نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 150

الحلقة 38: الفصل 2: راتاتوسكر #2

الحلقة 38: الفصل 2: راتاتوسكر #2

الحلقة 38: الفصل 2: راتاتوسكر #2

 

 

 

 

“أوه ، أودين ، أيمكنني أن أقول شيئاً؟”

“لذا لقد نجحت. لقد أبليت حسناً. إنجازاتك رائعة حقاً.”

‘دعنا نذهب بسرعة.’

 

“إنها قصة يصعب تصديقها.”

 

 

كلمات أودين كانت هادئة جداً كما لو أنه كان يعلم أن تاي هو قادم.

 

 

‘لا ، ولكن لا يزال.’

 

أودين يمكن أن يعرف هذا السبب ، وبسبب ذلك ، قال لنيدهوغ.

‘حسناً ، إنه ملك الآلهة.’

 

 

 

 

 

حتى لو لم يكن لديه هوغين و مونين ، كان لا يزال ملك الآلهة. لم يستطع أن يرى آلاف الأميال مثل هيرمود أو سماع صوت نمو فراء الغنم ، ولكن كانت لديه خبرة وحكمة لم يتمكن االآلهة من اللحاق بها.

“أعتقد أنك مبهر قليلاً.”

 

تاي هو ترك تنهيدة من الراحة في ذلك المشهد. لقد أرسل كلماته إلى أودين بالسحر الروحاني.

 

[إنغريد مزيفة]

تاي هو لم يكن الوحيد الذي لم يظهر أي علامات لتسعة أيام

“أوه ، أودين ، أيمكنني أن أقول شيئاً؟”

 

 

 

 

نيدهوغ أيضاً لم تظهر أي نوع من ردود الفعل. لقد بقيت مستلقية.

تاي هو ضغط على غضبه الشديد و ظلمه ، و كوخولين ركز على المحادثة مع أودين مرة أخرى.

 

 

 

 

كانت أيضاً المرة الأولى التي يسقط فيها أودين في الجذور ، لكنه لا يزال يسمع زئيرها من بحيرة ميمير. لم يحدث أبداً حيث توقف الزئير لتسعة أيام.

 

 

أودين توقف للحظة. تحدث عن البشر ، بما فيهم العمالقة ، ولكن بعد ذلك تذكر عن الوجودات التي تأمل نهاية العالم وقال مرة أخرى،

 

 

بسبب ذلك ، أودين لم يعتقد أن تاي هو فشل ، وتخمينه كان واضحاً.

 

 

 

 

تاي هو شرح بإيجاز كيف قام بقمع نيدهوغ وحالتها الحالية.

 

 

 

 

 

“إنها قصة يصعب تصديقها.”

 

 

الفالكيريات المزيفات أنزلوا رؤوسهم أمام أودين ، و أودين نقش روناً في كل من عظام الياقة خاصتهم.

 

تاي هو لا يستطيع أن يجيب فوراً. كان ذلك لأنه ظن أن الكلمات السلبية فقط هي التي ستصدر رداً على ذلك.

الأشياء الأخرى كانت ثانوية ، لكن طبيعة نيدهوغ كانت صعبة التصديق لأن التنين كان شرير.

 

 

“أوه ، أودين ، أيمكنني أن أقول شيئاً؟”

 

 

“لكن كل هذا صحيح.”

“سامحني على وقاحتي.”

 

 

 

 

كوخولين ، الذي تجسد بفضل سحر أودين ، تقدم.

 

 

أودين جمع إنتباه الجميع ثم بدأ بالكلام.

 

 

بصيرته مع أسلوب تقنيات سكاثاش يمكنها أن ترى من خلال تمثيل أو كذب في لمحة.

 

 

كوخولين وضع ابتسامة خافتة وانحنى.

 

 

بقي أودين صامتاً للحظة بدلاً من الموافقة.

 

 

 

 

 

تاي هو ، الذي حدق في أودين ، فتح فمه بعناية.

الحلقة 38: الفصل 2: راتاتوسكر #2

 

لأن كلماته كانت مسموعة بشكل مختلف عن ذي قبل.

 

 

“أوه ، أودين ، هناك شيء أريد أن أسأل عنه.”

“ليس هناك وقت. استمع لما أقوله جيداً.”

 

الأشياء الأخرى كانت ثانوية ، لكن طبيعة نيدهوغ كانت صعبة التصديق لأن التنين كان شرير.

 

 

“تكلم.”

 

 

قال أودين الذي رأى تبادلهم. كان قصيراً ، ولكن كان هناك العديد من المشاعر مختلطة مع صوته.

 

 

“هل من المستحيل إحضار نيدهوغ معنا؟ ستكون بالتأكيد عوناً في إبعاد العمالقة عن أزغارد.”

 

 

 

 

 

تاي هو جلب عذر واقعي بدلاً من الشفقة.

 

 

خطوة ، خطوتين. نيدهوغ ، التي كانت تمشي بتردد ، استدارت للنظر إلى تاي هو ثم زادت سرعتها. لقد توقفت أمام أودين وجلست.

 

السبب الذي جعله يتحدث معه بهذه الطريقة هو أن يستعد عندما لا يكون ذلك ممكناً. لأن نيدهوغ قد تتأذى بمثل هذه التوقعات.

كان يفكر في الخروج من الجذور ، لكن ليس كل شيء سيحل بفعل ذلك.

 

 

“لكن بالطبع ، ذلك قد يكون جسمها الحقيقي. التنين القديم هو نفس وجود الإله ، لذلك هناك احتمال كبير أنه ولد مع شكل الإنسان مثل معظم الآلهة. ولكن يمكنك أيضاً التفكير في الأمر بهذه الطريقة-“

 

 

إحتاجوا لطريقة لقمع ذئب العالم وإبعاد العمالقة.

 

 

تاي هو شرح بإيجاز كيف قام بقمع نيدهوغ وحالتها الحالية.

 

 

يمكنك قول أن جسد نيدهوغ ، الذي امتد لمسافة كيلومترين ، كان قوة لا تصدق في حد ذاته. المشكلة كانت أنها لا تعرف كيف تقاتل على الإطلاق ، ولكن الوقت سيحل ذلك.

 

 

“أمير النور ، أنت متغطرس حقاً.”

 

 

بالإضافة إلى أن تاي هو كان لديه ‘الشخص الذي يسيطر على التنانين’. إذا كان يسيطر على جسمها وقاتل ، فسيكون قادر على عرض عشر من براعة معركتها التي لا يصدق.

 

 

 

 

 

تاي هو كان يعرف جيداً أن أودين يكره نيدهوغد، لكن رغم ذلك ، لم يستطع أن يتخلى عنها بهذه السهولة.

 

 

 

 

 

أودين لم يرد على الفور. بقي صامتاً لفترة أطول وبعد ذلك أغلق عينه الوحيدة وقال،

 

 

 

 

 

“أعتقد أنك مبهر قليلاً.”

امرأة ناضجة وجميلة ومسكينة حفزت شفقة تاي هو.

 

 

 

 

الخصم كان تنين قديم.

“هل من المستحيل إحضار نيدهوغ معنا؟ ستكون بالتأكيد عوناً في إبعاد العمالقة عن أزغارد.”

 

 

 

 

كان واحداً من الوجودات العديدة التي يمكنها أن تجلب العالم إلى نهايته.

 

 

 

 

‘إنها في المنتصف.

“قد تكون تنظر إلى هذه المسألة بالتحيز ، لكني فكرت في هذا مع ما أخبرتني به.”

 

 

 

 

 

أودين فتح عينه مجدداً ونظر إلى تاي هو بإصرار.

“لكن بالطبع ، تلك مجرد إحتمالات. إنه مجرد تخمين. ولكن إذا كان علي أن أقول ، أعتقد أن ما قلته هو مجرد تخمين. آمل أن تتخذ قراراً بعد أن ترى نيدهوغ بنفسك.”

 

 

 

لأن الملحمة بدأت و اكتملت بإجتماع هيدا.

“لماذا ظهر مع شكل امرأة؟”

 

 

 

 

ابتسم أودين بمرارة في إعتباره. إيدون كانت شيئاً واحداً ، لكن محاربها كان ناعماً أيضاً ، لكن أودين لم يبد أنه لا يحب تلك النعومة.

امرأة بيضاء بشعر أسود طويل وصل لخصرها.

 

 

 

 

 

امرأة ناضجة وجميلة ومسكينة حفزت شفقة تاي هو.

 

 

 

 

 

“لكن بالطبع ، ذلك قد يكون جسمها الحقيقي. التنين القديم هو نفس وجود الإله ، لذلك هناك احتمال كبير أنه ولد مع شكل الإنسان مثل معظم الآلهة. ولكن يمكنك أيضاً التفكير في الأمر بهذه الطريقة-“

سقط في مفهوم طفولي ثابت وعاني من أجله ، ونتيجة لذلك أصبح محاصر في الجذور.

 

 

 

 

أودين توقف للحظة. تحدث عن البشر ، بما فيهم العمالقة ، ولكن بعد ذلك تذكر عن الوجودات التي تأمل نهاية العالم وقال مرة أخرى،

لم يتمكن من رؤيته بعد ، لكنه كان قادماً بالتأكيد. صوت الخطوات سمع كما كان من قبل.

 

 

 

 

“تماماً كما رأيت ذاكرته ، كان سيرى ذاكرتك أيضاً. لهذا السبب قد يكون اختار أفضل شكل لسحب شفقتك وإهمالك. أليس غريباً؟ حقيقة أن تنين قديم عاش لآلاف السنين اختار شكل امرأة لتظهر أمامك.”

أودين لم يكن وجود مثالي.

 

 

 

‘أودين ، اعذرني على وقاحتي. هل يمكنني أن أحضر نيدهوغ معي؟’

تاي هو جفلَ لم يكن ذلك لأنه كان مقتنعاً بكلمات أودين. ذلك لأن التفسير السيء حجب كل الكلمات عنه.

 

 

“قد تكون تنظر إلى هذه المسألة بالتحيز ، لكني فكرت في هذا مع ما أخبرتني به.”

 

 

لكن إذا ألقى نظرة عليه من خطوة أبعد ، كلمات أودين كانت معقولة جداً.

 

 

 

 

 

تاي هو لا يستطيع أن يجيب فوراً. كان ذلك لأنه ظن أن الكلمات السلبية فقط هي التي ستصدر رداً على ذلك.

 

 

 

 

 

أودين لم يحث تاي هو و كوخولين فتح فمه.

 

 

“راتاتوسكر.”

 

 

“أوه ، أودين ، أيمكنني أن أقول شيئاً؟”

 

 

 

 

 

“تكلم ، يا أمير النور.”

 

 

 

 

 

“أنا أفهم ما تفكر به ، وما قلته أيضا لديه بعض الاحتمالات. لكني فكرت في شيء آخر.”

 

 

 

 

 

أودين فتح عينه بحدة. كوخولين نظر إلى أودين بكل ثبات كما فعل وقال،

 

 

 

 

لكن إذا ألقى نظرة عليه من خطوة أبعد ، كلمات أودين كانت معقولة جداً.

“السبب في اختياره لشكل الإنسان قد يكون لأنه رأى ذكريات تاي هو وأفكاره. ربما كان حكماً غريزياً ما الشكل الذي يناسب تاي هو. ما الشكل الذي يتطلبه التفاعل مع تاي هو بسهولة أكبر.”

 

 

 

 

 

كوخولين فكر بـ نيدهوغ التي كانت تلعب بعطف في حضن تاي هو. لو أن نيدهوغ لم تختر شكل إنسان وبقيت على شكل تنين ، هل كانت ستتمكن من اللعب بعطف في حضن تاي هو؟

 

 

 

 

“بدلاً من تنين ، هذا أكبر بكثير من الإنسان. كان من الأسهل بكثير التواصل كإنسان. بالإضافة ، كما قلت ، لقد رأى ذكريات تاي هو. لابد أنه كان يعرف جيداً كم هذا القمامة… لا ، هذا الوغد يحب النساء.”

 

 

 

 

“بالفعل،”

‘كوخولين؟!’

 

 

 

 

 

كان يبلي حسناً ، لكن ماذا كان يقول فجأة؟

 

 

تاي هو لم يكن الوحيد الذي لم يظهر أي علامات لتسعة أيام

 

 

كما احتج تاي هو ، قام كوخولين بتوبيخه بنفس الطريقة.

 

 

“راتاتوسكر! راتاتوسكر قادم!”

 

‘دعنا نذهب بسرعة.’

‘ابق ثابتاً أيها الوغد. هل كذبت؟ هل تحب النساء أم لا؟ هاه؟ لا يمكنك الرفض ، صحيح؟’

“اقتربي أكثر.”

 

 

 

 

لم يكن عقاباً على لا شيء.

 

 

 

 

“نيدهوغ ، هل تعرفين من أنا؟”

تاي هو ضغط على غضبه الشديد و ظلمه ، و كوخولين ركز على المحادثة مع أودين مرة أخرى.

 

 

تاي هو ترك تنهيدة من الراحة في ذلك المشهد. لقد أرسل كلماته إلى أودين بالسحر الروحاني.

 

وانتهى به المطاف بسماع الزئير من بحيرة ميمير وحكم عليه بتهور.

“لكن بالطبع ، تلك مجرد إحتمالات. إنه مجرد تخمين. ولكن إذا كان علي أن أقول ، أعتقد أن ما قلته هو مجرد تخمين. آمل أن تتخذ قراراً بعد أن ترى نيدهوغ بنفسك.”

 

 

لو تركوها وشأنها ، لكانت نيدهوغ قد أصبح تماماً كائنا أراد تدمير العالم.

 

وانتهى به المطاف بسماع الزئير من بحيرة ميمير وحكم عليه بتهور.

“أمير النور ، أنت متغطرس حقاً.”

 

 

تاي هو جفلَ لم يكن ذلك لأنه كان مقتنعاً بكلمات أودين. ذلك لأن التفسير السيء حجب كل الكلمات عنه.

 

 

“سامحني على وقاحتي.”

 

 

بينما أودين لوى أفكاره بمحض إرادته ، كوخولين كشف إبتسامة مريرة. كان سعيداً أن كلماته قد نجحت ، ولكن كان من المؤلم أن نرى ملكاً بدون أجنحته.

 

الفالكيريات المزيفات أنزلوا رؤوسهم أمام أودين ، و أودين نقش روناً في كل من عظام الياقة خاصتهم.

كوخولين وضع ابتسامة خافتة وانحنى.

“لماذا ظهر مع شكل امرأة؟”

 

 

 

 

أودين أسقط كتفيه.

 

 

كوخولين تمتم بفخر وهدّأ نيدهوغ. في المقام الأول ، نيدهوغ توقفت عن البكاء حالما عانقت تاي هو.

 

 

“صحيح. أنت متغطرس ، لكن كلماتك ليست خاطئة. ربما ، ربما أصبحت ضيق الأفق جداً لأنني أدرك العالم بعين واحدة فقط.”

 

 

لأن الملحمة بدأت و اكتملت بإجتماع هيدا.

 

 

أودين لم يكن وجود مثالي.

 

 

 

 

 

وكانت حالة ذئب العالم مثالاً على ذلك.

 

 

 

 

 

لو نجحوا في إحياء ذئب العالم ، لم تكن هناك حاجة لإخفائه. كانوا سيضعونه في ساحة المعركة فوراً.

 

 

 

 

نيدهوغ تأتأت عدة مرات لكن بعدها إقتربت من أودين بعد أن أومأت برأسها بعناية.

سقط في مفهوم طفولي ثابت وعاني من أجله ، ونتيجة لذلك أصبح محاصر في الجذور.

 

 

 

 

 

بينما أودين لوى أفكاره بمحض إرادته ، كوخولين كشف إبتسامة مريرة. كان سعيداً أن كلماته قد نجحت ، ولكن كان من المؤلم أن نرى ملكاً بدون أجنحته.

 

 

“أنا آسف.”

 

 

“محارب إيدون ، كما قلت أنت و كوخولين ، يجب أن أرى نيدهوغ بنفسي. نحن بحاجة لمساعدتها للخروج من هنا على أي حال.”

 

 

لكن تاي هو ظهر.

 

 

لقد شفيت جروحه قليلاً في الأيام التسعة الماضية ، لكن ما زال التحرك غير مريح. لم يكن من الممكن الركوب على ظهر تاي هو بعد أن تحول إلى صقر.

“ليس هناك وقت. استمع لما أقوله جيداً.”

 

 

 

 

“لا تقلق بشأن الطرق لكي أتحرك. سأحفر رون تحول التنين لذا إقترب أكثر.”

لقد شفيت جروحه قليلاً في الأيام التسعة الماضية ، لكن ما زال التحرك غير مريح. لم يكن من الممكن الركوب على ظهر تاي هو بعد أن تحول إلى صقر.

 

 

 

 

تاي هو أخبر أودين أن ينتظر لحظة عندما قام بإيماءة و إستخدم ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’.

 

 

كان يفكر في الخروج من الجذور ، لكن ليس كل شيء سيحل بفعل ذلك.

 

 

[هيدا مزيفة]

‘دعنا نذهب بسرعة.’

 

 

 

 

[إنغريد مزيفة]

 

 

 

 

 

كما ظهرت اثنين من الفالكيريات المزيفة أمام تاي هو ، وضع أودين وجه مندهش حقاً. كان ذلك لأنه رأى من خلال الملحمة التي يملكها تاي هو في لمحة واحدة.

ابتسم أودين بمرارة في إعتباره. إيدون كانت شيئاً واحداً ، لكن محاربها كان ناعماً أيضاً ، لكن أودين لم يبد أنه لا يحب تلك النعومة.

 

“ليس هناك وقت. استمع لما أقوله جيداً.”

 

إحتاجوا لطريقة لقمع ذئب العالم وإبعاد العمالقة.

“إنها ملحمة مثيرة للإعجاب حقاً. الأصل مدهش أيضاً. أستطيع أن أرى كم من المودة تحملها هيدا لك.”

 

 

 

 

 

لأن الملحمة بدأت و اكتملت بإجتماع هيدا.

 

 

“بدلاً من تنين ، هذا أكبر بكثير من الإنسان. كان من الأسهل بكثير التواصل كإنسان. بالإضافة ، كما قلت ، لقد رأى ذكريات تاي هو. لابد أنه كان يعرف جيداً كم هذا القمامة… لا ، هذا الوغد يحب النساء.”

 

مستحيل بقوتنا.

الفالكيريات المزيفات أنزلوا رؤوسهم أمام أودين ، و أودين نقش روناً في كل من عظام الياقة خاصتهم.

 

 

 

 

 

رون تحول التنين.

 

 

كلمات أودين كانت هادئة جداً كما لو أنه كان يعلم أن تاي هو قادم.

 

‘دموع السعادة جميلة جداً.’

بينما صرخت الفالكيريات برمز التنشيط ، تحول كلاهما إلى تنانين صغيرة بحجم 5 أمتار تقريباً.

نيدهوغ ، التي كانت تجلس فوق الصخرة ، وقفت بينما عيونها تشرق ثم بدأت بالبكاء. كان ذلك لأنها كانت ممتنة جداً لعودة تاي هو خلال ساعة فقط.

 

 

 

 

يبدو أن لونهم أخذ لون شعرهم حيث هيدا كانت تنين أحمر و إنغريد كانت تنين ذهبي.

في الأصل ، كان بحاجة إلى المشي لفترة طويلة للوصول إلى هناك ، ولكن لم تكن هناك حاجة للقيام بذلك هذه المرة.

 

كما احتج تاي هو ، قام كوخولين بتوبيخه بنفس الطريقة.

 

“لا ولكن أشعر أنني أفعل. مخيف. أنت شخص مخيف.”

تاي هو ساعد أودين في الركوب على إنغريد المزيفة ثم أصبح على رأس هيدا المزيفة. ثم قال كوخولين عرضاً،

 

 

 

 

 

‘مهلاً ، إنه إستعمال واحد على أي حال ، ألا يمكنك إستدعاء هيدا فقط؟’

 

 

 

 

 

التنين لم يكن صغيراً بما يكفي حتى لا يتمكن شخصان من ركوبه.

 

 

 

 

نيدهوغ نظرت إلى أودين بينما كانت تميل على صدر تاي هو. كان هناك فضول وخوف في عينيها.

‘لا ، ولكن لا يزال.’

 

 

“أنا أفهم ما تفكر به ، وما قلته أيضا لديه بعض الاحتمالات. لكني فكرت في شيء آخر.”

 

خطوة ، خطوتين. نيدهوغ ، التي كانت تمشي بتردد ، استدارت للنظر إلى تاي هو ثم زادت سرعتها. لقد توقفت أمام أودين وجلست.

‘لماذا؟ حتى لو كان مزيفاً ، فقط أنت يمكنك أن تركب عليها؟ هاه؟’

نيدهوغ تأتأت عدة مرات لكن بعدها إقتربت من أودين بعد أن أومأت برأسها بعناية.

 

لقد ولد تنين شرير. إنه زئير مليئ بالغضب تجاه العالم.

 

 

كوخولين ضحك و سأل. في المقام الأول ، بدا وكأنه تحدث للسخرية منه.

 

 

 

 

 

‘دعنا نذهب بسرعة.’

 

 

‘حسناً ، إنه ملك الآلهة.’

 

تاي هو لم يكن الوحيد الذي لم يظهر أي علامات لتسعة أيام

تاي هو قطع كلمات كوخولين وغادر.

التنين لم يكن صغيراً بما يكفي حتى لا يتمكن شخصان من ركوبه.

 

 

 

“أوه ، أودين ، هناك شيء أريد أن أسأل عنه.”

 

 

 

 

 

تاي هو هبط بالفالكيريات المزيفات على الصخرة التي كانت متصلة بغرفة القلب.

 

 

لقد كانت خائفة. خائفة. لم يكن مألوفاً لها على الإطلاق.

 

يبدو أن لونهم أخذ لون شعرهم حيث هيدا كانت تنين أحمر و إنغريد كانت تنين ذهبي.

في الأصل ، كان بحاجة إلى المشي لفترة طويلة للوصول إلى هناك ، ولكن لم تكن هناك حاجة للقيام بذلك هذه المرة.

 

 

 

 

 

“تاي هو ، سيدي! لقد أتيت بسرعة!”

 

 

 

 

 

نيدهوغ ، التي كانت تجلس فوق الصخرة ، وقفت بينما عيونها تشرق ثم بدأت بالبكاء. كان ذلك لأنها كانت ممتنة جداً لعودة تاي هو خلال ساعة فقط.

 

 

 

 

 

‘دموع السعادة جميلة جداً.’

 

 

 

 

لكنه صبغ بلون آخر.

كوخولين تمتم بفخر وهدّأ نيدهوغ. في المقام الأول ، نيدهوغ توقفت عن البكاء حالما عانقت تاي هو.

‘لماذا؟ حتى لو كان مزيفاً ، فقط أنت يمكنك أن تركب عليها؟ هاه؟’

 

 

 

 

“بالفعل،”

 

 

‘إنها في المنتصف.

 

كانت تنين أرادت الحفاظ على العالم لكنها كانت تميل نحو الشخص الذي أراد تدميره.

قال أودين الذي رأى تبادلهم. كان قصيراً ، ولكن كان هناك العديد من المشاعر مختلطة مع صوته.

“سامحني على وقاحتي.”

 

 

 

 

نيدهوغ نظرت إلى أودين بينما كانت تميل على صدر تاي هو. كان هناك فضول وخوف في عينيها.

 

 

 

 

“محارب إيدون ، كما قلت أنت و كوخولين ، يجب أن أرى نيدهوغ بنفسي. نحن بحاجة لمساعدتها للخروج من هنا على أي حال.”

أودين يمكن أن يعرف هذا السبب ، وبسبب ذلك ، قال لنيدهوغ.

“لا تقلق بشأن الطرق لكي أتحرك. سأحفر رون تحول التنين لذا إقترب أكثر.”

 

لأن الملحمة بدأت و اكتملت بإجتماع هيدا.

 

 

“اقتربي أكثر.”

الخصم كان تنين قديم.

 

 

 

“راتاتوسكر! راتاتوسكر قادم!”

نيدهوغ جفلت عند مستوى منخفض. لقد وضعت وجهها بالقرب من تاي هو ولم تقترب من أودين.

“السبب في اختياره لشكل الإنسان قد يكون لأنه رأى ذكريات تاي هو وأفكاره. ربما كان حكماً غريزياً ما الشكل الذي يناسب تاي هو. ما الشكل الذي يتطلبه التفاعل مع تاي هو بسهولة أكبر.”

 

 

 

“تاي هو ، سيدي! لقد أتيت بسرعة!”

بسبب ذلك ، تاي هو فصلها عنه قليلاً وقال،

 

 

مستحيل بقوتنا.

 

 

“لا بأس. إنه شخص جيد.”

 

 

 

 

الأشياء الأخرى كانت ثانوية ، لكن طبيعة نيدهوغ كانت صعبة التصديق لأن التنين كان شرير.

“أجـ-أجل.”

 

 

 

 

 

نيدهوغ تأتأت عدة مرات لكن بعدها إقتربت من أودين بعد أن أومأت برأسها بعناية.

 

 

 

 

 

خطوة ، خطوتين. نيدهوغ ، التي كانت تمشي بتردد ، استدارت للنظر إلى تاي هو ثم زادت سرعتها. لقد توقفت أمام أودين وجلست.

“قد تكون تنظر إلى هذه المسألة بالتحيز ، لكني فكرت في هذا مع ما أخبرتني به.”

 

 

 

خطوة ، خطوتين. نيدهوغ ، التي كانت تمشي بتردد ، استدارت للنظر إلى تاي هو ثم زادت سرعتها. لقد توقفت أمام أودين وجلست.

أودين لاحظ أفعالها. نظر إلى عينيها السوداوين وسأل،

الخصم كان تنين قديم.

 

 

 

 

“نيدهوغ ، هل تعرفين من أنا؟”

 

 

لم يعتقد أبداً أن نيدهوغ ستكون في مثل هذه الحالة.

 

لكنه صبغ بلون آخر.

“لا ولكن أشعر أنني أفعل. مخيف. أنت شخص مخيف.”

 

 

لكن تاي هو ظهر.

 

أودين أسقط كتفيه.

وجه أودين لم يكن في ذكريات نيدهوغ ، لكنها شعرت بطريقة ما بالألفة الطبيعية والخوف منه.

 

 

 

 

‘أخيراً جاء.’

شخص لم يكن في ذكرياتها لكنها شعرت أنها قابلته من قبل.

 

 

 

 

 

لقد كانت خائفة. خائفة. لم يكن مألوفاً لها على الإطلاق.

 

 

 

 

تاي هو لم يكن الوحيد الذي لم يظهر أي علامات لتسعة أيام

نيدهوغ هزت كتفيها و أدارت رأسها كما لو كانت تتهرب من عيون أودين.

 

 

[إنغريد مزيفة]

 

 

أودين فتح عينه بشكل حاد وفكر،

 

 

 

 

 

‘إنها في المنتصف.

 

 

 

 

 

بين الشخص الذي يريد الحفاظ على العالم و الشخص الذي يأمل في تدميره.

 

 

 

 

لم يكن عقاباً على لا شيء.

التنين الأسود ، نيدهوغ ، ولد بكلتا هاتين الخاصتين ، و الذي تطور أكثر هو الذي كان يأمل في الحفاظ على العالم.

بينما أودين لوى أفكاره بمحض إرادته ، كوخولين كشف إبتسامة مريرة. كان سعيداً أن كلماته قد نجحت ، ولكن كان من المؤلم أن نرى ملكاً بدون أجنحته.

 

بينما صرخت الفالكيريات برمز التنشيط ، تحول كلاهما إلى تنانين صغيرة بحجم 5 أمتار تقريباً.

 

 

لكنه صبغ بلون آخر.

 

 

 

 

إذا قارن أحدهم النسخة الراغبة في الحفاظ على العالم بالأبيض والنسخة الراغبة في تدميره كأسود ، فإن نيدهوغ لم يكن أسود ، أبيض ، ولا حتى رمادي. لقد كان خليطا من الاثنين.

 

 

 

 

تاي هو ضغط على غضبه الشديد و ظلمه ، و كوخولين ركز على المحادثة مع أودين مرة أخرى.

النصف باللون الأبيض ، والنصف الآخر باللون الأسود.

 

 

 

 

 

كانت تنين أرادت الحفاظ على العالم لكنها كانت تميل نحو الشخص الذي أراد تدميره.

 

 

 

 

أودين مد يده وداعب رأسها. لقد سحبت جسمها للخلف بطريقة عكسية في اللحظة التي مد يده فيها ، لكن بعدها قبلته. إنحنت قليلا كجرو يتم مداعبته وأغلقت عيونها.

‘هل هذا هو القدر أيضاً؟’

 

 

 

 

أودين مد يده وداعب رأسها. لقد سحبت جسمها للخلف بطريقة عكسية في اللحظة التي مد يده فيها ، لكن بعدها قبلته. إنحنت قليلا كجرو يتم مداعبته وأغلقت عيونها.

لو تركوها وشأنها ، لكانت نيدهوغ قد أصبح تماماً كائنا أراد تدمير العالم.

 

 

 

 

 

لكن تاي هو ظهر.

———

 

 

 

 

تمامًا كما أعطى أودين لوكي مرتبة بين الآلهة وسحبه إلى الجانب الذي أراد الحفاظ على العالم ، كان تاي هو يسيطر أيضاً على نيدهوغ مع ‘الشخص الذي يسيطر على التنانين’ وقادها إلى جانبه.

 

 

 

 

———

“كان من الأفضل أن يلتقيا من قبل.”

التنين الأسود ، نيدهوغ ، ولد بكلتا هاتين الخاصتين ، و الذي تطور أكثر هو الذي كان يأمل في الحفاظ على العالم.

 

كوخولين وضع ابتسامة خافتة وانحنى.

 

 

لم يعتقد أبداً أن نيدهوغ ستكون في مثل هذه الحالة.

 

 

 

 

 

وانتهى به المطاف بسماع الزئير من بحيرة ميمير وحكم عليه بتهور.

 

 

 

 

 

لقد ولد تنين شرير. إنه زئير مليئ بالغضب تجاه العالم.

 

 

 

 

“هل من المستحيل إحضار نيدهوغ معنا؟ ستكون بالتأكيد عوناً في إبعاد العمالقة عن أزغارد.”

لكن لم يكن الأمر كذلك. زئير نيدهوغ لم يكن مليئاً بالغضب بل بالوحدة.

 

 

 

 

“راتاتوسكر! راتاتوسكر قادم!”

“أنا آسف.”

 

 

 

 

 

أودين مد يده وداعب رأسها. لقد سحبت جسمها للخلف بطريقة عكسية في اللحظة التي مد يده فيها ، لكن بعدها قبلته. إنحنت قليلا كجرو يتم مداعبته وأغلقت عيونها.

أودين أسقط كتفيه.

 

“كان من الأفضل أن يلتقيا من قبل.”

 

نيدهوغ فتحت عينيها بينما كانت تتساءل عن ماذا كان يتحدث. تاي هو تناول لعاب جاف وانتظر كلمات أودين التالية.

تاي هو ترك تنهيدة من الراحة في ذلك المشهد. لقد أرسل كلماته إلى أودين بالسحر الروحاني.

 

 

 

 

تاي هو جفلَ لم يكن ذلك لأنه كان مقتنعاً بكلمات أودين. ذلك لأن التفسير السيء حجب كل الكلمات عنه.

‘أودين ، اعذرني على وقاحتي. هل يمكنني أن أحضر نيدهوغ معي؟’

 

 

 

 

السبب الذي جعله يتحدث معه بهذه الطريقة هو أن يستعد عندما لا يكون ذلك ممكناً. لأن نيدهوغ قد تتأذى بمثل هذه التوقعات.

 

 

 

 

 

ابتسم أودين بمرارة في إعتباره. إيدون كانت شيئاً واحداً ، لكن محاربها كان ناعماً أيضاً ، لكن أودين لم يبد أنه لا يحب تلك النعومة.

 

 

 

 

 

“تماماً كما قلت من قبل ، فمن المستحيل مع قوتنا.”

نيدهوغ أيضاً لم تظهر أي نوع من ردود الفعل. لقد بقيت مستلقية.

 

كان واحداً من الوجودات العديدة التي يمكنها أن تجلب العالم إلى نهايته.

 

‘إنها في المنتصف.

نيدهوغ فتحت عينيها بينما كانت تتساءل عن ماذا كان يتحدث. تاي هو تناول لعاب جاف وانتظر كلمات أودين التالية.

 

 

 

 

 

لأن كلماته كانت مسموعة بشكل مختلف عن ذي قبل.

مستحيل بقوتنا.

 

 

 

بصيرته مع أسلوب تقنيات سكاثاش يمكنها أن ترى من خلال تمثيل أو كذب في لمحة.

مستحيل بقوتنا.

لقد شفيت جروحه قليلاً في الأيام التسعة الماضية ، لكن ما زال التحرك غير مريح. لم يكن من الممكن الركوب على ظهر تاي هو بعد أن تحول إلى صقر.

 

 

 

الخصم كان تنين قديم.

كان ذلك دليلاً. قد يكون هناك كائن آخر يمكنه مساعدتهم.

 

 

 

 

 

لو لم يكن فقط بقوتهم.

تاي هو أخبر أودين أن ينتظر لحظة عندما قام بإيماءة و إستخدم ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’.

 

تاي هو أخبر أودين أن ينتظر لحظة عندما قام بإيماءة و إستخدم ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’.

 

 

إذا تم إضافة مساعدة شخص ما.

 

 

 

 

 

“راتاتوسكر.”

 

 

 

 

كوخولين ، الذي تجسد بفضل سحر أودين ، تقدم.

نيدهوغ تحدثت في تلك اللحظة. رفعت رأسها ووقفت.

 

 

 

 

تاي هو لا يستطيع أن يجيب فوراً. كان ذلك لأنه ظن أن الكلمات السلبية فقط هي التي ستصدر رداً على ذلك.

“راتاتوسكر! راتاتوسكر قادم!”

“لكن كل هذا صحيح.”

 

 

 

“راتاتوسكر.”

نيدهوغ قالت بسعادة. كانت تتأذى دائماً من قبل راتاتوسكر ، لكنه كان رفيقها الوحيد للتحدث معه. حتى الكلمات التي مزقت قلبها كانت قيمة لها.

 

 

التنين لم يكن صغيراً بما يكفي حتى لا يتمكن شخصان من ركوبه.

 

التنين لم يكن صغيراً بما يكفي حتى لا يتمكن شخصان من ركوبه.

‘أخيراً جاء.’

أودين توقف للحظة. تحدث عن البشر ، بما فيهم العمالقة ، ولكن بعد ذلك تذكر عن الوجودات التي تأمل نهاية العالم وقال مرة أخرى،

 

يبدو أن لونهم أخذ لون شعرهم حيث هيدا كانت تنين أحمر و إنغريد كانت تنين ذهبي.

 

 

كوخولين قال بصوت بارد ، و تاي هو أيضاً نظر إلى السماء بعيون باردة.

 

 

كان يفكر في الخروج من الجذور ، لكن ليس كل شيء سيحل بفعل ذلك.

 

 

لم يتمكن من رؤيته بعد ، لكنه كان قادماً بالتأكيد. صوت الخطوات سمع كما كان من قبل.

“أنا آسف.”

 

أودين فتح عينه مجدداً ونظر إلى تاي هو بإصرار.

 

 

“ليس هناك وقت. استمع لما أقوله جيداً.”

 

 

“لكن كل هذا صحيح.”

 

 

أودين جمع إنتباه الجميع ثم بدأ بالكلام.

 

 

كوخولين فكر بـ نيدهوغ التي كانت تلعب بعطف في حضن تاي هو. لو أن نيدهوغ لم تختر شكل إنسان وبقيت على شكل تنين ، هل كانت ستتمكن من اللعب بعطف في حضن تاي هو؟

———

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط