نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 149

الحلقة 38: الفصل 1: راتاتوسكر #1

الحلقة 38: الفصل 1: راتاتوسكر #1

الحلقة 38: الفصل 1: راتاتوسكر #1

 

 

‘فقط هكذا. أنت قمامة من الآن فصاعداً. أنت لست بحاجة إلى أي أسباب أخرى! لا ، فكرت في شيء. لمهاجمة هذا الطفل الجميل والطيب بهذه الطريقة القاسية! أنت حقاً قمامة. من الآن فصاعداً ، أنت قمامة إيدون ، لذا خذ هذا في الحسبان.’

 

 

كان هناك ثلاثة وحوش يعيشون في شجرة العالم ، يغدراسيل.

 

 

 

 

 

التنين الأسود ، نيدهوغ ، الذي يعيش في الجذور.

 

 

 

 

 

ملك الطيور الأبيض الضخم ، هراسفيلغر ، الذي يعيش في أعلى الجذور.

الوحدة كانت متعجرفة جداً لدرجة أنها أخذت الألم الفظيع كلحظة من الوحدة أو كانت قوية جداً حيث يمكنها أخذ قوة تاي هو.

 

كوخولين تحدث كما لو كان سخيفاً.

 

 

الوجود الوحيد الذي يمكن أن يأتي ويذهب بحرية بين أعلى الجذور والجذور ، راتاتوسكر.

كوخولين تحدث بكلمات كانت أكثر قذارة من أي شخص بطريقة وقحة ثم نقر لسانه.

 

‘ تسعة أيام تقريباً. هل تعلم كم كنت قلقاً؟ الشخص الذي كان يقمع التنين إنهار فجأة ولم يظهر أي حركة لمدة تسعة أيام.’

 

 

وكان أقدم واحد من بين الثلاثة نيدهوغ ، التي شاركت بدايتها مع يغدراسيل.

تماماً كما قال كوخولين ، الوحدة كبت ألمها.

 

 

 

 

أقدم تنين.

 

 

 

 

 

التنين الذي بدأ مع العالم.

 

 

 

 

تاي هو كان مثل كوخولين. لقد ضغط على مشاعره غير السارة تجاه راتاتوسكر وقال لـ نيدهوغ،

لهذا يسميها الناس التنين القديم.

“إستمر بلمسي. استمر بمداعبتي.”

 

 

 

 

 

 

كان عليهم ترك نيدهوغ خلفهم.

 

وبعد الطيران لفترة ، عندما وصلوا إلى مكان ليس بعيداً جداً عن أودين ، قال كوخولين عرضاً.

‘يا ، هل أنت بخير ؟’

 

 

 

 

‘لا تستطيع نيدهوغ ترك الجذور بقوتها.’

كان ذلك بعد تفقده للكلمات الخضراء فوق رأس نيدهوغ. تاي هو رمش في الصوت العاجل الذي رن في رأسه.

تردد تاي هو للحظة ثم قرر أن يداعب رأسها. عندما ربت على ظهرها قليلاً ، قامت نيدهوغ بفرك خدها وقالت،

 

الوجود الوحيد الذي يمكن أن يأتي ويذهب بحرية بين أعلى الجذور والجذور ، راتاتوسكر.

 

 

“كوخولين؟”

وبعد الطيران لفترة ، عندما وصلوا إلى مكان ليس بعيداً جداً عن أودين ، قال كوخولين عرضاً.

 

 

 

 

‘ما هذه النظرة الهادئة؟ هل تعرف منذ متى وأنت فاقد الوعي؟’

قلب نيدهوغ نبض بسرعة. يبدو أنها لم تستطع السيطرة على نفسها لأنها كانت متحمسة جداً.

 

 

 

 

كوخولين تحدث كما لو كان سخيفاً.

تاي هو أصبح على دراية بحياة نيدهوغ ، بالرغم من أن جهوده كانت مجرد قمة جبل الجليد. كان يشعر بالوحدة التي كانت تعيش فيها مباشرة من خلال الاتصال.

 

 

 

 

تاي هو رمش عدة مرات و أخيراً تمكن من السيطرة على نفسه

نيدهوغ تحدثت مع وجه سعيد جداً. بسبب ذلك ، تاي هو يمكنه أن يتكلم فقط بعد لحظة تردد.

 

 

 يبدو أن الوقت قد استمر بلا هوادة لتاي هو ، لكنه فجأة بدأ يشعر وكأنه فترة طويلة جداً قد مرت بالفعل.

 

 

الشيء الذي ظهر من رأس جوهر نيدهوغ كانت إمرأة ذات شعر طويل رآه تاي هو في وعيه.

 

 

“كم من الوقت كنت نائماً؟”

“نيدهوغ.”

 

 

 

 

‘ تسعة أيام تقريباً. هل تعلم كم كنت قلقاً؟ الشخص الذي كان يقمع التنين إنهار فجأة ولم يظهر أي حركة لمدة تسعة أيام.’

“سأعود بأسرع ما يمكنني.”

 

 

 

كوخولين صرخ.

تسعة أيام.

 

 

الكلمات التي قالها أودين.

 

التنين الذي بدأ مع العالم.

تاى هو تناول اللعاب الجاف وبعد ذلك بإمكانه أن يفهم.

كوخولين ضحك ثم قال له بنغمة أخرى،

 

 

 

 

‘وهكذا كان الحال في الواقع.’

الشيء الذي ظهر من رأس جوهر نيدهوغ كانت إمرأة ذات شعر طويل رآه تاي هو في وعيه.

 

 

 

أحد التفاعلات العديدة التي شاركوها في الأيام التسعة الماضية. حالة من الماضي أصبحت جرحاً كبيراً لـ نيدهوغ.

بدأت ذكرياته تظهر شيئاً فشيئاً. لقاء تاي هو مع نيدهوغ لم يكن قصيراً.

أقدم تنين.

 

 

 

تاي هو يمكنه أن يربط وعيه مع التنانين مع ‘الشخص الذي يسيطر على التنانين’ ، وهو وصل إلى السيطرة نيدهوغ من ضمن وعيها. على وجه التحديد ، جعلها حليفاً من خلال التواصل.

 

 

—————

 

الوجود الوحيد الذي يمكن أن يأتي ويذهب بحرية بين أعلى الجذور والجذور ، راتاتوسكر.

تاي هو أصبح على دراية بحياة نيدهوغ ، بالرغم من أن جهوده كانت مجرد قمة جبل الجليد. كان يشعر بالوحدة التي كانت تعيش فيها مباشرة من خلال الاتصال.

 

 

كوخولين تحدث كما لو كان سخيفاً.

 

 

وهذا النوع من التفاعل لم يكن طبيعياً على الإطلاق.

‘همبف ، كيف يمكن لشخص مثلك أن يفهم جمالي؟ ولكن على أي حال ، يبدو أنه انتهى بشكل جيد. لنعد إذن. أودين سينتظر.’

 

 

 

“إستمر بلمسي. استمر بمداعبتي.”

‘كيف انتهى الأمر؟ يبدو أن الأمر سار على ما يرام.’

 

 

 

 

“مهلاً ، أنا لم أقل ذلك هكذا!”

كوخولين ، الذي كان يقول كم كان قلقاً ، سأل بصوت مختلط مع التوقع والقلق. تاي هو أدار رأسه و أجاب بينما كان ينظر إلى الكلمات الخضراء فوق نيدهوغ.

راتاتوسكر ضحك على ذلك ولم يزور نيدهوغ لعشرات السنين.

 

 

 

 

“نعم ، بطريقة ما.”

أقدم تنين.

 

 

 

 

‘ماذا حدث؟ تكلم بمزيد من التفصيل.’

 

 

 

 

‘تلك القمامة… لا ، السنجاب مثل تاي هو.’

“لذا…”

 

 

نيدهوغ قالت أنها ستفعل ذلك.

 

 

تاي هو توقف للحظة ثم بدأ في شرح التفاصيل الممكنة.

 

 

 

 

ومائة يوم مرت مرة أخرى. نيدهوغ انتظرت بفارغ الصبر عودة راتاتوسكر ، لكنه لم يظهر.

كوخولين سمع كل شيء وقال مع تنهيدة.

 

 

 

 

 

‘وبعبارة أخرى ، دخلت منزل شخص كان محاصراً فيه دائماً ؛ أنت تغلبت على الجحيم لتقطع إرادته وجعلته عبدك بالقوة؟ أنت حقاً قمامة ، هاه؟’

كوخولين ضحك ثم قال له بنغمة أخرى،

 

تسعة أيام.

 

 

“مهلاً ، أنا لم أقل ذلك هكذا!”

 

 

 

 

 

إذا كنت قد رتبت القضايا التي حدثت بطريقة مختلفة ، كان ذلك صحيحاً بالفعل ، لكن تاي هو شعر بأنه غير عادل.

 

 

 

 

‘ تسعة أيام تقريباً. هل تعلم كم كنت قلقاً؟ الشخص الذي كان يقمع التنين إنهار فجأة ولم يظهر أي حركة لمدة تسعة أيام.’

لو لم تكن هناك سلسلة من الإجراءات ، لكان من المستحيل الدخول من خلال وعي نيدهوغ القوي.

كان هناك إحتمال كبير أنه سيعتقد أن تاي هو فشل لأنه مرت تسعة أيام بالفعل.

 

‘وهكذا كان الحال في الواقع.’

 

 

كوخولين ضحك ثم قال له بنغمة أخرى،

 

 

تاي هو شعر بوحدة نيدهوغ مباشرة ، مختلفاً عن كوخولين.

 

 

‘إنه شخص فقير ، على أي حال. من أجل الشعور بالوحدة فقد قمع الألم. كم هذا فقير.’

وكان أقدم واحد من بين الثلاثة نيدهوغ ، التي شاركت بدايتها مع يغدراسيل.

 

 

 

 

نيدهوغ بالتأكيد تلقت صدمة كبيرة لأول مرة في حياتها.

ربما تكون كلتا الحالتين.

 

 

 

 

لكنها لم تقارن بالوحدة التي تراكمت عليها لآلاف السنين.

تاي هو رمش عدة مرات و أخيراً تمكن من السيطرة على نفسه

 

“هاه ؟ نعم ، نعم. لمَ؟”

 

 

كوخولين فكر بـ نيدهوغ التي بدت مستمتعة باللحظة التي اشتبكت فيها لأول مرة ضد تاي هو.

 

 

 

 

حتى في هذه اللحظة ، العمالقة والأرواح الشريرة سوف تخطو على أزغارد و ميدغارد.

كان مجرد تخمين كوخولين ، لكن ربما شعرت ببعض البهجة داخل الألم الذي عانت منه من تاي هو. وبالنظر إليه على نطاق واسع ، كان أيضاً تفاعلاً مباشراً مع كائن آخر.

 

 

 

 

 

‘هل هو بسبب أنه تنين قديم؟’

‘كيف انتهى الأمر؟ يبدو أن الأمر سار على ما يرام.’

 

 

 

أحد التفاعلات العديدة التي شاركوها في الأيام التسعة الماضية. حالة من الماضي أصبحت جرحاً كبيراً لـ نيدهوغ.

كان كوخولين معجباً بقوة نيدهوغ بينما كان يفكر.

 

 

 

 

 

بغض النظر عن كونها قد ضُرِبت ثلاث مرات من قبل رون مذبحة التنين الذي صنعه أودين شخصياً ، لم يكن هناك يبدو أن يكون أي خطر على حياتها.

 

 

 

 

 

ليس هذا فقط ، لقد عبرت عن وحدتها أولاً عندما واجهت تاي هو بدلاً من الألم.

 

 

 

 

 

تماماً كما قال كوخولين ، الوحدة كبت ألمها.

بسبب ذلك ، كان من المستحيل التسلق عليه وترك الجذور. في المقام الأول ، سبب قمعهم هو تلقي المساعدة منها للقبض على راتاتوسكر ، الوحيد الذي يمكنه أن يتحرك بحرية عبر شجرة العالم.

 

 

 

 

يمكنك التفكير في الأمر بطريقتين.

 

 

كوخولين سمع كل شيء وقال مع تنهيدة.

 

راتاتوسكر ضحك على ذلك ولم يزور نيدهوغ لعشرات السنين.

الوحدة كانت متعجرفة جداً لدرجة أنها أخذت الألم الفظيع كلحظة من الوحدة أو كانت قوية جداً حيث يمكنها أخذ قوة تاي هو.

 

 

ما تحدثوا عنه قبل الذهاب لقمع نيدهوغ.

 

 

‘مهما يكن… إنه مسكين لكنه مذهل في نفس الوقت.’

 

 

ربما تكون كلتا الحالتين.

 

 

ربما تكون كلتا الحالتين.

 

 

 

 

تاي هو لم يرد على كلماته ، وكوخولين أيضاً لم يستحث للإجابة.

“ربما… كان من الأفضل أن نحاول التحدث معها.”

وكان أقدم واحد من بين الثلاثة نيدهوغ ، التي شاركت بدايتها مع يغدراسيل.

 

 

 

 

تاي هو شعر بوحدة نيدهوغ مباشرة ، مختلفاً عن كوخولين.

‘هوك! إذن كانت أنثى! كنت أعرف أنه سيكون هكذا!’

 

 

 

كما كان تاي هو يتحدث كما لو كان سخيف ، شخر كوخولين.

لم يكن يشعر بالخجل من أفعاله.

 

 

 

 

‘في ذلك الوقت ، لم أكن أعرف أنها كانت لطيفة ، مثيرة ، وجمال جميل كهذا! أنا فقط إعتقدتُ بأنه كان رجل كبير!’

لكن كوخولين تحدث بصراحة.

 

 

 

 

 

‘لا ، حكمك لم يكن خاطئاً. لم يكن حتى أودين يعرف ما هو مزاج نيدهوغ وكيف كان شعوره. أنا لا أقول أن العملية لا تهم لأن النتائج جيدة ، لكنك تصرفت بعقلانية. تماماً كما قلت ، تمكنت من الدخول من خلال خلل نيدهوغ لأنه كانت هناك عملية لذلك. تذكر. نحن… أو على الأقل أودين ، يجب أن نعود إلى أزغارد.’

 

 

 

 

 

كان هناك أخلاق يجب إنجازها.

‘لقد قلت للتو أنني أتصرف بعقلانية!’

 

 

 

 

حتى في هذه اللحظة ، العمالقة والأرواح الشريرة سوف تخطو على أزغارد و ميدغارد.

كان عليهم ترك نيدهوغ خلفهم.

 

 

 

 

تاي هو أومأ برأسه بشدة.

 

 

نيدهوغ تأتأت بصوت بدا وكأنها ستبكي في أي لحظة.

 

‘ولكن على أي حال ، فتحت عيني حتى في سحر جديد. صوتها ونظراتها هي تلك المرأة الجميلة ، ولكن أفعالها وكلماتها طفولية جداً… آآه ، هذا شيء جيد.’

لكنه كان في تلك اللحظة. جوهر نيدهوغ ، الذي كان مستلقياً بينما كان تاي هو و كوخولين يتحدثان ، ارتعش وانفصل رأسه.

 

 

 

 

 

كوخولين صرخ.

 

 

تاي هو يفهم لماذا نيدهوغ كانت تتصرف هكذا. بسبب ذلك ، نشر ذراعيه مفتوحتين و أومأ ، و نيدهوغ شعرت بالإرتياح حينها وركضت نحوه.

 

 

‘هوك! إذن كانت أنثى! كنت أعرف أنه سيكون هكذا!’

‘إنه شخص فقير ، على أي حال. من أجل الشعور بالوحدة فقد قمع الألم. كم هذا فقير.’

 

نيدهوغ تحدثت مع وجه سعيد جداً. بسبب ذلك ، تاي هو يمكنه أن يتكلم فقط بعد لحظة تردد.

 

 

الشيء الذي ظهر من رأس جوهر نيدهوغ كانت إمرأة ذات شعر طويل رآه تاي هو في وعيه.

 

 

 

 

 

المرأة ، التي يمكن أن يقال أنها جوهر جوهر نيدهوغ ، التفت حولها بشكل خطير وابتسمت باشراق عندما رأت تاي هو.

 

 

كان كوخولين معجباً بقوة نيدهوغ بينما كان يفكر.

 

‘سأعود بعد عشرة أيام. عشرة أيام.’

“تاي هو ، سيدي.”

 

 

 

 

 

اقتربت المرأة ، التي كانت ترتدي قطعة قماش تبدو وكأنها بطانية بدلاً من الملابس ، من تاي هو بخطوات سريعة ، لكنها توقفت عند حوالي عشرة أقدام وترددت في الاقتراب بعد الآن.

كانت المرة الأولى التي تعانق فيها نيدهوغ شخصاً ما. سحبت تاي هو بحركات قذرة ووضعت خدها على صدره.

 

 

 

 

تاي هو يفهم لماذا نيدهوغ كانت تتصرف هكذا. بسبب ذلك ، نشر ذراعيه مفتوحتين و أومأ ، و نيدهوغ شعرت بالإرتياح حينها وركضت نحوه.

 

 

لكنها لم تقارن بالوحدة التي تراكمت عليها لآلاف السنين.

 

ترجمة: Acedia

كانت المرة الأولى التي تعانق فيها نيدهوغ شخصاً ما. سحبت تاي هو بحركات قذرة ووضعت خدها على صدره.

“عشرة أيام… لا ، أكثر من ذلك… يمكنني الانتظار لمئة ليلة. نعم ، نعم. لا ، يمكنني أن أنتظر أكثر من ذلك. لذا فقط عد ، حسناً؟ إنه وعد ، صحيح؟”

 

 

 

 

قلب نيدهوغ نبض بسرعة. يبدو أنها لم تستطع السيطرة على نفسها لأنها كانت متحمسة جداً.

 

 

 

 

 

تردد تاي هو للحظة ثم قرر أن يداعب رأسها. عندما ربت على ظهرها قليلاً ، قامت نيدهوغ بفرك خدها وقالت،

 

 

 

 

 

“إستمر بلمسي. استمر بمداعبتي.”

 

 

 

 

 

تلك كانت كلمات طفولية. تاي هو شعر بالحنان و احتضن نيدهوغ بشكل أنعم قليلاً ، وأغلقت عينيها و تمتمت.

بغض النظر عن كونها قد ضُرِبت ثلاث مرات من قبل رون مذبحة التنين الذي صنعه أودين شخصياً ، لم يكن هناك يبدو أن يكون أي خطر على حياتها.

 

 

 

‘لا تستطيع نيدهوغ ترك الجذور بقوتها.’

“إنه دافئ. أشعر أنني بحالة جيدة.”

 

 

 

 

 

لأنها كانت المرة الأولى التي تشعر فيها بحرارة كائن آخر.

 

 

 

 

 

‘أيها الوغد الحقير.’

كوخولين سمع كل شيء وقال مع تنهيدة.

 

 

 

 

كوخولين قال. أصبح تاي هو مرتبك من الملاحظة المفاجئة ورمش.

 

 

 

 

 

‘لا ، لماذا؟’

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

‘فقط هكذا. أنت قمامة من الآن فصاعداً. أنت لست بحاجة إلى أي أسباب أخرى! لا ، فكرت في شيء. لمهاجمة هذا الطفل الجميل والطيب بهذه الطريقة القاسية! أنت حقاً قمامة. من الآن فصاعداً ، أنت قمامة إيدون ، لذا خذ هذا في الحسبان.’

بدأت ذكرياته تظهر شيئاً فشيئاً. لقاء تاي هو مع نيدهوغ لم يكن قصيراً.

 

أقدم تنين.

 

لو لم تكن هناك سلسلة من الإجراءات ، لكان من المستحيل الدخول من خلال وعي نيدهوغ القوي.

‘لقد قلت للتو أنني أتصرف بعقلانية!’

 

 

نيدهوغ قالت أنها ستفعل ذلك.

 

 يبدو أن الوقت قد استمر بلا هوادة لتاي هو ، لكنه فجأة بدأ يشعر وكأنه فترة طويلة جداً قد مرت بالفعل.

‘في ذلك الوقت ، لم أكن أعرف أنها كانت لطيفة ، مثيرة ، وجمال جميل كهذا! أنا فقط إعتقدتُ بأنه كان رجل كبير!’

 

 

 

 

 

كوخولين تحدث بكلمات كانت أكثر قذارة من أي شخص بطريقة وقحة ثم نقر لسانه.

 

 

 

 

 

‘ولكن على أي حال ، فتحت عيني حتى في سحر جديد. صوتها ونظراتها هي تلك المرأة الجميلة ، ولكن أفعالها وكلماتها طفولية جداً… آآه ، هذا شيء جيد.’

لم يكن يشعر بالخجل من أفعاله.

 

 

 

 

‘بدلاً من أمير النور ، ألست الأمير المنحرف أم الأمير الفاسق؟’

 

 

 

 

 

كما كان تاي هو يتحدث كما لو كان سخيف ، شخر كوخولين.

 

 

بدا وكأنه وجه شخص سمع أن العالم سينتهي.

 

 

‘همبف ، كيف يمكن لشخص مثلك أن يفهم جمالي؟ ولكن على أي حال ، يبدو أنه انتهى بشكل جيد. لنعد إذن. أودين سينتظر.’

 

 

‘يا ، هل أنت بخير ؟’

 

ملك الطيور الأبيض الضخم ، هراسفيلغر ، الذي يعيش في أعلى الجذور.

كان هناك إحتمال كبير أنه سيعتقد أن تاي هو فشل لأنه مرت تسعة أيام بالفعل.

 

 

 

 

 

تاي هو وافق على كلماته ثم ربت على أكتاف نيدهوغ ، التي كانت لا تزال تفرك خدها وتلعب بعاطفة.

أحد التفاعلات العديدة التي شاركوها في الأيام التسعة الماضية. حالة من الماضي أصبحت جرحاً كبيراً لـ نيدهوغ.

 

 

 

 

“نيدهوغ.”

 

 

 

 

تاى هو تناول اللعاب الجاف وبعد ذلك بإمكانه أن يفهم.

“هاه ؟ نعم ، نعم. لمَ؟”

 

 

 

 

ربما تكون كلتا الحالتين.

نيدهوغ تحدثت مع وجه سعيد جداً. بسبب ذلك ، تاي هو يمكنه أن يتكلم فقط بعد لحظة تردد.

 

 

 

 

 

“هناك مكان يجب أن أذهب إليه. سأعود قريباً لذا هل يمكنك الانتظار للحظة؟”

لقد إنتظرت وتوقعت اليوم المئة وعدت الأيام.

 

 

 

 

في تلك اللحظة وجه نيدهوغ تصلب ووجهها الأبيض شحب أكثر.

 

 

نيدهوغ وضعت إبتسامة إجبارية.

 

بدا وكأنه وجه شخص سمع أن العالم سينتهي.

نيدهوغ قالت أنها ستفعل ذلك.

 

‘يا ، هل أنت بخير ؟’

 

 

“عشرة أيام… لا ، أكثر من ذلك… يمكنني الانتظار لمئة ليلة. نعم ، نعم. لا ، يمكنني أن أنتظر أكثر من ذلك. لذا فقط عد ، حسناً؟ إنه وعد ، صحيح؟”

 

 

 

 

 

نيدهوغ تأتأت بصوت بدا وكأنها ستبكي في أي لحظة.

لأنها كانت المرة الأولى التي تشعر فيها بحرارة كائن آخر.

 

 

 

بسبب ذلك ، كان من المستحيل التسلق عليه وترك الجذور. في المقام الأول ، سبب قمعهم هو تلقي المساعدة منها للقبض على راتاتوسكر ، الوحيد الذي يمكنه أن يتحرك بحرية عبر شجرة العالم.

و تاي هو فكر في السبب الذي جعلها تذكر 10 و 100 ليلة.

 

 

 

 

 

أحد التفاعلات العديدة التي شاركوها في الأيام التسعة الماضية. حالة من الماضي أصبحت جرحاً كبيراً لـ نيدهوغ.

 

 

 

 

 

راتاتوسكر ، كان ذلك الشخص الوحيد الآخر الذي تعرفه نيدهوغ ، استمتع بالسخرية و مضايقة نيدهوغ بالكلمات.

لهذا يسميها الناس التنين القديم.

 

 

 

 

راتاتوسكر عرف أي نوع من الوجود كانت نيدهوغ.

 

 

‘ما هذه النظرة الهادئة؟ هل تعرف منذ متى وأنت فاقد الوعي؟’

 

 

نيدهوغ ، لقد انتظرته إلى ما لا نهاية بالرغم من أنها تأذت فقط بكلماته.

“نعم ، اذهب. سأنتظرك.”

 

 

 

نيدهوغ بالتأكيد تلقت صدمة كبيرة لأول مرة في حياتها.

بسبب ذلك ، راتاتوسكر تحدث مع راتاتوسكر.

 

 

 

 

 

‘سأعود بعد عشرة أيام. عشرة أيام.’

 

 

 

 

‘مهما يكن… إنه مسكين لكنه مذهل في نفس الوقت.’

تعلمت نيدهوغ بهجة انتظار اليوم الموعود في ذلك الوقت.

 

 

 

 

المرأة ، التي يمكن أن يقال أنها جوهر جوهر نيدهوغ ، التفت حولها بشكل خطير وابتسمت باشراق عندما رأت تاي هو.

لكن راتاتوسكر لم يظهر على الرغم من مرور عشرة أيام. ظنت نيدهوغ أنها حسبت الأيام خطأ وأنها كانت حمقاء.

راتاتوسكر عرف أي نوع من الوجود كانت نيدهوغ.

 

يمكنك التفكير في الأمر بطريقتين.

 

 

وعندما مر شهر تقريباً ، عندما تجشأت نيدهوغ باكية بينما كانت منهكة من الانتظار ، ظهر راتاتوسكر مرة أخرى.

لم يكن يشعر بالخجل من أفعاله.

 

 

 

 

‘قلت أنني سآتي بعد عشرة أيام ، لكنك حقاً حمقاء لأنك لا تستطيعين حتى عد ذلك. في المرة القادمة ، سآتي بعد مائة يوم لذا عديها جيداً ، مفهوم؟’

 

 

“مهلاً ، أنا لم أقل ذلك هكذا!”

 

 

نيدهوغ قالت أنها ستفعل ذلك.

 

 

 

 

تلك كانت كلمات طفولية. تاي هو شعر بالحنان و احتضن نيدهوغ بشكل أنعم قليلاً ، وأغلقت عينيها و تمتمت.

لقد إنتظرت وتوقعت اليوم المئة وعدت الأيام.

لكن راتاتوسكر لم يظهر على الرغم من مرور عشرة أيام. ظنت نيدهوغ أنها حسبت الأيام خطأ وأنها كانت حمقاء.

 

“كوخولين؟”

 

 

ومائة يوم مرت مرة أخرى. نيدهوغ انتظرت بفارغ الصبر عودة راتاتوسكر ، لكنه لم يظهر.

نيدهوغ وضعت إبتسامة إجبارية.

 

 

 

راتاتوسكر ، كان ذلك الشخص الوحيد الآخر الذي تعرفه نيدهوغ ، استمتع بالسخرية و مضايقة نيدهوغ بالكلمات.

لقد نظر إلى نيدهوغ وهي تتألم بسبب التوقعات المتراكمة وخيبة الأمل من مكان بعيد.

 

 

راتاتوسكر عرف أي نوع من الوجود كانت نيدهوغ.

 

 

راتاتوسكر ضحك على ذلك ولم يزور نيدهوغ لعشرات السنين.

تاي هو لم يستدير لينظر حوله عندما غادر غرفة القلب. كان ذلك لأنه ظن أنه لن يكون قادراً على المغادرة بسهولة عندما رأى أن نيدهوغ كانت تقف كالتمثال وتنظر إليه.

 

نيدهوغ وضعت إبتسامة إجبارية.

 

 

لم يظهر إلا بعد أن ظنت نيدهوغ أنها أصبحت وحيدة تماماً وأنه كان هناك شيء ظلمته وسقطت في اليأس.

 

 

 

 

 

مرة أخرى كسر نيدهوغ.

 

 

 

 

 

‘تلك القمامة… لا ، السنجاب مثل تاي هو.’

كان كوخولين معجباً بقوة نيدهوغ بينما كان يفكر.

 

 

 

“نيدهوغ.”

كوخولين قال ذلك كمزحة ، لكن صوته كان بارداً جداً.

 

 

 

 

كان عليهم ترك نيدهوغ خلفهم.

لأن أفعال راتاتوسكر لمست غضب كوخولين. كانت أفعال طفولية حقاً ، لكنها كانت أيضاً قاسية حقاً.

 

 

أحد التفاعلات العديدة التي شاركوها في الأيام التسعة الماضية. حالة من الماضي أصبحت جرحاً كبيراً لـ نيدهوغ.

 

 

تاي هو كان مثل كوخولين. لقد ضغط على مشاعره غير السارة تجاه راتاتوسكر وقال لـ نيدهوغ،

 

 

 

 

 

“سأعود بأسرع ما يمكنني.”

 

 

 

 

 

“نعم ، اذهب. سأنتظرك.”

 

 

 

 

“هاه ؟ نعم ، نعم. لمَ؟”

نيدهوغ وضعت إبتسامة إجبارية.

 

 

الحلقة 38: الفصل 1: راتاتوسكر #1

 

 

‘إنه شخص فقير ، على أي حال. من أجل الشعور بالوحدة فقد قمع الألم. كم هذا فقير.’

 

 

 

 

تاي هو لم يستدير لينظر حوله عندما غادر غرفة القلب. كان ذلك لأنه ظن أنه لن يكون قادراً على المغادرة بسهولة عندما رأى أن نيدهوغ كانت تقف كالتمثال وتنظر إليه.

 

 

 

 

و تاي هو فكر في السبب الذي جعلها تذكر 10 و 100 ليلة.

لقد عبر غرفة القلب وخرج من جسد نيدهوغ. ثم تحول إلى صقر وطار نحو المكان الذي كان فيه أودين.

لو لم تكن هناك سلسلة من الإجراءات ، لكان من المستحيل الدخول من خلال وعي نيدهوغ القوي.

 

“عشرة أيام… لا ، أكثر من ذلك… يمكنني الانتظار لمئة ليلة. نعم ، نعم. لا ، يمكنني أن أنتظر أكثر من ذلك. لذا فقط عد ، حسناً؟ إنه وعد ، صحيح؟”

 

 

وبعد الطيران لفترة ، عندما وصلوا إلى مكان ليس بعيداً جداً عن أودين ، قال كوخولين عرضاً.

تاي هو أصبح على دراية بحياة نيدهوغ ، بالرغم من أن جهوده كانت مجرد قمة جبل الجليد. كان يشعر بالوحدة التي كانت تعيش فيها مباشرة من خلال الاتصال.

 

 

 

في تلك اللحظة وجه نيدهوغ تصلب ووجهها الأبيض شحب أكثر.

‘مهلاً ، أنت تعلم ، أليس كذلك؟’

 

 

 

 

 

لقد أخذ السياق من عقوبته ، لكن تاي هو يمكنه أن يفهم ما كان كوخولين يتحدث عنه.

 

 

 

 

يمكنك التفكير في الأمر بطريقتين.

الكلمات التي قالها أودين.

‘أيها الوغد الحقير.’

 

 

 

ما تحدثوا عنه قبل الذهاب لقمع نيدهوغ.

 

 

 

 

بغض النظر عن كونها قد ضُرِبت ثلاث مرات من قبل رون مذبحة التنين الذي صنعه أودين شخصياً ، لم يكن هناك يبدو أن يكون أي خطر على حياتها.

‘لا تستطيع نيدهوغ ترك الجذور بقوتها.’

لم يظهر إلا بعد أن ظنت نيدهوغ أنها أصبحت وحيدة تماماً وأنه كان هناك شيء ظلمته وسقطت في اليأس.

 

راتاتوسكر ضحك على ذلك ولم يزور نيدهوغ لعشرات السنين.

 

 

بسبب ذلك ، كان من المستحيل التسلق عليه وترك الجذور. في المقام الأول ، سبب قمعهم هو تلقي المساعدة منها للقبض على راتاتوسكر ، الوحيد الذي يمكنه أن يتحرك بحرية عبر شجرة العالم.

 

 

 

 

 

نيدهوغ لن تكون قادرة على مرافقتهم.

 

 

أحد التفاعلات العديدة التي شاركوها في الأيام التسعة الماضية. حالة من الماضي أصبحت جرحاً كبيراً لـ نيدهوغ.

 

‘كيف انتهى الأمر؟ يبدو أن الأمر سار على ما يرام.’

كان عليهم ترك نيدهوغ خلفهم.

 

 

 

 

“لذا…”

تاي هو لم يرد على كلماته ، وكوخولين أيضاً لم يستحث للإجابة.

 

 

 

 

تاي هو أطلق أجنحته. كان بإمكانه رؤية الجذر الذي كان يجلس عليه أودين.

 

 

 

—————

كوخولين قال. أصبح تاي هو مرتبك من الملاحظة المفاجئة ورمش.

 

“إنه دافئ. أشعر أنني بحالة جيدة.”

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط