نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 116

الحلقة 31: الفصل 3: فيلق إيدون #3

الحلقة 31: الفصل 3: فيلق إيدون #3

الحلقة 31: الفصل 3: فيلق إيدون #3

 

 

 

 

لم تكن مباركة بسيطة. تاي هو تلقى المباركة دون مقاومة كما لو كانت عادة ثم أغلق عينيه دون وعي. لقد كان سحراً منوماً قوياً.

كانت المعركة التي جرت في الهواء مختلفة عن المعركة التي وقعت في الأرض.

تلك الحقيقة سخنت راجنار.

 

 

 

 

وبالمقارنة بالأرض التي كانت تشكل حاجزاً صلباً ، أعيد إدخال مفهوم ‘الارتفاع’ في الهواء.

 

 

سبب ذهابهم إلى ساحة المعركة هو إنقاذ تاي هو. كان من حسن حظه ، لكنه لم يستطع منع نفسه من الشعور بالذنب قليلاً.

 

الصوت ، الذوق ، الرائحة.

كان من الممكن التحرك أكثر من ثلاثة أبعاد لذلك كان من الواضح أن هناك فرق اعتماداً على نشر قوات الشخص وتنقله.

 

 

جذور محاربي فالهالا كانت من ملاحمهم. لم يكن من الإفراط في القول أن قوة المحارب الذي لا يستطيع أن يستعمل ملحمته انخفضت إلى النصف – لا ، ربما حتى ثلث براعتهم بقيت.

 

 

الوحوش لم تستخدم هذا بجانب مجموعة تاي هو لإيقافهم مباشرة ، لكنهم بدلاً من ذلك طاروا تحتهم و فوقهم. كان مثل صنع جدار كبير.

 

 

 

 

راجنار أومأ برأسه.

محاربو فالهالا اشتبكوا ضد الوحوش. استمر العمالقة في صب الهجمات نحوهم ، و صوت الرعد يقترب من الخلف.

 

 

 

 

 

تاي هو نظر إلى المشهد أمامهم من على قمة نسر الضوء. نصف الوحوش اشتبكوا ضد محاربي فالهالا ، والنصف الآخر واصل الحفاظ على الجدار.

 

 

 

 

 

لقد كان حائطاً مؤقتاً. وبالمقارنة مع القوات الموجودة في الأرض ، كان على القوات الموجودة في السماء أن تتحرك إلى ما لا نهاية.

الحلقة 31: الفصل 3: فيلق إيدون #3

 

عندما انتهى راجنار من الاستماع لتفسير تاي هو ، استدار لينظر إلى أسلحة الفرسان بعواطف مختلطة.

 

 

الحائط هاجم مجموعة تاي هو. غطوهم من الأعلى والأسفل مثل يد ممسكة بقبضة.

كان قصيراً ، لكن كلماته لم يستطع تاي هو أن يدحضها.

 

 

 

 

ميرلين صك أسنانه وزاد سرعته أكثر. براكي و تاي هو أطلقوا البرق في نفس الوقت وفتحوا طريقاً.

 

 

“صحيح. لقد كانت معركة كبيرة. كانت واحدة من أكبر المعارك التي حدثت منذ عشرات السنين.”

 

 

كواغاغاغانغ!

العمالقة والوحوش استمروا بالقدوم ، لكن التعزيزات من فالهالا كانت تقترب أيضاً.

 

تاي هو لا يستطيع سوى أن يسأل. لقد صك أسنانه ونظر للأمام. كان بإمكانه رؤية راجنار ومحاربي فالهالا يستخدمون ملاحمهم لمحاربة الوحوش.

 

 

الوحوش التي ضربها البرق سقطت ، لكنها كانت مختلفة أيضاً مقارنة بالأرض. الوحوش التي كانت خارج نطاق البرق بدأت تتوجه نحو نسر الضوء. لو بقي أحدهم ساكناً ، فسيتم قمعهم في الهواء.

 

 

“تاي هو!”

 

 

النسر رفرف أجنحته. براكي أطلق البرق مرة أخرى و تاي هو استجمع قواه. ميرلين جعل النسر يطير عالياً.

 

 

 

 

 

كواغانغ!

 

 

تاي هو وضع الأسلحة التي أخذها من أونير في المخزون.

 

 

هذه المرة ، أطلق تاي هو البرق من كالاد بولغ. تم إنشاء حفرة كبيرة بين الوحوش التي تهجم من الأعلى و دخل النسر تلك الفجوة. لقد حرك أجنحته بقوة ومر بالوحوش.

 

 

 

 

 

لكنه استمر للحظة واحدة فقط. حالما تركوا خنق الوحوش ، شيء آخر توجه نحوهم.

 

 

 

 

جذور محاربي فالهالا كانت من ملاحمهم. لم يكن من الإفراط في القول أن قوة المحارب الذي لا يستطيع أن يستعمل ملحمته انخفضت إلى النصف – لا ، ربما حتى ثلث براعتهم بقيت.

“كن حذراً!”

 

 

 

 

 

براكي صرخ. لقد كانوا العمالقة الذين كانوا يحيطون بهم. عمالقة أغلقت المسافة مرة أخرى وأطلقت الأسهم والهجمات السحرية. لا يهم إن ماتت الوحوش أم لا ، سيكون كافياً إن أمسكوا بمجموعة تاي هو.

 

 

ثور لم يكن وحيداً. شارك أولر أيضاً في هذه المعركة.

 

 

النسر ترنح. الهجمات التي احتوت على قوة ساحقة خلفهم كانت تهدد حتى لو لم تضرب مباشرة. رحلة النسر أصبحت أكثر خطورة.

 

 

 

 

 

“لا تتوقف!”

 

 

الفالكيري استلقت تاي هو وتكلمت بفخر. لقد أغلقت الغطاء حتى قبل أن يتمكن من الإجابة ومن ثم قالت ترنيمة لإشعال الوميض الأسود.

 

 

صوت راجنار سُمِع من مكان بعيد.

 

 

 

 

 

محاربو فالهالا كانوا ينهارون على الوحوش ويتقدمون. المحاربون الذين يركبون الصقور شكلوا الدواخل التشكيلية و الذين بالخارج كانوا محاربي الفولاذ.

 

 

 

 

 

المحاربون الفولاذيون ، الذين لديهم أجنحة فولاذية في ظهورهم ، لم يترددوا ولو للحظة. اخترقوا الوحوش واقتربوا من مجموعة تاي هو. وبعد ذلك مباشرة ، أصبحوا دروعاً تمنع الهجمات من الوصول إليهم.

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

رمح رماه عملاق ثقب جسد محارب فولاذي. لا ، المحارب الفولاذي رمى جسمه نحو الرمح الذي كان سيضرب النسر ما عدا ذلك.

 

 

“لا تلوم نفسك. لقد ماتوا في معركة ذات معنى.”

 

 

كان نفس الشيء بالنسبة لمطر البرق ، اللهب ، والضوء. المحاربون تجمعوا في جانب واحد لتشكيل درع وبعد ذلك حموا مجموعة تاي هو.

 

 

“فلترافقك مباركة فريا.”

 

 

“اذهبوا! اذهبوا! اذهبوا!”

تاي هو أغلق عينيه للحظة ولم يفكر بأي شيء. يبدو أنه كان يحاول النوم مرة أخرى ، لكنه لم يفعل ذلك ؛ بل حواسه التي كانت نائمة بدأت توقظ واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

 

المحاربون الفولاذيون صرخوا. لم يفرقوا جدار الدرع حتى عندما كانوا يُدمَرون بالهجمات. لقد كانت تضحية لإنقاذ مجموعة تاي هو.

كواغاغاغانغ!

 

 

 

لم تكن مباركة بسيطة. تاي هو تلقى المباركة دون مقاومة كما لو كانت عادة ثم أغلق عينيه دون وعي. لقد كان سحراً منوماً قوياً.

‘لماذا؟! لماذا عليهم أن يفعلوا كل هذا؟!’

 

 

تاي هو وضع الأسلحة التي أخذها من أونير في المخزون.

 

“لذا ، إستيقظت.”

تاي هو لا يستطيع سوى أن يسأل. لقد صك أسنانه ونظر للأمام. كان بإمكانه رؤية راجنار ومحاربي فالهالا يستخدمون ملاحمهم لمحاربة الوحوش.

 

 

 

 

 

الوحوش صرخت وسقطت ، لكن بعض محاربي فالهالا ماتوا أيضاً في تلك المواجهة. روح المحاربين الذين فقدوا أجسادهم تحولت إلى ضوء أزرق وذهبت إلى فالهالا.

تاي هو فتح عينيه ببطء. ظهره يؤلمه. كان عارضاً شائعاً واجهه المرء بعد أن نام لوقت طويل.

 

لقد كانت الفالكيري هيلدغارد من فيلق فريا. لقد ساعدت تاي هو في النزول من الوميض الأسود ثم وضعت شفتيها على جبهة تاي هو.

 

 

“اذهبوا!”

سُمِع صوت بجانبه. تاي هو فتح عينيه في حالة ما زالت مشوشة ثم نظر حوله. رأى وجه مألوف نبهه بالكامل.

 

حدث هبوط عنيف وقاسٍ. تاي هو هبط أولاً وبعد ذلك أغلق عيونه بإحكام مرة وفتح الغطاء. بينما فعل ذلك ، رأى أناس يركضون نحوهم ، ومن المدهش أن أحدهم كان شخصاً يعرفونه جميعاً.

 

 

المحاربون الفولاذيون صرخوا مرة أخرى. لقد بقوا خلف المجموعة. ثم اجتمعوا مرة أخرى لاتخاذ شكل السهم ثم اتجهوا نحو العمالقة.

 

 

 

 

 

العمالقة دمروا أولئك المحاربون الفولاذيون. لقد لوحوا بأسلحتهم الفظة والضخمة لتمزيق الدرع وقطعوا الأجنحة بسحر قوي.

 

 

راجنار صرخ. وصل إلى جبهة مجموعة تاي هو ثم أشار إلى الاتجاه من حيث جاء محاربو فالهالا مع سيفه الفايكينغ ، أولفبيرهت.

 

 

المحاربون الفولاذيون أيضاً لم يبقوا ثابتين. هاجموا الوحوش التي تحمل العمالقة وأسقطوهم. لقد قطعوا صدورهم و مزقوا أعناقهم بسيوفهم و فؤوسهم.

 

 

راجنار أومأ برأسه.

 

 

“تاي هو!”

 

 

لقد كان حائطاً مؤقتاً. وبالمقارنة مع القوات الموجودة في الأرض ، كان على القوات الموجودة في السماء أن تتحرك إلى ما لا نهاية.

 

 

راجنار صرخ. وصل إلى جبهة مجموعة تاي هو ثم أشار إلى الاتجاه من حيث جاء محاربو فالهالا مع سيفه الفايكينغ ، أولفبيرهت.

 

 

 

 

و تاي هو وقع في سبات عميق هكذا.

“اذهبوا!”

 

 

 

 

 

الهدف من هذه المعركة كان إنقاذ مجموعة تاي هو. المستوى أصبح أكبر من المتوقع ، لكن راجنار لم يفوت النقطة الرئيسية.

 

 

راجنار أشعل سيجارة من الأنبوب و وضّح.

 

 

‘كما قال راجنار! إذا وصلنا إلى الهدف ، محاربو فالهالا سيتراجعون أيضاً!’

راجنار أشعل سيجارة من الأنبوب و وضّح.

 

 

 

 

كوخولين تحدث فجأة. التفت تاي هو لينظر إلى المحاربين الفولاذيين لكن بعد ذلك صك أسنانه ونظر إلى المقدمة. النسر مر بمحاربين فالهالا وذهب نحو المؤخرة.

 

 

 

 

 

“المحارب تاي هو! انتظر لحظة!”

 

 

ميرلين صك أسنانه وزاد سرعته أكثر. براكي و تاي هو أطلقوا البرق في نفس الوقت وفتحوا طريقاً.

 

 

عندما رفع رأسه لرؤية من دعاه ، رأى بعض الفالكيريات ومحاربي الفولاذ. الفالكيريات كانوا يطيرون رغم أنهم لم يأخذوا شكل البجع كما لو أنهم استخدموا سحراً خاصاً.

 

 

 

 

 

بينما أوقف تاي هو النسر ، إقتربت الفالكيريات منهم جنباً إلى جنب مع المحاربين الفولاذيين. كان هناك هيكل فولاذي مألوف يجري حمله على ظهر المحاربين الفولاذيين بطول ثلاثة أمتار.

العمالقة والوحوش استمروا بالقدوم ، لكن التعزيزات من فالهالا كانت تقترب أيضاً.

 

 

 

 

لم يكن سوى الوميض الأسود.

 

 

 

 

 

“تقدم. سنقوم بإخلائكم أولاً.”

تاي هو وضع تعبيراً شارد الذهن على كلمات راجنار ، لكنه لم يدم سوى لحظة. الإعياء من ذلك اليوم كان حاداً جداً. لن يكون غريباً أن يسمع أنه كان نائماً لثلاثة أيام.

 

 

 

 

كانت طريقة فظة في الكلام كما لو أنهم لن يسمحوا بأي اعتراضات. تاي هو وضع سيري و إنغريد في الوميض الأسود. بينما كان هناك ثلاثة من الوميض الأسود فقط ، وضع الناس الأصغر حجماً في هيكل واحد والأشخاص الثلاثة البقية أشخاص ركبوا على واحد.

 

 

النسر رفرف أجنحته. براكي أطلق البرق مرة أخرى و تاي هو استجمع قواه. ميرلين جعل النسر يطير عالياً.

 

 

‘اسمع جيداً. ليس لديك القوة للقتال الآن. ستكون مساعدة كلما أسرعت بالخروج من ساحة المعركة.’

 

 

 

 

“اذهبوا!”

كوخولين شعر برفض تاي هو للهروب قبل التحدث بصراحة. براكي و تاي هو أمضيا كل طاقتهما وتركيزهما ، وبالكاد تمكنا من التعافي بينما أطلقا بعض البرق نحو الوحوش. لم يستطيعوا القتال أكثر من هذا.

 

 

 

 

 

حينها ، تم سماع صوت الرعد من الخلف. ثور قد عاد.

 

 

 

 

“اذهبوا!”

لكنه لم يكن الوحيد الذي وصل إلى ساحة المعركة. تاي هو يمكنه أن يرى الكلمات الحمراء التي كانت مثل الدم من خلال ‘عيون التنين’. كانوا بالتأكيد تابعين لقائد عمالقة الصقيع ، الملك هارمارتي.

 

 

 

 

 

العمالقة والوحوش استمروا بالقدوم ، لكن التعزيزات من فالهالا كانت تقترب أيضاً.

 

 

“يجب أن تكون هناك العديد من الأشياء التي أنت فضولي حولها ، لكن دعنا نترك ذلك لوقت آخر. قبل ذلك ، عندي أشياء أحتاج لمعرفتها.”

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

 

الفالكيري استلقت تاي هو وتكلمت بفخر. لقد أغلقت الغطاء حتى قبل أن يتمكن من الإجابة ومن ثم قالت ترنيمة لإشعال الوميض الأسود.

بينما أوقف تاي هو النسر ، إقتربت الفالكيريات منهم جنباً إلى جنب مع المحاربين الفولاذيين. كان هناك هيكل فولاذي مألوف يجري حمله على ظهر المحاربين الفولاذيين بطول ثلاثة أمتار.

 

“تقدم. سنقوم بإخلائكم أولاً.”

 

 

الوميض الأسود طار في الهواء بسرعة مذهلة. تاي هو نظر إلى الوجود الذي يطير فوقه من خلال الرمح الذي كان معلقاً على الجبهة. كانت هناك حقاً كلمة خضراء واضحة مشرقة من بين محاربي فالهالا.

محاربو فالهالا اشتبكوا ضد الوحوش. استمر العمالقة في صب الهجمات نحوهم ، و صوت الرعد يقترب من الخلف.

 

راجنار غير الموضوع بقوة. ثم اقترب من تاي هو واستفسر بصراحة.

 

راجنار نظر إلى عيني تاي هو للحظة. زفر الدخان من السيجارة واستمر.

[إله الصيد]

 

 

 

 

 

[أولر]

“صحيح. لقد كانت معركة كبيرة. كانت واحدة من أكبر المعارك التي حدثت منذ عشرات السنين.”

 

 

 

 

ثور لم يكن وحيداً. شارك أولر أيضاً في هذه المعركة.

عندما انتهى راجنار من الاستماع لتفسير تاي هو ، استدار لينظر إلى أسلحة الفرسان بعواطف مختلطة.

 

 

 

الوميض الأسود الذي كان يحلق في السماء بدأ يهبط إلى الأرض. لم يكن باتجاه أحد القواعد في الخطوط الأمامية لـ أزغارد.

سحب أولر سلسلة القوس المحملة بسهام متعددة من الضوء و تاي هو لم يستطع أن يرى أكثر من ذلك. سرعة الوميض الأسود أصبحت أسرع.

الفالكيري استلقت تاي هو وتكلمت بفخر. لقد أغلقت الغطاء حتى قبل أن يتمكن من الإجابة ومن ثم قالت ترنيمة لإشعال الوميض الأسود.

 

 

 

 

صوت الرعد أصبح أكثر بعداً ، وصرخات المحاربين وصرخات الوحوش أيضاً خفتَت.

 

 

الوحوش لم تستخدم هذا بجانب مجموعة تاي هو لإيقافهم مباشرة ، لكنهم بدلاً من ذلك طاروا تحتهم و فوقهم. كان مثل صنع جدار كبير.

 

الصوت ، الذوق ، الرائحة.

تاي هو أغلق عينيه و تنفس بعض الهواء. بمجرد أن حرر ‘عيون التنين’ ، جاء الإرهاق العظيم في آن واحد.

 

 

 

 

 

لقد سافروا لفترة طويلة.

 

 

 

 

 

الوميض الأسود الذي كان يحلق في السماء بدأ يهبط إلى الأرض. لم يكن باتجاه أحد القواعد في الخطوط الأمامية لـ أزغارد.

 

 

 

 

 

بانغ! بانغ! بانغ!

سبب تقاعد راجنار بدلاً من الموت أثناء القتال كان للحفاظ على ملحمته. فالهالا فضّلت راجنار الذي يمكنه إظهار ملحمته ، وإن كان بقذارة ، على محارب فولاذي في مكانه.

 

“هذه ليست ملحمة. هذا غش!”

 

 

حدث هبوط عنيف وقاسٍ. تاي هو هبط أولاً وبعد ذلك أغلق عيونه بإحكام مرة وفتح الغطاء. بينما فعل ذلك ، رأى أناس يركضون نحوهم ، ومن المدهش أن أحدهم كان شخصاً يعرفونه جميعاً.

 

 

راجنار ابتسم بينما كان يتحدث. كانت مزحة لإشعال المزاج ، لكن تاي هو ترك تنهيدة من الراحة وبعد ذلك وجهه كشف الحزن.

 

 

“قائد إيدون.”

 

 

 

 

ليس كل المحاربين الذين دخلوا فالهالا يمكن أن يصبحوا محاربين ذوي مرتبة عليا. ولم تحقق مثل هذا المستوى سوى أقلية صغيرة جداً.

لقد كانت الفالكيري هيلدغارد من فيلق فريا. لقد ساعدت تاي هو في النزول من الوميض الأسود ثم وضعت شفتيها على جبهة تاي هو.

“لقد أنقذنا اثنين من المحاربين الذين كان لديهم إمكانات عالية ليصبحوا محاربين من المرتبة العليا ومحارباً وصل بالفعل إلى مستوى مرتبة عليا وواحداً من المؤكد أن يصبح محارباً من الدرجة الأولى في ذلك. مع هذا وحده ، يمكنك أن تقول أن هذا يكفي.”

 

 

 

 

“فلترافقك مباركة فريا.”

 

 

 

 

بدا راجنار سخيفاً بينما كان يبتعد عن الأسلحة التي تختفي في الهواء ثم اختلق ضحكة.

لم تكن مباركة بسيطة. تاي هو تلقى المباركة دون مقاومة كما لو كانت عادة ثم أغلق عينيه دون وعي. لقد كان سحراً منوماً قوياً.

تاي هو ترك تنهيدة طويلة في سؤال راجنار ثم مال جسده على الحائط. أخذ أونير من الأشياء التي كانت على المنضدة بجانب السرير.

 

 

 

“لا تتوقف!”

“استرح.”

 

 

 

 

 

صوت هيلدغارد مر من أذنه بنبرة منخفضة.

 

 

 

 

 

و تاي هو وقع في سبات عميق هكذا.

 

 

“كيف كانت المعركة؟”

 

بالرغم من أن تاي هو كان لديع براكي ، سيري ، وإنغريد بجانبه ، فما زال مستحيل. كان من المستحيل على تاي هو الحالي أن يهزم بالغاد.

 

 

 

 

 

الوقت مر.

 

 

لم تكن مباركة بسيطة. تاي هو تلقى المباركة دون مقاومة كما لو كانت عادة ثم أغلق عينيه دون وعي. لقد كان سحراً منوماً قوياً.

 

 

تاي هو فتح عينيه ببطء ثم أغلقهما مجدداً لم يستطع تكوين أفكار حول أي شيء. عندما استيقظ من النوم بعد أن لم يحلم بأي شيء ، هذا يحدث دائماً.

 

 

 

 

براكي صرخ. لقد كانوا العمالقة الذين كانوا يحيطون بهم. عمالقة أغلقت المسافة مرة أخرى وأطلقت الأسهم والهجمات السحرية. لا يهم إن ماتت الوحوش أم لا ، سيكون كافياً إن أمسكوا بمجموعة تاي هو.

تاي هو أغلق عينيه للحظة ولم يفكر بأي شيء. يبدو أنه كان يحاول النوم مرة أخرى ، لكنه لم يفعل ذلك ؛ بل حواسه التي كانت نائمة بدأت توقظ واحدة تلو الأخرى.

لقد كان حائطاً مؤقتاً. وبالمقارنة مع القوات الموجودة في الأرض ، كان على القوات الموجودة في السماء أن تتحرك إلى ما لا نهاية.

 

لكنه لم يكن الوحيد الذي وصل إلى ساحة المعركة. تاي هو يمكنه أن يرى الكلمات الحمراء التي كانت مثل الدم من خلال ‘عيون التنين’. كانوا بالتأكيد تابعين لقائد عمالقة الصقيع ، الملك هارمارتي.

 

صوت الرعد أصبح أكثر بعداً ، وصرخات المحاربين وصرخات الوحوش أيضاً خفتَت.

الصوت ، الذوق ، الرائحة.

لم يكن واحداً أو اثنين فقط. الرقم الذي رآه تاي هو كان مرقماً بالمئات.

 

 

 

 

تاي هو فتح عينيه ببطء. ظهره يؤلمه. كان عارضاً شائعاً واجهه المرء بعد أن نام لوقت طويل.

 

 

سبب ذهابهم إلى ساحة المعركة هو إنقاذ تاي هو. كان من حسن حظه ، لكنه لم يستطع منع نفسه من الشعور بالذنب قليلاً.

 

 

كل شيء لمس جلده كان لطيفاً و ناعماً. يبدو أنها كانت ملاءات وبطانيات ذات نوعية جيدة.

 

 

 

 

 

تاي هو أغلق عينيه مرة أخرى. ترك تنهيدة طويلة ثم نهض.

 

 

 

 

 

“لذا ، إستيقظت.”

 

 

حدث هبوط عنيف وقاسٍ. تاي هو هبط أولاً وبعد ذلك أغلق عيونه بإحكام مرة وفتح الغطاء. بينما فعل ذلك ، رأى أناس يركضون نحوهم ، ومن المدهش أن أحدهم كان شخصاً يعرفونه جميعاً.

 

 

سُمِع صوت بجانبه. تاي هو فتح عينيه في حالة ما زالت مشوشة ثم نظر حوله. رأى وجه مألوف نبهه بالكامل.

 

 

 

 

 

“راجنار!”

سُمِع صوت بجانبه. تاي هو فتح عينيه في حالة ما زالت مشوشة ثم نظر حوله. رأى وجه مألوف نبهه بالكامل.

 

 

 

 

رفع صوته بشكل غير واعٍ. وضع راجنار كرسياً بجانب السرير ثم عبس قبل أن يستمر.

كانت طريقة فظة في الكلام كما لو أنهم لن يسمحوا بأي اعتراضات. تاي هو وضع سيري و إنغريد في الوميض الأسود. بينما كان هناك ثلاثة من الوميض الأسود فقط ، وضع الناس الأصغر حجماً في هيكل واحد والأشخاص الثلاثة البقية أشخاص ركبوا على واحد.

 

 

 

المحاربون الفولاذيون صرخوا مرة أخرى. لقد بقوا خلف المجموعة. ثم اجتمعوا مرة أخرى لاتخاذ شكل السهم ثم اتجهوا نحو العمالقة.

“أنا منهك فحسب. لا داعي للقلق.”

تاي هو فتح عينيه ببطء. ظهره يؤلمه. كان عارضاً شائعاً واجهه المرء بعد أن نام لوقت طويل.

 

 

 

 

تماماً كما قال ، لم يكن يبدو سيئاً بالنسبة للقدرة على الاحتمال ، لكن تاي هو كان يشعر بإرهاقه من وقفته وصوته الثقيل.

 

 

 

 

سبب تقاعد راجنار بدلاً من الموت أثناء القتال كان للحفاظ على ملحمته. فالهالا فضّلت راجنار الذي يمكنه إظهار ملحمته ، وإن كان بقذارة ، على محارب فولاذي في مكانه.

تاي هو كان لا يزال شاكراً لأن راجنار آمن. جلس قليلاً بشكل صحيح وبعد ذلك سأل راجنار حول الواضح.

 

 

في اللحظة التي ظن فيها أن الأمر انتهى ، ظهر فرسان كاميلوت لإنقاذه. فرسان كاميلوت العظماء.

 

 

“كيف كانت المعركة؟”

لقد كان حائطاً مؤقتاً. وبالمقارنة مع القوات الموجودة في الأرض ، كان على القوات الموجودة في السماء أن تتحرك إلى ما لا نهاية.

 

 

 

 

“قاتلنا بقوة ثم تراجعنا. هذا حدث قبل ثلاثة أيام.”

راجنار كان يعرف لماذا يبدو تاي هو كما بدا. كان يعرف جيداً ما رآه تاي هو قبل أن يغادر ساحة المعركة.

 

 

 

 

تاي هو وضع تعبيراً شارد الذهن على كلمات راجنار ، لكنه لم يدم سوى لحظة. الإعياء من ذلك اليوم كان حاداً جداً. لن يكون غريباً أن يسمع أنه كان نائماً لثلاثة أيام.

“راجنار!”

 

كان ذلك لأنه كان يعرف عن الفرسان ، وكان حتى قد قاتل مع البعض منهم خلال الحرب العظمى.

 

 

“رأيت أولر.”

حتى بعد تدمير إيرين واختفاء كاميلوت ، بقيت إراداتهم.

 

 

 

 

تاي هو تكلم. هذا المشهد كان واضحاً جداً ، ربما لأنه رآه قبل أن ينام.

 

 

 

 

 

راجنار أومأ برأسه.

بالرغم من أن تاي هو كان لديع براكي ، سيري ، وإنغريد بجانبه ، فما زال مستحيل. كان من المستحيل على تاي هو الحالي أن يهزم بالغاد.

 

 

 

 

“صحيح. لقد كانت معركة كبيرة. كانت واحدة من أكبر المعارك التي حدثت منذ عشرات السنين.”

تاي هو كان لا يزال شاكراً لأن راجنار آمن. جلس قليلاً بشكل صحيح وبعد ذلك سأل راجنار حول الواضح.

 

‘لماذا؟! لماذا عليهم أن يفعلوا كل هذا؟!’

 

“لقد أنقذنا اثنين من المحاربين الذين كان لديهم إمكانات عالية ليصبحوا محاربين من المرتبة العليا ومحارباً وصل بالفعل إلى مستوى مرتبة عليا وواحداً من المؤكد أن يصبح محارباً من الدرجة الأولى في ذلك. مع هذا وحده ، يمكنك أن تقول أن هذا يكفي.”

في الأساس ، عدد القوات التي أرسلها العمالقة بلغ عشرات الآلاف. معظمهم كانوا وحوش ، لكن مع ذلك ، وصل إلى ذلك العدد. بالإضافة إلى ذلك ، كل الوحوش التي أرسلت في هذه المعركة كانت وحوش من النوع الطائر. معنى ذلك لا يمكن إلا أن يكون هاماً.

لقد كان حائطاً مؤقتاً. وبالمقارنة مع القوات الموجودة في الأرض ، كان على القوات الموجودة في السماء أن تتحرك إلى ما لا نهاية.

 

تلك الحقيقة سخنت راجنار.

 

 

“بقية الأعضاء بأمان. لقد استيقظوا مبكراً عنك.”

تاي هو أغلق عينيه للحظة ولم يفكر بأي شيء. يبدو أنه كان يحاول النوم مرة أخرى ، لكنه لم يفعل ذلك ؛ بل حواسه التي كانت نائمة بدأت توقظ واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

[أولر]

راجنار ابتسم بينما كان يتحدث. كانت مزحة لإشعال المزاج ، لكن تاي هو ترك تنهيدة من الراحة وبعد ذلك وجهه كشف الحزن.

 

تاي هو أغلق عينيه للحظة ولم يفكر بأي شيء. يبدو أنه كان يحاول النوم مرة أخرى ، لكنه لم يفعل ذلك ؛ بل حواسه التي كانت نائمة بدأت توقظ واحدة تلو الأخرى.

 

“كن حذراً!”

راجنار كان يعرف لماذا يبدو تاي هو كما بدا. كان يعرف جيداً ما رآه تاي هو قبل أن يغادر ساحة المعركة.

 

 

كواغاغاغانغ!

 

 

“لا تلوم نفسك. لقد ماتوا في معركة ذات معنى.”

“إدخار ماذا؟”

 

 

 

 

المحاربون الفولاذيون ألقوا بحياتهم لحمايتهم.

 

 

 

 

 

لم يكن واحداً أو اثنين فقط. الرقم الذي رآه تاي هو كان مرقماً بالمئات.

“إدخار ماذا؟”

 

 

 

 

كم منهم استطاع العودة سالماً؟ فقط كم عدد الذين فقدوا حياتهم؟

 

 

 

 

 

سبب ذهابهم إلى ساحة المعركة هو إنقاذ تاي هو. كان من حسن حظه ، لكنه لم يستطع منع نفسه من الشعور بالذنب قليلاً.

راجنار كان يعرف لماذا يبدو تاي هو كما بدا. كان يعرف جيداً ما رآه تاي هو قبل أن يغادر ساحة المعركة.

 

‘اسمع جيداً. ليس لديك القوة للقتال الآن. ستكون مساعدة كلما أسرعت بالخروج من ساحة المعركة.’

 

 

فقط لماذا ذهبوا إلى هذا الحد؟ لماذا ضحت أزغارد بمئات المحاربين الفولاذيين فقط لإنقاذ تاي هو؟

 

 

تاي هو لديه عدد سخيف من الأسلحة. لكنه لم يكن سلاح واحد فقط ، بل أحد عشر سلاح تم إضافته ، لذا من الواضح أنه سيكون غير مريح حتى لو كان لديه سلاح.

 

 

راجنار أشعل سيجارة من الأنبوب و وضّح.

 

 

 

 

 

“لقد أنقذنا اثنين من المحاربين الذين كان لديهم إمكانات عالية ليصبحوا محاربين من المرتبة العليا ومحارباً وصل بالفعل إلى مستوى مرتبة عليا وواحداً من المؤكد أن يصبح محارباً من الدرجة الأولى في ذلك. مع هذا وحده ، يمكنك أن تقول أن هذا يكفي.”

الصوت ، الذوق ، الرائحة.

 

 

 

 

ليس كل المحاربين الذين دخلوا فالهالا يمكن أن يصبحوا محاربين ذوي مرتبة عليا. ولم تحقق مثل هذا المستوى سوى أقلية صغيرة جداً.

 

 

 

 

الحلقة 31: الفصل 3: فيلق إيدون #3

لم يكن هناك ما يقال عن المحاربين ذوي الدرجة الأولى.

لكن تاي هو فاز. الشخص الذي فقد حياته لم يكن تاي هو بل عملاق الأرض.

 

 

 

راجنار غير الموضوع بقوة. ثم اقترب من تاي هو واستفسر بصراحة.

إذا استطاعوا التضحية بمئات من المحاربين ذوي المرتبة المتدنية للحصول على محارب من الدرجة الأولى ، فالهالا ستتخذ نفس الخيار في كل مرة.

 

 

 

 

 

راجنار نظر إلى عيني تاي هو للحظة. زفر الدخان من السيجارة واستمر.

‘حتى الآن ، كان أونير كافٍ.’

 

 

 

 

“المحاربون الفولاذيون لا يستطيعون إستعمال الملاحم.”

الهدف من هذه المعركة كان إنقاذ مجموعة تاي هو. المستوى أصبح أكبر من المتوقع ، لكن راجنار لم يفوت النقطة الرئيسية.

 

 

 

كان قصيراً ، لكن كلماته لم يستطع تاي هو أن يدحضها.

“أنا منهك فحسب. لا داعي للقلق.”

 

“كيف فزت؟”

 

 

جذور محاربي فالهالا كانت من ملاحمهم. لم يكن من الإفراط في القول أن قوة المحارب الذي لا يستطيع أن يستعمل ملحمته انخفضت إلى النصف – لا ، ربما حتى ثلث براعتهم بقيت.

النسر رفرف أجنحته. براكي أطلق البرق مرة أخرى و تاي هو استجمع قواه. ميرلين جعل النسر يطير عالياً.

 

 

 

 

لكن المحاربون الفولاذيون لا يستطيعون أن يستعملوا ملاحمهم.

 

 

راجنار صرخ. وصل إلى جبهة مجموعة تاي هو ثم أشار إلى الاتجاه من حيث جاء محاربو فالهالا مع سيفه الفايكينغ ، أولفبيرهت.

 

 

بطبيعة الحال ، محاربي فالهالا كان لهم قيمة أكثر من المحاربون الفولاذيون لـ فالهالا.

 

 

 

 

كل شيء لمس جلده كان لطيفاً و ناعماً. يبدو أنها كانت ملاءات وبطانيات ذات نوعية جيدة.

سبب تقاعد راجنار بدلاً من الموت أثناء القتال كان للحفاظ على ملحمته. فالهالا فضّلت راجنار الذي يمكنه إظهار ملحمته ، وإن كان بقذارة ، على محارب فولاذي في مكانه.

 

 

“هذه ليست ملحمة. هذا غش!”

 

 

“يجب أن تكون هناك العديد من الأشياء التي أنت فضولي حولها ، لكن دعنا نترك ذلك لوقت آخر. قبل ذلك ، عندي أشياء أحتاج لمعرفتها.”

 

 

 

 

لم تكن مباركة بسيطة. تاي هو تلقى المباركة دون مقاومة كما لو كانت عادة ثم أغلق عينيه دون وعي. لقد كان سحراً منوماً قوياً.

راجنار غير الموضوع بقوة. ثم اقترب من تاي هو واستفسر بصراحة.

 

 

 

 

 

“كيف فزت؟”

 

 

 

 

 

عملاق الأرض ، بالغاد ، كان أحد الأصابع الخمسة للملك الساحر ، أوتغارد لوكي.

 

 

تاي هو لديه عدد سخيف من الأسلحة. لكنه لم يكن سلاح واحد فقط ، بل أحد عشر سلاح تم إضافته ، لذا من الواضح أنه سيكون غير مريح حتى لو كان لديه سلاح.

 

“رأيت أولر.”

كان خصماً قوياً فقط الأكثر خبرة بين المحاربين ذوي المرتبة العليا يمكن أن يواجهَهُ.

 

 

نافذة مصنوعة من الضوء ظهرت أمام تاي هو. كانت نافذة المخزن الشائعة التي يمكنك رؤيتها في الألعاب ، ومن الواضح بما فيه الكفاية ، في العصر المظلم.

 

 

بالرغم من أن تاي هو كان لديع براكي ، سيري ، وإنغريد بجانبه ، فما زال مستحيل. كان من المستحيل على تاي هو الحالي أن يهزم بالغاد.

عملاق الأرض ، بالغاد ، كان أحد الأصابع الخمسة للملك الساحر ، أوتغارد لوكي.

 

سُمِع صوت بجانبه. تاي هو فتح عينيه في حالة ما زالت مشوشة ثم نظر حوله. رأى وجه مألوف نبهه بالكامل.

 

 

لكن تاي هو فاز. الشخص الذي فقد حياته لم يكن تاي هو بل عملاق الأرض.

 

 

 

 

 

تاي هو ترك تنهيدة طويلة في سؤال راجنار ثم مال جسده على الحائط. أخذ أونير من الأشياء التي كانت على المنضدة بجانب السرير.

“لا تلوم نفسك. لقد ماتوا في معركة ذات معنى.”

 

 

 

بالرغم من أن تاي هو كان لديع براكي ، سيري ، وإنغريد بجانبه ، فما زال مستحيل. كان من المستحيل على تاي هو الحالي أن يهزم بالغاد.

“حصلت على بعض المساعدة.”

 

 

تاي هو أغلق عينيه مرة أخرى. ترك تنهيدة طويلة ثم نهض.

 

 

تاي هو بدأ بإخراج الأسلحة من أونير واحداً تلو الآخر وشرح.

 

 

 

 

 

في اللحظة التي ظن فيها أن الأمر انتهى ، ظهر فرسان كاميلوت لإنقاذه. فرسان كاميلوت العظماء.

الوقت مر.

 

 

 

 

“في الحقيقة ، فرسان كاميلوت…”

 

 

 

 

لقد كان حائطاً مؤقتاً. وبالمقارنة مع القوات الموجودة في الأرض ، كان على القوات الموجودة في السماء أن تتحرك إلى ما لا نهاية.

عندما انتهى راجنار من الاستماع لتفسير تاي هو ، استدار لينظر إلى أسلحة الفرسان بعواطف مختلطة.

 

 

 

 

 

كان ذلك لأنه كان يعرف عن الفرسان ، وكان حتى قد قاتل مع البعض منهم خلال الحرب العظمى.

“هذه ليست ملحمة. هذا غش!”

 

 

 

 

حتى بعد تدمير إيرين واختفاء كاميلوت ، بقيت إراداتهم.

لم يكن هناك طريقة لإهداره على ملحمة.

 

 

 

ثور لم يكن وحيداً. شارك أولر أيضاً في هذه المعركة.

تلك الحقيقة سخنت راجنار.

نافذة مصنوعة من الضوء ظهرت أمام تاي هو. كانت نافذة المخزن الشائعة التي يمكنك رؤيتها في الألعاب ، ومن الواضح بما فيه الكفاية ، في العصر المظلم.

 

 

 

“المحارب تاي هو! انتظر لحظة!”

“يجب أن يكون غير مريح تماماً لحمل كل تلك.”

 

 

 

 

“لهذا السبب لا أعتقد أنه يجب علي ادخاره بعد الآن.”

راجنار تحدث كمزحة مرة أخرى. كان لتخفيف الجو الثقيل ، ولكن بعد أن قال تلك الكلمات أدرك أنها ستصبح مشكلة بالفعل.

راجنار صرخ. وصل إلى جبهة مجموعة تاي هو ثم أشار إلى الاتجاه من حيث جاء محاربو فالهالا مع سيفه الفايكينغ ، أولفبيرهت.

 

 

 

 

تاي هو لديه عدد سخيف من الأسلحة. لكنه لم يكن سلاح واحد فقط ، بل أحد عشر سلاح تم إضافته ، لذا من الواضح أنه سيكون غير مريح حتى لو كان لديه سلاح.

 

 

تاي هو أومأ برأسه.

 

الحائط هاجم مجموعة تاي هو. غطوهم من الأعلى والأسفل مثل يد ممسكة بقبضة.

تاي هو أومأ برأسه.

 

 

“صحيح. لقد كانت معركة كبيرة. كانت واحدة من أكبر المعارك التي حدثت منذ عشرات السنين.”

 

 

كان يخطط لإعطاء القوس السحري لـ تريستان لـ سيري ، لكنه كان سيستخدم ما تبقى لنفسه.

 

 

“اذهبوا! اذهبوا! اذهبوا!”

 

“هذه ليست ملحمة. هذا غش!”

“لهذا السبب لا أعتقد أنه يجب علي ادخاره بعد الآن.”

 

 

 

 

 

“إدخار ماذا؟”

 

 

عندما انتهى راجنار من الاستماع لتفسير تاي هو ، استدار لينظر إلى أسلحة الفرسان بعواطف مختلطة.

 

 

تاى هو ركز بدلاً من الاجابة. لقد استخدم الفتحة الفارغة من أجل ملحمة كان قد احتفظ بها حتى الآن.

النسر رفرف أجنحته. براكي أطلق البرق مرة أخرى و تاي هو استجمع قواه. ميرلين جعل النسر يطير عالياً.

 

 

 

 

الملحمة التي تم التفكير بها منذ وقت طويل لكنها لم تُصنَع في الواقع.

‘اسمع جيداً. ليس لديك القوة للقتال الآن. ستكون مساعدة كلما أسرعت بالخروج من ساحة المعركة.’

 

 

 

المحاربون الفولاذيون ، الذين لديهم أجنحة فولاذية في ظهورهم ، لم يترددوا ولو للحظة. اخترقوا الوحوش واقتربوا من مجموعة تاي هو. وبعد ذلك مباشرة ، أصبحوا دروعاً تمنع الهجمات من الوصول إليهم.

‘حتى الآن ، كان أونير كافٍ.’

 

 

الوقت مر.

 

 

لم يكن هناك طريقة لإهداره على ملحمة.

 

 

النسر رفرف أجنحته. براكي أطلق البرق مرة أخرى و تاي هو استجمع قواه. ميرلين جعل النسر يطير عالياً.

 

ميرلين صك أسنانه وزاد سرعته أكثر. براكي و تاي هو أطلقوا البرق في نفس الوقت وفتحوا طريقاً.

لكن الوضع تغير. بسبب ذلك ، تاي هو أظهر الملحمة التي احتفظ بها حتى الآن بدون ندم.

 

 

 

 

و تاي هو وقع في سبات عميق هكذا.

[الملحمة: جيبه متصل بخزنة كنز]

 

 

هذه المرة ، أطلق تاي هو البرق من كالاد بولغ. تم إنشاء حفرة كبيرة بين الوحوش التي تهجم من الأعلى و دخل النسر تلك الفجوة. لقد حرك أجنحته بقوة ومر بالوحوش.

 

 

نافذة مصنوعة من الضوء ظهرت أمام تاي هو. كانت نافذة المخزن الشائعة التي يمكنك رؤيتها في الألعاب ، ومن الواضح بما فيه الكفاية ، في العصر المظلم.

 

 

 

 

“المحارب تاي هو! انتظر لحظة!”

تاي هو وضع الأسلحة التي أخذها من أونير في المخزون.

كواغاغاغانغ!

 

 

 

لقد كانت الفالكيري هيلدغارد من فيلق فريا. لقد ساعدت تاي هو في النزول من الوميض الأسود ثم وضعت شفتيها على جبهة تاي هو.

بدا راجنار سخيفاً بينما كان يبتعد عن الأسلحة التي تختفي في الهواء ثم اختلق ضحكة.

ليس كل المحاربين الذين دخلوا فالهالا يمكن أن يصبحوا محاربين ذوي مرتبة عليا. ولم تحقق مثل هذا المستوى سوى أقلية صغيرة جداً.

 

 

 

 

“هذه ليست ملحمة. هذا غش!”

“قائد إيدون.”

 

 

 

وبالمقارنة بالأرض التي كانت تشكل حاجزاً صلباً ، أعيد إدخال مفهوم ‘الارتفاع’ في الهواء.

راجنار تحدث بشكل غير متوقع و تاي هو أومأ برأسه.

 

 

في اللحظة التي ظن فيها أن الأمر انتهى ، ظهر فرسان كاميلوت لإنقاذه. فرسان كاميلوت العظماء.

————

 

 

 

ترجمة: Acedia

صوت الرعد أصبح أكثر بعداً ، وصرخات المحاربين وصرخات الوحوش أيضاً خفتَت.

 

رفع صوته بشكل غير واعٍ. وضع راجنار كرسياً بجانب السرير ثم عبس قبل أن يستمر.

راجنار غير الموضوع بقوة. ثم اقترب من تاي هو واستفسر بصراحة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط