نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 151

الحلقة 38: الفصل 3: راتاتوسكر #3

الحلقة 38: الفصل 3: راتاتوسكر #3

الحلقة 38: الفصل 3: راتاتوسكر #3

 

 

“لماذا ، لا يمكنك؟ سأغادر إذاً.”

 

 

راتاتوسكر ركض على قمة يغدراسيل بالأصوات المزدهرة.

 

 

 

 

 

إذا كانت نيدهوغ تنين و هراسفيلغر نسر ، فإن راتاتوسكر كان سنجاب.

 

 

“ماذا؟”

 

كوخولين لم يقدم أي نصائح. تاي هو اندفع بركل جبهة نيدهوغ و توجه نحو راتاتوسكر.

ولكن ، تماماً كما التنين والنسر لم يكونا طبيعيان ، راتاتوسكر أيضاً لم يكن سنجاب عادي سواء.

 

 

 

 

صوت نيدهوغ أصبح أقل و أقل و إبتسامة راتاتوسكر أصبحت أكثر كثافة في الودية.

الوحش راتاتوسكر.

كانت هناك أحجار حادة تتدفق من فرائه. إذا كان الفراء الصلب مثل النصل ، فيمكن مقارنة الصخور إلى الفؤوس الضخمة.

 

راتاتوسكر ضحك مرة أخرى. كان ذلك لأن تنهدات التنين كانت لا تزال تسمع كزئير ، وكان مضحكاً جداً.

 

[فالكيري أودين]

الوجود الوحيد الذي يمكنه أن يتحرك بحرية في شجرة العالم.

راتاتوسكر بدا مختلفاً عن السناجب العادية ، وبوضع حجمه جانباً. كان لديه ذيل طويل ينافس جسمه في الطول وكان لديه أربعة أرجل ، ولكن رأسه وأجزاء أخرى من الجسم بدت شنيعة حقاً.

 

 

 

 

السنجاب ، الذي كان لديه فراء بلون الرماد ، كان أكبر من التنانين العادية. كان طوله عشرات الأمتار من ذيله إلى رأسه.

الخطة الأولى التي توصل إليها أودين كانت أن نيدهوغ ستسحب راتاتوسكر ، لكن خطة تاي هو كانت مختلفة. تاي هو ، الذي كان يركب على جبهة نيدهوغ ، نظر إلى مكان ما بعد راتاتوسكر. نظر إلى الخط الذي نيدهوغ لا تستطيع أن تعبره وأمر،

 

 

 

“قمامة. ليس لديها الحق في العيش. أن تولد هو… خطيئة…”

بالإضافة إلى أنه لم يكن كبيراً فقط. كان جلده المدبوغ ، والذي كان مبطن بخطوط سوداء ، صلب مثل الفولاذ ، وكان فراءه حاداً مثل النصل.

 

 

قال أودين أنه من المستحيل عبور الخط مع كل جثة نيدهوغ.

 

 

الجذر الذي كان تعيش فيه نيدهوغ كان في مكان عميق جداً. بحيرة ميمير كانت متصلة بإحدى الجذور أيضاً ، لكن لا يمكن أن ينظر إليه على أنه نفسها. إذا كان جذر نيدهوغ الذي عاشت فيه الطابق 100 ، فبحيرة ميمير كانت في 10.

 

 

 

 

لم يكن بسبب الرغبة في عبور الخط والخروج.

راتاتوسكر مر ببحيرة ميمير وذهب إلى مكان أعمق. ركض بينما يمر بالضباب الكثيف.

راتاتوسكر مر ببحيرة ميمير وذهب إلى مكان أعمق. ركض بينما يمر بالضباب الكثيف.

 

 

 

 

راتاتوسكر بدا مختلفاً عن السناجب العادية ، وبوضع حجمه جانباً. كان لديه ذيل طويل ينافس جسمه في الطول وكان لديه أربعة أرجل ، ولكن رأسه وأجزاء أخرى من الجسم بدت شنيعة حقاً.

 

 

 

 

 

كانت هناك أحجار حادة تتدفق من فرائه. إذا كان الفراء الصلب مثل النصل ، فيمكن مقارنة الصخور إلى الفؤوس الضخمة.

لقد غضب راتاتوسكر وسأله ، لكن تاي هو أمسك الهواء بدلاً من الإجابة فوراً. أمسك مطرقة المعركة ، أحد الأسلحة التي صنعها ميرلين لمواجهة العمالقة.

 

 

 

 

لكن الجزء الأكثر غرابة كان رأسه.

الوحش راتاتوسكر.

 

“قمامة. ليس لديها الحق في العيش. أن تولد هو… خطيئة…”

 

 

الأسنان البيضاء الكبيرة التي باستطاعتها أن تحول الصخور الصلبة إلى غبار في لحظة كانت تنمو. كان هناك قرن ينفجر من داخل أنفه واثنين آخرين يطوقون رأسه. الذي كان في أنفه مثل وحيد القرن ، واللذين على جانبي رأسه تركزت بحيث قدمت دائرة.

راتاتوسكر استدار لمضايقة نيدهوغ. حتى أنه أخفض نفسه أقل قليلاً كما لو كان يحثها على شيء أحمق.

 

 

 

الأسنان البيضاء الكبيرة التي باستطاعتها أن تحول الصخور الصلبة إلى غبار في لحظة كانت تنمو. كان هناك قرن ينفجر من داخل أنفه واثنين آخرين يطوقون رأسه. الذي كان في أنفه مثل وحيد القرن ، واللذين على جانبي رأسه تركزت بحيث قدمت دائرة.

لم يكن الأمر بتلك الغرابة حتى هذه اللحظة لأن القرون كانت شيئاً تملكه الوحوش الشائعة أيضاً.

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

الشيء الذي جعل رأسه بمنتهى الغرابة هو أنه كان هناك الجزء العلوي من جسم امرأة مغمور في جبهته.

 

 

نيدهوغ ضربت رأسه على الأرض وتوسلت. راتاتوسكر ابتسم إلى ذلك ثم نظر إلى وجه نيدهوغ.

 

 

الجسم السفلي للمرأة كان رأس الوحش ، تماماً مثل القنطور ، والجسم العلوي من الإنسان.

و نيدهوغ بدأت بالتذمر لأنه كان له تأثير.

 

 

 

وأخيراً توقف. لم يكن بسبب أنه وصل لهدفه. كان هناك القليل للمضي ، لكنه توقف على أي حال.

كانت المرأة ذو بشرة بنفسجية وكان شعرها يتكون من مئات الثعابين الرفيعة الطويلة.

[فالكيري أودين]

 

أي نوع من التعبيرات التي قد تصنعها نيدهوغ الآن بعد أن تركت لوحدها؟ كم ستبكي؟

 

 

لم تحمل عينيها أي تصلب وكانت سوداء بالكامل ، ولسان ثعبان خرج من فمها.

لعبوره ، يحتاج المرء إلى راتاتوسكر ، الوجود الوحيد الذي سمح له بفعل ذلك.

 

 

 

بما أن المسافة بينهما لا تزال كبيرة ، فقد تحدثا عبر السحر بدلاً من أصواتهما.

بمجرد النظر إلى شكله ، يمكن للمرء أن يقول أنه كان جميلاً إلى حد ما ، لكن الشعور الذي أعطاه كان بشعاً وفظيعاً ، لذلك جعل المرء يشعر بالخوف.

 

 

 

 

 

راتاتوسكر همهم وركض. المخالب تركت جروح جديدة في شجرة العالم.

“راتاتوسكر!”

 

 

 

 

أصبح الضباب أكثر كثافة. الوجود البشري اختفى تماماً ، ولم يسمع أي شيء بخلاف خطوات راتاتوسكر.

 

 

 

 

 

وأخيراً توقف. لم يكن بسبب أنه وصل لهدفه. كان هناك القليل للمضي ، لكنه توقف على أي حال.

 

 

 

 

 

الحد الفاصل بين الجذر الذي عاشت فيه نيدهوغ وما فوق ذلك الذي يكمن أمامه.

 

 

 

 

 

الخط الأخير الذي لا يمكن تجاوزه إذا لم يكن لدى المرء إذن ، لذلك لن يكون بإمكانه العبور حتى زوال نيدهوغ في نهاية المطاف.

 

 

 

 

راتاتوسكر كان مذهولاً من المظهر المفاجئ وحاول أن يستدير ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. كل أرجله الأربعة كانت مربوطة بشجرة العالم ولم يتحرك.

كيف سيزعج نيدهوغ اليوم؟

“من أجل قمامة مثلك أن تدعوني بصديق ، سأضطر للمغادرة لأنك زدتِ مزاجي سوءاً.”

 

 

 

 

فكر بعدة طرق في لحظة. من بينهم ، كانت هناك لعنة جديدة قام بها هراسلفيغر.

 

 

 

 

لكن راتاتوسكر هز رأسه. لأنه أراد أن يسير بالطريقة التقليدية.

لكن راتاتوسكر هز رأسه. لأنه أراد أن يسير بالطريقة التقليدية.

 

 

 

 

 

“هل أذهب إذاً؟”

لكن الجزء الأكثر غرابة كان رأسه.

 

 

 

 

دعنا نتنمر على نيدهوغ.

 

 

 

 

 

لنواصل توبيخ التنين المسكين الذي كان عالقاً في الجذور ونجعله يستاء من العالم. دعنا نصبغ قلبه الأبيض بمشاعر سوداء.

لم يقم أودين بتركيب سحر رون واحد فقط. لقد نقش خطاً منهم على طول المسار الذي كان يظن أن راتاتوسكر سيقترب منه ويترك الحدود التي لم تتمكن نيدهوغ من عبورها.

 

العملية كانت فوضى كما لم تكن هناك حتى مراسم ، لكنه كان كافياً.

 

قال أودين أنه من المستحيل عبور الخط مع كل جثة نيدهوغ.

أكثر من ألف سنة مضت ، لكن السنجاب لم يتعب منه. كان الأمر ممتعاً.

 

 

المغادرة هكذا اليوم سيكون الأكثر فعالية.

 

 

لأن نيدهوغ كان لديها فقط راتاتوسكر. لكنه لم يكن نفس الشيء بالنسبة لراتاتوسكر.

 

 

 

 

أدار راتاتوسكر رأسه قليلاً ونظر إلى نيدهوغ. نيدهوغ تذمرت وفتحت فمها.

لم يكن يتحدث عن هراسفيلغر. يمكن أن يأتي راتاتوسكر ويذهب من قمة شجرة العالم إلى الجذور كيفما أراد ، وبالتالي فإن مضايقة نيدهوغ كانت واحدة من المهام التي كان عليها القيام بها.

 

 

 

 

 

لقد كان شيئاً يجلب له المتعة كلما تم تذكره في ذاكرته ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة قد يتعب بها من القيام بذلك.

لقد غضب راتاتوسكر وسأله ، لكن تاي هو أمسك الهواء بدلاً من الإجابة فوراً. أمسك مطرقة المعركة ، أحد الأسلحة التي صنعها ميرلين لمواجهة العمالقة.

 

 

 

قال أودين أنه من المستحيل عبور الخط مع كل جثة نيدهوغ.

راتاتوسكر ضحك ثم عبر الخط مع تزايد تصميمه.

 

 

 

 

 

لقد قيد شجرة العالم بمخالبه ودفع نفسه رأساً على عقب.

هز راتاتوسكر جسمه كما لو كان يكافح. لقد حاول تأخير سرعة نيدهوغ قليلاً.

 

“لكنك صديقي.”

 

 

راتاتوسكر لم ينادى نيدهوغ. كان ذلك بسبب ، حتى بالمشي بصمت هكذا ، تلك التنين الكبير الحمقاء مدت رأسها مثل الفرخ ينتظر الطعام وانتظرته.

كوخولين لم يقدم أي نصائح. تاي هو اندفع بركل جبهة نيدهوغ و توجه نحو راتاتوسكر.

 

 

 

————

ولم يكن الأمر مختلفاً اليوم. لقد هبط بعد مائة متر من عبور الخط بالكاد ، لكن التنين الأسود مدت رأسها إلى ما وراء الضباب الكثيف والضباب السام.

 

 

 

 

 

“راتاتوسكر!”

 

 

 

 

لم يكن الأمر بتلك الغرابة حتى هذه اللحظة لأن القرون كانت شيئاً تملكه الوحوش الشائعة أيضاً.

نيدهوغ قالت. كانت نيدهوغ من يبتسم دائماً بإشراق عند بدء المحادثة لكن دائماً ينتهي بها الأمر بالبكاء.

 

 

 

 

ضحك راتاتوسكر واستدار. ما زال لم ينقل الكلمات الغادرة التي طلب هراسلفيغر تمريرها إلى نيدهوغ ولم يتمكن أيضاً من جعل التنين تبصق اللعنات لإرسالها إلى هراسلفيغر ، ولكن يمكنه القيام بكل ذلك لاحقاً.

راتاتوسكر ضحك. كان ذلك لأنه كان من دواعي سروره أن يرى أن التنين الشنيع الذي كان طوله 2 كيلومتر ينظر إلى نفسه ويتكلم بصوت متلهف.

 

 

 

 

لقد كان شيئاً يجلب له المتعة كلما تم تذكره في ذاكرته ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة قد يتعب بها من القيام بذلك.

أمسكت نيدهوغ بشجرة العالم بكلتا ذراعيها كما لو كانت تريد أن تقترب ودفعت جسدها أقرب. المشهد كان ساحقاً لأنه لم يكن مختلفاً عن تسلق الجبال عن قرب ، لكن راتاتوسكر لم يمانع كثيراً. كان هناك الكثير من المسافة بينهما.

 

 

 

 

 

توقف راتاتوسكر في مكانه وبدأ يتحدث بلعنات خفيفة. كان يقول فقط أن نيدهوغ كانت غبية وكبيرة فقط وتصرفت كطفل ، لكن هذا كان كافياً لـ نيدهوغ لأنها لن تكون قادرة على فهم اللعنات الصعبة في كلتا الحالتين.

لقد غضب راتاتوسكر وسأله ، لكن تاي هو أمسك الهواء بدلاً من الإجابة فوراً. أمسك مطرقة المعركة ، أحد الأسلحة التي صنعها ميرلين لمواجهة العمالقة.

 

 

 

راتاتوسكر ضحك. كان ذلك لأنه كان من دواعي سروره أن يرى أن التنين الشنيع الذي كان طوله 2 كيلومتر ينظر إلى نفسه ويتكلم بصوت متلهف.

و نيدهوغ بدأت بالتذمر لأنه كان له تأثير.

 

 

راتاتوسكر ضحك مرة أخرى. كان ذلك لأن تنهدات التنين كانت لا تزال تسمع كزئير ، وكان مضحكاً جداً.

 

الوحش راتاتوسكر.

“أكثر من اللازم ، أنت أكثر من اللازم! لماذا أنت دائماً هكذا؟”

نيدهوغ قالت. كانت نيدهوغ من يبتسم دائماً بإشراق عند بدء المحادثة لكن دائماً ينتهي بها الأمر بالبكاء.

 

لقد قيد شجرة العالم بمخالبه ودفع نفسه رأساً على عقب.

 

 

بما أن المسافة بينهما لا تزال كبيرة ، فقد تحدثا عبر السحر بدلاً من أصواتهما.

 

 

 

 

 

راتاتوسكر ضحك مرة أخرى. كان ذلك لأن تنهدات التنين كانت لا تزال تسمع كزئير ، وكان مضحكاً جداً.

“متخلفة! أنت تفعلين ذلك حقاً لأنني أقول لك أن تفعلي ذلك؟ أنا راحل!”

 

 

 

ضحك راتاتوسكر واستدار. ما زال لم ينقل الكلمات الغادرة التي طلب هراسلفيغر تمريرها إلى نيدهوغ ولم يتمكن أيضاً من جعل التنين تبصق اللعنات لإرسالها إلى هراسلفيغر ، ولكن يمكنه القيام بكل ذلك لاحقاً.

“هذا لأنك متخلفة حيث ليس لديها أصدقاء أو عائلة أو أي شيء.”

الآن يحتاج إلى قوة جديدة لتُضاف!

 

دعنا نتنمر على نيدهوغ.

 

 

جسد نيدهوغ الكبير جفل. نيدهوغ قالت بصوت ضعيف مجدداً،

 

 

 

 

“أنا صديق نيدهوغ.”

“لكنك صديقي.”

 

 

 

 

راتاتوسكر ضحك مرة أخرى. كان ذلك لأن تنهدات التنين كانت لا تزال تسمع كزئير ، وكان مضحكاً جداً.

“أنا لست كذلك. لماذا أكون صديق حثالة مثلك؟”

“من أجل قمامة مثلك أن تدعوني بصديق ، سأضطر للمغادرة لأنك زدتِ مزاجي سوءاً.”

 

قال أودين أنه من المستحيل عبور الخط مع كل جثة نيدهوغ.

 

 

كما تحدث راتاتوسكر بصوت بارد ، نيدهوغ جفلت مرة أخرى. ثم ، تراجع راتاتوسكر قليلاً ، لأنه كان يعرف أن هذه كانت اللحظة المثالية لإعطاء جروح إضافية.

راتاتوسكر ضحك مرة أخرى. كان ذلك لأن تنهدات التنين كانت لا تزال تسمع كزئير ، وكان مضحكاً جداً.

 

 

 

 

“من أجل قمامة مثلك أن تدعوني بصديق ، سأضطر للمغادرة لأنك زدتِ مزاجي سوءاً.”

 

 

“من أجل قمامة مثلك أن تدعوني بصديق ، سأضطر للمغادرة لأنك زدتِ مزاجي سوءاً.”

 

“نيـ-نيدهوغ كبيرة… متخلفة… غبية…”

“لا-لا تذهب!”

 

 

 

 

 

نيدهوغ ضربت رأسه على الأرض وتوسلت. راتاتوسكر ابتسم إلى ذلك ثم نظر إلى وجه نيدهوغ.

 

 

 

 

 

“حسناً. إذا انسخي ما أقوله. إذا فعلت ، سأبقى لفترة أطول قليلاً.”

 

 

 

 

فقط تخيل ذلك كان ممتعاً ، وبسبب ذلك ، راتاتوسكر لم يغادر يجةغدراسيل على الفور. تظاهر بأنه تردد للحظة حتى يرتفع موقف نيدهوغ المتفائلة مرة أخرى حتى يتمكن من سحقه مرة أخرى.

“نـ-نعم.”

 

 

[الملحمة: الشخص الذي يسيطر على التنانين]

 

 

“نيدهوغ قمامة كبيرة فقط ، ليس لديها أي أصدقاء ، ولها رأس متخلف وليس لديها أي حق في الحياة. أن تولد هو خطيئة بحد ذاتها.”

 

 

 

 

كوخولين لم يقدم أي نصائح. تاي هو اندفع بركل جبهة نيدهوغ و توجه نحو راتاتوسكر.

نيدهوغ فتحت فمها لكنها لم تستطع قول أي شيء. راتاتوسكر ضحك مرة أخرى.

“أنا صديق نيدهوغ.”

 

الشيء الذي جعل رأسه بمنتهى الغرابة هو أنه كان هناك الجزء العلوي من جسم امرأة مغمور في جبهته.

 

لقد قيد شجرة العالم بمخالبه ودفع نفسه رأساً على عقب.

“لماذا ، لا يمكنك؟ سأغادر إذاً.”

ضحك راتاتوسكر واستدار. ما زال لم ينقل الكلمات الغادرة التي طلب هراسلفيغر تمريرها إلى نيدهوغ ولم يتمكن أيضاً من جعل التنين تبصق اللعنات لإرسالها إلى هراسلفيغر ، ولكن يمكنه القيام بكل ذلك لاحقاً.

 

 

 

 

راتاتوسكر استدار حقاً ثم صرخت نيدهوغ مسرعة.

 

 

لكن الجزء الأكثر غرابة كان رأسه.

 

 

“أنا… سأفعل ذلك!”

ضحك راتاتوسكر واستدار. ما زال لم ينقل الكلمات الغادرة التي طلب هراسلفيغر تمريرها إلى نيدهوغ ولم يتمكن أيضاً من جعل التنين تبصق اللعنات لإرسالها إلى هراسلفيغر ، ولكن يمكنه القيام بكل ذلك لاحقاً.

 

الحد الفاصل بين الجذر الذي عاشت فيه نيدهوغ وما فوق ذلك الذي يكمن أمامه.

 

لقد كان شيئاً يجلب له المتعة كلما تم تذكره في ذاكرته ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة قد يتعب بها من القيام بذلك.

أدار راتاتوسكر رأسه قليلاً ونظر إلى نيدهوغ. نيدهوغ تذمرت وفتحت فمها.

 

 

 

 

أدار راتاتوسكر رأسه قليلاً ونظر إلى نيدهوغ. نيدهوغ تذمرت وفتحت فمها.

 

أصبح الضباب أكثر كثافة. الوجود البشري اختفى تماماً ، ولم يسمع أي شيء بخلاف خطوات راتاتوسكر.

 

قال أودين أنه من المستحيل عبور الخط مع كل جثة نيدهوغ.

“نيـ-نيدهوغ كبيرة… متخلفة… غبية…”

 

 

 

 

 

“لا أستطيع سماعك جيداً.”

 

 

 

 

 

“قمامة. ليس لديها الحق في العيش. أن تولد هو… خطيئة…”

أجبرت نيدهوغ إبتسامة وقالت. كانت هذه هي اللحظة التي تمناها راتاتوسكر أكثر.

 

[الملحمة: الشخص الذي يسيطر على التنانين]

 

 

صوت نيدهوغ أصبح أقل و أقل و إبتسامة راتاتوسكر أصبحت أكثر كثافة في الودية.

 

 

 

 

 

“لـ-لقد انتهيت. ستبقى قليلاً ، صحيح؟”

 

 

 

 

 

أجبرت نيدهوغ إبتسامة وقالت. كانت هذه هي اللحظة التي تمناها راتاتوسكر أكثر.

 

 

 

 

 

“متخلفة! أنت تفعلين ذلك حقاً لأنني أقول لك أن تفعلي ذلك؟ أنا راحل!”

 

 

‘اذهبي.’

 

 

ضحك راتاتوسكر واستدار. ما زال لم ينقل الكلمات الغادرة التي طلب هراسلفيغر تمريرها إلى نيدهوغ ولم يتمكن أيضاً من جعل التنين تبصق اللعنات لإرسالها إلى هراسلفيغر ، ولكن يمكنه القيام بكل ذلك لاحقاً.

 

 

 

 

ترجمة: Acedia

المغادرة هكذا اليوم سيكون الأكثر فعالية.

 

 

 

 

الآن يحتاج إلى قوة جديدة لتُضاف!

أي نوع من التعبيرات التي قد تصنعها نيدهوغ الآن بعد أن تركت لوحدها؟ كم ستبكي؟

 

 

 

 

لكن راتاتوسكر هز رأسه. لأنه أراد أن يسير بالطريقة التقليدية.

فقط تخيل ذلك كان ممتعاً ، وبسبب ذلك ، راتاتوسكر لم يغادر يجةغدراسيل على الفور. تظاهر بأنه تردد للحظة حتى يرتفع موقف نيدهوغ المتفائلة مرة أخرى حتى يتمكن من سحقه مرة أخرى.

 

 

 

 

العملية كانت فوضى كما لم تكن هناك حتى مراسم ، لكنه كان كافياً.

وكان في تلك اللحظة-

راتاتوسكر ضحك ثم عبر الخط مع تزايد تصميمه.

 

“نـ-نعم.”

 

ضحك راتاتوسكر واستدار. ما زال لم ينقل الكلمات الغادرة التي طلب هراسلفيغر تمريرها إلى نيدهوغ ولم يتمكن أيضاً من جعل التنين تبصق اللعنات لإرسالها إلى هراسلفيغر ، ولكن يمكنه القيام بكل ذلك لاحقاً.

نيدهوغ دفعت بجسده للأمام ، و راتاتوسكر ضحك مرة أخرى على تلك الحركة الكبيرة.

 

 

 

 

ترجمة: Acedia

“ماذا ستفعلين؟ أنت لا تستطيعي الطيران حتى بسبب كم كبيرة أنت!”

 

 

 

 

 

راتاتوسكر استدار لمضايقة نيدهوغ. حتى أنه أخفض نفسه أقل قليلاً كما لو كان يحثها على شيء أحمق.

 

 

 

 

 

تماماً كما تنبأ أودين بعد الإستماع لكلمات نيدهوغ.

 

 

قال أودين أنه من المستحيل عبور الخط مع كل جثة نيدهوغ.

 

 

‘اذهبي.’

 

 

 

 

 

كوخولين قال. في هذا الأمر ، جسد نيدهوغ الكبير ، على وجه التحديد ، رأسها الكبير ، انقسم إلى نصفين.

————

 

 

 

“نيدهوغ قمامة كبيرة فقط ، ليس لديها أي أصدقاء ، ولها رأس متخلف وليس لديها أي حق في الحياة. أن تولد هو خطيئة بحد ذاتها.”

الشيء الذي اندفع كان نيدهوغ. حجمها ، مجرد 1/20 من جسمها الأصلي ، كانت لا تزال تنين أسود ضخم ، و رفرف زوج أجنحتها الأربعة و طارت.

 

 

 

 

 

راتاتوسكر كان مذهولاً من المظهر المفاجئ وحاول أن يستدير ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. كل أرجله الأربعة كانت مربوطة بشجرة العالم ولم يتحرك.

 

 

أكثر من ألف سنة مضت ، لكن السنجاب لم يتعب منه. كان الأمر ممتعاً.

 

 

لقد كان تأثير سحر رون الذي نقشه أودين. بينما كان قد ركّبها على عجل ، لم يكن قادراً على ربط وحش مثل راتاتوسكر لفترة طويلة ، ولكن لم يكن يهم كثيراً. كان كافياً إذا كان قادراً على ربط السنجاب الوقح حتى لبضع ثوان.

راتاتوسكر استدار حقاً ثم صرخت نيدهوغ مسرعة.

 

 

 

 

نيدهوغ رفرفت أجنحتها مرة أخرى بينما كسر راتاتوسكر سحر الرون ، لكن عندما استدار ، تم تفعيل سحر آخر.

 

 

 

 

هز راتاتوسكر جسمه كما لو كان يكافح. لقد حاول تأخير سرعة نيدهوغ قليلاً.

لم يقم أودين بتركيب سحر رون واحد فقط. لقد نقش خطاً منهم على طول المسار الذي كان يظن أن راتاتوسكر سيقترب منه ويترك الحدود التي لم تتمكن نيدهوغ من عبورها.

الحلقة 38: الفصل 3: راتاتوسكر #3

 

 

 

حركات راتاتوسكر توقفت مرة أخرى ، ونيدهوغ طارت. المسافة بين الاثنين زادت بشكل أقرب في كل ثانية تمر

حركات راتاتوسكر توقفت مرة أخرى ، ونيدهوغ طارت. المسافة بين الاثنين زادت بشكل أقرب في كل ثانية تمر

 

 

الوحش راتاتوسكر.

 

لقد رمش راتاتوسكر في الرد المتأخر ، وفي تلك اللحظة ، قام تاي هو بضرب مطرقته. اشتبك ضد رأس راتاتوسكر ، وانفجار هش وعنيف رن مثل قصف الرعد.

وأخيراً ، وصلت أسنان نيدهوغ إلى راتاتوسكر. لقد عضت ذيله.

 

 

الجذر الذي كان تعيش فيه نيدهوغ كان في مكان عميق جداً. بحيرة ميمير كانت متصلة بإحدى الجذور أيضاً ، لكن لا يمكن أن ينظر إليه على أنه نفسها. إذا كان جذر نيدهوغ الذي عاشت فيه الطابق 100 ، فبحيرة ميمير كانت في 10.

 

 

الخطة الأولى التي توصل إليها أودين كانت أن نيدهوغ ستسحب راتاتوسكر ، لكن خطة تاي هو كانت مختلفة. تاي هو ، الذي كان يركب على جبهة نيدهوغ ، نظر إلى مكان ما بعد راتاتوسكر. نظر إلى الخط الذي نيدهوغ لا تستطيع أن تعبره وأمر،

 

 

 

 

 

“طيري للأعلى!”

لكن راتاتوسكر هز رأسه. لأنه أراد أن يسير بالطريقة التقليدية.

 

 

 

راتاتوسكر مر ببحيرة ميمير وذهب إلى مكان أعمق. ركض بينما يمر بالضباب الكثيف.

نيدهوغ رفرفت أجنحتها بقوة أكبر وانقضت بينما لا تزال تعض ذيل راتاتوسكر.

الجسم السفلي للمرأة كان رأس الوحش ، تماماً مثل القنطور ، والجسم العلوي من الإنسان.

 

 

 

“طيري للأعلى!”

قال أودين أنه من المستحيل عبور الخط مع كل جثة نيدهوغ.

 

 

 

 

[الملحمة: المحارب الذي يركب على الفالكيريات]

لعبوره ، يحتاج المرء إلى راتاتوسكر ، الوجود الوحيد الذي سمح له بفعل ذلك.

 

 

 

 

 

للطيران أثناء عض راتاتوسكر إحتاج المرء لقوة ساحقة وأيضاً سرعة يمكنها أن تعبر ذلك الخط في لحظة.

 

 

نيدهوغ فتحت فمها لكنها لم تستطع قول أي شيء. راتاتوسكر ضحك مرة أخرى.

 

 

هز راتاتوسكر جسمه كما لو كان يكافح. لقد حاول تأخير سرعة نيدهوغ قليلاً.

 

 

 

 

 

نيدهوغ شعرت أن الأمر صعب. شعرت أنه سيكون من المستحيل عبور الخط هكذا.

كوخولين لم يقدم أي نصائح. تاي هو اندفع بركل جبهة نيدهوغ و توجه نحو راتاتوسكر.

 

لم يقم أودين بتركيب سحر رون واحد فقط. لقد نقش خطاً منهم على طول المسار الذي كان يظن أن راتاتوسكر سيقترب منه ويترك الحدود التي لم تتمكن نيدهوغ من عبورها.

 

 

لكنها لم توقف أجنحتها.

 

 

الخط الأخير الذي لا يمكن تجاوزه إذا لم يكن لدى المرء إذن ، لذلك لن يكون بإمكانه العبور حتى زوال نيدهوغ في نهاية المطاف.

 

 

لم يكن بسبب الرغبة في عبور الخط والخروج.

 

 

 

 

“لكنك صديقي.”

نيدهوغ لم تكن وحيدة.كان هناك شخص يمنحها القوة.

 

 

 

 

 

[فالكيري أودين]

 

 

راتاتوسكر لم ينادى نيدهوغ. كان ذلك بسبب ، حتى بالمشي بصمت هكذا ، تلك التنين الكبير الحمقاء مدت رأسها مثل الفرخ ينتظر الطعام وانتظرته.

 

كوخولين لم يقدم أي نصائح. تاي هو اندفع بركل جبهة نيدهوغ و توجه نحو راتاتوسكر.

أودين أعطى نيدهوغ لقب فالكيري.

 

 

 

 

كوخولين لم يقدم أي نصائح. تاي هو اندفع بركل جبهة نيدهوغ و توجه نحو راتاتوسكر.

العملية كانت فوضى كما لم تكن هناك حتى مراسم ، لكنه كان كافياً.

لقد غضب راتاتوسكر وسأله ، لكن تاي هو أمسك الهواء بدلاً من الإجابة فوراً. أمسك مطرقة المعركة ، أحد الأسلحة التي صنعها ميرلين لمواجهة العمالقة.

 

 

 

 

لأن الحد الأدنى من المتطلبات تم ضبطها.

 

 

“لـ-لقد انتهيت. ستبقى قليلاً ، صحيح؟”

 

 

الآن يحتاج إلى قوة جديدة لتُضاف!

 

 

 

 

نيدهوغ فتحت فمها لكنها لم تستطع قول أي شيء. راتاتوسكر ضحك مرة أخرى.

[الملحمة: المحارب الذي يركب على الفالكيريات]

 

 

 

 

حركات راتاتوسكر توقفت مرة أخرى ، ونيدهوغ طارت. المسافة بين الاثنين زادت بشكل أقرب في كل ثانية تمر

[الملحمة: الشخص الذي يسيطر على التنانين]

 

 

فكر بعدة طرق في لحظة. من بينهم ، كانت هناك لعنة جديدة قام بها هراسلفيغر.

 

تنفس راتاتوسكر بقسوة. لم يستطع الخروج من قبضة نيدهوغ ، ومع ذلك ، يمكنه أن يدفعها للخلف تحت الخط.

[الملحمة: هجوم المحارب مثل العاصفة]

 

 

 

 

 

منح تاي هو قوة أكبر لـ نيدهوغ. لقد مكنت نيدهوغ ، التي لم يكن لديها خبرة كبيرة في الطيران ، أن تكون قادرة على رسم مسار مثالي.

 

 

العملية كانت فوضى كما لم تكن هناك حتى مراسم ، لكنه كان كافياً.

 

أودين أعطى نيدهوغ لقب فالكيري.

رفعت نيدهوغ رأسها ودفعت راتاتوسكر في خط الحدود. لقد استخدمت راتاتوسكر كدرع ومرت عبر الحاجز الخفي!

 

 

 

 

نيدهوغ فتحت فمها لكنها لم تستطع قول أي شيء. راتاتوسكر ضحك مرة أخرى.

الصوت الذي كان ينكسر سمع ، وصرخ راتاتوسكر.

نيدهوغ رفرفت أجنحتها مرة أخرى بينما كسر راتاتوسكر سحر الرون ، لكن عندما استدار ، تم تفعيل سحر آخر.

 

 

 

 

كانت قوة نيدهوغ قد أنفقت أثناء عبورها الحاجز ، لكنها ما زالت تستدعى المزيد لتطير ثانية. لصقت مخالبها على يغدراسيل وتمسكت بها بشدة.

 

 

 

 

 

نيدهوغ لم يعد بمقدورها فعل أي شيء. لم يكن لديها حتى القوة للتحرك الآن. لا يمكنها حتى أن تكون سعيدة بحقيقة أنها تجاوزت الحدود بسبب إرهاقها.

 

 

“لماذا ، لا يمكنك؟ سأغادر إذاً.”

 

نيدهوغ فتحت فمها لكنها لم تستطع قول أي شيء. راتاتوسكر ضحك مرة أخرى.

تنفس راتاتوسكر بقسوة. لم يستطع الخروج من قبضة نيدهوغ ، ومع ذلك ، يمكنه أن يدفعها للخلف تحت الخط.

 

 

 

 

السنجاب ، الذي كان لديه فراء بلون الرماد ، كان أكبر من التنانين العادية. كان طوله عشرات الأمتار من ذيله إلى رأسه.

لكن خطته تم إحباطها. لم يكن بسبب سحر رون أودين. من الواضح بما فيه الكفاية ، سحر رون أودين لم يكن له وجود خارج خط الحدود.

بمجرد النظر إلى شكله ، يمكن للمرء أن يقول أنه كان جميلاً إلى حد ما ، لكن الشعور الذي أعطاه كان بشعاً وفظيعاً ، لذلك جعل المرء يشعر بالخوف.

 

 

 

 

واحد آخر.

وأخيراً ، وصلت أسنان نيدهوغ إلى راتاتوسكر. لقد عضت ذيله.

 

لم تحمل عينيها أي تصلب وكانت سوداء بالكامل ، ولسان ثعبان خرج من فمها.

 

 

شخص ثالث بجانب نيدهوغ وأودين.

لم يكن بسبب الرغبة في عبور الخط والخروج.

 

 

 

دعنا نتنمر على نيدهوغ.

كوخولين لم يقدم أي نصائح. تاي هو اندفع بركل جبهة نيدهوغ و توجه نحو راتاتوسكر.

 

 

 

 

[الملحمة: المحارب الذي يركب على الفالكيريات]

“من أنت! من أنت بحق الجحيم!”

 

 

 

 

“قمامة. ليس لديها الحق في العيش. أن تولد هو… خطيئة…”

لقد غضب راتاتوسكر وسأله ، لكن تاي هو أمسك الهواء بدلاً من الإجابة فوراً. أمسك مطرقة المعركة ، أحد الأسلحة التي صنعها ميرلين لمواجهة العمالقة.

 

 

 

 

 

“أنا صديق نيدهوغ.”

 

 

 

 

 

“ماذا؟”

ولم يكن الأمر مختلفاً اليوم. لقد هبط بعد مائة متر من عبور الخط بالكاد ، لكن التنين الأسود مدت رأسها إلى ما وراء الضباب الكثيف والضباب السام.

 

 

 

 

لقد رمش راتاتوسكر في الرد المتأخر ، وفي تلك اللحظة ، قام تاي هو بضرب مطرقته. اشتبك ضد رأس راتاتوسكر ، وانفجار هش وعنيف رن مثل قصف الرعد.

 

 

 

————

 

 

“هل أذهب إذاً؟”

ترجمة: Acedia

لأن نيدهوغ كان لديها فقط راتاتوسكر. لكنه لم يكن نفس الشيء بالنسبة لراتاتوسكر.

 

 

“هذا لأنك متخلفة حيث ليس لديها أصدقاء أو عائلة أو أي شيء.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط