الحلقة 39: الفصل 5: هيلا #5
الحلقة 39: الفصل 5: هيلا #5
الناس يميلون إلى عدم التفكير في أي شيء عندما يواجهون مشهد محير حقاً.
لقد أزعج التدفق. ركض في خط مستقيم نحو التنين الأسود. قوة ساحقة وضعت خلف فأسه الضخم.
“المرحلة الثالثة.”
لم يكن هناك منطق وراء ذلك. غرائزه كمحارب كانت تصرخ عليه ليفعل ذلك ، وقرر هرومباك أن يكون مخلصاً لغرائزه.
وهذا كان نفس الشيء للعمالقة والأرواح الشريرة.
اسمه الآخر كان هرومباك الملك المدهش.
عندما اندلع زئير التنين الثاني ، فقد العمالقة كلماتهم. لقد نظروا للتنين بغباء.
“اهربوا!”
كان لديه جسد حقيقي.
الشخص الذي أمسك نفسه الأسرع كان هرومباك.
في تلك اللحظة ، هرب التنين الأسود من سيطرة تاي هو بسبب ألمه ، ولم يفوت هرومباك تلك اللحظة. أدرك أيضاً في لحظة أن التنين الأسود كان ضعيفاً تجاه الألم.
بغض النظر عن الوضع ، كان لا يزال ملكاً. فتح فمه بطريقة عكسية و أخرج صوته بدافع اليأس. لقد وضع القوة في يديه التي فقدها بدون وعي وصرخ بها.
“إنها مزيفة!”
هو لم يرى من خلال نيدهوغ المزيفة مثل ‘عيون التنين’ لتاي هو. كان الجواب الذي أعطته إياه غرائزه من الوحش وتجارب المعركة التي تراكمت لديه.
الأرواح الشريرة التي كانت تهرب والأرواح الميتة التي طاردتها.
كل العيون في المكان ثبتت عليه ، وفي تلك اللحظة ، هرومباك أصبح متأكداً من ذلك. لقد فكر في الدليل الذي سيثبت إجابته التي خرج بها من المنطق.
أزال تاي هو يديه من إعداده وربت كتفي نيدهوغ للحظة. كان للاستماع إلى مسرحياتها الحنونة ولكن أيضاً للمضي قدماً في المرحلة الثالثة.
التنين الثاني كان مزيفاً.
أول دليل كان أنه ظهر بدون أي علامات على وصوله فوق رؤوسهم.
لو كان هناك وجود طوله مائة متر ، لكان دائماً له وجود لا يمكن إخفاؤه.
‘لهذا السبب هو مزيف. إنه سحر. سأرحب به.’
التنين الأسود ، نيدهوغ.
تحدث هرومباك إلى نفسه وفكر فوراً في الإجابة الثانية.
التنين الأسود رفرف أجنحته. لقد شقت السماء بجسدها الضخم وأطلقت السم.
‘لو كان حقيقياً ، فمن المستحيل أن يبقى يراقب حتى الآن.’
ابتسم هرومباك بشكل مخيف حتى بعد إصابته بجروح من سقوطه وارتفع عندما تلاعب تاي هو بالتنين الأسود وحدق في هرومباك.
في المقام الأول ، كان سيكون أكثر فعالية لو ظهر تنينَين في نفس الوقت ومسحوا ساحة المعركة.
ترجمة: Acedia
‘سحر مزيف. أنا أرحب بذلك!’
هيلا كانت تعلم بذلك أيضاً. كان ذلك بسبب القصص التي قالها لها إله النار والأكاذيب ، لوكي ، والدها.
هورمباك أصبح أكثر تأكداً من ذلك ثم صرخ مرة أخرى بجمع كل الهواء من رئتيه.
“إنها مزيفة! خدعة! لا تخافوا!”
نيدهوغ نمت متحمسة مرة أخرى في نظراتهم.
كواغانغ!
التنين الأسود مع ستة أزواج من الأجنحة ظهر في مكان مرتفع جداً من السماء.
صوته دفن في الصوت العالي ، وهرومباك سقط في صدمة على قمة الأرض المرتعشة.
المرحلة الثانية. قدم التنين المزيف. دعهم يدركون أن التنين الثاني لديه جسد حقيقي ويزرع تحيز داخل صفوفهم.
وكان ذلك شيئاً يمكن أن يخرج منهم. تلك كانت عاطفة كل شخص كان يملكها في ساحة المعركة.
التنين الأسود الثاني.
بعد بضع ثوان منذ ظهور التنانين السوداء الاثنا عشر-
نظرت هيلا إلى ساحة المعركة فوق الحصان الشبح. كانت هناك عدة معارك مختلفة تحدث في ساحة المعركة.
لقد كان صوت التنين ، الذي كان هورمباك متأكداً أنه مزيف. الصوت العالي صنع بالتدحرج في الأرض ، تماماً مثلما فعل التنين الأول.
—
الأرواح الشريرة إستدارت. لقد اهتزوا مثل المد و الجزر محاولين الخروج من ساحة المعركة.
لم يكن هناك منطق وراء ذلك. غرائزه كمحارب كانت تصرخ عليه ليفعل ذلك ، وقرر هرومباك أن يكون مخلصاً لغرائزه.
“آاااااك!”
كان لديه جسد حقيقي.
“إنه حقيقي!”
تاي هو ضغط على فأرته ، و نيدهوغ دفنت رأسها على رقبة تاي هو ولعبت بعطف.
“حقيقي!”
“إنه حقيقي!”
وتم سماع عدة أصوات في نفس الوقت. أولئك الذين سحقوا من قبل التنين الثاني أصبحوا عجينة وماتوا ، وأولئك الذين لم يلقوا حتفهم على الفور صرخوا في عذاب.
الذين يقولون أنهم يجب أن يهربوا زاد عددهم ، و هذا التدفق زاد بشكل متفجر مثل سلسلة من ردود الفعل عبر ساحة المعركة. اندلع ذعر جماعي.
لقد كان حقيقياً.
تاي هو احتضن نيدهوغ وحرك يديه ، و نيدهوغ صكت أسنانها وتحملت الألم. لقد بذلت قصارى جهدها لتتبع أوامر تاي هو.
قامت هيلا بضغط صدرها ثم أخرجت المادة التي كانت تخفيها داخل جسدها.
ليس مزيفاً.
عندما اندلع زئير التنين الثاني ، فقد العمالقة كلماتهم. لقد نظروا للتنين بغباء.
المرحلة الثانية. قدم التنين المزيف. دعهم يدركون أن التنين الثاني لديه جسد حقيقي ويزرع تحيز داخل صفوفهم.
كان لديه جسد حقيقي.
‘لهذا السبب هو مزيف. إنه سحر. سأرحب به.’
“صحيح ، صحيح. فتاة مطيعة.”
رأس هرومباك تحول إلى أبيض ، والعمالقة في محيطه أداروا النظر إليه كما لو كانوا يسألون عما يجري.
الحيرة ، الاستياء ، والغضب.
كوخولين حذر. تاي هو بسرعة حرك يديه وسيطر على التنين الأسود.
الحيرة ، الاستياء ، والغضب.
مختلطة وراءها تحديقات مع عدة تعابير.
الأرض اهتزت مرة أخرى. التنين الثاني كان لا يزال يتدحرج فوق ساحة المعركة.
وكان لا يزال هناك التنين الأول المتبقي.
المرحلة الرابعة. تحريض الأعداء الذين سقطوا في الفوضى وهو نفس مبدأ تأثير الدومينو. إذا دفع واحد القطعة الأولى ، الباقون سيسقطون بمحض إرادتهم.
هرومباك رفع رأسه. كافح العمالقة أيضاً للحفاظ على التوازن على قمة الأرض المهتزة وحدقوا في التنين الأسود الأول الذي كان في السماء.
الأرواح الشريرة التي كانت تهرب والأرواح الميتة التي طاردتها.
نيدهوغ عضت شفتيها بوجهها الدامع. كان ذلك لأنها أدركت أنها ستصعب الأمور على تاي هو إذا كافحت بسبب الألم. لقد بذلت قصارى جهدها لتتحمله بطريقة ما.
نيدهوغ نمت متحمسة مرة أخرى في نظراتهم.
‘ماكر نذل.’
الشيء الذي كانت هيلا تحمله.
لكن تاي هو هدأ التنين وترك تنهيدة طويلة. حرك يده بسرعة على لوحة المفاتيح وتمتم،
كانت مجرد صورة افتراضية لم يكن لها جسد حقيقي مقارنة بالتنانين المزيفة التي صنعت مع ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’.
هيلا كانت تعلم بذلك أيضاً. كان ذلك بسبب القصص التي قالها لها إله النار والأكاذيب ، لوكي ، والدها.
“المرحلة الثالثة.”
السلاح الملعون الذي أخبرها أودين بحمايته بنفسه.
وقد نجحت المرحلة الثانية. هذا هو السبب في أنه على الفور مضى قدماً في المرحلة الثالثة. لم يكن يفكر في انتظار العمالقة ليتعودوا على مرحلته الثانية على الإطلاق.
هورمباك أصبح أكثر تأكداً من ذلك ثم صرخ مرة أخرى بجمع كل الهواء من رئتيه.
هورمباك أصبح أكثر تأكداً من ذلك ثم صرخ مرة أخرى بجمع كل الهواء من رئتيه.
تاي هو ضغط على فأرته ، و نيدهوغ دفنت رأسها على رقبة تاي هو ولعبت بعطف.
تاي هو لم يكن يفكر بالهروب على الإطلاق. لم يكن فخره كمحارب. لو هرب التنين الأسود الآن ، سينتقل هرومباك لذبح هيلا وأعضاء نيفلهايم بلا شك. بالإضافة ، هروب التنين الأسود سيغير الوضع مرة أخرى.
“صحيح ، صحيح. فتاة مطيعة.”
التنين الثاني كان مزيفاً.
“إنها مزيفة! خدعة! لا تخافوا!”
أزال تاي هو يديه من إعداده وربت كتفي نيدهوغ للحظة. كان للاستماع إلى مسرحياتها الحنونة ولكن أيضاً للمضي قدماً في المرحلة الثالثة.
ليس مزيفاً.
سحر رون ملك الآلهة ، أودين ، و إله السحر قد نقش.
حالما لمس الكتف الأيمن لـ نيدهوغ ، الرون الكبير الذي نقش على كتف التنين الأسود نشط. وبينما كان يداعب ظهرها ، العديد من الأحرف الرونية التي تم نقشها على ظهر التنين الأسود تم تفعيلها أيضاً بالتتابع وأظهرت قوتها.
التنين الأسود صرخ عندما فتحت السماء. السماء الملونة بالرماد صبغت فجأة باللون الأسود!
كما انضم إليه أتباعه في فعل الشيء نفسه. أطلقوا هجمات أو ألقوا أسلحة وهاجموا التنين الأسود.
بعد بضع ثوان منذ ظهور التنانين السوداء الاثنا عشر-
سحر ترحيب جماعي.
كان عليها مساعدة التنين الأسود. كان عليهم هزيمة الملك العملاق معاً.
وهذا الخوف انتشر بسهولة وبسرعة.
التنين الأسود مع ستة أزواج من الأجنحة ظهر في مكان مرتفع جداً من السماء.
تنين أسود بقرنين ظهر أقل قليلاً من ذلك.
التنين الثاني كان مزيفاً.
الشخص الذي أمسك نفسه الأسرع كان هرومباك.
كان هناك اختلاف بسيط مع كل تنين ، لكن اثنا عشر تنيناً ، كانت كلها سوداء وضخمة ، اخترقت الغيوم وظهرت.
هورمباك أصبح أكثر تأكداً من ذلك ثم صرخ مرة أخرى بجمع كل الهواء من رئتيه.
كان كل ذلك سحراً مرحباً.
تاي هو مسح رقبة نيدهوغ بسهولة. لقد كان سحراً صامتاً و خفياً مقارنة بالسحر السابق.
كانت مجرد صورة افتراضية لم يكن لها جسد حقيقي مقارنة بالتنانين المزيفة التي صنعت مع ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’.
وقد نجحت المرحلة الثانية. هذا هو السبب في أنه على الفور مضى قدماً في المرحلة الثالثة. لم يكن يفكر في انتظار العمالقة ليتعودوا على مرحلته الثانية على الإطلاق.
لكن لم يتم تقييمه على هذا النحو بالنسبة للعمالقة والأرواح الشريرة.
وتم سماع عدة أصوات في نفس الوقت. أولئك الذين سحقوا من قبل التنين الثاني أصبحوا عجينة وماتوا ، وأولئك الذين لم يلقوا حتفهم على الفور صرخوا في عذاب.
تحدث هرومباك إلى نفسه وفكر فوراً في الإجابة الثانية.
تاي هو مسح رقبة نيدهوغ بسهولة. لقد كان سحراً صامتاً و خفياً مقارنة بالسحر السابق.
كان ذلك لأنهم قد واجهوا المرحلة الثانية بالفعل ، التنين الأسود الذي يمتلك جسداً حقيقياً.
لقد أذاب السم العمالقة.
لكن أحدهم قال،
تاي هو لمس كتف نيدهوغ الأيسر. التنين الأسود زأر مرة أخرى ، وفي تلك اللحظة ، التنانين الاثني عشر التي كانت في السماء زأرت في نفس الوقت.
“المرحلة الرابعة.”
سحر الصدى الجماعي. َ
“إضربوهم! مزقوهم إلى أشلاء!”
خدعة بسيطة تضخم الصوت وتجعله يرن في عدة أماكن.
لكن تأثيره كان مطلق. العمالقة والأرواح الشريرة لم يتمكنوا من التفكير بشكل صحيح تحت الزئير الذي بدا وكأنه سيقسم السماء. صورة لـ 14 تنين يتدحرجون في الأرض تم رسمها في رؤوسهم.
خدعة بسيطة تضخم الصوت وتجعله يرن في عدة أماكن.
“المرحلة الرابعة.”
تاي هو مسح رقبة نيدهوغ بسهولة. لقد كان سحراً صامتاً و خفياً مقارنة بالسحر السابق.
المرحلة الثالثة. اصنع 12 تنين مزيف الذين تأثروا بالمرحلة الثانية يمكنهم أن يشكوا فقط أن الـ12 تنانين لديهم أيضاً أجسام حقيقية.
بعد بضع ثوان منذ ظهور التنانين السوداء الاثنا عشر-
“صحيح ، صحيح. فتاة مطيعة.”
العمالقة والأرواح الشريرة حاولوا تحريك رؤوسهم التي كانت مشلولة حتى بينما التنين الثاني كان يتدحرج في ساحة المعركة. الذين اشتبكوا مع الجيش الميت استأنفوا قتالهم بشكل نصف محموم تقريباً.
لكن أحدهم قال،
“أودين!”
“اهربوا.”
لم يستطيعوا الفوز. كان هناك 14 تنين أسود.
هيلا أجابت على الفور. أودين قال ‘هذا’ لكنه كان واضحاً جداً عما كان يتحدث عنه.
“اهربوا.”
ظهرت كلمات مماثلة في أماكن أخرى.
“صحيح ، صحيح. فتاة مطيعة.”
تاي هو حرك يديه بسرعة. كان عليه أن يواجه العمالقة بينما يقلل الأضرار التي عانت منها نيدهوغ ، ولذا كان بحاجة إلى حركات تستخدم في لعبة الرماية.
كان الخوف.
هذا هو السبب في انه سوف يستخدم تكتيك. سيجلب فوضى عارمة في ساحة المعركة.
وهذا الخوف انتشر بسهولة وبسرعة.
تاي هو احتضن نيدهوغ وحرك يديه ، و نيدهوغ صكت أسنانها وتحملت الألم. لقد بذلت قصارى جهدها لتتبع أوامر تاي هو.
كلمات تقول أنهم يجب أن يهربوا.
كانت هناك أرواح شريرة وعمالقة في ساحة المعركة.
فرع الهدال.
وكان ذلك شيئاً يمكن أن يخرج منهم. تلك كانت عاطفة كل شخص كان يملكها في ساحة المعركة.
‘إنه قادم!’
المرحلة الثالثة. اصنع 12 تنين مزيف الذين تأثروا بالمرحلة الثانية يمكنهم أن يشكوا فقط أن الـ12 تنانين لديهم أيضاً أجسام حقيقية.
لهذا كان التمثيل في تناسق سريع.
لقد كان حقيقياً.
“إنه حقيقي!”
الذين يقولون أنهم يجب أن يهربوا زاد عددهم ، و هذا التدفق زاد بشكل متفجر مثل سلسلة من ردود الفعل عبر ساحة المعركة. اندلع ذعر جماعي.
هيلا بلعت لعاب جاف. لقد تنفست بقسوة ووضعت يدها على صدرها.
لكنه كان في تلك اللحظة-
“اهربوا!”
وكان لا يزال هناك التنين الأول المتبقي.
الأرواح الشريرة إستدارت. لقد اهتزوا مثل المد و الجزر محاولين الخروج من ساحة المعركة.
لكن هيلا لم تكن بارعة في المعركة. كان بلا معنى حتى لو انضمت إلى القتال مع جيشها.
وحدثت أيضاً بعض الاضطرابات بين العمالقة ، وأخيراً ، بدأ بعضهم أيضاً في الفرار.
لقد كانت فوضى. عندما بدأ الهاربون بالظهور في مجموعة كان عددها 100 ألف ، العديد منهم دهسوا حتى الموت من قبل حلفائهم.
هرومباك صرخ بصوت عالٍ للتوقف ، لكنه كان بلا معنى. الخوف الذي انتشر مثل النار البرية قد مر على قدرته على القيادة.
لكنها لم تكن لحظة لإضاعة الوقت فيها. همس أودين لـ هيلا مرة أخرى،
“إضربوهم! مزقوهم إلى أشلاء!”
صرخت هيلا ، وأرسل غاليون أمر الملكة التي خدمها لجيش الموتى.
لقد كان صوت التنين ، الذي كان هورمباك متأكداً أنه مزيف. الصوت العالي صنع بالتدحرج في الأرض ، تماماً مثلما فعل التنين الأول.
اللحظة التي حدثت فيها معظم الوفيات لم تكن عندما اشتبك الجانبان ضد بعضهما البعض. كان ذلك عندما فقد أحد الجانبين إرادته للقتال وحاول الهرب.
كانت هناك أرواح شريرة وعمالقة في ساحة المعركة.
لكن تأثيره كان مطلق. العمالقة والأرواح الشريرة لم يتمكنوا من التفكير بشكل صحيح تحت الزئير الذي بدا وكأنه سيقسم السماء. صورة لـ 14 تنين يتدحرجون في الأرض تم رسمها في رؤوسهم.
سوف يقطعون أعدائهم عندما يظهرون ظهورهم. سيذبحونهم من طرف واحد.
مختلطة وراءها تحديقات مع عدة تعابير.
جيش الموتى بدأ بإبتلاع جيش الأرواح الشريرة. التنانين الاثنا عشر زأرت مرة أخرى في الهواء وأشعلت النار أكثر من ذلك ، والتنين الثاني كان لا يزال يتدحرج في ساحة المعركة حتى الآن.
‘محارب إيدون داخل التنين الأسود. أرسلي هذا له و اهزما الملك العملاق معاً.’
‘ماكر نذل.’
تنين أسود بقرنين ظهر أقل قليلاً من ذلك.
كوخولين ابتسم وقال. كان مندهشاً بأفعال تاي هو بمشاعر الإعجاب الخالصة.
الأرواح الشريرة التي قالت أن عليهم الهرب لم تكن حقيقية. لقد كانوا مزيفين من خلال سحر أودين.
هرومباك أيضاً لا يستطيع أن يتحمله هذا الوقت. لقد رمي بعيداً مع فأسه وتدحرج على الأرض كفوضى.
في تلك اللحظة ، هرب التنين الأسود من سيطرة تاي هو بسبب ألمه ، ولم يفوت هرومباك تلك اللحظة. أدرك أيضاً في لحظة أن التنين الأسود كان ضعيفاً تجاه الألم.
كوخولين ابتسم وقال. كان مندهشاً بأفعال تاي هو بمشاعر الإعجاب الخالصة.
كل شيء كان كما خطط له تاي هو.
المرحلة الثانية. قدم التنين المزيف. دعهم يدركون أن التنين الثاني لديه جسد حقيقي ويزرع تحيز داخل صفوفهم.
نيدهوغ نمت متحمسة مرة أخرى في نظراتهم.
المرحلة الثالثة. اصنع 12 تنين مزيف الذين تأثروا بالمرحلة الثانية يمكنهم أن يشكوا فقط أن الـ12 تنانين لديهم أيضاً أجسام حقيقية.
المرحلة الرابعة. تحريض الأعداء الذين سقطوا في الفوضى وهو نفس مبدأ تأثير الدومينو. إذا دفع واحد القطعة الأولى ، الباقون سيسقطون بمحض إرادتهم.
‘لهذا السبب هو مزيف. إنه سحر. سأرحب به.’
التنين الأسود كان ضخماً بالتأكيد. لقد كان وحشاً قوياً.
لكن كان من المستحيل هزيمة مائة ألف روح شريرة وستمائة عملاق بقوته الخاصة.
كل شيء كان كما خطط له تاي هو.
هذا هو السبب في انه سوف يستخدم تكتيك. سيجلب فوضى عارمة في ساحة المعركة.
الـ12 تنين فقط رفرفوا أجنحتهم في السماء. يمكن للمرء أن يشك فقط في هذا المشهد إذا كان لديهم رأس ، ولكن كان هناك تقريباً لا أحد قد شك في الواقع. لا ، في المقام الأول ، لم يكن لديهم وقت فراغ للتفكير.
بعد بضع ثوان منذ ظهور التنانين السوداء الاثنا عشر-
التدفق للهروب أصبح قوي جداً. كان من المستحيل إيقاف الموجة الضخمة.
كوخولين صرخ. في تلك اللحظة ، هز التنين الأسود ذيله بتهور ، لكن هرومباك لم يترك ذيله. هو بالأحرى لوح الفأس الذي كان يحمل ووضعه في ذيل التنين.
وكان لا يزال هناك التنين الأول المتبقي.
جيش الموتى دفع الأرواح الشريرة. لقد كان جيشاً أكبر بمرتين من الأرواح الشريرة.
حالما لمس الكتف الأيمن لـ نيدهوغ ، الرون الكبير الذي نقش على كتف التنين الأسود نشط. وبينما كان يداعب ظهرها ، العديد من الأحرف الرونية التي تم نقشها على ظهر التنين الأسود تم تفعيلها أيضاً بالتتابع وأظهرت قوتها.
هورمباك أصبح أكثر تأكداً من ذلك ثم صرخ مرة أخرى بجمع كل الهواء من رئتيه.
وأخيراً ، ظهر بعض الفارين أيضاً من العمالقة.
المرحلة الثالثة. اصنع 12 تنين مزيف الذين تأثروا بالمرحلة الثانية يمكنهم أن يشكوا فقط أن الـ12 تنانين لديهم أيضاً أجسام حقيقية.
قام هرومباك بضرب فأسه وقطع عنق أقرب هارب. رائحة الدم التي انتشرت من جديد جعلت العمالقة في محيطه يركزون عليه ، ولكن كان ذلك فقط. كان من المستحيل إعطاء تحذير إلى ساحة المعركة بأكملها.
هيلا أومأت برأسها. تناولت بعض اللعاب بينما كانت تنظر إلى الصدام بين الملك العملاق والتنين لكن بعد ذلك رمت ترددها. ألقت حصانها الشبح في سباق سريع.
لم يخيب أمل هرومباك. في المقام الأول ، لم يكن قد تكأرجح فأسه لذلك. لقد قتل هارب فحسب.
“سنضرب التنين الأسود.”
قرر ألا يفكر بطريقة معقدة. أولاً سيحقق هدفه الأول.
هورمباك كان سيقترب منه. كان سيلتصق بجسد التنين الأسود ويسقط الهجمات من البقعة العمياء.
حالما لمس الكتف الأيمن لـ نيدهوغ ، الرون الكبير الذي نقش على كتف التنين الأسود نشط. وبينما كان يداعب ظهرها ، العديد من الأحرف الرونية التي تم نقشها على ظهر التنين الأسود تم تفعيلها أيضاً بالتتابع وأظهرت قوتها.
التنانين في السماء كانت مزيفة.
شعر أن الأمور ستسير على ما يرام بطريقة ما إذا تخلص من التنين الأسود الذي ظهر في البداية.
لقد أذاب السم العمالقة.
لم يكن هناك منطق وراء ذلك. غرائزه كمحارب كانت تصرخ عليه ليفعل ذلك ، وقرر هرومباك أن يكون مخلصاً لغرائزه.
سحر رون ملك الآلهة ، أودين ، و إله السحر قد نقش.
كل العيون في المكان ثبتت عليه ، وفي تلك اللحظة ، هرومباك أصبح متأكداً من ذلك. لقد فكر في الدليل الذي سيثبت إجابته التي خرج بها من المنطق.
لقد أزعج التدفق. ركض في خط مستقيم نحو التنين الأسود. قوة ساحقة وضعت خلف فأسه الضخم.
صوته دفن في الصوت العالي ، وهرومباك سقط في صدمة على قمة الأرض المرتعشة.
الملك العملاق.
لكن تاي هو هدأ التنين وترك تنهيدة طويلة. حرك يده بسرعة على لوحة المفاتيح وتمتم،
اسمه الآخر كان هرومباك الملك المدهش.
لكن تأثيره كان مطلق. العمالقة والأرواح الشريرة لم يتمكنوا من التفكير بشكل صحيح تحت الزئير الذي بدا وكأنه سيقسم السماء. صورة لـ 14 تنين يتدحرجون في الأرض تم رسمها في رؤوسهم.
قامت هيلا بضغط صدرها ثم أخرجت المادة التي كانت تخفيها داخل جسدها.
‘إنه قادم!’
كوخولين حذر. تاي هو بسرعة حرك يديه وسيطر على التنين الأسود.
كان الخوف.
كانت معركة بين وحش طوله 100 متر وعملاق طوله 20 متراً.
هرومباك تحرك بسرعة. لم يهتم بالعمالقة والأرواح الشريرة التي ماتت بسبب السم. كان الآن أقرب إلى صياد بدلاً من ملك.
كان الوضع المعاكس للمعارك الأكثر غرابة التي كان تاي هو يستخدمها وبسبب ذلك ، كان تاي هو يعرف أي نوع من الهجمات سيسحبها.
هرومباك رفع رأسه. كافح العمالقة أيضاً للحفاظ على التوازن على قمة الأرض المهتزة وحدقوا في التنين الأسود الأول الذي كان في السماء.
هورمباك كان سيقترب منه. كان سيلتصق بجسد التنين الأسود ويسقط الهجمات من البقعة العمياء.
تاي هو زاد سرعته أولاً ، لكن هرومباك لم يدع تاي هو يذهب بهذه السهولة. لقد داس على أكتاف العمالقة ليأخذ قفزة كبيرة ولوح بفأسه.
التنين الأسود ، نيدهوغ.
تاي هو زاد سرعته أولاً ، لكن هرومباك لم يدع تاي هو يذهب بهذه السهولة. لقد داس على أكتاف العمالقة ليأخذ قفزة كبيرة ولوح بفأسه.
“إنه يؤلم! مؤلم!”
لقد كانت ضربة دمرت الأرض. التنين الأسود طار بشكل متهور ليتفادى الهجوم لكنه لم يستطع أن يتفاداه بالكامل بسبب جسمه الضخم. الهجوم ضرب جانبه ، وفي تلك اللحظة ، نيدهوغ أطلقت صراخاً.
التنين الأسود كان ضخماً بالتأكيد. لقد كان وحشاً قوياً.
“إنه يؤلم! مؤلم!”
الضربة قسمت حراشف التنين وأعطت جرحاً لحمه على الرغم من أنهاَ خدشته فقط. كان مجرد خدش ، لكنه كان مختلفاً لنيدهوغ. لم يكن لديها أي مقاومة تجاه الألم على الإطلاق.
فرع الهدال.
في تلك اللحظة ، هرب التنين الأسود من سيطرة تاي هو بسبب ألمه ، ولم يفوت هرومباك تلك اللحظة. أدرك أيضاً في لحظة أن التنين الأسود كان ضعيفاً تجاه الألم.
كواغانغ!
“نيدهوغ!”
تاي هو احتضن نيدهوغ وحرك يديه ، و نيدهوغ صكت أسنانها وتحملت الألم. لقد بذلت قصارى جهدها لتتبع أوامر تاي هو.
وهذا الخوف انتشر بسهولة وبسرعة.
العمالقة والأرواح الشريرة حاولوا تحريك رؤوسهم التي كانت مشلولة حتى بينما التنين الثاني كان يتدحرج في ساحة المعركة. الذين اشتبكوا مع الجيش الميت استأنفوا قتالهم بشكل نصف محموم تقريباً.
التنين الأسود رفرف أجنحته. لقد شقت السماء بجسدها الضخم وأطلقت السم.
“سنضرب التنين الأسود.”
هرومباك تحرك بسرعة. لم يهتم بالعمالقة والأرواح الشريرة التي ماتت بسبب السم. كان الآن أقرب إلى صياد بدلاً من ملك.
“هو في حضني.”
كان سيمسك الذيل ويذهب فوقها بطريقة ما.
كوخولين حذر. تاي هو بسرعة حرك يديه وسيطر على التنين الأسود.
ترجمة: Acedia
كما انضم إليه أتباعه في فعل الشيء نفسه. أطلقوا هجمات أو ألقوا أسلحة وهاجموا التنين الأسود.
ظن أودين أن هيلا تستحق الثناء على ذلك. تحدث إليها ، التي كان لديها كل من طموح فتاة ، صبر امرأة ، وحكمة عجوز.
معظم الهجمات لم تستطع إختراق الحراشف ، لكن كان هناك البعض الذي أعطاها الجروح.
نيدهوغ عضت شفتيها بوجهها الدامع. كان ذلك لأنها أدركت أنها ستصعب الأمور على تاي هو إذا كافحت بسبب الألم. لقد بذلت قصارى جهدها لتتحمله بطريقة ما.
الأرض اهتزت مرة أخرى. التنين الثاني كان لا يزال يتدحرج فوق ساحة المعركة.
تاي هو حرك يديه بسرعة. كان عليه أن يواجه العمالقة بينما يقلل الأضرار التي عانت منها نيدهوغ ، ولذا كان بحاجة إلى حركات تستخدم في لعبة الرماية.
لقد أذاب السم العمالقة.
تحدث هرومباك إلى نفسه وفكر فوراً في الإجابة الثانية.
هرومباك أيضاً لا يستطيع أن يتحمله هذا الوقت. لقد رمي بعيداً مع فأسه وتدحرج على الأرض كفوضى.
ضربة هرومباك مزقت حراشف التنين مرة أخرى.
هرومباك صرخ بصوت عالٍ للتوقف ، لكنه كان بلا معنى. الخوف الذي انتشر مثل النار البرية قد مر على قدرته على القيادة.
اهتزت الأرض. أصبح ذيل التنين الأسود لسحق الأرض برداً ساحقاً واجتاح العمالقة والأرواح الشريرة.
لم يستطيعوا الفوز. كان هناك 14 تنين أسود.
لكن هرومباك لم يهتم على الإطلاق. هو بالأحرى إستغل الفرصة عندما إستعمل التنين الأسود حركة كبيرة لإغلاق المسافة. حاول أن يوجه ضربة قاتلة بينما كان يستخدم البقعة العمياء التي خلقها الفرق في الحجم.
ليس مزيفاً.
غطى السم ساحة المعركة مرة أخرى. التنين الأسود طار بأجنحته الكبيرة ، و هرومباك اندفع كما لو كان يطارده مرة أخرى. تمكن أخيراً من الإمساك بذيله.
التنين الثاني كان مزيفاً.
‘إنه قادم!’
كما انضم إليه أتباعه في فعل الشيء نفسه. أطلقوا هجمات أو ألقوا أسلحة وهاجموا التنين الأسود.
التنين الأسود المتدحرج على الأرض والتنانين السوداء التي كانت في السماء.
‘ليس هناك وقت. يجب أن نساعد نيدهوغ.’
كوخولين صرخ. في تلك اللحظة ، هز التنين الأسود ذيله بتهور ، لكن هرومباك لم يترك ذيله. هو بالأحرى لوح الفأس الذي كان يحمل ووضعه في ذيل التنين.
وتنين أسود آخر والملك العملاق الذي كان يقاتله بشراسة بينما يجعل الأرض والسماء تهتز كما لو كانوا مستبعدين من الجميع.
“كيااك!”
الذين يقولون أنهم يجب أن يهربوا زاد عددهم ، و هذا التدفق زاد بشكل متفجر مثل سلسلة من ردود الفعل عبر ساحة المعركة. اندلع ذعر جماعي.
نيدهوغ لم تستطع التحمل هذه المرة. لقد أصيبت بنوبة غضب بينما كانت تبكي مرة أخرى.
هرومباك صب قوة سحرية في فأسه. كان يخطط لجعل التنين الأسود ، الذي كان ضعيفاً نحو الألم ، يتحطم في الأرض.
تاي هو عانق نيدهوغ بقوة حتى تتمكن من تهدئة نفسها. لقد فعل ‘الشخص الذي يسيطر على التنانين’ و حجب آلامها بقوة. التنين هبط كما أراد هرومباك ، وفي نفس الوقت ، أدار جسمه. لقد استخدمت كل جسمها لتنفيذ عملية مسح قوية للذيل.
هرومباك أيضاً لا يستطيع أن يتحمله هذا الوقت. لقد رمي بعيداً مع فأسه وتدحرج على الأرض كفوضى.
“إنها مزيفة! خدعة! لا تخافوا!”
الجثث كانت الآن تملأ الأرض ، وكانت ملونة باللون الأحمر بسبب الكمية الساحقة من الدم الذي سفك.
ابتسم هرومباك بشكل مخيف حتى بعد إصابته بجروح من سقوطه وارتفع عندما تلاعب تاي هو بالتنين الأسود وحدق في هرومباك.
جيش الموتى بدأ بإبتلاع جيش الأرواح الشريرة. التنانين الاثنا عشر زأرت مرة أخرى في الهواء وأشعلت النار أكثر من ذلك ، والتنين الثاني كان لا يزال يتدحرج في ساحة المعركة حتى الآن.
صاحت هيلا بفرح دون وعي. كان من الواضح ، لأن أودين عاد ، الذي كان من المفترض أن يكون ميتاً.
تاي هو لم يكن يفكر بالهروب على الإطلاق. لم يكن فخره كمحارب. لو هرب التنين الأسود الآن ، سينتقل هرومباك لذبح هيلا وأعضاء نيفلهايم بلا شك. بالإضافة ، هروب التنين الأسود سيغير الوضع مرة أخرى.
“سأتحمله حتى لو كان مؤلماً. يمكنني فعلها. لن أعيقك.”
الملك العملاق.
التنانين في السماء كانت مزيفة.
“سأتحمله حتى لو كان مؤلماً. يمكنني فعلها. لن أعيقك.”
الأرواح الشريرة إستدارت. لقد اهتزوا مثل المد و الجزر محاولين الخروج من ساحة المعركة.
نيدهوغ قالت بينما تبكي وهي تعصر صوتها ، و تاي هو عانقها مرة أخرى. لقد جعل التنين الأسود يهجم في نفس الوقت الذي قام به هرومباك بالصراخ.
—
ساحة المعركة التي يمكن أن تحمل جيشاً ضخماً يبلغ عددهم 000 300 كانت كبيرة جداً.
قام هرومباك بضرب فأسه وقطع عنق أقرب هارب. رائحة الدم التي انتشرت من جديد جعلت العمالقة في محيطه يركزون عليه ، ولكن كان ذلك فقط. كان من المستحيل إعطاء تحذير إلى ساحة المعركة بأكملها.
نظرت هيلا إلى ساحة المعركة فوق الحصان الشبح. كانت هناك عدة معارك مختلفة تحدث في ساحة المعركة.
“إضربوهم! مزقوهم إلى أشلاء!”
الأرواح الشريرة التي كانت تهرب والأرواح الميتة التي طاردتها.
اهتزت الأرض. أصبح ذيل التنين الأسود لسحق الأرض برداً ساحقاً واجتاح العمالقة والأرواح الشريرة.
التنين الأسود المتدحرج على الأرض والتنانين السوداء التي كانت في السماء.
تاي هو لم يكن يفكر بالهروب على الإطلاق. لم يكن فخره كمحارب. لو هرب التنين الأسود الآن ، سينتقل هرومباك لذبح هيلا وأعضاء نيفلهايم بلا شك. بالإضافة ، هروب التنين الأسود سيغير الوضع مرة أخرى.
وتنين أسود آخر والملك العملاق الذي كان يقاتله بشراسة بينما يجعل الأرض والسماء تهتز كما لو كانوا مستبعدين من الجميع.
كان الخوف.
هيلا لم تكن تعرف ما هو التنين الأسود أو من هو ، لكنها كانت تفكر به كحليف حتى الآن.
لقد كانت فوضى. عندما بدأ الهاربون بالظهور في مجموعة كان عددها 100 ألف ، العديد منهم دهسوا حتى الموت من قبل حلفائهم.
كان عليها مساعدة التنين الأسود. كان عليهم هزيمة الملك العملاق معاً.
العمالقة والأرواح الشريرة حاولوا تحريك رؤوسهم التي كانت مشلولة حتى بينما التنين الثاني كان يتدحرج في ساحة المعركة. الذين اشتبكوا مع الجيش الميت استأنفوا قتالهم بشكل نصف محموم تقريباً.
لكن هيلا لم تكن بارعة في المعركة. كان بلا معنى حتى لو انضمت إلى القتال مع جيشها.
“إضربوهم! مزقوهم إلى أشلاء!”
لكن تاي هو هدأ التنين وترك تنهيدة طويلة. حرك يده بسرعة على لوحة المفاتيح وتمتم،
هيلا بلعت لعاب جاف. لقد تنفست بقسوة ووضعت يدها على صدرها.
لكنه كان في تلك اللحظة-
ظهرت كلمات مماثلة في أماكن أخرى.
كان هناك شيء يطير نحوها. لقد ذاب مع البيئة المحيطة تماماً كما لو كان شريكاً من ساحة المعركة. لقد أخذ مكاناً على كتف هيلا بشكل طبيعي.
‘هيلا.’
فرع الهدال.
هيلا أومأت برأسها. تناولت بعض اللعاب بينما كانت تنظر إلى الصدام بين الملك العملاق والتنين لكن بعد ذلك رمت ترددها. ألقت حصانها الشبح في سباق سريع.
الشيء الذي كانت هيلا تحمله.
التفت هيلا للنظر إلى كتفها في حالة صدمة. كان هناك غراب ملقى عليها ، والصوت المنبعث منه ينتمي بالتأكيد إلى أودين.
“أودين!”
كان الوضع المعاكس للمعارك الأكثر غرابة التي كان تاي هو يستخدمها وبسبب ذلك ، كان تاي هو يعرف أي نوع من الهجمات سيسحبها.
لقد كان صوت التنين ، الذي كان هورمباك متأكداً أنه مزيف. الصوت العالي صنع بالتدحرج في الأرض ، تماماً مثلما فعل التنين الأول.
صاحت هيلا بفرح دون وعي. كان من الواضح ، لأن أودين عاد ، الذي كان من المفترض أن يكون ميتاً.
جيش الموتى دفع الأرواح الشريرة. لقد كان جيشاً أكبر بمرتين من الأرواح الشريرة.
وتم سماع عدة أصوات في نفس الوقت. أولئك الذين سحقوا من قبل التنين الثاني أصبحوا عجينة وماتوا ، وأولئك الذين لم يلقوا حتفهم على الفور صرخوا في عذاب.
ابتسم أودين بمرارة لـ هيلا وهي ترحب بعودته. لقد مسح الشك الصغير الذي كان لديه وقال بسرعة.
‘ليس هناك وقت. يجب أن نساعد نيدهوغ.’
لقد أذاب السم العمالقة.
فتحت هيلا عينيها على نطاق واسع في كلمة ‘نيدهوغ’.
حالما لمس الكتف الأيمن لـ نيدهوغ ، الرون الكبير الذي نقش على كتف التنين الأسود نشط. وبينما كان يداعب ظهرها ، العديد من الأحرف الرونية التي تم نقشها على ظهر التنين الأسود تم تفعيلها أيضاً بالتتابع وأظهرت قوتها.
التنين الأسود ، نيدهوغ.
ظن أودين أن هيلا تستحق الثناء على ذلك. تحدث إليها ، التي كان لديها كل من طموح فتاة ، صبر امرأة ، وحكمة عجوز.
هيلا كانت تعلم بذلك أيضاً. كان ذلك بسبب القصص التي قالها لها إله النار والأكاذيب ، لوكي ، والدها.
التنين الأسود يعيش في جذور شجرة العالم.
كان هناك شيء يطير نحوها. لقد ذاب مع البيئة المحيطة تماماً كما لو كان شريكاً من ساحة المعركة. لقد أخذ مكاناً على كتف هيلا بشكل طبيعي.
الوجود الشرير الذي من شأنه أن يطلق السم يوماً ما من شأنه أن يدمر العالم.
حالما لمس الكتف الأيمن لـ نيدهوغ ، الرون الكبير الذي نقش على كتف التنين الأسود نشط. وبينما كان يداعب ظهرها ، العديد من الأحرف الرونية التي تم نقشها على ظهر التنين الأسود تم تفعيلها أيضاً بالتتابع وأظهرت قوتها.
هيلا تناولت لعاب جاف. لقد انتظرت هيلا الذكية أن يستمر أودين بالتحدث بدلاً من أن تسأل عما حدث. التنين الأسود وقف بجانبهم بالفعل وهو حالياً يقاتل من أجلهم. كما قال أودين أن عليهم مساعدة نيدهوغ ، فقد محت كل الشكوك العديمة الفائدة واضطرت أولاً إلى إتباع أوامره.
‘هيلا.’
وحدثت أيضاً بعض الاضطرابات بين العمالقة ، وأخيراً ، بدأ بعضهم أيضاً في الفرار.
ظن أودين أن هيلا تستحق الثناء على ذلك. تحدث إليها ، التي كان لديها كل من طموح فتاة ، صبر امرأة ، وحكمة عجوز.
معظم الهجمات لم تستطع إختراق الحراشف ، لكن كان هناك البعض الذي أعطاها الجروح.
‘هيلا. أنت جلبت ذلك ، أليس كذلك؟’
“هو في حضني.”
كوخولين صرخ. في تلك اللحظة ، هز التنين الأسود ذيله بتهور ، لكن هرومباك لم يترك ذيله. هو بالأحرى لوح الفأس الذي كان يحمل ووضعه في ذيل التنين.
هيلا أجابت على الفور. أودين قال ‘هذا’ لكنه كان واضحاً جداً عما كان يتحدث عنه.
هذا كان شيئاً ملعوناً.
نيدهوغ لم تستطع التحمل هذه المرة. لقد أصيبت بنوبة غضب بينما كانت تبكي مرة أخرى.
بلورة الشر الفظيع التي لا يمكن تخزينها في أزغارد المقدسة على الإطلاق وكان لابد من إخفائها في الأعماق الباردة من نيفلهايم.
‘ماكر نذل.’
سوف يقطعون أعدائهم عندما يظهرون ظهورهم. سيذبحونهم من طرف واحد.
لكنهم يحتاجونها الآن. لم يتمكنوا من استخدام قوة لعنة يمكنها حتى تغيير مصير الآلهة لوقف ذئب العالم والملك الساحر.
التنين الأسود المتدحرج على الأرض والتنانين السوداء التي كانت في السماء.
أودين ابتلع الصمت. المادة التي صبغت بدماء بالدر والتي كان من المقرر أن تمرر مع مقعد ملك الآلهة لابنه الأكثر حباً.
الشيء الذي كانت هيلا تحمله.
السلاح الملعون الذي أخبرها أودين بحمايته بنفسه.
التنين الأسود الثاني.
قامت هيلا بضغط صدرها ثم أخرجت المادة التي كانت تخفيها داخل جسدها.
كل العيون في المكان ثبتت عليه ، وفي تلك اللحظة ، هرومباك أصبح متأكداً من ذلك. لقد فكر في الدليل الذي سيثبت إجابته التي خرج بها من المنطق.
أودين ابتلع الصمت. المادة التي صبغت بدماء بالدر والتي كان من المقرر أن تمرر مع مقعد ملك الآلهة لابنه الأكثر حباً.
المرحلة الثالثة. اصنع 12 تنين مزيف الذين تأثروا بالمرحلة الثانية يمكنهم أن يشكوا فقط أن الـ12 تنانين لديهم أيضاً أجسام حقيقية.
لكنها لم تكن لحظة لإضاعة الوقت فيها. همس أودين لـ هيلا مرة أخرى،
هذا هو السبب في انه سوف يستخدم تكتيك. سيجلب فوضى عارمة في ساحة المعركة.
وكان ذلك شيئاً يمكن أن يخرج منهم. تلك كانت عاطفة كل شخص كان يملكها في ساحة المعركة.
‘محارب إيدون داخل التنين الأسود. أرسلي هذا له و اهزما الملك العملاق معاً.’
لم يستطيعوا الفوز. كان هناك 14 تنين أسود.
التنين الثاني كان مزيفاً.
فرع الهدال.
“صحيح ، صحيح. فتاة مطيعة.”
ميستيلتاين ، رمح قاتل الإله.
هيلا أومأت برأسها. تناولت بعض اللعاب بينما كانت تنظر إلى الصدام بين الملك العملاق والتنين لكن بعد ذلك رمت ترددها. ألقت حصانها الشبح في سباق سريع.
————
ترجمة: Acedia
‘ليس هناك وقت. يجب أن نساعد نيدهوغ.’
لقد أزعج التدفق. ركض في خط مستقيم نحو التنين الأسود. قوة ساحقة وضعت خلف فأسه الضخم.
كوخولين حذر. تاي هو بسرعة حرك يديه وسيطر على التنين الأسود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
