نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 135

الحلقة 35: الفصل 1: حرب عظمى #1

الحلقة 35: الفصل 1: حرب عظمى #1

الحلقة 35: الفصل 1: حرب عظمى #1

“كياااااااااك!”

 

الشيء الذي خرج من فانهايم كان مثل خيط من وميض أسود.

 

لقد مرت مائة عام منذ الحرب العظمى.

منذ مائة عام.

 

 

 

 

ذلك الوقت لم يكن قصيراً حتى للآلهة التي يمكنها أن تعيش آلاف أو عشرات الآلاف من السنين. على الرغم من أنه كان قصيراً مقارنة بحياتهم ، إلا أنه لم يكن كذلك بالنسبة للأجناس الجماعية.

كانت الآن تركب على حصان ، ودروع العذراء والمحاربين الذين كانوا يركبون بجانبها كانوا النخبة في كاتارون. وهم ، الذين شاركوا في إخضاع الفومويري الشريرة التي تتبعها محارب إيدون ، كانوا يعودون الآن بسرعة إلى قلعة كاتارون.

 

‘ألا تعتقد أن صراخها مختلط بالسعادة؟’

 

أجابت على الصوت المختلط مع القلق الذي سمع من بجانبها ونظرت إلى السماء. ظنت أنها سمعت صوت البوق ، لكن بدا وكأنه وهم.

بينما كان الوقت يتدفق بشكل عادل للبشر والآلهة ، شعرت الآلهة أيضاً بأن الوقت يتدفق ببطء.

 

 

 

 

 

مائة عام.

بالإضافة إلى أن أودين كان قضية أخرى. لم يكن هناك طريقة له ، إله السحر و النبوءة ، أن لا يرى أي شيء قادم.

 

بالإضافة إلى أن أودين كان قضية أخرى. لم يكن هناك طريقة له ، إله السحر و النبوءة ، أن لا يرى أي شيء قادم.

 

هيمدال أومأ لها. هو فقط ضرب صدره مرتين بدلاً من قول أي شيء وبعد ذلك ذهب إلى أعلى مكان في بيفروست.

فترة أكثر من ثلاثين ألف سنة.

في ذلك الوقت ، آلهة أزغارد وعمالقة جوتنهايم وقفوا عند حدود إيرين و أزغارد المدمرة.

 

 

 

 

في ذلك الوقت ، آلهة أزغارد وعمالقة جوتنهايم وقفوا عند حدود إيرين و أزغارد المدمرة.

 

 

 

 

 

المعركة لم تنتهي. ولم تكن هناك معارك كبيرة من شأنها أن تكسر توازن الميزان ، ولكن المعارك الصغيرة ظلت تحدث مراراً وتكراراً.

“إنها فوضى عارمة.”

 

سيري و براكي تبعا إنغريد. إن الأشخاص الثلاثة الذين غادروا الرصيف الخشبي ذهبوا إلى إحدى الغرف الموجودة في القاعة الوسطى في فالهالا.

 

 سكولد ، التي وصلت تقريباً في نفس وقت إشعار الطوارئ ، نظرت إلى السماء بجانبها.

بسبب ذلك ، العمالقة الآن تظهر بعض الحركات في الخطوط الأمامية لم يكن ذلك الشيء الكبير. عمالقة الصقيع كانوا دائماً يحركون القوات عشرات المرات في السنة و يستفزون أزغارد باستمرار.

كانت الآن تركب على حصان ، ودروع العذراء والمحاربين الذين كانوا يركبون بجانبها كانوا النخبة في كاتارون. وهم ، الذين شاركوا في إخضاع الفومويري الشريرة التي تتبعها محارب إيدون ، كانوا يعودون الآن بسرعة إلى قلعة كاتارون.

 

 

 

 

لكنه كان مختلف قليلاً هذه المرة.

 

 

تاي هو احتضنها بإحكام حتى تهدأ وربما ، جزء من صراخها كان بسبب الألم.

 

 

لم يكن فقط لأن شظايا روح غارمر ظهرت في مجموعة.

 

 

 

 

 

وقف إله الرعد ، ثور ، على جدران الخطوط الأمامية وحدق على العمالقة ، وصدى صوت عظيم لم يكن أدنى من الرعد الهادر.

 

 

ولكن لم يكن هناك فقط اثنين منهم. جميع المحاربين ذوي المرتبة المتوسطة الذين كانوا في بعثة ميدغارد تم جمعها.

 

 

ثور عرف صوته.

 

 

 

 

إله الصيد ، أولر ، الذي وقف بجانب ثور ، سمع صوته أيضاً منذ وقت طويل.

 

 

 

 

 

إله الرسائل ، هيرمود ، ركب على الريح. كان يركب نحو الإتجاه الذي سمع به الصوت مع الحصان ذو الثمانية أرجل ، سليبنير.

 

 

‘لوكي.’

 

لكن كوخولين كان مخطئاً هذه المرة. أدينماها كانت تبكي وتصرخ بإخلاص. تدفقت الدموع من وجهها الأبيض الذي أصبح شاحباً بسبب الخوف.

تذكر هيرمود اليوم الذي سمع فيه هذا الصوت لأول مرة. ذلك اليوم كان يوماً لا ينسى.

فريا ، التي كانت تركب عربة القطط ، كانت في فوضى. كانت ترتدي البيجاما التي انكشفت تحتها لأنها كانت قد استيقظت للتو بعد سماع صوت البوق. لم تستطع إصلاح شعرها الوفير والجميل وتدفق أسفل كتفيها بدلاً من ذلك.

 

فاني بدلاً من خالد.

 

 

منذ مائة عام.

 

 

 

 

 

اليوم الذي أحرقت فيه نار ملك موسبلهايم ، سورتر ، إيرين.

 

 

 

 

ترجمة: Acedia

اليوم الذي بدأت فيه الحرب العظيمة.

 

 

 

 

فريا عضت شفتيها. لقد نادت على لقب الوجود الذي كان غير مستقر ومخيف لقوله بصوت عالٍ.

صوت بوق القرن هز السماء والأرض ، ونما حتى أعلى كلما اقترب من فالهالا.

 

 

 

 

 

هيرمود نظر خلفه. بفضل سرعة سليبنير ، أسرع من الرياح ، كانت جدران الخطوط الأمامية قريباً على مسافة كبيرة.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان لدى هيرمود عيون يمكنها أن ترى آلاف الأميال بعيداً ، ويمكنه أن يرى بوضوح الأحداث التي تتكشف على الجدران كما لو كانوا أمامه تماماً.

 

 

 

 

فريا أومأت عندما علمت ما يعنيه ذلك. لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً.

المحاربون كانوا يتحركون. كانوا يأخذون أسلحتهم ويشكلون صفوفاً على الجدران. الفالكيريات حثوا أولئك المحاربين ورفعوا أعلام فيالقهم.

 

 

 

 

 

لقد كان مشهداً جعل صدره يحترق ، منظر جدير بالثقة حقاً.

 

 

 

 

 

على أية حال ، هيرمود ابتلع اللعاب الجاف بدون وعي. أدار عينيه بقوة بعيداً عن الجدران لأنه كان من الصعب رؤيته حتى بعينيه التي يمكن أن تحدق على بعد ألف ميل.

فريا أدارت رأسها. لاحظت ممثلة فيلق فريا ، أهريد ، التي كانت تركب معها عربة القطط ، عيون سيدتها وواجهتها بسرعة.

 

 

 

هيمدال نفخ غالارهورن.

كان القلق ينبع من جزء من صدره ، وكان هذا شيئاً كان قد مر به بالفعل مرة واحدة.

 

 

كان عليها أن تقابل أودين أولاً.

 

ظهرت العمالقة في الجبال والأنهار.

‘الحرب العظيمة.’

 

 

لقد أخبر أزغارد و العوالم الأخرى أن الحرب العظمى قد بدأت من جديد.

 

 

هيرمود لم يعد يفكر. عيناه كانتا تنظران إلى فالهالا.

لكنه كان مختلف قليلاً هذه المرة.

 

 

 

هيرمود نظر خلفه. بفضل سرعة سليبنير ، أسرع من الرياح ، كانت جدران الخطوط الأمامية قريباً على مسافة كبيرة.

 

 

فريا أدارت رأسها. لاحظت ممثلة فيلق فريا ، أهريد ، التي كانت تركب معها عربة القطط ، عيون سيدتها وواجهتها بسرعة.

 

لم يكن فقط لأن شظايا روح غارمر ظهرت في مجموعة.

حصن ضخم وجد على قمة قوس قزح مثل بيفروست حيث ربط أزغارد و ميدغارد.

 

 

 

 

 

الإله الحامي الذي كان يحرس الحصن القوي ، حيث كان قادراً بسهولة على حجب عشرات الآلاف من الأعداء ، كان هيمدال.

هيرمود نظر خلفه. بفضل سرعة سليبنير ، أسرع من الرياح ، كانت جدران الخطوط الأمامية قريباً على مسافة كبيرة.

 

 

 

 

لقد سمع صوت البوق من فالهالا.

الإله الحامي الذي كان يحرس الحصن القوي ، حيث كان قادراً بسهولة على حجب عشرات الآلاف من الأعداء ، كان هيمدال.

 

 

 

 

هو ، الذي يستطيع أن يسمع فرو الخراف ينمو ، يمكن أن يعرف بشكل أوضح من أي شخص من أين جاء الصوت ومن الذي نفخ البوق.

 

 

تحدثت إلى نفسه كما لو كانت تحاول تهدئة نفسها ثم ضربت الهواء بالسوط مرة أخرى. القطط زادت سرعتها.

 

 

كان ملك الآلهة ، أودين.

لم يكن شيئاً يحدث في مكان واحد ولكن في كل المنطقة. حتى أن أحدهم قال أن راجناروك قد بدأ.

 

 

 

 

كان ينفخ البوق في بحيرة ميمير التي كانت مرتبط بجذر شجرة يغدراسيل العالمية ، وكان يرتفع.

على أية حال ، تاي هو لم يخطط لترك أدينماها. لا ، على وجه التحديد لم يستطع أن يفكر حتى.

 

 

 

تحدثت إلى نفسه كما لو كانت تحاول تهدئة نفسها ثم ضربت الهواء بالسوط مرة أخرى. القطط زادت سرعتها.

أغلق هيمدال أذنيه للحظة ونظر أمامه. الفالكيريات كانوا يتجمعون ، ومحاربي فيلق هيمدال كانوا يركضون بسرعة إلى عدة أماكن بالقلعة.

 

 

 

 

محاربي فالهالا لم يعودوا يتحدثون و تبعوها.

الخطوط الأمامية لـ أزغارد لم تكن الأماكن الوحيدة التي حدثت فيها مشكلة.

 

 

 

 

 

وحدثت أيضاً تغييرات في ميدغارد. على الرغم من أنهم قتلوا بريس ، ملك الفومويري ، بهجوم مفاجئ كبير ونظفوا بقاياهم ، فإن العمالقة كانوا لا يزالون يظهرون في عدة أماكن من ميدغارد.

 

 

 

 

 

ممثلة الفالكيري من فيلق هيمدال ، هيربيورتر ، ضربت صدرها مرتين و عبرت عن آداب السلوك. هي ، التي كان عندها شعر أحمر مثل اللهب وكانت مالك الفيلق ، نظرت إلى عيني سيدها هيمدال بإصرار.

 

 

“دعنا نقابل الملك الآن.”

 

 

هيمدال أومأ لها. هو فقط ضرب صدره مرتين بدلاً من قول أي شيء وبعد ذلك ذهب إلى أعلى مكان في بيفروست.

 

 

 

 

محاربو الملك آيفار الذين رافقوا هيلغا كانوا فخورين بالإنجازات التي حققتها أميرتهم. هيلغا لم تستطع قول ذلك أمام الآخرين ، لكنها كانت تنتظر اليوم الذي يمكنها أن تتباهى فيه بإنجازاتها أمام محارب إيدون.

ملك الآلهة ، أودين ، نفخ البوق ونقل إرادته ، وبعد ذلك أصبح دور هيمدال لتقديم الإعلان النهائي.

 

 

 

 

محاربو الملك آيفار الذين رافقوا هيلغا كانوا فخورين بالإنجازات التي حققتها أميرتهم. هيلغا لم تستطع قول ذلك أمام الآخرين ، لكنها كانت تنتظر اليوم الذي يمكنها أن تتباهى فيه بإنجازاتها أمام محارب إيدون.

لإستخدام بوق الحرب ، غالارهورن… كانوا يأملون أن لا يستخدموه مرة أخرى لكنهم عرفوا أن عليهم أن يستخدموه يوماً ما.

 

 

 

 

 

هيمدال نفخ غالارهورن.

 

 

هيلديغارد تنفست بقسوة بعد سماع صوت غالارهورن

 

 

لقد أخبر أزغارد و العوالم الأخرى أن الحرب العظمى قد بدأت من جديد.

“هو يطير بقوة هنا مع تابوت فانهايم.”

 

هو دائماً عالق في بحيرة ميمير.

 

 

 

 

 

 

 

هيلغا رفعت رأسها. هي ، أميرة كاتارون ، الشجاعة من درع العذراء ، والمؤمنة المخلصة لإيدون ، بدأت بتقطير العرق البارد من جبهتها. شعرها الأسود الذي كان دائماً ممشط بشكل جميل أصبح الآن مشوهاً و مهزوزاً بالرياح.

 

 

 

 

 

“أميرة؟”

 

 

 

 

 

“لا شيء.”

 

 

 

 

 

أجابت على الصوت المختلط مع القلق الذي سمع من بجانبها ونظرت إلى السماء. ظنت أنها سمعت صوت البوق ، لكن بدا وكأنه وهم.

 

 

 

لأنه كان سريعاً جداً.

كانت الآن تركب على حصان ، ودروع العذراء والمحاربين الذين كانوا يركبون بجانبها كانوا النخبة في كاتارون. وهم ، الذين شاركوا في إخضاع الفومويري الشريرة التي تتبعها محارب إيدون ، كانوا يعودون الآن بسرعة إلى قلعة كاتارون.

 

 

 

 

 

في الأصل ، كان يجب أن تكون رحلة ممتعة. هيلغا قامت بالكثير من الأعمال العسكرية في البعثات التي كانت بها مع محارب إيدون. ولكن بالطبع ، كانت صغيرة جداً خيث كان من المحرج مقارنتها بالإنجازات التي حققها المحاربون العظماء من فالهالا ، على الرغم من ذلك كان لأنهم كانوا هم الذين يُقَارَنون.

مائة عام.

 

 

 

 

محاربو الملك آيفار الذين رافقوا هيلغا كانوا فخورين بالإنجازات التي حققتها أميرتهم. هيلغا لم تستطع قول ذلك أمام الآخرين ، لكنها كانت تنتظر اليوم الذي يمكنها أن تتباهى فيه بإنجازاتها أمام محارب إيدون.

المحاربون كانوا يتحركون. كانوا يأخذون أسلحتهم ويشكلون صفوفاً على الجدران. الفالكيريات حثوا أولئك المحاربين ورفعوا أعلام فيالقهم.

 

كان القلق ينبع من جزء من صدره ، وكان هذا شيئاً كان قد مر به بالفعل مرة واحدة.

 

 

كان من المؤسف أنها لم تستطع دخول فالهالا ، لكنها فازت و عادت مع أحبائها. وكان لديها أيضاً أشقائها للتباهي بإنجازاتها.

 

 

 

 

 

على أية حال ، هيلغا وضعت كل ذلك في زاوية من قلبها. كان ذلك لأن شيئاً أكثر إلحاحاً و أهمية كان يحدث أمامهم.

 

 

تاي هو وضع المزيد من القوة بين ذراعيه وصرخ بدون وعي.

 

 

ظهرت العمالقة في الجبال والأنهار.

“دعنا نقابل الملك الآن.”

 

 

 

 

الأرواح الشريرة التي ولدت من دم يمير صعدت من تحت الأرض و هاجمت القرى والمدن.

“كياااااااااك!”

 

 

 

 

لم يكن شيئاً يحدث في مكان واحد ولكن في كل المنطقة. حتى أن أحدهم قال أن راجناروك قد بدأ.

 

 

 

 

 

ماذا كان سيحدث مع مسقط رأسها ، كاتارون؟ هل كان والدها الملك آيفار بأمان؟

 

 

 

 

 

فكرت هيلغا في وجوه إخوتها والمواطنين ثم قامت بشد أسنانها وركلت حصانها.

 

 

 

 

لقد سمع صوت البوق من فالهالا.

كان عليها أن تسرع.

 

 

 

 

لإستخدام بوق الحرب ، غالارهورن… كانوا يأملون أن لا يستخدموه مرة أخرى لكنهم عرفوا أن عليهم أن يستخدموه يوماً ما.

آلهة أزغارد كانت كذلك.

 

ثور عرف صوته.

 

 

سيري و براكي تبعا إنغريد. إن الأشخاص الثلاثة الذين غادروا الرصيف الخشبي ذهبوا إلى إحدى الغرف الموجودة في القاعة الوسطى في فالهالا.

 

 

 

 

 

صوت البوق سُمِع من قبل الثلاثة أشخاص حيث كانوا يركضون بسرعة. أحدهم سُمِع من داخل فالهالا والآخر سُمِع من الخارج.

المحاربون كانوا يتحركون. كانوا يأخذون أسلحتهم ويشكلون صفوفاً على الجدران. الفالكيريات حثوا أولئك المحاربين ورفعوا أعلام فيالقهم.

 

 

 

“إنها فوضى عارمة.”

سيري و براكي عرفا غريزياً ما يعنيه الصوتان.

صوت البوق سُمِع من قبل الثلاثة أشخاص حيث كانوا يركضون بسرعة. أحدهم سُمِع من داخل فالهالا والآخر سُمِع من الخارج.

 

 

 

 

إنغريد ابتلعت لعابها بصمت على حقيقة أن الأشياء التي سمعتها من رفيقاتها الفالكيريات كانت تحدث مرة أخرى الآن.

منذ مائة عام.

 

فترة أكثر من ثلاثين ألف سنة.

 

 

الصوت الذي سُمِع من الخارج كان بالتأكيد صوت بوق الحرب ، غالارهورن.

 

 

 

 

 

كان غالارهورن بوق مميز جداً. صوته كان قد رن مرة واحدة على مر التاريخ الطويل من فالهالا.

 

 

 

 

 

ويمكن أن يكون فقط من هذا القبيل. لأن غالارهورن لم يكن مجرد بوق نبّأ بحالة طارئة.

 

 

 

 

 

حشد كل قوات فالهالا.

 

 

 

 

 

بدءاً من أدنى المحاربين مرتبة إلى مرتبة الذروة وحتى أقدم المحاربين الفولاذيين الذين كانوا قد غفوا لفترة طويلة كلًّ دون استثناء.

 

 

 

 

 

الضجة في محيطهم تضخمت. صوت السلاسل سُمِع بلا نهاية في مكان بعيد ، والعجلات المسننة اشتبكت مع بعضها البعض وصنعت صوت مثل الآلة.

 

 

‘ألا تعتقد أن صراخها مختلط بالسعادة؟’

 

تذكر هيرمود اليوم الذي سمع فيه هذا الصوت لأول مرة. ذلك اليوم كان يوماً لا ينسى.

الباب كان مفتوحاً.

 

 

الشيء الذي خرج من فانهايم كان مثل خيط من وميض أسود.

 

 

البوابات 540 التي كانت تغطي فالهالا في دائرة ، تلك التي تقع على الجدران.

 

 

 

 

 

إنغريد ، التي توقفت للحظة ، حثت سيري و براكي مرة أخرى. لم يكن وقت الغياب.

‘ذئب العالم.’

 

الشيء الذي كان تاي هو و أدينماها يركبان عليه كان نموذجاً أولياً للوميض الأسود.

 

 

“دعنا نذهب. يجب أن نسرع.”

 

 

“كياااااااااك!”

 

 

سيري لم تسأل إلى أين هم ذاهبون ، وأدرك براكي غريزياً سبب اتصاله أيضاً بـ سيري عندما كان ينتمي إلى فيلق آخر.

 

 

محاربو الملك آيفار الذين رافقوا هيلغا كانوا فخورين بالإنجازات التي حققتها أميرتهم. هيلغا لم تستطع قول ذلك أمام الآخرين ، لكنها كانت تنتظر اليوم الذي يمكنها أن تتباهى فيه بإنجازاتها أمام محارب إيدون.

 

 

كان هناك بالفعل أشخاص قد وصلوا على الطريق الذي يتصل بحصن هيمدال. كانت وجوه يعرفانها سيري و براكي جيداً.

 

 

 

 

 

نوتونغ ، محارب فيلق هيمدال.

 

 

سيري لم تسأل إلى أين هم ذاهبون ، وأدرك براكي غريزياً سبب اتصاله أيضاً بـ سيري عندما كان ينتمي إلى فيلق آخر.

 

 

هارابال ، محارب فيلق نجورد.

 

 

 

 

 

ولكن لم يكن هناك فقط اثنين منهم. جميع المحاربين ذوي المرتبة المتوسطة الذين كانوا في بعثة ميدغارد تم جمعها.

 

 

الإله الحامي الذي كان يحرس الحصن القوي ، حيث كان قادراً بسهولة على حجب عشرات الآلاف من الأعداء ، كان هيمدال.

 

‘كان يجب أن يخبرني شيئاً.’

“سنذهب بسرعة إلى ميدغارد.”

 

 

 

 

 

قالت إنغريد.

 

 

 

 

 

محاربي فالهالا لم يعودوا يتحدثون و تبعوها.

هيمدال أومأ لها. هو فقط ضرب صدره مرتين بدلاً من قول أي شيء وبعد ذلك ذهب إلى أعلى مكان في بيفروست.

 

 

 

 

صوت غالارهورن كان يقترب.

 

 

حشد كل قوات فالهالا.

 

تاي هو احتضنها بإحكام حتى تهدأ وربما ، جزء من صراخها كان بسبب الألم.

لكنه لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك.

 

 

 

غير مكتمل بدلاً من كامل.

فريا ، التي كانت تركب عربة القطط ، كانت في فوضى. كانت ترتدي البيجاما التي انكشفت تحتها لأنها كانت قد استيقظت للتو بعد سماع صوت البوق. لم تستطع إصلاح شعرها الوفير والجميل وتدفق أسفل كتفيها بدلاً من ذلك.

 

 

 

 

 

ولكن بالطبع ، كانت لا تزال آلهة الجمال. كانت تصدر سحراً مختلفاً لأنها لم تكن نفسها المعتادة.

بدءاً من أدنى المحاربين مرتبة إلى مرتبة الذروة وحتى أقدم المحاربين الفولاذيين الذين كانوا قد غفوا لفترة طويلة كلًّ دون استثناء.

 

تاي هو احتضنها بإحكام حتى تهدأ وربما ، جزء من صراخها كان بسبب الألم.

 

 

لكنه لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك.

هو ، الذي يستطيع أن يسمع فرو الخراف ينمو ، يمكن أن يعرف بشكل أوضح من أي شخص من أين جاء الصوت ومن الذي نفخ البوق.

 

فريا هزت رأسها. التفكير بأشياء عديمة الفائدة في الحالات الطارئة كان أحد نقاط ضعفها القديمة.

 

لقد لعنت بدون وعي.

غطت فريا نفسها تقريباً بالمعطف الأسود الذي جلبته لها فالكيري ثم ضربت الهواء بسوط مصنوع من جلد ثعبان البحر. القطط تفاجأت بذلك الصوت وبدأت في الركض في الهواء.

‘ميدغارد.’

 

 

 

 

‘اغه ، حقاً.’

 

 

 

 

 

فريا عضت شفتيها. لقد توقعت أن شيئاً ما سيحدث ، لكن لكي يرّن غالارهورن…

 

 

 

 

هارابال ، محارب فيلق نجورد.

بالإضافة إلى أن أودين كان قضية أخرى. لم يكن هناك طريقة له ، إله السحر و النبوءة ، أن لا يرى أي شيء قادم.

كانت الآن تركب على حصان ، ودروع العذراء والمحاربين الذين كانوا يركبون بجانبها كانوا النخبة في كاتارون. وهم ، الذين شاركوا في إخضاع الفومويري الشريرة التي تتبعها محارب إيدون ، كانوا يعودون الآن بسرعة إلى قلعة كاتارون.

 

“هو يطير بقوة هنا مع تابوت فانهايم.”

 

 

‘كان يجب أن يخبرني شيئاً.’

“سنذهب بسرعة إلى ميدغارد.”

 

إنغريد ، التي توقفت للحظة ، حثت سيري و براكي مرة أخرى. لم يكن وقت الغياب.

 

 

هو دائماً عالق في بحيرة ميمير.

 

 

 

 

لم يكن شيئاً يحدث في مكان واحد ولكن في كل المنطقة. حتى أن أحدهم قال أن راجناروك قد بدأ.

لكن بالطبع ، فريا نفسها كانت تعلم أن التنفيس عن غضبها كان عديم الفائدة لأن أودين لم يكن كذلك.

 

 

لم يكن من السهل استخدام سحر التواصل بسبب بحر يمير الذي كان بين فانهايم و أزغارد ، لكن هذا كان وضع طارئ.

 

 

خيط القدر الذي صنعته الأخوات الثلاث والنتيجة التي أظهرها رأس ميمير بعد حساب متغيرات لا تحصى لم تكن مطلقة.

 

 

 

 

 

آلهة أزغارد كانت كذلك.

 

 

 

 

 

كانوا يدعون كآلهة لكن لم يكونوا مطلقين. لقد كانوا وجوداً لا يمكن أن يحافظوا على الحياة الأبدية بدون تفاحة إيدون الذهبية

على أية حال ، هيرمود ابتلع اللعاب الجاف بدون وعي. أدار عينيه بقوة بعيداً عن الجدران لأنه كان من الصعب رؤيته حتى بعينيه التي يمكن أن تحدق على بعد ألف ميل.

 

لكن كوخولين كان مخطئاً هذه المرة. أدينماها كانت تبكي وتصرخ بإخلاص. تدفقت الدموع من وجهها الأبيض الذي أصبح شاحباً بسبب الخوف.

 

فاني بدلاً من خالد.

 

 

 

 

 

غير مكتمل بدلاً من كامل.

 

 

تذكر هيرمود اليوم الذي سمع فيه هذا الصوت لأول مرة. ذلك اليوم كان يوماً لا ينسى.

 

وفي السماء ، حيث آمال الجميع وصلت ، كانت أدينماها تصرخ.

هذا هو السبب في أنها يمكن أن تخشى فقط المستقبل. هم يمكن أن يعيشوا على الحياة الشرسة مثل الوجود في ميدغارد.

 

 

 

 

قالت إنغريد.

فريا هزت رأسها. التفكير بأشياء عديمة الفائدة في الحالات الطارئة كان أحد نقاط ضعفها القديمة.

 

 

‘كان يجب أن يخبرني شيئاً.’

 

 

أخذت نفساً عميقاً ثم لفت أصابعها. حصلت على معلومات من خلال العديد من الشبكات السحرية التي نشرتها في أزغارد.

أخذت نفساً عميقاً ثم لفت أصابعها. حصلت على معلومات من خلال العديد من الشبكات السحرية التي نشرتها في أزغارد.

 

 

 

 

“إنها فوضى عارمة.”

 

 

لكنه كان مختلف قليلاً هذه المرة.

 

تاي هو احتضنها بإحكام حتى تهدأ وربما ، جزء من صراخها كان بسبب الألم.

لقد لعنت بدون وعي.

غير مكتمل بدلاً من كامل.

 

‘ميدغارد.’

 

 

المعركة في الخطوط الأمامية لم تبدأ بعد ، لكنها كانت مثل الغلاية التي كانت على وشك أن تفيض.

آلهة أزغارد كانت كذلك.

 

 

 

شيء أسود كان يعبر السماء.

العمالقة والأرواح الشريرة ظهروا في ميدغارد. وبالإضافة إلى ذلك ، كان عددهم ساحقاً.

لقد لعنت بدون وعي.

 

 

 

 

‘اللعنة. إنها مليئة بالثقوب تماماً مثل قطعة قماش ممزقة. من فعلها بحق الجحيم؟’

 

 

 

 

 

فريا لعنت الحاجز العظيم لـ ميدغارد للحظة ، ثم نالت لحظة من النقد الذاتي ، ودحرجت أصابعها مجدداً.

 

 

 

 

 

وكان من المؤكد أن مجموعة من شظايا روح جةغارمر ظهرت في الخطوط الأمامية ، وكان هناك عدد قليل منها ظهر أيضاً في ميدغارد.

“دعنا نقابل الملك الآن.”

 

 

 

 

‘ذئب العالم.’

 

 

آلهة أزغارد كانت كذلك.

 

 

فريا عضت شفتيها. لقد نادت على لقب الوجود الذي كان غير مستقر ومخيف لقوله بصوت عالٍ.

الوحيد الذي سمح له بالانتقال مع قائد إيدون كان أدينماها ، فالكيري من فيلق إيدون.

 

 

 

 

لقد فكرت. إستعملت رأسها الذكي للتفكير حول ما يجب أن تفعله من الآن فصاعداً.

 

 

 

 

 

كان عليها أن تقابل أودين أولاً.

لقد سمع صوت البوق من فالهالا.

 

 

 

 

فريا كانت مالكة أزغارد. المحادثة التي كانت ستجريها مع أودين لم تكن عن كيفية قتالهم في الخطوط الأمامية.

 

 

 

 

كانت فريا رقيقة ولطيفة مع من تحتها ، لكن صوتها الآن حاد بسبب الوضع.

‘ميدغارد.’

‘لوكي.’

 

 

 

 

كان عليهم أن يوقفوا إحياء ذئب العالم. كان عليهم إرسال المحاربين إلى ميدغارد واسترجاع كل شظايا الروح.

العمالقة والأرواح الشريرة ظهروا في ميدغارد. وبالإضافة إلى ذلك ، كان عددهم ساحقاً.

 

“دعنا نذهب. يجب أن نسرع.”

 

 

‘لوكي.’

 

 

صلت سكولد من تلقاء نفسها ، و هيلديغارد ومحاربي فيلق فريا فعلوا المثل.

 

 

من المحتمل أن يكون من فِعْله. لم تكن تعرف كيف ظهرت شظايا الروح في ميدغارد في نفس الوقت ، لكنها كانت تفهم العمالقة الذين ظهروا مباشرة بعد ذلك.

 

 

 

 

 

كان من الواضح أنه لوكي. بالتأكيد صنع ثقباً في الحاجز العظيم الذي صنعاه هي و أودين.

 

 

“أميرة؟”

 

 

فريا أدارت رأسها. لاحظت ممثلة فيلق فريا ، أهريد ، التي كانت تركب معها عربة القطط ، عيون سيدتها وواجهتها بسرعة.

غير مكتمل بدلاً من كامل.

 

 

 

 

“إلى أين وصل قائد إيدون؟”

 

 

 

 

هيرمود لم يعد يفكر. عيناه كانتا تنظران إلى فالهالا.

كانت فريا رقيقة ولطيفة مع من تحتها ، لكن صوتها الآن حاد بسبب الوضع.

كانت فريا رقيقة ولطيفة مع من تحتها ، لكن صوتها الآن حاد بسبب الوضع.

 

فريا ، التي كانت تركب عربة القطط ، كانت في فوضى. كانت ترتدي البيجاما التي انكشفت تحتها لأنها كانت قد استيقظت للتو بعد سماع صوت البوق. لم تستطع إصلاح شعرها الوفير والجميل وتدفق أسفل كتفيها بدلاً من ذلك.

 

كانت الآن تركب على حصان ، ودروع العذراء والمحاربين الذين كانوا يركبون بجانبها كانوا النخبة في كاتارون. وهم ، الذين شاركوا في إخضاع الفومويري الشريرة التي تتبعها محارب إيدون ، كانوا يعودون الآن بسرعة إلى قلعة كاتارون.

قالت أهريد بسرعة،

 

 

 

 

 

“هو يطير بقوة هنا مع تابوت فانهايم.”

“كياااااااااك!”

 

 

 

 

لم يكن من السهل استخدام سحر التواصل بسبب بحر يمير الذي كان بين فانهايم و أزغارد ، لكن هذا كان وضع طارئ.

 

 

 

 

 

كانوا قد نقلوا إليه الحالة العاجلة مع سحر قوي حقاً. بينما تخطى صوت غالارهورن الزمان والمكان ، فإن فانهايم ستتصرف أيضاً بدون توقف.

 

 

 

 

 

كان سيأتي طائراً.

 

 

 

 

 

فريا أومأت عندما علمت ما يعنيه ذلك. لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً.

 

 

 

 

 

“دعنا نقابل الملك الآن.”

 

 

 

 

 

تحدثت إلى نفسه كما لو كانت تحاول تهدئة نفسها ثم ضربت الهواء بالسوط مرة أخرى. القطط زادت سرعتها.

صوت البوق سُمِع من قبل الثلاثة أشخاص حيث كانوا يركضون بسرعة. أحدهم سُمِع من داخل فالهالا والآخر سُمِع من الخارج.

 

‘ألا تعتقد أن صراخها مختلط بالسعادة؟’

 

 

هيلغا رفعت رأسها. هي ، أميرة كاتارون ، الشجاعة من درع العذراء ، والمؤمنة المخلصة لإيدون ، بدأت بتقطير العرق البارد من جبهتها. شعرها الأسود الذي كان دائماً ممشط بشكل جميل أصبح الآن مشوهاً و مهزوزاً بالرياح.

 

 

 

ظهرت العمالقة في الجبال والأنهار.

بقيت هيلديغارد في فانهايم.

 

 

‘ذئب العالم.’

 

 

وكان هذا هو الحال بالنسبة لفيلق فريا الذي كان قد جاء معها.

كان عليها أن تقابل أودين أولاً.

 

 

 

 

الوحيد الذي سمح له بالانتقال مع قائد إيدون كان أدينماها ، فالكيري من فيلق إيدون.

 

 

 

 

هيلديغارد تنفست بقسوة بعد سماع صوت غالارهورن

 

 

 

 سكولد ، التي وصلت تقريباً في نفس وقت إشعار الطوارئ ، نظرت إلى السماء بجانبها.

 

 

 

 

 

شيء أسود كان يعبر السماء.

 

 

 

 

“لا شيء.”

الشيء الذي خرج من فانهايم كان مثل خيط من وميض أسود.

نوتونغ ، محارب فيلق هيمدال.

 

 

 

 

‘دعه يصل في الوقت المناسب.’

 

 

 

 

 

صلت سكولد من تلقاء نفسها ، و هيلديغارد ومحاربي فيلق فريا فعلوا المثل.

منذ مائة عام.

 

 

 

على أية حال ، هيرمود ابتلع اللعاب الجاف بدون وعي. أدار عينيه بقوة بعيداً عن الجدران لأنه كان من الصعب رؤيته حتى بعينيه التي يمكن أن تحدق على بعد ألف ميل.

وفي السماء ، حيث آمال الجميع وصلت ، كانت أدينماها تصرخ.

 

 

 

 

 

“كياااااااااك!”

 

 

 

 

 

‘ألا تعتقد أن صراخها مختلط بالسعادة؟’

 

 

 

 

كان من المؤسف أنها لم تستطع دخول فالهالا ، لكنها فازت و عادت مع أحبائها. وكان لديها أيضاً أشقائها للتباهي بإنجازاتها.

لأن تاي هو و أدينماها كانا في تابوت مخصص لشخص واحد فقط.

 

 

 

 

 

لكن كوخولين كان مخطئاً هذه المرة. أدينماها كانت تبكي وتصرخ بإخلاص. تدفقت الدموع من وجهها الأبيض الذي أصبح شاحباً بسبب الخوف.

 

 

 

 

 

تاي هو احتضنها بإحكام حتى تهدأ وربما ، جزء من صراخها كان بسبب الألم.

تحدثت إلى نفسه كما لو كانت تحاول تهدئة نفسها ثم ضربت الهواء بالسوط مرة أخرى. القطط زادت سرعتها.

 

 

 

ظهرت العمالقة في الجبال والأنهار.

على أية حال ، تاي هو لم يخطط لترك أدينماها. لا ، على وجه التحديد لم يستطع أن يفكر حتى.

على أية حال ، هيرمود ابتلع اللعاب الجاف بدون وعي. أدار عينيه بقوة بعيداً عن الجدران لأنه كان من الصعب رؤيته حتى بعينيه التي يمكن أن تحدق على بعد ألف ميل.

 

 

 

 

لأنه كان سريعاً جداً.

 

ظهرت العمالقة في الجبال والأنهار.

 

 

كان الألم الذي شعروا به أنهم سيموتون بسبب زيادة الجاذبية ، لكن الشعور الغامض كان يجتاح جسده حيث لا يمكن تفسيره بالكلمات.

 

 

‘ألا تعتقد أن صراخها مختلط بالسعادة؟’

 

 

الشيء الذي كان تاي هو و أدينماها يركبان عليه كان نموذجاً أولياً للوميض الأسود.

 

 

 

 

الحلقة 35: الفصل 1: حرب عظمى #1

كان أسرع من الوميض الأسود الذي تم صنعه بعد ذلك ، لكنه لم يأخذ في الاعتبار راحة الراكب حتى ولو قليلاً وكان نموذجاً تجريبياً شكك في ما إذا تم صنعه حقاً لشخص.

 

 

بقيت هيلديغارد في فانهايم.

 

 

تاي هو وضع المزيد من القوة بين ذراعيه وصرخ بدون وعي.

“جـ-جسدي السفلي يشعر بالغرابــــــــــــة!”

 

الخطوط الأمامية لـ أزغارد لم تكن الأماكن الوحيدة التي حدثت فيها مشكلة.

 

 

“جـ-جسدي السفلي يشعر بالغرابــــــــــــة!”

 

 

لم يكن فقط لأن شظايا روح غارمر ظهرت في مجموعة.

 

 

صرخة اليأس التي سمعها ذات مرة من محارب.

ماذا كان سيحدث مع مسقط رأسها ، كاتارون؟ هل كان والدها الملك آيفار بأمان؟

 

 

 

 سكولد ، التي وصلت تقريباً في نفس وقت إشعار الطوارئ ، نظرت إلى السماء بجانبها.

النموذج الأولي للوميض الأسود عبر بحر يمير.

تذكر هيرمود اليوم الذي سمع فيه هذا الصوت لأول مرة. ذلك اليوم كان يوماً لا ينسى.

 

كان غالارهورن بوق مميز جداً. صوته كان قد رن مرة واحدة على مر التاريخ الطويل من فالهالا.

———–

 

 

 

ترجمة: Acedia

أخذت نفساً عميقاً ثم لفت أصابعها. حصلت على معلومات من خلال العديد من الشبكات السحرية التي نشرتها في أزغارد.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط