نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 147

الحلقة 37: الفصل 4: الذي ينتصر #4

الحلقة 37: الفصل 4: الذي ينتصر #4

الحلقة 37: الفصل 4: الذي ينتصر #4

 

 

 

 

 

[الملحمة: معدات المحارب]

تاي هو ركل في الهواء مرة أخرى ودفع نفسه نحو الجدار –جسد نيدهوغ– وتمسك بالحرشفة. يبدو أن التنين لن يلاحظ حتى حيث الفرق في الحجم كان أكثر من ألف مرة.

 

 

 

 

[قناع غاز مصنوع من جلد التنين السام]

 

 

 

 

 

[قلادة تنقية]

 

 

 

 

 

تاي هو إستخدم ‘معدات المحارب’ خاصته حالما دخل المنطقة السامة وصنع قناع غاز وقلادة تنقي السم من حوله.

 

 

 

 

 

‘هذا قناع غريب المظهر.’

 

 

 

 

لكنه كان غريباً.

تم تبني العصر المظلم كخيال ، لكنها كانت لا تزال لعبة في النهاية. بدلاً من تصميم تاريخي مثالي ، اختاروا إدراج العديد من العناصر الحديثة التي ستظهر في عناوين FPS للمتعة من اللعبة.

تاي هو استمع لكلمات كوخولين وبدأ بتسلق نيدهوغ ببطء. لم يكن هناك طريقة لمعرفة أين كان معلقاً الآن.

 

تحولت الفراشة الساطعة إلى غبار واختفت. يعني أن الإرشاد قد انتهى.

 

‘حقاً؟’

تاي هو أخذ بعض الأنفاس بعد وضع قناع الغاز. أقنعة الغاز العادية منعت الغاز السام من الدخول ، لكن الذي كان في العصر المظلم كان له تأثير تنقية تماماً مثل القلادة.

‘ لوكوكو؟ ما هذا؟’

 

وفي تلك اللحظة-

 

 

الغاز السام لـ نيدهوغ كان قاتلاً جداً لدرجة أنه قد يقتل آلهة أزغارد عندما يُستنشَق ، لكن بعد تجهيز قطعتين تنقية وحمل الأحرف الرونية التي نقشها عليه أودين ، لم يكن تاي هو مُهدَداً على الإطلاق.

 

 

 

 

 

“دعنا نذهب.”

 

 

 

 

لقد كان اسم زعيم غارة قبض عليه في العصر المظلم. السبب الذي جعل تاي هو يفكر في اسم الوحش هو أنه ظن أن القتال على قمة نيدهوغ سيكون مماثلاً لذلك.

تاي هو ضرب قناع الغاز ثم أشار إلى الفراشة التي كانت تطير في المكان مع ذقنه.

 

 

‘لا أعرف أيضاً.’

 

عندما تفحصوا المناطق المحيطة ، خمن أنه كان على الكتف الأيسر من التنين.

عندما اقترب تاي هو منها ، بدأت الفراشة تقود الطريق مرة أخرى.

 

 

 

 

 

الطريق إلى الاقتراب نيدهوغ كان إنفرادي. لم يكن هناك صوت بجانب نفس نيدهوغ الذي سمع في المسافة ، وكان مجال الرؤية ضيق بسبب الضباب السام.

 

 

 

 

تاي هو توقف للحظة ثم جهز نفسه بمعدات القتال وسحب عرق التنين.

‘خطواتك صاخبة جداً. لا ، المحيط هادئ جداً. أعتقد أنه سيكون من الأفضل المشي في الهواء.’

 

 

 

 

 

كوخولين نصح بصوت منخفض.

 

 

 

 

تحولت الفراشة الساطعة إلى غبار واختفت. يعني أن الإرشاد قد انتهى.

الشيء الذي كان يدوس عليه تاي هو كان مثل مستنقع غامض. كان مثل الأرض الموحلة التي نمت مسامية بعد المطر.

عندما اقترب تاي هو منها ، بدأت الفراشة تقود الطريق مرة أخرى.

 

 

 

على الرغم من أن نفس الشيء لا يمكن أن يقال عن لحظات أخرى ، كوخولين أصبح جدي عندما نصح عن معركة. تاي هو فحص جوهر نيدهوغ بـ ‘عيون التنين’ ليستوعب نقطة ضعفها وبنية جسدها ووقف. ثم دخل الحفرة.

بغض النظر عن مدى الحذر ، خطواتهم لا تزال تصدر ضجيجاً ، وكان يسمع بصوت أعلى لأن البيئة المحيطة كانت هادئة جداً.

 

 

 

 

بسبب ذلك ، كان هناك الكثير من الإحتمالات حيث معلومات أودين كانت خاطئة.

تاي هو وافق على نصيحة كوخولين وقام بتنشيط ملحمته ليمشي على الهواء. ثم زاد سرعته وأغلق المسافة مع نيدهوغ.

 

 

 

 

لكن تاي هو وضع تعابير محيرة.

 

 

[الملحمة: هجوم المحارب كالعاصفة]

 

 

‘الصخور التي تظهر من ظهره متصلة بأجزائه الداخلية. يمكنك أن تعتبرها كقشور سمكة أو فتحات تنفس في جلد البشر.’

 

 

الفرق الوحيد عن المعتاد هو أنه لم يكن هناك عاصفة أو رعد. في اللحظة التي صعد فيها تاي هو على الهواء ، كان يتباهى مثل رائد الفضاء الذي وصل إلى الفضاء وأخذ نفساً عميقاً دون وعي.

 

 

 

 

 

كان ذلك بسبب ظهور جدار ضخم أمام عينيه فجأة.

 

 

“وحش جبلي ، لوكوكو…”

 

 

‘إنه نيدهوغ.’

 

 

تنين أسود ، شيء شبيه بنسخة مصغرة من نيدهوغ ، كان مستلقياً على الأرض. يبدو أن طوله أكثر من 10 أمتار.

 

 

لم يكن حائطاً. كان جلد التنين ؛ ومع ذلك ، مع حراشف غير منتظمة مغطاة بالتراب والصخور بدلاً من الأنسجة الحية ، بدا وكأنه تضاريس طبيعية.

 

 

 

 

————

تاي هو ركل في الهواء مرة أخرى ودفع نفسه نحو الجدار –جسد نيدهوغ– وتمسك بالحرشفة. يبدو أن التنين لن يلاحظ حتى حيث الفرق في الحجم كان أكثر من ألف مرة.

 

 

‘إذا جئت مباشرة من الإتجاه الذي قررته ، هناك إحتمال كبير هذه ساقه اليسرى أو جانبها.’

 

لكن لحسن الحظ كان هناك طريق آخر.

‘لن يشعر حتى أن جلست عليه حشرة.’

 

 

 

 

 

تاي هو استمع لكلمات كوخولين وبدأ بتسلق نيدهوغ ببطء. لم يكن هناك طريقة لمعرفة أين كان معلقاً الآن.

 

 

 

 

 

‘إذا جئت مباشرة من الإتجاه الذي قررته ، هناك إحتمال كبير هذه ساقه اليسرى أو جانبها.’

 

 

 

 

 

‘أعتقد ذلك أيضاً.’

 

 

 

 

 

تاي هو أجاب من الداخل ونظر إلى مكان أكثر بعداً. رأى جزء من الجدار الذي تم تقسيمه ، وبدا أنه إبطه.

 

 

الطريق إلى الاقتراب نيدهوغ كان إنفرادي. لم يكن هناك صوت بجانب نفس نيدهوغ الذي سمع في المسافة ، وكان مجال الرؤية ضيق بسبب الضباب السام.

 

‘خطواتك صاخبة جداً. لا ، المحيط هادئ جداً. أعتقد أنه سيكون من الأفضل المشي في الهواء.’

‘من المزعج أن يتم مهاجمتك بينما أنت معلق هنا ، لذا لنسرع. يبدو أن نيدهوغ لم يلاحظ بعد أنك اقتربت منه.’

يمكنه أن يفهم قليلاً كيف كان يشعر ، وبسبب ذلك ، أجاب تاي هو بدون تفكير.

 

‘نعم ، أتمنى أن يعمل بشكل صحيح.’

 

[أنثى]

تاي هو وافق على كلماته و تحرك بعزم أكبر و زاد سرعته. تسلق الجدار تقريباً كما لو كان يقفز ، ولكن لحسن الحظ ، بدا أن نيدهوغ لم يلاحظه.

 

 

 

 

 

عندما تسلق تاي هو الجدار بنجاح ، كان بإمكانه أن يعرف أين كان بالضبط. لأن الضباب السام وصل فقط إلى أكتاف نيدهوغ.

 

 

أودين تحدث عن إحتمالات وجود وحوش في ظهره ، لكن التفكير في الأمر ، تلك كانت إحتمالات فحسب.

 

 

عندما تفحصوا المناطق المحيطة ، خمن أنه كان على الكتف الأيسر من التنين.

 

 

 

 

 

‘إنه كبير مجنون. تتذكر الطريق إلى غرفة القلب ، صحيح؟’

تاي هو وافق على كلماته و تحرك بعزم أكبر و زاد سرعته. تسلق الجدار تقريباً كما لو كان يقفز ، ولكن لحسن الحظ ، بدا أن نيدهوغ لم يلاحظه.

 

[جوهر نيدهوغ]

 

جوهر نيدهوغ فتح عينيه. لم يكن بسبب أنها سمعت خطوات تاي هو. بما أن غرفة القلب نفسها كانت منطقتها السحرية ، فقد شعرت بوجود تاي هو.

‘نعم ، أتمنى أن يعمل بشكل صحيح.’

تاي هو وافق على كلماته و تحرك بعزم أكبر و زاد سرعته. تسلق الجدار تقريباً كما لو كان يقفز ، ولكن لحسن الحظ ، بدا أن نيدهوغ لم يلاحظه.

 

‘هل هناك حقاً لا شيء؟’

 

عندما تسلق تاي هو الجدار بنجاح ، كان بإمكانه أن يعرف أين كان بالضبط. لأن الضباب السام وصل فقط إلى أكتاف نيدهوغ.

في الحقيقة ، الفراشة اللامعة كانت تقود الطريق بالفعل ، لذا لم تكن هناك حاجة لحفظه.

 

 

 

 

تاي هو أجاب من الداخل ونظر إلى مكان أكثر بعداً. رأى جزء من الجدار الذي تم تقسيمه ، وبدا أنه إبطه.

لكن السبب الذي جعل كوخولين لا يزال يسأل لأن الطريق إلى غرفة القلب لم يكن طبيعياً.

 

 

بما أن نيدهوغ كان وحشاً أكبر بكثير من لوكوكو ، لن يكون غريباً إيجاد قطيع من الوحوش أو حتى القبائل.

 

 

عندما سمع تاي هو لأول مرة عن غرفة القلب ، تساءل عما إذا كان عليه أن يدخل من خلال فمه أو ثقب آخر.

“دعنا نذهب.”

 

الحلقة 37: الفصل 4: الذي ينتصر #4

 

 

لكن لحسن الحظ كان هناك طريق آخر.

 

 

 

 

لم يكن هناك شيء حقاً. الشيء الوحيد الذي سمعه هو نفس نيدهوغ.

‘الصخور التي تظهر من ظهره متصلة بأجزائه الداخلية. يمكنك أن تعتبرها كقشور سمكة أو فتحات تنفس في جلد البشر.’

 

 

[الملحمة: هجوم المحارب كالعاصفة]

 

 

تاي هو تذكر كلمات أودين وأخرج فأس المحارب المجنون بدلاً من عرق التنين. نصل الفأس كان بحجم شخص وكان سلاحاً يمكن للمرء استخدامه فقط إذا كان لديه قوة خارقة ، لكنه كان جيداً أيضاً لمواجهة الوحوش الكبيرة بسبب حجمها.

 

 

[جوهر نيدهوغ]

 

 

“وحش جبلي ، لوكوكو…”

 

 

 

 

 

‘ لوكوكو؟ ما هذا؟’

 

 

 

 

على الرغم من أن نفس الشيء لا يمكن أن يقال عن لحظات أخرى ، كوخولين أصبح جدي عندما نصح عن معركة. تاي هو فحص جوهر نيدهوغ بـ ‘عيون التنين’ ليستوعب نقطة ضعفها وبنية جسدها ووقف. ثم دخل الحفرة.

‘إنه اسم سلحفاة مسخ كبيرة جداً تبدو كجزيرة.’

 

 

 

 

المساحة التي كانت مثل الصدع أصبحت أقرب عندما دخل إليها. لا. وبالتحديد ، انقسمت إلى عدة ممرات أصغر.

لقد كان اسم زعيم غارة قبض عليه في العصر المظلم. السبب الذي جعل تاي هو يفكر في اسم الوحش هو أنه ظن أن القتال على قمة نيدهوغ سيكون مماثلاً لذلك.

 

 

لكن السبب الذي جعل كوخولين لا يزال يسأل لأن الطريق إلى غرفة القلب لم يكن طبيعياً.

 

تاي هو تحدث بصوت منخفض جداً ثم أمسك بأروندايت بدلاً من فأس المحارب المجنون.

الوحش ، لوكوكو ، الذي امتد أكثر من كيلومتر واحد في الطول كان لديه حقل آخر في ظهره. لا ، دونجون. وبسبب ذلك ، كان على المرء أولاً أن يهزم العديد من الوحوش التي كانت تعيش في ظهره قبل أن يتمكن من هزيمة لوكوكو نفسه.

 

 

 

 

 

بما أن نيدهوغ كان وحشاً أكبر بكثير من لوكوكو ، لن يكون غريباً إيجاد قطيع من الوحوش أو حتى القبائل.

 

 

لقد كان اسم زعيم غارة قبض عليه في العصر المظلم. السبب الذي جعل تاي هو يفكر في اسم الوحش هو أنه ظن أن القتال على قمة نيدهوغ سيكون مماثلاً لذلك.

 

 

لكنه كان غريباً.

 

 

 

 

 

تاي هو ، الذي كان يتفقد محيطه ، أسقط فأسه وعبس.

 

 

تاي هو سأل بدون صوت بدلاً من وضع وجه مصدوم.

 

 

‘لا أشعر بأي حضور.’

 

 

تحولت الفراشة الساطعة إلى غبار واختفت. يعني أن الإرشاد قد انتهى.

 

 

لم يكن هناك شيء حقاً. الشيء الوحيد الذي سمعه هو نفس نيدهوغ.

 

 

تاي هو وافق على كلماته و تحرك بعزم أكبر و زاد سرعته. تسلق الجدار تقريباً كما لو كان يقفز ، ولكن لحسن الحظ ، بدا أن نيدهوغ لم يلاحظه.

 

 

‘هل هناك حقاً لا شيء؟’

 

 

‘من المزعج أن يتم مهاجمتك بينما أنت معلق هنا ، لذا لنسرع. يبدو أن نيدهوغ لم يلاحظ بعد أنك اقتربت منه.’

 

 

أودين تحدث عن إحتمالات وجود وحوش في ظهره ، لكن التفكير في الأمر ، تلك كانت إحتمالات فحسب.

 

 

 

 

تاي هو وافق على كلماته و تحرك بعزم أكبر و زاد سرعته. تسلق الجدار تقريباً كما لو كان يقفز ، ولكن لحسن الحظ ، بدا أن نيدهوغ لم يلاحظه.

كان أودين يعرف عن الطريق الذي يذهب إلى غرفة القلب ، لكنها كانت مجرد معلومات سمعها من رأس ميمير.

 

 

 

 

 

أودين لم يضع قدمه على نيدهوغ ولم يشاهده عن قرب. لقد نظر إليها من بعيد بسحره.

 

 

 

 

[رداء جلد تنين النار]

بسبب ذلك ، كان هناك الكثير من الإحتمالات حيث معلومات أودين كانت خاطئة.

يمكنه أن يفهم قليلاً كيف كان يشعر ، وبسبب ذلك ، أجاب تاي هو بدون تفكير.

 

 

 

[أنثى]

‘ربما لا يوجد شيء فيه.’

 

 

 

 

تاي هو رمى نفسه إلى الممر الذي اختارته الفراشة و عهد بجسده إلى الميل كما لو كان انزلاق.

لم يكن هناك أعداء.

لم يكن هناك شيء حقاً. الشيء الوحيد الذي سمعه هو نفس نيدهوغ.

 

 

 

الحلقة 37: الفصل 4: الذي ينتصر #4

كان من اللطيف سماع ذلك بينما كان هو المتسلل ، لكن تاي هو لم يشعر بالراحة.

 

 

 

 

 

‘دعنا نذهب.’

بسبب ذلك ، كان هناك الكثير من الإحتمالات حيث معلومات أودين كانت خاطئة.

 

 

 

 

تاي هو تحدث بصوت منخفض جداً ثم أمسك بأروندايت بدلاً من فأس المحارب المجنون.

 

 

قال كوخولين،

 

 

كان بإمكانه التقدم بسرعة لأنه لم يكن هناك أحد يعيق طريقه. تاي هو وصل إلى الصخرة التي وضعها كهدفه بعد فترة قصيرة. الصخرة نفسها تتحرك في كل مرة أخذ نيدهوغ نفساً ، تماماً مثل خياشيم السمك ، وعندما تسلقها ، رأى أن هناك صدعاً كبيراً فيها.

‘دعنا نذهب.’

 

 

 

 

‘هذه المعلومات يجب أن تكون صحيحة ، أليس كذلك؟’

 

 

————

 

 

‘حتى لو كان خطأ ، فلديه العديد من الأعضاء المهمة. أنت لن تفقد أي شيء إذا لم تدخل معدته.’

 

 

 

 

‘من المزعج أن يتم مهاجمتك بينما أنت معلق هنا ، لذا لنسرع. يبدو أن نيدهوغ لم يلاحظ بعد أنك اقتربت منه.’

تاي هو خلع قناع الغاز ثم وقف أمام الصخرة البارزة. ثم رمى نفسه فيه لحظة فتحه.

كوخولين ضحك و قال. تاي هو وافق على ذلك قليلاً وظل يتبع الفراشة. كما كان نيدهوغ كبير جداً ، الممرات مثل الأوعية الدموية كانت كبيرة أيضاً ، وأعطوا شعور مماثل إلى إذا كان المرء يستكشف كهفاً.

 

 

 

 

المساحة التي كانت مثل الصدع أصبحت أقرب عندما دخل إليها. لا. وبالتحديد ، انقسمت إلى عدة ممرات أصغر.

 

 

 

 

 

تاي هو رمى نفسه إلى الممر الذي اختارته الفراشة و عهد بجسده إلى الميل كما لو كان انزلاق.

 

 

 

 

‘إنه نيدهوغ.’

[الملحمة: معدات المحارب]

 

 

الغاز السام لـ نيدهوغ كان قاتلاً جداً لدرجة أنه قد يقتل آلهة أزغارد عندما يُستنشَق ، لكن بعد تجهيز قطعتين تنقية وحمل الأحرف الرونية التي نقشها عليه أودين ، لم يكن تاي هو مُهدَداً على الإطلاق.

 

عندما اقترب تاي هو منها ، بدأت الفراشة تقود الطريق مرة أخرى.

[رداء جلد تنين النار]

 

 

 

 

بسبب ذلك ، كان هناك الكثير من الإحتمالات حيث معلومات أودين كانت خاطئة.

[قبلة إيفريت]

 

 

 

 

 

داخل نيدهوغ كان مليئاً بالحرارة ، تماماً مثل البركان. بسبب ذلك ، تاي هو غير معدات مقاومة للسم إلى معدات مقاومة للنيران.

 

 

‘-لا يستطيع القتال على الإطلاق!’

 

 

‘راجنار كان محقاً. إنها ليست ملحمة ولكن غش. غش!’

 

 

السيف ارتد بعيداً عن حراشفها. تاي هو ظل يدوس على الهواء و يهبط على الأرض ، و نيدهوغ ضربت رأسها على السقف. تاي هو تنفس بينما الغرفة كلها تهتز. كان يسيطر على العاصفة والرعد الذي جمعه مع ‘هجوم المحارب’. ثم تنحى جانباً وأطلق البرق نحو السقف.

 

 

كوخولين ضحك و قال. تاي هو وافق على ذلك قليلاً وظل يتبع الفراشة. كما كان نيدهوغ كبير جداً ، الممرات مثل الأوعية الدموية كانت كبيرة أيضاً ، وأعطوا شعور مماثل إلى إذا كان المرء يستكشف كهفاً.

 

 

إذا كان ذكر أو أنثى.

 

 

وبعد بعض الوقت-

————

 

 

 

 

تحولت الفراشة الساطعة إلى غبار واختفت. يعني أن الإرشاد قد انتهى.

 

 

 

 

[أنثى]

تاي هو توقف للحظة ثم جهز نفسه بمعدات القتال وسحب عرق التنين.

تاي هو تحدث بصوت منخفض جداً ثم أمسك بأروندايت بدلاً من فأس المحارب المجنون.

 

 

 

 

غرفة قلب نيدهوغ كانت بحجم عشرات الأمتار. الأنابيب الكبيرة والصغيرة بما في ذلك الأوعية الدموية كانت متصلة به ، و كانت تنبض بشكل دوري مثل القلب الحقيقي.

تاي هو داس على أسمك وعاء دموي ليقترب من غرفة القلب ثم بدأ بتسلق الجدار بعد أن اختار أي حفرة سيدخلها.

 

 

 

لقد كان اسم زعيم غارة قبض عليه في العصر المظلم. السبب الذي جعل تاي هو يفكر في اسم الوحش هو أنه ظن أن القتال على قمة نيدهوغ سيكون مماثلاً لذلك.

تاي هو داس على أسمك وعاء دموي ليقترب من غرفة القلب ثم بدأ بتسلق الجدار بعد أن اختار أي حفرة سيدخلها.

 

 

 

 

 

تاي هو أخفض وقفته عندما وصل إلى حفرة أصغر قليلاً من ارتفاع براكي. كان هناك ثقب آخر على بعد مترين و مساحة كبيرة يمكن رؤيتها ما وراء ذلك.

 

 

غرفة قلب نيدهوغ كانت بحجم عشرات الأمتار. الأنابيب الكبيرة والصغيرة بما في ذلك الأوعية الدموية كانت متصلة به ، و كانت تنبض بشكل دوري مثل القلب الحقيقي.

 

 

تاي هو زحف إلى الحفرة ونظر داخله. الطحالب اللامعة التي رآها في الجذر كانت تملأ الجدار والأرضية لذا كانت كافية كاضاءة.

‘إنه اسم سلحفاة مسخ كبيرة جداً تبدو كجزيرة.’

 

 

 

 

[جوهر نيدهوغ]

 

 

‘هذا قناع غريب المظهر.’

 

 

تنين أسود ، شيء شبيه بنسخة مصغرة من نيدهوغ ، كان مستلقياً على الأرض. يبدو أن طوله أكثر من 10 أمتار.

 

 

تاي هو سأل بدون صوت بدلاً من وضع وجه مصدوم.

 

 

قال كوخولين،

تاي هو أصبح متأكداً من ذلك في مناوبتين فقط ، لأن بصيرة أسلوب تقنيات سكاثاش أخبرت تاي هو بنفس القدر.

 

 

 

‘هل تعرف؟ لا يبدو أنني أعرف مهما طال الوقت الذي أراه فيه.’

تاي هو استمع لكلمات كوخولين وبدأ بتسلق نيدهوغ ببطء. لم يكن هناك طريقة لمعرفة أين كان معلقاً الآن.

 

 

 

إذا كان ذكر أو أنثى.

 

 

 

 

 

تاي هو سأل بدون صوت بدلاً من وضع وجه مصدوم.

 

 

 

 

بغض النظر عن مدى الحذر ، خطواتهم لا تزال تصدر ضجيجاً ، وكان يسمع بصوت أعلى لأن البيئة المحيطة كانت هادئة جداً.

‘لماذا أنت عنيد لهذه الدرجة؟’

 

 

 

 

 

‘في البداية كانت مجرد مزحة ، لكن أودين ظل يتهرب من إجابتي لذا أصبح فضولي جداً.’

 

 

 

 

 

يمكنه أن يفهم قليلاً كيف كان يشعر ، وبسبب ذلك ، أجاب تاي هو بدون تفكير.

 

 

 

 

‘في البداية كانت مجرد مزحة ، لكن أودين ظل يتهرب من إجابتي لذا أصبح فضولي جداً.’

‘لا أعرف أيضاً.’

 

 

 

 

 

[جوهر نيدهوغ]

 

 

 

 

[الملحمة: معدات المحارب]

[أنثى]

 

 

 

 

 

‘حقاً؟’

كان بإمكانه التقدم بسرعة لأنه لم يكن هناك أحد يعيق طريقه. تاي هو وصل إلى الصخرة التي وضعها كهدفه بعد فترة قصيرة. الصخرة نفسها تتحرك في كل مرة أخذ نيدهوغ نفساً ، تماماً مثل خياشيم السمك ، وعندما تسلقها ، رأى أن هناك صدعاً كبيراً فيها.

 

 

 

 

‘حقاً.’

 

 

‘-لا يستطيع القتال على الإطلاق!’

 

بسبب ذلك ، كان هناك الكثير من الإحتمالات حيث معلومات أودين كانت خاطئة.

تاي هو ، الذي أجاب بهدوء ، تجاهل تأوه كوخولين الذي كان يكافح بطريقة مسكونة ونظر إلى محيطه. كما كانت أرض واسعة ومفتوحة ، بدا وكأنه لن يكون قادراً على استخدام التضاريس لصالحه.

 

 

 

 

 

‘على الرغم من أنها واسعة ، فإنه ليس إلى حد أن وحش بهذا الحجم يمكن أن يطير بحرية. ومن المحتمل أن تتحول إلى معركة أرضية.’

[قبلة إيفريت]

 

تاي هو استمع لكلمات كوخولين وبدأ بتسلق نيدهوغ ببطء. لم يكن هناك طريقة لمعرفة أين كان معلقاً الآن.

 

 

على الرغم من أن نفس الشيء لا يمكن أن يقال عن لحظات أخرى ، كوخولين أصبح جدي عندما نصح عن معركة. تاي هو فحص جوهر نيدهوغ بـ ‘عيون التنين’ ليستوعب نقطة ضعفها وبنية جسدها ووقف. ثم دخل الحفرة.

تاي هو ركل في الهواء مرة أخرى ودفع نفسه نحو الجدار –جسد نيدهوغ– وتمسك بالحرشفة. يبدو أن التنين لن يلاحظ حتى حيث الفرق في الحجم كان أكثر من ألف مرة.

 

تاي هو وافق على كلماته و تحرك بعزم أكبر و زاد سرعته. تسلق الجدار تقريباً كما لو كان يقفز ، ولكن لحسن الحظ ، بدا أن نيدهوغ لم يلاحظه.

 

تاي هو أخفض وقفته عندما وصل إلى حفرة أصغر قليلاً من ارتفاع براكي. كان هناك ثقب آخر على بعد مترين و مساحة كبيرة يمكن رؤيتها ما وراء ذلك.

وفي تلك اللحظة-

 

 

 

 

‘إنه كبير مجنون. تتذكر الطريق إلى غرفة القلب ، صحيح؟’

جوهر نيدهوغ فتح عينيه. لم يكن بسبب أنها سمعت خطوات تاي هو. بما أن غرفة القلب نفسها كانت منطقتها السحرية ، فقد شعرت بوجود تاي هو.

تاي هو زحف إلى الحفرة ونظر داخله. الطحالب اللامعة التي رآها في الجذر كانت تملأ الجدار والأرضية لذا كانت كافية كاضاءة.

 

 

 

 

تاي هو أيضاً نظر إلى نيدهوغ قبل أن ينفذ هجومه المفاجئ المتصور بدون ندم.

وبالتفكير في ذلك ، كان شيئاً واضحاً.

 

 

 

 

[الملحمة: هجوم المحارب كالعاصفة]

لكن لحسن الحظ كان هناك طريق آخر.

 

 

 

 

تاي هو ركل الهواء. ولد الرعد والعواصف نحو نيدهوغ.

 

 

تاي هو توقف للحظة ثم جهز نفسه بمعدات القتال وسحب عرق التنين.

 

 

نيدهوغ جفلت بعد أن إرتفع ثم زأرت و ركلت الأرض. لقد سارت أيضاً نحو تاي هو.

‘حتى لو كان خطأ ، فلديه العديد من الأعضاء المهمة. أنت لن تفقد أي شيء إذا لم تدخل معدته.’

 

 

 

 

لقد كانت سريعة. لقد ركلت الأرض فقط ، لكنها اندفعت نحو السماء مثل البرق الذي تجاوز الزمن.

 

 

 

 

تاي هو سأل بدون صوت بدلاً من وضع وجه مصدوم.

تاي هو لم يبعد عينيه عن نيدهوغ. واجهها وجهاً لوجه وركل الهواء مرة أخرى. تحرك خطوة بعيداً عن مسارها و حرك عرق التنين.

[الملحمة: معدات المحارب]

 

 

 

‘على الرغم من أنها واسعة ، فإنه ليس إلى حد أن وحش بهذا الحجم يمكن أن يطير بحرية. ومن المحتمل أن تتحول إلى معركة أرضية.’

السيف ارتد بعيداً عن حراشفها. تاي هو ظل يدوس على الهواء و يهبط على الأرض ، و نيدهوغ ضربت رأسها على السقف. تاي هو تنفس بينما الغرفة كلها تهتز. كان يسيطر على العاصفة والرعد الذي جمعه مع ‘هجوم المحارب’. ثم تنحى جانباً وأطلق البرق نحو السقف.

 

 

لم يكن بسبب أنه اكتشف شيئاً جديداً بـ ‘عيون التنين’ خاصته.

 

‘إذا جئت مباشرة من الإتجاه الذي قررته ، هناك إحتمال كبير هذه ساقه اليسرى أو جانبها.’

جوهر نيدهوغ اصطدم بالرأس ضد البرق. لقد حاول الطيران نحو تاي هو لحظة هبوطه على الأرض. التنين صرخ بألم بينما كان مغطى بالبرق ثم نشر أجنحته على نطاق واسع.

 

 

تنين أسود ، شيء شبيه بنسخة مصغرة من نيدهوغ ، كان مستلقياً على الأرض. يبدو أن طوله أكثر من 10 أمتار.

 

 

تاي هو نظر إلى التنين. كانت بالتأكيد تنينة جليلة. كان يشعر بقوة كبيرة من ضربة جناحها التي مزقت البرق.

بما أن نيدهوغ كان وحشاً أكبر بكثير من لوكوكو ، لن يكون غريباً إيجاد قطيع من الوحوش أو حتى القبائل.

 

 

 

 

لكن تاي هو وضع تعابير محيرة.

 

 

كان أودين يعرف عن الطريق الذي يذهب إلى غرفة القلب ، لكنها كانت مجرد معلومات سمعها من رأس ميمير.

 

تاي هو داس على أسمك وعاء دموي ليقترب من غرفة القلب ثم بدأ بتسلق الجدار بعد أن اختار أي حفرة سيدخلها.

لم يكن بسبب أنه اكتشف شيئاً جديداً بـ ‘عيون التنين’ خاصته.

 

 

 

 

تم تبني العصر المظلم كخيال ، لكنها كانت لا تزال لعبة في النهاية. بدلاً من تصميم تاريخي مثالي ، اختاروا إدراج العديد من العناصر الحديثة التي ستظهر في عناوين FPS للمتعة من اللعبة.

تاي هو أصبح متأكداً من ذلك في مناوبتين فقط ، لأن بصيرة أسلوب تقنيات سكاثاش أخبرت تاي هو بنفس القدر.

 

 

 

 

يمكنه أن يفهم قليلاً كيف كان يشعر ، وبسبب ذلك ، أجاب تاي هو بدون تفكير.

وكان نفس الشيء بالنسبة لكوخولين ، وبسبب ذلك ، قال كليهما في نفس الوقت تقريباً.

 

 

 

 

“دعنا نذهب.”

‘هذا الرجل-‘

 

 

 

 

تاي هو ، الذي كان يتفقد محيطه ، أسقط فأسه وعبس.

‘هذا الوغد-‘

 

 

 

 

 

جوهر نيدهوغ توجه نحو تاي هو مرة أخرى. لقد كانت بسيطة جداً حيث بدت غبية.

 

 

‘لا أشعر بأي حضور.’

 

لكن السبب الذي جعل كوخولين لا يزال يسأل لأن الطريق إلى غرفة القلب لم يكن طبيعياً.

تاى هو حرك جسمه بخفة وتهرب من الهجوم. توجه نحو مكانه المفتوح وأكد نظريته جنباً إلى جنب مع كوخولين.

 

 

 

 

‘راجنار كان محقاً. إنها ليست ملحمة ولكن غش. غش!’

‘-لا يستطيع القتال على الإطلاق!’

 

 

تاي هو أيضاً نظر إلى نيدهوغ قبل أن ينفذ هجومه المفاجئ المتصور بدون ندم.

 

 

تلك كانت الحالة.

‘إذا جئت مباشرة من الإتجاه الذي قررته ، هناك إحتمال كبير هذه ساقه اليسرى أو جانبها.’

 

 

 

‘لن يشعر حتى أن جلست عليه حشرة.’

وبالتفكير في ذلك ، كان شيئاً واضحاً.

‘في البداية كانت مجرد مزحة ، لكن أودين ظل يتهرب من إجابتي لذا أصبح فضولي جداً.’

 

 

 

تاي هو توقف للحظة ثم جهز نفسه بمعدات القتال وسحب عرق التنين.

التنين الأسود السام نيدهوغ-

 

 

 

 

 

لم يقاتل ولو لمرة واحدة منذ ولادته.

 

 

 

————

 

 

 

ترجمة: Acedia

‘هذا الرجل-‘

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط