نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 113

الحلقة 30: الفصل 6: فرسان المائدة المستديرة #6

الحلقة 30: الفصل 6: فرسان المائدة المستديرة #6

الحلقة 30: الفصل 6: فرسان المائدة المستديرة #6

لم يستطع أحد العثور على أي أثر لـ كاميلوت.

 

 

 

 

عملاق الليل أفالت لم يستطع الوقوف ساكناً. هو لم يشاهد فقط مثلما مع هاراد.

أسلحة فرسان المائدة المستديرة طعنت نفسها بعمق داخل جسد بالغاد. أروندايت ثقب صدر بالغاد ، و سيف غالاهاد كسر ركبته.

 

 

 

 

المسافة بين جوتنهايم ، أرض العمالقة ، وأطلال إيرين لم تكن قصيرة. لم تكن مسافة يمكن للمرء أن يجتازها في لحظة.

تاي هو لم يعرف الكثير عن فرسان المائدة المستديرة ، لكنه تذكر أسمائهم. هو يعرف قصصهم من خلال الأسلحة التي تركوها وراءهم.

 

سقط بالغاد على ساقه العملية و نظر إلى تاي هو بحقد دموي. لقد عكس كل قوته من خلال عينيه الشريرتين.

 

إيقاف ثور و المنقذين الآخرين كانت مهمتهم ، لكن الآن عليهم تغيير مزاج أفعالهم.

بالإضافة إلى أن أفالت كان لديه أجندته الخاصة. في حين أن أتباع الملك اعملاق الصقيع ، هارمارتي ، استمروا في التراجع والتقدم ضد قوات أزغارد في الخطوط الأمامية ، قام الملك الساحر ، أوتغارد لوكي ، بحماية جوتنهايم مع الأصابع الخمسة. إستقرار ومواجهة أزغارد في العديد من ساحات القتال كانت مهمتهم.

 

 

رمح بيرسيفال اخترق ذراع بالغاد وأوقف البرق الذي كان يُطلق على تاي هو.

 

غالاتين قطع صدر العملاق الصغير. بصق العملاق لعنته الأخيرة وانهار. كما سقط ، شكلت اللعنة نصل من الأحقاد وثقبت محارب إيدون.

لكن ما زال عليهم التحرك. لا تزال هناك أشياء يمكن القيام بها مقارنة بذلك الوقت مع هاراد.

 

 

‘لماذا!’

 

 

أفالت خرج من الظلام و ألقى السحر بتعاقب سريع للإتصال بالعمالقة في الخطوط الأمامية.

 

 

في المقدمة ، لم يقف أتباعه مكتوفي الأيدي. لقد تراجعوا ليفسحوا المجال لـ بالغاد و تاي هو و قاموا بإحاطتهما ببطء.

 

 

إيقاف ثور و المنقذين الآخرين كانت مهمتهم ، لكن الآن عليهم تغيير مزاج أفعالهم.

 

 

 

 

 

بالغاد إحتاج للمساعدة. كان عليهم حمايته من محارب إيدون ، وإن لم يكن ذلك ممكناً ، كان عليهم على الأقل القضاء على محارب إيدون تماماً.

المعركة بين عملاق وإنسان لا يمكن مقارنتها مع معركة بين كائنات بنفس الحجم.

 

 

 

 

غادر أفالت قلعة جوتنهايم وشعر بالقلق.

 

 

‘محاربي ، تاي هو.’

 

 

وكان تدفق الوقت بلا هوادة.

 

 

في المقدمة ، لم يقف أتباعه مكتوفي الأيدي. لقد تراجعوا ليفسحوا المجال لـ بالغاد و تاي هو و قاموا بإحاطتهما ببطء.

 

تأثير الملك كان كل شيء!

 

 

غالاتين أخبره بنفس القدر.

 

تاي هو ضرب صدره و عبر عن آداب السلوك.

لقد مر قرن منذ دمار إيرين.

 

 

عملاق الليل أفالت لم يستطع الوقوف ساكناً. هو لم يشاهد فقط مثلما مع هاراد.

 

 

الغيوم المظلمة الكثيفة منعت ضوء الشمس. كل شيء كان مصبوغاً بالرماد ولم يبقى شيء بخير.

 

 

 

 

 

لم يستطع أحد العثور على أي أثر لـ كاميلوت.

 

 

الغيوم المظلمة الكثيفة منعت ضوء الشمس. كل شيء كان مصبوغاً بالرماد ولم يبقى شيء بخير.

 

 

إيرين ، التي كانت ذات مرة تعرف بـ الجنة ، اختفت تماماً.

 

 

 

 

الشمس أشرقت على تاي هو. لقد أعطاه القوة إلى ما لا نهاية.

ومع ذلك ، فإنها أشرقت في هذه اللحظة بغض النظر عن القرن في حالة من الفوضى. ضوء الشمس الساطع سقط على الأرض المصبوغة بالرماد.

لكن ما زال عليهم التحرك. لا تزال هناك أشياء يمكن القيام بها مقارنة بذلك الوقت مع هاراد.

 

‘محاربي ، تاي هو.’

 

 

العملاق الذي يقود الهجوم فقد بصره. ومن المثير للسخرية ، أن أقوى وألمع ضوء قد رآه من أي وقت مضى منذ أن وُلِد قد أحرق عينيه وأغرقه في الظلام.

 

 

 

 

 

العملاق لم يستطع الرؤية. في اللحظة التي قطع فيها سيف الشمس عنقه ، غمرت رؤية الضوء عقله قبل أن تهلك روحه.

 

 

 

 

إيرين ، التي كانت ذات مرة تعرف بـ الجنة ، اختفت تماماً.

“تفرقوا!”

تاي هو ضرب صدره و عبر عن آداب السلوك.

 

إيرين ، التي كانت ذات مرة تعرف بـ الجنة ، اختفت تماماً.

 

 

أحد العمالقة صرخ ، لكنه كان عديم الجدوى. رقبة العملاق الأول تدحرجت على الأرض. تاي هو ، الذي خطى في الهواء ، ركل كتف العملاق المنهار وقفز فوقع ثانيةً.

قوة الشمس القوية دمرت جسد تاي هو ، لكن قوة الحياة اللطيفة أبقته متماسكاً.

 

لم يكن مجرد وجود قوي.

 

 

نصل غالاتين كان مشرقاً ، لكن لم يكن هذا كل شيء. ببطء ، شفرة جديدة من الضوء بدأت تتشكل فوقه. سيف الضوء الجديد كان أطول من تاي هو الطويل ، وبدا وكأنه يتحرك من تلقاء نفسه.

 

 

لقد كان الهجوم الأخير لفرسان المائدة المستديرة ، الذي زينوا أسطورتهم.

 

 

الشمس أشرقت على تاي هو. لقد أعطاه القوة إلى ما لا نهاية.

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء ، فقد بالغاد ذراعاً لـ لانسيلوت ولم يستطع تصديق المشهد أمام عينيه.

 

 

 

 

 

محارب إيدون كان يحتضر بالتأكيد.

 

 

 

 

 

كان بالكاد يتحمل بتوجيه قوة إلهة الشباب والحياة.

 

 

 

 

بالغاد إحتاج للمساعدة. كان عليهم حمايته من محارب إيدون ، وإن لم يكن ذلك ممكناً ، كان عليهم على الأقل القضاء على محارب إيدون تماماً.

ما كان هذا المشهد الذي كان أمامه بالضبط؟

 

 

 

 

البرق والعاصفة حَمَوا محارب إيدون ، والسيف الذي لوح به مرة أخرى قطع رأس عملاق آخر.

أرواح فرسان المائدة المستديرة إختفت بعد أن أُنفِقت آخر بقايا قوتهم ، لكن إرادتهم بقيت في هذا المكان.

 

كان يشعر أن نهاية المعركة قريبة. كان يعلم أنه ربما لن يرى فرسان المائدة المستديرة يتجمعون بجانب الملك ، لكن هذا يكفي.

 

 

العمالقة لم يموتوا فقط. لم يستطيعوا ضرب تاي هو مباشرة ، لكنهم هاجموه عن طريق وضع اللعنات عليه. لقد استنفدوا قوته وحياته بكل أنواع السحر.

لقد وضع قوته عندما مات مرؤوسيه. فقد ذراعه بفضل سيف لانسيلوت ، أروندايت ، وعانى الكثير من الضرر بسبب أسلحة الفرسان الأخرى ، قوة تاي هو أصبحت أقوى كلما أشرقت الشمس ، لكن بالغاد لا يزال حالياً أقوى منه.

 

 

 

بالغاد تحدث للمرة الأخيرة كان أيضاً محارباً عظيماً كما كان هاراد. ابتسم بشكل ضعيف بدلاً من الاستياء الساطع ثم انهار بعد تقيؤ الدم.

كان هناك عملاق صغير آخر مثل سيغيل. مقارنة مع العمالقة الآخرين الذين لا يستطيعون أن يفعلوا أي شيء ضد محارب إيدون الصغير و الذكي ، هذا العملاق يمكن أن يواجهه وجهاً لوجه. تبادلوا الضربات بضع مرات ثم قمع محارب إيدون بقوته الساحقة كعملاق.

 

 

 

 

 

هذا التبادل لم يحدث بدون إصابة إلى كلا الجانبين.

قوة حكم الميليسيان نقلت أسلحتهم.

 

‘محاربي ، تاي هو.’

 

 

وبغض النظر عن الفرق الكبير أو الضئيل ، فإن جهودهم سوف تستنزف قوة وطاقات بعضهما.

 

 

أحد العمالقة صرخ ، لكنه كان عديم الجدوى. رقبة العملاق الأول تدحرجت على الأرض. تاي هو ، الذي خطى في الهواء ، ركل كتف العملاق المنهار وقفز فوقع ثانيةً.

 

 

غالاتين قطع صدر العملاق الصغير. بصق العملاق لعنته الأخيرة وانهار. كما سقط ، شكلت اللعنة نصل من الأحقاد وثقبت محارب إيدون.

 

 

 

 

 

لهذا اضطر لإجبار نفسه على القتال. بينما كان هو نفسه ينفق قوته ، كان محارب إيدون يزداد ضعفاً أيضاً.

 

 

“تفرقوا!”

 

 

أو هكذا ظن. على الرغم من أن جثة تاي هو كانت فوضى دموية وليس من المرجح أن تنهار في أي لحظة ، فإنه لم يتعثر. بدلاً من ذلك ، بدأ غالاتين يبعث ضوءاً أقوى. كلما قاتلوا أكثر ، بدا أن محارب إيدون أصبح أقوى.

 

 

تذكر تاي هو هاراد ، عملاق القوة. كان أول كارثة واجهها عند دخوله فالهالا.

 

 

‘كيف؟’

بينما حاربوا ، الشمس أشرقت أعلى مع كل ثانية تمر.

 

كان بالكاد يتحمل بتوجيه قوة إلهة الشباب والحياة.

 

تذكر يوم تدمير إيرين عندما قاتل ضد فرسان المائدة المستديرة.

‘لماذا!’

 

 

 

 

 

الـ12 تابعاً أصبحوا ثمانية في لحظة وعملاق الأرض ، بالغاد ، كان يعرف جيداً بما فيه الكفاية.

هذا كان فارس الشمس ، جوين.

 

 

 

 

تذكر يوم تدمير إيرين عندما قاتل ضد فرسان المائدة المستديرة.

حتى من خلال سلوكه المحسوب ، بالغاد نسي شيئاً مهماً جداً.

 

بينما حاربوا ، الشمس أشرقت أعلى مع كل ثانية تمر.

 

 

هذا كان فارس الشمس ، جوين.

 

 

عندما تشرق الشمس عالياً ، وعندما تكون الشمس في ذروتها ، سيكون أقوى من الفارس الأقوى ، لانسيلوت. ة

 

‘كيف؟’

عندما تشرق الشمس عالياً ، وعندما تكون الشمس في ذروتها ، سيكون أقوى من الفارس الأقوى ، لانسيلوت. ة

 

 

 

 

 

نظر بالغاد للأعلى بدون وعي. نظر إلى ضوء الشمس الذي كان يقسم السماء وينزل.

 

 

 

 

قوة حكم الميليسيان نقلت أسلحتهم.

الوقت ، على ما يبدو ، قد تخلى عن جانب العمالقة.

في المقدمة ، لم يقف أتباعه مكتوفي الأيدي. لقد تراجعوا ليفسحوا المجال لـ بالغاد و تاي هو و قاموا بإحاطتهما ببطء.

 

البرق والعاصفة حَمَوا محارب إيدون ، والسيف الذي لوح به مرة أخرى قطع رأس عملاق آخر.

 

قبضت إيدون على صدرها. شكلها الطاهر كان الآن يتعرق كالأنهار و كانت تستنشق الهواء بينما كانت مستلقية على الأرض.

بينما حاربوا ، الشمس أشرقت أعلى مع كل ثانية تمر.

 

 

 

 

أو هكذا ظن. على الرغم من أن جثة تاي هو كانت فوضى دموية وليس من المرجح أن تنهار في أي لحظة ، فإنه لم يتعثر. بدلاً من ذلك ، بدأ غالاتين يبعث ضوءاً أقوى. كلما قاتلوا أكثر ، بدا أن محارب إيدون أصبح أقوى.

فارس الشمس لم يكن لقبه الوحيد.

 

 

 

 

قبضت إيدون على صدرها. شكلها الطاهر كان الآن يتعرق كالأنهار و كانت تستنشق الهواء بينما كانت مستلقية على الأرض.

 

 

 

 

 

تاي هو أصبح أقوى ، لكن تلك القوة كانت سيف ذو حدين. لم تكن قوة يمكن أن يتحملها جسد تاي هو المكسور

 

 

لقد وضع قوته عندما مات مرؤوسيه. فقد ذراعه بفضل سيف لانسيلوت ، أروندايت ، وعانى الكثير من الضرر بسبب أسلحة الفرسان الأخرى ، قوة تاي هو أصبحت أقوى كلما أشرقت الشمس ، لكن بالغاد لا يزال حالياً أقوى منه.

 

 

إيدون جعلت الأمر ممكناً.

 

 

 

 

————

لقد استنزفت كل قوتها الناقصة وغير الناضجة وأرسلتها إلى تاي هو.

 

 

 

 

الحلقة 30: الفصل 6: فرسان المائدة المستديرة #6

قوة الشمس القوية دمرت جسد تاي هو ، لكن قوة الحياة اللطيفة أبقته متماسكاً.

 

 

 

 

 

‘محاربي ، تاي هو.’

 

 

 

 

أسلحة فرسان المائدة المستديرة طعنت نفسها بعمق داخل جسد بالغاد. أروندايت ثقب صدر بالغاد ، و سيف غالاهاد كسر ركبته.

إيدون لم تلتفت للنظر إلى نفسها.

 

 

 

 

لم يكن مجرد وجود قوي.

لقد عززت فيضان الطاقة إلى تاي هو.

محارب إيدون كان يحتضر بالتأكيد.

 

 

 

 

 

 

 

 

ما كان هذا المشهد الذي كان أمامه بالضبط؟

انخفض عدد العمالقة مرة أخرى إلى ستة فقط. أنفاس تاي هو كانت مشوشة بينما كان ينظر أمامه. جسم العملاق الذي هزمه للتو انهار على الأرض مع ارتجاف عنيف.

تذكر يوم تدمير إيرين عندما قاتل ضد فرسان المائدة المستديرة.

 

 

 

 

تذكر تاي هو هاراد ، عملاق القوة. كان أول كارثة واجهها عند دخوله فالهالا.

 

 

 

 

 

عملاق الأرض ، بالغاد ، كان شخص مشابه لـ هاراد.

 

 

 

 

لقد نقش الأسطورة التي شهدها ، المعركة الأخيرة لفرسان المائدة المستديرة ، في أعماق قلبه.

لم يكن مجرد وجود قوي.

 

 

 

 

 

استعاد بالغاد رباطة جأشه وأصبح هادئاً بشكل حاسم في حالة التوتر الشديد.

 

 

في هذه الأثناء ، فقد بالغاد ذراعاً لـ لانسيلوت ولم يستطع تصديق المشهد أمام عينيه.

 

 

لقد وضع قوته عندما مات مرؤوسيه. فقد ذراعه بفضل سيف لانسيلوت ، أروندايت ، وعانى الكثير من الضرر بسبب أسلحة الفرسان الأخرى ، قوة تاي هو أصبحت أقوى كلما أشرقت الشمس ، لكن بالغاد لا يزال حالياً أقوى منه.

 

 

 

 

 

لقد انخفض عدد العمالقة الآن إلى أربعة. ضوء غالاتين بدأ يهتز بينما بالغاد رمى أخيراً شكله الهالك نحو تاي هو.

 

 

 

 

 

في المقدمة ، لم يقف أتباعه مكتوفي الأيدي. لقد تراجعوا ليفسحوا المجال لـ بالغاد و تاي هو و قاموا بإحاطتهما ببطء.

 

 

 

 

 

المعركة بين عملاق وإنسان لا يمكن مقارنتها مع معركة بين كائنات بنفس الحجم.

 

 

 

 

حيث زاد هاراد من فطنته و براعته لتعزيز براعته القتالية ضد البشر الصغار نسبياً ، زاد بالغاد من القوة الخفية.

 

 

 

 

رمح بيرسيفال اخترق ذراع بالغاد وأوقف البرق الذي كان يُطلق على تاي هو.

ذهبت جميع العمالقة. عملاق الأرض لوح بقبضته وعاصفة شرسة ضربت بـ نية تمزيق تاي هو. بينما كان تاي هو يتلاعب بنفسه في الهواء ، قام أتباع بالغاد باستحضار موجات من البرق والنار والرياح والضوء. بإستغلال تعاونهم ، أغلق بالغاد على تاي هو مرة أخرى. السحر العميق الذي تراكم في عيون بالغاد أطلق العنان و غطى جسد تاي هو.

بعد لحظة ، هبط تاي هو إلى الأرض وكاد يسقط. أراد أن يغمى عليه ، لكنه لم يكن الوقت المناسب. لقد تحمل بقوة وثبت نفسه.

 

 

 

 

السحر الملتهب حاصر تاي هو كما لو كان ثعبان ضخم يحاول أن يبتلعه. خلال جزء من الثانية ، هجوم بالغاد الخبيث نجح في إغلاق تحركات تاي هو بالكامل.

 

 

 

 

 

كان بالغاد واثقاً الآن من الفوز. توقع تذوق حلاوة النصر الوشيكة بعد تضحيات لا تحصى.

 

الملحمة.

 

 

لكنه لم يحدث بهذه الطريقة.

حيث زاد هاراد من فطنته و براعته لتعزيز براعته القتالية ضد البشر الصغار نسبياً ، زاد بالغاد من القوة الخفية.

 

“تفرقوا!”

 

 

حتى من خلال سلوكه المحسوب ، بالغاد نسي شيئاً مهماً جداً.

 

 

 

 

 

محارب إيدون لم يكن وحيداً.

 

 

 

 

 

فارس الشمس لم يكن لقبه الوحيد.

 

 

 

 

 

كان ملك كاميلوت.

أرواح فرسان المائدة المستديرة إختفت بعد أن أُنفِقت آخر بقايا قوتهم ، لكن إرادتهم بقيت في هذا المكان.

 

أفالت خرج من الظلام و ألقى السحر بتعاقب سريع للإتصال بالعمالقة في الخطوط الأمامية.

 

 

تأثير الملك كان كل شيء!

 

 

تأثير الملك كان كل شيء!

 

 

بالغاد صرخ بألم بينما بدأت عدة أسلحة لا زالت عالقة في جسده تتحرك مرة أخرى.

 

 

 

 

 

أرواح فرسان المائدة المستديرة إختفت بعد أن أُنفِقت آخر بقايا قوتهم ، لكن إرادتهم بقيت في هذا المكان.

 

 

وكان تدفق الوقت بلا هوادة.

 

 

قوة حكم الميليسيان نقلت أسلحتهم.

 

 

 

 

 

رمح بيرسيفال اخترق ذراع بالغاد وأوقف البرق الذي كان يُطلق على تاي هو.

 

 

 

 

 

سيف بيديفر نحت على ظهر بالغاد. السيف السحري لـ أغرافاين أشعل نيرانه ، و سيف لانسيلوت قطع قوة بالغاد السحرية.

 

 

 

 

كان بالكاد يتحمل بتوجيه قوة إلهة الشباب والحياة.

سيف غالاهاد حمى ظهر تاي هو ، والسهام التي أطلقت من قوس تريستان ثقبت عيون ورقاب العمالقة المطوقِين.

 

 

 

 

 

أسلحة فرسان المائدة المستديرة بعد ذلك تجمعت بجانب تاي هو ، لقد حموا ملكهم بدلاً من مالكيهم.

 

 

إيقاف ثور و المنقذين الآخرين كانت مهمتهم ، لكن الآن عليهم تغيير مزاج أفعالهم.

 

 

من موقعه ، ميرلين أخرج المزيد من قوته السحرية. غطى الأسلحة في تعاويذه للمساعدة في حركتهم.

 

 

عندما تشرق الشمس عالياً ، وعندما تكون الشمس في ذروتها ، سيكون أقوى من الفارس الأقوى ، لانسيلوت. ة

 

[الملحمة: ملك كاميلوت]

كان يشعر أن نهاية المعركة قريبة. كان يعلم أنه ربما لن يرى فرسان المائدة المستديرة يتجمعون بجانب الملك ، لكن هذا يكفي.

تذكر يوم تدمير إيرين عندما قاتل ضد فرسان المائدة المستديرة.

 

بالغاد تحدث للمرة الأخيرة كان أيضاً محارباً عظيماً كما كان هاراد. ابتسم بشكل ضعيف بدلاً من الاستياء الساطع ثم انهار بعد تقيؤ الدم.

 

 

ميرلين لم يمسح الدمعة التي مرت ببطء أسفل وجهه المجعد. شكر المعجزة التي أصبحت ممكنة من خلال جهود الفرسان ، وهو ، في جزء منه ، ربط سحره بأسلحتهم لكي يكون معهم مرة أخرى.

 

 

 

 

 

إنهار جميع تابعي بالغاد. و بالغاد المصاب صرخ كالوحش.

بما أن تاي هو تذكر أسمائهم ، لن يتم نسيانهم. سيعيشون حياة أبدية من خلال قصصهم.

 

 

 

سيف بيديفر نحت على ظهر بالغاد. السيف السحري لـ أغرافاين أشعل نيرانه ، و سيف لانسيلوت قطع قوة بالغاد السحرية.

بينما تاي هو لا يستطيع أن يسمع أصوات فرسان المائدة المستديرة ، يمكنه أن يتخيل أجسادهم تحمل الأسلحة الموجهة إلى حلق بالغاد.

 

 

عندما تشرق الشمس عالياً ، وعندما تكون الشمس في ذروتها ، سيكون أقوى من الفارس الأقوى ، لانسيلوت. ة

 

المسافة بين جوتنهايم ، أرض العمالقة ، وأطلال إيرين لم تكن قصيرة. لم تكن مسافة يمكن للمرء أن يجتازها في لحظة.

غالاتين أخبره بنفس القدر.

عملاق الليل أفالت لم يستطع الوقوف ساكناً. هو لم يشاهد فقط مثلما مع هاراد.

 

عملاق الأرض ، بالغاد ، كان شخص مشابه لـ هاراد.

 

بالغاد تحدث للمرة الأخيرة كان أيضاً محارباً عظيماً كما كان هاراد. ابتسم بشكل ضعيف بدلاً من الاستياء الساطع ثم انهار بعد تقيؤ الدم.

تاي هو كان محارباً لـ فالهالا قبل أن يصبح ملك كاميلوت ، وكان يعلم-

 

 

 

 

 

الملحمة.

العملاق لم يستطع الرؤية. في اللحظة التي قطع فيها سيف الشمس عنقه ، غمرت رؤية الضوء عقله قبل أن تهلك روحه.

 

 

 

انخفض عدد العمالقة مرة أخرى إلى ستة فقط. أنفاس تاي هو كانت مشوشة بينما كان ينظر أمامه. جسم العملاق الذي هزمه للتو انهار على الأرض مع ارتجاف عنيف.

كل ملحمة تعيد القصة التي لا تُنسى لبطل عظيم.

 

 

 

 

 

بما أن تاي هو تذكر أسمائهم ، لن يتم نسيانهم. سيعيشون حياة أبدية من خلال قصصهم.

 

 

استعاد بالغاد رباطة جأشه وأصبح هادئاً بشكل حاسم في حالة التوتر الشديد.

 

‘لماذا!’

الأسلحة طارت إلى الأمام.

لقد انخفض عدد العمالقة الآن إلى أربعة. ضوء غالاتين بدأ يهتز بينما بالغاد رمى أخيراً شكله الهالك نحو تاي هو.

 

 

 

 

لقد كان الهجوم الأخير لفرسان المائدة المستديرة ، الذي زينوا أسطورتهم.

وكان تدفق الوقت بلا هوادة.

 

 

 

 

تاي هو أيضاً أصبح غير واضح في الحركة. لم يسقط خلف الأسلحة في السرعة.

 

 

 

 

 

“إيدون. هيدا.”

السحر الملتهب حاصر تاي هو كما لو كان ثعبان ضخم يحاول أن يبتلعه. خلال جزء من الثانية ، هجوم بالغاد الخبيث نجح في إغلاق تحركات تاي هو بالكامل.

 

 

 

 

لقد تمتم بأسمين تحت أنفاسه و أضاف المزيد من قوته إلى غالاتين. ثم قام بتفعيل مجموعة من الملاحم.

الحلقة 30: الفصل 6: فرسان المائدة المستديرة #6

 

المعركة بين عملاق وإنسان لا يمكن مقارنتها مع معركة بين كائنات بنفس الحجم.

 

لقد نقش الأسطورة التي شهدها ، المعركة الأخيرة لفرسان المائدة المستديرة ، في أعماق قلبه.

[الملحمة: هجوم المحارب مثل العاصفة]

 

 

العمالقة لم يموتوا فقط. لم يستطيعوا ضرب تاي هو مباشرة ، لكنهم هاجموه عن طريق وضع اللعنات عليه. لقد استنفدوا قوته وحياته بكل أنواع السحر.

 

 

[الملحمة: قاتل العمالقة]

لقد عززت فيضان الطاقة إلى تاي هو.

 

عندما تشرق الشمس عالياً ، وعندما تكون الشمس في ذروتها ، سيكون أقوى من الفارس الأقوى ، لانسيلوت. ة

 

 

[الملحمة: ملك كاميلوت]

 

 

قوة حكم الميليسيان نقلت أسلحتهم.

 

 

أسلحة فرسان المائدة المستديرة طعنت نفسها بعمق داخل جسد بالغاد. أروندايت ثقب صدر بالغاد ، و سيف غالاهاد كسر ركبته.

تاي هو أيضاً أصبح غير واضح في الحركة. لم يسقط خلف الأسلحة في السرعة.

 

العمالقة لم يموتوا فقط. لم يستطيعوا ضرب تاي هو مباشرة ، لكنهم هاجموه عن طريق وضع اللعنات عليه. لقد استنفدوا قوته وحياته بكل أنواع السحر.

 

 

سقط بالغاد على ساقه العملية و نظر إلى تاي هو بحقد دموي. لقد عكس كل قوته من خلال عينيه الشريرتين.

قوة حكم الميليسيان نقلت أسلحتهم.

 

 

 

لقد تمتم بأسمين تحت أنفاسه و أضاف المزيد من قوته إلى غالاتين. ثم قام بتفعيل مجموعة من الملاحم.

تاي هو لم يتردد. سيف غالاتين إرتفع عالياً في الهواء قبل أن يخترق إلى الأسفل ، و يدمر قوة العملاق السحرية و يقسم جسده بينما يمزق قلبه.

 

 

 

 

 

“محارب… إيدون…”

أو هكذا ظن. على الرغم من أن جثة تاي هو كانت فوضى دموية وليس من المرجح أن تنهار في أي لحظة ، فإنه لم يتعثر. بدلاً من ذلك ، بدأ غالاتين يبعث ضوءاً أقوى. كلما قاتلوا أكثر ، بدا أن محارب إيدون أصبح أقوى.

 

تاي هو لم يعرف الكثير عن فرسان المائدة المستديرة ، لكنه تذكر أسمائهم. هو يعرف قصصهم من خلال الأسلحة التي تركوها وراءهم.

 

من موقعه ، ميرلين أخرج المزيد من قوته السحرية. غطى الأسلحة في تعاويذه للمساعدة في حركتهم.

بالغاد تحدث للمرة الأخيرة كان أيضاً محارباً عظيماً كما كان هاراد. ابتسم بشكل ضعيف بدلاً من الاستياء الساطع ثم انهار بعد تقيؤ الدم.

 

 

 

 

 

بعد لحظة ، هبط تاي هو إلى الأرض وكاد يسقط. أراد أن يغمى عليه ، لكنه لم يكن الوقت المناسب. لقد تحمل بقوة وثبت نفسه.

 

 

 

 

 

تاي هو واجه سحابة من الأحرف الرونية التي خرجت من جسد بالغاد وأغلق عينيه للحظة. لقد حرك جسده المستنزف ليطعن غالاتين في الأرض ثم نظر إلى الأسلحة المدمجة في جسد بالغاد والتي لا تزال موجودة.

بما أن تاي هو تذكر أسمائهم ، لن يتم نسيانهم. سيعيشون حياة أبدية من خلال قصصهم.

 

 

 

 

تاي هو لم يعرف الكثير عن فرسان المائدة المستديرة ، لكنه تذكر أسمائهم. هو يعرف قصصهم من خلال الأسلحة التي تركوها وراءهم.

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة. ة”

 

 

[الملحمة: هجوم المحارب مثل العاصفة]

 

 

تاي هو ضرب صدره و عبر عن آداب السلوك.

 

 

 

 

السحر الملتهب حاصر تاي هو كما لو كان ثعبان ضخم يحاول أن يبتلعه. خلال جزء من الثانية ، هجوم بالغاد الخبيث نجح في إغلاق تحركات تاي هو بالكامل.

لقد نقش الأسطورة التي شهدها ، المعركة الأخيرة لفرسان المائدة المستديرة ، في أعماق قلبه.

 

 

[الملحمة: قاتل العمالقة]

————

 

 

حيث زاد هاراد من فطنته و براعته لتعزيز براعته القتالية ضد البشر الصغار نسبياً ، زاد بالغاد من القوة الخفية.

ترجمة: Acedia

‘محاربي ، تاي هو.’

 

 

“إيدون. هيدا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط