نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 142

الحلقة 36: الفصل 1: أودين #1

الحلقة 36: الفصل 1: أودين #1

الحلقة 36: الفصل 1: أودين #1

 

 

 

 

 

كان إله أوليمبوس ، زيوس ، قد استخدم ذات مرة تعبير ‘عدو العالم’.

 

 

 

 

إله الأكاذيب والنار ، لوكي ، جسّد واحدة من هذه الحالات.

قال الحكيم المسؤول عن ركن من أركان المعبد أنه ظل لا يمكن فصله بينما يعيش المرء في مكان مشمس.

 

 

كانت كمية الرغبة لدى العمالقة نحو الدمار مختلفة ، وكان هناك بعض الذين ولدوا بينما كانوا يريدون الحفاظ عليه.

 

عندما ولد الطفل الثاني ، جورمنغاند ، كان لوكي يفكر بنفس الشيء.

تماماً كما كان مفهوم النهار والليل موجوداً ، كان هناك دائماً قوتين في أزغارد وعشرة كواكب.

 

 

إيرين كانت المثال الأكثر مثالية.

 

قوة أودين الإلهية وسحرها ضعفت في وجود الذئب.

أولئك الذين يرغبون في الحفاظ على العالم.

 

 

نفس الشيء حدث في أزغارد.

 

كواغاغاغاغانغ!

أولئك الذين يريدون تدميره.

 

 

خصوصاً بريس ، الذي كان لديه دم تواثا دي دانان أكثر مختلط فيه ، كان شخص ما تمنى بقاء العالم بدلاً من تدميره.

 

 

الذين أرادوا الحفاظ عليه كانوا الأحياء. معظمهم مثل آلهة العالم التي كانت تأمل في الحفاظ عليه وقيادتهم.

 

 

 

 

 

الأسير والفانير من أزغارد ، آلهة أوليمبوس ، رجال المعبد ، و تواثا دي دانان والميليسيان من إيرين.

 

 

 

 

 

لم يكونوا بحاجة لسبب للقتال. لشخص كان على قيد الحياة يحاول أن يبقى على قيد الحياة لأنها الغريزة نفسها.

 

 

“محارب إيدون.”

 

 

وأولئك الذين تمنوا الدمار لم يكونوا مختلفين أيضاً.

 

 

ثلاثة أطفال ولدوا بين لوكي و أنغربودا.

 

لوكي تناول اللعاب الجاف. رأسه ، الذي كان يعصر كل الاستراتيجيات الممكنة ، تجمد بالكامل. لم يستطع التفكير بأي شيء.

عمالقة أزغارد ، جبابرة أوليمبوس ، وحوش المعبد ، وفومويري إيرين.

لكن أودين نفسه لم يستطع الرد فوراً. لقد تمالك نفسه فقط عندما فتح ذئب العالم فمه ورفع رأسه.

 

كانوا يفتقرون للوقت ، وبالإضافة إلى ذلك ، لم يعرفوا حقيقة لوكي. كان هناك احتمال أن يهاجموا لوكي الآن بعد أن أصبحوا غاضبين بعد سماع عواء ذئب العالم.

 

 

كانوا موالين لغرائزهم تماماً مثل الذين حاولوا الحفاظ على العالم. سيدمرون العالم. حرق كل شيء وإعادته إلى أصله.

 

 

لم يكن مخطئاً.

 

 

لقد ولدوا هكذا. وعلى الرغم من أنهم يعيشون في نفس العالم كالذين يرغبون في الحفاظ عليه ، فإنهم يأملون في تدميره في أعماق قلوبهم.

 

 

 

 

 

كان أمراً يصعب تفسيره ، وفي المقام الأول ، لم يكن من الممكن فهمه على الإطلاق.

 

 

 

 

 

الذين تمنوا الحفاظ على العالم والذين حاولوا تدميره لم يكونوا متشابهين. لقد كانوا وجوداً لديهم طريقة تفكير مختلفة تماماً.

 

 

أنغربودا ، التي تلقت الدم الكثيف من تلك التي كانت تأمل في تدميره ، كانت الشر ، العنف ، وتمتعت بألم الآخرين.

 

 

لم يكن الإفراط في القول أن معارك القوتين تعني بداية ونهاية العالم.

 

 

 

 

 

إيرين كانت المثال الأكثر مثالية.

لم يستطع أودين هزيمة ذئب العالم. لم يكن الإفراط في القول أن فنرير ولد ليقتل أودين.

 

وكان هذا خطأ لوكي الثاني.

 

لم يكن الإفراط في القول أن الثلاثة ولدوا في نفس الوقت.

تلك التي فازت في إيرين كانت تلك التي تأمل في تدميره ، وبسبب ذلك ، إيرين لم يعد لها وجود بعد الآن. ما زالوا لا يستطيعون العودة إلى العدم بينما ما زال هناك العوالم الأخرى المتبقية ، لكن إيرين أصبحت أرض حيث الحياة لا يمكن أن توجد فيها بعد الآن.

ذئب العالم ولد كعدو طبيعي لأودين.

 

 

 

أودين لم يستطع هزيمة ذئب العالم.

معركة طويلة حقاً.

 

 

 

 

 

وبسبب ذلك ، لم يكن يتدفق دائماً بنفس الطريقة ، ومع ذلك ؛ في ذلك الوقت الطويل ، كان الدم مختلطاً بين الذين أرادوا الحفاظ على العالم وتلك التي حاولت تدميره.

 

 

تاي هو لم يعرف عن مصير أودين. هو أيضاً لم يعرف عن ماضي لوكي أو يأسه العميق.

 

 

والفومويري هي أيضاً أفضل مثال هذه المرة.

 

 

 

 

 

الملك العظيم ، سيخول ، ملك الفومويري ، كان مجرد شخص يتمنى الدمار. لكن بعض أحفاده بدأوا بالرغبة في قهرهم بدلاً من تدميرهم.

 

 

 

 

 

خصوصاً بريس ، الذي كان لديه دم تواثا دي دانان أكثر مختلط فيه ، كان شخص ما تمنى بقاء العالم بدلاً من تدميره.

 

 

لكنه كان متأكداً من شيء واحد. لقد استوعب أهم شيء ببصيرة سكاثاش.

 

 

نفس الشيء حدث في أزغارد.

 

 

 

 

لوكي يئس مرة أخرى ، لكن ذلك اليأس لم يكن ببساطة لأن فنرير كان قوياً.

كانت كمية الرغبة لدى العمالقة نحو الدمار مختلفة ، وكان هناك بعض الذين ولدوا بينما كانوا يريدون الحفاظ عليه.

 

 

تاي هو ناداه وأخذ طوق لوكي ، الذي كان لديه وجه شارد الذهن.

 

 

إله الأكاذيب والنار ، لوكي ، جسّد واحدة من هذه الحالات.

 

 

“لوكي!”

 

كانوا يفتقرون للوقت ، وبالإضافة إلى ذلك ، لم يعرفوا حقيقة لوكي. كان هناك احتمال أن يهاجموا لوكي الآن بعد أن أصبحوا غاضبين بعد سماع عواء ذئب العالم.

السبب الذي أعطاه أودين هوية إله لم يكن ببساطة لأنه كان عملاقاً ذو صلات عميقة به. كان وجوداً ولد في نقطة التحول بين الآلهة والعمالقة. بسبب ذلك ، أعطاه أودين رتبة ليحثه على الاقتراب من جانب الآلهة.

لم يكن مخطئاً.

 

 

 

وكان هناك شخص يأرجح سيفه.

ولكن رغم ذلك ، كان لا يزال عملاقاً. كان هناك القليل من الرغبة للدمار متبقية في روحه وجسده.

 

 

 

 

 

السبب الذي جعله ينجذب إلى أنغربودا العملاق كان بسبب تلك الغريزة.

ذئب العالم وثعبان الفضاء أصبحوا أكثر من الوحوش بعد أن أكلوا أمهم ، أنغربودا ، التي كانت تقف في الطليعة ، وسقط لوكي في يأس أعمق.

 

 

 

 

أنغربودا كان وجوداً عكس زوجة لوكي الشرعية ، سيغين.

 

 

 

 

القوة الساحقة اجتاحت البيئة المحيطة بذئب العالم. من تحت إلى فوق ، ومن فوق إلى تحت ، كل شيء سحق كما لو أنه دخل فم ذئب العالم نفسه.

كانت تنتمي إلى الأسير ، الذي أراد الحفاظ على العالم ، وكانت امرأة طيبة ولطيفة وشهيرة.

الثاني ، جورمنغاند ، كبر ليصبح ثعبان الفضاء الضخم قادر على الدوران حول أزغارد بأكملها.

 

 

 

الملك الساحر كان واقفاً. ذئب العالم الذي ظهر فوقه بينما يعوي هبط على الأرض.

أنغربودا ، التي تلقت الدم الكثيف من تلك التي كانت تأمل في تدميره ، كانت الشر ، العنف ، وتمتعت بألم الآخرين.

 

 

 

 

 

ثلاثة أطفال ولدوا بين لوكي و أنغربودا.

لكن أودين نفسه لم يستطع الرد فوراً. لقد تمالك نفسه فقط عندما فتح ذئب العالم فمه ورفع رأسه.

 

لكن أودين لم يستطع الرد فوراً. لم يكن فقط لأنه كان يخشى ذئب العالم. كان ملكاً ومحارباً. هو لا يستطيع أن يترك وراءه المحاربين الذين كانوا يرمون حياتهم بعيداً عنه. لم يستطع الهرب بينما يظهر ظهره للعدو.

 

 

لم يكن الإفراط في القول أن الثلاثة ولدوا في نفس الوقت.

تم تفعيل ‘فك ذئب العالم’ ، والقوة التي تولدت من السماء والأرض فاضت نحو أودين.

 

 

 

عندما أودين كان على وشك أن يغلق عينيه-

عندما ولد الطفل الأول ، فينرير ، ظن لوكي أنه سيكون قادراً على السيطرة عليه.

 

 

 

 

 

عندما ولد الطفل الثاني ، جورمنغاند ، كان لوكي يفكر بنفس الشيء.

والفومويري هي أيضاً أفضل مثال هذه المرة.

 

 

 

“محارب إيدون.”

لكن عندما ولدت الطفلة الثالثة والأخيرة ، هيلا ، أدرك لوكي أن شيئاً ما لم يكن صحيحاً.

‘72.972 في 100.000.’

 

 

 

 

فينرير و جورمنغاند كانا من الوجود الذي تمنى التدمير.

تماماً كما كان مفهوم النهار والليل موجوداً ، كان هناك دائماً قوتين في أزغارد وعشرة كواكب.

 

 

 

 

الطفل الثالث هيلا ، كان شخصاً أقرب لـ لوكي ، أراد الحفاظ عليه. لهذا كان لوكي يشعر أن هيلا مختلفة عن الطفلين الآخرين اللذين ولدا قبلها.

كانوا موالين لغرائزهم تماماً مثل الذين حاولوا الحفاظ على العالم. سيدمرون العالم. حرق كل شيء وإعادته إلى أصله.

 

 

 

 

لوكي لم يستطع قتل فينرير و جورمنغاند.

 

 

 

 

أودين نظر إلى ذئب العالم. رأى حنجرته التي كانت عميقة وفارغة مثل الثقب الأسود.

بالنسبة لـ لوكي ، الذي كان كائناً أقرب للرغبة في الحفاظ عليه ، لم يكن من السهل قتل أطفاله الذين سيواصلون الجيل القادم.

 

 

 

 

أودين نظر إلى ذئب العالم. رأى حنجرته التي كانت عميقة وفارغة مثل الثقب الأسود.

اختلق لوكي عدة أعذار لنفسه.

 

 

 

 

 

أنغربودا ستقاطعك. حتى لو ظهر واحد أو أكثر من الوجود الذي أراد تدمير العالم ، هل سيتدمر فعلاً؟

لقد كان مكبلاً للقدر حتى الآلهة لا تستطيع الهرب منه.

 

لوكي يئس مرة أخرى ، لكن ذلك اليأس لم يكن ببساطة لأن فنرير كان قوياً.

 

ولكن رغم ذلك ، كان لا يزال عملاقاً. كان هناك القليل من الرغبة للدمار متبقية في روحه وجسده.

لوكي أزال نفسه من سحر أنغربودا وهرب إلى أزغارد.

 

 

 

 

 

وكان هذا خطأ لوكي الثاني.

 

 

 

 

 

الأطفال الثلاثة كبروا ليصبحوا كائنات متفوقة تحت أنغربودا.

 

 

 

 

وكان هذا خطأ لوكي الثاني.

الأكبر سناً ، فنرير ، أصبح ذئب العالم يضع نهاية للعالم.

 

 

كلمات راجنار كانت صحيحة. كان عليه أن يتبع كلماته ليتراجع ويستعد لما سيأتي لاحقاً.

 

 

الثاني ، جورمنغاند ، كبر ليصبح ثعبان الفضاء الضخم قادر على الدوران حول أزغارد بأكملها.

 

 

أولئك الذين يريدون تدميره.

 

لم يكونوا بحاجة لسبب للقتال. لشخص كان على قيد الحياة يحاول أن يبقى على قيد الحياة لأنها الغريزة نفسها.

الثالثة ، هيلا ، كانت الوجود الذي أزال نفسه من التدفق الطبيعي للزمن.

 

 

عويل ذئب العالم هز ميدغارد.

 

 

الوقت تدفق ، والحرب العظيمة بدأت.

ضوء قوي مزق الفضاء ، والتأثيرات اللاحقة للتنقل عن بعد هزت العالم قليلاً.

 

 

 

لم يستطع التهرب من القدر.

ذئب العالم وثعبان الفضاء أصبحوا أكثر من الوحوش بعد أن أكلوا أمهم ، أنغربودا ، التي كانت تقف في الطليعة ، وسقط لوكي في يأس أعمق.

الملك الساحر حدق في المحاربين ذوي المرتبة العليا يهجمون نحوه وحرك يده. بشكل عفوي ، العمالقة السود اندفعوا من ظل الملك الساحر واتجهوا نحو المحاربين ذوي المرتبة العليا.

 

 

 

[الملحمة: فك ذئب العالم]

 

 

 

 

عندما ولد الطفل الأول ، فينرير ، ظن لوكي أنه سيكون قادراً على السيطرة عليه.

عويل ذئب العالم هز ميدغارد.

 

 

وكان هناك شخص يأرجح سيفه.

 

هذه كانت النهاية.

صرخته تجاوزت الزمن والفضاء تماماً مثل بوق هيمدال ، غالارهورن.

 

 

إله الأكاذيب والنار ، لوكي ، جسّد واحدة من هذه الحالات.

 

 

شعر لوكي بالدوار. لقد فهم في لحظة ما كان سيحدث.

 

 

الوقت تدفق ، والحرب العظيمة بدأت.

 

 

ذئب العالم الذي ظنوا أنهم بالكاد تمكنوا من هزيمته في الحرب العظمى قد عاد ، وبالإضافة إلى ذلك ، كان الآن بجانب الملك الساحر.

كان إله أوليمبوس ، زيوس ، قد استخدم ذات مرة تعبير ‘عدو العالم’.

 

 

 

 

لوكي يئس مرة أخرى ، لكن ذلك اليأس لم يكن ببساطة لأن فنرير كان قوياً.

‘اهرب!’

 

 

 

 

ذئب العالم ولد كعدو طبيعي لأودين.

 

 

وبسبب ذلك ، لم يكن يتدفق دائماً بنفس الطريقة ، ومع ذلك ؛ في ذلك الوقت الطويل ، كان الدم مختلطاً بين الذين أرادوا الحفاظ على العالم وتلك التي حاولت تدميره.

 

 

لقد كان مكبلاً للقدر حتى الآلهة لا تستطيع الهرب منه.

 

 

 

 

 

لم يستطع أودين هزيمة ذئب العالم. لم يكن الإفراط في القول أن فنرير ولد ليقتل أودين.

وصرخ بدون وعي.

 

 

 

نفس الشيء حدث في أزغارد.

لوكي تناول اللعاب الجاف. رأسه ، الذي كان يعصر كل الاستراتيجيات الممكنة ، تجمد بالكامل. لم يستطع التفكير بأي شيء.

لقد ولدوا هكذا. وعلى الرغم من أنهم يعيشون في نفس العالم كالذين يرغبون في الحفاظ عليه ، فإنهم يأملون في تدميره في أعماق قلوبهم.

 

 

 

 

“لوكي!”

السبب الذي جعله ينجذب إلى أنغربودا العملاق كان بسبب تلك الغريزة.

 

لحظة تردد.

 

السبب الذي جعله ينجذب إلى أنغربودا العملاق كان بسبب تلك الغريزة.

تاي هو ناداه وأخذ طوق لوكي ، الذي كان لديه وجه شارد الذهن.

ذئب العالم الذي ظنوا أنهم بالكاد تمكنوا من هزيمته في الحرب العظمى قد عاد ، وبالإضافة إلى ذلك ، كان الآن بجانب الملك الساحر.

 

 

 

 

تاي هو لم يعرف عن مصير أودين. هو أيضاً لم يعرف عن ماضي لوكي أو يأسه العميق.

ثلاثة أطفال ولدوا بين لوكي و أنغربودا.

 

 

 

 

لكنه كان متأكداً من شيء واحد. لقد استوعب أهم شيء ببصيرة سكاثاش.

بالنسبة لـ لوكي ، الذي كان كائناً أقرب للرغبة في الحفاظ عليه ، لم يكن من السهل قتل أطفاله الذين سيواصلون الجيل القادم.

 

بدأ لوكي بتحريك يديه. لقد رسم رون معقدة بدون تردد.

 

لقد كان مكبلاً للقدر حتى الآلهة لا تستطيع الهرب منه.

“لا يوجد سوانا!”

كانت كمية الرغبة لدى العمالقة نحو الدمار مختلفة ، وكان هناك بعض الذين ولدوا بينما كانوا يريدون الحفاظ عليه.

 

 

 

لحظة تردد.

لوكي فتح عينيه على نطاق واسع. لقد فهم ما كان يتحدث عنه تاي هو.

 

 

 

 

الذين تمنوا الحفاظ على العالم والذين حاولوا تدميره لم يكونوا متشابهين. لقد كانوا وجوداً لديهم طريقة تفكير مختلفة تماماً.

كما قال تماماً.

 

 

 

 

 

أودين لعب بخطط الملك الساحر ، وبسبب ذلك ، كل المحاربين بلقب كانوا يقاتلون في ساحات معركة أزغارد و ميدغارد. لوكي و تاي هو هما الوحيدان اللذان يستطيعان التحرك لمساعدة أودين ، الذي يواجه الآن ذئب العالم.

ضوء قوي ضرب تاي هو و لوكي.

 

 

 

 

بدأ لوكي بتحريك يديه. لقد رسم رون معقدة بدون تردد.

 

 

كلمات راجنار كانت صحيحة. كان عليه أن يتبع كلماته ليتراجع ويستعد لما سيأتي لاحقاً.

 

 

تاي هو رفع رأسه. المحاربون ذو المرتبة العليا الذين ركبوا على الوميض الأسود كانوا يقاتلون ضد العمالقة الذين نزلوا من عمود النار. وجوههم الشاخبة تعكس مفاجأتهم من هول تلفظ عويل ذئب العالم دون سابق إنذار.

 

 

 

 

 

كانوا يفتقرون للوقت ، وبالإضافة إلى ذلك ، لم يعرفوا حقيقة لوكي. كان هناك احتمال أن يهاجموا لوكي الآن بعد أن أصبحوا غاضبين بعد سماع عواء ذئب العالم.

ومن ناحية أخرى ، نما ذئب العالم أقوى أمام أودين.

 

رد المحاربون فوراً وحاولوا الإبتعاد عن متناول ذئب العالم ، لكن ليس كل شخص بإمكانه أن يتفاداه. أحد المحاربين تم القبض عليه من قبل ‘فك ذئب العالم’. الأسنان الضخمة الغير مرئية مزقت صدره.

 

وصرخ بدون وعي.

“سيدي!”

 

 

 

 

 

جاءت أدينماها راكضة إلى تاي هو بعد أن تحولت إلى إلهة. أدركت أن الوضع لم يكن طبيعياً وذهبت مباشرة إلى تاي هو.

 

 

 

 

راجنار صرخ مرة أخرى. نظر إلى الدوامة التي بدت كما لو أنها ستمزق الواقع بدلاً من النظر إلى المحاربين الذين لا يستطيعون أن يوقفو هجوم ذئب العالم. سحب سيفه الفايكينغ من غمده وفكر في طريقة لربط المحاربين.

ميرلين كان بجانبها. أخذ نفساً عميقاً عندما رأى أن تاي هو كان مع لوكي ، لكنه استمر للحظة فقط. لقد فهم الموقف عندما رأى أن تاي هو كان يواجهه و أن لوكي كان يرسم الحروف الرونية. بدلاً من قول شيء ، بدأ أيضاً برسم بعض الأحرف الرونية وساعد في سحر لوكي.

 

 

 

 

 

“محارب إيدون.”

 

 

 

 

 

لوكي نادى تاي هو. ثم أمسك يده وأكمل السحر.

 

 

 

 

كان هناك شخص يقف أمام أودين يحاول مقاومة الأسنان الخفية.

سحر النقل عن بعد.

 

 

 

 

نفس الشيء حدث في أزغارد.

ضوء قوي ضرب تاي هو و لوكي.

 

 

وأولئك الذين تمنوا الدمار لم يكونوا مختلفين أيضاً.

 

كلمات راجنار كانت صحيحة. كان عليه أن يتبع كلماته ليتراجع ويستعد لما سيأتي لاحقاً.

رد المحاربون فوراً وحاولوا الإبتعاد عن متناول ذئب العالم ، لكن ليس كل شخص بإمكانه أن يتفاداه. أحد المحاربين تم القبض عليه من قبل ‘فك ذئب العالم’. الأسنان الضخمة الغير مرئية مزقت صدره.

 

تم سماع أصوات عالية ، وفي ذلك الوقت ، نصف المحاربين ذوي المرتبة العليا أعد أنفسهم كما النصف الآخر انقض نحو الملك الساحر.

 

 

الملك الساحر كان واقفاً. ذئب العالم الذي ظهر فوقه بينما يعوي هبط على الأرض.

 

 

 

 

 

كان ذئباً لديه فراء أسود وكان كبيراً جداً لدرجة أنه يمكن أن يبتلع إله بعضة واحدة.

 

 

كانت قوة ذئب العالم هي التي تجاوزت الحس السليم ، وبالإضافة إلى ذلك ، أصبح ذئب العالم أقوى مع مرور الوقت. حجمه أصبح الآن ضعف حجمه منذ ظهوره لأول مرة.

 

الذين تمنوا الحفاظ على العالم والذين حاولوا تدميره لم يكونوا متشابهين. لقد كانوا وجوداً لديهم طريقة تفكير مختلفة تماماً.

عيناه الحمراوتان نظرتا إلى أودين ومحاربي فالهالا.

 

 

 

 

 

الوقت الذي واجهوا بعضهم البعض كان قصير. ذئب العالم توجه للأمام والملك الساحر لوح بذراعيه وقام بتفعيل السحر القوي.

سحر النقل عن بعد.

 

 

 

 

“أودين!”

 

 

 

 

 

راجنار توجه إلى الأمام وصرخ لأن المحاربين ذوي المرتبة العليا بجانبه ، هرع نحو أودين لإيقاف ذئب العالم.

 

 

الأرض اهتزت كالزلزال ، والأرض التي كانت تقيد ذئب العالم انفصلت وأصبحت غباراً. ذئب العالم أخذ قفزة كبيرة وعول.

 

 

لكن أودين نفسه لم يستطع الرد فوراً. لقد تمالك نفسه فقط عندما فتح ذئب العالم فمه ورفع رأسه.

سيموت.

 

 

 

 

المحاربون صبوا الهجمات إلى ذئب العالم وغطوا فينرير.

 

 

 

 

 

لكن ذئب العالم لم يتوقف ولو للحظة. لقد تلقى هجمات المحاربين بجسده العاري و فتح فمه. ثم عض الهواء وقام بتنشيط ملحمة.

 

 

 

 

كانت قوة ذئب العالم هي التي تجاوزت الحس السليم ، وبالإضافة إلى ذلك ، أصبح ذئب العالم أقوى مع مرور الوقت. حجمه أصبح الآن ضعف حجمه منذ ظهوره لأول مرة.

[الملحمة: فك ذئب العالم]

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

كانت قوة يمكنه استخدامها كما ورث دماء لوكي ، الذي كان قريباً من أن يكون إلهاً. فك ذئب العالم الذي سيبتلع العديد من المحاربين والآلهة وحتى العالم.

ميرلين كان بجانبها. أخذ نفساً عميقاً عندما رأى أن تاي هو كان مع لوكي ، لكنه استمر للحظة فقط. لقد فهم الموقف عندما رأى أن تاي هو كان يواجهه و أن لوكي كان يرسم الحروف الرونية. بدلاً من قول شيء ، بدأ أيضاً برسم بعض الأحرف الرونية وساعد في سحر لوكي.

 

‘في اليوم الذي يستيقظ فيه ذئب العالم ، ملك الآلهة الواضح و لكن الأحمق الذي يقاومه سيصبح طعاماً للكلاب.’

 

 

القوة الساحقة اجتاحت البيئة المحيطة بذئب العالم. من تحت إلى فوق ، ومن فوق إلى تحت ، كل شيء سحق كما لو أنه دخل فم ذئب العالم نفسه.

 

 

 

 

 

رد المحاربون فوراً وحاولوا الإبتعاد عن متناول ذئب العالم ، لكن ليس كل شخص بإمكانه أن يتفاداه. أحد المحاربين تم القبض عليه من قبل ‘فك ذئب العالم’. الأسنان الضخمة الغير مرئية مزقت صدره.

 

 

 

 

 

ذئب العالم فتح فمه مرة أخرى ثم هرع نحو المحارب الأقرب إليه.

 

 

 

 

 

وفي نفس الوقت ، قام الملك الساحر بتفعيل عدة تعويذات. أطلق دوامة ضخمة من النار والبرق نحو المحاربين.

السبب الذي أعطاه أودين هوية إله لم يكن ببساطة لأنه كان عملاقاً ذو صلات عميقة به. كان وجوداً ولد في نقطة التحول بين الآلهة والعمالقة. بسبب ذلك ، أعطاه أودين رتبة ليحثه على الاقتراب من جانب الآلهة.

 

 

 

والفومويري هي أيضاً أفضل مثال هذه المرة.

“أودين!”

راجنار والمحاربين لم يفكروا بالتراجع. انقضوا ببسالة نحو ذئب العالم ، وفي الوقت نفسه ، استخدم راجنار سحر رون لنقل أفكاره إلى أودين.

 

 

 

 

راجنار صرخ مرة أخرى. نظر إلى الدوامة التي بدت كما لو أنها ستمزق الواقع بدلاً من النظر إلى المحاربين الذين لا يستطيعون أن يوقفو هجوم ذئب العالم. سحب سيفه الفايكينغ من غمده وفكر في طريقة لربط المحاربين.

الوقت الذي واجهوا بعضهم البعض كان قصير. ذئب العالم توجه للأمام والملك الساحر لوح بذراعيه وقام بتفعيل السحر القوي.

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، أظهر أودين أخيراً بعض الثأر. لقد أطلق زئيراً وقام بتنشيط السحر الذي تم إعداده في الجزيرة.

 

 

كرونغ!

 

 

كان إله الحرب ، وفي نفس الوقت ، إله السحر. أعمدة الجليد التي اندفعت من الأرض ثقبت دوامات النار والرعد ودمرتها. انفصلت الأرض دون أي تحذير ، وسقط ذئب العالم في شق مفتوح.

نظر أودين إلى الملك الساحر بعينه الوحيدة ، وقام الملك الساحر بتفعيل سحر آخر. نظر إلى شبكة البرق التي بلغت عشرات الآلاف من الخيوط ورفع ذراعه الأيمن. ثم ارتفعت الأرض لتشكل جداراً وسدت البرق.

 

شعر لوكي بالدوار. لقد فهم في لحظة ما كان سيحدث.

 

“سيدي!”

نظر أودين إلى الملك الساحر بعينه الوحيدة ، وقام الملك الساحر بتفعيل سحر آخر. نظر إلى شبكة البرق التي بلغت عشرات الآلاف من الخيوط ورفع ذراعه الأيمن. ثم ارتفعت الأرض لتشكل جداراً وسدت البرق.

 

 

 

 

 

كواغاغاغاغانغ!

لوكي نادى تاي هو. ثم أمسك يده وأكمل السحر.

 

أنغربودا ستقاطعك. حتى لو ظهر واحد أو أكثر من الوجود الذي أراد تدمير العالم ، هل سيتدمر فعلاً؟

 

والوجود الذي أثار ذلك التغيير.

تم سماع أصوات عالية ، وفي ذلك الوقت ، نصف المحاربين ذوي المرتبة العليا أعد أنفسهم كما النصف الآخر انقض نحو الملك الساحر.

 

 

 

 

 

راجنار نظر إلى ذئب العالم الذي سقط في شق. كان الأمر كما كان يتوقع. لن يكون قادراً على الصمود هكذا.

 

 

أودين رمى سلاحه غونغنير نحو ذئب العالم. الرمح السحري ، الذي تفاخر بدقته المطلقة ، طار بسرعة ساحقة وثقب العين اليمنى لذئب العالم.

 

 

كرونغ!

ولكن رغم ذلك ، كان لا يزال عملاقاً. كان هناك القليل من الرغبة للدمار متبقية في روحه وجسده.

 

 

 

 

الأرض اهتزت كالزلزال ، والأرض التي كانت تقيد ذئب العالم انفصلت وأصبحت غباراً. ذئب العالم أخذ قفزة كبيرة وعول.

 

 

 

 

 

لم يكن صراخ طبيعي. كانت صرخة لوت إرادة المحاربين وكانت قادرة على كسر السحر.

 

 

 

 

الملك الساحر حدق في المحاربين ذوي المرتبة العليا يهجمون نحوه وحرك يده. بشكل عفوي ، العمالقة السود اندفعوا من ظل الملك الساحر واتجهوا نحو المحاربين ذوي المرتبة العليا.

 

 

 

 

 

حدثت معركة. عمالقة الظلال لم يكونوا معارضين للمحاربين ذوي المرتبة العليا ، لكن على الأقل يمكنهم كسب بعض الوقت ، وكان ذلك هدف الملك الساحر. سوف يكسب الوقت لـ ذئب العالم ليتخلص من أودين. في هذه اللحظة ، كان الوقت بجانب الملك الساحر.

خصوصاً بريس ، الذي كان لديه دم تواثا دي دانان أكثر مختلط فيه ، كان شخص ما تمنى بقاء العالم بدلاً من تدميره.

 

 

 

 

أودين رمى سلاحه غونغنير نحو ذئب العالم. الرمح السحري ، الذي تفاخر بدقته المطلقة ، طار بسرعة ساحقة وثقب العين اليمنى لذئب العالم.

لم يكن صراخ طبيعي. كانت صرخة لوت إرادة المحاربين وكانت قادرة على كسر السحر.

 

 

 

كانت تنتمي إلى الأسير ، الذي أراد الحفاظ على العالم ، وكانت امرأة طيبة ولطيفة وشهيرة.

نحطمت عين الذئب ، وتدفقت الدماء كالنافورة ، لكنها لم تتوقف بعد. لقد نشط ‘فك ذئب العالم’ بدلاً من الصراخ متألماً.

 

 

 

 

عندما ولد الطفل الثاني ، جورمنغاند ، كان لوكي يفكر بنفس الشيء.

جزء من العالم انهار مرة أخرى. تم رسم خط ضخم في الجانب الأيسر من الجزيرة التي تحتوي على شجرة العالم ، وكل ما وقف على هذا الخط تم تدميره. الجزء من الجزيرة الذي كان خارج الخط إنهار وغرق في البحر.

 

 

 

 

سحر النقل عن بعد.

كانت قوة ذئب العالم هي التي تجاوزت الحس السليم ، وبالإضافة إلى ذلك ، أصبح ذئب العالم أقوى مع مرور الوقت. حجمه أصبح الآن ضعف حجمه منذ ظهوره لأول مرة.

 

 

عندما ولد الطفل الثاني ، جورمنغاند ، كان لوكي يفكر بنفس الشيء.

 

كانت قوة ذئب العالم هي التي تجاوزت الحس السليم ، وبالإضافة إلى ذلك ، أصبح ذئب العالم أقوى مع مرور الوقت. حجمه أصبح الآن ضعف حجمه منذ ظهوره لأول مرة.

راجنار والمحاربين لم يفكروا بالتراجع. انقضوا ببسالة نحو ذئب العالم ، وفي الوقت نفسه ، استخدم راجنار سحر رون لنقل أفكاره إلى أودين.

 

 

 

 

نظر أودين إلى الملك الساحر بعينه الوحيدة ، وقام الملك الساحر بتفعيل سحر آخر. نظر إلى شبكة البرق التي بلغت عشرات الآلاف من الخيوط ورفع ذراعه الأيمن. ثم ارتفعت الأرض لتشكل جداراً وسدت البرق.

‘اهرب!’

 

 

 

 

 

أودين لم يستطع هزيمة ذئب العالم.

 

 

[الملحمة: فك ذئب العالم]

 

أنغربودا ستقاطعك. حتى لو ظهر واحد أو أكثر من الوجود الذي أراد تدمير العالم ، هل سيتدمر فعلاً؟

ذلك كان القدر.

 

 

 

 

 

قوة أودين الإلهية وسحرها ضعفت في وجود الذئب.

 

 

 

 

 

ومن ناحية أخرى ، نما ذئب العالم أقوى أمام أودين.

 

 

 

 

 

كلمات راجنار كانت صحيحة. كان عليه أن يتبع كلماته ليتراجع ويستعد لما سيأتي لاحقاً.

 

 

 

 

 

لكن أودين لم يستطع الرد فوراً. لم يكن فقط لأنه كان يخشى ذئب العالم. كان ملكاً ومحارباً. هو لا يستطيع أن يترك وراءه المحاربين الذين كانوا يرمون حياتهم بعيداً عنه. لم يستطع الهرب بينما يظهر ظهره للعدو.

 

 

 

 

 

لحظة تردد.

في تلك اللحظة ، أظهر أودين أخيراً بعض الثأر. لقد أطلق زئيراً وقام بتنشيط السحر الذي تم إعداده في الجزيرة.

 

 

 

 

هو لا يستطيع أن يستدير. ذئب العالم مر من خلال المحاربين لتوجيه الهجوم نحو أودين ، وفتح فمه مرة أخرى.

صرخته تجاوزت الزمن والفضاء تماماً مثل بوق هيمدال ، غالارهورن.

 

 

 

 

أودين نظر إلى ذئب العالم. رأى حنجرته التي كانت عميقة وفارغة مثل الثقب الأسود.

لوكي تناول اللعاب الجاف. رأسه ، الذي كان يعصر كل الاستراتيجيات الممكنة ، تجمد بالكامل. لم يستطع التفكير بأي شيء.

 

 

 

ثلاثة أطفال ولدوا بين لوكي و أنغربودا.

في تلك اللحظة ، تذكر أودين كلمات ميمير. كانت رسالة شبيهة باللعنة سمعها دون توقف.

لكن عندما ولدت الطفلة الثالثة والأخيرة ، هيلا ، أدرك لوكي أن شيئاً ما لم يكن صحيحاً.

 

تاي هو رفع رأسه. المحاربون ذو المرتبة العليا الذين ركبوا على الوميض الأسود كانوا يقاتلون ضد العمالقة الذين نزلوا من عمود النار. وجوههم الشاخبة تعكس مفاجأتهم من هول تلفظ عويل ذئب العالم دون سابق إنذار.

 

كانوا موالين لغرائزهم تماماً مثل الذين حاولوا الحفاظ على العالم. سيدمرون العالم. حرق كل شيء وإعادته إلى أصله.

‘في اليوم الذي يستيقظ فيه ذئب العالم ، ملك الآلهة الواضح و لكن الأحمق الذي يقاومه سيصبح طعاماً للكلاب.’

 

 

 

 

 

لم يكن مخطئاً.

 

 

 

 

 

لم يستطع التهرب من القدر.

 

 

 

 

قوة أودين الإلهية وسحرها ضعفت في وجود الذئب.

تم تفعيل ‘فك ذئب العالم’ ، والقوة التي تولدت من السماء والأرض فاضت نحو أودين.

تم تفعيل ‘فك ذئب العالم’ ، والقوة التي تولدت من السماء والأرض فاضت نحو أودين.

 

 

 

“أودين!”

سيموت.

 

 

 

 

 

هذه كانت النهاية.

لوكي يئس مرة أخرى ، لكن ذلك اليأس لم يكن ببساطة لأن فنرير كان قوياً.

 

كان إله أوليمبوس ، زيوس ، قد استخدم ذات مرة تعبير ‘عدو العالم’.

 

 

أودين فكر هكذا. لقد قاتل ضد القدر طوال حياته ، لكن حان الوقت الآن للإستسلام له.

 

 

ولكن رغم ذلك ، كان لا يزال عملاقاً. كان هناك القليل من الرغبة للدمار متبقية في روحه وجسده.

 

لقد ولدوا هكذا. وعلى الرغم من أنهم يعيشون في نفس العالم كالذين يرغبون في الحفاظ عليه ، فإنهم يأملون في تدميره في أعماق قلوبهم.

لكن في تلك اللحظة-

أولئك الذين يرغبون في الحفاظ على العالم.

 

لم يكن مخطئاً.

 

 

عندما أودين كان على وشك أن يغلق عينيه-

“لوكي!”

 

 

 

 

ضوء قوي مزق الفضاء ، والتأثيرات اللاحقة للتنقل عن بعد هزت العالم قليلاً.

 

 

لوكي فتح عينيه على نطاق واسع. لقد فهم ما كان يتحدث عنه تاي هو.

 

 

الملك الساحر أدار رأسه ، و لوكي ، الذي ظهر بينما كان يفتح المكان ، صرخ بشيء ما.

لوكي فتح عينيه على نطاق واسع. لقد فهم ما كان يتحدث عنه تاي هو.

 

 

 

 

وكان هناك شخص يأرجح سيفه.

 

 

 

 

نفس الشيء حدث في أزغارد.

كان هناك شخص يقف أمام أودين يحاول مقاومة الأسنان الخفية.

 

 

 

 

كانت قوة ذئب العالم هي التي تجاوزت الحس السليم ، وبالإضافة إلى ذلك ، أصبح ذئب العالم أقوى مع مرور الوقت. حجمه أصبح الآن ضعف حجمه منذ ظهوره لأول مرة.

أودين لم يستطع التنفس. تذكر كلمة أخرى من ميمير في الوقت الذي يبدو أنه قد توقف.

الوقت الذي واجهوا بعضهم البعض كان قصير. ذئب العالم توجه للأمام والملك الساحر لوح بذراعيه وقام بتفعيل السحر القوي.

 

 

 

 

‘72.972 في 100.000.’

 

 

 

 

لم يستطع أودين هزيمة ذئب العالم. لم يكن الإفراط في القول أن فنرير ولد ليقتل أودين.

التغيير الأول.

 

 

عويل ذئب العالم هز ميدغارد.

 

 

في اليوم الذي كان فيه معدل الدمار ، الذي كان يزداد فقط ، انخفض.

 

 

الذين تمنوا الحفاظ على العالم والذين حاولوا تدميره لم يكونوا متشابهين. لقد كانوا وجوداً لديهم طريقة تفكير مختلفة تماماً.

 

لوكي أزال نفسه من سحر أنغربودا وهرب إلى أزغارد.

والوجود الذي أثار ذلك التغيير.

عندما ولد الطفل الثاني ، جورمنغاند ، كان لوكي يفكر بنفس الشيء.

 

 

 

 

نظر أودين إلى شجرة التفاح الذهبية المنقوشة في رأس المحارب.

 

 

تاي هو ناداه وأخذ طوق لوكي ، الذي كان لديه وجه شارد الذهن.

 

 

وصرخ بدون وعي.

 

 

كان أمراً يصعب تفسيره ، وفي المقام الأول ، لم يكن من الممكن فهمه على الإطلاق.

 

 

“محارب إيدون!”

 

 

ذئب العالم الذي ظنوا أنهم بالكاد تمكنوا من هزيمته في الحرب العظمى قد عاد ، وبالإضافة إلى ذلك ، كان الآن بجانب الملك الساحر.

 

لكن أودين نفسه لم يستطع الرد فوراً. لقد تمالك نفسه فقط عندما فتح ذئب العالم فمه ورفع رأسه.

تاي هو أرجح كاليبورن وحجب أسنان ذئب العالم بسيف الملك.

 

 

لكن ذئب العالم لم يتوقف ولو للحظة. لقد تلقى هجمات المحاربين بجسده العاري و فتح فمه. ثم عض الهواء وقام بتنشيط ملحمة.

————

 

 

عندما ولد الطفل الأول ، فينرير ، ظن لوكي أنه سيكون قادراً على السيطرة عليه.

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط