نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 161

الحلقة 40: الفصل 1: فالكيري إيدون #1

الحلقة 40: الفصل 1: فالكيري إيدون #1

الحلقة 40: الفصل 1: فالكيري إيدون #1

نيدهوغ تحركت بسرعة حتى قبل أن تتفاعل بينما غطت أدينماها الصغيرة التي كانت أقصر منها بحوالي 10 سنتيمترات ، لم يكن لدى أدينماها أي وسيلة لمراوغتها.

 

 

 

 

منذ زمن بعيد ، عندما كانت الحرب العظمى على وشك أن تنتهي–

سيستدعي أدينماها.

 

“حسنا ، إذا سأكون سينباي خاصتك. أنا أول تنين لسيدي ، لذا أنا سينباي في كلا الاتجاهين.”

 

 

العجلة الدوارة التي كانت في مركز سكن الأخوات الثلاث بدأت بالدوران.

 

 

“من هذه؟ التي تمسك ذراعك.”

 

هيلا كانت مرتبطة أيضاً بشخص من أزغارد. لكن لم يكن من الممكن معرفة مع مَن.

خيوط القدر الدقيقة جعلتهم يلقون نظرة خاطفة على مصير العالم.

 

 

 

 

تاي هو أمسك نفسه عندما دعاه أودين بصوت منخفض. رأى تلة خضراء أمامه عندما فتح عينيه.

أولد ، التي أمسكت بالخيط بأصابعها الطويلة والنحيلة ، قالت،

 

 

 

 

أولد ، التي أمسكت بالخيط بأصابعها الطويلة والنحيلة ، قالت،

“مصائر أطفال لوكي الثلاثة متصلة بمَن سيحددون مصير أزغارد.”

“حسنا ، إذا سأكون سينباي خاصتك. أنا أول تنين لسيدي ، لذا أنا سينباي في كلا الاتجاهين.”

 

 

 

 

فيرداندي أومأت برأسها أثناء قيامه بخيط جديد وقرأته. مصير ذئب العالم كان مرتبطاً بمصير ملك الآلهة ، أودين.

 

 

لقد حلت سكولد خيوط القدر كما كانت تفعل دائماً.

 

 

مصير ثعبان الفضاء ، جورمنغاند ، كان مرتبطاً بأقوى إله ، ثور.

نيدهوغ جفلت في نظر أدينماها ثم قالت أثناء التأتأة،

 

 

 

أدينماها التفت للنظر إلى تاي هو مرة أخرى. لقد تناول اللعاب الجاف بدون وعي ، واستمرت نيدهوغ بالتحدث ببراءة.

سكولد عبست.

 

 

 

 

 

لا يهم كيف نظرت إليه ، لم يكن جيداً.

 

 

واسى تاي هو نفسه ثم أخذ نفساً عميقاً وأدخل قوة سحرية إلى صخرة استدعائه. ثم نادى بالاسم الذي حزن عليه بصوت مرتجف.

 

 

حالات مثل هذه ، حيث مصائر الناس المختلفين كانت متصلة ببعضها البعض ، تحدث من حين لآخر.

 

 

 

 

تاي هو كان يعتقد أن الأمر أشبه بعلاقة بين الحجر والورقة والمقص ، لكن أياً كانت القضية ، فقد بقي صامتاً لأن علاقتهما كانت جيدة.

كان من السهل التفكير في العلاقة بين الزوجين ، ولكن كانت هناك حالات أكثر اختلافاً بكثير من ذلك. وإن كان القدر الذي أظهره خيط القدر ، فلن يكون طبيعياً بالتأكيد.

 

 

“نعم نعم. أدينماها هي سينباي. سينباي نيدهوغ. هيهيهي.”

 

 

أفضل صديق ، شرير ، شخص يعيش حياة مماثلة ، علاقة تتغير عندما يلتقيان ببعضهما البعض ، وجود يمكن أن يصبح علامة بارزة لشخص آخر ، إلخ.

‘ماذا لو كانت تستحم؟’

 

 

 

 

لكن الروابط التي كانت بين أبناء لوكي وآلهة أزغارد كانت أسوأ الأسوأ.

 

 

 

 

 

أعداء ألداء ، وبطريقة أحادية الجانب.

لم يكن يبدو أن هناك وجود ساحق وشرير كما سمعت في القصص ، ولكن لا يزال هناك نقطة واحدة مشتركة.

 

 

 

“هم ، حسناً. لا مفر من ذلك.”

ذئب العالم كان هلاك أودين. لقد كان وجود فظيع يمكن أن يحول أودين إلى طعام كلاب.

 

 

“كنت قلقاً أيضاً ، أدينماها.”

 

تاي هو ابتسم بمرارة عندما تخلى عن الدفاع عن نفسه ، و أدينماها التفت للنظر إلى نيدهوغ مرة أخرى.

وثعبان الفضاء كان الهلاك لثور. ثور كان لديه حيوية قوية يمكنها هزيمة كل أنواع العمالقة والوحوش وكان يقاوم كل أنواع السموم ، لكنه لم يستطع تحمل سم ثعبان الفضاء.

 

 

 

 

 

كان أودين و ثور وجوداً هاماً لـ أزغارد. بما أنهم كانوا ملك الآلهة وأقوى إله ، على التوالي ، إذا اختفى أحدهما ، يمكن أن تتعثر أزغارد بالتهديد الذي يشكله العمالقة.

 

 

 

 

“دعنا نبدأ المحادثة.”

“طفل لوكي الأخير.”

 

 

تاي هو كان مذعوراً بينما كوخولين شعر بالسعادة ، و أدينماها شعرت بالحيرة من حقيقة أنها إستدعت.

 

 

أولد قالت. وقرأت فيرداندي خيط القدر مرة أخرى.

وثعبان الفضاء كان الهلاك لثور. ثور كان لديه حيوية قوية يمكنها هزيمة كل أنواع العمالقة والوحوش وكان يقاوم كل أنواع السموم ، لكنه لم يستطع تحمل سم ثعبان الفضاء.

 

كان أودين و ثور وجوداً هاماً لـ أزغارد. بما أنهم كانوا ملك الآلهة وأقوى إله ، على التوالي ، إذا اختفى أحدهما ، يمكن أن تتعثر أزغارد بالتهديد الذي يشكله العمالقة.

 

 

هيلا كانت مرتبطة أيضاً بشخص من أزغارد. لكن لم يكن من الممكن معرفة مع مَن.

 

 

 

تاي هو كان يعتقد أن الأمر أشبه بعلاقة بين الحجر والورقة والمقص ، لكن أياً كانت القضية ، فقد بقي صامتاً لأن علاقتهما كانت جيدة.

“لم يصل بعد. سيأتي في المستقبل.”

 

 

 

 

 

كانت منطقة سكولد ، لكن حتى هي لم تستطع فهم من كان مرتبطاً بالقدر بـ هيلا.

 

 

 

 

 

لم تستطع معرفة نوع المصير لأنها لم تكن تعرف العدو. ولا حتى أولد ، التي قرأت خيوط القدر لفترة طويلة ، كانت تعلم. بالكاد استطاعت أن تقرأ أنه مجرد نوع مختلف من القدر.

 

 

أودين كان يرتدي قبعة طويلة وعباءة. سرب من الغربان كان يحلق نحوه كما لو كان يرحب به.

 

التنين الأسود ، نيدهوغ.

لكنها كانت متأكدة من شيء واحد بغض النظر عن ذلك.

أدينماها نحبت وتكلمت. نطقها كان فوضوي بينما كانت تدفن وجهها في صدر تاي هو ، لكنها لم تمانع في ذلك.

 

 

 

 

“الشخص الذي يرتبط بالقدر مع هيلا سيقرر مستقبل أزغارد.”

 

 

 

 

 

كما فعل أودين و ثور

 

 

 

 

 

أمسكت أولد خيط القدر. فيرداندي رفعت رأسها ونظرت إلى سكولد.

 

 

 

 

“أنا أدعى أدينماها. قلت أنك تريدين أيضاً أن تصبحي فالكيري لـ إيدون ، صحيح؟”

سكولد تلقت نظرات أخواتها وغيرت وجهة نظرها.

 

 

 

 

 

رأت ما وراء المفهوم حيث ذئب العالم وثعبان الفضاء كانا أعداء وملكة الموتى كانت حليفة ونظرت إلى الخط فوق ذلك.

 

 

سكولد تلقت نظرات أخواتها وغيرت وجهة نظرها.

 

 

أطفال لوكي كانوا يخبرونهم.

 

 

“الشخص الذي يرتبط بالقدر مع هيلا سيقرر مستقبل أزغارد.”

 

 

الذين يقررون مصير أزغارد.

منذ زمن بعيد ، عندما كانت الحرب العظمى على وشك أن تنتهي–

 

 

 

 

ملك الآلهة ، أودين ، كان ماضي أزغارد.

نيدهوغ شمّت و قالت. الهواء هنا لا يمكن مقارنته بالجذور التي كانت مغطاة بضباب كثيف والضباب السام الذي صنعته.

 

كوخولين انتقد تماماً كالمعتاد.

 

 

إله الرعد كان حاضر أزغارد.

 

 

 

 

 

ما أشارت إليه هيلا هو مستقبل أزغارد. الوجود الذي سيجلب المستقبل.

“الهواء هنا جيد. إنه منعش،”

 

 

 

 

الذي لم يصل بعد.

 

 

تاي هو كان يعتقد أن الأمر أشبه بعلاقة بين الحجر والورقة والمقص ، لكن أياً كانت القضية ، فقد بقي صامتاً لأن علاقتهما كانت جيدة.

 

 

لكن الذي سيصل يوماً ما.

‘ماذا لو كانت تستحم؟’

 

“جيد ، لقد قررت.”

 

 

لقد حلت سكولد خيوط القدر كما كانت تفعل دائماً.

“أولاً ، إتركي ذراع سيدي. لا يمكنك الاحتفاظ به من هذا القبيل.”

 

 

 

 

أدارت أولد عجلة الدوران مرة أخرى وببطء صنعت خيط جديد من القدر.

 

 

أدينماها نظرت إلى تاي هو وفتحت عينيها على نطاق واسع. أغلقت عينيها ثم بدأت الدموع تسقط من عينيها.

 

 

 

 

“نعم نعم. سوف أصبح فالكيري لـ إيدون.”

 

 

“وصلنا.”

 

 

 

 

“من هذه؟ التي تمسك ذراعك.”

تاي هو أمسك نفسه عندما دعاه أودين بصوت منخفض. رأى تلة خضراء أمامه عندما فتح عينيه.

 

 

 

 

 

“نحن في مكان ليس بعيداً جداً من بحيرة إليدي.”

 

 

 

 

 

أودين كان يرتدي قبعة طويلة وعباءة. سرب من الغربان كان يحلق نحوه كما لو كان يرحب به.

“أدينماها.”

 

 

 

لكن تاي هو كان لديه بعض الشكاوي حولها.

“الهواء هنا جيد. إنه منعش،”

 

 

تركت أدينماها تنهيدة طويلة.

 

“نعم نعم. أدينماها هي سينباي. سينباي نيدهوغ. هيهيهي.”

نيدهوغ شمّت و قالت. الهواء هنا لا يمكن مقارنته بالجذور التي كانت مغطاة بضباب كثيف والضباب السام الذي صنعته.

“ماذا؟”

 

 

 

“حسنا ، إذا سأكون سينباي خاصتك. أنا أول تنين لسيدي ، لذا أنا سينباي في كلا الاتجاهين.”

تاي هو داعب رأسها ثم نظر إلى محيطه. وكان قد أمضى بعض الوقت في هذا المكان عندما زار ميدغارد ، ولكن كان ذلك فقط حتى أنه لم يستطع تحديد المكان الذي كان فيه.

 

 

 

 

نيدهوغ تحدثت بشكل عرضي ، لكن ذلك أصبح الضربة الحاسمة.

‘يجب أن يعرف أودين الطريق إن كان هذا ما تفكر به.’

ملك الآلهة ، أودين ، كان ماضي أزغارد.

 

 

 

لكن أدينماها بكت وكأنها لم تستطع سماعه. هي لم تترك تاي هو خوفاً من رحيله.

أودين كان أيضاً إله المتجولين. بسبب ذلك ، بإمكانه أن يعرف كل مسارات ميدغارد كما لو كانت خطوط في راحة يده.

أطفال لوكي كانوا يخبرونهم.

 

 

 

 

بالإضافة إلى قطيع من الغربان كان يقترب. سيرسلون المعلومات إلى أودين.

“أنا… أنا… كنت… قلـ-قلقة جداً.”

 

 

 

 

تاي هو لم يكن الشخص الذي كان يجب عليه أن يفكر في المكان الذي يجب أن يذهبوا إليه أو أين كانوا بالضبط كما قال كوخولين. بسبب ذلك ، تاي هو فكر في مشكلة يمكنه حلها بنفسه.

 

 

“أنا… أنا… كنت… قلـ-قلقة جداً.”

 

 

“جيد ، لقد قررت.”

طريقة مجبرة ومهذبة في الكلام خرجت بعد فترة طويلة.

 

 

 

ابتسمت نيدهوغ بإشراق.

“ماذا؟”

العجلة الدوارة التي كانت في مركز سكن الأخوات الثلاث بدأت بالدوران.

 

 

 

 

نيدهوغ مالت رأسها وسألت. ابتسم تاي هو لها بدلاً من الإجابة ثم أخرج صخرة استدعاء.

 

 

 

 

 

سيستدعي أدينماها.

لم يكن يبدو أن هناك وجود ساحق وشرير كما سمعت في القصص ، ولكن لا يزال هناك نقطة واحدة مشتركة.

 

كوخولين انتقد تماماً كالمعتاد.

 

 

كان من المستحيل أن يفعل ذلك عندما كان في الجذور بسبب قطع الاتصال.

 

 

 

 

 

لم يستدعيها منذ أن خرج من الجذور لأنه ظن أنها ستكون في فالهالا ، لكن ذلك لم يكن شيئاً يمكن أن يكون متأكداً منه. سيكون قادراً على استدعاء أدينماها إذا بقيت في ميدغارد تماماً مثل المحاربين الذين لم يتمكنوا من تركها.

 

 

 

 

 

‘ماذا لو كانت تستحم؟’

كوخولين انتقد من الخلف ، لكن تاي هو وحتى أدينماها تجاهلوه.

 

 

 

 

كوخولين ضحك بشكل مخيف و تاي هو هز رأسه. ولكن مع ذلك ، تم حل مخاوفه بشأن عدم نجاح الاستدعاء إلى حد ما. وربما كان كوخولين يقول ذلك أيضاً لتخفيف قلقه.

 

 

“هم ، حسناً. لا مفر من ذلك.”

 

 

‘أنا أتطلع لذلك. إفعلها بسرعة. كانت ستنهي لبس نفسها بهذه السرعة.’

“ثم أريد أن أعانقك.”

 

 

 

 

كوخولين تنفس من أنفه وقال. كان الإخلاص نفسه.

التنين القديم الذي وجد بجانب شجرة العالم.

 

 

 

 

‘لا-لابد أنه يمزح. كان لابد أنه يمزح ليجعلني أشعر بالراحة أكثر.’

أدينماها أومأت برأسها.

 

شخص ما إستجاب لنداءه. ظهرت أدينماها بينما تغسل نفسها وأظهرت بشرتها البيضاء بينما كان الفضاء مطوياً حولها.

 

 

واسى تاي هو نفسه ثم أخذ نفساً عميقاً وأدخل قوة سحرية إلى صخرة استدعائه. ثم نادى بالاسم الذي حزن عليه بصوت مرتجف.

“تاي هو يحب أدينماها كثيراً. لهذا سأحب أدينماها أيضاً. رأيت أدينماها كثيراً في ذكريات سيدي تاي هو.”

 

 

 

“من هذه؟ التي تمسك ذراعك.”

“أدينماها.”

 

 

وجود كان محاصراً في الجذور لأكثر من ألف سنة.

 

 

شخص ما إستجاب لنداءه. ظهرت أدينماها بينما تغسل نفسها وأظهرت بشرتها البيضاء بينما كان الفضاء مطوياً حولها.

 

 

‘ماذا لو كانت تستحم؟’

 

أدينماها رمت نفسها نحو تاي هو. مسكته من رقبته وإنفجرت من الضحك.

بالضبط ثانية واحدة بعد–

بعد مرور بضع ثوانٍ ، تمكنت أدينماها من تهدئة حماسها قليلاً ، وعندها فقط أبعدت وجهها من صدر تاي هو. لكنها لا تزال تنظر إليه بينما تمسك به.

 

 

 

 

أدينماها رمشت.

كان قد قالها عرضاً ، لكن بالنسبة لها أن تستحم حقاً…

 

 

 

‘أنا آسف يا أودين.’

وبعد ثانية أخرى–

 

 

طريقة مجبرة ومهذبة في الكلام خرجت بعد فترة طويلة.

 

نيدهوغ مالت رأسها وسألت. ابتسم تاي هو لها بدلاً من الإجابة ثم أخرج صخرة استدعاء.

“كيااااك؟!”

“سيدي تاي هو. إنها مخيفة.”

 

لقد أزعجتها. على وجه التحديد ، إذا كان حدس أدينماها على حق ، كانت من جنس التنين ، كانت أنثى ، و وجود خطير بشكل هائل.

 

 

أدينماها صرخت ، و كوخولين هتف.

 

 

 

 

 

‘أووه! كان حقيقياً!’

 

 

 

 

 

كان قد قالها عرضاً ، لكن بالنسبة لها أن تستحم حقاً…

كانت منطقة سكولد ، لكن حتى هي لم تستطع فهم من كان مرتبطاً بالقدر بـ هيلا.

 

لكن الذي سيصل يوماً ما.

 

كان من المستحيل أن يفعل ذلك عندما كان في الجذور بسبب قطع الاتصال.

تاي هو كان مذعوراً بينما كوخولين شعر بالسعادة ، و أدينماها شعرت بالحيرة من حقيقة أنها إستدعت.

 

 

 

 

 

“سيـ… سيدي؟!”

‘كم هي مسكينة.’

 

بالإضافة إلى قطيع من الغربان كان يقترب. سيرسلون المعلومات إلى أودين.

 

 

أدينماها نظرت إلى تاي هو وفتحت عينيها على نطاق واسع. أغلقت عينيها ثم بدأت الدموع تسقط من عينيها.

 

 

 

 

 

“سيدي!”

 

 

 

 

لم يستدعيها منذ أن خرج من الجذور لأنه ظن أنها ستكون في فالهالا ، لكن ذلك لم يكن شيئاً يمكن أن يكون متأكداً منه. سيكون قادراً على استدعاء أدينماها إذا بقيت في ميدغارد تماماً مثل المحاربين الذين لم يتمكنوا من تركها.

أدينماها رمت نفسها نحو تاي هو. مسكته من رقبته وإنفجرت من الضحك.

 

 

“أولاً ، إتركي ذراع سيدي. لا يمكنك الاحتفاظ به من هذا القبيل.”

 

 

“ا-انتظري! ملابس! ارتدي بعض الملابس أولاً!”

 

 

 

 

 

“آووااه! سيدي!”

 

 

أدينماها رمت نفسها نحو تاي هو. مسكته من رقبته وإنفجرت من الضحك.

 

 

لكن أدينماها بكت وكأنها لم تستطع سماعه. هي لم تترك تاي هو خوفاً من رحيله.

“سيـ… سيدي؟!”

 

أودين كان يرتدي قبعة طويلة وعباءة. سرب من الغربان كان يحلق نحوه كما لو كان يرحب به.

 

 

وفي النهاية ، عيون تاي هو احمرت أيضاً. عانق أكتاف أدينماها التي كانت تبكي بحزن.

 

 

أدينماها أتت من إيرين ، لكنها لا تزال قد سمعت هذا الاسم. كانت قد سمعت تفسيراً وجيزاً عنها في مسكن إيدون بينما كانت تدرس لتصبح فالكيري.

 

 

“حسناً ، حسناً أدينماها. لقد كنت بأمان. أمان.”

 

 

 

 

 

“أنا… أنا… كنت… قلـ-قلقة جداً.”

أولد ، التي أمسكت بالخيط بأصابعها الطويلة والنحيلة ، قالت،

 

 

 

 

أدينماها نحبت وتكلمت. نطقها كان فوضوي بينما كانت تدفن وجهها في صدر تاي هو ، لكنها لم تمانع في ذلك.

“حسناً ، حسناً أدينماها. لقد كنت بأمان. أمان.”

 

 

 

 

تاي هو ربت ظهرها. لقد عانقها بإحكام حتى تهدأ أدينماها الضعيفة والصغيرة.

 

 

 

 

 

“كنت قلقاً أيضاً ، أدينماها.”

 

 

 

 

عيناها ما زالتا تبكيان ، لكنها استمرت للحظة فقط ، وصوتها وعينيها كانا حادين إلى حد ما.

” لـ-لقد ظننت حقاً أنك ميت… آووااه!”

 

 

 

 

“لا بأس. لا بأس.”

بالكاد هدأت قليلاً ، لكنها انفجرت في السعادة مرة أخرى. لم تكن دموع الحزن أو المفاجأة ، بل دموع الفرح.

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

“لا بأس. لا بأس.”

 

 

 

 

 

تاي هو أيضاً شعر بالإرتياح. كما كانت أدينماها قلقة بشأن بقاء تاي هو ، كان تاي هو قلقاً عليها أيضاً.

 

 

 

 

 

كان شاكراً لأنها كانت بصحة جيدة دون أن تصاب.

 

 

 

 

 

وبعد مرور بعض الوقت–

 

 

أدينماها رمت نفسها نحو تاي هو. مسكته من رقبته وإنفجرت من الضحك.

 

 

أدنيما بالكاد تمكنت من التوقف عن البكاء ثم فعلت السحر الروحاني بينما لا تزال تدفن وجهها المحرج في صدر تاي هو. وبعد ذلك ، زي الفالكيري الذي كان به رمز منقوش عليه ظهر عليها بدلاً من الفستان الأزرق الذي استمتعت بارتدائه.

‘يجب أن يعرف أودين الطريق إن كان هذا ما تفكر به.’

 

 

 

 

بعد مرور بضع ثوانٍ ، تمكنت أدينماها من تهدئة حماسها قليلاً ، وعندها فقط أبعدت وجهها من صدر تاي هو. لكنها لا تزال تنظر إليه بينما تمسك به.

 

 

 

 

 

“لكن سيدي…”

 

 

أنت أنعم من سيدي تاي هو. اسفنجي. شعور جيد.”

 

 

عيناها ما زالتا تبكيان ، لكنها استمرت للحظة فقط ، وصوتها وعينيها كانا حادين إلى حد ما.

لم تستطع معرفة نوع المصير لأنها لم تكن تعرف العدو. ولا حتى أولد ، التي قرأت خيوط القدر لفترة طويلة ، كانت تعلم. بالكاد استطاعت أن تقرأ أنه مجرد نوع مختلف من القدر.

 

 

 

 

“نعم؟”

أدنيما بالكاد تمكنت من التوقف عن البكاء ثم فعلت السحر الروحاني بينما لا تزال تدفن وجهها المحرج في صدر تاي هو. وبعد ذلك ، زي الفالكيري الذي كان به رمز منقوش عليه ظهر عليها بدلاً من الفستان الأزرق الذي استمتعت بارتدائه.

 

 

 

أولد ، التي أمسكت بالخيط بأصابعها الطويلة والنحيلة ، قالت،

عيون أدينماها شحذت أكثر ، و تاي هو أجاب بصوت متوتر بدون وعي. التفتت للنظر إلى نيدهوغ التي كانت لا تزال تمسك بملابس تاي هو.

 

 

 

 

“حسنا ، إذا سأكون سينباي خاصتك. أنا أول تنين لسيدي ، لذا أنا سينباي في كلا الاتجاهين.”

“من هذه؟ التي تمسك ذراعك.”

 

 

كم كانت قلقة خلال الخمسة عشر يوماً الماضية.

 

“كنت قلقاً أيضاً ، أدينماها.”

لقد أزعجتها. على وجه التحديد ، إذا كان حدس أدينماها على حق ، كانت من جنس التنين ، كانت أنثى ، و وجود خطير بشكل هائل.

 

 

أصبحت نظرة أدينماها باردة ، و تاي هو بدأ يشرح ما حدث في الخمسة عشر يوماً الماضية.

 

كان شاكراً لأنها كانت بصحة جيدة دون أن تصاب.

نيدهوغ جفلت في نظر أدينماها ثم قالت أثناء التأتأة،

 

 

 

 

تركت أدينماها تنهيدة طويلة.

“أ-أنا نيدهوغ. أنا تنين سيدي تاي هو.”

 

 

 

 

 

“سيـ… دي… تاي هو؟”

نيدهوغ جفلت في نظر أدينماها ثم قالت أثناء التأتأة،

 

لقد أزعجتها. على وجه التحديد ، إذا كان حدس أدينماها على حق ، كانت من جنس التنين ، كانت أنثى ، و وجود خطير بشكل هائل.

 

 

أدينماها التفت للنظر إلى تاي هو مرة أخرى. لقد تناول اللعاب الجاف بدون وعي ، واستمرت نيدهوغ بالتحدث ببراءة.

أدينماها أتت من إيرين ، لكنها لا تزال قد سمعت هذا الاسم. كانت قد سمعت تفسيراً وجيزاً عنها في مسكن إيدون بينما كانت تدرس لتصبح فالكيري.

 

 

 

 

“نعم ، نعم. سيدي تاي هو. نيدهوغ هي تنين سيدي تاي هو.”

 

 

———–

 

 

تركت أدينماها تنهيدة طويلة.

“أ-أنا نيدهوغ. أنا تنين سيدي تاي هو.”

 

 

 

‘ماذا لو كانت تستحم؟’

كم كانت قلقة خلال الخمسة عشر يوماً الماضية.

 

 

الذي لم يصل بعد.

 

 

كانت تتوسل أن يكون حياً.

 

 

 

 

 

“وضح هذا.”

كوخولين تنفس من أنفه وقال. كان الإخلاص نفسه.

 

 

 

 

طريقة مجبرة ومهذبة في الكلام خرجت بعد فترة طويلة.

أطفال لوكي كانوا يخبرونهم.

 

 

 

كم كانت قلقة خلال الخمسة عشر يوماً الماضية.

نبرة صوتها أخافت تاي هو. لم يكن مناسباً تماماً ، لكنه كان يشعر فقط بهذه الطريقة.

“نعم نعم. سوف أصبح فالكيري لـ إيدون.”

 

الذين يقررون مصير أزغارد.

 

 

“لا ، لذا الشيء–”

 

تاي هو أمسك نفسه عندما دعاه أودين بصوت منخفض. رأى تلة خضراء أمامه عندما فتح عينيه.

 

 

“سيدي تاي هو. إنها مخيفة.”

 

 

لكن أدينماها بكت وكأنها لم تستطع سماعه. هي لم تترك تاي هو خوفاً من رحيله.

 

 

تمتمة نيدهوغ كان مثل صب الزيت على النار. لا ، شعر وكأنها تصب الماء البارد على النار.

 

 

أدينماها أتت من إيرين ، لكنها لا تزال قد سمعت هذا الاسم. كانت قد سمعت تفسيراً وجيزاً عنها في مسكن إيدون بينما كانت تدرس لتصبح فالكيري.

 

أدينماها رمت نفسها نحو تاي هو. مسكته من رقبته وإنفجرت من الضحك.

أصبحت نظرة أدينماها باردة ، و تاي هو بدأ يشرح ما حدث في الخمسة عشر يوماً الماضية.

‘لا-لابد أنه يمزح. كان لابد أنه يمزح ليجعلني أشعر بالراحة أكثر.’

 

 

 

 

‘أنا آسف يا أودين.’

 

 

كان أودين و ثور وجوداً هاماً لـ أزغارد. بما أنهم كانوا ملك الآلهة وأقوى إله ، على التوالي ، إذا اختفى أحدهما ، يمكن أن تتعثر أزغارد بالتهديد الذي يشكله العمالقة.

 

 

كوخولين ، الذي تجسد بفضل سحر أودين ، تحدث إلى أودين بشكل ضعيف. مهما كانت القضية ، هذا لم يكن شيئاً يجب أن يظهروه لملك الآلهة.

 

 

 

 

منذ زمن بعيد ، عندما كانت الحرب العظمى على وشك أن تنتهي–

لكن أودين ابتسم كما لو أنه لا يمانع.

أدينماها التفت للنظر إلى تاي هو مرة أخرى. لقد تناول اللعاب الجاف بدون وعي ، واستمرت نيدهوغ بالتحدث ببراءة.

 

 

 

 

“لا ، دعنا نستمر بالمشاهدة. علينا أن ننتظر المعلومات من الغربان على أي حال. هو أيضاً مرح بالأحرى.”

 

 

 

 

تاي هو داعب رأسها ثم نظر إلى محيطه. وكان قد أمضى بعض الوقت في هذا المكان عندما زار ميدغارد ، ولكن كان ذلك فقط حتى أنه لم يستطع تحديد المكان الذي كان فيه.

الغربان كانت لا تزال تجمع من خلال جلب المعلومات حتى الآن. في الواقع ، كان على المجموعة أيضاً أن تسأل أدينماها عما حدث في الخمسة عشر يوماً الماضية ، ولكن في الوقت الحالي ، يجب أن يفكر تاي هو في السلام في عائلته كما أكد دائماً.

 

 

 

 

 

“إذن الأمر هو…”

 

 

‘لكن ثعبان البحر ليست تنين.’

 

 

تاي هو بدأ بالكلام و أدينماها استمعت الى قصته بينما كانت تغلق فمها.

وأخيراً ، فتح أودين فمه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذن ، باختصار ، تم إرسالك إلى جذور شجرة العالم لأن سحر النقل الآني انفجر ، وأغويت نيدهوغ التي كانت محاصرة في الجذور طوال حياتها للخروج من الجذور؟”

 

 

 

 

 

أدينماها لخصت القصة فقط عن طريق الاستيلاء على أهم النقاط بعد الاستماع إلى قصة تاي هو.

 

 

كانت لا تزال الفالكيري الخاصة بـ أودين ، لكنها كانت تفكر بالإنتقال إلى فيلق إيدون كـ فالكيري خاصتها بعد دخولها إلى فالهالا. و في الواقع ، لقد حصلت بالفعل على إذن من أودين.

 

 

لكن تاي هو كان لديه بعض الشكاوي حولها.

 

 

“سيـ… سيدي؟!”

 

 

“… أشعر أنك تضللين الأمور.”

 

 

كانت تتوسل أن يكون حياً.

 

 

“على أي حال.”

“على أي حال.”

 

 

 

 

عبرت أدينماها ذراعيها كما لو كانت تحجب شكاوى تاي هو وكأنها لم تكن لديها أي أفكار حول الاستماع إليه ثم التفت للنظر إلى نيدهوغ التي كانت لا تزال تمسك بملابسه.

 

 

 

 

 

“همم.”

 

 

 

 

 

التنين الأسود ، نيدهوغ.

 

 

‘ماذا لو كانت تستحم؟’

 

 

أدينماها أتت من إيرين ، لكنها لا تزال قد سمعت هذا الاسم. كانت قد سمعت تفسيراً وجيزاً عنها في مسكن إيدون بينما كانت تدرس لتصبح فالكيري.

 

 

 

 

 

التنين القديم الذي وجد بجانب شجرة العالم.

أدينماها نادت على تاي هو ، لكن لم يكن له معنى. نيدهوغ احتضنت أدينماها بإحكام أكثر وقالت،

 

 

 

“طفل لوكي الأخير.”

لم يكن يبدو أن هناك وجود ساحق وشرير كما سمعت في القصص ، ولكن لا يزال هناك نقطة واحدة مشتركة.

“ا-انتظري! ملابس! ارتدي بعض الملابس أولاً!”

 

 

 

وجود كان محاصراً في الجذور لأكثر من ألف سنة.

 

 

 

 

أدينماها رمشت.

‘كم هي مسكينة.’

 

أدينماها احمّرت عندما سمعت أن تاي هو معجب بها وشخرت ، لكنها ابتسمت كالحمقاء وعانقت نيدهوغ ، التي كانت تضع تعبيراً غامضاً.

 

 

أدينماها شعرت بالشفقة تجاه نيدهوغ التي كانت على علم بها. بسبب ذلك ، قالت مع وجه لطيف وتعبير ، مختلف كلياً إلى الوذي أظهرته حتى الآن،

 

 

 

 

 

“أنا أدعى أدينماها. قلت أنك تريدين أيضاً أن تصبحي فالكيري لـ إيدون ، صحيح؟”

 

 

 

 

 

“نعم نعم. سوف أصبح فالكيري لـ إيدون.”

بعد مرور بضع ثوانٍ ، تمكنت أدينماها من تهدئة حماسها قليلاً ، وعندها فقط أبعدت وجهها من صدر تاي هو. لكنها لا تزال تنظر إليه بينما تمسك به.

 

 

 

 

كانت لا تزال الفالكيري الخاصة بـ أودين ، لكنها كانت تفكر بالإنتقال إلى فيلق إيدون كـ فالكيري خاصتها بعد دخولها إلى فالهالا. و في الواقع ، لقد حصلت بالفعل على إذن من أودين.

 

 

كوخولين انتقد من الخلف ، لكن تاي هو وحتى أدينماها تجاهلوه.

 

بالكاد هدأت قليلاً ، لكنها انفجرت في السعادة مرة أخرى. لم تكن دموع الحزن أو المفاجأة ، بل دموع الفرح.

أدينماها أومأت برأسها.

 

 

 

 

 

“حسنا ، إذا سأكون سينباي خاصتك. أنا أول تنين لسيدي ، لذا أنا سينباي في كلا الاتجاهين.”

———–

 

“لا ، لذا الشيء–”

 

الحلقة 40: الفصل 1: فالكيري إيدون #1

‘لكن ثعبان البحر ليست تنين.’

 

 

 

 

 

كوخولين انتقد من الخلف ، لكن تاي هو وحتى أدينماها تجاهلوه.

الذي لم يصل بعد.

 

 

 

 

ابتسمت نيدهوغ بإشراق.

بالإضافة إلى قطيع من الغربان كان يقترب. سيرسلون المعلومات إلى أودين.

 

“إذن ، باختصار ، تم إرسالك إلى جذور شجرة العالم لأن سحر النقل الآني انفجر ، وأغويت نيدهوغ التي كانت محاصرة في الجذور طوال حياتها للخروج من الجذور؟”

 

 

“نعم نعم. أدينماها هي سينباي. سينباي نيدهوغ. هيهيهي.”

 

 

“من هذه؟ التي تمسك ذراعك.”

 

 

لقد كان الوجه الذي كانت فيه سعيدة جداً لأنها حصلت على سينباي.

وفي النهاية ، عيون تاي هو احمرت أيضاً. عانق أكتاف أدينماها التي كانت تبكي بحزن.

 

 

 

 

أدينماها ، التي شعرت بالعاطفة مرة أخرى ، وقفت على أصابع قدميها لتداعب رأس نيدهوغ لأنها كانت أكبر منها ثم تحدثت إلى تاي هو.

 

 

 

 

 

“ألم تقم بإغواء طفلة نقية حقاً؟”

كانت لا تزال الفالكيري الخاصة بـ أودين ، لكنها كانت تفكر بالإنتقال إلى فيلق إيدون كـ فالكيري خاصتها بعد دخولها إلى فالهالا. و في الواقع ، لقد حصلت بالفعل على إذن من أودين.

 

 

 

 

تاي هو ابتسم بمرارة عندما تخلى عن الدفاع عن نفسه ، و أدينماها التفت للنظر إلى نيدهوغ مرة أخرى.

أدينماها شعرت بالشفقة تجاه نيدهوغ التي كانت على علم بها. بسبب ذلك ، قالت مع وجه لطيف وتعبير ، مختلف كلياً إلى الوذي أظهرته حتى الآن،

 

 

 

“أدينماها.”

“أولاً ، إتركي ذراع سيدي. لا يمكنك الاحتفاظ به من هذا القبيل.”

 

 

 

 

 

“ثم أريد أن أعانقك.”

رأت ما وراء المفهوم حيث ذئب العالم وثعبان الفضاء كانا أعداء وملكة الموتى كانت حليفة ونظرت إلى الخط فوق ذلك.

 

 

 

 

“ماذا؟”

 

 

 

 

 

نيدهوغ تحركت بسرعة حتى قبل أن تتفاعل بينما غطت أدينماها الصغيرة التي كانت أقصر منها بحوالي 10 سنتيمترات ، لم يكن لدى أدينماها أي وسيلة لمراوغتها.

وجود كان محاصراً في الجذور لأكثر من ألف سنة.

 

 

 

 

أنت أنعم من سيدي تاي هو. اسفنجي. شعور جيد.”

“نعم ، نعم. سيدي تاي هو. نيدهوغ هي تنين سيدي تاي هو.”

 

وثعبان الفضاء كان الهلاك لثور. ثور كان لديه حيوية قوية يمكنها هزيمة كل أنواع العمالقة والوحوش وكان يقاوم كل أنواع السموم ، لكنه لم يستطع تحمل سم ثعبان الفضاء.

 

 

“سـ-سيدي؟”

 

 

 

 

 

أدينماها نادت على تاي هو ، لكن لم يكن له معنى. نيدهوغ احتضنت أدينماها بإحكام أكثر وقالت،

 

 

ذئب العالم كان هلاك أودين. لقد كان وجود فظيع يمكن أن يحول أودين إلى طعام كلاب.

 

سكولد تلقت نظرات أخواتها وغيرت وجهة نظرها.

“تاي هو يحب أدينماها كثيراً. لهذا سأحب أدينماها أيضاً. رأيت أدينماها كثيراً في ذكريات سيدي تاي هو.”

 

 

 

 

 

نيدهوغ تحدثت بشكل عرضي ، لكن ذلك أصبح الضربة الحاسمة.

 

 

 

 

 

“هم ، حسناً. لا مفر من ذلك.”

 

 

 

 

 

أدينماها احمّرت عندما سمعت أن تاي هو معجب بها وشخرت ، لكنها ابتسمت كالحمقاء وعانقت نيدهوغ ، التي كانت تضع تعبيراً غامضاً.

 

 

 

 

“ألم تقم بإغواء طفلة نقية حقاً؟”

‘ظننت أن نيدهوغ كان أكثر شخص هزيل… ولكن أعتقد أنه في الواقع كانت أدينماها.’

“لا ، لذا الشيء–”

 

فيرداندي أومأت برأسها أثناء قيامه بخيط جديد وقرأته. مصير ذئب العالم كان مرتبطاً بمصير ملك الآلهة ، أودين.

 

كوخولين انتقد تماماً كالمعتاد.

كوخولين انتقد تماماً كالمعتاد.

 

 

 

 

 

تاي هو كان يعتقد أن الأمر أشبه بعلاقة بين الحجر والورقة والمقص ، لكن أياً كانت القضية ، فقد بقي صامتاً لأن علاقتهما كانت جيدة.

أفضل صديق ، شرير ، شخص يعيش حياة مماثلة ، علاقة تتغير عندما يلتقيان ببعضهما البعض ، وجود يمكن أن يصبح علامة بارزة لشخص آخر ، إلخ.

 

 

 

تمتمة نيدهوغ كان مثل صب الزيت على النار. لا ، شعر وكأنها تصب الماء البارد على النار.

وأخيراً ، فتح أودين فمه.

لم تستطع معرفة نوع المصير لأنها لم تكن تعرف العدو. ولا حتى أولد ، التي قرأت خيوط القدر لفترة طويلة ، كانت تعلم. بالكاد استطاعت أن تقرأ أنه مجرد نوع مختلف من القدر.

 

 

 

 

“يبدو أنها أصبحت منظمة إلى حد ما.”

 

 

 

 

 

كان هناك بالفعل العديد من الغربان قد تجمعت بالقرب منه. تاي هو ، الذي تمالك نفسه ، واجه أودين مع وجه محرج ، وأدينماها أيضاً التفت نحو أودين بينما لا تزال نيدهوغ تعانقها.

 

 

كوخولين ضحك بشكل مخيف و تاي هو هز رأسه. ولكن مع ذلك ، تم حل مخاوفه بشأن عدم نجاح الاستدعاء إلى حد ما. وربما كان كوخولين يقول ذلك أيضاً لتخفيف قلقه.

 

 

“دعنا نبدأ المحادثة.”

أمسكت أولد خيط القدر. فيرداندي رفعت رأسها ونظرت إلى سكولد.

 

 

 

 

عن الأشياء التي حدثت في ميدغارد خلال الخمسة عشر يوماً الماضية.

 

 

 

 

 

بدأ أودين بالتحدث قبل أدينماها.

 

 

‘ظننت أن نيدهوغ كان أكثر شخص هزيل… ولكن أعتقد أنه في الواقع كانت أدينماها.’

———–

تاي هو ربت ظهرها. لقد عانقها بإحكام حتى تهدأ أدينماها الضعيفة والصغيرة.

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط