نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 111

الحلقة 30: الفصل 4: فرسان المائدة المستديرة #4

الحلقة 30: الفصل 4: فرسان المائدة المستديرة #4

الحلقة 30: الفصل 4: فرسان المائدة المستديرة #4

الأشياء العديدة التي أعدها بالغاد و أفالت أصبحت فوضى أيضاً.

 

رؤية تاي هو إخترقَت إلى الخارج. كان بإمكانه رؤية كلمة حمراء خلف الغبار الذي كان يحطم حاجز ميرلين.

 

 

تذكر براكي ما حدث قبل بضعة أشهر.

 

 

 

 

 

عملاق القوة ، هاراد.

سيري تجمعت خلف براكي وغطت فمها وعينيها. بالرغم من أن البرق مزق من خلال البرد ، لا أحد يمكنه أن يفعل أي شيء حول الغبار. التنفس كان مستحيلاً ، ناهيك عن فتح عيني الشخص.

 

وبالنسبة للآخرين ، تباطأ الزمن إلى زحف.

 

 

الأشياء التي حدثت عندما ظهرت الكارثة السوداء.

 

 

 

 

 

محاربو فيلق ثور ذُبِحُوا تماماً. المحاربون الأقل مرتبة لم يستطيعوا تحمل القوة التي تم إطلاقها عندما هبط هاراد.

المسافة قصرَت بشكل كبير مع كل من خطواته. بينما سحابة الغبار تلاشت ، ما رآه براكي و سيري كان حائطاً شاهقاً من الصخور يهجم إلى الأمام بسرعة لا تصدق.

 

 

 

 

شينسو فيلق ثور ، تانغنجوستر ، اختفى مع مجرد موجة من أيدي هاراد. حتى الآن ، براكي ما زال لا يستطيع أن يفهم ما فعله هاراد لجعل تانغنجوستر يختفي.

 

 

 

 

 

ونفس الشيء كان على وشك الحدوث.

 

 

 

 

 

كانت قوة مختلفة ، ولكن كان لها رائحة مماثلة.

 

 

قام رولو بتشديد عضلاته. فتح فمه وأطلق النار نحو بالغاد.

 

 

“تراجعوا!”

تاي هو صرخ باسم إيدون. توجه نحو عملاق الأرض كما صورة لـ راجنار ظهرت في عقله.

 

 

 

كان الأمر مختلفاً عما كان عليه عندما استدعاه لتنفيذ هجوم بسيط. التنين الحقيقي لم يكن بطول عشرة أمتار فقط. الآن ، بينما رولو لم يكن كبيراً مثل سيد اللهب الأصلي ، كان قد نما إلى طوله حوالي 20 متراً.

براكي صرخ بطريقة عكسية. لقد نشّط ‘ابن الإله’ و جمع الرعد في مطرقته.

 

 

إلتماس وصل إلى الإله المتمركز في الخطوط الأمامية.

 

في مواجهة القرار ، تحولت سيري إلى ذئب. لقد عضت إنغريد التي كانت قريبة منها.

حينها ، كان راجنار معهم. الملك الاسطوري للفايكينغ قام بحماية براكي والمحاربين.

 

 

 

 

 

“تحركوا!”

 

 

 

 

 

إنغريد صرخت. المحاربون ذو المرتبة المتدنية ، شُلّوا بالضغط الساحق الذي انبثق من السماء ، ردوا على أمر الفالكيري. من حيث وقفت إنغريد ، ألقت بجثتها خلف براكي.

 

 

 

 

بالغاد ، الذي كان بطيئاً في تقدمه ، داس الأرض والبرق تبعثر لاحقاً. قوة خفية انحرفت نحو براكي.

كارثة أرضية هبطت كما هزت الأرض في تلك اللحظة. زلزال عميق خض الأرض وسيل من التربة اندفع إلى الهواء.

هجوم عملاق بهذا الطول أعطى ضغطاً يجعل الأمر يبدو وكأن السماء كانت تنهار.

 

لكن الآن ، ساحة المعركة نفسها قد تحركت و أفالت لم يستطع رؤية آثار الظلام. وبسبب ذلك ، أبعد أفالت عينيه عن ساحة المعركة وبدلاً من ذلك نظر إلى مكان بعيد.

 

 

لقد كانت كمية لا تصدق من التراب. لقد كانت الظاهرة التي خلقها بالغاد ، عملاق الأرض ، وهو ينحدر إلى الأرض.

لم يكن شيئاً يمكن مواجهته مثل وابل التراب.

 

الثعبان الحجري الذي تم استدعائه في ميدغارد ظهر في الأراضي الرمادية لإيرين.

 

محاربو فيلق ثور ذُبِحُوا تماماً. المحاربون الأقل مرتبة لم يستطيعوا تحمل القوة التي تم إطلاقها عندما هبط هاراد.

نظر براكي إلى الأرض المحمولة جواً والتي بدت شرسة كموجة وسريعة كالعاصفة وأرجح مطرقته. البرق انفجر أمامه و فتح الطريق.

 

 

براكي صلّب نفسه. أخذ نفساً عميقاً وجمع كل قوته في ذراعه اليمنى لمحاولة إبطائه قدر الإمكان.

 

عملاق الليل أفالت نظر إلى بالغاد ومحارب إيدون مرة أخرى.

كواغاغانغ!

 

 

لكن رغم ذلك ، لم يكن بمقدوره هزيمته.

 

 

وابل التراب ضرب الأرض. من مسافة ، اهتزت الأرض مثل المجنون كما البرق الأصفر اندفع بشراسة وسط سحابة الغبار المتنامية.

 

 

 

 

 

هذا ما رآه تاي هو. هو ، الذي كان وراء مجموعة براكي ، تحرك نحو ميرلين بينما قام الساحر بطعن عصاه في الأرض. حاجز غير مرئي اندمج على شكل إسفين و قسّم بشكل نظيف موجة التراب من حولهم.

 

 

وبالمثل ، فإن محاربي أزغارد يقاتلون العمالقة لاحظوا أيضاً أن كارثة وقعت في مكان بعيد.

 

 

سيري تجمعت خلف براكي وغطت فمها وعينيها. بالرغم من أن البرق مزق من خلال البرد ، لا أحد يمكنه أن يفعل أي شيء حول الغبار. التنفس كان مستحيلاً ، ناهيك عن فتح عيني الشخص.

 

 

 

 

 

ميرلين أمسك بعصاه و ارتجف. قوته السحرية انخفضت إلى النصف بعد تدمير إيرين ، والعرق بدأ يتساقط كالمطر من جبينه المجعد.

وابل التراب ضرب الأرض. من مسافة ، اهتزت الأرض مثل المجنون كما البرق الأصفر اندفع بشراسة وسط سحابة الغبار المتنامية.

 

 

 

 

رؤية تاي هو إخترقَت إلى الخارج. كان بإمكانه رؤية كلمة حمراء خلف الغبار الذي كان يحطم حاجز ميرلين.

 

 

 

 

 

عملاق الأرض ، بالغاد.

 

 

“رولو!”

 

بالغاد تجاهلهم. لقد ركل الأرض واتجه نحو تاي هو.

وجود يشبه حتى عملاق القوة ، هاراد.

 

 

 

 

 

بينما كان يمشي ، درع سميك من الصخور تشكل على جسده.

وبالمثل ، فإن محاربي أزغارد يقاتلون العمالقة لاحظوا أيضاً أن كارثة وقعت في مكان بعيد.

 

 

 

 

الشيء الذي بدا مثل جبل الصخور أغلق ببطئ في عليهم.

ترجمة: Acedia

 

كارثة أرضية هبطت كما هزت الأرض في تلك اللحظة. زلزال عميق خض الأرض وسيل من التربة اندفع إلى الهواء.

 

إلتماس وصل إلى الإله المتمركز في الخطوط الأمامية.

 

 

 

 

البوابة المرتبطة بـ إيرين أصبحت مشوهة و محرفة.

 

 

عملاق الأرض ، بالغاد.

 

 

الأشياء العديدة التي أعدها بالغاد و أفالت أصبحت فوضى أيضاً.

 

 

براكي صرخ بطريقة عكسية. لقد نشّط ‘ابن الإله’ و جمع الرعد في مطرقته.

 

 

سبب بقاء عملاق الليل ، أفالت ، في جوتنهايم كان لإخفاء ساحة معركة بالغاد بسحره المميز ، الظلام.

قام رولو بتشديد عضلاته. فتح فمه وأطلق النار نحو بالغاد.

 

 

 

عملاق الأرض ، بالغاد.

لكن الآن ، ساحة المعركة نفسها قد تحركت و أفالت لم يستطع رؤية آثار الظلام. وبسبب ذلك ، أبعد أفالت عينيه عن ساحة المعركة وبدلاً من ذلك نظر إلى مكان بعيد.

إيدون كانت على علم بالخطر الذي كان يواجهه تاي هو في الخطوط الأمامية. وقد تجاهلت جميع الإجراءات وطلبت المساعدة بكل قوتها.

 

ونفس الشيء كان على وشك الحدوث.

 

 

العمالقة لم يكونوا العرق الوحيد الذي كان يعرقلهم الحاجز العظيم. ومن المثير للسخرية بما فيه الكفاية ، فإنه أيضاً عرقل آلهة أزغارد.

 

 

 

 

 

العمالقة في الخط الأمامي استشعروا حركة بالغاد المفاجئة.

 

 

عملاق القوة ، هاراد.

 

 

وبالمثل ، فإن محاربي أزغارد يقاتلون العمالقة لاحظوا أيضاً أن كارثة وقعت في مكان بعيد.

البوابة المرتبطة بـ إيرين أصبحت مشوهة و محرفة.

 

عملاق القوة ، هاراد.

 

بينما كان يمشي ، درع سميك من الصخور تشكل على جسده.

العمالقة لم يتحركوا ، والشيء نفسه ينطبق على محاربي أزغارد.

 

 

كان هناك تغيير في الخطوط الأمامية. قوات أزغارد بدأت بالتحرك.

 

 

كان أمراً واضحاً.

 

 

 

 

 

هذا المكان لم يكن أزغارد. ظهور عملاق القوة ، هاراد ، في أزغارد كان قضية مختلفة ، لكن لم يكن من شأن العمالقة في الخطوط الأمامية أن يتدخلوا مباشرة.

بالغاد تجاهل الثعبان. لقد نظر بتمعن إلى تاي هو و لوح بذراعه. على عكس حجمه ، كانت حركة سريعة ودقيقة.

 

 

 

 

آلهة أزغارد يمكنها معرفة الأحداث داخل الحاجز العظيم فوراً.

عينا بالغاد كانت تلمعان على تاي هو و السهام الصخرية كانت تُطلَق مرة أخرى من درعه كالمطر.

 

 

 

 

ومع ذلك ، بينما كانوا يعرفون عملاق الأرض ، بالغاد ، قد أطلق قوته ، لم يتمكنوا من معرفة من كان خصمه.

 

 

 

 

 

لكن هذا كان كافياً. كان هناك ما يكفي من الوقت.

وجود يشبه حتى عملاق القوة ، هاراد.

 

 

 

 

عملاق الليل أفالت نظر إلى بالغاد ومحارب إيدون مرة أخرى.

 

 

وبالمثل ، فإن محاربي أزغارد يقاتلون العمالقة لاحظوا أيضاً أن كارثة وقعت في مكان بعيد.

 

 

لكنه كان فقط للحظة. يمكنه فقط أن يعيد نظرته للخطوط الأمامية.

 

 

 

 

 

كان هناك تغيير في الخطوط الأمامية. قوات أزغارد بدأت بالتحرك.

 

 

إلتماس وصل إلى الإله المتمركز في الخطوط الأمامية.

 

 

‘كيف؟’

 

 

 

 

هذا المكان لم يكن أزغارد. ظهور عملاق القوة ، هاراد ، في أزغارد كان قضية مختلفة ، لكن لم يكن من شأن العمالقة في الخطوط الأمامية أن يتدخلوا مباشرة.

مثل العديد من الحالات ، كان ارتباك أفالت شيء واضح.

الغريفون رفرف أجنحته وازدادت سرعته. رولو صره ببسالة بدلاً من الانكماش مرة أخرى أمام العملاق.

 

 

 

 

لا يمكن أن يتخيلوا أن هناك إلهة لا تراقب محاربها فحسب بل كانت مدركة لحالته.

 

 

 

 

لكنه كان فقط للحظة. يمكنه فقط أن يعيد نظرته للخطوط الأمامية.

في اللحظة التي غادر فيها تاي هو بالقرب من الحاجز العظيم ، يمكن لـ إيدون أن تشعر بذلك. يمكنها أن تتصل حتى مع تاي هو مباشرة عندما إستعمل ‘محارب إيدون’.

 

 

كان عليه أن يفعل نفس الشيء الذي سيفعله. كان عليه أن يحمي حلفائه بينما يواجه العملاق.

 

 

إيدون كانت على علم بالخطر الذي كان يواجهه تاي هو في الخطوط الأمامية. وقد تجاهلت جميع الإجراءات وطلبت المساعدة بكل قوتها.

 

 

 

 

 

إلتماس وصل إلى الإله المتمركز في الخطوط الأمامية.

 

 

 

 

 

ذلك الإله لم يتردد للحظة. لقد إرتفع مع تصاعد الرعد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الغريفون رفرف أجنحته وازدادت سرعته. رولو صره ببسالة بدلاً من الانكماش مرة أخرى أمام العملاق.

المشكلة كانت الوقت.

 

 

 

 

 

الوقت لم يكن مع أي من الجانبين.

 

 

 

 

 

في اللحظة التي تحرك فيها ثور ، كان هناك رد فعل العمالقة في الخطوط الأمامية. بينما سار ثور ومحاربي فالهالا ، حجب العمالقة طريقهم.

 

 

وبالمثل ، فإن محاربي أزغارد يقاتلون العمالقة لاحظوا أيضاً أن كارثة وقعت في مكان بعيد.

 

 

عملاق الأرض ، بالغاد ، لم يكن يخطط لمواجهة محارب إيدون وحده. كان قد صفّ أتباعه في بوابة وصول إيرين.

رفرفة رولو الثانية من أجنحته خلقت ريحاً عظيمة. لن يكون من غير اللائق تسميته ثوران.

 

سبب بقاء عملاق الليل ، أفالت ، في جوتنهايم كان لإخفاء ساحة معركة بالغاد بسحره المميز ، الظلام.

 

 

لقد تحرك بالغاد بمفرده لأن الوجهة قد تم تغييرها ، لكن لم يكن الأمر أن أتباعه قد عادوا إلى جوتنهايم أو بقوا ثابتين. تحركوا بسرعة للمطاردة خلف سيدهم.

 

 

 

 

 

للبعض ، تدفق الوقت بسرعة.

 

 

 

 

 

وبالنسبة للآخرين ، تباطأ الزمن إلى زحف.

 

 

 

 

 

بالغاد ، عملاق الأرض ، كان مثل جبل حي. كان أكبر عملاق بين الأصابع الخمسة.

 

 

 

 

 

المسافة قصرَت بشكل كبير مع كل من خطواته. بينما سحابة الغبار تلاشت ، ما رآه براكي و سيري كان حائطاً شاهقاً من الصخور يهجم إلى الأمام بسرعة لا تصدق.

كان هناك تغيير في الخطوط الأمامية. قوات أزغارد بدأت بالتحرك.

 

براكي صك أسنانه. سيري ، التي بالكاد تمكنت من تجنب الهجوم ، رفعت رأسها ونظرت إلى بالغاد.

 

 

لم يكن شيئاً يمكن مواجهته مثل وابل التراب.

 

 

 

 

 

براكي صلّب نفسه. أخذ نفساً عميقاً وجمع كل قوته في ذراعه اليمنى لمحاولة إبطائه قدر الإمكان.

 

 

 

 

 

في مواجهة القرار ، تحولت سيري إلى ذئب. لقد عضت إنغريد التي كانت قريبة منها.

‘كيف؟’

 

 

 

 

سيري هجمت إلى الأمام. إنغريد صرخت و اثنان من المحاربين ذوي المرتبة المتدنية تعلقا بـ سيري.

 

 

 

 

 

قام براكي بالهجوم إلى الأمام وحطم الأرض بالقوة التي جمعها ، ومع ذلك لم يكن لتقسيم الأرض. الرعد الذي أعقب ضربته ضرب جدار الصخور الذي كان يهجم نحوهم.

في اللحظة التي تحرك فيها ثور ، كان هناك رد فعل العمالقة في الخطوط الأمامية. بينما سار ثور ومحاربي فالهالا ، حجب العمالقة طريقهم.

 

 

 

قام رولو بتشديد عضلاته. فتح فمه وأطلق النار نحو بالغاد.

عملاق الأرض توقف بشكل لا مفر منه لخطوة. هجوم براكي الكامل لم يكن أمراً سهلاً لتجاهله.

وجود يشبه حتى عملاق القوة ، هاراد.

 

إيدون كانت على علم بالخطر الذي كان يواجهه تاي هو في الخطوط الأمامية. وقد تجاهلت جميع الإجراءات وطلبت المساعدة بكل قوتها.

 

 

لكن رغم ذلك ، لم يكن بمقدوره هزيمته.

في مواجهة القرار ، تحولت سيري إلى ذئب. لقد عضت إنغريد التي كانت قريبة منها.

 

لكن رغم ذلك ، لم يكن بمقدوره هزيمته.

 

“رولو!”

بالغاد ، الذي كان بطيئاً في تقدمه ، داس الأرض والبرق تبعثر لاحقاً. قوة خفية انحرفت نحو براكي.

سيري هجمت إلى الأمام. إنغريد صرخت و اثنان من المحاربين ذوي المرتبة المتدنية تعلقا بـ سيري.

 

لقد كان هجوماً كارثياً قد يذيب الصخور حتى ، لكن بالغاد رد عليه ببساطة بهدوء. لقد حجبه مستخدماً ذراعيه كدرع ولم يوقف تقدمه على الإطلاق. ثم لوح ذراعه في قوس عريض لتفريق النيران وأمسك برقبة التنين.

 

 

وضع براكي طبقة دفاعية بقوة الإله بداخله وتحمل القوة الخفية بينما كان يُدفَع للخلف ؛ ومع ذلك ، لم يكن المحاربون ذوو المرتبة المتدنية محظوظين. أجسادهم سحقت وأصبحت كتل من اللحم.

 

 

 

 

 

براكي صك أسنانه. سيري ، التي بالكاد تمكنت من تجنب الهجوم ، رفعت رأسها ونظرت إلى بالغاد.

رؤية تاي هو إخترقَت إلى الخارج. كان بإمكانه رؤية كلمة حمراء خلف الغبار الذي كان يحطم حاجز ميرلين.

 

 

 

“تراجعوا!”

بالغاد تجاهلهم. لقد ركل الأرض واتجه نحو تاي هو.

 

 

 

 

 

أربعون متراً.

 

 

 

 

 

هجوم عملاق بهذا الطول أعطى ضغطاً يجعل الأمر يبدو وكأن السماء كانت تنهار.

في اللحظة التي غادر فيها تاي هو بالقرب من الحاجز العظيم ، يمكن لـ إيدون أن تشعر بذلك. يمكنها أن تتصل حتى مع تاي هو مباشرة عندما إستعمل ‘محارب إيدون’.

 

إيدون كانت على علم بالخطر الذي كان يواجهه تاي هو في الخطوط الأمامية. وقد تجاهلت جميع الإجراءات وطلبت المساعدة بكل قوتها.

 

كان الأمر مختلفاً عما كان عليه عندما استدعاه لتنفيذ هجوم بسيط. التنين الحقيقي لم يكن بطول عشرة أمتار فقط. الآن ، بينما رولو لم يكن كبيراً مثل سيد اللهب الأصلي ، كان قد نما إلى طوله حوالي 20 متراً.

تاي هو لم يتجمد ، لأنه كان يستطيع سماع صوت إيدون. لم تستفسر عن حالته وبدلاً من ذلك عملت بجد لتنقل إليه المزيد من قوتها.

 

 

 

 

 

تاي هو صرخ باسم إيدون. توجه نحو عملاق الأرض كما صورة لـ راجنار ظهرت في عقله.

 

 

 

 

 

كان عليه أن يفعل نفس الشيء الذي سيفعله. كان عليه أن يحمي حلفائه بينما يواجه العملاق.

الأرض اهتزت و بالغاد رمى جانباً الجناح الذي كان يحمله. ثم صوب ركلة على جسد التنين الأحمر.

 

كانت قوة مختلفة ، ولكن كان لها رائحة مماثلة.

 

 

“تعويذة!”

 

 

 

 

 

تاي هو تحول إلى صقر و أطلق النار بسرعة عمياء. بالغاد لم يفقد تاي هو وتتبعه بعينيه. لقد لوح بذراع واحدة و هز مسار تاي هو بضغط الرياح الساحقة الذي تبعه و أطلق السهام من ذراعه الأخرى.

العمالقة لم يتحركوا ، والشيء نفسه ينطبق على محاربي أزغارد.

 

 

 

 

تاي هو قلب جسده في الهواء. عندما تحول مرة أخرى إلى إنسان ، خلَقَ درع مع ‘معدات المحارب’ وغطى جسده. وفي الوقت نفسه ، مد ذراعه اليسرى ونادى.

بالغاد تجاهل الثعبان. لقد نظر بتمعن إلى تاي هو و لوح بذراعه. على عكس حجمه ، كانت حركة سريعة ودقيقة.

 

 

 

هذا ما رآه تاي هو. هو ، الذي كان وراء مجموعة براكي ، تحرك نحو ميرلين بينما قام الساحر بطعن عصاه في الأرض. حاجز غير مرئي اندمج على شكل إسفين و قسّم بشكل نظيف موجة التراب من حولهم.

“مكلارين!”

ذراع بالغاد مرت أسفل قدم تاي هو بعرض شعرة. تاي هو أدار جسده مرة أخرى وركل الهواء ليرتفع. لقد وصل إلى أعلى نقطة مراقبة وكشف عن صخرة إستدعاء ثانية.

 

 

 

 

الثعبان الحجري الذي تم استدعائه في ميدغارد ظهر في الأراضي الرمادية لإيرين.

 

 

 

 

 

بينما ظهر مكلارين ، أعطى تاي هو الأمر في نفس الوقت ثم ألقى الدرع جانباً وحجب به السهام المصنوعة من الصخور قبل أن يهجم في الهواء.

براكي صرخ بطريقة عكسية. لقد نشّط ‘ابن الإله’ و جمع الرعد في مطرقته.

 

 

 

 

مكلارين حلق في الاتجاه المعاكس من سيده. قبل أن يصل الدرع إلى الأرض ، كان قد فتح فمه على نطاق واسع وبلع سيري ، إنغريد ، ومحاربي فالهالا الناجين. مع تأمينهم ، حفر نفق في الأرض.

 

 

 

 

 

بالغاد تجاهل الثعبان. لقد نظر بتمعن إلى تاي هو و لوح بذراعه. على عكس حجمه ، كانت حركة سريعة ودقيقة.

 

 

ومع ذلك ، بينما كانوا يعرفون عملاق الأرض ، بالغاد ، قد أطلق قوته ، لم يتمكنوا من معرفة من كان خصمه.

 

 

تاي هو صك أسنانه. أبقى عينيه مفتوحتين بقوة ونظر إلى حائط الصخور الذي يسحق الهواء أمامه. ثم فعّل سحره الروني في تعاقب سريع.

 

 

 

 

 

“غانت!”

 

 

في مواجهة القرار ، تحولت سيري إلى ذئب. لقد عضت إنغريد التي كانت قريبة منها.

 

المشكلة كانت الوقت.

عاصفة سحرية من الريح أطلقت من بين ذراعي تاي هو. لم يكن لدفع جدار الصخور بعيداً ولكن بدلاً من زيادة سرعة هروبه الخاصة.

 

 

سيري هجمت إلى الأمام. إنغريد صرخت و اثنان من المحاربين ذوي المرتبة المتدنية تعلقا بـ سيري.

 

إيدون كانت على علم بالخطر الذي كان يواجهه تاي هو في الخطوط الأمامية. وقد تجاهلت جميع الإجراءات وطلبت المساعدة بكل قوتها.

ذراع بالغاد مرت أسفل قدم تاي هو بعرض شعرة. تاي هو أدار جسده مرة أخرى وركل الهواء ليرتفع. لقد وصل إلى أعلى نقطة مراقبة وكشف عن صخرة إستدعاء ثانية.

 

 

كان عليه أن يفعل نفس الشيء الذي سيفعله. كان عليه أن يحمي حلفائه بينما يواجه العملاق.

 

وبالنسبة للآخرين ، تباطأ الزمن إلى زحف.

“رولو!”

 

 

 

للأسف ، بالغاد كان أسرع قليلاً. لم يتعثر في التنين الأحمر الذي ظهر فجأة أمامه و عرف بالضبط ما كان عليه فعله. مد يده نحو التنين الأحمر الغليظ بسرعة وأمسك بجناحه بيده الضخمة.

الغريفون رفرف أجنحته وازدادت سرعته. رولو صره ببسالة بدلاً من الانكماش مرة أخرى أمام العملاق.

 

 

عملاق الليل أفالت نظر إلى بالغاد ومحارب إيدون مرة أخرى.

 

 

متمسكاً بـ رولو ، قام تاي هو بتنشيط ملحمته. أجنحة رولو رفرفت مرتان ، وما كان في السابق ريشا أبيض تحول ليصبح أجنحة حمراء غشائية للتنين.

 

 

البوابة المرتبطة بـ إيرين أصبحت مشوهة و محرفة.

 

 

شهاب ، سيد اللهب.

الثعبان الحجري الذي تم استدعائه في ميدغارد ظهر في الأراضي الرمادية لإيرين.

 

 

 

كان الأمر مختلفاً عما كان عليه عندما استدعاه لتنفيذ هجوم بسيط. التنين الحقيقي لم يكن بطول عشرة أمتار فقط. الآن ، بينما رولو لم يكن كبيراً مثل سيد اللهب الأصلي ، كان قد نما إلى طوله حوالي 20 متراً.

 

 

 

 

لا يمكن أن يتخيلوا أن هناك إلهة لا تراقب محاربها فحسب بل كانت مدركة لحالته.

رفرفة رولو الثانية من أجنحته خلقت ريحاً عظيمة. لن يكون من غير اللائق تسميته ثوران.

ونفس الشيء كان على وشك الحدوث.

 

كان الأمر مختلفاً عما كان عليه عندما استدعاه لتنفيذ هجوم بسيط. التنين الحقيقي لم يكن بطول عشرة أمتار فقط. الآن ، بينما رولو لم يكن كبيراً مثل سيد اللهب الأصلي ، كان قد نما إلى طوله حوالي 20 متراً.

 

 

للأسف ، بالغاد كان أسرع قليلاً. لم يتعثر في التنين الأحمر الذي ظهر فجأة أمامه و عرف بالضبط ما كان عليه فعله. مد يده نحو التنين الأحمر الغليظ بسرعة وأمسك بجناحه بيده الضخمة.

 

 

 

 

 

مع سحب قوي ، قام بفصله. بكى التنين الأحمر بينما تدفق لهب شبيه بالدم من الجرح وانتشر في الهواء.

آلهة أزغارد يمكنها معرفة الأحداث داخل الحاجز العظيم فوراً.

 

 

 

الثعبان الحجري الذي تم استدعائه في ميدغارد ظهر في الأراضي الرمادية لإيرين.

“رولو!”

 

 

 

 

“رولو!”

تاي هو صرخ بينما بالغاد لوح بقبضته نحو التنين الأحمر الساقط. تم ضرب رولو على الأرض مثل قطعة من الورق.

بينما ظهر مكلارين ، أعطى تاي هو الأمر في نفس الوقت ثم ألقى الدرع جانباً وحجب به السهام المصنوعة من الصخور قبل أن يهجم في الهواء.

 

ومع ذلك ، بينما كانوا يعرفون عملاق الأرض ، بالغاد ، قد أطلق قوته ، لم يتمكنوا من معرفة من كان خصمه.

 

 

الأرض اهتزت و بالغاد رمى جانباً الجناح الذي كان يحمله. ثم صوب ركلة على جسد التنين الأحمر.

نظر براكي إلى الأرض المحمولة جواً والتي بدت شرسة كموجة وسريعة كالعاصفة وأرجح مطرقته. البرق انفجر أمامه و فتح الطريق.

 

 

 

لقد كان هجوماً كارثياً قد يذيب الصخور حتى ، لكن بالغاد رد عليه ببساطة بهدوء. لقد حجبه مستخدماً ذراعيه كدرع ولم يوقف تقدمه على الإطلاق. ثم لوح ذراعه في قوس عريض لتفريق النيران وأمسك برقبة التنين.

قام رولو بتشديد عضلاته. فتح فمه وأطلق النار نحو بالغاد.

 

 

كان الأمر مختلفاً عما كان عليه عندما استدعاه لتنفيذ هجوم بسيط. التنين الحقيقي لم يكن بطول عشرة أمتار فقط. الآن ، بينما رولو لم يكن كبيراً مثل سيد اللهب الأصلي ، كان قد نما إلى طوله حوالي 20 متراً.

 

 

لقد كان هجوماً كارثياً قد يذيب الصخور حتى ، لكن بالغاد رد عليه ببساطة بهدوء. لقد حجبه مستخدماً ذراعيه كدرع ولم يوقف تقدمه على الإطلاق. ثم لوح ذراعه في قوس عريض لتفريق النيران وأمسك برقبة التنين.

 

 

 

 

للأسف ، بالغاد كان أسرع قليلاً. لم يتعثر في التنين الأحمر الذي ظهر فجأة أمامه و عرف بالضبط ما كان عليه فعله. مد يده نحو التنين الأحمر الغليظ بسرعة وأمسك بجناحه بيده الضخمة.

لهذا ، تاي هو أيضاً كان رد فعله هادئاً و فوراً أزال تحول رولو. في اللحظة التي إلتقطَ فيها بالغاد الهواء ، أعاد تاي هو رولو الذي سقط بعد أن فقد جناحه.

 

 

إيدون كانت على علم بالخطر الذي كان يواجهه تاي هو في الخطوط الأمامية. وقد تجاهلت جميع الإجراءات وطلبت المساعدة بكل قوتها.

 

بينما كان يمشي ، درع سميك من الصخور تشكل على جسده.

عينا بالغاد كانت تلمعان على تاي هو و السهام الصخرية كانت تُطلَق مرة أخرى من درعه كالمطر.

تاي هو لم يتجمد ، لأنه كان يستطيع سماع صوت إيدون. لم تستفسر عن حالته وبدلاً من ذلك عملت بجد لتنقل إليه المزيد من قوتها.

 

 

————-

 

 

آلهة أزغارد يمكنها معرفة الأحداث داخل الحاجز العظيم فوراً.

ترجمة: Acedia

ومع ذلك ، بينما كانوا يعرفون عملاق الأرض ، بالغاد ، قد أطلق قوته ، لم يتمكنوا من معرفة من كان خصمه.

 

 

رفرفة رولو الثانية من أجنحته خلقت ريحاً عظيمة. لن يكون من غير اللائق تسميته ثوران.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط