نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 137

الحلقة 35: الفصل 3: حرب عظمى #3

الحلقة 35: الفصل 3: حرب عظمى #3

الحلقة 35: الفصل 3: حرب عظمى #3

 

 

إيدون ضحكت مرة أخرى. أرسلت تاي هو بعيداً بينما وضعت ندمها جانباً.

 

 

سفن كل فيلق كانت تبحر بهمة في بحيرة الضباب.

 

 

“هيدا.”

 

 

صوت البوق الذي سمع دورياً جعل المرء يشعر بالتوتر بنفسه.

“أدينماها ، لقد أبليت حسناً.”

 

هيدا لن تذهب معه. تاي هو أومأ برأسه لأنه كان يتوقع ذلك بالفعل. إيدون إحتاجت شخص لحمايتها لأنها لم تستطع ترك شجرة التفاح الذهبية. لو كانت سكاثاش و هيدا ، لكان يثق بهما.

 

 

سيغرون ابتلعت اللعاب الجاف عدة مرات مع تعبير متصلب. بينما كانت في مركز تدريب فالكيري ، تلقت عدة ألقاب مثل قلب الفولاذ و سيغرون الثابتة لأن تعبيرها لم يتغير كثيراً في أي موقف ، وكان طولها طويلاً. لكن الحقيقة كانت مختلفة

 

 

كانت نفس النهاية كما هي دائماً ، لكن تاي هو وضع شفتيه على جبهتها. تحدث إليها ، شخص لم يتمكن من الحصول على مباركة ، وقدم واحدة من تلقاء نفسه.

 

أدركت هيدا ذلك على الفور عندما استخدم تاي هو ‘عيون التنين’ ، لكن يبدو أن سيغرون لم تلاحظ ولو قليلاً.

لم تكن شجاعة بشكل خاص مقارنة بمظهرها الخارجي ، لكن بالطبع ، هذا لم يعني أنها كانت جبانة ، ولا يعني ذلك أيضاً أنها عقدت رباطة جأشها في أي وقت وفي أي مكان لدرجة أنها كانت متميزة بين الفالكيريات.

تاي هو يمكن أن يشعر بحرارة إيدون. كان يشعر بصدره يحترق في صوتها الصادق.

 

ثم فتحت فريا صندوق فانهايم.

 

 

سيغرون لم يكن لديها الكثير من التعبيرات على وجه التحديد ، عندما وضعت تعبيراً معيناً ، لم يبدو أن وجهها قد تغير على الإطلاق.

 

 

 

 

تاي هو قرأ عدة أشياء في كلماتها القصيرة ، ولهذا طلب من هيدا مباشرة،

حتى عندما ابتسمت بإشراق ، بدا غير قابل للتعبير من قبل وجهات النظر الأخرى ، وهم بالكاد تمكنوا من الاعتراف عندما بدأت بالضحك بشكل مفرط.

 

 

 

 

 

أغمضت سيغرون عينيها وتنفست. كانت قد ذهبت فقط إلى واحدة أو اثنين من البعثات منذ تخرجها من مركز التدريب ، ولكن الحرب العظمى قد استؤنفت. لم تستطع قول هذا لأي أحد ، لكن شعرت أن رؤيتها كانت مظلمة بسبب خوفها.

 

 

[خائفة]

 

 

ماذا سيحدث من الآن فصاعداً؟ لقد سمعت أن نصف الفالكيريات قد فقدوا حياتهم في الحرب العظيمة السابقة. هل سيكون نفس الشيء هذه المرة؟

 

 

 

 

 

ماذا عن المحاربين؟ محاربي فيلق إيدون. المحاربون الذين كانوا في نفس ساحة المعركة مثلها و تشاركوا ضحك وصراخ المعركة معاً.

 

 

“صحيح.”

 

“كنت سأشاركك قصة طويلة… عندما تسترجع التراث. كنت على وشك إخبارك بعدة أمور متعلقة بالحرب العظيمة ، لكن علينا تركها لوقت لاحق لأن الوضع لا يسمح بذلك.”

كانت خائفة من فقدانهم. مرعوبة. كانت هذه المرة الأولى التي أدركت فيها كم كانت جبانة.

 

 

كان هناك خوف في صوت إيدون ، و تاي هو ابتسم لها.

 

 

أجبرت سيغرون نفسها على التنفس مرة أخرى ، لكن بغض النظر عن عدد المرات التي فعلت ذلك ، لم يستطع قلبها أن يهدأ.

“سوف نزيل الحاجز العظيم.”

 

 

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة-

هيدا ابتسمت بقوة ثم أمسكت بيد تاي هو.

 

“لا يمكنك أن تطمحي إليه ، حسناً؟”

 

 

“لترافقك مباركة إيدون.”

 

 

 

 

أدينماها تركت تنهيدة من الراحة.

شعرت بشعور ناعم على جبهتها. القوة الإلهية لإيدون التي كانت دافئة ولطيفة بدأت تغطي كامل جسدها بدءاً من جبهتها.

 

 

 

 

“مهلاً.”

سيغرون فتحت عينيها بينما كانت مسحورة ، وكما هو متوقع ، رأت تاي هو أمامها.

تاي هو اقترب من إيدون. لقد ضربت خد تاي هو الذي ركع أمامها و سألت،

 

“أنا سأئتمن إيدون إليك.”

 

 

“القائد.”

 

 

 

 

 

سيغرون قدمت التحية. كان لديها وجه بلا تعابير كالعادة ، لكن تاي هو كان يفهم بشكل مبهم ما كانت تفكر به.

صوت البوق الذي سمع دورياً جعل المرء يشعر بالتوتر بنفسه.

 

كان تاي هو سيتصرف منفصلاً عن الفيلق لأنه كان هناك أشياء قليلة حقاً يمكنه فعلها مع عشرة محاربين من أدنى مرتبة. حقيقة أن هيدا أو أدينماها لم يكونا القائدان اللذان اقترحا أن تاي هو سيتصرف بمفرده.

 

تاى هو تفقد حالة سيجرون وأمسك كتفيها. لقد باركها مرة أخرى.

[خائفة]

‘على أي حال ، أنت تجمع البركات بشدة بمجرد أن ارتفع الحد الأقصى للرقم.’

 

“تاي هو.”

 

 

[سيغرون]

‘حسناً ، عقلك لن يكون مختلفاً فقط لأنك حصلت على رونه.’

 

كلماته كانت صادقة. كان قد قال كلمات مماثلة لأصغر واحد في فريقه الذي كان يرتجف قبل بطولة العالم في العصر المظلم لإعطائه الشجاعة.

 

 

أدركت هيدا ذلك على الفور عندما استخدم تاي هو ‘عيون التنين’ ، لكن يبدو أن سيغرون لم تلاحظ ولو قليلاً.

تذكر ساحات القتال التي شاركها مع البشر.

 

 

 

 

تاي هو أمسك بيد سيغرون. تفاجأت وفتحت عينيها على نطاق واسع ، لكنها لم تتراجع أو تأخذ يديها بعيداً.

 

 

 

 

“كنت سأشاركك قصة طويلة… عندما تسترجع التراث. كنت على وشك إخبارك بعدة أمور متعلقة بالحرب العظيمة ، لكن علينا تركها لوقت لاحق لأن الوضع لا يسمح بذلك.”

تاي هو نظر إلى عينيها بإصرار وقال،

ثم فتحت فريا صندوق فانهايم.

 

 

 

‘حسناً ، عقلك لن يكون مختلفاً فقط لأنك حصلت على رونه.’

“لا بأس أن تكوني خائفة ، وليس غريباً على الإطلاق. نفس الشيء بالنسبة لي.”

 

 

ثم فتحت فريا صندوق فانهايم.

 

 

سيغرون رمشت وابتلعت لعابها. لقد حركت أذنها على كلمات تاي هو.

 

 

تاي هو ربت أكتاف سيغرون ثم التفت بعيداً ليمشي نحو الاكواخ. كوخولين ، الذي كان صامتاً حتى الآن ، قال،

 

 

“ولكن لا يزال ، يمكنك القتال. أنت لست وحدك هناك آخرون بجانبك.”

 

 

 

 

[خائفة]

كانت هناك قوة وراء كلمات تاي هو. سيغرون فكرت بـ غودرون ، التي كانت في مركز التدريب معها. لقد فكرت بأدنى المحاربين رتبة وهم يقولون أنهم سيحمونها في البعثات.

إيدون كانت تبتسم تحت شجرة التفاح الذهبية. كانت ابتسامة دافئة ولطيفة كالعادة ، لكن تاي هو كان يشعر بقليل من الحزن المخفي بداخله هذه المرة.

 

 

 

 

“يجب أن تراقبنا إيدون ، وسيبقى رفاقنا معنا ، لذا لنكن أكثر شجاعة ونحمي أنفسنا بأعزائنا. يمكنك فعل هذا ، صحيح؟”

 

 

 

 

 

تاي هو طلب ذلك. سيغرون حبست أنفاسها في سؤاله اللطيف و أومأت برأسها.

إيدون خفضت وقفتها. وصلت إلى ذروة عيون تاي هو ثم احتضنته.

 

 

 

 

“أستطيع أن أفعل ذلك.”

 

 

 

 

 

تاي هو ابتسم مرة أخرى. ترك يد سيغرون وضرب صدره مرتين.

 

 

وفي نفس الوقت ، سلمت الفالكيري هريست تابوت فانهايم إلى فريا.

 

أدركت هيدا ذلك على الفور عندما استخدم تاي هو ‘عيون التنين’ ، لكن يبدو أن سيغرون لم تلاحظ ولو قليلاً.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

 

[لقد تلاشى توترها]

 

 

 

 

 

[المصممة]

‘يبدو أنك قلت بعض الكلمات العشوائية ، لكن رد فعلها جيد. هل هذا تأثير رون براغي؟’

 

تاي هو نظر إلى عينيها بإصرار وقال،

 

 

[سيغرون]

سفن كل فيلق كانت تبحر بهمة في بحيرة الضباب.

 

 

 

 

تاى هو تفقد حالة سيجرون وأمسك كتفيها. لقد باركها مرة أخرى.

 

 

“سأستعد للرحيل.”

 

 

“لترافقك مباركة إيدون.”

كان من المستحيل معهم فقط. كانوا بحاجة إلى تعزيز أزغارد بشكل أسرع.

 

 

 

 

“لترافقك مباركة إيدون.”

“سأستعد للرحيل.”

 

 

 

 

سيغرون باركت تاي هو. كان وجهاً مليئاً بالخجل لم يكن مثلها على الإطلاق.

 

 

 

 

 

“صحيح. ابتهجي ، إذن.”

 

 

 

 

نظرت هيدا إلى سيغرون و غودرون وأعطتهما أمراً قصيراً ثم أخذت تاي هو و أدينماها ودخلت مبنى قرب المرفأ. ميرلين و سكاثاش كانا ينتظران هناك. راجنار لم يُرَى كما هو متوقع. ربما يكون مع الآلهة في الخطوط الأمامية.

“نعم ، قائد!”

 

 

لكنه لم يأخذ كل هذا الوقت. سيغرون ابتسمت لـ أدينماها التي كانت تشخر بينما كانت تنظر إلى جانبها و إلى الأعلى و أومأت برأسها.

 

 

تاي هو ربت أكتاف سيغرون ثم التفت بعيداً ليمشي نحو الاكواخ. كوخولين ، الذي كان صامتاً حتى الآن ، قال،

 

 

 

 

 

‘يبدو أنك قلت بعض الكلمات العشوائية ، لكن رد فعلها جيد. هل هذا تأثير رون براغي؟’

‘لا. أنا صادق.’

 

تاي هو وزع أسلحة سنباي فيلق إيدون التي حصل عليها في فانهايم للمحاربين الذين كانوا يصطفون في رصيف السفن.

 

 

يبدو أنه لم يحب الكلمات التي قالها تاي هو وكان ينقر لسانه.

 

 

 

 

“جاء أودين بخطة لاسترجاع شظايا روح غارمر بعد إرسال معظم القوة إلى ميدغارد.”

‘حسناً ، عقلك لن يكون مختلفاً فقط لأنك حصلت على رونه.’

 

 

سيغرون باركت تاي هو. كان وجهاً مليئاً بالخجل لم يكن مثلها على الإطلاق.

 

 

أصل أفكار المرء كان دماغه ، وليس لسانه.

 

 

 

 

 

تاي هو أصبح غاضباً وسرعان ما رد بحسم،

 

 

كلماته كانت صادقة. كان قد قال كلمات مماثلة لأصغر واحد في فريقه الذي كان يرتجف قبل بطولة العالم في العصر المظلم لإعطائه الشجاعة.

 

 

“يا! ما زلت أختار كلماتي بعناية. إضافة إلى ذلك ، رأيت التأثيرات قبل ذلك.”

“صحيح. ابتهجي ، إذن.”

 

 

 

كلماته كانت صادقة. كان قد قال كلمات مماثلة لأصغر واحد في فريقه الذي كان يرتجف قبل بطولة العالم في العصر المظلم لإعطائه الشجاعة.

 

 

هيدا وضعت أعلام زرقاء في ميدغارد و تاي هو فهم ما تعنيه.

 

 

‘لذلك كان هذا هو الحال. هذا حدث من قبل. فقط لم أكن أعرف عن ذلك.’

“هل قمت بتحية الأب والأم؟”

 

 

 

 

تأثير تقليد هيدا كان رائعاً حقاً. تاي هو شعر بالسوء أكثر من سماع اللعنات وترك تنهيدة ثم استعاد رباطة جأشه.

تاي هو أيضاً ضرب صدره مرتين وأضاف.

 

 

 

 

لأن كوخولين لن يكون جاداً بشأن هذا. سيكون يمزح لتهدئة توتره.

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة-

 

“لترافقك مباركة إيدون.”

‘لا. أنا صادق.’

 

 

 

 

 

كوخولين أتقن تماماً نمط تفكير تاي هو من خلال بقائه معه لسنتين و أضاف ضربة أخرى للإجراء الجيد.

 

 

سيغرون باركت تاي هو. كان وجهاً مليئاً بالخجل لم يكن مثلها على الإطلاق.

 

 

كما وضع تاي هو بعض العيون الفاترة ، سخر وقال شيئاً آخر.

“يا! ما زلت أختار كلماتي بعناية. إضافة إلى ذلك ، رأيت التأثيرات قبل ذلك.”

 

تذكر ساحات القتال التي شاركها مع البشر.

 

إيدون خفضت وقفتها. وصلت إلى ذروة عيون تاي هو ثم احتضنته.

‘على أي حال ، أنت تجمع البركات بشدة بمجرد أن ارتفع الحد الأقصى للرقم.’

 

 

 

 

 

سيغرون جاءت لمقابلة تاي هو وأعطته مباركة. لقد أخلت جميع الشروط لـ ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’.

كوخولين أتقن تماماً نمط تفكير تاي هو من خلال بقائه معه لسنتين و أضاف ضربة أخرى للإجراء الجيد.

 

 

 

هيدا ابتسم لكلماته. أدينماها ، التي كانت تنظر إلى كليهما ، قالت بصوت منخفض،

بالطبع ، كان بإمكانه فقط صنع فالكيري مزيفة بمعدل إكمال منخفض حقاً لأنه لم يبارك سوى مرة واحدة ، ولكن لا يزال ، كان أفضل من عدم وجود أي شيء.

 

 

سيغرون قدمت التحية. كان لديها وجه بلا تعابير كالعادة ، لكن تاي هو كان يفهم بشكل مبهم ما كانت تفكر به.

 

لقد كان السؤال الذي كان يتوقعه. تاي هو أومأ برأسه ببطء و نظر إلى حروف إيدون الرونية المحفورة في معصمه.

“يجب أن أقوي قوتي حتى ولو قليلاً.”

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

‘حسناً ، يجب أن ترتاح أيضاً. لابد أنك منهك لأنك ركبت على الوميض الأسود.’

 

 

كما سألت سيجرون مع وجه قلق ، أدينماها عبست ثم جلست بجانب سيغرون بعد تحديد نفسها.

 

عيون إيدون كانت لا تزال مغطاة ، لكن تاي هو كان يشعر بالحزن الذي ملأهم.

كان هناك احتمال كبير أنه لن يكون قادر على الراحة بعد العودة إلى المسكن. كان عليه أن يرتاح عندما يستطيع.

 

 

“عندما يتم إزالة الحاجز العظيم ، العقبة التي تزعج اتصالنا سوف تختفي أيضاً . لذا استخدم ‘محارب إيدون’ لأنني سأرافقك دائماً. سأدعمك بكل قوتي.”

 

سيغرون لم يكن لديها الكثير من التعبيرات على وجه التحديد ، عندما وضعت تعبيراً معيناً ، لم يبدو أن وجهها قد تغير على الإطلاق.

تاي هو سمع كلمات كوخولين ااصحيحة ثم استلقى على السرير بعد أن دخل أقرب كوخ.

 

 

 

 

 

وفي نفس الوقت-

 

 

لأن سكاثاش و كوخولين سيحتاجان أيضاً لبعض الوقت لأنفسهم

 

 

سيغرون ، التي كانت تضع وجهاً مسحوراً أمام الكوخ ، تفاجأت وأدارت رأسها. كان ذلك بسبب أن أدينماها كانت تقترب منها بينما كان لديها وجه مسعور ومؤلم.

 

 

 

 

 

“سنباي؟”

 

 

 

 

 

كما سألت سيجرون مع وجه قلق ، أدينماها عبست ثم جلست بجانب سيغرون بعد تحديد نفسها.

ماذا عن المحاربين؟ محاربي فيلق إيدون. المحاربون الذين كانوا في نفس ساحة المعركة مثلها و تشاركوا ضحك وصراخ المعركة معاً.

 

 

 

 

“مهلاً.”

“هل قمت بتحية الأب والأم؟”

 

“ملكي.”

 

“أنا سأئتمن إيدون إليك.”

“نعم؟”

سيغرون رمشت وابتلعت لعابها. لقد حركت أذنها على كلمات تاي هو.

 

 

 

تاي هو سمع كلمات كوخولين ااصحيحة ثم استلقى على السرير بعد أن دخل أقرب كوخ.

جمعت أدينماها شفتيها ثم قالت بصوت منخفض.

 

 

 

 

“صحيح.”

“لا يمكنك أن تطمحي إليه ، حسناً؟”

 

 

“بالضبط. نشر المحاربين ذوي المرتبة العليا بعد إزالة الحاجز هو جوهر هذه الخطة.”

 

 

سيغرون لم تجب على الفور. كان ذلك لأنها احتاجت وقتاً لتدرك ما كانت أدينماها تتحدث عنه.

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

لكنه لم يأخذ كل هذا الوقت. سيغرون ابتسمت لـ أدينماها التي كانت تشخر بينما كانت تنظر إلى جانبها و إلى الأعلى و أومأت برأسها.

“أين يجب أن أذهب؟”

 

“عُد حياً. يجب أن تفعل ذلك ، بغض النظر عما يحدث.”

 

تاي هو ابتسم مرة أخرى. ترك يد سيغرون وضرب صدره مرتين.

“أنا أفهم.”

 

 

 

 

 

أدينماها تركت تنهيدة من الراحة.

 

 

 

 

 

 

 

كانت مباركة لم تكن موجودة ولم يكن لها أي نوع من التأثير السحري. في وقت سابق ، البركة التي أعطاها تاي هو لـ سيغرون كانت من خلال استخدام القوة الإلهية لـ إيدون.

 

 

وقت الراحة كان قصيراً. تاي هو هبط بسرعة من على السفينة حالما وصل إلى منزل إيدون. محاربي فيلق إيدون كانوا مصطفين ومسلحين تماماً على الرصيف الخشبي.

 

 

 

 

 

“تاي هو.”

 

 

 

 

 

“هيدا.”

 

 

 

 

عيون إيدون كانت لا تزال مغطاة ، لكن تاي هو كان يشعر بالحزن الذي ملأهم.

كان هناك العديد من العيون تنظر إليهم ، لكنه لم يمانع. ركض نحو هيدا وهي أيضاً لم تمنعه. لقد عانقا بعضهما البعض ثم شاركا المباركة.

كانت نفس النهاية كما هي دائماً ، لكن تاي هو وضع شفتيه على جبهتها. تحدث إليها ، شخص لم يتمكن من الحصول على مباركة ، وقدم واحدة من تلقاء نفسه.

 

تاي هو ذهب إلى الضريح مع هيدا بعد الانتظار قليلاً بعد الدخول وحده ، يمكنه أن يشعر بقوة إيدون الإلهية كالمعتاد.

 

 

أدينماها و سيغرون نزلا من السفينة أيضاً. هيدا دفعت تاي هو قليلاً وابتسمت لـ أدينماها.

جمعت أدينماها شفتيها ثم قالت بصوت منخفض.

 

 

 

 

“أدينماها ، لقد أبليت حسناً.”

 

 

 

 

 

“إنها مهمة الفالكيري.”

 

 

 

 

تاى هو تفقد حالة سيجرون وأمسك كتفيها. لقد باركها مرة أخرى.

أدينماها عبست قليلاً وشخرت كالعادة و سيغرون إقتربت من غودرون.

‘يبدو أنك قلت بعض الكلمات العشوائية ، لكن رد فعلها جيد. هل هذا تأثير رون براغي؟’

 

 

 

 

هيدا نظرت إلى تاي هو وقالت،

 

 

 

 

 

“تلقى الفيلق أيضاً أمراً للذهاب إلى الحرب. محاربونا سيرسلون للدفاع عن الضواحي تحت قيادة غودرون و سيغرون.”

هيدا وضعت العديد من الأعلام الحمراء على ميدغارد. وكانت الحالة أكثر حدة مما كانت عليه عندما تعاملت مع الفومويري.

 

 

 

 

تاي هو قرأ عدة أشياء في كلماتها القصيرة ، ولهذا طلب من هيدا مباشرة،

 

 

 

 

 

“أين يجب أن أذهب؟”

تاي هو ابتسم مرة أخرى. ترك يد سيغرون وضرب صدره مرتين.

 

إيدون كانت تبتسم تحت شجرة التفاح الذهبية. كانت ابتسامة دافئة ولطيفة كالعادة ، لكن تاي هو كان يشعر بقليل من الحزن المخفي بداخله هذه المرة.

 

 

كان تاي هو سيتصرف منفصلاً عن الفيلق لأنه كان هناك أشياء قليلة حقاً يمكنه فعلها مع عشرة محاربين من أدنى مرتبة. حقيقة أن هيدا أو أدينماها لم يكونا القائدان اللذان اقترحا أن تاي هو سيتصرف بمفرده.

 

 

 

 

 

“سأخبرك من الآن.”

 

 

تاي هو سمع كلمات كوخولين ااصحيحة ثم استلقى على السرير بعد أن دخل أقرب كوخ.

 

 

نظرت هيدا إلى سيغرون و غودرون وأعطتهما أمراً قصيراً ثم أخذت تاي هو و أدينماها ودخلت مبنى قرب المرفأ. ميرلين و سكاثاش كانا ينتظران هناك. راجنار لم يُرَى كما هو متوقع. ربما يكون مع الآلهة في الخطوط الأمامية.

 

 

 

 

“جاء أودين بخطة لاسترجاع شظايا روح غارمر بعد إرسال معظم القوة إلى ميدغارد.”

“ملكي.”

 

 

أدينماها و ميرلين خرجا من المبنى أولاً. تاي هو أعطى غاي بولغ لـ سكاثاش قبل أن يذهب إلى الضريح مع هيدا.

 

إيدون كانت تبتسم تحت شجرة التفاح الذهبية. كانت ابتسامة دافئة ولطيفة كالعادة ، لكن تاي هو كان يشعر بقليل من الحزن المخفي بداخله هذه المرة.

“تاي هو.”

سيغرون لم تجب على الفور. كان ذلك لأنها احتاجت وقتاً لتدرك ما كانت أدينماها تتحدث عنه.

 

 

 

تاي هو و هيدا لم يتشاركا بكلمات طويلة. لقد تشاركوا في مباركة عميقة وطويلة لآخر مرة ثم أبعدوا بعضهم البعض.

“لقد عدت.”

“يجب أن تراقبنا إيدون ، وسيبقى رفاقنا معنا ، لذا لنكن أكثر شجاعة ونحمي أنفسنا بأعزائنا. يمكنك فعل هذا ، صحيح؟”

 

 

 

 

تاي هو شارك تحيات قصيرة مع الشخصين ثم نظر إلى الخريطة التي انتشرت على الطاولة. أزغارد و ميدغارد تم رسمهما بجانب خط مرسوم في المنتصف.

“لترافقك مباركتي.”

 

إيدون تحدث بطريقة لعوبة ووقفت. رفعت تاي هو إلى قدميه ومن ثم أعطته أفضل مباركتها.

 

 

“قد تعرف هذا بالفعل ، لكني ما زلت سأشرح بسرعة.”

 

 

 

 

 

هيدا وقفت أمام الخريطة ثم وضعت صخور مشرقة فوقها وقالت،

 

 

 

 

 

“ظهرت مجموعة من شظايا روح غارمر في الخطوط الأمامية ، وظهرت أيضاً في عدة أماكن من ميدغارد تقريباً في نفس الوقت.”

 

 

إيدون أخذت نفساً. صفعت شفتيها عدة مرات ثم رسمت ابتسامة حزينة.

 

 

عدد الشظايا التي تخلصت منها أزغارد ستة في المجموع

 

 

 

 

 

وقدر عدد الشظايا بحوالي 14 أو 15 شظية ، وبالتالي فإن الشظايا الثمانية أو التسعة المتبقية ظهرت تقريباً في نفس الوقت.

 

 

 

 

 

“نحن نخمن أن شظايا الروح في ميدغارد استيقظت بسبب تأثير مجموعة من الشظايا التي ظهرت في الخطوط الأمامية.”

 

 

[المصممة]

 

 

عدد الصخور اللامعة التي وضعتها هيدا فوق الخطوط الأمامية كان خمسة. هي لم تعرف بالضبط كم عدد الشظايا المطلوبة لإيقاظ فنرير ، لكن كان هناك إحتمال كبير أن يستيقظ بدون شيء سوى واحد أو اثنين آخرين يتم جمعهم.

 

 

 

 

هيدا لن تذهب معه. تاي هو أومأ برأسه لأنه كان يتوقع ذلك بالفعل. إيدون إحتاجت شخص لحمايتها لأنها لم تستطع ترك شجرة التفاح الذهبية. لو كانت سكاثاش و هيدا ، لكان يثق بهما.

“الخطوط الأمامية في حالة قد تنفجر في أي وقت. العمالقة والأرواح الشريرة ظهرت أيضاً في ميدغارد ، وبناء على كلمات فريا ، بدا وكأنه إله الأكاذيب ، لوكي ، كان الذي نشرهم.”

 

 

 

 

 

هيدا وضعت العديد من الأعلام الحمراء على ميدغارد. وكانت الحالة أكثر حدة مما كانت عليه عندما تعاملت مع الفومويري.

 

 

 

 

تاي هو وزع أسلحة سنباي فيلق إيدون التي حصل عليها في فانهايم للمحاربين الذين كانوا يصطفون في رصيف السفن.

كان هناك احتمال أن المعركة قد تحدث حتى في هذه اللحظة. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كان هذا الرقم ، فإنه لا يمكن التعامل معها فقط بمحاربي فالهالا الذين كانوا بالفعل في ميدغارد.

كان هناك احتمال كبير أنه لن يكون قادر على الراحة بعد العودة إلى المسكن. كان عليه أن يرتاح عندما يستطيع.

 

“محاربي ، تاي هو.”

 

تاي هو أيضاً ضرب صدره مرتين وأضاف.

تاي هو فكر بـ هيلغا ، الملك آيفار ، وفرسان كاتارون.

 

 

 

 

 

تذكر ساحات القتال التي شاركها مع البشر.

 

 

سيغرون رمشت وابتلعت لعابها. لقد حركت أذنها على كلمات تاي هو.

 

 

كان من المستحيل معهم فقط. كانوا بحاجة إلى تعزيز أزغارد بشكل أسرع.

 

 

 

 

 

“جاء أودين بخطة لاسترجاع شظايا روح غارمر بعد إرسال معظم القوة إلى ميدغارد.”

 

 

 

 

 

هيدا وضعت أعلام زرقاء في ميدغارد و تاي هو فهم ما تعنيه.

فريا نظرت إلى أودين وأومأت برأسها.

 

هيدا وضعت أعلام زرقاء في ميدغارد و تاي هو فهم ما تعنيه.

 

وقال الشيء الذي تقرر مرة أخرى بتعبير حازم.

“هل سنزيل الحاجز العظيم؟”

 

 

 

 

 

“بالضبط. نشر المحاربين ذوي المرتبة العليا بعد إزالة الحاجز هو جوهر هذه الخطة.”

 

 

 

 

 

الحاجز العظيم لم يوقف العمالقة فقط لكن أيضاً الوجود فوق المرتبة العليا.

‘حسناً ، عقلك لن يكون مختلفاً فقط لأنك حصلت على رونه.’

 

“محاربي ، تاي هو.”

 

 

هذا هو السبب في أنهم سيزيلون الحاجز. سينشرون الكثير من المحاربين الأقوياء ويعتنون بالضجة في ميدغارد في لحظة.

 

 

 

 

 

“أنا أعرف ما تفكر به. العمالقة سيتمكنون أيضاً من إرسال القوات عندما يتم إزالة الحاجز العظيم قبل. أن تقوم فريا بتثبيت الحاجز مجدداً… معركة كبيرة جداً ستحدث. لن يكون الأمر سهلاً على الإطلاق.”

“أين يجب أن أذهب؟”

 

 

 

 

في الحرب العظيمة ، ميدغارد لم تتكبد تقريباً أي خسائر ، لكن الأمر سيكون مختلفاً هذه المرة. بحر يساوي الدم سيتدفق ، فكرة مخيفة بمجرد التفكير في ذلك.

 

 

“بالضبط. نشر المحاربين ذوي المرتبة العليا بعد إزالة الحاجز هو جوهر هذه الخطة.”

 

ذهب القارب الخشبي نحو القاعة المركزية في فالهالا.

“تاي هو ، أمر يجب أن تشارك في هذه الإستراتيجية لأن قائد إيدون قد عاد. ميرلين و أدينماها سيرافقونك.”

لم تكن شجاعة بشكل خاص مقارنة بمظهرها الخارجي ، لكن بالطبع ، هذا لم يعني أنها كانت جبانة ، ولا يعني ذلك أيضاً أنها عقدت رباطة جأشها في أي وقت وفي أي مكان لدرجة أنها كانت متميزة بين الفالكيريات.

 

 

 

 

هيدا لن تذهب معه. تاي هو أومأ برأسه لأنه كان يتوقع ذلك بالفعل. إيدون إحتاجت شخص لحمايتها لأنها لم تستطع ترك شجرة التفاح الذهبية. لو كانت سكاثاش و هيدا ، لكان يثق بهما.

“إنها أفضل مباركة. حقاً الأفضل.”

 

 

 

 

“أنا سأئتمن إيدون إليك.”

“لقد عدت.”

 

 

 

 

“صحيح.”

 

 

 

 

 

هيدا ابتسمت بقوة ثم أمسكت بيد تاي هو.

 

 

 

 

 

“ليس هناك الكثير من الوقت. عليك أن تذهب لتحية إيدون.”

 

 

وقدر عدد الشظايا بحوالي 14 أو 15 شظية ، وبالتالي فإن الشظايا الثمانية أو التسعة المتبقية ظهرت تقريباً في نفس الوقت.

 

 

“نعم ، يجب أن أفعل ذلك هذه المرة.”

 

 

 

 

 

هيدا ابتسم لكلماته. أدينماها ، التي كانت تنظر إلى كليهما ، قالت بصوت منخفض،

 

 

 

 

 

“سأستعد للرحيل.”

“بالضبط. نشر المحاربين ذوي المرتبة العليا بعد إزالة الحاجز هو جوهر هذه الخطة.”

 

 

 

“سنباي؟”

أدينماها و ميرلين خرجا من المبنى أولاً. تاي هو أعطى غاي بولغ لـ سكاثاش قبل أن يذهب إلى الضريح مع هيدا.

 

 

 

 

 

“شكراً لك على إعتبارك.”

 

 

 

تاي هو وزع أسلحة سنباي فيلق إيدون التي حصل عليها في فانهايم للمحاربين الذين كانوا يصطفون في رصيف السفن.

لأن سكاثاش و كوخولين سيحتاجان أيضاً لبعض الوقت لأنفسهم

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

“شكراً لك على إعتبارك.”

تاي هو ذهب إلى الضريح مع هيدا بعد الانتظار قليلاً بعد الدخول وحده ، يمكنه أن يشعر بقوة إيدون الإلهية كالمعتاد.

كوخولين أتقن تماماً نمط تفكير تاي هو من خلال بقائه معه لسنتين و أضاف ضربة أخرى للإجراء الجيد.

 

 

 

 

“محاربي ، تاي هو.”

 

 

 

 

 

إيدون كانت تبتسم تحت شجرة التفاح الذهبية. كانت ابتسامة دافئة ولطيفة كالعادة ، لكن تاي هو كان يشعر بقليل من الحزن المخفي بداخله هذه المرة.

 

 

سفن كل فيلق كانت تبحر بهمة في بحيرة الضباب.

 

إيدون ضحكت مرة أخرى. أرسلت تاي هو بعيداً بينما وضعت ندمها جانباً.

تاي هو اقترب من إيدون. لقد ضربت خد تاي هو الذي ركع أمامها و سألت،

 

 

 

 

تأثير تقليد هيدا كان رائعاً حقاً. تاي هو شعر بالسوء أكثر من سماع اللعنات وترك تنهيدة ثم استعاد رباطة جأشه.

“هل قمت بتحية الأب والأم؟”

 

 

 

 

 

لقد كان السؤال الذي كان يتوقعه. تاي هو أومأ برأسه ببطء و نظر إلى حروف إيدون الرونية المحفورة في معصمه.

 

 

ابتسمت إيدون بإشراق و تراجعت خطوة للوراء. ضغطت قبضتها ثم ضربت صدرها مرتين.

 

 

“لقد تلقيت رون إيدون السابقة… وبراغي.”

 

 

 

 

“هناك شيء واحد فقط أتمناه منك ، وسأعطيك أيضاً أمر واحد.”

“صحيح.”

“نعم؟”

 

وقدر عدد الشظايا بحوالي 14 أو 15 شظية ، وبالتالي فإن الشظايا الثمانية أو التسعة المتبقية ظهرت تقريباً في نفس الوقت.

 

“هل سنزيل الحاجز العظيم؟”

عيون إيدون كانت لا تزال مغطاة ، لكن تاي هو كان يشعر بالحزن الذي ملأهم.

 

 

“الخطوط الأمامية في حالة قد تنفجر في أي وقت. العمالقة والأرواح الشريرة ظهرت أيضاً في ميدغارد ، وبناء على كلمات فريا ، بدا وكأنه إله الأكاذيب ، لوكي ، كان الذي نشرهم.”

 

كما سألت سيجرون مع وجه قلق ، أدينماها عبست ثم جلست بجانب سيغرون بعد تحديد نفسها.

إيدون أخذت نفساً. صفعت شفتيها عدة مرات ثم رسمت ابتسامة حزينة.

 

 

 

 

 

“كنت سأشاركك قصة طويلة… عندما تسترجع التراث. كنت على وشك إخبارك بعدة أمور متعلقة بالحرب العظيمة ، لكن علينا تركها لوقت لاحق لأن الوضع لا يسمح بذلك.”

 

 

‘لذلك كان هذا هو الحال. هذا حدث من قبل. فقط لم أكن أعرف عن ذلك.’

 

“أستطيع أن أفعل ذلك.”

لم يكن الوقت المناسب للحديث عن الماضي.

عدد الشظايا التي تخلصت منها أزغارد ستة في المجموع

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، قد تحدث معركة في ميدغارد.

 

 

 

 

 

“محاربي ، تاي هو. قائدي الوحيد.”

تاي هو ذهب إلى الضريح مع هيدا بعد الانتظار قليلاً بعد الدخول وحده ، يمكنه أن يشعر بقوة إيدون الإلهية كالمعتاد.

 

 

 

 

إيدون خفضت وقفتها. وصلت إلى ذروة عيون تاي هو ثم احتضنته.

“شكراً لك على إعتبارك.”

 

 

 

إيدون كانت تبتسم تحت شجرة التفاح الذهبية. كانت ابتسامة دافئة ولطيفة كالعادة ، لكن تاي هو كان يشعر بقليل من الحزن المخفي بداخله هذه المرة.

“هناك شيء واحد فقط أتمناه منك ، وسأعطيك أيضاً أمر واحد.”

 

 

 

 

“صحيح.”

تاي هو يمكن أن يشعر بحرارة إيدون. كان يشعر بصدره يحترق في صوتها الصادق.

 

 

“يجب أن أقوي قوتي حتى ولو قليلاً.”

 

 

“عُد حياً. يجب أن تفعل ذلك ، بغض النظر عما يحدث.”

 

 

 

 

 

كان هناك خوف في صوت إيدون ، و تاي هو ابتسم لها.

 

 

ثم فتحت فريا صندوق فانهايم.

 

كما وضع تاي هو بعض العيون الفاترة ، سخر وقال شيئاً آخر.

“سأطيع أوامرك.”

 

 

 

 

 

لم تكن ملاحظة عشوائية. إيدون عضت شفتيها ثم أومأت برأسها. لقد دفعت تاي هو قليلاً وقالت،

لأن سكاثاش و كوخولين سيحتاجان أيضاً لبعض الوقت لأنفسهم

 

“تاي هو.”

 

 

“عندما يتم إزالة الحاجز العظيم ، العقبة التي تزعج اتصالنا سوف تختفي أيضاً . لذا استخدم ‘محارب إيدون’ لأنني سأرافقك دائماً. سأدعمك بكل قوتي.”

 

 

 

 

“سأخبرك من الآن.”

“سأفعل ذلك.”

 

 

تاي هو أيضاً ضرب صدره مرتين وأضاف.

 

“أنا أفهم.”

“صحيح. نحن حقاً ليس لدينا المزيد من الوقت. يجب أن يكون لديك الوقت أيضاً لهيدا ، أليس كذلك؟”

 

 

“تلقى الفيلق أيضاً أمراً للذهاب إلى الحرب. محاربونا سيرسلون للدفاع عن الضواحي تحت قيادة غودرون و سيغرون.”

 

سيغرون و غودرون قادوا المحاربين وغادروا المسكن أولاً.

إيدون تحدث بطريقة لعوبة ووقفت. رفعت تاي هو إلى قدميه ومن ثم أعطته أفضل مباركتها.

 

 

 

 

 

“لترافقك مباركتي.”

 

 

 

 

 

كانت نفس النهاية كما هي دائماً ، لكن تاي هو وضع شفتيه على جبهتها. تحدث إليها ، شخص لم يتمكن من الحصول على مباركة ، وقدم واحدة من تلقاء نفسه.

 

 

تاي هو شارك تحيات قصيرة مع الشخصين ثم نظر إلى الخريطة التي انتشرت على الطاولة. أزغارد و ميدغارد تم رسمهما بجانب خط مرسوم في المنتصف.

 

“لترافقك مباركتي.”

كلماته كانت صادقة. كان قد قال كلمات مماثلة لأصغر واحد في فريقه الذي كان يرتجف قبل بطولة العالم في العصر المظلم لإعطائه الشجاعة.

 

 

 

كان هناك العديد من الأسلحة المفرطة للمحاربين الأقل مرتبة ، لكنه لم يمانع. في الحقيقة ، هو لم يهتم حتى إذا فقد كل الأسلحة. كان أكثر أهمية إذا عاد محارب آخر على الأقل.

كانت مباركة لم تكن موجودة ولم يكن لها أي نوع من التأثير السحري. في وقت سابق ، البركة التي أعطاها تاي هو لـ سيغرون كانت من خلال استخدام القوة الإلهية لـ إيدون.

 

 

“نحن نخمن أن شظايا الروح في ميدغارد استيقظت بسبب تأثير مجموعة من الشظايا التي ظهرت في الخطوط الأمامية.”

 

 

على أية حال ، وضعت إيدون تعبير مصدوم وضحكت مثل فتاة.

 

 

[لقد تلاشى توترها]

 

“صحيح. ابتهجي ، إذن.”

“إنها أفضل مباركة. حقاً الأفضل.”

 

 

 

 

 

ابتسمت إيدون بإشراق و تراجعت خطوة للوراء. ضغطت قبضتها ثم ضربت صدرها مرتين.

 

 

كانت نفس النهاية كما هي دائماً ، لكن تاي هو وضع شفتيه على جبهتها. تحدث إليها ، شخص لم يتمكن من الحصول على مباركة ، وقدم واحدة من تلقاء نفسه.

 

 

“هيا ، يا محاربي تاي هو. من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

“نحن نخمن أن شظايا الروح في ميدغارد استيقظت بسبب تأثير مجموعة من الشظايا التي ظهرت في الخطوط الأمامية.”

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

كان من المستحيل معهم فقط. كانوا بحاجة إلى تعزيز أزغارد بشكل أسرع.

تاي هو أيضاً ضرب صدره مرتين وأضاف.

 

 

 

 

ترجمة: Acedia

“لإيدون.”

 

 

 

 

 

إيدون ضحكت مرة أخرى. أرسلت تاي هو بعيداً بينما وضعت ندمها جانباً.

 

 

وفي نفس الوقت ، سلمت الفالكيري هريست تابوت فانهايم إلى فريا.

 

 

 

 

“محاربي ، تاي هو.”

 

 

تاي هو وزع أسلحة سنباي فيلق إيدون التي حصل عليها في فانهايم للمحاربين الذين كانوا يصطفون في رصيف السفن.

 

 

سيغرون ابتلعت اللعاب الجاف عدة مرات مع تعبير متصلب. بينما كانت في مركز تدريب فالكيري ، تلقت عدة ألقاب مثل قلب الفولاذ و سيغرون الثابتة لأن تعبيرها لم يتغير كثيراً في أي موقف ، وكان طولها طويلاً. لكن الحقيقة كانت مختلفة

 

 

كان هناك العديد من الأسلحة المفرطة للمحاربين الأقل مرتبة ، لكنه لم يمانع. في الحقيقة ، هو لم يهتم حتى إذا فقد كل الأسلحة. كان أكثر أهمية إذا عاد محارب آخر على الأقل.

 

 

تاي هو طلب ذلك. سيغرون حبست أنفاسها في سؤاله اللطيف و أومأت برأسها.

 

شعرت بشعور ناعم على جبهتها. القوة الإلهية لإيدون التي كانت دافئة ولطيفة بدأت تغطي كامل جسدها بدءاً من جبهتها.

سيغرون و غودرون قادوا المحاربين وغادروا المسكن أولاً.

 

 

 

 

 

سكاثاش أعادت غاي بولغ إلى تاي هو ، و أدينماها و ميرلين ركبوا القارب الخشبي و انتظروه.

“تلقى الفيلق أيضاً أمراً للذهاب إلى الحرب. محاربونا سيرسلون للدفاع عن الضواحي تحت قيادة غودرون و سيغرون.”

 

“ليس هناك الكثير من الوقت. عليك أن تذهب لتحية إيدون.”

 

 

تاي هو و هيدا لم يتشاركا بكلمات طويلة. لقد تشاركوا في مباركة عميقة وطويلة لآخر مرة ثم أبعدوا بعضهم البعض.

 

 

“تلقى الفيلق أيضاً أمراً للذهاب إلى الحرب. محاربونا سيرسلون للدفاع عن الضواحي تحت قيادة غودرون و سيغرون.”

 

 

ذهب القارب الخشبي نحو القاعة المركزية في فالهالا.

“لقد عدت.”

 

 

 

 

وفي نفس الوقت ، سلمت الفالكيري هريست تابوت فانهايم إلى فريا.

 

 

“صحيح.”

 

تأثير تقليد هيدا كان رائعاً حقاً. تاي هو شعر بالسوء أكثر من سماع اللعنات وترك تنهيدة ثم استعاد رباطة جأشه.

فريا نظرت إلى أودين وأومأت برأسها.

 

 

 

 

“محاربي ، تاي هو.”

وقال الشيء الذي تقرر مرة أخرى بتعبير حازم.

“يا! ما زلت أختار كلماتي بعناية. إضافة إلى ذلك ، رأيت التأثيرات قبل ذلك.”

 

“جاء أودين بخطة لاسترجاع شظايا روح غارمر بعد إرسال معظم القوة إلى ميدغارد.”

 

 

“سوف نزيل الحاجز العظيم.”

كان هناك العديد من العيون تنظر إليهم ، لكنه لم يمانع. ركض نحو هيدا وهي أيضاً لم تمنعه. لقد عانقا بعضهما البعض ثم شاركا المباركة.

 

لكنه لم يأخذ كل هذا الوقت. سيغرون ابتسمت لـ أدينماها التي كانت تشخر بينما كانت تنظر إلى جانبها و إلى الأعلى و أومأت برأسها.

 

 

ثم فتحت فريا صندوق فانهايم.

سيغرون جاءت لمقابلة تاي هو وأعطته مباركة. لقد أخلت جميع الشروط لـ ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’.

 

 

———-

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط