الحلقة 34: الفصل 5: فانهايم #5
الحلقة 34: الفصل 5: فانهايم #5
وبعد بضع ثوان ، قال براكي بعد أن تمكن بالكاد من استعادة مساره.
أزغارد كانت مختلفة عن العالم الذي كان يعيش فيه تاي هو.
تاي هو ضرب رأس أدينماها ونظر إلى الجبهة مرة أخرى. لم ينتابه شعور مضطرب كما كان من قبل ، لكن كان من الصعب النظر بعيداً.
كانت الآلهة والسحر موجودة بالفعل ، وكان عالماً لديه قوة غير مرئية وحتى نبوءات.
بينما كانت سيري تعد الأرقام لوحدها ، نظر براكي إلى محيطه ، ثم رمش وسأل،
بسبب ذلك ، تاي هو لم يستطع التخلص من عدم الارتياح الذي مر بصدره.
‘ما الخطب؟’
“سيدي؟”
كوخولين و أدينماها سألا في نفس الوقت تقريباً ، لكن تاي هو عبس بدلاً من الإجابة على أي منهما.
رأس ميمير تحدث مرة أخرى.
سيري وقفت في قاعة فالهالا التي كانت متصلة بالرصيف الخشبي ونظرت إلى مكان بعيد. العديد من محاربي فيلق أولر كانوا يصطفون خلفها.
‘لابد أنه وهم ، صحيح؟’
هذا المكان كان فانهايم. كان المكان الذي كان من الصعب التواصل معه حتى من ميدغارد ، عالم يتم حمايته من قبل الحاجز العظيم.
لكن بالطبع ، قوة تاي هو القتالية لن تزداد بإمتلاك المزيد من الليبيراتوس المنتج لكنها كانت قصة مختلفة لفيلق إيدون. لو وزع أسلحة ميرلين على المحاربين الجدد ، فإن قدراتهم القتالية الفردية و معدلات النجاة ستزداد أضعافاً مضاعفة.
كان هناك العديد من الألغاز في أزغارد. هذا هو السبب في أن عدم الارتياح كان مثل وجود هاجس مدعوم بالدليل.
بدأت العربة ومجموعة المرافقة بالتحرك عند طلب هيلديغارد. ثم تحدث كوخولين مرة أخرى.
مثل الإحساس بتغيير من بعيد أو تم نقل قوة مثل تيار الماء.
في البداية ، سيري كانت محاربة مرتبة متدنية و تاي هو كان في أدنى رتبة لكن متى تم إنشاء هذه الفجوة؟
“سيدي ، هل تأذيت في مكان ما؟”
كان هناك العديد من الألغاز في أزغارد. هذا هو السبب في أن عدم الارتياح كان مثل وجود هاجس مدعوم بالدليل.
أدينماها سألت بصوت قلق ثم وضعت يدها على جبهة تاي هو.
—
‘بدلاً من القلق ، يبدو وكأنك تشعرين أكثر بالحماسة والسعادة في الاتصال.’
اللكمة لم تصل إلى أدينماها ، لحسن الحظ. بسبب ذلك ، كانت أدينماها تستمتع بوقتها السعيد لكن سرعان ما استعادت رباطة جأشها و مالت رأسها.
“سيدي ، هل تأذيت في مكان ما؟”
“ليس لديك حمى.”
“أنا بخير. كنت أفكر في شيء آخر.”
“يااا سيري.”
“على أي حال! وجِب أن نكون معاً هذه المرة أيضاً. ألا تعتقدين أن هناك رابطة قوية بيننا؟”
تاي هو دفع يد أدينماها بعيداً كما سيطر أيضاً على نفسه وقال. بدا وكأنه مجرد وهم.
عدد شظايا روح غارمر التي قدر أودين عددها حوالي خمسة عشر.
‘هل شعرت بشيء غير مريح؟’
“جيد ، جيد. سنلحق به قريباً. سيري ، يجب أن تعملي بجد أيضاً لأنك تريدين أن تكوني معه من الآن فصاعداً.”
‘لابد أنه وهم ، صحيح؟’
“هذا صحيح… لكني لا أعتقد أنه شيء كبير أو خطأ.”
بالإضافة إلى أن محاربي فيلق فريا لم يكونوا محاربين فولاذيين. وأحتاجوا أيضاً إلى وقت للإفراج عن تعبهم من السفر.
‘كم هذا مؤسف.’
باب العربة فتح عندما أجابَ كوخولين. كانت هيلديغارد ، من أنهت البحث في المناطق المحيطة.
زئير غارمر انتشر مرة أخرى ، وبدأت العمالقة في الخطوط الأمامية بالتحرك.
في تلك اللحظة ، فكر تاي هو في استخدام ‘عيون التنين’ ولكن بعد ذلك غير أفكاره. لقد أصلح وضعية جلوسه ثم سحب أدينماها ليجعلها تستلقي جانباً. ومن الواضح أن رأس أدينماها سقط على فخذ تاي هو.
“سنغادر فوراً.”
“صحيح. غالاتين. هذه واحدة من أغلى الأشياء التي خبأها ميرلين في فانهايم. الآخرون جيدون بعض الشيء ، لكن رغم ذلك ، هم لن يكونوا طبيعيين كما هم قد مروا من خلال أيدي ميرلين.”
‘إذن ينبغي عليك فقط أخذه الآن. متى ستأتي إلى فانهايم مجدداً؟ الطريق إلى هنا بهذا البعد و القسوة.’
كشفت هيلديغارد ببساطة عن عملها ثم ركبت على حصان بدلاً من دخول العربة وبدأت تأخذ زمام المبادرة. محاربي فيلق فريا أيضاً ركبوا خيولهم وأخذوا تشكيلة مرافقة.
“سيدي؟”
“غادر!”
بدأت العربة ومجموعة المرافقة بالتحرك عند طلب هيلديغارد. ثم تحدث كوخولين مرة أخرى.
‘حتى لو كان يزعجك ، يجب أن يكون وهم كما قلت. استرح الآن. يجب أن تكون بالفعل على دراية مع القوة الإلهية لإيدون السابقة ولكن هذا ليس الحال مع براغي. ربما ، خلل تم إنشاؤه في الروح والجسد حين تلقيت قوة إلهية غير مألوفة.’
‘إنها تمثل بشكل مقرف.’
“نعم ، هذا ممكن أيضاً.”
لقد كانت قصة مقنعة حقاً. كما أومأ تاي هو بكلمات كوخولين ، أدينماها ، بعد التخمين محادثتهم ، قالت،
“سيدي ، هل سترتاح الآن؟ قلت أننا سنغادر صباح الغد ، صحيح؟”
“هذا هو الجدول الزمني الذي أعدته هيلديغارد لنا. نحن بالكاد في الظهيرة ، لكنهم سيذهبون للقيام بالتحضيرات للإبحار مرة أخرى. البقاء في غرفنا سيساعدهم.”
استغرق الأمر حوالي أربعة أيام بالسفينة للقدوم إلى فانهايم من فيلق فريا. وقد يستغرق الأمر وقتاً مماثلاً عند عودتهم ، لذا فقد احتاجوا إلى عملية للتحقق من حالة السفينة وأغراضها.
فقط مع مراعاة الوقت الذي قضوه في بعثة ، تاي هو جاء أولاً و براكي سيكون الثاني. رولف ، الذي لم يكن معها مؤخراً ، سيأخذ المركز الثالث.
بالإضافة إلى أن محاربي فيلق فريا لم يكونوا محاربين فولاذيين. وأحتاجوا أيضاً إلى وقت للإفراج عن تعبهم من السفر.
لأن جيش إيدون الوحيد لم يستطع الخروج في بعثة وحده. تاي هو كان دائماً ينضم إلى فيلق آخر في بعثة إستكشافية منذ أن كان محارب أدنى مرتبة ، خاصة في فيلق أولر.
“اممم ، أليس علينا أن نعيد ممتلكات ميرلين؟”
“هذا صحيح… لكني لا أعتقد أنه شيء كبير أو خطأ.”
أدينماها نظرت إلى تاي هو بجانبه وقالت بعناية. لقد ثرثرت ضد سكاثاش مثل قطة لكلب – بالطبع ، كان هذا فقط ما ظنته ، لكن عندما رآهم الآخرون ، رأوا أن أدينماها عانت من جانب واحد – لكنها كانت على علاقة جيدة حقاً مع ميرلين.
بالإضافة إلى ذلك ، إذا أخذت شيئاً ، سواء كان صغيراً أو كبيراً ، أصبح مساعدة لفيلق تاي هو و إيدون.
لذا مهما كانت القضية ، بدأت أدينماها بالتفكير في إدارة الفيلق بعد أن أصبحت فالكيري إيدون.
“الآن بعد أن رأيت أدينماها ، أليس لديك دوار الحركة لكونك في العربة؟”
تاي هو كان اكتنز أدينماها حقاً، لكن كوخولين نقر لسانه وقال،
‘ماذا تريد أن تأخذه من هنا؟ فقط اكتسحه كله.’
أزغارد كانت مختلفة عن العالم الذي كان يعيش فيه تاي هو.
كانوا قد استرجعوا بالفعل أكثر من العشرات من الأسلحة من أثر الحرب العظمى.
تاي هو رسم إبتسامة ونظر إلى أدينماها
“سيكون من الجيد بالتأكيد إذا استطعنا توفير بعض الوقت… ونحن نعرف حتى الموقع العام مما سمعناه من ميرلين.”
“كنت سأطلب من هيلديغارد عندما نصل إلى مسكننا سيكون من الجيد لو كان لدينا مرشد.”
يبدو أنه سيكون من الجيد إسترجاعه الآن بما أنهم كانوا في فانهايم.
لكنه اقتربتة بالتأكيد. إذا تمت إضافة شظية أو شظيتين إضافيتين ، فإن الشيء الذي يخشونه بشكل مميت يمكن أن يحدث بالتأكيد.
أدينماها ابتسمت كما وافق تاي هو لكن بعدها قالت بصوت نادم،
“لو علمنا أننا سنأتي إلى فانهايم ، لكان من الجيد لو أتى ميرلين معنا.”
كانوا قد استرجعوا بالفعل أكثر من العشرات من الأسلحة من أثر الحرب العظمى.
تاي هو فكر في نفس الشيء ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك في هذه المرحلة. بما أن زيارة منزل فريا نفسها كانت مفاجئة جداً ، فيجب أن يكون سعيداً لأنه جلب أدينماها على الأقل.
لكن في تلك اللحظة-
“حسناً ، يجب أن لا تقلقي كثيراً. لقد استعاد بالفعل أهم شيء كان في فانهايم.”
“أنت تتحدث عن غالاتين ، أليس كذلك؟”
لم يكن كاملاً ، لكنه لم يكن ضعيفاً أيضاً. كان أقوى وأكبر زئير سمع منذ أن بدأت أزغارد بالبحث عن شظايا الروح.
“صحيح. غالاتين. هذه واحدة من أغلى الأشياء التي خبأها ميرلين في فانهايم. الآخرون جيدون بعض الشيء ، لكن رغم ذلك ، هم لن يكونوا طبيعيين كما هم قد مروا من خلال أيدي ميرلين.”
تاي هو فكر في نفس الشيء ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك في هذه المرحلة. بما أن زيارة منزل فريا نفسها كانت مفاجئة جداً ، فيجب أن يكون سعيداً لأنه جلب أدينماها على الأقل.
ميرلين كان ساحراً قوياً وحداد ممتاز. حتى الليبيراتيوس المنتج على نطاق واسع تفاخر بأداء كان أعلى بكثير من الأدوات السحرية المتوسطة.
لكن بالطبع ، قوة تاي هو القتالية لن تزداد بإمتلاك المزيد من الليبيراتوس المنتج لكنها كانت قصة مختلفة لفيلق إيدون. لو وزع أسلحة ميرلين على المحاربين الجدد ، فإن قدراتهم القتالية الفردية و معدلات النجاة ستزداد أضعافاً مضاعفة.
تاي هو ضرب رأس أدينماها ونظر إلى الجبهة مرة أخرى. لم ينتابه شعور مضطرب كما كان من قبل ، لكن كان من الصعب النظر بعيداً.
‘إذن ينبغي عليك فقط أخذه الآن. متى ستأتي إلى فانهايم مجدداً؟ الطريق إلى هنا بهذا البعد و القسوة.’
‘ما الخطب؟’
كانت مسافة استغرقت أكثر من أسبوع حتى لو ركبت سفينة سريعة. تاي هو أومأ برأسه.
باب العربة فتح عندما أجابَ كوخولين. كانت هيلديغارد ، من أنهت البحث في المناطق المحيطة.
“كنت سأطلب من هيلديغارد عندما نصل إلى مسكننا سيكون من الجيد لو كان لدينا مرشد.”
تاي هو صلي بصوت منخفض بينما كان ينظر إلى رون إيدون المنقوش حديثاً في معصمه وأغلق عينيه ببطء.
لقد سمع القصة العامة من ميرلين ، لكنها كانت لا تزال طريقاً غير مألوف لهم. لو كان هناك شخص على دراية بهذه الأرض ، فإن البحث في مختبر التحقيق السري لـ ميرلين سيكون أسهل بكثير.
“أنت تتحدث عن غالاتين ، أليس كذلك؟”
أدينماها استمعت لكلمات تاي هو وقالت في مزاج جيد،
“أنت تتحدث عن غالاتين ، أليس كذلك؟”
—
“يجب أن نأكل الغداء ، لذا دعنا نذهب ببطئ. ليس وكأن أحداً يطاردنا ، صحيح؟ أنا أيضاً فضولية حول ماذا يأكلون في فانهايم.”
يبدو أن أدينماها كانت تنظر إلى المختبر السري لـ ميرلين كرحلة.
بقيت عيون تاي هو على أدينماها. داخل العربة كان ساطعاً ، لكن الطنين بجانب تاي هو جعلها تبدو كالقطة.
زئير غارمر انتشر مرة أخرى ، وبدأت العمالقة في الخطوط الأمامية بالتحرك.
مثل الإحساس بتغيير من بعيد أو تم نقل قوة مثل تيار الماء.
“الآن بعد أن رأيت أدينماها ، أليس لديك دوار الحركة لكونك في العربة؟”
أداروا رؤوسهم للنظر إلى النداء العاجل ورأوا أن إنغريد كانت تقترب منهم بسرعة. هي ، التي لم يكن لديها عادة أي تغيير في تعبيرها الحجري ، كانت تضع وجه مع الحيرة والقلق.
لأن البحر والعربة تحركا بنفس الطريقة.
أدينماها رفضت النظر إلى تاي هو في وجهه ، حيث تظاهرت بأنه مرض البحر.
رمشت أدينماها بوجهها المتفاجئ في سؤاله وبالكاد تمكنت من فتح فمها.
“آه… الآن ، الآن بعد أن رأيت أنا قليلاً… هوووغه؟”
أدينماها أغلقت عينيها قليلاً وانحنت نحو تاي هو ، وكوخولين انتقدها كما هو الحال دائماً.
“سيدي ، هل تأذيت في مكان ما؟”
أدينماها ابتسمت كما وافق تاي هو لكن بعدها قالت بصوت نادم،
“ثور! أولر!”
‘إنها تمثل بشكل مقرف.’
تاي هو ضرب رأس أدينماها ونظر إلى الجبهة مرة أخرى. لم ينتابه شعور مضطرب كما كان من قبل ، لكن كان من الصعب النظر بعيداً.
“يجب أن نأكل الغداء ، لذا دعنا نذهب ببطئ. ليس وكأن أحداً يطاردنا ، صحيح؟ أنا أيضاً فضولية حول ماذا يأكلون في فانهايم.”
لكن مع ذلك ، كوخولين كان يراعي مشاعرها لأنه كان يتحدث بصوت منخفض جداً حيث تاي هو لم يسمعه.
مثل الإحساس بتغيير من بعيد أو تم نقل قوة مثل تيار الماء.
يبدو أن أدينماها كانت تنظر إلى المختبر السري لـ ميرلين كرحلة.
في تلك اللحظة ، فكر تاي هو في استخدام ‘عيون التنين’ ولكن بعد ذلك غير أفكاره. لقد أصلح وضعية جلوسه ثم سحب أدينماها ليجعلها تستلقي جانباً. ومن الواضح أن رأس أدينماها سقط على فخذ تاي هو.
صرخة حيوان مفترس جمدت أعضاء الشخص. ة
“استريحي. سأخبرك عندما نصل.”
“نعــم.”
“مم ، وقال أنه مشغول جداً في الآونة الأخيرة. هل هو مختلف إذا كنت قائد فيلق؟”
“نعــم.”
أدينماها غطت وجهها بشعرها الطويل بينما كانت تجيب
تاي هو ضرب رأس أدينماها ونظر إلى الجبهة مرة أخرى. لم ينتابه شعور مضطرب كما كان من قبل ، لكن كان من الصعب النظر بعيداً.
رأس ميمير ، الذي كان على قمة صخرة واسعة وسهلة ، فتح فمه وتحدث.
“لترافقك مباركة إيدون.”
“ما الأمر؟ أشعر وكأنني أعامل كمغفل.”
بالتأكيد لم تكن هناك لعنة مختلطة في كلماتها.
بسبب ذلك ، تاي هو لم يستطع التخلص من عدم الارتياح الذي مر بصدره.
تاي هو صلي بصوت منخفض بينما كان ينظر إلى رون إيدون المنقوش حديثاً في معصمه وأغلق عينيه ببطء.
‘كم هذا مؤسف.’
—
سيري وقفت في قاعة فالهالا التي كانت متصلة بالرصيف الخشبي ونظرت إلى مكان بعيد. العديد من محاربي فيلق أولر كانوا يصطفون خلفها.
من بينهم ، أزغارد وصلت لستة منهم.
“جيد ، جيد. سنلحق به قريباً. سيري ، يجب أن تعملي بجد أيضاً لأنك تريدين أن تكوني معه من الآن فصاعداً.”
كانوا القوة التي تم اختيارها ليتم إرسالها إلى الخطوط الأمامية.
كانت الإشارة التي تشير إلى حالة طارئة.
‘كم هذا مؤسف.’
“غادر!”
سيري فكرت في تاي هو ووضعت ابتسامة مريرة. كان ذلك لأنها لن تكون قادرة على زيارة فيلق إيدون لبضعة أشهر بينما كانت بعيدة في الخطوط الأمامية. بعد أن غادرت منه دون أن تقول وداعاً مناسباً كان حقاً أمر مؤسف.
لكن في تلك اللحظة-
تاي هو كان اكتنز أدينماها حقاً، لكن كوخولين نقر لسانه وقال،
“يااا سيري.”
“براكي.”
ترجمة: Acedia
نظرت سيري إلى الإتجاه الذي سمع به الصوت وابتسمت. براكي ، الذي كان أكبر من المحاربين الضخمين بالفعل ، ابتسم واقترب منها.
أدينماها نظرت إلى تاي هو بجانبه وقالت بعناية. لقد ثرثرت ضد سكاثاش مثل قطة لكلب – بالطبع ، كان هذا فقط ما ظنته ، لكن عندما رآهم الآخرون ، رأوا أن أدينماها عانت من جانب واحد – لكنها كانت على علاقة جيدة حقاً مع ميرلين.
بينما كانت سيري تعد الأرقام لوحدها ، نظر براكي إلى محيطه ، ثم رمش وسأل،
“لقد مر وقت طويل. هل ارتحتِ جيداً؟”
“بالطبع. تاي هو محارب مرتبة عليا بينما نحن مازلنا في المرتبة المتوسطة.”
“إلى حد ما. ماذا عنك؟”
“قضيت وقتاً ممتعاً في أناهايم.”
المسافة بينهم كانت بعيدة. لم تكن قريبة على الإطلاق. كان من المستحيل استرجاعهم جميعاً في نفس الوقت مع المحاربين الذين كانوا في ميدغارد
ضحك براكي بغدر ونظر إلى مكان بعيد. أطلقت سيري تنهيدة عكسية عليه ، الذي بدا كالأحمق ، ثم هزت رأسها وبدأت تقلد هيدا.
“هكذا كان الحال. لقد قضيت وقتاً ممتعاً. هذا لطف منك.”
لقد تعلمت من هيدا لأنها قالت إن لها آثاراً عظيمة وهذا هو الحال حقاً.
كان هناك العديد من الألغاز في أزغارد. هذا هو السبب في أن عدم الارتياح كان مثل وجود هاجس مدعوم بالدليل.
“ما الأمر؟ أشعر وكأنني أعامل كمغفل.”
“على أي حال! وجِب أن نكون معاً هذه المرة أيضاً. ألا تعتقدين أن هناك رابطة قوية بيننا؟”
بالتأكيد لم تكن هناك لعنة مختلطة في كلماتها.
سيري نظر إليه بعينين فاترتين بدلاً من أن تشرح له ، ولم يستطع براكي تحمل ذلك بعد الآن.
إله النار والأكاذيب ، لوكي.
“على أي حال! وجِب أن نكون معاً هذه المرة أيضاً. ألا تعتقدين أن هناك رابطة قوية بيننا؟”
“سيكون من الجيد بالتأكيد إذا استطعنا توفير بعض الوقت… ونحن نعرف حتى الموقع العام مما سمعناه من ميرلين.”
كانت مسافة استغرقت أكثر من أسبوع حتى لو ركبت سفينة سريعة. تاي هو أومأ برأسه.
“حسناً ، ليس أنه لا يوجد شيء.”
“يااا سيري.”
أدينماها أغلقت عينيها قليلاً وانحنت نحو تاي هو ، وكوخولين انتقدها كما هو الحال دائماً.
في الواقع ، لم تكن في جميع ساحات القتال تقريباً مثل تاي هو ، لكنها كانت لا تزال في الكثير من ساحات القتال مع براكي.
فقط مع مراعاة الوقت الذي قضوه في بعثة ، تاي هو جاء أولاً و براكي سيكون الثاني. رولف ، الذي لم يكن معها مؤخراً ، سيأخذ المركز الثالث.
“استريحي. سأخبرك عندما نصل.”
بينما كانت سيري تعد الأرقام لوحدها ، نظر براكي إلى محيطه ، ثم رمش وسأل،
يبدو أن أدينماها كانت تنظر إلى المختبر السري لـ ميرلين كرحلة.
“أليس ذلك الفتى تاي هو هنا؟ لقد كان معك دائماً تقريباً. أو ذهب مع فيلق أولر.”
تاي هو رسم إبتسامة ونظر إلى أدينماها
“إنها ليست مجرد جزء روح واحدة.”
لأن جيش إيدون الوحيد لم يستطع الخروج في بعثة وحده. تاي هو كان دائماً ينضم إلى فيلق آخر في بعثة إستكشافية منذ أن كان محارب أدنى مرتبة ، خاصة في فيلق أولر.
فكر براكي في وجه فريا الجميل في كلمات ‘أوامر فريا’ وسال لعابه كالأحمق ، ونظرت إليه سيري مرة أخرى بعيون فاترة.
ولكن بالطبع ، تغير الوضع الآن. تاي هو أصبح القائد والمحاربين الجدد دخلوا فيلق إيدون.
لكن رغم ذلك ، تجاهل براكي تلك الحقيقة. كان ذلك لأن المحاربين الجدد كانوا جميعاً في أدنى مرتبة وكان من المستحيل لهم الوقوف في نفس ساحة المعركة مثل تاي هو ، محارب مرتبة عليا.
سيري نظر إليه بعينين فاترتين بدلاً من أن تشرح له ، ولم يستطع براكي تحمل ذلك بعد الآن.
لم تجب سيري على الفور وتأكدت من محيطها ثم اقتربت من براكي وقالت بصوت منخفض،
“ذهب إلى فانهايم بعد تلقي دعوة من فريا.”
كان شيئاً لا يجب إخفاؤ ه، لكنه لم يكن شيئاً يمكن أن يقال علناً.
فكر براكي في وجه فريا الجميل في كلمات ‘أوامر فريا’ وسال لعابه كالأحمق ، ونظرت إليه سيري مرة أخرى بعيون فاترة.
أودين ، الذي كان يجلس أمام بحيرة ميمير ، حدق في رأس ميمير.
وبعد بضع ثوان ، قال براكي بعد أن تمكن بالكاد من استعادة مساره.
قال أولر و ثور فهم كلماته.
“مم ، وقال أنه مشغول جداً في الآونة الأخيرة. هل هو مختلف إذا كنت قائد فيلق؟”
“بالطبع. تاي هو محارب مرتبة عليا بينما نحن مازلنا في المرتبة المتوسطة.”
في البداية ، سيري كانت محاربة مرتبة متدنية و تاي هو كان في أدنى رتبة لكن متى تم إنشاء هذه الفجوة؟
سيري وضعت تعبيراً مريراً بدون وعي ، لكن براكي لم يتبع ذلك. هو بالأحرى شخر وقال بشجاعة،
بالإضافة إلى ذلك ، إذا أخذت شيئاً ، سواء كان صغيراً أو كبيراً ، أصبح مساعدة لفيلق تاي هو و إيدون.
زئير الوحوش.
وبعد بضع ثوان ، قال براكي بعد أن تمكن بالكاد من استعادة مساره.
“جيد ، جيد. سنلحق به قريباً. سيري ، يجب أن تعملي بجد أيضاً لأنك تريدين أن تكوني معه من الآن فصاعداً.”
“دعونا نعمل بجد.”
فقط مع مراعاة الوقت الذي قضوه في بعثة ، تاي هو جاء أولاً و براكي سيكون الثاني. رولف ، الذي لم يكن معها مؤخراً ، سيأخذ المركز الثالث.
سيري فكرت لماذا محاربي العالم الفاني يحبون براكي. وجود أعطى قوة واحدة فقط من خلال التواجد معه. شخص كان مثل الفيتامين.
“هذا صحيح… لكني لا أعتقد أنه شيء كبير أو خطأ.”
سيري ضحكت وحاولت التحدث عن الخطوط الأمامية التي كانوا على وشك الذهاب إليها. كانت سيري قد رحلت ذات مرة عندما كانت محاربة ذات مرتبة أدنى ، لكنها كانت المرة الأولى لـ براكي.
ضحك براكي بغدر ونظر إلى مكان بعيد. أطلقت سيري تنهيدة عكسية عليه ، الذي بدا كالأحمق ، ثم هزت رأسها وبدأت تقلد هيدا.
لكن بالطبع ، بقوا في القلعة بجانب الخطوط الأمامية ، لكن ذلك كان مثل الزيارة كضيوف بدلاً من حمايته مثل المحاربين. يمكن أن يكون هناك فرق فقط في ذلك.
رأس ميمير ، الذي كان على قمة صخرة واسعة وسهلة ، فتح فمه وتحدث.
اللكمة لم تصل إلى أدينماها ، لحسن الحظ. بسبب ذلك ، كانت أدينماها تستمتع بوقتها السعيد لكن سرعان ما استعادت رباطة جأشها و مالت رأسها.
لكن عندما كانت سيري على وشك فتح فمها.
“الآن بعد أن رأيت أدينماها ، أليس لديك دوار الحركة لكونك في العربة؟”
“سيري! براكي!”
كان بإمكانه سماع صوت فريا وهي تبحث عنه على وجه السرعة ، وسمع أيضاً أصوات ثور و هيمدال.
“إنغريد؟”
وبعد بضع ثوان ، قال براكي بعد أن تمكن بالكاد من استعادة مساره.
أداروا رؤوسهم للنظر إلى النداء العاجل ورأوا أن إنغريد كانت تقترب منهم بسرعة. هي ، التي لم يكن لديها عادة أي تغيير في تعبيرها الحجري ، كانت تضع وجه مع الحيرة والقلق.
لذا مهما كانت القضية ، بدأت أدينماها بالتفكير في إدارة الفيلق بعد أن أصبحت فالكيري إيدون.
فكر براكي في وجه فريا الجميل في كلمات ‘أوامر فريا’ وسال لعابه كالأحمق ، ونظرت إليه سيري مرة أخرى بعيون فاترة.
“كلاكما ، اتبعاني. إنها مهمة عاجلة.”
استدار سيري و براكي لينظرا إلى نفسيهما بالترتيب المفاجئ ، وكان ذلك في تلك اللحظة-
لكن في تلك اللحظة-
كان هناك العديد من الألغاز في أزغارد. هذا هو السبب في أن عدم الارتياح كان مثل وجود هاجس مدعوم بالدليل.
“هذا صحيح… لكني لا أعتقد أنه شيء كبير أو خطأ.”
صوت البوق سُمِع من مكان بعيد.
كانت الإشارة التي تشير إلى حالة طارئة.
ترجمة: Acedia
“ليس لديك حمى.”
—
في البداية ، سيري كانت محاربة مرتبة متدنية و تاي هو كان في أدنى رتبة لكن متى تم إنشاء هذه الفجوة؟
سكولد ، التي كانت تطير نحو فانهايم ، لوت جسدها في الهواء. تحولت من بجعة إلى امرأة ثم نظرت إلى الاتجاه الذي كانت عليه الخطوط الأمامية.
أدينماها نظرت إلى تاي هو بجانبه وقالت بعناية. لقد ثرثرت ضد سكاثاش مثل قطة لكلب – بالطبع ، كان هذا فقط ما ظنته ، لكن عندما رآهم الآخرون ، رأوا أن أدينماها عانت من جانب واحد – لكنها كانت على علاقة جيدة حقاً مع ميرلين.
لقد كانت المستقبل.
“سيكون من الجيد بالتأكيد إذا استطعنا توفير بعض الوقت… ونحن نعرف حتى الموقع العام مما سمعناه من ميرلين.”
كانت هي التي استعرضت خيط القدر الذي صنعه الماضي أولد والحاضر فيرداندي.
“على أي حال! وجِب أن نكون معاً هذه المرة أيضاً. ألا تعتقدين أن هناك رابطة قوية بيننا؟”
المستقبل الغامض الذي واجه بغض النظر عدد المرات التي حلوا فيها الخيط وصنعوه من جديد.
تحولت سكولد إلى بجعة مرة أخرى. طارت نحو فانهايم ، لأنه لم يكن لديها الكثير من الوقت بعد الآن.
كان شيئاً لا يجب إخفاؤ ه، لكنه لم يكن شيئاً يمكن أن يقال علناً.
كانت هي التي استعرضت خيط القدر الذي صنعه الماضي أولد والحاضر فيرداندي.
—
إله الرعد ، ثور ، حدق في الخطوط الأمامية و إله الصيد ، أولر ، شد شفتيه عند الزئير الذي سمع من بعيد.
لقد وقف أودين من مكانه. لم يعد جالساً.
زئير الوحوش.
لأن جيش إيدون الوحيد لم يستطع الخروج في بعثة وحده. تاي هو كان دائماً ينضم إلى فيلق آخر في بعثة إستكشافية منذ أن كان محارب أدنى مرتبة ، خاصة في فيلق أولر.
“لقد مر وقت طويل. هل ارتحتِ جيداً؟”
أدينماها ابتسمت كما وافق تاي هو لكن بعدها قالت بصوت نادم،
صرخة حيوان مفترس جمدت أعضاء الشخص. ة
تاي هو رسم إبتسامة ونظر إلى أدينماها
لكن في تلك اللحظة-
كانت مشابهة للذئب ، ولكن أولر هز رأسه. لم يكن فنرير. ذئب العالم لم يكن بهذا الضعف.
‘لابد أنه وهم ، صحيح؟’
“هكذا كان الحال. لقد قضيت وقتاً ممتعاً. هذا لطف منك.”
“يجب أن نأكل الغداء ، لذا دعنا نذهب ببطئ. ليس وكأن أحداً يطاردنا ، صحيح؟ أنا أيضاً فضولية حول ماذا يأكلون في فانهايم.”
كلب الجحيم ، غارمر.
بالإضافة إلى ذلك ، إذا أخذت شيئاً ، سواء كان صغيراً أو كبيراً ، أصبح مساعدة لفيلق تاي هو و إيدون.
كانت مشابهة للذئب ، ولكن أولر هز رأسه. لم يكن فنرير. ذئب العالم لم يكن بهذا الضعف.
الوحش الذي خرج من أيدي هيلا.
لم يكن كاملاً ، لكنه لم يكن ضعيفاً أيضاً. كان أقوى وأكبر زئير سمع منذ أن بدأت أزغارد بالبحث عن شظايا الروح.
بالتأكيد لم تكن هناك لعنة مختلطة في كلماتها.
كانوا القوة التي تم اختيارها ليتم إرسالها إلى الخطوط الأمامية.
“إنها ليست مجرد جزء روح واحدة.”
لكنه اقتربتة بالتأكيد. إذا تمت إضافة شظية أو شظيتين إضافيتين ، فإن الشيء الذي يخشونه بشكل مميت يمكن أن يحدث بالتأكيد.
قال أولر و ثور فهم كلماته.
“ثور! أولر!”
كان بإمكانه سماع صوت فريا وهي تبحث عنه على وجه السرعة ، وسمع أيضاً أصوات ثور و هيمدال.
عدد شظايا روح غارمر التي قدر أودين عددها حوالي خمسة عشر.
لكن عندما كانت سيري على وشك فتح فمها.
من بينهم ، أزغارد وصلت لستة منهم.
هذا المكان كان فانهايم. كان المكان الذي كان من الصعب التواصل معه حتى من ميدغارد ، عالم يتم حمايته من قبل الحاجز العظيم.
لقد كانت قصة مقنعة حقاً. كما أومأ تاي هو بكلمات كوخولين ، أدينماها ، بعد التخمين محادثتهم ، قالت،
لم تكن هناك طريقة واضحة لـ أزغارد لمعرفة كم عدد الشظايا التي جمعها العمالقة وكم عدد الشظايا التي حصلوا عليها.
أدينماها ابتسمت كما وافق تاي هو لكن بعدها قالت بصوت نادم،
ميرلين كان ساحراً قوياً وحداد ممتاز. حتى الليبيراتيوس المنتج على نطاق واسع تفاخر بأداء كان أعلى بكثير من الأدوات السحرية المتوسطة.
“لكنه ما زال ناقص.”
“نعم ، هذا ممكن أيضاً.”
لم يصل للحد الذي من الممكن به إيقاظ ذئب العالم الذي كان في سباته الطويل. لم يجمعوا هذا العدد من الشظايا بعد.
لكنه اقتربتة بالتأكيد. إذا تمت إضافة شظية أو شظيتين إضافيتين ، فإن الشيء الذي يخشونه بشكل مميت يمكن أن يحدث بالتأكيد.
رمح أودين الذي تفاخر بدقة مطلقة. سلاح قوي مناسب لملك الآلهة.
لكن رغم ذلك ، تجاهل براكي تلك الحقيقة. كان ذلك لأن المحاربين الجدد كانوا جميعاً في أدنى مرتبة وكان من المستحيل لهم الوقوف في نفس ساحة المعركة مثل تاي هو ، محارب مرتبة عليا.
ثور شعر بالشك. لماذا أيقظت العمالقة غارمر عندما لم يكن لديهم ما يكفي من شظايا الروح؟ لماذا كشفوا حقيقة أنهم جمعوا ما يكفي من الشظايا؟
“ثور! أولر!”
صوت سمع من الخلف ، وكليهما إستدارا بسرعة. هرمود ، الأخ الأصغر للإثنين و إله الرياح والرسائل ، هبط بسرعة على قلعة الخطوط الأمامية. هو ، الذي كانت لديه نظرة شاب ، أبلغ إلى الآلهين.
أدينماها نظرت إلى تاي هو بجانبه وقالت بعناية. لقد ثرثرت ضد سكاثاش مثل قطة لكلب – بالطبع ، كان هذا فقط ما ظنته ، لكن عندما رآهم الآخرون ، رأوا أن أدينماها عانت من جانب واحد – لكنها كانت على علاقة جيدة حقاً مع ميرلين.
باب العربة فتح عندما أجابَ كوخولين. كانت هيلديغارد ، من أنهت البحث في المناطق المحيطة.
أشياء كانت تحدث في ميدغارد.
“مم ، وقال أنه مشغول جداً في الآونة الأخيرة. هل هو مختلف إذا كنت قائد فيلق؟”
زئير غارمر انتشر مرة أخرى ، وبدأت العمالقة في الخطوط الأمامية بالتحرك.
“سيدي؟”
—
سيري فكرت في تاي هو ووضعت ابتسامة مريرة. كان ذلك لأنها لن تكون قادرة على زيارة فيلق إيدون لبضعة أشهر بينما كانت بعيدة في الخطوط الأمامية. بعد أن غادرت منه دون أن تقول وداعاً مناسباً كان حقاً أمر مؤسف.
“الآن بعد أن رأيت أدينماها ، أليس لديك دوار الحركة لكونك في العربة؟”
يوجد حالياً هوغين ومونين في ميدغارد.
“سيري! براكي!”
الغرابان نقلا إلى أودين ما سمعوه ورأوه من السماء.
حدثت تغييرات في عدة أماكن في ميدغارد. كان الأمر مشابهاً عندما تم اكتشاف شظية روح غارمر.
بالإضافة ، لم يكن واحداً أو اثنين فقط هذه المرة. حوالي خمس شظايا روحية انبثقت من وجودها القوي في نفس الوقت.
—
المسافة بينهم كانت بعيدة. لم تكن قريبة على الإطلاق. كان من المستحيل استرجاعهم جميعاً في نفس الوقت مع المحاربين الذين كانوا في ميدغارد
أودين ، الذي كان يجلس أمام بحيرة ميمير ، حدق في رأس ميمير.
“كنت سأطلب من هيلديغارد عندما نصل إلى مسكننا سيكون من الجيد لو كان لدينا مرشد.”
رأس ميمير ، الذي كان على قمة صخرة واسعة وسهلة ، فتح فمه وتحدث.
تاي هو ضرب رأس أدينماها ونظر إلى الجبهة مرة أخرى. لم ينتابه شعور مضطرب كما كان من قبل ، لكن كان من الصعب النظر بعيداً.
كانت قصة ظل يرددها منذ فترة طويلة ، ولم يتغير ذلك كثيراً ، ولكن كان هناك متغير أضيف إليها.
أدينماها أغلقت عينيها قليلاً وانحنت نحو تاي هو ، وكوخولين انتقدها كما هو الحال دائماً.
“لترافقك مباركة إيدون.”
أودين وافق. العديد من الغربان بغض النظر عن هوغين و مونين أخبرته عن الكثير من الأشياء التي كانت تحدث في ميدغارد و أزغارد.
بالإضافة إلى أن محاربي فيلق فريا لم يكونوا محاربين فولاذيين. وأحتاجوا أيضاً إلى وقت للإفراج عن تعبهم من السفر.
أدينماها رفضت النظر إلى تاي هو في وجهه ، حيث تظاهرت بأنه مرض البحر.
العمالقة كانوا يظهرون في ميدغارد. الآن بما أن الفومويري قد إختفت ، كان هناك شخص واحد فقط يمكنه فعل ما فعلوه.
بالإضافة إلى أن محاربي فيلق فريا لم يكونوا محاربين فولاذيين. وأحتاجوا أيضاً إلى وقت للإفراج عن تعبهم من السفر.
إله النار والأكاذيب ، لوكي.
صوت سمع من الخلف ، وكليهما إستدارا بسرعة. هرمود ، الأخ الأصغر للإثنين و إله الرياح والرسائل ، هبط بسرعة على قلعة الخطوط الأمامية. هو ، الذي كانت لديه نظرة شاب ، أبلغ إلى الآلهين.
كوخولين و أدينماها سألا في نفس الوقت تقريباً ، لكن تاي هو عبس بدلاً من الإجابة على أي منهما.
أودين حفظ كلماته للحظة. نظر إلى مكان بعيد وقال بإبتسامة مريرة.
“لقد بدأ أخيراً.”
لقد حان الوقت الآن.
لذا مهما كانت القضية ، بدأت أدينماها بالتفكير في إدارة الفيلق بعد أن أصبحت فالكيري إيدون.
لقد وقف أودين من مكانه. لم يعد جالساً.
“ذهب إلى فانهايم بعد تلقي دعوة من فريا.”
غونغير.
تحولت سكولد إلى بجعة مرة أخرى. طارت نحو فانهايم ، لأنه لم يكن لديها الكثير من الوقت بعد الآن.
رمح أودين الذي تفاخر بدقة مطلقة. سلاح قوي مناسب لملك الآلهة.
بالإضافة إلى أن محاربي فيلق فريا لم يكونوا محاربين فولاذيين. وأحتاجوا أيضاً إلى وقت للإفراج عن تعبهم من السفر.
كان بإمكانه سماع صوت فريا وهي تبحث عنه على وجه السرعة ، وسمع أيضاً أصوات ثور و هيمدال.
ميرلين كان ساحراً قوياً وحداد ممتاز. حتى الليبيراتيوس المنتج على نطاق واسع تفاخر بأداء كان أعلى بكثير من الأدوات السحرية المتوسطة.
لكن بالطبع ، قوة تاي هو القتالية لن تزداد بإمتلاك المزيد من الليبيراتوس المنتج لكنها كانت قصة مختلفة لفيلق إيدون. لو وزع أسلحة ميرلين على المحاربين الجدد ، فإن قدراتهم القتالية الفردية و معدلات النجاة ستزداد أضعافاً مضاعفة.
رأس ميمير تحدث مرة أخرى.
و أودين لم يرد عليه هذه المرة. نظر إلى مكان بعيد بعينه الوحيدة ثم وضع البوق الذي كان يحمله على خصره في فمه.
لكن بالطبع ، قوة تاي هو القتالية لن تزداد بإمتلاك المزيد من الليبيراتوس المنتج لكنها كانت قصة مختلفة لفيلق إيدون. لو وزع أسلحة ميرلين على المحاربين الجدد ، فإن قدراتهم القتالية الفردية و معدلات النجاة ستزداد أضعافاً مضاعفة.
باب العربة فتح عندما أجابَ كوخولين. كانت هيلديغارد ، من أنهت البحث في المناطق المحيطة.
لقد كان إله الحرب قبل أن يكون ملك الآلهة.
وبعد بضع ثوان ، قال براكي بعد أن تمكن بالكاد من استعادة مساره.
أودين نفخ البوق.
بالتأكيد لم تكن هناك لعنة مختلطة في كلماتها.
لقد أعلن بداية الحرب.
في الواقع ، لم تكن في جميع ساحات القتال تقريباً مثل تاي هو ، لكنها كانت لا تزال في الكثير من ساحات القتال مع براكي.
————-
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
