نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 114

الحلقة 31: الفصل 1: فيلق إيدون #1

الحلقة 31: الفصل 1: فيلق إيدون #1

الحلقة 31: الفصل 1: فيلق إيدون #1

تاي هو أخذ صخرة إستدعاء. كانت آخر صخرة تحتوي على قوة سحرية.

 

 

 

 

كانت هناك أسباب مختلفة لماذا وقفت الخطوط الأمامية في حالة التزام مستمرة منذ الحرب العظمى.

“أسوأ حالة هي داخل جوتنهايم أو بالقرب منها. لحسن الحظ ، لا يبدو أن هذا هو الحال.”

 

 

 

 

القوة التي كانت مركزة في إيرين تم تقسيمها إلى أزغارد و أوليمبوس ، والمعبد. وإلا ، فإن الكواكب التسعة لن تتعاون مع بعضها البعض.

 

 

 

 

 

ولكن هذا ، شأنه شأن العديد من الآخرين ، كان مجرد سبب ثانوي.

وضعت شفاهها على جبهة تاي هو كفالكيري قبل أن تتكلم بتواضع.

 

 

 

 

وكان العامل الحاسم أبسط بكثير.

لقد وصلت العمالقة. يبدو أنه لم يكن هناك أحد قوي مثل بالغاد بينهم ، لكن أعدادهم لم تكن منخفضة على الإطلاق.

 

 

 

‘إلهتي ، إيدون.’

فقدان القوة. خسارة كبيرة حقاً.

 

 

“اذهب بعيداً. سأطعمهم. لا تحلم حتى بذلك.”

 

القوة التي كانت مركزة في إيرين تم تقسيمها إلى أزغارد و أوليمبوس ، والمعبد. وإلا ، فإن الكواكب التسعة لن تتعاون مع بعضها البعض.

مرت مائة سنة منذ الحرب العظمى ، لكن أزغارد لم تتعافى بعد من حالتها السابقة. ونفس الشيء ينطبق على عمالقة جوتنهايم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إيدون سوف تسامحه عندما تنتهي المعركة.

تاي هو ضرب صدره ثم انهار ، فاقد الوعي تقريباً. الحالي لم يكن لديه حتى القوة لرفع إصبع.

 

 

 

 

 

“هيدا.”

 

 

إيرين كانت أقرب إلى جوتنهايم من أزغارد. بقي المزيد من أتباع بالغاد ، لذا فكروا في الخروج من هذا المكان.

 

 

لقد تذمر باسمها بصوت يشبه الهمس. يبدو أن ندائه لها كان لا مفر منه ، لأنه فكر في وجه هيدا أولاً عندما تصبح الأمور صعبة أو مؤلمة.

 

 

تمتم تاي هو بسطر متغير قليلاً من لعبة ثم نهض تماماً. لقد غمد غالاتين أولاً في أونير ثم قام بمسح محيطه بينما كان يتعثر بنفسه.

 

أدينماها تحدث عن طريق البكاء في حضن تاي هو. كان يشعر كم كانت خائفة ، لأنه لم يكن لديها أي شخص للمساعدة على تهدئتها.

إيدون سوف تسامحه عندما تنتهي المعركة.

 

 

تاي هو يمكنه أن يعرف أيضاً. لم يستطع رؤيته ، لكنه بالتأكيد شعر به.

 

‘إين تارو إيدون.’

لا ، في المقام الأول ، لم تكن لتسمع منه لأنه أنهى ‘محارب إيدون’.

تاي هو أومأ برأسه. لقد أخبر أدينماها و ميرلين بما ظلت إيدون تردده في منتصف المعركة.

 

 

 

“لترافقك مباركة إيدون.”

تاي هو ضحك على الرغم من أنه شعر أنه سيموت وأغلق عينيه وصلى بشكره. السبب الذي جعله يقاتل حتى النهاية هو أن إيدون كانت تدعمه.

 

واستمر عدد العمالقة في الزيادة ، والآن سُمِع صوت الرنين الأرضي. وسرعان ما سمعوا ضجيج الأرض وهي ترتعش.

 

 

‘إلهتي ، إيدون.’

 

 

 

 

“اتركه. يجب أن أفعل ما جئت من أجله.”

تاي هو تمتم بصوت منخفض بينما يقلد إيدون ثم تنهد بينما يغلق عينيه. شعر بدفء إيدون الذي بقي في صدره وبعد ذلك أغلق عيونه بإحكام أكثر ونهض.

 

 

 

 

 

أراد النوم وفقدان الوعي هكذا ، لكنه لم يستطع. لا تزال هناك أشياء كان عليه القيام بها. الوضع لم يكن مناسباً للمحارب ليرتاح.

 

 

 

 

 

كان مسروراً جداً لأنه كان محارباً لـ إيدون. إذا كان أي محارب آخر ، لكان قد استنفذ بالفعل كل قوته وانهار.

 

 

‘إين تارو إيدون.’

 

 

‘إين تارو إيدون.’

 

 

 

 

لا ، في المقام الأول ، لم تكن لتسمع منه لأنه أنهى ‘محارب إيدون’.

تمتم تاي هو بسطر متغير قليلاً من لعبة ثم نهض تماماً. لقد غمد غالاتين أولاً في أونير ثم قام بمسح محيطه بينما كان يتعثر بنفسه.

لم تكن إيدون شخصاً يتفوه بالهراء. وجوه أدينماها وميرلين نمت مشرقة نسبياً.

 

 

 

تاي هو تنفس ثم تعثر نحو جثة بالغاد. لقد استعاد كل سلاح عالق في جسده ووضعه في أونير.

“ملكي!”

 

 

 

 

 

كان ميرلين يقترب. كان على ما يرام بين أولئك الذين تم نقلهم معه.

 

 

كان عليه أن ينهي الأمر هنا. لم يستطع السماح لمحارب إيدون بالعودة إلى فالهالا بأمان الآن بعد أن فشل بالغاد.

 

 

تاى هو أخذ زجاجة ماء من أونير وشربها. الشعور بالماء البارد يمر من خلال حنجرته الجافة كان منشطاً جداً حتى أصبحت حنجرته مسدودة.

 

 

تاي هو أمسك بأيدي أدينماها القوية وهمس.

 

 

“ملكي.”

 

 

البذرة التي كانت بحجم إصبع نمت أكبر خلال جزء من الثانية وأصبحت فاكهة بطول خمسة أمتار.

 

 

ميرلين اقترب من تاي هو واستخدم سحر التعافي عليه. على الرغم من أن الطاقة المستهلكة لم تعد ، فإنه شعر بأنه أفضل بكثير من قبل.

 

 

 

 

“علينا أن نسرع.”

 

 

 

 

ميرلين تحدث مع وجه ملطخ بالدموع. تاي هو كان يعرف ماذا يقصد.

“آه ، مم…”

 

 

 

وكان العامل الحاسم أبسط بكثير.

لقد هزموا عملاق الأرض ، لكنها لم تكن النهاية.

“أدينماها.”

 

 

 

بينما كان قد ترك الظلام و بالغاد ، الذي كان يشاركه رؤيته ، قد مات ، كان من المستحيل الآن مراقبة الوضع.

إيرين كانت أقرب إلى جوتنهايم من أزغارد. بقي المزيد من أتباع بالغاد ، لذا فكروا في الخروج من هذا المكان.

 

 

 

 

“محاربو فالهالا علموني الطريقة التي يجب أن نذهب بها. لكن يا ملك ، علينا أولاً أن نجد مكاناً نرتاح فيه ونخفي أنفسنا.”

“سأستعيد المحاربين.”

“دعونا ندخل. سأغطي أنفسنا بالتراب بعد دخول الجميع.”

 

 

 

 

ميرلين ، مع العلم أن تاي هو فهم كلماته ، حرك عصاه و دعا وحش النور ليأخذه إلى مكان آخر. إتجاهه كان نحو براكي و سيري و إنغريد.

“اتركه. يجب أن أفعل ما جئت من أجله.”

 

 

 

“رولو و مكلارين على قيد الحياة. إنهم مجروحون حقاً ، لكنهم ليسوا ميتين. لن يموتوا.”

تاي هو تنفس ثم تعثر نحو جثة بالغاد. لقد استعاد كل سلاح عالق في جسده ووضعه في أونير.

 

 

 

 

 

كان هناك أحد عشر منهم بما فيهم غالاتين.

 

 

“لترافقك مباركة إيدون.”

 

“يبدو أنه لا توجد مشكلة في حياتهم.”

تاي هو استعاد أروندايت أخيراً وتأكد من تقدم ميرلين بتفعيل ‘عيون التنين’. شعر أن رأسه سينقسم من استخدام ملاحم متعددة في وقت واحد ، ولكن كان لا يزال هناك شيء كان عليه التحقق منه.

“هذه مجرد مهارة ثانوية.”

 

 

 

 

لم يرى أي كلمات حمراء ، لكن تاي هو شعر بعدم الإرتياح. كما قال ميرلين ، شعر أن عليهم الإسراع.

 

 

 

 

 

“يبدو أنه لا توجد مشكلة في حياتهم.”

الإهتزاز أصبح أكثر شراسة. يمكنهم الشعور بتجمع العمالقة.

 

 

 

 

براكي ، سيري و إنغريد كانوا محمولين من قبل وحش النور الذي استدعاه ميرلين. إصاباتهم كانت حادة لكنهم كانوا يتنفسون على الأقل.

 

 

 

 

 

تاي هو شعر بالراحة والحزن في نفس الوقت. لم يكونوا الرفاق الوحيدين الذين أتوا إلى إيرين.

 

 

 

 

 

“محاربو فالهالا علموني الطريقة التي يجب أن نذهب بها. لكن يا ملك ، علينا أولاً أن نجد مكاناً نرتاح فيه ونخفي أنفسنا.”

 

 

 

 

 

نظر ميرلين إلى إتجاه معين للحظة. كان المكان الذي ذهبت إليه أرواح المحاربين.

 

 

 

 

 

حتى ميرلين لم يكن يعرف أين هم بالضبط كما تدمرت إيرين حالياً.

أفالت حث مرؤوسي بالغاد حتى أنه ضغط على مرؤوسيه.

 

لقد تذمر باسمها بصوت يشبه الهمس. يبدو أن ندائه لها كان لا مفر منه ، لأنه فكر في وجه هيدا أولاً عندما تصبح الأمور صعبة أو مؤلمة.

 

 

“أسوأ حالة هي داخل جوتنهايم أو بالقرب منها. لحسن الحظ ، لا يبدو أن هذا هو الحال.”

 

 

 

 

 

إذا كان هذا هو الحال حقاً ، لكانت تعزيزات العمالقة قد وصلت بالفعل.

 

 

 

 

 

سبب بحثهم عن مكان للإختباء والراحة كان بسيطاً. باستثناء ميرلين ، الجميع كان منهكاً جداً. إنغريد احتاجت للعلاج على الفور. إذا تركوها هكذا ، كان هناك احتمال أنها قد تفقد حياتها.

القوة التي كانت مركزة في إيرين تم تقسيمها إلى أزغارد و أوليمبوس ، والمعبد. وإلا ، فإن الكواكب التسعة لن تتعاون مع بعضها البعض.

 

 

 

براكي صك أسنانه وحدق في السقف. ميرلين أمسك بعصاه بقوة ، و أصبح وجه تاي هو مصمماً.

“هل هناك مكان للإختباء؟”

وكان العامل الحاسم أبسط بكثير.

 

إيرين كانت أقرب إلى جوتنهايم من أزغارد. بقي المزيد من أتباع بالغاد ، لذا فكروا في الخروج من هذا المكان.

 

 

التفت تاي هو لينظر إلى المحيط الرمادي. بينما الغيوم التي كانت قد انقسمت للحظة تجمعت مرة أخرى ، أخذت السماء لوناً مظلماً مرة أخرى.

البذرة التي كانت بحجم إصبع نمت أكبر خلال جزء من الثانية وأصبحت فاكهة بطول خمسة أمتار.

 

 

 

 

“يجب أن نختبئ تحت الأرض.”

 

 

 

 

 

كان الجواب الوحيد لأنهم لم يتمكنوا من رؤية أي مبانٍ من صنع الإنسان أو الغابات أو الجبال.

 

 

لم يرى أي كلمات حمراء ، لكن تاي هو شعر بعدم الإرتياح. كما قال ميرلين ، شعر أن عليهم الإسراع.

 

“هل هناك مكان للإختباء؟”

قام ميرلين بأرجحة عصاه لإستدعاء وحش إضافي من الضوء وبدأ بركوبه. تاي هو قفز فوق ذئب الضوء الكبير وتبع ظهر ميرلين.

كان ميرلين يقترب. كان على ما يرام بين أولئك الذين تم نقلهم معه.

 

 

 

 

 

 

 

 

أدينماها مسحت فمها بمؤخرة يدها ثم نظرت إلى براكي. تاي هو أصبح متوتراً بشكل غير واعي ، و ميرلين حاول أن يقول أنه يستطيع طحن التفاحة لإطعامه في حالة سائلة.

لقد شعر عملاق الليل ، أفالت ، بموت بالغاد.

 

 

نظر ميرلين إلى إتجاه معين للحظة. كان المكان الذي ذهبت إليه أرواح المحاربين.

 

 

بينما كان قد ترك الظلام و بالغاد ، الذي كان يشاركه رؤيته ، قد مات ، كان من المستحيل الآن مراقبة الوضع.

 

 

“آه ، مم…”

 

 

لكن بغض النظر عن ذلك ، أفالت لم يتوقف عن الحركة.

لم يكن من السهل إطعام الدواء لشخص أغمي عليه. التفاحة الذهبية كانت مادة تعمل فقط إذا مضغها أحدهم.

 

 

البذرة التي كانت بحجم إصبع نمت أكبر خلال جزء من الثانية وأصبحت فاكهة بطول خمسة أمتار.

كان عليه أن ينهي الأمر هنا. لم يستطع السماح لمحارب إيدون بالعودة إلى فالهالا بأمان الآن بعد أن فشل بالغاد.

 

 

 

 

تاي هو يمكنه أن يعرف أيضاً. لم يستطع رؤيته ، لكنه بالتأكيد شعر به.

أفالت حث مرؤوسي بالغاد حتى أنه ضغط على مرؤوسيه.

نظر ميرلين إلى إتجاه معين للحظة. كان المكان الذي ذهبت إليه أرواح المحاربين.

 

 

 

في إيرين المدمرة ، تحت أرض الرماد-

كان لدى رولو جناح ممزق وسُحِق صدره ، لكن بدا أنه لا يوجد خطر في حياته بعد أن أكل قطعة من تفاحة ذهبية.

 

 

 

 

قبل أن يهرب محارب إيدون وقبل أن يستعيد قوته-

لقد تذمر باسمها بصوت يشبه الهمس. يبدو أن ندائه لها كان لا مفر منه ، لأنه فكر في وجه هيدا أولاً عندما تصبح الأمور صعبة أو مؤلمة.

 

 

 

 

أفالت غطى نفسه في الظلام مرة أخرى. عبر إلى سماء جوتنهايم في لحظة.

“اذهب بعيداً. سأطعمهم. لا تحلم حتى بذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اختار ميرلين أولاً أن يبعد نفسه عن ساحة المعركة. سواء كانوا تحت الأرض أو في السماء ، إذا كانوا بالقرب من ساحة المعركة كان هناك احتمال كبير أن يجدهم أفالت.

ميرلين تحدث مع وجه ملطخ بالدموع. تاي هو كان يعرف ماذا يقصد.

 

احتضنت أدينماها تاي هو وبكت مرة أخرى ، وتاي هو تردد للحظة ولكن بعد ذلك أمسك كتفيها. بعد أن ضرب رأسها عدة مرات ، ابتلعت أدينماها بكائها وقالت بصوت ثقيل.

 

وكان العامل الحاسم أبسط بكثير.

ولكن حتى لو كانت هذه هي الحالة ، فلا يمكنهم أن يذهبوا بعيداً جداً. كان عليه أن يعد مكاناً ليرتاح فيه الجميع قبل أن تأتي العمالقة وقبل أن تتفاقم حالة إنغريد.

 

 

أدينماها تحدثت بحدة ثم مضغت قطعة من تفاحة ذهبية و أطعمت إنغريد و سيري.

 

 

مرلين توقف فقط بعد أن كان على بعد عشرات الكيلومترات من ساحة المعركة. بعد أن قرأ تعويذة حفر ثقب على الأرض ، أخذ بذرة سحرية.

براكي ، سيري و إنغريد كانوا محمولين من قبل وحش النور الذي استدعاه ميرلين. إصاباتهم كانت حادة لكنهم كانوا يتنفسون على الأقل.

 

أدينماها تحدثت بحدة ثم مضغت قطعة من تفاحة ذهبية و أطعمت إنغريد و سيري.

 

 

البذرة التي كانت بحجم إصبع نمت أكبر خلال جزء من الثانية وأصبحت فاكهة بطول خمسة أمتار.

بعيداً ، عن الإتجاه الذي توجهت إليه أرواح محاربي فالهالا.

 

 

 

“هيدا.”

كان مكاناً سحرياً للراحة كان صعباً في الخارج وفارغاً في الداخل.

 

 

 

 

 

تاي هو تذكر منازل الأشجار التي رآها في سفارتالفهايم.

 

 

 

 

 

“دعونا ندخل. سأغطي أنفسنا بالتراب بعد دخول الجميع.”

 

 

 

لقد هزموا عملاق الأرض ، لكنها لم تكن النهاية.

بينما أخذ تاي هو المجموعة ودخل مكان الراحة ، قرأ ميرلين تعويذة أخرى. دخل مكان الراحة إلى الثقب الذي فتحه. غطت الأوساخ السطح ، وتم صنع مكان آمن على هذا النحو.

 

 

 

 

 

“مدهش.”

 

 

 

 

 

“هذه مجرد مهارة ثانوية.”

 

 

 

 

 

ابتسم ميرلين بمرارة كما لو كان محرجاً ومن ثم دعا عنصر الضوء ليضيء الغرفة لهم. بدا وكأن هناك جزء متصل فوق الأرض منذ أن كان الهواء نقي حقاً على الرغم من أنهم كانوا تحت الأرض.

 

 

آثار الدواء كانت واضحة. بدأت حالة إنغريد و سيري بالتحسن بسرعة مرئية للعين المجردة.

 

 

إذا كان لفرسان المائدة المستديرة أدوار هجومية ، فإن دور ميرلين هو ما يعادل الدعم. في الأصل ، كان ميرلين أكثر مهارة في السحر الثانوي مثل هذا بدلاً من القتال.

 

 

 

 

لم يرى أي كلمات حمراء ، لكن تاي هو شعر بعدم الإرتياح. كما قال ميرلين ، شعر أن عليهم الإسراع.

تاي هو وضع براكي و سيري و إنغريد قبل أن يتكئ على الحائط. كان يشعر بتحسن أكثر مما كان عليه عندما كان في ساحة المعركة المفتوحة ، وبدت عيناه تغمضان من تلقاء نفسيهما.

 

 

 

 

براكي صك أسنانه وحدق في السقف. ميرلين أمسك بعصاه بقوة ، و أصبح وجه تاي هو مصمماً.

لكن لم يحن الوقت بعد. كان من المبكر عليه النوم.

“ملكي.”

 

 

 

 

تاي هو أخذ صخرة إستدعاء. كانت آخر صخرة تحتوي على قوة سحرية.

 

 

 

 

 

“أدينماها.”

 

 

 

 

 

“أيها الوغد!”

 

 

 

 

“هيدا.”

بمجرد أن تم استدعاء أدينماها ، رمشت عينيها بضع مرات وبعد ذلك مباشرة لعنت تاي هو. لم يكن ذلك لأنها شعرت بالعداوة تجاهه ، يمكن للمرء أن يعرف بمجرد النظر إلى وجهها المملوء بالدموع.

 

 

 

 

 

احتضنت أدينماها تاي هو وبكت مرة أخرى ، وتاي هو تردد للحظة ولكن بعد ذلك أمسك كتفيها. بعد أن ضرب رأسها عدة مرات ، ابتلعت أدينماها بكائها وقالت بصوت ثقيل.

 

 

 

 

 

“رولو و مكلارين على قيد الحياة. إنهم مجروحون حقاً ، لكنهم ليسوا ميتين. لن يموتوا.”

بعيداً ، عن الإتجاه الذي توجهت إليه أرواح محاربي فالهالا.

 

 

 

 

كان لدى رولو جناح ممزق وسُحِق صدره ، لكن بدا أنه لا يوجد خطر في حياته بعد أن أكل قطعة من تفاحة ذهبية.

 

 

كان الجواب الوحيد لأنهم لم يتمكنوا من رؤية أي مبانٍ من صنع الإنسان أو الغابات أو الجبال.

 

‘إلهتي ، إيدون.’

مكلارين انقسم قسمين ، ولكن كما أنه في الأصل روح أكثر من مخلوق ، كان قادراً على الحفاظ على حياته.

كان لدى رولو جناح ممزق وسُحِق صدره ، لكن بدا أنه لا يوجد خطر في حياته بعد أن أكل قطعة من تفاحة ذهبية.

 

احتضنت أدينماها تاي هو وبكت مرة أخرى ، وتاي هو تردد للحظة ولكن بعد ذلك أمسك كتفيها. بعد أن ضرب رأسها عدة مرات ، ابتلعت أدينماها بكائها وقالت بصوت ثقيل.

 

 

وبالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك أيضاً سكاثاش في مسكن إيدون. كما كانت متخصصة في القوى الصوفية لـ تواثا دي دانان ، قواها يمكن أن تمنع مكلارين من الموت بلا هدف.

 

 

 

 

 

“هل تعلم كم كنت خائفة؟ هيدا لم تكن في السكن لأن لديها عمل لتهتم به ، ولا أستطيع حتى أن أرى راجنار… عاد رفاقي على حافة الموت.”

 

 

 

 

 

أدينماها تحدث عن طريق البكاء في حضن تاي هو. كان يشعر كم كانت خائفة ، لأنه لم يكن لديها أي شخص للمساعدة على تهدئتها.

كان عليه أن ينهي الأمر هنا. لم يستطع السماح لمحارب إيدون بالعودة إلى فالهالا بأمان الآن بعد أن فشل بالغاد.

 

 

 

 

“آسف.”

تاي هو تذكر منازل الأشجار التي رآها في سفارتالفهايم.

 

أدينماها خرجت من أحضان تاي هو ثم تنفست بعد أن غطت وجهها بيديها. عندما تمكنت بالكاد من تهدئة نفسها ، نظرت إلى تاي هو واستمرت.

 

ترجمة: Acedia

“اتركه. يجب أن أفعل ما جئت من أجله.”

بينما تاي هو التهم قطعة التفاح الذهبي ، أدينماها رحبت بميرلين بوجهه المحرج وبعد ذلك التفت للنظر إلى براكي ، سيري ، وإنغريد الملقاة على الأرض. كانت تتساءل عن كيفية إطعامهم التفاح الذهبي.

 

 

 

 

أدينماها خرجت من أحضان تاي هو ثم تنفست بعد أن غطت وجهها بيديها. عندما تمكنت بالكاد من تهدئة نفسها ، نظرت إلى تاي هو واستمرت.

 

 

 

 

 

“هناك بضعة قطع من تفاحة ذهبية متبقية أعطتني إياها هيدا.”

لكن لم يحن الوقت بعد. كان من المبكر عليه النوم.

 

لم يكن من السهل إطعام الدواء لشخص أغمي عليه. التفاحة الذهبية كانت مادة تعمل فقط إذا مضغها أحدهم.

 

 

أخذت أدينماها قطعة وأعطتها لتاي هو. على الرغم من أنه كان صغيراً مثل مكعب السكر ، كان كافياً أن يكون له بعض التأثير.

إيدون سوف تسامحه عندما تنتهي المعركة.

 

 

 

 

بينما تاي هو التهم قطعة التفاح الذهبي ، أدينماها رحبت بميرلين بوجهه المحرج وبعد ذلك التفت للنظر إلى براكي ، سيري ، وإنغريد الملقاة على الأرض. كانت تتساءل عن كيفية إطعامهم التفاح الذهبي.

“هذه مجرد مهارة ثانوية.”

 

 

 

 

لم يكن من السهل إطعام الدواء لشخص أغمي عليه. التفاحة الذهبية كانت مادة تعمل فقط إذا مضغها أحدهم.

 

 

 

 

 

تاي هو استوعب ذكرياته للحظة ثم تذكر كيف أطعمته هيدا بينما كان فاقداً للوعي.

 

 

 

 

تاي هو أومأ برأسه. لقد أخبر أدينماها و ميرلين بما ظلت إيدون تردده في منتصف المعركة.

“آه ، مم…”

 

 

 

 

 

“اذهب بعيداً. سأطعمهم. لا تحلم حتى بذلك.”

 

 

 

 

 

أدينماها تحدثت بحدة ثم مضغت قطعة من تفاحة ذهبية و أطعمت إنغريد و سيري.

 

 

حتى ميرلين لم يكن يعرف أين هم بالضبط كما تدمرت إيرين حالياً.

 

 

تاى هو خجل من لا شىء و أدار رأسه كما مسح ميرلين حنجرته.

 

 

أفالت غطى نفسه في الظلام مرة أخرى. عبر إلى سماء جوتنهايم في لحظة.

 

 

آثار الدواء كانت واضحة. بدأت حالة إنغريد و سيري بالتحسن بسرعة مرئية للعين المجردة.

التفت تاي هو لينظر إلى المحيط الرمادي. بينما الغيوم التي كانت قد انقسمت للحظة تجمعت مرة أخرى ، أخذت السماء لوناً مظلماً مرة أخرى.

 

 

 

 

أدينماها مسحت فمها بمؤخرة يدها ثم نظرت إلى براكي. تاي هو أصبح متوتراً بشكل غير واعي ، و ميرلين حاول أن يقول أنه يستطيع طحن التفاحة لإطعامه في حالة سائلة.

تاي هو أومأ برأسه. لقد أخبر أدينماها و ميرلين بما ظلت إيدون تردده في منتصف المعركة.

 

 

 

————

لكن أدينماها فتحت عينيها بحدة وبعد ذلك ضربت ذقن براكي.

 

 

مكلارين انقسم قسمين ، ولكن كما أنه في الأصل روح أكثر من مخلوق ، كان قادراً على الحفاظ على حياته.

 

 

“أعلم أنك واعٍ تماماً. لا تحاول التمثيل.”

 

 

 

 

 

أدينماها تحدثت بحرص ثم ألقت آخر قطعة من التفاحة الذهبية في فمه.

 

 

 

 

 

“سوب ، لماذا جسدي بهذه المرونة؟”

كان ميرلين يقترب. كان على ما يرام بين أولئك الذين تم نقلهم معه.

 

 

 

 

بينما تمكن براكي بالكاد من مضغ التفاحة الذهبية ، تمتم بتعبير حزين. تاي هو نظر إليه بعيون فاترة بدلاً من أن يبهجه.

لكن بغض النظر عن ذلك ، أفالت لم يتوقف عن الحركة.

 

 

 

إذا كان لفرسان المائدة المستديرة أدوار هجومية ، فإن دور ميرلين هو ما يعادل الدعم. في الأصل ، كان ميرلين أكثر مهارة في السحر الثانوي مثل هذا بدلاً من القتال.

أدينماها مسحت فمها مرة أخرى وغيرت الموضوع.

 

 

 

 

 

“قالت سكاتش أن إيدون ستفعل شيئاً بالتأكيد ، ربما فريق إنقاذ قادم إلينا بالفعل.”

 

 

 

 

 

تاي هو أومأ برأسه. لقد أخبر أدينماها و ميرلين بما ظلت إيدون تردده في منتصف المعركة.

 

 

 

 

 

ثور كان قادماً. ثور كان قادماً ، لذا تحمل أكثر.

 

 

 

 

 

لم تكن إيدون شخصاً يتفوه بالهراء. وجوه أدينماها وميرلين نمت مشرقة نسبياً.

 

 

 

 

 

لكن بعد ذلك-

 

 

بعيداً ، عن الإتجاه الذي توجهت إليه أرواح محاربي فالهالا.

 

 

ميرلين رفع رأسه ، وانكمشت أدينماها دون وعي.

 

 

 

 

 

تاي هو يمكنه أن يعرف أيضاً. لم يستطع رؤيته ، لكنه بالتأكيد شعر به.

 

 

 

 

تاى هو خجل من لا شىء و أدار رأسه كما مسح ميرلين حنجرته.

لقد وصلت العمالقة. يبدو أنه لم يكن هناك أحد قوي مثل بالغاد بينهم ، لكن أعدادهم لم تكن منخفضة على الإطلاق.

 

 

 

 

 

تاي هو أمسك بأيدي أدينماها القوية وهمس.

 

 

 

 

 

“أدينماها ، عودي الآن. سأسلم رولو و مكلارين إليك.”

 

 

كان عليه أن ينهي الأمر هنا. لم يستطع السماح لمحارب إيدون بالعودة إلى فالهالا بأمان الآن بعد أن فشل بالغاد.

 

 

أدينماها أرادت أن تحتج ، لكنها لم تكن طفلة. لقد عضت شفتيها ثم أومأت برأسها.

 

 

 

 

 

وضعت شفاهها على جبهة تاي هو كفالكيري قبل أن تتكلم بتواضع.

أخذت أدينماها قطعة وأعطتها لتاي هو. على الرغم من أنه كان صغيراً مثل مكعب السكر ، كان كافياً أن يكون له بعض التأثير.

 

 

 

 

“لترافقك مباركة إيدون.”

 

 

 

 

 

“لترافقك مباركة إيدون.”

 

 

 

 

تاي هو تذكر منازل الأشجار التي رآها في سفارتالفهايم.

تاي هو أيضاً فعل نفس الشيء لأدينماها ، و كانت تشخر مرة أخرى و اختفت.

 

 

 

 

 

براكي حبس أنفاسه بينما أغلق فمه ، و ميرلين بقي صامتاً أيضاً. تاي هو أغلق عينيه و أرخى جسمه.

 

 

 

 

 

لقد مر وقت غير محدد.

براكي صك أسنانه وحدق في السقف. ميرلين أمسك بعصاه بقوة ، و أصبح وجه تاي هو مصمماً.

 

 

 

 

واستمر عدد العمالقة في الزيادة ، والآن سُمِع صوت الرنين الأرضي. وسرعان ما سمعوا ضجيج الأرض وهي ترتعش.

 

 

لقد شعر عملاق الليل ، أفالت ، بموت بالغاد.

 

 

براكي صك أسنانه وحدق في السقف. ميرلين أمسك بعصاه بقوة ، و أصبح وجه تاي هو مصمماً.

 

 

 

 

“قالت سكاتش أن إيدون ستفعل شيئاً بالتأكيد ، ربما فريق إنقاذ قادم إلينا بالفعل.”

الإهتزاز أصبح أكثر شراسة. يمكنهم الشعور بتجمع العمالقة.

 

 

 

 

 

لكن في تلك اللحظة-

أدينماها خرجت من أحضان تاي هو ثم تنفست بعد أن غطت وجهها بيديها. عندما تمكنت بالكاد من تهدئة نفسها ، نظرت إلى تاي هو واستمرت.

 

 

 

 

أطلق براكي النار على ضربته ورفع ذراعيه في هتاف صامت. تاي هو أيضا أمسك قبضته في إثارة.

 

 

 

 

 

بعيداً ، عن الإتجاه الذي توجهت إليه أرواح محاربي فالهالا.

لكن في تلك اللحظة-

 

 

 

“قالت سكاتش أن إيدون ستفعل شيئاً بالتأكيد ، ربما فريق إنقاذ قادم إلينا بالفعل.”

سلسلة من صاعقة الرعد كانت تقترب أكثر.

 

 

 

————

لم يرى أي كلمات حمراء ، لكن تاي هو شعر بعدم الإرتياح. كما قال ميرلين ، شعر أن عليهم الإسراع.

 

 

ترجمة: Acedia

“ملكي!”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط