالكيريات ، صحيح؟”
كما سألت أدينماها المحارب الذي كان يركبها ، المحارب الوسيم الذي لديه لحية طويلة هز رأسه.
قامت هيدا بسرعة برسم حرف في الهواء ورمت ريشة بيضاء في الهواء. وبعد ذلك ، تحولت الريشة البيضاء إلى بومة جميلة وبدأت تطير نحو مسكن إيدون.
لذا كان يرتجف لأنه كان سعيداً.
“أجمل فالكيري.”
المحاربون الذين كانوا يجلسون خلف المحارب الملتحي هتفوا.
“أووه! المحاربون الذين يركبون على الفالكيريات!”
لكنه كان عندما انتهت هيدا من تسمية خمسة منهم.
“صحيح ، صحيح. كانت سفينة فاخرة زينت بالذهب.”
“أنا أيضاً!”
“ما رأيك ، يا سيدي؟ هل ستحب ذلك إذا أصبحت فالكيري؟”
ذلك المركب الخشبي لا يجب أن يكون هو ، صحيح؟
“هل تريد أن تتعرض للضرب؟ هل ما زلت تريد قول الهراء؟ سأستدير.”
آخر واحدة كانت أدينماها والمحارب الذي تلقى نظرة ثعبان البحر مباشرة يمكنه فقط إغلاق فمه والتقلص.
هيدا ثبتت قبضاتها بدون وعي ورسمت ابتسامة.
كان من الصعب رؤية المحاربين المحبطين لكن هيدا انتهى بها الأمر بالضحك دون وعي. سأل المحاربون الذين كانوا يركبون القارب هيدا.
المحاربون تحدثوا فيما بينهم وأخرجوا مواضيع ليتحدثوا عنها.
“سمعت أن فيلق إيدون يمتلك أفضل طعام في فالهالا وأنه ليس من هذا العالم. هل هذا صحيح؟”
“صحيح ، صحيح. سمعت ذلك أيضاً.”
المحاربون الذين كانوا يجلسون خلف المحارب الملتحي هتفوا.
“بما أنه طعام من فالهالا ، فهو ليس من هذا العالم بالفعل ، صحيح؟”
الجزء الذي كان فيه منزل إيدون مكان كان يقطن فيه الجميلات في فالهالا لم يكن مُختلَق. على الرغم من أنه بالغ في الأرقام قليلاً.
“لا ، سمعت أيضاً بأنه الأكثر لذة في فالهالا.”
و أودين لم يرغب بعالم كهذا.
لم يتغير. لم يكن هناك فقط واحد أو اثنين من المحاربين الكبار أمامها ، كان هناك خمسة منهم.
“صحيح ، صحيح. سمعت ذلك أيضاً.”
لكن هذه المرة ، كانت تتطلع لذلك إلى حد ما وكانت النتائج أكثر مما كانت تفكر به ، لذا فُتِح فمها دون وعي.
المحاربون تحدثوا فيما بينهم وأخرجوا مواضيع ليتحدثوا عنها.
“إن كان الطعام الذي صنعته هيدا ، فهو ألذ طعام في العالم بأسره. أنتِ أيضاً تأكلينه كل يوم لذا لماذا لا تعرفين؟ آه ، أريد أن آكل طعاماً من صنع هيدا.”
“سمعت أيضاً أن هناك جميلات يقارنَّ بالفالكيريات.”
“هل هذا هو الشيء الوحيد؟ راجنار لودبروك. سمعت أيضاً أن ملك الفايكنغ يقيم في مسكن إيدون.”
“حسناً… إنه لا مفر منه.”
“أووه راجنار! راجنار لودبروك!”
قالت إنغريد أنه ليس من الجيد لمحاربي فالهالا أن يبقوا في العالم الفاني لوقت طويل.
“هناك أيضاً شينسو قوية ورائعة.”
يمكنه أن يقويها بـ ‘المحارب الذي يركب على الفالكيريات’ ويسجلها أيضاً مع ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’.
ذلك المركب الخشبي لا يجب أن يكون هو ، صحيح؟
المحاربون وضعوا التعابير المشرقة مجدداً. المحارب الأقرب لـ هيدا سألها بعيون مشرقة.
تاي هو تذكر كلمات راجنار وأومأ برأسه. حتى تاي هو ، الذي لا ينتمي إلى ميدغارد ، وجد الوضع الحالي لكي لا يكون طبيعي.
“أنا حقاً أترقب الذهاب إلى المسكن.”
المحاربون البسطاء لم يشكوا في أن ردة فعل هيدا كان مريباً لكن بدلاً من ذلك تركوا تنهدات التعجب بينما كانوا يفحصون محيطهم. كما سمعت القصص في الوسط ، بدا كما لو توقعهم نحو المسكن كان عظيم.
“سمعت أيضاً أن هناك جميلات يقارنَّ بالفالكيريات.”
“نعم.”
المحاربون وضعوا التعابير المشرقة مجدداً. المحارب الأقرب لـ هيدا سألها بعيون مشرقة.
هيدا ثبتت قبضاتها بدون وعي ورسمت ابتسامة.
إذا كل الرجال تمنوا الموت الشجاع في ساحة المعركة ، العالم يمكنه أن يصبح فقط فوضى.
—
“حسناً ، سأنتظر اليوم الذي أحصل فيه على مباركة منكِ.”
“هيدا أخبرتني أنك ستدفع ثمن ذلك.”
الجزء الذي كان فيه منزل إيدون مكان كان يقطن فيه الجميلات في فالهالا لم يكن مُختلَق. على الرغم من أنه بالغ في الأرقام قليلاً.
بعد يوم من وصول المحاربين إلى المسكن.
قامت هيدا بسرعة برسم حرف في الهواء ورمت ريشة بيضاء في الهواء. وبعد ذلك ، تحولت الريشة البيضاء إلى بومة جميلة وبدأت تطير نحو مسكن إيدون.
تم استدعاء أدينماها من قبل تاي هو ونقرت لسانها.
“كان يجب أن تمنع نفسك في المبالغة ، كيف يمكن أن تختلق الأشياء؟”
تم استدعاء أدينماها إلى كوخ صغير داخل سفينة القراصنة الطائرة. كانت تحمل جميع مئات المحاربين من فالهالا لكنها كانت لا تزال تجاوزت الحد على الرغم من أن السفينة قد زادت إلى أقصى حجم لها.
تاي هو نام مبكراً وبعد ذلك واجه الشخص الذي كان يتوقعه.
بسبب ذلك كان كتف أدينماها كان يلامس كتف تاي هو. هز تاي هو يديه وقال:
“آيي، متى إختلقتُ الأشياء؟ هناك أنتِ و هيدا في السكن. وأيضاً الكابتن سيري و سكاثاش.”
“امم ، صحيح. أجل. لكني سأظل أتحقق من أسمائكم تحسباً. أجبني إذا ناديت بإسمك.”
الجزء الذي كان فيه منزل إيدون مكان كان يقطن فيه الجميلات في فالهالا لم يكن مُختلَق. على الرغم من أنه بالغ في الأرقام قليلاً.
أووه خمسة أشخاص!
“حم حم.”
“قالوا أنهم كانوا محاربين ماتوا في المعركة ضد الفومويري. كلهم قاتلوا ببسالة لأنهم إعتقدوا بأنهم يمكن أن يذهبوا إلى فالهالا.”
أسماء خمسة محاربين كانت حقاً مدرجة على ذلك.
أدينماها شخرت كالعادة كما لو كانت سعيدة لأنها سميت. تاي هو حمحمَ واستمر بالكلام.
“بالإضافة إلى أن السيد راجنار موجود حقاً.”
على أية حال هي فقط هزت كتفيها كما لو أنه كان لا شيء.
لو كانت الشينسو قوية ورائعة كان لديه أدينماها ، مكلارين ، رولو وزوجاته.
الآن فقط كان موضوع المودة لكنه الآن كان موضوع الاستياء. كيف يمكنه الكذب هكذا وكيف سيهتم بالأمر؟
لقد كان عالماً ثميناً حيث نشأت حيوات لا تحصى.
“حسناً… إنه لا مفر منه.”
“ماذا عن الطعام؟”
“هاه؟”
“إن كان الطعام الذي صنعته هيدا ، فهو ألذ طعام في العالم بأسره. أنتِ أيضاً تأكلينه كل يوم لذا لماذا لا تعرفين؟ آه ، أريد أن آكل طعاماً من صنع هيدا.”
“محارب إيدون قال أن لدينا سفينة كبيرة ورائعة.”
“آه ، نعم. يا له من أمر غير قابل للتصديق.”
أدينماها قالت بعيون فاترة و تاي هو استرخى جسمه قليلاً.
“لذا المحاربين الجدد حقاً دخلوا فيلقنا.”
“محاربي تاي هو! هناك الكثير من الأشياء التي أريد أن أتحدث إليك عنها!”
الحلقة 30: الفصل 2: فرسان المائدة المستديرة #2
كانت نتيجة بضعة أشهر من الدعاية.
ظن أنه ليس من اللائق تماماً أن يكون سعيداً كما كان عليك أن تموت أولاً لدخول فالهالا ، ولكن أياً كانت القضية كان حقيقياً أنه كان سعيداً.
“قالوا أنهم كانوا محاربين ماتوا في المعركة ضد الفومويري. كلهم قاتلوا ببسالة لأنهم إعتقدوا بأنهم يمكن أن يذهبوا إلى فالهالا.”
كان واضحاً. كلما رأى بشر ميدغارد نشاطات محاربي فالهالا ، سيقدرون الحياة بعد الموت لتكون أكثر أهمية من حياتهم الحالية.
“مم.”
بالاستماع إلى ذلك ، بدا وكأنه كانوا المحاربين الذين لقوا حتفهم في المعركة الأخيرة ضد الفومويري.
لكن كل شيء له حدوده.
“همف.”
‘إذن هذا ما تحدث عنه السيد راجنار؟’
“آه ، نعم. يا له من أمر غير قابل للتصديق.”
محاربو ميدغارد علموا بوجود فالهالا. بسبب ذلك ظنوا أنه كان أكثر أهمية كيف ماتوا بدلاً من متى ولم يخافوا الموت في ساحة المعركة.
هيدا فتحَت الجيب الذي كان معلق على خصرها وبعد ذلك نشرت القائمة كما لو كان شيء تفعله عادةً.
لكن كل شيء له حدوده.
هيدا قالت.
إذا كل الرجال تمنوا الموت الشجاع في ساحة المعركة ، العالم يمكنه أن يصبح فقط فوضى.
قامت هيدا بتنظيف حنجرتها من الاحراج لكن من اللطيف سماع ألقابها ثم سألت بعد توردها.
المحاربون كانوا أكثر تخصصاً في التدمير بدلاً من الخلق. فقط من سيعمل في الميدان ويصنع المباني إذا أراد الجميع أن يصبحوا محاربين؟
تاي هو تذكر كلمات راجنار وأومأ برأسه. حتى تاي هو ، الذي لا ينتمي إلى ميدغارد ، وجد الوضع الحالي لكي لا يكون طبيعي.
“سمعت أن فيلق إيدون يمتلك أفضل طعام في فالهالا وأنه ليس من هذا العالم. هل هذا صحيح؟”
إذا رمى الشباب حياتهم مثل لا شيء ، فتراث العوائل فقط سينتهي.
عالم بحروب لا نهاية لها كان كالجحيم.
و أودين لم يرغب بعالم كهذا.
ذلك المركب الخشبي لا يجب أن يكون هو ، صحيح؟
كان الأمر مختلفاً بالنسبة لفيالق شعبية مثل فيلق أودين أو ثور وكان يعتمد على الوضع في ميدغارد ، لكن كان هناك أوقات إستقبلوا فيها مئات المحاربين دفعة واحدة.
لأن ميدغارد لم تكن مزرعة بشرية لتغذية محاربي فالهالا.
يمكنه أن يقويها بـ ‘المحارب الذي يركب على الفالكيريات’ ويسجلها أيضاً مع ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’.
“آآه… لذا…”
لقد كان عالماً ثميناً حيث نشأت حيوات لا تحصى.
قالت إنغريد أنه ليس من الجيد لمحاربي فالهالا أن يبقوا في العالم الفاني لوقت طويل.
هيدا قالت.
كان واضحاً. كلما رأى بشر ميدغارد نشاطات محاربي فالهالا ، سيقدرون الحياة بعد الموت لتكون أكثر أهمية من حياتهم الحالية.
لم تجعل رازغريد المحاربين يبقون في الضريح من أجل لا شيء. بعد أن أرسلت معظم المحاربين إلى فالهالا مباشرة بعد انتهاء المعركة مع الفومويري كان لنفس السبب.
قامت هيدا بتنظيف حنجرتها من الاحراج لكن من اللطيف سماع ألقابها ثم سألت بعد توردها.
‘عندما ينتهي تنظيف الفومويري والبحث عن شظايا روح غارمر ، فإن فالهالا ستُبعِد نفسها عن ميدغارد. سنتوقف عن نشر المحاربين لعشرات السنين على الأقل… أو ربما لقرون. أفضل شيء هو وجود محاربي فالهالا للبقاء كأساطير داخل الأساطير. نحن قريبون جداً منهم الآن.’
“همف.”
“أووه!”
تاي هو تذكر كلمات راجنار وأومأ برأسه. حتى تاي هو ، الذي لا ينتمي إلى ميدغارد ، وجد الوضع الحالي لكي لا يكون طبيعي.
هيدا قالت.
“آه ، ولدي شيء لمناقشته معك.”
إذا رمى الشباب حياتهم مثل لا شيء ، فتراث العوائل فقط سينتهي.
أدينماها ، التي كانت تنظر إلى تاي هو يفكر بنفسه ، هزت كتفها ثم قالت.
“صحيح ، صحيح. سمعت ذلك أيضاً.”
بسبب ذلك ، خمسة محاربين لم يكونوا بهذا العدد الكبير. يمكنك القول أنه كان منخفضاً نوعاً ما.
“عدد المحاربين سيتزايد من الآن فصاعداً لذا… هيدا سألتني إذا أنا ما كنت أفكر بأن أصبح فالكيري.”
“يمكنك أن تصبحي واحدة؟”
لم تجعل رازغريد المحاربين يبقون في الضريح من أجل لا شيء. بعد أن أرسلت معظم المحاربين إلى فالهالا مباشرة بعد انتهاء المعركة مع الفومويري كان لنفس السبب.
“سمعت أن فيلق إيدون يمتلك أفضل طعام في فالهالا وأنه ليس من هذا العالم. هل هذا صحيح؟”
لأن أدينماها كانت إلهة تواثا دي دانان.
لكن كل شيء يعتمد على من كنت تتحدث عنه.
على أية حال هي فقط هزت كتفيها كما لو أنه كان لا شيء.
“ما رأيك ، يا سيدي؟ هل ستحب ذلك إذا أصبحت فالكيري؟”
هيدا أغلقت فمها لإخفاء قلقها ثم نظرت إلى الإتجاه الذي طارت إليه البومة. وعاد رد الفعل عندما بدأت سفن الفيالق الأخرى تغادر واحدة تلو الأخرى.
“حسناً ، الأمر ليس أنني لا أستطيع. وإذا نظرت إليها من وجهة نظر أخرى ، فهي متشابهة إلى حد ما.”
هيدا فتحَت الجيب الذي كان معلق على خصرها وبعد ذلك نشرت القائمة كما لو كان شيء تفعله عادةً.
الفالكيريات كانت ذات مكانة منخفضة لكنهم مازالوا آلهة. بالنظر إلى الأمر من وجهة نظر أدينماها ، كانت مجرد إلهة عادية من تواثا دي دانان ، رتبتها لم ترتفع أو تنخفض ، كان مجرد تحرك إلى جانب آخر.
ذلك المركب الخشبي لا يجب أن يكون هو ، صحيح؟
“ما رأيك ، يا سيدي؟ هل ستحب ذلك إذا أصبحت فالكيري؟”
“سأرحب بذلك دائماً.”
“لذا المحاربين الجدد حقاً دخلوا فيلقنا.”
في الواقع في حالة تاي هو ، لا شيء سيتغير في حياته إذا أصبحت فالكيري من إيدون لكنه سيكسب قليلاً منه إذا نظر إلى براعتها في المعركة.
قالت إنغريد أنه ليس من الجيد لمحاربي فالهالا أن يبقوا في العالم الفاني لوقت طويل.
“فالكيري هيدا. أين سفينة الفيلق؟”
يمكنه أن يقويها بـ ‘المحارب الذي يركب على الفالكيريات’ ويسجلها أيضاً مع ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’.
“آه ، ولدي شيء لمناقشته معك.”
“همم. سأفكر بالأمر حينها.”
أدينماها ، التي كانت تنظر إلى تاي هو يفكر بنفسه ، هزت كتفها ثم قالت.
“حسناً ، سأنتظر اليوم الذي أحصل فيه على مباركة منكِ.”
“حسناً… إنه لا مفر منه.”
“همف.”
بالإضافة ، الوقت الذي جمعوا فيه المحاربين هذه المرة كان قصيراً. كما نظرت هيدا في محيطها لاحظت أن عدد المحاربين الذين دخلوا الفيالق الأخرى بلغ فقط عشرة.
تاي هو تُرِك وحيداً في الكوخ وبدأ بالتفكير.
مزاج أدينماها أصبح جيداً في كلمات تاي هو ثم نهضت من مكانها.
“محاربي تاي هو! هناك الكثير من الأشياء التي أريد أن أتحدث إليك عنها!”
“آه ، نعم. يا له من أمر غير قابل للتصديق.”
“سأذهب الآن.”
بالمقارنة مع كلمات هيدا المترفة ، فقد أرسلت نظرة جادة و أدينماها التي كانت سريعة في فهم الأشياء أومأت ببطء فقط بدلاً من كسر الجو بقول أشياء مثل ‘قارب صغير فقط؟ فيلقنا لديه هذا القارب فقط’.
“حسناً ، أخبري هيدا كيف أبلي.”
“ماذا عن الطعام؟”
“إن كان الطعام الذي صنعته هيدا ، فهو ألذ طعام في العالم بأسره. أنتِ أيضاً تأكلينه كل يوم لذا لماذا لا تعرفين؟ آه ، أريد أن آكل طعاماً من صنع هيدا.”
أدينماها عبست لأنه ظل ينادي هيدا حتى النهاية ثم اختفت بينما كانت تشخر.
المحاربون البسطاء لم يشكوا في أن ردة فعل هيدا كان مريباً لكن بدلاً من ذلك تركوا تنهدات التعجب بينما كانوا يفحصون محيطهم. كما سمعت القصص في الوسط ، بدا كما لو توقعهم نحو المسكن كان عظيم.
تاي هو تُرِك وحيداً في الكوخ وبدأ بالتفكير.
كان من الصعب رؤية المحاربين المحبطين لكن هيدا انتهى بها الأمر بالضحك دون وعي. سأل المحاربون الذين كانوا يركبون القارب هيدا.
‘انتظر لحظة. سنصل إلى سلسلة جبال كارتون خلال يومين ، و المحاربون الجدد دخلوا اليوم…’
المحاربون وضعوا التعابير المشرقة مجدداً. المحارب الأقرب لـ هيدا سألها بعيون مشرقة.
‘ماذا أفعل؟’
على الأقل الليلة ، أو غداً ليلاً.
تاي هو نام مبكراً وبعد ذلك واجه الشخص الذي كان يتوقعه.
“محاربي تاي هو! هناك الكثير من الأشياء التي أريد أن أتحدث إليك عنها!”
إلهة الشباب إيدون.
قامت هيدا بسرعة برسم حرف في الهواء ورمت ريشة بيضاء في الهواء. وبعد ذلك ، تحولت الريشة البيضاء إلى بومة جميلة وبدأت تطير نحو مسكن إيدون.
بالمقارنة مع كلمات هيدا المترفة ، فقد أرسلت نظرة جادة و أدينماها التي كانت سريعة في فهم الأشياء أومأت ببطء فقط بدلاً من كسر الجو بقول أشياء مثل ‘قارب صغير فقط؟ فيلقنا لديه هذا القارب فقط’.
كانت أكثر شباباً من المعتاد اليوم.
“صحيح ، صحيح. كانت سفينة فاخرة زينت بالذهب.”
———–
ترجمة: Acedia
آخر واحدة كانت أدينماها والمحارب الذي تلقى نظرة ثعبان البحر مباشرة يمكنه فقط إغلاق فمه والتقلص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
