نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 148

الحلقة 37: الفصل 5: الذي ينتصر #5

الحلقة 37: الفصل 5: الذي ينتصر #5

الحلقة 37: الفصل 5: الذي ينتصر #5

‘هذه أيضاً أول مرة لها.’

 

نيدهوغ صرخت. ركزت كلياً على تاي هو على الرغم من أنها كانت تسعل بسبب القنبلة المسيل للدموع.

 

 

يحتاج المرء إلى خصم في قتال.

 

 

في اللحظة التي هز فيها كوخولين رأسه وقال بعض الكلمات ، رمى تاي هو قنبلة ضوئية صنعها ميرلين للجانب الآخر.

 

 

مفهوم القتال لا يمكن تأسيسه وحده.

 

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن لدى نيدهوغ خصم فقط للقتال.

 

 

تاي هو أخذ نفساً عميقاً. أمسك عرق التنين بإحكام ، والذي كان جزءاً عميقاً في رقبة نيدهوغ وحرك يده اليسرى.

 

 

‘وحيدة تماماً. هذه نقطة ضعفها.’

لم ترد أن تكون وحيدة. أرادت أن تمسك راتاتوسكر الذي تركها دائماً لوحدها.

 

‘وحيدة تماماً. هذه نقطة ضعفها.’

 

 

نيدهوغ لم تتلق أي هجوم.

تاي هو فعل ملحمته مرة أخرى وأغلق عينيه وركز. دفع نفسه إلى جزء عميق من وعي نيدهوغ.

 

‘ربما لم تتحرك كثيراً.’

 

 

لم يكن هناك أحد قد هاجم نيدهوغ في الجذر ، وحتى أقل من شخص ضربها.

 

 

 

 

 

بسبب ذلك ، نيدهوغ لم تشعر أبداً بالتهديد من أي شيء.

 

 

 

 

نيدهوغ جن جنونها وضربت جدار الغرفة بجسدها.

ولم يكن هناك أحد ليعلمها كيف تقاتل.

 

 

 

 

 

تعلم نسل المفترسين كيف يصطادون من أمهاتهم. لقد تعلموا الكثير من الأشياء بمشاهدتهم كيف الحيوانات القريبة منهم قاتلت و اصطادت و هربت.

 

 

 

 

كانغ! كانغ! كانغ!

لكن نيدهوغ لم يكن لديها تلك العملية حتى.

 

 

 

 

 

بدلاً من أن يتم تعليمها ، لم يكن لديها حتى شيء لرؤيته.

 

 

 

 

جوهر نيدهوغ أدار رأسه ونظر إلى تاي هو الذي كان يركبه.

‘ربما لم تتحرك كثيراً.’

 

 

 

 

نيدهوغ نظرت إلى تاي هو. كان لها مظهر امرأة ناضجة وجميلة لديها شعر أسود ، لكن التعبير على وجهها كان عن طفل.

لأنه لم تكن هناك حاجة لذلك.

لأنه لم تكن هناك حاجة لذلك.

 

 

 

 

بالإضافة إلى أن التنين كان كبيراً جداً. نقل جثة بهذا الحجم بدون أي سبب لن يكون سهلاً على الإطلاق.

 

 

لكن تاي هو لم يتوقف هناك. لقد لوى عرق. التنين فتح جرح نيدهوغ أكثر وأعطاها ألماً أكثر فظاعة.

 

كان سيستخدم نقطة ضعفها أولاً ، وكما كانت تسمى تنين قديم ، ستكون قادرة على النمو أقوى بينما يتعلم أثناء المعركة ضد تاي هو بموهبتها المدهشة. لهذا كان عليه أن يقمعها الآن بعد أن كان يكافح.

لكن بالطبع ، الجوهر الذي كان في غرفة القلب كان مختلف قليلاً ، لكن حقيقة أنه لم يكن لديه سبب للتحرك كان هو نفسه.

 

 

 

 

 

بغض النظر عن مدى روعة الشخص وكم كان جوهرة مشرقة ، قبل أن يصقل مهاراته ، كان مجرد صخرة.

 

 

“نوتة التنين!”

 

 

‘هذا جيد… لا ، إنها تستمتع به ، صحيح؟’

التفت نيدهوغ لتنظر إلى تاي هو بعينين مندهشتين ، و تاي هو أمسك بيدها.

 

 

 

 

كان يعوي بينما يطير في الهواء ، لكنه بدا لكي يكون مستمتعاً.

“كيااااااك!”

 

 

 

تاي هو طعن السيف في عنق نيدهوغ دون تردد على الإطلاق ، وفي تلك اللحظة ، نيدهوغ انحنت. ثم خرج زئير ساحق.

‘لا يبدو أنه ماسوشي منحرف يحب أن يُهزم… حسناً ، قد يكون هذا هو الحال ، ولكن على أي حال ، هل هذا هو؟’

 

 

 

 

 

لم تكن لتتاح لها الفرصة للتفاعل مع شخص آخر مثل هذا.

قام تاي هو بشد أسنانه واستمر في المشي.

 

 

 

[الملحمة: مطرقة الحداد لا تنزلق]

هذه اللحظة قد تكون ممتعة بالنسبة لها ، كما لو أنها كانت تلعب.

 

 

 

 

لم يكن بسبب قوة عرق التنين.

تاى هو تحرك فى اللحظة التى تحدث فيها كوخولين. مهما كانت القضية ، لم يكن يخطط للعب معها.

كان الأمر بسيطاً وسهلاً. لقد صبغت بعاطفة واحدة فقط.

 

 

 

 

‘دعنا نقيده أولاً!’

 

 

جوهر نيدهوغ قلل من موقفه و عبر عن آداب السلوك تجاه تاي هو بطريقة رقيقة.

 

 

صحيح أن نيدهوغ كانت وحيدة.

تعلم نسل المفترسين كيف يصطادون من أمهاتهم. لقد تعلموا الكثير من الأشياء بمشاهدتهم كيف الحيوانات القريبة منهم قاتلت و اصطادت و هربت.

 

 

 

تاى هو تحرك فى اللحظة التى تحدث فيها كوخولين. مهما كانت القضية ، لم يكن يخطط للعب معها.

بصراحة ، كانت حياة مثيرة للشفقة… لا حياة أبدية من العزلة.

لكنها ما زالت غير ناضجة. كان من الصعب ضرب الحائط بينما تطفو في الهواء. كان من المستحيل التخلص من تاي هو مع الصدمة التي أحدثتها بضرب الحائط. في المقام الأول ، كان تاي هو سينهار بالفعل لو كان شخصاً يسقط فقط بسبب ذلك.

 

 

 

 

على أية حال ، تاي هو لم يصبح مهمل. حتى لو كان الوضع قد جعلها شخصية مؤسفة ، لم يكن هناك ما يضمن أنها كانت جيدة بطبيعتها.

‘وحيدة تماماً. هذه نقطة ضعفها.’

 

‘الشخص الذي يسيطر على التنانين’.

 

 

الوضع والطبيعة كانا شيئان مختلفان.

 

 

 

 

 

كان سيستخدم نقطة ضعفها أولاً ، وكما كانت تسمى تنين قديم ، ستكون قادرة على النمو أقوى بينما يتعلم أثناء المعركة ضد تاي هو بموهبتها المدهشة. لهذا كان عليه أن يقمعها الآن بعد أن كان يكافح.

 

 

 

 

 

‘ماكر نذل.’

 

 

 

 

 

في اللحظة التي هز فيها كوخولين رأسه وقال بعض الكلمات ، رمى تاي هو قنبلة ضوئية صنعها ميرلين للجانب الآخر.

 

 

 

 

 

استدارت نيدهوغ لتنظر إلى الوميض وكأنه شيء واضح ومغطى بضوء قوي جداً لدرجة أنه غطى الغرفة بأكملها. يبدو أنها تفاجأت تماماً ، لأن التنين الذي كان واقفاً على قدميه كان على وشك السقوط.

جوهر نيدهوغ أدار رأسه ونظر إلى تاي هو الذي كان يركبه.

 

[الملحمة: الشخص الذي يسيطر على التنانين]

 

 

تاي هو أغمض عينيه للحظة ليتفادى الضوء ومن ثم توقف على ذيل نيدهوغ وظهر على ظهرها.

لكن كان عليه أن يتحمل. كان بحاجة لقوة نيدهوغ للخروج من الجذور.

 

تاي هو ضرب بقوة إيدون وعزز معدل السيطرة على ‘الشخص الذي يسيطر على التنانين’. لم يتوقف هناك وحتى إستعمل قوة أودين.

 

 

لقد رمى قنبلة ضوئية أخرى مرة أخرى وأعاد عرق التنين.

 

 

تشبات!

 

 

تشبات!

 

 

‘دعنا نقيده أولاً!’

 

 

انفجرت القنبلة الضوئية ، وناضلت نيدهوغ بينما يتم تغطيتها بالضوء مرة أخرى. كانت تصيح بشيء ما ، لكن بما أن هذه كانت تجربتها الأولى المسببة للعمى ، فقد نما الخوف بالإضافة إلى حيرتها.

تاي هو فتح عينيه.

 

صحيح أن نيدهوغ كانت وحيدة.

 

[قمع اللجام الذي مُليءَ بحب إيدون]

‘واو… أنت تلوي تماماً رسغ طفل. وغد قاسي.’

 

 

بالإضافة إلى أن التنين كان كبيراً جداً. نقل جثة بهذا الحجم بدون أي سبب لن يكون سهلاً على الإطلاق.

 

 

بدلاً من توبيخ أنه لم يكن هناك طفل بهذه القوة والضخامة ، ألقى تاي هو قنبلة مسيل للدموع هذه المرة. لم يكن من السهل حتى التعلق به بينما كانت نيدهوغ تكافح بشراسة.

 

 

 

 

نيدهوغ لم تتلق أي هجوم.

[الملحمة: معدات المحارب]

 

 

لكن رغم ذلك ، تاي هو لن يسقط فقط بسبب ذلك. ضرب بقبضته نحو جلد نيدهوغ العاري تحت الحرشفة الممزقة.

 

 

[قاتل التنين سلسلة 09 : زلزال]

 

 

لكنها لا تستطيع أن تفعل ذلك. الشيء الوحيد الذي يمكنها القيام به هو التذمر في الجذور للدلالة على وجودها ، سماع الأصوات التي دوت من مسافة بعيدة في بعض الأحيان ، تخيل العالم الخارجي.

 

 

قفاز أسود مصنوع من جلد وعظام تنين أسود غطى يد و ذراع تاي هو. الخطوط الحمراء والصفراء المنقوشة في القفاز جعلته يبدو كحمم بركانية تتدفق من البركان.

 

 

 

 

لكن كان عليه أن يتحمل. كان بحاجة لقوة نيدهوغ للخروج من الجذور.

“كياك!”

 

 

 

 

لكن نيدهوغ لم يكن لديها تلك العملية حتى.

نيدهوغ استنشقت كل القنابل المسيل للدموع وسعلت. كان شيئاً يمكن أن يجعل وحوش ضخمة تنهار ، ولكن بدا وكأنه فقط صنع حكة الأنف والفم قليلاً.

 

 

 

 

 

تاي هو جهز الوقت لرمي القنابل الضوئية ، المسيلة للدموع ، وقنابل الرائحة ، التي يمكن أن تحفز بصرها وإحساسها بالرائحة وتلقيها على فترات.

‘ربما لم تتحرك كثيراً.’

 

 

إله الموسيقى والشعر.

انفجرت القنابل بالتتابع و لفتت انتباه نيدهوغ تماماً ، و تاي هو ، الذي حصل على حرشفة بيده اليسرى ، بدأ بضرب رقبتها بذراعه اليمنى.

 

 

 

 

 

كانغ! كانغ! كانغ!

 

 

 

 

تاي هو فتح عينيه. المكان بأكمله كان مظلماً. بدا وكأنه لا يوجد شيء في العالم حيث كان أسود قاتم.

صوت ضرب المعدن سمع بدلاً من الحراشف. نيدهوغ ركزت فقط على القنابل بدلاً من التركيز على تاي هو كما لو أن هذا الأخير لم يكن له تأثير معين.

نيدهوغ جن جنونها وضربت جدار الغرفة بجسدها.

 

لكن نيدهوغ لم يكن لديها تلك العملية حتى.

 

 

لكن تاي هو لم يمانع. في الأصل ، المرء يحتاج الصبر بينما تراكم الضرر. تماماً مثلما قيل أنه لا توجد شجرة لن تنهار بعد ضربها بفأس واحد عشر مرات ، إذا ضرب المرء نفس البقعة مراراً وتكراراً ، سيرى بعض الأمل.

 

 

انفجرت القنبلة الضوئية ، وناضلت نيدهوغ بينما يتم تغطيتها بالضوء مرة أخرى. كانت تصيح بشيء ما ، لكن بما أن هذه كانت تجربتها الأولى المسببة للعمى ، فقد نما الخوف بالإضافة إلى حيرتها.

 

 

هجمات تاي هو كانت قصيرة وسريعة. عندما انفجرت خمس من القنابل الستة ، كانت هجمات تاي هو قد وصلت بالفعل إلى دزينة منها.

 

 

نيدهوغ استنشقت كل القنابل المسيل للدموع وسعلت. كان شيئاً يمكن أن يجعل وحوش ضخمة تنهار ، ولكن بدا وكأنه فقط صنع حكة الأنف والفم قليلاً.

 

 

وأخيراً كان لديهم بعض التأثير. الحرشف الذي ضربه بدأ يتدلى في تخبط ، و تاي هو مزقه تقريباً.

 

 

 

 

 

“كياك!”

 

 

‘هذا جيد… لا ، إنها تستمتع به ، صحيح؟’

 

 

نيدهوغ صرخت. ركزت كلياً على تاي هو على الرغم من أنها كانت تسعل بسبب القنبلة المسيل للدموع.

هو لن يكون قادر على التغلب على هذا الوضع بالكلمات الناعمة والتفاعل. كان عليه أن يكسر بقوة وعي نيدهوغ ويصل إليه ، وكان ذلك ينحدر لحماية نفسه.

 

[الملحمة: مطرقة الحداد لا تنزلق]

 

 

‘هذه أيضاً أول مرة لها.’

البصيرة من أسلوب سكاثاش قالت له ذلك.

 

“كياك!”

 

مفهوم القتال لا يمكن تأسيسه وحده.

تجربة تمزيق الحرشفة. والألم الذي أعقب ذلك.

انحسر الظلام المحيط بتاي هو بشكل كامل ، واستحوذت قوة قوية مسيطرة على نيدهوغ.

 

 

 

[التنين السام الأسود نيدهوغ]

نيدهوغ رفرفت جناحها كما لو أنها لن تترك تاي هو لوحده بعد الآن. بدا وكأنه كان لديها بعض الأفكار الأساسية ، ولوت جسمها تقريباً في الهواء.

لكن كان عليه أن يتحمل. كان بحاجة لقوة نيدهوغ للخروج من الجذور.

 

الوحدة.

 

 

لكن رغم ذلك ، تاي هو لن يسقط فقط بسبب ذلك. ضرب بقبضته نحو جلد نيدهوغ العاري تحت الحرشفة الممزقة.

 

 

 

 

[الشخص الذي يسيطر على التنانين]

“كيااااااك!”

بدلاً من توبيخ أنه لم يكن هناك طفل بهذه القوة والضخامة ، ألقى تاي هو قنبلة مسيل للدموع هذه المرة. لم يكن من السهل حتى التعلق به بينما كانت نيدهوغ تكافح بشراسة.

 

لكن هذا يكفي.

 

 

نيدهوغ جن جنونها وضربت جدار الغرفة بجسدها.

 

 

 

 

 

لكنها ما زالت غير ناضجة. كان من الصعب ضرب الحائط بينما تطفو في الهواء. كان من المستحيل التخلص من تاي هو مع الصدمة التي أحدثتها بضرب الحائط. في المقام الأول ، كان تاي هو سينهار بالفعل لو كان شخصاً يسقط فقط بسبب ذلك.

لكنها ما زالت غير ناضجة. كان من الصعب ضرب الحائط بينما تطفو في الهواء. كان من المستحيل التخلص من تاي هو مع الصدمة التي أحدثتها بضرب الحائط. في المقام الأول ، كان تاي هو سينهار بالفعل لو كان شخصاً يسقط فقط بسبب ذلك.

 

الظل الذي كان يضغط على تاي هو بدأ ينكسر ، و تاي هو تقدم و فتح فمه. لقد أضاف قوة أخرى على رأس قوة إيدون و أودين.

 

 

تاي هو ضرب عدة مرات في المكان الذي تمزقت فيه الحرشفة ثم انتظر لحظة. نيدهوغ نمت أكثر هدوءاً كما لو أنها استرخت لأن الألم قد هدأ ، أو ربما كانت منهكة فحسب.

 

 

 

 

 

كانت هذه أفضل لحظة.

وعي نيدهوغ كان ثقيلاً جداً.

 

 

 

 

[الملحمة: معدات المحارب]

 

 

وهذا كان الحد. تاي هو لم يعد يستطيع التحرك.

 

تاي هو أغمض عينيه للحظة ليتفادى الضوء ومن ثم توقف على ذيل نيدهوغ وظهر على ظهرها.

[عرق التنين]

 

 

[الشخص الذي يسيطر على التنانين]

 

[الملحمة: الشخص الذي يسيطر على التنانين]

“نوتة التنين!”

هو لن يكون قادر على التغلب على هذا الوضع بالكلمات الناعمة والتفاعل. كان عليه أن يكسر بقوة وعي نيدهوغ ويصل إليه ، وكان ذلك ينحدر لحماية نفسه.

 

 

 

 

تاي هو صرخ برمز التفعيل عندما أمسك بالسيف ، وبدأت هالة حمراء تندفع من نصل عرق التنين.

 

 

 

 

[عرق التنين]

تاي هو طعن السيف في عنق نيدهوغ دون تردد على الإطلاق ، وفي تلك اللحظة ، نيدهوغ انحنت. ثم خرج زئير ساحق.

 

 

 

 

 

“كيـــــــــــــــــــــــــــــــــــاك!”

 

 

 

 

 

الصراخ لم يسمع فقط في غرفة القلب. الجسم الأصلي أيضاً صرخ. الغرفة بأكملها اهتزت كما لو أنها اجتاحت بزلزال.

 

 

 

 

 

لكن تاي هو لم يتوقف هناك. لقد لوى عرق. التنين فتح جرح نيدهوغ أكثر وأعطاها ألماً أكثر فظاعة.

 

 

تاي هو طعن السيف في عنق نيدهوغ دون تردد على الإطلاق ، وفي تلك اللحظة ، نيدهوغ انحنت. ثم خرج زئير ساحق.

 

 

نيدهوغ كانت تعوي كما لو أنها ستموت. لم تكافح بعد الآن وانهارت على الأرض.

‘وحيدة تماماً. هذه نقطة ضعفها.’

 

 

 

 

لم يكن بسبب قوة عرق التنين.

“نوتة التنين!”

 

“كياك!”

 

الوضع والطبيعة كانا شيئان مختلفان.

أخذت نيدهوغ سيفاً لأول مرة في حياتها. ألم لا يمكن مقارنته حيث تمزقت الحرشفة كان قد شل رأسها.

 

 

 

 

 

‘ليس لديها مقاومة تجاه الألم.’

 

 

 

 

 

كما قال كوخولينَ نيدهوغ كانت ضعيفة ضد الألم. ضعيفة جداً ، في ذلك.

نيدهوغ رفرفت جناحها كما لو أنها لن تترك تاي هو لوحده بعد الآن. بدا وكأنه كان لديها بعض الأفكار الأساسية ، ولوت جسمها تقريباً في الهواء.

 

 

 

تاي هو ضرب عدة مرات في المكان الذي تمزقت فيه الحرشفة ثم انتظر لحظة. نيدهوغ نمت أكثر هدوءاً كما لو أنها استرخت لأن الألم قد هدأ ، أو ربما كانت منهكة فحسب.

إذا كانت نيدهوغ تعرف كيف تقاتل أكثر قليلاً ، إذا كانت تعرف كيفية استخدام قدراتها البدنية ، لما كان هذا النوع من المواقف يحدث على الإطلاق.

كان الأمر بسيطاً وسهلاً. لقد صبغت بعاطفة واحدة فقط.

 

بسبب ذلك ، تاي هو فعل آخر رون سحري. ناضلت نيدهوغ في ألم مرة أخرى.

 

 

كان سيهز تاي هو و يخوض معركة مناسبة له. هذا المكان لم يكن سوى منطقة نيدهوغ السحرية.

 

 

 

 

 

لكنه كان بلا معنى. تاي هو كان يعلم بضعف نيدهوغ ولم يدع ذلك يذهب. بل دخل أكثر بعناد.

 

 

كان الأمر بسيطاً وسهلاً. لقد صبغت بعاطفة واحدة فقط.

 

 

“نوتة التنين!”

تاي هو كان داخل وعي نيدهوغ ، التي عاشت لفترة طويلة مع شجرة العالم.

 

وعى نيدهوغ قال ، لكنه لم يكن يتحدث إلى تاي هو. هذه هي الكلمة التي نطقتها منذ آلاف السنين.

 

 

تاي هو صرخ مرة أخرى ومن ثم هالة حمراء انبثقت من عرق التنين. انتشرت هالة مذبحة التنين في جميع أنحاء جسدها.

 

 

نيدهوغ نظرت إلى تاي هو. كان لها مظهر امرأة ناضجة وجميلة لديها شعر أسود ، لكن التعبير على وجهها كان عن طفل.

 

 

جوهر نيدهوغ صرخ وجسدها الأصلي ارتجف من الألم.

وعي نيدهوغ كان ثقيلاً جداً.

 

 

 

 

‘تنين قديم بالفعل.’

 

 

 

 

لم ترد أن تكون وحيدة. أرادت أن تمسك راتاتوسكر الذي تركها دائماً لوحدها.

لم تظهر علامات على الموت على الرغم من أنها ضربت مباشرة من قبل اثنين من رونيات مذبحة التنين التي صنعها أودين مباشرة. صرخت فقط للحظة لأنها كانت ضعيفة جداً نحو الألم ، ولكن لا يبدو أن الضرر الفعلي كان كبيراً.

 

 

 

 

 

لكن هذا يكفي.

 

 

أنا وحيدة.

 

تاي هو جهز الوقت لرمي القنابل الضوئية ، المسيلة للدموع ، وقنابل الرائحة ، التي يمكن أن تحفز بصرها وإحساسها بالرائحة وتلقيها على فترات.

لأن حقيقة أنها كانت تصرخ وكأنها ستموت في أي لحظة كانت أكثر أهمية والضرر الفعلي كان ثانوياً. وعي نيدهوغ كان متألماً وخائفاً الآن.

 

 

 

 

إله الملحمة الذي يغني الأساطير!

وبعبارة أخرى ، كان ذلك يعني أن إرادتها قد انحنت.

تاي هو فتح عينيه. المكان بأكمله كان مظلماً. بدا وكأنه لا يوجد شيء في العالم حيث كان أسود قاتم.

 

الحبل المملوء بقوة أولر دار حول رقبة نيدهوغ. تاي هو صعد على سرج الوحش و ركب نيدهوغ بقوة إيدون.

 

كانت نيدهوغ وحيدة منذ أن بدأ العالم. راتاتوسكر ظهر في بعض الأحيان ، لكنه لم ينزل بجانبها. لقد نظر إليها من مكان بعيد بالإضافة إلى أنه لم يستمع لكلمات نيدهوغ. لقد سخر فقط من نيدهوغ بكلمات سيئة واختفى.

تاي هو أخذ نفساً عميقاً. أمسك عرق التنين بإحكام ، والذي كان جزءاً عميقاً في رقبة نيدهوغ وحرك يده اليسرى.

 

 

وحيدة.

 

إله الموسيقى والشعر.

[الملحمة: مطرقة الحداد لا تنزلق]

 

 

 

 

قام تاي هو بشد أسنانه واستمر في المشي.

[الفخ المشرق للصياد]

 

 

 

 

 

[السرج المريح للوحش]

 

 

بصراحة ، كانت حياة مثيرة للشفقة… لا حياة أبدية من العزلة.

 

وأخيراً كان لديهم بعض التأثير. الحرشف الذي ضربه بدأ يتدلى في تخبط ، و تاي هو مزقه تقريباً.

[قمع اللجام الذي مُليءَ بحب إيدون]

تاى هو تحرك فى اللحظة التى تحدث فيها كوخولين. مهما كانت القضية ، لم يكن يخطط للعب معها.

 

 

 

 

الحبل المملوء بقوة أولر دار حول رقبة نيدهوغ. تاي هو صعد على سرج الوحش و ركب نيدهوغ بقوة إيدون.

 

 

 

 

 

كل التحضيرات تم أخذها. الشيء الوحيد المتبقي الآن هو قمعها.

تاي هو صرخ مرة أخرى ومن ثم هالة حمراء انبثقت من عرق التنين. انتشرت هالة مذبحة التنين في جميع أنحاء جسدها.

 

 

 

 

[الملحمة: الشخص الذي يسيطر على التنانين]

 

 

كانت نيدهوغ وحيدة منذ أن بدأ العالم. راتاتوسكر ظهر في بعض الأحيان ، لكنه لم ينزل بجانبها. لقد نظر إليها من مكان بعيد بالإضافة إلى أنه لم يستمع لكلمات نيدهوغ. لقد سخر فقط من نيدهوغ بكلمات سيئة واختفى.

 

 

تاي هو دخل في وعي نيدهوغ. في تلك اللحظة ، ارتعد التنين للحظة ودع صرخة غريبة.

 

 

 

 

 

تاي هو عبس. لم ينجح الأمر. الجدار المحيط بوعيها كان سميكاً جداً.

 

 

نيدهوغ استنشقت كل القنابل المسيل للدموع وسعلت. كان شيئاً يمكن أن يجعل وحوش ضخمة تنهار ، ولكن بدا وكأنه فقط صنع حكة الأنف والفم قليلاً.

 

 

“نوتة التنين!”

 

 

 

 

[الملحمة: الشخص الذي يسيطر على التنانين]

بسبب ذلك ، تاي هو فعل آخر رون سحري. ناضلت نيدهوغ في ألم مرة أخرى.

انفجرت القنابل بالتتابع و لفتت انتباه نيدهوغ تماماً ، و تاي هو ، الذي حصل على حرشفة بيده اليسرى ، بدأ بضرب رقبتها بذراعه اليمنى.

 

تلك القوة ستصل إلى التنين القديم!

 

 

[الملحمة: الشخص الذي يسيطر على التنانين]

[الملحمة صنفت أسطورة]

 

جوهر نيدهوغ قلل من موقفه و عبر عن آداب السلوك تجاه تاي هو بطريقة رقيقة.

 

 

تاي هو فعل ملحمته مرة أخرى وأغلق عينيه وركز. دفع نفسه إلى جزء عميق من وعي نيدهوغ.

 

 

 

 

 

تاي هو فتح عينيه. المكان بأكمله كان مظلماً. بدا وكأنه لا يوجد شيء في العالم حيث كان أسود قاتم.

كان سيهز تاي هو و يخوض معركة مناسبة له. هذا المكان لم يكن سوى منطقة نيدهوغ السحرية.

 

“كيـــــــــــــــــــــــــــــــــــاك!”

 

 

لكن تاي هو ما زال يخطو خطوة. لأنه سمع صوت نشيج من مكان بعيد.

بسبب ذلك ، تاي هو لا يستطيع أن يتنفس بشكل صحيح عندما يواجه وعي نيدهوغ على الرأس. شعر أنه سيختنق من الوحدة الساحقة. َ

 

 

 

 

لم يكن الأمر سهلاً. خطواته كانت ثقيلة. شعر وكأنه كان يمشي في مستنقع.

 

 

 

 

 

بالإضافة إلى أن الصعوبة لم تكن في الأرضية فقط. الموجات القاسية تقدمت من الجوانب التي بدت أنها مجرد فراغ. كانت قوة يمكن أن تسحق تاي هو حتى الموت في أي لحظة.

في اللحظة التي هز فيها كوخولين رأسه وقال بعض الكلمات ، رمى تاي هو قنبلة ضوئية صنعها ميرلين للجانب الآخر.

 

لم يكن الأمر سهلاً. خطواته كانت ثقيلة. شعر وكأنه كان يمشي في مستنقع.

 

أخذت نيدهوغ سيفاً لأول مرة في حياتها. ألم لا يمكن مقارنته حيث تمزقت الحرشفة كان قد شل رأسها.

تاي هو كان داخل وعي نيدهوغ ، التي عاشت لفترة طويلة مع شجرة العالم.

 

 

“نوتة التنين!”

 

وعى نيدهوغ قال ، لكنه لم يكن يتحدث إلى تاي هو. هذه هي الكلمة التي نطقتها منذ آلاف السنين.

كان الأمر بسيطاً وسهلاً. لقد صبغت بعاطفة واحدة فقط.

 

 

 

 

لم يستطع تاي هو أن يقول كلمات حلوة وكأنها سيصبح صديقها ، أو أنها لم تعد وحدها بعد الآن.

الوحدة.

لكن تاي هو لم يتوقف هناك. لقد لوى عرق. التنين فتح جرح نيدهوغ أكثر وأعطاها ألماً أكثر فظاعة.

 

بدلاً من أن يتم تعليمها ، لم يكن لديها حتى شيء لرؤيته.

 

لم تظهر علامات على الموت على الرغم من أنها ضربت مباشرة من قبل اثنين من رونيات مذبحة التنين التي صنعها أودين مباشرة. صرخت فقط للحظة لأنها كانت ضعيفة جداً نحو الألم ، ولكن لا يبدو أن الضرر الفعلي كان كبيراً.

وعى نيدهوغ قال ، لكنه لم يكن يتحدث إلى تاي هو. هذه هي الكلمة التي نطقتها منذ آلاف السنين.

تاي هو دخل في وعي نيدهوغ. في تلك اللحظة ، ارتعد التنين للحظة ودع صرخة غريبة.

 

 

 

نيدهوغ كانت تعوي كما لو أنها ستموت. لم تكافح بعد الآن وانهارت على الأرض.

كانت نيدهوغ وحيدة منذ أن بدأ العالم. راتاتوسكر ظهر في بعض الأحيان ، لكنه لم ينزل بجانبها. لقد نظر إليها من مكان بعيد بالإضافة إلى أنه لم يستمع لكلمات نيدهوغ. لقد سخر فقط من نيدهوغ بكلمات سيئة واختفى.

 

 

‘وحيدة تماماً. هذه نقطة ضعفها.’

 

 

نيدهوغ كرهت راتاتوسكر ، لكنها ما زالت تنتظر راتاتوسكر لزيارتها.

كانغ! كانغ! كانغ!

 

لأنه لم تكن هناك حاجة لذلك.

 

 

لأنه كان لا يزال الوحيد الذي جاء للحديث معها.

إله الملحمة الذي يغني الأساطير!

 

 

 

 

حتى لو اختفى راتاتوسكر ، فستكون وحيدة تماماً.

 

 

 

 

تاي هو فتح عينيه.

‘الشخص الذي يسيطر على التنانين’ كانت ملحمة تربط وعي تاي هو بالتنين.

 

 

 

 

 

بسبب ذلك ، تاي هو لا يستطيع أن يتنفس بشكل صحيح عندما يواجه وعي نيدهوغ على الرأس. شعر أنه سيختنق من الوحدة الساحقة. َ

 

 

“نوتة التنين!”

 

 

لكن كان عليه أن يتحمل. كان بحاجة لقوة نيدهوغ للخروج من الجذور.

[الملحمة: معدات المحارب]

 

تاي هو ضرب بقوة إيدون وعزز معدل السيطرة على ‘الشخص الذي يسيطر على التنانين’. لم يتوقف هناك وحتى إستعمل قوة أودين.

 

‘ماكر نذل.’

تاي هو سكب قوة الإله في ملحمته ثم تقدم للأمام. موجة أكبر من الوحدة أتت نحو تاي هو. شكل نيدهوغ الذي شوهد من مكان بعيد كان له مظهر امرأة.

صحيح أن نيدهوغ كانت وحيدة.

 

تاي هو صرخ برمز التفعيل عندما أمسك بالسيف ، وبدأت هالة حمراء تندفع من نصل عرق التنين.

 

 

قام تاي هو بشد أسنانه واستمر في المشي.

 

 

 

 

الصراخ لم يسمع فقط في غرفة القلب. الجسم الأصلي أيضاً صرخ. الغرفة بأكملها اهتزت كما لو أنها اجتاحت بزلزال.

بينما كان يمشي ، جاءت موجة أكبر وسحقت مثل كذبة عليه. لقد تقدمت بنية القضاء كلياً على تاي هو.

 

 

 

 

لم يكن الأمر سهلاً. خطواته كانت ثقيلة. شعر وكأنه كان يمشي في مستنقع.

أنا وحيدة.

 

 

تاي هو فعل ملحمته مرة أخرى وأغلق عينيه وركز. دفع نفسه إلى جزء عميق من وعي نيدهوغ.

 

على أية حال ، تاي هو لم يصبح مهمل. حتى لو كان الوضع قد جعلها شخصية مؤسفة ، لم يكن هناك ما يضمن أنها كانت جيدة بطبيعتها.

كانت دائماً وحيدة منذ أن بدأ العالم.

 

 

تعلم نسل المفترسين كيف يصطادون من أمهاتهم. لقد تعلموا الكثير من الأشياء بمشاهدتهم كيف الحيوانات القريبة منهم قاتلت و اصطادت و هربت.

 

البصيرة من أسلوب سكاثاش قالت له ذلك.

وحيدة.

 

 

 

 

بدلاً من توبيخ أنه لم يكن هناك طفل بهذه القوة والضخامة ، ألقى تاي هو قنبلة مسيل للدموع هذه المرة. لم يكن من السهل حتى التعلق به بينما كانت نيدهوغ تكافح بشراسة.

كانت عالقة في الجذور ، وحدها.

 

 

 

 

أنا وحيدة.

مؤلم.

‘الشخص الذي يسيطر على التنانين’.

 

[عرق التنين]

 

 

لم ترد أن تكون وحيدة. أرادت أن تمسك راتاتوسكر الذي تركها دائماً لوحدها.

 

 

 

 

حتى لو اختفى راتاتوسكر ، فستكون وحيدة تماماً.

لكنها لا تستطيع أن تفعل ذلك. الشيء الوحيد الذي يمكنها القيام به هو التذمر في الجذور للدلالة على وجودها ، سماع الأصوات التي دوت من مسافة بعيدة في بعض الأحيان ، تخيل العالم الخارجي.

لكن هذا يكفي.

 

 

 

كان سيستخدم نقطة ضعفها أولاً ، وكما كانت تسمى تنين قديم ، ستكون قادرة على النمو أقوى بينما يتعلم أثناء المعركة ضد تاي هو بموهبتها المدهشة. لهذا كان عليه أن يقمعها الآن بعد أن كان يكافح.

وعي نيدهوغ كان ثقيلاً جداً.

 

 

كانغ! كانغ! كانغ!

 

 

لم يستطع تاي هو أن يقول كلمات حلوة وكأنها سيصبح صديقها ، أو أنها لم تعد وحدها بعد الآن.

وحيدة.

 

 

 

انفجرت القنبلة الضوئية ، وناضلت نيدهوغ بينما يتم تغطيتها بالضوء مرة أخرى. كانت تصيح بشيء ما ، لكن بما أن هذه كانت تجربتها الأولى المسببة للعمى ، فقد نما الخوف بالإضافة إلى حيرتها.

البصيرة من أسلوب سكاثاش قالت له ذلك.

‘دعنا نقيده أولاً!’

 

[التنين القديم]

 

بدلاً من توبيخ أنه لم يكن هناك طفل بهذه القوة والضخامة ، ألقى تاي هو قنبلة مسيل للدموع هذه المرة. لم يكن من السهل حتى التعلق به بينما كانت نيدهوغ تكافح بشراسة.

هو لن يكون قادر على التغلب على هذا الوضع بالكلمات الناعمة والتفاعل. كان عليه أن يكسر بقوة وعي نيدهوغ ويصل إليه ، وكان ذلك ينحدر لحماية نفسه.

لم يكن الأمر سهلاً. خطواته كانت ثقيلة. شعر وكأنه كان يمشي في مستنقع.

 

قفاز أسود مصنوع من جلد وعظام تنين أسود غطى يد و ذراع تاي هو. الخطوط الحمراء والصفراء المنقوشة في القفاز جعلته يبدو كحمم بركانية تتدفق من البركان.

 

لكن كان عليه أن يتحمل. كان بحاجة لقوة نيدهوغ للخروج من الجذور.

تاي هو ضرب بقوة إيدون وعزز معدل السيطرة على ‘الشخص الذي يسيطر على التنانين’. لم يتوقف هناك وحتى إستعمل قوة أودين.

 

 

تاي هو صرخ برمز التفعيل عندما أمسك بالسيف ، وبدأت هالة حمراء تندفع من نصل عرق التنين.

 

 

الظل الذي كان يضغط على تاي هو بدأ ينكسر ، و تاي هو تقدم و فتح فمه. لقد أضاف قوة أخرى على رأس قوة إيدون و أودين.

 

 

 

 

[الملحمة صنفت أسطورة]

رون براغي.

 

 

 

 

 

إله الموسيقى والشعر.

 

 

 

 

لم يكن هناك أحد قد هاجم نيدهوغ في الجذر ، وحتى أقل من شخص ضربها.

إله الملحمة الذي يغني الأساطير!

تاي هو صرخ برمز التفعيل عندما أمسك بالسيف ، وبدأت هالة حمراء تندفع من نصل عرق التنين.

 

 

 

إله الموسيقى والشعر.

نيدهوغ نظرت إلى تاي هو. كان لها مظهر امرأة ناضجة وجميلة لديها شعر أسود ، لكن التعبير على وجهها كان عن طفل.

لكن نيدهوغ لم يكن لديها تلك العملية حتى.

 

 

 

[الملحمة صنفت أسطورة]

تاي هو اقترب منها وضخم قوة ملحمته بقوة الإله. بعد جهد كبير ، نجح وأنشأ ملحمة أقوى مع رون براغي.

 

 

 

 

 

[الملحمة صنفت أسطورة]

 

 

وحيدة.

 

‘الشخص الذي يسيطر على التنانين’.

[الشخص الذي يسيطر على التنانين]

 

 

لأنه لم تكن هناك حاجة لذلك.

 

 

تلك القوة ستصل إلى التنين القديم!

 

 

 

 

مؤلم.

انحسر الظلام المحيط بتاي هو بشكل كامل ، واستحوذت قوة قوية مسيطرة على نيدهوغ.

نيدهوغ نظرت إلى تاي هو. كان لها مظهر امرأة ناضجة وجميلة لديها شعر أسود ، لكن التعبير على وجهها كان عن طفل.

 

 

 

 

التفت نيدهوغ لتنظر إلى تاي هو بعينين مندهشتين ، و تاي هو أمسك بيدها.

————-

 

 

 

وحيدة.

وهذا كان الحد. تاي هو لم يعد يستطيع التحرك.

 

 

كانت دائماً وحيدة منذ أن بدأ العالم.

 

 

لكنه كان كافياً. التفت نيدهوغ لتنظر إلى تاي هو الذي أمسك بيديها. فتحت عينيها على نطاق واسع ثم ابتسمت باشراق بينما تبددت كل مقاومتها التي ارتفعت بشكل طبيعي. ثم تلقت قوة تاي هو بالكامل.

 

 

هذه اللحظة قد تكون ممتعة بالنسبة لها ، كما لو أنها كانت تلعب.

 

[الملحمة: الشخص الذي يسيطر على التنانين]

‘الشخص الذي يسيطر على التنانين’.

تلك القوة ستصل إلى التنين القديم!

 

 

 

 

تاي هو فتح عينيه.

 

 

 

 

[التنين السام الأسود نيدهوغ]

جوهر نيدهوغ أدار رأسه ونظر إلى تاي هو الذي كان يركبه.

 

 

 

 

 

[التنين القديم]

 

 

‘ربما لم تتحرك كثيراً.’

 

‘دعنا نقيده أولاً!’

[التنين السام الأسود نيدهوغ]

قام تاي هو بشد أسنانه واستمر في المشي.

 

 

 

لكنها لا تستطيع أن تفعل ذلك. الشيء الوحيد الذي يمكنها القيام به هو التذمر في الجذور للدلالة على وجودها ، سماع الأصوات التي دوت من مسافة بعيدة في بعض الأحيان ، تخيل العالم الخارجي.

كلمات خضراء.

 

 

“كياك!”

 

 

جوهر نيدهوغ قلل من موقفه و عبر عن آداب السلوك تجاه تاي هو بطريقة رقيقة.

 

 

كانت عالقة في الجذور ، وحدها.

————-

مؤلم.

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

لكن تاي هو ما زال يخطو خطوة. لأنه سمع صوت نشيج من مكان بعيد.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط