نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 115

الحلقة 31: الفصل 2: فيلق إيدون #2

الحلقة 31: الفصل 2: فيلق إيدون #2

الحلقة 31: الفصل 2: فيلق إيدون #2

 

 

 

 

 

بدأ القتال بانفجار صاخب تلاه موجات صدمية ضخمة اجتاحت الأرض. الملجأ السحري الذي صنعه ميرلين اهتز كما لو أنه في وسط زلزال.

 

 

“إذهب أولاً. سأربطهم.”

 

تاي هو ضرب صدره أولاً و عبر عن آداب السلوك. انتقل ميرلين إلى المقدمة وتحدث.

ميرلين انحنى ظهره على الحائط وبدأ يقرأ تعويذة بينما ينظر للأعلى. سقف التفاح الأصفر نما شفافاً و المشهد فوق الأرض تم كشفه.

أزغارد و جوتنهايم عبئوا جيوشاً عظيمة ، لكن كان لا يزال في المرحلة التي كانوا يتحركون فيها ببساطة. تعبئة جيش عظيم مع مخاطر كبيرة كان شيئاً مرهقاً لكلا الجانبين.

 

 

 

 

ثور كان يقاتل – لا ، لقد كان يذبح العمالقة بمفرده.

قوة من عشرين عملاقاً لا يمكن الاستهزاء بها ، لكن مشهد البرق المخيف الذي يتصاعد مع صوت الرعد كان مذهلاً حقاً.

 

 

 

 

مع كل أرجوحة من مجولنير جاء رأس مسحوق ، كتف ، أو صدر. العمالقة لم يستطيعوا حتى أن يجرؤوا على مواجهة المحارب ذو الرأس الأحمر.

 

 

كانوا يعبرون الوحوش هكذا.

 

 

“أووه! ثور!”

 

 

 

 

 

براكي أطلق تعجب رهيب. ثور قفز كما لو كان يستجيب لنداء براكي ثم ضرب الأرض بالرعد المغطى بـ مجولنير. البرق المخيف سقط وانتشر عبر الأرض قبل أن يندفع ويكتسح كل ما يحيط بـ ثور.

كواغاغاغانغ!

 

غزو المزيد من الأراضي في الحرب لم يكن بتلك الأهمية ، على عكس الاعتقاد الشعبي. وقبل كل شيء ، فإن إزالة القوة التي تحمي تلك الأرض هي أكثر أهمية بكثير.

 

 

العمالقة الذين اجتيحوا بها لم يستطيعوا حتى الصراخ. تقيأوا دخان أسود ثم انهاروا على الأرض.

 

 

 

 

 

قوة من عشرين عملاقاً لا يمكن الاستهزاء بها ، لكن مشهد البرق المخيف الذي يتصاعد مع صوت الرعد كان مذهلاً حقاً.

 

 

التحرك في الهواء كان مختلفاً عن التحرك على الأرض. على الأرض ، يمكنك ربط العدو بسد الطريق ، لكن كيف كان من المفترض أن تفعل ذلك في الهواء؟

 

 

كانت خرافة حرفية.

تاي هو لم يستطع الرد على كلمات ثور. أزعجه ترك ثور لوحده أمام آلاف الأعداء ، و كان من المريب بأن ثور سيكون قادر على ربطهم جميعاً.

 

“هل نسيت؟ أنا إله الرعد.”

 

 

قصة الآلهة.

كانت خرافة حرفية.

 

 

 

بدأ القتال بانفجار صاخب تلاه موجات صدمية ضخمة اجتاحت الأرض. الملجأ السحري الذي صنعه ميرلين اهتز كما لو أنه في وسط زلزال.

تاي هو بلا وعي تناول اللعاب الجاف عند التحقق من مظهر ثور ، إله الرعد.

 

 

 

 

 

“الرجل العجوز ميرلين! يجب أن نخرج بسرعة!”

————

 

 

 

 

براكي حثّ ميرلين. ميرلين تحول لينظر إلى تاي هو بدلاً من الإجابة فوراً كما لو كان يسأل عن رأيه ، و تاي هو أومأ برأسه بسرعة.

 

 

وهذا يُصدّق أكثر من ذلك في حرب مقدر لها القضاء على أحد الجانبين. هذه كانت الحرب بين أزغارد و جوتنهايم.

 

هل كان ذلك لأنه استخدم الملحمة بتهور شديد؟ أو كان هناك سبب آخر لذلك؟

ثم بدأ ميرلين بالترنيم. تاي هو حمل اللاوعية إنغريد و براكي حمل سيري على كتفيه. يبدو أن براكي كان ينقل فريسة اصطادها بدلاً من حمل شخص ، لكنه كان أمراً لا مفر منه لأنه كان عليه على الأقل أن يكون قادراً على استخدام يد بحرية.

مجموعة كبيرة من العمالقة كانت تقترب من خلف أنقاض إيرين. الخطوط الأمامية أرسلت قوات إضافية ، و أزغارد أيضاً أرسلت المزيد من التعزيزات لأنهم لم يسمحوا لفريق الإنقاذ أن يُذبح.

 

 

 

 

بينما أنهى ميرلين ترنيمته ، الملجأ السحري بدأ يرتفع قليلاً. وعندما رأوا المشهد فوق الأرض من خلال السقف الشفاف ، رأوا أن الأرض قد تدمرت.

 

 

“ماهاريكو كارفان دايم.”

 

 

لحسن الحظ ، ثور لم يهاجم البذرة السحرية التي انبثقت من الأرض.

 

 

ركز ميرلين ، و تاي هو قام بتفعيل ملحمته. ساعد على طيران النسر مع ‘الشخص الذي يسيطر على التنانين’. لقد تفادوا هجوم العمالقة بسلسلة من المناورات المبهرجة.

 

 

كان من الواضح بالنسبة له. تماماً كما شعرت إيدون بـ تاي هو ، ثور كان يشعر بمحاربيه ، بما فيهم براكي.

 

 

ثور صرخ ثم جمع البرق في مجولنير. نسر الضوء زاد سرعته و تاي هو أمسك بـ إنغريد بإحكام أكثر و أخفض وقفته.

 

ظهر راجنار فوق صقر أبيض وابتسم. توجه نحو جيش الوحوش وقام بتنشيط ملحمته.

في المقام الأول ، ثور عرف موقع براكي منذ هبوطه.

 

 

بينما كان تاي هو يتردد ، ثور ضحك بشهامة.

 

المسافة بين العمالقة كانت تقصر. صوت الرعد لم يعد مسموعاً و قوى جديدة ظهرت من الجبهة. كانوا نفس الوحوش الطائرة التي ظهرت خلفهم. الكلمات الحمراء أيضاً شوهدت من الجانبين ، و تاي هو لا يمكنه أن يكون متأكد لكنه إعتقدَ بأنهم أيضاً يشبهون العمالقة.

حالما ظهر الملجأ السحري تماماً ، أسقط ثور مجولنير قليلاً ثم نظر إلى السماء.

“ميرلين ، الساحر العظيم لـ كاميلوت. من الجيد رؤيتك بأمان.”

 

“يمكننا إنهاء تفسير الوضع هنا ، صحيح؟ يجب أن نسرع.”

 

غزو المزيد من الأراضي في الحرب لم يكن بتلك الأهمية ، على عكس الاعتقاد الشعبي. وقبل كل شيء ، فإن إزالة القوة التي تحمي تلك الأرض هي أكثر أهمية بكثير.

“أبي!”

 

 

 

 

“لقد مر وقت طويل ، إله الرعد.”

براكي صرخ حالما فتح جدار الملجأ. ثور ابتسم له بينما كان يعامل جميع المحاربين في فيلقه كأبناء له ثم نظر إلى تاي هو و ميرلين.

في منتصف ساحة المعركة ، اشتبك الجانبان في الهواء وبدأت معركة شرسة.

 

“الرجل العجوز ميرلين! يجب أن نخرج بسرعة!”

 

 

“أصبحت قوياً بشكل لا يصدق. لم أستطع التعرف عليك.”

 

 

براكي رفع مطرقته. تاي هو أيضاً رفع كالاد بولغ عالياً في السماء.

 

 

ثور قال. لم يكن يعرف العملية ، لكنه كان يعرف النتائج جيداً.

 

 

 

 

 

تاي هو ومجموعته ربحوا ضد عملاق الأرض ، بالغاد ، كخصمهم.

 

 

 

 

 

جثة بالغاد كانت دليلاً على ذلك.

 

 

 

 

 

تاي هو ضرب صدره أولاً و عبر عن آداب السلوك. انتقل ميرلين إلى المقدمة وتحدث.

 

 

 

 

 

“لقد مر وقت طويل ، إله الرعد.”

 

 

“لقد مر وقت طويل ، إله الرعد.”

 

————

“ميرلين ، الساحر العظيم لـ كاميلوت. من الجيد رؤيتك بأمان.”

 

 

 

 

 

العلاقة بين ثور و ميرلين لم تكن بهذا العمق. في يوم وفاة إيرين ، قاتلوا في أماكن مختلفة ولم يلتقوا على الإطلاق بعد ذلك. لقد تحدثوا عدة مرات عندما كانت كاميلوت موجودة قبل أن تتدمر إيرين.

“إذهب أولاً. سأربطهم.”

 

ثور لم يكن فرقة الإنقاذ الوحيدة.

 

وهذا يُصدّق أكثر من ذلك في حرب مقدر لها القضاء على أحد الجانبين. هذه كانت الحرب بين أزغارد و جوتنهايم.

لكنه كان كافٍ بذلك.

تاي هو نظر إلى الأمام في الريح الحادة وصك أسنانه بشكل غير واعٍ.

 

 

 

 

ثور كان سعيداً بصدق بشأن سلامة ميرلين.

“هذا صحيح. هذا المكان أقرب إلى أرض العدو ، بالإضافة إلى أنهم يحيطون بنا أكثر فأكثر. جئت لوحدي بينما أخلق طريقاً كما كان الوضع ملحاً.”

 

كواغاغاغانغ!

 

 

لم يكن بسبب فائدته. على الرغم من أن المكان الذي قاتلوا فيه كان مختلفاً ، إلا أنه كان لا يزال رفيقه في السلاح وفي نفس الوقت ، الناجي الأخير من كاميلوت الجميلة والرائعة.

 

 

 

 

 

ثور احترم فرسان المائدة المستديرة. كل واحد منهم كان يستحق الإعجاب وملكهم ، آرثر ، كان شخص استثنائي بشكل خاص.

 

 

لم يكونوا ويفرن أو هاربي بل عمالقة. كانت هناك بعض العمالقة التي كان لديها أجنحة وآخرين ركبوا على الوحوش الضخمة التي لن تكون غير ملائمة لمقارنتها بالتنين.

 

 

عينا ميرلين أصبحتا حمراوتين بإرادة ثور الطيبة. يبدو أنه لم يمضِ وقت طويل منذ أن شهد اللحظات الأخيرة لـ فرسان المائدة المستديرة ، أو ربما بسبب النية الحسنة التي أظهرها له الإله الأقوى في أزغارد ، فقد تأثر قلبه بعمق.

تاى هو تناول اللعاب الجاف وأخذ نفساً عميقاً. على الرغم من أنه أكل قطعة من تفاحة ذهبية ، تاي هو لم يكن لديه القوة للقتال بعد الآن كما أنه أنفق الكثير من القدرة على التحمل والتركيز. لكنه ما زال يجب أن يقاتل. تاي هو سحب كالاد بولغ من أونير.

 

بالإضافة إلى أنهم لم يأتوا فقط من الخلف. جيش ضخم بدا وكأنه سيصبغ السماء باللون الأحمر يقترب من الجوانب.

 

 

لكنه لم يكن الوقت المناسب ليكون عاطفياً. قام ميرلين بتنظيم مشاعره بعد ابتسامة عميقة ثم أطلق سؤالاً على ثور.

ثور تولى القيادة و النسر تبعه. تاي هو جلس بجانب إنغريد المستلقية ونظر للخلف. كانت هناك مئات الأحرف الحمراء في الهواء خلفهم. كانوا جميعاً وحوش من النوع الطائر مثل الهاربي و الويفرن.

 

غزو المزيد من الأراضي في الحرب لم يكن بتلك الأهمية ، على عكس الاعتقاد الشعبي. وقبل كل شيء ، فإن إزالة القوة التي تحمي تلك الأرض هي أكثر أهمية بكثير.

 

الحلقة 31: الفصل 2: فيلق إيدون #2

“إله الرعد ، هل علينا خلق طريق للهروب؟”

 

 

 

 

 

ثور أومأ برأسه بشدة في سؤال ميرلين.

بدأ القتال بانفجار صاخب تلاه موجات صدمية ضخمة اجتاحت الأرض. الملجأ السحري الذي صنعه ميرلين اهتز كما لو أنه في وسط زلزال.

 

 

 

 

“هذا صحيح. هذا المكان أقرب إلى أرض العدو ، بالإضافة إلى أنهم يحيطون بنا أكثر فأكثر. جئت لوحدي بينما أخلق طريقاً كما كان الوضع ملحاً.”

 

 

 

 

تاي هو نظر إلى الأمام في الريح الحادة وصك أسنانه بشكل غير واعٍ.

ثور تحدث بسرعة ثم رسم رون في الهواء. خريطة مصنوعة من الضوء ظهرت من تلك الرونية.

“اذهبوا! محاربوا فالهالا!”

 

 

 

 

إيرين كانت محطمة و مبعثرة في عدة كواكب. وسقطت بعض الشظايا على الأرض أو البحر ، ولكن معظمها كان في السماء. تماماً مثل الجزر في السماء.

 

 

 

 

 

عمالقة جوتنهايم احتلوا جزءاً من المنطقة التي ربطت إيرين وأزغارد بعد أن استقرت الجزر.

 

 

 

 

 

كانت قطعة إيرين التي كانت المجموعة موجودة عليها حالياً في تلك المنطقة الوسطى ، وكما قال ثور تماماً ، كانوا أقرب إلى أراضي العمالقة..

 

 

العلاقة بين ثور و ميرلين لم تكن بهذا العمق. في يوم وفاة إيرين ، قاتلوا في أماكن مختلفة ولم يلتقوا على الإطلاق بعد ذلك. لقد تحدثوا عدة مرات عندما كانت كاميلوت موجودة قبل أن تتدمر إيرين.

 

 

بينما ثور حرك أصابعه مجدداً ، ظهر سهم أزرق وأحمر في الخريطة.

بالإضافة إلى أنهم لم يأتوا فقط من الخلف. جيش ضخم بدا وكأنه سيصبغ السماء باللون الأحمر يقترب من الجوانب.

 

العمالقة لم يقوموا بالهجوم بشكل جاهل. حللوا مكاسب وخسائر قواتهم وميزوا عندما اضطروا إلى الهجوم والتراجع.

 

“أبي!”

فريق الإنقاذ الذي كان ثور طليعة قواته غادر الخطوط الأمامية لـ أزغارد ، رغم أن جزءاً من قواتهم اصطدم مع العمالقة في الخطوط الأمامية.

وهذا يُصدّق أكثر من ذلك في حرب مقدر لها القضاء على أحد الجانبين. هذه كانت الحرب بين أزغارد و جوتنهايم.

 

في المقام الأول ، ثور عرف موقع براكي منذ هبوطه.

 

كانوا يعبرون الوحوش هكذا.

من الواضح بما فيه الكفاية ، تصادمت القوتان في المنطقة الوسطى واندلعت معركة.

 

 

لسوء الحظ ، أدت حركات المراوغة المتتالية إلى انخفاض في السرعة.

 

 

“لا يبدو أن العمالقة سيستسلمون بسهولة. عدد كبير منهم بدأ بالتحرك من الخلف.”

 

 

“أبي!”

 

 

مجموعة كبيرة من العمالقة كانت تقترب من خلف أنقاض إيرين. الخطوط الأمامية أرسلت قوات إضافية ، و أزغارد أيضاً أرسلت المزيد من التعزيزات لأنهم لم يسمحوا لفريق الإنقاذ أن يُذبح.

 

 

في تلك اللحظة ، نظر تاي هو إلى مكان بعيد خلف الوحوش الطائرة و هتف فجأة.

 

تاى هو تناول اللعاب الجاف وأخذ نفساً عميقاً. على الرغم من أنه أكل قطعة من تفاحة ذهبية ، تاي هو لم يكن لديه القوة للقتال بعد الآن كما أنه أنفق الكثير من القدرة على التحمل والتركيز. لكنه ما زال يجب أن يقاتل. تاي هو سحب كالاد بولغ من أونير.

لقد زاد حجم المعركة من النخب فقط إلى جيشين عظيمين يتم تعبئتهما لمواجهة بعضهما البعض.

 

 

 

 

“تقدم.”

“لذا هذا القتال هو ما بدأ كل شيء.”

 

 

“إذهب أولاً. سأربطهم.”

 

تاي هو نادى باسم إيدون بصوت منخفض ومُركز. كان لإستعارة قوتها لأن قوته الخاصة كانت مستنفدة تقريباً.

ميرلين تحدث بوجهه المُرّ و ثور أومأ برأسه.

 

 

 

 

 

“لكنهم لن يكونوا قادرين على إنهائه فوراً. إذا هربنا منهم ، هناك احتمال كبير لهم للتخلي عن الهجوم.”

لكن شيئاً ما بدا غريباً. كان من الصعب الشعور بـ إيدون على الرغم من أنه فعل ‘محارب إيدون’. القوة التي تم نقلها كانت منخفضة جداً لدرجة لا يمكن مقارنتها حتى.

 

 

 

 

العمالقة لم يقوموا بالهجوم بشكل جاهل. حللوا مكاسب وخسائر قواتهم وميزوا عندما اضطروا إلى الهجوم والتراجع.

 

 

 

 

 

أزغارد و جوتنهايم عبئوا جيوشاً عظيمة ، لكن كان لا يزال في المرحلة التي كانوا يتحركون فيها ببساطة. تعبئة جيش عظيم مع مخاطر كبيرة كان شيئاً مرهقاً لكلا الجانبين.

 

 

 

 

بينما كان ميرلين يتلو ترنيمة بصوت منخفض ويلوح بعصاه ، إحدى المجوهرات المنقوشة في العصا كسرت.

غزو المزيد من الأراضي في الحرب لم يكن بتلك الأهمية ، على عكس الاعتقاد الشعبي. وقبل كل شيء ، فإن إزالة القوة التي تحمي تلك الأرض هي أكثر أهمية بكثير.

بينما كان ميرلين يتلو ترنيمة بصوت منخفض ويلوح بعصاه ، إحدى المجوهرات المنقوشة في العصا كسرت.

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

وهذا يُصدّق أكثر من ذلك في حرب مقدر لها القضاء على أحد الجانبين. هذه كانت الحرب بين أزغارد و جوتنهايم.

 

 

 

 

لسوء الحظ ، أدت حركات المراوغة المتتالية إلى انخفاض في السرعة.

بسبب ذلك ، كان هناك احتمال كبير أن يتراجع العمالقة عندما هربت مجموعة تاي هو من هذا المكان تماماً كما قال ثور.

 

 

 

 

 

“يمكننا إنهاء تفسير الوضع هنا ، صحيح؟ يجب أن نسرع.”

 

 

كانوا يعبرون الوحوش هكذا.

 

بدأ القتال بانفجار صاخب تلاه موجات صدمية ضخمة اجتاحت الأرض. الملجأ السحري الذي صنعه ميرلين اهتز كما لو أنه في وسط زلزال.

تلك الكلمات لم تكن خاطئة. العمالقة سيتحركون حتى في هذه اللحظة.

 

 

 

 

 

طار ثور إلى السماء ببطء ونظر إلى ميرلين وتاي هو بالتناوب. ميرلين أجاب على عينيه التي كانت تسأل إذا لم يكن لديهم أي شيء لركوبه.

العمالقة لم يقوموا بالهجوم بشكل جاهل. حللوا مكاسب وخسائر قواتهم وميزوا عندما اضطروا إلى الهجوم والتراجع.

 

 

 

لم يكن بسبب فائدته. على الرغم من أن المكان الذي قاتلوا فيه كان مختلفاً ، إلا أنه كان لا يزال رفيقه في السلاح وفي نفس الوقت ، الناجي الأخير من كاميلوت الجميلة والرائعة.

“ماهاريكو كارفان دايم.”

 

 

 

 

 

بينما كان ميرلين يتلو ترنيمة بصوت منخفض ويلوح بعصاه ، إحدى المجوهرات المنقوشة في العصا كسرت.

 

 

ثور قال. لم يكن يعرف العملية ، لكنه كان يعرف النتائج جيداً.

 

 

“تقدم.”

لكنه لم يكن الوقت المناسب ليكون عاطفياً. قام ميرلين بتنظيم مشاعره بعد ابتسامة عميقة ثم أطلق سؤالاً على ثور.

 

“ميرلين ، الساحر العظيم لـ كاميلوت. من الجيد رؤيتك بأمان.”

 

ثور تحدث بسرعة ثم رسم رون في الهواء. خريطة مصنوعة من الضوء ظهرت من تلك الرونية.

كان نسر ضخم جداً بجناح طوله أكثر من 40 متر. كان كافياً لحمل مجموعة تاي هو في ظهرها.

 

 

 

 

 

ثور شاهد تاي هو و براكي يركبان النسر ثم اندفعوا إلى السماء.

بينما ثور حرك أصابعه مجدداً ، ظهر سهم أزرق وأحمر في الخريطة.

 

 

 

 

النسر رفرف أجنحته. عندما طار عالياً ، رأوا قارة جافة بجانب أجزاء إيرين المدمرة.

————

 

 

 

“لكنهم لن يكونوا قادرين على إنهائه فوراً. إذا هربنا منهم ، هناك احتمال كبير لهم للتخلي عن الهجوم.”

ثور تولى القيادة و النسر تبعه. تاي هو جلس بجانب إنغريد المستلقية ونظر للخلف. كانت هناك مئات الأحرف الحمراء في الهواء خلفهم. كانوا جميعاً وحوش من النوع الطائر مثل الهاربي و الويفرن.

 

 

 

 

 

بالإضافة إلى أنهم لم يأتوا فقط من الخلف. جيش ضخم بدا وكأنه سيصبغ السماء باللون الأحمر يقترب من الجوانب.

 

 

 

 

بينما ثور حرك أصابعه مجدداً ، ظهر سهم أزرق وأحمر في الخريطة.

تاي هو يمكنه أن يشعر بفمه يجف. بالنظر إليهم واحداً تلو الآخر ، لم يكونوا بتلك القوة حتى ، لكن كان هناك الكثير منهم. وبالإضافة إلى ذلك ، إذا علقوا هنا فهناك احتمال كبير بالنسبة لهم لمواجهة جيش يتألف من عمالقة قوية.

 

 

 

 

 

تاى هو تناول اللعاب الجاف وأخذ نفساً عميقاً. على الرغم من أنه أكل قطعة من تفاحة ذهبية ، تاي هو لم يكن لديه القوة للقتال بعد الآن كما أنه أنفق الكثير من القدرة على التحمل والتركيز. لكنه ما زال يجب أن يقاتل. تاي هو سحب كالاد بولغ من أونير.

جثة بالغاد كانت دليلاً على ذلك.

 

طار ثور إلى السماء ببطء ونظر إلى ميرلين وتاي هو بالتناوب. ميرلين أجاب على عينيه التي كانت تسأل إذا لم يكن لديهم أي شيء لركوبه.

 

 

“أوه إيدون!”

“أصبحت قوياً بشكل لا يصدق. لم أستطع التعرف عليك.”

 

مع كل أرجوحة من مجولنير جاء رأس مسحوق ، كتف ، أو صدر. العمالقة لم يستطيعوا حتى أن يجرؤوا على مواجهة المحارب ذو الرأس الأحمر.

 

 

تاي هو نادى باسم إيدون بصوت منخفض ومُركز. كان لإستعارة قوتها لأن قوته الخاصة كانت مستنفدة تقريباً.

 

 

 

 

تاي هو رآهم. المئات من محاربي الفولاذ يحلقون في السماء ومحاربي فالهالا يركبون الصقور الكبيرة في وسطهم.

لكن شيئاً ما بدا غريباً. كان من الصعب الشعور بـ إيدون على الرغم من أنه فعل ‘محارب إيدون’. القوة التي تم نقلها كانت منخفضة جداً لدرجة لا يمكن مقارنتها حتى.

 

 

 

 

 

هل كان ذلك لأنه استخدم الملحمة بتهور شديد؟ أو كان هناك سبب آخر لذلك؟

 

 

 

 

 

تاي هو بدد ‘محارب إيدون’ بسبب عدم الارتياح. ثور ، الذي كان يطير بجانب تاي هو ، نظر إليه ثم نظر إلى الإتجاه الذي كانت الوحوش تقترب منه وتكلم.

 

 

 

 

 

“إذهب أولاً. سأربطهم.”

حالما ظهر الملجأ السحري تماماً ، أسقط ثور مجولنير قليلاً ثم نظر إلى السماء.

 

لم يكن بسبب فائدته. على الرغم من أن المكان الذي قاتلوا فيه كان مختلفاً ، إلا أنه كان لا يزال رفيقه في السلاح وفي نفس الوقت ، الناجي الأخير من كاميلوت الجميلة والرائعة.

 

 

تاي هو لم يستطع الرد على كلمات ثور. أزعجه ترك ثور لوحده أمام آلاف الأعداء ، و كان من المريب بأن ثور سيكون قادر على ربطهم جميعاً.

 

 

براكي صره مثل الشباب البهيج والرعد سُمِع كما لو كان يستجيب لدعوته.

 

 

التحرك في الهواء كان مختلفاً عن التحرك على الأرض. على الأرض ، يمكنك ربط العدو بسد الطريق ، لكن كيف كان من المفترض أن تفعل ذلك في الهواء؟

 

 

هل كان ذلك لأنه استخدم الملحمة بتهور شديد؟ أو كان هناك سبب آخر لذلك؟

 

 

بينما كان تاي هو يتردد ، ثور ضحك بشهامة.

ثور كان سعيداً بصدق بشأن سلامة ميرلين.

 

 

 

الوحوش صرخوا و هاجموهم ، و العمالقة ظلوا يهجمون بغض النظر عن الوحوش التي تصيبهم أم لا. بعضهم ركز فقط على الطيران وأغلق المسافة مع مجموعة تاي هو.

“هل نسيت؟ أنا إله الرعد.”

 

 

رقمهم كان فقط 30 ، لكن الضغط الذي أعطوه كان مدهش حقاً.

 

 

لم يشرح أكثر من ذلك. تاي هو ضرب صدره مرتين و براكي فعل المثل.

 

 

 

 

أمر ملك الفايكينغ كان مسموعاً ، ومحاربي فالهالا استجابوا لقيادته المطلقة.

“اذهبوا!”

 

 

 

 

عمالقة جوتنهايم احتلوا جزءاً من المنطقة التي ربطت إيرين وأزغارد بعد أن استقرت الجزر.

ثور صرخ ثم جمع البرق في مجولنير. نسر الضوء زاد سرعته و تاي هو أمسك بـ إنغريد بإحكام أكثر و أخفض وقفته.

 

 

“إذهب أولاً. سأربطهم.”

 

 

كان ذلك حينها-

تاي هو ومجموعته ربحوا ضد عملاق الأرض ، بالغاد ، كخصمهم.

 

 

 

 

كواغاغاغانغ!

تاي هو ومجموعته ربحوا ضد عملاق الأرض ، بالغاد ، كخصمهم.

 

 

 

 

صوت رعد ساحق رن خلفهم. البرق غطى السماء وصبغ العالم بالأزرق للحظات.

 

 

 

 

 

ثور لم يفكر في سد الطريق. كان يخطط لشن هجمات قوية لدرجة أن الوحوش الطائرة لن تفكر حتى في تجاهل ثور ومهاجمة مجموعة تاي هو.

 

 

تاي هو نظر إلى الأمام في الريح الحادة وصك أسنانه بشكل غير واعٍ.

 

الذين يأتون من الجبهة لم يكونوا أعداء فقط.

“ثور! ثور! ثور! إله الرعد!”

 

 

 

 

 

براكي صره مثل الشباب البهيج والرعد سُمِع كما لو كان يستجيب لدعوته.

 

 

“أووه! ثور!”

 

 

بدأ ميرلين بالتعرق و أخرج كل قوته السحرية. نسر الضوء زاد سرعته أكثر قليلاً و صوت الرعد أصبح أكثر بعداً.

الضوء والبرق واللهب هاجمهم. الرماح والسهام تدفقت مثل المطر الذي يمزق الأرض.

 

 

 

 

تاي هو نظر إلى الأمام في الريح الحادة وصك أسنانه بشكل غير واعٍ.

 

 

 

 

 

كان يرى كلمات حمراء أمامهم. هم كانوا أقل نسبياً في العدد ، لكن تاي هو يمكنه أن يشعر بفمه يجف.

 

 

 

 

 

لم يكونوا ويفرن أو هاربي بل عمالقة. كانت هناك بعض العمالقة التي كان لديها أجنحة وآخرين ركبوا على الوحوش الضخمة التي لن تكون غير ملائمة لمقارنتها بالتنين.

 

 

 

 

 

رقمهم كان فقط 30 ، لكن الضغط الذي أعطوه كان مدهش حقاً.

بدأ القتال بانفجار صاخب تلاه موجات صدمية ضخمة اجتاحت الأرض. الملجأ السحري الذي صنعه ميرلين اهتز كما لو أنه في وسط زلزال.

 

ثور كان يقاتل – لا ، لقد كان يذبح العمالقة بمفرده.

 

 

“خذ منعطفاً! يجب أن نتجنب القتال!”

 

 

“يمكننا إنهاء تفسير الوضع هنا ، صحيح؟ يجب أن نسرع.”

 

 

براكي صرخ. كلماته كانت صحيحة ، لكنه لن يكون من السهل فعل ذلك. في اللحظة التي غير فيها النسر إتجاهاته ، بدأت العمالقة بزيادة سرعتهم وأطلقوا عدة أسلحة صُنِعت بالسحر تجاههم.

“هل نسيت؟ أنا إله الرعد.”

 

 

 

 

الضوء والبرق واللهب هاجمهم. الرماح والسهام تدفقت مثل المطر الذي يمزق الأرض.

 

 

براكي صك أسنانه ثم امتص الهواء وجمع البرق في مطرقته. كان ليمر عبر الوحوش الطائرة بدلاً من القتال ضد العمالقة.

 

“تقدم.”

ركز ميرلين ، و تاي هو قام بتفعيل ملحمته. ساعد على طيران النسر مع ‘الشخص الذي يسيطر على التنانين’. لقد تفادوا هجوم العمالقة بسلسلة من المناورات المبهرجة.

ترجمة: Acedia

 

 

 

براكي رفع مطرقته. تاي هو أيضاً رفع كالاد بولغ عالياً في السماء.

لسوء الحظ ، أدت حركات المراوغة المتتالية إلى انخفاض في السرعة.

 

 

 

 

 

المسافة بين العمالقة كانت تقصر. صوت الرعد لم يعد مسموعاً و قوى جديدة ظهرت من الجبهة. كانوا نفس الوحوش الطائرة التي ظهرت خلفهم. الكلمات الحمراء أيضاً شوهدت من الجانبين ، و تاي هو لا يمكنه أن يكون متأكد لكنه إعتقدَ بأنهم أيضاً يشبهون العمالقة.

 

 

ميرلين انحنى ظهره على الحائط وبدأ يقرأ تعويذة بينما ينظر للأعلى. سقف التفاح الأصفر نما شفافاً و المشهد فوق الأرض تم كشفه.

 

“أووه! ثور!”

براكي صك أسنانه ثم امتص الهواء وجمع البرق في مطرقته. كان ليمر عبر الوحوش الطائرة بدلاً من القتال ضد العمالقة.

عمالقة جوتنهايم احتلوا جزءاً من المنطقة التي ربطت إيرين وأزغارد بعد أن استقرت الجزر.

 

 

 

 

صوت الرعد سُمِع مرة أخرى من مكان بعيد. ثور كان يقترب منهم بالتأكيد.

 

 

 

 

 

تاي هو رفع كالاد بولغ ثم أخرج كل قوته و خلق برق من لون ذهبي.

 

 

ميرلين انحنى ظهره على الحائط وبدأ يقرأ تعويذة بينما ينظر للأعلى. سقف التفاح الأصفر نما شفافاً و المشهد فوق الأرض تم كشفه.

 

“تلميذ ملعون. سترضى فقط بعد أن تجعل سيدك المريض يعمل بجد ، صحيح؟”

كانوا يعبرون الوحوش هكذا.

 

 

 

 

 

الوحوش صرخوا و هاجموهم ، و العمالقة ظلوا يهجمون بغض النظر عن الوحوش التي تصيبهم أم لا. بعضهم ركز فقط على الطيران وأغلق المسافة مع مجموعة تاي هو.

 

 

“خذ منعطفاً! يجب أن نتجنب القتال!”

 

في منتصف ساحة المعركة ، اشتبك الجانبان في الهواء وبدأت معركة شرسة.

براكي رفع مطرقته. تاي هو أيضاً رفع كالاد بولغ عالياً في السماء.

 

 

تاي هو يمكنه أن يشعر بفمه يجف. بالنظر إليهم واحداً تلو الآخر ، لم يكونوا بتلك القوة حتى ، لكن كان هناك الكثير منهم. وبالإضافة إلى ذلك ، إذا علقوا هنا فهناك احتمال كبير بالنسبة لهم لمواجهة جيش يتألف من عمالقة قوية.

 

 

في تلك اللحظة ، نظر تاي هو إلى مكان بعيد خلف الوحوش الطائرة و هتف فجأة.

 

 

 

 

 

الذين يأتون من الجبهة لم يكونوا أعداء فقط.

 

 

 

 

 

ثور لم يكن فرقة الإنقاذ الوحيدة.

 

 

 

 

“ثور! ثور! ثور! إله الرعد!”

تاي هو رآهم. المئات من محاربي الفولاذ يحلقون في السماء ومحاربي فالهالا يركبون الصقور الكبيرة في وسطهم.

في المقام الأول ، ثور عرف موقع براكي منذ هبوطه.

 

 

 

براكي حثّ ميرلين. ميرلين تحول لينظر إلى تاي هو بدلاً من الإجابة فوراً كما لو كان يسأل عن رأيه ، و تاي هو أومأ برأسه بسرعة.

رأى أيضاً الشخص الذي أمامهم. الذي دخل عيني تاي هو أولاً.

 

 

 

 

الذين يأتون من الجبهة لم يكونوا أعداء فقط.

“تلميذ ملعون. سترضى فقط بعد أن تجعل سيدك المريض يعمل بجد ، صحيح؟”

 

 

مع كل أرجوحة من مجولنير جاء رأس مسحوق ، كتف ، أو صدر. العمالقة لم يستطيعوا حتى أن يجرؤوا على مواجهة المحارب ذو الرأس الأحمر.

 

 

ظهر راجنار فوق صقر أبيض وابتسم. توجه نحو جيش الوحوش وقام بتنشيط ملحمته.

 

 

 

 

العلاقة بين ثور و ميرلين لم تكن بهذا العمق. في يوم وفاة إيرين ، قاتلوا في أماكن مختلفة ولم يلتقوا على الإطلاق بعد ذلك. لقد تحدثوا عدة مرات عندما كانت كاميلوت موجودة قبل أن تتدمر إيرين.

[الملحمة صنفت خرافة: ملك الفايكينغ]

لم يشرح أكثر من ذلك. تاي هو ضرب صدره مرتين و براكي فعل المثل.

 

 

 

 

“اذهبوا! محاربوا فالهالا!”

 

 

 

 

 

أمر ملك الفايكينغ كان مسموعاً ، ومحاربي فالهالا استجابوا لقيادته المطلقة.

صوت الرعد سُمِع مرة أخرى من مكان بعيد. ثور كان يقترب منهم بالتأكيد.

 

 

 

الحلقة 31: الفصل 2: فيلق إيدون #2

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

“يمكننا إنهاء تفسير الوضع هنا ، صحيح؟ يجب أن نسرع.”

في منتصف ساحة المعركة ، اشتبك الجانبان في الهواء وبدأت معركة شرسة.

 

 

الوحوش صرخوا و هاجموهم ، و العمالقة ظلوا يهجمون بغض النظر عن الوحوش التي تصيبهم أم لا. بعضهم ركز فقط على الطيران وأغلق المسافة مع مجموعة تاي هو.

————

 

 

براكي صك أسنانه ثم امتص الهواء وجمع البرق في مطرقته. كان ليمر عبر الوحوش الطائرة بدلاً من القتال ضد العمالقة.

ترجمة: Acedia

 

 

براكي صرخ حالما فتح جدار الملجأ. ثور ابتسم له بينما كان يعامل جميع المحاربين في فيلقه كأبناء له ثم نظر إلى تاي هو و ميرلين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط