الحلقة 36: الفصل 2: أودين #2
الحلقة 36: الفصل 2: أودين #2
أولد ، أقدم الأخوات الثلاث ، رفعت رأسها.
إيدون ، التي صبت كمية هائلة من القوة الإلهية ، ثقبت صدرها وسقطت. لم تستطع حتى أن تنادي بإسم تاي هو الآن.
وهي ، التي مثلت الماضي ، أخذت نهاية خيوط المصير التي انقسمت إلى عدة أجزاء.
لم يكن هناك رد. فم ذئب العالم أخذ تاي هو و أودين.
إيدون ، التي صبت كمية هائلة من القوة الإلهية ، ثقبت صدرها وسقطت. لم تستطع حتى أن تنادي بإسم تاي هو الآن.
قامت فيرداندي بسحب خيوط الخيط الذي كانت تمسكه أولد وصنعت واحداً جديداً.
تاي هو أغلق عينيه. لا ، لقد كان يقوم بإغلاقها بالفعل.
هي ، التي مثلت المستقبل ، لا تستطيع أن ترى المستقبل. المستقبل لم يكن شيئاً انفصل عن خيوط مختلفة.
سكولد ، التي بقيت في فانهايم ، لمست الهواء. لمست خيط القدر الذي لم يصنع وفهمت لماذا ذهبت إلى فانهايم ولماذا قابلت محارب إيدون للحظة.
اتحاد النار.
حتى لو كانت هي ، التي تمثل المستقبل ، فإنها لا تستطيع أن ترى المستقبل بالضبط. وكان ذلك نعمة لأنه لم يكن هناك شيء يائس أكثر من مستقبل ثابت.
لم يكن هناك رد. فم ذئب العالم أخذ تاي هو و أودين.
أودين لم ينتهي. حاول المقاومة ضد مصيره بيأس ، وذلك ما كان فقط لنفسه.
سكولد حركت أصابعها مرة أخرى وفكرت بالماضي لتتنبأ بالمستقبل.
الشخص الذي تأثر على الأقل كان تاي هو. لأن الوقت الذي وقف فيه في ساحة المعركة كان قصيراً ، و إيدون كانت تستخدم كل قوتها لحماية تاي هو.
تاي هو تحرك. أمسك أودين القوي بذراع ثم ألقى بجسده. لقد كان حقاً بواسطة نفس من الشعر. في اللحظة التي رمى فيها تاي هو نفسه ، رأى ذئب العالم يعض الهواء.
السبب في أن خيط القدر ، الذي يحمل مصير العالم ، لمس فيلق إيدون.
كان تاي هو يلهث ويستمع إلى الصوت الصاخب ثم فهم أنه لم يكن صوتاً عالياً بل هدير تنين.
كانت هذه اللحظة الآن ، محارب إيدون كان مترابطاً بعمق في مصير العالم.
ماذا ستكون النتائج؟ أي نوع من المستقبل سيلد؟
جمعت سكولد يديها ونادت باسم محارب إيدون.
ذئب العالم ألقى بجسده. بينما كان يتحرك بقوة أقوى من ثور ، الذي تفاخر بأن لديه أفضل قوة بين الآلهة ، تحركت الأوتاد كذلك. ذئب العالم لم يكن آمناً بعد ذلك ، لكنه لم يمانع ولو قليلاً. بصق النار السوداء التي حملت قوة ملعونة ، تماماً مثل دم يمير ، وفتح فمه نحو تاي هو و أودين.
—
كانت معجزة تفريقه الهجوم ، وكل الحاضرين هنا يعرفون الحقيقة.
تلك كانت معجزة صنعتها طبقات من المصادفات التي تكدست.
لوكي صرخ. لقد أمسك بذئب العالم عن طريق إطلاق كل قواه السحرية دفعة واحدة بينما تدفق الدم من كل الثقوب في جسده. الأوتاد التي إستدعاها ميرلين فوراً ثقبت جسد ذئب العالم و ثبته على الأرض.
في اللحظة التي حاول فيها ذئب العالم أن يبتلع أودين ، وصل سحر النقل الآني لـ لوكي إلى الجزيرة التي كانت في بحر الموت.
لقد أضاف تاي هو القوة إلى يده. لقد كسر الصخرة التي بها حرف بحجم الإبهام وحاول تفعيل السحر فيها.
سحر الفضاء الذي ظهر بجانب أودين كان حتمياً ، لأن لوكي وضع أودين كنقطة الوجهة.
لكن سبب تنفيذ الانتقال عن بعد مباشرة قبل أن يعض فينرير أودين ، والسبب الذي هز العالم بسبب التأثير اللاحق للسحر وظهورهما داخل فك ذئب العالم كان كل ذلك صدفة.
“محارب إيدون!”
صوت يشبه الرعد هز السماء مغطى بالضباب.
أودين صرخ ، و تاي هو سمع صوته. أدرك بالغريزة من كان خلفه.
كانت معجزة تفريقه الهجوم ، وكل الحاضرين هنا يعرفون الحقيقة.
[عيون التنين ترى من خلال كل شيء]
‘فك ذئب العالم’ كان يقترب من السماء والأرض. في الأصل ، تلك الأسنان ما كان يجب أن تكون مرئية ، لكن تاي هو كان قادر على رؤيتهم بـ ‘عيون التنين’.
لوكي و ميرلين لم يستطيعا التحرك بعد استخدامهما لسحر الانتقال عن بعد. أدينماها ، التي دخلت سحر الفضاء في وقت متأخر قليلاً ، وثبت بعيداً لحظة إنتهاء النقل الفوري وتدحرجت بعيداً عنهم إلى حد ما.
“اليوم الذي يستيقظ فيه ذئب العالم ، ملك الآلهة الأحمق لكن الواضح ، أودين ، سيصبح طعام كلاب.”
تاي هو كان لوحده الآن. كوخولين صرخ بسرعة ، لكن تاي هو لم يستطع معرفة ما قاله بالضبط. ومع ذلك ، فهم الغرض من كلماته تماماً.
لكن سبب تنفيذ الانتقال عن بعد مباشرة قبل أن يعض فينرير أودين ، والسبب الذي هز العالم بسبب التأثير اللاحق للسحر وظهورهما داخل فك ذئب العالم كان كل ذلك صدفة.
‘اطعنه!’
تاي هو نظر أمامه. ذئب العالم ، الذي اخترق سحر لوكي ، كان يقفل المسافة بسرعة هائلة. يبدو أن أسنانه ستعضه إلى نصفين لو رمش تاي هو ولو لمرة واحدة.
[ملحمة معززة]
—
[عيون التنين ترى من خلال كل شيء]
[الملحمة: فك ذئب العالم]
لوكي و ميرلين لم يستطيعا التحرك بعد استخدامهما لسحر الانتقال عن بعد. أدينماها ، التي دخلت سحر الفضاء في وقت متأخر قليلاً ، وثبت بعيداً لحظة إنتهاء النقل الفوري وتدحرجت بعيداً عنهم إلى حد ما.
شوهدت فتحة. ضعف ذئب العالم الذي خُلِق للحظة بعد أن اهتز العالم بسحر الفضاء.
سحر الفضاء الذي ظهر بجانب أودين كان حتمياً ، لأن لوكي وضع أودين كنقطة الوجهة.
[الملحمة: ملك كاميلوت]
إيدون لهثت ونظرت إلى تاي هو. لوكي و ميرلين ، الذين كانوا يحتجزون ذئب العالم ، صرخوا تقريباً في نفس الوقت.
[الملحمة: محارب إيدون]
تاي هو صب قوة إيدون الإلهية في كاليبورن في لحظة. لم يكن هناك وقت لتركيز تلك القوة. يمكن للمرء أن يقول أنه كاد أن يفجر الطاقة في عجلته.
وهي ، التي مثلت الماضي ، أخذت نهاية خيوط المصير التي انقسمت إلى عدة أجزاء.
كان سيضرب أزغارد ، التي فقدت رأسها ، و ينهي الحرب.
مجد كاميلوت ظهر من كاليبورن ، و تاي هو طعنه بينما كان موجّهاً بواسطة ‘عيون التنين’. طعن في الهواء ، وفي نفس الوقت ، أطلق مجد كاميلوت الذي كان يلمع بقوة إيدون الإلهية الذهبية.
مجد كاميلوت ظهر من كاليبورن ، و تاي هو طعنه بينما كان موجّهاً بواسطة ‘عيون التنين’. طعن في الهواء ، وفي نفس الوقت ، أطلق مجد كاميلوت الذي كان يلمع بقوة إيدون الإلهية الذهبية.
كل هذا حدث في وقت قصير. تاي هو طعن الفك العلوي مباشرة قبل أن يغلق الفك السفلي.
أظهر الجميع تحركاتهم الخاصة.
العالم اهتز مرة أخرى ، و ‘فك ذئب العالم’ اهتز أيضاً.
سكولد ، التي بقيت في فانهايم ، لمست الهواء. لمست خيط القدر الذي لم يصنع وفهمت لماذا ذهبت إلى فانهايم ولماذا قابلت محارب إيدون للحظة.
تاي هو عوى وأطلق قوته الإلهية مرة أخرى. القوة الإلهية لـ إيدون التي تدفقت عبر كاليبورن انفجرت في فك ذئب العالم ثم تبددت.
صوت يشبه الرعد هز السماء مغطى بالضباب.
صدمة لا صوت لها هزت كل من السماء والأرض. عندما اختفى الفك العلوي ، اختفى الفك السفلي أيضاً بشكل طبيعي.
“كوهاك!”
تاي هو أطلق صوتاً متألماً. شعر أن ذراعه اليمنى ستنكسر لأنه إستخدم القوة فجأة.
‘ليست هناك ثانية أخرى! اسرع!’
قوة إيدون الإلهية غطت ذراعه الأيمن وصوتها الصادق وصل إليه.
تاي هو شعر بالألم الذي كان يغطي كامل جسده ونهض. نظر إلى محيطه وأدرك أنه مكان لم يره من قبل.
‘تاي هو. محاربي ، تاي هو.’
كان سيضرب أزغارد ، التي فقدت رأسها ، و ينهي الحرب.
تاي هو كان يرتجف ونظر إلى جبهته. لم يكن لديه وقت فراغ للرد على إيدون ، وصرخ كوخولين مرة أخرى.
قال بصوت عالٍ على الرغم من أنه يعرف أن لا أحد يستمع إليه.
‘ليست هناك ثانية أخرى! اسرع!’
لوكي تمالك نفسه أيضاً وسقط في يأس عميق مرة أخرى.
كانت معجزة تفريقه الهجوم ، وكل الحاضرين هنا يعرفون الحقيقة.
ذئب العالم ، فينرير.
الملك الساحر ضحك. وجود أودين قد اختفى تماماً من ميدغارد ، وهذا يعني أن ذئب العالم قد حول النبوءة إلى حقيقة.
أظهر الجميع تحركاتهم الخاصة.
رفع راجنار سيفه الفايكينغ وهجم نحو ذئب العالم.
“محارب إيدون.”
الملك الساحر أطلق نخر شديد وقام بتنشيط حوالي عشر تعويذات في نفس الوقت.
تاي هو صب قوة إيدون الإلهية في كاليبورن في لحظة. لم يكن هناك وقت لتركيز تلك القوة. يمكن للمرء أن يقول أنه كاد أن يفجر الطاقة في عجلته.
صوت يشبه الرعد هز السماء مغطى بالضباب.
ترك ميرلين صدمة ما بعد سحر الفضاء ونظر أمامه. على الرغم من أنه كان عجوزاً ومرهقاً ، إلا أنه فتح فمه وردد ترنيمة جديدة.
وهي ، التي مثلت الماضي ، أخذت نهاية خيوط المصير التي انقسمت إلى عدة أجزاء.
كانت هذه اللحظة الآن ، محارب إيدون كان مترابطاً بعمق في مصير العالم.
لوكي تمالك نفسه أيضاً وسقط في يأس عميق مرة أخرى.
راجنار ، الذي كان في الجو ، انهار. المحاربون ذو المرتبة العليا أطلقوا الآهات المتألمة ، و الملك الساحر إستخدم سبع من التعاويذ العشر التي كان على وشك تفعيلها على نفسه لتعويض التأثير. لعنة أنغربودا كانت بتلك القوة.
كان ذلك لأنه في اللحظة التي اختفى فيها ‘فك ذئب العالم’ ، قام بالتواصل بالعين مع الشخص الذي تحرك أسرع.
‘ليست هناك ثانية أخرى! اسرع!’
سينقذ ملك الآلهة.
ذئب العالم ، فينرير.
كان ليفعل الآن ما قاله أودين.
لم يكن لديه أي عقلانية في عينيه. فقط الجنون والغضب.
لوكي كان يعرف كيف أصبح فنرير هكذا. لم يكن بسبب طبيعته التي أرادت تدمير العالم.
[الملحمة: فك ذئب العالم]
لكن بغض النظر عن ذلك ، ذئب العالم كان أسرع من أي شخص. لحظة هجوم راجنار ، ذئب العالم كان يعبر الفضاء بالفعل.
اتحاد النار.
الأسنان الخفية لذئب العالم إخترقت أودين ، وفي نفس الوقت ، ذئب العالم توجه نحوهم بينما ترك زئير مليء بالألم والغضب.
إحتاجت خيط جديد من القدر.
منظمة مكونة من الذين يرغبون في تدمير العالم. أولئك يقودونهم جميعاً. لقد كان السبب الحقيقي لتسلل لوكي إلى العمالقة عندما كانت الحرب العظمى على وشك الإنتهاء!
الفك العلوي لمس السماء والفك السفلي لمس الأرض. وضع كل شيء في المحيط بجانبه و أصلح الفضاء بينهما.
فينرير نظر إلى لوكي. لم تكن عيناه من ينظر لوالده. العاطفة الوحيدة في عينيه كانت قسوة مفترس ينظر إلى فريسته.
ذئب العالم كان أكبر من أي شخص في الجزيرة. حتى الساحر الملك ، الذي وقف عشرات الأمتار طويل القامة ، فقط وصل إلى كتفه.
العملاق ، أنغربودا.
لكن بغض النظر عن ذلك ، ذئب العالم كان أسرع من أي شخص. لحظة هجوم راجنار ، ذئب العالم كان يعبر الفضاء بالفعل.
رفع راجنار سيفه الفايكينغ وهجم نحو ذئب العالم.
لوكي مد ذراعيه بسرعة. لم يستطع حتى التفكير في صنع السحر وأطلق فقط قوة سحرية قوية.
الحلقة 36: الفصل 2: أودين #2
ذئب العالم لم يتوقف. لقد رمى نفسه فقط نحو السحر الذي أطلقه لوكي وصده بهجوم أقوى.
تاي هو أطلق صوتاً متألماً. شعر أن ذراعه اليمنى ستنكسر لأنه إستخدم القوة فجأة.
[الملحمة: الذي تصور كارثة]
إحتاجت خيط جديد من القدر.
“هذه نهاية العالم.”
ذئب العالم نشط ملحمة أخرى ، لكنها لم تكن تنتمي إليه.
صرخة تشبه صرخة ملكة البانشي انتشرت من خلف ذئب العالم.
“هذه نهاية العالم.”
سقط لوكي في اليأس مرة أخرى. كان ذلك لأنه أدرك في لحظة ما الذي تمثله النيران السوداء التي اندفعت من خلف الذئب.
أودين لم ينتهي. حاول المقاومة ضد مصيره بيأس ، وذلك ما كان فقط لنفسه.
العملاق ، أنغربودا.
“كنت محظوظا. لا ، لابد أنها كانت نتيجة كفاحي اليائس.”
العملاق التي تصورت كوارث مثل ذئب العالم ، فينرير ، وثعبان الفضاء ، جورمنغاند ، والتي كانت قد شاركت الحب مع لوكي.
صرختها أصبحت شفرات قاتلة واخترقت وعي لوكي وجميع الآخرين. لقد كانت لعنة قوية حيث أعطت المرء صدمة زادت من قوته كلما قتل المزيد من الناس في ساحة المعركة.
أودين ، الذي قال أنه سيضرب رأسه وينهي هذه الحرب.
لقد كان صوتاً مألوفاً لـ أودين ، لكنها كانت المرة الأولى له أيضاً ليستمع إليه بهذا القرب.
راجنار ، الذي كان في الجو ، انهار. المحاربون ذو المرتبة العليا أطلقوا الآهات المتألمة ، و الملك الساحر إستخدم سبع من التعاويذ العشر التي كان على وشك تفعيلها على نفسه لتعويض التأثير. لعنة أنغربودا كانت بتلك القوة.
اتحاد النار.
صرخته هزت السماء مرة أخرى.
الشخص الذي تأثر على الأقل كان تاي هو. لأن الوقت الذي وقف فيه في ساحة المعركة كان قصيراً ، و إيدون كانت تستخدم كل قوتها لحماية تاي هو.
أودين لم ينتهي. حاول المقاومة ضد مصيره بيأس ، وذلك ما كان فقط لنفسه.
“أين… هذا؟”
إيدون ، التي صبت كمية هائلة من القوة الإلهية ، ثقبت صدرها وسقطت. لم تستطع حتى أن تنادي بإسم تاي هو الآن.
ذئب العالم ألقى بجسده. بينما كان يتحرك بقوة أقوى من ثور ، الذي تفاخر بأن لديه أفضل قوة بين الآلهة ، تحركت الأوتاد كذلك. ذئب العالم لم يكن آمناً بعد ذلك ، لكنه لم يمانع ولو قليلاً. بصق النار السوداء التي حملت قوة ملعونة ، تماماً مثل دم يمير ، وفتح فمه نحو تاي هو و أودين.
تاي هو نظر أمامه. ذئب العالم ، الذي اخترق سحر لوكي ، كان يقفل المسافة بسرعة هائلة. يبدو أن أسنانه ستعضه إلى نصفين لو رمش تاي هو ولو لمرة واحدة.
لم يستطع الشعور بقوة إيدون. علاقته بها قد قطعت.
تاي هو تحرك. أمسك أودين القوي بذراع ثم ألقى بجسده. لقد كان حقاً بواسطة نفس من الشعر. في اللحظة التي رمى فيها تاي هو نفسه ، رأى ذئب العالم يعض الهواء.
“لأن أودين تهرب من مصير التحول إلى طعام للكلاب ، لن يوقف معركته ضد القدر.”
أودين لم ينتهي. حاول المقاومة ضد مصيره بيأس ، وذلك ما كان فقط لنفسه.
‘تمالك نفسك! نحن نفعل ما خططنا له!’
“اذهب!”
لكن كلمات ميمير لم تنتهي واستمر في الكلام.
كوخولين دعم تاي هو. تاي هو حشر أسنانه ليلوح بسيفه مرة أخرى نحو ذئب العالم ومن ثم خلق مسافة معه بركل الهواء على التوالي. في المقام الأول ، كان قد قرر بالفعل أن يفعل ذلك في اللحظة التي بدأ فيها لوكي إعداد سحر النقل الآني.
“هل استيقظت؟”
———–
كان سيأخذ أودين ويهرب.
سينقذ ملك الآلهة.
كوخولين دعم تاي هو. تاي هو حشر أسنانه ليلوح بسيفه مرة أخرى نحو ذئب العالم ومن ثم خلق مسافة معه بركل الهواء على التوالي. في المقام الأول ، كان قد قرر بالفعل أن يفعل ذلك في اللحظة التي بدأ فيها لوكي إعداد سحر النقل الآني.
“اذهب!”
السبب في أن خيط القدر ، الذي يحمل مصير العالم ، لمس فيلق إيدون.
تاي هو نظر أمامه. ذئب العالم ، الذي اخترق سحر لوكي ، كان يقفل المسافة بسرعة هائلة. يبدو أن أسنانه ستعضه إلى نصفين لو رمش تاي هو ولو لمرة واحدة.
لوكي صرخ. لقد أمسك بذئب العالم عن طريق إطلاق كل قواه السحرية دفعة واحدة بينما تدفق الدم من كل الثقوب في جسده. الأوتاد التي إستدعاها ميرلين فوراً ثقبت جسد ذئب العالم و ثبته على الأرض.
واحدة من أعمق جذور يغدراسيل والمكان الذي نمت منه شجرة العالم.
لكنه كان فقط للحظة. أدرك هذا ، تاي هو أعد كاليبورن وأخرج المادة التي تلقاها من سكولد بيده الأخرى في حركة سلسة واحدة. لقد كانت صخرة هروب يمكن أن يستخدمها لإنقاذ نفسه في حالات طارئة.
تاي هو فهم سبب قطع علاقته بـ إيدون وتذكر من صاحب الزئير.
لو استخدمها ، فسينتقل عبر الزمن.
لقد أضاف تاي هو القوة إلى يده. لقد كسر الصخرة التي بها حرف بحجم الإبهام وحاول تفعيل السحر فيها.
إيدون لهثت ونظرت إلى تاي هو. لوكي و ميرلين ، الذين كانوا يحتجزون ذئب العالم ، صرخوا تقريباً في نفس الوقت.
ذئب العالم ألقى بجسده. بينما كان يتحرك بقوة أقوى من ثور ، الذي تفاخر بأن لديه أفضل قوة بين الآلهة ، تحركت الأوتاد كذلك. ذئب العالم لم يكن آمناً بعد ذلك ، لكنه لم يمانع ولو قليلاً. بصق النار السوداء التي حملت قوة ملعونة ، تماماً مثل دم يمير ، وفتح فمه نحو تاي هو و أودين.
[الملحمة: فك ذئب العالم]
صوت يشبه الرعد هز السماء مغطى بالضباب.
الفك العلوي لمس السماء والفك السفلي لمس الأرض. وضع كل شيء في المحيط بجانبه و أصلح الفضاء بينهما.
أظهر الجميع تحركاتهم الخاصة.
سحر الفضاء لم ينشط ، وفي نفس الوقت ، بدأ الفك بالإنغلاق. ذئب العالم تحرك مرة أخرى وحاول أن يبتلع تاي هو و أودين.
كانت معجزة تفريقه الهجوم ، وكل الحاضرين هنا يعرفون الحقيقة.
مالك الصوت المنهك حقاً كان أودين. كان قد أصبح خرقة كما تمزق كامل جسده من قبل أسنان ذئب العالم.
تاي هو وضع قوة سحرية أقوى في صخرة الهروب ، ثم في تلك اللحظة ، تحرك أودين.
“غونغنير!”
عندما صرخ ، غونغنير الذي كان ما زال مغروزاً في عينه ، بدأ بالدوران بعنف وقدم عذاب جديد إلى ذئب العالم.
منظمة مكونة من الذين يرغبون في تدمير العالم. أولئك يقودونهم جميعاً. لقد كان السبب الحقيقي لتسلل لوكي إلى العمالقة عندما كانت الحرب العظمى على وشك الإنتهاء!
أودين لم ينتهي. حاول المقاومة ضد مصيره بيأس ، وذلك ما كان فقط لنفسه.
صخرة الهروب حيث سكولد التي أعطته إياها قد نشطت في النهاية. ولكن في الأصل ، الصخرة التي يجب أن ترسلهم إلى مكان آمن في ميدغارد تأثرت بـ ‘فك ذئب العالم’ ، و القوة السحرية لأودين قد ضُغِطَت وانفجرت.
كان سينقذ محارب إيدون. لن يتحول إلى طعام للكلاب في مكان كهذا.
لو استخدمها ، فسينتقل عبر الزمن.
الفك العلوي لمس السماء والفك السفلي لمس الأرض. وضع كل شيء في المحيط بجانبه و أصلح الفضاء بينهما.
لوكي تمالك نفسه أيضاً وسقط في يأس عميق مرة أخرى.
قوة أودين الإلهية أصبحت ضعيفة جداً أمام ذئب العالم ، الذي كان عدوه الطبيعي المقدر ، لكن أودين كان لا يزال ملك الآلهة. كان إله الحرب والسحر. استخدم كل حكمته وتقنياته المتاحة لخلق سحر جديد. هذه المرة ، وقف أودين أمام تاي هو وسد ‘فك ذئب العالم’.
كل هذا حدث في وقت قصير. تاي هو طعن الفك العلوي مباشرة قبل أن يغلق الفك السفلي.
“أودين!”
كوخولين دعم تاي هو. تاي هو حشر أسنانه ليلوح بسيفه مرة أخرى نحو ذئب العالم ومن ثم خلق مسافة معه بركل الهواء على التوالي. في المقام الأول ، كان قد قرر بالفعل أن يفعل ذلك في اللحظة التي بدأ فيها لوكي إعداد سحر النقل الآني.
ذئب العالم ، فينرير.
لوكي صرخ.
أولد ، أقدم الأخوات الثلاث ، رفعت رأسها.
الأسنان الخفية لذئب العالم إخترقت أودين ، وفي نفس الوقت ، ذئب العالم توجه نحوهم بينما ترك زئير مليء بالألم والغضب.
صوت يشبه الرعد هز السماء مغطى بالضباب.
صرخت أنغربودا مرة أخرى ، وأدينماها ، التي نهضت الآن فقط في المسافة ، بكت وصرخت،
كانت معجزة تفريقه الهجوم ، وكل الحاضرين هنا يعرفون الحقيقة.
كانت أولد وفيرداندي الماضي والحاضر. هذا هو السبب في أنهم يعرفون ما حدث في الجزيرة التي كانت على بحر الموت.
“سيدي!”
سكولد غادرت بسرعة فانهايم.
لم يكن هناك رد. فم ذئب العالم أخذ تاي هو و أودين.
لوكي و ميرلين لم يستطيعا التحرك بعد استخدامهما لسحر الانتقال عن بعد. أدينماها ، التي دخلت سحر الفضاء في وقت متأخر قليلاً ، وثبت بعيداً لحظة إنتهاء النقل الفوري وتدحرجت بعيداً عنهم إلى حد ما.
لكنه كان فقط للحظة. أدرك هذا ، تاي هو أعد كاليبورن وأخرج المادة التي تلقاها من سكولد بيده الأخرى في حركة سلسة واحدة. لقد كانت صخرة هروب يمكن أن يستخدمها لإنقاذ نفسه في حالات طارئة.
—
ذئب العالم ألقى بجسده. بينما كان يتحرك بقوة أقوى من ثور ، الذي تفاخر بأن لديه أفضل قوة بين الآلهة ، تحركت الأوتاد كذلك. ذئب العالم لم يكن آمناً بعد ذلك ، لكنه لم يمانع ولو قليلاً. بصق النار السوداء التي حملت قوة ملعونة ، تماماً مثل دم يمير ، وفتح فمه نحو تاي هو و أودين.
لم تستطع الشعور به.
إيدون لم تستطع قول أي شيء بتعبيرها المنذهل. هي ، التي كانت تجلس بالفعل ، إنهارت ، بلا قوة.
هي لم تشعر بتاي هو.
“هل استيقظت؟”
لم تستطع الشعور به.
في اللحظة التي حاول فيها ذئب العالم أن يبتلع أودين ، وصل سحر النقل الآني لـ لوكي إلى الجزيرة التي كانت في بحر الموت.
ارتجف إيدون. تأوهت مرة أخرى ثم بدأت بالبكاء كطفلة.
“كوهاك!”
ذئب العالم نشط ملحمة أخرى ، لكنها لم تكن تنتمي إليه.
—
مجد كاميلوت ظهر من كاليبورن ، و تاي هو طعنه بينما كان موجّهاً بواسطة ‘عيون التنين’. طعن في الهواء ، وفي نفس الوقت ، أطلق مجد كاميلوت الذي كان يلمع بقوة إيدون الإلهية الذهبية.
الملك الساحر ضحك. وجود أودين قد اختفى تماماً من ميدغارد ، وهذا يعني أن ذئب العالم قد حول النبوءة إلى حقيقة.
لوكي صرخ.
واحدة من أعمق جذور يغدراسيل والمكان الذي نمت منه شجرة العالم.
أودين ، الذي قال أنه سيضرب رأسه وينهي هذه الحرب.
هي لم تشعر بتاي هو.
الملك الساحر اتفق معه. كلماته لم تكن خاطئة قليلاً.
لأنه لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله المرء عندما قد فقد رأسه.
وهي ، التي مثلت الماضي ، أخذت نهاية خيوط المصير التي انقسمت إلى عدة أجزاء.
نظر الملك الساحر أمامه ونظر لمحاربي أزغارد و لوكي الذين كانوا يضعون تعابير يائسة.
كان ليفعل الآن ما قاله أودين.
ذئب العالم لم يتوقف. لقد رمى نفسه فقط نحو السحر الذي أطلقه لوكي وصده بهجوم أقوى.
هي ، التي مثلت المستقبل ، لا تستطيع أن ترى المستقبل. المستقبل لم يكن شيئاً انفصل عن خيوط مختلفة.
كان سيضرب أزغارد ، التي فقدت رأسها ، و ينهي الحرب.
الفك العلوي لمس السماء والفك السفلي لمس الأرض. وضع كل شيء في المحيط بجانبه و أصلح الفضاء بينهما.
تاي هو أغلق عينيه. لا ، لقد كان يقوم بإغلاقها بالفعل.
السحر إرتفع من يدي الملك الساحر.
—
كانت أولد وفيرداندي الماضي والحاضر. هذا هو السبب في أنهم يعرفون ما حدث في الجزيرة التي كانت على بحر الموت.
كانت أولد وفيرداندي الماضي والحاضر. هذا هو السبب في أنهم يعرفون ما حدث في الجزيرة التي كانت على بحر الموت.
ماذا ستكون النتائج؟ أي نوع من المستقبل سيلد؟
أعدت أولد خيطاً جديداً كان مرتبطاً بعدة خيوط ، لكن نهايته لم تحمل إلا اليأس.
سحر الفضاء لم ينشط ، وفي نفس الوقت ، بدأ الفك بالإنغلاق. ذئب العالم تحرك مرة أخرى وحاول أن يبتلع تاي هو و أودين.
———–
“هذه نهاية العالم.”
—
قوة إيدون الإلهية غطت ذراعه الأيمن وصوتها الصادق وصل إليه.
ميمير ، الذي ترك وحيداً في بحيرته ، فتح فمه.
كان سيضرب أزغارد ، التي فقدت رأسها ، و ينهي الحرب.
تاي هو نظر أمامه. ذئب العالم ، الذي اخترق سحر لوكي ، كان يقفل المسافة بسرعة هائلة. يبدو أن أسنانه ستعضه إلى نصفين لو رمش تاي هو ولو لمرة واحدة.
قال بصوت عالٍ على الرغم من أنه يعرف أن لا أحد يستمع إليه.
“محارب إيدون.”
“اليوم الذي يستيقظ فيه ذئب العالم ، ملك الآلهة الأحمق لكن الواضح ، أودين ، سيصبح طعام كلاب.”
لم يكن لديه أي عقلانية في عينيه. فقط الجنون والغضب.
استيقظ ذئب العالم واشتبك مع ملك الآلهة ، وأخيراً ، المصير لحق أودين.
لكن كلمات ميمير لم تنتهي واستمر في الكلام.
“الإحتمالات هي 12.792 من 100.000.”
لوكي كان يعرف كيف أصبح فنرير هكذا. لم يكن بسبب طبيعته التي أرادت تدمير العالم.
“هذه نهاية العالم.”
الإحتمالات تغيرت بشكل جذري ، وحالياً ، حدث تغيير جديد. رأس ميمير لم يتوقف عن الكلام.
قال بصوت عالٍ على الرغم من أنه يعرف أن لا أحد يستمع إليه.
“لأن أودين تهرب من مصير التحول إلى طعام للكلاب ، لن يوقف معركته ضد القدر.”
الذي بجانب أودين. الشخص الذي سيحارب القدر معه.
“محارب إيدون.”
سكولد ، التي بقيت في فانهايم ، لمست الهواء. لمست خيط القدر الذي لم يصنع وفهمت لماذا ذهبت إلى فانهايم ولماذا قابلت محارب إيدون للحظة.
سكولد حركت أصابعها مرة أخرى وفكرت بالماضي لتتنبأ بالمستقبل.
توقف رأس ميمير عن الكلام وحنى أذنه على الصوت الذي سمع بعيداً.
تاي هو نظر أمامه. ذئب العالم ، الذي اخترق سحر لوكي ، كان يقفل المسافة بسرعة هائلة. يبدو أن أسنانه ستعضه إلى نصفين لو رمش تاي هو ولو لمرة واحدة.
تاي هو كان يرتجف ونظر إلى جبهته. لم يكن لديه وقت فراغ للرد على إيدون ، وصرخ كوخولين مرة أخرى.
تاي هو عوى وأطلق قوته الإلهية مرة أخرى. القوة الإلهية لـ إيدون التي تدفقت عبر كاليبورن انفجرت في فك ذئب العالم ثم تبددت.
—
لقد كان صوتاً مألوفاً لـ أودين ، لكنها كانت المرة الأولى له أيضاً ليستمع إليه بهذا القرب.
سكولد ، التي تمثل المستقبل ، كانت مختلفة عن الآخرين. كان بإمكانها رؤية خصلة من الأمل كانت مخبأة في اليأس.
سقط لوكي في اليأس مرة أخرى. كان ذلك لأنه أدرك في لحظة ما الذي تمثله النيران السوداء التي اندفعت من خلف الذئب.
وهي ، التي مثلت الماضي ، أخذت نهاية خيوط المصير التي انقسمت إلى عدة أجزاء.
سكولد غادرت بسرعة فانهايم.
ذئب العالم نشط ملحمة أخرى ، لكنها لم تكن تنتمي إليه.
إحتاجت خيط جديد من القدر.
———–
تاي هو كان لوحده الآن. كوخولين صرخ بسرعة ، لكن تاي هو لم يستطع معرفة ما قاله بالضبط. ومع ذلك ، فهم الغرض من كلماته تماماً.
—
لوكي مد ذراعيه بسرعة. لم يستطع حتى التفكير في صنع السحر وأطلق فقط قوة سحرية قوية.
تاي هو أغلق عينيه. لا ، لقد كان يقوم بإغلاقها بالفعل.
ذئب العالم لم يتوقف. لقد رمى نفسه فقط نحو السحر الذي أطلقه لوكي وصده بهجوم أقوى.
لكن بغض النظر عن ذلك ، ذئب العالم كان أسرع من أي شخص. لحظة هجوم راجنار ، ذئب العالم كان يعبر الفضاء بالفعل.
لم يستطع الشعور بقوة إيدون. علاقته بها قد قطعت.
كانت المرة الأولى التي يحدث فيها هذا منذ دخوله فالهالا ، وبسبب ذلك ، يمكن لـ تاي هو أن يسيطر على نفسه بالرغم من أنه كان منهكاً. فتح عينيه بسرعة مثل شخص استيقظ للتو من كابوس ونظر أمامه.
كوخولين دعم تاي هو. تاي هو حشر أسنانه ليلوح بسيفه مرة أخرى نحو ذئب العالم ومن ثم خلق مسافة معه بركل الهواء على التوالي. في المقام الأول ، كان قد قرر بالفعل أن يفعل ذلك في اللحظة التي بدأ فيها لوكي إعداد سحر النقل الآني.
ماذا ستكون النتائج؟ أي نوع من المستقبل سيلد؟
“هل استيقظت؟”
السحر إرتفع من يدي الملك الساحر.
مالك الصوت المنهك حقاً كان أودين. كان قد أصبح خرقة كما تمزق كامل جسده من قبل أسنان ذئب العالم.
لوكي مد ذراعيه بسرعة. لم يستطع حتى التفكير في صنع السحر وأطلق فقط قوة سحرية قوية.
لكنه لم يمت. لقد نجا بالتأكيد و الآن يواجه تاي هو بعينه الوحيدة
لوكي صرخ. لقد أمسك بذئب العالم عن طريق إطلاق كل قواه السحرية دفعة واحدة بينما تدفق الدم من كل الثقوب في جسده. الأوتاد التي إستدعاها ميرلين فوراً ثقبت جسد ذئب العالم و ثبته على الأرض.
“كنت محظوظا. لا ، لابد أنها كانت نتيجة كفاحي اليائس.”
صخرة الهروب حيث سكولد التي أعطته إياها قد نشطت في النهاية. ولكن في الأصل ، الصخرة التي يجب أن ترسلهم إلى مكان آمن في ميدغارد تأثرت بـ ‘فك ذئب العالم’ ، و القوة السحرية لأودين قد ضُغِطَت وانفجرت.
“الإحتمالات هي 12.792 من 100.000.”
تاي هو شعر بالألم الذي كان يغطي كامل جسده ونهض. نظر إلى محيطه وأدرك أنه مكان لم يره من قبل.
—
جذور شجرة غارغانتون كانت تنخز من الأرض. المكان الذي كان فيه تاي هو و أودين كان أحد شقوق ذلك الجذر.
صرخة تشبه صرخة ملكة البانشي انتشرت من خلف ذئب العالم.
الفك العلوي لمس السماء والفك السفلي لمس الأرض. وضع كل شيء في المحيط بجانبه و أصلح الفضاء بينهما.
“أين… هذا؟”
كانت معجزة تفريقه الهجوم ، وكل الحاضرين هنا يعرفون الحقيقة.
ذئب العالم ، فينرير.
تاي هو بالكاد تمكن من ضغط صوته ليطلب ، لكن أودين انتظر لحظة قبل أن يجيب. لأن صوت سيُسمَع حيث سيخبره بمكان هذا المكان.
كان سيضرب أزغارد ، التي فقدت رأسها ، و ينهي الحرب.
أولد ، أقدم الأخوات الثلاث ، رفعت رأسها.
صوت يشبه الرعد هز السماء مغطى بالضباب.
إيدون ، التي صبت كمية هائلة من القوة الإلهية ، ثقبت صدرها وسقطت. لم تستطع حتى أن تنادي بإسم تاي هو الآن.
لقد كان صوتاً مألوفاً لـ أودين ، لكنها كانت المرة الأولى له أيضاً ليستمع إليه بهذا القرب.
لوكي كان يعرف كيف أصبح فنرير هكذا. لم يكن بسبب طبيعته التي أرادت تدمير العالم.
كان تاي هو يلهث ويستمع إلى الصوت الصاخب ثم فهم أنه لم يكن صوتاً عالياً بل هدير تنين.
“محارب إيدون.”
تاي هو تذكر قصة حكتها له هيدا من قبل ونظر إلى أودين ثم أومأ برأسه.
وهي ، التي مثلت الماضي ، أخذت نهاية خيوط المصير التي انقسمت إلى عدة أجزاء.
ذئب العالم كان أكبر من أي شخص في الجزيرة. حتى الساحر الملك ، الذي وقف عشرات الأمتار طويل القامة ، فقط وصل إلى كتفه.
“هذه نهاية العالم.”
واحدة من أعمق جذور يغدراسيل والمكان الذي نمت منه شجرة العالم.
—
سكولد ، التي بقيت في فانهايم ، لمست الهواء. لمست خيط القدر الذي لم يصنع وفهمت لماذا ذهبت إلى فانهايم ولماذا قابلت محارب إيدون للحظة.
جمعت سكولد يديها ونادت باسم محارب إيدون.
تاي هو فهم سبب قطع علاقته بـ إيدون وتذكر من صاحب الزئير.
ماذا ستكون النتائج؟ أي نوع من المستقبل سيلد؟
التنين الشرير ، نيدهوغ ، الذي عاش في جذور يغدراسيل.
لقد أضاف تاي هو القوة إلى يده. لقد كسر الصخرة التي بها حرف بحجم الإبهام وحاول تفعيل السحر فيها.
“الإحتمالات هي 12.792 من 100.000.”
صرخته هزت السماء مرة أخرى.
———–
ترجمة: Acedia
لكن كلمات ميمير لم تنتهي واستمر في الكلام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
