نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 141

الحلقة 35: الفصل 7: حرب عظمى #7

الحلقة 35: الفصل 7: حرب عظمى #7

الحلقة 35: الفصل 7: حرب عظمى #7

 

 

 

 

ربما كان شيئاً لا معنى له.

عملاق الوحوش ، أورتر ، فتح فمه على نطاق واسع. توجه نحو تاي هو وبصق النار السوداء التي تشبه نيران الجحيم.

لوكي ، الذي عاش كخادم مخلص للملك الساحر لمائة عام.

 

 

 

تعبت.. ?

تاي هو لم يتفاداها. هو بالأحرى واجهها مباشرة ورفع غونلانس التنين الملكي. غطى رولو كامل جسده بعباءة اللهب.

 

 

في اللحظة التي هزموا فيها عملاق النار الذي كان يستخدم سحراً قوياً ، اُكتسِح تاي هو و سيري بعاصفة من القوة السحرية وألقيا باتجاه أثر الحرب العظمى التي كانت مخبأة في صدع العالم.

 

 

[الملحمة: زئير التنين]

تم تفعيل سحر لوكي ، وتم نقل تسلسل زمني مليء بالضوء من الذكريات.

 

لماذا عليه أن يكشف ذئب العالم؟ لماذا يجب أن يستخدمه لمهاجمتهم من الأمام؟

 

 

ما كان يستخدمه هو باليستا التنين. الرمح الثاقب الذي يخترق حتى من خلال أنفاس النار.

 

 

 

 

 

رولو طوى أجنحته و توجه نحو النيران ، و غونلانس مر من خلال نفس اللهب.

 

 

 

 

حدثت انفجارات في السماء على التوالي. لقد كانت انفجارات حدثت داخل نفس اللهب ، لكن رولو لم يفقد توازنه. مباركة سيد اللهب ، شهاب ، حمَتْه ، وغونلانس فتح طريقاً له.

 

 

 

 

ولكن بالطبع ، لم تكن هناك طريقة ليذهب الملك الساحر وحده ؛ ولكن كان هناك حد لعدد القوى التي يمكن أن يحشدها لأنه كان مخبئاً في ميدغارد.

ثم وصلوا إليه أخيراً. تاي هو و رولو مرا من خلال أنفاس النار ، وعملاق الوحوش ، أورتر ، قام بضرب قبضته في نفس الوقت تقريباً.

 

 

 

 

وفي الواقع ، كان لوكي تابعاً مخلصاً للساحر الملك أوتغارد لوكي لبعض الوقت.

رمح تاي هو تحرك. لقد كان يتحكم بـ رولو بحرص مع ملحمة ‘الشخص الذي يسيطر على التنانين’.

 

 

 

 

 

الهجوم نفسه لم يكن الجزء المهم الوحيد من الرمح حيث اصطدم كل جانب بالآخر. إذا طعن واحد فقط الآخر ، فكلاهما سيموت. بسبب ذلك ، كان على المرء أن يتحرك بدقة و تفصيل حتى يصل هجومه إلى خصمه أولاً بينما هجوم خصمه لم يلمسه.

 

 

 

 

 

المسار الذي رسمه رأس رمح تاي هو لم يعبر مسار قبضة أورتر المرسوم. بدوا وكأنهم سيتواصلون ، لكن الهجمات أخطأت في اللحظة الحاسمة.

 

 

 

 

 

قبضة أورتر طعنت الهواء ، و تاي هو و رولو غاصا خلفها. ثم لمس غونلانس صدر أورتر.

 

 

الملك الساحر ، أوتغارد لوكي ، كان يقف على شجرة العالم ، يغدراسيل ، التي ربطت أزغارد و ميدغارد.

 

المحاربون ذو المرتبة العليا الذين خرجوا من الوميض الأسود بدأوا في القتال ضد العمالقة. على الرغم من أنهم كانوا في وسط معركة شرسة ، المكان الذي كان يقف فيه لوكي و تاي هو كان صامتا تماماً مثل عين العاصفة.

كل هذا حدث في لحظة.

 

 

 

 

 

ابتسم أورتر بمرارة بينما كان تاي يعوي في إنتصار. غونلانس نحت بعمق في صدر أورتر!

 

 

 

 

 

مسار كل منهما أصبح الآن واحداً. رولو دفع أورتر للخلف بسرعة ساحقة ، و تاي هو أصلح غونلانس وسحب المقبض بالتتابع. رأس التنين الذي يرقد داخل الرمح بصق النار على التوالي.

 

 

لم يكن ذلك لأنه شكك به. كان ليقول له أنه عليهم أن يسرعوا.

 

 

بانغ! بانغ! بانغ!

ما كان يستخدمه هو باليستا التنين. الرمح الثاقب الذي يخترق حتى من خلال أنفاس النار.

 

بانغ! بانغ! بانغ!

 

جسم أورتر إهتز كل مرة يُصنَع فيها إنفجار. لقد لوح بذراعيه للقبض على رولو ، حتى بينما كان يتم قيادته إلى الأرض ، لكن بعد ذلك عودت ذراعيه.

كان شيئاً لا يمكن لأحد أن يخمنه.

 

 

 

 

كواغانغ!

محاربو فالهالا وعمالقة جوتنهايم اشتبكوا للحصول على شظايا الروح.

 

 

 

الإنفجار الأخير إنفجر ، وفي تلك اللحظة ، تاي هو ترك غونلانس. رولو حرك أجنحته بكل قوته وسرعان ما هرب من ضغط الجاذبية.

 

 

 

 

 

أورتر تحطم على الأرض ، و رولو طار مرة أخرى بحركات قاسية. أنفاس تاي هو كانت خشنة فوقه عندما نظر إلى الأرض

لكن كان هناك شخص ينتظره.

 

كانت هناك جزيرة في بحر الموت في نهاية العالم ، و يغدراسيل مرت من خلاله كما لو أنها تخترقه.

 

 

تقيأ أورتر دماً بينما انفجر صدره ، واقترب منه لوكي.

 

 

فالهالا كانت أيضاً في موقف دفاعي منذ الحرب العظمى. لقد دافعوا فقط بدلاً من الهجوم.

 

 

 

 

الملك الساحر كان لديه كل شظايا الروح ، لكنه لم يستخدمهم بغض النظر عن ذلك.

 

 

ملك الآلهة ، أودين ، غادر فالهالا.

 

 

 

 

 

هو ، الذي كان يرتدي قبعة كبيرة وعباءة متناثرة ، لم يترك وراءه أي آثار لتحركاته. لم يكن هناك أحد يمكنه التحقق من أفعاله بينما كانت المعارك الشرسة تحدث في ميدغارد وأزغارد.

 

 

 

 

 

أودين لم يمر من خلال بيفروست. بدلاً من ذلك استخدم ممراً سرياً لم يعرفه سواه حيث توجه إلى بحيرة ميمير ثم قابل من كان على أهبة الاستعداد في جذور يغدراسيل.

 

 

 

 

 

كانوا جميعاً يدعون المحاربين ، لكنهم كانوا أيضاً الذين زيفوا موتهم أو تقاعدوا بسبب عدد لا يحصى من الأسباب.

 

 

عملاق الوحوش ، أورتر ، فتح فمه على نطاق واسع. توجه نحو تاي هو وبصق النار السوداء التي تشبه نيران الجحيم.

 

بسبب ذلك ، لا أحد ، حتى أولئك في ساحة المعركة ، قد افتقدهم.

 

 

الشيء الذي ظهر أثناء تمزيق الفضاء.

 

لكن لم يكن الأمر كذلك. َ

بالإضافة إلى ذلك ، حتى المحاربين الذين جمعهم أودين لم يعرفوا الصورة العامة لما حدث قبل بضع دقائق. لأنه كان من المستحيل إحصاء خطط المرء.

 

 

 

 

تقيأ أورتر دماً بينما انفجر صدره ، واقترب منه لوكي.

“دعونا نذهب ، محاربيّ. دعونا نذهب لإنهاء الحرب.”

لأنه كان سيستدعي ذئب العالم مسبقاً إن استطاع. سيستخدم ذئب العالم لمهاجمة أزغارد من الأمام.

 

 

 

 

أودين تحدث و تولى القيادة. المحاربون وقفوا وتابعوا ظهره ، وملك الفايكينغ العظيم ، راجنار لودبروك ، ابتسم بمرارة.

رولو طوى أجنحته و توجه نحو النيران ، و غونلانس مر من خلال نفس اللهب.

 

 

 

 

“من أجل أغارد و الكواكب التسعة.”

سيدمر نواة شجرة العالم و يقطع الاتصال بين أزغارد و ميدغارد. كان ينتظر بطبيعة الحال تدمير أزغارد.

 

 

 

ثم وصلوا إليه أخيراً. تاي هو و رولو مرا من خلال أنفاس النار ، وعملاق الوحوش ، أورتر ، قام بضرب قبضته في نفس الوقت تقريباً.

شخص ما قال ، وأودين أومأ برأسه. خطواته أصبحت أسرع.

 

 

 

 

كان يعلم أيضاً أن الشخص الذي وضع شظايا الروح في سفارتالفهايم وبعثرها في عدة أماكن في ميدغارد كان الملك الساحر

 

 

 

 

 

كانت مواقف الأصابع الخمسة تجاه لوكي مختلفة عن بعضها البعض.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

عامله عملاق الليل ، أفالت ، كعدو له ، ومنافسه ، عملاق القوة، هاراد ، أظهر حسن النية تجاهه.

 

 

 

 

 

عملاق الوحوش كان أيضاً من الذين أظهروا حسن النية نحوه.

 

 

 

 

لم يكن حكماً عقلانياً. أحاسيسه الشبيهة بالوحش كانت تخبره أن لوكي كان بجانبهم.

 

 

موت عملاق الأرض ، بالغاد ، لم يكن في الخطط أيضاً.

 

 

وفي الواقع ، كان لوكي تابعاً مخلصاً للساحر الملك أوتغارد لوكي لبعض الوقت.

 

 

ترجمة: Acedia

 

آلهة السحر ، فريا ، لم تعد تثق في أمن الحاجز العظيم. وقد بدأت تفكر فيما إذا كان عليها إعادة تثبيتها أم لا حتى لو تعرضت ميدغارد للعمالقة.

بسبب ذلك ، نظر عملاق الوحوش إلى لوكي وهو يقترب منه وأصبح مندهشاً. لم يكن ذلك لأنه ظهر فجأة أيضاً.

 

 

 

 

 

حواس أورتر كانت تحذره من خطر كبير. حواسه كانت تقول أن لوكي كان عدواً.

بسبب ذلك ، لا أحد ، حتى أولئك في ساحة المعركة ، قد افتقدهم.

 

 

 

 

ماذا حدث؟

بدأت أزغارد بالبحث عن شظايا روح غارمر كما هو متوقع.

 

 

 

أورتر لم يستطع أن يأتي بإجابة. قام لوكي بتنفيذ السحر الذي أعده لوقت طويل وقام بضبط قلبه. في نفس الوقت ، تاي هو قفز من ظهر رولو طعن النموذج الأولي من فراغاراش في رقبة أورتر ، الذي لا يستطيع أن يتحرك بسبب سحر لوكي.

 

 

 

 

 

أورتر ، الذي ثقب عنقه بسيف ضخم ، لم يستطع حتى الصراخ. كان لديه أقوى حيوية بين الأصابع الخمسة ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء لإنقاذ نفسه. لقد جفل عدة مرات ولم يعد يتحرك.

 

 

 

 

أورتر لم يستطع أن يأتي بإجابة. قام لوكي بتنفيذ السحر الذي أعده لوقت طويل وقام بضبط قلبه. في نفس الوقت ، تاي هو قفز من ظهر رولو طعن النموذج الأولي من فراغاراش في رقبة أورتر ، الذي لا يستطيع أن يتحرك بسبب سحر لوكي.

تاي هو ، الذي كان على وشك التمسك بمقبض السيف الضخم ، ترك تنهيدة طويلة وأزال يديه ببطء. هبط على صدر أورتر الساقط ونظر إلى لوكي.

سيهزمون الملك الساحر.

 

 

 

جسم أورتر إهتز كل مرة يُصنَع فيها إنفجار. لقد لوح بذراعيه للقبض على رولو ، حتى بينما كان يتم قيادته إلى الأرض ، لكن بعد ذلك عودت ذراعيه.

الوميض الأسود و أعمدة النار كانت تهبط من السماء. أدينماها و مكلارين كانا يقاتلان العمالقة مع ميرلين.

“أردت مقابلتك. أردت أن أخرجك ، أنت ، الذي كان يتقلص إلى أعمق الأماكن في جوتنهايم ، لأن الحرب ستنتهي فقط بعد ضرب المرء رأس الملك.”

 

 

 

 

‘فسر ، لوكي!’

العمالقة عبروا من خلال الثقوب التي كانت في الحاجز العظيم وبدأوا بغزو ميدغارد.

 

 

 

عملاق الوحوش ، أورتر ، فتح فمه على نطاق واسع. توجه نحو تاي هو وبصق النار السوداء التي تشبه نيران الجحيم.

صرخت إيدون. في الأصل ، صوتها لم يكن ليصل إليه ، لكن لوكي أومأ برأسه. نظر إلى تاي هو كما لو أنه سمع صوتها وقال،

عملاق الوحوش ، أورتر ، فتح فمه على نطاق واسع. توجه نحو تاي هو وبصق النار السوداء التي تشبه نيران الجحيم.

 

 

 

 

“سوف يستغرق وقتاً طويلاً لشرحه بالكلمات. سأريك ذاكرة.”

الشيء الذي ظهر أثناء تمزيق الفضاء.

 

الذي يقف أمام شجرة العالم كان ملك الآلهة ، أودين.

 

لكن لم يكن الأمر كذلك. َ

لوكي رسم رون في الهواء. رون الضوء الذي كان بحجم الكف طار نحو تاي هو.

 

 

 

 

 

إيدون أرادت إيقاف تاي هو ، لكن كوخولين بقي صامتاً. تاي هو وضع يده على رون لوكي الذي أرسله إليه بعد لحظة من التفكير.

تاي هو سقط من صدر أورتر. لقد تحرك بسرعة بدلاً من شرح أفعاله لـ لوكي.

 

 

 

 

تم تفعيل سحر لوكي ، وتم نقل تسلسل زمني مليء بالضوء من الذكريات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الخطة بدأت منذ 12 سنة.

 

 

لوكي ، الذي خان أزغارد عندما كانت الحرب العظمى على وشك الإنتهاء.

 

 

 

 

 

 

عامله عملاق الليل ، أفالت ، كعدو له ، ومنافسه ، عملاق القوة، هاراد ، أظهر حسن النية تجاهه.

الملك الساحر ، أوتغارد لوكي ، كان يقف على شجرة العالم ، يغدراسيل ، التي ربطت أزغارد و ميدغارد.

 

 

 

 

لكن تاي هو ما زال يسترجعها. لم يكن ذلك لأنه لم يثق بـ لوكي. كان ذلك بسبب الإحساس الغريزي الذي يقود إلى تاي هو في لحظات مهمة. الشك الذي سرق جزء من رأسه بينما كان يستمع لقصة لوكي جعله يتصرف.

كان شيئاً لا يمكن لأحد أن يخمنه.

كانت مواقف الأصابع الخمسة تجاه لوكي مختلفة عن بعضها البعض.

 

موت عملاق الأرض ، بالغاد ، لم يكن في الخطط أيضاً.

 

 

لأن إنتباه كل شخص كان سيُجمع على المعارك التي تحدث في أزغارد ، الخطوط الأمامية ، وفي عدة أماكن في جميع أنحاء ميدغارد.

 

 

 

 

لكن لم يكن الأمر كذلك. َ

الملك الساحر لم يتصرف بلا مبالاة. كان قد خمن أين آلهة أزغارد مثل ثور ومحاربين أقوياء مثل سيغورد ضد من كانوا يقاتلون.

أودين أمسك بـ غونغير والمحاربين ذوي المرتبة العليا الذين تقاعدوا أو زيفوا موتهم ظهروا خلفه.

 

 

 

 

وبسبب ذلك ، اعتقد أن خطته قد نجحت.

 

 

 

 

هدف الملك الساحر لم يكن جمع شظايا الروح.

 

 

 

 

 

هدفه الحقيقي كان الوصول إلى نواة يغدراسيل دون مقاطعته.

 

 

 

 

سيدمر نواة شجرة العالم و يقطع الاتصال بين أزغارد و ميدغارد. كان ينتظر بطبيعة الحال تدمير أزغارد.

 

 

 

 

 

كل الأشياء التي حدثت حتى الآن كانت مجرد تحضيرات.

لقد احتاجوا وقتاً طويلاً لذلك.

 

 

 

 

كانت هناك جزيرة في بحر الموت في نهاية العالم ، و يغدراسيل مرت من خلاله كما لو أنها تخترقه.

 

 

لأن أودين كان يعرف أيضاً العملاق الوحيد الذي شارك الملك الساحر خططه معه. ذلك العملاق – لا ، ذلك الإله كان ينقل إليه خطط الملك الساحر تسخيراً لرغباته.

 

 

الملك الساحر هبط على الجزيرة. ثم سار نحو يغدراسيل.

 

 

“حتى الآن ، المعركة ضد الملك الساحر وأودين قد بدأت.”

 

حواس أورتر كانت تحذره من خطر كبير. حواسه كانت تقول أن لوكي كان عدواً.

لكن كان هناك شخص ينتظره.

 

 

[الملحمة: زئير التنين]

 

 

“نلتقي أخيراً ، أوتغارد لوكي.”

 

 

 

 

 

الذي يقف أمام شجرة العالم كان ملك الآلهة ، أودين.

العمالقة عبروا من خلال الثقوب التي كانت في الحاجز العظيم وبدأوا بغزو ميدغارد.

 

الوميض الأسود و أعمدة النار كانت تهبط من السماء. أدينماها و مكلارين كانا يقاتلان العمالقة مع ميرلين.

 

 

 

 

 

 

 

الموقع حيث تم اكتشاف شظية روح غارمر لأول مرة كان في أثر الحرب العظمى التي تقع في سفارتالفهايم.

 

 

 

 

تاي هو أخذ نفساً. لقد قام بشد أسنانه ونظر إلى شظية الروح.

في اللحظة التي هزموا فيها عملاق النار الذي كان يستخدم سحراً قوياً ، اُكتسِح تاي هو و سيري بعاصفة من القوة السحرية وألقيا باتجاه أثر الحرب العظمى التي كانت مخبأة في صدع العالم.

 

 

 

 

لم تكن مصادفة.

‘تاي هو؟’

 

 

 

[الملحمة: زئير التنين]

كل شيء تم التخطيط له من قبل الملك الساحر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سنعلم أزغارد بحقيقة أن شظايا روح غارمر موجودة وأن عمالقة جوتنهايم يبحثون عنها. ذلك كان هدف تلك المعركة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن حكماً عقلانياً. أحاسيسه الشبيهة بالوحش كانت تخبره أن لوكي كان بجانبهم.

تاي هو و سيري هما اللذان أُجتيحا من قبل لم تكن مصادفة ، لكن حصول تاي هو على قطعة من غاي بولغ لم يكن شيئاً مخططاً له من قبل الملك الساحر.

الملك الساحر ، أوتغارد لوكي ، لم يكن الملك العملاق الوحيد في جوتنهايم ، لكنه كان صاحب القوة الأكبر. عمالقة جوتنهايم يمكن أن يجمعوا قوتهم إلى واحد بينما كان يمتلك قوة سياسية قوية.

 

 

 

 

ولكن حتى ذلك الحين ، لم يكن ذلك مهماً.

 

 

 

 

 

بسبب ذلك ، واصل الملك الساحر خطته.

 

 

 

 

“لماذا علي أن أفعل ذلك؟”

 

 

لأن الهدف الحقيقي للملك الساحر لم يكن إسترجاع شظايا الروح. في المقام الأول ، كان هو من بعثرهم.

 

 

بدأت أزغارد بالبحث عن شظايا روح غارمر كما هو متوقع.

 

 

 

 

 

وعمالقة جوتنهايم أيضاً بدأوا بحثهم على نطاق واسع كي لا يخسروهم أمام أزغارد.

“لا تزال الصورة الكبيرة كما هي ، ولكن سرعة الخطة قد تباطأت. هذا لأن محارب إيدون قاتل أفضل بكثير مما كان متوقعاً.”

 

 

 

حواس أورتر كانت تحذره من خطر كبير. حواسه كانت تقول أن لوكي كان عدواً.

حتماً ، تم اكتشاف شظايا روح غارمر ، واحداً تلو الآخر ، في أماكن مناسبة.

 

 

 

 

 

محاربو فالهالا وعمالقة جوتنهايم اشتبكوا للحصول على شظايا الروح.

 

 

عملاق الوحوش ، أورتر ، فتح فمه على نطاق واسع. توجه نحو تاي هو وبصق النار السوداء التي تشبه نيران الجحيم.

 

 

 

 

كان شيئاً لا يمكن لأحد أن يخمنه.

 

 

“موت عملاق القوة ، هتراد ، لم يكن مخططاً له ، لكن بفضل ذلك ، أزغارد نمَت إلى الاعتقاد تماماً أن عمالقة جوتنهايم كانوا مهووسين بشظايا الروح.”

الملك الساحر ، أوتغارد لوكي ، لم يكن الملك العملاق الوحيد في جوتنهايم ، لكنه كان صاحب القوة الأكبر. عمالقة جوتنهايم يمكن أن يجمعوا قوتهم إلى واحد بينما كان يمتلك قوة سياسية قوية.

 

محاربو فالهالا وعمالقة جوتنهايم اشتبكوا للحصول على شظايا الروح.

 

الخطة بدأت منذ 12 سنة.

 

 

 

 

ثم انتقل المسرح إلى ميدغارد. تم اكتشاف العديد من شظايا الروح ، وبسبب عدة حالات ، بدأت أزغارد بالتركيز أكثر على ميدغارد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا تزال الصورة الكبيرة كما هي ، ولكن سرعة الخطة قد تباطأت. هذا لأن محارب إيدون قاتل أفضل بكثير مما كان متوقعاً.”

لم يكن ذلك لأنه شكك به. كان ليقول له أنه عليهم أن يسرعوا.

 

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي هزموا فيها عملاق النار الذي كان يستخدم سحراً قوياً ، اُكتسِح تاي هو و سيري بعاصفة من القوة السحرية وألقيا باتجاه أثر الحرب العظمى التي كانت مخبأة في صدع العالم.

موت عملاق الأرض ، بالغاد ، لم يكن في الخطط أيضاً.

بفضل تلك المائة سنة الماضية ، نما الملك الساحر ليؤمن بالنواة السحرية التي ربطت ميدغارد و أزغارد.

 

“أردت مقابلتك. أردت أن أخرجك ، أنت ، الذي كان يتقلص إلى أعمق الأماكن في جوتنهايم ، لأن الحرب ستنتهي فقط بعد ضرب المرء رأس الملك.”

 

أودين و لوكي ظنا أنه لم يستطع إستخدامهم.

الآن بعد أن فقد الساحر الملك اثنين من الأصابع الخمسة ، قرر عدم تأخيره بعد الآن.

 

 

 

 

 

كان لديه بالفعل الأشياء الضرورية على أي حال.

 

 

وعمالقة جوتنهايم أيضاً بدأوا بحثهم على نطاق واسع كي لا يخسروهم أمام أزغارد.

 

 

آلهة السحر ، فريا ، لم تعد تثق في أمن الحاجز العظيم. وقد بدأت تفكر فيما إذا كان عليها إعادة تثبيتها أم لا حتى لو تعرضت ميدغارد للعمالقة.

 

 

 

 

 

لأن الهدف الحقيقي للملك الساحر لم يكن إسترجاع شظايا الروح. في المقام الأول ، كان هو من بعثرهم.

 

 

 

 

“الملك الساحر كشف الصورة الكاملة إلى الأصابع الخمسة المتبقية ، وأمر بالكشف عن كل شظايا الروح إلى الشخص الوحيد الذي كان قد شارك خططه معه أصلاً.”

 

 

بسبب ذلك ، نظر عملاق الوحوش إلى لوكي وهو يقترب منه وأصبح مندهشاً. لم يكن ذلك لأنه ظهر فجأة أيضاً.

 

لأنه كان عليه أن يجعل الملك الساحر يثق في لوكي.

 

 

 

 

 

حفنة من شظايا الروح ظهرت في الخطوط الأمامية ، وعدة شظايا روح تم اكتشافها في ميدغارد.

 

 

“لأنني إله الحرب القاسي الماكر أمام ملك الآلهة.”

 

 

العمالقة عبروا من خلال الثقوب التي كانت في الحاجز العظيم وبدأوا بغزو ميدغارد.

 

 

 

 

بسبب ذلك ، نظر عملاق الوحوش إلى لوكي وهو يقترب منه وأصبح مندهشاً. لم يكن ذلك لأنه ظهر فجأة أيضاً.

بسبب ذلك ، إلهة السحر فريا ، قررت إزالة الحاجز العظيم ، وملك الآلهة ، أودين ، وافق على قرارها.

كان يعلم أن الملك الساحر لديه بالفعل كل شظايا الروح.

 

 

 

 

لأن هدف العمالقة كان جمع شظايا الروح.

كانت قصة يصعب تصديقها ولكن يصعب الشك فيها أيضاً. قصته كانت أشبه بكذبة ملفقة بخبرة.

 

 

 

 

هم فقط كان ينبغي عليهن أن يسترجعوها أسرع منهم.

 

 

 

 

 

ملك عمالقة الصقيع ، هارمارتي ، سار في الخطوط الأمامية. ليس هذا فحسب ، بل أن العمالقة ذوي الأسماء العالية قد كشفوا عن وجودهم بوضوح في ساحة المعركة. ونتيجة لذلك ، لم تنظر آلهة أزغارد إلى أي مكان آخر.

 

 

 

بدأ بالبحث في شظايا الروح أكثر حماس. لم يشارك الحقيقة مع فريا أو هيمدال أو حتى ثور. ونتيجة لذلك ، تصرفوا بجدية في كل شيء.

سينهون ما لم يستطع أقوى محارب في إيرين ، كوخولين ، فعله في الحرب العظيمة وينهون العمالقة.

 

الهجوم نفسه لم يكن الجزء المهم الوحيد من الرمح حيث اصطدم كل جانب بالآخر. إذا طعن واحد فقط الآخر ، فكلاهما سيموت. بسبب ذلك ، كان على المرء أن يتحرك بدقة و تفصيل حتى يصل هجومه إلى خصمه أولاً بينما هجوم خصمه لم يلمسه.

 

 

“سنحفر في ذلك الإفتتاح. الملك الساحر سيدمر نواة يغدراسيل بنفسه بينما الجميع مشغول البال في مكان آخر.”

 

 

الوميض الأسود و أعمدة النار كانت تهبط من السماء. أدينماها و مكلارين كانا يقاتلان العمالقة مع ميرلين.

 

لوكي رسم رون في الهواء. رون الضوء الذي كان بحجم الكف طار نحو تاي هو.

 

 

بسبب ذلك ، نظر عملاق الوحوش إلى لوكي وهو يقترب منه وأصبح مندهشاً. لم يكن ذلك لأنه ظهر فجأة أيضاً.

 

أودين و لوكي ظنا أنه لم يستطع إستخدامهم.

الملك الساحر نظر إلى أودين.

 

 

[الملحمة: زئير التنين]

 

من ناحية أخرى ، أودين كان يستعد لهذه المعركة منذ زمن طويل. كان لديه راجنار لودبروك ومحاربين عظماء آخرين بجانبه. بالإضافة إلى أن أودين كان محارباً و ساحراً لا مثيل له في نفس الوقت. بما أن الجزيرة فوق بحر الموت كانت أرض أودين السحرية ، فرص هزيمته كانت منخفضة جداً.

أودين خلع رداءه المهترئ وقال،

 

 

 

 

 

“أردت مقابلتك. أردت أن أخرجك ، أنت ، الذي كان يتقلص إلى أعمق الأماكن في جوتنهايم ، لأن الحرب ستنتهي فقط بعد ضرب المرء رأس الملك.”

 

 

الموقع حيث تم اكتشاف شظية روح غارمر لأول مرة كان في أثر الحرب العظمى التي تقع في سفارتالفهايم.

 

كان لديه بالفعل الأشياء الضرورية على أي حال.

الملك الساحر ، أوتغارد لوكي ، لم يكن الملك العملاق الوحيد في جوتنهايم ، لكنه كان صاحب القوة الأكبر. عمالقة جوتنهايم يمكن أن يجمعوا قوتهم إلى واحد بينما كان يمتلك قوة سياسية قوية.

 

 

 

 

 

أودين كان يعرف كل خطط الملك الساحر.

 

 

 

 

المستخدمة بالفعل.

لأن أودين كان يعرف أيضاً العملاق الوحيد الذي شارك الملك الساحر خططه معه. ذلك العملاق – لا ، ذلك الإله كان ينقل إليه خطط الملك الساحر تسخيراً لرغباته.

 

 

 

 

تقيأ أورتر دماً بينما انفجر صدره ، واقترب منه لوكي.

كان يعلم أن الملك الساحر لديه بالفعل كل شظايا الروح.

وكان ذلك شيئاً واضحاً حقاً.

 

 

 

كان يعلم أيضاً أن الشخص الذي وضع شظايا الروح في سفارتالفهايم وبعثرها في عدة أماكن في ميدغارد كان الملك الساحر

لكن لم يكن الأمر كذلك. َ

 

 

 

 

لكنه ما زال يلعب بيده.

 

 

 

 

 

بدأ بالبحث في شظايا الروح أكثر حماس. لم يشارك الحقيقة مع فريا أو هيمدال أو حتى ثور. ونتيجة لذلك ، تصرفوا بجدية في كل شيء.

أودين خلع رداءه المهترئ وقال،

 

 

 

 

كان أيضاً مستعداً للتضحيات. لوكي حجب ثور عندما كانوا يقاتلون ضد ملك الفومويري. سيسمح بحدوث ذلك حتى بمعرفة أن محاربي فالهالا الذين سقطوا سيعانون من خسائر فادحة.

 

 

 

 

 

لأنه كان عليه أن يجعل الملك الساحر يثق في لوكي.

 

 

 

 

ثور والآخرون كان عليهم أن يلعبوا بخطط الملك الساحر.

 

 

 

 

 

كما كشف الساحر الملك عن العمالقة بلقب ، أودين كشف أيضاً المحاربين بلقب.

 

 

 

 

كل شيء تم التخطيط له من قبل الملك الساحر.

للمعركة التي لم تكن ذات صلة بالحرب العظيمة التي حدثت في أزغارد وميدغارد ، ولكن لتلك المعركة التي من شأنها أن تحدث في شق العالم.

 

 

 

 

 

لقد احتاجوا وقتاً طويلاً لذلك.

 

 

 

 

لوكي رسم رون في الهواء. رون الضوء الذي كان بحجم الكف طار نحو تاي هو.

لوكي يمكنه أن يحصل على ثقة الملك الساحر بسبب المائة سنة التي مرت.

 

 

 

 

هدفه الحقيقي كان الوصول إلى نواة يغدراسيل دون مقاطعته.

بفضل تلك المائة سنة الماضية ، نما الملك الساحر ليؤمن بالنواة السحرية التي ربطت ميدغارد و أزغارد.

 

 

 

 

وبسبب ذلك ، اعتقد أن خطته قد نجحت.

فالهالا كانت أيضاً في موقف دفاعي منذ الحرب العظمى. لقد دافعوا فقط بدلاً من الهجوم.

 

 

وبسبب ذلك ، اعتقد أن خطته قد نجحت.

 

 

فريا ظنت أنه كان لحماية أزغارد و ميدغارد والجميع كملك الآلهة.

 

 

 

 

ثور ، هيمدال ، وآلهة أخرى مثل أولر و هيرمود فكروا بالمثل.

 

 

 

 

 

لكن لم يكن الأمر كذلك. َ

 

 

الآن بعد أن فقد الساحر الملك اثنين من الأصابع الخمسة ، قرر عدم تأخيره بعد الآن.

 

 

أودين تحمله وكان صبوراً.

 

 

“حتى الآن ، المعركة ضد الملك الساحر وأودين قد بدأت.”

 

 

في تلك اللحظة كان ييعض رقبة عدوه.

تاي هو ، الذي كان على وشك التمسك بمقبض السيف الضخم ، ترك تنهيدة طويلة وأزال يديه ببطء. هبط على صدر أورتر الساقط ونظر إلى لوكي.

 

 

 

 

وكان ذلك شيئاً واضحاً حقاً.

 

 

 

 

بفضل تلك المائة سنة الماضية ، نما الملك الساحر ليؤمن بالنواة السحرية التي ربطت ميدغارد و أزغارد.

“لأنني إله الحرب القاسي الماكر أمام ملك الآلهة.”

لأن هدف العمالقة كان جمع شظايا الروح.

 

 

 

 

أودين أمسك بـ غونغير والمحاربين ذوي المرتبة العليا الذين تقاعدوا أو زيفوا موتهم ظهروا خلفه.

في اللحظة التي هزموا فيها عملاق النار الذي كان يستخدم سحراً قوياً ، اُكتسِح تاي هو و سيري بعاصفة من القوة السحرية وألقيا باتجاه أثر الحرب العظمى التي كانت مخبأة في صدع العالم.

 

تاي هو أخذ خطوة أخرى ثم صب القوة الإلهية التي تضخمت بـ ‘محارب إيدون’ في ‘عيون التنين’ خاصته. ثم فحص شظية روح غارمر مرة أخرى. كان يرى أشياء لم يستطع رؤيتها حتى الآن.

 

أودين و لوكي ظنا أنه لم يستطع إستخدامهم.

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

 

شخص ما تلفظ ، والمحاربون نشطوا ملاحمهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وضعت إيدون وجه منذهل. كان يمكنها فقط أن تتفاعل على هذا النحو مع الخطة التي كشف عنها لوكي.

 

 

 

 

 

لوكي ، الذي خان أزغارد عندما كانت الحرب العظمى على وشك الإنتهاء.

 

 

 

 

 

لوكي ، الذي عاش كخادم مخلص للملك الساحر لمائة عام.

الملك الساحر ، أوتغارد لوكي ، لم يكن الملك العملاق الوحيد في جوتنهايم ، لكنه كان صاحب القوة الأكبر. عمالقة جوتنهايم يمكن أن يجمعوا قوتهم إلى واحد بينما كان يمتلك قوة سياسية قوية.

 

 

 

 

كانت قصة يصعب تصديقها ولكن يصعب الشك فيها أيضاً. قصته كانت أشبه بكذبة ملفقة بخبرة.

 

 

كل الأشياء التي حدثت حتى الآن كانت مجرد تحضيرات.

 

 

“حتى الآن ، المعركة ضد الملك الساحر وأودين قد بدأت.”

بدأت أزغارد بالبحث عن شظايا روح غارمر كما هو متوقع.

 

 

 

الإنفجار الأخير إنفجر ، وفي تلك اللحظة ، تاي هو ترك غونلانس. رولو حرك أجنحته بكل قوته وسرعان ما هرب من ضغط الجاذبية.

ولكن بالطبع ، لم تكن هناك طريقة ليذهب الملك الساحر وحده ؛ ولكن كان هناك حد لعدد القوى التي يمكن أن يحشدها لأنه كان مخبئاً في ميدغارد.

 

 

 

 

 

من ناحية أخرى ، أودين كان يستعد لهذه المعركة منذ زمن طويل. كان لديه راجنار لودبروك ومحاربين عظماء آخرين بجانبه. بالإضافة إلى أن أودين كان محارباً و ساحراً لا مثيل له في نفس الوقت. بما أن الجزيرة فوق بحر الموت كانت أرض أودين السحرية ، فرص هزيمته كانت منخفضة جداً.

 

 

 

 

 

سيهزمون الملك الساحر.

أودين و لوكي ظنا أنه لم يستطع إستخدامهم.

 

لأنه كان عليه أن يجعل الملك الساحر يثق في لوكي.

 

فالهالا كانت أيضاً في موقف دفاعي منذ الحرب العظمى. لقد دافعوا فقط بدلاً من الهجوم.

سينهون ما لم يستطع أقوى محارب في إيرين ، كوخولين ، فعله في الحرب العظيمة وينهون العمالقة.

 

 

 

 

 

المحاربون ذو المرتبة العليا الذين خرجوا من الوميض الأسود بدأوا في القتال ضد العمالقة. على الرغم من أنهم كانوا في وسط معركة شرسة ، المكان الذي كان يقف فيه لوكي و تاي هو كان صامتا تماماً مثل عين العاصفة.

 

 

 

 

 

تاي هو سقط من صدر أورتر. لقد تحرك بسرعة بدلاً من شرح أفعاله لـ لوكي.

 

 

 

 

 

‘تاي هو؟’

 

 

 

 

“دعونا نذهب ، محاربيّ. دعونا نذهب لإنهاء الحرب.”

كوخولين طلب ، لكن تاي هو لم يتوقف. ذهب إلى المكان الذي أغلق فيه شظية روح غارمر قبل القتال ضد أورتر واستعاد قوته الإلهية.

بسبب ذلك ، واصل الملك الساحر خطته.

 

 

 

 

ربما كان شيئاً لا معنى له.

 

 

 

 

 

لأن الهدف الحقيقي للملك الساحر لم يكن إسترجاع شظايا الروح. في المقام الأول ، كان هو من بعثرهم.

 

 

لحظة حاسمة مثل اللحظة الحالية.

 

 

لكن تاي هو ما زال يسترجعها. لم يكن ذلك لأنه لم يثق بـ لوكي. كان ذلك بسبب الإحساس الغريزي الذي يقود إلى تاي هو في لحظات مهمة. الشك الذي سرق جزء من رأسه بينما كان يستمع لقصة لوكي جعله يتصرف.

حدثت انفجارات في السماء على التوالي. لقد كانت انفجارات حدثت داخل نفس اللهب ، لكن رولو لم يفقد توازنه. مباركة سيد اللهب ، شهاب ، حمَتْه ، وغونلانس فتح طريقاً له.

 

 

 

 

لقد سمع عدة أشياء من لوكي. وازدادت المعلومات وعززت ملحمته بفضل رون براغي.

لم يكن يعلم أن أودين خطط لكل هذا.

 

 

 

 

تاي هو أخذ خطوة أخرى ثم صب القوة الإلهية التي تضخمت بـ ‘محارب إيدون’ في ‘عيون التنين’ خاصته. ثم فحص شظية روح غارمر مرة أخرى. كان يرى أشياء لم يستطع رؤيتها حتى الآن.

 

 

لوكي ، الذي عاش كخادم مخلص للملك الساحر لمائة عام.

 

 

[المستخدمة بالفعل]

ثور والآخرون كان عليهم أن يلعبوا بخطط الملك الساحر.

 

 

 

 

[شظية روح غارمر]

لكن تاي هو ما زال يسترجعها. لم يكن ذلك لأنه لم يثق بـ لوكي. كان ذلك بسبب الإحساس الغريزي الذي يقود إلى تاي هو في لحظات مهمة. الشك الذي سرق جزء من رأسه بينما كان يستمع لقصة لوكي جعله يتصرف.

 

 

 

 

تاي هو أخذ نفساً. لقد قام بشد أسنانه ونظر إلى شظية الروح.

 

 

 

 

 

المستخدمة بالفعل.

 

 

 

 

 

شيء لم يكن في قصة لوكي.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، كوخولين أطلق أنين لأنه أدرك شيئاً. التفت تاي هو مسرعاً نحو لوكي.

 

 

 

 

تاي هو و سيري هما اللذان أُجتيحا من قبل لم تكن مصادفة ، لكن حصول تاي هو على قطعة من غاي بولغ لم يكن شيئاً مخططاً له من قبل الملك الساحر.

لم يكن ذلك لأنه شكك به. كان ليقول له أنه عليهم أن يسرعوا.

المحاربون ذو المرتبة العليا الذين خرجوا من الوميض الأسود بدأوا في القتال ضد العمالقة. على الرغم من أنهم كانوا في وسط معركة شرسة ، المكان الذي كان يقف فيه لوكي و تاي هو كان صامتا تماماً مثل عين العاصفة.

 

 

 

 

لكن في تلك اللحظة ، في تلك اللحظة-

 

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، حتى المحاربين الذين جمعهم أودين لم يعرفوا الصورة العامة لما حدث قبل بضع دقائق. لأنه كان من المستحيل إحصاء خطط المرء.

 

 

 

 

الملك الساحر آمن بإله النار والأكاذيب ، لوكي.

 

 

شخص ما تلفظ ، والمحاربون نشطوا ملاحمهم.

 

في تلك اللحظة ، كوخولين أطلق أنين لأنه أدرك شيئاً. التفت تاي هو مسرعاً نحو لوكي.

لم يكن يعلم أن أودين خطط لكل هذا.

“موت عملاق القوة ، هتراد ، لم يكن مخططاً له ، لكن بفضل ذلك ، أزغارد نمَت إلى الاعتقاد تماماً أن عمالقة جوتنهايم كانوا مهووسين بشظايا الروح.”

 

 

 

لكنه كان أيضاً ملكاً. كان لديه سر لم يكشفه لأحد آخر.

 

 

 

 

 

الملك الساحر كان لديه كل شظايا الروح ، لكنه لم يستخدمهم بغض النظر عن ذلك.

في اللحظة التي هزموا فيها عملاق النار الذي كان يستخدم سحراً قوياً ، اُكتسِح تاي هو و سيري بعاصفة من القوة السحرية وألقيا باتجاه أثر الحرب العظمى التي كانت مخبأة في صدع العالم.

 

 

 

أودين و لوكي ظنا أنه لم يستطع إستخدامهم.

 

 

 

 

 

لأنه كان سيستدعي ذئب العالم مسبقاً إن استطاع. سيستخدم ذئب العالم لمهاجمة أزغارد من الأمام.

 

 

 

 

 

لأن استدعاء ذئب العالم مع شظايا الروح كان ممكناً فقط من الناحية النظرية.

الموقع حيث تم اكتشاف شظية روح غارمر لأول مرة كان في أثر الحرب العظمى التي تقع في سفارتالفهايم.

 

الشيء الذي ظهر أثناء تمزيق الفضاء.

 

لماذا هو ، بينما بإمكانه أن يصبح ورقة رابحة لإختراق قلب العدو في اللحظة الحاسمة عندما لا أحد كان يستطيع أن يتوقع ذلك.

لقد فكروا هكذا.

 

 

 

 

صرخت إيدون. في الأصل ، صوتها لم يكن ليصل إليه ، لكن لوكي أومأ برأسه. نظر إلى تاي هو كما لو أنه سمع صوتها وقال،

كان يعتقد أن هذا هو الحال.

 

 

 

 

للمعركة التي لم تكن ذات صلة بالحرب العظيمة التي حدثت في أزغارد وميدغارد ، ولكن لتلك المعركة التي من شأنها أن تحدث في شق العالم.

ذئب العالم لم يظهر منذ مئات السنين.

 

 

لأن هدف العمالقة كان جمع شظايا الروح.

 

 

لكن تلك الفكرة كانت خاطئة.

ثور ، هيمدال ، وآلهة أخرى مثل أولر و هيرمود فكروا بالمثل.

 

 

 

 

“لماذا علي أن أفعل ذلك؟”

 

 

 

 

 

لماذا عليه أن يكشف ذئب العالم؟ لماذا يجب أن يستخدمه لمهاجمتهم من الأمام؟

ذئب العالم لم يظهر منذ مئات السنين.

 

 

 

 

لماذا هو ، بينما بإمكانه أن يصبح ورقة رابحة لإختراق قلب العدو في اللحظة الحاسمة عندما لا أحد كان يستطيع أن يتوقع ذلك.

 

 

 

 

 

لحظة حاسمة مثل اللحظة الحالية.

“من أجل أغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

 

 

نظر الملك الساحر إلى أودين. لقد فعل سحر ورقته الرابحة التي كان يخفيها منذ الحرب العظيمة.

 

 

 

 

سينهون ما لم يستطع أقوى محارب في إيرين ، كوخولين ، فعله في الحرب العظيمة وينهون العمالقة.

فوق رأس الملك الساحر.

 

 

 

 

موت عملاق الأرض ، بالغاد ، لم يكن في الخطط أيضاً.

الشيء الذي ظهر أثناء تمزيق الفضاء.

الشيء الذي ظهر أثناء تمزيق الفضاء.

 

“موت عملاق القوة ، هتراد ، لم يكن مخططاً له ، لكن بفضل ذلك ، أزغارد نمَت إلى الاعتقاد تماماً أن عمالقة جوتنهايم كانوا مهووسين بشظايا الروح.”

 

 

عويل ذئب العالم غطى كل ميدغارد.

 

 

 

————

كان لديه بالفعل الأشياء الضرورية على أي حال.

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

تعبت.. ?

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط